الثورة السورية أسقطت قناع الوهم المسمّى بالمقاومة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
علينا أن نضع النقاط فوق الحروف، وأن نتحدث بالوضوح دون مواربة. فهذا شأن عظيم، وكلّ الشؤون لا تبلغ عظمة إهدار دماء البشر. وأي حديث بخلاف الوضوح الكامن في قرارة أنفسنا، حيث تتفق اليقينيات، إلا أن الأكثرية لا تفصح عن ذلك علناً خشية التهم، لن يكون سوى الإبتذال الذي يتحول بكميات كبيرة إلى نفايات، تأكلها الأيام في فناءاتها بتكرار ممل.
إلى ما قبل هذه الثورات وفي مدة طويلة نسبياً، كنت وصلت إلى القناعة بأن مجرى الأحداث يتجه نحو الصياغة الجديدة القديمة للمنطقة، وهي تقسيم عالمنا الشرقي نحو قطبين متحاربين الشيعي والسني. لكنني افترضت تحويل العالم السني إلى ميليشيات متفرقة، بعد سقوط نظام البعث في العراق، لمواجهة الهيمنة الإيرانية، كطريقة مثلى للاستنزاف بين الطرفين. والعلّة وفق تفكيري المذكور أن السنّة أكثرية، فلا بدّ من خلق توازن بين الفئتين بتقوية الأقلية بدولة قويّة، وتقسيم قوة الأكثرية إلى أقل من قوى نظامية، لكي يستمر الصراع أطول مدة ممكنة. اليوم لم تتغير قناعتي إلا في ما يتصل بتفاصيل الصياغة المذكورة، أو لعلني لست أجزم ما إذا كانت القوة السنيّة تبقى في حدود الميليشيات والجماعات المسلحة، أم أن دولة سنيّة قوية ستتشكل عبر مخاض عسير؟ المهم في ذلك أن هذا الصراع الدموي سيبقى، رغم تأكيدات متكررة من قبل الأطراف السياسية على نبذ "الطائفية" رغم أنها، أي الطائفية، هي التي تحرك السياسات الكثيرة في منطقتنا الإسلامية في رقعتها المشرقية الواسعة.
في ما يتصل بالشيعة، فليس لهم رصيد تاريخي في ما يتعلق بالصراع مع الغرب، أو الصراع مع أوروبا المسيحية في القرون التي خلت. وهذا الأمر يشكل عقدة نقص على صعيد الجماعة وهويتها. وقد يفسر البعض أن ذلك عائد إلى طبيعة التكوين الشيعي وإلصاق تهمة الخيانة به. لكن ذلك لا يبدو صحيحا، بقدر ما يتوقف الأمر على جوهر هذا التكوين. فالأدبيات التي يتربى عليها الإنسان الشيعي تتصل بالبعد الداخلي على الصعيد السياسي، وتخلو من أي ذكر من مفردات الصراع مع الغرب أو الصليبيين، لأنه ببساطة لم يحدث ذلك بين الشيعة والغرب إلا ما ندر، لأن اللبنات التي كوّنت أسس الشيعة جاءت في خضم المعارضة العنيفة لمركز الدولة الإسلامية، التي تحولت إلى جزء من التراث السنيّ. ولا شك أن الصراع القائم اليوم بين السنّة والشيعة ليس إمتداداً للصراع الذي وقع بين معاوية وعلي، أو يزيد وحسين، لكن الأدبيات التي تكوّن مفردات الصراع، تُستمد من وحي هذا التراث، عبر تَشَكُّل هوية هذه الجماعات عبر فترات تأريخية طويلة. فالعلوييون السورييون مثلاً، بعيدون كلّ البعد عن الجوهر الذي التزم أهل البيت النبوي أنفسهم به من عقيدة وعبادة ومعاملة، لكن الوعي الجمعي للمكون العلوي ركّز تاريخيا على مظلوميته من قبل السنّة، مما شكّل أدبيات ممتلئة بمفاهيم البغض والثأر والإنتقام دون مسائلة هذه المفردات لجهة الإتصال بالجوهر ذاك، أو متطلبات الأسس التي من المفترض أن أمدت وجود الجماعة وكوّنت هويتها. وهكذا بقيت الأدبيات التي تحض الفرد على الإنتقام والثأر، وضاع المحتوى كلّيّاً في ما يخص رابط العلّة والسبب. الأمر بالطبع يختلف مع الشيعة قليلا لأن الشيعة حافظوا على المحتوى الذي يربطهم بالأسس التي يدعونها، لكنهم وظفوا على الدوام كلّ ما يمت بالعقيدة والشريعة والعبادة بجوهر الإنتقام والثأر، والبقاء على الخصومة مع السنّة لأن ذلك ضروري لإبقاء دعوى الجماعة حيّة والهوية قوية ويقظة. وظل أي مولود جديد من هاتين الجماعتين، عبر العصور، خاضعاً لعملية التلقيح بهذه الأدبيات المذكورة، مما أضفى بعداً دائماً ومستمراً للنشاط السياسي والإجتماعي الذي يملك أرشيفه التاريخي وتراثه السياسي. وعموم الشيعة ماعدا القليل، يقوم ويعمل في عالم السياسة والإجتماع وفق هذا الأرشيف والتراث، كضوابط تحدد بوصلة الحركة الإجتماعية والنشاط الجمعي لهذا المكون.
يتضح هذا من الأربعين عاماً من حكم الطائفة العلوية في سوريا. فرغم عدم التزام أرباب الحكم في سوريا بالإلتزامات الدينية إلا في المناسبات العامة لغرض الدعاية، فإن الهاجس التاريخي والأدبيات التي تمد هوية الجماعة بأوكسجين الحياة، ظلت قوية في أذهان هؤلاء الأرباب. وهذا ما دفع نظام الحكم في سوريا إلى الوقوف كليّاً مع إيران الفارسيّة ضد العراق العربي في الحرب التي دامت بين البلدين لثماني سنوات. ومقابل ذلك وقفت إيران مع مجازر النظام السوري ضد الإخوان المسلمين في بداية الثمانينيات، رغم أن إيران الإسلامية كان يفترض بها أن تقف مع الإسلاميين ضد نظام علماني بعثي. على أن المفهوم البسيط للسياسة يقول لنا، كان من المفروض وقوف سوريا إلى جانب العراق، لما بينهما من وشائج ومشتركات على الصعيد القومي والأيديولوجي وحتى الحزبي حيث كان البعث يحكم كلتا الدولتين. ومع تطور هذه الشبكة من العلاقة بين سوريا وإيران، ولِد حزب الله في لبنان ليشكل إمتدادا حقيقياُ لهذا الخط الذي يملك هويته وتراثه. لكن هذه القوة الواعية بمفردات وجودها، كانت تعاني من مسألة الرصيد التاريخي في مسألة مقاومة الخارج أو الإحتلال الخارجي، أو ما يعرف في الأدبيات السياسية بمقاومة الإستعمار، الذي فُسر على أنه امتداد للحملات الصليبية. وبما أن فلسطين تتشكل من مسلمين سنّة، فإن فرصة إحتكار مقاومة إسرائيل من قبل سوريا العلوية وإيران الشيعية لم تكن سهلة، إلا عبر أحقاب طويلة من عمل دؤوب لخلق هذه الهوية للمقاومة عبر البعد القومي سوريّاً، والبعد الإسلامي إيرانيّاً، حتى خُلق بمرور الزمان ما أرادته هذه الفئة، من إصباغ الصراع مع إسرائيل صبغة تحمل هوية التراث الشيعي العلوي. وجاء هذا الأمر في الأصل كمتطلبات السيطرة والهيمنة، لكنه في بعده التكتيكي، جاء كرد فعل للشعور بالنقص إزاء خلو تراث هذا المكون من أدبيات المقاومة ضد الخارج (مع الإستثناء الذي يثبت القاعدة كصالح العلي في سوريا، وهو رقم واحد بين أرقام كثيرة، وكذلك العشائر الشيعية في العراق ضد الإنجليز في بداية القرن العشرين، لكن الصراع السنّي ضد الغرب يمتد إلى قرون طويلة). لذلك فإن الصخب والضجيج الذي رافق هذه المحاولات الحثيثة لإيران وسوريا، للتأكيد على تبنيهما لخيار المقاومة إزاء ما أسموه ضمناً: إستسلام الدول العربية السنيّة لقوى خارجية، ظل يعاني الركّة والإفتقاد إلى المصداقية المقنعة. بل وصل الأمر أحيانا شذوذاً وإبتذالاً عاد بالوبال على الإسلام نفسه، لمجرد تسجيل موقف سياسي على حساب المصالح الكبرى للشعوب الإسلامية. فالشيعة الذين ما برحوا يطعنون تاريخياً في السيدة عائشة زوجة الرسول (ص)، خرج الخميني ليفتي بقتل سلمان رشدي على خلفية روايته الآيات الشيطانية، لأنه رسم في مشهد متصل بالغرائز الإنسانية، الرسول (ص) يراقب عائشة وينظر إليها حتى تختفي أمام ناظريه. هذا ما أثار "غضب" الخميني الذي ألحق ضرراً كبيراً بسمعة الإسلام، رغم أن سلمان رشدي لم يقل في خصوصيات الرسول ما يشكل الواحد من الألف مما يقوله الشيعة بخصوص زوجاته وأصحابه. لكن الأمر لم يكن دفاعاً عن الإسلام، بل كان جهداً مستمراً لاحتكار تمثيل الإسلام وتسجيل مواقف لصناعة وعي عام لدى المسلمين، أن الشيعة ايضاً لهم رصيد في مقاومة الخارج الغربي أو المحتل الخارجي. هذا بالتزامن مع العمل على خلق صلات قوية مع الجماعات الفلسطينية الإسلامية، وتضخيم صورة المقاومة ضد إسرائيل في لبنان، في العملية التي سميت بمحور المقاومة والممانعة. لكن أحداثاً مهمة ساهمت في تكسير هذه الصورة التي تشكلت جديداً، ولم يكن لها رصيد تأريخي على أية حال. فإيران والجماعات الشيعية في العراق مهدت لأمريكا إحتلال العراق، وقبل ذلك ساهمت إيران في تدمير نظام طالبان في أفغانستان كتناغم مع الهجمة الأمريكية على الأفغانيين. وفي لبنان، ظل اللبنانييون يعانون مهالك مغامرات وكاتيوشا حزب الله (وفق تعبير العلّامة الراحل الشيخ محمد مهدي شمس الدين)، مع أن الحزب لم يكن يقصد في كل ما كان يفعل ضد إسرائيل، سوى فرض نفسه داخل لبنان، والعمل من أجل الإستراتيجيات التي كان يتفق عليها النظامان السوري والإيراني. ولم ينفع سكان غزة في المجزرة الرهيبة التي استهدفتهم من قبل إسرائيل، كل تلك الفرقعات الصوتية لنظامي إيران وسوريا "المقاومين".
أشرنا إلى أن السياسات الحالية بين السنّة والشيعة ليست امتدادا للصراعات التاريخية بين المسلمين قبل قرون، وإلا فإننا نقع في إشكالية تفسير فرق الموت في العراق، التي كانت تقتل المدنيين السنّة، لتعجيل خروج المهدي المنتظر (قطعا لا يمت هذا الأمر بصلة إلى أخلاق أهل بيت رسول الله). لكن المظلة لهذه العمليات والنشاطات، كانت تلك الأدبيات الإجتماعية والسياسية للقوم. رغم ذلك، فإن هذه الأمور والأحداث مجتمعة لم تستطع أن تكسر الصورة التي خلقتها إيران وسوريا، خصوصاً وأن معركة تموز عام 2006 أعطت هذا المحور قوة دفع قوية إلى الأمام، في تجيير المزيد من الأحداث والعمليات لصالح مسارهم المنشود (أن هوية المقاومة حكر عليهم دون الأغلبية السنية، أو حتى الجماعات السنية المقاومة هي جزء منهم وبهم). وهكذا فإن بعضاً من المفاهيم تم خلطها. فالصفوييون الذين ضربوا العثمانيين مع القوى الغربية، وقبلهم الدولة العبيدية الإسماعيلية (الفاطمية) التي كانت تدعم الصليبيين ضد الدولة الإسلامية في الأندلس، وابن العلقمي ونصيرالدين الطوسي ضد الدولة العباسية لصالح هولاكو...الخ من أحداث تأريخية، وآخرها احتلال العراق بدبابات أمريكية؛ تم استبدالها بالصورة الجديدة: مقاومة إيران وسوريا وحزب الله لإسرائيل، كمحور وحيد مقاوم ممانع. وإذا سألنا عن معنى المقاومة ومدلولاتها، فإن الوقوف بوجه الظلم انتصاراً للمظلومين ضد الإستكبار (وفق تعبير الخميني) يبدو برّاقاً، لكن إيران وحزب الله عملا بعكس ذلك إزاء همجية ووحشية نظام آل الأسد ضد الشعب السوري الأعزل. فما فعله هذا النظام بالشعب السوري يفوق ما فعلته إسرائيل بسكان غزة. لكن المحور المقاوم وقف نصاً وروحاً وفعلاً مع النظام، ضد الشعب السوري المستضعف المظلوم. والسبب أن هذا المحور يعمل تحت تأثير أدبيات خاصة، أشرنا إليها في ثنايا هذا المقال. لكن صورة المقاومة المصطنعة تكسرت دون رجعة، بفضل شجاعة وبأس الشعب السوري، في مقاومة الظلم والطغيان الذي يفتك بهم دون هوادة. وهذه الفضيلة، هي من أعظم ما أنجزته الثورة السورية حتى الآن.
التعليقات
يا امه الجهل
عراقي -نعم صدقت فقد كشفت الثورات العربيه كثير من العورات وخصوصا التي تجاهلت ذكرها وهي المقاومه المزعومه في العراق، وهي التي هرج لها كثير من العرب وبشكل خاص السوريين والليبين الذين ذهبوا للعراق للجهاد وقتل المحتل الامريكي والعميل الشيعي، والان الكل يطلب المساعده من الامريكي المحتل ان يساعده، الليبيون رحبوا بالامريكي وطلبوا مساعدته لتخليصهم من جلادهم والسوريون رفعوا الورود لسياره السفير الامريكي الا الشيعي فانه عميل وجاء على ظهر الدبابه الامريكيه؟؟ وهذا ماضي قريب يا امه النفاق ويا امه ضحكت من جهلها الامم.
الى المتنور العراقي
سوري وطني -الى المتنور العراقي ,,بثار هو السبب اما نحن السوريون غير مسؤولين عن افعال بثار.. شعبنا فتح مدنه لكم و تحمل الكثير,,و لاااااا نطلب اي تدخل خارجي فبسواعد الاحرار سقطت صور و تماثيل حافظ و بثار و لم ينتظرو الجندي الاجنبي لاسقاطها
يا امه الجهل
عراقي -نعم صدقت فقد كشفت الثورات العربيه كثير من العورات وخصوصا التي تجاهلت ذكرها وهي المقاومه المزعومه في العراق، وهي التي هرج لها كثير من العرب وبشكل خاص السوريين والليبين الذين ذهبوا للعراق للجهاد وقتل المحتل الامريكي والعميل الشيعي، والان الكل يطلب المساعده من الامريكي المحتل ان يساعده، الليبيون رحبوا بالامريكي وطلبوا مساعدته لتخليصهم من جلادهم والسوريون رفعوا الورود لسياره السفير الامريكي الا الشيعي فانه عميل وجاء على ظهر الدبابه الامريكيه؟؟ وهذا ماضي قريب يا امه النفاق ويا امه ضحكت من جهلها الامم.
قرآن فاطمة
Between Us -سننشر قريباً النص الصحيح للقرآن المعروف بـ(قرآن فاطمة) وهو احد النصوص التي جمعت من شفاه النبي محمد ومقربيه الحافظين الاوائل، واعتمدته فاطمة بنت النبي، وهو مختلف الى حد كبير عن النص المتداول اليوم للقرآن، والذي فرضه عثمان بن عفان من بين مئات النسخ المجمعة من افواه الحفاظ، ويفوقه حجما بمرتين.
بكليته،
Jay -المسلم الكامل; هو من يؤمن بالاسلام بكليته، ولايختار ما يناسبه ويترك ما لا يناسبه، وبذلك لن يكون المسلم مسلما حقا ان لم يؤمن بالدولة الاسلامية والشريعة الاسلامية، ولا يؤمن بالجهاد بقتل الكفار، ولا يحب البعير.
قرآن فاطمة
Between Us -سننشر قريباً النص الصحيح للقرآن المعروف بـ(قرآن فاطمة) وهو احد النصوص التي جمعت من شفاه النبي محمد ومقربيه الحافظين الاوائل، واعتمدته فاطمة بنت النبي، وهو مختلف الى حد كبير عن النص المتداول اليوم للقرآن، والذي فرضه عثمان بن عفان من بين مئات النسخ المجمعة من افواه الحفاظ، ويفوقه حجما بمرتين.
المعايير العربية
Rizgar -المعايير العربية مزدوجة بين الطائفية و العنصرية ;لماذا قامت هذه الدول العربية الإسلامية بمساعدة قتل المسلمين في إيران ؟ هل لأنهم شيعة الإمام علي عليه السلام أم أن السبب عنصري لأنهم فرس ؟لماذا لم تتحرك جامعة الدول العربية لإيقاف عمليات القتل و الإبادة المنظمة للكورد ؟
تحليل صحيح
Mustafa Windi -الكاتب سرد وقائق تاريخية لا تقبل النقض. ليس للشيعة اى رصيد تاريخي في نشر الاسلام أوالدفاع عن الحضارة الاسلامية واوطان المسلمين,بل كان دورهم تاريخيا باطنيا حاقدا واحيانا حلفا مع الغزاة. هل يستطيع الشيعة ان يذكروا بلدا واحدا فتحوه ونشروا فيه راية التوحيد؟لا يوجد ولذلك اتفق مع الكاتب انه كان لابد لهم من ايجاد وهم المقاومة في العصر الحديث لتمرير خططهم مع الامريكان.اما السفيه رقم 1 فهو دليل اخر على كره الشيعة للامة فهو يسب الامة ويتهمها بالجهل في خبث ولؤم.المهم ان عيون الامه قد تفتحت ولا يضير السب في عرض الرسول او اصحابه فالله غالب على امره
المعايير العربية
Rizgar -المعايير العربية مزدوجة بين الطائفية و العنصرية ;لماذا قامت هذه الدول العربية الإسلامية بمساعدة قتل المسلمين في إيران ؟ هل لأنهم شيعة الإمام علي عليه السلام أم أن السبب عنصري لأنهم فرس ؟لماذا لم تتحرك جامعة الدول العربية لإيقاف عمليات القتل و الإبادة المنظمة للكورد ؟
اثاث الموضوع خطء
عيسى -لا التحليل صحيح ولا الفكرة قريبة من الواقع ---الموضوع بالنسة الى سوريا هي مجرد وجود حافظ الاسد في حزب البعث وما وفرت هذا الحزب من عوامل مساعدة لة لي القبض على السلطة والمعروف العدد الكبير من المعتقلين من الشيعة في زمن حافظ الاسد اي ان الموضوع لاعلاقة للطائفة بهذا الموضوع حافظ الاسد معروف بفن المراوغة والعب بي المتناقضات وكل ذالك لهداف شخصية حتى عندما يقترب من طائفتة فهوا يقترب من طائفتة ليستغل هذه الطائفة ويجيشها لمصلحة شخصية وهذة المصلحة ضد هذه الطائفة علاقتة مع صدام حسين هي خلاف شخصي وعلاقتة مع حزب الله علاقة قبض الاموال من يران بحجة دعم المقاومة اي ركب الموجة وسخرها لمصلحة خاصة كما ركب الموجة سابقا عند دخولة لبنان لمصلحة امريكا واسرائيل في 80
اثاث الموضوع خطء
عيسى -لا التحليل صحيح ولا الفكرة قريبة من الواقع ---الموضوع بالنسة الى سوريا هي مجرد وجود حافظ الاسد في حزب البعث وما وفرت هذا الحزب من عوامل مساعدة لة لي القبض على السلطة والمعروف العدد الكبير من المعتقلين من الشيعة في زمن حافظ الاسد اي ان الموضوع لاعلاقة للطائفة بهذا الموضوع حافظ الاسد معروف بفن المراوغة والعب بي المتناقضات وكل ذالك لهداف شخصية حتى عندما يقترب من طائفتة فهوا يقترب من طائفتة ليستغل هذه الطائفة ويجيشها لمصلحة شخصية وهذة المصلحة ضد هذه الطائفة علاقتة مع صدام حسين هي خلاف شخصي وعلاقتة مع حزب الله علاقة قبض الاموال من يران بحجة دعم المقاومة اي ركب الموجة وسخرها لمصلحة خاصة كما ركب الموجة سابقا عند دخولة لبنان لمصلحة امريكا واسرائيل في 80
روعة
ابو عمر الكوردستاني -مقالة رائعة جدا جدا اخي سيريني..لقد اماطت الثورة السورية اللثام عن المقاومة الكاذبة لحزب اللات الايراني والنظام البعثي الاجرامي..شكرا شكرا لك
الى رقم 6 رزكار
ابو عمر الكوردستاني -نسيت او تتناسى قتل الفرس لدوافع طائفية وقومية لشعرات الالات من الكورد في كوردستان ايران ونسيت او تتناسى ايضا وقوف قيادات الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتخاد الوطني الكوردستاني الى جانب الخميني في مسالة اضطهاد الكورد والشواهد كثيرة..جلال الطالباني كان يملك جواز سفر يعثي سوري الى سنة 2005 ويملك حسب ما قاله هو نفسه شقة في دمشق وقد ترترع هو بنفسه تحت انظار المخابرات الايرانية والبعثية السورية بل ان اعلان الاتحاد الوطني الكوردستاني كحزب جديد لعد انهيار ثورة كولان كان في دمشق من قبل قيادات الحزب الذي ربطو نفسهم مع المجرم حافظ الاسد وتنكرو لمجازر الاسد بحق الشعب السوري وخصوصا الشعب الكوردي في سوريا.ام تتناسى كيف كان يزور جلال الطالباني دمشق ويضع الورود على قبر المجرم حافظ الاسد الذي رفض الاعتراف بوجود ملايين الكورد في سوريا ورفض ايضا منحهم حتى هويات اعتراف بهم كمواطنيين سوريين..اما مسالة انبطاح عبد الله اوجلان مع البعث السوري والتحالف المقدس معه فهذة قصة اخرى من قصص الخيانة والردة والاجرام..فاذ
الى رقم 6 رزكار
ابو عمر الكوردستاني -نسيت او تتناسى قتل الفرس لدوافع طائفية وقومية لشعرات الالات من الكورد في كوردستان ايران ونسيت او تتناسى ايضا وقوف قيادات الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتخاد الوطني الكوردستاني الى جانب الخميني في مسالة اضطهاد الكورد والشواهد كثيرة..جلال الطالباني كان يملك جواز سفر يعثي سوري الى سنة 2005 ويملك حسب ما قاله هو نفسه شقة في دمشق وقد ترترع هو بنفسه تحت انظار المخابرات الايرانية والبعثية السورية بل ان اعلان الاتحاد الوطني الكوردستاني كحزب جديد لعد انهيار ثورة كولان كان في دمشق من قبل قيادات الحزب الذي ربطو نفسهم مع المجرم حافظ الاسد وتنكرو لمجازر الاسد بحق الشعب السوري وخصوصا الشعب الكوردي في سوريا.ام تتناسى كيف كان يزور جلال الطالباني دمشق ويضع الورود على قبر المجرم حافظ الاسد الذي رفض الاعتراف بوجود ملايين الكورد في سوريا ورفض ايضا منحهم حتى هويات اعتراف بهم كمواطنيين سوريين..اما مسالة انبطاح عبد الله اوجلان مع البعث السوري والتحالف المقدس معه فهذة قصة اخرى من قصص الخيانة والردة والاجرام..فاذ
الى رقم 6 رزكار
ابو عمر الكوردستاني -نسيت او تتناسى قتل الفرس لدوافع طائفية وقومية لشعرات الالات من الكورد في كوردستان ايران ونسيت او تتناسى ايضا وقوف قيادات الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتخاد الوطني الكوردستاني الى جانب الخميني في مسالة اضطهاد الكورد والشواهد كثيرة..جلال الطالباني كان يملك جواز سفر يعثي سوري الى سنة 2005 ويملك حسب ما قاله هو نفسه شقة في دمشق وقد ترترع هو بنفسه تحت انظار المخابرات الايرانية والبعثية السورية بل ان اعلان الاتحاد الوطني الكوردستاني كحزب جديد لعد انهيار ثورة كولان كان في دمشق من قبل قيادات الحزب الذي ربطو نفسهم مع المجرم حافظ الاسد وتنكرو لمجازر الاسد بحق الشعب السوري وخصوصا الشعب الكوردي في سوريا.ام تتناسى كيف كان يزور جلال الطالباني دمشق ويضع الورود على قبر المجرم حافظ الاسد الذي رفض الاعتراف بوجود ملايين الكورد في سوريا ورفض ايضا منحهم حتى هويات اعتراف بهم كمواطنيين سوريين..اما مسالة انبطاح عبد الله اوجلان مع البعث السوري والتحالف المقدس معه فهذة قصة اخرى من قصص الخيانة والردة والاجرام..فاذا بيتك من زجاج لا ترمي بيوت الناس بالحجارة.
5 المعايير الكردية
جاسم,شكراً أيلاف -ممرات (سرية) للبيشمركه تؤمّن دخول (أنصار السنة) عبر إيران بشرط عدم تنفيذ هجمات في كردستان: أزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) بعض الأغطية عن أسرار عدم تجاسر بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان. وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة أنصار السنة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق كركوك ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية. وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة خيبة أمل أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن). وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية. وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية. وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة. وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد المجموعة التي تسمى أنصار السنة. كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما كانوا يدفعون لهم بشكل جيد كما يقول (روبن).
الى رقم 2
عراقي -أولا لو لم يعرف السوريون ان الغرب وامريكا ستقف معهم وتردع النظام السوري عن قتلهم وترويعهم لما تجرئوا وواجهوا النظام، لقد افتهموا الحاله والدرس مما حصل في مصر وليبيا، حسني مبارك ترك السلطه بعد ان عرف ان الغرب لن يقف معه والقذافي كان على وشك انهاء التمرد ووصل اطراف بنغازي لولا تدخل الحلف الاطلسي ، ووالله لو اخذ الاسد الضمان من الغرب بمساندته وعدم التدخل لتم ابادتكم خلال ايام او اسابيع أو لذهب كل منكم الى بيته قبل ذلك ، التاريخ القريب فيه ادله و ما حصل في حمه سوريا في الثمانينات وعندما أباد صدام الانتفاضه في 91، فارجو ان لاتبيع فلسفه فارغه برأسنا وتتكلم عن بطولات موجوده عند هذا الشعب دون غيره،أنا لا اريد أهانه أي شعب لكن يجب عدم المراوغه وتزوير التاريخ وقصدي هنا ان العرب عليهم مراجعه النفس والاعتذار للعراقيين عندما رحبوا بازاله صدام عن طريق الامريكان هذا اذا كان لديهم شجاعه الاعتراف بالخطأ.
5 المعايير الكردية
جاسم,شكراً أيلاف -ممرات (سرية) للبيشمركه تؤمّن دخول (أنصار السنة) عبر إيران بشرط عدم تنفيذ هجمات في كردستان: أزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) بعض الأغطية عن أسرار عدم تجاسر بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان. وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة أنصار السنة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق كركوك ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية. وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة خيبة أمل أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن). وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية. وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية. وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة. وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد المجموعة التي تسمى أنصار السنة. كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما كانوا يدفعون لهم بشكل جيد كما يقول (روبن).
جاسم عدو المسلمين
ابو العتاهيه -إن ماحدث من مآسي في العراق وما يحدث اليوم هو نتيجه لبعض الأفكار الهدامه مثل فكر الكاتب،لقد ساهم أعداء الأسلام في تعميق الشرخ الأسلامي بحجة الدفاع عن المذهب (الشيعي أو السني)وبذلك سالت الدماء الغاليه على أرض الرافدين،،اليوم عدو الله جاسم(أبو جاسم منه براء)يصب الزيت على النار لكي يرى دماء العرب والأكراد مختلطه في شوارع كركوك والموصل وديالى ,على الأخوه الأكراد عدم الرد عليه لأنه يمثل أجندة(أعداء المسلمين) ولا يمثل العرب أبدا لأنه ليس بعربي وله أهداف غير شريفه أما كتاباته حول علاقة الأكراد بالصهاينه(التي هي محل أفتراء)فإن صحة هذه الروايه فنقول إن علم أسرائيل يرفرف فوق أهم عاصمتان للأمه العربيه وللكيان الصهيوني علاقات أقتصاديه وتعاون مشترك مع أغلب دول العالم العربي والأسرائيلي بما فيها تركيا ,هذا على مستوى العلن ,أما في الخفاء فحدث ولاحرج,,فلماذا تضع اللوم على أولاد العم(الأكراد)وتتغافل عن الأخوه(العرب)؟؟في طرحك السقيم والمكرر(لصكوك الغفران)يدلل على إنك تريد الوقيعه بين المسلمين ولكن نحن بأنتظار من سيخلصنا منكم كما خلص سيدنا عمر آباءنا عندما طردكم خارج الجزيره
ابو عمر 8
Rizgar -مهما كانت اخطا وخطايا القيادات الكوردية لا تَبْرِر انفال شعب . لم تعد جرائم الشعوب الهمجية ضد الضعفاء قابلة للاخفاء.Anfal South Kurdistan is a black stain on the history of Islam and Suni Arabs, which ages will not efface. أنفال جنوب كردستان يشكل بقعة سوداء في تاريخ الاسلام والعرب..
جاسم عدو المسلمين
ابو العتاهيه -إن ماحدث من مآسي في العراق وما يحدث اليوم هو نتيجه لبعض الأفكار الهدامه مثل فكر الكاتب،لقد ساهم أعداء الأسلام في تعميق الشرخ الأسلامي بحجة الدفاع عن المذهب (الشيعي أو السني)وبذلك سالت الدماء الغاليه على أرض الرافدين،،اليوم عدو الله جاسم(أبو جاسم منه براء)يصب الزيت على النار لكي يرى دماء العرب والأكراد مختلطه في شوارع كركوك والموصل وديالى ,على الأخوه الأكراد عدم الرد عليه لأنه يمثل أجندة(أعداء المسلمين) ولا يمثل العرب أبدا لأنه ليس بعربي وله أهداف غير شريفه أما كتاباته حول علاقة الأكراد بالصهاينه(التي هي محل أفتراء)فإن صحة هذه الروايه فنقول إن علم أسرائيل يرفرف فوق أهم عاصمتان للأمه العربيه وللكيان الصهيوني علاقات أقتصاديه وتعاون مشترك مع أغلب دول العالم العربي والأسرائيلي بما فيها تركيا ,هذا على مستوى العلن ,أما في الخفاء فحدث ولاحرج,,فلماذا تضع اللوم على أولاد العم(الأكراد)وتتغافل عن الأخوه(العرب)؟؟في طرحك السقيم والمكرر(لصكوك الغفران)يدلل على إنك تريد الوقيعه بين المسلمين ولكن نحن بأنتظار من سيخلصنا منكم كما خلص سيدنا عمر آباءنا عندما طردكم خارج الجزيره
هولوكوست
Rizgar -لم تعد جرائم الشعوب الهمجية ضد الضعفاء قابلة للاخفاء، فمنح جائزة نوبل لكاتب تركي ادان جرائم بني جلدته ضد الارمن والكرد، فضح لهمجية الاتراك بموجب (وشهد شاهد من اهلها)، وحين وقعت الجريمة القرآنية الموسوة بـ(الانفال) نسبة الى الآية القرآنية التي قيلت بحق ابادة الشعب الكردي على يد الرئيس القائد عمر بن خطاب، وكررها الخليفة الراشد صدام حسين، لم يعلم بهما احد، واليوم حكم صدام حسين على الانفال الثانية، على امل محاكمة المجرم الاول عمر بن خطاب ايضا حتى لو كان ميتا ، وحين ارتكب الاتراك جريمة ابادة الارمن لم ينبر احد من المسلمين العالمين بالامر ببنت شفة، ان لم نقل انهم باركوه لانه ابادة شرعية اسلامية لشعب غير مسلم، واليوم سن فرنسا قانون تجريم انكارها، كما سن المجتمع البشري المتحضر قبلا قانون تجريم انكار هولوكوست اليهود، والبقية تأتي.
عراقي12
Rizgar -کلامک منطقي یا عراقي12
هولوكوست
Rizgar -لم تعد جرائم الشعوب الهمجية ضد الضعفاء قابلة للاخفاء، فمنح جائزة نوبل لكاتب تركي ادان جرائم بني جلدته ضد الارمن والكرد، فضح لهمجية الاتراك بموجب (وشهد شاهد من اهلها)، وحين وقعت الجريمة القرآنية الموسوة بـ(الانفال) نسبة الى الآية القرآنية التي قيلت بحق ابادة الشعب الكردي على يد الرئيس القائد عمر بن خطاب، وكررها الخليفة الراشد صدام حسين، لم يعلم بهما احد، واليوم حكم صدام حسين على الانفال الثانية، على امل محاكمة المجرم الاول عمر بن خطاب ايضا حتى لو كان ميتا ، وحين ارتكب الاتراك جريمة ابادة الارمن لم ينبر احد من المسلمين العالمين بالامر ببنت شفة، ان لم نقل انهم باركوه لانه ابادة شرعية اسلامية لشعب غير مسلم، واليوم سن فرنسا قانون تجريم انكارها، كما سن المجتمع البشري المتحضر قبلا قانون تجريم انكار هولوكوست اليهود، والبقية تأتي.
على ذكر المهدي
المدون مهند عبد الله -بما ان الكاتب تحدث عن المهدي المنتظر، فمن الجدير ذكره أنه حسب المذهب الشيعي والسني فإن خروجه اصبح قريبا جدا، فيكفي تذكر حديث نبوى يقول; تكون فتنة في الشام يكون أولها لعب الصبيان..الخ; حتى نستوعب أن خروجه مربتط أصلا بالثورة السورية، ومنطقيا سيقف المهدي مع الشعب السوري المظلوم، وبالتالي سوف يحارب النظام السوري ويبيد كل من يقف معه، أي ان النظام الإيراني الذي يتغنى بالمهدي طوال الوقت (وكأن المهدي يعمل لحسابهم وتحت أمرهم) سوف يحارب المهدي دون أن يدري أصلا..! وبالمناسبة المهدي لا يُعرف أنه المهدي من قبل الناس إلا بعد أن يسجل انتصارات مهولة، حينها يكون المهدي قد أباد كل ذلك التيار الصفوي وأتباعه المتطرفين...!
جاسم هلوسة العفطى11
سوران -شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم. ماذا تسمون تعليقات المدعو جاسم , ليس تعليقاته تحريض طائفى وقومى وعنصرى ضد الشعب الكوردى وعلى الطريقة النفاقية وبالاسلوب الشوفينى.ان تعليقات المدعو جاسم المكررة ليست لها علاقة بالديمقراطية والحرية بل انها تحريض واضح ضد الكورد وشتمه واهانة زعمائه فلذلك نطالب أيلاف بوقف بث تعليقاته الماسخة والمكررة بنفس العبارات والكلمات مع بعض التحوير والتغير, أيلاف كان دائما منبر الاحرار والشرفاء ولا نريد ان يقوموا بعض المندسين والمغرضين والمحرضين على الفتنة القوميةوالطائفية والدينية ضد الكورد بأستغلال سقف الحرية والديمقراطية فى السب والشتم على الشعب الكوردى فقط.
على ذكر المهدي
المدون مهند عبد الله -بما ان الكاتب تحدث عن المهدي المنتظر، فمن الجدير ذكره أنه حسب المذهب الشيعي والسني فإن خروجه اصبح قريبا جدا، فيكفي تذكر حديث نبوى يقول; تكون فتنة في الشام يكون أولها لعب الصبيان..الخ; حتى نستوعب أن خروجه مربتط أصلا بالثورة السورية، ومنطقيا سيقف المهدي مع الشعب السوري المظلوم، وبالتالي سوف يحارب النظام السوري ويبيد كل من يقف معه، أي ان النظام الإيراني الذي يتغنى بالمهدي طوال الوقت (وكأن المهدي يعمل لحسابهم وتحت أمرهم) سوف يحارب المهدي دون أن يدري أصلا..! وبالمناسبة المهدي لا يُعرف أنه المهدي من قبل الناس إلا بعد أن يسجل انتصارات مهولة، حينها يكون المهدي قد أباد كل ذلك التيار الصفوي وأتباعه المتطرفين...!
اي انتصار على الغرب
علي البصري -عانى العرب والمسلمين من الاستعمار الغربي بعد سقوط الدولة العثمانية وجاهد الشيعة قبل السنة في الوقوف مع الاتراك ضد الانكليز ثم في ثورة العشرين في العراق فلم هذا الكذب وتشويه الحقائق وفي العهد الحديث لم يقاوم الاسرائلين مثلما قاوم حسن نصر الله وحطم اسطورة اسرائيل التي لاتقهر وانهزمت كل الدول العربية شر الانهزام واستسلنت وتطبع العلاقة مع اسرائيل وسلمت قبلتها للاسرائلين فعن اي مسلمين واي سنة واي انتصار تتكلم؟؟؟