أصداء

عنصرية الجماعات الدينية؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الـ دستور Constitution هو القانون الأعلى في البلاد الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة ونظام الحكم ونوع الحكومة وينظم السلطات العامة فيها من حيث التكوين والاختصاص والعلاقات التي بين السلطات وحدود كل سلطة والواجبات والحقوق الأساسية للأفراد والجماعات ويضع الضمانات لها تجاه السلطة. كما ان الدستور هو عقد اجتماعى بين المواطنين يحدد هوية الدولة والعلاقة بين الحاكم والمحكومين، مما يستلزم مشاركة المواطنين بصورة عادلة، مهما كانت قومياتهم ودياناتهم ومذاهبهم ومعتقداتهم الفكرية والسياسية و ايا كانت أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية وموقعهم الجغرافى.

واذا كان الدستور عقد اجتماعى فانه لابد من التوافق علية ضمن قواسم مشتركة من كل الاطياف واتباع الديانات والمذاهب انطلاقا من المشاركة العادلة لجميع الاطياف باستئناء المتطرفين قوميا او دينيا ا مذهبيا او سياسيا لانهم ضد الديقراطية ومفهومها السليم الذي يعني " حكم الجميع وليس حكم الاغلبية ".

فمعظم المتطرفين والمتعصبين يؤمنون بالعنف، ومن يؤمن بالعنف لا يؤمن بالديمقراطية ولا بقواعدها ومنها مبدأ التداول السلمي للسلطة ومشاركة الجميع فيها دون تمييز. ولهذا فان الدستور العادل يجب ان يضمن القيم الانسانية السامية مثل الحق والعدل وحرية التفكير والتعبير ويكون ترجمة فعلية للاعلان العالمى لحقوق الانسان التي صادقت عليه جميع دول العالم تقريبا ومنها مصر ودول العالم الحر.

ان مصر اليوم تمر بمرحلة مخاض تحتاج لدستور جديد يلبى شعارات ثورة اللوتس البيضاء " مدنية مدنية " دستور يحقق مصالحة وطنية، يجمع ولايفرق دستور، أي " عقد اجتماعى " يحقق مطالب كل فئات الشعب يلبى رغبات واحتياجات الجميع انطلاقا من مبدء مشاركة الجميع ويلبى مطالب وحقوق جميع المواطنين و كل الفئات بصورة متساوية وبعدالة.

والدستور يجب ان يضمن الحقوق المتساوية للجميع ودون تمييز لاي سبب لي كان وحق ومشاركة للكل لذا فقد ارتفع صوت عددا من الحقوقيين ورؤساء الاحزاب منهم الدكتور اسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة يطالب بوضع مبادى فوق دستورية " خطوط عريضة يسير عليها الدستور " تضمن عدم انحيازة لفئة من فئات الشعب يحقق ليس مطالب المرحلة فقط بل يسير بمصر نحو مستقبل افضل يقود مسيرة مصر نحو الرقى والتصالح الاجتماعى نجد هناك حملة شعواء من الجماعات الدينية،سلفيين واخوان، للوقوف بشدة ضد المبادى الدستوية العليا معتبرين انها التفاف على الارادة الشعبية.

هم يريدون ان تكون مصر دولة دينية وليست دولة مدنية متحضرة تنسجم مع تاريخها وحضارتها التي تمتد الى عمق تاريخ البشرية ويريدون منها ان تسير حسب رغباتهم واهوائهم محاولين تكريس مصر كدولة دينية راعية لدين على حساب اديان اخرى محاولين هدم فكرة العقد الاجتماعى بكلمات بعيدة عن الحق وعن الواقع مسخرين الدين لدغدغة مشاعر البسطاء ومحاولين استخدام ذات الاساليب اثناء الاستفتاء على التعديلات الدستورية فى شهر مارس الماضى فهم يهددون بتظاهرات مليونية.

ويتضح من كلمات احد شيوخ الدعوة السلفية ان مايقوم به بعض النشطاء السياسيين من وضع مبادىء فوق دستورية، لتكون اساسا تلتزم به اى لجنة تاسيسية يتم تكليفها بوضع الدستور، خروجا على شرع الله وتحديا لإرادته.! ويسترسل في من وصفهم بغلاة العلمانية والليبرالية بأنهم دعاة للعري والجري وراء الشهوات، وأنهم أقلية ديكتاتورية تريد فرض آرائها على جموع الشعب المصري، ويضيف: "ليس فوقنا سوى الله فقط ولا يوجد شىء اسمه مبادئ فوق دستورية". وهو يريد بذلك التأثير على الرأي العام لمنع انشاء دولة مدنية.

كما هاجم أحد المتحدثين الرسميين باسم الحزب، المعتصمين بكل ميادين مصر مشيرا إلى أنهم قد اتخذوا من دماء الشهداء ذريعة لإشاعة الفوضى ووقف عجلة الإنتاج كما وصف اعتصامي سعد زغلول والقائد إبراهيم بالإسكندرية بأنهما عبث صبيان وأنه لا مبرر لهما.

والسؤال هو لماذا ترفض الجماعات الاسلامية ماتنادى بة الشرائع السماوية؟!
لماذا ترفض الجماعات الدينية مايتشدقون به مثل شعارات العدل؟!
لماذا تسعى تلك الجماعات لخلق توتر وانقسام داخل الشعب المصرى محاولين النيل من وحدة الصف بين الشعب بعد ثورة بيضاء وحدت وصهرت الشعب المصرى فى بوتقة واحدة.

اخيرا ان تبنى الاعلام العالمى لحقوق الانسان الصادر عن الجمعية العامة للام المتحدة هو افضل صورة لعقد اجتماعى فنهضة مصر وتطور المنطقة مرهون بتبنى واضح وصريح للميثاق العالمى واصبح معيار الدول المتحضرة هو احترام حقوق الانسان والغاء عقوبة الاعدام واشاعة الحوار والتسامح ونبذ التمييز والتفرقة بين البشر على اساس القومية او الدين او الاصل او اللون او المنطقة او الجنس.
والسؤال الاهم لماذا تكرة الجماعات الاسلامية العدل وتريد نشر الفوضى؟

Medhat00_klada@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كذب ونفاق وطائفيه
وفاء قسطنطين -

من حيث المبدأ كل إنسان حر بإعتناق أي دين أو عقيده أو رأي يؤمن به بعقله وقلبه وروحه بلا إكراه ولا فرض ولا قتل ولا تهديد ولا خطف ولا سجن ولا إبتزازولا قوه ولا خداع ولا إستغلال ، وبكامل حريته وإرادته وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس أصحاب النفوس المريضه والذين لا يحركهم إلا الحقد والكراهيه والطائفيه والكذب والنفاق وإزدواجية المعايير، والعنصريه والعماله والدولار والغطرسه والإستعلاء والمكابره والعناد والاصرار على الضلال والباطل والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامرلا يؤمنون بها إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم وعقولهم المريضه وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ينطبق بدقه على كاتب المقال ومن هم على شاكلته من الكتاب ، الذين يهللون فرحا وإبتهاجا وطربا وتأييداً ودعماً لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء ، ويدافعوا عنهم بشراسه وإستبسال مستخدما كافة الشعارات والحجج لكيل المديح والاشاده والتطبيل والتزمير لهم من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاتهم ومقالاتهم ومقابلاتهم ومحاضراتهم وتعليقاتهم ، وباللغتين العربيه والانجليزيه تتمحور حول فكره واحده لا غير وهي ( شيطنة ) الاسلام والعرب والمسلمين وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم تحت ستار شعارات براقه هم أنفسهم لا يؤمنون بها وأبعد ما يكون عنها . ................... إن الكاتب يفتقر الى المهنيه والحياد والتوازن والمصداقيه والدقه والموضوعيه ومن الواضح في كل كتاباته : الطائفيه والنظره الاحاديه والاقصائيه الضيقه والتطرف والجهل والتعميم والعداء الشديد والكراهيه المفرطه ( لكل ) ما هو عربي ومسلم بلا إستثناء ، فالعربي والمسلم ( الجيد ) ال

أحفاد المعلم يعقوب
عيسى المسلم لله -

رغم إيماني العميق بحرية الديانه والاعتقاد للجميع إنطلاقا من القواعد القرآنيه ( لا إكراه في الدين ) و ( الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ، لا أعرف لماذا يصر ( بعض ) أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ( اقل من 5% من عدد سكان العالم العربي ) ، أعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ـ هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر والعالم العربي ـ على الغطرسه والاستعلاء والازدواجيه والانتهازيه والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق غير المشروعه لإبعاد المسلمين عن دينهم ، ومحاولة لعب دور أكبر بكثير من حجمهم ، وفرض أجندتهم المشبوهه . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه (( في أي بلد نصراني خاصه في البلدان التي تتغنى بالحريه والعلمانيه والديمقراطيه يستطيع المسلمون ان يفعلوا ذلك ؟؟!! في إيطاليا إنتظر المسلمون 20 عآما للحصول على ترخيص لبناء أول مركز إسلامي هناك ، وفي اليونان لا تزال السلطات اليونانيه تماطل في السماح لهم في بناء مسجد رغم وجود الكثير من المساجد التاريخيه المصادره والتي تم تحويلها إلى متاحف وبارات ، أما في سويسرا التي اصدرت قانون يمنع بناء المآذن فيها رغم أن عدد المآذن فيها اربعة مآذن فقط لا غير ، وفي روسيا يوجد 8 مساجد فقط لاكثر من مليون مسلم يعيشون في العاصمه الروسيه موسكو، أما في صربيا ومقدونيا وكرواتيا وبلغاريا والبوسنه وقبرص والحبشه ونيجيريا و

الحقيقه العلميه
مسيحي حقيقي = مسلم -

مخالف لشروط النشر

أحفاد المعلم يعقوب
عيسى المسلم لله -

رغم إيماني العميق بحرية الديانه والاعتقاد للجميع إنطلاقا من القواعد القرآنيه ( لا إكراه في الدين ) و ( الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ، لا أعرف لماذا يصر ( بعض ) أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ( اقل من 5% من عدد سكان العالم العربي ) ، أعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ـ هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر والعالم العربي ـ على الغطرسه والاستعلاء والازدواجيه والانتهازيه والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق غير المشروعه لإبعاد المسلمين عن دينهم ، ومحاولة لعب دور أكبر بكثير من حجمهم ، وفرض أجندتهم المشبوهه . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه (( في أي بلد نصراني خاصه في البلدان التي تتغنى بالحريه والعلمانيه والديمقراطيه يستطيع المسلمون ان يفعلوا ذلك ؟؟!! في إيطاليا إنتظر المسلمون 20 عآما للحصول على ترخيص لبناء أول مركز إسلامي هناك ، وفي اليونان لا تزال السلطات اليونانيه تماطل في السماح لهم في بناء مسجد رغم وجود الكثير من المساجد التاريخيه المصادره والتي تم تحويلها إلى متاحف وبارات ، أما في سويسرا التي اصدرت قانون يمنع بناء المآذن فيها رغم أن عدد المآذن فيها اربعة مآذن فقط لا غير ، وفي روسيا يوجد 8 مساجد فقط لاكثر من مليون مسلم يعيشون في العاصمه الروسيه موسكو، أما في صربيا ومقدونيا وكرواتيا وبلغاريا والبوسنه وقبرص والحبشه ونيجيريا و

أتباع بولس أم المسيح
وفاء قسطنطين -

مخالف لشروط النشر

المسيحية هي دين
لله الحق -

موقعكم يا إيلاف اصبح مملا و أصبحتم تكررون نفس التعليقات الهابطة التي ليست ذات اي قيمة فكرية ولا فيها اي مصداقية و هي مجرد تنفث الكراهية ضد المسيحية يرسلها من يسمي نفسه وفاء قسطنطين و المعلم يعقوب و عبسي و أنا استغرب من عدم نشر تعليقين لنفس الشخص بحجة مخالفتها لشروط و هذه حركة مكشوفة منكم تريدون الإيحاء كونكم تمنعون نشر ما يهين المسيحية و المسيحيين مع العلم ان التعليقات المنشورة قبلها لم يتركوا كذبة اوإهانة لم يلحقوها بالمسيحي;

أتباع بولس أم المسيح
وفاء قسطنطين -

مخالف لشروط النشر

لماذا وفاء قسطنطين ؟
مراقب في الغربة -

غير صالح للنشر

لماذا وفاء قسطنطين ؟
مراقب في الغربة -

غير صالح للنشر

الإرهاب أوالحقد
2242 -

مخالف لشروط النشر

على الأصل دور
عوف الاصيل -

رقم واحد و رقم اتنين فاكرين إن كتابة التعليق بالكيلوو كل واحد كاتب كشكول كلام محدش بيقراه.أقباط مصر مصريون 100%.علم خصائص الشعوب بيقول كده.علم يعني دراسات و أبحاث وكتب.الست وفاء والاخ عيسى بس بيحبوا يسلوا القراء.

رد على سؤال الكاتب
sa7ar -

سأل الكاتب لماذا تكرة الجماعات الاسلامية العدل وتريد نشر الفوضى؟ والجواب هو أن هذه الجماعات لا مكان لها في بلد يسوده العدل ولا حظ لهم إلا في مجتمع تعمه الفوضى ويشغله الإنقسام. لو محيت الأمية في مصر وأصبح أهلها من المرتاحين مادياً فهل سيكون لهؤلاء مكان؟ ما شجع الطائفية وأيقظ العصبيات إلا الفاشلين من الحكام العرب والمفلسين ممن تستروا بالدين.

رد على سؤال الكاتب
sa7ar -

سأل الكاتب لماذا تكرة الجماعات الاسلامية العدل وتريد نشر الفوضى؟ والجواب هو أن هذه الجماعات لا مكان لها في بلد يسوده العدل ولا حظ لهم إلا في مجتمع تعمه الفوضى ويشغله الإنقسام. لو محيت الأمية في مصر وأصبح أهلها من المرتاحين مادياً فهل سيكون لهؤلاء مكان؟ ما شجع الطائفية وأيقظ العصبيات إلا الفاشلين من الحكام العرب والمفلسين ممن تستروا بالدين.

الاقباط والمواطنه
خليجي محايد -

اما حكم مدني حقيقي 100%-والمواطنه هي الاصل لا الدين-او او او -حكم ذاتي للاقباطلان المتشددين لا ينفع معهم الا هذا....

رد على سؤال الكاتب
sa7ar -

سأل الكاتب لماذا تكرة الجماعات الاسلامية العدل وتريد نشر الفوضى؟ والجواب هو أن هذه الجماعات لا مكان لها في بلد يسوده العدل ولا حظ لهم إلا في مجتمع تعمه الفوضى ويشغله الإنقسام. لو محيت الأمية في مصر وأصبح أهلها من المرتاحين مادياً فهل سيكون لهؤلاء مكان؟ ما شجع الطائفية وأيقظ العصبيات إلا الفاشلين من الحكام العرب والمفلسين ممن تستروا بالدين.

رد على سؤال الكاتب
sa7ar -

سأل الكاتب لماذا تكرة الجماعات الاسلامية العدل وتريد نشر الفوضى؟ والجواب هو أن هذه الجماعات لا مكان لها في بلد يسوده العدل ولا حظ لهم إلا في مجتمع تعمه الفوضى ويشغله الإنقسام. لو محيت الأمية في مصر وأصبح أهلها من المرتاحين مادياً فهل سيكون لهؤلاء مكان؟ ما شجع الطائفية وأيقظ العصبيات إلا الفاشلين من الحكام العرب والمفلسين ممن تستروا بالدين.

نازيو العرب الجدد
sa7ar -

تساءلت الست وفاء قسطنطين (والتي أعتقد أنها وفيق) لماذا تتمتع الأقليات المسيحية في العالم العربي بحقوق وثروات لا يتمتع بها غالبية المسلمين ... سؤال تردده جماعة __النازيون الجدد__ في الغرب لإيقاظ الكراهية ضد المهاجرين؛ فنحن العرب أغراب في نظر __ النازيون الجدد_ مع اننا من حاملي الجنسية في الدول الغربية و نحن مواطنين مثلهم تماماً، لهم ما لنا وعليهم ما علينا. كلام الست وفاء/وفيق له صدى عند كل حاقدي العالم؛ فالنازيون ينظرون بعين الحسد إلينا نحن المهاجرين لما تنعم به جاليتنا العربية و المسلمة من مستوى مادي/ علمي مرضي متناسين اننا ما وصلنا إلى هذا إلا بالعمل الدؤوب!! تساءلت في مقالك لماذا تريد المرأه حقها مع أن الرجل لم يأخذ حقة بعد، أقول لكل الاسلامويين الحاقدين على المرأه من أمثالك من قال لك أنني مواطنة من الدرجة الثانية وأنه علي الانتظارخلف الرجل؟ وهل هناك شيء لم يأخذه الرجل العربي أو المسلم بعد؟ عن أي حقوق تتكلم أعن الإرث حصتين مقابل حصة واحدة للمرأه ؟ أم عن حقوق الطلاق/الحضانة/النفقة/ التملك/ العمل السياسي... ألخ والتي هي من نصيب الرجل بالكامل؟ لك و لكل الاسلامويين أقول، الكراهية ليست مشروع و كراهية المرأة/الأقليات/الغرب لا تبني دولة: الدول تحتاج لمشروع إقتصادي/إجتماعي/تربوي و هذا ما تفتقدون. وأنتم ما أججتم الأحقاد والعصبيات إلا لتغطوا إفلاسكم السياسي الذريع.

READ THE HISTORY
ARROW -

EUROPE ENTERED THE DARK AGES DUE TO THE INFLUENCE OF RELIGION. SEPARATION OF CHURCH AND STATE BROUGHT IT TO THE LIGHT OF CIVILIZATION. WHY CANNOT WE SEE THIS WITH OPEN MIND AND JOIN THE FREE WORLD.

READ THE HISTORY
ARROW -

EUROPE ENTERED THE DARK AGES DUE TO THE INFLUENCE OF RELIGION. SEPARATION OF CHURCH AND STATE BROUGHT IT TO THE LIGHT OF CIVILIZATION. WHY CANNOT WE SEE THIS WITH OPEN MIND AND JOIN THE FREE WORLD.

من صميم التعاليم !
محمد مؤمن بالمسيح -

لنراجع التعاليم التي لا تؤمن سوى بأنها الخاتمه وألأح وأولها ( أي الجميع هم أتباعه ) ويلغي ألأخرين ويعتبرهم ( كفار ) كما يشدد بأنه لن يدخل الجنه من لا يؤمن بألله ( وبرسوله ؟ ) والتعداد بدون نهايه و فكيف سيكون للإنسان المسلم ( الفطري بسلوكياته ) عنصري أم لا ؟إذ كانت التعاليم تحرض على الكراهيه وإلغاء ألمختلف ! فألعنصريه رد طبيعي لتعاليم هدامه فتعاليم المسيح واضحه التجلي للرب بالعلى وعلى ألأرض السلامه وبين الناس المحبه !فأنصح جميع أتباع تعاليم الكراهيه التخلي عن الحقد والبغض والعوده لتعاليم المحبه كما فعلت أنا .

من صميم التعاليم !
محمد مؤمن بالمسيح -

لنراجع التعاليم التي لا تؤمن سوى بأنها الخاتمه وألأح وأولها ( أي الجميع هم أتباعه ) ويلغي ألأخرين ويعتبرهم ( كفار ) كما يشدد بأنه لن يدخل الجنه من لا يؤمن بألله ( وبرسوله ؟ ) والتعداد بدون نهايه و فكيف سيكون للإنسان المسلم ( الفطري بسلوكياته ) عنصري أم لا ؟إذ كانت التعاليم تحرض على الكراهيه وإلغاء ألمختلف ! فألعنصريه رد طبيعي لتعاليم هدامه فتعاليم المسيح واضحه التجلي للرب بالعلى وعلى ألأرض السلامه وبين الناس المحبه !فأنصح جميع أتباع تعاليم الكراهيه التخلي عن الحقد والبغض والعوده لتعاليم المحبه كما فعلت أنا .

بالفعل استغرب
B.K. -

نشر نفس التعليق عشرات المرات وهي تعليقات سمجة للمدعوة وفاء وعيسى الخ....