أصداء

الثورة الليبية و الأقلام المأجورة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طالعتنا أقلام عربية شهيرة بكتابات عن الثورة الليبية لم تكن متوقعة على الإطلاق، فطالما عبرت هذه ألأقلام عن نبض الشارع ودغدغت مشاعر المواطن العربي التواق إلي الحرية و الكرامة و لم يخطر ببال احد إنها كانت تختفي تحت الشعارات التحررية و القومية و الإسلامية كوسيلة لكسب الرزق. الثورة الليبية واضحة المعالم لا غموض فيها لكل متابع منصف، أما هذه الاقلام فتقوم بمحاولات بائسة للنيل من مكاسب هذه الثورة و ذلك من خلال قلب الحقائق و الزج بمصطلحات و مفاهيم خاطئة في واقع الثورة المعاش.

لقد وصفوا الثورة الليبية بالحرب الآهلية وذلك تشخيص غير دقيق لعدم توفر صفات الحرب الآهلية بهاء، حيت إن الحرب الآهلية تكون بين طوائف متعددة أو جهات مختلفة أو أعراق متباعدة او زعامات متنافسة قي البلد الواحد، كل ذلك لا يتوفر في الحالة الليبية. فالحرب الليبية هي بين الغالبية الساحقة من الشعب و عائلة مسلحة تساندها فئة صغيرة تنحدر من كافة مناطق و جهات الوطن، فهي اقرب إلى حرب تحرير لنيل الحقوق منها إلى حرب أهلية، كما يمكن وصفها على إنها حرب بين الشرعية المتمثلة في الأغلبية الشعبية و حركة تمرد تمثلها عائلة و فئة قليلة تساندها. إن شرعية الحكم تكتسب من خلال الانتخابات أو الاستفتاء و ألقذافي لم ينتخب او يستفتى لصالحة بل اكتسب شرعيته من ألمؤازرة الشعبية اثر انقلابه العسكري عام 1969م وقد اسقط الشعب عنة هذه الشرعية بخروجه في كل المدن و القرى منددا بحكمة و مطالبا بإسقاطه في ثورة 17 فبراير العارمة عام 2011م.

عندما يصف احدهم إن الحرب بين الشرق و الغرب فهو يسوق بضاعة لقاري لا يعرف الخارطة الجغرافية الليبية، وكل مطلع على تلك الخارطة سيجد أن بنغازي مهد الثورة عاصمة للشرق الليبي وتقع مصراتة حامية الثورة في الغرب و تقع الزنتان الثائرة في أقصى الغرب. أما نعت الثوار بثوار الناتو فتلك مغالطة رخيصة لان الثوار قاتلوا لمدة إثنان و ثلاثون يوما اسقطوا فيها الطائرات و اقتحموا الثكنات و حرروا مدن كثيرة قبل تدخل التحالف ألآطلسي الإسلامي. بل من وصف الثوار بثوار الناتو ناقضا نفسه في مقالة أخرى عندما ادعى ان من بين الثوار الليبيون أعضاء في القاعدة في محاولة يائسة لتاليب القوى الغربية على الثورة الليبية.

لقد نشرت كتابات غريبة تدعي ان التدخل الدولي في ليبيا هو من اجل النفط لان العالم لم يتدخل في اليمن و سوريا حيت يتعرض الشعبان لنفس الموجة من التقتيل متناسين إن ظروف ليبيا الجغرافية و السياسية مغايرة تماما. فموقع ليبيا الجغرافي المقابل لإوروباء يجعل الاوروبيين مضطرين للتدخل، فالفوضى في ليبيا تهدد الاستقرار بشكل مباشر في الضفة ألأخرى للبحر المتوسط وذلك من خلال إمكانية تسرب إرهابيين إليها و موجات الهجرة غير الشرعية. أما من الناحية السياسية فقد وجدوا الفرصة سانحة لمعاقبة ألقذافي على جرائمه السابقة من تفجير للطائرات و عمليات إرهابية ودعم للمجموعات الإرهابية في أوروبا.

أما من كتبوا عن توقعاتهم بان تنجرف ليبيا إلى المجهول و تسود الفوضى بعد نجاح الثورة دون إبداء معطيات موضوعية ولم يكن يعرف عنهم انهم من العرافين أو قراء الطالع فهو يبرهن على إن الآجر جزيل و كل ذلك يخلص إلى حقيقة واحدة هي سخاء ألقذافي في العطاء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Mercenaries
Tobruk -

Qadafi hired mercenaries from Africa, Serbia, Ukraine. Croatia, and Russia, they are paid by Libyan money to kill Libyans and they are not Muslims.NATO came to help save Libyan Lives and without the intervention of France the world would have witnessed the largest mass grave in history where Qadafi was planing to erase Benghazi with its 750000 inhabitants from the map. ............................................................

Mercenaries
Tobruk -

Qadafi hired mercenaries from Africa, Serbia, Ukraine. Croatia, and Russia, they are paid by Libyan money to kill Libyans and they are not Muslims.NATO came to help save Libyan Lives and without the intervention of France the world would have witnessed the largest mass grave in history where Qadafi was planing to erase Benghazi with its 750000 inhabitants from the map. ............................................................

لماذا تستغرب
أبو ذكرى -

لماذا تستغرب يا كاتب المقالة ألم تصفوا الشارع اللبيبي ،عملية إسقاط النظام الديكتاتوري العراقي السابق بالقوة الخاريجية على أنها جاءت من اجل النفط فلا تدن حتى لا تدان والتاريخ دوار

Mercenaries
Tobruk -

Qadafi hired mercenaries from Africa, Serbia, Ukraine. Croatia, and Russia, they are paid by Libyan money to kill Libyans and they are not Muslims.NATO came to help save Libyan Lives and without the intervention of France the world would have witnessed the largest mass grave in history where Qadafi was planing to erase Benghazi with its 750000 inhabitants from the map. ............................................................

لماذا تستغرب
أبو ذكرى -

لماذا تستغرب يا كاتب المقالة ألم تصفوا الشارع اللبيبي ،عملية إسقاط النظام الديكتاتوري العراقي السابق بالقوة الخاريجية على أنها جاءت من اجل النفط فلا تدن حتى لا تدان والتاريخ دوار

خالد النزر
احمد الفراتي -

باركوا للشعب العراقي اليوم مع سقوط طاغية ليبيا تذكرت باقي الطغاة, ومع فرحة الشعب الليبي تذكرت فرحة باقي الشعوب. تذكرت فرحة غص بها أصحابها, لم يبارك لهم أحد!, لماذا؟ إن طاغيتكم سقط بأيدي الأجانب وليس بأيديكم. وماذا عن ليبيا اليوم؟؟ وماذا عن 19000 طلعة جوية حتى تاريخ 20/8/2011م؟ هل كان العيب في الشعب العراقي أم في العقول التي نغصت عليه فرحته آنذاك, وهي اليوم تبارك للشعب الليبي, في يوم الفتح الذي يذكرهم بيوم فتح مكة؟؟أحد علماء الدين السعوديين الكبار, والذي كان له زيارات متعددة لليبيا في السابق, يبدو أنه "ذهيناً" وملتفتاً لهذا الأمر, فوجدته اليوم كاتباً عبارة عريضةً على صفحته الخاصة في الفيسبوك, يقول فيها: "شعب ليبيا موحد واضح الهوية، وأرض ليبيا معطاء غنية، وحظوظ النجاح بإذن الله قوية". مسكين الشعب العراقي فلم يكن واضح الهوية!!. يا له من مبرر!! للأسف أن التعدد والتنوع هو ما يصبح عيباً وعاراً على شعوبناً, لذلك تم العمل على الشعب العراقي طيلة السنوات الماضية من تفجيرات وسفك للدماء وقتل على الهوية!! إنه شعب بلا هوية!!.مضى عشرون عاماً على قيام ثورة الشعب العراقي عام 1991م أو ما يعرف بالانتفاضة الشعبانية أو ما كان يعرف في الإعلام العراقي بالغوغاء والفوضى. أشعل الثورة جندي عراقي عائداً من الكويت إلى وطنه, يجر بندقيته, آخر ما تبقى له من حطام الجيش العراقي العظيم الذي حرقته الطائرات الأمريكية دون أن يطلق رصاصة واحدة من تلك البندقية. وقف الجندي وهو مجهول الهوية سنيا كان أم شيعيا أو مسيحي أو ربما كردي فالجيش لم يتوقف عن تجنيد المسيحيين والأكراد من سكان مناطق الشمال حتى ما بعد 1991م. وقف الجندي وقدماه متقرحه من السير من الكويت للبصره، وقف يحدّق في جداريه فنيه للرئيس والقائد صدام حسين وهو يعمر مدينه الفاو في منتصف البصره، وقف الجندي ونظر للصورة ملياً, فسحب زناد بندقيته ليفرغ رصاصاتها المكبوته في وجه الصورة على مرآى ومسمع الناس, لتنطلق الثورة يومها من محافظة البصرة(1).رغم كل ما عانت منه هذه الثورة من تجاهل ونسيان, أو محاولة لتحجيمها حتى أصبحت مجرد انتفاضة!!, إلا أنها كانت تعبر عن صوت مخنوق لشعب عربي أراد الحرية يوماً. كتب أحد أبناء مدينة الناصرية وهي آخر مدينة استطاع صدام السيطرة عليها بتاريخ 23/3/1991م, أنه منذ اليوم الأول سيطر الثوار على الحامية العسكرية في

خالد النزر
احمد الفراتي -

باركوا للشعب العراقي اليوم مع سقوط طاغية ليبيا تذكرت باقي الطغاة, ومع فرحة الشعب الليبي تذكرت فرحة باقي الشعوب. تذكرت فرحة غص بها أصحابها, لم يبارك لهم أحد!, لماذا؟ إن طاغيتكم سقط بأيدي الأجانب وليس بأيديكم. وماذا عن ليبيا اليوم؟؟ وماذا عن 19000 طلعة جوية حتى تاريخ 20/8/2011م؟ هل كان العيب في الشعب العراقي أم في العقول التي نغصت عليه فرحته آنذاك, وهي اليوم تبارك للشعب الليبي, في يوم الفتح الذي يذكرهم بيوم فتح مكة؟؟أحد علماء الدين السعوديين الكبار, والذي كان له زيارات متعددة لليبيا في السابق, يبدو أنه "ذهيناً" وملتفتاً لهذا الأمر, فوجدته اليوم كاتباً عبارة عريضةً على صفحته الخاصة في الفيسبوك, يقول فيها: "شعب ليبيا موحد واضح الهوية، وأرض ليبيا معطاء غنية، وحظوظ النجاح بإذن الله قوية". مسكين الشعب العراقي فلم يكن واضح الهوية!!. يا له من مبرر!! للأسف أن التعدد والتنوع هو ما يصبح عيباً وعاراً على شعوبناً, لذلك تم العمل على الشعب العراقي طيلة السنوات الماضية من تفجيرات وسفك للدماء وقتل على الهوية!! إنه شعب بلا هوية!!.مضى عشرون عاماً على قيام ثورة الشعب العراقي عام 1991م أو ما يعرف بالانتفاضة الشعبانية أو ما كان يعرف في الإعلام العراقي بالغوغاء والفوضى. أشعل الثورة جندي عراقي عائداً من الكويت إلى وطنه, يجر بندقيته, آخر ما تبقى له من حطام الجيش العراقي العظيم الذي حرقته الطائرات الأمريكية دون أن يطلق رصاصة واحدة من تلك البندقية. وقف الجندي وهو مجهول الهوية سنيا كان أم شيعيا أو مسيحي أو ربما كردي فالجيش لم يتوقف عن تجنيد المسيحيين والأكراد من سكان مناطق الشمال حتى ما بعد 1991م. وقف الجندي وقدماه متقرحه من السير من الكويت للبصره، وقف يحدّق في جداريه فنيه للرئيس والقائد صدام حسين وهو يعمر مدينه الفاو في منتصف البصره، وقف الجندي ونظر للصورة ملياً, فسحب زناد بندقيته ليفرغ رصاصاتها المكبوته في وجه الصورة على مرآى ومسمع الناس, لتنطلق الثورة يومها من محافظة البصرة(1).رغم كل ما عانت منه هذه الثورة من تجاهل ونسيان, أو محاولة لتحجيمها حتى أصبحت مجرد انتفاضة!!, إلا أنها كانت تعبر عن صوت مخنوق لشعب عربي أراد الحرية يوماً. كتب أحد أبناء مدينة الناصرية وهي آخر مدينة استطاع صدام السيطرة عليها بتاريخ 23/3/1991م, أنه منذ اليوم الأول سيطر الثوار على الحامية العسكرية في

بئس المنطق
منطقي -

حلال علي القذافي الاستعانة بالطيران والمرتزقة الافارقة والصرب وحرام علي الثوار الاستعانة بالجامعة العربية ومن ثم الناتو ، الناتو الذ ي انقذ المسلمين من قبل في البلقان.

بئس المنطق
منطقي -

حلال علي القذافي الاستعانة بالطيران والمرتزقة الافارقة والصرب وحرام علي الثوار الاستعانة بالجامعة العربية ومن ثم الناتو ، الناتو الذ ي انقذ المسلمين من قبل في البلقان.

خالد النزر
احمد الفراتي -

باركوا للشعب العراقي اليوم مع سقوط طاغية ليبيا تذكرت باقي الطغاة, ومع فرحة الشعب الليبي تذكرت فرحة باقي الشعوب. تذكرت فرحة غص بها أصحابها, لم يبارك لهم أحد!, لماذا؟ إن طاغيتكم سقط بأيدي الأجانب وليس بأيديكم. وماذا عن ليبيا اليوم؟؟ وماذا عن 19000 طلعة جوية حتى تاريخ 20/8/2011م؟ هل كان العيب في الشعب العراقي أم في العقول التي نغصت عليه فرحته آنذاك, وهي اليوم تبارك للشعب الليبي, في يوم الفتح الذي يذكرهم بيوم فتح مكة؟؟أحد علماء الدين السعوديين الكبار, والذي كان له زيارات متعددة لليبيا في السابق, يبدو أنه "ذهيناً" وملتفتاً لهذا الأمر, فوجدته اليوم كاتباً عبارة عريضةً على صفحته الخاصة في الفيسبوك, يقول فيها: "شعب ليبيا موحد واضح الهوية، وأرض ليبيا معطاء غنية، وحظوظ النجاح بإذن الله قوية". مسكين الشعب العراقي فلم يكن واضح الهوية!!. يا له من مبرر!! للأسف أن التعدد والتنوع هو ما يصبح عيباً وعاراً على شعوبناً, لذلك تم العمل على الشعب العراقي طيلة السنوات الماضية من تفجيرات وسفك للدماء وقتل على الهوية!! إنه شعب بلا هوية!!.مضى عشرون عاماً على قيام ثورة الشعب العراقي عام 1991م أو ما يعرف بالانتفاضة الشعبانية أو ما كان يعرف في الإعلام العراقي بالغوغاء والفوضى. أشعل الثورة جندي عراقي عائداً من الكويت إلى وطنه, يجر بندقيته, آخر ما تبقى له من حطام الجيش العراقي العظيم الذي حرقته الطائرات الأمريكية دون أن يطلق رصاصة واحدة من تلك البندقية. وقف الجندي وهو مجهول الهوية سنيا كان أم شيعيا أو مسيحي أو ربما كردي فالجيش لم يتوقف عن تجنيد المسيحيين والأكراد من سكان مناطق الشمال حتى ما بعد 1991م. وقف الجندي وقدماه متقرحه من السير من الكويت للبصره، وقف يحدّق في جداريه فنيه للرئيس والقائد صدام حسين وهو يعمر مدينه الفاو في منتصف البصره، وقف الجندي ونظر للصورة ملياً, فسحب زناد بندقيته ليفرغ رصاصاتها المكبوته في وجه الصورة على مرآى ومسمع الناس, لتنطلق الثورة يومها من محافظة البصرة(1).رغم كل ما عانت منه هذه الثورة من تجاهل ونسيان, أو محاولة لتحجيمها حتى أصبحت مجرد انتفاضة!!, إلا أنها كانت تعبر عن صوت مخنوق لشعب عربي أراد الحرية يوماً. كتب أحد أبناء مدينة الناصرية وهي آخر مدينة استطاع صدام السيطرة عليها بتاريخ 23/3/1991م, أنه منذ اليوم الأول سيطر الثوار على الحامية العسكرية في

بالمقلوب
عبدون -

بل هي حرب اهلية لقد فرضت قلة قليلة منطقها بالقوة وذلك بالتحالف مع اعتى قوة عالمية و هي الناتو ولو لا هذه القوة لما اسطتاع اهل الشرق ان يزحفوا لاهل الغرب ..اين هم الذي سيتقبلونكم بالورود لقد سقطت طرابلس منذ اسبوع ولم يخرج احد لترحيب بكم الا اطفال قلة ايضا ..

بالمقلوب
عبدون -

بل هي حرب اهلية لقد فرضت قلة قليلة منطقها بالقوة وذلك بالتحالف مع اعتى قوة عالمية و هي الناتو ولو لا هذه القوة لما اسطتاع اهل الشرق ان يزحفوا لاهل الغرب ..اين هم الذي سيتقبلونكم بالورود لقد سقطت طرابلس منذ اسبوع ولم يخرج احد لترحيب بكم الا اطفال قلة ايضا ..

بالمقلوب
عبدون -

بل هي حرب اهلية لقد فرضت قلة قليلة منطقها بالقوة وذلك بالتحالف مع اعتى قوة عالمية و هي الناتو ولو لا هذه القوة لما اسطتاع اهل الشرق ان يزحفوا لاهل الغرب ..اين هم الذي سيتقبلونكم بالورود لقد سقطت طرابلس منذ اسبوع ولم يخرج احد لترحيب بكم الا اطفال قلة ايضا ..

بالمقلوب
عبدون -

بل هي حرب اهلية لقد فرضت قلة قليلة منطقها بالقوة وذلك بالتحالف مع اعتى قوة عالمية و هي الناتو ولو لا هذه القوة لما اسطتاع اهل الشرق ان يزحفوا لاهل الغرب ..اين هم الذي سيتقبلونكم بالورود لقد سقطت طرابلس منذ اسبوع ولم يخرج احد لترحيب بكم الا اطفال قلة ايضا ..

بالمقلوب
عبدون -

بل هي حرب اهلية لقد فرضت قلة قليلة منطقها بالقوة وذلك بالتحالف مع اعتى قوة عالمية و هي الناتو ولو لا هذه القوة لما اسطتاع اهل الشرق ان يزحفوا لاهل الغرب ..اين هم الذي سيتقبلونكم بالورود لقد سقطت طرابلس منذ اسبوع ولم يخرج احد لترحيب بكم الا اطفال قلة ايضا ..

FREE
Tobruk -

Libya and the Libyans are finally free, and for those who are full of hate and envy I say only time will tell,, and eat your heart out, NATO'' hell is better than Qadafi" heaven. Where were you when Qadafi was bombing Libyan cities and massacring civilians, its ok for him to kill us but it is not ok for the NATO to save lives, this rapport is outdated we are in 2011.Grown up

FREE
Tobruk -

Libya and the Libyans are finally free, and for those who are full of hate and envy I say only time will tell,, and eat your heart out, NATO'' hell is better than Qadafi" heaven. Where were you when Qadafi was bombing Libyan cities and massacring civilians, its ok for him to kill us but it is not ok for the NATO to save lives, this rapport is outdated we are in 2011.Grown up

قلب كيانكم
ليبيا الاحرار -

شكراً للموضوع واتفق كلياً مع كل كلمة جاءت فيه!! بالأمس تم القبض على مدير مستشفى طرابلس الذي كان يسرق الجرحى وجثث الشهداء من شوارع طرابلس بداية الثورة! والذي منع تسليم الشهداء الى اهلهم الا بالتوقيع على انهم ماتوا بسبب شغب!! وهو الذي خبأهم في الثلاجات لحين استخدامهم كضحايا لقصف لناتو! كل ليبيا بشرقها وغربها وجنوبها لا تريده كلها ركلته من الجغرافية وستمحاه من التاريخ!! وكل بيوت طرابلس فُتِحت لضيافة الثوار الاحرار وكل شوارع طرابلس وعلى رأسها ساحة الشهداء مملؤة باهلها يتنفسون نسيم الحرية الذي كان مسجوناً على يد الكافر الأكبر مشرد العباد والذي انتهى به المطاف الى التشريد بعد أن دفع الأغبياء حياتهم ثمناً لسراب! لا يوجد في تاريخ الحروب الأهلية حرباً واحدة قامت من أجل شخص! التحالف سخره الله ليحفظ حياة الأهالي ليستمر زحفهم للتحرير وليس لحماية الطاغوت الذي يطالبهم بالزحف من اجله!! كل الليبين يتعانقون اليوم فرحين بالنصر بقيت شرذمة قليلة ستموت بحسرتها! نحن اليوم نعود إلى تاريخ 31 أغسطس عام 1969م ومنها سنسابق الزمن لنواكب ركب الدول المتقدمة وكأن لم يكن هناك حقبة سوداء في تاريخ هذا البلد!