العراق يتجه نحو الكارثة أكثر من أي وقت مضى (2-2)
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مسؤولية من إذا سالت الدماء إلى الركاب؟
قبل أيام عبر رئيس الوزراء العراقي السيد نوري المالكي عن مخاوفه العميقة، بشأن تكوين أقاليم جديدة في الوقت الراهن، وخاطب المطالبين بتشكيل الأقاليم والفيدراليات أو الانفصال بالقول " ارحموا الشعب العراقي وارحموا العراق ووحدته، لأنه لو وصل هذا لاقتتل الناس ولسالت الدماء إلى الركاب." (صحيفة المدى بتاريخ 08 تموز 2011) وقال المالكي: " إن الدستور العراقي ربما تضمن تشكيل أقاليم، ولكن تضمنها بأصولها وضوابطها وثوابتها ..."، وطالب المالكي "بالتريث" قبل المضي في تشكيل الأقاليم، لأن "مناطق العراق ليست على مستوى من النضج"، وقال إن "الدستور ليس فيه كل شيء واضح."
لماذا يطلق المالكي صرخته التحذيربة الآن، وليس منذ سنوات، عندما بدأ شركاؤه في الائتلاف، ومنذ وقت مبكر، يكررون النداء تلو النداء لإقامة إقليم جنوب بغداد؟ لماذا لم يحذر المالكي في تموز 2008، مثلا، عندما عقد (المؤتمر الأول للحملة الشعبية لإقامة إقليم جنوب بغداد) في مدينة السماوة، أو عندما طالب السيد عبد العزيز الحكيم في عام 2006 بإقامة إقليم جنوب بغداد، وعندما كرر الدعوة ذاتها في 04/1/2008، وعندما كررها نجله عمار الحكيم في 16/1/2008؟
ما هي (الأصول والضوابط والثوابت) الذي يقول المالكي أن الدستور العراقي تضمنها بشأن تشكيل الأقاليم التي يراد لها أن تتكون؟ هل أن السيد المالكي نفسه يعرف هذه الضوابط ؟ ومتى تصل محافظة عراقية إلى (مستوى النضج)؟ ومن يحدد النضج؟ سكان المحافظة، السلطة المركزية، الأحزاب ؟ ثم، كيف ولماذا يتم الاعتماد على دستور (ليس فيه كل شيء واضح)؟ ولماذا كتبنا، أصلا، دستورا غير واضح، إذا طبقت مواده، (لأقتتل الناس ولسالت الدماء إلى الركاب) ؟ ألا يتحمل السيد المالكي، والحزب الذي يقوده، والائتلاف الذي ينتمي إليه، مسؤولية تضمين الدستور نصوصا، ليست غامضة وملتبسة، فحسب، وإنما تقود إلى سفك الدماء؟
إذا أردنا أن نعرف أسباب هذا التناقض، أو هذا الغموض بشأن هذه المواد التي تتعلق بتشكيل الأقاليم، فعلينا أن لا نفتش عنها في الجوانب القانونية، إنما في مشاريع ورؤى ونوايا ومواقف الذين أصروا على كتابة هذه المواد، وأن نعود إلى السنوات الأولى التي أعقبت سقوط النظام السابق ، سنوات (استثمار اللحظة التاريخية قبل فوات الأوان)، سنوات (سلق) الدستور. ولكي نوضح ما نريد قوله، علينا، أولا، أن نستعرض بعض ما تضمنه الدستور من مواد بشأن الأقاليم.
ورد في الفصل الأول في الباب الخامس / سلطات الأقاليم، ما يلي:
المادة (117): أولا: يقر هذا الدستور عند نفاذه إقليم كردستان، وسلطاته القائمة، إقليما اتحاديا. ثانيا: يقر هذا الدستور الأقاليم الجديدة التي تؤسس وفقا لأحكامه.
المادة (119): يحق لكل محافظة أو أكثر تكوين إقليم بناء على طلب بالاستفتاء عليه يقدم بإحدى طريقتين: أولا: طلب من ثلث الأعضاء في كل مجلس من مجالس المحافظات التي تروم تكوين الإقليم. ثانيا: طلب من عشر الناخبين في كل محافظة من المحافظات التي تروم تكوين الإقليم.
المادة (120): يقوم الإقليم بوضع دستور له...
المادة (121): أولا: لسلطات الأقاليم الحق في ممارسة السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية... ثانيا: يحق لسلطة الإقليم تعديل تطبيق القانون الاتحادي ... رابعا: تؤسس مكاتب للأقاليم والمحافظات في السفارات والبعثات الدبلوماسية ...
ما نلاحظه في المواد أعلاه هو، أولا، أنها عبدت الطريق أمام ظهور حالات (إقليمية)، لا يتحملها الواقع العراقي. ويكفي أن نتخيل الصعوبات التي ستخلق عندما تريد كل محافظة أن تكون إقليما (أسوة بإقليم كردستان)، لها حدودها، ولها سلطاتها التشريعية والتنفيذية، ولها رؤسائها، ولها من يمثلها دبلوماسيا. نحن نعرف أن إقليم كردستان تكون قبل نحو عشرين سنة، وما زالت الإدارات في السليمانية وأربيل لم تتوحد بعد، ناهيك عن اقتتال الحزبين الكرديين. فكم من الوقت سيمضي لكي تسوي الأمور، عندما تصبح كل محافظة إقليما. ثانيا، ساوت المواد المذكورة بين الأكراد ومنطقة كردستان، وبين مناطق العراق الأخرى وسكانها، وهذا قفز فوق حقائق التاريخ، واللغة، والعرق، والديموغرافيا، والجغرافيا السياسية، والانثروبولوجيا.
إقليم كردستان لم يخلق من العدم
الجميع يعرف أن منطقة كردستان لها خصوصية تاريخية، وأن الأكراد يختلفون عن العرب، حتى في التفاصيل. إنهم شعب له تاريخه، وله لغته، وله زيه القومي الخاص، وله جغرافيته، وله معاركه الطويلة مع سلطات المركز ببغداد، وله مطامحه القومية، وهم جزء من أمة كردية مبعثرة، لا يحلمون بتوحيدها فحسب، إنما يعملون لتحقيق هذا الهدف. بمعنى آخر، أنهم يسعون لإقامة دولتهم الخاصة بهم، مستقبلا. وهذا الطموح لا يخفيه الأكراد، وسبق أن عبروا عنه علانية.
إقليم كردستان حل سياسي لمشكلة سياسية قومية، فما هو الأساس الذي اعتمد عليه كاتبو الدستور لتشكيل أقاليم جديدة ؟ ما كان في أذهانهم سوى أساس واحد هو، الأساس الديني، أي تكوين أقاليم دينية بأغطية مذهبية. ولعلنا نتذكر كيف أن المتحمسين لتكوين هذه الأقاليم كانوا يكثرون من ترديد تعبير (الحالة الإسلامية)، وأن (شعبنا المسلم لن يرضى عن الإسلام بديلا)، وكيف أنهم طالبوا، بعد انجاز الدستور بأن تصبح تسمية عراق المستقبل (جمهورية العراق الفيدرالية الإسلامية). وهم يقصدون إقامة فيدرالية دينية تقام وفقا لقناعاتهم السياسية والمذهبية، وليس وفقا لما يريده المجتمع المدني في منطقة الإقليم المراد تكوينه، أو لرفع التهميش الذي لحق بالمحافظات الشيعية.
ما الذي يوحد بين (مدينة المليون سائح) وبين (مدينة المليون عريف) الشيعيتين؟
إذا كان مبرر تشكيل الأقاليم الجديدة إداريا، أي أن تستطيع كل محافظة إدارة شؤونها بنفسها بطريقة لامركزية، فلماذا لا يصار إلى تطوير وتعميق قانون المحافظات الذي شرعه البرلمان. وثانيا، لماذا وقف المطالبون بتكوين الأقاليم أنفسهم ضد تشكيل إقليم البصرة، بينما لا يتوقفون عن مطالبتهم بإنشاء إقليم جنوب بغداد ؟
إن الدستور العراقي لم يذكر في جميع مواده، حسب علمنا، تسميات لأقاليم محددة، مثل (إقليم جنوب بغداد)، وإقليم شمال وغرب وشرق بغداد. مع ذلك فأن الحديث عن إقامة إقليم جنوب بغداد لم يتوقف، مباشرة عقب الاستفتاء على الدستور. ومن أجل الترويح له أقيمت مؤتمرات، وكتبت مقالات، وصدرت تصريحات، ووجهت انتقادات للرافضين له. ورغم أن تلك الدعوات صدرت في أعوام 2006 و 2007 ، و2008، أي سنوات الاقتتال الذي عانى منه المجتمع المدني بسبب اقتتال المليشيات المتصارعة الشيعية والسنية، إلا أن إقليم جنوب بغداد لم يجد تأييدا له حتى في تلك السنوات، ولم يتكون ولم يظهر للوجود حد هذه اللحظة. لماذا؟
أحد الأسباب المهمة هو تباين أراء الأحزاب السياسية الشيعية بشأن الإقليم، فكل حزب له رأيه الخاص. لكن السبب الأهم هو غياب تأييد جماهيري واسع لدى سكان المناطق الشيعية لإقامة إقليم كهذا. إقليم جنوب بغداد يفترض أن يشمل محافظات البصرة والناصرية والعمارة والسماوة والنجف والديوانية وكربلاء وبابل والكوت.
نسأل: ماذا يوحد بين هذه المحافظات، غير الانتماء لمذهب واحد، هو المذهب الشيعي؟ وماذا يفرق بين هذه المحافظات كلها وبقية المحافظات العربية السنية، غير الانتماء المذهبي؟ سكان هذه المحافظات وسكان المحافظات العربية الأخرى يتحدثون لغة واحدة، وينحدرون من عرق واحد، ولهم نفس العادات والتقاليد، وأحيانا كثيرة نجد العشيرة الواحدة تنشطر إلى شطرين شيعي وسني، لا يفصل بينهما سوى ساقية. وإذا كان هناك فرق في درجة الحرمان والمعاناة، فأن هذا الفرق نجده وسط المحافظات الشيعة نفسها. إذ كيف نقارن بين محافظة معدمة كالناصرية أطلقت عليها، تندرا، تسمية (مدينة المليون عريف) لأنها ظلت تعيش على ما يحصله أبنائها الجنود من رواتب بائسة، وبين محافظة مترفة كالنجف كانت وما تزال تدخل لخزينتها ملايين الدولارات في الشهر الواحد. وكيف نقارن بين محافظة كالعمارة، ما يزال سكانها حفاة عراة، وبين محافظة مثل كربلاء وصلت أسعار أراضيها السكنية في الوقت الحاضر إلى أرقام فلكية. أما الظلم الذي تعرض له سكان محافظة العمارة الشيعة، مثلا، وأجبرهم على الهجرة إلى بغداد، إنما حصل على أيدي أشقائهم في المذهب الشيعي، من كبار ملاك الأراضي. والمفردتان التحقيريتان، (شراكوة) و (معدان)، اللتان تطلقان على شيعة جنوب العراق، ليستا من ابتكار سكان المناطق السنية، إنما من ابتكار أشقائهم من الارستقراطية الشيعية في النجف وكربلاء وبغداد. هذه ليست مجرد وقائع حدثت ثم ذابت وابتلعها التاريخ، إنما هي حقائق ما تزال قائمة.
(مطبخ) السياسيين العراقيين و (فرن) الشعب
في الأشهر القليلة التي سبقت الاحتلال وسقوط نظام صدام حسين شاع في أوساط (المعارضة آنذاك) التي كانت تتواجد في الخارج، مصطلح (المطبخ)، وكان يراد به شخصيات وقادة أحزاب، اعتبروا أنفسهم (أهل الحل والربط). من انتخبهم، ومن فوضهم ؟ قد تكون الظروف هي التي انتخبتهم، أو الصدف، أو الأميركيون، أو الشيطان، أو الملاك، لكن قطعا ليس الشعب العراقي. كان أولائك الطهاة (وليس كلهم مجاميع من الخونة والعملاء، كما كان صدام يردد) خليطا من أفكار ورؤى متباينة ومتصارعة، لكنهم كانوا يتحدثون ويفاوضون ويعملون كأوصياء عن الشعب العراقي، ومتحدثين بأسمه، رغم أنهم كانوا بعيدين عن نبض الشارع العراقي، وبعضهم كونوا أحزابهم خارج العراق. داخل ذاك المطبخ أعد أولائك الطهاة للعراقيين أنواعا من الأطباق السياسية، دون أن يسألوا العراقيين إن كانوا يستسيغونها أم لا.
وحالما توفرت الفرصة أمامهم، بعد سقوط النظام البعثي، فأنهم قدموا أطباقهم على شكل مواد قانونية، ضمنوها في دستور مشوه سلقوه على عجل، (استثمارا للحظة التاريخية)، أي قبل أن يستفيق الشعب، ويقرر ما يريده بنفسه.
الآن، نحن في عام 2011، وها هو الشعب قد استفاق، فماذا حدث ؟ ما حدث هو، أن العراقيين، يل حتى الطهاة أنفسهم، أو على الأقل بعضهم، أصبحوا، سنة بعد أخرى، على يقين أن ما تم طبخه ليس سوى السم نفسه، وأن خيارين أمام الجميع: أما تعديل الدستور، أو الاستمرار في تجرع السم بانتظار لحظة الانتحار الجماعي، عندما (ستسيل الدماء إلى الركاب). لكن المشكلة الكبرى هي، ما من أحد من هولاء السياسيين يملك شجاعة الاعتراف، وتحمل مسؤوليته في اتخاذ قرارات صعبة لا يستقيم العراق بدونها.
التعليقات
تعليق
ن ف -إن التخلف الحضاري والثقافي هو ما يُعيق أي محاولة للتغيير أو التطوّر في العراق. لقد راهنت شريحة كبيرة من المجتمع على هذه الحكومة أو تلك.. على هذا الشعار أو ذاك..على هذا الحزب أو ذاك.. على هذه الطائفة أو تلك! وكان للتكوين الاجتماعي (العشائري) دور امبريالي لا يُستهان به، إذ كانت وما زالت العشيرة الظهير القوي للأنظمة الاستبدادية التي حكمتنا. نحن، بعد كل حساب، شعب مشرذم لا يربطنا رابط ولا يجمعنا جامع ولا تهمنا سوى مصالحنا الشخصية وحسب. وقد قرأت يوم أمس مقالاً للكاتب خضير طاهر تحدّث فيه عن سر نجاح إسرائيل قائلاً: إن لديها مواطنون يضحون بكل شيء ويدافعون عنها، ويعملون ليل نهار بإخلاص من اجل تقدمها وإنتصارها، شيفرة عظمة إسرائيل هي وطنية شعبها الذي يضع مصالح بلده فوق مصالحه الشخصية، ولايبخل عليه بالعطاء والتضحية. انتهى الاقتباس.
تعليق
ن ف -إن التخلف الحضاري والثقافي هو ما يُعيق أي محاولة للتغيير أو التطوّر في العراق. لقد راهنت شريحة كبيرة من المجتمع على هذه الحكومة أو تلك.. على هذا الشعار أو ذاك..على هذا الحزب أو ذاك.. على هذه الطائفة أو تلك! وكان للتكوين الاجتماعي (العشائري) دور امبريالي لا يُستهان به، إذ كانت وما زالت العشيرة الظهير القوي للأنظمة الاستبدادية التي حكمتنا. نحن، بعد كل حساب، شعب مشرذم لا يربطنا رابط ولا يجمعنا جامع ولا تهمنا سوى مصالحنا الشخصية وحسب. وقد قرأت يوم أمس مقالاً للكاتب خضير طاهر تحدّث فيه عن سر نجاح إسرائيل قائلاً: إن لديها مواطنون يضحون بكل شيء ويدافعون عنها، ويعملون ليل نهار بإخلاص من اجل تقدمها وإنتصارها، شيفرة عظمة إسرائيل هي وطنية شعبها الذي يضع مصالح بلده فوق مصالحه الشخصية، ولايبخل عليه بالعطاء والتضحية. انتهى الاقتباس.
رد
د.سعد منصور القطبي -أخي أن ألطريق الوحيد لوحدة وتقدم وأزدهار العراق هو معالجة التركة الثقيلة لحكم عصابة البعث القذرة فهذه العصابة هي التي فرقت بين العراقيين وهي التي جعلت العراقي انسان جاهل فلولا الجهل لما انتخب معظم الموجودين في السلطة ألأن وعصابة البعث هي التي أخرت العراق مئات السنين الى الوراء وهي التي خلفت عنصرية وطائفية بين العراقيين بعد أن كان شعب واحد فجميع محافظات العراق هي مختلطة وفيها كل طوائف وقوميات العراق ولكن فقط النسب مختلفة بينها وأختلاط العراقيين فيما بينهم موجود فالحاكم الظالم العنصري مثل صدام هو الذي يشتت ويفرق شعبه بعكس الحاكم العادل هو الذي يوحد شعبه فالشيخ زايد رحمه الله وحد ألأمارات السبعة وأنصهرت فيما بينها وأصبح من المستحيل أن يتفرقوا مرة أخرى وذلك بفظل عدل وحكمة هذا الشيخ العظيم كذلك لاتنسى أن صدام خلف ملايين ألأرامل والعوانس وألأيتام والمعوقين وترك ديون هائلة ولولا أمريكا جزاها الله كل خير لأنها ساهمت بنفوذها القوي بتخفيض هذه الديون التي لوبقيت لما أستطعنا سدادها حتى لوبعنا نفط العراق كله لأنها تتراكم بفعل الفوائد.
عملية سياسية متفسخة
sabah mounir -ما كان للذين تحاصصوا ابان عصر المعارضة , سوى تقاسم الكعكة وبنهم مخيف .ولقد ساعدهم في ذلك غياب ; الطهاة ; في وقت امتلئت فيه الموائد بكل ما يسيل اللعاب .ولن يستقيم العراق عزيزي حسين كركوش ما لم ندرك بأن العملية السياسية قد دخلت غرفة الأنعاش ولم يعد مجديا النحيب لخسارتها .اما الأنثروبولوجيافهي مهمة تماما حتى نعرف لماذا يعلق الحزب الشيوعي العراقي لافتة يسترشد من استشعاد الحسين دروسا بالغة للخروج بالبلاد من ازماتها.او ان الفلسفة الماركسية تطرح في ; الأسواق باعتبارها منهاج الدفاع عن الفقراء.من اين نبدأ اذن يا سيدي ؟
واقع وعكسه
الحيري -المعلق في 1 والمقالة متناقضان في المعنى - ونسي بان اسرائيل يحكمها القانون الذي يعلوا على الجميع حتى على رئيسها الذي حكم بسبب التحرش الجنسي - وحكم سابقا على جنرالات كانوا عمودا في عسكريتها ومنعتهم من مناصب معينه لتقصير معين في تحمل المسؤولية؟؟؟ فاين نحن في كل بلاد العرب وانظمتها من حكم القانون ؟؟؟؟؟ وكما قيل العدل اساس الملك - والقانون هو العدل بين الجميع والذي يفترض ان يحاكم الجميع ؟ فاين نحن من محاكمة من قتل - وسرق - ونهب - واغتصب الحقوق- وسجن البريء- ومنع تطبيق القانون - اذا كانت هذه حالتنا اليس من الافضل ان تكون هناك اقاليم اخرى ولن تؤدي بالعراقيين الا الى القوة والتكافوء وليس الاقتتال اذا كانت كل منطقة او طائفة تحترم حقوق المناطق الاخرى والطوائف الاخرى ؟؟ اما اذا يفكر من يتحدث عن مسؤولين يريدون السيطرة على الاخرين والاستحواذ على كل المقدرات والحقوق بحجة منع الاقتتال - فهل استطاعوا منع الاقتتال من الاحتلال في 2003 ولحد الان ؟؟ او استطاعوا منع قتل الاخر - او عدم مصادرة حقوق الاخر - او فكروا بمنح الاخر حقوقة كما يغعلون لنفسهم وطائفتهم وعشيرتهم ؟؟؟ اي منطق يتحدث به الكاتب والواقع العراقي في زمن الاحتلال عكسه تماما ؟؟؟؟؟
تعديل الدستور
تعديل -تعديل الدستور هو الحل
المالكي والفساد
رائد -واحدة من اهم الركائز التي تهدد العراق والمالكي احد ركائزها الرئيسية هو الاختلاس وسرقة المال العام ومنح اشخاص غير مؤهلين لمناصب مهمة كونه من الطائفة الفلانية او الحزب الفلاني فاليبدأ اولا بنفسه ولو اني كأي عراقي نرفض فكرة الانفصال مليارات العراق تسرق وحرمة العراق تستباح بلا حراك كل الاحزاب الحاكمة غير مؤهلة لحكم شارع وليس دولة كالعراق
المالكي والفساد
رائد -واحدة من اهم الركائز التي تهدد العراق والمالكي احد ركائزها الرئيسية هو الاختلاس وسرقة المال العام ومنح اشخاص غير مؤهلين لمناصب مهمة كونه من الطائفة الفلانية او الحزب الفلاني فاليبدأ اولا بنفسه ولو اني كأي عراقي نرفض فكرة الانفصال مليارات العراق تسرق وحرمة العراق تستباح بلا حراك كل الاحزاب الحاكمة غير مؤهلة لحكم شارع وليس دولة كالعراق
رد
عمرالعربي -الى السيد تسلسل2 ...ان اسباب ماوصل اليه العراق من تشرذم وتخلف ومهازل هو كثرة المتدكترين الادعياء من امثالك حيث تشبعتم بروح الكذب والحقد...هاانت تمجد اسيادك المحتلين وتغمض عيناك العمياوان اصلا عما قامت به العصابات الاسللامية من سنة وشيعة على حد سواءوالمتسترة بتسميات حزبية كريهة وما قدمت من احتراب بين ابنااء الشعب الواحد ومازرعتموه ايها المنظرين من افكار مسمومة...ها قد ولى نظام البعث وجاءت امريكا الحضارية الديمقراطية وحقنة العملاءايتام المخابرات ان لم تكن واحدا منهم فماذا جنى العراق واشيعة قبل السنة غير التشرذم والبطالة والمخدرات والبطالة اضافة الى تسليم العراق على طبق حقير الى الفرس وهذا ماصرح به كونداليزا العراق الربيعي بقوله ان العراق يحكم من قبل سليماني والبقايا عبارة عن اركوزات لاحول لها ومهمتها النهب والسلب ...استفيق وانظر الى امام كفى نياحا وقدم ما هو افضل بدلا من الحقد الاسود
رد
عمرالعربي -الى السيد تسلسل2 ...ان اسباب ماوصل اليه العراق من تشرذم وتخلف ومهازل هو كثرة المتدكترين الادعياء من امثالك حيث تشبعتم بروح الكذب والحقد...هاانت تمجد اسيادك المحتلين وتغمض عيناك العمياوان اصلا عما قامت به العصابات الاسللامية من سنة وشيعة على حد سواءوالمتسترة بتسميات حزبية كريهة وما قدمت من احتراب بين ابنااء الشعب الواحد ومازرعتموه ايها المنظرين من افكار مسمومة...ها قد ولى نظام البعث وجاءت امريكا الحضارية الديمقراطية وحقنة العملاءايتام المخابرات ان لم تكن واحدا منهم فماذا جنى العراق واشيعة قبل السنة غير التشرذم والبطالة والمخدرات والبطالة اضافة الى تسليم العراق على طبق حقير الى الفرس وهذا ماصرح به كونداليزا العراق الربيعي بقوله ان العراق يحكم من قبل سليماني والبقايا عبارة عن اركوزات لاحول لها ومهمتها النهب والسلب ...استفيق وانظر الى امام كفى نياحا وقدم ما هو افضل بدلا من الحقد الاسود
تكملة
د.سعد منصور القطبي -ولاننسى أن صدام قتل الوطنية عند العراقيين فقد جلب ملايين المصريين وفظلهم على العراقيين في كل شيء وفي احدى زياراته للبصرة قال بالحرف الواحد امام شاشات التلفزيون يخاطب المصريين (لو أن ابن البصرة قال لك أخرج قل له انت أخرج والبصرة بصرتي) كذلك قتل ألأنسانية والمروءة والغيرة لدى العراقيين حيث شجع على كتابة التقارير ألأمنية والتجسس على بعضنا البعض لابل أنه في أحد المرات كرم شخص لأنه قتل أبنه تملقا للحكومة كذلك كان يهين العراقيين امام صحفي العالم حيث كان يكرر أن العراقيين كانوا حفاة وهو الذي البسهم وهذا غير حقيقي طبعا لأن صدام عديم ألأصل وعاش مشردا لهذا السبب فهو حاقد على معظم العراقيين لذلك فأعادة الروح الوطنية والغيرة وألأنسانية لدى العراقيين يتطلب وقتا وحهدا ولاخيار لنا غير معالجة تركة البعث القذر والله ولي التوفيق .
تكملة
د.سعد منصور القطبي -ولاننسى أن صدام قتل الوطنية عند العراقيين فقد جلب ملايين المصريين وفظلهم على العراقيين في كل شيء وفي احدى زياراته للبصرة قال بالحرف الواحد امام شاشات التلفزيون يخاطب المصريين (لو أن ابن البصرة قال لك أخرج قل له انت أخرج والبصرة بصرتي) كذلك قتل ألأنسانية والمروءة والغيرة لدى العراقيين حيث شجع على كتابة التقارير ألأمنية والتجسس على بعضنا البعض لابل أنه في أحد المرات كرم شخص لأنه قتل أبنه تملقا للحكومة كذلك كان يهين العراقيين امام صحفي العالم حيث كان يكرر أن العراقيين كانوا حفاة وهو الذي البسهم وهذا غير حقيقي طبعا لأن صدام عديم ألأصل وعاش مشردا لهذا السبب فهو حاقد على معظم العراقيين لذلك فأعادة الروح الوطنية والغيرة وألأنسانية لدى العراقيين يتطلب وقتا وحهدا ولاخيار لنا غير معالجة تركة البعث القذر والله ولي التوفيق .
نضوج مشروع بايدن
علي البصري -يبدو ان الامريكان وقبل خروجهمم من العراق اوعزوا لمن يسيرون في راكابهم لطرح موضوع الاقاليم وهو المقدمة لتجزئة العراق الى دولة كردية وقد وضع اساسها استعدادا للدولة الكردية الكبرى ودولة شيعية قي وسط وجنوب العراق ودولة سنية وابقاء مناطق متنازع عليها الغام المستقبل ويبدو ان كثير من الناس قد فهم اللعبة وان عمليات الارهاب كانت مدبرة لهذه الاغراض لدق الاسافين بين المتخاصمين.
نضوج مشروع بايدن
علي البصري -يبدو ان الامريكان وقبل خروجهمم من العراق اوعزوا لمن يسيرون في راكابهم لطرح موضوع الاقاليم وهو المقدمة لتجزئة العراق الى دولة كردية وقد وضع اساسها استعدادا للدولة الكردية الكبرى ودولة شيعية قي وسط وجنوب العراق ودولة سنية وابقاء مناطق متنازع عليها الغام المستقبل ويبدو ان كثير من الناس قد فهم اللعبة وان عمليات الارهاب كانت مدبرة لهذه الاغراض لدق الاسافين بين المتخاصمين.
عفن
hashem -لانهم حكومة لصوص لايهمه الشعب ولايوجد كفاء في وزارة الكهرباء وخبراء اعان الله الناس في العراق علي الصيام في هذا الشهر القادم واضحك عندما اري المغرب البلد الفقير الملك يفتتح محطة كهرباء 1200 ميغا واط والعراق لازال علي مولادت الحكومة القديمة لهذا يظل الحكم الملكي افضل من هذاه الجمهوريات الهاملة اذا كان راس السمكه عفن فما بالك بجسدها اخي الكاتب المفسدون ملاوءا العراق
عفن
hashem -لانهم حكومة لصوص لايهمه الشعب ولايوجد كفاء في وزارة الكهرباء وخبراء اعان الله الناس في العراق علي الصيام في هذا الشهر القادم واضحك عندما اري المغرب البلد الفقير الملك يفتتح محطة كهرباء 1200 ميغا واط والعراق لازال علي مولادت الحكومة القديمة لهذا يظل الحكم الملكي افضل من هذاه الجمهوريات الهاملة اذا كان راس السمكه عفن فما بالك بجسدها اخي الكاتب المفسدون ملاوءا العراق
يوم بكيت على العراق
التطرف العراقي -للتطرف جذوره القديمة في العراق. سمعنا أنه عندما بنى عبد الملك بن مروان المسجد الأموي، جاء بعمال سخرة للعمل فيه. أمرهم بأن ينقل كل واحد منهم قطعة حجر للبناء. لاحظ أن واحدا منهم يقوم بنقل حجرين اثنين. تعجب من أمره فاستوقفه وسأله: من أي بلد أنت؟ قال أنا من العراق. قال: يا سبحان الله! أنتم يا أهل العراق تتطرفون حتى في عمل السخرة!شكّل اليهود الجناح اليساري المتطرف في أيام العهد الملكي. أصبح الكثير منهم شيوعيين وماركسيين، تولى اثنان منهم قيادة الحزب الشيوعي، ودفعا الثمن بحياتهما. يهودا وساسون دلال. آل دلال من العوائل الغنية. لاحظ شرطي أن ساسون وهو في طريقه إلى المشنقة كان يلبس حذاء إسفنجيا غاليا. قال له: تدّعي بالشيوعية ولابس قندرة إسفنج؟! أجابه: ليش؟ هي الشيوعية بالقندرة أو بالراس؟أعدموه، ورحلت أسرته مع بقية اليهود إلى إسرائيل. أصبح الأمر بيدهم هناك، فإذا بهم ينقلبون من التطرف اليساري إلى التطرف اليميني. إنهم يشكلون الآن عمدة حزب الليكود. حتى ذلك الماركسي القديم، ساسون صوميخ، وقف يدافع عن مجزرة غزة ويبررها.كذا هو الأمر مع شيعة العراق، كانوا في أيام الخير يشكلون مع اليهود والكرد لحمة العمل اليساري. منهم تحدر جعفر الشبيبي ومحمد صالح بحر العلوم وجعفر أبو التمن والجواهري الذي كان يقسم بالثورة الحمراء والثوار (الثورة البلشفية). وتولى حسين الشبيبي سكرتارية الحزب الشيوعي وشنقوه.آل الأمر إلى أيديهم اليوم، وإذا بكل ذلك التطرف اليساري ينقلب إلى تطرف يميني. أصبحت الفتاوى الدينية مصدر السلطات، يستشيرها أولو الأمر في الصغيرة والكبيرة. ترى على شاشات التلفزيون كل أولئك اللبراليين والماركسيين والوجوديين والملحدين يرفعون أذرعهم عاليا ويلطمون على صدورهم بحرقة وحماس. حتى سمعت أن أحد قادة الحزب الشيوعي ذهب إلى حج بيت الله الحرام. أين ذهبت كلمات كارل ماركس عن أفيون الشعوب؟هنا في لندن، ذهبت لحضور حفلة للترحيب بفريق كرة القدم الفائز ببطولة آسيا. ذهبنا لنفرح بهم، وما أقل ما يفرحنا في العراق اليوم أي شيء. وقف اللاعبون على المنصة وأخذ الميكروفون أحد الشعراء وانطلق ينشد بكائية عن شهداء آل البيت.دعاني أحد الأصدقاء لوليمة عشاء في بيته. عرفته في القديم يساريا متطرفا غارقا في الديالكتيكية والبروليتارية والداروينية. تناولنا العشاء وأكلنا التمن والسبزي وشربنا اللبن الشنينة. وإذا بأحد الحاضرين، أسا
يوم بكيت على العراق
التطرف العراقي -للتطرف جذوره القديمة في العراق. سمعنا أنه عندما بنى عبد الملك بن مروان المسجد الأموي، جاء بعمال سخرة للعمل فيه. أمرهم بأن ينقل كل واحد منهم قطعة حجر للبناء. لاحظ أن واحدا منهم يقوم بنقل حجرين اثنين. تعجب من أمره فاستوقفه وسأله: من أي بلد أنت؟ قال أنا من العراق. قال: يا سبحان الله! أنتم يا أهل العراق تتطرفون حتى في عمل السخرة!شكّل اليهود الجناح اليساري المتطرف في أيام العهد الملكي. أصبح الكثير منهم شيوعيين وماركسيين، تولى اثنان منهم قيادة الحزب الشيوعي، ودفعا الثمن بحياتهما. يهودا وساسون دلال. آل دلال من العوائل الغنية. لاحظ شرطي أن ساسون وهو في طريقه إلى المشنقة كان يلبس حذاء إسفنجيا غاليا. قال له: تدّعي بالشيوعية ولابس قندرة إسفنج؟! أجابه: ليش؟ هي الشيوعية بالقندرة أو بالراس؟أعدموه، ورحلت أسرته مع بقية اليهود إلى إسرائيل. أصبح الأمر بيدهم هناك، فإذا بهم ينقلبون من التطرف اليساري إلى التطرف اليميني. إنهم يشكلون الآن عمدة حزب الليكود. حتى ذلك الماركسي القديم، ساسون صوميخ، وقف يدافع عن مجزرة غزة ويبررها.كذا هو الأمر مع شيعة العراق، كانوا في أيام الخير يشكلون مع اليهود والكرد لحمة العمل اليساري. منهم تحدر جعفر الشبيبي ومحمد صالح بحر العلوم وجعفر أبو التمن والجواهري الذي كان يقسم بالثورة الحمراء والثوار (الثورة البلشفية). وتولى حسين الشبيبي سكرتارية الحزب الشيوعي وشنقوه.آل الأمر إلى أيديهم اليوم، وإذا بكل ذلك التطرف اليساري ينقلب إلى تطرف يميني. أصبحت الفتاوى الدينية مصدر السلطات، يستشيرها أولو الأمر في الصغيرة والكبيرة. ترى على شاشات التلفزيون كل أولئك اللبراليين والماركسيين والوجوديين والملحدين يرفعون أذرعهم عاليا ويلطمون على صدورهم بحرقة وحماس. حتى سمعت أن أحد قادة الحزب الشيوعي ذهب إلى حج بيت الله الحرام. أين ذهبت كلمات كارل ماركس عن أفيون الشعوب؟هنا في لندن، ذهبت لحضور حفلة للترحيب بفريق كرة القدم الفائز ببطولة آسيا. ذهبنا لنفرح بهم، وما أقل ما يفرحنا في العراق اليوم أي شيء. وقف اللاعبون على المنصة وأخذ الميكروفون أحد الشعراء وانطلق ينشد بكائية عن شهداء آل البيت.دعاني أحد الأصدقاء لوليمة عشاء في بيته. عرفته في القديم يساريا متطرفا غارقا في الديالكتيكية والبروليتارية والداروينية. تناولنا العشاء وأكلنا التمن والسبزي وشربنا اللبن الشنينة. وإذا بأحد الحاضرين، أسا
تعليقات الدكاترة
ابو يحيى -أشعر بتقزز وأسف شديد لبعض التعليقات التي يكررها اصحابها بمناسبة وبدون مناسبة ويدعون انهم فلاسفة ودكاترة وعيرها من القاب لا تليق ولا تناسب صاحبها*** فهذا الواسطي رقم (2) مغرم جدا بذكر صدام والحفرة والبعثية ...الخ واعتقد انه يقصدها بخبث حتى يبعدنا عن النقد البناء والحقائق التي تتناولها مقالات مهمة بشان الوضع المأساوي الذي آل اليه العراق وشعبه المنكوب بعد دخول المحتل الغاصب *** كما ويبرر جرائمه القذرة وخططه لتدمير العراق وتقسيمه خدمة لمصالحه ولمصلحة الكيان الصهيوني.
تعليقات الدكاترة
ابو يحيى -أشعر بتقزز وأسف شديد لبعض التعليقات التي يكررها اصحابها بمناسبة وبدون مناسبة ويدعون انهم فلاسفة ودكاترة وعيرها من القاب لا تليق ولا تناسب صاحبها*** فهذا الواسطي رقم (2) مغرم جدا بذكر صدام والحفرة والبعثية ...الخ واعتقد انه يقصدها بخبث حتى يبعدنا عن النقد البناء والحقائق التي تتناولها مقالات مهمة بشان الوضع المأساوي الذي آل اليه العراق وشعبه المنكوب بعد دخول المحتل الغاصب *** كما ويبرر جرائمه القذرة وخططه لتدمير العراق وتقسيمه خدمة لمصالحه ولمصلحة الكيان الصهيوني.
برلمان تراب ادم سافل
pythagoras plato -بسم الصحاري السبعة لمنطقتنا التي أنتجت أسفل أنواع الكائنات الحية لذلك لا يوجد مثقفون على صحارينا السبعة السافلة لذلك آلهة هذه الصحاري السبعة السافلة هربوا منا إلى الأعلى و كل واحد منهم بنى سماء أو قصر خاص بهِ لذلك عندنا سبع سموات وسبعة أيام وسبعة جمرات و النيام السبعة ووو و لكن عندما تحرَرت تلك الآلهة السبعة منا و ذهبوا إلى سمواتهم السبعة إستطاعوا ديموقراطياً أن ينتخبوا إلهَ واحدً و جلس على عرشهِ بصدرة المنتهى مع سفيرهِ جبرائيل الذي هربَ منا أيضاًفلذلك هذه الصحاري السبعة السافلة لا تستطيع أن تنتج مثقفون و لا صناعة و تصنيع لأن الصناعة و التصنيع تخلق سلام إجتماعي و بوجود جغرافيا سطحها الأرضي غني بالماء ومراعي خضراء بروتونية أما صحارينا السبعة قدرها الأبدي الجوع و العطش لذلك كل شيئ على تلك الصحاري السبعة جائع و عطشان و سافل و وحشي, هناك قول يقول دعونا أولاً نجتر الطعام و من ثم نتحدث عن الأخلاق لطالما لا يوجد لدينا المراعي الخضراء و الماء لا نستطيع الإجترار يعني لا أخلاق لنا اي فقط اللعن والوحشية و القتل و الدمار الذاتي و الحولي و كما دول الطوق دمرت ذاتها بذاتها و حولها فتحولوا أي صراصير متشرزمة و تحت أحذية مخاتير الحارات التي مهددت ونظمت عملية التشرزم و الصرصرة لكي يكونوا على مرمى مختار الحارة بنيامين إصلاح بدو هذا الصحاري السبعة السافلة متسحيل بداوة صحراء صحراء سيناء السامية السافلة.....بداوة صحراء بابل أشوريا السامية السافلة..... دق الهال عند بداوة صحراء سومر وترابها اللعين .....
برلمان تراب ادم سافل
pythagoras plato -بسم الصحاري السبعة لمنطقتنا التي أنتجت أسفل أنواع الكائنات الحية لذلك لا يوجد مثقفون على صحارينا السبعة السافلة لذلك آلهة هذه الصحاري السبعة السافلة هربوا منا إلى الأعلى و كل واحد منهم بنى سماء أو قصر خاص بهِ لذلك عندنا سبع سموات وسبعة أيام وسبعة جمرات و النيام السبعة ووو و لكن عندما تحرَرت تلك الآلهة السبعة منا و ذهبوا إلى سمواتهم السبعة إستطاعوا ديموقراطياً أن ينتخبوا إلهَ واحدً و جلس على عرشهِ بصدرة المنتهى مع سفيرهِ جبرائيل الذي هربَ منا أيضاًفلذلك هذه الصحاري السبعة السافلة لا تستطيع أن تنتج مثقفون و لا صناعة و تصنيع لأن الصناعة و التصنيع تخلق سلام إجتماعي و بوجود جغرافيا سطحها الأرضي غني بالماء ومراعي خضراء بروتونية أما صحارينا السبعة قدرها الأبدي الجوع و العطش لذلك كل شيئ على تلك الصحاري السبعة جائع و عطشان و سافل و وحشي, هناك قول يقول دعونا أولاً نجتر الطعام و من ثم نتحدث عن الأخلاق لطالما لا يوجد لدينا المراعي الخضراء و الماء لا نستطيع الإجترار يعني لا أخلاق لنا اي فقط اللعن والوحشية و القتل و الدمار الذاتي و الحولي و كما دول الطوق دمرت ذاتها بذاتها و حولها فتحولوا أي صراصير متشرزمة و تحت أحذية مخاتير الحارات التي مهددت ونظمت عملية التشرزم و الصرصرة لكي يكونوا على مرمى مختار الحارة بنيامين إصلاح بدو هذا الصحاري السبعة السافلة متسحيل بداوة صحراء صحراء سيناء السامية السافلة.....بداوة صحراء بابل أشوريا السامية السافلة..... دق الهال عند بداوة صحراء سومر وترابها اللعين .....
la constitution
HASSAN ALTAMIMI -Le projet de constitution Irakien a été redigé par les Etats-Unis sous le contrôle de Paul BREMER,les autorités Irakiens n''ont donc pas de choix que de signer.Le projet devise le peuple Irakien et affaili l''Irak.
la constitution
HASSAN ALTAMIMI -Le projet de constitution Irakien a été redigé par les Etats-Unis sous le contrôle de Paul BREMER,les autorités Irakiens n''ont donc pas de choix que de signer.Le projet devise le peuple Irakien et affaili l''Irak.