العراق والكويت..تيتي..تيتي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يبدو أن قصة العراق والكويت تعيد نفسها كل مرة بين فترة وأخرى على مدى عقود، حيث إن لها نفس الأسباب وتصل غالبا ً إلى نفس النتائج في كل مرة، حيث صارت تلك القصة كالمثل العراقي القائل (تيتي...تيتي...مثل مارحتي أجيتي)، أي أتيتي بالذي ذهبتي به، حيث لاشيئ جديد. فقبل إستقلال الكويت طالب الملك غازي بالكويت كجزء من دولة العراق ومن ثم طالب بها الزعيم عبد الكريم قاسم فصدام حسين لاحقا ً. أن هاجس كل بلد صغير حديث الإستقلال، كدولة الكويت، هو الإعتراف الرسمي بالدولة من قبل الدول الكبيرة وبالخصوص دول الجوار والدول الإقليمية وذلك لقطع الطريق على أي تدخل خارجي من قبل تلك الدول في شؤون الدولة المستقلة حديثا ً، أو قطع الطريق على المطالبات بجزء من أراض وثروة تلك الدولة المستقلة حديثا ً. لذلك تقوم الدول المستقلة حديثا ً بالإعتماد على ماتمتلكه من نقاط قوة لأجل إستحصال هذا الإعتراف دوليا ً وإقليميا ً. ودولة مثل الكويت لاتمتلك من سبل القوة إلا المال وعلاقات جيدة مع الدول الكبرى حيث إستخدمتهما على أحسن مايرام.
لقد هدد الزعيم عبد الكريم قاسم الكويت بضمها إلى العراق في عام 1961، أي بعد أسبوع فقط من إعلان الكويت دولة مستقلة، فما كان من الكويت إلا أن أستخدمت المال والعلاقات الدولية من أجل تجنب نتائج هذا التهديد، فقامت بدعم حزب البعث المناوئ لسلطة عبد الكريم قاسم من أجل الوصول للسلطة، وفعلا ً حصلت الكويت على الإعتراف الرسمي بها كدولة من قبل الحكومة العراقية بقيادة الإنقلابيين عام1963. لقد تطورت العلاقات بين الكويت وحكومة العراق لأحسن الأحوال حيث كانت تسلم الكويت المعارضين العراقيين وبالخصوص الإسلاميين منهم إلى السفارة العراقية في الكويت حيث يلاقون مصيرهم المحتوم بعد أن يصلوا إلى العراق. وأستمر هذا الدعم للحكومة العراقية بالمال خلال سنين الحرب مع أيران وكان من أسباب إدامة الحرب وصمود العراق لفترة طويلة. لكن تلك العلاقة لم تستمر بعد أن دعا صدام حسين إلى ضم الكويت إلى العراق فقام بغزو الكويت وحصل ما حصل لكلا الشعبين بعد إنتفاضة شعبان 1991. لا أريد أن أسرد التاريخ فالكل على إطلاع عليه لكني أريد أن أنوه بأن الكويت ومنذ إستقلالها لم تسعى لبناء علاقات جيدة مع الشعب العراقي، فكل علاقاتها الجيدة كانت مع الحكومات العراقية المتعاقبة لطلب الأمن والأمان والتي بدورها كانت حكومات دكتاتورية شمولية متسلطة لاتفهم سوى منطق القوة حيث كانت دولة الكويت من أسباب بقاء تلك الحكومات.
أما الآن، يبدو بأن الوضع مرتبك جدا ً داخل العراق بعد أن اطلقت ثلاثة صواريخ بإتجاه الأراضي الكويتية. فالحكومة تنفي وجماعات مسلحة تتبنى وقوائم داخل كتل كبيرة تعد وتهدد. لم نفهم إلى الآن موقف الحكومة العراقية تجاه بناء ميناء مبارك والسبب يعود إلى أن في داخل الحكومة العراقية يوجد أكثر من موقف وخطاب. فموقف الخارجية العراقية متساهل جدا ً بسبب إنها تريد بناء علاقات جديدة وجيدة مع كل دول العالم ومن ضمنها الكويت التي هي البوابة لخروج العراق من تحت البند السابع. أما موقف وزارة النقل والكثير من الأطراف فهو متشدد وينطلق من رؤيا فنية بأن ميناء مبارك لاشك يؤثر سلبا ً على الملاحة ومن ثم إقتصاد العراق. أما النواب العراقييون فهم يتحدثون بلغة عشائرية يريدون بها حلحلة قضية بين دولتين. فهم يصرخون ويزمجرون ويهددون خارج إطار الدولة وكأن القضية بين عشيرتين. فمنهم من يفكر بنفس عقلية النظام السابق الإقصائية حيث منطق القوة ويريد أن يستعملها متجاوزا ً هيبة الدولة وسلطتها وهو جزء منها. لا الوم أحد من النواب لأن هكذا مسائل تكون أفضل مناسبة للمزايدة من أجل الإستهلاك الداخلي لرفع الرصيد الهابط بعد الأداء السياسي السيئ في البرلمان والفشل في محاربة الفساد ومراقبة الدولة. أقول، ماذا جنى العراق من منطق القوة على مدى سنوات عديدة، فكل مرة نعود للمربع الأول بعد خسارة المال والأرواح ومستقبل الأبناء.
منطق التاريخ يقول أن الشعوب لاتنسى أبدا ً، فهي تحمل في ذاكرتها الآمها وخيباتها وإنتكاساتها ومن كان سبب تلك الآلام والخيبات والإنتكاسات. فعلى سبيل المثال، لم ينسى الشعب النرويجي بأن قوات هتلر الغازية مرت عن طريق الأراضي السويدية بعد الإتفاق مع الحكومة السويدية لتجنب دمار الحرب في الحرب العالمية الثانية، فهم إلى الآن يحملون الغضب تجاه الشعب السويدي، ولم ينسى الشعب السويدي ذلك أيضا ً إذ مازالوا يخجلون من ذلك الإتفاق الذي يعتبرونه مشينا ً ببلدهم وشعبهم.
على الكويتين أن يفهموا بأن مستقبل الكويت والكويتيين مع الشعب العراقي وليس مع الحكومات العراقية المتعاقبة، وبالخصوص في زمن الديمقراطية والإنفتاح حيث الكلمة العليا تكون للشعوب وليس للحكومات. لم يجن الشعب العراقي من الكويت إلا الويلات من دعمهم لحزب البعث ولعبهم الآن على إرتباك الموقف العراقي الداخلي وإستغلاله سياسيا ً. بل الأكثر من ذلك لاينسى العراقيون بأن قوات الإحتلال الغازية أتت من الكويت التي كانت تعتقد بأنه تحرير وهو من الأفعال التي يحاسب عليها القانون الدولي ومن حق العراق طلب التعويضات على ذلك الفعل. فإستغلال الموقف المرتبك بدعم أطراف أو مجموعة من السياسيين العراقيين المنتفعين من قبل حكومة الكويت أو بالإعتماد على أطراف داخل الحكومة العراقية لن يجدي نفعا ً مثلما كان ذلك مع حكومة البعث. فالشعب العراقي هو الباقي وهو الجار الذي لابد أن يكون السبب في بناء العلاقات الجيدة. فعلى الكويت أن تعيد كل حساباتها وفي جميع الملفات، كترسيم الحدود وملف الديون وميناء مبارك بما يخدم مصلحة الطرفين، وأقصد هنا الشعبين إذا كانت تريد علاقات أبدية خالية من التشنج. فلن يبقى الشعب العراقي يدفع إلى الأبد لحروبه الخليجية الثلاث كقرطاج التي ظلت تدفع الخسائر في حروبها البونيقية الثلاث مع روما. إن الشعب العراقي ضحية أيضا ً حاله حال الشعب الكويتي الذي مازال يعاني آثار الغزو العراقي والذي شكل عقدة نفسية له أثرت عليه وعلى سياسة الدولة مع دول الجوار.
التعليقات
Iraq
Iraqi -لو كان في العراق قانونيين متمرسين بالقانون الدولي لطالب العراق بالتعويضات من كل دول التحالف بما فيها الكويت ولفضح موقف الامم المتحدة من زمن الحصار الى دخول التحالفعام 2003 وكذلك عن الفوضى بعد ذلك. لقد فقد العراق ملاييين من ابنائه وتعرض للذل والتنكيل . لقد استغلوا روح المغامرة لدى صدام بل غذوها لكي يحطموا كل جزء من العراق . تذكروا حرب ايران واسبابها وحرب الكويت وتحريرها وشهدائها والانتفاضة عام 91 والحصار ثم دخول الحلفاء عام 2003 وحل الجيش وكل العراق ثم الحرب الداخلية والطائفية التي ظهرت فجاة في العراق. تذكروا سجن ابو غريب تذكروا علمائنا ومفكرينا الذين اغتيلوا. كل هذا والعراق يدفع تعويضات لهؤلاء .....اليس هناك من ينتخي لكل هؤلاء الشهداء واليتامى والمظلومين؟
Iraq
Iraqi -لو كان في العراق قانونيين متمرسين بالقانون الدولي لطالب العراق بالتعويضات من كل دول التحالف بما فيها الكويت ولفضح موقف الامم المتحدة من زمن الحصار الى دخول التحالفعام 2003 وكذلك عن الفوضى بعد ذلك. لقد فقد العراق ملاييين من ابنائه وتعرض للذل والتنكيل . لقد استغلوا روح المغامرة لدى صدام بل غذوها لكي يحطموا كل جزء من العراق . تذكروا حرب ايران واسبابها وحرب الكويت وتحريرها وشهدائها والانتفاضة عام 91 والحصار ثم دخول الحلفاء عام 2003 وحل الجيش وكل العراق ثم الحرب الداخلية والطائفية التي ظهرت فجاة في العراق. تذكروا سجن ابو غريب تذكروا علمائنا ومفكرينا الذين اغتيلوا. كل هذا والعراق يدفع تعويضات لهؤلاء .....اليس هناك من ينتخي لكل هؤلاء الشهداء واليتامى والمظلومين؟
لا استقرار للكويت
حميد ابو علي -كانت ولا زالت الكويت تتعامل مع العراق كحكومة كويتية مدعومة من بريطانيا وامريكا مال مقابل مصالح, مع حكومة عراقية تدفع لها لشن حرب ضد دولة وتحمي نفسها, والكويت ليس لها دور الا ان تدفع اموال لحماية نفسها او تنفذ مطالب سعودية للضغط على العراق. الحرب مع ايران كانت مدفوعة الثمن من قبل دول الخليج والضحية الشعب العراقي والايراني, وصدام صار بطل بفضلهم واحب ان يكون محرر الشعوب نحو تحرير القدس مرورا بالكويت وما بعدها. وقول الكاتب ان خارجية العراق تريد بناء علاقات جيدة مع دول الجوار , فهذا غير صحيح, والخارجية ماهي الا دور للاكراد وحصة لهم وهم يتكلمون ويصرحون تجاه الكويت والسعودية وصواحي الخليج بكلمات تملق لانهم يريدون علاقات تساندهم في موقفهم ضد حكومة المركز, ولو كانت الكويت مجاورة للاكراد لاختلف التصريح, وما تقوم به تركيا اكبر دليل على موقف الاكراد نحو الدول المجاورة لهم, ولا يهم الاكراد فيما لو اغلق منفذ بحري للعراق او اخذت الكويت البصرة في قرار دولي .
لا استقرار للكويت
حميد ابو علي -كانت ولا زالت الكويت تتعامل مع العراق كحكومة كويتية مدعومة من بريطانيا وامريكا مال مقابل مصالح, مع حكومة عراقية تدفع لها لشن حرب ضد دولة وتحمي نفسها, والكويت ليس لها دور الا ان تدفع اموال لحماية نفسها او تنفذ مطالب سعودية للضغط على العراق. الحرب مع ايران كانت مدفوعة الثمن من قبل دول الخليج والضحية الشعب العراقي والايراني, وصدام صار بطل بفضلهم واحب ان يكون محرر الشعوب نحو تحرير القدس مرورا بالكويت وما بعدها. وقول الكاتب ان خارجية العراق تريد بناء علاقات جيدة مع دول الجوار , فهذا غير صحيح, والخارجية ماهي الا دور للاكراد وحصة لهم وهم يتكلمون ويصرحون تجاه الكويت والسعودية وصواحي الخليج بكلمات تملق لانهم يريدون علاقات تساندهم في موقفهم ضد حكومة المركز, ولو كانت الكويت مجاورة للاكراد لاختلف التصريح, وما تقوم به تركيا اكبر دليل على موقف الاكراد نحو الدول المجاورة لهم, ولا يهم الاكراد فيما لو اغلق منفذ بحري للعراق او اخذت الكويت البصرة في قرار دولي .
اعتماد مؤسسات قانون
اعتماد -ان اعتماد مؤسسات قانونية دولية رصينة في صراع العراق القانوني مع المحتالين والمزورين والماكرين اصبح مطلبا ضروريا .....................................
اعتماد مؤسسات قانون
اعتماد -ان اعتماد مؤسسات قانونية دولية رصينة في صراع العراق القانوني مع المحتالين والمزورين والماكرين اصبح مطلبا ضروريا .....................................
انتم الخاسرون حتما
افلاطون -انتم الخاسرون ايها الكويتيون فلم يبق مانخاف عليه بسببكم وسشنكون لكم مصدر قلق دائم اذا استمريتم بأذيتنا وعدم احترام حقوقنا وسترغمونا على المطالبه بحقوقنا مرة اخرى ان نظره واحده الى موقع الميناء كافيه لتدل على مدى حقدكم على العراق وبدون الدخول في تفاصيل المياه الاقليميه الزائفه وغيرها فقد تركتم ساحل بمئات الكيلومترات وحشرتم مينائكم في مجرى ضيق جدا يؤدي الى العراق فهل هناك عاقل يفسر لنا لماذا؟؟؟؟
انتم الخاسرون حتما
افلاطون -انتم الخاسرون ايها الكويتيون فلم يبق مانخاف عليه بسببكم وسشنكون لكم مصدر قلق دائم اذا استمريتم بأذيتنا وعدم احترام حقوقنا وسترغمونا على المطالبه بحقوقنا مرة اخرى ان نظره واحده الى موقع الميناء كافيه لتدل على مدى حقدكم على العراق وبدون الدخول في تفاصيل المياه الاقليميه الزائفه وغيرها فقد تركتم ساحل بمئات الكيلومترات وحشرتم مينائكم في مجرى ضيق جدا يؤدي الى العراق فهل هناك عاقل يفسر لنا لماذا؟؟؟؟
العراق مسكين
كويتي -اكبر غلطه متواجده الى الان في العراق.. انهم مازالو يعتقدون انه العالم يدار بالتهديدات وخروج مظاهره تحرق علم دوله كما حرقو علم الكويت وتركيا.... ومازال العراقيون يعتقدون انه انه العالم مجرده هوسه بساحه عامه.... وللاسف هذي العقليه العراقيه موجوده من الملكيه ثم قاسم ثم صدام والى الان مازال العراقيون يحملون نفس الفكر... وهذا الامر الذي ضيعهم وادخلهم بحروب تافهه وتم قتل ملايين من شعبهم وتدمرت دولتهم واصبحت دوله من العالم الرابع..... عندما حرق عراقيون علم الكويت.... الا تعلمون انه لم يخرج كويتي واحد ليحرق علم العراق... اتعلمون لماذا؟ لانه الكويتي يعلم انه هناك امم متحده ولجنة تعويضات وامور قانونيه بحته وانه حقه ياخذه بالقانون الدولي... ولذلك فهو مرتاح وماله داعي يخرج ويحرق علم اي دوله.... العراقيون يلومون الكويت والخليج على التعويضات التي يدفعونها للكويت والسعوديه..... لاتلوموننا... بل لومو انفسكم انكم جعلتهم شخص مجنون مصل صدام ان يحكمهم ويدخلكم ب3 حروب متواصله وبحروب داخليه .... انكم من اوصلتموه لدفة الحكم فعليكم ان تتحملو نتيجه ذلك .... وبالنسبه لميناء مبارك ... وحتجكم انه يهدد امللاحه العراقيه.. انظرو لاوروبا في البحر المتوسط لديهم اكثر من 200 ميناء لكل الدول الاوروبيه المتجاوره ولم نسمع احد منهم ان دوله اوروبيه تهدد دوله اخرى بحجه ان ميناءها يهدد ميناءها الاخر.... لماذا؟ لانه دول حضاريه... على العراقيين ان يفهموو انه تفكيرهم العنتري وحماسهم الغير مبرر وصراخهم لن ينفعهم في القرن الواحد والعشرين كما لم ينفعهم ودمرهم في القرن العشرين ..... وكما تكونو يول عليكم.... انت من انتخبتم حكومتكم هذه... وان قلت فاشله فان اختياراتكم انتو هي الفاشله .... كونو كبارا وتحملو نتائج اغلاطكم ولا تلقو بها على الاخرين .... يجب ان تحبو بعضكم بالاول ... السني فيكم يقتل الشيعي . والعربي فيكم يكره الكردي.... لن تقوم لكم قائمه حتى تتوحدو جميعا... وهذا الامر لعمري لن يحصل ابدا... فتاريخ العراق لم يذكر انه تم توحد جميعهم .... فهو اما ان يكون حرب اهليه او ان يكون متقسم لعدة دول... او مرحله مابين المرحلتين.... اختارو الان انتم في اي مرحله ؟
العراق مسكين
كويتي -اكبر غلطه متواجده الى الان في العراق.. انهم مازالو يعتقدون انه العالم يدار بالتهديدات وخروج مظاهره تحرق علم دوله كما حرقو علم الكويت وتركيا.... ومازال العراقيون يعتقدون انه انه العالم مجرده هوسه بساحه عامه.... وللاسف هذي العقليه العراقيه موجوده من الملكيه ثم قاسم ثم صدام والى الان مازال العراقيون يحملون نفس الفكر... وهذا الامر الذي ضيعهم وادخلهم بحروب تافهه وتم قتل ملايين من شعبهم وتدمرت دولتهم واصبحت دوله من العالم الرابع..... عندما حرق عراقيون علم الكويت.... الا تعلمون انه لم يخرج كويتي واحد ليحرق علم العراق... اتعلمون لماذا؟ لانه الكويتي يعلم انه هناك امم متحده ولجنة تعويضات وامور قانونيه بحته وانه حقه ياخذه بالقانون الدولي... ولذلك فهو مرتاح وماله داعي يخرج ويحرق علم اي دوله.... العراقيون يلومون الكويت والخليج على التعويضات التي يدفعونها للكويت والسعوديه..... لاتلوموننا... بل لومو انفسكم انكم جعلتهم شخص مجنون مصل صدام ان يحكمهم ويدخلكم ب3 حروب متواصله وبحروب داخليه .... انكم من اوصلتموه لدفة الحكم فعليكم ان تتحملو نتيجه ذلك .... وبالنسبه لميناء مبارك ... وحتجكم انه يهدد امللاحه العراقيه.. انظرو لاوروبا في البحر المتوسط لديهم اكثر من 200 ميناء لكل الدول الاوروبيه المتجاوره ولم نسمع احد منهم ان دوله اوروبيه تهدد دوله اخرى بحجه ان ميناءها يهدد ميناءها الاخر.... لماذا؟ لانه دول حضاريه... على العراقيين ان يفهموو انه تفكيرهم العنتري وحماسهم الغير مبرر وصراخهم لن ينفعهم في القرن الواحد والعشرين كما لم ينفعهم ودمرهم في القرن العشرين ..... وكما تكونو يول عليكم.... انت من انتخبتم حكومتكم هذه... وان قلت فاشله فان اختياراتكم انتو هي الفاشله .... كونو كبارا وتحملو نتائج اغلاطكم ولا تلقو بها على الاخرين .... يجب ان تحبو بعضكم بالاول ... السني فيكم يقتل الشيعي . والعربي فيكم يكره الكردي.... لن تقوم لكم قائمه حتى تتوحدو جميعا... وهذا الامر لعمري لن يحصل ابدا... فتاريخ العراق لم يذكر انه تم توحد جميعهم .... فهو اما ان يكون حرب اهليه او ان يكون متقسم لعدة دول... او مرحله مابين المرحلتين.... اختارو الان انتم في اي مرحله ؟
الى الاخ الكويتي 5
عراقية -أخي الكويتي العزيز.. رغم أحترامي لمشاعرك الملتهبة التي تتوقد بمجرد سماع كلمة"عراق" لكني اود التوضيح بأن ما تسميه بالعقلية العراقية هي ليست بالبعيدة عن عقلية البداوة والعصبية القبلية التي تحملها وابناء بلدتك! ان صدام الذي تتحدث عنه با اخي العزيز قد ساعدته الكويت وصنعت منه دكتاتورا كما يذكر الكاتب وهذا تاريخ لا يختلف عليه اثنان, أما القتل والحروب التي تسخر من العراقيين بسببها فهي ما كانت ولن تكون سوى بمساندة من دول الجوار. اتفهم مشاعرك فانت لا تستطيع تقبل فكرة ان يكوت عراقيا افضل منك حالاً..لانك نعرف بالتأكيدان الحضارة لا تعني بالضرورة ركوب السيارات الفارهة.."والفهيم من الاشارة يفهم!! مع التحية.رجاءا النشر
الى الاخ الكويتي 5
عراقية -أخي الكويتي العزيز.. رغم أحترامي لمشاعرك الملتهبة التي تتوقد بمجرد سماع كلمة"عراق" لكني اود التوضيح بأن ما تسميه بالعقلية العراقية هي ليست بالبعيدة عن عقلية البداوة والعصبية القبلية التي تحملها وابناء بلدتك! ان صدام الذي تتحدث عنه با اخي العزيز قد ساعدته الكويت وصنعت منه دكتاتورا كما يذكر الكاتب وهذا تاريخ لا يختلف عليه اثنان, أما القتل والحروب التي تسخر من العراقيين بسببها فهي ما كانت ولن تكون سوى بمساندة من دول الجوار. اتفهم مشاعرك فانت لا تستطيع تقبل فكرة ان يكوت عراقيا افضل منك حالاً..لانك نعرف بالتأكيدان الحضارة لا تعني بالضرورة ركوب السيارات الفارهة.."والفهيم من الاشارة يفهم!! مع التحية.رجاءا النشر
النصيحه الكبرى
بوسالم -تستطيع الكويت ضمان امنها وسيادتها والى الابد في حالة واحدة-شراء عدة رؤوس نوويه وبأي ثمن-هو الرادع النهائي للغوغائيين ووالشعارات العنريه..
النصيحه الكبرى
بوسالم -تستطيع الكويت ضمان امنها وسيادتها والى الابد في حالة واحدة-شراء عدة رؤوس نوويه وبأي ثمن-هو الرادع النهائي للغوغائيين ووالشعارات العنريه..
الحمدالله
ياسمين -عمرهاالكويت ماضرت احد والغدر انعرف منو اصحابه , واللي يتكلمون عن التعويضات وخسائر العراق ويطالبون فيها , اتوقع ان الكويت لها الحق الاول والاخير بالمطالبة بدم الشهداء والخسائر والديون اللي لها على العراق بس رحمة من الحكومة الكويتية يتم الدفع من الحكومة العراقية باقسااط ولا اريح منها
الحمدالله
ياسمين -عمرهاالكويت ماضرت احد والغدر انعرف منو اصحابه , واللي يتكلمون عن التعويضات وخسائر العراق ويطالبون فيها , اتوقع ان الكويت لها الحق الاول والاخير بالمطالبة بدم الشهداء والخسائر والديون اللي لها على العراق بس رحمة من الحكومة الكويتية يتم الدفع من الحكومة العراقية باقسااط ولا اريح منها
حقد القزم الكويتي
احمد الفراتي -في الانتخابات القدامه ىفي العراق ستفوز القائمه التي تحمل شعار ارجاع الكويت للعراق ستفوز باغلبيه ساحقه وستكل الحكومه باريحيه وستكون حكومه قويه مدعومه من الشعب ستلقن درسا لترجعهم الى حجمهم الطبيعي ... والله الاستهاتار الكويتي مابعده استهتار فكما قال احد الاخوه المعلقين فنظره واحده لموقع ميناءهم الاستفزازي يرى مدى الحقد الكويتي على العراق. وصدق رسول الله عندما وصف المنافقين وكانت احدى صفاتهم (اذا خاصم فجر) فالخصومه الكويتيه خصومة فاجره هستيريه وحقد اسود على العراق..
حقد القزم الكويتي
احمد الفراتي -في الانتخابات القدامه ىفي العراق ستفوز القائمه التي تحمل شعار ارجاع الكويت للعراق ستفوز باغلبيه ساحقه وستكل الحكومه باريحيه وستكون حكومه قويه مدعومه من الشعب ستلقن درسا لترجعهم الى حجمهم الطبيعي ... والله الاستهاتار الكويتي مابعده استهتار فكما قال احد الاخوه المعلقين فنظره واحده لموقع ميناءهم الاستفزازي يرى مدى الحقد الكويتي على العراق. وصدق رسول الله عندما وصف المنافقين وكانت احدى صفاتهم (اذا خاصم فجر) فالخصومه الكويتيه خصومة فاجره هستيريه وحقد اسود على العراق..
كف يكفي
ابو مصطفى -انت تعرف ايها الكاتب ........... ان الامم مهما تطورت وعلى شأنها لاتتخلى عن حقوقها ونحن لنا حق سناخذه منكم عنوة ...........
كف يكفي
ابو مصطفى -انت تعرف ايها الكاتب ........... ان الامم مهما تطورت وعلى شأنها لاتتخلى عن حقوقها ونحن لنا حق سناخذه منكم عنوة ...........
الكويت محافظة
رامي -محافظة الكويت تابعة للعراق حسب علمي وانشالله ترجع قريبا تحياتنا لاهلنا العراقيين في محافظة الكويت الحبيبة
الكويت محافظة
رامي -محافظة الكويت تابعة للعراق حسب علمي وانشالله ترجع قريبا تحياتنا لاهلنا العراقيين في محافظة الكويت الحبيبة
نوري المالكي
hashem -من هو الأقرب الى القذافي في مواصفاته من بين ساسة الاحتلال في العراق..؟ من هو الذي تتوفر فيه تقلبات السلوك المتناقض (غير المفهوم الا بحضور مفسرين مختصين) وادعاء قيادة الأمة ومقاومة المحتل ومناهضة السياسة الأمريكية وإلقاء الخطب الرنانة..؟ هل بالإمكان ترشيح جلال الطالباني (رئيس الجمهورية ورئيس الحزب الوطني الكردستاني) أو مسعود البارزاني (رئيس إقليم كردستان ورئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني)..؟ لا أعتقد ذلك.. لأنهما لا يدعيان مقاومة المحتل، بل أنهما لا يكفان عن مدح وشكر أمريكا وكل دول الغرب على (تحرير) العراق وتأسيس فيدرالية كردستان المحمية من قبل المحتل، وإن كان سجلهما في قمع الحريات والتصاقهما بكرسي السلطة، الذي تجاوز العقود، والرغبة بالتوريث العائلي واستشراء الفساد بأنواعه يؤهلهما الى حد ما. قد يرشح البعض نوري المالكي الذي تمكن (أو الأصح تم تمكينه) خلال فترة زمنية قياسية بالمقارنة مع المستبدين العتاة في المنطقة أن يصبح (رئيس الوزراء، قائد القوات المسلحة، وزير الداخلية، وزير الأمن الوطني، قائد القوات الخاصة، الرجل القوي ورجل دولة القانون).. فهو الذي راهن عليه الاحتلال لتطبيق خطة الجنرال دافيد بترايوس في تقسيم بغداد إلى مناطق عزل طائفي وقتل المواطنين بكل الطرق المتاحة وتحويل العديد من الوزارات إلى معتقلات ومراكز تعذيب، إلا انه لا يدعي مقاومة الاحتلال، مما يجعل المرشح الأكثر كفاءة لظهور القذافي المنتظر مرتديا العمامة بدلا من القبعة العسكرية المزركشة، هو مقتدى الصدر، خاصة في مجال الرطانة الخطابية غير المفهومة، المسترسلة وكأن المتحدث يبتغي التأكد من فهم الشعب (الجاهل) لرسالته الألهية..!! فمقتدى الصدر لمن لا يعرفه هو: (سماحة السيد القائد مقتدى الصدر) (دام عزه) وسماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد القائد المفدى مقتدى الصدر (أعزه الله).. وهو قائد التيار الصدري ورئيس حركة (الممهدون)، والداعي الى التظاهرات والاستعراضات العسكرية (المليونية)، وهو خطيب ورادود حسيني يستهل خطبه أولا بالدعاء ثم بقصيدة ولطمية، كما فعل عند عودته إلى النجف بعد غيبة، حين خاطب أتباعه قائلا: (اقرأ عليكم أيها الأحبة قصيدة مع لطمية فاعينوني رجاءً).. والقصيدة التي قرأها كانت من نظمه هو..! وهو صاحب موقع الكتروني اسمه الصدر أون لاين (الموقع معروض للبيع منذ يوم 21 آب الحالي) مكتظ بالبيانات والاستفتاءات التي تترا
نوري المالكي
hashem -من هو الأقرب الى القذافي في مواصفاته من بين ساسة الاحتلال في العراق..؟ من هو الذي تتوفر فيه تقلبات السلوك المتناقض (غير المفهوم الا بحضور مفسرين مختصين) وادعاء قيادة الأمة ومقاومة المحتل ومناهضة السياسة الأمريكية وإلقاء الخطب الرنانة..؟ هل بالإمكان ترشيح جلال الطالباني (رئيس الجمهورية ورئيس الحزب الوطني الكردستاني) أو مسعود البارزاني (رئيس إقليم كردستان ورئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني)..؟ لا أعتقد ذلك.. لأنهما لا يدعيان مقاومة المحتل، بل أنهما لا يكفان عن مدح وشكر أمريكا وكل دول الغرب على (تحرير) العراق وتأسيس فيدرالية كردستان المحمية من قبل المحتل، وإن كان سجلهما في قمع الحريات والتصاقهما بكرسي السلطة، الذي تجاوز العقود، والرغبة بالتوريث العائلي واستشراء الفساد بأنواعه يؤهلهما الى حد ما. قد يرشح البعض نوري المالكي الذي تمكن (أو الأصح تم تمكينه) خلال فترة زمنية قياسية بالمقارنة مع المستبدين العتاة في المنطقة أن يصبح (رئيس الوزراء، قائد القوات المسلحة، وزير الداخلية، وزير الأمن الوطني، قائد القوات الخاصة، الرجل القوي ورجل دولة القانون).. فهو الذي راهن عليه الاحتلال لتطبيق خطة الجنرال دافيد بترايوس في تقسيم بغداد إلى مناطق عزل طائفي وقتل المواطنين بكل الطرق المتاحة وتحويل العديد من الوزارات إلى معتقلات ومراكز تعذيب، إلا انه لا يدعي مقاومة الاحتلال، مما يجعل المرشح الأكثر كفاءة لظهور القذافي المنتظر مرتديا العمامة بدلا من القبعة العسكرية المزركشة، هو مقتدى الصدر، خاصة في مجال الرطانة الخطابية غير المفهومة، المسترسلة وكأن المتحدث يبتغي التأكد من فهم الشعب (الجاهل) لرسالته الألهية..!! فمقتدى الصدر لمن لا يعرفه هو: (سماحة السيد القائد مقتدى الصدر) (دام عزه) وسماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد القائد المفدى مقتدى الصدر (أعزه الله).. وهو قائد التيار الصدري ورئيس حركة (الممهدون)، والداعي الى التظاهرات والاستعراضات العسكرية (المليونية)، وهو خطيب ورادود حسيني يستهل خطبه أولا بالدعاء ثم بقصيدة ولطمية، كما فعل عند عودته إلى النجف بعد غيبة، حين خاطب أتباعه قائلا: (اقرأ عليكم أيها الأحبة قصيدة مع لطمية فاعينوني رجاءً).. والقصيدة التي قرأها كانت من نظمه هو..! وهو صاحب موقع الكتروني اسمه الصدر أون لاين (الموقع معروض للبيع منذ يوم 21 آب الحالي) مكتظ بالبيانات والاستفتاءات التي تترا
قال كويت قال
dolord -ولك عمر العين ما تعلى على الحاجب .مشكلتهم انهم لا يقراؤن التاريخ فبعقليتهم يحسبونه بعشرين او خمسين سنة . انصح اصحاب ركضة2 اب المشهورة بقراة التاريخ . اما فيما قضاء الكويت فكلنا صدام لا خلاف على ذلك .....................
قال كويت قال
dolord -ولك عمر العين ما تعلى على الحاجب .مشكلتهم انهم لا يقراؤن التاريخ فبعقليتهم يحسبونه بعشرين او خمسين سنة . انصح اصحاب ركضة2 اب المشهورة بقراة التاريخ . اما فيما قضاء الكويت فكلنا صدام لا خلاف على ذلك .....................
همج .............
naser -انا اقول للعراقيين اتعضوا من الماضي شفتوا شصار فيكم سنة 1991 ومازال الدمار مستمر للعراك .. الكويت سم عليكم ..... صدام كان محرم عليكم حتى الكهرباء ومازلتم للان خايسين من الحر والعطش ... هالمره ختاميه لكم المصيبه ...................................
همج .............
naser -انا اقول للعراقيين اتعضوا من الماضي شفتوا شصار فيكم سنة 1991 ومازال الدمار مستمر للعراك .. الكويت سم عليكم ..... صدام كان محرم عليكم حتى الكهرباء ومازلتم للان خايسين من الحر والعطش ... هالمره ختاميه لكم المصيبه ...................................
رشوة وحدود باطلة
سعد العراقي -بعد الانقلاب الاسودالذي قاده حزب البعث ضد الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم عام 1963 جاء وفد كويتي الى بغداد في شهر ت2 من نفس السنة لتقديم التهاني بنجاح الانقلاب وتم تسليم الانقلابيين البعثيين شيك بمبلغ 15 مليون دينار هدية ( رشوة )من الحكومة الكويتية تم توزيعها على البعثين قادة الانقلاب ومنهم احمد حسن البكر ومقابل هذه الرشوة تم توقيع مذكرة تفاهم بين الحكومتين تعترف بموجبها حكومة البعث للكويت بحدود يتم تحديدها مستقبلا،وهذه أحدى الوثائق التي أستندت عليها الكويت لترسيم الحدودبعد الغزو ، هذه واحدة من جرائم حزب البعث وخيانته للعراق وشعبه فتأملو أيها العراقيين
رشوة وحدود باطلة
سعد العراقي -بعد الانقلاب الاسودالذي قاده حزب البعث ضد الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم عام 1963 جاء وفد كويتي الى بغداد في شهر ت2 من نفس السنة لتقديم التهاني بنجاح الانقلاب وتم تسليم الانقلابيين البعثيين شيك بمبلغ 15 مليون دينار هدية ( رشوة )من الحكومة الكويتية تم توزيعها على البعثين قادة الانقلاب ومنهم احمد حسن البكر ومقابل هذه الرشوة تم توقيع مذكرة تفاهم بين الحكومتين تعترف بموجبها حكومة البعث للكويت بحدود يتم تحديدها مستقبلا،وهذه أحدى الوثائق التي أستندت عليها الكويت لترسيم الحدودبعد الغزو ، هذه واحدة من جرائم حزب البعث وخيانته للعراق وشعبه فتأملو أيها العراقيين
الكل سواسية بالتعبير
ابو مصطفى -انت تعرف ايها الكتب .... ان الامم مهما تطورت وعلى شأنها لاتتخلى عن حقوقها ونحن لنا حق سناخذه ........................
الكل سواسية بالتعبير
ابو مصطفى -انت تعرف ايها الكتب .... ان الامم مهما تطورت وعلى شأنها لاتتخلى عن حقوقها ونحن لنا حق سناخذه ........................
الكلمه الطيبه
أحمد البصراوي -لم استغرب مما جاء بمقالة الاخ الكاتب لكن ما استغرب له ما جاءت به تعليقات الاخوه فالعالم العربي يعيش اجواء رمضان والمعروف ان اجواء رمضان تعني التسامح والوقوف الناس بعضها مع بعض ولو حتى بكلمة طيبه الا انني اجد التهديد والوعيد من الطرفين العراقي والكويتي واهانه احدهما للاخر ..ما اود ان اقوله هو ان ندع الشعب الكويتي يعيش حياته وكفانا تدخل في حياة الشعوب بحجة او باخرى ازرعواالخير تجدوا خيرا وصول الحال في العراق الى اسوء حالته ليس بسبب الكويت وانما لاننا لانعرف كيف نزرع الكلمة الطيبة ولا حتى المحبه ...كل ما اتمناه ان ننثر بذور المحبة والاخاء ليس بين العراق والكويت فحسب بل بل كل شعوب الدول العربية ..
الكلمه الطيبه
أحمد البصراوي -لم استغرب مما جاء بمقالة الاخ الكاتب لكن ما استغرب له ما جاءت به تعليقات الاخوه فالعالم العربي يعيش اجواء رمضان والمعروف ان اجواء رمضان تعني التسامح والوقوف الناس بعضها مع بعض ولو حتى بكلمة طيبه الا انني اجد التهديد والوعيد من الطرفين العراقي والكويتي واهانه احدهما للاخر ..ما اود ان اقوله هو ان ندع الشعب الكويتي يعيش حياته وكفانا تدخل في حياة الشعوب بحجة او باخرى ازرعواالخير تجدوا خيرا وصول الحال في العراق الى اسوء حالته ليس بسبب الكويت وانما لاننا لانعرف كيف نزرع الكلمة الطيبة ولا حتى المحبه ...كل ما اتمناه ان ننثر بذور المحبة والاخاء ليس بين العراق والكويت فحسب بل بل كل شعوب الدول العربية ..
عراقي تاج راسك
علي -والله لا نلوم الكويت فقط نلوم انفسا لاننا من اوصل انفسا الى هذا المستوى من الضعف لاننا من انتخب هذه حكومة وهذا مجلس النواب فانا اريد ان ارفع دعوى قضائية ضد الكويت مطالبا بالتعويض واطالب بطرد الشركات الكورية المنفذة لمشروع منياء لا مبارك القزم وانشاء الله ترجع الكويت الى العراق وبدعم امريكي انشاء الله رغم انوف الكويتين
عراقي تاج راسك
علي -والله لا نلوم الكويت فقط نلوم انفسا لاننا من اوصل انفسا الى هذا المستوى من الضعف لاننا من انتخب هذه حكومة وهذا مجلس النواب فانا اريد ان ارفع دعوى قضائية ضد الكويت مطالبا بالتعويض واطالب بطرد الشركات الكورية المنفذة لمشروع منياء لا مبارك القزم وانشاء الله ترجع الكويت الى العراق وبدعم امريكي انشاء الله رغم انوف الكويتين
بروتوكولات ال الصباح
ابراهيم -خطتنا ان نتقدم عبر الزمن حتى ناخذ البصرة عام 2030 .