مقاربة عن مأزق الوضع العراقي (1)
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وجدت، مع إطلالة يوم 14 تموز 1958، أن أبدي بضع ملاحظات عن الوضع العراقي الراهن: تشخيصا، وجذورا وأسبابا، وهل من حلول في الأفق؟
إن الأنظمة والحكومات والأوضاع العامة في كل بلد كالعراق لا تقارن بما كان سيئا، بل بما كان يجب أن يكون أفضل، فالسيئ لا يقارن بما كان سيئا أو حتى أسوأ. وحجة "من البديل" لا يجب أن تحول بين الوطنيين وبين انتقاد وإدانة ما هو ظالم وفاسد، والنضال السلمي لإصلاح الأوضاع إن أمكن. وهناك حقيقة أخرى، وهي أن ليس هناك نظام أو حكومة كلها خير وصلاح أو أخطاء وظلام، فالأمور ليست إما أسود وإما أبيض، فقد تكون هناك بينهما ألوان أخرى، ولكن يجب تشخيص ما هو الحاسم وما هو الثانوي ليمكن الحكم الصحيح. ومن رأي بعض الباحثين أنه، حتى بين الطغاة، قد يوجد هذا الطاغية أو ذاك الذي يخزه ضميره أحيانا، ولكنها لحظات عابرة في سجل ملؤه الدم والجريمة.
قبل معالجة الوضع الراهن، أراني ملزما بوقفة قصيرة لدى شخصية عبد الكريم قاسم وصفاته، مما يفيد للمقارنة بالوضع العراقي القائم.
ويذكر أن شخصية قاسم إشكالية للغاية، وكان أعداؤه كثيرين رغم أن فريقا منهم أنصفه بعد رحيله المأساوي. وقد نُشرِت عن 14 تموز وعبد الكريم قاسم دراسات وكتب كثيرة، أرى في مقدمتها ما نشره الدكاترة علاء الدين الظاهر، وعبد الخالق حسين، وعقيل الناصري، حيث ثمة معلومات وافية، ومحاولات تحليل يمكن الاتفاق مع أكثرها.
لم يكن عبد الكريم قاسم مجردا من العيوب والأخطاء السياسية الكبيرة التي ساهم بعضها في قتل الثورة واغتياله بجبن وخسة أمام عدسات التلفزيون بعد رفض منحه حتى كوب ماء؛ ولكنه، من جهة أخرى، كان يتصف بخصال وفضائل هي أندر من النادرة بين الحكام العرب اليوم، ولا نطمع بتوفر جزء صغير منها في حكام العراق!!
قاسم: لم يسكن قصرا، ولم يمتلك بيتا ولا سيارة خاصة، ورفض استخدام سيارة مصفحة أهداها له السوفييت، وتبرع بقطة أرض ورثها لبناء مدرسة للبنات في مدينة الصويرة الريفية. طعامه اليومي كان ينقل له من بيت شقيقه، وهناك أيضا كانت ملابسه تغسل وتكوى. كان يتبرع من راتبه للفقراء، وبنى عشرات المدن والأحياء في كل أنحاء العراق. أصدر قانونا للأحوال المدنية أنصف المرأة كل الإنصاف فُاثار حفيظة رجال الدين، وفي المقدمة المرحوم السيد محسن الحكيم، المرجع الشيعي عهد ذاك. وقاسم عين امرأة وزيرة، وكان ذلك حدثا يقع لأول مرة في العالم العربي. كان لا يفرق بين الناس حسب الدين والمذهب والقومية، ويحضر أماكن عبادة المسلمين- من سنة وشيعة- ومن يهود، ومسيحيين. كان يتجول ليلا بلا حراسة لتفقد شؤون الموطنين. مكتبه الرسمي، كما يصفه أحد أعدائه، صلاح نصر، رئيس مخابرات عبد الناصر: "مكتب صغير متواضع نسبيا، يشغل إحدى حجرات الطابق الأول من مبنى قديم، مجهز بأثاث قديم لكنه نظيف ومنظم." كان يرفض قمع مظاهرات قومية تنادي بقتله، بل يحجز بينها وبين المظاهرات المؤيدة له، وكان يقول في خطبه للساسة المتنازعين: " أوصيكم بالتعاون والتسامح...قوة الواحد منكم قوة للآخر."، وقال مرة يخاطب الشيوعيين والديمقراطيين والقوميين المتناحرين: " أتوسل إليكم لتتفاهموا..."
عبد الكريم اغتيل وهو يهتف مبتسما بحياة الشعب"، وهو الذي قال مرة في إحدى خطبه عام 59: "إنني أفنى في سبيل خدمة الشعب، وبعد مماتي ستبقى روحي نصيرا له."
****
في كلمة طريفة كتب عراقي عن المناخ في عهد عبد الرحمن عارف الذي سبق العهد الثاني للبعث، مذكرا بالمسرحيات والأغاني الجميلة، والرقصات المثيرة، ومحاضرات المفكر علي الوردي والباحث مصطفى جواد من التلفزيون، لينتهي بالقول: " كانت الحياة أكثر فقرا وبردا وجوعا، لكنها كانت دائما خضراء! حياة أحلى من حياة اليوم، حيث لا طعم ولا لون ولا رائحة غير طعم ورائحة الكراهية والغل والتنافس والتنابز والتحزب والبارود، والطائفية المقيتة، وغير لون الدم. حياتنا كانت أحلى، وأيامنا كانت أجمل. وعسى الله يصلح!""
والآن: كيف يمكن وصف الوضع العراقي وأعراضه؟
في رأيي، أن العراق هو اليوم في مأزق خطير، ومستقبله مجهول.
إن أعراض هذا المأزق تتمثل في التالي، وعلى سبيل العد لا الحصر:
- دستور متناقض ويُخضِع " الديمقراطية" لأحكام الشريعة، وهو مفتوح على تفسيرات مختلفة فيما يخص الأقاليم وصلاحياتها وصلاحيات المحافظات، وبما يهدد بالتقسيم وتحويل البلاد لدويلات. ورئيس البرلمان استند للدستور حين طالب بإقليم مستقل للمنطقة الغربية "السنية"، فاشتعلت بيانات الاستنكار مع أن الأحزاب الشيعية سبق أن طالبت، وألحت، بإقليم شيعي للوسط والجنوب على أساس مذهبي، وبمباركة من الجبهة الكردستانية؛
- الصراعات السياسية المتواصلة حول المناصب والامتيازات، مع عدم الجرأة، عن ضغوط أو لكسب شعبية زائفة، في تحمل المسئولية في قضايا هامة كبقاء بعض القوات الأميركية لاعتبارات أمنية وسياسية، أو رحيلها جميعا. ويبدو أن السيد المالكي راغب في بقائها ولكن حزبه رافض علنا - في توزيع للأدوار؛
- انحسار روح المواطنة وانتشار التقوقع الفئوي والحزبي، والتدخل المستمر لرجال الدين في كل شؤون الدولة والمجتمع؛
- الاعتداءات المتواصلة على الحريات الشخصية، وإعادة إنتاج أساليب صدام في التعذيب والسجون السرية؛
- وجود عقد وبؤر توتر سياسية وعرقية مزمنة، غير محلولة، هي بمثابة القنابل الموقوتة، وأعني مسائل توزيع النفط، والصلاحيات، وكركوك وما يوصف بالأراضي المتنازع عليها، وحيث إصرار الأحزاب الكردستانية على ضمها؛
- الحكومة القائمة على المحاصصة الطائفية والعرقية، ووصول غير الأكفاء للمراكز الحكومية وحتى المهمة منها؛
-برلمان يشكل فيه التيار الصدري، الذي له 8 وزارات، قوة يعتد بها، في الوقت الذي يحتفظ فيه الصدر بعدة مليشيات مسلحة، منها "كتائب اليوم الموعود"، التي راحت تهدد القواعد الأميركية والمنطقة الخضراء؛
-رئيس وزراء يحتكر المناصب ويركز في يديه السلطات بعد أن ناور مع نتائج الانتخابات، ويستخدم احتكاره لقوى الأمن والوزارات الأمنية للعدوان من وقت لآخر على مظاهرات سلمية تطالب بالإصلاحات. كما ضم إليه أيضا الهيئات المستقلة؛
- الأمن المنهار برغم التصريحات المطمئنة للمالكي، والتي توقف لديها المقال الأخير للأستاذ غالب الشابندر:" رئيس الوزراء العراقي ومحنة الوهم الذاتي"، وحيث، بعد كل تصريح مطمئن أمنيا، تجيبه عمليات إرهاب متلاحقة واغتيالات بالكواتم لم يكشف أحد لحد اليوم عن أطرافها المجرمة، وهي ليست طرفا واحدا وحسب؛
-الفساد الذي جعل العراق في مقدمة دول الفساد دوليا، ورواج تزوير الشهادات المدرسية وقرب العفو عن المزورين؛
-انهيار الخدمات، واقتصاد قائم على عائدات النفط ، ولا مشاريع مهمة لصالح التنمية والمواطنين، وإذ لا تزال العاصمة نفسها أشبه بمدينة للقمامة؛
- انهيار التعليم وتدهور مستواه وشيوع الروح الطائفية فيه، والتراجع الثقافي؛
- استفحال دور العشائرية بتشجيع مباشر ومتواصل من رئيس الوزراء، لتعزيز مركزه ولخلق هالة تفخيم لشخصه [ رفع صور كبيرة له في شوارع بغداد]؛
-التدخل الإقليمي المتعدد الرؤوس، وخاصة الهيمنة الإيرانية على مختلف مناحي الحياة العراقية: سياسية، واجتماعية ،ومذهبية، وتجارية واقتصادية، وأمنية، وثقافية، وتعليمية، وإذ يقوم الحكام العراقيون من وقت لآخر بالعدوان المسلح على سكان معسكر أشرف العزل والمسالمين تنفيذا للإرادة الإيرانية، بينما تواصل إيران قصفها للقرى الكردستانية.
تلكم جملة من أعراض المأزق العراقي، وربما هناك غيرها، دون أن نعني انتفاء وجود بعض الإيجابيات، كتوفر الحريات العامة، وكثرة الأحزاب، وتحسن نسبي في مستوى معيشة المواطن، خاصة الموظفين.
وإلى المقال التالي عن جذور وأسباب المأزق، والسؤال عن المخرج، إن كان ثمة مخرج قريب؟؟
التعليقات
14تموز
سعد -كنا نتوقع الكتابة عن الماساة التى خلفتها 14 تموز للعراق والعراقيين .واليوم اذ تمر الذكرى الثالثة والخمسون للانقلاب الدموي القاسمي العارفي الذي كان مدعوما من جماهير الحزب الشيوعي العراقي والتى ساهمت جماهير هذا الحزب بسحل العائلة المالكة وقتل نوري السعيد .لقد اظهر الزمن ان المبررات التى قدمها الحزب الشيوعي للانقلاب وتبريره للاعمال الانقلابية في اراقة الدماء في قصر الرحاب وافناء العائلة المالكة برمتها ومن ثم سحل جثة الوصى عبد الاله نقول ان هذه التبريرات عن كون النظام المالكي عميل للاستعمار وانه نظام موال للغرب لايمكن باي شكل من الاشكال ان تبرر الاعمال الوحشية الرهيبة التى تمت صباح 14 تموزعام 58 فاتهام العهد الملكي بكبت الحريات قابله استعمال الحزب الشيوعي وحلفائه الاكراد حينئذ باستعمال للسكاكين والحبال لسحل المعارضين كما ان اتهام النظام الملكي بالمولاة للغرب قابلة موالاة تامة من قيل عبد الكريم قاسم للاتحاد السوفياتي .لاشك ان للعهد الملكي اخطاؤه ولكنها لاتقارن باخطاء من تبعه من الحكام فمن شن الحروب في الداخل والخارج الى القيام باجراءات اقتصادية غير مدروسة كما حدث في زمن العارفين الى ذبح المعارضين الشيوعيون انفسهم عام 63 على يد البعثيين الى ادخال البلاد في حرب طائفية والحبل الجرار .انه من المخزي والعار ان يحتفل الحزب الشيوعي اليوم بما يسميه ثورة وهي عبارة عن تدخل الجيش في السلطة هذا الشى الذي لم يستنكره الحزب الشبوعى لعراقي على الاطلاق .ومن المخزي ايضا ان تعلن حكومة المالكي اليوم عطلة رسمية احتفالا بحمام الدم الرهيب ليوم 14 تموز .ان على كل العراقيين الشرفاء والرافضين للعنف التنصل وعدم الاحتفال بهكذا مناسبة دموية كانت بداية لانهار الدم وبداية للماسى التى تعددت فصولها في العراق واعلان يوم 14تمز يوما دمويا عنيفا غير مبررله على الاطلاق كما يجب اعادة الاعتبار الى العائلة المالكة واركان النظام الملكي لانهم قدموا خدمات الى العراق عجز من جاء بعدهم بالاتيان بمثلها فالعراق كان دولة مدنية فيها قانون وكان العراق على الرغم من امكانياته الضعيفة يشهد تطورا عمرانيا وبشريا كما ان الدولة لم تكن تعرف المديونية والفساد بالشكل الذي علية اليوم .
عبد الكريم
سمير -عبد الكريم لم يرث ارضا في الصويرة بل اشتراها باموال الحكومة اولا ثانيا كونه لم يسكن بيتا او منعففا او زاهدا او ذو نفس طيبة كل هذا لايبرر لة سرفة السلطة واستعمال الجيش والسلاح لغير الاهداف الموضوعة لها .
حكام اربيل
وحيد -حكام اربيل يأوون المخربين ويرسلونهم الى دول الجوار غير العربي ويشتمون عرب العراق ويصفقون لاسرائيل .حكومة اربيل تعرف جيدا ان دعم شاه ايران هو الذي اسهم في انشاء ماسمى باقليم كردستان والسوال الان انه اذا استمر حكام اربيل في ارسال المخربين الى دول الجوار غير العربي فهل ان الاقليم سيستمر في الوجود ؟؟؟؟؟.لم يستطع الاقليم الكردي فعل مافعله جنوب السودان لانه لايتمتع بتاييد دول الجوار لكنه يتمتع بدعم دولتان مهمتان فمن هما يا ترى هما هاتان الدولتان ؟؟؟؟لمن يجيب على هذا السوال له تذكرة من زعيم اقليم كردستان الى الدولة الاصغر من هاتان الدولتان .
مقال منصف لولا..
Salma Sadik -لننحني تحية واحتراما لذكرى قاسم الحاكم العفيف والمتسامح حتى مع الذين تصدّوا لاغتياله وبينهم كان صدام حسين، لشعاره الرحمة فوق العدل ، وهو كان قداصّر على المحافظة على حياة الملك وعائلته اثناء تخطيطه لثورة تموز. ولنعترف بان خطيئته الكبرى كانت إعدام الطبقجلي ورفعت الحاج سري ومن معهم وان كانوا قد تآمروا عليه، وهل كان عبد السلام عارف الذي تعاون مع البعثيين، افضل منهم ليسامحه؟ كل ما قلته جميل يا أستاذ لولا انك حشرت معسكر اشرف في مقالك مسايرة لبعض النواب الفرنسيين والاوروبيين، ودافعت عن عصبة تضم مجرمين اغتصبوا ارضا عراقية وقتلوا عراقيين في انتفاضة 1991
وحيد
جاسم، شكراً إيلاف -لن أجيب على سؤالك فأنا لا أريد زيارة الدولة الصغرى(إسرائ؟) ولا الدولة الكبرى(إمرك؟) والحرفان هما ل و ا
تأكيد كلام وحيد
جاسم، شكراً إيلاف -أزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) بعض الأغطية عن أسرار عدم ;تجاسر بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان. وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة ;أنصار السنة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق ;كركوك ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية. وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة خيبة أمل أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن). وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية. وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية. وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة. وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد المجموعة التي تسمى ;أنصار السنة كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما كانوا يدفعون لهم بشكل جيد كما يقول (روبن).
مقاربة بائسة!!!
احمد الواسطي -اخي الكاتب أنا شخصيا من محبي عبد الكريم قاسم فهو حاول ان يخدم العراقيين!! ولكن الا تعتقد انه مهد الطريق لحكم العسكر ؟ ثم هل المجتمع العراقي لدية مشاكل في ١٩٥٨ مثل مشاكل اليوم!؟ ثم انت جافيت الحقيقة عندما تقول ان فتوي السيد محسن الحكيم بسبب ادخال امرأة للوزارة!!! ففتواه بسبب استهتار أعضا الحزب الشيوعي بقيم المجتمع وليس بسبب امرأة عينت وزيرة!! ثم هل عراق اليوم يدار من قبل شخص واحد حتي تقارن ذلك الشخص مع عبد الكريم فهل باستطاعة شخص ان يغير سطر واحد من الدستور اليوم!!؟ الجواب طبعا لا!! عراق اليوم رايس الحكومة لايستطيع ان يعين وزير واحد بدون موافقة بقية الشركا !! بينما في زمن عبد الكريم اذا قال الرييس قال العراق!! صدام حسين قتل ودمر وذبح وخرب! ولكن اعدم بمحاكمة شاهدها الملايين! والمالكي كان دورة فقط التوقيع لامتناع رييس الجمهوريه وبرغم ذلك اخرجوه العرب إيراني وصفوي وعميل ومجرم و طايفي ولا توجد تهمه الا والصقت له!! ولكن عبد الكريم ورجالة قتلوا وسحلوا ومثلوا بالملك وعايلته بالرغم من انهم لم يفعلوا حتي شي ليقارن مع مافعله خلفائهم من الحكام وانتم تسمون تلك ثورة علي الظلم!! فمتي ستاتي صحوة الضمير عند الحزب الشيوعي او البعثي أنا اشك بذلك! تحياتي ;
تأكيد كلام وحيد
جاسم، شكراً إيلاف -أزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) بعض الأغطية عن أسرار عدم تجاسر بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان. وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة ;أنصار السنة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق كركوك ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية. وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة خيبة أمل أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن). وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية. وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية. وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة. وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد المجموعة التي تسمى أنصار السنة كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما كانوا يدفعون لهم بشكل جيد كما يقول (روبن).
تأكيد كلام وحيد
جاسم، شكراً إيلاف -أزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) بعض الأغطية عن أسرار عدم تجاسر بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان. وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة ;أنصار السنة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق كركوك ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية. وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة خيبة أمل أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن). وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية. وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية. وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة. وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد المجموعة التي تسمى أنصار السنة كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما كانوا يدفعون لهم بشكل جيد كما يقول (روبن).
14 تموز
ناصر -الانكليز هم وراء 14 تموز اما اسالة الدماء والقتل والسحل فتركوها للعراقيين
14 تموز
ناصر -الانكليز هم وراء 14 تموز اما اسالة الدماء والقتل والسحل فتركوها للعراقيين
14 تموز
فوزي -الاسم الصحيح ليوم 14 تموز هوليس يوم الثورة او الانقلاب او غير ذلك الاسم الصحيح ل14 تموز هو يوم السحل .
14 تموز
فوزي -الاسم الصحيح ليوم 14 تموز هوليس يوم الثورة او الانقلاب او غير ذلك الاسم الصحيح ل14 تموز هو يوم السحل .
متى نفهم الدرس
عراقي -انقلاب 14 تموز لا يمكن وصفه بغير انقلاب عسكري دموي، قامت به شله من الضباط الفارغين من الثقافه والمعرفه، فالذي يستمع الى خطابات عبدالكريم قاسم وعبدالسلام عارف يكتشف ضحالتهم، اما كون عبدالكريم قاسم بسيط ويحب الفقراء فهي حقائق معروفه ولكن لا تعني انه سياسي ناجح ويستطيع بناء دوله، الذي حصل في العراق في ال58 هو نفس المصيبه التي حصلت في ليبيا في 69 وفي مصر في ال52 وهي انتهاء الحياه الدستوريه والمؤسسات وبدء عربده العسكر وهلوستهم والتي انتهت بما نراه اليوم في ليبيا وضياع مصر التي لا تعرف الدستور حتى الان وخراب العراق بعد ان استطاع صدام الوصول الى السلطه بسبب الانقلابات العسكريه، الغريب ان الحزب الشيوعي العراقي لا يعترف بأخطائه تجاه العهد الملكي حيث كانت شعاراته العداء الى الغرب وما يسمى بالاستعمار وهو نفسه استطاع ان يعيش حياه الحريه في العراق فقط بعد الاحتلال الامريكي وقبلها ذهبت اكثر كوادره لتتنعم بحياه الغرب والمستعمر بعد سقوط الشيوعيه وأن الاتحاد السوفيتي نفسه تخلى عن هذه المصطلحات السخيفه ولكن العجيب ان يأتيك كثير من الناس بعد عشرات السنيين من المحن ويعيد نفس القوانه التي اصبحت تسبب القرف ويسمي 58 بالثوره ويعيد ذكر انجازاتها وكأنه لا يتعلم الدرس ابدا.
متى نفهم الدرس
عراقي -انقلاب 14 تموز لا يمكن وصفه بغير انقلاب عسكري دموي، قامت به شله من الضباط الفارغين من الثقافه والمعرفه، فالذي يستمع الى خطابات عبدالكريم قاسم وعبدالسلام عارف يكتشف ضحالتهم، اما كون عبدالكريم قاسم بسيط ويحب الفقراء فهي حقائق معروفه ولكن لا تعني انه سياسي ناجح ويستطيع بناء دوله، الذي حصل في العراق في ال58 هو نفس المصيبه التي حصلت في ليبيا في 69 وفي مصر في ال52 وهي انتهاء الحياه الدستوريه والمؤسسات وبدء عربده العسكر وهلوستهم والتي انتهت بما نراه اليوم في ليبيا وضياع مصر التي لا تعرف الدستور حتى الان وخراب العراق بعد ان استطاع صدام الوصول الى السلطه بسبب الانقلابات العسكريه، الغريب ان الحزب الشيوعي العراقي لا يعترف بأخطائه تجاه العهد الملكي حيث كانت شعاراته العداء الى الغرب وما يسمى بالاستعمار وهو نفسه استطاع ان يعيش حياه الحريه في العراق فقط بعد الاحتلال الامريكي وقبلها ذهبت اكثر كوادره لتتنعم بحياه الغرب والمستعمر بعد سقوط الشيوعيه وأن الاتحاد السوفيتي نفسه تخلى عن هذه المصطلحات السخيفه ولكن العجيب ان يأتيك كثير من الناس بعد عشرات السنيين من المحن ويعيد نفس القوانه التي اصبحت تسبب القرف ويسمي 58 بالثوره ويعيد ذكر انجازاتها وكأنه لا يتعلم الدرس ابدا.
جاسم
سوران -شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم. ماذا تسمون تعليقات المدعو جاسم , ليس تعليقاته تحريض طائفى وقومى وعنصرى ضد الشعب الكوردى وعلى الطريقة النفاقية وبالاسلوب الشوفينى.ان تعليقات المدعو جاسم المكررة ليست لها علاقة بالديمقراطية والحرية بل انها تحريض واضح ضد الكورد وشتمه واهانة زعمائه فلذلك نطالب أيلاف بوقف بث تعليقاته الماسخة والمكررة بنفس العبارات والكلمات مع بعض التحوير والتغير, أيلاف كان دائما منبر الاحرار والشرفاء ولا نريد ان يقوموا بعض المندسين والمغرضين والمحرضين على الفتنة القوميةوالطائفية والدينية ضد الكورد بأستغلال سقف الحرية والديمقراطية فى السب والشتم على الشعب الكوردى فقط.
جاسم
سوران -شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم. ماذا تسمون تعليقات المدعو جاسم , ليس تعليقاته تحريض طائفى وقومى وعنصرى ضد الشعب الكوردى وعلى الطريقة النفاقية وبالاسلوب الشوفينى.ان تعليقات المدعو جاسم المكررة ليست لها علاقة بالديمقراطية والحرية بل انها تحريض واضح ضد الكورد وشتمه واهانة زعمائه فلذلك نطالب أيلاف بوقف بث تعليقاته الماسخة والمكررة بنفس العبارات والكلمات مع بعض التحوير والتغير, أيلاف كان دائما منبر الاحرار والشرفاء ولا نريد ان يقوموا بعض المندسين والمغرضين والمحرضين على الفتنة القوميةوالطائفية والدينية ضد الكورد بأستغلال سقف الحرية والديمقراطية فى السب والشتم على الشعب الكوردى فقط.
سوران الشوفينى
جاسم,شكراً أيلاف -الرد ليس واضحا
سوران الشوفينى
جاسم,شكراً أيلاف -الرد ليس واضحا
المناضل النفاخ سوران
جاسم,شكراً أيلاف -هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من المناضلين الأكراد، على طريقة نضال كردستان الفساد الراهن، فضلاً عن مريديهم النفاخين، عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون مكتوبي هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من المعاداة، والكراهية، والإقصاء، لـ تجربة كردستان الحرة الديمقراطية، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه شرعاً، أن ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات قومجية شوفينية فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك المريد الذي يجب أن يعبد كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات المقدسات.فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) ديكتاتور جيد وديكتاتور سيء، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ مقدسٌ وآخر مدنسٌ. بمجرد توجيه أي نقد أو ملامة إلى كردستان وتجربتها في الديمقراطية العشائرية، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ اللاموضوعية والإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه، والنقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين، وعدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ أعداء كردستان، أو الحاقدين على التجربة الكردية، وغيرها من المسميات التكفيرية والمصطلحات التخوينية التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب.
المناضل النفاخ سوران
جاسم,شكراً أيلاف -هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من المناضلين الأكراد، على طريقة نضال كردستان الفساد الراهن، فضلاً عن مريديهم النفاخين، عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون مكتوبي هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من المعاداة، والكراهية، والإقصاء، لـ تجربة كردستان الحرة الديمقراطية، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه شرعاً، أن ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات قومجية شوفينية فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك المريد الذي يجب أن يعبد كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات المقدسات.فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) ديكتاتور جيد وديكتاتور سيء، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ مقدسٌ وآخر مدنسٌ. بمجرد توجيه أي نقد أو ملامة إلى كردستان وتجربتها في الديمقراطية العشائرية، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ اللاموضوعية والإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه، والنقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين، وعدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ أعداء كردستان، أو الحاقدين على التجربة الكردية، وغيرها من المسميات التكفيرية والمصطلحات التخوينية التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب.
الى سوران
مهند -لااعتقد ان في تعليقات جاسم شتم بل فضح للمارسات الكردية .ثم لو فرضنا جدلا ان جاسم يشتم الكرد افلا يفعل صاحبكم رزكار وجوقته الشتائمية يعنى حلال عليكم حرام على غيركم
الى سوران
مهند -لااعتقد ان في تعليقات جاسم شتم بل فضح للمارسات الكردية .ثم لو فرضنا جدلا ان جاسم يشتم الكرد افلا يفعل صاحبكم رزكار وجوقته الشتائمية يعنى حلال عليكم حرام على غيركم
تقديم طلب ضد الكرد
نوفل -اني اطلب ممن هم حريصون من العراقيين تقديم طلب شكوى الى الامم المتحدة ضد اجراءات السلطات الكردية التى اصر على حصول العراقي ممن يريد ان يدخل اقليم الكرد الحصول على موافقات اومايشبه ذلك يذكر فيها هل ان هناك اقليم في العالم يقوم بماتقوم به السلطات الكردية كما اطلب من كافة العراقيين غير الكرد عدم الذهاب الى الاقليم حتى لايتعرضو الى الاهانه والذهاب بدلا من ذلك الى تركيا البللد المتحضر ارجوكم ارجوكم من يزور كردستان ويصرف فلوسه هناك فهذ احرام لان هذه الفلوس تذهب بالاخير الى الصهاينة اشقاء الكرد واعداء العرب
تقديم طلب ضد الكرد
نوفل -اني اطلب ممن هم حريصون من العراقيين تقديم طلب شكوى الى الامم المتحدة ضد اجراءات السلطات الكردية التى اصر على حصول العراقي ممن يريد ان يدخل اقليم الكرد الحصول على موافقات اومايشبه ذلك يذكر فيها هل ان هناك اقليم في العالم يقوم بماتقوم به السلطات الكردية كما اطلب من كافة العراقيين غير الكرد عدم الذهاب الى الاقليم حتى لايتعرضو الى الاهانه والذهاب بدلا من ذلك الى تركيا البللد المتحضر ارجوكم ارجوكم من يزور كردستان ويصرف فلوسه هناك فهذ احرام لان هذه الفلوس تذهب بالاخير الى الصهاينة اشقاء الكرد واعداء العرب
ايها العنصريون
حسام -ايها العنصريون الكرد .بدو الفرس .اقمتم اقليمكم بمساعدة دول الجوار ودول الجوار ستدخل الى بيتكم هذه المرة وتفلشه على راسكم وسيمحى اقليم الكرد الى الابد لانكم حولتموة وكرا للصهاينة والجواسيس
ايها العنصريون
حسام -ايها العنصريون الكرد .بدو الفرس .اقمتم اقليمكم بمساعدة دول الجوار ودول الجوار ستدخل الى بيتكم هذه المرة وتفلشه على راسكم وسيمحى اقليم الكرد الى الابد لانكم حولتموة وكرا للصهاينة والجواسيس
اخر خبر كردي
عادل -قررت حكومة الكرد اجراء فحص جيني لكل مقيم في الاقليم لتعرف من هو كردي ومن هو غير كردي الا انها اكتشفت انه ليس هنالك جينات خاصة بالكرد ل1لك الغت الفكلرة
اخر خبر كردي
عادل -قررت حكومة الكرد اجراء فحص جيني لكل مقيم في الاقليم لتعرف من هو كردي ومن هو غير كردي الا انها اكتشفت انه ليس هنالك جينات خاصة بالكرد ل1لك الغت الفكلرة
مهند
جاسم,شكراً أيلاف -أظيف على كلامك يا أخي فأنا أنقل كلام لكتاب أكراد وعراقيين، وخبراء أمريكان(أصدقائهم)،وشكراً
مهند
جاسم,شكراً أيلاف -أظيف على كلامك يا أخي فأنا أنقل كلام لكتاب أكراد وعراقيين، وخبراء أمريكان(أصدقائهم)،وشكراً
لماذا لم ينشر تعليقي
سلمى صادق -ارجو نشر تعليقي ولا افهم لماذا حجبتموه، مع التقدير
لماذا لم ينشر تعليقي
سلمى صادق -ارجو نشر تعليقي ولا افهم لماذا حجبتموه، مع التقدير
ثورة 14 تموز
الخياط -من يقول انها ثورةفعليه اثبات ذلك فالثورة معناها تغيير الواقع الذي يعيشه الجتمع من حالة السوء الى حالة جديدة وخلاقة تهدف الى احداث تغيرات جوهرية في داخل المجتمع وليس العكس من قتل وتشريد وانتهاك للحريات العامة(وسحل )لم يشهد العراق في تلك الفترة ومن عمليات اقصاء وتهميش لكل القوى الوطنية التي كانت تعمل وقتذاك والانفراد بالسلطة والحكم الفردي الدكتاتوري وبدوري انا اسال ماهي انجازات هذه الثورة وما الذي حققته للشعب سوى الويلات والحرمان وزيادة في البوس والفقر وانظر اليوم الى حال الاحزاب الشيوعية والى ماصارت عليه اليوم ومنها الحزب الشيوعي العراقي فاصبح لايمثل النفر القليل من الاشخاص بصفة شخصية تحت مسمى الحزب الشيوعي وهذا بسبب اختراعاتهم البهلوانية وافكارهم الظلاميةمثل (صورة عبد الكريم طلعت بالكمر)الله عليكم هو هذا حجي ينعقل . يوم 14تموز هو يوم دموي وانقلاب على الشرعية الملكية وما رافق من عمليات قتل للاسرة المالكة والتنكيل بهم ومايشهده العراق اليوم من فصول جديدة لعمليات القتل واستباحة للدم العراقي والمقدسات الافصل من فصول تلك المرحلة واستمرار لنفس النهج القاسمي الدكتاتوري لكن يبقى الشعب حيا ابيا يضمد جراحه وينهض من جديد يمضون ويبقى العراق
ثورة 14 تموز
الخياط -من يقول انها ثورةفعليه اثبات ذلك فالثورة معناها تغيير الواقع الذي يعيشه الجتمع من حالة السوء الى حالة جديدة وخلاقة تهدف الى احداث تغيرات جوهرية في داخل المجتمع وليس العكس من قتل وتشريد وانتهاك للحريات العامة(وسحل )لم يشهد العراق في تلك الفترة ومن عمليات اقصاء وتهميش لكل القوى الوطنية التي كانت تعمل وقتذاك والانفراد بالسلطة والحكم الفردي الدكتاتوري وبدوري انا اسال ماهي انجازات هذه الثورة وما الذي حققته للشعب سوى الويلات والحرمان وزيادة في البوس والفقر وانظر اليوم الى حال الاحزاب الشيوعية والى ماصارت عليه اليوم ومنها الحزب الشيوعي العراقي فاصبح لايمثل النفر القليل من الاشخاص بصفة شخصية تحت مسمى الحزب الشيوعي وهذا بسبب اختراعاتهم البهلوانية وافكارهم الظلاميةمثل (صورة عبد الكريم طلعت بالكمر)الله عليكم هو هذا حجي ينعقل . يوم 14تموز هو يوم دموي وانقلاب على الشرعية الملكية وما رافق من عمليات قتل للاسرة المالكة والتنكيل بهم ومايشهده العراق اليوم من فصول جديدة لعمليات القتل واستباحة للدم العراقي والمقدسات الافصل من فصول تلك المرحلة واستمرار لنفس النهج القاسمي الدكتاتوري لكن يبقى الشعب حيا ابيا يضمد جراحه وينهض من جديد يمضون ويبقى العراق