أصداء

السيد المالكي وفوبيا الربيع العربي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


ان الذي صرح به السيد المالكي مؤخرا ً حول الربيع العربي غريب جدا ً ولايعرف المراقب بأي إتجاه يصب ولمصلحة من. فقد صرح السيد المالكي بأن مايحدث من تظاهرات وإحتجاجات بما يسمى بالربيع العربي يساهم بتفكيك وإضعاف الدول العربية ويصب في مصلحة الصهيونية بالرغم من أنه يتضمن حقوق مشروعة للمتظاهرين.

هناك نوعان من التصريحات السياسية، الأول يكون أقرب للموضوعية من خلال إعتماده على المعطيات الموجودة على أرض الواقع فيقوم السياسي بإستخلاص نتيجة ما على ضوء تلك المعطيات، ويصدر هذا التصريح غالبا ً من سياسي مستقل أو منظمة مستقلة أو باحث أكاديمي همه الوصول إلى الحقيقة. أما النوع الثاني فهو التصريح السياسي الذي غالبا ً مايصدر من السياسيين من أصحاب المناصب، فيقومون بإستخدام المعطيات الموجودة على الأرض لتمرير رسالة سياسية من خلال المبالغة بالحدث أو التقليل من أهميته للإستفادة منه. ويمكن للسياسي أن يعتمد على معطيات مزيفة لتمرير رسالته السياسية، ولكن، أن يخرج تصريح مثل الذي خرج به السيد المالكي فإنه لايمت للسياسة بصلة بأي حال من الأحوال وذلك لأنه يفتقد للمعطيات الواقعية أصلاً والتي يعتمدها السياسي في تصريحاته. فلايعرف أحد إلى الآن، كيف أن تغيير الأنظمة العربية، وإن كان بالقوة، يصب في مصلحة إسرائيل والصهيونية؟ ولايبدو هنا إلا أن السيد المالكي قد وقع ضحية بعض مستشاريه الذين ربما تلتقي مصالحهم مع أجندة دول أخرى أو أجندة طائفية.

أن الذي يدعو للغرابة شيئين أساسيين، الأول يتعلق بالمرجعية الفكرية للعقل السياسي الذي يحكم العراق الآن، والثاني، وهو الأهم، الرؤية السياسية الإستراتيجية لمستقبل العراق وطبيعة العلاقات الخارجية مع المحيط الخارجي. فبالنسبة للشيئ الأول، فلا توجد هناك رواية تربط مايحدث من تغيير في العالم العربي بأجندة خارجية وعلى إنها مؤامرة غربية تستهدف الدول العربية لصالح إسرائيل عدا الرواية السلفية ورواية الحكومات الدكتاتورية التي تقاوم ذلك التغيير، فكلا الروايتين تنسجمان مع مصالح مدعيهما وذلك يمكن أن يكون مبررا ً لهما. وهنا أستثني سوريا التي تلقى المتظاهرين فيها الدعم من التيارات السلفية والحكومات المستبدة لأغراض طائفية وسياسية. ولكن العجيب أن تلتقي رواية السيد المالكي مع تلك الرواية السلفية ورواية الحكومات المستبدة بأن مايسمى بالربيع العربي هو في خدمة إسرائيل والصهيونية.

فمرجعية السيد المالكي الحزبية والدينية تدعو إلى التغيير والثورة على الظالم، والتي هي من صلب العقيدة الدينية للشيعة بل من أصولها. أما المرجعية الحزبية فمعروف بأن حزب الدعوة الذي ينتمي إليه السيد المالكي يؤمن بنظرية التغيير من خلال الثورة أو إستخدام القوة وقد إستخدمها في فترة من الفترات بعمليات نوعية ضد النظام السابق. فلماذا تغير موقف السيد المالكي، هل تغيرت مرجعيته الفكرية أم أن هناك أسباب سياسية أخرى، كـأن تكون طائفية أو خوف من أن تهب رياح الربيع العربي على بغداد فيثور الصامتون الذين أحرق قيض الصيف جلودهم من غياب الكهرباء وباقي الخدمات على حكومته!

أما الشيئ العجيب الثاني وهو أن مع من يستقيم رأي السيد المالكي في وصفه الربيع العربي بأنه في خدمة الصهيونية؟ فالكل يعرف بأن رياح التغيير قادمة لامحالة وأن بقاء الدكتاتوريات في المنطقة ماهو إلا مسئلة وقت، فلماذا يراهن السيد المالكي على الماضي ويتنكر للمستقبل مع هذا الشباب الصاعد في كل الدول العربية. لماذا يستنكر السيد المالكي خروج الشباب على الإستبداد وهو خرج على الإستبداد من قبل، وهل يريد من الأنظمة الفاسدة أن تتغير من وحدها أم بسحر ساحر. هل تنكر لماضيه الجهادي عندما كان في المعارضة في مقارعة الدكتاتورية واستنكر حق الشعوب بالتظاهر بعد أن أصبح هو من في السلطة. ومن جهة أخرى، الكل يعرف أيضا ً بأن إسرائيل هي المستفيد الأول من بقاء الأنظمة العربية على حالها وبقاء الحكومات المستبدة في مكانها وهي تعيق التنمية وعملية التطور التي يمكن أن تشكل خطرا ً محتملا ً على إسرائل، بل أن أمن وإزدهار الدولة العبرية جزء لايتجزء من أمن المنطقة بحكامها المستبدين. أضف إلى ذلك بأن رياح التغيير بدأت تهب على إسرائيل نفسها طلبا ً للعدالة الاجتماعية. لماذا يعتبر التغيير في العالم العربي في خدمة إسرائيل والصهيونهية إذا ما فهمنا بأن كل الدول العربية تقع في الدرك الأسفل من الحضارة. فهل دولنا العربية متطورة وأكتمل بها الرقي في جميع مرافقها لنأتي ونقول بأن التغيير هو مؤامرة لتعطيل التطور في بلداننا العربية وذلك يصب في مصلحة إسرائيل. إن دولنا العربية وبلا شك تعيش أسوء مراحلها التاريخية وهل هناك أسوء من مئة مليون أمي وفقر وجهل مدقعين في خضم فشل سياسي واقتصادي واجتماعي، بل أن بلداننا العربية تعيش أزمة أخلاقية أيضا ً مع صعود التيارات المتشددة التي ترهب المجتمعات بفكرها المتصلب كنتيجة للقمع وغياب الحريات.

السؤال المهم هو، لماذا يريد أن يرهن البعض مستقبل العراق بالماضي وأمامه مستقبل مفتوح على مصرعيه؟ هل هناك دوافع شخصية أو حزبية أو طائفية؟ على السيد المالكي وكل السياسيين أن يعوا بأن العراق في طريقه نحو الديمقراطية والديمقراطية تعني الشعوب وطموحاتها وتطلعاتها، وأن أي رهان يتجاهل طموحات وتطلعات تلك الشعوب هو رهان خاسر لامحالة. بل على من يدعى بالديمقراطية أن يدعمها في المنطقة بكل ما أوتي من قوة ولاينسجم مع الإستبداد بمواقفه بأي شكل من الأشكال. فالأولى بالحكومة العراقية دعم المجلس الإنتقالي في ليبيا والإعتراف به وبناء علاقات جديدة وجيدة مع مصر وتونس ودعم الشعب السوري واليمني والبحريني في مطالبه الشعبية وذلك لأن المستقبل مع هؤلاء فقط أما الحكومات المستبدة فإلى زوال.

عماد رسن
Imad_rasan@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الساسة
ابو ذر -

اخي الكاتب والله اني اتعجب مما تكتبون واتعجب من التعليقات التي ليس لها لون ولاطعم ولارائحة فالساسة من كل المذاهب واملل والاحزاب هم على حد سواء يريدون الكرسي ولاعلاقة لابحزب او منهج اومذهب والذي يحدث في العراق هو اكمال مسلسل صدام الذي جيء به من قبل حزب البعث ولاارى في كل البلدان الاسلامية العربية اي مبدأ اوعقيدة سياسية ثابتة سوى نفاق سياسي لاجل السيطرة على مقاليد السلطة واذا لم تستحي فافعل ماشئت

الساسة
ابو ذر -

اخي الكاتب والله اني اتعجب مما تكتبون واتعجب من التعليقات التي ليس لها لون ولاطعم ولارائحة فالساسة من كل المذاهب واملل والاحزاب هم على حد سواء يريدون الكرسي ولاعلاقة لابحزب او منهج اومذهب والذي يحدث في العراق هو اكمال مسلسل صدام الذي جيء به من قبل حزب البعث ولاارى في كل البلدان الاسلامية العربية اي مبدأ اوعقيدة سياسية ثابتة سوى نفاق سياسي لاجل السيطرة على مقاليد السلطة واذا لم تستحي فافعل ماشئت

الرغبة في التسلط
عراقي متشرد -

لا المالكي ولا أي شخص آخر من الذين في الحكم اليوم حارب صدام أو عارضه بشكل علني،بل أن كثيرآ منهم كانوا من البعثيين ثم هربوا من العراق بسبب التجنيد الأجباري ولم يكن أي منهم يحمل شهادة ذات قيمة، وعاشوا على فتات موائد الدول، ولم يحلموا يومآ أنهم سيعودون الى العراق أو أن يملكوا ما يقيتون به انفسهم يومآ واحدآ،وأي منهم لم يسجن زمن الطاغية وفجأة وجدوا أنفسهم يملكون الزرع والضرع،ولا غرابة في أن يصدر منهم مثل هذا التصريح لأنهم من هواة السياسة وميلهم الى الأستبداد واضح.

الرغبة في التسلط
عراقي متشرد -

لا المالكي ولا أي شخص آخر من الذين في الحكم اليوم حارب صدام أو عارضه بشكل علني،بل أن كثيرآ منهم كانوا من البعثيين ثم هربوا من العراق بسبب التجنيد الأجباري ولم يكن أي منهم يحمل شهادة ذات قيمة، وعاشوا على فتات موائد الدول، ولم يحلموا يومآ أنهم سيعودون الى العراق أو أن يملكوا ما يقيتون به انفسهم يومآ واحدآ،وأي منهم لم يسجن زمن الطاغية وفجأة وجدوا أنفسهم يملكون الزرع والضرع،ولا غرابة في أن يصدر منهم مثل هذا التصريح لأنهم من هواة السياسة وميلهم الى الأستبداد واضح.

موضوعية
مواطن -

لست سلفيا ولكني لم اسمع أن التيار السلفي يقف مع الانظمة الديكتاتورية الا في عقليه الليبرالين المصابين بفوبيا الاخونجية .... انت ليبرالي وتيارك عكس تيارهم هذا شأنك ولكن قليل من الموضوعية

موضوعية
مواطن -

لست سلفيا ولكني لم اسمع أن التيار السلفي يقف مع الانظمة الديكتاتورية الا في عقليه الليبرالين المصابين بفوبيا الاخونجية .... انت ليبرالي وتيارك عكس تيارهم هذا شأنك ولكن قليل من الموضوعية

المالكي
kareem -

حلقات التآمر جميعها تصب ضد أهل السنهإن حلقات التآمر على العراق لم تأتي وليدة سنوات وحتى لم تأتي وليدة دخول العراق (زريبة الكويت)لو رجعنا للخلف عقودا قليله لوجدنا أن أكبر حلقة تآمر تبنته الأداره الأمريكيه لوجدناه عندما كلف (هنري كيسنجر)وزير الخارجيه الأمريكيه المتصهين أن يعد مشروعا تآمريا في بداية السبعينات عن كيفية تغيير الخارطه السياسيه في المنطقه العربيه وتحديدا منطقة الخليج لوجدنا أن ذلك المشروع التآمري يصب معظمه بأحتلال العراق ليكون نقطة أنطلاق لباقي المناطق المجاوره للعراق وهذا مانراه الآن..من جانب آخر قرأنا مفردات في المقال أعلاه أن أهل السنه سيكونون عصيا ورافضين التعاون مع أي محتل يغزو العراق وصدق بذلك نراهم اليوم وهم يزدادون صلابه برفضهم أحتلال العراق أما ماذكر بأن هناك طرفين يمكن التعامل معهما ولاخوف منهما إلا وهما أهل (الشيعه والأكراد) وأيضا نرى هذا التعبير فيه من الموضوعيه والمنطق لأن تآريخ هذين الطرفين ولو قرأنا التأريخ القديم والمعاصر لوجدنا هذين الطرفين هما رأس البليه على عراقنا وشعبه لوجدنا أيضا أن العصابات الكرديه لاتفتأ يوما إلا وكنا نرى ديدنها عدم أستقرار العراق وإن تلك العصابات الكرديه لديها الأستعداد بالتعامل والأنحناء لكل تدخل أجنبي هدفه تدمير العراق هكذا يقول التأريخ لأنهم لايمتلكون من القيم النبيله شيء يذكر سوى كونهم شلل ضاله أعلنت بأن بندقيتها تأجر لمن يدفع أكثر..أما أهل الشيعه والذين هم كانوا تواقين بتغيير أي نظام سني وأي نظام وطني لكن تلك الأمنيه كانت تجري في الخفاء أي فيما بينهم وعلينا أن لاننسى أن منذ أواخر السبعينات من القرن الماضي خرجت تظاهرات شيعيه تدعمها عصابات حزب الدعوه الشاذ تطالب بحكومه جعفريه والدلائل كثيره وخطيره ولذلك نرى أن الأداره الأمريكيه درست بعنايه فائقه بأن في العراق من هم مع الأحتلال لأن هذين الطرفين لايملكون من الوطنيه شيء ولا من العروبه شيء ولذلك رأينا كيف هذين الطرفين مهدوا وساعدوا عملية غزو العراق ورأينا كيف بدأت المحاصصه الطائفيه والتي شجعها بقوه هذين الطرفين العنصري والطائفي وحصل ماحصل من تفتيت الدوله ومؤسساتها بحجة الديمقراطيه والتحرير وساعدا المحتل بذلك الطرفين اللذان سرقا ممتلكات الدوله كما شاهدها العالم أجمع بحجة أن ممتلكات الدوله مباحه وغير محرمه بسرقتها من خلال الكثير من الفتاوي التي صدرت من أفواه صفراء تضم

المالكي
kareem -

حلقات التآمر جميعها تصب ضد أهل السنهإن حلقات التآمر على العراق لم تأتي وليدة سنوات وحتى لم تأتي وليدة دخول العراق (زريبة الكويت)لو رجعنا للخلف عقودا قليله لوجدنا أن أكبر حلقة تآمر تبنته الأداره الأمريكيه لوجدناه عندما كلف (هنري كيسنجر)وزير الخارجيه الأمريكيه المتصهين أن يعد مشروعا تآمريا في بداية السبعينات عن كيفية تغيير الخارطه السياسيه في المنطقه العربيه وتحديدا منطقة الخليج لوجدنا أن ذلك المشروع التآمري يصب معظمه بأحتلال العراق ليكون نقطة أنطلاق لباقي المناطق المجاوره للعراق وهذا مانراه الآن..من جانب آخر قرأنا مفردات في المقال أعلاه أن أهل السنه سيكونون عصيا ورافضين التعاون مع أي محتل يغزو العراق وصدق بذلك نراهم اليوم وهم يزدادون صلابه برفضهم أحتلال العراق أما ماذكر بأن هناك طرفين يمكن التعامل معهما ولاخوف منهما إلا وهما أهل (الشيعه والأكراد) وأيضا نرى هذا التعبير فيه من الموضوعيه والمنطق لأن تآريخ هذين الطرفين ولو قرأنا التأريخ القديم والمعاصر لوجدنا هذين الطرفين هما رأس البليه على عراقنا وشعبه لوجدنا أيضا أن العصابات الكرديه لاتفتأ يوما إلا وكنا نرى ديدنها عدم أستقرار العراق وإن تلك العصابات الكرديه لديها الأستعداد بالتعامل والأنحناء لكل تدخل أجنبي هدفه تدمير العراق هكذا يقول التأريخ لأنهم لايمتلكون من القيم النبيله شيء يذكر سوى كونهم شلل ضاله أعلنت بأن بندقيتها تأجر لمن يدفع أكثر..أما أهل الشيعه والذين هم كانوا تواقين بتغيير أي نظام سني وأي نظام وطني لكن تلك الأمنيه كانت تجري في الخفاء أي فيما بينهم وعلينا أن لاننسى أن منذ أواخر السبعينات من القرن الماضي خرجت تظاهرات شيعيه تدعمها عصابات حزب الدعوه الشاذ تطالب بحكومه جعفريه والدلائل كثيره وخطيره ولذلك نرى أن الأداره الأمريكيه درست بعنايه فائقه بأن في العراق من هم مع الأحتلال لأن هذين الطرفين لايملكون من الوطنيه شيء ولا من العروبه شيء ولذلك رأينا كيف هذين الطرفين مهدوا وساعدوا عملية غزو العراق ورأينا كيف بدأت المحاصصه الطائفيه والتي شجعها بقوه هذين الطرفين العنصري والطائفي وحصل ماحصل من تفتيت الدوله ومؤسساتها بحجة الديمقراطيه والتحرير وساعدا المحتل بذلك الطرفين اللذان سرقا ممتلكات الدوله كما شاهدها العالم أجمع بحجة أن ممتلكات الدوله مباحه وغير محرمه بسرقتها من خلال الكثير من الفتاوي التي صدرت من أفواه صفراء تضم

BAATH again
hesan hani -

Poeple has nothing to say for the last 9 years but blaming everything on the BAATH and that is very strange I think ElBaath killed ELHUSSEIN as well and stole the Electric poles in IRAQPlease go find you something else to say and somebody else to blame see your Ioytallah in IRAN is doing nothing now but supporting some kind of BAATH in SYRIA

BAATH again
hesan hani -

Poeple has nothing to say for the last 9 years but blaming everything on the BAATH and that is very strange I think ElBaath killed ELHUSSEIN as well and stole the Electric poles in IRAQPlease go find you something else to say and somebody else to blame see your Ioytallah in IRAN is doing nothing now but supporting some kind of BAATH in SYRIA

عجيبه
hani hesan -

الى الاخ ابو ذر يعنى الان صاحب المعالي المالكي اتضح انه تعلم التمسك بالسلطه من البعث يعني هو ايضا بعثي! عجيبه كنت اتصوره من حزب الدعوه .

عجيبه
hani hesan -

الى الاخ ابو ذر يعنى الان صاحب المعالي المالكي اتضح انه تعلم التمسك بالسلطه من البعث يعني هو ايضا بعثي! عجيبه كنت اتصوره من حزب الدعوه .

موقفه غير صحيح
مصطفى العراقي -

سيدي الكاتب, لا اتفق مع كثير مما قلته ولكني اظن موقف المالكي يتسق مع موقف ايران لاغراض المصلحة الطائفية العليا. اذا انتصرت ثورة سوريا سيكون موقف المالكي مؤسسا لسنين طويلة من التقاطع مع سوريا الجديدة وذلك كما نزعم ليس في مصلحة العراق الذي يعاني اصلا من رفض اقليمي في ظل حكم الاحزاب الطائفية

موقفه غير صحيح
مصطفى العراقي -

سيدي الكاتب, لا اتفق مع كثير مما قلته ولكني اظن موقف المالكي يتسق مع موقف ايران لاغراض المصلحة الطائفية العليا. اذا انتصرت ثورة سوريا سيكون موقف المالكي مؤسسا لسنين طويلة من التقاطع مع سوريا الجديدة وذلك كما نزعم ليس في مصلحة العراق الذي يعاني اصلا من رفض اقليمي في ظل حكم الاحزاب الطائفية

حزب الدعوه الفارسيح
t -

سيبقى المالكي يطرد ويهجر ويقتل الى ان يقوم العراقيون بمساعده الثوار المجاهدين في طرد الامريكان والقبض على المالكي وافراد حزب الدعوه الفارسي ومحاكمتهم وبالتالي بالتاكيد اعدامهم لما ارتكبوه من مجازر بحق العراقيين لان مع الاسف هناك من صدق هذه الاحزاب القارسيه الامريكيه ان المجاهدين ارهابيين يقتلون المدنيين علما كل التفجيرات ضد المدنيين وشيوخ العشائر هي من قبل المالكي باشراف امريكي لزرع الفتنه بين العشائر وبالتالي زرع الامريكان اعوانهم من الخونه في كل المحافظات ومنهم ال ابو ريشه عيفان العيساوي لقتل الوطنيين والمدنيين والصاق التهم بالمجاهدين لتصفيتهم ولكن هل وعا العراقيين هل فهموا ان الحياه مع هولاء العملاء مذله لهم وقتل بعد ذالك الله اكبر الواحد القهار

حزب الدعوه الفارسيح
t -

سيبقى المالكي يطرد ويهجر ويقتل الى ان يقوم العراقيون بمساعده الثوار المجاهدين في طرد الامريكان والقبض على المالكي وافراد حزب الدعوه الفارسي ومحاكمتهم وبالتالي بالتاكيد اعدامهم لما ارتكبوه من مجازر بحق العراقيين لان مع الاسف هناك من صدق هذه الاحزاب القارسيه الامريكيه ان المجاهدين ارهابيين يقتلون المدنيين علما كل التفجيرات ضد المدنيين وشيوخ العشائر هي من قبل المالكي باشراف امريكي لزرع الفتنه بين العشائر وبالتالي زرع الامريكان اعوانهم من الخونه في كل المحافظات ومنهم ال ابو ريشه عيفان العيساوي لقتل الوطنيين والمدنيين والصاق التهم بالمجاهدين لتصفيتهم ولكن هل وعا العراقيين هل فهموا ان الحياه مع هولاء العملاء مذله لهم وقتل بعد ذالك الله اكبر الواحد القهار

الشعب هو السيد
د عصام -

اولا للكاتب نقول ان هدا الرجل المدعو بالمالكي ليس سيدا ..مادا نتوقع من حكومه جيىء بها من حارات السيده زينب او كوجه مروى وقم وغيرها غير التخلف والنهب وانتظار صاحب العصر والزمان ليأتي لنا ويعيد لنا الكهرباء والمليارات المسروقه ولعن الله حكومة الاحتلال والخزي والعار لكل الخونه واللصوص

الشعب هو السيد
د عصام -

اولا للكاتب نقول ان هدا الرجل المدعو بالمالكي ليس سيدا ..مادا نتوقع من حكومه جيىء بها من حارات السيده زينب او كوجه مروى وقم وغيرها غير التخلف والنهب وانتظار صاحب العصر والزمان ليأتي لنا ويعيد لنا الكهرباء والمليارات المسروقه ولعن الله حكومة الاحتلال والخزي والعار لكل الخونه واللصوص

هلع المالجي
قاسم صابر -

ليس فقط فوبيا بل رعب وهلع واحلام مزعجه ...حقه عنده فوبيا لأنه لايصدق اين هو الان وهو الان ليس كالسابق مجرد كاسب في محل صغير بل رئيس وزررررررراء ...عمي شلون لعد ميخاف ووين تروح الملايين ومن سيشتري الفلل والفنادق والاراضي

هلع المالجي
قاسم صابر -

ليس فقط فوبيا بل رعب وهلع واحلام مزعجه ...حقه عنده فوبيا لأنه لايصدق اين هو الان وهو الان ليس كالسابق مجرد كاسب في محل صغير بل رئيس وزررررررراء ...عمي شلون لعد ميخاف ووين تروح الملايين ومن سيشتري الفلل والفنادق والاراضي

رقم4 كريم
سعد الموصلي -

الى متى تظلون تنفخون بأنفسكم رغم أن بالوناتكم تنفجر الواحد تلو الآخر ؟ ألا تفهمون أنكم أقلية تتحول بفعل أمثالك الى فئة منبوذة تردد أسطوانات مشروخة وقصص دونكيشوتية تبعث على التقيؤ

أخطاء بالجملة
مصحح متطوع -

يحتوي المقال على 51 خطاً... ومنها:التصاق الـ (لا) بالكلمة التي تليها لأكثر من 9 مرات... للشيئ = للشيء... ماهو إلا مسئلة وقت = ما هو إلا مسألة وقت... على إسرائل = على إسرائيل... والصهيونهية = والصهيونية... أسوء - أسوأ... على مصرعيه = على مصراعيه... وأخيراً وجدنا أغرب تعريف للديموقراطية، حيث جاء.. والديمقراطية تعني الشعوب وطموحاتها وتطلعاتها.... مع تحيات المصحح المتطوع

الى4
ابومصطفى -

الشيعة هم من قاوموا الغزو على حدود البصرة وان ابناء السنة هم من قدموا مفاتيح الدخول دون قتال اما النسب السكانية التي ذكرتها هي فقط في مخيلتك .. لم تستطيعوا الحصول على الاغلبية رغم انضمام مايزيد عن 28 مقعد الى قائمتكم اما قولك السنة العراقيين الاصلاء في العراق فاضنك قفزت بعيدا عن الجغرافية والتاريخ والتي انبثقت الحضارة القديمة للعراق من رحم المناطق الشيعية وان المناطق التي استوطنتها انت واسلافك لاتمت بصلة الى تاريخ العراق ......

جواب
اهوازي شامي -

المالكي تصريحاته حول الثورات تشبه وعوده للشعب العراقي .مثلاً وعد المئة يوم و القضاء على البعث و الفساد و غيره.و الحقيقة ان المالكي لا يملك روية سياسية و حتى ليس لديه مستشارين سياسيين يعطونه التفاصيل و التحاليل الدقيقة و انما هو رجل مخلص لايران و تنفيذي بحت.

لا. للفساد والطغيان
سامي نسيم -

نضم صوتنا مع المتظاهرين العراقيين الشرفاء الذين يطالبون بالأصلاح ومحاربة الفساد المستشري في مفاصل الدولة ومحاسبة المقصرين من اصحاب المناصب الخاصة من وزراء ووكلائهم ومدراء عامين وأذنابهم اللذين لم يتم تغييرهم أبدا .نهبو ا خيرات بلدنا ولم يقدموا شيئا لشعبنا ..الرشاوى التي يدفعها الفقراء الشباب لغرض التعيين..وحال الطلبة المزري في الأقسام الداخلية دون طعام وعون مادي..والحصة التموينية البائسة..وتردي الخدمات..وهذا قليل من كثير..يسقط المفسدين ..عاش العراق ديمقراطيا أبيا....الموسيقار /سامي نسيم