الشبوط والبيضاني وما بينهما
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ليس ثمة شك أن ضجة إعلامية رافقت إقصاء عبد الستار البيضاني من رئاسة تحرير الصباح ، وهي مثْل أي فعل مصطنع متضخم يخلط الحابل بالنابل ، والحق بالباطل ، ومن ذلك إلقاء التهم جزافا على كوادر عراقية وشخصيات عُرِفَت بالكفاءة وابتعادها عن صغائر الأحداث ، ومنهم الأستاذ عبد الجبار الشبوط الإعلامي والسياسي المخضرم بين زمني المعارضة والحكم على حد سواء.
والغريب ان أصحاب الأمر لم يصرّحوا علانية باتهامهم للشبوط قدر تلميحات من هنا وهناك لا تعرف الحقيقة ، بل تُسْمَع أصدائها المختلطة غير الواضحة.
ومهما كان من أمر البيضاني ، في "الصباح" أو خارجها ، فان الحملة ضد الشبوط التي رافقت ذلك ، وان استمرت فأنها لم تحجب حقيقة ان إعلاميا مخضرما مثل الشبوط ، صاحب الماضي الجهادي في مقارعة النظام الديكتاتوري ، كان بعيدا اشد البعد عن شبهة إقحامه في أمر التغييرات في جريدة الصباح.
و الشبوط المعروف للجميع ،لا داع للتحدث عن ماضيه وهو صاحب أول جريدة معارضة صدرت في طهران ( الجهاد) يوم كان الكثير ممّن يتهمونه اليوم في خندق المؤيدين للسلطة ، بل ان الشبوط قاد لردح طويل اجندة المعرضة الإعلامية ( صحيفة المؤتمر في لندن وكردستان ) في وقت كان فيه كثيرون ممن يستلمون مواقع قيادية في الإعلام العراقي اليوم في خدمة اجندة الطاغية.
وليس ثمة حاجة لاستحضار الحوادث و الأرقام لان التاريخ قريب ويتذكر الجميع ممن يعنيهم الأمر تفاصيله ، فلا يمكن الكذب او المراوغة في ذلك ، ولعل هذا ما اجبر الشبوط على عدم الرد ، ربما لان التفاصيل لا تعنيه أولا ، ولان القضية برمتها لا تستحق الرد من وجهة نظره ، ثانيا.
وفي كل ذلك ، ثمة محاولات مشبوهة حاولت خلط أوراق قضية ميناء مبارك بادعاء ميول كويتية للشبوط حفزته للنيل مما كتبه البيضاني عن الميناء ، لكن السؤال : هل يمكن لشخص ما ان يعثر على كلمة واحدة كتبها الشبوط في دعم الكويت ومينائها؟.
وهل ان ما قاله رئيس مجلس الأمناء حسن سلمان، من أن قرار الإقالة ليس مرتبطا بما كتب حول ميناء مبارك ، لم يكن صحيحا؟.
وإذا كنا لا نثق بما يقوله أصحاب الشأن ، فعلينا اذن ان لا نتكلم فيما لا نعرف.
ان إلصاق الأمر بالشبوط ليس بالمستغرب ، لاسيما وان الرجل طيلة الفترة الأخيرة من كتابته في الصباح ، نظّر في الشأن السياسي العراقي البحث ، منتقدا السلبيات ، وداعيا الى رؤية سياسية واضحة فيما يخص السياسات الداخلية والخارجية ،معززا تاريخه السياسي المخضرم منذ سبعينيات القرن المنصرم،
وهو يقارع الديكتاتورية منذ صحيفة "الجهاد" المعارضة لنظام صدام في بداية الثمانينيات ، ومن ثم إنشائه صحيفة "المؤتمر" وهي جريدة المعارضة العراقية في لندن وكردستان ، وحتى إصداره صحيفة "البديل" الإسلامي في الشام.
لنتذكر جيدا ان الشبوط في فترة ترأسه تحرير جريدة الصباح كان صاحب منهج مستقل وانتقادي لدور الحكومة ، سبب له إشكاليات كثيرة مع مَنْ لا يفهم دور الصحافة المستقل محاولا الضغط على الشبوط ل(تجيير) هذا الدور لصالحه ، مما اضطر الشبوط الى ترك الصباح ، لكنه ظل مخلصا لمهنة الصحافة ، يكتب في عدة صحف وجرائد ، ومنها مجلة "الأسبوعية" التي ناقش في مقاله الاسبوعي فيها الوضع العراقي بعقلية متفتحة داعيا في أكثر من مقال الى استيعاب الجميع والعمل على قاعدة الوطنية وليس المذهبية او الاثنية ، حاثا على عدم إثارة روح الانتقام.
السؤال الذي يبرز الآن : هل يمتلك من يتهم الشبوط بانه كان سببا في محاولة (إقالة) البيضاني ، دليلا على ذلك ، ولماذا يربط شخص الشبوط بما نشره البيضاني في الصباح من مقالات حول ميناء مبارك لاسيما وان الصحف العراقية ، نشرت عشرات المقالات حول الميناء والعلاقات بين العراق والكويت.
ان ما يحدث هو إقحام متعمد من قبل أطراف تخلط الأوراق ليس لإغراض وطنية بل شخصية تقترب من الروح الانتقامية من شخصيات عارضت صدام طيلة عقود، وتحاول أن تعطل دورها الايجابي في بناء العراق الجديد.
واللافت في قضية البيضاني ، انها تتمحور حول اسائته للعلاقات العراقية الكويتية ألا ان التمعن في مقالاته لا تشير الا انه عالج قضية الميناء بهذا الاتجاه ، لكن الذين يعملون على تسييس المسألة و شخصنتها ، يحاولن النيل من جريدة الصباح وشبكة الإعلام قبل الشبوط ، بل من البيضاني نفسه ، لاسيما وان الشبوط هو من دعم موقع البيضاني في الصباح إلى آخر يوم منذ تعيينه رئيسا لتحريرها.
وفحوى الموضوع ان ثمة مآرب أخرى في نفوس من يروجون الكذب في محاولة يائسة للنيل من كوادر وطنية قادت الاعلام المعارض ضد صدام ، وتحاول اليوم ان ترسم ملامح إعلام مستقل غير تابع.
ومن هذه المآرب محاولة البعض الوقوف بوجه أي تغيير في جريدة الصباح لا يكون في صالحهم ، فثمة لوبي ابتز الحكومة عن طريق اشاعة ان تغيير البيضاني كان بضغط ( لوبي ) كويتي ، والحقيقة هي غير ذلك ، فقد تمكن الأشخاص غير المستفيدين من أي تغيير في الصباح ، تمكنوا من تعطيل التحديث والتبديل الايجابي في الجريدة.
الحملة الجديدة على الشبوط ليست بجديدة في كل الأحوال ، فمنذ إشهاره قلمه بوجه محاولات نزع استقلالية الصحافة في مرحلة ما بعد سقوط صدام ، عانى الشبوط كثيرا من محاولات إقصائه من مراكز القيادة الصحافية والحزبية حتى ابعد من جريدة الصباح ، بعدما كان مرشحا حتى لرئاسة شبكة الإعلام العراقي.
وعلى رغم معاناة الشبوط من ظلم رفاق الدرب ، ومن محاولات الإقصاء، وما يتكبده من إشاعات اتهامه بالولاء لهذا البلد او ذاك من قبل أطراف محسوبة في بعض فعالياتها على النظام السابق تحاول النيل من الكوادر المعارضة ، الا ان للشبوط ماض في مشروعه وقلمه في خدمة صحافة حرة مستقلة ،تخدم العراق ، ليس غير.
التعليقات
كوادر عراقية
سعيد السيد حسين -الاستاذ الشبوط شخصية اعلامية مزجت بين الثقافة الاسلامية والحداثة ويستحق اكثر مما يشغله الان من منصب بحكم تاريخه النضالي اولا وكفائته في التنظير والتحليل ثانيا
اسرار المعركة
امير ناجي -كذبة كبيرة صدقها الجميع في الاسبوع الماضي بسرعة. فقد قيل ان اقالة عبد الستار البيضاني من رئاسة تحرير جريدة الصباح جاء بدفع من محمد عبد الجبار الشبوط وان الاقالة بسبب نشر الصباح لمواد تسئ للعلاقات الدبلوماسية بين العراق والكويت.والحقيقة هي ان لا وجود لهذه المواد اطلاقا فلم يكتب البيضاني ولو عمود صحفي واحد عن ميناء مبارك وكل ما نشر هو تقارير بثتها كل وكالات وصحف العراق والكثير منها نشرت حتى قبل نشرها في جريدة الصباح والكل يعلم ان قناة الحرة هي اول من سلط الاضواء على مشكلة ميناء مبارك واول من نشر خارطة تبين موقع الميناء في الخليج العربي.فقط عدنان شيرخان نائب رئيس التحرير كتب عمودين عن ميناء مبارك ولم يكتب غيره احد.والحقيقة الثانية ان ما جرى هو اكبر من ازمة ميناء مبارك الكويتي واكبر من اقالة البيضاني والدفاع عن حقوق العراق المشروعة. فالحملة على الشبوط ادارها علي الموسوي وهو من جناح مناوئ لجناح الشبوط في حزب الدعوة وسمع الموسوي ان الشبوط سيحل في مكانه فاراد اسقاط الشبوط اعلاميا.والحقيقة الثالثة ان علي الموسوي هو الذي يدير شبكة الاعلام العراقي ويتحكم بها عن طريق التلفون وليس هناك راي او سلطة لا لمجلس الامناء ولا لمدير الشبكة. ولهذا السبب نرى انحياز الشبكة الكامل للحزب الحاكم وآخرها تغطية مظاهرات ساحة التحرير التي اشرف على ادارتها الدكتور علي الشلاه وهو اداة من ادوات علي الموسوي.لا حبا بالبيضاني ولا حبا بمصالح العراق المهمة جرى ما جرى بل بغضا بالشبوط فقط .ان سكوت مجلس الامناء وعدم تقديمه اي توضيح عن المشكلة يؤيد ما نقوله، فالمشكلة اكبر لانها تتعلق بصراع بين جناحين في حزب الدعوة احدهما يريد للمالكي ان يستحوذ على كل مؤسسات الدولة ولو عن طريق كتاب ماجورين وبلطجية والجناح الاخر يرفض ذلك.وتزداد المشكلة تعقيدا عندما تقول مصادر مطلعة في جريدة الصباح ان من شوهو سمعة الشبوط لصالح علي الموسوي وعلي الشلاه والبيضاني هم احمد عبد الحسين واحمد حسين وشمخي جبر وعلي السومري فقد كتبو باسماء مستعارة لمدة ثلاثة ايام في موقع كتابات لتحقيق هذا الهدف. كيف وافق هؤلاء الذين تظاهرو في جريدة الصباح وفي ساحة التحرير لاسقاط حكومة المالكي وتحرير شبكة الاعلام العراقي من هيمنة الحكومة على تسليم الشبكة للمالكي ولعلي الموسوي ولعلي الشلاه الذي هاجموه في كتاباتهم سابقا؟وتتعقد المشكلة اكثر واكثر عند
النظام السابق
ابو ذر -والله لو نعرف ان مقارعة النظام السابق بجربدة او مقال والعودة الى العراق بعد سقوط النظام وجني الارباح الطائلة والاموال الكبيرة لخرجنا من العراق وتلك تجارة رابحة الشبوط جالس في الكويت وياخذ راتب يعادل عشرين موظف عراقي والله تلك قسمة اتقوا الله
دونية
احمد -الشبوط لم يترك الصباح بل اقيل من قبل الجعفري وذهب الى الأردن يتوسل سعد البزاز للتوسط عند الطالباني لأعادته الى الصحيفة , ارجو تحمل وجهة نظري حول دونية المثقفين الشيعة خصوصا الأسلاميين منهم , اوكد دونية المثقفين الشيعة وبعدهم الشاسع عن الأضطلاع بمشروع كبير يخدم مصلحة عامة , كما في مشروع سعد اليزاز ( سني عربي ) وفخري زنكنة ( كردي عراقي ), ووراء هذه الدونية الشيعية العراقية اسباب كثيرة اولها الأستعمار الوجداني الأيراني منذ الف سنة تقريبا والنفسية الواطئة لقدوات المجتمع الشيعي العراقي ( رجال الدين ) الذين هم عبار عن زرنكية ( دجالين ) ومتسولين بأسم الحسين والزهراء والمهدي النتظر.
النظام السابق
ابو ذر -والله لو نعرف ان مقارعة النظام السابق بجربدة او مقال والعودة الى العراق بعد سقوط النظام وجني الارباح الطائلة والاموال الكبيرة لخرجنا من العراق وتلك تجارة رابحة الشبوط جالس في الكويت وياخذ راتب يعادل عشرين موظف عراقي والله تلك قسمة اتقوا الله
اسرار المعركة
امير ناجي -كذبة كبيرة صدقها الجميع في الاسبوع الماضي بسرعة. فقد قيل ان اقالة عبد الستار البيضاني من رئاسة تحرير جريدة الصباح جاء بدفع من محمد عبد الجبار الشبوط وان الاقالة بسبب نشر الصباح لمواد تسئ للعلاقات الدبلوماسية بين العراق والكويت.والحقيقة هي ان لا وجود لهذه المواد اطلاقا فلم يكتب البيضاني ولو عمود صحفي واحد عن ميناء مبارك وكل ما نشر هو تقارير بثتها كل وكالات وصحف العراق والكثير منها نشرت حتى قبل نشرها في جريدة الصباح والكل يعلم ان قناة الحرة هي اول من سلط الاضواء على مشكلة ميناء مبارك واول من نشر خارطة تبين موقع الميناء في الخليج العربي.فقط عدنان شيرخان نائب رئيس التحرير كتب عمودين عن ميناء مبارك ولم يكتب غيره احد.والحقيقة الثانية ان ما جرى هو اكبر من ازمة ميناء مبارك الكويتي واكبر من اقالة البيضاني والدفاع عن حقوق العراق المشروعة. فالحملة على الشبوط ادارها علي الموسوي وهو من جناح مناوئ لجناح الشبوط في حزب الدعوة وسمع الموسوي ان الشبوط سيحل في مكانه فاراد اسقاط الشبوط اعلاميا.والحقيقة الثالثة ان علي الموسوي هو الذي يدير شبكة الاعلام العراقي ويتحكم بها عن طريق التلفون وليس هناك راي او سلطة لا لمجلس الامناء ولا لمدير الشبكة. ولهذا السبب نرى انحياز الشبكة الكامل للحزب الحاكم وآخرها تغطية مظاهرات ساحة التحرير التي اشرف على ادارتها الدكتور علي الشلاه وهو اداة من ادوات علي الموسوي.لا حبا بالبيضاني ولا حبا بمصالح العراق المهمة جرى ما جرى بل بغضا بالشبوط فقط .ان سكوت مجلس الامناء وعدم تقديمه اي توضيح عن المشكلة يؤيد ما نقوله، فالمشكلة اكبر لانها تتعلق بصراع بين جناحين في حزب الدعوة احدهما يريد للمالكي ان يستحوذ على كل مؤسسات الدولة ولو عن طريق كتاب ماجورين وبلطجية والجناح الاخر يرفض ذلك.وتزداد المشكلة تعقيدا عندما تقول مصادر مطلعة في جريدة الصباح ان من شوهو سمعة الشبوط لصالح علي الموسوي وعلي الشلاه والبيضاني هم احمد عبد الحسين واحمد حسين وشمخي جبر وعلي السومري فقد كتبو باسماء مستعارة لمدة ثلاثة ايام في موقع كتابات لتحقيق هذا الهدف. كيف وافق هؤلاء الذين تظاهرو في جريدة الصباح وفي ساحة التحرير لاسقاط حكومة المالكي وتحرير شبكة الاعلام العراقي من هيمنة الحكومة على تسليم الشبكة للمالكي ولعلي الموسوي ولعلي الشلاه الذي هاجموه في كتاباتهم سابقا؟وتتعقد المشكلة اكثر واكثر عند
الصباح
سعدون عالي -أصل مكشلة البيضاني في الصباح هي خضوعه لعدد من المحررين مثل احمد عبد الحسين وعلي السومري حيث طلب مجلس الامناء منه الانتباه والحزم لان هؤلاء المحررين يستخدمون مقر الجريدة لامور خاصة بهم. لكنه اخبرهم بما طلب منه في مجلس الامناء واقنعوه ان يشنون حملة ضد الشبوط ظلما ليبقى ويبقون بسبب ان الشبوط كان مقيما في الكويت ولثأر قديم ضده حين كان رئيس تحرير الصباح
اسرار المعركة
امير ناجي -كذبة كبيرة صدقها الجميع في الاسبوع الماضي بسرعة. فقد قيل ان اقالة عبد الستار البيضاني من رئاسة تحرير جريدة الصباح جاء بدفع من محمد عبد الجبار الشبوط وان الاقالة بسبب نشر الصباح لمواد تسئ للعلاقات الدبلوماسية بين العراق والكويت.والحقيقة هي ان لا وجود لهذه المواد اطلاقا فلم يكتب البيضاني ولو عمود صحفي واحد عن ميناء مبارك وكل ما نشر هو تقارير بثتها كل وكالات وصحف العراق والكثير منها نشرت حتى قبل نشرها في جريدة الصباح والكل يعلم ان قناة الحرة هي اول من سلط الاضواء على مشكلة ميناء مبارك واول من نشر خارطة تبين موقع الميناء في الخليج العربي.فقط عدنان شيرخان نائب رئيس التحرير كتب عمودين عن ميناء مبارك ولم يكتب غيره احد.والحقيقة الثانية ان ما جرى هو اكبر من ازمة ميناء مبارك الكويتي واكبر من اقالة البيضاني والدفاع عن حقوق العراق المشروعة. فالحملة على الشبوط ادارها علي الموسوي وهو من جناح مناوئ لجناح الشبوط في حزب الدعوة وسمع الموسوي ان الشبوط سيحل في مكانه فاراد اسقاط الشبوط اعلاميا.والحقيقة الثالثة ان علي الموسوي هو الذي يدير شبكة الاعلام العراقي ويتحكم بها عن طريق التلفون وليس هناك راي او سلطة لا لمجلس الامناء ولا لمدير الشبكة. ولهذا السبب نرى انحياز الشبكة الكامل للحزب الحاكم وآخرها تغطية مظاهرات ساحة التحرير التي اشرف على ادارتها الدكتور علي الشلاه وهو اداة من ادوات علي الموسوي.لا حبا بالبيضاني ولا حبا بمصالح العراق المهمة جرى ما جرى بل بغضا بالشبوط فقط .ان سكوت مجلس الامناء وعدم تقديمه اي توضيح عن المشكلة يؤيد ما نقوله، فالمشكلة اكبر لانها تتعلق بصراع بين جناحين في حزب الدعوة احدهما يريد للمالكي ان يستحوذ على كل مؤسسات الدولة ولو عن طريق كتاب ماجورين وبلطجية والجناح الاخر يرفض ذلك.وتزداد المشكلة تعقيدا عندما تقول مصادر مطلعة في جريدة الصباح ان من شوهو سمعة الشبوط لصالح علي الموسوي وعلي الشلاه والبيضاني هم احمد عبد الحسين واحمد حسين وشمخي جبر وعلي السومري فقد كتبو باسماء مستعارة لمدة ثلاثة ايام في موقع كتابات لتحقيق هذا الهدف. كيف وافق هؤلاء الذين تظاهرو في جريدة الصباح وفي ساحة التحرير لاسقاط حكومة المالكي وتحرير شبكة الاعلام العراقي من هيمنة الحكومة على تسليم الشبكة للمالكي ولعلي الموسوي ولعلي الشلاه الذي هاجموه في كتاباتهم سابقا؟وتتعقد المشكلة اكثر واكثر عند
الشبوط ليس عميلاً
علي الغزي -اعتقد أن الشبوط لن يرد على تعليقات تشبة الكتابة على الحيطان وهي غير مسؤولة ولاترقى لمسؤولية وثقافة كاتبها، الحديث عن كتاب شيعة وكتاب سنة ماهو الافكرة لجماعة الزيتوني الذي حرقوا الأخضر واليابس ودفعوا &بتملقهم النظام الغبي الذي يرأسها صدام حن إلى حروب طاحنة والهرب من هكذا اجواء ليست خيانة او تهمة عار كما يدعي القوميون والصداميون .
الشبوط ليس عميلاً
علي الغزي -اعتقد أن الشبوط لن يرد على تعليقات تشبة الكتابة على الحيطان وهي غير مسؤولة ولاترقى لمسؤولية وثقافة كاتبها، الحديث عن كتاب شيعة وكتاب سنة ماهو الافكرة لجماعة الزيتوني الذي حرقوا الأخضر واليابس ودفعوا &بتملقهم النظام الغبي الذي يرأسها صدام حن إلى حروب طاحنة والهرب من هكذا اجواء ليست خيانة او تهمة عار كما يدعي القوميون والصداميون .
دروشة التخوين
زياد المازن -نحن مرضى بالتخوين شئنا ام ابينا ولعل تعليق الاخ الاحمد رقم 4 مثال صارخ لهذه الحقيقة .. وبالعودة الى اصل الموضوع كنت اود ان اطرح مجموعة من الاسئلة :اولا : اين هي الكتابات العملاقة للاخ البيضاني حول قضية الكويت والتي بسببها حورب كما يقول . انا متابع نهم للصحافة العراقية ولم الحظ ان شيئاً قد تغير في تغطية الصباح يستحق الحديث عن تهمة بهذا الحجم للاخ الشبوطثانيا : هل لجريدة الصباح الوزن الكافي للتاثير على سياسات وخيارات دول لتستدعي من الكويت تحريك الشبوط كما جاء في اصل التهمة؟ وهل هناك مثال على قضية ساهمت الصباح في اثارتها او تقويمها ؟ هل اثارت قضية فساد؟ هل تعاملت بمهنية مع الوقائع في العراق؟ اين هي الصباح في الاساس ليتم رفع رغبة شخص بالاحتفاض بمنصب رئيس التحرير الى مصاف توجيه اتهامات بالخيانة العظمى وطعون في الوطنية؟ رابعا : هل يستحق البيضاني في الاساس ان يكون رئيس تحرير الصباح ؟ قرأت شيئا مضحا عن هذا الموضوع يشير الى نجاح البيضاني منقطع النظير في رئاسة تحرير مجلة الشبكة ؟ فهل مجلة الشبكة هذه ناجحة في الاساس؟ هل يخبرنا الاستاذ البيضاني عن توزيع مجلة الشبكة في العراق وتقييم الوسط الثقافي والاعلامي العراقي لها؟ ان العجب كل العجب ان تكون تجربة فاشلة معيار نجاح؟ مجلة فاشلة وصحيفة فاشلة ومع هذا فرئيس تحريرها يتجنب الحديث عن الفشل ويلقي بالتهمة الى الخيانة العظمى .. هل بعد هذا يصح التساؤل ان كان البيضاني اقصي لانه معارض للكويت ؟! يكفي ضحكا على الذقون بشعارات التخوين هذه ,
دونيتك يالأحرى
سعد الموسوي -فخري كريم كردي فيلي يعني شيعي، انت باني فرضيتك على شي غلط
ضوء
غالب الشابندر -لم اتشرف بمعرفة السيد البيضاني حقيقة،ولكن الذي اعرفه وبكل بساطة أن الكويت اذاارادت ان تشتغل ضد السيد البيضاني لموقف مشرف منه تجاه ميناءمبارك فلديا اجندتها التي تفوق طاقة السيد الشبوط الذي يعد بعيد الان عن كل تاثير ، فالكويت التي اسقطت عبد الكريم قاسم ،والتي تشغل اليوم هم الحكومة العراقية ،والتي تمتلك ماكنةاعلامية متطورة مؤثرة لا تحتاج الى تسريب خبر عن طريق اعلامي مهما قيل عن قدراته وقابلياته ،ثم أي امكانية بحوزة السيد الشبوط كي يدير من وراء الستار مثل هذه ( المؤامرة ) الكبيرة ؟! حقيقةقد وصلنا الى درك لا نحسد عليه ، يمكن للكويت أن تشتري كثيرين وتوجههم لشرشحةالسيد البيضاني ،ومااسهل ذلك،حيث لا تكون العملية فقط هي طرد البيضاني من الجريدة بل زيادة على ذلك محاربته في رزقه اين ما كان .الهجوم عندما يكون مركز وجماعي واتهامي خطير وفي وقت متزامن يثيرالشكوك ،فتشوا عن الاصابع الخفية ،ولا اعتقد ان محمد عبد الجبار الشبوط بهذه السهولة من أن يكون صيدا بسيطا لمثل هذه الاتهامات
ضوء
غالب الشابندر -لم اتشرف بمعرفة السيد البيضاني حقيقة،ولكن الذي اعرفه وبكل بساطة أن الكويت اذاارادت ان تشتغل ضد السيد البيضاني لموقف مشرف منه تجاه ميناءمبارك فلديا اجندتها التي تفوق طاقة السيد الشبوط الذي يعد بعيد الان عن كل تاثير ، فالكويت التي اسقطت عبد الكريم قاسم ،والتي تشغل اليوم هم الحكومة العراقية ،والتي تمتلك ماكنةاعلامية متطورة مؤثرة لا تحتاج الى تسريب خبر عن طريق اعلامي مهما قيل عن قدراته وقابلياته ،ثم أي امكانية بحوزة السيد الشبوط كي يدير من وراء الستار مثل هذه ( المؤامرة ) الكبيرة ؟! حقيقةقد وصلنا الى درك لا نحسد عليه ، يمكن للكويت أن تشتري كثيرين وتوجههم لشرشحةالسيد البيضاني ،ومااسهل ذلك،حيث لا تكون العملية فقط هي طرد البيضاني من الجريدة بل زيادة على ذلك محاربته في رزقه اين ما كان .الهجوم عندما يكون مركز وجماعي واتهامي خطير وفي وقت متزامن يثيرالشكوك ،فتشوا عن الاصابع الخفية ،ولا اعتقد ان محمد عبد الجبار الشبوط بهذه السهولة من أن يكون صيدا بسيطا لمثل هذه الاتهامات
الى التعليق رقم 4
محمد سعيد -بس والله هذا رأي بمواطنين مثلك ومن أبناء بلدك، مو عيب، تريد تنسى بناء الشيعة للدولة العراقية وللثقافة العراقية ومنهم بدر شاكر السياب وعبد الوهاب البياتي ونازك الملائكة ومحمد مهدي الجواهري وعلي الوردي ومحمد خضير وعبد الرحمن مجيد الربيعي وعلي بدر وحسب الشيخ جعفر وزاهر الجيزاني وخزعل الماجدي وعقيل علي ومظفر النواب أذا تتكلم عن المشاريع الثقافية فمحسن جاسم الموسوي انشأ اهم صرح ثقافي في دار الشؤون الثقافية وفحري كريم شيعي فيلي وخالد المعالي في دار الجمل ,,,والله يؤسفني مثلك ومن أمثالك أن يجعلني أتكلم بهذه اللغة
علي الموسوي
علي حميد الغزي -لاشك ان قيام علي الموسوي بتحريك المياه ضد الشبوط تاتي لسبب واحد هو ان الموسوي الذي لايعرف مبادئ كتابة الخبر الصحفي يخاف من يُقرب المالكي الشبوط له لانه طرح عليه ملاحظات نقدية لتطوير إداءه في قيادة الدولة خاصة فيما يتعلق بموضوع ضرورة أستخدام الانترنيت وآليات تنفيذ الديمقراطية وإدارة مجلس الوزراء بصورة اكثر وعياً وتحرراً من الدورة السابق ، الامر الذي جعل من الموسوي ان يعلب لعبة سخيفة جداً وهو تحريك الدمية صاحب مشروع نساء القادسية عبد الستار البيضاني الذي طرحه على صدام حسين وقدم رسالة مباشرة إلى القائد المخلوع صدام حسين يدعوه فيها إلى أن يقر قانوناً لتطويع النساء ومشاركة اخوانهن في حرب العراقية الايرانية، من غير المعقول ان يجازف الشبوط بمسعته وتاريخه النضالي من إجل مخاطر جريدة الصباح البائسة التي لاتقدر على ان توصل رسالة إلى المواطنين العراقيية من خلال موادها التي تذكرني فعلا بجريدة القادسية والجمهورية فكل فإغلب مواضيعها عن الزبيب وام القيمر وزيارة الأقارب في رمضان! وتخسر الدولة المليارات على هذا المطبوع البائس الذي أتمنى ان لو يقرر حلها والاتماد على الصحف الممولة تمويلاً خاصا ًأتحدى مستشار رئيس الوزراء علي الموسوي أن ياتي لي بكتاب خطي يؤكد فيه أن رئيس الوزراء مقتنع بإداء جريدة الصباح او حتى شبكة الإعلام العراقي .....دعوني أقول لكم سراً انكم " ياجماعة الموسوي " تشعرون بالنقص والضعف امام اسماء لها تأريخها ومنجزها وهذا ماجعلكم تشنون حملة على الشبوط وامثاله بهدف أبعادهم من المنافسة في مجلس رئاسة الوزراء واذكر البيضاني واقول له دمت للنضال
البعثيون الصغار
حسين hg.fd]d -ارحمو رموزنا الوطنية العراقية ... ايها الاخوة من لايعرف الشبوط علية ان يسال كل الدعاة ابناء حزب الدعوة ... الشبوط الذي بقي بعيدا عن السيد نفسةوكيف يصبح العراق مهاترات ظل يكتب عن اسس الدولة العراقية الجديدة..ز وكيغ يكرم الانسان..
علي الموسوي
علي حميد الغزي -لاشك ان قيام علي الموسوي بتحريك المياه ضد الشبوط تاتي لسبب واحد هو ان الموسوي الذي لايعرف مبادئ كتابة الخبر الصحفي يخاف من يُقرب المالكي الشبوط له لانه طرح عليه ملاحظات نقدية لتطوير إداءه في قيادة الدولة خاصة فيما يتعلق بموضوع ضرورة أستخدام الانترنيت وآليات تنفيذ الديمقراطية وإدارة مجلس الوزراء بصورة اكثر وعياً وتحرراً من الدورة السابق ، الامر الذي جعل من الموسوي ان يعلب لعبة سخيفة جداً وهو تحريك الدمية صاحب مشروع نساء القادسية عبد الستار البيضاني الذي طرحه على صدام حسين وقدم رسالة مباشرة إلى القائد المخلوع صدام حسين يدعوه فيها إلى أن يقر قانوناً لتطويع النساء ومشاركة اخوانهن في حرب العراقية الايرانية، من غير المعقول ان يجازف الشبوط بمسعته وتاريخه النضالي من إجل مخاطر جريدة الصباح البائسة التي لاتقدر على ان توصل رسالة إلى المواطنين العراقيية من خلال موادها التي تذكرني فعلا بجريدة القادسية والجمهورية فكل فإغلب مواضيعها عن الزبيب وام القيمر وزيارة الأقارب في رمضان! وتخسر الدولة المليارات على هذا المطبوع البائس الذي أتمنى ان لو يقرر حلها والاتماد على الصحف الممولة تمويلاً خاصا ًأتحدى مستشار رئيس الوزراء علي الموسوي أن ياتي لي بكتاب خطي يؤكد فيه أن رئيس الوزراء مقتنع بإداء جريدة الصباح او حتى شبكة الإعلام العراقي .....دعوني أقول لكم سراً انكم " ياجماعة الموسوي " تشعرون بالنقص والضعف امام اسماء لها تأريخها ومنجزها وهذا ماجعلكم تشنون حملة على الشبوط وامثاله بهدف أبعادهم من المنافسة في مجلس رئاسة الوزراء واذكر البيضاني واقول له دمت للنضال
ابو الدونية
ابو محمد -إلى صاحب تعليق دونية واعتقد انه احمد عبد الحسين المعروف عنه كيل التهم للجميع لانه لا مثقف ولا نبي بعده اذكره بما كتبه عنه الكاتب الشجاع اوروك علي حيث قال (يريده هذا الشاعر من ذلك المسؤول الكيشواني وهل هو لتذكيره بأنه عمل معه في صحيفة المجلس الإسلامي الأعلى في سوريا قبل سقوط صدام ونظامه ( وقبض الثمن بالريلات السورية وليس الليرات على حد قول عفيفة الملاية)، أم ان احمد عبد الحسين احد مخالب صولاغ الكيشواني وقد استخدم في الصراع الدائر بين عادل عبد المهدي وصولاغ على المناصب القيادية في المجلس الأعلى ، وخاصة في حادثة مصرف الزوية وبعد ماكتبه احمد عبد الحسين عن البطانيات استلم المقسوم من الطرفين 10 ملايين دينار من عادل عبد المهدي كابتزاز من احمد عبد الحسين ( بعد اللقاء الذي جمع عادل عبد المهدي واحمد عبد الحسين بوساطة فلاح المشعل انذاك)، اما من صولاغ الكيشواني فيبقى الامر سرا لان التبعية موجودة والصورة تثبت ذلك ..وحين نقرأ الصورة قراءة اشارية نجد ان الشاعر المسكين قد جلس على حافة الكرسي فرحا باللقاء يفرك يديه ولسان حاله ( شبيك لبيك انا الاسخريوطي بين يديك)، بينما المسؤول الكيشواني متكئ ليوحي بأنه اهلا للكرسي بمستوى كيشواني رفيع.. كما ان الاثنين تحت العلم الذي يعود الى نظام صدام..الشاعر المسكين جاء بلاربطة عنق حتى يقول انني على العهد الايراني باق ،كون ربطة العنق تمثل الشيطان الاكبر.. واخيرا يريد ان يقول لنا هذا المسكين بأنني مسنود الظهر بقوة المسؤول الكيشواني..ولااعرف هل ماكتبه احمد عبد الحسين في قرطاسه العمودي الاخير (ضياع خبر احتجاج هذا المثقف يناظر ضياع جهده في كتابة كتبه، وهو رجع صدى لضياع الجهد الثقافيّ أمام سطوة الساسة ودهائهم وقسوتهم وقدرتهم على جعل أنواتهم مركز العالم) هو احتجاجه اللاواعي على عدم تقدير المسؤول الكيشواني واخرين لماقدمه من جهد صحفي في ايام دمشق الخوالي او في مقال (البطانيات) وانه سيحرق كتبه وصولا الى حرق عقائد موجعه وجنة عدم والخروج الى ساحة التحرير قائدا مظاهراتيا (بعد تصويره لدقائق معدودات في ساحة التحرير من قبل الاعلام يذهب ويجلس في مطعم في الكرادة ..كونها تابعة لقوات بدر!!!) وصولا الى مؤتمر اسطنبول ، اذا لم يسلم ثمن النضال تحت لواء صحيفة المجلس الاعلى .. ) واسأله هل هي نهاية المطاف بان تقف مع البيضاني البعثي الصدامي وتشوه سمعة الشبوط وهذا ما يتحدث عنه
الشبوط ليس عميلا ايه
حنان الفتلاوي -لست بمعرفة بالسيد الشبوط ولا البيضاني ... ولكنني من المتابعات لمقالات الشبوط في الصباح ... انها فعلا كانت دساتير لاقتراحات يومية يستفيد السياسي قبل المواطن العراقي في وضع اسس العمل والحياة الجديدة في العراق... والرجل لايخاف عندما يكتب... اذن كيف تسمح الد\ولة العراقية لبعثيون من النيل من مستقبل هذا الرجل وخنكته ... وعلى الاقل انني سالت وقالو لي انه واحدا من المهمين من ابناء التيار الصدري ومن الدعاة المهمين.اذن المشكلة تكمن في مؤامرة يقودها ناس لهم ارتباطات بالمنظرين للعمانية البحته والهدف يبدو هو النيل من الشخصيات الاسلامية المعتدلة؟؟؟اقول ارحمو العراق ايها الحمقى
ابو الدونية
ابو محمد -إلى صاحب تعليق دونية واعتقد انه احمد عبد الحسين المعروف عنه كيل التهم للجميع لانه لا مثقف ولا نبي بعده اذكره بما كتبه عنه الكاتب الشجاع اوروك علي حيث قال (يريده هذا الشاعر من ذلك المسؤول الكيشواني وهل هو لتذكيره بأنه عمل معه في صحيفة المجلس الإسلامي الأعلى في سوريا قبل سقوط صدام ونظامه ( وقبض الثمن بالريلات السورية وليس الليرات على حد قول عفيفة الملاية)، أم ان احمد عبد الحسين احد مخالب صولاغ الكيشواني وقد استخدم في الصراع الدائر بين عادل عبد المهدي وصولاغ على المناصب القيادية في المجلس الأعلى ، وخاصة في حادثة مصرف الزوية وبعد ماكتبه احمد عبد الحسين عن البطانيات استلم المقسوم من الطرفين 10 ملايين دينار من عادل عبد المهدي كابتزاز من احمد عبد الحسين ( بعد اللقاء الذي جمع عادل عبد المهدي واحمد عبد الحسين بوساطة فلاح المشعل انذاك)، اما من صولاغ الكيشواني فيبقى الامر سرا لان التبعية موجودة والصورة تثبت ذلك ..وحين نقرأ الصورة قراءة اشارية نجد ان الشاعر المسكين قد جلس على حافة الكرسي فرحا باللقاء يفرك يديه ولسان حاله ( شبيك لبيك انا الاسخريوطي بين يديك)، بينما المسؤول الكيشواني متكئ ليوحي بأنه اهلا للكرسي بمستوى كيشواني رفيع.. كما ان الاثنين تحت العلم الذي يعود الى نظام صدام..الشاعر المسكين جاء بلاربطة عنق حتى يقول انني على العهد الايراني باق ،كون ربطة العنق تمثل الشيطان الاكبر.. واخيرا يريد ان يقول لنا هذا المسكين بأنني مسنود الظهر بقوة المسؤول الكيشواني..ولااعرف هل ماكتبه احمد عبد الحسين في قرطاسه العمودي الاخير (ضياع خبر احتجاج هذا المثقف يناظر ضياع جهده في كتابة كتبه، وهو رجع صدى لضياع الجهد الثقافيّ أمام سطوة الساسة ودهائهم وقسوتهم وقدرتهم على جعل أنواتهم مركز العالم) هو احتجاجه اللاواعي على عدم تقدير المسؤول الكيشواني واخرين لماقدمه من جهد صحفي في ايام دمشق الخوالي او في مقال (البطانيات) وانه سيحرق كتبه وصولا الى حرق عقائد موجعه وجنة عدم والخروج الى ساحة التحرير قائدا مظاهراتيا (بعد تصويره لدقائق معدودات في ساحة التحرير من قبل الاعلام يذهب ويجلس في مطعم في الكرادة ..كونها تابعة لقوات بدر!!!) وصولا الى مؤتمر اسطنبول ، اذا لم يسلم ثمن النضال تحت لواء صحيفة المجلس الاعلى .. ) واسأله هل هي نهاية المطاف بان تقف مع البيضاني البعثي الصدامي وتشوه سمعة الشبوط وهذا ما يتحدث عنه
الخروف ينتصر
محرر الصباح -السبب الحقيقي لانضواء جماعة احمد عبد الحسين تحت راية الرفيق عبد الستار البيضاني هم انهم لم يجدوا خروفا مثله طيلة حياتهم فكل رؤساء التحرير السابقين لم يخضعو لاوامرهم وطلباتهم بس هذا الخروف يكلوله كوم يكوم يكلوله اكعد يكعد يمشونه بكيفهم ولهذا السبب شوهو سمعة الشبوط ....
لايصح الا الصحيح
علياء الموسوي -نعم لقد كان ابوسعدي مثالا طيبا للمجاهدين الذين زهبو انفسهم في سبيل خدمة العراق والعراقيين.... نرجو ان لاتتحول هذه القضية الى مشروع لاستهداف الطاقات الوطنية الاسلامية المعتدلة.ونرجو ان يفهم السيد البيضاني بغض النظر عن كونه صاحب الحملة ضد الشبوط او غيرة ... انه لايصح الا الصحيح...؟؟؟؟؟؟؟؟
الخروف ينتصر
محرر الصباح -السبب الحقيقي لانضواء جماعة احمد عبد الحسين تحت راية الرفيق عبد الستار البيضاني هم انهم لم يجدوا خروفا مثله طيلة حياتهم فكل رؤساء التحرير السابقين لم يخضعو لاوامرهم وطلباتهم بس هذا الخروف يكلوله كوم يكوم يكلوله اكعد يكعد يمشونه بكيفهم ولهذا السبب شوهو سمعة الشبوط ....
خذوهم بالصوت ليغلبوك
احمد الشامي -اصبحت وللاسف هذه الظاهرة اي الصاق التهم بالاخرين لابرر لنفسي امور غير موجودة ، اصبحت مودة عراقية شاهدناها مرارا وتكرارا مع وزراء تم اقالتهم ورؤساء هيئات واخرهم الحيدري وانا هنا لا اخوض في مواضيع هؤلاء الشخوص بل حديثي عن هذه الظاهرة المثيرة للاستغراب فاي محاولة لابعادي عن الكرسي ابدء باتهام الجهة التي ابعدتني بانها مسيسة وهناك دفع من جهات ودول الاقليم تمارس دور ايضا ، واحاول بكل السبل اضافة طابع النزاهة والحق والثبات في موقفي والبقية على خطأ وهنا الطريقة الوحيدة هي بتسييس الامرر .ولهذا اقول للسيد عبد الستار البيضاني ان لعبتك مكشوفة ومثيرة للشفقة ايضا .ثانيا وهنا ايضا اوجه كلامي للبيضاني ما هو فضلك على الصحافة العالمية او العربية او حتى المحلية ، انت جالس داخل مؤسسة ان وصفت بالناجحة فالفضل يعود لمن اسسها وهو السيد الشبوط ، وان وصفت بالفاشلة الان ففشلها يعود لمن اساء ادارتها وهبط بها بعد ان تسلمها من الذي قبله وهي في اوج نجاحها .يا بيضاني مع من تريد مقارنة نفسك ولا مجال للمقارنة هنا فشتان ما بين الجبال والتلال ومن خلال متابعاتي للشبوط ومنذ العام 2003 انه لم يدخل مؤسسى اعلامية الا وقفز بها لاعلى المراتب واخص بالذكر مجلة الاسبوعية التي تعد الان رقم واحد عراقيا وايضا في الدول العربية والاجنبية التي تصل اليها ، لكن اين هي شناشيل لا احد يعلم من يكتب في الاسبوعية اقول خيرة كتاب البلد وفي شناشيل قلة منهم هم وراء استمرار عملها .والامر الاخر ما علاقة اخراج رئيس مؤسسة محلية بقضية دولية هل كلام البيضلاني يعني ان كتاباته ان وجدت اصلا تغير من مجرى التاريخ وتقلب انظمة حكم وترفع من حرارة الجو وتزيد من حجم تضائل طبقة الاوزون في الغلاف الجوي ، ما هذه الاحاديث غير المنطقية ايضا ثم اين هي كتابات االبيضاني المؤثرة في منطقة الشرق الاوسط ولا اريد النيل من شخصه الكريم لكني سئمت استمرار هذه الحدودة ، كل يوم الحكومة تقيل المسؤول الفلاني فيظهر في الاعلام خلافات شخصية مع المالكي وحزب الدعوة يا اخوان خلاص كلتها انكشفت السالفة دفكروا بغيرها الله يخليكم .
خذوهم بالصوت ليغلبوك
احمد الشامي -اصبحت وللاسف هذه الظاهرة اي الصاق التهم بالاخرين لابرر لنفسي امور غير موجودة ، اصبحت مودة عراقية شاهدناها مرارا وتكرارا مع وزراء تم اقالتهم ورؤساء هيئات واخرهم الحيدري وانا هنا لا اخوض في مواضيع هؤلاء الشخوص بل حديثي عن هذه الظاهرة المثيرة للاستغراب فاي محاولة لابعادي عن الكرسي ابدء باتهام الجهة التي ابعدتني بانها مسيسة وهناك دفع من جهات ودول الاقليم تمارس دور ايضا ، واحاول بكل السبل اضافة طابع النزاهة والحق والثبات في موقفي والبقية على خطأ وهنا الطريقة الوحيدة هي بتسييس الامرر .ولهذا اقول للسيد عبد الستار البيضاني ان لعبتك مكشوفة ومثيرة للشفقة ايضا .ثانيا وهنا ايضا اوجه كلامي للبيضاني ما هو فضلك على الصحافة العالمية او العربية او حتى المحلية ، انت جالس داخل مؤسسة ان وصفت بالناجحة فالفضل يعود لمن اسسها وهو السيد الشبوط ، وان وصفت بالفاشلة الان ففشلها يعود لمن اساء ادارتها وهبط بها بعد ان تسلمها من الذي قبله وهي في اوج نجاحها .يا بيضاني مع من تريد مقارنة نفسك ولا مجال للمقارنة هنا فشتان ما بين الجبال والتلال ومن خلال متابعاتي للشبوط ومنذ العام 2003 انه لم يدخل مؤسسى اعلامية الا وقفز بها لاعلى المراتب واخص بالذكر مجلة الاسبوعية التي تعد الان رقم واحد عراقيا وايضا في الدول العربية والاجنبية التي تصل اليها ، لكن اين هي شناشيل لا احد يعلم من يكتب في الاسبوعية اقول خيرة كتاب البلد وفي شناشيل قلة منهم هم وراء استمرار عملها .والامر الاخر ما علاقة اخراج رئيس مؤسسة محلية بقضية دولية هل كلام البيضلاني يعني ان كتاباته ان وجدت اصلا تغير من مجرى التاريخ وتقلب انظمة حكم وترفع من حرارة الجو وتزيد من حجم تضائل طبقة الاوزون في الغلاف الجوي ، ما هذه الاحاديث غير المنطقية ايضا ثم اين هي كتابات االبيضاني المؤثرة في منطقة الشرق الاوسط ولا اريد النيل من شخصه الكريم لكني سئمت استمرار هذه الحدودة ، كل يوم الحكومة تقيل المسؤول الفلاني فيظهر في الاعلام خلافات شخصية مع المالكي وحزب الدعوة يا اخوان خلاص كلتها انكشفت السالفة دفكروا بغيرها الله يخليكم .
أخطبوط لا شبوط
منار نادر -من الأسلوب والحرارىة في الدفاع عن الشبوط أظن أن أغلب المعلقين هو واحد. هو السيد الشبوط نفسه بأسماء مختلفة. ومن يعرف الشبوط حقيقة ورافقه وعمل معه يعلم أن 90 بالمئمة من المديح غير صحيح. معروف ومؤكد أنه أخطبوط وليس شبوط.
شبكة الاعلام العراقي
عشتار المذيعة -نقول ان شبكة الاعلام العراقي قدمت الكثير من الشهداء والتضحيات ... ان مايجري اليوم هو تفكيك للشبكة واساءة لهيئة الامناء التي عملت على حماية الموظفين في الشبكة والتفاعل معهم... يهمنا ان تبقى هيئة الامناء قوية وكذلك ادارة الشبكة المتمثلة بالسيد السوداني.. اقول ان الاتهامات التي اكالها السيد البيضاني لهيئة الامناء ووصفها لهم بانهم عمانما انما هو تجاوز على كل الرموز الاعلامية الشريفة... انتبهو لهذا الفعل السيء...
شبكة الاعلام العراقي
عشتار المذيعة -نقول ان شبكة الاعلام العراقي قدمت الكثير من الشهداء والتضحيات ... ان مايجري اليوم هو تفكيك للشبكة واساءة لهيئة الامناء التي عملت على حماية الموظفين في الشبكة والتفاعل معهم... يهمنا ان تبقى هيئة الامناء قوية وكذلك ادارة الشبكة المتمثلة بالسيد السوداني.. اقول ان الاتهامات التي اكالها السيد البيضاني لهيئة الامناء ووصفها لهم بانهم عمانما انما هو تجاوز على كل الرموز الاعلامية الشريفة... انتبهو لهذا الفعل السيء...
اخطبوط على البعثيين
وائل المحنة -والله اذا كان اخطبوط... بله ليش ماتخابرنا ياستاذ.... كان اخطبوطا على البعثيين الطغاة الذين ارادو النيل من كرامة العراقيين
اعتذر وغادر
علي الاوسي -البيضاني شيل ايدك ..... البعثية ماتفيدك... اعتذر لهيئة الامناء ولادارة الشبكة بسبب العاصمة الظلامية التي سببتها وشحنت الاجواء فيها خصوصا ونحن في شهر رمضان الكريماعتذر وغادر الجريدة التي حولتها الى مرتع لبعض صغار البعث
اعتذر وغادر
علي الاوسي -البيضاني شيل ايدك ..... البعثية ماتفيدك... اعتذر لهيئة الامناء ولادارة الشبكة بسبب العاصمة الظلامية التي سببتها وشحنت الاجواء فيها خصوصا ونحن في شهر رمضان الكريماعتذر وغادر الجريدة التي حولتها الى مرتع لبعض صغار البعث
جلاوزة علي الموسوي
علي احميد الغزي -لكل قائد او مستشار غير مثقف جلاوزة لايفهمون شيئاً الا التطبيل لقائدهم المفدى والتنكيل بمن يظنون أنه يضر بمصالح القائد مثل هذا النط يزاد لدى حاشية المستشار الأعلى الاعلامي المخضرم عديل ابا اسراء علي الموسوي الذي استل اسماء مهمة في الصباح لمصالح خاصة ولضرب حجرين في آن واحد الدباغ الذي يرى منصب الموسوي لادعاي له وهيئة الامناء في شبكة الإعلام العراقي الذين يصفونه بـ"غير المهني " لانه تربكه اقل كلمة او تقرير او خبر سرعان مايوصله لسيده ابو اسراء الذي خسر جائزة حب العراقيين وكون دولة العوائل والأصدقاء الدولة ياايابا اسراء لاتُدار بتوظيف الايتام ولا بابان السيد الفلاني اجعله مستشاراً ولا بن ابن المجاهد الفلاني اجعله وزيراً ولا باخ زوجتي الثانية فجعله وزيرا للشباب ولابعديلك الموسوي فتجعله مستشاراً يشورك بالشؤون الأعلامية وهو لاعلاقة له لامن قريب ولامن بعيد بالإعلام والصحافة فلم يكتب تقريراً واحدأً او مقالاً أو سطرا ًومن يقول العكس فليبرهن لنانقول أن الدولة العراقية لاتبنى بتوظيف ابناء الاقارب والاصدقاء ووضعهم في مناصب رفيعية ليقضوا وظيفتهم فيها بالدلال والنعاس والتغنجق والسفر والسياحة والرواتب الضخمة والحسابات المصرفية التي أنتشرت في كل أرجاء المعمورة وافلل الفاخرة . ياابا اسراء صدقني لو أدرت الدولة وحدك أفضل مايديرها مستشارون كثيرً منهم لايفقه معنى الدولة وكيفة النهوض بها . الموسوي .....يتذكر جيداً إن الصباح ليست مقنعة لا في محرريها ولافي موادها ولافي موقعها الالكتروني ولافي رئيس تحريرها ...فالصباح لايحق أن نسميها صحيفة لانها منشور بائس فقير يفتقر للركائز الاولية للصحافة وقد أنتهت بالفعل عندما توجه هيئة الامناء مخطئون طبعاً إلى صحفي جريدة الجمهورية مثل عبد الستار البيضاني واعيدواقول للبيضاني واذ
شبوط بيضاني
النواسي -والله تاهت علينا السالفة بس لله اقول الرجل كاتب ومنظر بس علي الموسوي لوكي ، ماشايف وحق الحسين ، والمالكي ابن خاله ، ماشاء الله ، واحمد بن ابن خال الموسوي ، وابو بهاء الموسوي اخو علي الموسوي مدير حسابات مجلس رئياسة الوزراء ، مممممم ، يعني مثل بيت الناصري ، كلهم ما شاء الله بالحكومة ببركة السيد ابو اسراع ، خل يضربون ، ها ،ها لاتنسون ابو شمران العجلي هم يقرب للجلاوزة من بعيد اضربواوالله يكون بعون ابناء الخايبة
مجلس النواب
كريم محمد -العتب على مجلس النواب اولا واخيرا فعليه اجراء تحقيق سريع بالموضوع لنعرف الحقيقة ولنعرف من نشر الاكاذيب ليبقى البيضاني في منصبه وعتبي على السيدة ميسون الدملوجي لانهاصدقت هذه الحيل الرخيصة
مطرود دائما
سعيد محسن -لقد تم سابقا طرد البيضاني من جريدة الصباح الجديد ومن وكالة اصوات العراق ومن قناة الحرية الفضائية لعدم كفائته فما الجديد في الموضوع
شدة ورد
كاظم نوري -امتلأ مكتب الزميل عبد الزهرة زكي بشدات الورود عندما عينوه رئيس تحرير الصباح اما البيضاني فلم يحصل على شدة ورد واحدة لانه رجل معروف بالغدر والاساءة
حقيقية الموقف
سعيد الياسري -انا عراقي اقيم في السويد واشد على يد الاستاذ محمد الشبوط ، وارى انه جاء اليوم الذي يجب ان يوضع كل شخص في مكانه المناسب والشبوط يستحق مكانة رفيعة في الاعلام العراقي
الحقيقة
كاظم حسين -بعد تراجع اداء جريدة الصباح بشكل لافت للانظار. وبعد احساس رئيس تحريرها بقرب انهاء عمله تشبث بقضية كاذبة وهي ان اقالته جاءت بسبب تناول الجريدة سلبيات ميناء مبارك على العراق. والحقيقة ان البيضاني لم يكتب حرفا واحدا عن هذا الميناء على عكس نائب رئيس التحرير عدنان شيرخان الذي كتب عمودين في الشهر الماضي عن اخطار الميناء. كما ان رئيس التحرير هذا كان لا يصل الجريدة الا بعد الساعة الثانية ظهرا ليجد الاخبار وقد اعدها القسم السياسي في الجريدة قبل وصوله ولا علاقة له بتفاصيلها ابدا. ولو اراد الشبوط الانتصار للكويت لاقال شيرخان او القسم السياسي المسؤول عن الاخبار. ولكن البيضاني وجد قميص كقميص عثمان لينقذ نفسه هذه المرة من العار بعد ان فشل في انقاذ نفسه عندما طرد من جريدة الصباح الجديد ومن وكالة اصوات العراق ومن قناة الحرية.وحالما سمع البيضاني بقرار اقالته ركب سيارة الجريدة وقام بجولة على المسؤولين وهو يذرف الدموع على وطنيته التي نساها ايام النظام السابق عندما عمل في مجلة الف باء لمدة 28 سنة يكتب عن صدام وعفلق.و في سبيل نشر اكاذيبه استعان البيضاني بعصابة احمد عبد الحسين وصديقه اياد الزاملي صاحب موقع كتابات لتدمير محمد عبد الجبار الشبوط لكونه يسكن في الكويت ويكتب في جريدة الوطن الكويتية ليقول ان الحكومة الكويتية ارسلت الشبوط لازاحته من جريدة الصباح.ولم تصدق عصابة احمد عبد الحسين الخبر فجعل كل واحد من نفسه مدافعا عن العراق بينما لم يكتب واحد منهم ولا كلمة عن ميناء مبارك. وارسلت العصابة من يحرق علم الكويت في ساحة التحرير لتازيم الموقف فالمهم انقاذ البيضاني ولتذهب العلاقات بين العراق والكويت الى الجحيم.في الحقيقة ان البيضاني رئيس عصابة وليس رئيس تحرير وهذه العصابة استولت على الصباح وستستولي على شبكة الاعلام العراقي اذا لم يطرد البيضاني.
Al-maliki listen
Dr. ali -Al-maliki needs to listen to the Broadcating committe''s decisiions, and not to interfer. Ali Al-Mosweee is going too take him to hell. By the way Ali Al-Mosawe is Almalikis relatives , By the way Almaliki, and Ali almoswaee their wives are sisters.Al-Batheney should resign, and Al-Maliki should not interfere. If he is smart , he should hel a meeting with the committe, and siscuss their dwcision.Dr. Mohamood Shaboot is very honest, smart, and loves Iraq.
البيضاني + الشبوط
هشام الجيلاوي -استطاع البيضاني والمجموعة التي حوله من اللعب بأسلوب قذر جداً وهذه الاساليب القذرة هي اساليب بعثية اعتدنا عليها في السابق ايام النظام المقبور، ومن الغريب ان يتصرف مكتب رئيس الوزراء والمستشار الاعلامي علي الموسوي بمثل هذا التصرف والوقوف بجانب الزمرة البعثية وترك الشبوط؟؟؟الشبوط الذي قضى حياته في مصارعة النظام ومعارضته... من الغريب والعجيب تصرف علي الموسوي ومكتب رئيس الوزراء بهذا التصرف هل هم بجانب الحق ام البطل؟ هل هم مع البعثية؟ هل هم مع الزمرة المخربة بالبلد؟؟؟الجميع يعرف البيضاني بعثي ومن حوله بعثيين والزمرة المخربة بالبلد هم معروفون وهم قادة التظاهرات يوم الجمعة وقادة التظاهرات في صحيفة الصباح وهم احمد عبد الحسين، علي السومري، شمخي جبر، واحمد حسين.استغرب من تصرف الحكومة وبالخصوص السيد رئيس الوزراء لا يستطيع الوقوف وقفة حق او بجانب الحق وهل سيعود حزب البعث؟؟ كرة عين الحكومة الي تنصر البعثيين والمخربيين على المعارضين والمناضلين امثال الشبوط وغيره
البيضاني والصباح
احمد التميمي -لعل جل ما حصل في الصباح من ما قراءناه وشهدناه هو لعبة كبيرة تخرج عن دائرة البيضاني وخلافه المفترض مع الشبوط وعلى خلفية الكويت وقضية ميناءها التي لم يكتب البيضاني حرفا واحد مطالبا بحق العراق بهذه القضية لكن تحولها الى هذه الزاوية ياتي بسياق حرب علنية وسرية بين السيد علي الموسوي احد اقرباء السيد المالكي وبين الشبوط تمت العملية بنجاح لكن الحقيقة لايمكنها ان تختفي طويلا فالسيد ستار البيضاني ليس هو البطل الذي وقف امام القرار لكن السيد الموسوي هو من اعترض القرار لضربه لصالحه وبالضد من كل من دعاة الدعوة القدماء كياسين مجيد وعلي الدباغ وغيرهم ممن كان لهم الكلمة الطولى ... اليوم نحن في مفترق طرق يشهد بعده الاعلام المستقل دوره وبين حزب الدعوة الذي بدا يخوض غمار المؤامرات العائلية وبين دوله القانون التي اصبح قرارها بيد القله انتظر التعليق والفعل من السيد المالكي لحل المعظلة وبيان لناخبيه ومؤيديه هل يقف في صف اعداءه من البعث السابقين او يقف مع دم شهداء العراق الذين داست على جثثهم براثن اعلام البعث وعلى راسهم البيضاني
سؤال
جمال سالم الأحمد -خالف شروط النشر
الحروب الداخلية
نصيف جاسم حسين -هذا الموضوع حدث صغير من احداث الحروب الداخلية في العراق، حرب بين بين الوعي والتخلف، حرب بين العلم والجهل، بين المناضلين الحقيقيين والمدعين، بين الطائفية والوطنية، بين الهم العراقي والهم الشخصي، بين ان نكون دولة أو طوائف، وتترتب على كل المخلصين للعراق ان يتخذوا مواقعهم في بناء العراق الجديد على اسس الوطنية والكفاءة والا فستسود في العراق لغة الكراهية التي واحد من نماذجها التعليق رقم 4 اعلاه.الشبوط كاتب مسؤول سعى ويسعى لبناء الوطن الحلم.
ومضة
فراس محمد/كوت -لا ننسى ان الشبوط من المفكريين المعدودين في العراق فهو مجدد الفكر الاسلامي من خلال طرح مفهوم الديمقراطية وعدم تقاطعه مع الاسلام .ومن العيب ان نتهم مفكرينا بالعمالة والخيانة