حوار مع صديقي المسيحي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عمانوئيل صديقي (المسيحي) لم يرسل لي كما هي عادته في أول أيام شهر رمضان رسالة على الجوال ليبارك لي بالشهر الفضيل ولكل أصدقائه المسلمين في مدينتنا، ما كان للأمر أن يكون غريباً فيما لو نعيش في سورية أحوالاً عادية.. ولو لم تكن هذه الأيام استثنائيةً نحتاج فيها أن نكون يداً واحدة للحفاظ على حالة التسامح التي تعودنا عليها نحن أبناء سورية.
وعندما التقينا قبل يومين باركني بالشهر الفضيل وأخبرني أنه سيمارس الطقس الرمضاني بالإفطار في بيتنا في أول أيام عطلته،وشرح لي سبب عدم المباركة لمعظم أصدقائه برسائل تلفونية بأنها جاءت استجابةً منه لدعوة صفحة الثورة السورية على الفايس بوك بعدم إرسال مباركات الشهر لتقليل أرباح مالك شركة الاتصالات التي وصفها بأنها تذهب لدعم الشبيحة وشراء الأسلحة المستخدمة في قمع المحتجين السوريين السلميين وقتلهم.
حينها أدركت إن علاقة الصداقة التي تجمعنا منذ سنوات الطفولة لا تزال على حالها، فرحت أسأله بشكل مباشر عن مخاوف المسيحيين من الثورة السورية وسبب اقتصار مشاركتهم الخجولة في الثورة على بعض الشخصيات المعتبرة منهم، وإحجامهم عن التفاعل مع الثورة بشكل يليق بوجودهم التاريخي كجزء أساسي من مكونات الشعب السوري، بل وأحياناً نراهم في مقدمة مسيرات التأييد والتي أصبحت تخرج من الكنائس أكثر من خروجها من المبان الحكومية.
قلق المسيحيين
بدايةً تردد صاحبي في الحديث كما السلطة التي لم تعد تملك ما تحتمي به سوى الإسهاب في التطرق للطائفية، لتبرير ما تقترفه من انحرافات مشينة،لكنه ونظراً لثقته بأن كلامه سيبقى سراً بيننا دون أن يعرف أي شيء في إمكانية نشر حديثه،قال لي أسباباً كثيرة أهمها "الخوف من عقاب السلطة الذي سيعاقبهم مرتين كونها تريد تحييد الأقليات بشكل عام كالأكراد والدروز والعلويين وجعل التظاهر في طابع سني بحت لتأكيد المقولة التي يتبنوها بأن المتظاهرين يريدون إقامة دولة سلفية في سورية،وهو بالطبع ليست كل الحقيقة" فهذه هي الثقافة التي عملت عليها السلطة والتي تستند إلى إثارة الخوف من السلفية وكأن بها نجحت إلى حد ما في تقليص وتحجيم دور المسيحيين وإزاحتهم باتجاهها بشكل شبه كامل.
وأضاف بأننا نرى بعض المسيحيين في سوريا يشعرون بالقلق وينتابهم هاجس من قدوم حكومة ذات توجهات سنية محافظة، فتقوم بممارسة التمييز ضد المسيحيين في البلاد خصوصاً بانتشار بعض الفيديوهات التي لا يعرف مصدرها والتي تروج لمضمون متشدد غريب وبعيد عن واقع المجتمع السوري المتعدد أصلاً والغني.
من الطبيعي إذن شعور البعض وخاصة الأقليات أن يظهر في فترات الأزمات في الدول المتخلفة والنامية التي لا تستند لقوانين وأنظمة علمانية تنضوي تحتها كل الطرائف والشرائح والمذاهب والإثنيات والأعراق وبالتالي من الطبيعي أن تهتز أركان الأنظمة الشمولية عند تأثر أطرافها وأقلياتها بالحراك الشعبي.
وأشار إلى فقدان الثقة في مستقبل الثورة السورية والتي من المفترض أن تؤدي إلى تشكيل دولة علمانية لها قوانين تتجاوز فكرة المذاهب والمحسوبيات الدينية والأقلية والمذهبية، فالمسيحيين العرب ورغم تعاطفهم القوي والأكيد مع المطالب المشروعة لليقظة السورية فإنهم لا يستطيعون المطالبة بإسقاط أي نظام علماني أو متسامح يقوم بدعم مطالبهم المشروعة ولو بالحد الأدنى.
ويضيف عمانوئيل أنه بالنهاية الأنظمة هي من إنتاج المجتمعات وهذه المجتمعات تعيش على تراث الماضي وفسرتها الأنظمة الشمولية بأنه من الطبيعي أن يظهر الخوف من الأخر الذي له امتداد تاريخي بمعنى ليس هناك مشكلة في أوربا أن تتواجد الجاليات الإسلامية والمسيحية وكلهم يعيشون تحت القانون وهذه الفكرة لم تتعمق في ذهن المواطن عندنا حسب مقاييس التطور عند المجتمعات والحضارات التي تكتشفها،وبالتالي يكون هذا الحضور الطبيعي للخوف.
التخوف من الأخوان
وعند سؤاله عن تخوفه شخصياً من دور الأخوان المسلمين القادم إلى الأرض السورية كما هو الحال في مصر مثلاً، تبنى صاحبي وجهة نظر الخبير الألماني بيرتيس الذي يرى عكس ذلك فيؤكد على "وجود اتجاه كبير في صفوف المثقفين المسلمين السنة في سوريا يدعو إلى التمسك بالنظام العلماني في سوريا وأن فرص حركة الأخوان المسلمين تبدو ضعيفة، بالمقارنة مع مصر، في الفوز بأي انتخابات يمكن أن تجري في سوريا كون حركتهم تم تقطيع أوصالها في المواجهات مع النظام التي جرت في ثمانينيات القرن الماضي وما بقي من أتباع تنظيم الإخوان المسلمين فهم يعيشون لاجئين في الغرب، وأصبحت لديهم أجندة جديدة بعيدة عن الأصولية أو التطرف"، وأشار بشكل منطقي إلى أنه يلاحظ دور الأقباط قد بدأ بالحراك الفعلي بعد الثورة المصرية،معتبراً بأن الناس في المنطقة بدؤوا بالتعرف على الأقباط المصريين من خلال الدراما المصرية هذا العام حيث أغنت في مسلسلاتها الكثير من الشخصيات المسيحية كمؤشر فعلي ببداية تحرر الدراما من الرقابة التي كانت موجودة في زمن مبارك على حضور الأقباط فيها.
وبالعودة للشأن السوري أضاف صديقي بأن السلطة عرفت من خلال الأربعين سنة الفائتة كيف تعمل على حبل الطائفية، وأسهب بالإشارة إلى البعد التاريخي للمسيحيين والذي يتمثل بالمآسي التي شهدوها في عهد المسيح من قبل اليهود، معتبراً بأن هناك قصر نظر من جانب الذين يريدون من المسيحيين العرب أن يثوروا في وقت تعرضوا فيه حتى الأمس القريب إلى تفجير كنائسهم ومنازلهم وقتل أبنائهم في بعض البلدان الشرق الأوسطية.
دور الكنيسة
ونفى صاحبي أي دور للكنيسة في تحييد المسيحيين من حركة التظاهر وقال بأن ليس كل المسيحيين يصدقون ما يروى في الكنائس التي لا تتدخل في الشؤون السياسية أصلاً وعندما يحدث ذلك يكون قراءتها للواقع مغلوطاً وفهمها محدوداً ومن يراجع تاريخ الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا، سيجد أنها تكبدت خسائر لا تعوّض بسبب اعتقاد المسئولين عنها بأن مجد هذه الكنيسة مرتبط بقوة الملوك والأباطرة، فإذا بها تسقط مع الثورات التي أنتجتها آلام الفقر والجهل، ومن يراجع تاريخ الكنائس العراقية يقول بأنها كانت راضية بديكتاتورية صدام حسين، غير آبهة بما يقترفه من جرائم، وأن المسيحيين في سوريا تناقصوا من 25 بالمائة قبل حكم حافظ الأسد إلى 4 بالمائة اليوم، فيما كثير من الشباب المسيحيين السوريين هربوا من بلادهم، بسبب القمع، ولجئوا لأوروبا والولايات المتحدة الأميركية، لأنهم تجرؤوا وانتقدوا القمع الذي يمارسه النظام على مدوّنات إلكترونية، وكشفوا أن عدداً غير قليل من المسيحيين أعتقل لسنوات بتهمة الانتماء إلى تنظيم الإخوان المسلمين.
دافع المسيحي للتظاهر
ولفت صاحبي إلى المسيحيين من أمثاله والذين يتواجدون في الشارع والأسباب التي تدفعه للتظاهر فيقول إن الخوف هنا مزدوج فإما يكون المسيحي الذي يتظاهر خائفاً من المد الإسلامي وبالتالي يكون أحد الأصوات الشعبية المسيحية بين جموع المتظاهرين وإما بحثه عن الحرية والمواطنة وإحساسه بأن المشكلة واحدة في مواجهة الأنظمة القمعية فيطغى مفهوم المواطنة هنا فوق كل المفاهيم الأخرى، مشيراً في الوقت نفسه أنه لا يجب نسيان إن الذين يخرجون أي كان دينهم وعرقهم هم في غالبيتهم من جيل الشباب التواقون للحرية الحقيقية والبحث عن المواطن الحقيقي والإرادة الحرة.
ويذكر عمانوئيل بأننا والمسيحيين عشنا معاً أربعة عشر قرناً فبأي قرن منها كنا خصمين؟،حيث كنا كأسرة واحدة حتى في قلب الغزو الأوربي للشرق تحت راية الصليبيين.
كما يشير صاحبي هنا بأن المسيحيين ينتمون إلى الحراك الجماهيري السوري المعارض لنظام بشار الأسد دون أن ينسى بأننا بحاجة إلى حوار حقيقي ولا ينبغي أن نؤجل ذلك الحوار لحين رحيل النظام، فالكل متفق على ضرورة رحيل هذا النظام المجرم القاتل، ولكن على المطالبين بالحرية والديمقراطية أن يتفهموا خصوصية كل المكونات السورية، وان يتعهدوا ببناء سوريا جديدة لكل أبنائها حيث يوجد من بين كل الفئات والمكونات السورية من هم معدومين وسجناء مؤبدين ومبعدين عن السلطة ومُطاردين، وهاربين إلى لبنان والأردن ومصر وأوربا.
الخروج من الجوامع
وعند سؤاله بأنه لا يخشى ويتوتر عند خروج جموع المتظاهرين من الجوامع أجابني بطريقة فيها من التحايل على السؤال قائلاً " المسألة لا تتعلق بسؤال وجواب فلقد أثبتت سوريا وعلى مر العصور والتاريخ بأن الشعب واحد ولا فرق بين مسيحي ومسلم إلا بالانتماء للوطن وقد يكون المثال التالي واضحاً ودقيقاً حيث أن الدول المتقدمة والمتحضرة تجاوزت كل هذه المفاهيم بمعنى تجاوزت بذلك الامتداد الأفقي وبدأت تفكر بالصعود عمودياً وإذا ما كان هناك ثمة حضور يتعلق بالدين فهذا يعني :ما للمسيح للمسيح وما لقيصر لقيصر".
فمن كان يناصر ديكتاتوراً، سيرحل مع حاشية الديكتاتور عندما تطيح به ثورة التحرر، والذي لا يساند مظلوما،سيقبع لوحده مظلوماً.
ربما كلام صديقي جعلني أمعن بأن الناس بدؤوا يفكرون بأنه من المفترض أن ما تفرزه الثورات العربية في الوقت الحالي يدل على أن الشعوب تفكر بما هو أهم،وأن الحياة لم تعد مرتبطة بتناحر الأديان والأقليات، فعندما نقرأ الفلسفة أو نتأمل اللوحات أو نبني علاقة مع الآخر دون معرفة دينه وعرقه فهذا يعني بأن الإنسان يتعامل مع الإنسان فقط لا غير.
التعليقات
هوجس مفبركة
عبالله حمدي -مع شديد الاحترام للكاتب وصديقه المسيحي فان ردود الصديق (المسيحي ) ليست دقيقة . الكنيسة مسموعة وصاحبة قرار نافذ وملزم وقاطع لكافة مقلديها باستثناءات نادرة لاتذكر ضمن اي نسبة مئوية الا ماندر . الكنيسة حليفة النظام وعلى هديها يتحرك المسيحيون والخوف المزعوم من الاصولية الاسلامية يضمر هلعا من فقد امتيازات تمتع بها المسيحيون عبر تاريخ البعث والاسد حصرا .هذا فضلا عن اللوبي المسيحي الفاعل داخل نواة النظام وحلقته الاضيق في صناعة القرار واطقم صناعة القرارات السرية تتضمن فاعلية مسيحية مؤكدة في اروقة النظام السرية . المسيحيون يعرفون اكثر من غيرهم ان فرص الاصولية في سوريا لاترقى لدرجة السيطرة على البلاد. وخوفهم من سقوط النظام يتلخص في خشيتهم من كشف مستور تعاونهم بل توجيههم كثير من الملفات الحساسة داخل لسوريا بالضد من مصالح الشعب السوري . في النهاية لن ينال المسيحيون مكروه لان الشعب السوري سيكون متصالحا مع نفسه وطي صفحة الماضي . وموقف المسيحيين يعبر عن فقدان ملك وامتيازات لن يطالوا نظيرها في سوريا الجديدة . والسلام على اهله
الله يحفظ سوريا
كمال ابو سعدة -تعليق 1 للمدعو عبالله حمدي المبطن عن خيانة المسيحيين للشعب السوري و عن الامتيازات التي يحصلون عليها يثير مخاوف حقيقية على مصير مسيحيي سوريا و يفسر لنا لماذا ان المسيحيين لهم الحق بتخوفهم من استلام الاسلاميين للحكم ( لا سمح الله ) في سوريا فهو يحاول ان يبدوا موضوعيا و لكنه لم يستطع ان يخفي حقده و تحامله على المسيحيين و اختلاقه الأكاذيب عن تحكم الكنيسة في الشارع المسيحي السوري و تعاونها مع الحكومة وهو بالضبط ما يردده الإسلاميين في مصر عن الأقباط بالرغم من ان الحكومة المصرية لم تعتقل مسلما واحدا ممن شاركوا بقتل المئات من الأفباط و مع هذا فلم يشفى هذا الموقف غليل و حقد الإسلاميين عن الأقباط و يريدون المزيد من القتل و لا يتحملون ان يروا مسيحي معزز مكرم في بلد اجداده ، هذا المعلق انا اتوقع هو النموذج الأكثر شيوعا للإسلاميين في سوريا و جماعته بعد لم يستلموا السلطة فكيف ياترى ستكون لهجتهم عندمايستلمون مقاعد الحكم، انشاءلله يحفظ سوريا و مسيحيها و مسلميهاو اقلياتها مما تخطط له الماسونية العالمية التي فوضت تركيا اردوغان و اعطته دور حصان طروادة لتخريب سوريا و قدوم الإسلامين المتطرفين للحكم في كل الدول العربية
مسيحي الشرق
مسيحية عربية -ايضا ان معظم المسيحين العرب لا يثقون في اخوانهم المسلمين بسبب عدم وضوح عقيدهم فتارة بعض الشيوخ المسلمين يعتبرون ان المسيحين هم اهل كتاب ويجب احترام عقيدتهم وتارة يعتبرونهم كفار ومشركين يجب عدم مشابهتهم وكسر جناحهم والمسلمين في كل زمان ومكان ياخذون القول الاول وبعض المسلمين ياخذون بالقول الثاني اي ان مصير مسيحي الشرق في ظل اي حكم اسلامي يتحدد في المزاج الشعبي للمسلمين ناهيك عما عانوا طوال الحكم الاسلامي من اضطهاد وتهميش وما يعانيه اخوانهم من مسيحي الشرق الاوسط من اضهاد في العراق ومصر وغزة يدفعهم بالوثوق ودعم الحكام المستبدين صحيح ان المسلمين السوريين هم ينتمون الى الاسلام المعتدل وكان المسيحيون بعد الاستقلال عن فرنسا يعيشون في سلام وامان حتى قبل وصول الاسد الى السلطة لاكن هناك مؤشرات ودلائل تشير الى تغيير في اتجاهات المسلمين السورين الى التطرف من خلال القبض على الكثير من الشبان السورين وهم يريدون تنفيذ عمليات انتحارية في العراق ووجود الكثير من الخلايا الارهابية في سوريا ناهيك عن خوف المسيحين اذا سقط نظام الاسد ان يتم اعتبارهم محسوبون على النظام القمعي وينتقموا منهم
وأنتم عبالله حمدي
لماذا قتلوه الأكرار -البروفسور الكردي عمر ميران:اما بالنسبة للاكراد في سوريا فتاريخهم واضح ومعروف جدا ولكن هناك من يريد ان يصوره بغير حقيقته. ان الأكراد في سوريا هم في الأصل من الأكراد الذين كانوا يسكنون في شمال العراق او في جنوب شرق تركيا حاليا, وبسبب الظروف الأقتصاديه والتوسع السكاني في المنطقه, بدا الكرد بالهجره الى سوريا وكذلك توجه بعضهم نحو الجنوب مثل كركوك او الموصل. حدث هذه الهجرات على مراحل وفي فترات متأخره جدا حسب المفهوم التاريخي.
تعليق
مسيحية عربية -نسبة المسيحين في سوريا سواء العرب او الارمن او السريان لا تتجاوز 10% والمسلمون العلوين او الاسماعيليون او الدروز لا يتجازون 10% 80% من سكان سورياهم مسلمون سنة اي ان بقاء نظام الاسد غير مقرون بنسبة 20% من السكان اي ان هناك الكثير من المسلمون السنة هم يدعمون نظام الاسد في مدينة حلب مثلا التي يبلغ عدد سكانها 6 ملايين نسمة معظم سكانها من المسلمين السنة المتدينين ولم تخرج منها الا مظاهرات خجولة ان الكثير من يتناولون الطوائف السورية يظهرون وكان فقط المسلمون السنة هم ضد الاسد لماذ لا تبحثون اكثر في اسباب احجام الكثير من سكان سوريا من مختلف الطوائف على الخروج في مظاهرات ضد النظام اكيد ان لهم اسبابهم وليس تصوير وكان سقوط نظام الاسد قائم على 20% من السكان
تعليق
مسيحية عربية -نسبة المسيحين في سوريا سواء العرب او الارمن او السريان لا تتجاوز 10% والمسلمون العلوين او الاسماعيليون او الدروز لا يتجازون 10% 80% من سكان سورياهم مسلمون سنة اي ان بقاء نظام الاسد غير مقرون بنسبة 20% من السكان اي ان هناك الكثير من المسلمون السنة هم يدعمون نظام الاسد في مدينة حلب مثلا التي يبلغ عدد سكانها 6 ملايين نسمة معظم سكانها من المسلمين السنة المتدينين ولم تخرج منها الا مظاهرات خجولة ان الكثير من يتناولون الطوائف السورية يظهرون وكان فقط المسلمون السنة هم ضد الاسد لماذ لا تبحثون اكثر في اسباب احجام الكثير من سكان سوريا من مختلف الطوائف على الخروج في مظاهرات ضد النظام اكيد ان لهم اسبابهم وليس تصوير وكان سقوط نظام الاسد قائم على 20% من السكان
الى متى
ابو ذر -الى متى ينتهي شعور الاخرين منا بالخوف انا اقول لاينتهي لاننا دجالون بامتياز والغاية تبرر الوسيلة فالشيعة يريدون الحكم عن طريق مظلومية اهل البيت والسنة عن طريق مظلومية الصحابة والاثنان يريدوها هرقلية وكسروية فكفاكم دجلا ودهاءا من اجل مصالح دنيوية حقيرة
الى متى
ابو ذر -الى متى ينتهي شعور الاخرين منا بالخوف انا اقول لاينتهي لاننا دجالون بامتياز والغاية تبرر الوسيلة فالشيعة يريدون الحكم عن طريق مظلومية اهل البيت والسنة عن طريق مظلومية الصحابة والاثنان يريدوها هرقلية وكسروية فكفاكم دجلا ودهاءا من اجل مصالح دنيوية حقيرة
تشبيح رخيص
عبدالله حمدي -مفاعيل دور المسيحيين السلبي في سياسة النظام السوري اكبر مما ورد في التعليق رقم 1 وعلاقة الكنيسة بالنظام معطوفة على امتثال مريديها لاوامر كنيستهم تفقا عين من ينكر هذه الحقيقة ليس للشعب السوري مشكلة مع المسيحيين كما يريد ان يعمم النظام وشبيحته لكن للمسيحيين مشكلة مع قناعاتهم ونظرتهم للاخر والتي لاتختلف عن نظرة التكفيريين والاقصائيين من كل ملة وهذا الشبيح المدعو جاسم خير مثال . من يدير اللوبي الممانع لفرض عقوبات على النظام العفلقي في مجلس الامن ؟ من يدير هذه المجوعة مسيحيو سوريا ولبنان اصحاب القرار في السياسة البرازيلية . كيف يمكن ان نتصور البرازيل حليفة للنظام السوري ومدافعة عنه بعيدا عن تاثير اللوبي السوري - اللبناني المسيحي في القرار البرازيلي . لانريد ان نرى المشرق العربي بدون مسيحييه الاصلاء المتجذرين في تاريخ المنطقة وترابها ولكن نريد ان يهتدوا الى سواء السبيل ويعتمدوا على التحالف مع الشعوب وليس الانظمة . اما الشبيح -الحرباءالذي يتلطى كل يوم وراء اسم جديد : سابقا جاسم . نقول له ان نصف مسيحيي سوريا قد نزحوا من تركيا كما نزح الاكراد هذا ماعدا الارمن لماذا يصبح المسيحي الذي نزح من تركيا في اربعينات القرن الماضي وزيرا ( دنحو داوود) وعشرات منهم اعضاء مجلس الشعب وامناء فروع الحزب وفي القيادة القطرية والمراكز الحساسة في الوقت الذي يحرم 400 الف كرددي من الجنسية لماذا لاتطلب من المسيحي العودة لتركيا اذا كنت تريد اعادة الاكراد اليها طبق هذا على المسيحيين والعرب الذين جاؤؤا من وراء الدود السورية الراهنة وتبواو ا اعلى المناصب في الدولة السورية ياسيد شبيح ان مسلسلاتك اليومية وتعليقاتك التي تقطر حقدا وبغضاء تؤكد وجهة نظرنا وتدحض فكرة التعايش التي يزعم صاحب التعليق الثاني اليها . على المسيحيين ان يتخذوا الشعب والوطن مرجعية وليس الانظمة القمعبية حتى يكون لهم صدارة سوريا.والسلام على اهله .
تشبيح رخيص
عبدالله حمدي -مفاعيل دور المسيحيين السلبي في سياسة النظام السوري اكبر مما ورد في التعليق رقم 1 وعلاقة الكنيسة بالنظام معطوفة على امتثال مريديها لاوامر كنيستهم تفقا عين من ينكر هذه الحقيقة ليس للشعب السوري مشكلة مع المسيحيين كما يريد ان يعمم النظام وشبيحته لكن للمسيحيين مشكلة مع قناعاتهم ونظرتهم للاخر والتي لاتختلف عن نظرة التكفيريين والاقصائيين من كل ملة وهذا الشبيح المدعو جاسم خير مثال . من يدير اللوبي الممانع لفرض عقوبات على النظام العفلقي في مجلس الامن ؟ من يدير هذه المجوعة مسيحيو سوريا ولبنان اصحاب القرار في السياسة البرازيلية . كيف يمكن ان نتصور البرازيل حليفة للنظام السوري ومدافعة عنه بعيدا عن تاثير اللوبي السوري - اللبناني المسيحي في القرار البرازيلي . لانريد ان نرى المشرق العربي بدون مسيحييه الاصلاء المتجذرين في تاريخ المنطقة وترابها ولكن نريد ان يهتدوا الى سواء السبيل ويعتمدوا على التحالف مع الشعوب وليس الانظمة . اما الشبيح -الحرباءالذي يتلطى كل يوم وراء اسم جديد : سابقا جاسم . نقول له ان نصف مسيحيي سوريا قد نزحوا من تركيا كما نزح الاكراد هذا ماعدا الارمن لماذا يصبح المسيحي الذي نزح من تركيا في اربعينات القرن الماضي وزيرا ( دنحو داوود) وعشرات منهم اعضاء مجلس الشعب وامناء فروع الحزب وفي القيادة القطرية والمراكز الحساسة في الوقت الذي يحرم 400 الف كرددي من الجنسية لماذا لاتطلب من المسيحي العودة لتركيا اذا كنت تريد اعادة الاكراد اليها طبق هذا على المسيحيين والعرب الذين جاؤؤا من وراء الدود السورية الراهنة وتبواو ا اعلى المناصب في الدولة السورية ياسيد شبيح ان مسلسلاتك اليومية وتعليقاتك التي تقطر حقدا وبغضاء تؤكد وجهة نظرنا وتدحض فكرة التعايش التي يزعم صاحب التعليق الثاني اليها . على المسيحيين ان يتخذوا الشعب والوطن مرجعية وليس الانظمة القمعبية حتى يكون لهم صدارة سوريا.والسلام على اهله .
1 لأنه كشف تاريخهم
لماذا قتلوه الأكرار1 -يقول البروفيسور الكردى عمر ميران الحاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون عام 1952 ، والمتخصص فى تاريخ شعوب الشرق الاوسط ، واستاذ التاريخ فى جامعات مختلفة ( ان الشعب الكردى كله شعب بسيط وبدائى فى كل مافى الكلمة من معنى حقيقى . وهذا ينطبق على اخلاقه وتعاملاته وتراثه وتاريخه وثقافته وما الى اخره . فلو اخذنا نظرة عامة ولكن ثاقبة لتاريخ الشعب الكردى لوجدنا انه تاريخ بسيط وسهل ، ولو اردنا ان نعمل عنه بحثا تاريخيا علميا لما تطلب ذلك اكثر من بضع صفحات .
1 لأنه كشف تاريخهم
لماذا قتلوه الأكرار1 -يقول البروفيسور الكردى عمر ميران الحاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون عام 1952 ، والمتخصص فى تاريخ شعوب الشرق الاوسط ، واستاذ التاريخ فى جامعات مختلفة ( ان الشعب الكردى كله شعب بسيط وبدائى فى كل مافى الكلمة من معنى حقيقى . وهذا ينطبق على اخلاقه وتعاملاته وتراثه وتاريخه وثقافته وما الى اخره . فلو اخذنا نظرة عامة ولكن ثاقبة لتاريخ الشعب الكردى لوجدنا انه تاريخ بسيط وسهل ، ولو اردنا ان نعمل عنه بحثا تاريخيا علميا لما تطلب ذلك اكثر من بضع صفحات .
مصيبة عبدالله حمدي
لماذا قتلوه الأكرار -البروفسور عمر ميران: المصيبةالأكبر والخطأ القاتل هنا هو أن الكثير من المتعلمين والمثقفين من أبناء الشعب الكردي وحيث يفترض انهم واعون لكل ذلك، لكنهم لاشعورياً أخذوا يرددون بل ويروجون من حيث لايعلمون (وقد يكونون متعمدين في أحيان اخرى) على تعميق تلك الكراهية بين شعوب المنطقة وتصويرهم، بل وتركيزهم على أن القتال هو بين الاكراد والشعب العربي! وان العرب يريدون إبادة الاكراد، وما الى ذلك من الترهات! وغرسهم لبذور حقدٍ بالتأكيد إنها لن تثمر الاّ حقداً أعمى وشراً مستطيراً تتناثر شظاياه وشراراته بدون تمييز وسوف تحرق أول ماتحرق غارسها مما تؤدي الى إحراق أهلها. لأن الحقد والكراهية والشر تقتل صاحبها أولاً وقبل كل شيء
مصيبة عبدالله حمدي
لماذا قتلوه الأكرار -البروفسور عمر ميران: المصيبةالأكبر والخطأ القاتل هنا هو أن الكثير من المتعلمين والمثقفين من أبناء الشعب الكردي وحيث يفترض انهم واعون لكل ذلك، لكنهم لاشعورياً أخذوا يرددون بل ويروجون من حيث لايعلمون (وقد يكونون متعمدين في أحيان اخرى) على تعميق تلك الكراهية بين شعوب المنطقة وتصويرهم، بل وتركيزهم على أن القتال هو بين الاكراد والشعب العربي! وان العرب يريدون إبادة الاكراد، وما الى ذلك من الترهات! وغرسهم لبذور حقدٍ بالتأكيد إنها لن تثمر الاّ حقداً أعمى وشراً مستطيراً تتناثر شظاياه وشراراته بدون تمييز وسوف تحرق أول ماتحرق غارسها مما تؤدي الى إحراق أهلها. لأن الحقد والكراهية والشر تقتل صاحبها أولاً وقبل كل شيء
الحائط عبدالله حمدي
سوري -الى أخوتنا الأكرد،نعلمكم أنتقال الحائط المبكي من حلبجة الى قامشلو قدس كردستان الغربية، ولا تقلقوا سنجد حائط مبكي في تركيا وأيران، وهناك مشروع توسيع الحائط المبكي الى أسيا وأوروبا وأفريقية وأمريكا
الحائط عبدالله حمدي
سوري -الى أخوتنا الأكرد،نعلمكم أنتقال الحائط المبكي من حلبجة الى قامشلو قدس كردستان الغربية، ولا تقلقوا سنجد حائط مبكي في تركيا وأيران، وهناك مشروع توسيع الحائط المبكي الى أسيا وأوروبا وأفريقية وأمريكا
عنصرية عبدالله حمدي
محمود -عنصرية الثقافة القومية السائدة بين أكراد العراق.حسام مطلق.أذكر أنه وخلال كل المرات التي أوقفوني فيها لم يقوموا بتفتيشي، ولا بتفتيش سيارتي، سوى مرتين. وفي كل مرة أدخل بسيارتي إلى مركز الأسايش بصحبة عناصر البيشمركة يدور في ذهني سؤال: لو أنني كنت إرهابياً، فأين كنت سأخفي المتفجرات؟ أليس بين ثيابي أو في سيارتي؟ إذن لماذا لا يفتشون؟في النهاية توصلت إلى نتيجة صارت بالنسبة لي حقيقة بعد أن سمعت محادثة بين عنصرين يقول أحدهما للآخر: إن أوراقه سليمة ولا شيء يدعوا للشبهة، فيجيبه زميله : ئخر عه ره به كا كه (أي في النهاية هو عربي يا صديقي ). عندها تأكدت تماماً أنهم لا يشتبهون بي ولكن بقوميتي التي طالما ناديت بين أعضاء تنظيم سياسي أنتمي له (التجمع من أجل العدالة والحرية) بضرورة نبذ الفكر القومي، حتى نجحت بإقناع الجميع بأضافة مادة الى منظومة القيم الاساسية التي نؤمن بها تقول: إن القومية والدين ضرورات ثقافية وليس غرض السعي الإنساني
عنصرية عبدالله حمدي
محمود -عنصرية الثقافة القومية السائدة بين أكراد العراق.حسام مطلق.أذكر أنه وخلال كل المرات التي أوقفوني فيها لم يقوموا بتفتيشي، ولا بتفتيش سيارتي، سوى مرتين. وفي كل مرة أدخل بسيارتي إلى مركز الأسايش بصحبة عناصر البيشمركة يدور في ذهني سؤال: لو أنني كنت إرهابياً، فأين كنت سأخفي المتفجرات؟ أليس بين ثيابي أو في سيارتي؟ إذن لماذا لا يفتشون؟في النهاية توصلت إلى نتيجة صارت بالنسبة لي حقيقة بعد أن سمعت محادثة بين عنصرين يقول أحدهما للآخر: إن أوراقه سليمة ولا شيء يدعوا للشبهة، فيجيبه زميله : ئخر عه ره به كا كه (أي في النهاية هو عربي يا صديقي ). عندها تأكدت تماماً أنهم لا يشتبهون بي ولكن بقوميتي التي طالما ناديت بين أعضاء تنظيم سياسي أنتمي له (التجمع من أجل العدالة والحرية) بضرورة نبذ الفكر القومي، حتى نجحت بإقناع الجميع بأضافة مادة الى منظومة القيم الاساسية التي نؤمن بها تقول: إن القومية والدين ضرورات ثقافية وليس غرض السعي الإنساني
كرد عبدالله حمدي
الحق -القضية الكردية بين الغدر والحق.حسام مطلق.اذكر في حديث قديم وكنت ادافع فيه عن الاكراد وحقوقهم المغتصبة كما يفعل كل كردي يحب شعبه وقومه ان احد الاصدقاء قال لي : لو اعطيتهم حلب فسوف يطلبون بانياس. المشكلة ليست في ما يريدون المشكلة في انهم لا يعرفون ماذا يريدون. طبعا يومها غضبت ولكنني بعد سنوات انتقلت للعيش في مدينة السليمانية شمال العراق وهي معقل التطرف الكردي في كردستان, هناك اتيحت لي الفرصة كي احتك بهم كممارسي سياسة لا كشعب طيب مقهور كما هم في سوريا, بصراحة : ان ما قاله صديقي قبل سنوات صحيح. لو اعطيتهم كركوك فسوف يطلبون بغداد. المشكلة ليست فيما يريدون المشكلة انهم لايعرفون ماذا يريدون.
كرد عبدالله حمدي
الحق -القضية الكردية بين الغدر والحق.حسام مطلق.اذكر في حديث قديم وكنت ادافع فيه عن الاكراد وحقوقهم المغتصبة كما يفعل كل كردي يحب شعبه وقومه ان احد الاصدقاء قال لي : لو اعطيتهم حلب فسوف يطلبون بانياس. المشكلة ليست في ما يريدون المشكلة في انهم لا يعرفون ماذا يريدون. طبعا يومها غضبت ولكنني بعد سنوات انتقلت للعيش في مدينة السليمانية شمال العراق وهي معقل التطرف الكردي في كردستان, هناك اتيحت لي الفرصة كي احتك بهم كممارسي سياسة لا كشعب طيب مقهور كما هم في سوريا, بصراحة : ان ما قاله صديقي قبل سنوات صحيح. لو اعطيتهم كركوك فسوف يطلبون بغداد. المشكلة ليست فيما يريدون المشكلة انهم لايعرفون ماذا يريدون.
خطاب عبدالله حمدي
حنين الوطن -الدكتور حنين القدو:ومن خلال متابعتنا لمايجري على الساحة العراقية ، تبين أن الاكراد ، وقسموا المجتمع العراقي ونشروا الفتن ، منها أن المسيحين العراقيين أمة إنقرضت ، والعرب هاجروا الى العراق من اليمن والجزيرة العربية ، وبالتالي هذه ارض الاجداد ( الاكراد ) أرض الميعاد ، وهم شعب الله المختار ، ويظنون أن الاساطيل الامريكية جاءت لاقامة دولة ( كردستان ) وعليها علم مهاباد ، وأن أمريكا وجدت بين ليلة وضحاها أن شعب الله المختار هم ( ) وليس اليهود .
خطاب عبدالله حمدي
حنين الوطن -الدكتور حنين القدو:ومن خلال متابعتنا لمايجري على الساحة العراقية ، تبين أن الاكراد ، وقسموا المجتمع العراقي ونشروا الفتن ، منها أن المسيحين العراقيين أمة إنقرضت ، والعرب هاجروا الى العراق من اليمن والجزيرة العربية ، وبالتالي هذه ارض الاجداد ( الاكراد ) أرض الميعاد ، وهم شعب الله المختار ، ويظنون أن الاساطيل الامريكية جاءت لاقامة دولة ( كردستان ) وعليها علم مهاباد ، وأن أمريكا وجدت بين ليلة وضحاها أن شعب الله المختار هم ( ) وليس اليهود .
آسايش حمدي= شبيحة ال
بيشمرك حمووووووووو -حسام مطلق/ كاتب كردي سوري:أود أن أذكر بأن جهاز (الآسايش) في مدينة السليمانية متورط في العديد من عمليات التصفية الجسدية لمعارضين لممارساته, حتى من المنتمين للاتحاد الوطني الكردستاني, سواء من صحفيين أو أساتذة جامعات أو شخصيات سياسية من الدرجة الثانية والثالثة. ويمكن لمن يرغب بالمزيد من التفاصيل أن يعود إلى تقارير المنظمات الحقوقية ويطلع على سلسلة الاغتيالات التي حدثت في السليمانية منذ إنشاء هذا الجهاز والتي, وياللعجب, سجلت جميعها ضد مجهول, في وقت يباهي جهاز (الآسايش) فيه بدقته وقدرته على صون الأمن في محافظة السليمانية. أن تسجل جريمة اغتيال ضد مجهول في بغداد لاشك أننا جميعاً نعرف الواقع اليومي هناك. ولكن أن تسجل جرائم تصفية عديدة ضد مجهول في مدينة آمنة مثل السليمانية تعادل بحجمها الصغير أحد الأحياء في عاصمة مثل عمان أو دمشق أو الرياض ويكون عدد من تلك الجرائم قد وقع حتى قبل وصول القوات الأميركية وانطلاق الأعمال الإرهابية في العراق فمن حقنا جميعا أن نسأل: كيف؟. وأي غباء يتطلبه العقل كي يقبل بهذه الكذبة؟. كيف يمكن لأي جهة أن تنجح في الاستتار كل هذه السنوات من يد العدالة وأجهزتها مع ما يوفر لها من إمكانيات تقنية تقدم من الأميركيين حتى قبل احتلالهم للعراق ومن تعاون أجهزة استخبارات كثيرة معهم إقليمية أو دولية ليس فقط على صعيد المعلومات ولكن على صعيد الدورات الإعدادية التي ينفق عليها ملايين الدولارات سنوياً وبعد كل هذا تقع عشرات عمليات التصفية دون أن يحدد الفاعل في أي منها؟. الجواب في المثل العامي: حاميها حراميها
آسايش حمدي= شبيحة ال
بيشمرك حمووووووووو -حسام مطلق/ كاتب كردي سوري:أود أن أذكر بأن جهاز (الآسايش) في مدينة السليمانية متورط في العديد من عمليات التصفية الجسدية لمعارضين لممارساته, حتى من المنتمين للاتحاد الوطني الكردستاني, سواء من صحفيين أو أساتذة جامعات أو شخصيات سياسية من الدرجة الثانية والثالثة. ويمكن لمن يرغب بالمزيد من التفاصيل أن يعود إلى تقارير المنظمات الحقوقية ويطلع على سلسلة الاغتيالات التي حدثت في السليمانية منذ إنشاء هذا الجهاز والتي, وياللعجب, سجلت جميعها ضد مجهول, في وقت يباهي جهاز (الآسايش) فيه بدقته وقدرته على صون الأمن في محافظة السليمانية. أن تسجل جريمة اغتيال ضد مجهول في بغداد لاشك أننا جميعاً نعرف الواقع اليومي هناك. ولكن أن تسجل جرائم تصفية عديدة ضد مجهول في مدينة آمنة مثل السليمانية تعادل بحجمها الصغير أحد الأحياء في عاصمة مثل عمان أو دمشق أو الرياض ويكون عدد من تلك الجرائم قد وقع حتى قبل وصول القوات الأميركية وانطلاق الأعمال الإرهابية في العراق فمن حقنا جميعا أن نسأل: كيف؟. وأي غباء يتطلبه العقل كي يقبل بهذه الكذبة؟. كيف يمكن لأي جهة أن تنجح في الاستتار كل هذه السنوات من يد العدالة وأجهزتها مع ما يوفر لها من إمكانيات تقنية تقدم من الأميركيين حتى قبل احتلالهم للعراق ومن تعاون أجهزة استخبارات كثيرة معهم إقليمية أو دولية ليس فقط على صعيد المعلومات ولكن على صعيد الدورات الإعدادية التي ينفق عليها ملايين الدولارات سنوياً وبعد كل هذا تقع عشرات عمليات التصفية دون أن يحدد الفاعل في أي منها؟. الجواب في المثل العامي: حاميها حراميها
ابو قواد الصهيوني
ازاد -4و8و9 جاسم سابقأ والآن اسامي عديدة عربية وكوردية وتركمانية واسمة المفضل بأبو قواد الصهيوني الى ابو قواد الحاقد العنصري على شعب كوردستان القافلة تسير.....وشكراً
ابو قواد الصهيوني
ازاد -4و8و9 جاسم سابقأ والآن اسامي عديدة عربية وكوردية وتركمانية واسمة المفضل بأبو قواد الصهيوني الى ابو قواد الحاقد العنصري على شعب كوردستان القافلة تسير.....وشكراً
ازاد ابو قواد الصهيو
جاسمووووووووو -الصحفي آري هارسين يقول إن كردستان تبدو احيانا وكأنها دويلة مافيا، ;حيث لا وجود للشفافية. إن الحزبين الرئيسين يقتسمان ميزانية الاقليم بينهما إذ يستحوذ الديمقراطي الكردستاني على 52 في المئة منها بينما تكون حصة الاتحاد الوطني 48 في المئة. إنها لديمقراطية غريبة حقا
ازاد ابو قواد الصهيو
جاسمووووووووو -الصحفي آري هارسين يقول إن كردستان تبدو احيانا وكأنها دويلة مافيا، ;حيث لا وجود للشفافية. إن الحزبين الرئيسين يقتسمان ميزانية الاقليم بينهما إذ يستحوذ الديمقراطي الكردستاني على 52 في المئة منها بينما تكون حصة الاتحاد الوطني 48 في المئة. إنها لديمقراطية غريبة حقا
معمر القذافي كردي!!
حكايات فلاحية -أبو سارة – 20 / 10 / 2010 :رفع الأكراد من سقف مطاليبهم الـ( 19 ) التعجيزية حول تشكيل الحكومة الجديدة ( حكومة الأربعين .... ) وأيضاً تجاه عرب العراق بشقيهم ( السني والشيعي ) وأمام العرب الآخرين خارج العراق هكذا قال لي صديقي الكردي ( كاكا عبد الله ) ذاكراً بأن الرئيس الليبي ( معمر القذافي ) هو كردي الأصل، وألـ( كاكا ) كان يتحدث بأسهاب عن القادة والمسوؤلين سواء كانوا ( محاربين قدماء ) أم ( تجار مفرد أوجملة ) وحتى عن الخلفاء الراشدين ( رضوان الله عليهم جميعاً ) بمن فيهم ( الأمام علي إبن أبي طالب - عليه السلام ) بأنهم كانوا من ( اصول كردية )... وأكثر من هذا إنه يحاول أن يوحي لك بأن النبي ( محمد ) صلى الله عليه وسلم، هو الآخر ( كردي الأصل ) وحسب قوله إنه أي ( الرسول ) كان متخفياً في جبل ( بيرة مكرون ) في محافظة السليمانية – شمال العراق، ويقول أن هناك آية في القرآن الكريم تؤكد ذلك!!... ويقول إن جميعهم قد وصلوا متخفين الى جبال كردستان ( شمال العراق ) نتيجة الظلم والأضطهاد العربي لهم، إلا إنه إنفرد بالقول ما عدا ( صدام حسين ). ولم يكتف بهذا بل يؤكد بأن جميع الأنبياء بمن فيهم النبي ( إبراهيم ) عليه السلام من أصول (كردية - ! ) ولا يفوته التأكيد على أن القاريء ( عبد الباسط عبد الصمد ) وأمير الشعراء ( أحمد شوقي ) هما من الأكراد، وكذلك أن الصابئة والكلدان هم أيضاً من أصول كردية ونتيجة لهذا الأستنتاج، فإنه يجزم بأنهم جميعاً كانوا( أكرادا ) ، إلا إنه لم يذكر ( حميد مجيد موسى ) وجماعته من ( ) هم من الأكراد أم لا، ربما ترك ذلك لما تسفر عنها ( المحادثات – المباحثات ) بين الكتل السياسية حول المادة( 140 ) ويتحدث منوهاً الى أن العراق والعراقيين قد فقدوا قائداً كبيراً مثل ( عبد الكريم قاسم ) مستشهداً على ذلك بقوله:كان عندي صديقان وهما كرديان كانا يؤديان الخدمة العسكرية كـ(جنود - حراس ) في وزارة الدفاع في بغداد وكنت أتردد عليهما دائماً وفي بعض الليالي التي كنت أقضيها في ضيافتهما، كثيراً ما كنت أرى ( عبد الكريم قاسم ) خارجاً في وقت متأخر من الليل وهو يتفقد المواطنين في الشوارع... وسمعت والقول للـ( كاكا ) من كان يقول على لسانه، إنه يريد لكل مواطن عراقي راتباً وبيتاً إلا إنه لم يتطرق إلى أصل (عبد الكريم قاسم )...الخوحسب قوله فأنه أي الـ(كاكا ) يتحدث عن ( كتاب ) لم يتذكر عنوانه، ت
معمر القذافي كردي!!
حكايات فلاحية -أبو سارة – 20 / 10 / 2010 :رفع الأكراد من سقف مطاليبهم الـ( 19 ) التعجيزية حول تشكيل الحكومة الجديدة ( حكومة الأربعين .... ) وأيضاً تجاه عرب العراق بشقيهم ( السني والشيعي ) وأمام العرب الآخرين خارج العراق هكذا قال لي صديقي الكردي ( كاكا عبد الله ) ذاكراً بأن الرئيس الليبي ( معمر القذافي ) هو كردي الأصل، وألـ( كاكا ) كان يتحدث بأسهاب عن القادة والمسوؤلين سواء كانوا ( محاربين قدماء ) أم ( تجار مفرد أوجملة ) وحتى عن الخلفاء الراشدين ( رضوان الله عليهم جميعاً ) بمن فيهم ( الأمام علي إبن أبي طالب - عليه السلام ) بأنهم كانوا من ( اصول كردية )... وأكثر من هذا إنه يحاول أن يوحي لك بأن النبي ( محمد ) صلى الله عليه وسلم، هو الآخر ( كردي الأصل ) وحسب قوله إنه أي ( الرسول ) كان متخفياً في جبل ( بيرة مكرون ) في محافظة السليمانية – شمال العراق، ويقول أن هناك آية في القرآن الكريم تؤكد ذلك!!... ويقول إن جميعهم قد وصلوا متخفين الى جبال كردستان ( شمال العراق ) نتيجة الظلم والأضطهاد العربي لهم، إلا إنه إنفرد بالقول ما عدا ( صدام حسين ). ولم يكتف بهذا بل يؤكد بأن جميع الأنبياء بمن فيهم النبي ( إبراهيم ) عليه السلام من أصول (كردية - ! ) ولا يفوته التأكيد على أن القاريء ( عبد الباسط عبد الصمد ) وأمير الشعراء ( أحمد شوقي ) هما من الأكراد، وكذلك أن الصابئة والكلدان هم أيضاً من أصول كردية ونتيجة لهذا الأستنتاج، فإنه يجزم بأنهم جميعاً كانوا( أكرادا ) ، إلا إنه لم يذكر ( حميد مجيد موسى ) وجماعته من ( ) هم من الأكراد أم لا، ربما ترك ذلك لما تسفر عنها ( المحادثات – المباحثات ) بين الكتل السياسية حول المادة( 140 ) ويتحدث منوهاً الى أن العراق والعراقيين قد فقدوا قائداً كبيراً مثل ( عبد الكريم قاسم ) مستشهداً على ذلك بقوله:كان عندي صديقان وهما كرديان كانا يؤديان الخدمة العسكرية كـ(جنود - حراس ) في وزارة الدفاع في بغداد وكنت أتردد عليهما دائماً وفي بعض الليالي التي كنت أقضيها في ضيافتهما، كثيراً ما كنت أرى ( عبد الكريم قاسم ) خارجاً في وقت متأخر من الليل وهو يتفقد المواطنين في الشوارع... وسمعت والقول للـ( كاكا ) من كان يقول على لسانه، إنه يريد لكل مواطن عراقي راتباً وبيتاً إلا إنه لم يتطرق إلى أصل (عبد الكريم قاسم )...الخوحسب قوله فأنه أي الـ(كاكا ) يتحدث عن ( كتاب ) لم يتذكر عنوانه، ت
الى 1
سوري مسيحي -اه قلتلي مستفيدين من النظام ؟؟ ممكن تفسرلي كيف مستفيدين ام ان وجود وزير واحد في حكومة يعتبر مستفيد من النظام ( دنحو داوود) ساعطيك ابسط مثال و هو والدي الذي منع من ان ينال مركز وظيفي متقدم فقط لانه مسيحي مع العلم انه كان يحمل اعلى الشهادات و هل تريد ان اعدد لك اسماء السنة الذين استفادو من النظام و اخرهم ناجي العطري ؟و هل نسيت ان زوجة الرئيس هي من السنة ؟ انا اؤيد الكاتب في كل كلمة قالها مع انني اشكك بان المقابلة التي اجراها حقيقية و لكنها تعبر عن االشارع المسيحي بصراحة
الى 1
سوري مسيحي -اه قلتلي مستفيدين من النظام ؟؟ ممكن تفسرلي كيف مستفيدين ام ان وجود وزير واحد في حكومة يعتبر مستفيد من النظام ( دنحو داوود) ساعطيك ابسط مثال و هو والدي الذي منع من ان ينال مركز وظيفي متقدم فقط لانه مسيحي مع العلم انه كان يحمل اعلى الشهادات و هل تريد ان اعدد لك اسماء السنة الذين استفادو من النظام و اخرهم ناجي العطري ؟و هل نسيت ان زوجة الرئيس هي من السنة ؟ انا اؤيد الكاتب في كل كلمة قالها مع انني اشكك بان المقابلة التي اجراها حقيقية و لكنها تعبر عن االشارع المسيحي بصراحة
مسيحيي سوريا-نصيحة
قطري محايد -اذا سيطر المتشددون على الحكم يعني نهايه العلمانيه والتسامح ولابد من.- .تقسيم سوريا .دولة للمسيحيين 2 مليون ويمكن ان ينضم لهم الدروز والعلويون وهم اكثر من -جميعا5 مليون..
مسيحيي سوريا-نصيحة
قطري محايد -اذا سيطر المتشددون على الحكم يعني نهايه العلمانيه والتسامح ولابد من.- .تقسيم سوريا .دولة للمسيحيين 2 مليون ويمكن ان ينضم لهم الدروز والعلويون وهم اكثر من -جميعا5 مليون..
syrian christian
golden advice -أويد قيام دولة خاصهلمسيحيي سوريا وهم اكثر من 2 مليون-وفي المهجر 6 مليون-لكن هذا في حاله سيطر على الحكم التكفيريون المتعصبينوليس المسلمون الوسطيين المعتدلين الذين يحبون الماطنه والعلمانيه...
syrian christian
golden advice -أويد قيام دولة خاصهلمسيحيي سوريا وهم اكثر من 2 مليون-وفي المهجر 6 مليون-لكن هذا في حاله سيطر على الحكم التكفيريون المتعصبينوليس المسلمون الوسطيين المعتدلين الذين يحبون الماطنه والعلمانيه...
to the writer
Ghassan -بل وأحياناً نراهم في مقدمة مسيرات التأييد والتي أصبحت تخرج من الكنائس أكثر من خروجها من المبان الحكوميةis that what the writer is thinking, where did the writer got his information we want the sources and where are the videos to prove this statement, the days that you make things up and the rest of the world have to believe it are gone, there is a lot being written about the christian minorites without much of mention about other minorities,especially here and that is quiet suspicious, is this telling of what you are planning for our future, for a minority which advocated for Syria always and wanted to live in peace, i think there is a much more sinsiter cause for all this attention, May God protect us all, and Long live Syria
to the writer
Ghassan -بل وأحياناً نراهم في مقدمة مسيرات التأييد والتي أصبحت تخرج من الكنائس أكثر من خروجها من المبان الحكوميةis that what the writer is thinking, where did the writer got his information we want the sources and where are the videos to prove this statement, the days that you make things up and the rest of the world have to believe it are gone, there is a lot being written about the christian minorites without much of mention about other minorities,especially here and that is quiet suspicious, is this telling of what you are planning for our future, for a minority which advocated for Syria always and wanted to live in peace, i think there is a much more sinsiter cause for all this attention, May God protect us all, and Long live Syria
شكرا لك صديقي السوري
جهادووو -اشكرك على المقالة الجميلة بالفعل انها رائعة بل اكثر من رائعة ونتمنى اجمل الكتابات منك دوما .
شكرا لك صديقي السوري
جهادووو -اشكرك على المقالة الجميلة بالفعل انها رائعة بل اكثر من رائعة ونتمنى اجمل الكتابات منك دوما .
موضوع خطير
سوري -انا برأيي ان هذا الموضوع خطير جداً ويجب تجنب الحديث عنه.الشعب المسيحي بشكل عام محايد في سوريا ولو كان منحازاً لبقاء النظام فإن ذلك ناتج عن حرصه لابقاء الامن والاستقرار في البلاد. لايمكن الجزم بان الشعب المسيحي مستفيد من النظام ولايمكن الحكم على كامل الشعب المسيحي بصفة واحدة فهناك الغني وهناك الفقير، هناك من هو محسوب على النظام وهناك من هو مظلوم من قبل هذا النظام، والامثلة كثيرة......
موضوع خطير
سوري -انا برأيي ان هذا الموضوع خطير جداً ويجب تجنب الحديث عنه.الشعب المسيحي بشكل عام محايد في سوريا ولو كان منحازاً لبقاء النظام فإن ذلك ناتج عن حرصه لابقاء الامن والاستقرار في البلاد. لايمكن الجزم بان الشعب المسيحي مستفيد من النظام ولايمكن الحكم على كامل الشعب المسيحي بصفة واحدة فهناك الغني وهناك الفقير، هناك من هو محسوب على النظام وهناك من هو مظلوم من قبل هذا النظام، والامثلة كثيرة......
احذروهم
مراد -الكنيسة في الشام جزء من الامن السياسي والمسيحيون المشارقة مواقفهم اما بالاصطفاف مع الدكتاتور او مع المستعمرين لن ينسى المسلمون في الشام تصرفاتهم ابان الاحتلال الاجنبي
تجربتي الشخصية
daud -عندما كنا طلاباً في الثانوية العامة في أحد بلدات الجزيرة السورية في عام 1996 كان مدرب الفتوة عسكري في الثانوية عندنا مسيحي (سرياني قصوراني) أي من قرية قصوران في كردستان تركية التي هجر منها أغلب السريان إلى الجزيرة السورية ومدير المدرسة كان من عرب عشيرة الجحيش وكما جرت العادة في المدارس السورية في التحية الصباحية يجتمع الطلاب في أرتال ويبدؤ بترديد الشعارت البعثية والعروبية ٠كان المدرب يردد قائدنا إلى الابد والطلاب يرددوا ورأه (غصباً عليهم) الأمين حافظ الأسد المدرب يقول ونسحق والطلاب يرددوا (ولايعرفو السبب) عصابة الاخوان المسلمين العميلة وكان المدرب يصرخ في الطلاب ويسب فيهم ويقول علو صوتكم يا حيوانات حتى يسمع كل سورية . طبعاً هو كان واحد جبان لكن كان كل أسبوع يأتي أمن الدولة وأمن العسكري إلى المدرسة ويهدد الطلاب في حال تعرض أحد الطلاب له وكان رئيس البلدية مسيحي مع أن عددهم في البلدة لايتجاوز 5% وفي أحداث أذار 2004عندما نزل ألاف الناس إلى الشوارع مدن وبلدات الجزيرة السورية هرب أمن الدولة والعسكري مثل الفأران كان مدرب الفتوة وجماعتوا يوزعون الماء والشراب على الشباب المنتفضين ويقولوا لشباب نحن ولاد بلد وحدة . حرتنا ضيقة ونعرف بعض مع أحترامي للجميع وشكراً
ادبيات مسيح الشام
مراد -الحقيقة ان الادبيات المسيحية الشامية للاسف يبدو انها اصابها فيروس الكراهية نقلا عن مسيحيي مصر رصدي للمواقع المسيحية الشامية يقول ذلك اساءات متعمدة للاسلام والعروبة على درجة كبيرة من الانحطاط شيء غير معقول ابدا خارج عن وصايا المخلص وقيم المسيحية الحقة
يسقط بشار المجرم
جورج الدمشقي -السؤال الذي ينبغي ان نسأله لانفسنا هو لماذا يخاف مسيحيي الشرق من الاسلام? ببساطه لان المسلمين عكس ما يقال تماما لم يعاملو المسيحيين بشكل جيد عبر التاريخ.الظلم الذي تعرضو له و ما زالو يجعلهم يخشون من المسلمين لان هناك شىء اسمه تاريخ حاول الكثيرين تزويره و لم يستطيعوا.قليلين هم المسلمين الذين يعترفون بهذا و هنا لب المشكله.اذا لم تعترف انك انك ظلمت الاخر فكيف تستطيع ان تصلح اخطائك?اما بالنسبه للتعليق الاول فهو تافه بكل معنى الكلمه.المسيحيين بسوريا استفادو من النظام? هاهاهاهاهاها بماذا? بان هاجر معظمهم بعد مجئ الاسد الاب? يا لها من استفاده.المسيحيين صناع قرار في سوريا? هاهاهاهاهاها انت تكذب او لا تعرف ما تقول.النظام همش المسيحيين في سوريا الى درجه هائله باضطررنا للهجره فهل هناك اقسى من ذلك? يعني نحنا أكلينها بكل الاحوال و فوقها في ناس بتتهمنا اننا مستفيدين.يا للسخريه.و مع ذلك فان جزء كبير جدا من المسيحييه واقفين قلبا و قالبا مع الثوره بس كمان كتير ناس خايفين من الاسلام المتطرف و ما فينا ننكر هالشئ.الله يجيب اللي في الخير لكل ابناء سوريا و يخلصنا من المجرم بشار يا رب.بعده بنشوف و على حسب كيف بيصير الوضع بسوريا بنقرر شو لازم نعمل,يا بنضل بالبلد يا بنمشي متل ما عملو اغلب المسيحيه قبلنا بنرتاح و بنريح. .ما عاد الوضع يستحمل اكتر بس بكل الاحوال النظام لازم يسقط و يتحاكم كل افراده من المجرم بشار لاصغر ضابط مخابرات.
مسألة عويصة
خوليو -المسيحيون بسورياوبشكل عام منقسمون في آراءهم، منهم مع النظام خوفاً من السلفية(النظام يعمل دعاية لهذه الفكرة)، ومنهم ضد النظام وهم أكثرية صامتة ولكنهم لايتجرأون على المواجهة لأن مستقبلهم في الشرق الأوسط غامض وهم يتابعون ما يحدث لغيرهم من المسيحيين في العراق الذين دُمرت كنائسهم وهُجروا عنوة ولم يبق منهم عل أرض العراق سوى 400 ألف من مليون ونصف قبل احتلال العراق، والسبب ليس الاحتلال بل الكره الطائفي لهم من قبل جماعات السلفيين المرضى،(بينما الأغلبية الشيعية لاتعمل شيئ لحمايتهم حتى ولاتذرف دمعة من أجلهم)، الكتلة المسيحية الكبيرة الصامتة (التي تؤيد الثورة) خوفها دوبل: إن أجهرت برأيها وبقي النظام فهم الطرف الأسهل للذبح والاعتقال من قبل الأجهزة الأمنية الكاسرة، ولايوجد لهم بواكي ، وإن نجحت الثورة فلا ضمان على حياتهم إن استلمت قيادة حكم سوريا المستقبل الجماعات السلفية المصابة بالهلوسة بجميع أنواعها، إذاً يقع على عاتق الأغلبية المسلمة بشقها السني تطمين المسيحيين على مستقبلهم والتطمين لايأت بالكلام، نادراً ما تجد سني معتدل، وعندما تطرح معه موضوع فصل الدين عن الدولة وحذف المادة من الدستور التي تحدد دين رئيس الدولة -بحجة الأكثرية- وتناقشه في حذف المادة التي تقول بأن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع، أو عندما تطرح معه إصدار قانون للزواج المدني يتساوى أمامه الجميع يوافقك القول،(شيئ مخيف وغير مطمئن)لأنه لايوجد ضمانات فعلية لعدم استلام السلفيين قيادة النظام بعد الثورة، كما يحدث الآن في مصر، وعلى الرغم من عدم وجود تطمينات فإن كثير من المسيحيين السورييين واللبنانيين يؤيدون عملياً ونظرياً زوال هذا الحكم الديكتاتوري الذي لم ينتفعوا من وجوده سوى ببقائهم أحياء، هناك هجرة عائلات كاملة إلى كندا وأميركا من قبل المسيحيين الذين قّلت نسبتهم من 10% إلى خمسة بالمائة على طول حكم الأسدين(الأب وابنه)، بينما تجار الطائفة السنية في حلب ودمشق هم أكثر المستفيدون من حكم المافيا الأسدية، لو يشعر المسيحيون بأن الثورة ستؤسس نظام علماني ويسمعون بيانات وتصريحات من الثوار تنادي بفصل الدين عن الدولة لكانت المشاركة أكبر من التي نشاهدها اليوم، ولكن السؤال الأكثر خطورة هو لو طرح الثوار واللجان التنسيقية والمؤتمرات الداخلية والخارجية شعار فصل الدين عن الدولة في سوريا الجديدة، هل ستخرج هذه الالآف للتظاهر؟ الخلاصة و
من حقهم ان يقلقو
ميرا -من حق المسيحيين ان يقلقو من اي تغيير لانه قد يكون الاسواء , وكي لا نذهب بعيدا في التاريخ اللذي تعلمو منه الكثير سنتكلم عن الحاضر فماذا حصل للمسيحيين في غزه وفي العراق وفي مصر حيث الاسلاميين يعتبرون المسيحيين كفارا مالهم وحياتهم ونسائهم حلال لهم ويخيرو في بعض المناطق بين القتل او الاسلام !في غزه تم الاعتداء على كنائسهم ومدارسهم وتم اختطاف وقتل بعض المسيحيين ومنهم الشاب رامي عياد لمجرد انه يبيع كتب الدين المسيحيي في مكتبته !!في العرق يختطف المسيحيين ورجال الدين المسيحي ويقتلو ويهاجمو في كنائسهم ويذبحو باسم (لا اله الا الله )ومذبحة كنيسة سيدة النجاة ابرز مثال و حتى المطران فرج الحلو المعروف بخدماته الانسانيه لكل ابناء الاديان لم يسلم من الاختطاف والقتل والهمجيه , وفي مصر وفي عز ايام الثوره استغل بعض الارهابيين المسلمين الفرصه واعتدو على مسيحيين في اكثر من مكان وقتلو وحرقو بيوتهم . من حق المسيحيين ان يكونو سلبيين لانهم يخشون من الاسواء وهم الاسلاميين.
تحالف الطوائف
مصطفى العراقي -في الواقع يصعب كثيرا تبرير موقف المسيحيين من الثورة فهم لم يقفوا على الحياد كي يقال انهم يمسكون العصا من الوسط. صحيح انهم لكونهم اقلية سيكون عليهم العقاب اشد من النظام ولكن بماذا يمكن تبرير كلام كتاب الانترنت ومعلقي الفضائيات الراقصين على دماء شهداء الثورة. هل ان المطلوب من المنتفضين ان يوقعوا على صكوك البراءة من دينهم ونبيهم ومعتقداتهم حتى يرضى عنهم المسيحيون؟ ولماذا لم يطلبوا ذاك من السلطة العلوية التي تحكمها ايديولوجية شيعية باطنية متحالفة مع ايران. لسان حالهم يقول التحالف مع ايران افضل من التحالف مع 80% من الشعب السوري. برأيي ان موقفهم فيه الكثير من الانتهازية وبعض الشماتة من الثوار. لا ننسى بالطبع ان طبقة البورجوازية السنية العلمانية والمتدينة مستفيدة ايضا من النظام وقد قرأت تعليقات تافهة لبعض الفتيات العلمانيات المؤيدات للاسد فقط لانه (Cute) او شاب انيق. ان اجرام الاسد وعائلته هزت ضمائر العالم كله الا ان بعض مسيحيي المشرق لازالو يؤيدونه ولا يمكن تبرير الوقوف مع الجلاد ضد الضحية المستباحة كرامتها. ولا بد من الاشارة الى مواقف مسيحية منصفة تستحق الاحترام والتقدير مثل موقف مي سكاف وغيرها ;
للسيد مصطفى-30-
خوليو -لا أحد يطلب من أحد أن يتخلى عن نبيه ودينه، المطلوب فقط فصل الدين عن السياسة لأنّ الوطن للجميع وهذا يعني مساواة في الحقوق الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، الدين في الصدور وسيحمي لك هذا الحق الدستور المدني، لا أحد يطلب التخلي عن الدين، وقل لي الآن مارأيك بذبح المسيحيين وتفجير الكنائس عندكم، فلو أنك من أتباع هذا الدين كيف سيكون شعورك؟ ألم تأخذوا دروساً من المذابح بين سنة وشيعة العراق؟ ألا تكفي هذه المذابح لفصل الدين عن السياسة والدولة؟ المطلوب ياسيد هو هذا الفصل وهذا لايعادي الدين بل يحترمه.
مسيحيين ضد الاسد
مسيحي -غير صحيح فهناك مسيحيين ضد الاسد منهم فنانين ومعارضين سياسيين وعلى الانترنت تجدو فيدوهات ومقالات لمسيحيين يعارضون الاسد مثلهم مثل المسلمين منهم معارضين ومنهم مؤيدين لكن المؤيدين منهم ليسو لانهم منتفعين او راضيين بظلم الاسد وطغيانه -فالمسيحيين لا ينتفعو الا بعلمهم وجهدهم وانتاجهم - انما لانهم يخافون من بديل اسواء واشد ظلما وتنكيلا بالمسيحيين قبل غيرهم ولانهم ويخشون الفوضى اللتي سيكونو اول واكثر من يدفع ثمنها .
مسيحيي سوريا
صادق مرزوق -عليكم الاستعداد لمرحلة صعبهوان تقوموا بالتخطيط لمرحلة يكون لكم حكم ذاتي على اقل تقدير اذا سيطر المتشددون-انتم اصلاء وعددكم 2 مليون وملايين في الاغتراب-متعلمين ومنظمين-
جاسم البعثي المسيحي
جميل مزوري المانيا -بالاضافه من القول الذي يتردد دائما عن المسيحين من يتزوج امي اقول له عمي المضحك في الامر ومع الاسف الشديد اغلب منظري ومؤسسي الفكر القومي الشوفيني في الوطن العربي هم من المسيحين اللذين اصلا هم انفسهم يقولون باننا علمانين وفي المسيحيه لااعتراف بالقوميه مثل مشيل عفلق وجورج حبش وسعادت وغيرهم وفي كل الدول العربيه المسيحين جزء من السلطه الدمويه الحاكمه في العراق كانوا اغلبهم خدم وفي حاشيه النظام البعثي العراقي وايضا في سوريا لعبوا نفس الدور ومع الاسف الشديد هم ايضا ناكري جميل بالرغم الكورد اواهم من الارهابين ووفروا لهم كل المستلزمات المعيشيه وبنى لهم قرى عصريه بينما مازال الكثير من القرى الكورديه بدون خدمات هم يشتمون ويسبون الكورد علنا وجهارا
للمسيحيين السوريين
ابو الرجالة -ها هو الكاتب خان الامانة وافصح عن الحوار انا قبطي واحذر المسيحيين السوريين من الثقة في الاخوان انظروا الي ما يحدث للاقباط من السلفيين وهم الجناح العسكري للاخوان كما نعرف كلنا يا مسيحيو سوريا لا تنضموا للثوار لكي لا تندموا حيث لا ينفعكم ندم انظروا لما يحدث للاقباط وحرقهم داخل كنائسهم وكيف يضرب الجيش الرهبان بالاسلاحة الثقيلة وهم عزل بحجة استيلائهم علي بضع امتار في الصحرا القاحلة في دير عمرة 18 قرنا وبدون حكم محكمة يا للعار لا تنضموا للثوار فكلهم كذابين ويركبوا علي اكتافكم ولا تصدقوا امريكا وتذكروا انهم تركوا مسيحيو لبنان وهربوا وها هم المارينز في العراق والكلدان والاشوريين يذبحوا علنا وبمباركة امريكية او عيون مغمضة خليكم في حالكم واعملوا اي شئ لمصلحتكم والكاتب كما ترون لم يحترم سرية الحوار للوقيعة بين المسيحيين والنظام السوري يا مسيحيوا سوريا نصيحة بكل حب سلحوا انفسكم فقد ياتي ما هو اسواء والرب ينقذكم من كل تدابير ابليس ويبعد عنكم كل شر
للمسيحيين
ابو الرجالة -المسيحيين مظلومين مع الثورة او مع النظام يعني مفيش فايدة
الى مراد
ihgdfvj,k -خالف شروط النشر
جوابي لخوليو
مصطفى العراقي -لا يمكن الا ادانة ما فعله المجرمون بمسيحيي العراق. عرفناهم اناسا محبين لبلدهم واصلاء ولي من الاصدقاء المسيحيين الكثير. ولكن مما يثير العجب ان مسيحيي بلاد الشام لم يدينوا طائفية بشار وابيه عندما جعل الجيش حكرا لطائفته وجعل الاقصاد السوري حكرا لعائلته. لماذا يطالبون المسلمين بما لم يطلبوه من حزب الله والعلويين وباقي محور ايران؟ اليس في ذلك تناقض؟ هل برأيكم ما فعله العلويون طيلة اربع عقود من سيطرة على مفاصل الدولة واقصاء للاغلبية كان بدون تخطيط وتدبير لاغراض طائفية كبرى؟. بالنسبة لي ان عبارات مثل (الدين الرسمي للدولة هو الاسلام, او شرط كون الرئيس مسلما في الدستور وغير ذلك من كلام لا معنى له على الاطلاق. الدولة كمؤسسات لا دين لها كما ان الرئيس شخص يدير الدولة ومواردها ولا يجوز ان يكون مطلق الصلاحيات وقد نجد مسيحيا يديرها افضل من المسلمين. الدساتير الحديثة يجب ان لا تكتب فيها هذه العبارات بل يجب تدوين حقوق المواطنة وواجباتها وحقوق الدولة وواجباتها (well fare state) كما يقال. نعم اوافق خوليو في ضرورة فصل الدين عن السياسة وعدم اقحامه في كل صغيرة وكبيرة وكذلك يجب احترام رغبة الاكثرية المتدينة في طريقة تربية ابناءها والحفاظ على طريقة الحياة التي يرغبونها بدون فرض نموذج علماني متطرف مستورد من الغرب.
جميل مزوري الكر
زانا كركوك -كشفت مجلة ;نيويوركر; أن عملاء ;إسرائيليين; من بينهم ضباط من الموساد ;الإسرائيلي; يقومون بتدريب مليشيات ;كوماندوس; أكراد في العراق. وتعد مجلة ;نيويوركر; من أوائل وسائل الإعلام التي تناولت موضوع التواجد ;الإسرائيلي; في شمال العراق، حين ربطت قضية تصفيات العلماء العراقيين بالمخطط ;الإسرائيلي; القديم الساعي إلى القضاء على من أسمتهم ;بشبكة العلماء العراقيين; الذين تراهم الدولة العبرية مصدر خطر دائم عليها.مجلة ;نيويوركر; ذكرت أيضا أن ضباطا أكرادا يتوافدون على ;إسرائيل; أيضا لتبادل ;الخبرات;!! والحال أن هذا الخبر ليس جديدا باعتبار أن العلاقات ;الإسرائيلية; الكردية ليست جديدة، فكتاب ;الموساد في العراق ودول الجوار; للكاتب ;الإسرائيلي; ;شولومو نكوديمون; الذي أكد فيه وبالصور العلاقات الوطيدة التي تجمع بين إسرائيل والأكراد، قد ذكر بشكل قطعي أن الأكراد، أو ;السافاك; أي جهاز المخابرات الكردية قدم معلومات مهمة وخطيرة لـ;إسرائيل; عن الجيش العراقي، وعن نقاط الضعف العسكرية والنفسية فيه، كما قدم معلومات مهمة عن الحركيات الداخلية في العراق.إن التواجد الإسرائيلي في كردستان ليس وليد اليوم، بل يعود لسنوات طويلة ماضية استطاعت فيها الدولة العبرية أن تنشر أذرعتها الأخطبوطية على التراب العراقي بمعية من تسميهم سياسيا ;بالسياسيين العراقيين الموالين لـ;إسرائيل;. وسبق للصحفي الأمريكي الشهير ;سيمور هيرش; أن كتب مقالة موثقة عن التسلل الرهيب الذي أحدثه الموساد ;الإسرائيلي; داخل العراق
جميل مزوري الكر
حكماء الأكراد -بقلم الاستاذ أياد محمود حسين. ومن خلال دراسة مخططات وبروتوكولات حكماء الأكراد السرية، والتي هي شبيه بمخططات وبروتوكولات حكماء بنى إسرائيل، في السيطرة على الاراضى التي لأتعود لهم من اجل خلق كردستان كبرى الذي لا يمكن إن يتحقق إلا بالتعاون المثمر مع الكيان الصهيونى، واستغلال الشعوب الأخرى بشكل تام لدعم الموقف والقضايا القومية التحررية للشعب الكردي المضطهد المظلوم. اى أنهم يستعملون نفس الأسلوب المخادع الذي اعتمدت عليه إسرائيل في المظلومية والاضطهاد. والأكراد وقياداتهم يحاولون إخضاع الاشوريين والسيطرة عليهم وقطع جذورهم الأصلية واشوريتهم، ويطلقون عليهم عبارة المسيحيين فقط الذين يسكنون كردستان العراق( حسب سياستهم والشوفينية القومجية) أما مثقفي الأكراد، أو الذين يحملون الشهادات العليا فأنهم يحاولون تزوير التاريخ بأي طريقة ممكنة، الدكتور الكردي فرست مرعي المتخصص في تاريخ الاقليات، يحشر كلمة كردستان في كل موضوع يخص تاريخ المنطقة القديم /، وخاصة شمال العراق، فهو يقول مثلا في محاضرة له ( استطاع الآشوريون بقيادة سرجون الثاني القضاء على مملكة الشمال اليهودية في عهد ملكها هوشع سنة 721 قبل الميلاد، ثم نقل سكان إسرائيل إلى حران وخابور في شمال سورية وكردستان وفارس ). لا اعرف في كتاب من كتب التاريخ، وفي أي صفحة وجد اسم كردستان يطلق على شمال العراق أو سورية ؟. لقد اعترف بنفسه بأنه ليس مختصا في الدراسات الكردستانية، بقدر ماهو مختص بتاريخ الكرد الإسلامي. وفي السبي الأول كما يقول الدكتور فرست، أن الاشوريين اسكنوا بقايا بني إسرائيل في المناطق الجبلية المنعزلة في كردستان. مرة أخرى يحاول أن يريط كلمة كردستان في الأراضي التابعة للدولة الآشورية في تلك الحقبة من الزمن التي لم يتواجد الأكراد بعد عليها. ويستمر قائلا ( قد يكون هؤلاء اليهود المسبيون في كردستان قرى لهم بين السكان الكرد، وبقوا منعزلين عن اليهود الأخرين، وأصبحوا بمرور الزمن احد مكونات المجتمع الكردستاني
جميل مزوري الكر
شكراً كر -وأكد وين مادسن الصحفي الأمريكي ;إن اليهود الأكراد بدأوا منذ الغزو الأميركي للعراق عام 2003 بشراء الأراضي في المنطقة التي يعدونها ملكية يهودية تاريخية، ...واستعرض ماديسن أسباب الاهتمام الخاص الذي يوليه الصهاينة لأضرحة الأنبياء ناحوم ويونس ودانيال، وكذلك حزقيل وعزرا وغيرهم، موضحا أن المسؤولين الصهاينة ينظرون إلى المزارات اليهودية جميعها على أنها جزء من الكيان الصهيوني، حالها حال القدس الشريف والضفة الغربية التي تسمى توراتيا يهودا والسامرة.وقال مادسن في تقريره الذي نشر على موقعه(وين مادسن ; إن فرق الموساد الصهيوني شنّت مع مجموعات من المرتزقة هجمات على المسيحيين الكلدانيين العراقيين في كل من الموصل وأربيل والحمدانية وتل أسقف وقره قوش وعقره وغيرها من البلدات والقرى المسيحية، وألصقتها بتنظيمات مسلحة بغية تهجيرهم بالقوة وإفراغ المنطقة التي يخطط الكيان الصهيوني للاستيلاء عليها من سكانها الأصليين من المسيحيين والمطالبة بها بوصفها أرضاً يهودية توراتية حسب زعمه;. وبين مادسن; أن المخطط الصهيوني يهدف إلى توطين اليهود الأكراد محل الكلدان والآشوريين، متهما إدارة الاحتلال الأميركية برعاية هذا المخطط الذي يشرف على تنفيذه ضباط من جهاز الموساد الصهيوني،منوها بمعرفة القيادات السياسية في الحزبين الكرديين الرئيسين الاتحاد الوطني بزعامة جلال الطالباني والحزب الديمقراطي الذي يتزعمه مسعود البرازاني بهذا المخطط;.وأضاف وين مادسن ; منذ 2003 ولحد الآن، فإن المسيحيين الذين يعيشون في الموصل وعددهم 30 آلفا، تعرضوا إلى اشد حالات التعذيب و التهجير من الموصل، ما دفع احد قادة المسيحيين إلى التلميح بتورط كردي وطالب بتحقيق دولي في هذه الجرائم;.ويذكر أن محللين سياسيين ربطوا بين ماحدث من عمليات تهجير قسرية لليهود إبان الاحتلال البريطاني للعراق من خلال منظمات صهيونية، وما يحدث الآن من عمليات قتل و تهجير للمسيحيين، من أجل إفراغ العراق من مكوناته الأصلية.
جميل مزوري الكر
عربي مسلمي -اياد حسين :اصابهم العمى والتعصب الكردي القومي وراحوا يفصلون ويألفون القصص التاريخية لوجود الاكراد منذ فجر التاريخ . منهم من قال ان اصل النبي نوح من الاقوام الكردية ، وان سفينة نوح رست على قمة جبل شاهق في كردستان (التي لم تولد بعد في ذلك الزمان العريق في القدم) . وبعض المؤرخين الاكراد نسبوا اصل النبي ابراهيم عليه السلام الى الكرد ايضا ، وحسب هذه المعلومة فأن بني اسرائيل من اصول كردية ، وبما ان اسماعيل عليه السلام الابن الاكبر قبل اسحاق فهو ايضا من سلالة كردية اصيلة . اذا فقد تأكدت هوية النبي محمد (ص) على انها غير عربية ، فأجداده قد هاجروا من الرها ، وهي حسب اعتقادهم مدينة كردية لالاف السنين وتقع في قلب كردستان التي لم يأتي لها ذكر في التاريخ ولا حتي في التوراة التي ذكرت كل المدن والشعوب التي كانت متواجدة في تلك الحقبة من الزمن ولم يأتي ذكر الكرد او كردستان في صفحات هذا الكتاب المقدس عندهم . فهل نساهم التاريخ واستغنى عنهم التوراة ؟ وليت الامر يتوقف عند هذا الحد فأن السومريين هم من الشعوب الكردية واجداد الاكراد الحاليين . وقد قال البروفيسور الكردي عمر ميران ان تاريخ الاكراد لو جمعناه كله لايؤلف الا بعض صفحات وذلك لعدم وجود تاريخ لهم اصلا . وبسبب هذا القول قتل هذا البروفيسور غدرا في شمال العراق .اذن هكذا بقدرة قادر فالنبي محمد ينتمي اليهم وكل من يدعي بنسبه الى ال البيت فهو منهم
الكل يعلم أنه مزوري
البيشمركة نيركز -الفساد الأخلاقي في كردستان العراق.أحمد سليم.في خطبة الجمعة المصادفة 7/3/2008 تطرق الملا مصطفى الريكاني خطيب جامع الحي العسكري في دهوك، إلى خسارة الشيخ علو و البرزاني قائد بيشمركة (فرماندة) دهوك مبلغ 450 ألف دولار بلعبة قمار في إحدى ملاهي تركيا أمام المدعو وحيد كوفلي (وللأخير تاريخ طويل في الإجرام والتفجيرات التي أودت بحياة الكثير من أبرياء كردستان، قبل أن ينقلب إلى بيشمركة مناضل من آل بيت برزان بحسب قولة العراب محمد خالد ابن الشيخ أحمد البرزاني إله البرزانيين، وحيد كوفلي ابني). وحاول السيد محافظ دهوك تمر رمضان كوجر حل الأزمة بوساطة بينهما بعد أن اشتدت الملاسنات والشتائم والخوف من حدوث حرب شوارع بين مؤيدي علو علو وشيعة وحيد كوفلي، لكن وحيد كوفلي قال للمحافظ ان زيارتك لبيتي على رأسي ولو طلبت مني لذبحت أحد أولادي تحت قدميك (عبارة طالما يرددها كوفلي بمناسبة وبغير مناسبة) ولكنني لن أتنازل عن دولار واحد لهذا الدعي الذي يرتدي لفة حمراء رمز عشيرة البرزانيين والكل يعلم أنه مزوري ولا يعقل أن والده علو المزوري وهو علو البرزاني، مالم يكن هناك خلل ما، وأنا الذي منحت لقب ابن العراب محمد خالد بان الإله الخالد (خدان لقب الشيخ أحمد ويسمون الذات الإليهة خدي) لم ارتدي اللفة الحمراء احتراما لمقام حضرة الخدان الشيخ أحمد، ثم أن للشيخ علو علو قصرا في حي الملايين يصل سعره إلى أكثر من مليون دولار فحوله باسمي وأنا أعطيه نصف مليون دولار فوق التي اقترضها مني الدعي علو علو قائد الفرماندة
حرباء مخابرات
عبدالله حمدي -يرجى الانتباه الى توقيت دخول الحرباء -الشبيح على خط التعليق حيث بدات نوبته المسائية بعد الظهر وحتى العاشرة ليلا في فرع المخابرات . اولا ادعو المسيحيين للرد عليه لان اساءاته تنعكس سلبا عليهم لحساب النظام المهزوم .اما الاعزاء في الحبيبة نلفت نظرهم بان هذا الدعي يريد تحويل صفحات ايلاف الى مفرزة تابعة لفرع مخابراته والعمل على تشويه الحوار واغراق الصفحة بروايات وقصص ليس لها علاقة بمبدا الحوار ولا بموضوع المقال بل جل اهدافها نشر ثقافة البغضاء والاحقاد بين المتحاورين
مزوري البعثي الكر
عفلق الكردي -استنساخ آليات البعث في السيطرة ربما تقع الضحية في حب جلادها. وهذا ما وقع فيه الحزبان الكرديان، فقد استنسخا آليات البعث في السيطرة وفرض الإرادة والاستحواذ. ويدسُّ الحزبان (الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني) ممثلين عنهم في صفوف الدراسة الجامعية، وفي الدراسة الثانوية أيضاً. وفي بعض الحالات يكلف مراهقون بعمر 14-15 سنة ليرفعوا تقارير عن النقاشات الخاصة بين الطلبة، أو ليتابعوا معلومات خاصة تطلبها الجهات الأمنية والمخابراتية التابعة للحزبين الكرديين. ومع أن حزبي (الطالباني) و(البارزاني) لم يأخذ بشيء مما في أيديولوجية حزب البعث (بالمفهوم الصدامي لها) إلا أنهما نمذجا نفسيهما بالطرُز التي كان يحكم بها. ولهذا فإن الأجهزة الاستخبارية الكردية مبثوثة في كل مكان، وهي تعمل بـ عمق، والتعذيب جزءٌ شائع في سلوكها. وكمثال على تناقضات الحركات السياسية الكردية، يروي خبير شؤون الشرق الأوسط (مايكل روبن) أن عدداً صغيراً فقط من أعضاء المكتب السياسي لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني يناقش بجد مفاهيم الاشتراكية الدولية على الرغم من أن الحزب عضو فيها.ومع أن الأكراد يعاملون الأجانب بشكل جيد، لكنهم ينظرون إليهم بريبة وشك، فسواق التاكسي الذي يقفون عند أبواب فنادق السليمانية، غالباً ما يعملون في مخابرات الحزب. وكذا الحال بالنسبة للحزب الديمقراطي الكردستاني، فهو يجبر ضيوفه على استخدام سواقي التاكسي التابعين لحزبه، وهؤلاء غالباً ما يؤمرون بعدم نقل الأجانب بين المدن الكردية ما لم يكونوا حاملين لترخيصات (من قبل مخابرات الحزب ). ويذكر تقرير معهد المشروع الأميركي أن المديرين في الفنادق الرئيسة في أربيل ودهوك والسليمانية، يجب أن يكونوا أعضاء في الحزب (حسب المكان) والعديد منهم ينتسبون الى الأجهزة الاستخبارية، ولذا فهم يعدّون ملفات عن نزلاء الفنادق واجتماعاتهم. وتتطوّر أساليب الرقابة والتجسس مع تطور الظروف، ففي جامعة دهوك مثلا أقيم مركز لتعقب برامج الحاسوب وهو يدار من قبل موظفين أجانب. وهناك توجهات في كليات وجامعات أخرى في كردستان لفعل الشيء نفسه. ولعل المثل الصارخ في استنساخ الحزبين الكرديين لتجربة البعث في السلطة، هي العواقب الوخيمة التي يـُواجه بها المرء حين لا يكون عضواً حزبياً. أما الطلاب الذين يوجهون النقد الى السياسة العامة في كردستان فإنهم يوضعون في القائمة السوداء، وبهذا يحرمون من فرص العمل
مزوري البعثي الكر
عفلق الكردي -استنساخ آليات البعث في السيطرة ربما تقع الضحية في حب جلادها. وهذا ما وقع فيه الحزبان الكرديان، فقد استنسخا آليات البعث في السيطرة وفرض الإرادة والاستحواذ. ويدسُّ الحزبان (الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني) ممثلين عنهم في صفوف الدراسة الجامعية، وفي الدراسة الثانوية أيضاً. وفي بعض الحالات يكلف مراهقون بعمر 14-15 سنة ليرفعوا تقارير عن النقاشات الخاصة بين الطلبة، أو ليتابعوا معلومات خاصة تطلبها الجهات الأمنية والمخابراتية التابعة للحزبين الكرديين. ومع أن حزبي (الطالباني) و(البارزاني) لم يأخذ بشيء مما في أيديولوجية حزب البعث (بالمفهوم الصدامي لها) إلا أنهما نمذجا نفسيهما بالطرُز التي كان يحكم بها. ولهذا فإن الأجهزة الاستخبارية الكردية مبثوثة في كل مكان، وهي تعمل بـ عمق، والتعذيب جزءٌ شائع في سلوكها. وكمثال على تناقضات الحركات السياسية الكردية، يروي خبير شؤون الشرق الأوسط (مايكل روبن) أن عدداً صغيراً فقط من أعضاء المكتب السياسي لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني يناقش بجد مفاهيم الاشتراكية الدولية على الرغم من أن الحزب عضو فيها.ومع أن الأكراد يعاملون الأجانب بشكل جيد، لكنهم ينظرون إليهم بريبة وشك، فسواق التاكسي الذي يقفون عند أبواب فنادق السليمانية، غالباً ما يعملون في مخابرات الحزب. وكذا الحال بالنسبة للحزب الديمقراطي الكردستاني، فهو يجبر ضيوفه على استخدام سواقي التاكسي التابعين لحزبه، وهؤلاء غالباً ما يؤمرون بعدم نقل الأجانب بين المدن الكردية ما لم يكونوا حاملين لترخيصات (من قبل مخابرات الحزب ). ويذكر تقرير معهد المشروع الأميركي أن المديرين في الفنادق الرئيسة في أربيل ودهوك والسليمانية، يجب أن يكونوا أعضاء في الحزب (حسب المكان) والعديد منهم ينتسبون الى الأجهزة الاستخبارية، ولذا فهم يعدّون ملفات عن نزلاء الفنادق واجتماعاتهم. وتتطوّر أساليب الرقابة والتجسس مع تطور الظروف، ففي جامعة دهوك مثلا أقيم مركز لتعقب برامج الحاسوب وهو يدار من قبل موظفين أجانب. وهناك توجهات في كليات وجامعات أخرى في كردستان لفعل الشيء نفسه. ولعل المثل الصارخ في استنساخ الحزبين الكرديين لتجربة البعث في السلطة، هي العواقب الوخيمة التي يـُواجه بها المرء حين لا يكون عضواً حزبياً. أما الطلاب الذين يوجهون النقد الى السياسة العامة في كردستان فإنهم يوضعون في القائمة السوداء، وبهذا يحرمون من فرص العمل
الاسلام طورهم،بس
لهذا قتلوه الأكرار -البروفسور الكردي عمر ميران:اما بعد ان جاء الأسلام للمنطقه وتم ادخال اللغه (الكتابه) فمن المعروف ان الاكراد لم يكن لديهم حروفا مكتوبه ولكن لغه يتكلمون بها فقط (وهذه صفه اخرى من صفات المجتمع البدائي البسيط). هنا بدأوا بتعلم الحروف العربيه و اخذوها ليكتبوا بها لغتهم وليحموا تراثهم , وهذه حسنه من حسنات المد الأسلامي للمنطقه .
الاسلام طورهم،بس
لهذا قتلوه الأكرار -البروفسور الكردي عمر ميران:اما بعد ان جاء الأسلام للمنطقه وتم ادخال اللغه (الكتابه) فمن المعروف ان الاكراد لم يكن لديهم حروفا مكتوبه ولكن لغه يتكلمون بها فقط (وهذه صفه اخرى من صفات المجتمع البدائي البسيط). هنا بدأوا بتعلم الحروف العربيه و اخذوها ليكتبوا بها لغتهم وليحموا تراثهم , وهذه حسنه من حسنات المد الأسلامي للمنطقه .
التغيرالأنساني
الوطن -لسنا مع ولا ضدد لكن نحن مع الأصلاح و الذي يخدم سلامة الوطن ولكل له رأيه . وليست لنا مصلحة لامن بعيد ولامن قريب سوى عقلنا وعلمنا وحبنا لهذا الوطن الغالي الذي أسمه مربوط بأسمنا فقط . سأترك القارئ الكريم أن يفكرمليآ قبل أن يحكم على أقلية مشرقية مسيحية ضعيفة في الشرق لكنها قوية في الغرب حتى وإن كانت لها جزورعمقية عمق التاريخ بهذا الوطن وهذه الأرض . كنت أتمنا من الأسلام العربي أن يدعم أخوه المسيحي المشرقي العربي بقوة ضدد الأستعمارالأجنبي المسيحي على إعتبارإنهم إخوة في الوطن منذ عقود طويلة لا أن يتركوه ضعيفآ أمام بعض المخربين من الصهاينة والسلفين والمرتزقه الذين يؤمرهم المسيحي الغربي لأنهاء الوجود المسيحي الشرقي من الشرق لا أن يتركوه لقمة صائغة لهم والبعض على دراية تامة بهذا الأمر . كما أريد أن يتذكر القارئ عمى جرى بالدولة العراقية والمصرية من ضماروخراب وقتل على الهوية وتشريد وتهجيرلكافة الأقليات المسيحية واليذيدية والصابئة والشبك أمام الرأي العام العالمي ولم يتحرك أي ضمير عالمي مسيحي ولا مسلم عربي ولا حتى الأمم المتحدة ضدد المجازرالتي أرتكبت ضدد الأقليات في الشرق أما بقية الثورات التي تروج لها الدول الأوربية والأمريكية بأنها ثورات حرية ديمقراطية إنسانية هذا كله لسواد عيون تركيا العثمانية لأعادتها للمنطقة نكاية بالدول الأوربية التي لم تقبلها . عودة للموضوع وماذا حصل لتاريخ هذا اليوم من الثورات هل لاحظنا نتيجة ملموسه وعقلانية تشفي غليل هذه الشعوب الغلبانه على أمرها من هذه العصابات السلفية بقيادة باراك وأردوغان وأزنابهم ولا ستأتينا عصابات على الطرازالحديث تمص دماء هذه الشعوب على طريقة الجينات المستحدثه شكرآ للأيلاف العقل زينة .
التغيرالأنساني
الوطن -لسنا مع ولا ضدد لكن نحن مع الأصلاح و الذي يخدم سلامة الوطن ولكل له رأيه . وليست لنا مصلحة لامن بعيد ولامن قريب سوى عقلنا وعلمنا وحبنا لهذا الوطن الغالي الذي أسمه مربوط بأسمنا فقط . سأترك القارئ الكريم أن يفكرمليآ قبل أن يحكم على أقلية مشرقية مسيحية ضعيفة في الشرق لكنها قوية في الغرب حتى وإن كانت لها جزورعمقية عمق التاريخ بهذا الوطن وهذه الأرض . كنت أتمنا من الأسلام العربي أن يدعم أخوه المسيحي المشرقي العربي بقوة ضدد الأستعمارالأجنبي المسيحي على إعتبارإنهم إخوة في الوطن منذ عقود طويلة لا أن يتركوه ضعيفآ أمام بعض المخربين من الصهاينة والسلفين والمرتزقه الذين يؤمرهم المسيحي الغربي لأنهاء الوجود المسيحي الشرقي من الشرق لا أن يتركوه لقمة صائغة لهم والبعض على دراية تامة بهذا الأمر . كما أريد أن يتذكر القارئ عمى جرى بالدولة العراقية والمصرية من ضماروخراب وقتل على الهوية وتشريد وتهجيرلكافة الأقليات المسيحية واليذيدية والصابئة والشبك أمام الرأي العام العالمي ولم يتحرك أي ضمير عالمي مسيحي ولا مسلم عربي ولا حتى الأمم المتحدة ضدد المجازرالتي أرتكبت ضدد الأقليات في الشرق أما بقية الثورات التي تروج لها الدول الأوربية والأمريكية بأنها ثورات حرية ديمقراطية إنسانية هذا كله لسواد عيون تركيا العثمانية لأعادتها للمنطقة نكاية بالدول الأوربية التي لم تقبلها . عودة للموضوع وماذا حصل لتاريخ هذا اليوم من الثورات هل لاحظنا نتيجة ملموسه وعقلانية تشفي غليل هذه الشعوب الغلبانه على أمرها من هذه العصابات السلفية بقيادة باراك وأردوغان وأزنابهم ولا ستأتينا عصابات على الطرازالحديث تمص دماء هذه الشعوب على طريقة الجينات المستحدثه شكرآ للأيلاف العقل زينة .
تدمير آثار العراق
عرب شبك مسيحي -الأستاذ عبد الله الليث :وبينما كان تدمير تماثيل بوذا أحد أسباب غزو الغرب ومعهم اسرائيل لأفغانستان، لايحرك الغرب ساكنا أزاء تدمير آثار العراق لأنها تكشف ضآلة أسرائيل وغدرها وعدونها منذ القرن التاسع قبل الميلاد. ونجد بدلا من ذلك البيشمركة وهم يحولون نصب سنحاريب التذكاري الى ميدان أهداف يتدربون فيها على اصابة الهدف إعدادا لقتل العرب والشبك والمسيحيين في سهل نينوى وديالى والموصل وكركوك.. وتحاول السلطات الكردية غير المشروعة تهديم النصب التذكاري بأكمله لتوفير الظل للقادمين للسياحة من الأكراد والهدف الصهيوني وراء ذلك ازالة نصب سنحاريب الذي غزاهم والأنتقام من الأسرة الآشورية التي أذاقتهم الهزيمة والهوان على مدى خمسة قرون. ويستغل الصهاينة ومخلبهم الكردي حالة فراغ القوة وقمع ارادة التحرر عند العراقيين بربط المقاومة بالأرهاب، واعتبار الثقافة الوطنية والقومية العربية ثقافة ارهاب للتوسع في الأستيطان في العراق بطريق شراء العقارات والأراضي الزراعية، وتأسيس المصارف والشركات المحمية دستوريا وبقوانين بريمر.. ويتم تمريرالصهاينة ومصالحهم الأستيطانية هذه المرة تحت غطاء السياحة الدينية والأستثمار، فمن الناحية الدينية يعد اليهود الأراضي العراقية حيث قبور الأنبياء دانيال وناحوم وعزرا ويونس وحزقيل في العراق ملكا خاصا لهم وبأن القوش ونينوى والكفل وغيرها اراض يهودية مقدسة لابد من تهجير اهلها بالقوة واخلائها لهم: بمعنى طرد الكلديين والآشوريين والشبك والعرب الموجودين في سهل نينوى والجانب الأيسر من نينوى وتوطين اليهود بدلا منهم على نحو يماثل ماحدث في فلسطين في اعقاب الحرب العالمية الأولى
تدمير آثار العراق
عرب شبك مسيحي -الأستاذ عبد الله الليث :وبينما كان تدمير تماثيل بوذا أحد أسباب غزو الغرب ومعهم اسرائيل لأفغانستان، لايحرك الغرب ساكنا أزاء تدمير آثار العراق لأنها تكشف ضآلة أسرائيل وغدرها وعدونها منذ القرن التاسع قبل الميلاد. ونجد بدلا من ذلك البيشمركة وهم يحولون نصب سنحاريب التذكاري الى ميدان أهداف يتدربون فيها على اصابة الهدف إعدادا لقتل العرب والشبك والمسيحيين في سهل نينوى وديالى والموصل وكركوك.. وتحاول السلطات الكردية غير المشروعة تهديم النصب التذكاري بأكمله لتوفير الظل للقادمين للسياحة من الأكراد والهدف الصهيوني وراء ذلك ازالة نصب سنحاريب الذي غزاهم والأنتقام من الأسرة الآشورية التي أذاقتهم الهزيمة والهوان على مدى خمسة قرون. ويستغل الصهاينة ومخلبهم الكردي حالة فراغ القوة وقمع ارادة التحرر عند العراقيين بربط المقاومة بالأرهاب، واعتبار الثقافة الوطنية والقومية العربية ثقافة ارهاب للتوسع في الأستيطان في العراق بطريق شراء العقارات والأراضي الزراعية، وتأسيس المصارف والشركات المحمية دستوريا وبقوانين بريمر.. ويتم تمريرالصهاينة ومصالحهم الأستيطانية هذه المرة تحت غطاء السياحة الدينية والأستثمار، فمن الناحية الدينية يعد اليهود الأراضي العراقية حيث قبور الأنبياء دانيال وناحوم وعزرا ويونس وحزقيل في العراق ملكا خاصا لهم وبأن القوش ونينوى والكفل وغيرها اراض يهودية مقدسة لابد من تهجير اهلها بالقوة واخلائها لهم: بمعنى طرد الكلديين والآشوريين والشبك والعرب الموجودين في سهل نينوى والجانب الأيسر من نينوى وتوطين اليهود بدلا منهم على نحو يماثل ماحدث في فلسطين في اعقاب الحرب العالمية الأولى
ألى مراد
ألدرزى -انت واحد!!! كيف يمكن للمسيحيين العرب من اصول قبل ألأسلام ان يثقوا او يؤمنوا بمسلمين مثلك انت اءنسان حاقد على ألأنسانية مهما كان دينهم هل سألة نفسك من أى أصل انت ! أصلك فهوم من !!!!!!أنت تعلمت من ألمسيحية وتكره ألمسيحيين
ألى مراد
ألدرزى -انت واحد!!! كيف يمكن للمسيحيين العرب من اصول قبل ألأسلام ان يثقوا او يؤمنوا بمسلمين مثلك انت اءنسان حاقد على ألأنسانية مهما كان دينهم هل سألة نفسك من أى أصل انت ! أصلك فهوم من !!!!!!أنت تعلمت من ألمسيحية وتكره ألمسيحيين
الى مراد 24
مراد -انت اءنسان ستموت من الحقد والغيرة لأن ألأصول ألمسيحية أحسن وأنظف ,,,,,,,,,,, هذا هو السبب الوحيد لكراهة المسيحية وغيرها من ألأديان ألأنسان أللذى يكره غيره مكروه أيضا وانت انسان مكروه عالميا
الى مراد 24
مراد -انت اءنسان ستموت من الحقد والغيرة لأن ألأصول ألمسيحية أحسن وأنظف ,,,,,,,,,,, هذا هو السبب الوحيد لكراهة المسيحية وغيرها من ألأديان ألأنسان أللذى يكره غيره مكروه أيضا وانت انسان مكروه عالميا
ألمسيحيين
ألعادل -صدام حسين أخذألمسيحيين على جانبه لأنهم شعب ذكى ونظيف متعلم وتؤمن له مخلص ليس خاين هو وألأسد أجبروهم ان يتعاملوا مع الحكم لأنهم صادقين المشكلة ماذا عملوا بهم لو رفضوا المعاملة مع صدام وألأسد عجيب صدام سنى وألأسدعلوى وألأثنين فضلوا المسحيين على المسلمين ألأمانة
ألمسيحيين
ألعادل -صدام حسين أخذألمسيحيين على جانبه لأنهم شعب ذكى ونظيف متعلم وتؤمن له مخلص ليس خاين هو وألأسد أجبروهم ان يتعاملوا مع الحكم لأنهم صادقين المشكلة ماذا عملوا بهم لو رفضوا المعاملة مع صدام وألأسد عجيب صدام سنى وألأسدعلوى وألأثنين فضلوا المسحيين على المسلمين ألأمانة
ألأسد
حسن جابر -على المسيحيين والدروز ان يتعاملوا مع ألأسد ضد ألثوار ..............وألأسد سيبقى لأن المجتمع ألعالمى ضد الرجعية والمفهوم من هم ألرجعيين مثل هذا مراد
ألأسد
حسن جابر -على المسيحيين والدروز ان يتعاملوا مع ألأسد ضد ألثوار ..............وألأسد سيبقى لأن المجتمع ألعالمى ضد الرجعية والمفهوم من هم ألرجعيين مثل هذا مراد
تدور الدوائر
مراد -الاقليات العرقية دائما في خدمة الاستبداد وعليهم تدور الدوائر ذات يوم
تدور الدوائر
مراد -الاقليات العرقية دائما في خدمة الاستبداد وعليهم تدور الدوائر ذات يوم
الكاتب والمتملقين
Simel -أوليس واضحاً بعد لماذا يخاف المسيحيون المشرقيون من الحكم السلفي؟ إذا كان الذين يكتبون هنا وليس في يدهم الحل والربط بعضهم ينفش ريشه كالطاووس ويهدد المسيحيين ويتوعدهم فكيف تريدون ان يثق المسيحيون بالذين سيسيطروا؟ فهذه هنا عينة من شاكلة الذين يريدون ان يتسلطوا فإن ذهب السيء جاء الأسوأ، ثم ان ما جاء به الكاتب هو من نسج خياله ولكن الشيء الصحيح الوحيد فيه بأن المسيحيين لم يخونوا بلادهم أبداً ودائماً يحترمون الجيرة ويحافظوا عليها بعكس الغالبية من المواطنين من دين الأغلبية، كيف لا يخاف المسيحيون في أي دولة تسمى عربية طالما هم يعاملون كمواطنين من درجة ثانية أو حتى كضيوف بينما هم أهل الشرق وأصحابه والباقون جميعهم ضيوف. ..............................والله والله لو فرض على المسيحيين ترك أوطانهم والهجرة فلن يبق في الشرق سوى الغربان السوداء. يقول مثل حكيم الذي لدغه الثعبان يخاف من الحبل هذا هو حال المسيحيين في الشرق، فالغالبية تريدهم ان يكونوا صاغرين ويصبحوا أهل ذمة ولم يبق سوى ان يطالبوهم مجدداً بدفع الجزية فكيف سيثقوا بكم والتاريخ شاهد على ما حصل لمسيحيي الشرق، فكفاكم تملقاً وتقية فنواياكم المبيتة دائماً مفضوحة.
الكاتب والمتملقين
Simel -أوليس واضحاً بعد لماذا يخاف المسيحيون المشرقيون من الحكم السلفي؟ إذا كان الذين يكتبون هنا وليس في يدهم الحل والربط بعضهم ينفش ريشه كالطاووس ويهدد المسيحيين ويتوعدهم فكيف تريدون ان يثق المسيحيون بالذين سيسيطروا؟ فهذه هنا عينة من شاكلة الذين يريدون ان يتسلطوا فإن ذهب السيء جاء الأسوأ، ثم ان ما جاء به الكاتب هو من نسج خياله ولكن الشيء الصحيح الوحيد فيه بأن المسيحيين لم يخونوا بلادهم أبداً ودائماً يحترمون الجيرة ويحافظوا عليها بعكس الغالبية من المواطنين من دين الأغلبية، كيف لا يخاف المسيحيون في أي دولة تسمى عربية طالما هم يعاملون كمواطنين من درجة ثانية أو حتى كضيوف بينما هم أهل الشرق وأصحابه والباقون جميعهم ضيوف. ..............................والله والله لو فرض على المسيحيين ترك أوطانهم والهجرة فلن يبق في الشرق سوى الغربان السوداء. يقول مثل حكيم الذي لدغه الثعبان يخاف من الحبل هذا هو حال المسيحيين في الشرق، فالغالبية تريدهم ان يكونوا صاغرين ويصبحوا أهل ذمة ولم يبق سوى ان يطالبوهم مجدداً بدفع الجزية فكيف سيثقوا بكم والتاريخ شاهد على ما حصل لمسيحيي الشرق، فكفاكم تملقاً وتقية فنواياكم المبيتة دائماً مفضوحة.
حدث في العراق
مجرب -في العراق تم اختطاف وقتل مسيحيين من قبل من كانو يعتبرونهم المسيحيين جيران واصحاب فكيف سيثق المسيحي بالمسلم وهل الاسلام له امان ؟؟؟
حدث في العراق
مجرب -في العراق تم اختطاف وقتل مسيحيين من قبل من كانو يعتبرونهم المسيحيين جيران واصحاب فكيف سيثق المسيحي بالمسلم وهل الاسلام له امان ؟؟؟
جاسم البعثي المسيحي
جميل مزوري المانيا -خارج الموضوع
جاسم البعثي المسيحي
جميل مزوري المانيا -خارج الموضوع
شكراً إيلاف ولكن
Simel -شكراً إيلاف ففي بعض الأحيان تسمحون للحقيقة بالوصول دون ان تصل إليها مقص المراقبة ولكن في كثير من الأحيان تسمحون للكثير من الكلام الفارغ الذي يجد طريقه الى صفحاتكم بينما يقص المراقب ما هو حقيقة... الحقيقة لا يمكن حجبها بغربال ومقص مراقبكم طال تعليقي ولكن لا بأس فالحقيقة كالشمس لا يحجبها غربال ...
شكراً إيلاف ولكن
Simel -شكراً إيلاف ففي بعض الأحيان تسمحون للحقيقة بالوصول دون ان تصل إليها مقص المراقبة ولكن في كثير من الأحيان تسمحون للكثير من الكلام الفارغ الذي يجد طريقه الى صفحاتكم بينما يقص المراقب ما هو حقيقة... الحقيقة لا يمكن حجبها بغربال ومقص مراقبكم طال تعليقي ولكن لا بأس فالحقيقة كالشمس لا يحجبها غربال ...