أصداء

المطلوب مبادرة وطنية من مسعود البرزاني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بانهيار نظام معمر القذافي ونجاح ثورة الشعب الليبي يحقق ربيع ثورات الشعوب في الشرق الاوسط وشمال افريقيا تقدما جديدا نحو الامام بعد نجاح الثورتين التونسية والمصرية ووصول الثورات الى سوريا واليمن وامتداد آثارها الى بعض المدن الكردستانية وساحة التحرير في بغداد.

والمشكلة في العراق ان القادة ومنهم رئيس اقليم كردستان ما زالوا لم يدركوا آثار وامتدادات هذه الثورات، ولم يقوموا بأي اجراء كبير وجذري لاصلاح ملموس لحد الان، وموقفهم هذا لا يتصف بالتعقل لقراءة الواقع والمستقبل بسبب عدم اداركهم لحقيقة المشاكل السياسية والحياتية والمعيشية والخدماتية والصحية والاجتماعية والاقتصادية والمالية التي يعاني منها المواطن، لذا باتت مساحة الجدار الفاصل بين السلطة والشعب تتوسع وتنذر بانفجار شعبي في مستقبل ليس ببعيد، ولو ان الكثير من المتابعين لا يتوقعون هذا الامر في العراق وكردستان ولكن للشعب بركان صامت لا يزلزل الا عندما تحين الساعة وساعتها لا تنفع الندم.

ما يهمنا في هذا الرأي هو واقع كردستان العراق لان الاقليم تتواجد فيه معارضة فعالة مقارنة بالعملية السياسية في بغداد، وهذه القوة المطالبة بالتغيير والتجديد تمكنت من فرض نفسها على السلطة وعلى الواقع الحركي والشعبي في الاقليم، ولغرض تقعيل دور السلطة والمعارضة ولارساء أرضية ملائمة للبدء بعملية اصلاح حقيقية نطرح حزمة اصلاحات من باب استباق الامور للأخذ بها من قبل مسعود البرزاني رئيس اقليم كردستان والإقرار بتنفيذها لصالح الشعب الذي يستحق كل غال ونفيس وخاصة الطبقة الفقيرة التي تعاني من شغف العيش في ظل أجواء اقتصادية قاسية وأعباء مالية كبيرة لا قدرة لها على توفيرها لتأمين مستوى مناسب من الحياة الكريمة تليق بافرادها خاصة في المدن الكبيرة والصغيرة في الاقليم والتي تحولت الى مستعمرات رأسمالية جشعة ومتوحشة لرؤس أموال طفيلية تنهب من المواطنين ومن موارد الشعب وممتلكات دولة الاقليم.

لهذا ندعو الرئيس البرزاني الى تبني الأفكار الواردة في حزمة الاصلاحات المدونة ادناه للاخذ بها وطرحها كمبادرة وطنية على مستوى الاقليم وفي اقرب وقت لا يتجاوز شهر بعد عيد الفطر المبارك لارساء توازن حقيقي للعملية السياسية وازالة معاناة المواطنين والقضاء على الاحتكار الفاحش والاستغلال المقيت والفساد الرهيب المستشري في الاقليم، والافكار الرئيسية للمبادرة المقترحة هي ما يلي:

1.تعهد الرئيس البارزاني باجراء اصلاحات جذرية وفورية وفقا لخارطة طريق تعلن للرأي العام لتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة وتكافؤ الفرص والتكافل الاقتصادي للفرد الكردستاني وقطع الطريق امام الأقلية المتوحشة من أصحاب الرأس المال المتسم بالجشع الرهيب وسحق الوطنية والتي تشيطنت ببراعة في استغلال المواطنين ابشع استغلال بطرق غير شرعية.
2.اعفاء أقارب الرئيسين البارزاني والطالباني من المواقع والمناصب الحكومية لارساء مفاهيم ومباديء النظام الديمقراطي بحق في الاقليم والغاء الطريقة الحزبية والعائلية المتبعة بمنح المواقع والمناصب والامتيازات على اساس المحسوبية والمنسوبية وازالة النهج المتبع منهما بفرض حكم العائلة المالكة على مؤسسات الحكومة وموارد الاقليم بقصد احتكار المال والسلطة في آن واحد، وخاصة في منطقة نفوذ الحزب الديمقراطي الكردستاني.
3.إعلان كل من الرئيسين بارزاني وطالباني بشفافية تامة ومسؤولية كاملة عن كل ما يمتلكه كل منهم من أموال وأملاك وأرصدة في داخل وخارج الإقليم، وعلى التوالي تطبيق هذا الإعلان على كل اعضاء الحكومة والبرلمان وجميع أعضاء المكتبين السياسيين للحزبين الحاكمين وكل المسؤولين، وأن تكشف هذه الحسابات من قبل هيئة نزاهة مستقلة محايدة تعلن هذه الكشوفات للرأي العام، وتحديد ملكية الممتلكات المستغلة من قبلهما ومن قبل كبار المسؤولين.
4.الإعلان بشفافية تامة ومسؤولية كاملة عن جميع ممتلكات وأموال وأرصدة الحزبين الرئيسين داخل الاقليم وخارجها، وكل الاحزاب الكردستانية، للرأي العام وتدوين هذا الإعلان بشفافية وبإشراف هيئة نزاهة مستقلة.
5.تكليف كوسرت رسول علي نائب رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بالمهام الرئيسية كنائب للرئيس بصلاحيات نافذة وتقيد والتزام البرزاني بالمشاركة القيادية للحزبين في رئاسة الاقليم كما في رئاستي الحكومة والبرلمان.
6.طرح مبادرة سياسية على ممثلي القومية التركمانية في كردستان وكركوك للاشتراك في العملية السياسية في كردستان للمساهمة في حل قضية كركوك وتسهيل انضمامها الى كردستان.
7.استحداث منصب نائب ثاني وثالث لرئيس حكومة الاقليم الاول للمعارضة والثاني للتركمان لارساء التوازن في العملية السياسية.
8.ضمان تكليف دولة الاقليم كحق دستوري بتوفير السكن لكل عائلة في كردستان للقضاء على الاستغلال البشع والاحتكار الجشعي في مجال العقارات والاراضي السكنية.
9.تشكيل هيئة مستقلة باسم "جهاز الكسب المشروع" في كردستان للبحث والتحقيق والتقصي عن طريقة جمع الثروة من قبل جميع المسؤولين والأثرياء وأصحاب المال في الاقليم، والتقصي عن جميع الأمور المالية العامة المتعلقة بالشركات والمصارف والمكاتب التجارية والاعلان عن نتائج التحقيق للرأي العام.
10.تأسيس شركات حكومية وطنية بمساهمة مختلطة محددة بأهداف وطنية وغايات تجارية واقتصادية مشروعة في كافة المجالات لقطع الطريق امام الأقلية الفاسدة من أرباب السلطة والمال المحتكرة للاسواق والقطاعات الاقتصادية والتجارية والتي لا تهمها لا مصالح الشعب ولا مصالح الوطن.

بعد سرد مفردات الحزمة الاصلاحية لتبنيها واطلاقها كمبادرة وطنية من قبل الرئيس البرزاني، لا بد لنا من القول أن هذه الحزمة تلزمها اجراءات وقرارات فورية على مستوى الرئاسة والحكومة والبرلمان للعمل بها لتثبيت التوازن في العلمية السياسية ولارساء البنية التحتية للعدالة الاجتماعية المفقودة والغائبة كليا من فكر وعقيدة الرئاسات الثلاثة الرئاسة والحكومة والبرلمان والحزبين الحاكمين، ومن خلال اطلاق وتنفيذ هذه المبادرة فانها سترسم أمامنا واقعا عمليا للتغيير والاصلاح الحقيقي وتحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي والحياتي للمواطنين في الإقليم خاصة للطبقة الفقيرة منهم، لذا نأمل من الرئيس البرزاني النظر الى هذه الحزمة بجدية لابعاد الاقليم من شرارات غير متوقعة قد تعم المنطقة والعراق ولضمان واقع متسم بالكرامة والحياة الكريمة اللائقة لكل مواطن في اقليم كردستان.

كاتب صحف - اقليم كردستان
Office.baghdad@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مسعود
مسعود -

مسعود يلزم يطرد عصابات .. والا ياكلها من ايران وتركياهذا اول اصلاح يجب ان يقوم به برزاني لانه سيعطي الدليل على انه نزع من دماغة فكرة اقامة دولة كردستان الكبرى وانه يريد العيش بسلام مع الجميع وبعكسه فسينهار سقف بيته على راسه وسوف يسير تائها في جبال كردستان يندب حظه كما سار القذافي تائها في صحراء ليبيا لان الايرانيين والاتراك حازمون بشان وقف مساعده الالحركات الكردية

salmt ydak
rucio -

walah an kurdistan t7taj aila amthalk jzak allah alkher

ديمقراطية الخونه
لهذا قتلوه الأكرار -

ديمقراطية الخونه العملاء في شمال العراق.د. عبد القادر ميران: يقول البعض ان هناك ديمقراطيه في شمال العراق، وانا اقول اتحداكم ان تثبتوا ذلك!!. فالحريه او الديمقراطيه التي يتحدثون عنها هي التي يمنحونها لكلابهم لتنبح وتنبح وتبقى تنبح لتكرر كل اقوالهم وتفاهاتهم ولتبقَ تطبل وتزمر لهم. لقد سمعنا بما حدث للرجل الوطني الشريف الذي يقبع الآن في سجونهم (الاستاذ كمال سيد قادر)، لماذا ؟؟ لأنه لم يهادنهم ولم يسير في ركبهم ولم يرضَ على عمالتهم وعلى تشويه قضيتنا الكرديه العادله ولم يقبل بأستمرارهم بالسيطره على كل مقدرات شعبنا، وهناك الكثير من امثال هذا المناضل. ولكنهم طالما قاموا ويقومون بالتعتيم على اخبار هؤلاء الوطنيين، ودائما يقومون بمحاولة اسكات الاصوات التي تختلف معهم ويعملون على تكميمهم بشتى الوسائل الاجراميه.

هيرو عيسى لحدو خانم
عشائر كرستان -

بعد سقوط صدام، كان الكثيرون من الأكراد أن إقليمهم الكردي سوف "يـُحرر ويمقرط" على الطريقة التي جرت في مناطق العراق الأخرى، ولكن أن يبقى على حالته الدكتاتورية، فهذا ما لم يكونوا يتوقعونه. وبدلاً من أن يحدث ذلك فإن الإدارة الأميركية "عظـّمت" القيادة الكردية الدكتاتورية وصار (البارزاني) يفرض سيطرته المطلقة الشخصية على دهوك وأربيل، مقابل سيطرة (الطالباني) على السليمانية. ويؤكد الخبير اعتماد الحزبين الكرديين الحاكمين على سيطرة العوائل العشائرية الكبيرة. و(البارزاني) عين ابن أخيه (نيجرفان البارزاني) رئيساً للوزراء، كما خصص ابنه ذا الـ 35 عاماً لإدارة المخابرات الكردية المحلية. ويسيطر أقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات الإقليمية، والصحف، ووسائل الإعلام. ومن جهة أخرى –يتابع الخبير حديثه- فمن المعروف أن (هيرو خانم ) زوجة ( الطالباني) تدير محطة فضائية محلية. وأحد أبنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد الوطني، بينما يمثل ابنهما الآخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن، أي أنه "سفيرها هناك تقريباً". وعندما جاء الوقت لتوزيع الحقائب الوزارية في بغداد، فإن كلا من الزعيمين الكرديين رجع الى عائلته؛ فـ(البارزاني) أعطى إلى خاله حقيبة وزارة الخارجية، بينما أعطى (الطالباني) نسيباً له وزارة المياه والمصادر، كما عيّن نسيباً لزوجته سفيراً في الصين. وبالنسبة لـ (الطالباني) فإنه يعدهما محترفين في وظيفتيهما، ومؤهلين لهما. وتكشف معلومات الخبير الأميركي في دراسته أن (البارزاني) و(الطالباني) كليهما يسيطران على الشركات الخاصة، وبعضها يعود لأقربائهما والأخرى لمسؤولين في حزبيهما السياسيين. و(الطالباني) بصفته رئيساً لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني حوّل الأرض الى ملكية للاستفادة من أرباحها. وفي واحدة من الحالات المستمرة حتى الآن، فإنه يستخدم Nokan وهو اسم لتكتل رجال الأعمال في حزبه، كوسيط لـرحيل اللاجئين من الأرض التي يرغب (الطالباني) السيطرة عليها ومنحها كجزء من رعايته لأعضاء حزبه.

يستاهلوا آغاتي
هذا تعبهم -

في التقرير الذي نشره معهد المشروع الأميركي في واشنطن أنّ ثروتي كل من (البارزاني) و(الطالباني) قد زادتا الى 2 بليون دولار، و400 مليون دولار على التوالي.

ماذا عن بعث كردستان
عالم استنساخ -

استنساخ آليات البعث في السيطرة ربما تقع الضحية في حب جلادها. وهذا ما وقع فيه الحزبان الكرديان، فقد استنسخا آليات البعث في السيطرة وفرض الإرادة والاستحواذ. ويدسُّ الحزبان (الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني) ممثلين عنهم في صفوف الدراسة الجامعية، وفي الدراسة الثانوية أيضاً. وفي بعض الحالات يكلف مراهقون بعمر 14-15 سنة ليرفعوا تقارير عن النقاشات الخاصة بين الطلبة، أو ليتابعوا معلومات خاصة تطلبها الجهات الأمنية والمخابراتية التابعة للحزبين الكرديين. ومع أن حزبي (الطالباني) و(البارزاني) لم يأخذ بشيء مما في أيديولوجية حزب البعث (بالمفهوم الصدامي لها) إلا أنهما نمذجا نفسيهما بالطرُز التي كان يحكم بها. ولهذا فإن الأجهزة الاستخبارية الكردية مبثوثة في كل مكان، وهي تعمل بـ عمق، والتعذيب جزءٌ شائع في سلوكها. وكمثال على تناقضات الحركات السياسية الكردية، يروي خبير شؤون الشرق الأوسط (مايكل روبن) أن عدداً صغيراً فقط من أعضاء المكتب السياسي لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني يناقش بجد مفاهيم الاشتراكية الدولية على الرغم من أن الحزب عضو فيها.ومع أن الأكراد يعاملون الأجانب بشكل جيد، لكنهم ينظرون إليهم بريبة وشك، فسواق التاكسي الذي يقفون عند أبواب فنادق السليمانية، غالباً ما يعملون في مخابرات الحزب. وكذا الحال بالنسبة للحزب الديمقراطي الكردستاني، فهو يجبر ضيوفه على استخدام سواقي التاكسي التابعين لحزبه، وهؤلاء غالباً ما يؤمرون بعدم نقل الأجانب بين المدن الكردية ما لم يكونوا حاملين لترخيصات (من قبل مخابرات الحزب ). ويذكر تقرير معهد المشروع الأميركي أن المديرين في الفنادق الرئيسة في أربيل ودهوك والسليمانية، يجب أن يكونوا أعضاء في الحزب (حسب المكان) والعديد منهم ينتسبون الى الأجهزة الاستخبارية، ولذا فهم يعدّون ملفات عن نزلاء الفنادق واجتماعاتهم. وتتطوّر أساليب الرقابة والتجسس مع تطور الظروف، ففي جامعة دهوك مثلا أقيم مركز لتعقب برامج الحاسوب وهو يدار من قبل موظفين أجانب. وهناك توجهات في كليات وجامعات أخرى في كردستان لفعل الشيء نفسه. ولعل المثل الصارخ في استنساخ الحزبين الكرديين لتجربة البعث في السلطة، هي العواقب الوخيمة التي يـُواجه بها المرء حين لا يكون عضواً حزبياً. أما الطلاب الذين يوجهون النقد الى السياسة العامة في كردستان فإنهم يوضعون في "القائمة السوداء، وبهذا يحرمون من فرص

هو نفط أبوهم!!!!!!
خبير بترول -

كشفت مفاوضات النفط الأخيرة التشوّهات الخطيرة في المجالات السياسية والاقتصادية التي يعاني منها أكراد العراق من دون أن يستطيعوا فعل شيء نتيجة تعسف الحكومة الإقليمية. فشركات النفط للاستكشاف والتطوير في أربيل وفي دهوك، تـُجبَر على أن تكون شريكة (في السر وبصمت مطبق) مع "طرف" يحدده (البارزاني). ويقول عدد من المسؤولين المطلعين على مفاوضات النفط إن أشخاصاً لهم علاقة وثيقة بـ ( البارزاني) كانوا قد طلبوا ما يصل الى 10 بالمائة من واردات النفط المستقبلية تذهب لحساب ( البارزاني) و10 بالمائة أخرى تذهب لحساب حزبه السياسي. هو نفط أبوهمخبير بترول

الكذب ملح رجال
وعيب عاليصدق -

كلام الليل يمحوه النهار يا رئيس الإقليم...بقلم أدهم أمين زنكنه:تكاد تُجمع وسائل الاعلام على إقدام مسعود البرزاني لتنفيذ إصلاحات جذرية في الإقليم، ولكننا صُدمنا مؤخرا بعد أن عرفنا بأن اللجان التي شكلّها المسعود تضم أعضاء ثبت تورطهم مسبقا في قضايا الفساد، ليصبح مشروع الإصلاح الإداري مشروعا للإفساد ..

العائلة الحاكمة
كردي مقهور -

مسعود بارزاني هو رئيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وابن اخوه نيجيرفان نائب رئيس الحزب وهو ملياردير، وابنه مسرور رئيس الجهاز الامني في كوردستان، وابنه رئيس قوات البيشمركة، واخوه سداد مدير مكتبه وتاجر كبير، واخوه نهاد اكبر مقاول وتاجر وملياردير، واخوه دلشاد سفير في اوربا، وابن عمه عبدالمهيمن اكبر تاجر وملاك وملياردير، وابن اخيه سامان ملياردير صاحب اكبر شركة اتصالات، و..و.. والقائمة تطول، اللهم انزل بهم ما انزلته على حسني مبارك وعلي زين العابدين ومعمر القذافي، والله جبار قهار.

شقة الطالباني ؟؟
بافيل نوشيرواني -

ابن جلال الطالباني رئيس العراق اسمه قوباد استلم 300 مليون دولار بحجة تأسيس لوبي كردي في امريكا فصرفه لبناء بناية من عشرين طابقا في السليمانية وفي ارقى موقع بالمدينة ويقال انه يملك الفندق السياحي في المنتجع السياحي دوكان ويملك عقارات واسواق تجارية في السليمانية وكركوك وواشنطن ولندن، ومع هذا يصرح الطالباني انه لا يملك شيئا الا شقة في دمشق ؟؟؟؟؟

قرصنة بنصف مليار ؟
الزيباري -

عبداللطيف رشيد وزير سابق وهو قريب الطالباني يدير الاعمال المالية والتجارية للرئيس طالباني ويملك مليارات من الدولارات، هذا المسؤول لم يضع طابوقا واحدا من اجل العراق او كردستان ولم يمضي ساعة واحدة في مسيرة نضال الاتحاد الوطني الكوردستاني، هذا الوزير الخازن لاسرار رئيس العراق استلم 450 مليون دولار من نوري المالكي للتصرف به بحجة الحصول على منصب رئيس منظمة الفاو العالمية فبلع هذا المبلغ الكبير البالغ 0.5% من ميزانية العراق ويقال انه وضعه في الحساب المالي للطالباني مناصفة في لندن.

برزاني يحقد العراق
محمد باقر النجفي -

ما هذا الكلام يا جرجيس ؟ فالعراقيون يعرفون أن مسعود برزاني أكبر حاقد وكاره للعراق والعراقيين وخصوصا العرب ، وهذا الرجل لن يقدم مبادرة بل سيقدم طبخة تكون فتنة بين العراقيين الشيعة والسنة كعادته وعادة صاحبه طلباني وكل الأكراد فهم يكرهون العراق ويحقدون على العراقيين ويتمنون للعراقيين أن يسبحوا في بحر من الدماء والآن الأكراد يتعاملون مع الكويت لضرب استقرار العراق ويحركون حزب باجاك لضرب إيران وهي خطة لضرب الاستقرار في العراق وإيران.

Thanks Zada
Rizgar -

Very well said Gulizada Thanks! Agree on all points...

To Mike Christ Lahdo
Rizgar -

وجوهكم مقلوبة لا معالم لها .. .مواقفكم مقلوبة

Thanks Zada
Rizgar -

Very well said Gulizada Thanks! Agree on all points...

حجم كبير للبارزاني ؟
مسؤول كردي -

الكاتب يعطي مسعود البارزاني حجما كبيرا وهو لا يتسحقه لانه اساسا ليس هو بقادر على اجراء كل هذه الاصلاحات لضعغه ومشاركته في الفساد القائم بالحكومة وحزبه، فهو احتل جبلا لوحده وحوله الى مملكة شخصية فلايمكن لاي مواطن كردي ان يقترب من قلعة البارزاني فوق جبل سفين وبيرمام، وحتى المسؤولين يسمح لهم بدخول القلعة الا بعد الكشف عليهم بالكلاب البوليسية والاجهزة الاكترونية، والقليل من الاكراد يعلم انه يملك فريقا من المستشاريين الامريكيين والاسرائيليين والبريطانيين والفرنسيين يصل عددهم الى 200 مستشار وهؤلاء هم من يتحكمون بالبارزاني لصالح مصالح دولهم وليس لصالح الشعب الكردي، ومقترحات الكاتب جوهرية وجريئة تخدم الاكراد ولكنها ليست في مصلحة البارزاني وسلطته ولا يتجرا على تنفيذها لانه هو اساسا غير مؤمن بالاصلاح وهو جزء من الفساد، مع الشكر لايلاف.

بارزاني والمستقبل ..
سالم احمد -

لا بد ان البارزاني لا يتفكر ءبمستقبله ومستقبل حزبه وعائلته ...لان الشعب شبع .؟..وكل دورة انتخابية يتعهد بالعمل ومعرفة مشاكل الشعب والسعي في تحقيقها ولكن بعد ذلك ينسى كل ذلك .....وان الفساد والسرقة تيار يجري داخل حزبه الفاسد وهو لا يستطيع ايقافها لانهم اولا اقربائه وافراد حزبه لذلك مسموح عليهم ...لذلك لا بد يوم من الايام ان يتوقف هذا التيار ويضع حدا لذلك ....يوم من الايام يندم على كل الافعال ولكن بدون نفع ....لذلك حق الشعب لازم يوصله وهو مكرم في داره والمال يصرف للشعب وللخدمات وليس لعوائل مسؤولي الحزب وعشائرهم لان هذا المال لخدمة الشعب وليس لعشيرتهم وابناء جلدتهم ......لذلك الشعب يريد ماله الشعب يريد حقه ......

حجم كبير للبارزاني ؟
مسؤول كردي -

الكاتب يعطي مسعود البارزاني حجما كبيرا وهو لا يتسحقه لانه اساسا ليس هو بقادر على اجراء كل هذه الاصلاحات لضعغه ومشاركته في الفساد القائم بالحكومة وحزبه، فهو احتل جبلا لوحده وحوله الى مملكة شخصية فلايمكن لاي مواطن كردي ان يقترب من قلعة البارزاني فوق جبل سفين وبيرمام، وحتى المسؤولين يسمح لهم بدخول القلعة الا بعد الكشف عليهم بالكلاب البوليسية والاجهزة الاكترونية، والقليل من الاكراد يعلم انه يملك فريقا من المستشاريين الامريكيين والاسرائيليين والبريطانيين والفرنسيين يصل عددهم الى 200 مستشار وهؤلاء هم من يتحكمون بالبارزاني لصالح مصالح دولهم وليس لصالح الشعب الكردي، ومقترحات الكاتب جوهرية وجريئة تخدم الاكراد ولكنها ليست في مصلحة البارزاني وسلطته ولا يتجرا على تنفيذها لانه هو اساسا غير مؤمن بالاصلاح وهو جزء من الفساد، مع الشكر لايلاف.