أصداء

سوريا: هل سيكرر العراق نفسه مع تركيا؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لم يعد الموقف التركي القلق جداً من الأزمة السورية خافياً على أحد، في كونه موقفاً زئبقياً بإمتياز، تضرب به ضربة على الحافر حيناً، وضربة على المسمار أحياناً أخرى. كما لم يعد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، في سوريا وما حولها من شوراع عربية وإسلامية مشتعلة، ذلك "الطيب" الذي طالماً وصف على لسان أهلها، ب"الخليفة" و"المخلّص" و"المنقذ" للإسلام وشعوبه، كما كان عليه الأمر من قبل.

فأردوغان الآن، المتردد، المتمهّل، والصبور جداً على الأسد ونظامه، ما عاد أردوغان السابق، الذي "نفذ صبره" كما كنا نسمع بين حينٍ وآخر، والذي كانت صوره وأعلام بلاده وحزبه، تُرفع جنباً إلى جنب، مع رايات الثورة السورية وصور رموزها وشهدائها.

تركيا التي كانت سبّاقةً من قبل، في المشي أمام أهل الثورة السورية، وإلقاء الدروس الكبيرة عليهم في أكثر من مؤتمرٍ للمعارضة السورية انعقد على أراضيها، اختارت الآن المشي بعكس التيار.

فبعد إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما لموقفه الواضح من النظام السوري، الذي طالب فيه مع حلفائه الأوروبيين الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي، بعد هذا الموقف بساعات، أعلنت تركيا صراحةً بأنها "لا تطالب الأسد بالتنحي"، ودعت النظام السوري مرةً أخرى إلى وقف أعمال العنف ضد المدنيين، وتنفيذ ما كان قد تقدّم به وزير خارجيتها أحمد داوود أوغلو، إلى الرئيس السوري، خلال زيارته الأخيرة لدمشق في التاسع من الشهر الجاري.

منذ بداية الأزمة السورية، نسمع من تركيا ومسؤوليها الكثير من الكلام الديبلوماسي عن "خرائط طريق"، لكننا لم نجد منها حتى اللحظة، أيّ فعلٍ حقيقي تجاه النظام السوري، على أرض الواقع، يمكن أن يؤدي بالسوريين إلى الأول من تنفيذها.

ربما يبدو هذا الموقف المتذبذب، واللاواضح، أو الرمادي، على حدّ وصف بعض المعارضين السوريين، غريباً بعض الشيء أو لا مفهوماً، من وجهة نظرهم. لكنه في الحقيقة موقفٌ براغماتي محسوب ومدروس، ينسجم تماماً مع استراتيجية تركيا في المنطقة، لا سيما مع سياسات أردوغان وحزبه، لدى تعاطيه، مع أزمات إقليمية ودولية من هذا النوع.
الأتراك استقلوا "القطار المتأخر" ذاته، وعبروا عن الموقف المتباطئ نفسه تجاه الأزمة الليبيبة، فكانوا آخر من التحقوا بركب القرار الأممي بشأن نظام القذافي، فما بالك بأزمة مشتعلة على طول أكثر من 850 كم من حدودها، منذ أكثر من خمسة أشهر، كالأزمة السورية.

ثم أنّ سوريا بالنسبة لتركيا ليست ليبيا، كما صرّح مسؤولوها الكبار مراراً. فهي ليست مجرد دولة جارة ضرورية، لإقامة علاقات قوية متبادلة على مستويات عالية فحسب، وإنما لها في سوريا عمق استراتيجي، وداخل "عالق"، متداخل في الكثير من تفاصيله ومشاكله، مع داخلها الشائك. ربما لهذا السبب وأسباب أخرى متداخلة، تعتبر تركيا ما يجري في الداخل السوري، مشكلةً تركية، بقدر كونها مشكلةً سورية.

أما أكثر ما تخشاه تركيا وتخاف من وقوعه، في الداخل السوري القادم، فهو صعود الأكراد السوريين، الذين يربو تعدادهم عن ال3 ملايين نسمة، وأن تتحوّل قضيتهم "الأجنبية"، "المكتومة"، الشائكة، المأزومة أصلاً، والتي لها امتداد في الجانب الآخر على الحدود داخل تركيا، حيث يقطنها أكثر من 18 مليون كردي(أكثر من 30% من مجموع سكان تركيا)، محرومين من حقوقهم القومية، إلى ورقة سياسة رابحة، للعب بها من قبل أطراف إقليمية وربما دولية، وعلى رأسها إيران جارة تركيا، التي تربطها مع النظام السوري علاقات استراتيجية قوية جداً. فإيران، لن تتنازل بسهولة، عن "عمقها الإستراتيجي" وعلاقاتها القوية جداً مع سوريا. من هنا نراها تفتي يومياً، في الدين كما في السياسة، بضرورة نصرة "سوريا الصديقة المقاومة"، في مواجهتها لأعداء الداخل والخارج.

تركيا تخاف من تحوّل سوريا التي ظلت ثابتةً طيلة أكثر من أربعة قرون، في ظلّ حكم آل الأسد الثابت، لأن أيّ تحوّل يطرأ على المشكلة الكردية على حدودها، سيفرض تحوّلاً على الجانب الآخر من الحدود، على مشكلتها الكردية الممتدة، على مساحة ثلاث عشرة ولاية تركية ذات أغلبية كردية. علماً أن بعض الإتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية سيفر 1920 الموقعة بين تركيا العثمانية وقوات الحلفاء، بعد الحرب العالمية الأولى، والتي ألغاها مصطفى كمال أتاتورك في معاهدة لوزان 1923، كانت قد نصت على حقوق الأكراد في تقرير مصيرهم بما فيه الإستقلال(بحسب البندين 62 و63 من القفر الثالثة).

ما يهم تركيا، هو ألاّ تتحوّل سوريا القادمة على التغيير لا محال، إلى "عراقٍ ثانٍ" على حدودها، يتمتع الكرد فيه، إلى جانب أقليات أخرى كالعلويين، بحقوقٍ تؤمن لهم الإدارة الذاتية أو الفيدرالية اللامركزية لمناطقهم.

تركيا تخاف من الجغرافيا السورية المتنوعة والمتعددة، وتخشى من أن تؤول تلك الجغرافيا الواحدة إلى جغرافيات جارة "غير مرغوبِ فيها"، تهدد وحدة جغرافيتها القلقة. فما جرى في العراق، بعد 2003، وما سيجري في سوريا ما بعد الأسد، حيث لن يرضى أكرادها بأقلّ من الإدارة الذاتية، كما يقول لسان حالهم، سيشجّع دون أدنى شكّ أكراد تركيا الذين يبلغ تعدادهم حوالي 20 مليون نسمة، للمطالبة بحكم ذاتي موازٍ لحكم أخوانهم، وراء الحدود في الجغرافيات المجاورة، جنوباً.

لم يخطئ الأسد حين قال بأنّ "أمن تركيا هو من أمن سوريا".
فكلام الأسد، يحمل في طياته أكثر من رسالة سياسية لتركيا، لعلَ أبرزها وأهمها، هي التلويح بالورقة الكردية، التي كانت طيلة عقودٍ مضت، ورقة مشتركة، متفق على التعاطي معها ومعالجتها بين الجانبين، عبر إتفاقيات وتفاهمات أمنية واستخباراتية معروفة.

تركيا، مثلها في ذلك كمثل إسرائيل.
هي، كحليفتها تلك، اعتمدت على نظام الأسد و"توّكلت" عليه، ك"جار معتدلٍ جداً" لها، ومتعاون معها أمنياً واستخباراتياً وإقتصادياً، ووثقت به، تماماً كثقة إسرائيل به "كعدوٍ معتدل".

فمثلما قال إبن خال الأسد رامي مخلوف إن "أمن إسرائيل هو من أمن سوريا"، كذلك قال الأسد أثناء زيارة وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو، بأن "أمن واستقرار تركيا هو من أمن سوريا واستقرارها".

هذا يعنى أن الفوضى التي يقول الأسد بأنها بديله، سيكون لتركيا منها النصيب الأكبر، من بعده.
أما باب هذه الفوضى فمفتوح على كلّ الإحتمالات. وهذا ما لا تريده تركيا. لا سيما وأنّ أعلامها هذه الأيام يركّز على هذه النقطة كثيراً(ضرورة عدم التدخل)، ويحذّر حكومة العدالة والتنمية، من الدخول في أية مواجهاتٍ عسكرية مباشرة مع النظام في سورية، أو أية حربٍ محتملة ضده.
من هنا نفهم تصريحات المسؤولين الأتراك الذين لا يخفون قلقهم من قادم سوريا "المجهول".

ربما هذا هو السبب الأكبر الذي يدفع بتركيا إلى التريّث والتمهل والصبر الذي ما نفذ بعد، مع الأزمة السورية، غير السهلة تركياً، وبالتالي إلى التشبث ب"وحدة سوريا أرضاً و شعباً"، وإعتبار ذلك خطاً تركياً أحمراً ما بعده أحمر. ذلك لأن وحدتها القلقة أصلاً، مرتبطة بشكلٍ أو بآخر بوحدة سوريا، فأكراد سوريا، أو كما يسمون بأكراد "ما تحت الخط"(أي الحدود ما بين سوريا وتركيا) هم من "أكراد ما فوق الخط"(أكراد تركيا) وفيهم، وما يصيب الأكراد السوريين في قيامهم وقعودهم في التاريخ كما في الجغرافيا، من خيرٍ أو شرٍّ، يصيب أخوانهم في الجانب الآخر من "الخط".

جلّ ما تخافه تركيا في سوريا، هو أن تتحول مناطق الأكراد على طول حدودها الجنوبية مع تركيا، إلى "إقليم كردستان ثانٍ" يتمتع فيه أكراده، بحقوق مشابهة لأخوانهم في العراق.

تركيا تخاف من تكرار "عراق آخر" في سوريا، وتخشى من أن يخرج أكرادها في "تحت الخط"، عليها في الجانب الآخر من الحدود، ب"إقليم كردي آخر"، الأمر الذي قد يمهد الطريق أمام أخوانهم في "فوق الخط" للعبور إلى إقليم خاصٍّ بهم في الشمال.
فهل سيكرر العراق نفسه، مرةً أخرى، مع تركيا؟


hoshengbroka@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ودمشق
حلب -

فالاكراد ان على صعيد مجموع أحزاب الحركة الوطنية الكردية أو على الصعيد الشعبي والشبابي العام مشاركون وبفعالية في الانتفاضة السلمية السورية للمطالبة بالحرية والديموقراطية وحل القضية الكردية حلا عادلا ولا يطعن في هذه الحقيقة كون النظام لحسابات معروفة لا يمارس القمع في حدوده القصوى في المناطق الكردية لرغبته أساسا في تحييد الأكراد وعدم استفزازهم واثارتهم خاصة وأن مدينتي حلب ودمشق تضمان مئات الالآف من المواطنين الأكراد ممن سينتفضون دفعة واحدة في حال ارتكاب مجازر في المناطق الكردية وهذا آخر ما يريده النظام فالمدينتان الرئيسيتان ومع الأسف وبعد مرور نحو ستة أشهر على الانتفاضة الشعبية لم تدخلا كما يجب على خط الانتفاضة والعصيان ضد النظام القاتل ما خلا بعض الأحياء والأزقة الطرفية فيهما في حين أن مدنا كالقاهرة وتونس وتعز وصنعاء وبنغازي وكلها مدن رئيسية كما دمشق وحلب انتفضت عن بكرة أبيها ضد أنظمة الاستبداد . وعليه فثمة محاولات دؤوبة للدفع باتجاه العنف في المناطق الكردية عبر اخراج المظاهرات الشعبية عن سلميتها عن طريق بعض الأطراف التي تحاول تحريف مسيرة التظاهر الكردي السلمي المتكامل مع التظاهر السوري الشعبي العام . فليس سرا ان مقتل هذه الانتفاضة المشرفة على نظام بشار هو خروجها عن طابعها السلمي ووقوعها في فخ رد الفعل العنفي والمسلح والنظام القاتل كما بعض الجهات ان في الداخل السوري او الخارج تحاول حثيثا الدفع بهذا الاتجاه بما يضع البلد برمته في اتون صراعات مسلحة مفتوحة عكس المشهد الراهن حيث الشعب الاعزل الا من ارادة الحرية ينتفض في وجه الدبابة والمدفع وهنا مصدر قوة والهام هذه الانتفاضة واي خروج عن هذه المنهجية يعني تلقائيا الدخول في متاهات السلطة وفخاخها وتكتيكاتها الهادفة الى خلط الأوراق والدفع حتى الى حرب طائفية بين السنة والعلويين أو حرب عرقية بين العرب والأكراد

جماعة انطاليا
كردستان سوري -

وعليه فهذه اللعبة جد خطرة تلك التي تلعبها جماعة انطاليا "الكردية" بدفع تركي لاقحام كردستان سورية في حمام دم وحتى بصمات النظام السوري نفسه ليست بعيدة عن هذا التوجه لكن لحسن الحظ فهذه الجماعة معزولة في الوسط الكردي السوري رغم محاولاتها ركوب موجة الشباب الكردي المنتفض وادعاء تمثيلهم والنطق باسمهم ولكن هؤلاء الشباب المنتفضون واعون ومدركون لحقيقة هذه المخططات وهم بالنهاية جزء من شعبهم الكردي وليسوا مطية لتنفيذ اجندات وتوصيات صادرة عن مؤتمرات لم يتمثل فيها الأكراد ونظمت برعاية قوى معروفة بعدائها لكل ما هو كردي وبقلقها المرضي من ما قد يحققه الأكراد من مكاسب في سورية ما بعد البعث مع انعكاسات ذلك على القضية الكردية في عموم المنطقة وخاصة في تركيا الراعي الرسمي والوكيل الحصري لتلك المؤتمرات ولعل الحديث المتزايد في أروقة السياسة والاعلام التركيين عن امكانية تشكل كوريدور كردي ممتد من كردستان العراق مرورا بكردستاني تركيا وسورية يصل الى البحر المتوسط خير دليل على عمق الهاجس الذي تعيشه أنقرة ومعها طهران أيضا من تأثيرات التحول السوري على زيادة الوزن الكردي في مجمل المعادلة الاقليمية المضطربة والمفتوحة الاحتمالات اذ قد لا تقتصر موجة التغييرات العاصفة بالمنطقة على أنظمتها الاستبدادية فقط بل قد تطال خريطتها الجغرافية حتى وهنا فان الأكراد وهم أكبر الخاسرين من رسم خريطة المنطقة الحالية سيكونون ولا ريب هذه المرة من المستفيدين من نشوء خريطة جديدة أو أقله فانهم لن يخسروا شيئا من هكذا تغيير خرائطي تزداد احتمالاته على ضوء الاستعصاء التغييري في ليبيا واليمن وسورية ... واتجاه الأمور الى ما يشبه حروب أهلية مقنعة تكرس تقسيمات جهوية وطائفية وقومية .

الأسد الأب
1973 -

ويبقى الهدف بالنهاية من مثل ذاك التحرك الهادف الى جر مناطق الأكراد لدائرة الدم والنار السورية تعريض هذه المناطق للفوضى والدمار وحتى افتعال صراع عربي – كردي عبر قيام السلطة بتسليح وتحريض بعض العشائر العربية في المنطقة الكردية خاصة من تلك التي استوطنت في تلك المناطق عبر مشروع "الحزام العربي" الاستيطاني الذي طبقه هذا النظام بقيادة الأسد الأب في 1973 في كردستان سورية بما يشبه ما قام به توأمه نظام صدام البعثي في كركوك وشنكال وبقية المناطق الكردستانية المعربة في العراق .

الأسد الأب
1973 -

فالحراك الانتفاضي الكردي سيبقى سلميا منظما ومؤطرا في طابعه الكردي الخاص ودوما بالتنسيق والتفاهم مع القوى الرئيسية في الأجزاء الأخرى من كردستان والمتكامل مع الطابع الوطني الديموقراطي العام للانتفاضة الشعبية السورية الباسلة وليس مطلوبا بأي حال أن يقتلنا النظام كما يقتل الأبرياء في حماة وحمص وغيرها من مدن وبلدات سورية منتفضة لحريتها وكرامتهاحتى تكون مشاركتنا فاعلة وأساسية في مجريات ومعادلات الانتفاضة والتغيير في سورية وعموما فقرار القتل من عدمه بيد النظام وليس بيدنا فنحن مكون رئيسي كأكراد لهذا البلد ونحن في طليعة هذا المجهود الانتفاضي العارم للخلاص من الاستبداد وبناء دولة القانون والحق والمساواة والشراكة العربية - الكردية على انقاض البعث القاتل رغم المحاولات الهائلة داخليا واقليميا لتجيير هذا المجهود لصالح اعادة تأهيل النظام الاستبدادي بمقاسات فئوية واقليمية معروفة أو اعادة انتاج الاستبداد بصيغ أخرى الأمر الذي يتناقض في كلتا الحالين مع مصلحة الأكراد كما عموم السوريين .

History
Moslim -

The problem is not turkey, because the turk has not changed their politics toward arabor for that matter with anyone.But the syrian opposition,and big part of the arab public,still can not read the turk.I do not aganist religious group,or any ethinc groups.But the turk have alway was ready to have a deal with anyone,jewish,chiristan,moslim,you name it.But not ready for a democratic fedreal state ,i,e for turk and kurd united,live on the bases of justice and equality for both nation.We all know the history of turk in the region is less than 1000 years in the region.Since 1923 up to now,the west,i.e the free and civilize world have supported the turk economically,politcally,in short every support you can imagine.

الى الكاتب
ناصر -

اللوم ليس على تركيا فقط بل عليكم انتم الاكراد ان طريق حمل السلاح ضد تركيا وايران والعراق وسوريا ليس بالحل الناجع ان النضال السلمي وان اخذ وقتا اطول الا انه الطريق الافضل لانه يحمى اموال وارباح الغباد

Moslim /5
PKK -

PKK will always stay the faithful guard of kurdistan people and the key for solving the question of the greatest stateless nation of earth.

16,000 human rights
J -

In Turkey, if anyone campaigns for Kurdish rights, he is accused of PKK propaganda, an activist claims. In the first six months of 2011, the Kurdish areas in Turkey witnessed more than 16,000 human rights violations, 98 percent of them were politically motivated.

جماعة اوجلان
syriana -

تتحمل جماعة اوجلان الارهابية جزءا كبيرا من فشل الموقف التركي تجاه سوريا. فهذه الجماعة العميلة العريقة للسلطة الأسدية، عادت الى النشاط العسكري مباشرة بعيد انظلاق الثورة في سوريا. وعاد الأمن السوري الى استعمال الفرع السوري من جماعة اوجلان عبر زجه في المناطق الكردية كشبيحة وكاسري اضرابات ومظاهرات. انمن يمنع الحل السلمي، العادل، للمسألة الكريدة في تركيا هم اعوان اوجلان؛ لأنهم من نمط غير ديمقراطي؛ لأنهم على العقيدة الستالينية الماوية. فكيف يمكن لجماعة غير ديمقراطيةان تتعامل مع حكومة اردوغان التي وصلت للحكم بطريقة دستورية؟؟ وأكبر فضيحة لأبواق ازجلان، انهم اليوم وعبر المواقع الكردية باللغة العربية، يدعون صراحة لعودة العسكر في تركيا للهيمنة على الحياة السياسية

have conscience-
Moslim -

To syriana,have conscience syriana, the turk and others are not interested in a democratic syria,they look after their interest. I do not belong to any political party,I am 100% with justice for kurd in their home-land,in the same way for syrian people. The turkish politics is part of the dirty politics of Middle-east. If we can not be honest with ourself ,and be objective in our. analysis, trust me history repeat itself.

عرف أكراد سوريا
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بالنسبة للاكراد في سوريا فتاريخهم واضح ومعروف جدا ولكن هناك من يريد ان يصوره بغير حقيقته. ان الأكراد في سوريا هم في الأصل من الأكراد الذين كانوا يسكنون في شمال العراق او في جنوب شرق تركيا حاليا, وبسبب الظروف الأقتصاديه والتوسع السكاني في المنطقه, بدا الكرد بالهجره الى سوريا وكذلك توجه بعضهم نحو الجنوب مثل كركوك او الموصل. حدث هذه الهجرات على مراحل وفي فترات متأخره جدا حسب المفهوم التاريخي.

لأنه قال سورية عربية
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:ما بالنسبه للملاحظه التي وردت في استفسارات اخواني واصدقائي , فمنها مثلا عندما اشرت الى اسم العراق العربي وضربت مثلا (سوريا) فانا لم اقصد ما قد يفهم من ذلك حيث ان ما هو موجود في سوريا هو غير ما موجود في العراق, حيث ان سوريا يسكنها سكانها من العرب والمستعربين وكذلك الارمن والأكراد ولكن هنا يجب ان اشير الى ان الأكراد والأرمن هم ليس من السكان الأصليين لسوريا ولكنهم هاجروا الى هناك ولأسباب شتى.

عيسى لحدو
Rizgar -

عيسى لحدو لماذا لا تكتب باسمك ؟ ليس لديك مصادقية باسمك؟ ؟ انزل رجا مقالات روبين لحدوا وبيشوب لحدو وتميمة لحدوا ..لماذا المنتحل عمر لحدو فقط؟؟؟

تحالف كردي–تركي
وثيقة كردية -

التحالف الكردي – التركي السابق ضد شعوب المنطقة ، وحتى الشعب في سوريا والعراق لم يسلم من مظالم هذا التحالف، انه شبيه بالتحالف الكردي – الامريكى القائم ألان في القضاء على دولة العراق، وتدمير شعبه من خلال إشعال نار الفتن الطائفية، وطرد وتهجير العرب من كركوك، وعدم السماح لهم بالسكن في المناطق الشمالية الخاضعة تحت سيطرتهم. وهناك وثيقة كردية تشيد بهذا التحالف الكردي التركي الذي تصفه بهذا الوصف (وتكاملت أواصر الإخوة والمصير المشترك في ظل الدولة العثمانية بين الأكراد والأتراك، حيث لعبت قوات الخيالة والفرسان الكرد دورا مهما في فتوحات الدولة العثمانية في أوروبا الشرقية. كما لم تستطع الدولة العثمانية من التوسع شرقا باتجاه العالم العربي إلا بعد إن عقدت تحالفا مع الإمارات الكردية وخاصة مع إمارة سوران. وكان تحالف الأكراد والترك هو الصرح المتين الذي تحطمت عليه كل محاولات الإمبراطورية الروسية للسيطرة على الولايات الشرقية للدولة العثمانية ). لقد أسس إمارة سوران الكردي محمد باشا الراوندوزى الذي أسس هذه الإمارة لفترة قصيرة من الزمن حتى تم القضاء عليه وعلى إمارته من قبل جيش العثمانيين.

ذبح 18 الف
قرأت كتابا -

سيفو سليمان:لقد قرأت كتابا للكاتب الكردي (كمال احمد) وبالرغم من محاولته ايجاد الذرائع والتبريرات لاشتراك الاكراد في تلك الجرائم الا إنه يظهر بعض الحقائق منها ان مدينة دياربكر (آمد) والتي تعتبراليوم عاصمة كردستان تركيا حيث كان يسكنها 35 الف نسمة من الارمن والكلدواشوريين السريان في عام 1915 بينما عدد سكان الاكراد لم يتجاوز ال 1430 نسمة فقط أما اليوم فلم يبقى فيها إلا عائلتين من المسيحيين سكانها الاصليين نتيجة تلك المذابح بينما يسكنها 236 الف كردي ويقول بانه تم ذبح 18 الف في مدينة سيواس ولم ينجوا إلا سبعة انفار من تلك المذبحة ومدينة اورفة (أورهي) لم يتبقى من سكانها ال 24 الف اي شخص على قيد الحياة وهلم جرا الى باقي المدن والقرى وحسب الشريعة وتصوروا المآسي والصرخات الرهيبة لهؤلاء الضحايا والتي لم تصل لأسماع البشر بل لأسماع وحوش بشرية تلذذت طربا لسماعها ومفتخرة بكسب الجنة وانهار من الخمر على اجساد الابرياء كل هذا جرى في ظل تعتيم اعلامي شديد لإخفاء اثار اول ابادة بشرية في القرن العشرين وفي ظل انعدام الاقمار الصناعية والصحافة الحرة وحماية القانون فتخيلوا الصورة ايها الاحياء من احفاد هؤلاء والكثير من ابناء واحفاد الضحايا الذين على قيد الحياة يتذكرون تلك الحوادث ويستطيعون رواية تلك الاحداث وهناك الكثير من الوثائق المثبتة لتك المذابح لمن يريد الاستزادة في المعرفة واغلبنا من الذين عاشوا بين الاكراد يتذكرون تجاوزات العشائر الكردية بحقنا ونظرة الكراهية والاعتداءات لمجرد اننا مختلفين بالدين والقومية وبالرغم كونهم مستهدفين من قبل حكومات لأسباب سياسية وعلى الرغم ان الاكراد كانوا دوما رأس الحربة في كل المذابح بحق شعبنا بدأ بالسلاطين العثمانيين والاتحاد والترقي (طلعت باشا- مدحت باشا- جمال باشا) ولكننا نراهم مستمرين بذلك المخطط القديم المتجدد يفعل فعلته الشريرة وباساليب مختلفة وبعدما كان الاكراد يتباكون على ظلم الاخوة لهم بالدين والوقائع تؤكد ان ما جرى لهم هو ثمرة من ثمار استمرار وتعزيز وتوسيع احتلالهم لأراضي وحقوق لا يملكونها وكذلك نتيجة دمويتهم التي استخدمها كل ذي سلطان عليهم من الاتراك والانكليز ...

ذبح 18 الف
قرأت كتابا -

سيفو سليمان:لقد قرأت كتابا للكاتب الكردي (كمال احمد) وبالرغم من محاولته ايجاد الذرائع والتبريرات لاشتراك الاكراد في تلك الجرائم الا إنه يظهر بعض الحقائق منها ان مدينة دياربكر (آمد) والتي تعتبراليوم عاصمة كردستان تركيا حيث كان يسكنها 35 الف نسمة من الارمن والكلدواشوريين السريان في عام 1915 بينما عدد سكان الاكراد لم يتجاوز ال 1430 نسمة فقط أما اليوم فلم يبقى فيها إلا عائلتين من المسيحيين سكانها الاصليين نتيجة تلك المذابح بينما يسكنها 236 الف كردي ويقول بانه تم ذبح 18 الف في مدينة سيواس ولم ينجوا إلا سبعة انفار من تلك المذبحة ومدينة اورفة (أورهي) لم يتبقى من سكانها ال 24 الف اي شخص على قيد الحياة وهلم جرا الى باقي المدن والقرى وحسب الشريعة وتصوروا المآسي والصرخات الرهيبة لهؤلاء الضحايا والتي لم تصل لأسماع البشر بل لأسماع وحوش بشرية تلذذت طربا لسماعها ومفتخرة بكسب الجنة وانهار من الخمر على اجساد الابرياء كل هذا جرى في ظل تعتيم اعلامي شديد لإخفاء اثار اول ابادة بشرية في القرن العشرين وفي ظل انعدام الاقمار الصناعية والصحافة الحرة وحماية القانون فتخيلوا الصورة ايها الاحياء من احفاد هؤلاء والكثير من ابناء واحفاد الضحايا الذين على قيد الحياة يتذكرون تلك الحوادث ويستطيعون رواية تلك الاحداث وهناك الكثير من الوثائق المثبتة لتك المذابح لمن يريد الاستزادة في المعرفة واغلبنا من الذين عاشوا بين الاكراد يتذكرون تجاوزات العشائر الكردية بحقنا ونظرة الكراهية والاعتداءات لمجرد اننا مختلفين بالدين والقومية وبالرغم كونهم مستهدفين من قبل حكومات لأسباب سياسية وعلى الرغم ان الاكراد كانوا دوما رأس الحربة في كل المذابح بحق شعبنا بدأ بالسلاطين العثمانيين والاتحاد والترقي (طلعت باشا- مدحت باشا- جمال باشا) ولكننا نراهم مستمرين بذلك المخطط القديم المتجدد يفعل فعلته الشريرة وباساليب مختلفة وبعدما كان الاكراد يتباكون على ظلم الاخوة لهم بالدين والوقائع تؤكد ان ما جرى لهم هو ثمرة من ثمار استمرار وتعزيز وتوسيع احتلالهم لأراضي وحقوق لا يملكونها وكذلك نتيجة دمويتهم التي استخدمها كل ذي سلطان عليهم من الاتراك والانكليز ...

جماعة الأمن السوري
syriana -

سبق لي هنا، وتحديدا في تعليقاتي على مقالات اتباع اوجلان، أن أشرت الى حقيقة: أن المعلق المدعو جاسم ـ وله أسماء مستعارة اخرى ـ يبدأ بكتابة تعليقات مستفزة فقط عندما أقوم بفضح سياسة الجزب الاوجلاني وارتباط هذا الحزب مع المخابرات الأسدية. وهدف هذه التعليقات السفيهة، كما لا يخفى، هو صرف القراء عن مناقشة موضوع خيانة رفاق اوجلان للثورة السورية عبر الهائهم بصراعات عنصرية حول أحداث تمت لعصور قديمة تمتد لأيام نبوخذ نصر واشور بانيبال؟؟ وسؤالي الآن لكاتب المقال: ألم تلاحظ هذه المسألة التي أشرت اليها؟ ألا يعنيك كمثقف كردي ومعارض ـ كما يفترض ـ الانتباه للمنزلق الخطر المتورط أنت فيه بالدعاية لنهج خياني بحق شعبك الكردي وعموم الشعب السوري؟ ؟

جماعة الأمن السوري
syriana -

سبق لي هنا، وتحديدا في تعليقاتي على مقالات اتباع اوجلان، أن أشرت الى حقيقة: أن المعلق المدعو جاسم ـ وله أسماء مستعارة اخرى ـ يبدأ بكتابة تعليقات مستفزة فقط عندما أقوم بفضح سياسة الجزب الاوجلاني وارتباط هذا الحزب مع المخابرات الأسدية. وهدف هذه التعليقات السفيهة، كما لا يخفى، هو صرف القراء عن مناقشة موضوع خيانة رفاق اوجلان للثورة السورية عبر الهائهم بصراعات عنصرية حول أحداث تمت لعصور قديمة تمتد لأيام نبوخذ نصر واشور بانيبال؟؟ وسؤالي الآن لكاتب المقال: ألم تلاحظ هذه المسألة التي أشرت اليها؟ ألا يعنيك كمثقف كردي ومعارض ـ كما يفترض ـ الانتباه للمنزلق الخطر المتورط أنت فيه بالدعاية لنهج خياني بحق شعبك الكردي وعموم الشعب السوري؟ ؟

اسبوع ونرى
الياس الزغبي -

بعد فرار القذافي اصبح دور بشار قريب جدا فلا توقفوا ايها الثوار التحرك السلمي ضده فهو سينهار بعد اسبوع

اسبوع ونرى
الياس الزغبي -

بعد فرار القذافي اصبح دور بشار قريب جدا فلا توقفوا ايها الثوار التحرك السلمي ضده فهو سينهار بعد اسبوع

هوشنك
شهم سوري -

اتركنا نحن الشعب بسورية عربه وكرده فهم منا ونحن منهم واتركنا وطوائفنا المختلفة وابحث عن ملهيات لك خارج نطاق دولتنا .شوية وراح تسوي لي الأكراد 60 مليون على حساباتك .

هوشنك
شهم سوري -

اتركنا نحن الشعب بسورية عربه وكرده فهم منا ونحن منهم واتركنا وطوائفنا المختلفة وابحث عن ملهيات لك خارج نطاق دولتنا .شوية وراح تسوي لي الأكراد 60 مليون على حساباتك .

ابوقواد9و11و12و14
ازاد -

عيس لحدو وتعليقاتة المستنسخة والمتكررة اصبحت بايخة ولك ماتكتب شيء جديد او احسن لك ان تأكل خس لأنة بصراحة تعليقات قديمة وغير مجدية واصبح الكل يعرفها اما اسيادك الأتراك والصهاينة يا لحدو ابو قواد حالياً سوف نعرف كيف نتعامل معهم نحن وكوردستان الغربية سوف تتحرر بسواعد الأبطال شئت ام ابيت يا حاقد يا عنصري

ابوقواد9و11و12و14
ازاد -

عيس لحدو وتعليقاتة المستنسخة والمتكررة اصبحت بايخة ولك ماتكتب شيء جديد او احسن لك ان تأكل خس لأنة بصراحة تعليقات قديمة وغير مجدية واصبح الكل يعرفها اما اسيادك الأتراك والصهاينة يا لحدو ابو قواد حالياً سوف نعرف كيف نتعامل معهم نحن وكوردستان الغربية سوف تتحرر بسواعد الأبطال شئت ام ابيت يا حاقد يا عنصري

تركيا ام المصالح
ازاد خانقيني -

تركيا همها الأول مصالحها وثانياً ان لايحصل الكورد في اية بقعة من العالم على حقوقهم رأينا كيف وقفت مع نظام صدام الى أخر لحظة من سقوطه وكيف تحولت سياستها مع العراق الجديد 180 درجة لأنة مثل ماقلت همها مصالحها (الفلوس)وخوفها من حصول الناس(الأكراد)على حقوقهم المختصبة والمسلوبة خوش دولة ديمقراطية مثل ما قالت لنا بالأمس الكاتبة أحلام!!

تركيا ام المصالح
ازاد خانقيني -

تركيا همها الأول مصالحها وثانياً ان لايحصل الكورد في اية بقعة من العالم على حقوقهم رأينا كيف وقفت مع نظام صدام الى أخر لحظة من سقوطه وكيف تحولت سياستها مع العراق الجديد 180 درجة لأنة مثل ماقلت همها مصالحها (الفلوس)وخوفها من حصول الناس(الأكراد)على حقوقهم المختصبة والمسلوبة خوش دولة ديمقراطية مثل ما قالت لنا بالأمس الكاتبة أحلام!!

الى الأخوة ألأكراد
أبو آية -

الى الأخوةالأكراد الرجاء عدم الرد على هذا المدعو ابو قواد عيسى لحدو

الى الأخوة ألأكراد
أبو آية -

الى الأخوةالأكراد الرجاء عدم الرد على هذا المدعو ابو قواد عيسى لحدو

شهم سوري 18
شهم غيرسوري -

الأكراد 60 مليون على حساباتك ....اسرائيل ٦ملايين نسمة ,والدول العربية ٣٨٠ملايين , النوعية وليس الكمية.

شهم سوري 18
شهم غيرسوري -

الأكراد 60 مليون على حساباتك ....اسرائيل ٦ملايين نسمة ,والدول العربية ٣٨٠ملايين , النوعية وليس الكمية.

لأنه شرح حضارتهم
لماذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:لم نسمع او نجد اي اثر يمكن لنا ككرد ان نقول انه تراث حضاري كردي خالص. واستمر هذا الحال الى يومنا هذا فيما عدا بعض قصائد شعريه تنسب لأحد الشعراء الأكراد وذلك في وقت متأخر جدا. خلاصة القول , ليس هناك طريقه شعريه متميزه, وليس هناك طراز معماري متميز, وليس هناك لغه متكامله, وليس هناك تراث شعبي تتميز به الأقوام الكرديه .... الخ.

لأنه شرح حضارتهم
لماذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:لم نسمع او نجد اي اثر يمكن لنا ككرد ان نقول انه تراث حضاري كردي خالص. واستمر هذا الحال الى يومنا هذا فيما عدا بعض قصائد شعريه تنسب لأحد الشعراء الأكراد وذلك في وقت متأخر جدا. خلاصة القول , ليس هناك طريقه شعريه متميزه, وليس هناك طراز معماري متميز, وليس هناك لغه متكامله, وليس هناك تراث شعبي تتميز به الأقوام الكرديه .... الخ.

كشف تأثيرهم
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:ان شعبنا الكردي لم يكن له تأثير مباشر او غير مباشر في او على الأقوام المجاوره له, ولا على الشعوب والأمم الاخرى في العالم, وهذه هي الصفه الأساسيه الأولى للشعوب البسيطه والمنعزله عن محيطها الخارجي المجاور.

كشف تأثيرهم
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:ان شعبنا الكردي لم يكن له تأثير مباشر او غير مباشر في او على الأقوام المجاوره له, ولا على الشعوب والأمم الاخرى في العالم, وهذه هي الصفه الأساسيه الأولى للشعوب البسيطه والمنعزله عن محيطها الخارجي المجاور.

اخوتي ثوار سوريا
أبو مسرور -

احذروا مخاطر البعث الكردي.الكاتب سليم مطر.ان الحل الوحيد امامكم من اجل تجنب مخاطر التعصب القومي والطائفي والانقاسمات التي ستجعلكون مستقبلا تتأسفون من قيامكم بالثورة وتتحسرون على حكم الاسد، انكم تتمسكون بالقرارات التاريخية التالية:اولا، الرفض القاطع والجازم والمطلق لكل المشاريع والشعارات والاحزاب الانعزالية القومية والطائفية، التي تدعوا الى خلق مناطق حكم ذاتي او كانتونات او غيرها. بل يكون الشعار الوحيد المرفوع: (كل سوريا للسوريين، ودولة سورية واحدة ومركزية على كل الوطن السوري)!ثانيا، الرفض الجازم والقاطع والمطلق، لكل الاحزاب التي تحمل تسمية او علم او هوية او قومية او طائفية. بل يجب ان يكون هنالك شرطا مقدسا مفروضا على كل الاحزاب: انها يجب ان تمثل كل الشعب السوري، وان شعاراتها واهدافها وبرامجها تمثل كل الشعب السوري. طبعا مع حق أي حزب بالاختلاف والتخصص بعقائد وبرامج سياسية واجتماعية وثقافية مختلفة. يعني مثل غالبية بلدان العالم، يكون الانتماء لكل الوطن شرطا مقدسا ومقرورا في الدستور والاعراف .اياكم اياكم، التسامح وتقبل الاحزاب القومية الكردية التي ترفع اعلام كردية قومية وتدعوا بكل صراحة وفي كل برامجها الى فصل شمال سوريا وضمها الى مشروع(كردستان الكبرى). بل انهم يرفضون تماما اعتبار الاكراد ضمن شعب سوريا بل هم قومية محتلة، وان شمال سوريا هي(كردستان الغربية)!!اكرر، اياكم التسامح والتخاذل امام الضغوط القومية والطائفية، لانكم سوف تتأسفون كثيرا وتعيشون من الشقاق والتشرذم، كما حصل في العراق، ما يجعلكم تشتاقون الى حكم البعث والاسد..

اخوتي ثوار سوريا
أبو مسرور -

احذروا مخاطر البعث الكردي.الكاتب سليم مطر.ان الحل الوحيد امامكم من اجل تجنب مخاطر التعصب القومي والطائفي والانقاسمات التي ستجعلكون مستقبلا تتأسفون من قيامكم بالثورة وتتحسرون على حكم الاسد، انكم تتمسكون بالقرارات التاريخية التالية:اولا، الرفض القاطع والجازم والمطلق لكل المشاريع والشعارات والاحزاب الانعزالية القومية والطائفية، التي تدعوا الى خلق مناطق حكم ذاتي او كانتونات او غيرها. بل يكون الشعار الوحيد المرفوع: (كل سوريا للسوريين، ودولة سورية واحدة ومركزية على كل الوطن السوري)!ثانيا، الرفض الجازم والقاطع والمطلق، لكل الاحزاب التي تحمل تسمية او علم او هوية او قومية او طائفية. بل يجب ان يكون هنالك شرطا مقدسا مفروضا على كل الاحزاب: انها يجب ان تمثل كل الشعب السوري، وان شعاراتها واهدافها وبرامجها تمثل كل الشعب السوري. طبعا مع حق أي حزب بالاختلاف والتخصص بعقائد وبرامج سياسية واجتماعية وثقافية مختلفة. يعني مثل غالبية بلدان العالم، يكون الانتماء لكل الوطن شرطا مقدسا ومقرورا في الدستور والاعراف .اياكم اياكم، التسامح وتقبل الاحزاب القومية الكردية التي ترفع اعلام كردية قومية وتدعوا بكل صراحة وفي كل برامجها الى فصل شمال سوريا وضمها الى مشروع(كردستان الكبرى). بل انهم يرفضون تماما اعتبار الاكراد ضمن شعب سوريا بل هم قومية محتلة، وان شمال سوريا هي(كردستان الغربية)!!اكرر، اياكم التسامح والتخاذل امام الضغوط القومية والطائفية، لانكم سوف تتأسفون كثيرا وتعيشون من الشقاق والتشرذم، كما حصل في العراق، ما يجعلكم تشتاقون الى حكم البعث والاسد..

كشف كذبهم
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:ما اريد ان اصل اليه الآن , انهم يريدون ان يفهموا العالم بان الأكراد كانوا اصحاب حضاره وعلم وتراث وكل هذا غير وارد تاريخيا وليس له اي اثبات علمي .

كشف كذبهم
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:ما اريد ان اصل اليه الآن , انهم يريدون ان يفهموا العالم بان الأكراد كانوا اصحاب حضاره وعلم وتراث وكل هذا غير وارد تاريخيا وليس له اي اثبات علمي .

أخي ...........
هولير -

إلي معلق رقم 9 ............ فايردوغان هو مجرد دمية يحركها المؤسسة العسكرية ،وازيدك علما أن تركيا لايختلف عن سوريا ونظام صدام ، وباقي دول العربية الدكتاتورية فان عدد عملاء الأمني يزيد عدد أفراد الجيش وخاصة في المناطق الكردية ، فأي نضال سلمي تتكلم عنها ،والله سجون تركيا لاتختلف عن سجون صدام ولايزال الناس يخاف أن يتكلم اللغة الكردية في المدن التركية العنصرية مثل ازمير وانقرة أنت لاتحسب إسطنبول انها مدينة أوروبية وفيها صحافة عالمية وسواح اجانب فلا يردون أظهار وجههم الحقيقي ولكن السطو المسلح لبيوت أناس وطنيون من الأكراد أو اقليات أخري شيء من شيمة عصابات المهبة ( حزب الشعب الجمهوري ) ودوائرهم المخابراتية . واكثر من 4 سنوات توقف pkk عن العمليات فلم يتحرك العسكر أو السلطة الفعلية في تركيا لحل المسألة ولكن رحيل سكرتير الجنرالات الجيش التركي ومختار ايردوغان بشار الجزار يفتح لتركيا أبواب الجحيم باوسع مجالاتها هولير

أخي ...........
هولير -

إلي معلق رقم 9 ............ فايردوغان هو مجرد دمية يحركها المؤسسة العسكرية ،وازيدك علما أن تركيا لايختلف عن سوريا ونظام صدام ، وباقي دول العربية الدكتاتورية فان عدد عملاء الأمني يزيد عدد أفراد الجيش وخاصة في المناطق الكردية ، فأي نضال سلمي تتكلم عنها ،والله سجون تركيا لاتختلف عن سجون صدام ولايزال الناس يخاف أن يتكلم اللغة الكردية في المدن التركية العنصرية مثل ازمير وانقرة أنت لاتحسب إسطنبول انها مدينة أوروبية وفيها صحافة عالمية وسواح اجانب فلا يردون أظهار وجههم الحقيقي ولكن السطو المسلح لبيوت أناس وطنيون من الأكراد أو اقليات أخري شيء من شيمة عصابات المهبة ( حزب الشعب الجمهوري ) ودوائرهم المخابراتية . واكثر من 4 سنوات توقف pkk عن العمليات فلم يتحرك العسكر أو السلطة الفعلية في تركيا لحل المسألة ولكن رحيل سكرتير الجنرالات الجيش التركي ومختار ايردوغان بشار الجزار يفتح لتركيا أبواب الجحيم باوسع مجالاتها هولير

من قامشلو
Barzani -

جماعة الpkkدائما كانت خائنة لجميع شعوب المنطقةوالدليل هو انهم غيرمعترف بهم الا من قبل الاقلات مثلهم ونحن الكورد نعتبرهم ليسوا منا فيا جماعة اذا ذكرتم اسم الاكراد رجائا حددوا مع اوجلان او غير اوجلان ونحن الكرد سنطالب بحقوقنا المشروعة من قبل الخالق نفسه حتى اخر مخلوق فينا انطلاقا من المقولة من قبلي(قبر يضمني ولاحياةتذلني)ليش نحنا شو ناقصنا حتى ما يكون النا دولة ديمقراطية نتمتع فيها بكامل حقوقناومن يقول ان الاكراد ليسو شعوبا اصليين في سوريا فليتفضل بزيارة الاماكن الاثرية في المناطق الكردية في سوريا مثل تل عربيد وكرموزان و غيرها الكثير من المناطق الاثرية

من قامشلو
Barzani -

جماعة الpkkدائما كانت خائنة لجميع شعوب المنطقةوالدليل هو انهم غيرمعترف بهم الا من قبل الاقلات مثلهم ونحن الكورد نعتبرهم ليسوا منا فيا جماعة اذا ذكرتم اسم الاكراد رجائا حددوا مع اوجلان او غير اوجلان ونحن الكرد سنطالب بحقوقنا المشروعة من قبل الخالق نفسه حتى اخر مخلوق فينا انطلاقا من المقولة من قبلي(قبر يضمني ولاحياةتذلني)ليش نحنا شو ناقصنا حتى ما يكون النا دولة ديمقراطية نتمتع فيها بكامل حقوقناومن يقول ان الاكراد ليسو شعوبا اصليين في سوريا فليتفضل بزيارة الاماكن الاثرية في المناطق الكردية في سوريا مثل تل عربيد وكرموزان و غيرها الكثير من المناطق الاثرية