كتَّاب إيلاف

حينما تحررت كردستان من الدكتاتورية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عشية انتفاضة كوردستان ربيع عام 1991م كانت الأيام الأخيرة القاتمة والكالحة من سنين القهر والعبودية والاستبداد، حينما بدأت تنهار تلك الأهرام الورقية التي زرعتها الدكتاتورية في المدن والبلدات والقرى امام صرخات الأهالي وهي تتجاوز حاجز الخوف والرعب من تلك النمور الكارتونية التي التهمتها نيران الانتفاضة وأحالت ظلام الأيام والسنين الى ضياء وأنوار وحقبة جديدة من الحياة!

كان التحدي الأول والخطوة الأهم كيف ستؤسس الأحزاب والثوار لهذه الحقبة في إدارة الحكم وتنتقل من شرعيتها الثورية الى وجودها القانوني والدستوري امام تحديات كبيرة في الداخل والخارج ربما اقلها الصراع على السلطة، ومن سيكون في قمة الهرم على عادة الشرقيين عموما في الصراع والاستحواذ على القوة والمال والمواقع!؟
أيام عصيبة مرت على جميع الأحزاب والحركات والقيادات وأصعبها كان على المواطن الذي أنسته فرحة الحرية بقية تفاصيل الحياة الجديدة بعد أن توقف كل شيء في إدارة تلك الحياة حينما تقهقرت الدكتاتورية وسحبت كل طواقمها الإدارية والفنية وكل ما يتعلق بإدارة الدولة وتشغيل مؤسساتها، ومن سيكون البديل لتلك السلطة أمام هذا الطوفان من الأسلحة ومراكز القوة وانهيار حواجز الخوف والانعتاق.

لم تدم التساؤلات طويلا فقد خرج الرئيس مسعود بارزاني الى الناس في خطاب يرسم خارطة طريق لتداول السلطة سلميا في المناطق التي غادرتها قوى الدكتاتورية المقيتة من اقليم كوردستان اثر انتفاضة آذار 1991م، حيث أعلن في أول خطاب له امام الآلاف من الجماهير المنتفضة اننا ندعو الى انتخابات عامة تشرف عليها الامم المتحدة والمراقبين الدوليين لتأسيس مجلس وطني (برلمان ) يمثل الشعب وقواه السياسية والاجتماعية لإدارة الأراضي المحررة من الاقليم.

حقا كان تحديا كبيرا لم يمض على تنفيذه كثيرا حتى اجتمعت على إفشاله كل قوى الظلام، ونجحت في إشعال حرب داخلية مؤلمة كادت ان تحرق الأخضر واليابس لولا حكمة العقلاء ومساعدة الأحرار من الأصدقاء، والإصرار على إنجاح التجربة فتوقفت نافورة الدماء لتدق ساعة العمل والبناء إيذانا بظهور عصر جديد وشروق شمس كادت ان تنطفئ وراء غيوم مدلهمة وداكنة، حيث نجح الكوردستانيون في خيارهم السلمي لتداول السلطة تدريجيا، فأقاموا مؤسساتهم وبدأوا بتوحيد إدارتيهما التي أنتجتها الحرب الأهلية، والتفرغ كليا لأعمار البلاد وتطوير مؤسساتها والدخول كفريق واحد، بالتعاون مع كل الفعاليات السياسية العراقية لبناء نظام سياسي جديد يقوم على أساس الاتحاد الاختياري والتعددية والديمقراطية في تداول السلطة، بعد سقوط نظام الحزب الواحد ودكتاتوريته المقيتة.

وخلال سنوات ليست قصيرة نجح الكوردستانيون في تطوير إقليمهم والانتقال به نقلة نوعية في كافة مجالات الحياة المتعلقة بالفرد والمجتمع سواء بالخدمات التي انتقلت هي الاخرى نقلة نوعية واضحة خلال السنتين الأخيرتين في الكهرباء الذي أصبح يغطي عشرون ساعة يوميا في كافة أرجاء الإقليم، بالإضافة الى تحسن كبير في مشاريع الماء وشبكاتها والمواصلات وطرقها التي تشهد تحديثا مهما وبالذات في الريف الذي اصبح يتمتع في معظمه بالكهرباء والاتصالات والطرق المعبدة.

لقد رافق ذلك ظاهرة الفساد الإداري والمالي من خلال اندساس عناصر غير كفوءة وتسلقها الى تلك المراكز المالية او الإدارية اما بسبب بقايا النزاعات والتنافسات الحزبية او تحت سقف المحسوبية والمنسوبية التي تنتجها طبيعة المجتمعات القبلية، وغدت تلك الظاهرة واحدة من الظواهر التي تقلق الشارع الكوردستاني، وتعمل على عرقلة وتأخير تنفيذ خطة النهوض بالإقليم، خصوصا وان برامج الحكومة لم تك بمستوى مكافحة تلك الظاهرة بشكل عملي وواضح، مما استدعى تدخل الرئاسة وشخص الرئيس مباشرة لتبدأ مرحلة جديدة في إعادة النظر بكثير من الأمور ومنها ما أعلنه ديوان الرئاسة حول إجراءات الحكومة في العشرات من ملفات الفساد وإيقاف منابعه وتجفيفها.

لقد وضع الرئيس مسعود بارزاني قبل ما يقرب من عشرين عاما خارطة طريق أمام الشعب وفعالياته السياسية والاجتماعية، خارطة تضمنت محورين أساسيين:
الأول؛ اعتماد الانتخابات الحرة والمباشرة وسيلة لتداول السلطة، وقد أجريت فعلا وأنتجت أول برلمان كوردستاني حاز على احترام واعتراف الداخل والخارج لما تميزت به انتخاباته من شفافية مطابقة لمعايير عالمية معتمدة لدى الدول ذات النظم الديمقراطية.

والمحور الثاني تناول جانبين مهمين جدا الا وهما السلم والأمن الاجتماعيين، حيث تم إصدار قانون العفو التام عن ما اقترفته قوات الجحوش وأمرائها بحق الشعب والوطن، والتي كانت تسمى بالأفواج الخفيفة ( أفواج وسرايا صلاح الدين ) التابعة لوزارتي الدفاع والداخلية العراقية، إلا ما له علاقة بالحق الشخصي للأفراد، حيث دعا القانون هنا ايضا الى المسامحة والعفو والانتقال الى مرحلة جديدة من البناء الوطني والاجتماعي للإقليم.

وبعد عشرين عاما يتعرض الإقليم بشكل يتنافي ومبادئ ثورة أيلول ومصالح البلاد العليا الى ظاهرة الفساد المالي والإداري التي لا تليق بكوردستان وتاريخها الوطني وأحزابها المناضلة ومشروعها الذي أنجزته بهذا الشكل مئات الألوف من الشهداء وعذابات عشرات السنين في الترحيل والنفي والتهجير والسجون والمعتقلات، وتدمير ما يقرب من نصف البلاد، لا يمكن لمجاميع من الانتهازيين واللصوص والمنحرفين ان يفسدوا او يشوهوا هذا المشروع الحضاري الكبير، ولذلك انبرى الرئيس والمخلصين في إدارة الإقليم كما عهدهم الشعب مرة أخرى ليضعوا خارطة طريق تعتمد الشفافية والإصلاح بعيدا عن أسلوب التشهير او الانتقام من اجل بناء إقليم متحضر ومزدهر، يخضع جميع سكانه ومواطنيه من رئيس الدولة وحتى اصغر موظف او مواطن لسلطة القانون الذي يشرعه البرلمان وتنفذه الحكومة بشكل عادل وعلى كل الناس دون تفرقة او تمييز.

إن المرحلة الجديدة التي بدأت في اقليمنا متمثلة ببداية تبلور معارضة وطنية تعمل تحت قبة البرلمان وتحترم المصالح العليا للبلاد، وتحول نوعي في الخدمات الأساسية وبالذات في الكهرباء والمواصلات والأمن الداخلي والسلم الاجتماعي، ويقابلها بدأ حملة الرئاسة والحكومة بفتح ملفات الفساد ومكافحته بأسلوب يعتمد الشفافية ومصالح البلاد ومواطنيها العليا، وإذا كان هذا الشعب وقيادته قد تحدت الدكتاتورية وجبروتها وانتصرت قبل عشرين عاما فهي ستنتصر اليوم في مواجهة دكتاتورية الفساد والإفساد في هذه المرحلة التي تتطلب من الجميع معاونة الرئاسة والحكومة كل حسب موقعه وطاقته ودائرة تأثيره للعمل من اجل تطهير البلاد من الظواهر والشوائب التي تعرقل تطور عملية البناء والاعمار والتصنيع.

kmkinfo@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الكهرباء
Fatn -

اذا كردستان لم تحقق اي شيئ غير الكهرباء فهي قد نجحت نجاحا كبيرا ووفرت لسكانها ما عجزت عنه حكومات العراق منذ حرب الخليج الثانية اي قبل عشرين سنة وحتى اليوم.الذي يزور الشمال اليوم يشعر حقيقة بوجود حكومة تعمل من اجل الناس ومن اجل القادمين اليها.لقد زرنا المحافظات الثلاث ومصائفها وسرنا ما شهدناه من تطور واضح في الخدمات والسياحة والمطاعم الفاخرة والفنادق والشاليهات وطرق المواصلات التي تربط كل المدن والمصايف.ورغم ذلك هناك شكاوي ايضا من فساد واهمال ونقد للحكومة وموظفيها.

اندساس؟
نزيه -

لا ادري ماقصد الكاتب من كلمة اندساس العناصر الغير الكفوءة هل يقصد بذلك ان البارزاني بالتحديد لم يكن يعرفهم او انه كان اعمى قبل ذلك.سيدي الكريم هذه العناصر التي تقول عنها غير كفوءة تخرجت من المدرسة الحزبية للبارتي وقد وزعت على المواقع والمؤسسات كي تكون ذراع الحزب في تلك المؤسسات ولكي تنشر سيطرة الحزب على مرفقات الحكومة ومن هنا اسال الكاتب هل مامضى من 20 واكثر لم يكن كافيا للتعرف على الفاسدين والمفسدين وقطع اذنابهم ولكن هذه سياسة استراتيجية من قبل الباتي في اضعاف المؤسسات وتحكم الحزب في المقدرات وهو الذي جاء بهم والان لا يقدر ان يوقفهم كونه كانوا اداة بيد البارتي ويعرفون كل اسرار وفضائحهم فلن يقدر البارزاني السيطرة عليهم ,اماعن قرار العفو فهذه مهزلة واستخفاف بدماء الابرياء من الجحوش والمرتزقة والان يستلمون الالاف من الدولارات كعطايا عن سكوتهم ...البارزاني اراق دماء الابرياء وخان شعبه وهذا ينطبق عليه.فالشوائب يجب ان تسال عليها رئيس الاقليم ورئيس الحكومة كونهم متضامنين اخلاقيا مع الفساد وعيب عليهم هذا الكم من الفساد ,بالامس استقال نائب شرطة سكوتلانديارد على خلفية تنصت احدى الصحف والذي اسقطه 400 جنيه استرليني بالله عليك لو مسعود يفعلها لكان عليه خنق نفسه علنا امام الملا

طفيليات
ازاد هورامي -

(( وبعد عشرين عاما يتعرض الإقليم بشكل يتنافي ومبادئ ثورة أيلول ومصالح البلاد العليا الى ظاهرة الفساد المالي والإداري التي لا تليق بكوردستان وتاريخها الوطني وأحزابها المناضلة ومشروعها الذي أنجزته بهذا الشكل مئات الألوف من الشهداء وعذابات عشرات السنين في الترحيل والنفي والتهجير والسجون والمعتقلات، وتدمير ما يقرب من نصف البلاد، لا يمكن لمجاميع من الانتهازيين واللصوص والمنحرفين ان يفسدوا او يشوهوا هذا المشروع الحضاري الكبير..))لقد اختصرت كل مأساتنا في هذه الاسطر القليلة يا اخي الكبير.بارك الله فيك ودمت صوتا للحق وقلما جريئا وحرا ابيا.

اندساس؟
نزيه -

لا ادري ماقصد الكاتب من كلمة اندساس العناصر الغير الكفوءة هل يقصد بذلك ان البارزاني بالتحديد لم يكن يعرفهم او انه كان اعمى قبل ذلك.سيدي الكريم هذه العناصر التي تقول عنها غير كفوءة تخرجت من المدرسة الحزبية للبارتي وقد وزعت على المواقع والمؤسسات كي تكون ذراع الحزب في تلك المؤسسات ولكي تنشر سيطرة الحزب على مرفقات الحكومة ومن هنا اسال الكاتب هل مامضى من 20 واكثر لم يكن كافيا للتعرف على الفاسدين والمفسدين وقطع اذنابهم ولكن هذه سياسة استراتيجية من قبل الباتي في اضعاف المؤسسات وتحكم الحزب في المقدرات وهو الذي جاء بهم والان لا يقدر ان يوقفهم كونه كانوا اداة بيد البارتي ويعرفون كل اسرار وفضائحهم فلن يقدر البارزاني السيطرة عليهم ,اماعن قرار العفو فهذه مهزلة واستخفاف بدماء الابرياء من الجحوش والمرتزقة والان يستلمون الالاف من الدولارات كعطايا عن سكوتهم ...البارزاني اراق دماء الابرياء وخان شعبه وهذا ينطبق عليه.فالشوائب يجب ان تسال عليها رئيس الاقليم ورئيس الحكومة كونهم متضامنين اخلاقيا مع الفساد وعيب عليهم هذا الكم من الفساد ,بالامس استقال نائب شرطة سكوتلانديارد على خلفية تنصت احدى الصحف والذي اسقطه 400 جنيه استرليني بالله عليك لو مسعود يفعلها لكان عليه خنق نفسه علنا امام الملا

للتاریخ لسان
احمد -

بعیدا عن الانشائیة هذە، اعتقد کان من الافضل ان یحکی لنا الکاتب ما شاهدە بنفسە و این کان هو بالضبط وما کان دورە فی هذە الاحداث التی وقعت قبل عشرون سنة.

للتاریخ لسان
احمد -

بعیدا عن الانشائیة هذە، اعتقد کان من الافضل ان یحکی لنا الکاتب ما شاهدە بنفسە و این کان هو بالضبط وما کان دورە فی هذە الاحداث التی وقعت قبل عشرون سنة.

لا تتعجب
جاسم,شكراً أيلاف -

أحمد رجب. كاتب كردي عراقي: لا تتعجب عند السفر إلى كردستان العراق حين تصطدم بمظاهر أصبحت واقعاً مريراً، لا تتعجب عندما ترى العدو الذي كان يحارب الكرد قد أصبح في مواقع حسّاسة، لا تتعجب حين ترى .. المستشار الذي خدم نظام صدام حسين له مواقع متقدمة في قوات الأنصار البيشمركة، لا تتعجب حين تزور وطنك الأم وترى بأم عينيك الفساد في مفاصل الدولة، لا تتعجب عندما تسمع بعدد وزرائنا، وحين تقرأ وزارة الداخلية في أربيل، عليك أن تعلم بأنّ الأسم قد تغّير إلى وزارة الشؤون الداخلية في السليمانية، ووزارة البيشمركة في أربيل تصبح وزارة شؤون البيشمركة في السليمانية، وعلى هذا المنوال تعلم بوجود 22 وزارة في أربيل و22 وزارة في السليمانية، ولعل هذه ثمرة من ثمار توحيد الإدارتين قبل سنتين

تحرر .... كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

ويرى الخبير السياسي الأميركي مايكل روبن أن العراق قد تغيّر، لكن كردستان العراق هي التي لم تتغير. فبعد سقوط صدام، كان الكثيرون من الأكراد أن إقليمهم الكردي سوف يـُحرر ويمقرط على الطريقة التي جرت في مناطق العراق الأخرى، ولكن أن يبقى على حالته الدكتاتورية، فهذا ما لم يكونوا يتوقعونه. وبدلاً من أن يحدث ذلك فإن الإدارة الأميركية عظـّمت القيادة الكردية الدكتاتورية وصار (البارزاني) يفرض سيطرته المطلقة الشخصية على دهوك وأربيل، مقابل سيطرة (الطالباني) على السليمانية. ويؤكد الخبير اعتماد الحزبين الكرديين الحاكمين على سيطرة العوائل العشائرية الكبيرة. و(البارزاني) عين ابن أخيه (نيجرفان البارزاني) رئيساً للوزراء، كما خصص ابنه ذا الـ 35 عاماً لإدارة المخابرات الكردية المحلية. ويسيطر أقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات الإقليمية، والصحف، ووسائل الإعلام. ومن جهة أخرى –يتابع الخبير حديثه- فمن المعروف أن (هيرو خانم ) زوجة ( الطالباني) تدير محطة فضائية محلية. وأحد أبنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد الوطني، بينما يمثل ابنهما الآخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن، أي أنه سفيرها هناك تقريباً. وعندما جاء الوقت لتوزيع الحقائب الوزارية في بغداد، فإن كلا من الزعيمين الكرديين رجع الى عائلته؛ فـ(البارزاني) أعطى إلى خاله حقيبة وزارة الخارجية، بينما أعطى (الطالباني) نسيباً له وزارة المياه والمصادر، كما عيّن نسيباً لزوجته سفيراً في الصين. وبالنسبة لـ (الطالباني) فإنه يعدهما محترفين في وظيفتيهما، ومؤهلين لهما. وتكشف معلومات الخبير الأميركي في دراسته أن (البارزاني) و(الطالباني) كليهما يسيطران على الشركات الخاصة، وبعضها يعود لأقربائهما والأخرى لمسؤولين في حزبيهما السياسيين. و(الطالباني) بصفته رئيساً لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني حوّل الأرض الى ملكية للاستفادة من أرباحها. وفي واحدة من الحالات المستمرة حتى الآن، فإنه يستخدم Nokan وهو اسم لتكتل رجال الأعمال في حزبه، كوسيط لـرحيل اللاجئين من الأرض التي يرغب (الطالباني) السيطرة عليها ومنحها كجزء من رعايته لأعضاء حزبه.

كعكة كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

هوشنك بروكا: ففي الوقت الذي تجاوزت فيه ميزانية كردستان الستة مليارات دولار، نرى في السليمانية (ثاني أكبر مدن كردستان) مثلاً، قد تحولت من جهة، إلى مقام للمليونيرية (لأكثر من ثلاثة آلاف مليونير كردي، حسبما صرحّ به رئيس الجمهورية جلال الطالباني أكثر من مرة)، ومن جهةٍ أخرى، آلت هي ذاتها إلى كردستانٍ في زمن الكوليرا، حيث يقول سكانها من الغلابة المحرومين من نعيم الفوق الكردي، إنهم لا يحصلون على المياه الجارية الاّ لأربع ساعات كل ثلاثة أيام، أما التيار الكهربائي فلا يصلهم الاّ لثلاث أو أربع ساعات في اليوم.ومع ذلك لم نسمع أو نقرأ أو نشاهد أحداً في الفوق الكردي، قد حاسب أحداً يوماً أو سأل في قرارة نفسه أو شريكه الآخر في كعكة كردستان سؤالاً شفافاً بسيطاً: من أين لك هذا؟الفساد كالفيروس يقتل كردستان، هذا ما قاله أحد قادة البيشمركة العتيقين، سامان الجاف للـ بي بي سي.فالفساد والإفساد باتا على ما يبدوا عنوانين كبيرين بين الخطوط الخضر المتفق عليها كردياً في كردستان المتقاسمة بين السليمانية وأربيل،

تحرر .... كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

ويرى الخبير السياسي الأميركي مايكل روبن أن العراق قد تغيّر، لكن كردستان العراق هي التي لم تتغير. فبعد سقوط صدام، كان الكثيرون من الأكراد أن إقليمهم الكردي سوف يـُحرر ويمقرط على الطريقة التي جرت في مناطق العراق الأخرى، ولكن أن يبقى على حالته الدكتاتورية، فهذا ما لم يكونوا يتوقعونه. وبدلاً من أن يحدث ذلك فإن الإدارة الأميركية عظـّمت القيادة الكردية الدكتاتورية وصار (البارزاني) يفرض سيطرته المطلقة الشخصية على دهوك وأربيل، مقابل سيطرة (الطالباني) على السليمانية. ويؤكد الخبير اعتماد الحزبين الكرديين الحاكمين على سيطرة العوائل العشائرية الكبيرة. و(البارزاني) عين ابن أخيه (نيجرفان البارزاني) رئيساً للوزراء، كما خصص ابنه ذا الـ 35 عاماً لإدارة المخابرات الكردية المحلية. ويسيطر أقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات الإقليمية، والصحف، ووسائل الإعلام. ومن جهة أخرى –يتابع الخبير حديثه- فمن المعروف أن (هيرو خانم ) زوجة ( الطالباني) تدير محطة فضائية محلية. وأحد أبنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد الوطني، بينما يمثل ابنهما الآخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن، أي أنه سفيرها هناك تقريباً. وعندما جاء الوقت لتوزيع الحقائب الوزارية في بغداد، فإن كلا من الزعيمين الكرديين رجع الى عائلته؛ فـ(البارزاني) أعطى إلى خاله حقيبة وزارة الخارجية، بينما أعطى (الطالباني) نسيباً له وزارة المياه والمصادر، كما عيّن نسيباً لزوجته سفيراً في الصين. وبالنسبة لـ (الطالباني) فإنه يعدهما محترفين في وظيفتيهما، ومؤهلين لهما. وتكشف معلومات الخبير الأميركي في دراسته أن (البارزاني) و(الطالباني) كليهما يسيطران على الشركات الخاصة، وبعضها يعود لأقربائهما والأخرى لمسؤولين في حزبيهما السياسيين. و(الطالباني) بصفته رئيساً لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني حوّل الأرض الى ملكية للاستفادة من أرباحها. وفي واحدة من الحالات المستمرة حتى الآن، فإنه يستخدم Nokan وهو اسم لتكتل رجال الأعمال في حزبه، كوسيط لـرحيل اللاجئين من الأرض التي يرغب (الطالباني) السيطرة عليها ومنحها كجزء من رعايته لأعضاء حزبه.

الملاذ الامن
ساره جانو -

قبل عشرين عاما اصدر مجلس الامن قرارا اعتبر شمال خط 36 ملاذا امنا وحرم فيه اي تحليق لطائرات الحكومة العراقية او تواجد اي قوة عسكرية عراقية مما اتاح للاكراد انجاز كل ما ذكره الاخ كفاح محمود في مقالته.ولكن باعتقاري ان الشيئ الرائع خلال هذه السنوات من عمر العراق ان الاكراد اثبتوا قدرتهم على ادارة انفسهم والتعامل مع الاخرين من غير قوميتهم ودينهم بشكل جلب لهم الاحترام من المجتمع الدولي مما جعل اقليهم مقبولا حتى من الذين لا يعترفون بهم وهذا ما اثبتته زيارة رئيس وزراء تركيا الذي وقف امام علم اقليم كردستان الذي كان يرفضه سابقا.هذا يعني ان الاخوة الاكراد استطاعوا ان يتجاوزوا عقد العنصرية وينفتحوا الى العالم المتحضر بدليل تحول هذا الاقليم بعد عشرين سنة من قيامه وبعد عشر سنوات من سقوط نظام الرئيس صدام حسين الى ملاذ آمن لكل العراقيين وبالذات المضطهدين منهم بسبب المذهب او الدين كما حصل للاخوة السنة الذين تم تهجيرهم من مناطق في بغداد او البصرة او تعرضوا للاضطهاد من قبل القاعدة في مناطقهم فلجأوا الى الاقليم وكذا الحال بالنسبة للشيعة في المناطق السنية الذين لجأوا هم ايضا الى الاقليم.واكثر ما اثار انتباه الرأي العام وبالذات الاوربي هو ما يتمتع به المسيحي والمندائي واليزيدي من احترام كبير ومساواة كاملة في الاقليم بحيث اصبح فعلا ذلك الملاذ لكل مسيحيي العراق وصابئته.في الحقيقة ورغم كثير من السلبيات في الادارة او في الفساد المالي كما تنشر الصحافة وما حصل من مظاهرات كبيرة في كثير من المدن فان الاوضاع في الاقليم تؤكد نجاح مشروعهم في الادارة والاعمار والبناء.شكرا للاستاذ كفاح الذي اتاح لنا فرصة الحديث عن اقليم كردستان من خلال استعراضه لتاريخ تطور هذا الاقليم باسلوبه الادبي الرفيع والسلس والبليغ في آن واحد. والادبي

جاسم وحقده والبعثيين
ابو العتاهيه -

رغم وقوع أقليم كردستان في مناطق حكومات شوفينيه غير منتخبه وأهداء أرض كردستان بغير وجه حق من قبل الأستعمار الأنكلوفرنسي الى حكومات نلك البلدان(سوريا والعراق البعثيتين,تركيا الطورانية أتاتورك,ايران الفارسيه)وبالرغم من العداء الكبير لتلك الحكومات وتعمدها في أغراق الأقليم في التخلف وجعل سكانه مواطنين من الدرجه العاشره,إلا أن فترة العشرين عاما من الحكم الذاتي أثبت إن الكرد قادرون على بناء دوله عصريه (نعم هناك أشكاليات وفساد منظور في مؤسساتها إلا أنه ليس بمستوى فساد حكومات سوريا وعراق صدام وعراق اليوم)ومن يذهب الى أقليم كردستان( من المنصفين غير الحاقدين)ليس بوسعه إلا أن يشيد بألأنجازات والمشاريع المقدمه وأنا على يقين لو يعيش الأقليم عشرون عاما آخرى بعيدا عن الشوفينين سوف نرى دبي آخرى على أرض كردستان,,سوف ينبري جاسم عدو المسلمين في أعادة كتاباته المشروخه والمعده من قبل دائرته المخابراتيه المعاديه للأسلام(صهيو صليبيه)فهو تراه جالس على مدار الساعه وليس له هم غير التعليق ضد الأخوه الكرد وراتبه ومعاشه مدفوع,,سيخرج جاسم وربعه من أرضنا كما خرجوا بالأمس من أرض الجزيره العربيه على يد سيدنا عمر,والأيام بيننا حيث نحن بأنتظار المخلص,,,

الملاذ الامن
ساره جانو -

قبل عشرين عاما اصدر مجلس الامن قرارا اعتبر شمال خط 36 ملاذا امنا وحرم فيه اي تحليق لطائرات الحكومة العراقية او تواجد اي قوة عسكرية عراقية مما اتاح للاكراد انجاز كل ما ذكره الاخ كفاح محمود في مقالته.ولكن باعتقاري ان الشيئ الرائع خلال هذه السنوات من عمر العراق ان الاكراد اثبتوا قدرتهم على ادارة انفسهم والتعامل مع الاخرين من غير قوميتهم ودينهم بشكل جلب لهم الاحترام من المجتمع الدولي مما جعل اقليهم مقبولا حتى من الذين لا يعترفون بهم وهذا ما اثبتته زيارة رئيس وزراء تركيا الذي وقف امام علم اقليم كردستان الذي كان يرفضه سابقا.هذا يعني ان الاخوة الاكراد استطاعوا ان يتجاوزوا عقد العنصرية وينفتحوا الى العالم المتحضر بدليل تحول هذا الاقليم بعد عشرين سنة من قيامه وبعد عشر سنوات من سقوط نظام الرئيس صدام حسين الى ملاذ آمن لكل العراقيين وبالذات المضطهدين منهم بسبب المذهب او الدين كما حصل للاخوة السنة الذين تم تهجيرهم من مناطق في بغداد او البصرة او تعرضوا للاضطهاد من قبل القاعدة في مناطقهم فلجأوا الى الاقليم وكذا الحال بالنسبة للشيعة في المناطق السنية الذين لجأوا هم ايضا الى الاقليم.واكثر ما اثار انتباه الرأي العام وبالذات الاوربي هو ما يتمتع به المسيحي والمندائي واليزيدي من احترام كبير ومساواة كاملة في الاقليم بحيث اصبح فعلا ذلك الملاذ لكل مسيحيي العراق وصابئته.في الحقيقة ورغم كثير من السلبيات في الادارة او في الفساد المالي كما تنشر الصحافة وما حصل من مظاهرات كبيرة في كثير من المدن فان الاوضاع في الاقليم تؤكد نجاح مشروعهم في الادارة والاعمار والبناء.شكرا للاستاذ كفاح الذي اتاح لنا فرصة الحديث عن اقليم كردستان من خلال استعراضه لتاريخ تطور هذا الاقليم باسلوبه الادبي الرفيع والسلس والبليغ في آن واحد. والادبي

ابو العتاهيه
جاسم,شكراً أيلاف -

خارج عن الموضوع

ابو العتاهيه
جاسم,شكراً أيلاف -

خارج عن الموضوع

الحاقد البعثي 9
جاسم,شكراً أيلاف -

كشفت مجل ةنيويوركر أن عملاء إسرائيليين من بينهم ضباط من الموساد الإسرائيلي يقومون بتدريب مليشيات كوماندوس أكراد في العراق. وتعد مجلة نيويوركر من أوائل وسائل الإعلام التي تناولت موضوع التواجد الإسرائيلي في شمال العراق، حين ربطت قضية تصفيات العلماء العراقيين بالمخطط الإسرائيلي القديم الساعي إلى القضاء على من أسمتهم بشبكة العلماء العراقيين الذين تراهم الدولة العبرية مصدر خطر دائم عليها.مجلة نيويوركر ذكرت أيضا أن ضباطا أكرادا يتوافدون على إسرائيل أيضا لتبادل الخبرات!! والحال أن هذا الخبر ليس جديدا باعتبار أن العلاقات الإسرائيلية الكردية ليست جديدة، فكتاب الموساد في العراق ودول الجوار للكاتب الإسرائيلي شولومو نكوديمون الذي أكد فيه وبالصور العلاقات الوطيدة التي تجمع بين إسرائيل والأكراد، قد ذكر بشكل قطعي أن الأكراد، أو السافاك أي جهاز المخابرات الكردية قدم معلومات مهمة وخطيرة لـإسرائيل عن الجيش العراقي، وعن نقاط الضعف العسكرية والنفسية فيه، كما قدم معلومات مهمة عن الحركيات الداخلية في العراق.إن التواجد الإسرائيلي في كردستان ليس وليد اليوم، بل يعود لسنوات طويلة ماضية استطاعت فيها الدولة العبرية أن تنشر أذرعتها الأخطبوطية على التراب العراقي بمعية من تسميهم سياسيا بالسياسيين العراقيين الموالين لـإسرائيل;. وسبق للصحفي الأمريكي الشهيرسيمور هيرش أن كتب مقالة موثقة عن التسلل الرهيب الذي أحدثه الموساد الإسرائيلي داخل العراق

ابو العتاهيه
جاسم,شكراً أيلاف -

أبو العاهه تعلم المناقشة وأنظر إلى رد ساره جانو الذي لا أوافقها الرأي ولن أحترم رأيها، أما أنت فلا أوافق ولا أحترم رأيك يا حاقد.

ابو العتاهيه
جاسم,شكراً أيلاف -

أبو العاهه تعلم المناقشة وأنظر إلى رد ساره جانو الذي لا أوافقها الرأي ولن أحترم رأيها، أما أنت فلا أوافق ولا أحترم رأيك يا حاقد.

كردستان كولومبيا
جاسم,شكراً أيلاف -

لمحامي سليمان الحكيمشهدت سماء العراق ، منظراً عجيباً قد يكون مألوفاً في جمهورية كولومبيا البلد الأول المصدّر للمخدّرات في العالم ، حيث تُنجز الصفقات بين عصابات التهريب ، ولأسباب معروفة بالدفع النقدي دون سواه من وسائل الإئتمان ، فقد تولّى جسر جوّي أميركي نقل حصّة الكيان الكردي من الميزانية العامة للدولة العراقية ، من مطار بغداد إلى مطار أربيل ، وقد بلغت تلك الحصة 17 مليار دولار أميركي ، أصرّت الرئاسة الكردية على استلامها نقداً لأنها ء وهذه حالة غير مألوفة في زمننا ء لا تملك حساباً مصرفياً في أي بقعة من العالم ، وقد تمّ تقسيم المبلغ حسب اتفاق يعود إلى زمن الحاكم المدني الأميركي بول بريمر، بنسبة 55 % لزمرة مسعود البارزاني ، و45 % للطرف الطالباني وجرى إيداع الأموال في الحساب الشخصي لكل من الزعيمين الكرديين بفرض أنها ستُوزّع بعد ذلك على دوائر الإقليم الخاص بكل منهما . ولكن قسماً من هذه الأموال تمّ رصده من أجل تحقيق هدفين سياسيين ، وقد تم إنجاز الهدف الأول في حين أن الهدف الثاني مُني بفشل ذريع

كردستان كولومبيا
جاسم,شكراً أيلاف -

لمحامي سليمان الحكيمشهدت سماء العراق ، منظراً عجيباً قد يكون مألوفاً في جمهورية كولومبيا البلد الأول المصدّر للمخدّرات في العالم ، حيث تُنجز الصفقات بين عصابات التهريب ، ولأسباب معروفة بالدفع النقدي دون سواه من وسائل الإئتمان ، فقد تولّى جسر جوّي أميركي نقل حصّة الكيان الكردي من الميزانية العامة للدولة العراقية ، من مطار بغداد إلى مطار أربيل ، وقد بلغت تلك الحصة 17 مليار دولار أميركي ، أصرّت الرئاسة الكردية على استلامها نقداً لأنها ء وهذه حالة غير مألوفة في زمننا ء لا تملك حساباً مصرفياً في أي بقعة من العالم ، وقد تمّ تقسيم المبلغ حسب اتفاق يعود إلى زمن الحاكم المدني الأميركي بول بريمر، بنسبة 55 % لزمرة مسعود البارزاني ، و45 % للطرف الطالباني وجرى إيداع الأموال في الحساب الشخصي لكل من الزعيمين الكرديين بفرض أنها ستُوزّع بعد ذلك على دوائر الإقليم الخاص بكل منهما . ولكن قسماً من هذه الأموال تمّ رصده من أجل تحقيق هدفين سياسيين ، وقد تم إنجاز الهدف الأول في حين أن الهدف الثاني مُني بفشل ذريع

Jasim.nr.8.10.11
Jasim -

Jasim Halwasa is a failuee assyrian, who got kurdistan-phobia and wont stop untill he dies out of hatred

Jasim.nr.8.10.11
Jasim -

Jasim Halwasa is a failuee assyrian, who got kurdistan-phobia and wont stop untill he dies out of hatred

Jasim.nr.8.10.11
Jasim -

Assyrian are some syrian traitors who supporte syrian regeme and supporting Assad dictator but kurds and arab together will bring assad dictator down and kick alll ayyrian traitors of our land

Jasim.nr.8.10.11
Jasim -

Assyrian are some syrian traitors who supporte syrian regeme and supporting Assad dictator but kurds and arab together will bring assad dictator down and kick alll ayyrian traitors of our land

Jasim.nr.8.10.11
Jasim -

assyrian families living in Kurdistan State are thankful for kurdish leadership for the great support they provide , we all love kurdistan

Jasim.nr.8.10.11
Jasim -

assyrian families living in Kurdistan State are thankful for kurdish leadership for the great support they provide , we all love kurdistan

اتقوا الله في بلادكم
فارس عبود -

يا اخوان لماذا يستكثر البعض تطور جزء من بلادنا؟ انا لا افهم هذا النوع من الحقد والحقد المضاد الا اذا كان اصحابه من بلاد غير بلادناما الضير في تطور البصرة او بابل او الرمادي او كردستان؟اليست في اخر المطاف ستصب في صالح عراقنا جميعا؟ارجوكم احترموا وطننا وشعبنا فمن يهين جزء منه يهينه باجمعه

اتقوا الله في بلادكم
فارس عبود -

يا اخوان لماذا يستكثر البعض تطور جزء من بلادنا؟ انا لا افهم هذا النوع من الحقد والحقد المضاد الا اذا كان اصحابه من بلاد غير بلادناما الضير في تطور البصرة او بابل او الرمادي او كردستان؟اليست في اخر المطاف ستصب في صالح عراقنا جميعا؟ارجوكم احترموا وطننا وشعبنا فمن يهين جزء منه يهينه باجمعه

Elaph-Jasim sick man
Jasim -

Nobel Commmittee has nominated Elaph-Jasim to recieve Nobel Prize for hatred and enemity against Kurds

Elaph-Jasim sick man
Jasim -

Nobel Commmittee has nominated Elaph-Jasim to recieve Nobel Prize for hatred and enemity against Kurds

Elaph-Jasim sick man
Jasim -

I have no doubt that Jasim is someone who works within Elaph and acts undercover nd trying for some reason to instigate enemity between kurds and arabs

Elaph-Jasim sick man
Jasim -

I have no doubt that Jasim is someone who works within Elaph and acts undercover nd trying for some reason to instigate enemity between kurds and arabs

Elaph-Jasim sick man
Jasim -

Elaph is using this Sick Jasim for creating conflict of openions between kurds and arabs

Elaph-Jasim sick man
Jasim -

Elaph is using this Sick Jasim for creating conflict of openions between kurds and arabs

أمن كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

سلمى الفيلي/ ميسان:هنالك في شمال العراق، جهازان أمنيان تابعان للحزبين العنصريين: جهاز (الاسايش _ الامن) التابع لأمارة أربيل بقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني،وجهاز(زانياري _ الاستخبارت) التابع للاتحاد الوطني الكردستاني، في ادائهما على أجهزة الأنظمة البوليسية التي طالما تحدث العراقيون والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان عن الفضائع التي كانت ترتكب في دهاليزها على مرأى ومسمع من العالم المتمدن والمنظمة الدولية من دون أن يتحرك أحد أو جهة لإنقاذ المعتقلين من تلك المظالم والانتهاكات الفريدة من نوعها في تاريخ البشرية. وجسد منتسبوا وضباط الاسايش والزانياري الذين هم أتباع الأحزاب الطرزانية اذ يتفنن القائمون على هذين الجهازين الامنيين وحسب أقوال العديد من الضحايا وتقارير المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان المهدورة في العراق، في ابتكار أساليب تعذيب مرعبة عجَّزَت العقلية السادية، مثل وضع الضحية عارياً في حوض ماء مثلج وتسليط تيار كهربائي صاعق عليه أو تمديده على الارض عارياً ومكبل الاطراف ووضع قالب من الثلج على صدره أو تعليقه في سقف الزنزانة مكبل اليدين من خلاف وتعليق جسم ثقيل في (...) ووضعه في زنزانة انفرادية وتجويعه لعدة أيام ثم تسليط أحد المجانين ذي جسم بدين وعضلات مفتولة وقلب ميت من ضحايا السجن ذاته لينهال عليه ضرباً بكل ما أوتي من قوة..! أو تهديد الضحايا باغتصاب نسائهم أمام أعينهم ما لم يعترفوا بالتهم المنسوبة اليهم أو تسليط مكبر للصوت على زنزاناتهم ليبث موسيقى صاخبة على مدار 24 ساعة من دون انقطاع ناهيك عن أساليب التعذيب النفسي كإرغام الضحية على التغوط في نفس الماعون الذي يأكل فيه أو سجنه في مرحاض قذر ذي رائحة كريهة

أمن كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

سلمى الفيلي/ ميسان:هنالك في شمال العراق، جهازان أمنيان تابعان للحزبين العنصريين: جهاز (الاسايش _ الامن) التابع لأمارة أربيل بقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني،وجهاز(زانياري _ الاستخبارت) التابع للاتحاد الوطني الكردستاني، في ادائهما على أجهزة الأنظمة البوليسية التي طالما تحدث العراقيون والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان عن الفضائع التي كانت ترتكب في دهاليزها على مرأى ومسمع من العالم المتمدن والمنظمة الدولية من دون أن يتحرك أحد أو جهة لإنقاذ المعتقلين من تلك المظالم والانتهاكات الفريدة من نوعها في تاريخ البشرية. وجسد منتسبوا وضباط الاسايش والزانياري الذين هم أتباع الأحزاب الطرزانية اذ يتفنن القائمون على هذين الجهازين الامنيين وحسب أقوال العديد من الضحايا وتقارير المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان المهدورة في العراق، في ابتكار أساليب تعذيب مرعبة عجَّزَت العقلية السادية، مثل وضع الضحية عارياً في حوض ماء مثلج وتسليط تيار كهربائي صاعق عليه أو تمديده على الارض عارياً ومكبل الاطراف ووضع قالب من الثلج على صدره أو تعليقه في سقف الزنزانة مكبل اليدين من خلاف وتعليق جسم ثقيل في (...) ووضعه في زنزانة انفرادية وتجويعه لعدة أيام ثم تسليط أحد المجانين ذي جسم بدين وعضلات مفتولة وقلب ميت من ضحايا السجن ذاته لينهال عليه ضرباً بكل ما أوتي من قوة..! أو تهديد الضحايا باغتصاب نسائهم أمام أعينهم ما لم يعترفوا بالتهم المنسوبة اليهم أو تسليط مكبر للصوت على زنزاناتهم ليبث موسيقى صاخبة على مدار 24 ساعة من دون انقطاع ناهيك عن أساليب التعذيب النفسي كإرغام الضحية على التغوط في نفس الماعون الذي يأكل فيه أو سجنه في مرحاض قذر ذي رائحة كريهة

قبل مائة عام!
Rizgar -

لقد أكد الكورد منذ صدور قرار مجلس الأمن عام 1991 الذي يحميهم من جيش صدام حسين وطيرانه، أنهم قادرون على إدارة منطقتهم وحكمها بأنفسهم من خلال انكبابهم على بناء كردستان وتنمية اقتصادياتها وبسط الأمن عليها عكس ما يجري في بقية مناطق العراق. رغم ذلك، ورغم فداحة تجربة الضم، ما زال الكثير من العراقيين والعرب يعتبرون حصول الكورد على الحكم في كوردستان بمثابة تهديد للدولة العراقية بحجمها المصطنع الكبير، أسوأ من ذلك ينظرون بحسد إلى ما يحققه الكورد من تطور مهم في مناطقهم التي عانت طوال 80 عاماً من حملات الجيش العراقي، التي اتسمت بالقسوة والتخريب المتعمد وتهجير السكان من مدنهم وأراضيهم وتوطين العرب فيها، كما كانت تفعل دول الاستعمار قبل مائة عام!

قبل مائة عام!
Rizgar -

لقد أكد الكورد منذ صدور قرار مجلس الأمن عام 1991 الذي يحميهم من جيش صدام حسين وطيرانه، أنهم قادرون على إدارة منطقتهم وحكمها بأنفسهم من خلال انكبابهم على بناء كردستان وتنمية اقتصادياتها وبسط الأمن عليها عكس ما يجري في بقية مناطق العراق. رغم ذلك، ورغم فداحة تجربة الضم، ما زال الكثير من العراقيين والعرب يعتبرون حصول الكورد على الحكم في كوردستان بمثابة تهديد للدولة العراقية بحجمها المصطنع الكبير، أسوأ من ذلك ينظرون بحسد إلى ما يحققه الكورد من تطور مهم في مناطقهم التي عانت طوال 80 عاماً من حملات الجيش العراقي، التي اتسمت بالقسوة والتخريب المتعمد وتهجير السكان من مدنهم وأراضيهم وتوطين العرب فيها، كما كانت تفعل دول الاستعمار قبل مائة عام!

جمهوملكية كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

بقلم فرياد إبراهيم: إن مثقفي الكرد واساتذة جامعاتهم ومعلميهم كانوا ينتظرون ان يصبح كردستان ديمقراطية بعد تحررها من السلطة المركزية. ولكنهم بعد مرور الزمن اصبحوا يدركون ان آمالهم في كردستان حر ديمقراطي واحلامهم استحالت الى أهوال واضغاث أحلام . فالمتأمل جيدا وعن كثب في الأوضاع هناك يدرك تماما انه الى جانب السيطرة الكلية على الساحة السياسية فالزمرتان الحاكمتان تسيطران على المرافق الحياة المدنية والعسكرية برمتها. انهم جزء من المنظومة السياسية المهيمنه منذ عقود على المنطقة: مما يمكن تسميتهم ب (الساسة التجار. ( Political- Businessmen) امثال زين العابدين ومبارك والقذافي وأسد وغيرهم من ( حاميها وحراميها) البلاد. وهما كهؤلاء: قد قام بتعين كل واحد منهما خلفا له للحكم وتسيير البزنز من بعده . لا ادري كيف اصف الأنظمة هذه: اهي جمهوملكية؟!!!! فالبارزاني والطالباني يسيطران على الشركات الخاصة وكلا الحزبين الحاكمين يسيطران على القضاء-

جمهوملكية كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

بقلم فرياد إبراهيم: إن مثقفي الكرد واساتذة جامعاتهم ومعلميهم كانوا ينتظرون ان يصبح كردستان ديمقراطية بعد تحررها من السلطة المركزية. ولكنهم بعد مرور الزمن اصبحوا يدركون ان آمالهم في كردستان حر ديمقراطي واحلامهم استحالت الى أهوال واضغاث أحلام . فالمتأمل جيدا وعن كثب في الأوضاع هناك يدرك تماما انه الى جانب السيطرة الكلية على الساحة السياسية فالزمرتان الحاكمتان تسيطران على المرافق الحياة المدنية والعسكرية برمتها. انهم جزء من المنظومة السياسية المهيمنه منذ عقود على المنطقة: مما يمكن تسميتهم ب (الساسة التجار. ( Political- Businessmen) امثال زين العابدين ومبارك والقذافي وأسد وغيرهم من ( حاميها وحراميها) البلاد. وهما كهؤلاء: قد قام بتعين كل واحد منهما خلفا له للحكم وتسيير البزنز من بعده . لا ادري كيف اصف الأنظمة هذه: اهي جمهوملكية؟!!!! فالبارزاني والطالباني يسيطران على الشركات الخاصة وكلا الحزبين الحاكمين يسيطران على القضاء-

شكر جاسم
nina -

صحيح اذا شفتو اقليم بتلاحضوا تطور ولكن ليس على مستوى مطلوب بوجود ميزانية كبيرة التي تتخطى 6 مليارت دولار غير عن تعقدات السرية للنفط في اقليم الذي لا يعرفه الى اللة والحزبين الحاكمين .وغير هذا لا وجد للديموقراطية في الاقليم فانتم شفتم بانفسكم خلال مضاهرات في الاقليم استشهد 10 شخص وجرح مئات وكان اصغرهم طفل بعمر 13 سنة صحيح احنا حاربنا النضام السابق من اجل ديمقراطية بس للاسف لم يحقق اية شى.

شكر جاسم
nina -

صحيح اذا شفتو اقليم بتلاحضوا تطور ولكن ليس على مستوى مطلوب بوجود ميزانية كبيرة التي تتخطى 6 مليارت دولار غير عن تعقدات السرية للنفط في اقليم الذي لا يعرفه الى اللة والحزبين الحاكمين .وغير هذا لا وجد للديموقراطية في الاقليم فانتم شفتم بانفسكم خلال مضاهرات في الاقليم استشهد 10 شخص وجرح مئات وكان اصغرهم طفل بعمر 13 سنة صحيح احنا حاربنا النضام السابق من اجل ديمقراطية بس للاسف لم يحقق اية شى.

كوردستان و التدريس
جاسم,شكراً أيلاف -

قال خبير امريكي بعد زيارة له لأقليم كردستان: ولا يستطيع احد استخدام وسيلة لاستئناف الحكم وقرارات القضاء او الاعتراض. وكشف تقرير فوربز عن ثروة الطالباني بأنها تقدر ب 400 مليون دولار بينما يمتلك البارزاني نحو 2 مليار دولار، وتثير هذه الدعوة السؤال عن العلاقة بين السياسة والمال. والبارزاني مسعود عين ابن اخيه نيجرفان بارزاني رئيسا للوزراء ولا اعتقد انه يحمل شهادة مدرسة ابتدائية ويجتمع باساتذة الجامعات ليلقي عليهم محاضرات في طرق التدريس .

كوردستان و التدريس
جاسم,شكراً أيلاف -

قال خبير امريكي بعد زيارة له لأقليم كردستان: ولا يستطيع احد استخدام وسيلة لاستئناف الحكم وقرارات القضاء او الاعتراض. وكشف تقرير فوربز عن ثروة الطالباني بأنها تقدر ب 400 مليون دولار بينما يمتلك البارزاني نحو 2 مليار دولار، وتثير هذه الدعوة السؤال عن العلاقة بين السياسة والمال. والبارزاني مسعود عين ابن اخيه نيجرفان بارزاني رئيسا للوزراء ولا اعتقد انه يحمل شهادة مدرسة ابتدائية ويجتمع باساتذة الجامعات ليلقي عليهم محاضرات في طرق التدريس .

مثقفين كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

البروفسور عمر ميران:المصيبة الأكبر والخطأ القاتل هنا هو أن الكثير من المتعلمين والمثقفين من أبناء الشعب الكردي وحيث يفترض انهم واعون لكل ذلك، لكنهم لاشعورياً أخذوا يرددون بل ويروجون من حيث لايعلمون (وقد يكونون متعمدين في أحيان اخرى) على تعميق تلك الكراهية بين شعوب المنطقة وتصويرهم، بل وتركيزهم على أن القتال هو بين الاكراد والشعب العربي! وان العرب يريدون إبادة الاكراد، وما الى ذلك من الترهات! وغرسهم لبذور حقدٍ بالتأكيد إنها لن تثمر الاّ حقداً أعمى وشراً مستطيراً تتناثر شظاياه وشراراته بدون تمييز وسوف تحرق أول ماتحرق غارسها مما تؤدي الى إحراق أهلها. لأن الحقد والكراهية والشر تقتل صاحبها أولاً وقبل كل شيء

مثقفين كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

البروفسور عمر ميران:المصيبة الأكبر والخطأ القاتل هنا هو أن الكثير من المتعلمين والمثقفين من أبناء الشعب الكردي وحيث يفترض انهم واعون لكل ذلك، لكنهم لاشعورياً أخذوا يرددون بل ويروجون من حيث لايعلمون (وقد يكونون متعمدين في أحيان اخرى) على تعميق تلك الكراهية بين شعوب المنطقة وتصويرهم، بل وتركيزهم على أن القتال هو بين الاكراد والشعب العربي! وان العرب يريدون إبادة الاكراد، وما الى ذلك من الترهات! وغرسهم لبذور حقدٍ بالتأكيد إنها لن تثمر الاّ حقداً أعمى وشراً مستطيراً تتناثر شظاياه وشراراته بدون تمييز وسوف تحرق أول ماتحرق غارسها مما تؤدي الى إحراق أهلها. لأن الحقد والكراهية والشر تقتل صاحبها أولاً وقبل كل شيء

عام 1991جيش العراقي
جاسم,شكراً أيلاف -

صحفي أمريكي يفضح بالصورواحدة من جرائم البيشمركة العنصرية ضد العراقيين عام1991. الصحفي الامريكي كورت شورك (Kurt Schork) في كتاب مشترك عن جرائم الحرب (Orentlicher, Diane, War crimes, Torino, editions autrement, ) الجنود العراقيون الذين تم ذبحهم من قبل البيشمركة رغم استسلامهم!! ويروي الصحفي انه دخل إلى المبنى الرئيسي فوجد أكثر من 75 عراقياً جندياً كانوا موضوعين في غرفة كبيرة، ولم يكن مع أحد منهم سلاح ولم يبدي أحداً منهم أي نوع من المقاومة، وكثيراً منهم كان جريحاً في أثناء المعركة التي دارت وقد تم إعدامهم لاحقاً. وكان السلاح المستخدم من قبل المسلحين الأكراد هو الكلاشنكوف حيث انهم كانوا يفرغون مخازن أسلحتهم مرة بعد الأخرى على هذه المجموعة، وبعد لحظات من وجود الصحفي كان الجنود العراقيين مجموعة ركام من الجثث المخضبة بالدماء. ويقول الصحفي في شهادته : ;لقد ظل الأكراد متجاهلين لصرخات الرحمة التي أطلقها الأسرى العراقيين ومتجاهلين لأنين آلامهم بعد الإعدام وتركوهم دون إغاثة حتى موتهم ; كان هذا تعليق الصحفي الفرنسي على الجريمة التي ارتكبت أمامه من قبل قوات البيشمركة بحق جنود عراقيين عزل عام1991 . ويروي الصحفي أمراً أكثر رعباً : يقول بعد ذلك تجمَّع عدد من الأكراد حول الجثث وكسروا أمامه جماجم الجنود العراقيين الذين ما زالوا على قيد الحياة بعد إعدامهم فكانوا يضربون من يجدونه يلفظ أنفاسه ببلوك من الاسمنت. وبعد 30 دقيقة كان الجنود العراقيين جميعاً وعددهم تقريباً 125 جندياً قد ماتوا. يطرح الصحفي تساؤلاً عن هذه الجريمة حيث إن موت هؤلاء الأشخاص بهذه الطريقة يعتبر جريمة حرب لأنهم كانوا تحت سلطة عدو لهم وكانوا جرحى ولهذا كان لهم الحق وفقاً للقانون الدولي بالتمتع بالحماية لا إعدامهم بهذه الطريقة

confidential documen
Rizgar -

According to some confidential documents which are available by Rojnama" newspaper and some other media channels, Iranian government asked Iraq''s Kurdistan Regional Government KRG to holdup Israel-Kurd Magazine which had been published in Kurdistan region, so KRG authorities promised to close this magazine, but Kurdistan Journalist Syndicate said "there is no legal way to suspend and holdup this magazine" and the magazine can continue its activities. According to the documents, KRG officials in Iran asked ministries council in Erbil to "close Israel-Kurd Magazine which has legal permission by government, also Mr. Karim Sinjari (KRG interior minister) assured to close this magazine and their activities". The document number (176 in 18th May 2010) had been sent to KRG PM Barham Salih which mentioned "till now the magazine isn’t stopped". Dawoud Baghstani the head of Israel-Kurd Magazine said, "Some one called me from the Iranian Embassy in Baghdad to stop our magazine, but we will continue our activities and no pressure can close our publishing of the magazine تفيد بعض الوثائق السرية التي تقدمها صحيفة rojnama وبعض وسائل الإعلام الإيرانية, طالب الحكومة الإيرانية حكومة إقليم كردستان بغلق مجلة إسرائيل-كورد المجلة التي نشرت في منطقة كردستان, وعد حكومة إقليم كردستان السلطات الإيرانية بإغلاق هذه المجلة, ولكن نقابة الصحافيين في كردستان يوكد لا توجد طريقة قانونية لتعليق وإغلاق هذه المجلة من مواصلة نشاطها. وبحسب هذه الوثائق, في ومسؤولي krg تطالب إيران

جاسم شوكة في عيونكم
ابن الحيرة -

كان من الاجدى والانفع لكردستان لو قام الكاتب باصدار نداء يطالب به سيده وولي نعمته البرزاني ان يكشف عن الاف القتلى الاكراد والمفقودين في الحرب الشعواء في التسعينات بين الحزبين القائدين اللذين اقتتلا من اجل التهريب وجمع اموال رسوم الشاحنات والسكاير والمشروبات المهربة الى ايران مع متنفذين معروفين ايام تحريرهم من قبل امريكا المحتلة من النظام السابق ؟؟ظ ولا نعرف فيما اذا كان الكاتب الميمون يعرف بان امهات وعوائل اولائك المفقودين تظاهروا اكثر من مرة امام مقر الامم المتحدة في اربيل لمعرفة مصير ابنائهم منذ عشرات السنين وفرقتهم الاسايش ؟؟؟؟ لاتنسى هذه الماثرة للقيادات الكردية المتربعة على صدور شعبها المسكين ؟؟ رغم النهب ومعه السجن والتعذيب على اسوا مما كان في زمن الدكتاتورية التي تتحدث عنها يا كاتبنا المتناقض مع نفسك وطروحاتك التي تحدث عنها غيري ؟؟؟ اما المتظاهرين الذين قتلوا من قبل سلطة الحكم الكردستاني في السليمانية الذي تتباهى به فانه ارسلهم في بعثات تبشيرية الى الاخرة قبل ان يبشر نفسه بالتغيير الذي طالبوا به اولئك الشباب لكردستان ؟؟؟ وتقول وتمدح على كيفك لعل المقسوم مناسب على قدر المكتوب ؟؟؟ الله يكون في عون شعب كردستان اذا فيها من امثالك المحللين والصحفين - فهنيئا للقابض على ارواح الكرد فانه سيبقى 21 عاما مضاعفة كمتوالية حسابية منذ يوم التحرير ؟؟ الا تكفي للحاكم 21 سنه مرة واحدة ام في كردستان تضرب في اربعة ؟؟؟؟ وبعدها الاولاد ثم الاحفاد ؟؟؟ فاذا كانت الامور هكذا يا كاتبنا فلماذا تتهم النظام السابق بالدكتاتورية وتنساه عن كردستانك بعد كل الماسي التي حدثت في السليمانية والنهب الملياري الذي تذكره بنوع من الخجل والعتب المصطنع ؟؟؟؟ اما الجوقة الاسايشية المعروفة لدينا والفارغة كالطبل الاجوف فهي معروفة - ويكفي ابونصيف - جاسم - بالرد على ترهاتها وكشف المستور من خبايا التاريخ - فتحية للاخ جاسم ليكون كلامه شوكة في عيون كل من يدعي زورا لتاريخ غير موجود وادعاءات مشكوك بسلامة عقل من يدعي بها ؟؟؟؟؟؟

كردستان أرض الميعاد
جاسم,شكراً أيلاف -

الدكتور حنين القدو:ومن خلال متابعتنا لمايجري على الساحة العراقية ، تبين أن الخطاب الكردي يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي ، وطرحهم يشبه الطرح الاسرائيلي ، وقسموا المجتمع العراقي ونشروا الفتن ، منها أن المسيحين العراقيين أمة إنقرضت ، والعرب هاجروا الى العراق من اليمن والجزيرة العربية ، وبالتالي هذه ارض الاجداد ( الاكراد ) أرض الميعاد ، وهم شعب الله المختار ، ويظنون أن الاساطيل الامريكية جاءت لاقامة دولة ( كردستان ) وعليها علم مهاباد ، وأن أمريكا وجدت بين ليلة وضحاها أن شعب الله المختار هم وليس اليهود .

الانظمة المحتلة
Rizgar -

أن جميع الانظمة المحتلة مستبدة و قاتلة و ظالمة. ليست هناك دولة محتلة عادلة. صفة الاحتلال تمحي العدالة.

لا فرق في القتل
Narina -

نظام البعث العراقي قتل الكورد و نظام البعث السوري يقوم بنفس العمل. نفس الشئ يقوم به نظام أردوغان في تركيا و نظام الملالي في أيران. و لو حاول الكورد في العراق الان تحرير و ضم كركوك و مناطق الموصل الى كوردستان فأن حكومة بغداد ستقوم بأرسال الفرق العسكرية الى كوردستان و قتل الكورد بنفس طريقة صدام. و هنا ندرك أن قتل الكورد مرتبط بصفة الاحتلال و لا فرق في القتل و الاستبداد أن كان المحتل حكومة المالكي و أو حكومة الاسد أو حكومة أردوغان أو حكومة الخميني أو حكومة الاخوان المسلمين السورية

حكومات محتلة
حكومات صديقة -

أن الكورد في جميع الاحوال سيأخذون حقوقهم من العدو و ليس من صديق. الكورد يواجهون حكومات محتلة و ليست حكومات صديقة.

كردستان و المتنبي
جاسم,شكراً أيلاف -

هارون محمد / لندن:لا يمكن لجلال الطالباني أن يتغافل أيضاً عن الاموال والسيارات والمعدات والبيوت والرواتب التي قبضها من النظام السابق في الفترة من تموز (يوليو) 1968 الى آذار (مارس) 1970 فكلها موَّثقة ولا يمكن أن يكذب رسائله المتوسلة الى صدام عامي (1983ـ1984 ) وخصوصاً رسالته الشهيرة التي استعان في مطلعها ببيت شعر للمتنبي يقول: (يا أعدل الناس إلاّ في معاملتي) وكيف تم اللقاء به بعد ذلك، ولا يمكن أن ينفي الرسائل والوسطاء بينه وبين الرئيس السابق عقب توقف الحرب الايرانية العراقية، ولولا أحداث الكويت في آب (أغسطس) 1990، لكان الطالباني قد عاد الى العراق وتسلم منصب نائب رئيس الجمهورية بدلاً من السيد طه محي الدين معروف شافاه الله

كوردستان و فستق حلب
جاسم,شكراً أيلاف -

حسام مطلق:اذكر في حديث قديم وكنت ادافع فيه عن الاكراد وحقوقهم المغتصبة كما يفعل كل كردي يحب شعبه وقومه ان احد الاصدقاء قال لي : لو اعطيتهم حلب فسوف يطلبون بانياس. المشكلة ليست في ما يريدون المشكلة في انهم لا يعرفون ماذا يريدون. طبعا يومها غضبت ولكنني بعد سنوات انتقلت للعيش في مدينة السليمانية شمال العراق وهي معقل التطرف الكردي في كردستان، هناك اتيحت لي الفرصة كي احتك بهم كممارسي سياسة لا كشعب طيب مقهور كما هم في سوريا، بصراحة : ان ما قاله صديقي قبل سنوات صحيح. لو اعطيتهم كركوك فسوف يطلبون بغداد. المشكلة ليست فيما يريدون المشكلة انهم لايعرفون ماذا يريدون.

لا فرق في القتل
جاسم,شكراً أيلاف -

ضحايا مجزرة بشت آشان,د.علي نجيب البياتي.اكتب لكم وأنا على يقين بعد أن تسمع القيادات الكرديه وجلال الطالباني ونيشروان مصطفى ومجرمي الأتحاد الوطني الكردستاني أبطال مجزرة بشت آشان والمجازر الأخرى، ستغزو قلوبهم الخائبة رعشة الخوف ويعظون أصابع الندم إن كانوا يملكون ذرة من الشرف لا لخوفهم مني أوحياءاً بل خوفا من عواقبهم الوخيمة التي تنتظرهم أسوة بصدام وبرزان وصياصين البعث المجرمين.نحن على يقين بأن القدره الألهيه هي التي تتحكم بأظهار الحق والحقيقه في هذه القضية وبما قام به جلال الطالباني رئيس هيئة رئاسة الجمهورية قاتل الأسرى العراقيين وقاتل الفنانين في بشت اشان. وبودي أن أذكر للأخوة الطيبين أصحاب المناشدة والأقلام الشريفة أن أول شهيد في بشتآشان كان المناضل والمخرج السينمائي الشهيد عبد الرضا حيث كان جريحا في بداية مجزرة بشت آشان وبأمر مباشر من جلال الطالباني تم ربطه على إحدى الأشجار دون علاج حيث أخذت عصابات الطالباني الفاشية بتعذيبه وإطفاء أعقاب السكائر في فمه ومن ثم جعله هدفا يتسلى بأصابته القتلة ورفضوا توسلات الفلاحين بعدم التمثيل بجثث شهداء المعارضه العراقيه وحتى رفضوا دفنهم

جاسم هلوسة
سوران -

هؤلاء التى تكتب اسمائهم كشهود كالمدعو حسام مطلق وهارون محمد وغيرهم الكثيرين من المرضى مثلك معروفين بعدائهم القاتل ضد الكورد وعنصريتهم وحقدهم ضد الشعب الكوردى يعنى مثل الكوردى يقول شاهد الثعلب هو ذيله.كوردستان ستظل شوكة قاتلة فى عينك وأعين كل المنافقين والحاقدين والعنصرية الخبيثة.

كردستان وموسوعة غنيس
جاسم,شكراً أيلاف -

الصحفي المعروف ديليب هيرو:علاقة جلال الطالباني ليس بوكالة المخابرات المركزية فقط ، بل لديه أيضاً علاقات قوية مع المخابرات الإيرانية. هذا واحد من الأمور العجيبة، لو تتوغلون في عالم المخابرات ستصعقون بسبب التداخل القائم فيهالا بد أن تنظر الخارطة لترين أن الجنوب الشرقي من كردستان ملاصق لإيران. لا يمكنك القيام بأي عمل من دون إقامة علاقات مع إيران... في الحرب الإيرانية ـ العراقية، قاتلت ميليشيات الطالباني والبارزاني مع إيران ضد الجنود العراقيين. بذلك يمكنك القول أنهما ارتكبا مصطلح "الخيانة" لقيامهما بمقاتلة جيشهما الوطني وتعاونا مع العدو. طبعا، العلاقة مع وكالات المخابرات لها أهمية كبيرة بالنسبة لهما.. سجل الطالباني والبارزاني وعلاّوي أرقاماً قياسية في التعاون مع وكالات المخابرات ولا بد أن تذكرهم موسوعة غنيس للأرقام القياسية

جاسم البعثي
غسان الدليمي -

جاسم الاشوري بالله عليك كفى تبهدل نفسك وتبهدلنا معك واذا لا تحترم ايلاف و قراء الايلاف فأحترم نفسك على الاقل.لا يجوز ان تكذب على الجميعاليوم غير البارحه ونحن قمنا بزيارات للشمال وراينا مستوى المعيشة للمواطن الكردي وتمنينا ان نعيش في مستواهم المادي والامني.رأينا الناس يعيشون في فخفخة وبحبوحة ونظافة وكيف كل شى عندهم متوفر الامن الخدمات والكهرباء 24 ساعه وكاانك في اوربا مدنهم تشبه الخيال شوارعهم نظيفه مياههم نظيف فلماذا الكذب والنفاق هل تعتقد ان الناس بهذا السزاجه لكي يصدقوا كلامك ياجاسم ماتحتاج الا ان تضغط على دكمه وتكتب اقليم كوردستان وستظهر لك كل شى وستفضح نفسك والله عندما زرت اربيل لم اصدق اني في مدينه في الشرق الاوسط وانت جاي تكذب و تقول(ظروف الوحشية والفقر والاستجداء)مبين انت تتكلم عن مدن وقرى في ادغال افريقا.او تتكلم عن مدن الجنوب والوسط في العراق حيث كل شئ مدمر وخراب او انت تتكلم عن اقليم كردستان في قرن الثامن عشر حيث زمن العثمانيين والناس يموت من الجوع في زمن القحط وسفربلك.اخي كافي عاد احترم نفسك واحترمنا ولا داعي ان تتدخل بتعليقاتك التخريبية والطائفية وتريد ان يجاوبك الاكراد ويردوا بالمثل.ستة اشهر وانت دوختنا بكلماتك الغير مؤدبة وتهاجم الاكراد بحجة انك تدافع عن العراق وعن العرب.شكرا يا اخي لا نريد دفاعك ولا نريدك ان تشتم الاكراد بأسم العرب وانت لست بعربي بل اشوري ثلاثه ارباعكم جلسين متكسعين في كازينويات ديترويت وتشتمون العرب والكورد والله لو كان بيك قطره كرامه ماكنتم تنسون افضال الكورد عليكم يارجل لو لاالكورد لانقرضتم في العراق اسال بني جلدتك يابعثي اين فروا الم يذهبوا الى اقليم الكورد على الاقل ليكون عندك ضمير ووجدان.نحن العرب نعيش مع الاكراد منذ مئات السنين بمحبة و مودة ولنا علاقات اجتماعية على كل المستوايات ونحن على نفس الدين حيث اكثرية الاكراد مسلمون ولايمكن لجاهل مثلك ن تعكر العلاقه اكتب عن شى يفيد قوميتك ودينك كفى الحقد والكراهيه على الاخرين وانتم لاتملكون غير هذا الخطاب الشوفيني ولا يمكن ان نفرط بعلاقتنا الاخوية التاريخية بسبب بعض الاشخاص العنصريين امثالك انتم المسيحين تطبقون المثل من تزوج امي اقول له عمي في زمن صدام كان اغلبكم تعملون في قصور صدام وعبيد للبعثين والكورد ناضلوا وضحوا بعدد نفوسكم في العر اق حتى حصلوا على حقوقهم ولا نريدك ان تلعب هذا

تجار كردستان
جاسم,شكراً أيلاف -

بقلم فرياد إبراهيم:الحقيقة ان من ضحوا ما يزالون يضحون اليوم ومن تاجر بالقضية سابقا ما يزالون يتاجرون الآن. ان من كانوا ضحايا القصف والاعدامات هم اليوم ضحايا الفقر والكوليرا ومختلف انواع الأمرض والظلم ، ومن كانوا تجار السياسة هم اليوم لصوص المال العام. ستة مليارات دولار كانت حصة الاقليم العام الماضي لا يعرف عنها المواطن الكردي شيئا لانها لم تأخذ طريقها الى عملية تنمية وتحسين احواله المزرية وانما جرى اقتسامها بين الحزبين الحاكمين: 52% للبارزاني و48% للطالباني، ثم اختفت الى الابد. أما وسائل القمع والتجويع في كردستان فهي نفسها كسائر بلدان المنطقة. الكثير من الوسائل التي شهدناها منذ زمن بعيد في البلدان العربية يكتشفونها اليوم في اقليم كرسدتان العراق.

ئخر عه ره به كا كه
جاسم,شكراً أيلاف -

حسام مطلق:أذكر أنه وخلال كل المرات التي أوقفوني فيها لم يقوموا بتفتيشي، ولا بتفتيش سيارتي، سوى مرتين. وفي كل مرة أدخل بسيارتي إلى مركز الأسايش بصحبة عناصر البيشمركة يدور في ذهني سؤال: لو أنني كنت إرهابياً، فأين كنت سأخفي المتفجرات؟ أليس بين ثيابي أو في سيارتي؟ إذن لماذا لا يفتشون؟في النهاية توصلت إلى نتيجة صارت بالنسبة لي حقيقة بعد أن سمعت محادثة بين عنصرين يقول أحدهما للآخر: إن أوراقه سليمة ولا شيء يدعوا للشبهة، فيجيبه زميله : ئخر عه ره به كا كه (أي في النهاية هو عربي يا صديقي ). عندها تأكدت تماماً أنهم لا يشتبهون بي ولكن بقوميتي التي طالما ناديت بين أعضاء تنظيم سياسي أنتمي له (التجمع من أجل العدالة والحرية) بضرورة نبذ الفكر القومي، حتى نجحت بإقناع الجميع بأضافة مادة الى منظومة القيم الاساسية التي نؤمن بها تقول: إن القومية والدين ضرورات ثقافية وليس غرض السعي الإنساني

غسان البعثي الكر
جاسم,شكراً أيلاف -

بالنسبة للشتائم هذا من أصلك، بعدين أنا لست أشوري لأرد عليك، وأترك للأخوة الأشوريين الرد عليك

غسان البعثي الكر
جاسم,شكراً أيلاف -

بالنسبة للشتائم هذا من أصلك، بعدين أنا لست أشوري لأرد عليك، وأترك للأخوة الأشوريين أذا كان يريدون الرد على أمثالك،فأنا أقول لهم أذا جائتكم مذمت من ناقص وكمل أنت

العتب على ايلاف
سوران -

يجب على ايلاف توقف هذا لانه من خلالهم يتهجم على شعب بأكمله بالخفاء وشكله مغطى, لان الحالة تتغير اذا يتهجم ويتخطى على شخص ما او حزب ما فهذا بحث اخر, ولكن اسلوب هذا الدنئ هو التحريض العلنى ضد القومية الكوردية من شخص مريض وعنصرى بالاسلوب النفاقى والمتخفى.

العتب على ايلاف
سوران -

يجب على ايلاف توقف هذا لانه من خلالهم يتهجم على شعب بأكمله بالخفاء وشكله مغطى, لان الحالة تتغير اذا يتهجم ويتخطى على شخص ما او حزب ما فهذا بحث اخر, ولكن اسلوب هذا الدنئ هو التحريض العلنى ضد القومية الكوردية من شخص مريض وعنصرى بالاسلوب النفاقى والمتخفى.

جاسم هلوسة العفطى
سوران -

اذا بيك خير تروح تفجر نفسك مثل اخوانك الابطال.

جاسم هلوسة العفطى
سوران -

اذا بيك خير تروح تفجر نفسك مثل اخوانك الابطال.

سوران هلوسة العفطى
جاسم,شكراً أيلاف -

اذا بيك خير تروح تفجر نفسك مثل اخوانك الابطال. ولكن اسلوب هذا الدنئ هو التحريض العلنى,من شخص مريض وعنصرى بالاسلوب النفاقى والمتخفى

سوران هلوسة العفطى
جاسم,شكراً أيلاف -

اذا بيك خير تروح تفجر نفسك مثل اخوانك الابطال. ولكن اسلوب هذا الدنئ هو التحريض العلنى,من شخص مريض وعنصرى بالاسلوب النفاقى والمتخفى

كوردستان
محمد درويش -

كوردستان سيدة الشرق الاوسط ولو بعد حين- انتهى

كوردستان
محمد درويش -

كوردستان سيدة الشرق الاوسط ولو بعد حين- انتهى

المنافق جاسم
ازاد -

جاسم(ابو جاسم منه براء)أن يعمق الشرخ بين الأخوه العربيه الكرديه والتي عمرها أكثر من 1400 عاما ليس لسبب إلا لأن الأكراد كانوا دوما السند القوي للأسلام ,فقد وقفوا ضد طموحات أجداد (جاسم)أيام صلاح الدين وقهروهم كذلك أيام السلطان عبد الحميد وشردوا أجداده,نحن نعلم جيدا أنك يا(جاسم)ومن معك سوف لن ترضى عن المسلمين لذلك تحاول زرع بذور الفتنه بتعليقات تافهه وليس لنا إلا الأستشهاد بقول رب العزه والجلاله وهو قول فوق كل الكتابات وصكوك الغفران التي تعيد وتصقل بها(سوف لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم,,,,,,)سنعيد الكره يا (جاسم)ونطردكم من أرضنا لأنكم ماكرون وخبثون ولا أمان لكم ,سنطردكم كما طردكم من قبل سيدنا عمر من أرض الجزيره العربيه

المنافق جاسم
ازاد -

جاسم(ابو جاسم منه براء)أن يعمق الشرخ بين الأخوه العربيه الكرديه والتي عمرها أكثر من 1400 عاما ليس لسبب إلا لأن الأكراد كانوا دوما السند القوي للأسلام ,فقد وقفوا ضد طموحات أجداد (جاسم)أيام صلاح الدين وقهروهم كذلك أيام السلطان عبد الحميد وشردوا أجداده,نحن نعلم جيدا أنك يا(جاسم)ومن معك سوف لن ترضى عن المسلمين لذلك تحاول زرع بذور الفتنه بتعليقات تافهه وليس لنا إلا الأستشهاد بقول رب العزه والجلاله وهو قول فوق كل الكتابات وصكوك الغفران التي تعيد وتصقل بها(سوف لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم,,,,,,)سنعيد الكره يا (جاسم)ونطردكم من أرضنا لأنكم ماكرون وخبثون ولا أمان لكم ,سنطردكم كما طردكم من قبل سيدنا عمر من أرض الجزيره العربيه

جاسم هلوسة العفطى
سوران -

مخلوق فارغ .....مثل الببغاء.

جاسم هلوسة العفطى
سوران -

مخلوق فارغ .....مثل الببغاء.

سوران هلوسة العفطى
جاسم,شكراً أيلاف -

مخلوق فارغ .....مثل الببغاء.

سوران هلوسة العفطى
جاسم,شكراً أيلاف -

مخلوق فارغ .....مثل الببغاء.

جاسم هلوسة العفطى
سوران -

الرد غير مفهوم

جاسم هلوسة العفطى
سوران -

الرد غير مفهوم

دعاية ......
ئازاد كريم -

أنها دعاية رخيصة و مدفوعة الثمن ، ترى عن أى أنتخابات شفافة يتحدث الكاتب ، هل نسي أحراق مقرات الاتحاد الاسلامي قبيل الانتخابات و قبل أحد قياديها ، هل توجد لحد الان مقرات لحركة كوران التغيير ، ثم لماذا يشوه التأريخ لأن الكل يعلم بأن الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة السيد جلال طالباني هم من دعوا الى أجراء الانتخابات لغرض تثبيت الفيدرالية بينما كان السيد البارزاني يطالب بالحكم الذاتي لا الغير ، لقد صدق الكاتب في فقرة عندما تحدث عن العفو عن المرتزقة لسبب بسيط كان شعبية البارزانى صفرا فأراد فكسب قلوب المرتزقة و أنضموا الى جانبه

دعاية ......
ئازاد كريم -

أنها دعاية رخيصة و مدفوعة الثمن ، ترى عن أى أنتخابات شفافة يتحدث الكاتب ، هل نسي أحراق مقرات الاتحاد الاسلامي قبيل الانتخابات و قبل أحد قياديها ، هل توجد لحد الان مقرات لحركة كوران التغيير ، ثم لماذا يشوه التأريخ لأن الكل يعلم بأن الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة السيد جلال طالباني هم من دعوا الى أجراء الانتخابات لغرض تثبيت الفيدرالية بينما كان السيد البارزاني يطالب بالحكم الذاتي لا الغير ، لقد صدق الكاتب في فقرة عندما تحدث عن العفو عن المرتزقة لسبب بسيط كان شعبية البارزانى صفرا فأراد فكسب قلوب المرتزقة و أنضموا الى جانبه

ازادوحاشيّة الحاشيّة
جاسم,شكراً أيلاف -

هوشنك أوسي : يسهبُ الكرديّ، في تعداد مناقب ومنافع ونهضة كردستان العراق، ويستطرد في مدائحه حول عبقريّة وعقلانيّة وواقعيّة قيادة الإقليم الكردي، المتمثّلة في آل البارزاني وآل الطالباني، وبقيّة الحاشيّة، وحاشيّة الحاشيّة!. يتفنن الكرديُّ، في سبك وتدبيج المدائح، واضعاً الملح على الجرح، مقتنعاً، إن مداراة القبائح، واجب قومي ووطني، لئلا يكتشف الاعداء، ثغورنا والعيوب. يعتبر الكرديُّ، الصمت على المهازل، نوعاً من التحصين، وتعزيز الداخل في مواجهة أخطار الخارج!. وإذا أراد الحديث عن الفساد والاستبداد والقبليّة والعائليّة في السلوك السياسي الكردي العراقي، فيجب أن يكون المكان، داخل البيوتات الإعلاميّة الكرديّة المنغلقة، وليس في الإعلام العربي أو العالمي!. يبرر الكرديُّ التفسّخ والانزلاق في الواقع السياسي الكردي العراقي، بأنه طبيعي، كونه من طبائع بدايات التجارب السياسيّة في الحكم والادارة، بعد خوض نضالٍ مرير!. يرى ويدرك ويعي الكردي أن الفساد في كردستان العراق، لم يعد يطاق، وينذر بانفجارات وشيكة، إلاّ أنه يعتبر ذلك طبيعيّاً، لكون الفساد يوجد في أرقى الديموقراطيّات!. ويكرر الكرديُّ وصفه لتجربة كردستان العراق بـبالتجربة الديموقراطيّة، علماً أن النسخة الأخيرة من مؤتمر الحزب الديموقراطي الكردستاني، كانت أسوأ من مؤتمرات حزب البعث في العراق وسورية، لجهة الانزلاق بالحزب من القبليّة إلى العائليّة. إذ لا يجد الكرديّ أيّ حرج أو غضاضة أو عيب في أن يكون رئيس الإقليم هو الرئيس الأبدي للحزب، وأن يقترح الرئيس، ابن أخيه، نائباً له، على المؤتمر. والأخير، يهلل لهذه الحكمة والعبقريّة في آليات تدوير المشاكل العائلة التي يتحلّى بها الزعيم، بجعله المحاصصة العائليّة في الحزب، مدخلاً للتأكيد على ألاّ خلاف بين الرئيس وابن أخيه، وألاّ خلاف بين الأخير وابن الرئيس، الذي كان وبقي رئيساً للمخابرات... وهكذا دواليك، على شاكلة الطغم الاستبداديّة.

ازادوحاشيّة الحاشيّة
جاسم,شكراً أيلاف -

هوشنك أوسي : يسهبُ الكرديّ، في تعداد مناقب ومنافع ونهضة كردستان العراق، ويستطرد في مدائحه حول عبقريّة وعقلانيّة وواقعيّة قيادة الإقليم الكردي، المتمثّلة في آل البارزاني وآل الطالباني، وبقيّة الحاشيّة، وحاشيّة الحاشيّة!. يتفنن الكرديُّ، في سبك وتدبيج المدائح، واضعاً الملح على الجرح، مقتنعاً، إن مداراة القبائح، واجب قومي ووطني، لئلا يكتشف الاعداء، ثغورنا والعيوب. يعتبر الكرديُّ، الصمت على المهازل، نوعاً من التحصين، وتعزيز الداخل في مواجهة أخطار الخارج!. وإذا أراد الحديث عن الفساد والاستبداد والقبليّة والعائليّة في السلوك السياسي الكردي العراقي، فيجب أن يكون المكان، داخل البيوتات الإعلاميّة الكرديّة المنغلقة، وليس في الإعلام العربي أو العالمي!. يبرر الكرديُّ التفسّخ والانزلاق في الواقع السياسي الكردي العراقي، بأنه طبيعي، كونه من طبائع بدايات التجارب السياسيّة في الحكم والادارة، بعد خوض نضالٍ مرير!. يرى ويدرك ويعي الكردي أن الفساد في كردستان العراق، لم يعد يطاق، وينذر بانفجارات وشيكة، إلاّ أنه يعتبر ذلك طبيعيّاً، لكون الفساد يوجد في أرقى الديموقراطيّات!. ويكرر الكرديُّ وصفه لتجربة كردستان العراق بـبالتجربة الديموقراطيّة، علماً أن النسخة الأخيرة من مؤتمر الحزب الديموقراطي الكردستاني، كانت أسوأ من مؤتمرات حزب البعث في العراق وسورية، لجهة الانزلاق بالحزب من القبليّة إلى العائليّة. إذ لا يجد الكرديّ أيّ حرج أو غضاضة أو عيب في أن يكون رئيس الإقليم هو الرئيس الأبدي للحزب، وأن يقترح الرئيس، ابن أخيه، نائباً له، على المؤتمر. والأخير، يهلل لهذه الحكمة والعبقريّة في آليات تدوير المشاكل العائلة التي يتحلّى بها الزعيم، بجعله المحاصصة العائليّة في الحزب، مدخلاً للتأكيد على ألاّ خلاف بين الرئيس وابن أخيه، وألاّ خلاف بين الأخير وابن الرئيس، الذي كان وبقي رئيساً للمخابرات... وهكذا دواليك، على شاكلة الطغم الاستبداديّة.

ازاد فسحه ضمير
جاسم,شكراً أيلاف -

طالب العسل:القاده الكرد مثالا على الحكام الذين ينهبون مال الشعب ولكن هناك فسحه من ضميرهم تفكر بالشعب, فحين كان مسعود على عداء مع صدام واحس بخطر غريمه التاريخي جلال الطالباني استنجد بصدام حسين بل وجاء وقَبّل كتفي الرئيس وكان ممنونا له لنجدته ونجدة الكرد من بطش مايسمونهم بالجلاليين, وهذا موقف وإن كان انتهازيا الا انه يعبر عن ان مسعود قَدّمَ مصلحة شعبه على كرامته ومشاعره في انه كان على عداء مع صدام فكيف يستنجد به ولكن المصلحه العامه للشعب تقضي بأن يتنازل المرء احيانا لأجل مصلحه عليا وليس اعلى هنا من مصلحة الشعوب... وكذلك فعل جلال الطالباني عام 1983 حين كان على خلاف شديد مع مسعود وطلب مساعدة وحُكم صدام في الخلاف الذي دب بينه وبين غريمه مسعود فآثر مصلحة الشعب الكردي على مصلحته ومصلحة حزبه واستنجد بعدوه في سبيل وقف نزيف الدم الكردي وقال حينها مقولته الشهيره ..صدام الحكم وليس الخصم... وسواء كانت افعال هؤلاء حقيقيه او هي مجرد رياء فالمحصله ان هؤلاء فضلوا مصلحة شعوبهم لنقل مع مصلحتهم ولن نقل فوقها, فمسعود اليوم وابنه مسرور ونهاد وغيرهم من عائلة البرزاني اصبحوا اصحاب ثروات مأهوله بالمليارات ولم يعد هناك مجال للتفكير بالملايين التي اصبحت مجرد مصرف جيب لأحدهم, وكذلك جلال الطالباني واعضاء حزبه وعائلته وثرواتهم لاتخفى على احد فشركات الإتصالات الضخمه والفضائيات وشركات البترول وغيرها انما جائت من ثروات الشعب

لاحول ولاقوه
جميل مزوري المانيا -

خلال متابعتي لجاسم عيسى لحدو تبين لي انه ليس في جعبته شئ جديد.خلال ستة اشهر غير الكراهيه واحقد والنفاق والدجل ونحن نسمع منه نفس الاسطوانة المشروخة ونفس الكلمات وعين العبارات مثل(قال برنارد لويس،قال هيفاء زنكنة وقال ميراني وقال فلان ,وقال علان اما هو لايملك لسان وعقل وثفافه وقلم ويبدوا الافلاس الفكري قد اصبحت متاصله في دماغه ويقول اشياء لم نسمع ولم نرى نعم انه يستحق بجداره ان يحصل على جائزه نوبل للغباء والنفاق والكراهيه كل مايحصل في العالم بسبب الكورد ،ومؤامرة صهيونية وكلمات تهديد ووعيد وشتائم بالجملة)طبعا هو عيسى لحدو المسيحي يسمي نفسه(جاسم)و معلوم انه اختار هذا الاسم لاسباب طائفية ويشتم الاكراد تحت هذا الاسم العربي ليقوم الاكراد بردة فعل ويشتموا اخوانهم العرب.اكيد اللعبة مكشوفة والاكراد اعقل من ما يتصوره لحدو. المسيحي الاشوري ثم عدد الاشوريين لا يؤهلم ان يتكلموا ويقرروا مصير الدول بل حتى مصير قرية واحدة فهم في حالة شبه انقراض وفي حالة التبخر في سنوات القادمة.عيسى لحدو يقلد سياسة اسياده عفلق وطارق حنا وهي(فرق تسد)والتفريق بين العرب والتركمان والاكراد وهو ينسى بأن هذه الاقوام الثلاثة هم مسلمون وهم على نفس الدرب وبالتالي مهما تباعدو وتخاصموا لكن بالنهاية سوف يتوحدون عاجلا او اجلا.طبعا قصدي يتوحدون بعدما يأخذ كل قومية حقها بالتمام والكمال.اما آن لجاسم لحدو ان يأتينا بشئ جديد وشيق او يصمت ويترك كتابة تعليقات جوفاء

جميل مزوري
جاسم,شكراً أيلاف -

هذا من أصلك

مزوري عيسى لحدو
جاسم,شكراً أيلاف -

في ضمن استعراض نشاط القيادات الكردية على الصعيد الاقليمي لابد من الاشارة الى التعاون الاستراتيجي على كافة الاصعد بين القيادات الكردية والدولة العبرية التي اتخذت من منطقة كردستان مركزا لنشاط الموساد الاسرائيلي في العراق، حيث ان هذا التعاون يحمل في طياته مصالح واهدافا استراتيجية مشتركة نابعة من انسجام اجندة الطرفين الكردية والصهيونية الرامية الى تقسيم العراق وتفتيته الى دويلات اثنية وعرقية وطائفية وفق معتقدات قائمة على اسس دينية وتاريخية مهمة في ايدلوجية الفكر الصهيوني تتماشى مع المعتقدات الاثنية والعنصرية في اجندة الاحزاب الكردية. وقد ترجم هذا التعاون بتعهد اسرائيلي يضمن حماية مستقبلية للاكراد تحسبا من احتمال اي فشل قد تمنى به الولايات المتحدة في حربها على العراق يمكن ان يؤدي الى انسحاب امريكي مفاجئ. لذلك تتعشم القيادات الكردية من اسرائيل ان تكون الظهير القوي لدعم مشروع تأسيس الدولة الكردية المنشودة مقابل قيام تلك القيادات مساعدة الصهاينة في التغلغل في العراق ومنه الى منطقة الشرق الاوسط لتحقيق حلم اسرائيل الكبرى وفق معتقداتها الدينية وليس بالضرورة ان يتم من خلال احتلال عسكري للمنطقة بل يكفي اسرائيل موطئ قدم تنطلق منة للهيمنة اقتصاديا وعسكريا وسياسيا وثقافيا على دول المنطقة وفق اجندة المشروع الامريكي الصهيوني المسمى بالشرق الاوسط الكبير.

كرد و مسيحية صهيونية
جاسم,شكراً أيلاف -

ترجمة : د . ميسون البياتي. نشر الصحفي الأمريكي ( وين مادسن ) مقالا بعنوان (( إسرائيل تأمل بإحتلال أجزاء من العراق بإعتبارها قسما من إسرائيل الكبرى )) . المقال منشور بتاريخ 30 كانون ثاني 2009 ولأهمية هذا المقال فقد ترجمته الى العربية بشكل حرفي يقول المقال : (( تعتزم إسرائيل توسيع نطاق أعمالها ونواياها لتأخذ السيطرة الكاملة على الضفة الغربية وقطاع غزة , وتحتفظ بشكل دائم بمرتفعات الجولان السورية , كما أن إنتشارها في جنوب لبنان أصبح الآن معروفا تماما , وأنها تضع أنظارها على أجزاء من العراق معتبرة إياها وكما هو مذكور في البايبل جزءا من إسرائيل الكبرى . هناك إفادات بأن إسرائيل تخطط لإعادة توطين الآلاف من اليهود الكرد الموجودين حاليا في إسرائيل وبضمنهم يهود من كردستان ايران في مدن عراقية هي الموصل ونينوى تحت ستار أنهم حجاج يهود الى الأماكن المقدسة اليهودية في المنطقة . وإعتمادا على مصادر كردية فإن الإسرائيليين يعملون بسرية مع حكومة إقليم كردستان لتحقيق التعايش الكردي مع هؤلاء اليهود في أجزاء من العراق وتحت سيطرة حكومة إقليم كردستان . الكرد , والعراقيون المسلمون السنة , والتركمان أصبحوا يلاحظون بأن الكرد الإسرائيليين ومنذ الإحتلال الأمريكي في 2003 أصبحوا يشترون الأراضي التي يعتبرونها ( تعود إليهم تاريخيا ) في كردستان العراق . تحديدا فإن الإسرائيليين يرغبون في أضرحة الأنبياء : النبي ناحوم في ألقوش , و النبي يونس في الموصل , والنبي دانيال في كركوك . كما أن الإسرائيليين يريدون ( ممتلكات ) يهودية خارج إقليم كردستان تتضمن مرقد النبي حسقيال ( ذي الكفل ) في قرية الكفل في محافظة بابل القريبة من محافظة النجف , وحيث يوجد معبد النبي ( أليعازر ) في العزير في محافظة ميسان القريبة من محافظة البصرة , وكلا من المرقد والمعبد في الأرض التي يسيطر عليها الشيعة في جنوب العراق . التوسعيون الإسرائيليون يعتبرون هذه الأضرحة والمعابد جزءا من ( إسرائيل الكبرى ) مثل القدس والضفة الغربية التي يسمونها ( يهودا والسامرة ) . المصادر الكردية والعراقية تشير الى أن ( الموساد ) الإسرائيلي يعمل يدا بيد مع شركات إسرائيلية و( سياح ) لتأمين هذه ( الممتلكات ) الإسرائيلية في العراق . كما أن الموساد يقوم بالفعل وبصورة مكثفة بتدريب القوة المسلحة الكردية البيشمركة . وتفيد التقارير بأن مرتز

كرد أيران صهيوأمركا
جاسم,شكراً أيلاف -

البروفسور كمال مجيد: لقد قاسى شعبنا الكردي في العراق، منذ سنة 1961 وحتى الان، الامرين بيد حزبي مسعود البارزاني وجلال الطالباني. فبحجة الدفاع عن حقوق هذا الشعب المنكوب حمل حزب مصطفى البارزاني، الذي كان يضم جلال واتباعه حينذاك، سلاح شاه ايران لاسقاط حكومة عبد الكريم قاسم الوطنية. ففي مقابلة لجلال في مجلة .... (العدد 357 في 20/11/1998) يقول في سياق كلامه حول قانون الاصلاح الزراعي، بأن الاقطاعيين الاكراد ((قرروا الهجرة والتوجه الى ايران وبدأت ايران تحركهم وتسلحهم وتعيدهم الى المناطق الحدودية عبر الاتصال بالجنرال الايراني ورهام ... وبعد دراسة الموقف في حزبنا تولد اتجاهان: الاول على رأسه ملا (البارزاني) وكنت انا اقودهم...)) وقد رأى هذا الاتجاه: (( ان هذه الحركة تستغل المشاعر القومية واخافة عبد الكريم قاسم وما علينا سوى العمل ضمنها من اجل افراغها والسيطرة على قيادتها واخراج عناصرها وبالتالي نحن نتولى العمل المسلح الحقيقي ضد عبد الكريم قاسم.)) وفي تقرير للسفير البريطاني في بغداد (راجع الملف 28 لسنة 1963 للوثائق البريطانية المنشورة في Pوبليچ Rيچوردس Oففيچي بلندن ) يقول: (( اجتمع قادة الحزب الكردي بموظفي السفارة الامريكية في بغداد عدة مرات قبل القيام بحركتهم ضد قاسم.)) وهناك ايضاً كتاب ((الموساد في العراق ودول الجوار)) للمؤلف الاسرائيلي شلومو نكدمون ( ترجمة بدر عقيلي) حيث يحوي عدداً كبيراً من صور مصطفى البارزاني في اسرائيل. هكذا ارتبطت حركة الحزب الكردي المسلحة بشاه ايران وأمريكا واسرائيل منذ اللحظة الاولى.

قراءة في الردود
د. احمد العبيدي -

احدثت مقالة الاستاذ الكريم كفاح محمود ( حينما تحررت كردستان من الدكتاتورية ) اهتماما كبيرا من القراء هنا على صفحات ايلاف الغراء، وهذا يدلل الانتشار الواسع لهذه الصحيفة الرصينة والحرة كما يؤكد نهجها في الوقوف على بعد واحد من كل الاراء.المقال تعرض لحقبة مهمة جدا من تاريخ العراق والاكراد، ولكوني عايشت بعض تلك السنين في مطلع تسعينات القرن الماضي مع الاشقاء الكرد وشهدت فيها افراحهم واتراحهم ، سلامهم وحربهم، كما شهدت خلال السنوات المنصرمة وانا اتنقل بين مكان عملي في المغرب واصدقائي واحبابي هنا في شمال العراق الغالي والذي يبدو اكثر جمالا حينما نطلق عليه كردستان العراق.يؤسفني ان يأخذ البعض من الاخوة هنا جوانبا غرضها التشهير والاحقاد التي اصبحت جزء من ماضي لا يعتز به احد.هكذا جدالات مليئة بالتشنج والتجريح والاساءة لا تبني شيئا مهما ولا تنفع لا صاحبها ولا من تقال ضده.اذن ما هي الا جعجعة واصوات نشاز لا غرض لها الا هذه الضجة المفتعلة حول افتراضات واتهامات لا اساس لها من الصحة.كردستان تنهض وتتغير كل شهر وليس كل سنة، وما ينقله لنا الاف الناس من اهالي بغداد والموصل والبصرة والنجف والرمادي والكوت والناصرية عن انطباعاتهم وارائهم في الاقليم تكفينا كعراقيين ان نفتخر ونفاخر بما حصل ويحصل في هذا الجزء من بلادنا، كما يحق للاكراد ان نرفع لهم القبعة ونحييهم بحرارة على انجازهم وحضارتهم، ولهم ان يفتخروا بما حققوه وخاصة خلال السنتين الاخيرتين من تطور طبير في الخدمات والسياحة واخلاق التعامل مع الضيوف .علينا كما يقولون ان نننظر الى النصف المليان من الكأس، وهنا يكاد ان يكون الكأس مليئا حتى الحافة العليا لو رأينا بقلوب صافية محبة للخير والسلام.لا اريد ان اتحدث عن كل الردود ففيها ما يكفينا من جمال اللغة وفيها من القباحة ما يثير الاشمئزاز من الاتهامات والتلفيقات والعنصرية المقيتة التي انتجت كل قيح الحروب والصراعات ولم تنتج في تاريها بناء واحدا.

الى كل بعثي
terlan ali -

تشهد حركة السياحة في اقليم كوردستان ارتفاعا ملحوظا في أعداد السياح الوافدين للإقليم ليصل إلى 15 ألف سائح من وسط وجنوب البلاد وأكثر من 97 ألف سائح من خارج البلاد. فقد قال رئيس هيئة السياحة في كوردستان مولوي جبار إن أعداد السياح التي تصل إلى الإقليم تشهد زيادة قياسية وهي في تزايد مستمر. وأضاف جبار في حديث أن الوافدين إلى الإقليم يأتون من مناطق مختلفة من العالم عبر المطارات الدولية في الإقليم. وأوضح رئيس هيئة السياحة أن الهيئة لديها خطط مستقبلية لتطوير القطاع السياحي بدعم القطاع الخاص وزيادة المشاريع الحكومية في هذا المجال.

الرقص والعزف
فرات عبدالله -

اسأل جاسم عيسى لحدو اذا قرأ امس اخبارا في صحيفة ايلاف عن الراقصة جوانا فخري وهي ترقص مع فرقة الاسرائيلية والعلمين الاسرائيلي واللبناني يرفرفان جنبا الى جنب؟اما علم وراية اسرائيل بنجمتها السداسية في سماء قاهرة وعمان وقطر وتونس بأتفاقات سياسية والقضية الان تطورت لعلاقات سياسية اقتصادية وثقافية يعني العلاقة نزلت لمستوى الشعبين الشقيقين العربي والصهيوني.الراقصة العربية اللبنانية ترقص والفرقة الاسرائيلية تعزف وانت سلم لي على نصرالله والمقاومة الشرررريفة.

د. احمد العبيدي
جاسم,شكراً أيلاف -

عفواً د. احمد العبيدي, أظن ردك فيه أيضاً مليء بالتشنج والتجريح والاساءة ، فعندما تتهم الكتاب الأكراد و العرب والمؤرخين والبرفسورات الذي نقلت أرائهم ما هي الا جعجعة واصوات نشاز ، فعفواً أن أيضاً أستطيع أن أقول نفس الكلام على ردك.

ديكتاتورهو ديكتاتور
جاسم,شكراً أيلاف -

هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من المناضلين الأكراد، على طريقة نضال كردستان الفساد الراهن ، فضلاً عن مريديهم ;النفاخين عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون ;مكتوبي ; هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من ;المعاداة ;، و ;الكراهية ;، و ;الإقصاء ;، لـ ;تجربة كردستان الحرة الديمقراطية ;، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه شرعاً ، أن ;ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات قومجية شوفينية فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك ;المريد الذي يجب أن ;يعبد كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات المقدسات فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) ;ديكتاتور جيد و ;ديكتاتور سيء ;، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ مقدسٌ وآخر ;مدنسٌ

د. احمد العبيدي
تذكير برد -

...........

. د. احمد العبيدي
جاسم,شكراً أيلاف -

عفواً د. احمد العبيدي، أظن ردك أيضاً مليء بالتشنج والتجريح والاساءة ، فعندما تتهم الكتاب الأكراد و العرب والمؤرخين والبرفسورات الذي نقلت أرائهم ما هي الا جعجعة واصوات نشاز ، فعفواً أنا أيضاً أستطيع أن أقول نفس الكلام على ردك.

جسومي الصهيوني
دانييل قومي -

جسومي ; ; حسب مقولة عمه بشار الأسد;لم ينطق بكلمة من عنده والجميع يدرك لأن الببغاء لا يتكلم يردد فقط، وهذا ما قيل له في فرع المخابرات العسكريى بالقامشلي، وعليه سيتذكرني ، يوم ذكرت له لا تكن صهيوني أكثر من بن كوريون، أنت مسيحي والمسيحية دين للسلام، لكنك أعتنقت الصهيونية المسيحية التي مهمتها التفريق بين شعوب المنطقة وإشعال نار الفتنة والفساد، الصهيونية المغطاة برداء المسيحية والتخفي تحت أسم بدوي قح، إذلال للبداوة العربية، وإفساد للمفاهيم المسيحية، الدفاع عن عظمائك البعثيين لا أحد ضدها لكن برجولة وجرأة... اليهود هم أوائل من أستعملوا الخباثة والفتنة بين الشعوب وهل تعلم هم كانوا وراء أغتيال ثالث خلفاء الراشدين، أن يجمع فرد بين الفساد الصهيوني والخبث البعثي مأساة تقمصها صاحبي عيسى لحدو وللأسف نبهته إلى ذلك، لكن البداية كانت المال إلى أن أصبح العاهة متأصلة، عليك يا عزيزي جاسم ; عيسى ; التخلص من النفاق الصهيوني. مع تحيات الذي كان يوماً يعرفك دانييل

الشمس لا يحجب بغربال
صخر -

أن ما يردده المخابرات و الجهات المعادية للشعب الكوردي و ثورته في أجزاء كوردستان المحتلة و كذلك تجربته في الحكم في كوردستان الجنوبية على صفحات الأيلاف كوسيلة للتشويش ضد الشعب الكوردي و حكومته في ساحة الأعلام العربي ينحصر في البحث في كل الزوايا المضلمة ليختاروا منها العفن و الدنيء و المقزز و كل ما يمكن وصفه با العنصري ,الشوفيني, السادي, المتخلف, الحانق لدرجة المرض و الكوردوفوبيا و الذي نشره أشخاص و جهات منضمة أو دولية تابعة للدول المحتلة لكوردستان أو من يؤتمر بأوامرهم أو يسبحون في أفلاك مؤامراتهم الخبيثة ضد الكورد وذلك بغرض الأساءة اليهم, ويمكن حصر ما أوردوه تلك الأيادي سابقا ويكررونه دائما بسبب أو بدونه بما يلي: 1- تقليل من شأن الشعب الكوردي للقاريء العربي و تجريد هذا الشعب من كل المقايس الأيجابية للصفاة البشرية و الأنسانية و تصوير الكورد للقاريء بأنهم أسوء كائن خلقه الباري تعالى و يعطون الحق لكل من هب و دب بأن يصور الكورد بأنه شر البلية و ما على البشرية الا أن يتعاونوا فيما بينهم و يعلنوا الغزوات العربية و الصليبية و الجنكيزخانبة عليهم و يبيدوهم , كما فعل المشنوق بطل الحفرة, بأستخدامه السموم الكيمياوية و العمليات العسكرية الجينوسايدية ضد الكورد القرويين المسالمين التي أسموها بعمليات الأنفال ( مقتبسا الأسم من سورة الأنفال..... أي حل لكم ما أحل للمسلمين الأوائل ضد الكفرة ).2- الأساءة الى تأريخ الشغب الكوردي.3- الأساءة الى الأنسان الكوردي كفرد و تصويره للقاريء بخلق دون عامة البشر.4- التهوين و التقليل من الشأن الكوردي في كافة مفاصل الأنجازات الأنسانية أو الأستيلاء عليه و تعريبه أو تجريده من الأنسان الكوردي.5- لصق كل ما يسيء من الصفات السيئة بالكورد كشعب , فرد أو قادة سياسيين أو غير ذلك.6- التركيز على الأساءة الى تجربة الحكم الكوردي في كوردستان و تلفيق الأكاذيب و النعوت و كل ما يمكن أن يقلل أو يحط من أيجابيات تلك التجربة أمام الجميع.أن ما يرسمون له الأعداء كافة من الأجرام بحق الكورد وكوردستان لشيء يدنى له جبين الأنسانية .... و سوف يقابلون برد فعل عنيف و قوي من الكورد , و على جانب أخر يخسرون رهانهم لدى القاريء العربي بسبب تطور تكنلوجيا الأتصالات وسهولة الوصول الى المعلومات و أستنباط المفيد والأصيل من مصادر مختلفة و متعددة بحيث يكشف زورهم و بهتانهم