برلمان كردستان، الشعب يريد أفعالا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يبدو لي وكأن الكردي مجبولٌ على أن لا ينهض، في وجه أعدائه، إلا بعد أن يتلقّى ضربة، بشرط أن تكون مؤلمة وقاسية، بل وقاصمة، من فأسهم على رأسه. هذا ما يتجلّى لنا عند النظر في نهضاته، وقفاته، التي تأتي دوماً متأخّرة، بعد زمانها الذي كان يُفترض أن تأتي فيه.
وإذا كان هذا يبدو جليّاً جدّاً، في النّهضات، والهبّات، الكردية الغابرة، فإنها كذلك في حاضرها. ولعلّ آخر الأمثلة على هذه الصّحوة الكردية، المتأخّرة، على عادتها، هي التصدّي، الكلامي الشّفهي إلى هذه اللحظة، للهجمات، بل الخروقات والانتهاكات الفظّة، التركية على إقليم جنوب كردستان.
الجيش التّركي الذي يشنّ، منذ أيّام من هذا الشّهر الفضيل، المفترض أن يتوقّف فيه نزيف الدّم وفقاً للعرف التركي!، قصفاً جوّياً مكثّفاً على الإقليم، بحجة محاربة مقاتلي حزب العمال الكردستاني ارتكب الكثير من الانتهاكات السّافرة؛ بدءاً من خرق سيادة الإقليم، مروراً بتدمير العديد من القرى، وإجبار أهلها على النّزوح، وإحراق مساحات واسعة من الأشجار والأحراش، عبر إلقاء قنابل قيل إنها خاصة بهذا الغرض، إلى المجزرة المروّعة التي ارتكبها بحق سبعة مدنيين كرد من عائلة واحدة، أبٌ وأمٌّ وخمسة أطفال، واحدةٌ منهم لم تكن تجاوزت شهرها السادس.
دخول الجيش التركي داخل أراضي الإقليم، هو خرق للاتّفاقات والمواثيق الدولية، باعتباره انتهاكاً لسيادته، التي هي جزء من السيادة العراقية؟. وهذا، بحدّ ذاته، كان كافياً، ومستوجباً، لتحرّكٍ، بغطاءٍ مشروعٍ، موجودٍ سلفاً، وموقفٍ حازمٍ من المسؤولين في الإقليم، لمنع وقوعه. لم يحدث شيءٌ من هذا. وما هو جدير باليقين، أنه لو اتُّخذ الموقف المناسب في الوقت المناسب، لما كان الجيش التركي تمادى وتجرّأ على ارتكاب السّلسلة السّالفة من الانتهاكات والمظالم.
ازدادت ردود الفعل الشّعبية غضباً، وسخطاً، بعيد ارتكاب الجيش التركي جريمته، الشنيعة، بحق المدنيين الكرد الأبرياء، والأضرار البليغة التي ألحقها بقاطني القرى الحدودية.
قيادة الإقليم بدورها، سواءً بإرداتها أو إذعاناً للضغط الجماهيري، المرعب والمخيف هذه الأيام، خرجت عن صمتها، وبشكل لافت جدّاً. فجلمة القرارات التي أصدرها برلمان الإقليم، والتي اتُّفق عليها بالإجماع حسب ما توارد، كانت جريئة، حقّاً، أثلجت صدور قطاع عريض من الشعب الكردي، واستحقّت ثناءه وتقديره. سيما أن هذه القرارات تعدّت المطالب الرّاهنة للجماهير، بإنهاء القصف وتعويض المتضرّرين، إلى ما هو أكبر بكثير، حيث هناك قرارٌ بـ "مطالبة الدولة التركية لتقديم اعتذارٍ إلى حكومة وشعب كردستان"، و"رفع دعوى ضدها إلى محكمة لاهاي الدولية والأمم المتحدة". أكثر من هذا، فقد شملت القرارات قضية كانت قد أصبحت في طيّ النسيان، أو كان يُنظر إليها كأمر واقع، مثل الدعوة إلى "إزالة كافة المقرّات العسكرية والمخابراتية لدول الجوار داخل الأراضي العراقية"!.
لكنّ، كلّ ما صدر عن البرلمان إلى هذه اللحظة، هو مجرّد حبر على ورق، حيث لم يُنفّذ أيّ شيء منه. والطيران الحربي التركي واصل هجماته داخل الإقليم، بل إن أحمد داوود أوغلو، ردّ غاضباً على حقّ الإقليم بحماية سيادته ومواطنيه، وأعلن ما يشبه عدم اكتراثهم بكلّ هذا الكلام. هكذا ضرب الأتراك بعرض الحائط العهود والمواثيق الدولية، التي يبدو أنها لم تعد تفيد لكبح جرائم العاملين لدى أصحاب القوّة والقرار، وكذلك خالفوا أعرافهم التي تأنف القتل في الأيام المقدّسة المباركة.
لا شكّ أن إقليم كردستان محاطٌ بأخطارٍ كبيرة، وأعداءٍ كثُر، يتربّصون، ويتحيّنون أقلّ فرصة تُسنح للانقضاض على تجربته الفتية الغضّة. هذا كلام مفروغ منه، ويعلمه القاصي والداني. ولكنه يذكّرنا باسطوانات كلامية، إن جاز التعبير، كثيراً ما ردّدتها بعض الأنظمة العربية، مثل النظام السوري، واتّخذتها حجّة وذريعة لكتم أنفاس شعوبها، وضمان بقائها على كراسيها، حتّى نالت من غضب شعوبها ما نالت، واستحقّت ما لاقت من بئس المصير. ليس منطقياً تحميل قيادة الإقليم ما تنوء بحمله، وما لا تقوى عليه، لكن لا بدّ من تذكيرها أن قوّتها، بعد اليوم تحديداً، حيث أصبح القول الفصل للشعب، هي في مدى قناعة موطنيها بما تقدّمه، ورضاهم عليها، ومدى تحقيقها لمطالبهم، التي لا تنفكّ، في جانبٍ منها، كالإنساني مثلاً، عن مطالب عموم الشعب الكردي، كعدم السّكوت عن إراقة الدّم الكردي، في أيّ مكان كان، وأيّاً يكن القاتل والجلّاد. إذاً، مطلوب من قيادة الإقليم أن تلتف إلى ما يرومه مواطنوها، وأن لا تتّخذ من المخاطر المحدقة بكيانها ذريعة للالتفاف على هذه المطالب، وأن لا تفتح أبواب الإقليم، على وسعها، ليسرح فيه من يريد كيفما اتّفق وشاء.
إذاً، المطلوب الآن هو ترجمة فعلية على الأرض لمجمل القرارات التي أصدرها البرلمان. هذا ليس بالشيء الهيّن البتّة، وتكتنفه صعوبات ومعوّقات كثيرة، ما من أحد بغافل عنها، سيما أن الطرف المعني بتطبيق القرارات معروف بتمرّده وتكبّره وتجبّره. لكن، هذا هو السّبيل الوحيد للاستحواذ على قلوب مواطني الإقليم، وإخماد نيران الغضب التي تتأجّج في دواخلهم على التصرفات التركية الرّعناء. والذي إن لم يحدث قد تسير الأمور نحو نفقٍ مظلم، ليس لأحد قدرة التكهّن بحجم التبعات التي قد تترتّب على اتّخاذها هذا المنحى. يجب أن لا يكون المرام من صدور القرارات امتصاص فورة الغضب هذه، فهذا أسلوب أثبتت تجارب الآخرين، الرّاهنة، عدم نجاعته وانتهاء صلاحيته. بل أن تكون قرارات نابعة من رؤية جديدة للواقع، وقناعة بضرورة تصحيح المسار، ووضع علاقات وسياسات الإقليم على السّكّة الصّحيحة التي تلتقي عليها مصلحة مواطنيه. ولا بدّ من العمل على تسريع تنفيذها، على الأقلّ ما يتعلّق منها بتحرّك قيادة الإقليم، قبل تلقّي ضربات جديدة، قد تكون قاضية، من الفأس التركي.
فايق عمر
fayekomar@hotmail.com
التعليقات
تناقض ام تخبط؟
مراقب من لندن -مع ايماني الكامل بحق الكورد في تقرير المصير وانشاء وطنهم الذي ناضلوا ولازالوا من اجله .. اجد ان الاستاذ قد وقع في تناقض سافر في قوله ;الخروقات والانتهاكات الفظّة، التركية على إقليم جنوب كردستان; ثم يقول ;انتهاكاً لسيادته، التي هي جزء من السيادة العراقية; .. فكيف جمع الاستاذ بين نقيضين الاول هو جزء من كيان يؤمل له ان يتكون والثاني كجزء من كيان واقعي؟
هذا رئيسكم وساستكم
البغدادي -البرزاني من الشخصيات الكاريكاتيرية التي من الصعب أن تجدها مثلها حتى في أفلام الخيال العلمي, تشكيلة مدهشة من النقائض والترهات والتخاريف والإرهاصات والحماقات والمزايدات خلطت جميعا في بوتقة اختبار واحدة وخضت بشكل جيد ومتواصل وتفاعلت فولدت أثقل دماغ عرف في تأريخ العراق المعاصر. البرزاني بالإضافة إلى هذه الصفات , فقد توجها بعمالة أدهشت الأعداء أنفسهم ورغم اعتراف الكثير من المحللين السياسيين بأن العملاء أقزام, لكنهم انبهروا وصعقوا بعمالة البرزاني فأسبغوا عليه صفة عملاق الخيانة, فرفعوا عنه حجم التقزم بهذه المكرمة السخية وأدخلوه بفخر واعتزاز بسجل غينيز للأرقام القياسية في رياضة القفز على الموانع الوطنية. أهم ما يميز البرزاني من وجهة نظر السياسيين بالإضافة إلى عمالته وانتهازيته هو قلة حيائه فهو مع تلقيه الصفعات التركية التي أثكلت وجهه, فأنه ما أن يلتقط أنفاسه المتقطعة حتى يخرج لسانه كالأفعى ليهدد من جديد, وهذه حالة غريبة في تأريخ البشر, فبالرغم من التهديدات المخيفة التي أطلقها ضد تركيا والتي جعلتها ترتعد تحت فراشها خشية من بأسه, فأنه طلب بأدب جم من جحوشه الذين تمرغت وجوههم بالتراب عارا, بتحاشي الجنود الأتراك خلال تجوالهم السياحي في شمال العراق, وكي يحفظ القطرة الأخيرة من ماء وجهه الكالح مع جحوشه فأنه التفت إلى العراقيين العرب مهددا باستخدام القوة المسلحة لضم كركوك لإقليمه المسخ.حاول هذا الكيان الأمريكي الإسرائيلي المصطنع أن يجعل من نفسه رئيسا حقيقيا رغم إن السماء أقرب له من تحقيق هدفه هذا, فهو لا يصلح أن يكون أكثر من زعيم قبلي وعشائري يترأس مجموعة من الرعاع والمجرمين والسذج, ولكنه مقتنع كل القناعة بأنه زعيم قومي كلما نظر في مرآته وحاكى نفسه, ويظن من خلال تلاقحه مع الطالباني سيزرع جنين دويلة في شمال العراق دون أن يدرك عنته وعقمه. فأين جيشك واين فتل العظلات واين وزيرك وزير البيش مركه اين انتم مما يجري في شمال العراق والله انه الخزي والعار عليكم . ووشكرا لايلاف العزيزه
دوله الفاتيكان اقوى
البغدادي -ساعده في بناء هذا الصرح من الأوهام وجود قوات الاحتلال في العراق واندفاع إسرائيل لاحتضانه رغم إن الحليفين تركوه لقمة سائغة بفم الأتراك ولكن الأتراك قضموها بأسنانهم ولفظوها خارجا , وعندما التفت إلى شركائه الإيرانيين وجدهم مشغولين بقصف إقليمه وقبل أن يفاجأ تذكر المقولة الشهيرة; ما حن فارسي على عربي لا ورب الكعبة; ولكنه بلعها لأن الأمر يتعلق بعربي وليس كردي! البرزاني غفور رحيم مع كل من يعتدي على شخصه أو إقليمه وينسى الإساءات والأهانات و الصفعات بسرعة البرق عندما يكون مصدرها دول الجوار أو الأمريكان, لكنه يقيم السماء ولا يقعدها إذا لفت نظره مسئول عراقي بأدب واحترام إلى حالة شاذة أو غير مقبولة في إقليمه! البرزاني يمنح لآلاف من أكراد دول الجوار اللجوء السياسي في إقليمه ويوزع عليهم الشقق والرواتب, لكنه لا يسمح للعراقيين العرب أن يستوطنوا الإقليم بسبب تردي الأوضاع الأمنية في بغداد وبقية المحافظات إلا بشروط قاسية وكفالة شخص كردي! وفي الوقت الذي يشتري فيه الأكراد القصور ويؤسسوا الشركات التجارية في المحافظات الوسطى والجنوبية فأنه يحظر على بقية العراقيين أن يتملكوا العقارات أو يؤسسوا شركات في الإقليم! ويعتبر إقليمه جزءا من الدولة الاتحادية كما يزعم وبقية العملاء, لكنه لا يعترف بهذه الدولة إلا وقت الضرورة, مثلما طلب من الجيش العراقي التدخل لمواجهة الاجتياح التركي للإقليم! ويتجاوز البرزاني الدولة الاتحادية ودستورها بإبرام عقود مع شركات أجنبية للتنقيب على النفط دون أن يجرؤ أحد على تنبيهه بأنه أنتهك الدستور الاتحادي, بل إن رئيس مجلس النواب بعد أن انعم عليه الطالباني والبرزاني بقصر كبيروسيارة مصفحة أطل من شرفة القصر معلنا بأنه يحق لصاحب الإقليم أن يبرم اتفاقيات نفطية دون الرجوع إلى مجلس النواب! مجلس النواب حسبما معروف يضم بعد الائتلاف ثاني اكبر مجموعة وهم النواب الأكراد, وعندما يصادق المجلس على قرارات ما, فأنها دستوريا يجب أن تكون ملزمة وشاملة للجميع على اعتبار إن جميع النواب أو الأكثرية وافقت عليه, ولا يوجد مسوغ قانوني لمناقشتها مرة ثانية من قبل أي طرف مهما كان! ولكن الذي يجري في الإقليم عكس ذلك, وكانت آخر بدع البرزاني أنه رفض مناشدة نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي على تطبيق قانون العفو العام باعتباره قانونا اتحاديا يشمل جميع المعتقلين المشمولين به يضمنهم القابعين في سجون الإقلي
TATAR
ashof -shokrn ya sa7b almaqal
يا البغدادي
جواد الكناني -الى السيد البغدادي.. ......حبيبي القادة الاكراد محترفون يعلمون كيف يتحكمون ويحرصون على شعرة المعاوية.
فقراء ومساكين
شعبنا الكردي -خالد عزيز الجاف: فقراء ومساكين شعبنا الكردي يسعون ألان بالطرق الانتخابية للتخلص من زمر التآمر والخيانة التابعة لقيادة جلال الطالباني و مسعود البارزاني ورجال برلمانهم المخادعين ، ويناضلون من اجل هدم جدار الظلم و حياة البؤس في عصر التحرير الكاذب من إخوانهم العرب ، فظلوا يتجرعون يوما بعد يوم المرارة و العلقم بصمت،و الحالة الرثة التي يعيشون فيها ، ومن يتجرأ منهم أن يرفع صوته مستنكرا هذه الدكتاتورية الكردية العشائرية والفساد المنتشر في أرجاء كردستان سيكون غياهب السجن جزائه، ، وكانت عيون مخابرات القيادة الكردية ورائه أينما ذهب ترصد أفعاله و أحاديثه كافة .
فقراء ومساكين
شعبنا الكردي -خالد عزيز الجاف: فقراء ومساكين شعبنا الكردي يسعون ألان بالطرق الانتخابية للتخلص من زمر التآمر والخيانة التابعة لقيادة جلال الطالباني و مسعود البارزاني ورجال برلمانهم المخادعين ، ويناضلون من اجل هدم جدار الظلم و حياة البؤس في عصر التحرير الكاذب من إخوانهم العرب ، فظلوا يتجرعون يوما بعد يوم المرارة و العلقم بصمت،و الحالة الرثة التي يعيشون فيها ، ومن يتجرأ منهم أن يرفع صوته مستنكرا هذه الدكتاتورية الكردية العشائرية والفساد المنتشر في أرجاء كردستان سيكون غياهب السجن جزائه، ، وكانت عيون مخابرات القيادة الكردية ورائه أينما ذهب ترصد أفعاله و أحاديثه كافة .
الكلمات التحذيرية
رساله ساخنة -الكلمات التحذيرية التي أرسلها الدكتور كمال ميرا وديلي المرشح لانتخابات (كردستان) في رسالته الساخنة إلى البارزاني يكتشف الحقائق الخافية والتي تتوضح يوما بعد يوم . فقد قال له بالحرف الواحد : ( أنا ومن خلال هذه الحملة الانتخابية و في كثير من مناطق كردستان و حسب إمكانياتي المحدودة كنت اسمع شكاوى و تذمر وصيحات الاستغاثة لكل شرائح شعبي و الذي يعاني طيلة 18 سنة الماضية تحت ظلم وجور سلطتكم ، منذ 18 سنة أنت و حزبك أصحاب النفوذ و السلطة في إقليم كردستان . و منذ أربع سنين أنت الرئيس الشرعي المنتخب، شعبنا يتذمر من جور سلطتكم الذين لا حول لهم و لا قوة نتيجة تدمير قراهم و البنية التحتية للزراعة و الاقتصاد إلى الشرائح المتعلمة و المثقفة و المناضلين و قوا ت الشرطة و الأمن و النساء و الشباب البؤساء في هذا البلد و الذين لم يكن لهم إلا الانتحار أو الهجرة إلى الخارج ذلك لأنه و تحت نظامكم الحزبي الشمولي ليس لهم آية فرص للحياة أو العمل أو الحرية أو الاستقلال. )
الكلمات التحذيرية
رساله ساخنة -الكلمات التحذيرية التي أرسلها الدكتور كمال ميرا وديلي المرشح لانتخابات (كردستان) في رسالته الساخنة إلى البارزاني يكتشف الحقائق الخافية والتي تتوضح يوما بعد يوم . فقد قال له بالحرف الواحد : ( أنا ومن خلال هذه الحملة الانتخابية و في كثير من مناطق كردستان و حسب إمكانياتي المحدودة كنت اسمع شكاوى و تذمر وصيحات الاستغاثة لكل شرائح شعبي و الذي يعاني طيلة 18 سنة الماضية تحت ظلم وجور سلطتكم ، منذ 18 سنة أنت و حزبك أصحاب النفوذ و السلطة في إقليم كردستان . و منذ أربع سنين أنت الرئيس الشرعي المنتخب، شعبنا يتذمر من جور سلطتكم الذين لا حول لهم و لا قوة نتيجة تدمير قراهم و البنية التحتية للزراعة و الاقتصاد إلى الشرائح المتعلمة و المثقفة و المناضلين و قوا ت الشرطة و الأمن و النساء و الشباب البؤساء في هذا البلد و الذين لم يكن لهم إلا الانتحار أو الهجرة إلى الخارج ذلك لأنه و تحت نظامكم الحزبي الشمولي ليس لهم آية فرص للحياة أو العمل أو الحرية أو الاستقلال. )
أسئلة كثيرة
برسم الأجابة -هناك أسئلة كثيرة نحاول إن نطرحها على هذه القيادة الخائنة لشعبها ، وسنحاول اختصارها قدر الإمكان وهذه الأسئلة يطرحها علنا المواطنين الأكراد في شمال العراق كما طرحها الدكتور كمال ميرا وديلي المرشح لانتخابات (كردستان) . قمنا على عاتقنا بتحوير كلماتها وأسلوبها النقدي بقدر الإمكان .1- هل يستطيع مسعود البر زاني إن يخبرنا حول مصير السجناء السياسيين الأكراد و سجناء الحرب الأهلية ، ولماذا لايفرج عنهم من سراديب سجونه المظلمة لغاية ألان ولماذا يرفض إن يخبر عوائلهم بمصيرهم لحد ألان ؟2- كم امرأة قتلت تحت سلطتكم الدكتاتورية خلال 18 عاما منذ زمن الحصار حتى يوم الاحتلال ؟ ألحقائق تنكشف بكل وضوح عن وجود 20 ألف امرأة قتلن أو احرقن أنفسهن خلال السنين الماضية، هل سألت نفسك لماذا أقدمن على هذا العمل ؟ 3- هل تستطيع إن تخبرنا كم يبلغ راتبك الشهري وكيف استطعت إن توفر على حملتك الانتخابية مبلغا مقداره 20 - 30 مليون دولار ، من أين أتيتم بهذه الأموال؟ ذكرت صحيفة كردستان بوست في 2/3/2009 خبرا باللغة الكردية تحت عنوان مسعود البر زاني ينقل إلى سويسرا مليار و250 مليون يورو خوفا من التحقيقات القانونية في أوروبا . وكشفت سر سفر مسعود البارزاني إلى ايطاليا ، لإنقاذ الأموال التي تتدفق إلى بنوك ألمانيا ومن ثم تنقل إلى بنوك أوروبا الكثيرة بأسماء أفراد العائلة البار زانية ، وفي النتيجة وضعت ضغوطات شديدة على مسعود لكي يذهب بنفسه ويجد حلا لهذه الأموال، وأعطيت له مهلة 40 يوما في ألمانيا في وقت سابق. في سفره إلى ايطاليا حاول مسعود نقل الأموال إلى ايطاليا لكن يبدو أن نفس المشاكل واجهته هناك أيضا.بعد ثلاثة اشهر من الخبر المذكور، اتصل مصدر مقرب، لم يشأ ذكر اسمه، كشف لكردستان بوست هذا السر: ذهاب مسعود البارزاني كما ذكر ليس فقط من اجل عملية التجميل للشامات الكثيرة على وجهه، بل نشر الخبر المذكور من قبل أوساط مقربة من العائلة البار زانية هو للتغطية على شئ أهم وهو نقل كل أمواله من ألمانيا إلى مكان آخر، نظرا لأنه ابغ رسميا من قبل الجهات المعنية في ألمانيا أن على مسعود البارزاني كشف مصادر هذه الأموال وألا سيمنع بقاء هذه الأموال في ألمانيا. لذلك قام مسعود بالسفر إلى أوروبا ونقل الأموال عن طريق الشيكات بمبلغ مليار ومائتين وخمسين مليون يورو إلى سويسرا. وقامت الجريدة كردس
أسئلة كثيرة
برسم الأجابة -هناك أسئلة كثيرة نحاول إن نطرحها على هذه القيادة الخائنة لشعبها ، وسنحاول اختصارها قدر الإمكان وهذه الأسئلة يطرحها علنا المواطنين الأكراد في شمال العراق كما طرحها الدكتور كمال ميرا وديلي المرشح لانتخابات (كردستان) . قمنا على عاتقنا بتحوير كلماتها وأسلوبها النقدي بقدر الإمكان .1- هل يستطيع مسعود البر زاني إن يخبرنا حول مصير السجناء السياسيين الأكراد و سجناء الحرب الأهلية ، ولماذا لايفرج عنهم من سراديب سجونه المظلمة لغاية ألان ولماذا يرفض إن يخبر عوائلهم بمصيرهم لحد ألان ؟2- كم امرأة قتلت تحت سلطتكم الدكتاتورية خلال 18 عاما منذ زمن الحصار حتى يوم الاحتلال ؟ ألحقائق تنكشف بكل وضوح عن وجود 20 ألف امرأة قتلن أو احرقن أنفسهن خلال السنين الماضية، هل سألت نفسك لماذا أقدمن على هذا العمل ؟ 3- هل تستطيع إن تخبرنا كم يبلغ راتبك الشهري وكيف استطعت إن توفر على حملتك الانتخابية مبلغا مقداره 20 - 30 مليون دولار ، من أين أتيتم بهذه الأموال؟ ذكرت صحيفة كردستان بوست في 2/3/2009 خبرا باللغة الكردية تحت عنوان مسعود البر زاني ينقل إلى سويسرا مليار و250 مليون يورو خوفا من التحقيقات القانونية في أوروبا . وكشفت سر سفر مسعود البارزاني إلى ايطاليا ، لإنقاذ الأموال التي تتدفق إلى بنوك ألمانيا ومن ثم تنقل إلى بنوك أوروبا الكثيرة بأسماء أفراد العائلة البار زانية ، وفي النتيجة وضعت ضغوطات شديدة على مسعود لكي يذهب بنفسه ويجد حلا لهذه الأموال، وأعطيت له مهلة 40 يوما في ألمانيا في وقت سابق. في سفره إلى ايطاليا حاول مسعود نقل الأموال إلى ايطاليا لكن يبدو أن نفس المشاكل واجهته هناك أيضا.بعد ثلاثة اشهر من الخبر المذكور، اتصل مصدر مقرب، لم يشأ ذكر اسمه، كشف لكردستان بوست هذا السر: ذهاب مسعود البارزاني كما ذكر ليس فقط من اجل عملية التجميل للشامات الكثيرة على وجهه، بل نشر الخبر المذكور من قبل أوساط مقربة من العائلة البار زانية هو للتغطية على شئ أهم وهو نقل كل أمواله من ألمانيا إلى مكان آخر، نظرا لأنه ابغ رسميا من قبل الجهات المعنية في ألمانيا أن على مسعود البارزاني كشف مصادر هذه الأموال وألا سيمنع بقاء هذه الأموال في ألمانيا. لذلك قام مسعود بالسفر إلى أوروبا ونقل الأموال عن طريق الشيكات بمبلغ مليار ومائتين وخمسين مليون يورو إلى سويسرا. وقامت الجريدة كردس
دكتاتوران في كوردستا
مثقفي الكرد -فرياد إبراهيم: إن مثقفي الكرد واساتذة جامعاتهم ومعلميهم كانوا ينتظرون ان يصبح كردستان ديمقراطية بعد تحررها من السلطة المركزية. ولكنهم بعد مرور الزمن اصبحوا يدركون ان آمالهم في كردستان حر ديمقراطي واحلامهم استحالت الى أهوال واضغاث أحلام . فالمتأمل جيدا وعن كثب في الأوضاع هناك يدرك تماما انه الى جانب السيطرة الكلية على الساحة السياسية فالزمرتان الحاكمتان تسيطران على المرافق الحياة المدنية والعسكرية برمتها. انهم جزء من المنظومة السياسية المهيمنه منذ عقود على المنطقة: مما يمكن تسميتهم ب (الساسة التجار. ( Political- Businessmen) امثال زين العابدين ومبارك والقذافي وأسد وغيرهم من ( حاميها وحراميها) البلاد. وهما كهؤلاء: قد قام بتعين كل واحد منهما خلفا له للحكم وتسيير البزنز من بعده . لا ادري كيف اصف الأنظمة هذه: اهي جمهوملكية؟!!!! فالبارزاني والطالباني يسيطران على الشركات الخاصة وكلا الحزبين الحاكمين يسيطران على القضاء- قال خبير امريكي بعد زيارة له لأقليم كردستان: ولا يستطيع احد استخدام وسيلة لاستئناف الحكم وقرارات القضاء او الاعتراض. وكشف تقرير فوربز عن ثروة الطالباني بأنها تقدر ب 400 مليون دولار بينما يمتلك البارزاني نحو 2 مليار دولار، وتثير هذه الدعوة السؤال عن العلاقة بين السياسة والمال. والبارزاني مسعود عين ابن اخيه نيجرفان بارزاني رئيسا للوزراء ولا اعتقد انه يحمل شهادة مدرسة ابتدائية ويجتمع باساتذة الجامعات ليلقي عليهم محاضرات في طرق التدريس . والبارزاني خص ابنه ذا 39 عاما لإدرة المخابرات الكردية المحلية ويسيطر اقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات والتلفزيونان والصحف ووسائل الاعلام .وهيرو خانم زوجة الطالباني تدير محطة فضائية محلية وأحد ابنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد لوطني بينما يمثل الاخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن ، اي سفيرها هناك. والبارزاني والطالباني يسيطران على الشركات الخاصة. لا شئ اسمه الحزب الديمقراطي الكردستاني بل الدكتاتورية البارزانية بل هو سلطة العائلة البارزانية: الأمساك بكل المفاصل الحساسة وما تبقى يرمى للاتباع. مسعود لا ير اجع اي جهة عند اتخاذ قرار. مسعود لم يراجع احدا عندما طلب من قوات الحكومة المركزية مساعدته على استعادة اربيل من سيطرة الطالباني 1996 ومسعود لا يرضى باقل من تلقيبه بالرئيس. تحاصص الطرفان جلال رئيسا للعراق ومسعود رئيسا لا
دكتاتوران في كوردستا
مثقفي الكرد -فرياد إبراهيم: إن مثقفي الكرد واساتذة جامعاتهم ومعلميهم كانوا ينتظرون ان يصبح كردستان ديمقراطية بعد تحررها من السلطة المركزية. ولكنهم بعد مرور الزمن اصبحوا يدركون ان آمالهم في كردستان حر ديمقراطي واحلامهم استحالت الى أهوال واضغاث أحلام . فالمتأمل جيدا وعن كثب في الأوضاع هناك يدرك تماما انه الى جانب السيطرة الكلية على الساحة السياسية فالزمرتان الحاكمتان تسيطران على المرافق الحياة المدنية والعسكرية برمتها. انهم جزء من المنظومة السياسية المهيمنه منذ عقود على المنطقة: مما يمكن تسميتهم ب (الساسة التجار. ( Political- Businessmen) امثال زين العابدين ومبارك والقذافي وأسد وغيرهم من ( حاميها وحراميها) البلاد. وهما كهؤلاء: قد قام بتعين كل واحد منهما خلفا له للحكم وتسيير البزنز من بعده . لا ادري كيف اصف الأنظمة هذه: اهي جمهوملكية؟!!!! فالبارزاني والطالباني يسيطران على الشركات الخاصة وكلا الحزبين الحاكمين يسيطران على القضاء- قال خبير امريكي بعد زيارة له لأقليم كردستان: ولا يستطيع احد استخدام وسيلة لاستئناف الحكم وقرارات القضاء او الاعتراض. وكشف تقرير فوربز عن ثروة الطالباني بأنها تقدر ب 400 مليون دولار بينما يمتلك البارزاني نحو 2 مليار دولار، وتثير هذه الدعوة السؤال عن العلاقة بين السياسة والمال. والبارزاني مسعود عين ابن اخيه نيجرفان بارزاني رئيسا للوزراء ولا اعتقد انه يحمل شهادة مدرسة ابتدائية ويجتمع باساتذة الجامعات ليلقي عليهم محاضرات في طرق التدريس . والبارزاني خص ابنه ذا 39 عاما لإدرة المخابرات الكردية المحلية ويسيطر اقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات والتلفزيونان والصحف ووسائل الاعلام .وهيرو خانم زوجة الطالباني تدير محطة فضائية محلية وأحد ابنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد لوطني بينما يمثل الاخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن ، اي سفيرها هناك. والبارزاني والطالباني يسيطران على الشركات الخاصة. لا شئ اسمه الحزب الديمقراطي الكردستاني بل الدكتاتورية البارزانية بل هو سلطة العائلة البارزانية: الأمساك بكل المفاصل الحساسة وما تبقى يرمى للاتباع. مسعود لا ير اجع اي جهة عند اتخاذ قرار. مسعود لم يراجع احدا عندما طلب من قوات الحكومة المركزية مساعدته على استعادة اربيل من سيطرة الطالباني 1996 ومسعود لا يرضى باقل من تلقيبه بالرئيس. تحاصص الطرفان جلال رئيسا للعراق ومسعود رئيسا لا
نظام صدام المنفوق،
Rizgar -بينما لم ادعي انا يوما الا التمسك باصالتي الكردية، بعكس (ممثل الشعب الكردي!) في مايسمى بالبرلمان العراقي، (العربي!) عارف طيفور الذي أكد عروبيته وانحداره من نسل الامام العسكري المدفون في مسجد سامرا الكردية عند تعريفه بنفسه في الجلسة الافتتاحية للبرلمان المذكور، دون ان يتفضل بتنويرنا بكيفية تكرده (اي تحوله من عربي الى كردي)، ودون ان يفهمنا حزبه كيف يثق بوفاء من لم يكن وفيا لامته العربية واجداده السادة العرب المسلمين! ولماذا لم يجد حزبه غير عربي منسلخ عن اصله ليمثل الشعب الكردي في كردستان الجنوبية في برلمان العراق العربي!؟ هل يصح هنا ايراد القول المأثور: (من قلة الخيل اُسرجت الحمير)؟! ام ان الشعور بالدونية ازاء المحتل العربي عند هؤلاء متجذرة ولا خلاص منها حتى لو عج الشعب الكردي بالخيول الاصيلة؟! هذا اضافة الى الالاف من الكتابات التي نشرت حتى ككتب في تنسيب اسماء واصول الافراد والجماعات والمناطق الكردية الى العرب، وبعضها لكتاب وملالي كرد منسلخين عن اصولهم الكردية،
نظام صدام المنفوق،
Rizgar -بينما لم ادعي انا يوما الا التمسك باصالتي الكردية، بعكس (ممثل الشعب الكردي!) في مايسمى بالبرلمان العراقي، (العربي!) عارف طيفور الذي أكد عروبيته وانحداره من نسل الامام العسكري المدفون في مسجد سامرا الكردية عند تعريفه بنفسه في الجلسة الافتتاحية للبرلمان المذكور، دون ان يتفضل بتنويرنا بكيفية تكرده (اي تحوله من عربي الى كردي)، ودون ان يفهمنا حزبه كيف يثق بوفاء من لم يكن وفيا لامته العربية واجداده السادة العرب المسلمين! ولماذا لم يجد حزبه غير عربي منسلخ عن اصله ليمثل الشعب الكردي في كردستان الجنوبية في برلمان العراق العربي!؟ هل يصح هنا ايراد القول المأثور: (من قلة الخيل اُسرجت الحمير)؟! ام ان الشعور بالدونية ازاء المحتل العربي عند هؤلاء متجذرة ولا خلاص منها حتى لو عج الشعب الكردي بالخيول الاصيلة؟! هذا اضافة الى الالاف من الكتابات التي نشرت حتى ككتب في تنسيب اسماء واصول الافراد والجماعات والمناطق الكردية الى العرب، وبعضها لكتاب وملالي كرد منسلخين عن اصولهم الكردية،
ياظالم الك يوم
ابن الملحة -من الممكن ان يكون كل هذا الموقف في كردستان من ظلم وقهر واستبداد وربما اكثر منه كثيرا هو الذي لايقال وخاصة اذا تحدثت مع مسؤول او برلماني الذي تتوفر لديه وقائع للفضائح والفضائع المرتكبة باسم الشعب الكردي وهو منها براءة - انه لايزال شهر عسل المحتل الذي يتمتع به الطلباني والبرزاني - لكن ستقترب نهايته ولن يطول الامر اكثر مما هو الا فنيا - والسوال هو ماذا جنى بعض المرتزقة ممن يدافعون عن وضع كردستان المزري الحالي ؟؟ احدهم عدد الانجازات العظيمة في عهد الرئيس المحفوظ بالحرز لانه انشا التلفريك في اربيل وبه سيصلون الى اوربا مباشرة وسريعا لطلب اللجوء تخلصا من كرم الضيافة في السجون لكل من يتحدث في المقهى عن همومه وهموم اهله ؟؟؟فيفضل الهرب لاجئا حتى وان زور اوراق ثبوتيه بانه عربي او مسيحي مضطهد من الطائفية التي جاءت بها امريكا لسواد عيون العراقيين الذين اشبعوا قتلا واعتقالا وتردي في كل شيء وتدمير كل ما هو وطني كرديا كان ام عربيا او تركمانيا مسيحيا او مسلما او غيرهم ؟؟ انتم الاكراد عليكم مسؤؤلية حماية شعبكم من الظلم ومشاركة العرب للتخلص من الطاغوت الذي يجثم على صدورهم لان المصيبة واحدة - والديمقراطية عرجاء والحرية عوراء - وليس لنا الا القول يا ظالم الك يوم لكن نريد اليوم ان يكون قريبا من صنع المظلوم ؟؟
ياظالم الك يوم
ابن الملحة -من الممكن ان يكون كل هذا الموقف في كردستان من ظلم وقهر واستبداد وربما اكثر منه كثيرا هو الذي لايقال وخاصة اذا تحدثت مع مسؤول او برلماني الذي تتوفر لديه وقائع للفضائح والفضائع المرتكبة باسم الشعب الكردي وهو منها براءة - انه لايزال شهر عسل المحتل الذي يتمتع به الطلباني والبرزاني - لكن ستقترب نهايته ولن يطول الامر اكثر مما هو الا فنيا - والسوال هو ماذا جنى بعض المرتزقة ممن يدافعون عن وضع كردستان المزري الحالي ؟؟ احدهم عدد الانجازات العظيمة في عهد الرئيس المحفوظ بالحرز لانه انشا التلفريك في اربيل وبه سيصلون الى اوربا مباشرة وسريعا لطلب اللجوء تخلصا من كرم الضيافة في السجون لكل من يتحدث في المقهى عن همومه وهموم اهله ؟؟؟فيفضل الهرب لاجئا حتى وان زور اوراق ثبوتيه بانه عربي او مسيحي مضطهد من الطائفية التي جاءت بها امريكا لسواد عيون العراقيين الذين اشبعوا قتلا واعتقالا وتردي في كل شيء وتدمير كل ما هو وطني كرديا كان ام عربيا او تركمانيا مسيحيا او مسلما او غيرهم ؟؟ انتم الاكراد عليكم مسؤؤلية حماية شعبكم من الظلم ومشاركة العرب للتخلص من الطاغوت الذي يجثم على صدورهم لان المصيبة واحدة - والديمقراطية عرجاء والحرية عوراء - وليس لنا الا القول يا ظالم الك يوم لكن نريد اليوم ان يكون قريبا من صنع المظلوم ؟؟
الى رزكار
البغدادي -ماذا ننتظر منهم إذأ سوى التزويروالتزييف والتخريب والسلب والنهب ؟! ومحاولاتهم ليستولوا على كل ما ليس لهم زورأ وبهتانأ ,لقد كردوا بذكائهم كل الشعوب والرسل والانبياء ولكن دون جدوى، فلا النبي ابراهيم كردي ولا النبي نوح كردي, ولا زرياب كردي ولا شكسبير الذي ادعوا انه كردي من شيخ فبير, ولا بروسلس الذي ادعوا بانه برو سلو بكردي! ولا النبي محمد صلى الله عليه وسلم كما يدعون كردي
الى رزكار
البغدادي -ماذا ننتظر منهم إذأ سوى التزويروالتزييف والتخريب والسلب والنهب ؟! ومحاولاتهم ليستولوا على كل ما ليس لهم زورأ وبهتانأ ,لقد كردوا بذكائهم كل الشعوب والرسل والانبياء ولكن دون جدوى، فلا النبي ابراهيم كردي ولا النبي نوح كردي, ولا زرياب كردي ولا شكسبير الذي ادعوا انه كردي من شيخ فبير, ولا بروسلس الذي ادعوا بانه برو سلو بكردي! ولا النبي محمد صلى الله عليه وسلم كما يدعون كردي
الى البغدادي - 12
Rizgar -كثيرا يردد المرددون ما يوحي بان تقسيم دولة ما الى دويلات جريمة ومؤامرة وتخريب وما الى ذلك من الاهوال الكبيرة، ولم يشرح لنا احد من هؤلاء الببغاوات تلك الاهوال او المساوئ، وكانهم يعتمدون مقولة: (هكذا قال اباؤنا ونحن على دربهم سائرون) وهذه الشيمة العربية الاصيلة متوارثة عندهم منذ الازل، لان قانون التغيير والتجديد والابتكار والاكتشاف والاختراع لم يشملهم بعد، وهم في تحجرهم موغلون، وما اكثر الثوابت وخطوط الحمر عندهم، حتى اصبح التحجر قانونا لهم، وهذه الببغائية عن مساوئ تقسيم دولهم الفاشلة الى دويلات احداها. في تفحص بسيط وسريع للدول وحجومها، يظهر لنا عكس ما يرددها الببغاوات، حتى في دولهم الشلة وديلاتهم، لا بل اماراتهم ، فاكبر الدول العربية المستعربة هي مصر نفوسا والسودان مساحة، واصغرها ربما هي القطر او الكويت او اية مشيخة خليجية اخرى، او حتى لبنان، قارن بين النوعين؛ مصر تصدر الجوعى والهاربين من جحيمها الى كل الدول العالم (!)، واما السودان التي تسمى زورا وبهتانا بسلة الغذاء العرب، فحدث ولا حرج، مئات الالاف منها يموتون من الجوع والحروب والامراض، وحتى رئسيها مجرم مطلوب دوليا، ثم انظر في بقية كبائر العرب مما تسمى دولا كبيرا؛ العراق وسورياوليبيا والجزئر واخواتها، كلها كيانات فاشلة تسكنها التخلف والجوع والموت،......!!!! وبكل الصراحه اقول لكی نحن شباب هذا عصر الوعی وتحرر لانرضخ للضغوط رووسناعملاء(مسعود وجلال)وسوف نقوم ونجاهد بتحریركوردستان فی وقت المناسب عاجلا ام اجلا بعون الله . لان العیش مع عرب عراق اصبح صعب جدا لاسباب عدیده.لیس مخفیا لدی كل ضمیر حی.هل تعرف كم عانینا فی السابق من الظلم العرب باسم البعث .علماان العرب استخدموا ضدنا(غاز خردل واعصاب)وهما غازان قاتلان اشد واكثر فعال من غازات الكیمیاویه اخری ومحرمان دولیا .وكما استخدمتم سوره انفال البشیعه ضدنا فی عملیات انفال وهدمتم جمیع قرانا والقصباتناوتعربتم مدننا الكوردیهوانفلتم مئات الوف من نسائنا واطفالنا وشبابنا وشیوخنا.ومع كل هذااسفا عندما نری فی شاشات تلفز یقوم بارزانی وطالبانی بتهدئه الاوضاع فی المناطق الساخنه لاجل تقریب ساسات السنه والشیعه والمصالحه بینهم ،للعلمك هذا عمل غیر مرضی لدی شارع الكوردی ابدا.نحن كورد المناطق المحتله لانقبل من مسعود بارزانی و جلال طالبانی ان یبیعوا وطننا مقابل ١٣ ملیار دولار للعرا
الى البغدادي - 12
Rizgar -كثيرا يردد المرددون ما يوحي بان تقسيم دولة ما الى دويلات جريمة ومؤامرة وتخريب وما الى ذلك من الاهوال الكبيرة، ولم يشرح لنا احد من هؤلاء الببغاوات تلك الاهوال او المساوئ، وكانهم يعتمدون مقولة: (هكذا قال اباؤنا ونحن على دربهم سائرون) وهذه الشيمة العربية الاصيلة متوارثة عندهم منذ الازل، لان قانون التغيير والتجديد والابتكار والاكتشاف والاختراع لم يشملهم بعد، وهم في تحجرهم موغلون، وما اكثر الثوابت وخطوط الحمر عندهم، حتى اصبح التحجر قانونا لهم، وهذه الببغائية عن مساوئ تقسيم دولهم الفاشلة الى دويلات احداها. في تفحص بسيط وسريع للدول وحجومها، يظهر لنا عكس ما يرددها الببغاوات، حتى في دولهم الشلة وديلاتهم، لا بل اماراتهم ، فاكبر الدول العربية المستعربة هي مصر نفوسا والسودان مساحة، واصغرها ربما هي القطر او الكويت او اية مشيخة خليجية اخرى، او حتى لبنان، قارن بين النوعين؛ مصر تصدر الجوعى والهاربين من جحيمها الى كل الدول العالم (!)، واما السودان التي تسمى زورا وبهتانا بسلة الغذاء العرب، فحدث ولا حرج، مئات الالاف منها يموتون من الجوع والحروب والامراض، وحتى رئسيها مجرم مطلوب دوليا، ثم انظر في بقية كبائر العرب مما تسمى دولا كبيرا؛ العراق وسورياوليبيا والجزئر واخواتها، كلها كيانات فاشلة تسكنها التخلف والجوع والموت،......!!!! وبكل الصراحه اقول لكی نحن شباب هذا عصر الوعی وتحرر لانرضخ للضغوط رووسناعملاء(مسعود وجلال)وسوف نقوم ونجاهد بتحریركوردستان فی وقت المناسب عاجلا ام اجلا بعون الله . لان العیش مع عرب عراق اصبح صعب جدا لاسباب عدیده.لیس مخفیا لدی كل ضمیر حی.هل تعرف كم عانینا فی السابق من الظلم العرب باسم البعث .علماان العرب استخدموا ضدنا(غاز خردل واعصاب)وهما غازان قاتلان اشد واكثر فعال من غازات الكیمیاویه اخری ومحرمان دولیا .وكما استخدمتم سوره انفال البشیعه ضدنا فی عملیات انفال وهدمتم جمیع قرانا والقصباتناوتعربتم مدننا الكوردیهوانفلتم مئات الوف من نسائنا واطفالنا وشبابنا وشیوخنا.ومع كل هذااسفا عندما نری فی شاشات تلفز یقوم بارزانی وطالبانی بتهدئه الاوضاع فی المناطق الساخنه لاجل تقریب ساسات السنه والشیعه والمصالحه بینهم ،للعلمك هذا عمل غیر مرضی لدی شارع الكوردی ابدا.نحن كورد المناطق المحتله لانقبل من مسعود بارزانی و جلال طالبانی ان یبیعوا وطننا مقابل ١٣ ملیار دولار للعرا
عيسى لحدو
Rizgar -حبيبي عيسا لحدوا , في موضوع بايلاف حول ,مخلفات الحروب في العراق كنز لتجّار الخردة وخطر قاتل للسكان والالغام في العراق . لقد كتبت كومنتين , ربما الالغام ليس من اهتماماتك , ولكن لو سمحت وتنزل عمر ميران , ومايكل ميران , وبيشوب , وزنكنة ...الخ مع الشكر .
عيسى لحدو
Rizgar -حبيبي عيسا لحدوا , في موضوع بايلاف حول ,مخلفات الحروب في العراق كنز لتجّار الخردة وخطر قاتل للسكان والالغام في العراق . لقد كتبت كومنتين , ربما الالغام ليس من اهتماماتك , ولكن لو سمحت وتنزل عمر ميران , ومايكل ميران , وبيشوب , وزنكنة ...الخ مع الشكر .
no 3
Rizgar -التاريخ ليس طريقا معبدا على جوانبه الشواخص والاشارات لاسترشاد السالكين، ولا يؤدي بالضرورة الى حيث يريد سالكه، ولا هو جدول او نهر محكوم بقوانين فيزيائية تجري حكما الى الاسفل، ولا دخانا يصعد الى الاعلى.. انا لست من المولعين بالتاريخ، ولا بمصدق لما دون ويدون فيه من قبل بشر هم ابعد ما يكونوا عن الحقيقة، فالحدث الذي يحدث اليوم وفي اقرب بقعة الى احدنا، تروى لنا بصور مختلفة ومن زوايا مختلفة، تتطابق حينا وتتناقض في اكثر الاحيان، وفي زمن الاتصالات والتوثيقات والاجهزة والمعدات المبتكرة المختلفة، فما بالنا باحداث وقعت في ازمنة غابرة وفي بقع منزوية وفي شح من الاشهاد المحايدين وغير المحايدين! التاريخ حسب نظريتي؛ مجرد روايات حاكتها مخيلات مبتكرة، على اساس مرويات مختلفة....................
no 3
Rizgar -التاريخ ليس طريقا معبدا على جوانبه الشواخص والاشارات لاسترشاد السالكين، ولا يؤدي بالضرورة الى حيث يريد سالكه، ولا هو جدول او نهر محكوم بقوانين فيزيائية تجري حكما الى الاسفل، ولا دخانا يصعد الى الاعلى.. انا لست من المولعين بالتاريخ، ولا بمصدق لما دون ويدون فيه من قبل بشر هم ابعد ما يكونوا عن الحقيقة، فالحدث الذي يحدث اليوم وفي اقرب بقعة الى احدنا، تروى لنا بصور مختلفة ومن زوايا مختلفة، تتطابق حينا وتتناقض في اكثر الاحيان، وفي زمن الاتصالات والتوثيقات والاجهزة والمعدات المبتكرة المختلفة، فما بالنا باحداث وقعت في ازمنة غابرة وفي بقع منزوية وفي شح من الاشهاد المحايدين وغير المحايدين! التاريخ حسب نظريتي؛ مجرد روايات حاكتها مخيلات مبتكرة، على اساس مرويات مختلفة....................
رقم ٢
Narina -عندما تعجز الافراد اوالجماعات اوالشعوب عن تحقيق ذواتها او طموحاتها او اهدافها البراغماتية الواقعية الحياتية انما تلجأ الى الخيال او الاديان او الفلسفات او الايديولوجيات او السحر والشعوذةأو شتم الكورد او شتم الكوردستان او اهانة البرزاني .راجع طبيب نفسي او احصل على فيزا و سافر لكوردستان الشموخ .
رقم ٢
Narina -عندما تعجز الافراد اوالجماعات اوالشعوب عن تحقيق ذواتها او طموحاتها او اهدافها البراغماتية الواقعية الحياتية انما تلجأ الى الخيال او الاديان او الفلسفات او الايديولوجيات او السحر والشعوذةأو شتم الكورد او شتم الكوردستان او اهانة البرزاني .راجع طبيب نفسي او احصل على فيزا و سافر لكوردستان الشموخ .
كما تدين تدان رزكار
البغدادي -اليك ياسيد رزكار ماقدمه مصطفاكم البرزاني الى العراق لقد أطلقت قوات التحالف يد الميليشيات الكردية المسلحة المسماة ( البيشمركة )وانا احيانا اغير هذه العباره بالبيش طركه لعدة اسباب . ففي كل مدن العراق ، تجول وتصول هذه الميليشيات ليس الان طبعا بل عندما دخل الاميركان الى بلدي العراق ،وهذه الميليشيات قامت بنهب وسرقة ممتلكات دوائر الدولة ، وكأن ما يجري في العراق من دمار ومعاناة لا يعنيهم بشيء ، بل يتصرفون وكأنهم إحدى فصائل قوات التحالف وليس طيفا من طيوف الشعب العراقي ! وطبعا لاتشرفنا هكذا ميليشيات ولانتشرف بها ونحن هنا في بغداد وكل مدن العراق نمقتها بشده .وكانوا مستغلين بذلك غياب القانون والأمن ، وانتشار الفوضى السياسية في العراق ، بل مستفيدين من التغاضي الأمريكي المقصود عن تلك الممارسات غير الوطنية واللاأخلاقية للقيادات الكردوية في شمال العراق ، ومحاولة هذه القيادات الاستفادة قدر المستطاع من حالة الفوضى في العراق لفرض الأمر الواقع على الأرض ، وكأنه عادت بنا الأيام لنعيش فترة الأحداث التي سبقت تمرد الأكراد بقيادة مصطفاكم البرزاني في نهاية الخمسينات بعد إسقاط النظام الملكي ، فبعد أن خاب أمل القيادات العشائرية الكردوية آنذاك في تحقيق ما كانوا يحلمون به ، لجئوا إلى حمل السلاح بوجه السلطة الشرعية في بغداد سنة 1961 وافتعلوا حربا أهلية في العراق ـ كان الشعب العراقي بشكل عام والأكراد بشكل خاص بغنى عنها مما اضطر باالحكومة العراقية آنذاك إلى استخدام جيشها الوطني الشجاع لوقف التمرد الكردي المسلح الذي قام به مصطفى البرزاني في شمال العراق ، واستمرت هذه الحرب الاستنزافية التي افتعلها البرزاني لأكثر من ستة عشر عاما متواصلا وما تلاها من عمليات تدمير وتخريب وتهجير قسري للسكان الآمنين في هذه المناطق من الكلدوآشوريين والتركمان والعرب واليزيديين . كان هدف مسلحي الملا مصطفى البرزاني خلال الستة عشر سنة من حربهم الاستنزافية تقويض تطور الأمة العراقية من جهة ، وتفريغ المنطقة بشريا من سكانها الأصليين ليسهل عملية تكريدها فيما بعد من جهة أخرى . فما أشبه وضع الشمال العراقي اليوم بما كان عليه بالأمس . فلا تنسى ياسيدي الفاضل ان الكرد هم دخلاء على بلدي العراق كما هو حال الاميركان الان وشكرا . وشكرا لايلاف العزيزه
كما تدين تدان رزكار
البغدادي -اليك ياسيد رزكار ماقدمه مصطفاكم البرزاني الى العراق لقد أطلقت قوات التحالف يد الميليشيات الكردية المسلحة المسماة ( البيشمركة )وانا احيانا اغير هذه العباره بالبيش طركه لعدة اسباب . ففي كل مدن العراق ، تجول وتصول هذه الميليشيات ليس الان طبعا بل عندما دخل الاميركان الى بلدي العراق ،وهذه الميليشيات قامت بنهب وسرقة ممتلكات دوائر الدولة ، وكأن ما يجري في العراق من دمار ومعاناة لا يعنيهم بشيء ، بل يتصرفون وكأنهم إحدى فصائل قوات التحالف وليس طيفا من طيوف الشعب العراقي ! وطبعا لاتشرفنا هكذا ميليشيات ولانتشرف بها ونحن هنا في بغداد وكل مدن العراق نمقتها بشده .وكانوا مستغلين بذلك غياب القانون والأمن ، وانتشار الفوضى السياسية في العراق ، بل مستفيدين من التغاضي الأمريكي المقصود عن تلك الممارسات غير الوطنية واللاأخلاقية للقيادات الكردوية في شمال العراق ، ومحاولة هذه القيادات الاستفادة قدر المستطاع من حالة الفوضى في العراق لفرض الأمر الواقع على الأرض ، وكأنه عادت بنا الأيام لنعيش فترة الأحداث التي سبقت تمرد الأكراد بقيادة مصطفاكم البرزاني في نهاية الخمسينات بعد إسقاط النظام الملكي ، فبعد أن خاب أمل القيادات العشائرية الكردوية آنذاك في تحقيق ما كانوا يحلمون به ، لجئوا إلى حمل السلاح بوجه السلطة الشرعية في بغداد سنة 1961 وافتعلوا حربا أهلية في العراق ـ كان الشعب العراقي بشكل عام والأكراد بشكل خاص بغنى عنها مما اضطر باالحكومة العراقية آنذاك إلى استخدام جيشها الوطني الشجاع لوقف التمرد الكردي المسلح الذي قام به مصطفى البرزاني في شمال العراق ، واستمرت هذه الحرب الاستنزافية التي افتعلها البرزاني لأكثر من ستة عشر عاما متواصلا وما تلاها من عمليات تدمير وتخريب وتهجير قسري للسكان الآمنين في هذه المناطق من الكلدوآشوريين والتركمان والعرب واليزيديين . كان هدف مسلحي الملا مصطفى البرزاني خلال الستة عشر سنة من حربهم الاستنزافية تقويض تطور الأمة العراقية من جهة ، وتفريغ المنطقة بشريا من سكانها الأصليين ليسهل عملية تكريدها فيما بعد من جهة أخرى . فما أشبه وضع الشمال العراقي اليوم بما كان عليه بالأمس . فلا تنسى ياسيدي الفاضل ان الكرد هم دخلاء على بلدي العراق كما هو حال الاميركان الان وشكرا . وشكرا لايلاف العزيزه
كما تدين تدان 17
Rizgar -المسألة برمتها مرتبطة بارادة الشعب الكوردي وهذا الشعب لن يقبل باقل من الاستقلال كباقي خلق الله.ا.لم تعد جرائم الشعوب الهمجية ضد الضعفاء قابلة للاخفاء،الشرق الاوسط القديم لم يعد صالحا للاستعمال بكل المقاييس، ويجب ان يتغير.مازال العراق يتشبث باستعمار جنوب كردستان ونهب ثرواتها.ما كانت كردستان يوما قابلا للبلع ولن تكون ابدا قابلة للبلع ومن يعتقد غير ذلك فهو واهم ولن يجد العراق هذا استقرارا مادام يصر على استعمار جنوب كردستان.اما ما يتعلق بالطاغية صدام بطل الحفرة فالغدر كان شيمته فهو غدر باصدقاءه قبل اعداءه اما نحن الكرد فقد حاربناه بشرف وفي ساحات القتال اما هو فقد حاول اغتيال المرحوم ادريس البارزاني اثناء المفاوضات في بغداد عام 1971 وحاول اغتيال البارزاني الخالد بواسطة ملالي مفخخين عام 1972 .صدام العوجي كان اكثر الناس غدرا. انا الان على يقين ان مشكلتك مع الكورد اكثر من حقد. ماذا فعلوا بك؟
كما تدين تدان 17
Rizgar -المسألة برمتها مرتبطة بارادة الشعب الكوردي وهذا الشعب لن يقبل باقل من الاستقلال كباقي خلق الله.ا.لم تعد جرائم الشعوب الهمجية ضد الضعفاء قابلة للاخفاء،الشرق الاوسط القديم لم يعد صالحا للاستعمال بكل المقاييس، ويجب ان يتغير.مازال العراق يتشبث باستعمار جنوب كردستان ونهب ثرواتها.ما كانت كردستان يوما قابلا للبلع ولن تكون ابدا قابلة للبلع ومن يعتقد غير ذلك فهو واهم ولن يجد العراق هذا استقرارا مادام يصر على استعمار جنوب كردستان.اما ما يتعلق بالطاغية صدام بطل الحفرة فالغدر كان شيمته فهو غدر باصدقاءه قبل اعداءه اما نحن الكرد فقد حاربناه بشرف وفي ساحات القتال اما هو فقد حاول اغتيال المرحوم ادريس البارزاني اثناء المفاوضات في بغداد عام 1971 وحاول اغتيال البارزاني الخالد بواسطة ملالي مفخخين عام 1972 .صدام العوجي كان اكثر الناس غدرا. انا الان على يقين ان مشكلتك مع الكورد اكثر من حقد. ماذا فعلوا بك؟
بفضل مكارم لزكار
النجاح التاريخي لأكر -النجاح التاريخي الاعظم والاكبر التي انجزته مخابرات القيادات القومية الكردية بالتعاون مع المخابرات الاسرائيلية، تأسيس (المؤتمر الوطني العراقي) في لندن عام1995 باشراف تاجر السياسة المعروف(احمد الجلبي). وشراء ذمم معظم قيادات المعارضة العراقية من سياسيين ومثقفين ودفع الرواتب لهم. بل هنالك شخصيات عراقية كثيرة من كتاب وحزبيين بنو البيوت في سوريا وشمال العراق وغيرها، بفضل مكارم السيدين البرزاني والطلباني. وقد بلغ الامر نهاية التسعينات ان قيادات البعث الكردي اصبحت هي الحاكمة المتحكمة فعليا وبصورة غير رسمية بكل حركة المعارضة العراقية وغالبية تجمعات السياسيين والمثقفين من خلال دفع الرشاوي والرواتب بالاضافة الى شن حملات التهديد والتشويه لكل من يرفض الدخول تحت خيمتهم.ولا زالت حتى الآن غالبية القيادات العراقية والشخصيات الفاعلة تابعة بدرجات مختلفة الى البرزاني والطلباني، اما حرصا على اموالهم واملاكهم في المناطق الكردية، او خشية اغتيالهم او فضحهم من قبل المخابرات الكردية التي تمتلك الوثائق والافلام عن فضائحهم السرية. واكبر دليل على تبعية هذه القيادات العراقية، انهم بقوا حوالي العام يرفضون الاتفاق على تكوين الحكومة، رغم كل الوساطات الداخلية والخارجية والضغوطات ودعوات السيستاني وغيره. ولم يتفقوا الا تحت خيمة سيدهم الجليل آية الله ومعبود الجماهير (كاكا مسعود البرزاني)قدس ذكره. الذي زارته وتزوره دائما جميع الشخصيات العراقية في قصره الملكي في اربيل لتقدم له فروض الطاعة والخنوع. فترى جميع القادة العراقيين، سنة وشيعة وخرنقعية يحومون اذلاء حول البرزاني، مثل الدجاجات التي تحوم حول فحل الديوك. اما (جرذ الجبل)(مسعود التكريتي)، فتراه بكل صلافة ووقاحة لا زال يستنكف عن زيارة بغداد، التي تبعث له جزية سنوية تقدر بعدة مليارات تمثل اكثر من 17% من ميزانية العراق، بالاضافة الى حقه المطلق بثروات ابار النفط في المنطقة الشمالية وسيطرة ميليشياتيه البيشمركية فعليا على كل شمال العراق!!!!!؟؟؟؟؟؟ولا زال البعث الكردي يمتلك التأثير الحاسم على جموع المثقفين العراقيين في بغداد، من خلال الرشاوي والتهديد. وبالذات من خلال (مؤسسة المدى) الاعلامية التي يديرها مستشار الطلباني المليونير الشيوعي و(الدون جوان) المعروف (فخري كريم). تخيلوا ان في بغداد نفسها، يمكنك ان تنتقد كل القيادات العراقية وحتى المرجعيات الدينية، ا
بفضل مكارم لزكار
النجاح التاريخي لأكر -النجاح التاريخي الاعظم والاكبر التي انجزته مخابرات القيادات القومية الكردية بالتعاون مع المخابرات الاسرائيلية، تأسيس (المؤتمر الوطني العراقي) في لندن عام1995 باشراف تاجر السياسة المعروف(احمد الجلبي). وشراء ذمم معظم قيادات المعارضة العراقية من سياسيين ومثقفين ودفع الرواتب لهم. بل هنالك شخصيات عراقية كثيرة من كتاب وحزبيين بنو البيوت في سوريا وشمال العراق وغيرها، بفضل مكارم السيدين البرزاني والطلباني. وقد بلغ الامر نهاية التسعينات ان قيادات البعث الكردي اصبحت هي الحاكمة المتحكمة فعليا وبصورة غير رسمية بكل حركة المعارضة العراقية وغالبية تجمعات السياسيين والمثقفين من خلال دفع الرشاوي والرواتب بالاضافة الى شن حملات التهديد والتشويه لكل من يرفض الدخول تحت خيمتهم.ولا زالت حتى الآن غالبية القيادات العراقية والشخصيات الفاعلة تابعة بدرجات مختلفة الى البرزاني والطلباني، اما حرصا على اموالهم واملاكهم في المناطق الكردية، او خشية اغتيالهم او فضحهم من قبل المخابرات الكردية التي تمتلك الوثائق والافلام عن فضائحهم السرية. واكبر دليل على تبعية هذه القيادات العراقية، انهم بقوا حوالي العام يرفضون الاتفاق على تكوين الحكومة، رغم كل الوساطات الداخلية والخارجية والضغوطات ودعوات السيستاني وغيره. ولم يتفقوا الا تحت خيمة سيدهم الجليل آية الله ومعبود الجماهير (كاكا مسعود البرزاني)قدس ذكره. الذي زارته وتزوره دائما جميع الشخصيات العراقية في قصره الملكي في اربيل لتقدم له فروض الطاعة والخنوع. فترى جميع القادة العراقيين، سنة وشيعة وخرنقعية يحومون اذلاء حول البرزاني، مثل الدجاجات التي تحوم حول فحل الديوك. اما (جرذ الجبل)(مسعود التكريتي)، فتراه بكل صلافة ووقاحة لا زال يستنكف عن زيارة بغداد، التي تبعث له جزية سنوية تقدر بعدة مليارات تمثل اكثر من 17% من ميزانية العراق، بالاضافة الى حقه المطلق بثروات ابار النفط في المنطقة الشمالية وسيطرة ميليشياتيه البيشمركية فعليا على كل شمال العراق!!!!!؟؟؟؟؟؟ولا زال البعث الكردي يمتلك التأثير الحاسم على جموع المثقفين العراقيين في بغداد، من خلال الرشاوي والتهديد. وبالذات من خلال (مؤسسة المدى) الاعلامية التي يديرها مستشار الطلباني المليونير الشيوعي و(الدون جوان) المعروف (فخري كريم). تخيلوا ان في بغداد نفسها، يمكنك ان تنتقد كل القيادات العراقية وحتى المرجعيات الدينية، ا
غرس بذور حقدٍRizgar
مثقفين الشعب الكردي -البروفسور عمر ميران:المصيبة الأكبر والخطأ القاتل هنا هو أن الكثير من المتعلمين والمثقفين من أبناء الشعب الكردي وحيث يفترض انهم واعون لكل ذلك، لكنهم لاشعورياً أخذوا يرددون بل ويروجون من حيث لايعلمون (وقد يكونون متعمدين في أحيان اخرى) على تعميق تلك الكراهية بين شعوب المنطقة وتصويرهم، بل وتركيزهم على أن القتال هو بين الاكراد والشعب العربي! وان العرب يريدون إبادة الاكراد، وما الى ذلك من الترهات! وغرسهم لبذور حقدٍ بالتأكيد إنها لن تثمر الاّ حقداً أعمى وشراً مستطيراً تتناثر شظاياه وشراراته بدون تمييز وسوف تحرق أول ماتحرق غارسها مما تؤدي الى إحراق أهلها. لأن الحقد والكراهية والشر تقتل صاحبها أولاً وقبل كل شيء
غرس بذور حقدٍRizgar
مثقفين الشعب الكردي -البروفسور عمر ميران:المصيبة الأكبر والخطأ القاتل هنا هو أن الكثير من المتعلمين والمثقفين من أبناء الشعب الكردي وحيث يفترض انهم واعون لكل ذلك، لكنهم لاشعورياً أخذوا يرددون بل ويروجون من حيث لايعلمون (وقد يكونون متعمدين في أحيان اخرى) على تعميق تلك الكراهية بين شعوب المنطقة وتصويرهم، بل وتركيزهم على أن القتال هو بين الاكراد والشعب العربي! وان العرب يريدون إبادة الاكراد، وما الى ذلك من الترهات! وغرسهم لبذور حقدٍ بالتأكيد إنها لن تثمر الاّ حقداً أعمى وشراً مستطيراً تتناثر شظاياه وشراراته بدون تمييز وسوف تحرق أول ماتحرق غارسها مما تؤدي الى إحراق أهلها. لأن الحقد والكراهية والشر تقتل صاحبها أولاً وقبل كل شيء
شبيحة=الاسايش=زانيار
شبيحةRizgar -هنالك في شمال العراق، جهازان أمنيان تابعان للحزبين العنصريين: جهاز (الاسايش _ الامن) التابع لأمارة أربيل بقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني،وجهاز(زانياري _ الاستخبارت) التابع للاتحاد الوطني الكردستاني، في ادائهما على أجهزة الأنظمة البوليسية التي طالما تحدث العراقيون والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان عن الفضائع التي كانت ترتكب في دهاليزها على مرأى ومسمع من العالم المتمدن والمنظمة الدولية من دون أن يتحرك أحد أو جهة لإنقاذ المعتقلين من تلك المظالم والانتهاكات الفريدة من نوعها في تاريخ البشرية. وجسد منتسبوا وضباط الاسايش والزانياري الذين هم أتباع الأحزاب الطرزانية اذ يتفنن القائمون على هذين الجهازين الامنيين وحسب أقوال العديد من الضحايا وتقارير المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان المهدورة في العراق، في ابتكار أساليب تعذيب مرعبة عجَّزَت العقلية السادية، مثل وضع الضحية عارياً في حوض ماء مثلج وتسليط تيار كهربائي صاعق عليه أو تمديده على الارض عارياً ومكبل الاطراف ووضع قالب من الثلج على صدره أو تعليقه في سقف الزنزانة مكبل اليدين من خلاف وتعليق جسم ثقيل في (...) ووضعه في زنزانة انفرادية وتجويعه لعدة أيام ثم تسليط أحد المجانين ذي جسم بدين وعضلات مفتولة وقلب ميت من ضحايا السجن ذاته لينهال عليه ضرباً بكل ما أوتي من قوة..! أو تهديد الضحايا باغتصاب نسائهم أمام أعينهم ما لم يعترفوا بالتهم المنسوبة اليهم أو تسليط مكبر للصوت على زنزاناتهم ليبث موسيقى صاخبة على مدار 24 ساعة من دون انقطاع ناهيك عن أساليب التعذيب النفسي
شبيحة=الاسايش=زانيار
شبيحةRizgar -هنالك في شمال العراق، جهازان أمنيان تابعان للحزبين العنصريين: جهاز (الاسايش _ الامن) التابع لأمارة أربيل بقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني،وجهاز(زانياري _ الاستخبارت) التابع للاتحاد الوطني الكردستاني، في ادائهما على أجهزة الأنظمة البوليسية التي طالما تحدث العراقيون والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان عن الفضائع التي كانت ترتكب في دهاليزها على مرأى ومسمع من العالم المتمدن والمنظمة الدولية من دون أن يتحرك أحد أو جهة لإنقاذ المعتقلين من تلك المظالم والانتهاكات الفريدة من نوعها في تاريخ البشرية. وجسد منتسبوا وضباط الاسايش والزانياري الذين هم أتباع الأحزاب الطرزانية اذ يتفنن القائمون على هذين الجهازين الامنيين وحسب أقوال العديد من الضحايا وتقارير المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان المهدورة في العراق، في ابتكار أساليب تعذيب مرعبة عجَّزَت العقلية السادية، مثل وضع الضحية عارياً في حوض ماء مثلج وتسليط تيار كهربائي صاعق عليه أو تمديده على الارض عارياً ومكبل الاطراف ووضع قالب من الثلج على صدره أو تعليقه في سقف الزنزانة مكبل اليدين من خلاف وتعليق جسم ثقيل في (...) ووضعه في زنزانة انفرادية وتجويعه لعدة أيام ثم تسليط أحد المجانين ذي جسم بدين وعضلات مفتولة وقلب ميت من ضحايا السجن ذاته لينهال عليه ضرباً بكل ما أوتي من قوة..! أو تهديد الضحايا باغتصاب نسائهم أمام أعينهم ما لم يعترفوا بالتهم المنسوبة اليهم أو تسليط مكبر للصوت على زنزاناتهم ليبث موسيقى صاخبة على مدار 24 ساعة من دون انقطاع ناهيك عن أساليب التعذيب النفسي
عيسى لحدوا !!!!
Rizgar -عزيزى عيسى لحدوا ,لقد نشأت أجيال من العراقيين الاعراب في ظل حكم الانخداع بأن العراق هو ( قلب العروبة النابض ) و ( الدفاع عن البوابة الشرقية للأمة العربية ) و (جيش العروبة) و ( نفط العرب للعرب )رغم أن الجزء الأكبر من النفط كان يستخرج من قلب كوردستان و غير ذلك من الشعارات القومية الشوفينية العربية . لذلك تجد هذه الفئة صعوبة كبيرة في التأقلم مع فكرة أن العراق ليست بدولة عربية و إنما العراق صناعة بريطانية وهيكل هش بلا روح وهو لابد زائل ككل ظاهرة زائفة وستبقى كوردستان حرة كريمة.
عيسى لحدوا !!!!
Rizgar -عزيزى عيسى لحدوا ,لقد نشأت أجيال من العراقيين الاعراب في ظل حكم الانخداع بأن العراق هو ( قلب العروبة النابض ) و ( الدفاع عن البوابة الشرقية للأمة العربية ) و (جيش العروبة) و ( نفط العرب للعرب )رغم أن الجزء الأكبر من النفط كان يستخرج من قلب كوردستان و غير ذلك من الشعارات القومية الشوفينية العربية . لذلك تجد هذه الفئة صعوبة كبيرة في التأقلم مع فكرة أن العراق ليست بدولة عربية و إنما العراق صناعة بريطانية وهيكل هش بلا روح وهو لابد زائل ككل ظاهرة زائفة وستبقى كوردستان حرة كريمة.
عيسى لحدوا !!!!
Rizgar -عزيزى عيسى لحدوا ,نعم بنفس النظرة الفوقية والاستعلاء الشوفيني العنصري قاد المجرم علي حسن المجيد حملته المجرمة على قرى كوردستان واحرق النبت وقتل الاطفال والشيوخ والنساء وامر باغتصاب النساء في سجون نقرة السلمان وتكريت والرمادي، وكانت كلمته الوحيدة في دفاعه عن جرائمه (اني اسف لاني لم اقتلهم جميعا كان يجب ان اقتلهم اجميعين) اني ارى بين كلماتك صدى كلمات المجرم علي حسن المجيد وهاشم سلطان والتكريتي. مع تمنياتي
عيسى لحدوا !!!!
Rizgar -عزيزى عيسى لحدوا ,نعم بنفس النظرة الفوقية والاستعلاء الشوفيني العنصري قاد المجرم علي حسن المجيد حملته المجرمة على قرى كوردستان واحرق النبت وقتل الاطفال والشيوخ والنساء وامر باغتصاب النساء في سجون نقرة السلمان وتكريت والرمادي، وكانت كلمته الوحيدة في دفاعه عن جرائمه (اني اسف لاني لم اقتلهم جميعا كان يجب ان اقتلهم اجميعين) اني ارى بين كلماتك صدى كلمات المجرم علي حسن المجيد وهاشم سلطان والتكريتي. مع تمنياتي
عيسى لحدو
Rizgar -بالله عليك من قتل الكورد في حلبحة هل كانت اسرائيل ام الدولة العراقية؟ من انفل الكورد؟ هل كانت اسرائيل ام الدولة العراقية؟ من اذى العراقيين؟ هل كانت اسرائيل ام العرب؟ من هم *** الانتحارية التي تفجر نفسها في الناس؟ هل هم يهود ام عرب مسلمين؟ من يدرب ويجند ويمول قتل العراقيين؟ هل هم يهود ام شبكات القتل المنتشرة في بلدان عربية
عيسى لحدو
Rizgar -بالله عليك من قتل الكورد في حلبحة هل كانت اسرائيل ام الدولة العراقية؟ من انفل الكورد؟ هل كانت اسرائيل ام الدولة العراقية؟ من اذى العراقيين؟ هل كانت اسرائيل ام العرب؟ من هم *** الانتحارية التي تفجر نفسها في الناس؟ هل هم يهود ام عرب مسلمين؟ من يدرب ويجند ويمول قتل العراقيين؟ هل هم يهود ام شبكات القتل المنتشرة في بلدان عربية
حرام نسي رزكار الكر
الذاكرة البعيدة -ضحايا مجزرة بشت آشان,د.علي نجيب البياتياكتب لكم وأنا على يقين بعد أن تسمع القيادات الكرديه وجلال الطالباني ونيشروان مصطفى ومجرمي الأتحاد الوطني الكردستاني أبطال مجزرة بشت آشان والمجازر الأخرى، ستغزو قلوبهم الخائبة رعشة الخوف ويعظون أصابع الندم إن كانوا يملكون ذرة من الشرف لا لخوفهم مني أوحياءاً بل خوفا من عواقبهم الوخيمة التي تنتظرهم أسوة بصدام وبرزان وصياصين البعث المجرمين.نحن على يقين بأن القدره الألهيه هي التي تتحكم بأظهار الحق والحقيقه في هذه القضية وبما قام به جلال الطالباني رئيس هيئة رئاسة الجمهورية قاتل الأسرى العراقيين وقاتل الفنانين في بشت اشان. وبودي أن أذكر للأخوة الطيبين أصحاب المناشدة والأقلام الشريفة أن أول شهيد في بشتآشان كان المناضل والمخرج السينمائي الشهيد عبد الرضا حيث كان جريحا في بداية مجزرة بشت آشان وبأمر مباشر من جلال الطالباني تم ربطه على إحدى الأشجار دون علاج حيث أخذت عصابات الطالباني الفاشية بتعذيبه وإطفاء أعقاب السكائر في فمه ومن ثم جعله هدفا يتسلى بأصابته القتلة ورفضوا توسلات الفلاحين بعدم التمثيل بجثث شهداء المعارضه العراقيه وحتى رفضوا دفنهم
حرام نسي رزكار الكر
الذاكرة البعيدة -ضحايا مجزرة بشت آشان,د.علي نجيب البياتياكتب لكم وأنا على يقين بعد أن تسمع القيادات الكرديه وجلال الطالباني ونيشروان مصطفى ومجرمي الأتحاد الوطني الكردستاني أبطال مجزرة بشت آشان والمجازر الأخرى، ستغزو قلوبهم الخائبة رعشة الخوف ويعظون أصابع الندم إن كانوا يملكون ذرة من الشرف لا لخوفهم مني أوحياءاً بل خوفا من عواقبهم الوخيمة التي تنتظرهم أسوة بصدام وبرزان وصياصين البعث المجرمين.نحن على يقين بأن القدره الألهيه هي التي تتحكم بأظهار الحق والحقيقه في هذه القضية وبما قام به جلال الطالباني رئيس هيئة رئاسة الجمهورية قاتل الأسرى العراقيين وقاتل الفنانين في بشت اشان. وبودي أن أذكر للأخوة الطيبين أصحاب المناشدة والأقلام الشريفة أن أول شهيد في بشتآشان كان المناضل والمخرج السينمائي الشهيد عبد الرضا حيث كان جريحا في بداية مجزرة بشت آشان وبأمر مباشر من جلال الطالباني تم ربطه على إحدى الأشجار دون علاج حيث أخذت عصابات الطالباني الفاشية بتعذيبه وإطفاء أعقاب السكائر في فمه ومن ثم جعله هدفا يتسلى بأصابته القتلة ورفضوا توسلات الفلاحين بعدم التمثيل بجثث شهداء المعارضه العراقيه وحتى رفضوا دفنهم
بربرية أنفال البيشمر
أنفال البيشمركةRizga -بربرية أنفال البيشمركة:صحفي أمريكي يفضح بالصورواحدة من جرائم البيشمركة العنصرية ضد العراقيين عام1991. الصحفي الامريكي كورت شورك (Kurt Schork) في كتاب مشترك عن جرائم الحرب (Orentlicher, Diane, War crimes, Torino, editions autrement, ) الجنود العراقيون الذين تم ذبحهم من قبل البيشمركة رغم استسلامهم!! ويروي الصحفي انه دخل إلى المبنى الرئيسي فوجد أكثر من 75 عراقياً جندياً كانوا موضوعين في غرفة كبيرة، ولم يكن مع أحد منهم سلاح ولم يبدي أحداً منهم أي نوع من المقاومة، وكثيراً منهم كان جريحاً في أثناء المعركة التي دارت وقد تم إعدامهم لاحقاً. وكان السلاح المستخدم من قبل المسلحين الأكراد هو الكلاشنكوف حيث انهم كانوا يفرغون مخازن أسلحتهم مرة بعد الأخرى على هذه المجموعة، وبعد لحظات من وجود الصحفي كان الجنود العراقيين مجموعة ركام من الجثث المخضبة بالدماء. ويقول الصحفي في شهادته : ;لقد ظل الأكراد متجاهلين لصرخات الرحمة التي أطلقها الأسرى العراقيين ومتجاهلين لأنين آلامهم بعد الإعدام وتركوهم دون إغاثة حتى موتهم ; كان هذا تعليق الصحفي الفرنسي على الجريمة التي ارتكبت أمامه من قبل قوات البيشمركة بحق جنود عراقيين عزل عام1991 . ويروي الصحفي أمراً أكثر رعباً : يقول بعد ذلك تجمَّع عدد من الأكراد حول الجثث وكسروا أمامه جماجم الجنود العراقيين الذين ما زالوا على قيد الحياة بعد إعدامهم فكانوا يضربون من يجدونه يلفظ أنفاسه ببلوك من الاسمنت. وبعد 30 دقيقة كان الجنود العراقيين جميعاً وعددهم تقريباً 125 جندياً قد ماتوا. يطرح الصحفي تساؤلاً عن هذه الجريمة حيث إن موت هؤلاء الأشخاص بهذه الطريقة يعتبر جريمة حرب لأنهم كانوا تحت سلطة عدو لهم وكانوا جرحى ولهذا كان لهم الحق وفقاً للقانون الدولي بالتمتع بالحماية لا إعدامهم بهذه الطريقة
عيسى لحدو
Rizgar -انك وقومك فقدتم كل ما تبقى لكم من كرامة و مصداقية وإباء في الواقع وعلى الارض بعد الثورات التي كشفت عوراتكم أمام الشعوب الحية .
لست حاقد
البغدادي -استاذ رزكار انا لم احقد عليك وعلى الكرد بل احقد على كل من يقتل شعبي في كركوك يذوقون الويلات من قبل ميليشيات البييش طركه والاسايش فانا ادافع عن شعبي في الموصل الذين يقتلون على يد هذه العصابات وانا ادافع عن شعبي من الشبك الذين ذاقوا الويلات من قبل ميليشاتكم لاتغالط نفسك ولايمكن ان تخفى هذه الحقيقه الكرد لم يقفوا مع العراق بل وقفوا ضد العراق بلدي وليس بلدك الان المسيح يطالبون بأراضيهم المغتصبه في اربيل انا عراقي ويحق لي الدفاع عن بلدي لقد سؤقتم بغداد وبأم اعيننا رأيناكم كيف تسرقون بعد ان كان الكردي يحلم بحمار بعدها اصبح يملك مركبه كان لايراها الا في المجلات والرسوم والتلفاز اخي من يقتل شعبي الان هم القاعده والكرد والاميركان وبالعافيه عليكم اسرائيل لانها جعلتكم دميه في ايديهم . فكيف تريدني ان ادافع عن لصوص وقطاعي طرق سرقوا وقتلو شعبي . والله ان امركم عجيب وغريب
عيسى لحدو
Rizgar -منذ أن سيطر حزب البعث العربي الاشتراكي على السلطة في سوريا عام 1963, حتى سارع إلى إحياء قانون الإصلاح الزراعي، وإصدار دعوات لإخلاء حدود محافظة الحسكة مع تركيا من الأكراد، واسكان عرب مكانهم ، كما تم التصديق على نتائج الاحصاء الاستثنائي التي اجرته حكومة الانفصال في محافظة الحسكة عام 1962 ،بموجبه سحبت الجنسية من 120 الف انسان كردي . ففي المؤتمر القطري الثالث لحزب البعث العربي الاشتراكي في ايلول عام 1966، جاءت في الفقرة الخامسة توصية بخصوص محافظة الحسكة ،تقول " إعادة النظر بملكية الأراضي الواقعة على الحدود السورية التركية، وعلى إمتداد 350 كم وبعمق 10- 15 كم وإعتبارها ملكاً للدولة، وتطبق فيها أنظمة الإستثمار الملائمة، بما يحقق أمن الدولة " و عادةً ما يستخدم حزب البعث عبارة (أمن الدولة) ضد الكورد بشكل خاص و المعارضة السورية عموماً.
Rizgaعيسى لحدو
دير العرب -يقع اقليم الجزيرة التاريخي الذي يطمح الاكراد الي تأسيس دولتهم عليه (كردستان)، ما بين نهري دجلة والفرات، وهو حاليا موزع ما بين تركيا والعراق وسوريا. ويمتد الاقليم من تكريت في العراق حتى منابع النهرين في أرمينيا التركية حيث تتشابك مناطق السريان والارمن، وفي الغرب تنتهي حدوده عند نهر الفرات العظيم. اما من ناحية الشرق فتحيط بالجزيرة (اذربيجان الايرانية) و(مقاطعة كردستان) الواقعة في شرق مدينة السليمانية داخل ايران، وعلى أراضي هذه المقاطعة الكردية الصغيرة يقع موطن الاكراد التاريخي الحقيقي (كردستان) ومنه انتشروا الى كل أصقاع الجزيرة فيما بعد. والجزيرة تشكل الجزء الشمالي من بلاد ما بين النهرين المعروفة في المصادر الاغريقية بــ (ميسوبوتاميا)، وعرف هذا الجزء في العهد العربي بــ (الجزيرة) وايضا باقليم (آشور). وبعد الاحتلال العثماني عرفت المنطقة - ليس كلها - بـ (ولاية الموصل)، وهنا قامت الحضارة الاشورية (الكلدانية الارامية) ومنها اشتق اسم (السريان)، الذي يعني أيضاً (سوريا) أي (بلاد السريان). وبعدها نشأت الحضارة العربية الاسلامية. وما زالت أغلبية مدن اقليم الجزيرة تحمل أسماء سريانية تعبر عن هويتها الوطنية (العراقية والسورية). ويندر ان تتواجد مدينة واحدة في الجزيرة تحمل اسماً كرديا، لأن الاكراد هم اخر من قطن بعض هذه المناطق. ونذكر من اشهر مدن إقليم الجزيرة، في العراق: الموصل (نينوي)، اربيل، نوهدرا (دهوك)، زاخو وكركوك... وفي تركيا: الرها (اورفا)، آمد (ديار بكر)، ماردين، حران، سعرت، ميافارقين ونصيبين... وفي سوريا: نصيبين الجديدة (القامشلي)، ريش عينو او ريش عينا (رأس العين)، عامودا، دير الزور والرقا. اثر اتفاقية (سايكس بيكو 1916) سلخت مناطق مهمة من الجزيرة العليا العراقية مع لواء اسكندرونة السوري وضمت الي تركيا. اشتهرت هذه المنطقة بمدارسها واكاديمياتها السريانية العلمية مثل جامعة (نصيبين) و (الرها) و(ريش عينو)، حيث شكلت حلقة وصل ما بين الحضارة الاسلامية والغرب. ويذكر المؤرخون ان العرب قد سكنوا اقليم الجزيرة قبل الاكراد بعكس ما تروج له بعض الاوساط الكردية! فمثلاً، مدينة حران الشهيرة في الجزيرة العليا كانت مقر قبائل بني تغلب، ومن اشهر رجالها (غياث بن غوث) والمعروف في المصادر العربية بالاخطل الشاعر الذائع الصيت (710 م). وكان هناك في مدينة (تل موزل ــ تركيا) وتدعي اليوم (وير
Rizgar عيسى لحدو
تحالف عثماني كردي -ان حملات تيمورلنك الشرسة (1336 ــ 1405) كانت نهاية الفصل الاول من فصول حملات الابادة التي استهدفت السريان (الكلدوآشوريون) في اقليم الجزيرة، بعد ان عاش هؤلاء في استقرار مقبول في ظل الخلافة العربية الاسلامية. ومنذ معركة جالديران (23 آب 1514) التي وقعت احداثها في تركيا الحالية حيث انتصر الاتراك علي الفرس، بدأ الفصل الثاني لمعاناة السريان، عندما أعتبر العثمانيون الاكراد حلفاءهم في نزاعهم ضد الفرس لاعتبارات دينية لسنا بصدد سردها هنا. وكان السلطان العثماني سليم الاول (1512 - 1520) يفضل الاكراد علي غيرهم من الاقوام في امبراطوريته الواسعة الاطراف، وقام بتوطينهم علي الشريط الحدودي ما بين الدولتين الفارسية والعثمانية، اي في الشمال الشرقي للعراق الحالي وارمينيا التركية. ومن نتائج هذا التحالف (العثماني - الكردي).
مثالب الساسة الكرد
JACKEL -على الذين يتباكون على الضحايا الاكراد ان يحركوا في قلوبهم نفس تلك المشاعر الجياشة حيال ضحاياعمليات حزب العمال الارهابي, من المؤسف ان الاكراد او الشعب الكردي اصبح رهينة لسياسات حفنة من تجار السياسة كانوا ولا زالوا العوبة بيد هذا وذاك,على القادة الكرد ان يوقفوا دعمهم لهذا الحزب الارهابي والا تعرضت قلاعهم المحصنة في صلاح الدين وقرة جولان الى التدمير في المرة القادمة, الكل يعلم ان الاكراد في شمال العراق اصبحوا يحركوا هؤلاء المتمردين المغرر بهم تبعا لاهوائهم لا حبا في مصلحة الكرد في تركيا او حتى في العراق والمتابع لهذا الحزب يدرك انهم محاصرون من كل الجهات الا من اكراد شمال العراق الذين يزودونهم بالمال والسلاح والمؤن وحتى التدريب واتكتيك العسكري. هناك الكثير من الدلائل التي تشير الى ان قادة الاكراد وخاصةالبارزاني وجماعته اعادوا صياغة حزب العمال الكردستاني حسب مصالحهم وحسب مصالح اسرائيل ليكون هذا الحزب شوكة في خاصرة تركيا لا علاقة لها بتحرير الكرد او جلب الديمقراطية لهم. ان مشكلة القادة الاكراد انهم لا يتعضون رغم النكبات التي حلت بهم عبر دروب التاريخ القريب والبعيد, ينبغي على الاكراد ان يغسلوا اياديهم من ارهاب حزب العمال الكردستاني وكف التعامل مع هذا الحزب الخارج عن القانون ومنع هذا الحزب من التحرك في شمال العراق عبر احزاب شكلية هي واجهة لحزب العمال ومنع جرائدهم ومجلاتهم من الصدور والنشر بحرية في هذا الجيب الكردي, وان كان الاكراد نسوا كيف كان طبيعة هذا الحزب اوائل التسعينات حينما كان يجند اكراد شمالي العراق لتنفيذ عملبات ارهابية داخل هذا الجيب وكيف كان معقل مسعود البارزاني في خطر حينما استولى عناصر هذا الحزب على قمة جبل سفين واصبح مقره في مرمى قنابله, لكن يبدو ان المؤامرة اكبر واخطر وفي النهاية لا يحيق المكر السيء الا باهله.على الكرد ان يدركوا ان تركيا هي شريان حياتهم وان غلق الحدود سيضعف اوراقهم داخل العراق ومع الخارج, ان جملة التغيرات التي حدثت في تركيا بعد الانتخابات الاخيرة لمصلحة اكراد تركيا هي النهج الاسلم والاقوم للسير ب القضية الكردية الى الامال لا من خلال قتل بعض الجنود الترك من خلال حرب غير شريفة تستهدفهم هنا وهناك انطلاقا من شمال العراق وحسب اوامر تصدر من اعداء تركيا عبر اكراد العراق لهؤلاء الارهابيين