الشعب السوري الغائب دوليا حاضر بثورته
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أين المعارضة السورية؟
بعد زيارة وزير خارجية تركيا احمد اوغلو هذا الاسبوع لتركيا، وزيارة السفير التركي لحماة، ويخرج بعدها السيد أوغلو ليعلن انسحاب الجيش السوري من حماة، تكاثرت التصريخحات والتحليلات حول ما حمله وزير الخارجية التركي" للعصابة الأسدية" التي لم تكف عن الاستمرار بنفس الاساليب الوحشية بالتعامل مع شعبنا السوري، فلا الجيش انسحب من حماة ولا حمام الدم توقف، أكثر من 100 شهيد، بعد زيارة أوغلو هذه، واعتقال مثقفين وشعراء في تظاهرة مدينة السويداء، حيث لم يهتفوا سوى غناء النشيد السوري، ومنهم الشاعر فؤاد كحل، الملفت في الانتباه أن تقاريرا عن الصحافة التركية تشير وتؤكد أنه رغم تهديدات اردوغان إلا أنه حاول إعطاء العصابة الأسدية فرصة أخرى، وليس مستبعدا أن يكون هذا الأمر قد تم بالتنسيق التركي الإيراني الإسرائيلي، كما أشارت بعض هذه التحليلات، ما هو ملفت للانتباه في هذا الأمر، هو ترافق كل فرصة يراد إعطاءها لهذه العصابة، حديث عن غياب البديل وعن انقسام المعارضة السورية.
هنالك من يرى من المعارضين أنه آن الآوان لتشكيل مجلس انتقالي لضمان الانتقال الديمقراطي السلمي، ولضمان وجود جهة أخرى غير هذه العصابة يحاورها المجتمع الدولي أو بالاصح يتفاوض معها، وإن هذه الدعوة وإن كانت محقة ويجب أن تكون أولوية، إلا أن الموضوع برأيي في سورية، ومن هذه الزاوية، يختلف كثيرا عن بقية البلدان، في سورية لدينا جيش متماسك، ولن يرضى حتى لو ذهبت آل العصابة خارج الحكم لن يرضى أن يكون على هامش المرحلة الانتقالية، وهذا سؤال للمعارضة ماذا لديها تجاه حل هذه المعضلة؟ فقيادات هذا الجيش والمخابرات وبقية قطاعات القتل المستخدمة في حق ابناء شعبنا، لن تتخلى عن مواقعها، أحد المشاكل الآن برأيي التي تواجه بعض القوى الدولية الداعية لتغيير العصابة الأسدية أنها لم تجد الجهة التي تفاوضها من داخل نظام العصابة ككل، أو من داخل الجيش بشكل خاص وهم يعرفون أسباب ذلك، لا بل يعرفونه جيدا، وفي بعض احاديثنا معهم، يتحدثون عن جيش طائفي هو السبب في تأخير صدور موقف دولي حازم، وهذه ميزة تجعل سفاحي سورية مرتاحين، خاصة أنه يترافق كما قلنا عن الحديث عن معارضة منقسمة لا تصلح كبديل! وبهذا الخصوص لم يقدم أردوغان تصور حكومة بلاده، عن أي مرحلة انتقالية، كل الدول التي يسمع لها رأيا في الموضوع، نلاحظ أنها تغيب الشعب السوري أو الكتلة الرئيسية فيه، بأن مطلبها هو تغيير النظام واسقاطه، ولأن الضحايا فاقوا إمكانية التراجع وإمكانية بقاء أيا من شخصيات هذه العصابة الضيقة موجودا في مستقبل سورية.
كما قلت مرارا وتكرارا، وحدة المعارضة في مؤسسة ذات طابع تمثيلي، أمر مهم لكنه ليس سببا لعدم صدور قرار حازم من المجتمع الدولي، وعلى فرض أن المعارضة السورية بقيت منقسمة كحال المعارضات الأخرى، ماذا يعني هذا؟ هل يعني أن تكافئ هذه العصابة على قتلها ومجازرها وعلى ما فعلته بشعبنا؟
أعتقد بمعزل عن وضعية المعارضة السورية، يجب أن يصدر قرار من مجلس الأمن بتحويل هذه العصابة لمحكمة الجنايات الدولية وكل الوثائق باتت بحوزة هذا المجلس، فلماذا التأخير إذا؟ لأنه مرتبط بفرص تعطى للعصابة، ويقابلها غياب مطلب الأكثرية الشعبية السورية. على المعارضة أن تتحمل مسؤوليتها التاريخية وتطرح أقله هيئة تأسيسية، من شخصيات سورية معارضة ومن شباب التنسيقيات، من أجل أن تكون الحاضن التشريعي والرقابي لعملية الانتقال الديمقراطي. وهذه لا تحتاج مؤتمرات بل يمكن تداولها عن طريق وسائل الاتصال، وإقرارها أيضا..لا تتركوا المجال لكي يبقى شعبنا الثائر عائبا عن لوحة إعطاء الفرص هذه..وكاقتراح عملي يمكن تشكيل هذه الهيئة وهي فيما بعد تقرر من:
لجان التنسيق المحلية واتحاد التنسيقيات عبراقتراحهم لأسماء محددة، ومعهم مجموعة من تطرحها هيئة التنسيق، كذلك الحال بالنسبة لإعلان دمشق ومؤتمر انطاليا وبروكسل ولقاء السميراميس ومؤتمر الانقاذ هل هذه قضية صعبة أن يتم طرحها وتداولها عبر الاتصالات ودون حاجة لمؤتمرات؟
يجب أن يعرف الجميع أن شعبنا صحيح غائب عن حسابات هذه الدول، لكنه هو الحاضر الأكبر ولولا قوة حضوره في مطلبه نحو الحرية، لما يتم إعطاء فرصا لهذا النظام المجرم. ولهذا الموضوع معنى إسرائيليا وإيرانيا وتركيا خالصا، لهذا نحن نشكر دول مجلس التعاون الخليجي رغم تأخر موقفها، على أنها كانت صوتا مغايرا نسبيا!! وشكل أساسا لتصريحات هيلاري كلينتون أن على دول العالم أن تنضم للضغط من أجل رحيل هذه العصابة.
فلا تتركوا المجال لتركيا أو لإسرائيل أو لإيران أو لغيرها من الدول ان تغيب شعبنا ومطلبه الأساس في الحرية والكرامة بعد هذه الجريمة، وهي تصر على إعطاء الفرصة تلو الأخرى لهم. وهذا نداء شخصي من مجموعة من الأسماء المتواجدة في ساحة الفعل المعارض.
التعليقات
تجارة الدم !!
عمار تميم -أستاذنا العزيز أما آن الأوان للكف عن المتاجرة بدماء الشعب السوري التي تذهب من الطرفين ، تناقضون أنفسكم أيها الأخوة المعارضون فعلى من تتكلون ؟ كمعارضة أنتم منقسمون دوركم ينحصر في شحذ الهمم والصراخ من الخارج وتعرفون أن الوضع بالداخل يختلف اختلافاً كبيراً باعترافكم أنفسكم ، جيش متماسك لم تهزه قيد أنملة بعض الإنشقاقات من هنا أو هناك ، نظام أمني أكثر تماسكاً وأكثر قدرة على التحرك على الأرض ، مواقف دولية تبحث عن مصالحها وليس عن مصلحة الشعب السوري والبحث عن أدوار في المنطقة ومن خبر هذه المنطقة يعرف من هم اللاعبون الرئيسيون فيها ، إنها ليست دعوة للإستسلام ولكنها دعوة لإعطاء فرصة للحوار والجلوس والنقاش بين النظام والمعارضة على كل المواضيع بدون أسقف مستعارة ، الكل يدلو بدلوه وأول مرحلة إيقاف المتاجرة بدماء الناس ، خمسة أشهر والموقف الدولي نفسه لم يتغير فقط ضجيج كلام وعبارات رنانة للإستهلاك الإعلامي ، محاولة النيل من رأس النظام وإفقاده الشرعية والحديث عن عقوبات شخصية عليه وعلى الطاقم المحيط به نوع من العبثية لن تعيد الروح للدماء الطاهرة التي سالت على أرض سوريا فعلينا أن نوجد الحل بأيدينا دون انتظار المنة أو الفضل أو الإدعاء بأنه حريص على الدم السوري أكثر من السوريين أنفسهم ، أسماء كثيرة من أدعياء المعارضة أصبح لاهم لها إلا التحريض على المزيد من سفك الدماء ثم التباكي عليها تنيسقيات ولجان حقوق إنسان ومعارضة أخوانية واخرى علمانية وأخرى دخيلة وأخرى كانت جزءاً من النظام ، الحديث عن إقامة مجلس انتقالي كمن يحفر قبره بيده وهذا ليس للتخويف أو التهديد لكن الواقع على الأرض يقول ذلك وطالما أن النظام عرض الحوار وبدأ بإصدار ما يتيح الإصلاح والتغيير فلماذا لاتلاقونه في منتصف الطريق إذا كان ذلك يوقف حمام الدم وبعدها يمكن الحكم على جديته في الإصلاح أو التصديق بما يصرح به ، وأختم بخاتمة مقالك أستاذنا العزيز (لاتتركوا الفرصة لأي مدعٍ للحرية أو من بلد لايعرف معناها أو من بلد له أطماع وأحقاد على سوريا أن يغيب حقيقة أن النظام والمعارضة حريصون على وقف إهدار الدماء السورية الغالية من باب تقديم المصلحة الوطنية على أي مصالح أخرى وأنهم قادرون على خلق نموذج جديد وراقي للإصلاح والتطوير بأيدي سورية خالصة محبة) ، أسأل الله أن يحفظ سوريا وأهلها من كل مكروه وسوء وأن يجنبها الفتن ما ظهر منها وما بطن ودمتم أخي
تجارة الدم !!
عمار تميم -أستاذنا العزيز أما آن الأوان للكف عن المتاجرة بدماء الشعب السوري التي تذهب من الطرفين ، تناقضون أنفسكم أيها الأخوة المعارضون فعلى من تتكلون ؟ كمعارضة أنتم منقسمون دوركم ينحصر في شحذ الهمم والصراخ من الخارج وتعرفون أن الوضع بالداخل يختلف اختلافاً كبيراً باعترافكم أنفسكم ، جيش متماسك لم تهزه قيد أنملة بعض الإنشقاقات من هنا أو هناك ، نظام أمني أكثر تماسكاً وأكثر قدرة على التحرك على الأرض ، مواقف دولية تبحث عن مصالحها وليس عن مصلحة الشعب السوري والبحث عن أدوار في المنطقة ومن خبر هذه المنطقة يعرف من هم اللاعبون الرئيسيون فيها ، إنها ليست دعوة للإستسلام ولكنها دعوة لإعطاء فرصة للحوار والجلوس والنقاش بين النظام والمعارضة على كل المواضيع بدون أسقف مستعارة ، الكل يدلو بدلوه وأول مرحلة إيقاف المتاجرة بدماء الناس ، خمسة أشهر والموقف الدولي نفسه لم يتغير فقط ضجيج كلام وعبارات رنانة للإستهلاك الإعلامي ، محاولة النيل من رأس النظام وإفقاده الشرعية والحديث عن عقوبات شخصية عليه وعلى الطاقم المحيط به نوع من العبثية لن تعيد الروح للدماء الطاهرة التي سالت على أرض سوريا فعلينا أن نوجد الحل بأيدينا دون انتظار المنة أو الفضل أو الإدعاء بأنه حريص على الدم السوري أكثر من السوريين أنفسهم ، أسماء كثيرة من أدعياء المعارضة أصبح لاهم لها إلا التحريض على المزيد من سفك الدماء ثم التباكي عليها تنيسقيات ولجان حقوق إنسان ومعارضة أخوانية واخرى علمانية وأخرى دخيلة وأخرى كانت جزءاً من النظام ، الحديث عن إقامة مجلس انتقالي كمن يحفر قبره بيده وهذا ليس للتخويف أو التهديد لكن الواقع على الأرض يقول ذلك وطالما أن النظام عرض الحوار وبدأ بإصدار ما يتيح الإصلاح والتغيير فلماذا لاتلاقونه في منتصف الطريق إذا كان ذلك يوقف حمام الدم وبعدها يمكن الحكم على جديته في الإصلاح أو التصديق بما يصرح به ، وأختم بخاتمة مقالك أستاذنا العزيز (لاتتركوا الفرصة لأي مدعٍ للحرية أو من بلد لايعرف معناها أو من بلد له أطماع وأحقاد على سوريا أن يغيب حقيقة أن النظام والمعارضة حريصون على وقف إهدار الدماء السورية الغالية من باب تقديم المصلحة الوطنية على أي مصالح أخرى وأنهم قادرون على خلق نموذج جديد وراقي للإصلاح والتطوير بأيدي سورية خالصة محبة) ، أسأل الله أن يحفظ سوريا وأهلها من كل مكروه وسوء وأن يجنبها الفتن ما ظهر منها وما بطن ودمتم أخي
لابأس
المهاجر -فليس من أحد حر ويحب الحرية أوينشدها إلا ويقدم المفاوضات وطاولة الحوار على الدبابة وصوت الرشاش أو المدفع. ياسيد عمار تميم اراك وفي كل مداخلة تشدد على هذه النقطة وهذا شيء متفقون عليه. أما ان تحمل مسؤولية عدم الجلوس على طاولة الحوار للشعب المنتفض المطالب بالحرية أو بمعنى آخر للمعارضة فهذا كلام ورأي غير مقبول. الذي يتحمل مسؤولية غياب طاولة الحوار هي العصابة التي يردد وصفها الكاتب المحترم. بمعنى آخر أيضاً, كيف لطاولة حوار أن تلتئم في ظل جيش أشبه بجيش احتلال . ياسيدي يمكن للمظاهرات السلمية (كما يقول المتظاهرون) ولكن لايصدقهم من يعزفون على وتر سلطة البعث أنها مظاهرات سلمية يمكن لها أن تستمر وفي الوقت نفسه أن تلتئم طاولة الحوار. ...........؟ لاأحد على الإطلاق سوى المجتمع الولي متمثلاً بمجلس الأمن الدولي وإلا فإنه ليس سلام المنطقة في خطر بل السلام العالمي كذلك والدب الروسي وكأن رأسه قد توقف عن التفكير أو حتى ذلك التنين الصيني .. لاغرابة في موقفيهما لأنهما نظامان مازال تراثهما السياسي القمعي البغيض المماثل لنظام العصابة السورية, مازال هو المؤثر القوي على سياساتهما
لابأس
المهاجر -فليس من أحد حر ويحب الحرية أوينشدها إلا ويقدم المفاوضات وطاولة الحوار على الدبابة وصوت الرشاش أو المدفع. ياسيد عمار تميم اراك وفي كل مداخلة تشدد على هذه النقطة وهذا شيء متفقون عليه. أما ان تحمل مسؤولية عدم الجلوس على طاولة الحوار للشعب المنتفض المطالب بالحرية أو بمعنى آخر للمعارضة فهذا كلام ورأي غير مقبول. الذي يتحمل مسؤولية غياب طاولة الحوار هي العصابة التي يردد وصفها الكاتب المحترم. بمعنى آخر أيضاً, كيف لطاولة حوار أن تلتئم في ظل جيش أشبه بجيش احتلال . ياسيدي يمكن للمظاهرات السلمية (كما يقول المتظاهرون) ولكن لايصدقهم من يعزفون على وتر سلطة البعث أنها مظاهرات سلمية يمكن لها أن تستمر وفي الوقت نفسه أن تلتئم طاولة الحوار. ...........؟ لاأحد على الإطلاق سوى المجتمع الولي متمثلاً بمجلس الأمن الدولي وإلا فإنه ليس سلام المنطقة في خطر بل السلام العالمي كذلك والدب الروسي وكأن رأسه قد توقف عن التفكير أو حتى ذلك التنين الصيني .. لاغرابة في موقفيهما لأنهما نظامان مازال تراثهما السياسي القمعي البغيض المماثل لنظام العصابة السورية, مازال هو المؤثر القوي على سياساتهما
المقيم
ابو ذر -ليس إلغاء العقل أفضل أساليب النجاح، عندما يكون للخصم خبرة واسعة في الصراع ضد الشارع والشعب والشباب. وليس تقديس الكلمات والخضوع لسحرها حلا لمشكلات التعامل الصحيح مع الواقع. إن إلغاء العقل والرضوخ لسحر الكلمات المقدسة هو بالأحرى طريق الفشل المؤكد، فكيف إذا كان هذا كله متدثرا بغطاء كثيف من نزعة ذاتية مرضية ان اعتماد الكاتب دائما ينم عن فئة تطالب بالحرية ويتناسى الكتلة السكانية الكبيرة التي لا تابه لما يجري في الشارع كون ان الحراك في الشارع هو عبارة عن حراك حارات تتخفى ورائها كاميرات تمول من هنا وهناك الدم السوري يسيل واصحاب المصالح من المعارضة( عصابات المعارضة ) تسيل لعابهم من اجل امتطاء دبابة حلف الناتو اعتقد انهم بداوا الان يستيقظون من احلام يقظتهم رحم الله الشهداء
المقيم
ابو ذر -ليس إلغاء العقل أفضل أساليب النجاح، عندما يكون للخصم خبرة واسعة في الصراع ضد الشارع والشعب والشباب. وليس تقديس الكلمات والخضوع لسحرها حلا لمشكلات التعامل الصحيح مع الواقع. إن إلغاء العقل والرضوخ لسحر الكلمات المقدسة هو بالأحرى طريق الفشل المؤكد، فكيف إذا كان هذا كله متدثرا بغطاء كثيف من نزعة ذاتية مرضية ان اعتماد الكاتب دائما ينم عن فئة تطالب بالحرية ويتناسى الكتلة السكانية الكبيرة التي لا تابه لما يجري في الشارع كون ان الحراك في الشارع هو عبارة عن حراك حارات تتخفى ورائها كاميرات تمول من هنا وهناك الدم السوري يسيل واصحاب المصالح من المعارضة( عصابات المعارضة ) تسيل لعابهم من اجل امتطاء دبابة حلف الناتو اعتقد انهم بداوا الان يستيقظون من احلام يقظتهم رحم الله الشهداء
وعي الامة
جاد -(اسوادور ثوري)، هو ذاك الذي تقوم به معارضة الخارج ـ أي خارج حدود النار ـ !.. لأنها تكتفي بنيل الإستضافات من قِبل الدول الشهمة الشقيقة والغير شقيقة .. وتحظى بالإقامات في فنادق الخمس نجوم، حيث توضع تحت تصرفها كل وسائل الرّاحة والمتعة والرّفاه عصابات منظمة تقبض بالولار ثمن لدم الشباب النازف كفى مزايدات ومتاجرات ربع العالم يدين بالديانة الاسلامية في هذا الربع الفقر والجوع واللاجئين هل اصبح نظام الاسد هو من اوصل هذه الامة الى ماهو عليه والكل براء هل النخوة العربية والاسلامية ظهرت الم ندرك مكامن الخطأ الم ندرك عجزنا الوضع السوري كشف المستور والقادم اعظم فتنبهوا وصارحوا انفسكم قبل القدح والذم بالاخريين عبر المباشر وغير المباشر العباءة المحمدية بريئة من كل من يلفظ بغير الاخلاق لان سيد الانبياء متمم للاخلاق فهل وعيتم ذلك
وعي الامة
جاد -(اسوادور ثوري)، هو ذاك الذي تقوم به معارضة الخارج ـ أي خارج حدود النار ـ !.. لأنها تكتفي بنيل الإستضافات من قِبل الدول الشهمة الشقيقة والغير شقيقة .. وتحظى بالإقامات في فنادق الخمس نجوم، حيث توضع تحت تصرفها كل وسائل الرّاحة والمتعة والرّفاه عصابات منظمة تقبض بالولار ثمن لدم الشباب النازف كفى مزايدات ومتاجرات ربع العالم يدين بالديانة الاسلامية في هذا الربع الفقر والجوع واللاجئين هل اصبح نظام الاسد هو من اوصل هذه الامة الى ماهو عليه والكل براء هل النخوة العربية والاسلامية ظهرت الم ندرك مكامن الخطأ الم ندرك عجزنا الوضع السوري كشف المستور والقادم اعظم فتنبهوا وصارحوا انفسكم قبل القدح والذم بالاخريين عبر المباشر وغير المباشر العباءة المحمدية بريئة من كل من يلفظ بغير الاخلاق لان سيد الانبياء متمم للاخلاق فهل وعيتم ذلك
واعجبي
المهاجر -أن أقرأ كلاماً , أقل مايقال فيه أنه بعيد عن الوعي , فيما هو يستصرخ وعي الأمة والتمثل بمتمم الأخلاق وكأنه في غيبوبة إصطناعية لايرد أن يعدد لنا تلك المكارم الأخلاقية التي يدعون إتمامها. ياريت لوأسمع ممن يرددون -بصماً- هذه الأسطوانة المشروخة , أن يذكروا لنا ولو واحدة من مكارم الأخلاق , التي تممها سيد الخلق. هؤلاء الذين يعزفون هذا اللحن , سيقودون ثورة الشعب السوري إلى الهاوية , التي ستعود به , كما يتبين الأمر في مص وفي تونس, وبالأمة العربية غلى عصور الظلام , حيث لانور ولاحياة. إلى متى يبقى المنتفعون من هذه العصابة وهم أغنى أغنياء سوريا, هذا الغنى الذي هو نتاج لسرقة أموال الشعب المسكين ومقدراته . إنهم الشركاء الفعليون في الجريمة التي يرتكبها النظام البربري الأسدي المتوحش.
واعجبي
المهاجر -أن أقرأ كلاماً , أقل مايقال فيه أنه بعيد عن الوعي , فيما هو يستصرخ وعي الأمة والتمثل بمتمم الأخلاق وكأنه في غيبوبة إصطناعية لايرد أن يعدد لنا تلك المكارم الأخلاقية التي يدعون إتمامها. ياريت لوأسمع ممن يرددون -بصماً- هذه الأسطوانة المشروخة , أن يذكروا لنا ولو واحدة من مكارم الأخلاق , التي تممها سيد الخلق. هؤلاء الذين يعزفون هذا اللحن , سيقودون ثورة الشعب السوري إلى الهاوية , التي ستعود به , كما يتبين الأمر في مص وفي تونس, وبالأمة العربية غلى عصور الظلام , حيث لانور ولاحياة. إلى متى يبقى المنتفعون من هذه العصابة وهم أغنى أغنياء سوريا, هذا الغنى الذي هو نتاج لسرقة أموال الشعب المسكين ومقدراته . إنهم الشركاء الفعليون في الجريمة التي يرتكبها النظام البربري الأسدي المتوحش.
نظام البطش والقتل
كامل -النظام السوري نظام ارهابي ولم يحصل على اي شرعية من الشعب بل جاء بقوة السلاح والقمع وها هو يستمر عبر الشبيحة والفرقة الرابعة التي تدخل بيوت الناس لتقتل الطفل والمرأة ان النظام هذا هو مجرد عصابة قطاع طرق او مافيا او جماعة من حثالة المجتمع ترهب الناس بسلاحها وتجعله يعاني اشد انواع القهر والعذاب والألام
نظام البطش والقتل
كامل -النظام السوري نظام ارهابي ولم يحصل على اي شرعية من الشعب بل جاء بقوة السلاح والقمع وها هو يستمر عبر الشبيحة والفرقة الرابعة التي تدخل بيوت الناس لتقتل الطفل والمرأة ان النظام هذا هو مجرد عصابة قطاع طرق او مافيا او جماعة من حثالة المجتمع ترهب الناس بسلاحها وتجعله يعاني اشد انواع القهر والعذاب والألام
المتاجرة بدماء الشعب
سوري -نظام أمني نظام ارهابي ولم يحصل على اي شرعية من الشعب بل جاء بقوة السلاح والقمع وها هو يستمر عبر الشبيحة والفرقة الرابعة التي تدخل بيوت الناس لتقتل الطفل والمرأة ان النظام هذا هو مجرد عصابة قطاع طرق ياعمار تميم
المتاجرة بدماء الشعب
سوري -نظام أمني نظام ارهابي ولم يحصل على اي شرعية من الشعب بل جاء بقوة السلاح والقمع وها هو يستمر عبر الشبيحة والفرقة الرابعة التي تدخل بيوت الناس لتقتل الطفل والمرأة ان النظام هذا هو مجرد عصابة قطاع طرق ياعمار تميم
الأخوة 2 و 7
عمار تميم -أبدأ بالأخ المهاجر أنا لم أحمل المتظاهرين مسؤولية عدم الذهاب إلى الحوار ولكن من تسلقوا ظهور الأحداث يرفضون ذلك بدعوى عدم اعترافهم بالنظام ، أنا أتكلم عن واقع على الأرض يؤدي إلى حل يوقف إهدار الدماء لست مع أو ضد ، الواقع على الأرض يقول النظام ممسك بالأمور وعرض الحوار فليذهب ممثلو الشعب (المتظاهرين) أو من يسمون أنفسهم معارضة ، أما الأخ سوري (7) فحبذا أستاذنا أن نتعامل بالعقل فمقولة الشبيحة والفرقة الرابعة التي أصبحت مثل الجماعات المسلحة تتنقل من مكان لآخر (رواية ممجوجة) ، أتمنى عليكما طرح حل وإنارة طريق وشمعة على طريق إطفاء نار الأحداث أو على الأقل وقف إهدار الدم ، لأنه في حال استمرار الوضع القائم فلايوجد مستفيد من الوضع إلا الزاعمون أنهم داعمون للحرية والديمقراطية والمراهنين على اقتناص مواقف سياسية لصالحهم أو بعض الكارهين لسوريا كوطن ، شكراً لكما .
الأخوة 2 و 7
عمار تميم -أبدأ بالأخ المهاجر أنا لم أحمل المتظاهرين مسؤولية عدم الذهاب إلى الحوار ولكن من تسلقوا ظهور الأحداث يرفضون ذلك بدعوى عدم اعترافهم بالنظام ، أنا أتكلم عن واقع على الأرض يؤدي إلى حل يوقف إهدار الدماء لست مع أو ضد ، الواقع على الأرض يقول النظام ممسك بالأمور وعرض الحوار فليذهب ممثلو الشعب (المتظاهرين) أو من يسمون أنفسهم معارضة ، أما الأخ سوري (7) فحبذا أستاذنا أن نتعامل بالعقل فمقولة الشبيحة والفرقة الرابعة التي أصبحت مثل الجماعات المسلحة تتنقل من مكان لآخر (رواية ممجوجة) ، أتمنى عليكما طرح حل وإنارة طريق وشمعة على طريق إطفاء نار الأحداث أو على الأقل وقف إهدار الدم ، لأنه في حال استمرار الوضع القائم فلايوجد مستفيد من الوضع إلا الزاعمون أنهم داعمون للحرية والديمقراطية والمراهنين على اقتناص مواقف سياسية لصالحهم أو بعض الكارهين لسوريا كوطن ، شكراً لكما .