كلّ هذا التشابه بين النظامين السوري والليبي...
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يصعب تصوّر ان لا علاقة للوضع الليبي بالوضع السوري. كان هناك دائما حلف سوري- ليبي غير معلن لديه امتداداته الايرانية. كلّ ما في الامر ان هذا الحلف كان يشهد مدا وجزرا احيانا بسبب مزاج العقيد القذّافي من جهة وادراكه انه يُستغل احيانا، بل يخضع لابتزاز مالي وغير مالي، من جهة اخرى.
كان هناك دائما تشابه كبير ما بين تركيبة النظام السوري وتركيبة النظام الليبي.
كان هناك دائما تشابه في الاساليب المعتمدة في التعاطي مع المعارضة. في معظم الاحيان، كان الالغاء هو الحلّ. كان هناك باستمرار وهم الدور الاقليمي الذي اخذ معمّر القذافي الى تشاد وحتى الى لبنان وفلسطين واليمن واثيوبيا، فيما كان النظام السوري يعتقد دائما انه دخل بقواته العسكرية الى لبنان كي يضمه الى الابد ويحوله الى محافظة سورية اخرى!
لعلّ اكثر ما يدلّ على عمق العلاقة السورية- الليبية انه لم يصدر في يوم من الايام موقف ادانة عن دمشق في شأن قضية الامام موسى الصدر رئيس المجلس الاسلامي الشيعي في لبنان خلال زيارة لليبيا في العام 1978، اي قبل ثلاثة وثلاثين عاما بالتمام والكمال. امتنع النظام السوري عن اتخاذ موقف، ولو شكلي، من القضية على الرغم من ان اثر الامام الصدر ورفيقيه فقد في ليبيا مباشرة بعد لقاء مع القذافي في اواخر شهر آب- اغسطس من تلك السنة!
اختلف النظامان في العام 2003 ، ودخلت ايران على خطّ الخلاف ،عندما بدأت ليبيا تتخلص عمليا من العقوبات الدولية المفروضة عليها وتستعيد موقعها في المجتمع الدولي. توصلت، ما كان يسمّى بـ"الجماهيرية"، الى تسوية في شان كارثة لوكربي وتفجير طائرة "يو.تي اي" الفرنسية واستتبعت ذلك بالتخلص من اسلحة الدمار الشامل ابتداء من السنة 2004. اثار هذا الامر حفيظة دمشق وطهران فاثارتا للمرة الاولى عن طريق ادواتهما المشتركة في لبنان قضية الامام الصدر وقضايا اخرى مرتبطة بالدور الليبي، ودور القذّافي شخصيا، في عمليات ارهابية معينة، مثل عملية خطف وزراء "اوبيك" ( منظمة البلدان المصدرة للنفط) في فيينا في السبعينات من القرن الماضي.
كان هناك خوف من ذهاب ليبيا بعيدا في عملية اعادة تأهيل نفسها ومن احتمال انضمامها الى العالم الحضاري الذي يتعاطى مع مشاكله الحقيقية، اي تلك التي تهمّ المواطن العادي من جهة والابتعاد عن القمع وممارسة الارهاب والابتزاز من جهة اخرى.
كان القذّافي عند حسن ظن النظامين السوري والايراني. لم تمض اشهر حتى تبيّن انه لم يستطع التخلص من عاداته القديمة. بقي وفيا لهذه العادات على الرغم من كل الجهود التي بذلت من اجل اعادة تاهيله. كان القذّافي عاجزا حتى عن فهم اهمية الاصلاحات التي كان نجله سيف الاسلام، بحسناته وسيئاته، يسعى الى تحقيقها بدءا بانشاء اعلام شبه حر وانتهاء بالاستعانة بليبيين يمتلكون مؤهلات حقيقية يقيمون في الخارج هربا من النظام.
انتهى سيف في حضن ابيه. راح ضحية معمّر وطريقته في ممارسة السلطة القائمة على افقار الليبيين والقضاء على مؤسسات الدولة. لم يكن في استطاعة القذّافي الاب القيام باصلاحات من اي نوع كان بما في ذلك الاستعانة باي ليبي قادر على التعاطي مع العالم الخارجي او ان يكون موضع احترام مواطنيه. هنا ايضا لا يمكن الاّ المقارنة بين النظامين الليبي والسوري. لم يستوعب النظام السوري يوما اهمية المواطن السوري ولم يتمكن في اي لحظة من الاستفادة من الطاقات السورية، اي من رجال الاعمال والمال والعلماء والاطباء والمهندسين الموجودين في الخارج. فوجئ هؤلاء بان كل المطلوب منهم دفع خوّات لاشخاص معينين يوفرون لهم حماية في بلدهم الاصلي.
لا شيء يختلف بين ليبيا القذّافي وسوريا آل الاسد بالنسبة الى طريقة معاملة المواطن العادي. النظامان في واد والشعب في واد آخر. كان مطلوبا في كل لحظة ان يشعر هذا المواطن السوري والليبي بانه يعيش في جمهورية الخوف او جماهيريته لا فارق. كان البؤس ولا يزال هو الطريقة الافضل للسيطرة على المواطن.
ولكن يبقى ان اهم من ذلك كله، ان الحاكم في سوريا مثل الحاكم في ليبيا لم يفهم اهمية ما يجري على الارض. هناك ثورة حقيقية في ليبيا. وهناك ثورة اكثر من حقيقية في سوريا تغطي كل انحاء البلد. انها امّ الثورات العربية. مع ذلك، ليس لدى الرئيس السوري ما يدفعه الى التعاطي مع الواقع المتمثل في ان الشعب السوري شعب حيّ لم تعد تنطلي عليه شعارات المقاومة والممانعة وما شابه ذلك وانه ليس ساذجا الى الدرجة التي يظنها. لم تعد تنطلي عليه، مثلا، لعبة دعم حزب مذهبي في لبنان تابع لايران يستخدم سلاحه في عملية ارهاب مكشوفة للبنانيين بينما، بينما يعلن هو انه ضد الطائفية والمذهبية في سوريا!
ليس صدفة ان الثورة في ليبيا قضت على "قائد الثورة" وليس صدفة في سوريا ان الثورة ستتخلص عاجلا ام آجلا من "ثورة البعث" التي تبين انها ليست سوى وسيلة لنهب ثروة البلد وافقار مواطنيه وتيئيسهم واقامة نظام حكم عائلي، تماما كما كانت الحال في جماهيرية القذّافي.
يبدو السيناريو الليبي مرشحا لان يتكرّر في سوريا. من لديه ادنى شك في ذلك، يستطيع ان يقارن بين رد فعل القذّافي على الدعوات الى التنحي التي صدرت عن زعماء العالم وبين رد فعل الرئيس السوري على موقف الرئيس باراك اوباما الاخير منه. كان رد الفعل الليبي والسوري واحد. هناك رفض للاعتراف بانّ العالم تغيّر وبان الشعوب لا يمكن ان تصبر الى الابد. يكفي كسر حاجز الخوف مرة كي لا يعود مفرّ من التغيير الجذري حتى لو استغرق الامر اسبوعا او شهرا او سنة...
التعليقات
ا....
مهند -سوريا تبقا سوريا شعبا ودولة وجيش وان اردت الوصول الى تدخل الناتو او ما شابه افعرف انك وامثالك مصيرهم .........مواطن سوري وبكل فخر بوجود الرئيس بشار الاسد او بعدم وجوده بالانتخابات القادمة
ا....
مهند -سوريا تبقا سوريا شعبا ودولة وجيش وان اردت الوصول الى تدخل الناتو او ما شابه افعرف انك وامثالك مصيرهم .........مواطن سوري وبكل فخر بوجود الرئيس بشار الاسد او بعدم وجوده بالانتخابات القادمة
wait
ahmad -اكتب عن بلدك الحر يا حر
حقد اعمى
ابو فرات -هذه امنيات من قلبك المريض ولن تتحقق. موتوا في غيظكم.
wait
ahmad -اكتب عن بلدك الحر يا حر
شكرا للكاتب
شكرا للكاتب -فعلا النظام العلوي يختلف عن نظام القذافي لأنه أسوأ بمليون مرة, بل لم يعرف التاريخ مجرمين لا دين ولا أخلاق ولا شرف ولا أي شعور انساني مثل بشار أسد وعصابته العلوية. لم نرى الاحتلال الاسرائيلي يبطح الفلسطينيين على الأرض ويدوس أجسامهم ورؤوسهم. لم نرى اسرائيل تعتقل أطفال وتعذبهم وتقطع أعضاؤهم التناسلية وترميهم جثثا, لم نرى اسرائيل تطلق النار على النساء والأطفال, لم نرى اسرائيل تطلق النار على سيارات الاسعاف والمسعفين وتمنع اخلاء الجرحي وتحتصر المشافي وتعتقل الجرحى وتصفيهم وتخطف الجثث من برادات المشافي. ما يفعله العلويون لم يحدث قبلا في تاريخ البشرية على الاطلاق, حرب فعلية يقوم بها الجبناء العلويون ضد السنة في سوريا. , دول الخليج خرجت عن صمتها والرئيس الروسي حذر بشار من مصير وخيم ينتظره.هذه المرة لن ينحل الموضوع ببوسة شوارب, هذه المرة ستكون النهاية الفعلية للوجود العلوي في سوريا الطبيعية. العلويون حفروا قبرهم بأيديهم بالجرائم التي ارتكبوها. لن تكون هناك رحمة سنبيدهم عن آخرهم سندمر قراهم فوق رؤوسهم, وسيتمنون لو لم يخلقوا.
شكرا للكاتب
شكرا للكاتب -فعلا النظام العلوي يختلف عن نظام القذافي لأنه أسوأ بمليون مرة, بل لم يعرف التاريخ مجرمين لا دين ولا أخلاق ولا شرف ولا أي شعور انساني مثل بشار أسد وعصابته العلوية. لم نرى الاحتلال الاسرائيلي يبطح الفلسطينيين على الأرض ويدوس أجسامهم ورؤوسهم. لم نرى اسرائيل تعتقل أطفال وتعذبهم وتقطع أعضاؤهم التناسلية وترميهم جثثا, لم نرى اسرائيل تطلق النار على النساء والأطفال, لم نرى اسرائيل تطلق النار على سيارات الاسعاف والمسعفين وتمنع اخلاء الجرحي وتحتصر المشافي وتعتقل الجرحى وتصفيهم وتخطف الجثث من برادات المشافي. ما يفعله العلويون لم يحدث قبلا في تاريخ البشرية على الاطلاق, حرب فعلية يقوم بها الجبناء العلويون ضد السنة في سوريا. , دول الخليج خرجت عن صمتها والرئيس الروسي حذر بشار من مصير وخيم ينتظره.هذه المرة لن ينحل الموضوع ببوسة شوارب, هذه المرة ستكون النهاية الفعلية للوجود العلوي في سوريا الطبيعية. العلويون حفروا قبرهم بأيديهم بالجرائم التي ارتكبوها. لن تكون هناك رحمة سنبيدهم عن آخرهم سندمر قراهم فوق رؤوسهم, وسيتمنون لو لم يخلقوا.
شكرا أستاذ خير الله
شكرا أستاذ خير الله -لم تعرف سوريا طوال حقب التاريخ فترة أسوا من فترة الاحتلال العلوي. سوريا تعرضت خلال تاريخها لحروب وغزوات واجتياحات وكوارث طبيعية ومن صنع البش, لكن بالتأكيد فترة الاحتلال العلوي هي الأسوأ على الاطلاق.مجموع من قتل وعذب وسجن وتشرد وسرق ونهب من السوريين خلال حكم المجرم المقبور حافظ وأبنه بشار فاقت ما قتل أثناء الحروب الصليبية واجتياحات المغول والتتار وحروب اسرائيل مجتمعة. الدمار الأقتصادي والنفس والاجتماعي والأخلاقي والحياتي الذي ألحقه العلويون بسوريا يفوق بنتائجه مفعول 10 آلاف رأس نووي.لكن كل هذا سيتغير بفعل ارادة السوريين وسينقلب السحر على الساحر وسوريا ماشية في طريق الحرية وسيدفع العلويون ثمن ما فعلوه, وهذه المرة ستكون نهاية العلويين التاريخية والجغرافية في سوريا, وان غدا لناظره قريب
شكرا أستاذ خير الله
شكرا أستاذ خير الله -لم تعرف سوريا طوال حقب التاريخ فترة أسوا من فترة الاحتلال العلوي. سوريا تعرضت خلال تاريخها لحروب وغزوات واجتياحات وكوارث طبيعية ومن صنع البش, لكن بالتأكيد فترة الاحتلال العلوي هي الأسوأ على الاطلاق.مجموع من قتل وعذب وسجن وتشرد وسرق ونهب من السوريين خلال حكم المجرم المقبور حافظ وأبنه بشار فاقت ما قتل أثناء الحروب الصليبية واجتياحات المغول والتتار وحروب اسرائيل مجتمعة. الدمار الأقتصادي والنفس والاجتماعي والأخلاقي والحياتي الذي ألحقه العلويون بسوريا يفوق بنتائجه مفعول 10 آلاف رأس نووي.لكن كل هذا سيتغير بفعل ارادة السوريين وسينقلب السحر على الساحر وسوريا ماشية في طريق الحرية وسيدفع العلويون ثمن ما فعلوه, وهذه المرة ستكون نهاية العلويين التاريخية والجغرافية في سوريا, وان غدا لناظره قريب
الاحتلال العلوي
اللواء محمد ناصيف -غير صالح للنشر
الاحتلال العلوي
اللواء محمد ناصيف -غير صالح للنشر
جوقة 14 آذار
عمار تميم -ما زال مسلسل جوقة 14 آذار الفاشل يترنح من موقع لآخر ، يدعون حرصهم على الشعب السوري وهم الذين يقومون بإرسال السلاح للداخل لمحاربة النظام لديهم هدف مماثل لهدفهم بعد اغتيال الراحل الحريري وهو إسقاط النظام ففشلوا وقتها وازداد فشلهم بعد إسقاطهم داخلياً عن إدارة البلاد مدعين أن حزب الله هو من قام بذلك ، يفرحون لسقوط سوريا جداً ويحلمون ذلك ويبنون أحلامهم السياسية على دور في المستقبل في المنطقة ولكنهم يتناسون أنهم منفذو أوامر وتابعين لخط سياسي إقليمي سوف يرميهم متى انتهى دورهم ، هناك فارق كبير بين ليبيا وسوريا ففي سوريا دولة متحضرة لديها نسيج اجتماعي متناسق ومتعايش وليس به أية قبلية مهما حاول الكثيرون من منظرو الغرب العمل على الحديث الطائفي (العلوية الحاكمة المستبدة) ، إفلاس هذه الجوقة يجعلها ترفع نبرة صوتها ظناً منها أن لصوتها قيمة لدى أبناء الشعب السوري الذي تعجب من قائد هذه الجوقة عندما كان يريد الثأر من بشار ولكن عندما أمره سيده ذهب إلى سوريا معطياً صك البراءة من دم والده للرئيس والنظام ، عندما تصحو سوريا من محنتها الحالية سنرى هذه الجوقة وقيادتها في التعامل مع الشأن السوري لاحقاً ، يتساءل كاتبنا أن النظام في سوريا لم يصدر منه أي شئ بشأن الصدر فماذا صدر عن جوقته الحالية تجاه نفس الشخص ؟ .
.............
مندس سوري -خالف شروط النشر
جوقة 8 اذار
سوري وطني -جوقة 8 اذار و لغة الحقد على الشعب السوري,,تذكرو المقاوم الممانع بشار عندما صرح للصحافة الاميركية بعد سقوط صدام [[ ابلغو ادارة بوش اني مستعد للتعاون]] هذا خادم اسياده متابعا مسلسل خيانة ابيه بعد بيعه [[الجولان]] اما قول ابن خاله رامي اللاهث وراء الجنسية القبرصية لتاكيد الممانعة صرح لنفس الصحافة[[ امن اسرائيل من امن سوريا]] في النهاية نعطيكم تصريح الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش التي قال فيه[[ إن نظام الرئيس بشار الأسد كان أكثر الأنظمة تعاوناً فيما سمي الحرب ضد الإرهاب.]] شو بدكن احسن من هيك منبطح لاسياده!!!!!!!!!!! و هذا هو سر المحافظة على صاحب المقاومة الصوتية!!!!!!!!!! اسياده لن يتخلو عن خادم مطيع!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!
سوري وطني -جوقة 8اذار تدعم اللانظام السوري بالتزييف [[عدا المسلحين]] هذه الجوقة التي وقفت مع كل ثورات العرب الا في سوريا وقفت مع السفاح و عمدت لتشويه و رميها بالتهم المختلفة!!!!!! هذه الجوقة الناكرة لفضل الشعب السوري عليها فهو الذي احتضنها و فتح بيوته لاتباعها و تبرع لهم بالاموال,, ليكتشف شعبنا مؤخرا غدر هذه الجوقة و طعنها له !!!!!!! هذا هو شعبنا الاصيل يعمل باصالته و الجوقة تعمل باصلها و حسب ضميرها !!!!!!!!!!!!!!!
الإساءة
إدريس الشافي -أحترم التضحيات التي يقدمها الشعب السوري في انتفاضته من أجل الوصول إلى الديمقراطية والحرية والتداول السلمي للسلطة.. شعب يتظاهر من أجل هذه القيم السامية لا يملك المرء أخلاقيا إلا أن يقدر نضالاته، ولكن ما يشوش الأمر علي في تعاطفي مع انتفاضة الشعب السوري ويبلبل ذهني هو هذا الدعم الذي يأتيها من صنف خيرالله وأحمد أبو مطر وعبدالرحمان الراشد وطارق الحميد وعلي حمادة وشاكر النابلسي.. فلم يسبق للقارئ العربي أن سجل مواقف.... تناهض انعدام الحرية وغياب الديمقراطية في الدول المنتجة للنفط، بل إنهم يمجدون أنظمة الحكم القائمة فيها ويهللون لها صباح مساء. الذي يسكت عن غياب الديمقراطية في حهة من الوطن العربي ويزكي ذلك في مقالاته، كيف يمكن لي أنا القارئ البسيط ألا أشكك في المشروع الذي يدافع عنه في حهة أخرى من هذا الوطن العربي.....................................
قلت لي شبيحة؟
كامل -معظم السيارت المفخخة التي تنفجر في العراق مصدرها دمشق ومعظم الاغتيالات ضد القيادات الوطنية في بيروت هي بتخطيط وتنفيذ سوري ومعظم الانقسامات والمجازر التي حصلت ضد الفلسطينين هي بتخطيط سوري واليوم الدكتاتور والجزار نفسه يقوم بمهمة القضاء على شعبه عبر تجييش فرقة مسلحة من ازلامه ويسميها شبيحة اي انها مجهولة الصفة لكي يبعد التهمة عنه
الاسد والقذافي
رهف -نهايتك تقترب يابشار انظر الى صديقك الديكتاتور القذافي وما حل به على يد الشعب وتعلم الدرس جيدا
المطلوب
بياعحلال -ماذا لووطن السوري الفلسطينيين وجنسهم وتخلى عن الجولان وعقد اتفاقية سلام مع اسرائيل, هل سيكون مصيره مثل القذافي أم مثل الهاشميين ياترى