أصداء

المعارضة السورية و"عقدة" التدخل الخارجي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بداية لا بدّ من القول بأنّ المعارضة السورية ليست واحدة بل كثيرة. لذا يمكن اعتبار "المعارضة السورية" مشروعاً لمعارضات مختلفة، متناحرة متناقضة، لم تتفق بعد تحت سقف واحد على مشروعٍ واحد للتغيير، سواء على مستوى الداخل أو الخارج.

فالمسافة بين هذه المعارضات والنظام السوري، تختلف من مكانٍ إلى آخر، ومن فصيلٍ إلى آخر أو من شخصية إلى أخرى. فهذه المعارضات السورية بمجموعها، لا تزال مختلفة بين بعضها البعض، على طبيعة القادم من علاقتها مع النظام السوري. فبينها من تريد الطلاق البائن مع هذا النظام، وتريد مع شعب الثورة إسقاطه بكل مؤسساته من دون رجعة، فيما آخرون لا يزالون يؤمنون بإمكانية قيام سوريا "مدنية ديمقراطية" في ظل هذا النظام نفسه. هذا فضلاً عن الإختلاف الآيديولوجي الكثير بين كلّ فصيلٍ وآخر، والإختلاف في الرؤية إلى قادم سوريا في مرحلة ما بعد الأسد. علماً أنّ هذا الإختلاف الذي تحوّل إلى خلافٍ بين هذه المعارضة وتلك، سواء هنا الخارج أو في الداخل هناك، قد بدأ يلقي بظلاله، منذ الآن، على بعض مؤتمرات هذا البعض من المعارضة في الخارج. فحضور الإخوان المسلمين المكثف في هذه المؤتمرات مثلاً، والذي كشف عن رغبة أخوانية حثيثة، في صبغ القادم من سوريا ما بعد الأسد، بصبغتهم الآيديولوجية بإعتبارهم كانوا يشكلون فيها "الأغلبيةً المتنفذة"، هذا الحضور الإخواني الطاغي، آثار في الداخل، كما في الخارج، ردود أفعال كثيرة من قبل البعض الآخر من المعارضة السورية. هذه الخلافات طفت على سطح "المعارضات" السورية، بعد قيادة الإخوان لمؤتمرات استانبول وأنطاليا وبروكسل.

مؤتمر "الحوار والتشاور" الذي عقد مؤخراً بدعوة من الكاتب والناشط السوري لؤي حسين، في دمشق، والذي دعا فيه المؤتمرون إلى "سوريا للجميع في ظل دولة ديمقراطية مدنية" واختتمت أعماله ببيانٍ سمي ب"المعتدل" شخص الأزمة السورية في 10 نقاط، هذا المؤتمر رغم أن أعضاءه لم يطرحوا أنفسهم "كبديل لأي طيف أو أي تنظيم معارض ولا يضع نفسه في مواجهة قوى المعارضة الديمقراطية" ودعوا كالمعارضات الأخرى إلى ضرورة "تنسيق المعارضة مع الحراك الشعبي في الشارع للتغيير الوطني الديمقراطي السلمي في سورية"، كما جاء في البيان، إلا أن المؤتمر لم يلقَ استحساناً أو قبولاً كبيراً في الشارع السوري، خصوصاً الشارع المعارض، في الداخل والخارج على السواء. فالنظام الذي يقتل شعبه، بحسب البعض الأكثر من المعارضات السورية التي انتقدت هذا المؤتمر وأصحابه، لا يمكن الحوار أو التشاور معه، كما أُريد لهذا المؤتمر أن يكون.

إذن سوريا الآن مع الأسد، وسوريا القادمة من دونه، لا تزال موضع اختلافٍ لا بل خلافٍ كبير، بين المعارضات السورية بمختلف تياراتها اليسارية والإسلامية والقومية العربية أو الكردية أو الكلدانية أو الآشورية.

ربما الشيء الوحيد الذي يجمع هذه المعارضات السورية جميعها، بكلّ أطيافها وتلاوينها، هو اتفاقها على "الرفض القاطع لأي تدخل أجنبي خارجي في شئون بلادها".

من الجميلٌ بالطبع، أن يتفق المعارضون السوريون على هذا الرفض الواحد، ولكن اللاجميل في هذا "الجميل المعارض"، هو أن أهل الرفض هؤلاء، لا يقدمون أية بدائل "وطنية" حقيقية يمكن التعويل عليها لتحقيق أيّ تغيير من الداخل. صحيحٌ أن الشعب قام بالثورة وقال كلمته، ولكن السؤال الأساس هو:
إلى متى سيواجه الشعب السوري الأعزل المشتعل في الشوارع، آلة حرب النظام وشبيحته بصدوره العارية؟

بعد درعا وإنخل وداريا وبانياس وتلكلخ والرستن وتلبيسة ومعرّة النعمان جاء الدور على حماة، وحبل القتل المنظّم بآلة النظام العسكرية، لا يزال على الجرّار.
هل هناك بديل أو بدائل داخلية، تمكّن الشعب من قلب سوريا على النظام، سلمياً، لإسقاطه، ومن ثمّ الدفع بسوريا نحو التحوّل أو الإنتقال السلمي الديمقراطي للسلطة، كما تقول وتريد بيانات هذه المعارضات؟

في تونس ومصر عوّل الشعب على الداخل، حيث الجيش الوطني، الذي اختار الإنحياز إلى الوطن والشعب ضد الديكتاتور، كان حاضراً في مشهد الثورة بقوة، ولكن جيش سوريا ليس بجيش تونس ولا بجيش مصر.

مرور 112 يوماً على الثورة السورية التي غابت فيها "وطنية" الجيش حتى الآن، وظهوره في المشهد في كونه "جيشاً مع النظام" بدلاً من أن يكون "جيشاً مع الشعب"، يؤكد أنّ الجيش السوري، هو جيشٌ من "طينة وطنية" أخرى، ليس كطينة سائر الجيوش الوطنية في العالم.

لنقل بكلّ شفافية، أنّ الجيش السوري(على مستوى الفوق تحديداً) لا يُعوّل عليه، فهو تحوّل كأي جهاز أمني، إلى جيش تحت الطلب، من النظام إالنظام، أكثر من أن يكون جيشاً للوطن من الشعب لحماية الشعب. كلنا نعلم باّن قيادات "الجيش العربي السوري" مختارةٌ اختياراً استخباراتياًَ وأمنياًَ دقيقاً، وفق حسابات النظام الولائية، والتي لا تخلو من طائفية مكشوفة، لعب النظام عليها طيلة أكثر من أربعة عقودٍ من حكمه المفصّل تفصيلاً ديكتاتورياً مبيناً.

أما ما نراه من إنشقاقات متفرقة بين صفوفه، هنا وهناك، فهي حالات فردية، لا يمكن التعويل عليها، لأنها لم ترقَ بعد إلى مستوى "الإنشقاق العسكري"، بما لهذه الكلمة من معنى، كما رأينا في اليمن وليبيا مثلاً.

الجيش السوري، على مستوى كلّ قياداته وقطعاته، لا يزال على ما يبدو، جيشاً مؤمناً ب"عقيدة" نظامه القائمة على حكم آل الأسد لسوريا، من المهد إلى اللحد.

لنذهب مع المعارضات السورية في رفضها "الأزلي" ل"أي تدخل خارجي في شئون بلادها"، ولكن هل لها أن تغيّر بنفسها داخل بلادها بالفعل، من داخلها وبداخلها؟
المطلع على إمكانيات المعارضات السورية، في الداخل والخارج، يعلم أنّها أكثر من ضعيفة، ولا تستيطع أن تحرّك ساكناً في الداخل، من دون الخارج. حتى المؤتمرات التي انطلقت بإسم بعض المعارضة لدعم الداخل، ما كان لها أن تحدث، بدون دعم الخارج. فلولا الدعم التركي، للمعارضة السورية في شقها الإخواني مثلاً، ما كان حصل ما حصل ويحصل اليوم، من صعودٍ ملحوظ لموقف بعضٍ من هذه المعارضة، كما نرى.

ولولا التدخل التركي(الذي هو خارجٌ كبير على أية حال) في الشأن السوري الداخلي، لما كنا رأينا الحضن التركي، هكذا مفتوحاً على آخره، للاجئين السوريين(بلغ عددهم ما يقارب 12 ألفاً) الهاربين من قمع وبطش آلة حرب النظام السوري.
ألم يقل المسؤولون الأتراك الكبار بعظمة لسانهم، أن سوريا تهمّنا، وما يحدث في داخلها يؤثر على داخلنا، وأنّ مشكلة الداخل السوري، هي مشكلة تركية تمس الداخل التركي، بقدر ما هي مشكلة سورية، على حدّ قول وزير الخارجية التركية أحمد داوود أغلو!؟
الوقائع على الأرض، تقول بالطبع ببراغماتية الموقف التركي سياسياً، سواء اختلفنا معه أو اتفقنا.
فبينها وبين سوريا، كدولة جارة "عمق استراتيجي"، ولواء اسكندرون، وقضية كردية، واتفاقيات ومصالح، وحدود طويلة، ومشاكل غير قليلة.
تركيا لم تستخدم ما تمارسه الآن من "تدخلات"(ملفوفة بغطاء إنساني) في الشأن السوري، مع جارتها العراق عام 2003، لأن مصالحها آنذاك اقتضت "اللاتدخل". الآن أثبت لها التاريخ على الأغلب، بأنها وقعت في حيادها "السلبي" مع العراق، في خطأ استراتيجي جسيم، تريد تعويضه على الأرجح الآن في سوريا.

ولكن ما هو موقف المعارضات السورية من هذا التدخل؟
بالطبع الموقف ليس واحداً، بل هو مواقف.
ففي الوقت الذي نرى من يشكر تركيا ويسمي موقفها إنسانياً بحتاً ونصرةً للشعب السوري في محنته، نرى معارضات أخرى تحذر تركيا من مغبة "تدخلها السافر" في شئون بلادها.

أياً تكن مواقف المعارضات السورية من الموقف التركي، فإنّ الأكيد هو أنّ تركيا لن تقف(مع شركائها في الناتو) موقف الحياد، إزاء أي تدهور في الداخل السوري، الذي تعتبره امتداداً استراتيجياً لداخلها.

بمعنى أنها ستتدخل في سوريا بالطريقة التي تشاء(عسكرياً أو مدنياً) في أية لحظة، تختارها هي، وفقاً لمصالحها، سواء شاء سوريو المعارضات أم أبوا. هذا على مستوى الخارج "المتدخل".

إذن التدخل في سوريا حاصلٌ(من تركيا وسواها من الدول في العالم)، الآن وبعده، رغم رفع كلّ المعارضات السورية في الداخل شعار اللاتدخل أو الرفض لأي تدخل من أي خارجٍ كان.
رفض التدخل أو التدخلات الخارجية من قبل المعارضات السورية، برأيي، هو مجرد شعار، للإستهلاك الوطني المحلي، لا أكثر ولا أقل.

فالصدور العارية للشعب السوري، كما تقول وقائع القتل الشنيع على الأرض، لن تستطيع إسقاط دبابات النظام وإرهاب شبيحته، من دون "تدخل خارجي رحيم".
من يعرف النظام السوري، يعلم أنّ "المقاومة السلمية"(أو ما عرّفها المهاتما غاندي في فكره ب"فلسفة اللاعنف") في الداخل، لا تجدي نفعاً مع آلة حرب النظام، وأدوات العنف والقتل والسجن والتعذيب الرهيبة، التي يمتلكها منذ أكثر من أربعة عقودٍ من العنف المتواصل.

ما يقارب ال4 أشهر من القتل وإرهاب الدولة المتواصل، تكفي لإثبات فشل نظرية التغيير من الداخل. الداخل السوري لن يتغيّر بشكلٍ صحيح، إذن، من دون تدخل صحيحٍ مقابل من الخارج. وإلا ستتطور الأمور في سوريا، كما نرى ساعة بساعة، من سيء إلى أسوأ، ومن قتلٍ شنيعٍ إلى قتلٍ أشنع.

هذا النظام سيقاتل الشعب السوري حتى آخر شيخ وآخر إمرأة وآخر طفل، كما قال وفعل شقيقه الليبي من قبل، ولا يزال. هو سيقاتل ويقتل كلّ الشعب ليبقى هو وحده في الحكم. وما نشهده منذ 112 يوماً من قتلٍ وحشيٍّ منظم، واعتقالٍ وتهجيرٍ وتشريد وإرهاب للدولة، وفظاعاتٍ يمارسها هذا النظام بحق شعبه، يؤكد بوضوحٍ أنّه ماضٍ في خياره الأزلي: "إما هو أو الخراب".

فماذا سينفع شعار "رفض التدخل الخارجي" السوريين، طالما أنّ هذا النظام باقٍ أو مصرٌّ على البقاء، بدون هكذا تدخلٍ، حتى آخر سوري؟
هل سيحميهم هذا الشعار "الوطني الفضائي" من إرهاب النظام وحصار دباباته ورصاص قناصاته وشبيحته، أم أنه سيكسب النظام المزيد من الوقت للهروب إلى الأمام، لممارسة المزيد من الفظاعات بحق الشعب السوري؟

ماذا يعني رفض تدخلٍ كهذا من الخارج، مقابل تدخلات فظيعة، يرتكبها النظام يومياً على مدار الساعة، في الداخل السوري، على مرأى ومسمع كلّ العالم؟
ثمّ أيهما أرحم "تدخل الخارج الأجنبي الرحيم" أم "تدخل الداخل الوطني الرجيم"؟

أعتقد أن شعار رفض "التدخل الخارجي، على مستوى المعارضات السورية، هو شعارٌ، فيه من القول أكثر من الفعل، ومن الخيال أكثر من الواقع، ومن الوطنية الشاعرية أكثر من الواقعية السياسية.

والسبب بسيط جداً، وهو لأن الداخل السوري المأزوم، الذي يستبد به النظام، ويتحكم بكلّ كبيرةٍ وصغيرة فيه بالقوة والسلاح، لن يتغيّر بدون تدخل خارجٍ قويّ. هذا من جهة.
أما من الجهة الأخرى، فما تقوم به تركيا بمباركة أوروبية وأميركية، الآن، تحت غطاء إنساني، هو تدخل "ناعم" قد يؤدي إلى تدخلات أخرى "خشنة"، إن تطلّب الأمر ذلك، كما يقول المسؤولون الأتراك على الدوام، سواء شاءت المعارضات السورية أم أبت.

في المقابل، فالأكيد هو أنّ النظام السوري، لن يسقط سلمياً، تحت ضغط ثورة الداخل، كما يريد له الشعب السوري أن يكون، من دون تدخل خارجي قوي من المجتمع الأممي.
فما هو جدوى شعار "اللاتدخل" المرفوع، إذن، من جهة المعارضات السورية، طالما أنّ النظام السوري لن يرحل أو يستحيل ترحيله تحت ضغط المبادرات الوطنية.

المعارضة الليبية، كانت تعاني إبان ثورة الشعب الليبي، من ذات العقدة، ولكنها أدركت في النهاية أن لا خلاص من القذافي من دون التدخل الأجنبي. لم يكن بإمكان المعارضة الليبيبة، رغم انضمام المؤسسة العسكرية إليها، أن تحمي الشعب الليبي، وما كان لمجلسها الإنتقالي، بالطبع، أن يحصد كلّ هذه الشرعية على حساب القذافي، لولا دخول الغرب(أميركا وأوروبا) على الخط معهم ضد القذافي.

من هنا على المعارضات السورية أن تركب البراغماتية وتتخلّص من عقدة "التدخل الخارجي"، لأن لا خلاص لسوريا وشعبها من "قذافي سوريا" بدون دخول الآخر الأجنبي على الخط.

على هذه المعارضات السورية في الداخل والخارج أن تخرج من عباءة "الوطنية الشكلية الفضفاضة" التي ألبسها النظام إياها، واختبأ وراء "ممانعاتها" و"جبهات صمودها" الكاذبة، طيلة أكثر من أربعين عاماً.

على هذه المعارضات أنّ تخرج من غيتوهات "تربية" النظام "الوطنية"، التي أسست لوطنٍ من دون مواطنين، يأكل كالذئب أبناءه، ولدولةٍ من حديدٍ ونار يقودها ديكتاتور من دون شعب.
على المعارضات السورية الخارجة على النظام، الآن، أن تخرج على قواميس "وطنياته" التي باعها للسوريين والعالم، طيلة أكثر من أربعة عقودٍ من سوريا عاشتها من دون سوريين.

السياسة مصالح، ومن مصلحة الشعب السوري، الآن، بالدرجة الأولى والأساس، أن يتخلص من هذا النظام، الذي يعدمه الآن، عن بكرة أبيه.

فلتتدخل أميركا وأوروبا وكلّ دول العالم في شئون سوريا، طالما سيكون الهدف الأساس هو خلاص الشعب السوري من الديكتاتور.

فليسقط الديكتاتور ونظامه، الآن أولاً، بتدخل الخارج الأجنبي الرحيم، ضد الداخل "الوطني" الرجيم، أما بعد السقوط فسيكون في حينه لكلّ حادث سياسي حديث، كما سيكون للسوريين، بكلّ تأكيد، في سوريا أخرى، كلاماً آخر، للعبور إلى مستقبلٍ آخر.

hoshengbroka@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حان الوقت
د. بسام -

أتفق مع الكاتب في كل ما جاء به. حان الوقت لأن تتغير نظرة المعارضة، لكن منظمات المعارضة تعتبر نفسها تمثل طبقة ممن يسمون أنفسهم مثقفين، وممن يعتاشون من تأسيس منظمات أسموها منظمات حقوق الإنسان وما أكثرها. هنا أعيد إيضاح رأيَ فيها وبأعضائها الذين يقفون حجر عثرة ضد تطلعات الشعب السوري، وعلى ما يبدو، هؤلاء يريدون بيت الأسد بأن يستمروا لأن عيشتهم ورزقهم هي في معارضته تحت أسماء حقوق الإنسان. يسمون أنفسهم مثقفين، ولا أدري كيف حصلوا على هذا اللقب، ومعظمهم يعتاش من منظمات أسسوها وأسموها منظمات حقوق الإنسان، وما أكثرها. لو كانوا فعلاً يعملون من أجل حقوق الإنسان لما أسسوا كل هذه المنظمات ولعملوا تحت غطاء منظمة واحدة، ومثلهم مثل الحزب الشيوعي السوري الذي إنقسم عدة أقسام حتى يعتاش من يتربع على رأس هذه الأقسام على المكاسب التي يعطيها لهم بيت الأسد من سيارات مرسيدس وغير ذلك، لكن الظاهر أن منظماة من هذا النوع مربحة وتضمن دخلاً وفيراً لصاحبها وزوجته ومن يتعاون معهما. مثقفي سوريا، أو هكذا يدعون، لديهم عقد نقص منها عقدة الوطنية والشرف، ونتيجة لهذه العقدة يحتاجون دوماً لشهادة حسن سلوك وشرف ووطنية من نظام العصاية التي تتسلط على سوريا منذ 41 سنة. لذلك فهم يخافون من أن يلتقوا بيهود أو إسرائيليين أو أمريكان خشية تلقي هذه التهمة من العصابة الحاكمة، وهم يتناسون على أن هذه العصابة الحاكمة لم تكن لتحكم لولا أنها باعت الجولان، وكانت تحت حماية الصهيونية والإمبريالية منذ سنة 1967، أي حتى قبل وصولهم إلى السلطة بشكل مطلق ومنفرد. وهذه العصابة الحاكمة تتفاوض دوماً مع اللوبيات الصهيونية في أمريكا حتى تدعمها في الكونغرس الأمريكي، ولدى سفير العصابة في واشنطن علاقات ضخمة ومهمة مع عدد كبير من أركان الصهيونية. لكن مثقفي سوريا يعترضون على مصافحة شخصية مثل ليفي تريد مساعدة الشعب السوري، أو على الأقل التخفيف من مساعدة بيت الأسد، فيظهرون كل عنصرية وغباء، ويدفعون الشعب السوري إلى الدمار عارفين بذلك أم جاهلين! مثقفي سوريا يريدون التمديد ل 100 سنة أخرى لبيت الأسد على أن يصافحوا يهودي مثل ليفي يتهمونه بأنه صهيوني، وكأن كيسينجر لم يكن صهيونيا، ولم يقف في دمشق مرات ومرات في عهد الصهيوني الأكبر، أو أنه لم يكن صديقاً كبيراً للطاغية المقبور!

momtaz
suri ashuri -

sa7 lsank

مفارقة مصطلحات
ايمن الرفاعي -

يستخدم الكاتب ووسائل الاعلام مصطلح المعارضة السورية، وهذا أمر يجافي الحقيقة، فما هو موجود على الأرض معارضون بلا معارضة، إن أي معارضة سياسية قويمة لا بد لها من مناخ اجتماعي وسياسي يشكل عقد المشاركة السياسية مع الغالبية الحاكمة تحت مظلة الوطن حتى يحق لنا حينها تقييم اداء هذه المعارضة، لكن ان تأتي في ظروف مثل ظرف سوريا، 50 سنة من قمع أي رأي معارض أو حتى متحفظ على اداء الحكومة والنظام فضلاً عن وجود معارضة، وتأتي خلال بضعة اسابيع وتطلب من النخب الثقافية والشارع السياسي الذي لازال يتخلق ويعاني مخاض ولادة ان يكون متوحد وناضج سياسيا بعد عهود من التظليل والتدجين الثقافي والسياسي، فهو والله من الجور وعدم الانصاف بمكان، يجب التعامل مع الواقع السوري كثورة شعبية وليس كمعارضة سياسية ففقه الثورات يختلف كلياً عن المعارضة السياسية، واي حديث عن معارضة هو افراغ للثورة الشعبية من مضمونها وضربها ببعضها البعضوفيما يتعلق بالتدخل الخارجي والوطنية الزائفة، فهذه وجهة نظر نحترمها للكاتب، ولكن أن تكون وطنياً وملتزم بمبادئ لا يعني بالضرورة أن تكون مغيب للعقل، إن الوطنيين الصاقين والذين تحركوا في ثورتهم بدافع هذه الوطنية لم يرضعوا وطنيتهم ومبادئها من ثدي من ثاروا عليه، وإنما من صدر الوطن الذي ولدوا فيه، وموقفهم تجاه التدخل الخارجي ليس متصلب بدافع الكبرياء الفارغ، لا ولكن للمعرفة الحقة أن أي بلد أجنبي سيتدخل لصالح الشعب السوري بعد كل هذا الصمت عن المجازر المرتكبة في سوريا، لن يكون إلا بعد اتخاذ قرار لتحقيق مصالح خاصة تطغى على مصالح نصرة المظلوم الذي تتدعى، فضلاً عن الاطماع والمخططات السياسية لتقسيم المنطقة والتي باتت لا تخفى على أحد، فالخوف من خطر التدخل الخارجي أقوى من الكبرياء الفارغ الذي تتحدث عنه يا سيدي.

مع الكاتب
د. بسام -

تفق مع الكاتب في كل ما جاء به. حان الوقت لأن تتغير نظرة المعارضة، لكن منظمات المعارضة تعتبر نفسها تمثل طبقة ممن يسمون أنفسهم مثقفين، ومن يعتاشون من تأسيس منظمات أسموها منظمات حقوق الإنسان وما أكثرها. هنا أعيد إيضاح رأيَ فيها وبأعضائها الذين يقفون حجر عثرة ضد تطلعات الشعب السوري، وعلى ما يبدو، هؤلاء يريدون بيت الأسد بأن يستمروا لأن عيشتهم ورزقهم هي في معارضته تحت أسماء حقوق الإنسان. يسمون أنفسهم مثقفين، ولا أدري كيف حصلوا على هذا اللقب، ومعظمهم يعتاش من منظمات أسسوها وأسموها منظمات حقوق الإنسان، وما أكثرها. لو كانوا فعلاً يعملون من أجل حقوق الإنسان لما أسسوا كل هذه المنظمات ولعملوا تحت غطاء منظمة واحدة، ومثلهم مثل الحزب الشيوعي السوري الذي إنقسم عدة أقسام حتى يعتاش من يتربع على رأس هذه الأقسام على المكاسب التي يعطيها لهم بيت الأسد من سيارات مرسيدس وغير ذلك، لكن الظاهر أن منظمات من هذا النوع مربحة وتضمن دخلاً وفيراً لصاحبها وزوجته ومن يتعاون معهما. مثقفي سوريا، أو هكذا يدعون، لديهم عقد نقص منها عقدة الوطنية والشرف، ونتيجة لهذه العقدة يحتاجون دوماً لشهادة حسن سلوك وشرف ووطنية من نظام العصاية التي تتسلط على سوريا منذ 41 سنة. لذلك فهم يخافون من أن يلتقوا بيهود أو إسرائيليين أو أمريكان خشية تلقي هذه التهمة من العصابة الحاكمة، وهم يتناسون على أن هذه العصابة الحاكمة لم تكن لتحكم لولا أنها باعت الجولان، وكانت تحت حماية الصهيونية والإمبريالية منذ سنة 1967، أي حتى قبل وصولهم إلى السلطة بشكل مطلق ومنفرد. وهذه العصابة الحاكمة تتفاوض دوماً مع اللوبيات الصهيونية في أمريكا حتى تدعمها في الكونغرس الأمريكي، ولدى سفير العصابة في واشنطن علاقات ضخمة ومهمة مع عدد كبير من أركان الصهيونية. لكن مثقفي سوريا يعترضون على مصافحة شخصية مثل ليفي تريد مساعدة الشعب السوري، أو على الأقل التخفيف من مساعدة بيت الأسد، فيظهرون كل عنصرية وغباء، ويدفعون الشعب السوري إلى الدمار عارفين بذلك أم جاهلين! مثقفي سوريا يريدون التمديد ل 100 سنة أخرى لبيت الأسد على أن يصافحوا يهودي مثل ليفي يتهمونه بأنه صهيوني، وكأن كيسينجر لم يكن صهيونيا، ولم يقف في دمشق مرات ومرات في عهد الصهيوني الأكبر، أو أنه لم يكن صديقاً كبيراً للطاغية المقبور!

دمعة حزن
محمد يوسف -

للكلمات فعل السحر. إنها تقتل عقل صاحبها وتعمي بصره وبصيرته، وتمنعه من رؤية الواقع، لكونها توهمه أنه مضمر فيها وأنه لا يستطيع أن يكون خارجها أو أن يفلت من حروفها، وإلا كان واقعا مزيفا، فإن حفظ المؤمن / المسحور هذه الكلمات، لم تعد لديه حاجة إلى أي شيء غير تكرارها. عندئذ، يصير تحققها الوهمي مساويا لتحققها الواقعي، فيكفي مثلا أن تقول الثورة حتى تصير ثوريا، وان تعامل الآخرين وكأنك تعيش في ثورة تتحقق، أي باعتبارك ثوريا انتمى وانتهى أمره إلى عالم تحكمه قيم ومثل عليا يجب أن تصير مطمح الخلق أجمعين، وإلا فالويل لهم من تهم الرجعية والخيانة. لا داعي للقول إن الكلمات المقدسة تلغي بسحريتها السياسة بما هي فاعلية عقلية، وتضفي عليها هالة انفعالية تغلفها وتقتل أية قيمة إنسانية يمكن أن تكون فيها أو تلازمها. ذلك، يجعل من يرددونها نقيين وخلصا، بغض النظر عن خلافاتهم وتبايناتهم، ويفرض عليهم العمل بآليات تفكير وممارسة واحدة، واستخدام لغة واحدة ومفردات محددة عند وصف الآخر والتعاطي معه، فهو خائن في جميع الأحوال، ولا بد من طرده من عالم الطهر، وضمه إلى مجمع الشياطين والخونة. لعب تقديس الكلمات دورا هائلا في إفشال موجة النهوض العربي، التي تلت الحرب العالمية الثانية، من حيث أوهم قطاعات شعبية هائلة وسياسيين ومثقفين كبارا أنهم يقبضون على الواقع والتاريخ، بينما أخرجتهم في الحقيقة منهما، ووضعتهما على هامش الواقع الحقيقي. لم اكن اريد التعليق على المقالة كونها خارج اطار الوطنية والقومية بسبب انتماء الكاتب وهذا حقه ونحترمه لكن رد من يدعي الدكتوراه دفعني له كونه يخاف من اظهار اسمه الثاني فقط ولكونه ايضا هرب من الثورة عندما هندس نفسه بطريقة تشرشل سأقاتل المانيا وهو انكليزي حتى اخر جندي روسي فهو ينتظر انتصار الثورة داخليا ليعود الى الوطن منتصرا ما هكذا تورد الابل لذا نقول للكاتب ولبسام اي دمعة حزن على الشهداءرحمهم الله جميعا

منطق سليم
محمد السوري -

شكرا للكاتب , وهذا منطق سليم تماما كما ارى , نحن نطالب بحماية عربيةأوعربية دولية للشعب السوري ضد عصابة عائلة الأسد التي تقتل السوريين وتنتهك كل حرماتهم , عصابة الأسد لم تستحكم برقاب السوريين إلا بمعونة الأجنبي والكيان الصهيوني , يا أصدقاء عندما يحترق بيتك وأطفالك داخله فلن تمنع اي شخص من إخماد النيران وإنقاذ أطفالك ,قكيف وهذه النار ستمتد إلى الجيران ,نحن نواجه عصابة الاسد سلميا لانهم يدعون انفسهم من جلدتنا ولا يجوز إشهار السلاح بوجه الدولة,أما لو تدخل الاجنبي دون إرادة الشعب فعندها من حقنا ان نقاتله بكل الوسائل ,إن سورية تحترق والشعب السوري كله داخل ذلك البيت , فما نفع البيت عندما تخلو من أهلها ,أليس نقض الكعبة حجرا حجرا اهون على الله من قتل امرئ مسلم كما ورد , غما بالنا والآلاف يقتلون وتنتهك أعراضهم وتشرد عائلاتهم , هل سننتظر عائلة الأسد لتمن علينا ببعض حقنا أم ننتظرها لتبيد شعبنا , إن الحرمة الحقيقية للدم أولا , فمرحبا بكل من يوقف شلال الدم !

يا للأسف
عمار تميم -

وأخيراً بقت البحصة ممن يسمون أنفسهم معارضين وبعض المعلقين نعم لاستقدام الخارج واحتلال الوطن (كنا نكتب ذلك فينفون ويخونوننا بأننا مع النظام) والآخرون يقولون مستعدون للتحالف مع الشيطان لإسقاط النظام فإذا كنا نقدر احترام آراء الجميع نسمح للنظام بأن يستخدم كل وسائله للقضاء على هذا الفكر وبالمحصلة مزيد من الدماء والأهم والمبتغى عند الخارج إحتلال البلاد ووضعها تحت سيطرة قروض صندوق النقد والإستثمارات الأجنبية والتحكم في مصائر الشعوب ، قمة العار أن يقول الكاتب أن الغباء لمن رفض مصافحة ليفي بدعوى الفكر المتخلف ولاعجب فالكاتب استخدم نفس الأسلوب مع العراق وسقط العراق وتقسم نظرياً بمسمى الفيدرالية ونهبت خيراته لسنوات كثيرة بأيدي المعارضة الوطنية القادمة من الخارج والتي بعد أن تولت السلطة تنكرت للعروبة وصفقت لإسرائيل فهي نفس الأسطوانة المشروخة ، أمريكا عندما بدأت حربها الصليبية قالت سياسة غسل العقول العربية ومحاربة العرب والإسلام بأيدي أبنائه وها هي تحقق نبوءتها ، أستاذنا العزيز عندما تسقط النظام كما تقول في خاتمة المقال بعدها لكل حادث حديث ولكنك لم تخبرنا ماذا سيحل بالبلد إن سقط بتدخل خارجي وها نحن نرى أمامنا المشهد الليبي ، فعلاً للأسف على هذا المنطق المطروح الذي لو قرأه الشعب السوري ليفتده رئيسه مهما كلفه ذلك من أثمان ، مع الشكر للجميع .

الاستعانة بالخارج
برجس شويش -

ان النظام السوري يجند كل شيء في حربه مع شعبه, داخليا: جيشه و رجالات امنه و شبيحته من طائفته العلويةو المترددون والخائفون و الضعفاء من شعبه و من المعارضة و المطبلون و الانتهازيون و يجند القمع الوحشي و لقتل الهمجي في سبيل النصر في حربه على شعبه, اما خارجيا فهو يستعين بكل دولة ان كانت غربية او شرقية او عربية روسيا او ايران و اخيرا وليس اخرا اسرائيل نفسها و ايضا النظام يستنجد و يوظف المنظمات الارهابية كحزب الله و غيرها من المتطرفين و التكفيرين و المتزمتين و كل هذا من اجل حربه مع شعبه, اعتقد الطريق السليم و الصحيح امام المعارضة السورية هو التعامل مع اي قوة خارجية لها تناقض مع هذا النظام اي كل شيء من اجل هذه المعركة الحاسمة في اسقاط هذا النظام الاسدي البعثي الطائفي العنصري بما فيهاالاستعانة باسرائيل نفسها

الخطاب العربي
القوى الكوردية -

أني أرى أن على القوى الكوردية في سوريا أن تتحرر من الخطاب العربي داخل سوريا و ما تحصل علية من حقوق من حكومة الاسد الضعيفة المعزولة ستكون قاعدة للمفاوضات بعد سقوط نظام الاسد و خاصة و نحن نرى أن القوى المعارضة العربية في سوريا ليس بأفضل من الاسد عندما يتعلق الامر بالحقوق القومية للشعب الكوردي. أن الشعارات التي تطلقها بعض القوى السياسية الكوردية و العربية في سوريا من أمثال ( النسيح السوري) و ( الاخوة العربية الكوردية) و (الشعب الواحد) هي ليست سوى شعارات جوفاء تحمل بين طياتها سياسة عنصرية ترمي الى عدم الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي و ابقاء الوضع على ما هو عليه. أن الكورد في جميع الاحوال سيأخذون حقوقهم من العدو و ليس من صديق. الكورد يواجهون حكومات محتلة و ليست حكومات صديقة. لذا فأنهم اليوم أو غدا مضطرون للجلوس أمام أعدائهم و على طاولة واحدة بالضبط كما جلس و يجلس الفلسطينيون مضطرين و ليس حبا بهم على طاولة شارون و غيرهم من الرؤساء الاسرائيلين. لذا فاليكن بشار الاسد شارون الكورد أو صدام الكورد و نحن رأينا كيف جلس البارزاني و الطالباني مع صدام حسين و هو الذي اقام الانفالات ضد الكورد.

القوى الكوردية9
جاسم,شكراً أيلاف -

هولوكوستا كردية.عمار اليازجي:لم تعرف سوريا يوما شيئا يسمى كردستان سوريا كون أغلب الأكراد في منطقة الجزيرة من الوافدين إليها من تركيا سنة 1925 هربا من الأتراك وأملا بحياة أفضل، والجزيرة السورية تاريخيا هي موطن العشائر السريانية والعربية، بيد أن الكوردويون يقفزون على حقائق الجغرافيا والتاريخ فيعتبرون أن كردستان الغربية قد ألحقت بسوريا وتتحدث أدبياتهم عن مساحة 18 ألف كيلومتر مربع أي ما يساوي 16 بالمئة من إجمالي مساحة سوريا تقريبا. بل ويذهب بعضهم أبعد من ذلك قائلا بكردية الشمال السوري إضافة إلى لواء الإسكندرون الذي سلخ عن سوريا. الإستقواء بالخارج يطبع العمل الكوردوي في سوريا منذ سقوط بغداد، فقد اجتمع في كانون الأول من هذا العام ممثلين عن الكوردويون السوريون مع أعضاء في الإدارة الأمريكية بهدف التنسيق لدعم قضية الشعب الكردي في سوريا، وسيعقد في واشنطن إجتماع آخر في آذار العام المقبل بمناسبة مرور عامين على أحداث الشغب الكوردوية والتي يدعونها بانتفاضة الشعب الكردي بهدف زيادة الضغط على النظام البعثي في سوريا ودفعه على الإعتراف بالقومية الكردية والحقوق الكردية في الجزيرة السورية. وحتى يحين الوقت المناسب للمطالبة بالحكم الذاتي كما حصل في العراق نرى القيادات الكوردوية وهي تمارس تكريد أسماء المدن والقرى في الجزيرة السورية كما فعل الأكراد في العراق، مع محاولة فرض مصطلح كردستان الغربية أو كردستان سوريا على قوى المعارضة السورية والتي وقع بعضها بهذا المطب، الأمر الذي سيمهد فرض هذا المصطلح على الرأي العام السوري كحقيقة واقعة لا تقبل المناقشة، كما حصل في العراق. يرفض الكوردويون الإعتراف بأن الوجود الكردي في الجزيرة السورية حديث العهد وتقفز ماكينة الدعاية الكوردوية على حقائق التاريخ جاعلة للأكراد جذورا ضاربة في عمق تاريخ الجزيرة السورية عن طريق ربطهم بالميديين وهو الأمر الذي لم يثبت إطلاقا، لتبرير ضم هذه المنطقة إلى مشروع كردستان الكبرى، بل ويحتكر الكوردويون أيضا الإضطهاد وغياب الديموقراطية وحالة الطوارئ وكأنها موجهة ضد الأكراد فقط، متناسين أنها سياسات مطبقة على كافة أفراد الشعب السوري بغض النظر عن الإثنية أو الطائفة، لكن لم العجب؟ ألم يقم الصهاينة باحتكارالهولوكوست الهتلري وجعله حقا حصريا للشعب اليهودي فقط؟ وكأنما الحرب العالمية الثانية قد قامت فقط للقضاء على اليهود متناسين ملايين الغ

9الميتوس الكوردوي
جاسم,شكراً أيلاف -

الشبه بين الخطاب الصهيوني ودعاية القادة الأكراد.عمار اليازجي. أما أسطورة كردستان أو الميتوس الكوردوي فحدث ولا حرج، فعند مراجعة الخرائط التي تصدر عن المنظمات والأحزاب الكوردوية نرى أن هناك اتجاها ل ضم كل منابع النفط والمياه في شمال العراق وإيران بالإضافة إلى منابع الفرات ودجلة في تركيا الى كردستانهم، ولم يكتف الكوردويون بذلك بل بدءوا بالحديث عن كردستان الغربية في سوريا مع العلم أن الأكراد حديثي العهد في الجزيرة السورية ذات الأصل السرياني، ويزول العجب عندما نعلم أن هناك اتجاه قيادي كوردوي يدعو الى ضم كل منطقة يتواجد فيها الأكراد الى خريطة كردستان حتى بغداد نفسها فيقول الطالباني ان بغداد اكبر مدينة كردية، ومن حقنا ان يكون لنا امتياز خاص بادراة التجمعات الكردية فيها. وتبقى حدود كردستانهم كحدود اسرائيل غير واضحة المعالم ومن المطلوب أن تبقى كذلك حتى يتسنى لهم ضم ما شاءوا من الأراضي

9الانفالات ضد الكورد
جاسم,شكراً أيلاف -

جرائم العصابات الكردية.بقلم: محمد العماري أكثر من مليون عراقي قتلوا منذ الغزو الأمريكي عام 2003. وما زال حبل القتل والتصفيات على الجرار.6 ملايين يتيم وحوالي مليوني طفل مشرّد أو مُعاق.4 ملايين لاجئ وهارب ومشرد خارج وداخل العراق, وجلّهم من خيرة الكفاءات والخبرات العلمية والفنية والادارية الذين أصبحوا الهدف الأول للتصفية والاغتيالات من قبل المليشيات العنصرية والطائفية الحاكمة اليوم, وعلى رأسها عصابات البشمركة. كما يبلغ عدد الأرامل وحسب تقديرات حكومة بغداد نفسها بين مليون ومليوني أرملة في بلدعدد سكانه 27 مليون نسمة. هذه نبذة مختصرة عن قائمة طويلة من الجرائم التي أرتكبتها القيادات الكردية بحق الشعب العراقي بعربه وكرده وتركمانه وأقلياته الأخرى. لم يستثنى أحد من العراقيين سوى حفنة من اللصوص والسراق والفاسدين الذين إنخرطوا, كالأطرش بالزفّة, في العملية السياسية التي لم تجلب لهم غير السخرية والاحتقار والتهميش من قبل الشعب العراقي. وهنا من حقّنا أن نسأل رئيس حكومة إقليم;طرزانستان; الذي رضع حليب الخيانة والعمالة من ثدي صهيونية, الا تستحق هذه الملايين من العراقيين, بين قتيل وجريح ولاجيء ومشرّد ويتيم ومُعاق وأرملة, الاعتذار منكم يا فخامة نيجيرفان برزاني؟ أم أنك تعتبر ضحاياك من الملائكة والحور الحِِسان وضحايانا بشر من الدرجة العاشرة؟

الى طوابير كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

كثر في الفترة الأخيرة تعبير كردستان سوريا الغربية فهو تعبير نعرفه من طوابير كردستان المتصهينة، ولا أقصد أكراد سورية الأصليين الشرفاء، الذين يريدون العيش في ظل سورية وحدة موحدة،وضد سياسة أزلام البعث وأردغان من توطين أكراد تركيا لتخفيف الضغط على تركيا. وأقول دائماً أن الشعب السوري سيطرد أزلام البعث وأزلام كردستان المتصهينين ولن يكرر تجربة العراق الذي تخلص من أزلام البعث ليشكل خاصرة صهيونية في شمال العراق اسمها أقليم فوزية المتصهين.الذي قواده أحدهم (الطالباني) احد أزلام البعث السوري والأخر(البارزاني)من أزلام مخابرات أيران. واسمحوا لي أن أذكركم بهذا التعبير المتصهين من فترة لأخرى. وأرجع وأكرر أنا مع الشعب السوري الكردي الشريف الذي يطالب بحقوقه والعيش تحت رأية سورية وحدة موحدة،وشكراً. وكما العادة سيخرج طوابير كردستان بالسينفونية التخوينيةفأنا مندس:(صليبي،مسيحي، سرياني، آشوري،كلداني، تركماني، شركسي ،تركي، بعثي، عربي، سني، درزي ،اسماعيلي، عفلقي،طوران،شيعي ،علوي، عراقي ، مخابراتي، شبيحة،أزلام صدام،أزلام بشار،أبواق النظام ،عميل،شوفيني، عنصري)فاذا ذلك سيحافظ على وحدة سورية فأنا كل هؤلاء . وسأرد على كل شخص يذكر تعبير متصهين أسمه كردستان سورية الغربية أو يكرد أسماء مدن سورية،فمحافظة الحسكة ستظل حسكة في حلق أزلام البعث وأزلام كردستان،ووفق الله الثورة السورية

العرب ....أنسى
عمر بن يزيد الأموي -

نحن ثوار سورية لانعول على العرب شيئا .....فالأمارات بدأت تضخ المليارات لدعم نظام عصابة بشار ....والبقية القليلة يضخون ولكن بسرية ...والبقية الباقية ...صامته صمت الأموات ...ماذا تعول على مثل هذه المواقف ....؟ سورية حرة ...وسيخرج بشار شاء من شاء وأبى من أبى .....

Complexintervention
Maria al -

this is a matter of national security,,,,,you insulted in this article the honest opposition,,,,the Syrian people. And our. Intelligence,,,,,this call for intervention is a work of treason,,,,,the Syrian people refuse it ,,,because they are aware of the danger,,,,we are looking for a better Syria. Safe and prosperous homeland. You recepie is one for disaster and. Iraq style future,,,,,go home ,,,stop spreading your poison. We know it. We are not going to drink it,,,,,we know our enemies. Israel Mossad. ,,,de wrist kurdestan and writers like you,,,,,,,,,

Complexintervention
Maria al -

this is a matter of national security,,,,,you insulted in this article the honest opposition,,,,the Syrian people. And our. Intelligence,,,,,this call for intervention is a work of treason,,,,,the Syrian people refuse it ,,,because they are aware of the danger,,,,we are looking for a better Syria. Safe and prosperous homeland. You recepie is one for disaster and. Iraq style future,,,,,go home ,,,stop spreading your poison. We know it. We are not going to drink it,,,,,we know our enemies. Israel Mossad. ,,,de wrist kurdestan and writers like you,,,,,,,,,

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

Jasim a sick assyrian-turkumani coward who copies old and false articles about kurds to create hatred between kurds and arabs, this insane and Jasim is a syrian muxkabarat, employed by syrian shabeeeha to create confussion and conflict between kurds and arabs but this failure Jasim should know that kurds and arabs are brothers for ever

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

Jasim a sick assyrian-turkumani coward who copies old and false articles about kurds to create hatred between kurds and arabs, this insane and Jasim is a syrian muxkabarat, employed by syrian shabeeeha to create confussion and conflict between kurds and arabs but this failure Jasim should know that kurds and arabs are brothers for ever

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You are a syrian intelligence ( Muxhabarat) and trying to create arab-kurd conflict, but you Jasim a big LOOSER, cause kurds and arabs are for ever brothers

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You are a syrian intelligence ( Muxhabarat) and trying to create arab-kurd conflict, but you Jasim a big LOOSER, cause kurds and arabs are for ever brothers

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

Soon , Asad rejeme will collapse, and You Jasim Looser should pack your bags to hell

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

Soon , Asad rejeme will collapse, and You Jasim Looser should pack your bags to hell

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You Jasim idiot, the article is about syrian dictator assad , not kurds!!! you are such disgusting, pathetic and unworthy

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You Jasim idiot, the article is about syrian dictator assad , not kurds!!! you are such disgusting, pathetic and unworthy

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

I assume some kurds have done something to you!!! probably, something into you!!! that is why you are suffering a lot from kurds and kurdistan people

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

I assume some kurds have done something to you!!! probably, something into you!!! that is why you are suffering a lot from kurds and kurdistan people

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You Jasim, Elaph-Sickman!!! should take some medication to release you from the symptums of kurdistan-Phobia!!!

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You Jasim, Elaph-Sickman!!! should take some medication to release you from the symptums of kurdistan-Phobia!!!

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

If I were you, I would try to find a work than sitting on the keyboard and wrtting some bubbles against kurdistan people cause kurdistan is much greater than an ugly rat

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

If I were you, I would try to find a work than sitting on the keyboard and wrtting some bubbles against kurdistan people cause kurdistan is much greater than an ugly rat

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

We kurds have never had relation with Israel, and if we do, we make it public, unlike your Turkish Ardogan who begs Israel for forgiveness!! you ugly Jasim Turkumani should leave to you barbarian grandfather Ankara city where Israel flag is shaking

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

We kurds have never had relation with Israel, and if we do, we make it public, unlike your Turkish Ardogan who begs Israel for forgiveness!! you ugly Jasim Turkumani should leave to you barbarian grandfather Ankara city where Israel flag is shaking

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You extincted assyrian Jasim should leave to Stockholm where the extincted assyrian tribe live or keep your mouth shut and thank Kurdistan People which keeps you as unwanted guest

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

You extincted assyrian Jasim should leave to Stockholm where the extincted assyrian tribe live or keep your mouth shut and thank Kurdistan People which keeps you as unwanted guest

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

Kurdistan is greater than a tiny and ugly creature like you

Jasim.Nr.12,13,11
Jasim Halwasa -

Kurdistan is greater than a tiny and ugly creature like you

أصلك من 16 الى25
جاسم,شكراً أيلاف -

يقول برنارد لويس (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ان هذا الادعاء يلاقى صعوبة فى الاثبات) والبعض الاخر يرجع اصولهم الى الاسكيتيين.فعليه يعود اصلهم على الارجح الى الشعوب والقبائل الفارسية. ويقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون

أصلك من 16 الى25
جاسم,شكراً أيلاف -

يقول برنارد لويس (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ان هذا الادعاء يلاقى صعوبة فى الاثبات) والبعض الاخر يرجع اصولهم الى الاسكيتيين.فعليه يعود اصلهم على الارجح الى الشعوب والقبائل الفارسية. ويقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون

كفى حساسية مفرطة
أبو محمد الكردي -

نغمة التدخل الأجنبي نغمة بعثية قديمة كانوا يُرّوجون لها ليحموا نظامهم المستبد و بنفس الوقت كانوا يُخّوفون الغرب بخطر الإخوان و القاعدة و الإرهاب ليضمنوا دعم الغرب لنظامه لذا أعتقد أن عدم دعوة المعارضة للتدخل الأجنبي لإنقاذ الشعب السوري هو ظلم كبير و غير مبرر و ينم عن عقلية بعثية فوقية ستؤدي إلى إزهاق أرواح كثيرين.الحرية لها ثمن و ليذهب ربع بترولنا للأجنبي مقابل الخلاص و ليس هناك خدمات أجنبية مجاناً...

كفى حساسية مفرطة
أبو محمد الكردي -

نغمة التدخل الأجنبي نغمة بعثية قديمة كانوا يُرّوجون لها ليحموا نظامهم المستبد و بنفس الوقت كانوا يُخّوفون الغرب بخطر الإخوان و القاعدة و الإرهاب ليضمنوا دعم الغرب لنظامه لذا أعتقد أن عدم دعوة المعارضة للتدخل الأجنبي لإنقاذ الشعب السوري هو ظلم كبير و غير مبرر و ينم عن عقلية بعثية فوقية ستؤدي إلى إزهاق أرواح كثيرين.الحرية لها ثمن و ليذهب ربع بترولنا للأجنبي مقابل الخلاص و ليس هناك خدمات أجنبية مجاناً...

جماعة اوجلان
kurd -

هوشنك بروكا، وهو لا ينكر ذلك، احد أبواق جماعة اوجلان السوريين. لقد صدع رؤوس القراء بمقالات كثيرة عن فساد حكومة اقليم كردستان العراق، بينما بقي صامتا تماما عن نقد جماعة اوجلان وفكرها الستاليني واساليبها الفاشية الديكتاتورية التي لا تختلف بشي عن ممارسات العصابة الأسدية. وفي هذا المقال، الذي يخوض بلا رابط بين مواضيع عدة ويخلط الحابل بالنابل، فإن الكاتب يكرر معزوفة جماعة اوجلان عن التدخل التركي في شؤون سوريا.. ولكن، لماذا لم يتساءل الكاتب مرة: وماذا عن تدخل اوجلان بشؤون كرد سوريا طوال اكثر من ثلاثين عاما؟ ماذا عن دعمه لعصابة آل أسد، من حافظ الى بشار؟ لماذا يحق لكرد تركيا الاستفادة من النظام الديكتاتوري في دمشق، ولا يحق لكرد سوريا الاستفادة من نظام اردوغان؛ وهو في آخر الأمر نظام ديمقراطي جاء للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع؟ هل تعرف يا سيد بروكا، لماذا يحارب اوجلان حزبَ العدالة والتنمية؟ لأن اوجلان شخص ديكتاتوري فهو لا يرتاح سوى بصحبة الفاشيين من امثاله؛ كالأسد والقذافي الذين يدعمونه منذ عقود طويلة. هذه هي الحقيقة، وكل ما عداها هو كلام في الهواء ولا يختلف عما يردده أبواق النظام السوري.

جماعة اوجلان
kurd -

هوشنك بروكا، وهو لا ينكر ذلك، احد أبواق جماعة اوجلان السوريين. لقد صدع رؤوس القراء بمقالات كثيرة عن فساد حكومة اقليم كردستان العراق، بينما بقي صامتا تماما عن نقد جماعة اوجلان وفكرها الستاليني واساليبها الفاشية الديكتاتورية التي لا تختلف بشي عن ممارسات العصابة الأسدية. وفي هذا المقال، الذي يخوض بلا رابط بين مواضيع عدة ويخلط الحابل بالنابل، فإن الكاتب يكرر معزوفة جماعة اوجلان عن التدخل التركي في شؤون سوريا.. ولكن، لماذا لم يتساءل الكاتب مرة: وماذا عن تدخل اوجلان بشؤون كرد سوريا طوال اكثر من ثلاثين عاما؟ ماذا عن دعمه لعصابة آل أسد، من حافظ الى بشار؟ لماذا يحق لكرد تركيا الاستفادة من النظام الديكتاتوري في دمشق، ولا يحق لكرد سوريا الاستفادة من نظام اردوغان؛ وهو في آخر الأمر نظام ديمقراطي جاء للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع؟ هل تعرف يا سيد بروكا، لماذا يحارب اوجلان حزبَ العدالة والتنمية؟ لأن اوجلان شخص ديكتاتوري فهو لا يرتاح سوى بصحبة الفاشيين من امثاله؛ كالأسد والقذافي الذين يدعمونه منذ عقود طويلة. هذه هي الحقيقة، وكل ما عداها هو كلام في الهواء ولا يختلف عما يردده أبواق النظام السوري.

أكتبوها عني للتاريخ؟
المفردون -

وبدون إستهزاء - تذكروا قولي هذا:الحرب واقعة - لا محالة - بين تركيا وسوريا - رغم أنف الشرق والغرب - والشمال -والجنوب - والمقتلة العظيمة تدور في سهل - اسكندرون - وبعد هذا السيناريو - ستدخل روسيا إلى تركيا - وتبدأ بعدها الملحمة الكبرى وتستمر ( تسعين يوما) يهلك فيه الكثير الكثير الكثير من العباد؟؟. وبعدها ستظهر المفاجأة الكبرى التي ستذهل العالم بأجمعة؟؟؟أقول قولي هذا بلا كذب: [ فانتظروا إنا منتظرون]وإنتظار الفرج عباده؟؟.الكاتب :المفردون

أكتبوها عني للتاريخ؟
المفردون -

وبدون إستهزاء - تذكروا قولي هذا:الحرب واقعة - لا محالة - بين تركيا وسوريا - رغم أنف الشرق والغرب - والشمال -والجنوب - والمقتلة العظيمة تدور في سهل - اسكندرون - وبعد هذا السيناريو - ستدخل روسيا إلى تركيا - وتبدأ بعدها الملحمة الكبرى وتستمر ( تسعين يوما) يهلك فيه الكثير الكثير الكثير من العباد؟؟. وبعدها ستظهر المفاجأة الكبرى التي ستذهل العالم بأجمعة؟؟؟أقول قولي هذا بلا كذب: [ فانتظروا إنا منتظرون]وإنتظار الفرج عباده؟؟.الكاتب :المفردون

جاسم الأسد
سوري -

نحن نطالب بحماية عربيةأوعربية دولية للشعب السوري ضد عصابة عائلة الأسد التي تقتل السوريين وتنتهك كل حرماتهم , عصابة الأسد لم تستحكم برقاب السوريين إلا بمعونة الأجنبي والكيان الصهيوني , يا أصدقاء عندما يحترق بيتك وأطفالك داخله فلن تمنع اي شخص من إخماد النيران وإنقاذ أطفالك ,قكيف وهذه النار ستمتد إلى الجيران ,نحن نواجه عصابة الاسد سلميا لانهم يدعون انفسهم من جلدتنا ولا يجوز إشهار السلاح بوجه الدولة,أما لو تدخل الاجنبي دون إرادة الشعب فعندها من حقنا ان نقاتله بكل الوسائل ,إن سورية تحترق والشعب السوري كله داخل ذلك البيت , فما نفع البيت عندما تخلو من أهلها ,أليس نقض الكعبة حجرا حجرا اهون على الله من قتل امرئ مسلم كما ورد , غما بالنا والآلاف يقتلون وتنتهك أعراضهم وتشرد عائلاتهم , هل سننتظر عائلة الأسد لتمن علينا ببعض حقنا أم ننتظرها لتبيد شعبنا , إن الحرمة الحقيقية للدم أولا , فمرحبا بكل من يوقف شلال الدم !

جاسم الأسد
سوري -

نحن نطالب بحماية عربيةأوعربية دولية للشعب السوري ضد عصابة عائلة الأسد التي تقتل السوريين وتنتهك كل حرماتهم , عصابة الأسد لم تستحكم برقاب السوريين إلا بمعونة الأجنبي والكيان الصهيوني , يا أصدقاء عندما يحترق بيتك وأطفالك داخله فلن تمنع اي شخص من إخماد النيران وإنقاذ أطفالك ,قكيف وهذه النار ستمتد إلى الجيران ,نحن نواجه عصابة الاسد سلميا لانهم يدعون انفسهم من جلدتنا ولا يجوز إشهار السلاح بوجه الدولة,أما لو تدخل الاجنبي دون إرادة الشعب فعندها من حقنا ان نقاتله بكل الوسائل ,إن سورية تحترق والشعب السوري كله داخل ذلك البيت , فما نفع البيت عندما تخلو من أهلها ,أليس نقض الكعبة حجرا حجرا اهون على الله من قتل امرئ مسلم كما ورد , غما بالنا والآلاف يقتلون وتنتهك أعراضهم وتشرد عائلاتهم , هل سننتظر عائلة الأسد لتمن علينا ببعض حقنا أم ننتظرها لتبيد شعبنا , إن الحرمة الحقيقية للدم أولا , فمرحبا بكل من يوقف شلال الدم !

جاسم الأسد
سوري -

kurd انت وجاسم القوز من أذناب النظام الديكتاتوري السوري ولعصابةآل أسد ومادخل العصابة الأسدية والعصابة الأردوغانية والقذافيية فيك وفي جاسم

جاسم الأسد
سوري -

kurd انت وجاسم القوز من أذناب النظام الديكتاتوري السوري ولعصابةآل أسد ومادخل العصابة الأسدية والعصابة الأردوغانية والقذافيية فيك وفي جاسم

28 no
Kurdistan-PKK -

o Turkey can get support from anywhere they wish but they have not and will not eliminate PKK/KADEK basis in Kurdistan. PKK has support of millions of people all around the world and we are not just few hundred horse traders as Turks taught many years ago these days are long over.

31 كردي الأسد
جاسم,شكراً أيلاف -

ذكرت الرحالة الإنكليزية المس بيشوب فى كتابها الرحلات عام 1895 (إن حياة القبائل الكردية تقوم على النهب والقتل والسرقة) وكذلك ذكر الدكتور جورج باسجر عندما قام برحلته إلى المنطقة الشمالية عام 1828 ذاكرا (إن القبائل الكردية قامت بهجمات دموية مروعة على السريان وتصفيتهم وحرق بيوتهم وأديرتهم). ويقول المؤرخ باسيل نيكتين وهو مختص بالقبائل الكردية (إن الأكراد الذين يعيشون على حدود الرافدين يعتمدون القتل والسلب والنهب فى طريقة حياتهم، وهم متعطشون إلى الدماء) وكتب القنصل البريطاني رسالة إلى سفيره عام 1885 يقول فيها (إن هناك أكثر من 360 قرية ومدينة سريانية قد دمرها الزحف الكردي بالكامل وخصوصا فى ماردين) ويقول الدكتور كراند الخبير فى المنطقة وشعوبها فى كتابه النساطرة (يعمل الأكراد فى المنطقة على إخلاء سكانها الاصليين وبشتى الطرق).

نداء كردي31
جاسم,شكراً أيلاف -

نداء كردي تركي شريف:كل كردي ينادي بالجنسية السورية هوخائن خائن خائن ، نحن نازحين مشردين من أراضينا الحبيبة أرضنا تنادينا ، ياأردغان أسمع جيداً نحن نعلم بضغوطك على الحكومة السورية لتعطينا الجنسية السورية لننسى وطننا الحبيب ؟ لا يامجرم ياسفاح دماء ملايين الشهداء الأكراد لن تذهب سدى نحن سنعود لأراضينا المغتصة وسنعاقبكم ،سنذهب للأمم المتحدة للأعتراف بالمجازر الكردية على يد الأتراك السفاحين وستدفعون الفدية لكل كردي موجود على وجه الأرض ، كل كردي فقد ٩٠ بالمئة من عائلته على أيدي الأتراك ؟ يا أتراك أنتم تعلمون بأن نهايتكم أصبحت بالأفق

الى الكردي رقم 31
جاسم,شكراً إيلاف -

انت من أذناب النظام الديكتاتوري السوري ولعصابةآل أسد وقواد قردشيان ومادخل العصابة الأسدية والعصابة الأردوغانية والقذافيية فيك

انكشفت العلاقة
ابرهيم قاشوش -

صرح وئام وهاب المنتمي للنظام السوري في لبنان :اذا لم تقف الثورة في سوريا ولم تدعم الحكم اميركا فأن حزب الله سوف يطلق مئة الف صاروخ على اسرائيل

اليكم جميعا
صباحك قهوة -

ارجو من الجميلة ابداً ايلاف نشر هذا التعليق كاملاً ، فكما اعطيتم الحق للأخرين بالتطاول على هذه القامة الجميلة في عالم الكلمة اعطوا لتعليقي ايضاً الحق بالرد على بعضهم المشبوه، وبعض الاخر الحقود، وبعضه الاخر الجميل. صباحك قهوةومسائك نبيذيا جميلٌ اتعبني شوقي اليك اليكم جميعا يا من تجافون الحقيقة؟اليكم جميعا يا من تسألون عن اصل الاخرين وانتم في الاصول اصنافوااليكم جميعا يا من تتهمون الشرفاء بالازدواجية والولاء وانتم عبدٌ زليلُ وولائكم للقتلة والخونة عار على جبينكم الى ابد الابديناليكم جميعاً يا من تخونون الاخرين وانت في الخيانة مدارسُاليكم جميعاً يا من تكتبون باسمائكم المستعارة للانتقام من الاخريناليكم يا من تتحدثون عن الوطنية والوطنية منك براء اليكم با من تتهمون الاخرين بالخيانة وانتم تغتالون كل ما هو جميل في بلدي اتحداكم جميعاً ان تثبتوا ولاء الكاتب او انتمائه لاي تنظيم او حزب او اية جماعة كاناتحداكم ان تثبتوا بان لدى الكاتب نزعة عنصرية قومية او دينية ، وانا على يقين تام بان الكثير منكم ممن تحقدون على الكاتب بانكم غرباء تماماً عن عالمه في الكلمة، فادعوكم جميعا بالعودة الى كتاباته التي اصبحت مناراً ونبراساً وعلماً للشرفاء في هذا العالم .من كتب عن الديانة الايزيدية والمجتمع الايزيدي، عن العراق بما فيها ، عن تركيا و سورية عن مصر وتونس وليبيا بهذه الجرأة والابداع الذي كتبه الرائع هوشنك بوركا؟؟؟اقرأو ماذا كتبوا عن زيارته الى العراق ؟لكن على ما يبدوا بان عقولكم الصغيرة وضمائركم الميتة والسنتكم المشلولة وقلوبكم المليئة بالحقد والكراهية واعينكم المغمضة لا تتحمل كل هذا الجميل من ما يكتبه باحث وشاعر مثل هوشنك بروكا.

لشهداء الحرية
الف تحية -

هذا العلم الذي يشير كل تفصيل فيه كل اشارة فيه بالوانه وبرموزه وحتى تصميمه الى سياسة تمييز و عنصرية ضد كل من لاينتمي الى القومية العربية حيث ورد في تفسير هذا العلم الذي يريد الخونة رفع مليون منه فوق سماء كوردستاننا الحبيبة (العلم الحالي للجمهورية العربية السورية والذي رفع في البداية زمن الوحدة السورية المصرية و التي لم تستمر واعيد تبنيها مرة اخرى عام (1982) تفسر حسب الصيغة الاتية : العلم السوري الحالي يحمل ألوان الوحدة العربية وهي مأخوذة من بيت شعر عربي قديم. الأحمر يرمز إلى النضال العربي ودماء الشهداء، الأبيض يرمز إلى الأمويين، الأسود يرمز إلى العباسيين والخلفاء الراشدين والأخضر يرمز إلى الفاطميين.وبيت الشعر المذكور هو من كلام الشاعر (صفي الدين الحلي) اثناء معركة للمسلمين ضد التتر و المغول مع العلم ان التاريخ الاسلامي هو غير تاريخ الاعراب ( اشد كفرا و نفاقا ) وهؤلاء المسلمين الذين قاتلوا في تلك المعركة لم يكونوا العرب فقط . حيث يقول في بيت من قصيدة طويلة:بِيـضٌ صَنائِعُنـا سـودٌ وقائِعُـنـاخِضـرٌ مَرابعُنـا حُمـرٌ مَواضِيـنـاهذا العلم الذي تسعون الى رفعه قد طبق في ظله واستمر تطبيق الالف من المشاريع والقوانين و المراسيم العنصرية ضد وجود الشعب الكوردي ومورست عمليات القتل و التطهير العرقي ضد ابناء الشعب الكوردي .هذا العلم الذي جعل دموع الحسرة لا تفارق أعين امهاتنا على ابن استشهد بايدي رافعيه ومتبنيه او على ابن مفقود لايعرف مصيره او ابن مسجون يذوق شتى انواع التعذيب و القهر او ابن لاجىء او هارب الى المجهول هذا ان نجى من مخاطر الطريق و ماتخفيه مخططات الشوفينين رؤوساءكم. هذا العلم الذي جعل اصحاب اغنى ارض في سوريا و الشرق الاوسط بثرواته و خيراته وتاريخه يعيشون في اقصى درجات الفقر و الحرمان ليعيش الكوردي في احزمة الفقر على اطراف المدن الكبيرة في التجاوزات و الخيم العشوائية في ظروف حياتية لايتحملها احد .هذا العلم الذي تريدون برفعه اثبات وطنيتكم لايمت الى الوطنية بشيء فهو رمز التمييز و العنصرية و الاستبداد وهو ركن من اركان الفاشية والدكتاتورية للنظام البعثي .هذا العلم هو الذي يطبق في ظله الاحكام العرفي وقانون الطوارى هذا العلم هو من قتل اكثر من 55 شاب اجبرو على خدمته في الجيش البعثي و ذلك فقط لكونهم من ابناء الشعب الكوردي.وردا على هذه الدعوة التي اطلقتموها اطالب

fake drawn
Rizgar -

the nations Turks, Arabs,and Persian should realise that the current borders in Middle East are fake and drawn unfairly and therefore need to be redrawn again in a way that would reflect the balance and equality between all the nations .

لشهداء الحرية 38
جاسم,شكراً أيلاف -

مسعود البرزاني شارك صدام بقتل الاكراد واليوم يذرف دموع التماسيحهل يتذكر مسعود ما حصل يوم 31 آب 1996 عندما استغاث بصدام لقتل الاكراد يورد ما سمي بـ (قانون تحرير العراق لعام 1998) الذي اصدره الكونغرس الامريكي وفي سياق تبريرات القانون سيئ الصيت، لتحرير العراق وفي البند (8) منه مايلي: ((بتاريخ 31 آب 1996 قام العراق بقمع العديد من معارضيه وذلك بمساعدته إحدى الفصائل الكردية في اجتياح مدينة أربيل- مقر الحكومة الإقليمية الكردية)). إشارة إلى البرزاني وحزبه. ما حصل في ذلك اليوم حيث تمكن الجيش العراقي من الدخول الى اربيل باقل من 4 ساعات. وكيف دخلت قوات الجيش العراقي تحت راية (الله أكبر).. التي يستنكف اليوم مسعود من رفعها في أربيل؟! طالما تباكى مسعود البرزاني وصب دموع التماسيح على الضحايا الذين سقطوا من الأكراد أيام حكم البعث الدموي لكن والحقيقة الناصعة إن البرزلاني هو الشريك في الكثير من الجرائم التي ارتكبها صدام ضد الأكراد فلجوى البرزاني والاستغاثة بصدام في عام 1996 والتقوى بالجيش ضد أبناء جلدته جريمة بحد ذاتها ومشاركة بما ارتكبه الجيش آنذاك كون مسعود هو الداعي لهذه الجيوش ,هذا من جانب , ومن جانب أخر ان هذه الحادثة تدل على إن البرزاني وزمرته مستعدة للتحالف مع الشيطان او الكيان الغاصب لأجل الكسب والنفع والبقاء في السلطة ,مع هذا كله تجد أدعياء الوطنية إتباع مقتدى الجاهل العميل يساندون هذا المجرم وأخر موقف لهم حول كركوك وبيعها , والحقيقة ان هؤلاء من صنف واحد

لشهداء الحرية 38
جاسم,شكراً أيلاف -

ضحايا مجزرة بشت آشان,د.علي نجيب البياتياكتب لكم وأنا على يقين بعد أن تسمع القيادات الكرديه وجلال الطالباني ونيشروان مصطفى ومجرمي الأتحاد الوطني الكردستاني أبطال مجزرة بشت آشان والمجازر الأخرى، ستغزو قلوبهم الخائبة رعشة الخوف ويعظون أصابع الندم إن كانوا يملكون ذرة من الشرف لا لخوفهم مني أوحياءاً بل خوفا من عواقبهم الوخيمة التي تنتظرهم أسوة بصدام وبرزان .....البعث المجرمين.نحن على يقين بأن القدره الألهيه هي التي تتحكم بأظهار الحق والحقيقه في هذه القضية وبما قام به جلال الطالباني رئيس هيئة رئاسة الجمهورية قاتل الأسرى العراقيين وقاتل الفنانين في بشت اشان. وبودي أن أذكر للأخوة الطيبين أصحاب المناشدة والأقلام الشريفة أن أول شهيد في بشتآشان كان المناضل والمخرج السينمائي الشهيد عبد الرضا حيث كان جريحا في بداية مجزرة بشت آشان وبأمر مباشر من جلال الطالباني تم ربطه على إحدى الأشجار دون علاج حيث أخذت عصابات الطالباني الفاشية بتعذيبه وإطفاء أعقاب السكائر في فمه ومن ثم جعله هدفا يتسلى بأصابته القتلة ورفضوا توسلات الفلاحين بعدم التمثيل بجثث شهداء المعارضه العراقيه وحتى رفضوا دفنهم

بربرية أنفال
جاسم,شكراً أيلاف -

بربرية أنفال البيشمركة.صحفي أمريكي يفضح بالصورواحدة من جرائم البيشمركة العنصرية ضد العراقيين عام1991. الصحفي الامريكي كورت شورك (Kurt Schork) في كتاب مشترك عن جرائم الحرب (Orentlicher, Diane, War crimes, Torino, editions autrement, ) الجنود العراقيون الذين تم ذبحهم من قبل البيشمركة رغم استسلامهم!! ويروي الصحفي انه دخل إلى المبنى الرئيسي فوجد أكثر من 75 عراقياً جندياً كانوا موضوعين في غرفة كبيرة، ولم يكن مع أحد منهم سلاح ولم يبدي أحداً منهم أي نوع من المقاومة، وكثيراً منهم كان جريحاً في أثناء المعركة التي دارت وقد تم إعدامهم لاحقاً. وكان السلاح المستخدم من قبل المسلحين الأكراد هو الكلاشنكوف حيث انهم كانوا يفرغون مخازن أسلحتهم مرة بعد الأخرى على هذه المجموعة، وبعد لحظات من وجود الصحفي كان الجنود العراقيين مجموعة ركام من الجثث المخضبة بالدماء. ويقول الصحفي في شهادته : ;لقد ظل الأكراد متجاهلين لصرخات الرحمة التي أطلقها الأسرى العراقيين ومتجاهلين لأنين آلامهم بعد الإعدام وتركوهم دون إغاثة حتى موتهم ; كان هذا تعليق الصحفي الفرنسي على الجريمة التي ارتكبت أمامه من قبل قوات البيشمركة بحق جنود عراقيين عزل عام1991 . ويروي الصحفي أمراً أكثر رعباً : يقول بعد ذلك تجمَّع عدد من الأكراد حول الجثث وكسروا أمامه جماجم الجنود العراقيين الذين ما زالوا على قيد الحياة بعد إعدامهم فكانوا يضربون من يجدونه يلفظ أنفاسه ببلوك من الاسمنت. وبعد 30 دقيقة كان الجنود العراقيين جميعاً وعددهم تقريباً 125 جندياً قد ماتوا. يطرح الصحفي تساؤلاً عن هذه الجريمة حيث إن موت هؤلاء الأشخاص بهذه الطريقة يعتبر جريمة حرب لأنهم كانوا تحت سلطة عدو لهم وكانوا جرحى ولهذا كان لهم الحق وفقاً للقانون الدولي بالتمتع بالحماية لا إعدامهم بهذه الطريقة

"مجموعة الأزمات
Rizgar -

– اعتبرت "مجموعة الأزمات الدولية" ان حصيلة الانتفاضة السورية ما زالت غير واضحة، غير أن الواضح هو أن "طيفا واسعا من الشرائح الاجتماعية، التي كانت في الماضي من الدعامات الأساسية للنظام، قد تحوّلت ضده". وفي تقرير تحت عنوان "ثورة الشعب السوري على إيقاع بطيء"، يمثّل الجزء الأول من دراسة مؤلفة من جزأين ,ركزت مجموعة الأزمات الدولية، على نشوء وتركيبة حركة الاحتجاجات في سوريا. واعتبرت "مجموعة الأزمات" ان "الخطأ الرئيسي الذي ارتكبه النظام تمثل في تشخيصه الخاطئ لهذه الحركة، وتصرّفه وكأن كل جزء من الاضطرابات حالة منعزلة تتطلب ردا على مقاسها بدلاً من رؤيتها على أنها أزمة وطنية من شأنها أن تتعمق ما لم يتم إحداث تغييرات جذرية". واوضح التقرير ان "استعمال النظام المفرط للقوة أدى إلى توسيع نطاق حركة الاحتجاجات، حيث انضم إليها العديد من المواطنين الذين أغضبهم سلوك النظام". ونقل التقرير عن بيتر هارلينغ، مدير مشروع العراق، وسوريا ولبنان في "مجموعة الأزمات" قوله ان "النظام يواجه إرثاً ثقيلا"، حيث "نشأت الأزمة نتيجة حالة منهجية من سوء الإدارة أفضت، على مدى سنوات، إلى تقويض القاعدة الاجتماعية الداعمة للنظام على نحو خطير". وكتب هارلينغ في التقرير ان "أن سوء الإدارة البالغ في معالجة حالة الاستياء الشعبي أدى إلى تفاقم الأمور بشكل دفع العديد من السوريين من الاحتجاج على المظالم الاجتماعية-الاقتصادية إلى الاحتجاج على المظالم السياسية، ومن المطالبة بتغيير السلوك إلى الإصرار على تغيير النظام". وذكر التقرير بأنه "خلال العقد الماضي، ساءت الأحوال بشكل كبير وعلى جميع المستويات، مع بقاء فقاعات نادرة من الثراء الفاحش في مراكز المدينتين الرئيسيتين دمشق وحلب"، موضحا ان الرواتب ظلت مجمدة بدرجة كبيرة في الوقت الذي ارتفعت فيه التكاليف المعيشية بحدة، وتدهورت الأحوال المعيشية بالنسبة للطبقة العاملة في ضواحي العاصمة، وعمال المناطق الريفية والطبقة الوسطى الحضرية المكونة من الموظفين الحكوميين. ورأى التقرير "إن المصالح الضيقة للنخبة، والمؤسسات السياسية الضعيفة والدور المبالغ به للأجهزة الأمنية، ضيقت جميعها من احتمالات إجراء إصلاحات حقيقية، وكبلت أيادي حتى أكثر الأطراف إصلاحية داخل القيادة"

Syrian Eagle
Free Syria -

كلام موضوعي و المؤلف حط الملح عالجرح

الى الخائن رقم 34
سوري -

انت من أذناب النظام الديكتاتوري السوري ولعصابةآل أسدومادخل العصابة الأسدية والعصابة الأردوغانية والقذافيية فيك