أصداء

المجلس الإنتقالي السوري "العاجل"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

في مقال له منشور في صحيفة "زويد دويتشه تسايتونغ" الألمانية ينتقد هريبرت برانت وزير الخارجية الألماني غُيدو فيسترفيلله وسياسته "الفاشلة" تجاه الملف الليبي وملفات خارجية أخرى، واصفاً إياه ب"باللاعب في الحكايات بدلاً من أن يكون لاعباً في السياسة". لكن فيسترفيلله ينسى أن اللعب في السياسة، ليس سهلاً كما هو عليه الحال في الحكايات.

هكذا يبدو لي لعب بعض "أبطال" المعارضات السورية "المستعجلين"، الذين يستحقون أن يكونوا "أبطالاً" لأكثر من "حكاية عاجلة"، إذ يخرجون علينا بين الحين والآخر، في إسطانبول وشقيقاتها، ب"حكاية" سورية جديدة، فيها من الأقوال أكثر من الأفعال، ومن الإيمان أكثر من السياسة، ومن الحزب والآيديولوجيا الواحدة أو شبيهها أكثر من الوطن الكثير المتعدد، ومن الشخصنة أكثر من التشخيص، ومن الفرقة أكثر من الإتحاد، ومن "خارج" سوريا أكثر من داخلها، ومن العوم بعكس تيار الثورة السورية أكثر من اللعب في الثورة ومعها، ومن الوراء أكثر من الأمام.

بعد مررو أكثر من خمسة أشهر ونصف على قيام الدم السوري وقيامة شوارعه، لا تزال "حكاية" هذا البعض "العاجل" من المعارضات السورية هي هي: عقد مؤتمرات في مؤتمرات، و"سلق" مبادرات، وصناعة بيانات ومجالس وهيئات وتمثيليات "عاجلة جداً".

هناك ثورة سورية جديدة ضد نظام قديم جداً، ولكن من دون أن يكون هناك "بديل سوري جديد": بديل موحد، يقود سوريا من ديكتاتورية الأسد إلى ديمقراطية الشعب، ومن دولة الأمن والشبيحة والمخابرات إلى دولة المواطنة والقانون والفصل الكامل بين السلطات.

"المجلس الإنتقالي السوري" هو إسم "الحكاية العاجلة" الجديدة التي قيل عنها بأنها ستكون "فتحاً" جديداً لكل السوريين من أقصى الثورة إلى أقصاها، ومن أقصى المعارضة في الداخل إلى أقصاها في الخارج.

لكن سرعان ما تبخّر "المجلس السوري الإنتقالي" كحكاية، وسرعان ما تبخّر الرقم "94" الذي قيل أنه يساوي عدد أعضائه، لينقص بعد ساعات من إعلان "المجلس/ الحكاية" إلى حوالي الثلثين أو ربما أقل، وذلك بعد تبرئة الكثيرين ممن تمّ حشر أسماءهم في تشكيلته، من هكذا "حكايةٍ"، قالوا أنهم لم يسمعوا بها قطّ، لا من قريب ولا من بعيد.

كثيرون(بينهم أعضاء في هيئة تنسيق أحزاب المعارضة الديمقراطية في سورية كفايز سارة، عارف دليلة، ميشيل كيلو، حسين العودات، عبد المجيد منجونة، برهان غليون، وآخرين، إضافةً إلى معارضين من خارج الهيئة كعلي العبد الله وياسين الحاج صالح ولؤي حسين) استغربوا من زج أسمائهم بهذه العجالة، في المجلس دون علمهم، مؤكدين أنهم لم يُستشاروا ولم يتصل بهم أحد قبل إعلان أسماء أعضاء المجلس الوطني الانتقالي.

الواضح من "لاعلم" الكثيرين ممن وردت أسماءهم في تشكيلة الهيئة التأسيسية للمجلس، هو أنه قد تمّ "سلقه" على عجل، كما هو عادة أهل المعارضات السورية ما بين إسطانبول وأنقرة، طيلة الأشهر الدموية الماضية.
والواضح أيضاً، هو أنّ دعاة تشكيل "حكومة ظل" أو "حكومة في المنفى" أو "مجلس انتقالي" في مؤتمرات إسطانبولية سابقة فشلت فشلاً ذريعاً، هم أنفسهم الذين يشكلون الآن، أس "المجلس الإنتقالي السوري" الجديد وأساسه. هؤلاء الذين كانوا قد خططوا في مؤتمرات سابقة(لا سيما قبيل المؤتمر الوطني للإنقاذ برئاسة المعارض السوري المعروف المحامي هيثم المالح) لهكذا مجالس أو حكومات "عاجلة"، وتراجعوا أو تنازلوا عنه تحت ضغط الداخل السوري الثائر، وأرجؤوا المشروع كما قالوا لخاطر عيون الثورة وأهلها في الداخل والخارج، هم أنفسهم الآن، الذين حملوا "المشروع النائم" على أكتافهم مجدداً، وأعلنوا على غفلةٍ من الثورة وأهلها ولادته القيصرية العاجلة.

وربما هذا هو السر المختفي وراء حقيقة وضع إسم الأكاديمي المعارض السوري البارز د. برهان غليون على رأس المجلس، أو تعيينه رئيساً له دون أن يكون له علمٍ بالحكاية. فالسبب المحتمل الكامن وراء هذه "الترقية" أو منح الثقة بغليون(وهو يستحقها بالطبع) كما يبدو من جولات كرّ وفرّ المعارضات السورية ونقاشاتها بخصوص حاجة الثورة السورية لهكذا مجلسٍ إنتقالي الآن من عدمه، هو لأن غليون كان إلى جانب معارضين سوريين آخرين في "هيئة التنسيق" من أشد المعارضين لهكذا مبادرات عجولة غير ناضجة، من شأنها تخطف الثورة، وتخلق الفوضى والفرقة والشقاق بين المعارضات السورية، بدلاً من أن تنسق جهودها وتوحّد صفوفها، لا سيما وأنّ كل هذه المبادرات "المسلوقة" تركياً، هي مبادرات يسيطر عليها في مجملها، ويتحكم بتفاصيلها لونٌ سوريٌّ واحد، وهو لون الإخوان المسلمين؛ هذا اللون الذي لا يزال يصرّ على استبعاد كلّ تيار أو لون سوري آخر لا يريد "الإسلام حلاً" لسوريا القادمة.

لا شك أنّ الثورة السورية بحاجة إلى ممثل شرعي، أو ذراع سياسي يمثلها في المحافل الدولية، ليمهد الطريق أمام مرحلة إنتقالية كفيلة بنقل السلطة إلى أهلها، بما يتناسب مع مطالب الثورة في الإنتقال إلى سوريا حديثة ديمقراطية مدنية علمانية.
لكن ما يجري في الواقع، على مستوى هذا البعض "العاجل" من المعارضات السورية، الذي يحاول دائماً، "استباق" الثورة وخطف المبادرة منها، بدلاً من المشي وراءها، لا يفي بهذا الغرض، كما يبدو.

فلا يمرّ مؤتمر لهؤلاء إلا ونرى خلافات حقيقية تحوم حوله، سواء في الداخل أو في الخارج.
هؤلاء لا يعقدون العزم على أية مبادرة بدون أن يكون لهم فيها سيطرة شبه كاملة على كلّ صغيرة وكبيرة فيها.
هم، لا يسيرون خلف أية مبادرة سورية، بل على الآخرين أن يمشوا خلفهم، وخلف مبادراتهم الكثيرة ومجالسهم المفصلة تفصيلاً آيديولوجياً مبيناً.
هؤلاء، معارضون وطنيون، لا غبار على وطنيتهم، يريدون سوريا بدون أدنى أيّ شك، لكنهم يريدونها "سوريا مسلوقة" في مطبخ تركي؛ "سوريا دينية" أو قريبة منها، بدلاً من "سوريا علمانية مدنية"؛ سوريا تُحكم بقوانين سماوية، بدلاً من أن تحكمها قوانين وضعية.

"المجلس الإنتقالي السوري" هو حكاية أخرى ستضاف إلى أرشيف "حكايات" هذا البعض السوري المعارض.
"الإنتقالي السوري"، "حكاية فاشلة" بإمتياز، كما تقول الثورة السورية، ليس لأننا لا نريد لهذا المجلس النجاح والخروج على الحكاية، وإنما لأن المجلس ولد فاشلاً، أو هكذا تقول بيانات مجالس وهيئات المعارضات السورية "المضادة"، في داخل الثورة وخارجها.
فبعد ولادة هذا المجلس و"انتقاله العاجل" إلى الفضائيات، خرجت بيانات عاجلة مضادة تعلن تبرئتها منه ومن تشكيلته الإنتقالية "العاجلة". فهذا بيانٌ من "الهيئة السورية العامة للثورة" يتفاجأ بالمجلس ويتهمه ب"تلفيق الأسماء بدون علم أصحابها"، ومحاولة ل"تشتيت الجهود وزرع الخلاف"، معلناً تبرئة "الهيئة" منه. وهذا بيانٌ ثانٍ من "الهيئة الوطنية لمؤتمر الإنقاذ"، تقول فيه بأنها "تفاجأت بالمجلس" وتعلن "رفضها لهذا الإسلوب في الإعلان سواء لجهة عدم اعتماده الحد الأدنى من المعايير الديمقراطية، أو لجهة منطق الفرض والإقصاء". "المجلس الوطني السوري"، قال هو الآخر في بيان له بأن "لا علاقة له بهذا المجلس الإنتقالي لا من قريب ولا من بعيد".
بيانات أخرى صدرت من شخصيات وطنية سورية، مثل محمد عبد المجيد منجونة وعبدالحكيم بشار وندى الخش ودانيال سعود ورديف مصطفى، إلى جانب آخرين كثيرين، تبرئوا فيها من "الإنتقالي السوري" العاجل، معلنين انسحابهم "العاجل" منه، لأن القائمين عليه أعلنوا المجلس بدون مشورتهم وأخذ آرائهم، أو بالأحرى لأنهم "طبخوا الطبخة في مطبخ سري" من دون علمهم.

تلك هي "حكاية" المجلس الإنتقالي السوري "العاجل" الذي ولد "عاجلاً" ليموت على عجل.
وتلك هي حكاية المستعجلين القائمين عليه وعلى أخوانه، الذين لا شغل لهم على ما يبدو، في إسطانبول وأنقرة وما بينهما، سوى التسابق على عقد مؤتمرات "كيفية"، "رجعية"(مقارنةً مع تقدمية الثورة السورية)، وتشكيل هيئات وحكومات ومجالس نسمع فيها "جعجعة كثيرة" من دون أن نرى طحيناً.
تلك هي بعض حكاية "الفشل" السوري "العاجل" و"المستعجل"، الذي إسمه "معارضة".

فهل ستخرج المعارضات السورية من فشلها المزمن، وتدخل كلها في قادم مؤتمراتها ومجالسها وهيئاتها، "معارضة سورية واحدة موحدة"، لتنجح سوريا؟

hoshengbroka@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
domt wa damat maqalt
rucio -

al6bkhat altrkia mashhora w alkabab wa lesa fi alsesa akhrojo mn astanbol fasatataw7adon

أحفاد هولآكو!
مصيبة العرب ألأتراك -

ألأتراك كانوا وما زالوا السبب وراء العنف والقتل التي تعرض ويتعرض لة العرب والمنطقة من زمن هولآكو المغول والى يومنا هذا...

الأمبراطورية العثمان
Rizgar -

لماذا تخاف تركيا من حق الشعب الكردي في كردستان سوريا؟ هل بسبب وجود الشعب الكردي في كردستان الشمالية؟ أليست الحقيقة هي الخوف من الهيمنة الثقافية للشعوب الأخرى على الضعف الثقافي التركي؟ عدم اعتراف تركيا بحقوق الكرد والأرمن والآشوريين وغيرهم في تركيا ودول الجوار تقوي النعرة القومية في ثقافات هذه الشعوب أكثر فأكثر، وتجعل من تركيا هدفا للعنف مما تجعلها تسير على خطى الأمبراطورية العثمانية المنهارة إذا ما عجزت عن مواكبة الحضارة، فتنهار تركيا كما إنهارت الأمبراطورية العثمانية المريضة.

مصيبة الأكرد ألأتراك
سوري عربي -

الأكراد سمحوا لأنفسهم التعامل مع أسرائيل وأمريكا لتخلص من صدام والأستلاء على شمال العراق وسموها كردستان(أرض الأكراد) رغم وجود نسبة من العرب والتركمان.أما نحن السوريين منعوا الأكراد علينا أن نقبل مساعدة تركيا لتخلص من النظام، وممنوع علينا أن نقول سورية عربية، لعن الله هذا الزمان الرديء.

اخوتي ثوار سوريا
واحذروا البعث الكردي -

الكاتب سليم مطر:لكي لا يساء فهمي، اقول منذ البدء انا مع حقوق جميع القوميات والفئات الدينية في العالم، الثقافية واللغوية والايمانية، وكذلك مشاركتهم الفعالة في ادارة الدولة والوطن. لكني ضد التعصب القومي ودعوات التمرد والحروب الاهلية ومشاريع الانفصال واحلام تأسيس الامبراطورية على غرار مشاريع البعث (الدولة العربية من الخليج الثائر الى المحيط الهادر)، وكذلك مشروع(كردستان الكبرى) الذي يدعو الى تأسيس امبراطورية بعثية كردية تستولي على كل شمال العراق وغرب ايران وجنوب تركيا وشمال سوريا! لان هذه الدعاوي التعصبية والامبراطورية تبث الاحقاد وتبرر التصفيات العرقية والحروب الاهلية.من اكبر المخاطر التي تواجه الثورة السورية، مشكلة المشاريع التعصبية والتقسمية سواء منها القومية او الطائفية. ولكن لحسن الحظ ان هنالك شعور كبير لدى الغالبية الساحقة من السوريين وخصوصا الثوار بهذه المخاطر، ويبذلون كل الجهود الذكية والصبورة من اجل منع ظهورها.وبمناسبة الحديث عن الاكراد، فأننا شهدنا مبادرات وطنية رائعة من قبل الكثير من المثقفين والسياسيين الاكراد السوريين، التي تدل على روحهم الوطنية السورية واعتزازهم بالانتماء الى الشعب السوري مع اعتزازهم بخصوصيتهم الكردية.لكن كل هذا لا يمنعنا من الانتباه الى مخاطر استغلال القظية الكردية من قبل الجهات المعادية لسوريا، كما حصل في العراق عندما تم التحالف التاريخي الشيطاني بين البعث الكردي(الطلباني ـ البرزاني) والموساد الاسرائيلي بهدف تخريب العراق، وقد نجحوا بصورة فائقة حتى الآن.

Rizgar عيسى لحدو
دسائس البعث الكردي -

الكاتب سليم مطر:ايام السبعينات شاعت هذه النكتة بعد هزيمة البرزانيين على يد البعثيين، ومختصرها:كتب على لافتة في اربيل: (مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني) وتحتها(لصاحبه حزب البعث العربي الاشتراكي)!وهذه النكتة هي وصف تهكمي لسياسة البعثيين القائمة على اساس خلق احزاب مزيفة من العملاء والساقطين لتحل محل الاحزاب الحقيقية. فبرزت حينها بالاضافة الى الاحزاب الكردية، احزاب ماركسية وعروبية وغيرها.يبدو ان القيادات القومية الكردية وبالذات جماعة البرزاني تعلمت هذا الدرس جيدا، بل اتقنته اكثر بالاعتماد على خبرات الموساد الاسرائيلي والمخابرات الامريكية، ابتداءا من اعوام الثمانينات. وكانت اولى النجاحات واكبرها، التسلل الى الحزب الشيوعي العراقي من خلال العناصر القيادية الكردية ومنهم(عزيز محمد) السكرتير السابق للحزب، وتم تأسيس الحزب الشيوعي الكردستاني عام (1993). بل تم اجبار الحزب الشيوعي العراقي كله على قبول هذا الانشقاق واضفاء الرسمية عليه. وقد تبنى هذا الحزب حرفيا جموع الطروحات القومية العنصرية والانفصالية ومنها المطالبة بفصل كل شمال العراق.

رسالة دعم
سوري عربي -

الأسبوع الماضي بعث الكردي جلال الطالباني رئيس العراق (ممنوع أن نقول عربية?) رسالة دعم للنظام السوري. أنه زمان أكرار مسليمة الكذاب

عيسى لحدو
Rizgar -

عيسى لحدو,4,5,6,7 ; اردوغان بالصومال ولهان .وأصبح نجما محبوبا .. لدى اغلبية العربان .من جنب بيريز في مسرحية البهلوان ليس لنا بعد الله إلا قاعدة انجرليك لحفيد آل عثمان .

وجدعيسى لحدو في القص
Rizgar -

لما قبض صلاح الدين على قصور الفاطميين بمصر، وجد في القصر الكبير (12000) نسمة ليس فيهم فحل إلا الخليفة وأهله وأولاده، والسيد لحدوا، ووجد إلى جانب القصر بئر تعرف ببئر الصنم كان الخلفاء يرمون فيها القتلى ( والعبيد لم يكونوا طبقياً من الدرجة الثانية، بل كان لدى العرب في الإسلام الطبقات الاجتماعية التالية: أولاً العرب ، ثانياً الموالي ، ثالثاً الأقباط المصريين ، رابعاً العبيد والرقيق .....

عيسى لحدو
Rizgar -

شمال سوريا بالنسبة لك و غربي كردستان بالنسبة لنا .

عيسى لحدو
Rizgar -

فإذا كان مليونا فلسطيني في يهودا والسامرة يستحقون دولة فلماذا لا تكون دولة لـ 18 مليون كردي ????

عيسى لحدو
Rizgar -

وفي سورية في ذلك اليوم نفسه نشأ تطور مهم آخر. فقد أنشئت لأول مرة لجنة ارتباط كردية تجميع بين جميع الأحزاب الكردية الجديدة في سورية على أساس وحدة الشعب الكردي. وهم يطلبون حكما ذاتيا كرديا بعد عصر الأسد أو اتحادا فيدراليا على الأقل داخل سورية.

عيسى لحدو
Rizgar -

السيد لحدوا لماذا لا تخابر السفارة لتركية ؟ يوزعون Anti Kurdistan مجانا, حبوب ............. يوزعها السفارات التركية حول العالم . الحبوب يساعد الحاقدين على كلمة كوردستان. ................

عيسى لحدو
Rizgar -

السيد لحدوا لماذا لا تخابر السفارة لتركية ؟ يوزعون Anti Kurdistan مجانا, حبوب ............. يوزعها السفارات التركية حول العالم . الحبوب يساعد الحاقدين على كلمة كوردستان. ................

Rizgar عيسى لحدو
دسائس البعث الكردي -

الكاتب سليم مطر:ان الحل الوحيد امامكم من اجل تجنب مخاطر التعصب القومي والطائفي والانقاسمات التي ستجعلكون مستقبلا تتأسفون من قيامكم بالثورة وتتحسرون على حكم الاسد، انكم تتمسكون بالقرارات التاريخية التالية:اولا، الرفض القاطع والجازم والمطلق لكل المشاريع والشعارات والاحزاب الانعزالية القومية والطائفية، التي تدعوا الى خلق مناطق حكم ذاتي او كانتونات او غيرها. بل يكون الشعار الوحيد المرفوع: (كل سوريا للسوريين، ودولة سورية واحدة ومركزية على كل الوطن السوري)!ثانيا، الرفض الجازم والقاطع والمطلق، لكل الاحزاب التي تحمل تسمية او علم او هوية او قومية او طائفية. بل يجب ان يكون هنالك شرطا مقدسا مفروضا على كل الاحزاب: انها يجب ان تمثل كل الشعب السوري، وان شعاراتها واهدافها وبرامجها تمثل كل الشعب السوري. طبعا مع حق أي حزب بالاختلاف والتخصص بعقائد وبرامج سياسية واجتماعية وثقافية مختلفة. يعني مثل غالبية بلدان العالم، يكون الانتماء لكل الوطن شرطا مقدسا ومقرورا في الدستور والاعراف .اياكم اياكم، التسامح وتقبل الاحزاب القومية الكردية التي ترفع اعلام كردية قومية وتدعوا بكل صراحة وفي كل برامجها الى فصل شمال سوريا وضمها الى مشروع(كردستان الكبرى). بل انهم يرفضون تماما اعتبار الاكراد ضمن شعب سوريا بل هم قومية محتلة، وان شمال سوريا هي(كردستان الغربية)!!اكرر، اياكم التسامح والتخاذل امام الضغوط القومية والطائفية، لانكم سوف تتأسفون كثيرا وتعيشون من الشقاق والتشرذم، كما حصل في العراق، ما يجعلكم تشتاقون الى حكم البعث والاسد..مع تمنياتي لكم ولثورتكم كل النجاح والسلام..

Rizgar عيسى لحدو
دسائس البعث الكردي -

الكاتب سليم مطر:ان الحل الوحيد امامكم من اجل تجنب مخاطر التعصب القومي والطائفي والانقاسمات التي ستجعلكون مستقبلا تتأسفون من قيامكم بالثورة وتتحسرون على حكم الاسد، انكم تتمسكون بالقرارات التاريخية التالية:اولا، الرفض القاطع والجازم والمطلق لكل المشاريع والشعارات والاحزاب الانعزالية القومية والطائفية، التي تدعوا الى خلق مناطق حكم ذاتي او كانتونات او غيرها. بل يكون الشعار الوحيد المرفوع: (كل سوريا للسوريين، ودولة سورية واحدة ومركزية على كل الوطن السوري)!ثانيا، الرفض الجازم والقاطع والمطلق، لكل الاحزاب التي تحمل تسمية او علم او هوية او قومية او طائفية. بل يجب ان يكون هنالك شرطا مقدسا مفروضا على كل الاحزاب: انها يجب ان تمثل كل الشعب السوري، وان شعاراتها واهدافها وبرامجها تمثل كل الشعب السوري. طبعا مع حق أي حزب بالاختلاف والتخصص بعقائد وبرامج سياسية واجتماعية وثقافية مختلفة. يعني مثل غالبية بلدان العالم، يكون الانتماء لكل الوطن شرطا مقدسا ومقرورا في الدستور والاعراف .اياكم اياكم، التسامح وتقبل الاحزاب القومية الكردية التي ترفع اعلام كردية قومية وتدعوا بكل صراحة وفي كل برامجها الى فصل شمال سوريا وضمها الى مشروع(كردستان الكبرى). بل انهم يرفضون تماما اعتبار الاكراد ضمن شعب سوريا بل هم قومية محتلة، وان شمال سوريا هي(كردستان الغربية)!!اكرر، اياكم التسامح والتخاذل امام الضغوط القومية والطائفية، لانكم سوف تتأسفون كثيرا وتعيشون من الشقاق والتشرذم، كما حصل في العراق، ما يجعلكم تشتاقون الى حكم البعث والاسد..مع تمنياتي لكم ولثورتكم كل النجاح والسلام..

ميتوس الأكرار
أسطورة كردستان -

أما أسطورة كردستان أو الميتوس الكوردوي فحدث ولا حرج، فعند مراجعة الخرائط التي تصدر عن المنظمات والأحزاب الكوردوية نرى أن هناك اتجاها ل ضم كل منابع النفط والمياه في شمال العراق وإيران بالإضافة إلى منابع الفرات ودجلة في تركيا الى كردستانهم، ولم يكتف الكوردويون بذلك بل بدءوا بالحديث عن كردستان الغربية في سوريا مع العلم أن الأكراد حديثي العهد في الجزيرة السورية ذات الأصل السرياني، ويزول العجب عندما نعلم أن هناك اتجاه قيادي كوردوي يدعو الى ضم كل منطقة يتواجد فيها الأكراد الى خريطة كردستان حتى بغداد نفسها فيقول الطالباني ان بغداد اكبر مدينة كردية، ومن حقنا ان يكون لنا امتياز خاص بادراة التجمعات الكردية فيها. وتبقى حدود كردستانهم كحدود اسرائيل غير واضحة المعالم ومن المطلوب أن تبقى كذلك حتى يتسنى لهم ضم ما شاءوا من الأراضي

ميتوس الأكرار
أسطورة كردستان -

أما أسطورة كردستان أو الميتوس الكوردوي فحدث ولا حرج، فعند مراجعة الخرائط التي تصدر عن المنظمات والأحزاب الكوردوية نرى أن هناك اتجاها ل ضم كل منابع النفط والمياه في شمال العراق وإيران بالإضافة إلى منابع الفرات ودجلة في تركيا الى كردستانهم، ولم يكتف الكوردويون بذلك بل بدءوا بالحديث عن كردستان الغربية في سوريا مع العلم أن الأكراد حديثي العهد في الجزيرة السورية ذات الأصل السرياني، ويزول العجب عندما نعلم أن هناك اتجاه قيادي كوردوي يدعو الى ضم كل منطقة يتواجد فيها الأكراد الى خريطة كردستان حتى بغداد نفسها فيقول الطالباني ان بغداد اكبر مدينة كردية، ومن حقنا ان يكون لنا امتياز خاص بادراة التجمعات الكردية فيها. وتبقى حدود كردستانهم كحدود اسرائيل غير واضحة المعالم ومن المطلوب أن تبقى كذلك حتى يتسنى لهم ضم ما شاءوا من الأراضي

هولوكوستا الأكرار
منطقة الجزيرة -

لم تعرف سوريا يوما شيئا يسمى كردستان سوريا كون أغلب الأكراد في منطقة الجزيرة من الوافدين إليها من تركيا سنة 1925 هربا من الأتراك وأملا بحياة أفضل، والجزيرة السورية تاريخيا هي موطن العشائر السريانية والعربية، بيد أن الكوردويون يقفزون على حقائق الجغرافيا والتاريخ فيعتبرون أن كردستان الغربية قد ألحقت بسوريا وتتحدث أدبياتهم عن مساحة 18 ألف كيلومتر مربع أي ما يساوي 16 بالمئة من إجمالي مساحة سوريا تقريبا. بل ويذهب بعضهم أبعد من ذلك قائلا بكردية الشمال السوري إضافة إلى لواء الإسكندرون الذي سلخ عن سوريا. الإستقواء بالخارج يطبع العمل الكوردوي في سوريا منذ سقوط بغداد، فقد اجتمع في كانون الأول من هذا العام ممثلين عن الكوردويون السوريون مع أعضاء في الإدارة الأمريكية بهدف التنسيق لدعم قضية الشعب الكردي في سوريا، وسيعقد في واشنطن إجتماع آخر في آذار العام المقبل بمناسبة مرور عامين على أحداث الشغب الكوردوية والتي يدعونها بانتفاضة الشعب الكردي بهدف زيادة الضغط على النظام البعثي في سوريا ودفعه على الإعتراف بالقومية الكردية والحقوق الكردية في الجزيرة السورية. وحتى يحين الوقت المناسب للمطالبة بالحكم الذاتي كما حصل في العراق نرى القيادات الكوردوية وهي تمارس تكريد أسماء المدن والقرى في الجزيرة السورية كما فعل الأكراد في العراق، مع محاولة فرض مصطلح كردستان الغربية أو كردستان سوريا على قوى المعارضة السورية والتي وقع بعضها بهذا المطب، الأمر الذي سيمهد فرض هذا المصطلح على الرأي العام السوري كحقيقة واقعة لا تقبل المناقشة، كما حصل في العراق. يرفض الكوردويون الإعتراف بأن الوجود الكردي في الجزيرة السورية حديث العهد وتقفز ماكينة الدعاية الكوردوية على حقائق التاريخ جاعلة للأكراد جذورا ضاربة في عمق تاريخ الجزيرة السورية عن طريق ربطهم بالميديين وهو الأمر الذي لم يثبت إطلاقا، لتبرير ضم هذه المنطقة إلى مشروع كردستان الكبرى، بل ويحتكر الكوردويون أيضا الإضطهاد وغياب الديموقراطية وحالة الطوارئ وكأنها موجهة ضد الأكراد فقط، متناسين أنها سياسات مطبقة على كافة أفراد الشعب السوري بغض النظر عن الإثنية أو الطائفة، لكن لم العجب؟ ألم يقم الصهاينة باحتكارالهولوكوست الهتلري وجعله حقا حصريا للشعب اليهودي فقط؟ وكأنما الحرب العالمية الثانية قد قامت فقط للقضاء على اليهود متناسين ملايين الغجر والسلاف الذين قضوا نحبهم عل

هولوكوستا الأكرار
منطقة الجزيرة -

لم تعرف سوريا يوما شيئا يسمى كردستان سوريا كون أغلب الأكراد في منطقة الجزيرة من الوافدين إليها من تركيا سنة 1925 هربا من الأتراك وأملا بحياة أفضل، والجزيرة السورية تاريخيا هي موطن العشائر السريانية والعربية، بيد أن الكوردويون يقفزون على حقائق الجغرافيا والتاريخ فيعتبرون أن كردستان الغربية قد ألحقت بسوريا وتتحدث أدبياتهم عن مساحة 18 ألف كيلومتر مربع أي ما يساوي 16 بالمئة من إجمالي مساحة سوريا تقريبا. بل ويذهب بعضهم أبعد من ذلك قائلا بكردية الشمال السوري إضافة إلى لواء الإسكندرون الذي سلخ عن سوريا. الإستقواء بالخارج يطبع العمل الكوردوي في سوريا منذ سقوط بغداد، فقد اجتمع في كانون الأول من هذا العام ممثلين عن الكوردويون السوريون مع أعضاء في الإدارة الأمريكية بهدف التنسيق لدعم قضية الشعب الكردي في سوريا، وسيعقد في واشنطن إجتماع آخر في آذار العام المقبل بمناسبة مرور عامين على أحداث الشغب الكوردوية والتي يدعونها بانتفاضة الشعب الكردي بهدف زيادة الضغط على النظام البعثي في سوريا ودفعه على الإعتراف بالقومية الكردية والحقوق الكردية في الجزيرة السورية. وحتى يحين الوقت المناسب للمطالبة بالحكم الذاتي كما حصل في العراق نرى القيادات الكوردوية وهي تمارس تكريد أسماء المدن والقرى في الجزيرة السورية كما فعل الأكراد في العراق، مع محاولة فرض مصطلح كردستان الغربية أو كردستان سوريا على قوى المعارضة السورية والتي وقع بعضها بهذا المطب، الأمر الذي سيمهد فرض هذا المصطلح على الرأي العام السوري كحقيقة واقعة لا تقبل المناقشة، كما حصل في العراق. يرفض الكوردويون الإعتراف بأن الوجود الكردي في الجزيرة السورية حديث العهد وتقفز ماكينة الدعاية الكوردوية على حقائق التاريخ جاعلة للأكراد جذورا ضاربة في عمق تاريخ الجزيرة السورية عن طريق ربطهم بالميديين وهو الأمر الذي لم يثبت إطلاقا، لتبرير ضم هذه المنطقة إلى مشروع كردستان الكبرى، بل ويحتكر الكوردويون أيضا الإضطهاد وغياب الديموقراطية وحالة الطوارئ وكأنها موجهة ضد الأكراد فقط، متناسين أنها سياسات مطبقة على كافة أفراد الشعب السوري بغض النظر عن الإثنية أو الطائفة، لكن لم العجب؟ ألم يقم الصهاينة باحتكارالهولوكوست الهتلري وجعله حقا حصريا للشعب اليهودي فقط؟ وكأنما الحرب العالمية الثانية قد قامت فقط للقضاء على اليهود متناسين ملايين الغجر والسلاف الذين قضوا نحبهم عل

الأسلام طورهم، بس مخ
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بعد ان جاء الأسلام للمنطقه وتم ادخال اللغه (الكتابه) فمن المعروف ان الاكراد لم يكن لديهم حروفا مكتوبه ولكن لغه يتكلمون بها فقط (وهذه صفه اخرى من صفات المجتمع البدائي البسيط). هنا بدأوا بتعلم الحروف العربيه و اخذوها ليكتبوا بها لغتهم وليحموا تراثهم , وهذه حسنه من حسنات المد الأسلامي للمنطقه .

الأسلام طورهم، بس مخ
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بعد ان جاء الأسلام للمنطقه وتم ادخال اللغه (الكتابه) فمن المعروف ان الاكراد لم يكن لديهم حروفا مكتوبه ولكن لغه يتكلمون بها فقط (وهذه صفه اخرى من صفات المجتمع البدائي البسيط). هنا بدأوا بتعلم الحروف العربيه و اخذوها ليكتبوا بها لغتهم وليحموا تراثهم , وهذه حسنه من حسنات المد الأسلامي للمنطقه .

عرف أكراد سوريا
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بالنسبة للاكراد في سوريا فتاريخهم واضح ومعروف جدا ولكن هناك من يريد ان يصوره بغير حقيقته. ان الأكراد في سوريا هم في الأصل من الأكراد الذين كانوا يسكنون في شمال العراق او في جنوب شرق تركيا حاليا, وبسبب الظروف الأقتصاديه والتوسع السكاني في المنطقه, بدا الكرد بالهجره الى سوريا وكذلك توجه بعضهم نحو الجنوب مثل كركوك او الموصل. حدث هذه الهجرات على مراحل وفي فترات متأخره جدا حسب المفهوم التاريخي.

عرف أكراد سوريا
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بالنسبة للاكراد في سوريا فتاريخهم واضح ومعروف جدا ولكن هناك من يريد ان يصوره بغير حقيقته. ان الأكراد في سوريا هم في الأصل من الأكراد الذين كانوا يسكنون في شمال العراق او في جنوب شرق تركيا حاليا, وبسبب الظروف الأقتصاديه والتوسع السكاني في المنطقه, بدا الكرد بالهجره الى سوريا وكذلك توجه بعضهم نحو الجنوب مثل كركوك او الموصل. حدث هذه الهجرات على مراحل وفي فترات متأخره جدا حسب المفهوم التاريخي.

لأنه شرح حضارتهم
لماذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:لم نسمع او نجد اي اثر يمكن لنا ككرد ان نقول انه تراث حضاري كردي خالص. واستمر هذا الحال الى يومنا هذا فيما عدا بعض قصائد شعريه تنسب لأحد الشعراء الأكراد وذلك في وقت متأخر جدا. خلاصة القول , ليس هناك طريقه شعريه متميزه, وليس هناك طراز معماري متميز, وليس هناك لغه متكامله, وليس هناك تراث شعبي تتميز به الأقوام الكرديه .... الخ.

لأنه شرح حضارتهم
لماذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:لم نسمع او نجد اي اثر يمكن لنا ككرد ان نقول انه تراث حضاري كردي خالص. واستمر هذا الحال الى يومنا هذا فيما عدا بعض قصائد شعريه تنسب لأحد الشعراء الأكراد وذلك في وقت متأخر جدا. خلاصة القول , ليس هناك طريقه شعريه متميزه, وليس هناك طراز معماري متميز, وليس هناك لغه متكامله, وليس هناك تراث شعبي تتميز به الأقوام الكرديه .... الخ.

عرف أكراد سوريا
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بالنسبة للاكراد في سوريا فتاريخهم واضح ومعروف جدا ولكن هناك من يريد ان يصوره بغير حقيقته. ان الأكراد في سوريا هم في الأصل من الأكراد الذين كانوا يسكنون في شمال العراق او في جنوب شرق تركيا حاليا, وبسبب الظروف الأقتصاديه والتوسع السكاني في المنطقه, بدا الكرد بالهجره الى سوريا وكذلك توجه بعضهم نحو الجنوب مثل كركوك او الموصل. حدث هذه الهجرات على مراحل وفي فترات متأخره جدا حسب المفهوم التاريخي.

عرف أكراد سوريا
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بالنسبة للاكراد في سوريا فتاريخهم واضح ومعروف جدا ولكن هناك من يريد ان يصوره بغير حقيقته. ان الأكراد في سوريا هم في الأصل من الأكراد الذين كانوا يسكنون في شمال العراق او في جنوب شرق تركيا حاليا, وبسبب الظروف الأقتصاديه والتوسع السكاني في المنطقه, بدا الكرد بالهجره الى سوريا وكذلك توجه بعضهم نحو الجنوب مثل كركوك او الموصل. حدث هذه الهجرات على مراحل وفي فترات متأخره جدا حسب المفهوم التاريخي.

عيسى لحدو
Rizgar -

عزيزي لحدوا , هل تعرف ان الخبرأ العرب اكتشفو بقعة في المريخ ,في اخر زيارة مكوكية من قبل العلما العراب للفضا , ويقول ابا قشعرير الزمهريري خبير الفضأ من جيبوتي -ربما هناك بقايا الدولة الكردية التي دمرت من قبل الاثورايا في المريخ .

عيسى لحدو
Rizgar -

عزيزي لحدوا , هل تعرف ان الخبرأ العرب اكتشفو بقعة في المريخ ,في اخر زيارة مكوكية من قبل العلما العراب للفضا , ويقول ابا قشعرير الزمهريري خبير الفضأ من جيبوتي -ربما هناك بقايا الدولة الكردية التي دمرت من قبل الاثورايا في المريخ .

عيسى لحدوRizgar
-

إن إمارة سوران كانت موجودة منذ مطلع القرن السادس عشر الميلادي، ولكن المعلومات والمصادر شحيحة جدا لاتقدم لنا نبذة تاريخية عن هذه الإمارة التي بدأ عصرها الذهبي عام 1813 كما يتفق أكثر المؤرخين بعد إن ارتبط تاريخها بأسم محمد الراوندوزى المشهور بأسم (ميركور) اى الأمير الأعور الذي ولد عام 1783. وجاء في كتاب (الآشوريون بعد سقوط نينوى) المجلد الخامس ص 308 للباحث هرمز ابونا. (وكان عصره دمويا مرعبا وان أياديه ملطخة بدماء المسيحيين. وقد قتل اقرب المقربين إليه، جهز حملة على اثنين من أعمامه فقتلهما. جهز حملات الابادة ضد معارضيه من الأكراد، وخاصة زعيم عشيرة الخوشناو) لقد كان يطمح على توسيع حدود إمارته صوب منطقة الجزيرة التي يسكنها السريان والآشوريين واليزيدين والتركمان والعشائر العربية، اى إن أهدافه الحقيقية كانت قائمة على تأسيس دولة كردية في منطقة راوندوز، ونظم جيش له بلغ تعداده حسب المصادر مابين 30 إلى 50 ألف مقاتل كردى، وصك النقود بلسمه، واتصل سرا بخصوم العثمانيين. وشن هجومات على مناطق الموصل وبهديان الكردية، واخضع ولايات اكرى واميدى وماردين وجزيرة ابن عمر. ووصلت حدوده حتى إلى الحدود السورية. وضيق الخناق على بغداد في الوسط. وتحولت إمارته إلى مركز استقطاب لأكراد فارس وملجأ لهم، كما يذكر ذلك الكاتب الكردي صلاح هرورى في كتابه (إمارة بوتان في عهد الأمير بدرخان) ص 81، كل هذه المكاسب التي حققها في بداية الأمر بسبب انشغال العثمانيين في حروبهم المستمرة مع الروس واليونان والمصريين في عهد محمد على.وتعتبر بلدة القوس المسيحية القريبة من الموصل أولى ضحايا محمد الراوندوزى، ثم اخضع مدينة اربيل ذات الكثافة التركمانية والآشورية، ثم منطقة الشيخان وسهل نينوى وجبال سنجار التابعة لليزيديين، وكذلك جبال هكارى التي تسكنها القبائل السريانية. ويذكر المؤرخ القس سليمان صايغ في كتابه تاريخ الموصل الجزء الأول نقلا عن قول لايارد انه قتل من اليزيديين ما يناهز ثلاثة أرباع الجبل بهدف التخلص منهم ومن أميرهم على بك. وقد لجأ الراوندوزى إلى أسلوب الخيانة، حيث وقع الأمير اليزيدى على بك في شرك محمد عندما وافق على تلبية دعوته لزيارة عاصمته رواندوز للتشاور، وبعد فشل المفاوضات بينهما، وفى طريق العودة فتك رجال محمد بالأمير اليزيدى.

عيسى لحدوRizgar
-

إن إمارة سوران كانت موجودة منذ مطلع القرن السادس عشر الميلادي، ولكن المعلومات والمصادر شحيحة جدا لاتقدم لنا نبذة تاريخية عن هذه الإمارة التي بدأ عصرها الذهبي عام 1813 كما يتفق أكثر المؤرخين بعد إن ارتبط تاريخها بأسم محمد الراوندوزى المشهور بأسم (ميركور) اى الأمير الأعور الذي ولد عام 1783. وجاء في كتاب (الآشوريون بعد سقوط نينوى) المجلد الخامس ص 308 للباحث هرمز ابونا. (وكان عصره دمويا مرعبا وان أياديه ملطخة بدماء المسيحيين. وقد قتل اقرب المقربين إليه، جهز حملة على اثنين من أعمامه فقتلهما. جهز حملات الابادة ضد معارضيه من الأكراد، وخاصة زعيم عشيرة الخوشناو) لقد كان يطمح على توسيع حدود إمارته صوب منطقة الجزيرة التي يسكنها السريان والآشوريين واليزيدين والتركمان والعشائر العربية، اى إن أهدافه الحقيقية كانت قائمة على تأسيس دولة كردية في منطقة راوندوز، ونظم جيش له بلغ تعداده حسب المصادر مابين 30 إلى 50 ألف مقاتل كردى، وصك النقود بلسمه، واتصل سرا بخصوم العثمانيين. وشن هجومات على مناطق الموصل وبهديان الكردية، واخضع ولايات اكرى واميدى وماردين وجزيرة ابن عمر. ووصلت حدوده حتى إلى الحدود السورية. وضيق الخناق على بغداد في الوسط. وتحولت إمارته إلى مركز استقطاب لأكراد فارس وملجأ لهم، كما يذكر ذلك الكاتب الكردي صلاح هرورى في كتابه (إمارة بوتان في عهد الأمير بدرخان) ص 81، كل هذه المكاسب التي حققها في بداية الأمر بسبب انشغال العثمانيين في حروبهم المستمرة مع الروس واليونان والمصريين في عهد محمد على.وتعتبر بلدة القوس المسيحية القريبة من الموصل أولى ضحايا محمد الراوندوزى، ثم اخضع مدينة اربيل ذات الكثافة التركمانية والآشورية، ثم منطقة الشيخان وسهل نينوى وجبال سنجار التابعة لليزيديين، وكذلك جبال هكارى التي تسكنها القبائل السريانية. ويذكر المؤرخ القس سليمان صايغ في كتابه تاريخ الموصل الجزء الأول نقلا عن قول لايارد انه قتل من اليزيديين ما يناهز ثلاثة أرباع الجبل بهدف التخلص منهم ومن أميرهم على بك. وقد لجأ الراوندوزى إلى أسلوب الخيانة، حيث وقع الأمير اليزيدى على بك في شرك محمد عندما وافق على تلبية دعوته لزيارة عاصمته رواندوز للتشاور، وبعد فشل المفاوضات بينهما، وفى طريق العودة فتك رجال محمد بالأمير اليزيدى.

Rizgar عيسى لحدو
كردستان المفترضة -

لقد كان هدف الأكراد هو الاستيلاء على أراضيهم بمساعدة الدولة العثمانية التي كانت تحارب الدولة الصفويية. وبما إن الأكراد وقفوا بجانب العثمانيين في هذا الصراع، مما حدا بالعثمانيين في منحهم الصلاحيات الواسعة في الانتشار في شمال العراق، والاستيلاء على القرى والسهول والاراضى التي يسكنها المسيحيون. وتم إكرام الاغوات ورؤساء العشائر الكردية بمنحهم أراضى الاشوريين والأرمن والسريان. ويشير الكاتب سليم مطر في كتابه (السريان وكردستان المفترضة) إلى المجازر البشعة التي ارتكبها الأكراد بحق السريان والآشوريين على الأراضي التي تسمى اليوم بكردستان، فقد قتلوا عشرات الألوف، ومحوا مئات القرى، وسيطروا على 300 قرية للآشوريين والكبدان منذ عام 1843 حتى عام 1934. لقد أصبح الأكراد خنجرا يهوديا مسموما يستخدمه الصهاينة والموساد لتخريب العراق وتقسيمه.

Rizgar عيسى لحدو
كردستان المفترضة -

لقد كان هدف الأكراد هو الاستيلاء على أراضيهم بمساعدة الدولة العثمانية التي كانت تحارب الدولة الصفويية. وبما إن الأكراد وقفوا بجانب العثمانيين في هذا الصراع، مما حدا بالعثمانيين في منحهم الصلاحيات الواسعة في الانتشار في شمال العراق، والاستيلاء على القرى والسهول والاراضى التي يسكنها المسيحيون. وتم إكرام الاغوات ورؤساء العشائر الكردية بمنحهم أراضى الاشوريين والأرمن والسريان. ويشير الكاتب سليم مطر في كتابه (السريان وكردستان المفترضة) إلى المجازر البشعة التي ارتكبها الأكراد بحق السريان والآشوريين على الأراضي التي تسمى اليوم بكردستان، فقد قتلوا عشرات الألوف، ومحوا مئات القرى، وسيطروا على 300 قرية للآشوريين والكبدان منذ عام 1843 حتى عام 1934. لقد أصبح الأكراد خنجرا يهوديا مسموما يستخدمه الصهاينة والموساد لتخريب العراق وتقسيمه.

الحملات الدموية
الزعيمين الكرديين -

تغاضى العثمانيون عن حملات التطهير العرقي التي الحقها الزعيمين الكرديين المعروفين محمد الرواندوزي وهو امير امارة سوران (1831 – 1836)، وبدرخان بك امير بوتان (1843 – 1846) بـ قرى السريان الاشوريين بمناطق هكاري وطورعبدين وزاخو ونوهدرا وسهل نينوى واربيل وغيرها. وكان من أهم نتائج حملات التطهير العرقي التي ارتكبها العثمانيون والاكراد على مر قرن كامل من الزمان، تغيير الخارطة الاثنية واللغوية والدينية لعموم اعالي الرافدين (شمالي العراق وجنوب شرقي تركيا) لصالح الاكراد. ولعل المفارقة هنا هي أن أغلبية المناطق والاراضي التاريخية السريانية أو الارمنية قد تكردت ولم تتحول الى مناطق ذات اغلبية تركية أو عربية...!؟

الحملات الدموية
الزعيمين الكرديين -

تغاضى العثمانيون عن حملات التطهير العرقي التي الحقها الزعيمين الكرديين المعروفين محمد الرواندوزي وهو امير امارة سوران (1831 – 1836)، وبدرخان بك امير بوتان (1843 – 1846) بـ قرى السريان الاشوريين بمناطق هكاري وطورعبدين وزاخو ونوهدرا وسهل نينوى واربيل وغيرها. وكان من أهم نتائج حملات التطهير العرقي التي ارتكبها العثمانيون والاكراد على مر قرن كامل من الزمان، تغيير الخارطة الاثنية واللغوية والدينية لعموم اعالي الرافدين (شمالي العراق وجنوب شرقي تركيا) لصالح الاكراد. ولعل المفارقة هنا هي أن أغلبية المناطق والاراضي التاريخية السريانية أو الارمنية قد تكردت ولم تتحول الى مناطق ذات اغلبية تركية أو عربية...!؟

تبريرRizgar عيسى لحد
قرأت كتابا -

سيفو سليمان:لقد قرأت كتابا للكاتب الكردي (كمال احمد) وبالرغم من محاولته ايجاد الذرائع والتبريرات لاشتراك الاكراد في تلك الجرائم الا إنه يظهر بعض الحقائق منها ان مدينة دياربكر (آمد) والتي تعتبراليوم عاصمة كردستان تركيا حيث كان يسكنها 35 الف نسمة من الارمن والكلدواشوريين السريان في عام 1915 بينما عدد سكان الاكراد لم يتجاوز ال 1430 نسمة فقط أما اليوم فلم يبقى فيها إلا عائلتين من المسيحيين سكانها الاصليين نتيجة تلك المذابح بينما يسكنها 236 الف كردي ويقول بانه تم ذبح 18 الف في مدينة سيواس ولم ينجوا إلا سبعة انفار من تلك المذبحة ومدينة اورفة (أورهي) لم يتبقى من سكانها ال 24 الف اي شخص على قيد الحياة وهلم جرا الى باقي المدن والقرى وحسب الشريعة وتصوروا المآسي والصرخات الرهيبة لهؤلاء الضحايا والتي لم تصل لأسماع البشر بل لأسماع وحوش بشرية تلذذت طربا لسماعها ومفتخرة بكسب الجنة وانهار من الخمر على اجساد الابرياء كل هذا جرى في ظل تعتيم اعلامي شديد لإخفاء اثار اول ابادة بشرية في القرن العشرين وفي ظل انعدام الاقمار الصناعية والصحافة الحرة وحماية القانون فتخيلوا الصورة ايها الاحياء من احفاد هؤلاء والكثير من ابناء واحفاد الضحايا الذين على قيد الحياة يتذكرون تلك الحوادث ويستطيعون رواية تلك الاحداث وهناك الكثير من الوثائق المثبتة لتك المذابح لمن يريد الاستزادة في المعرفة واغلبنا من الذين عاشوا بين الاكراد يتذكرون تجاوزات العشائر الكردية بحقنا ونظرة الكراهية والاعتداءات لمجرد اننا مختلفين بالدين والقومية وبالرغم كونهم مستهدفين من قبل حكومات لأسباب سياسية وعلى الرغم ان الاكراد كانوا دوما رأس الحربة في كل المذابح بحق شعبنا بدأ بالسلاطين العثمانيين والاتحاد والترقي (طلعت باشا- مدحت باشا- جمال باشا) ولكننا نراهم مستمرين بذلك المخطط القديم المتجدد يفعل فعلته الشريرة وباساليب مختلفة وبعدما كان الاكراد يتباكون على ظلم الاخوة لهم بالدين والوقائع تؤكد ان ما جرى لهم هو ثمرة من ثمار استمرار وتعزيز وتوسيع احتلالهم لأراضي وحقوق لا يملكونها وكذلك نتيجة دمويتهم التي استخدمها كل ذي سلطان عليهم من الاتراك والانكليز

تبريرRizgar عيسى لحد
قرأت كتابا -

سيفو سليمان:لقد قرأت كتابا للكاتب الكردي (كمال احمد) وبالرغم من محاولته ايجاد الذرائع والتبريرات لاشتراك الاكراد في تلك الجرائم الا إنه يظهر بعض الحقائق منها ان مدينة دياربكر (آمد) والتي تعتبراليوم عاصمة كردستان تركيا حيث كان يسكنها 35 الف نسمة من الارمن والكلدواشوريين السريان في عام 1915 بينما عدد سكان الاكراد لم يتجاوز ال 1430 نسمة فقط أما اليوم فلم يبقى فيها إلا عائلتين من المسيحيين سكانها الاصليين نتيجة تلك المذابح بينما يسكنها 236 الف كردي ويقول بانه تم ذبح 18 الف في مدينة سيواس ولم ينجوا إلا سبعة انفار من تلك المذبحة ومدينة اورفة (أورهي) لم يتبقى من سكانها ال 24 الف اي شخص على قيد الحياة وهلم جرا الى باقي المدن والقرى وحسب الشريعة وتصوروا المآسي والصرخات الرهيبة لهؤلاء الضحايا والتي لم تصل لأسماع البشر بل لأسماع وحوش بشرية تلذذت طربا لسماعها ومفتخرة بكسب الجنة وانهار من الخمر على اجساد الابرياء كل هذا جرى في ظل تعتيم اعلامي شديد لإخفاء اثار اول ابادة بشرية في القرن العشرين وفي ظل انعدام الاقمار الصناعية والصحافة الحرة وحماية القانون فتخيلوا الصورة ايها الاحياء من احفاد هؤلاء والكثير من ابناء واحفاد الضحايا الذين على قيد الحياة يتذكرون تلك الحوادث ويستطيعون رواية تلك الاحداث وهناك الكثير من الوثائق المثبتة لتك المذابح لمن يريد الاستزادة في المعرفة واغلبنا من الذين عاشوا بين الاكراد يتذكرون تجاوزات العشائر الكردية بحقنا ونظرة الكراهية والاعتداءات لمجرد اننا مختلفين بالدين والقومية وبالرغم كونهم مستهدفين من قبل حكومات لأسباب سياسية وعلى الرغم ان الاكراد كانوا دوما رأس الحربة في كل المذابح بحق شعبنا بدأ بالسلاطين العثمانيين والاتحاد والترقي (طلعت باشا- مدحت باشا- جمال باشا) ولكننا نراهم مستمرين بذلك المخطط القديم المتجدد يفعل فعلته الشريرة وباساليب مختلفة وبعدما كان الاكراد يتباكون على ظلم الاخوة لهم بالدين والوقائع تؤكد ان ما جرى لهم هو ثمرة من ثمار استمرار وتعزيز وتوسيع احتلالهم لأراضي وحقوق لا يملكونها وكذلك نتيجة دمويتهم التي استخدمها كل ذي سلطان عليهم من الاتراك والانكليز

غريب امر العرب
ibokurdi -

غريب امر العرب اذا كنا سوف نعود للاصل والتاريخ معروف هوا اصلكم كنتم في اليمن والجزيره العربية لكن بفضل الاسلام وصلتم الى هذه المناطق التي الان تقولون عنها اراضي عربية خلاص كردستان ارض عربية وسوف نضع يدنا في يد اسرائيل حتى نكسر شوكتكم ولا يهمنا اي عربي ارتحتم هههه عاشت كردستان

غريب امر العرب
ibokurdi -

غريب امر العرب اذا كنا سوف نعود للاصل والتاريخ معروف هوا اصلكم كنتم في اليمن والجزيره العربية لكن بفضل الاسلام وصلتم الى هذه المناطق التي الان تقولون عنها اراضي عربية خلاص كردستان ارض عربية وسوف نضع يدنا في يد اسرائيل حتى نكسر شوكتكم ولا يهمنا اي عربي ارتحتم هههه عاشت كردستان

أصلibokurdi
غريب امر ibokurdi -

ذكرت الرحالة الإنكليزية المس بيشوب فى كتابها الرحلات عام 1895 (إن حياة القبائل الكردية تقوم على النهب والقتل والسرقة) وكذلك ذكر الدكتور جورج باسجر عندما قام برحلته إلى المنطقة الشمالية عام 1828 ذاكرا (إن القبائل الكردية قامت بهجمات دموية مروعة على السريان وتصفيتهم وحرق بيوتهم وأديرتهم). ويقول المؤرخ باسيل نيكتين وهو مختص بالقبائل الكردية (إن الأكراد الذين يعيشون على حدود الرافدين يعتمدون القتل والسلب والنهب فى طريقة حياتهم، وهم متعطشون إلى الدماء) وكتب القنصل البريطاني رسالة إلى سفيره عام 1885 يقول فيها (إن هناك أكثر من 360 قرية ومدينة سريانية قد دمرها الزحف الكردي بالكامل وخصوصا فى ماردين) ويقول الدكتور كراند الخبير فى المنطقة وشعوبها فى كتابه النساطرة (يعمل الأكراد فى المنطقة على إخلاء سكانها الاصليين وبشتى الطرق).

أصلibokurdi
غريب امر ibokurdi -

ذكرت الرحالة الإنكليزية المس بيشوب فى كتابها الرحلات عام 1895 (إن حياة القبائل الكردية تقوم على النهب والقتل والسرقة) وكذلك ذكر الدكتور جورج باسجر عندما قام برحلته إلى المنطقة الشمالية عام 1828 ذاكرا (إن القبائل الكردية قامت بهجمات دموية مروعة على السريان وتصفيتهم وحرق بيوتهم وأديرتهم). ويقول المؤرخ باسيل نيكتين وهو مختص بالقبائل الكردية (إن الأكراد الذين يعيشون على حدود الرافدين يعتمدون القتل والسلب والنهب فى طريقة حياتهم، وهم متعطشون إلى الدماء) وكتب القنصل البريطاني رسالة إلى سفيره عام 1885 يقول فيها (إن هناك أكثر من 360 قرية ومدينة سريانية قد دمرها الزحف الكردي بالكامل وخصوصا فى ماردين) ويقول الدكتور كراند الخبير فى المنطقة وشعوبها فى كتابه النساطرة (يعمل الأكراد فى المنطقة على إخلاء سكانها الاصليين وبشتى الطرق).

لنبدأ مرحلة جديدة
زارا مستو -

لنبدا مرحلة جديدةتكون على أساس الاخوة والاعتراف المتبادل, واحترام الخصوصيات بعيدا عن الصراعات القومية الضيقة, هذه الأرض لكل البشر, عندما يزول الاضطهاد سيزول هذه الشعارات للعربي حق كما للكردي كما لآشوري و..., المهم أن نعيش كاخوة بعيدا عن الثقافة البدوية التي تتضمن الثأر والغزو والنفي والإقصاء, هل نستطيع ان نبدا مرحلة جديدة خالية من صراعات دانكشوتية؟

لنبدأ مرحلة جديدة
زارا مستو -

لنبدا مرحلة جديدةتكون على أساس الاخوة والاعتراف المتبادل, واحترام الخصوصيات بعيدا عن الصراعات القومية الضيقة, هذه الأرض لكل البشر, عندما يزول الاضطهاد سيزول هذه الشعارات للعربي حق كما للكردي كما لآشوري و..., المهم أن نعيش كاخوة بعيدا عن الثقافة البدوية التي تتضمن الثأر والغزو والنفي والإقصاء, هل نستطيع ان نبدا مرحلة جديدة خالية من صراعات دانكشوتية؟

الى متى هذا الحقد
kurdi -

انا لا افهم لماذا كل هذا الحقد على الاكراد ما ان توجد اي مقالة تذكر الاكراد حتى يبداء كل عربي سوى كان في السلطة او المعارضة الى وصفهم باقبح الاوصاف وكان الاكراد مخلوقات من المريخ و ادري ان كان هذا عن جهل اما عن حقد عنصري بغيض رغم اني اعتقد بان هذا هو عبارة عن عنصرية لانه بكل بساطة من يريد ان يعرف تاريخ الاكراد ممكن ان يبحث في غوغل ويعرف الحقيقة

الى متى هذا الحقد
kurdi -

انا لا افهم لماذا كل هذا الحقد على الاكراد ما ان توجد اي مقالة تذكر الاكراد حتى يبداء كل عربي سوى كان في السلطة او المعارضة الى وصفهم باقبح الاوصاف وكان الاكراد مخلوقات من المريخ و ادري ان كان هذا عن جهل اما عن حقد عنصري بغيض رغم اني اعتقد بان هذا هو عبارة عن عنصرية لانه بكل بساطة من يريد ان يعرف تاريخ الاكراد ممكن ان يبحث في غوغل ويعرف الحقيقة

مناقب ومنافع
كرديُّ متأمّل -

هوشنك أوسي:يسهبُ الكرديّ، في تعداد مناقب ومنافع ونهضة كردستان العراق، ويستطرد في مدائحه حول عبقريّة وعقلانيّة وواقعيّة قيادة الإقليم الكردي، المتمثّلة في آل البارزاني وآل الطالباني، وبقيّة الحاشيّة، وحاشيّة الحاشيّة!. يتفنن الكرديُّ، في سبك وتدبيج المدائح، واضعاً الملح على الجرح، مقتنعاً، إن مداراة القبائح، واجب قومي ووطني، لئلا يكتشف الاعداء، ثغورنا والعيوب. يعتبر الكرديُّ، الصمت على المهازل، نوعاً من التحصين، وتعزيز الداخل في مواجهة أخطار الخارج!. وإذا أراد الحديث عن الفساد والاستبداد والقبليّة والعائليّة في السلوك السياسي الكردي العراقي، فيجب أن يكون المكان، داخل البيوتات الإعلاميّة الكرديّة المنغلقة، وليس في الإعلام العربي أو العالمي!. يبرر الكرديُّ التفسّخ والانزلاق في الواقع السياسي الكردي العراقي، بأنه طبيعي، كونه من طبائع بدايات التجارب السياسيّة في الحكم والادارة، بعد خوض نضالٍ مرير!. يرى ويدرك ويعي الكردي أن الفساد في كردستان العراق، لم يعد يطاق، وينذر بانفجارات وشيكة، إلاّ أنه يعتبر ذلك طبيعيّاً، لكون الفساد يوجد في أرقى الديموقراطيّات!. ويكرر الكرديُّ وصفه لتجربة كردستان العراق بـبالتجربة الديموقراطيّة، علماً أن النسخة الأخيرة من مؤتمر الحزب الديموقراطي الكردستاني، كانت أسوأ من مؤتمرات حزب البعث في العراق وسورية، لجهة الانزلاق بالحزب من القبليّة إلى العائليّة. إذ لا يجد الكرديّ أيّ حرج أو غضاضة أو عيب في أن يكون رئيس الإقليم هو الرئيس الأبدي للحزب، وأن يقترح الرئيس، ابن أخيه، نائباً له، على المؤتمر. والأخير، يهلل لهذه الحكمة والعبقريّة في آليات تدوير المشاكل العائلة التي يتحلّى بها الزعيم، بجعله المحاصصة العائليّة في الحزب، مدخلاً للتأكيد على ألاّ خلاف بين الرئيس وابن أخيه، وألاّ خلاف بين الأخير وابن الرئيس، الذي كان وبقي رئيساً للمخابرات... وهكذا دواليك، على شاكلة الطغم الاستبداديّة.

مناقب ومنافع
كرديُّ متأمّل -

هوشنك أوسي:يسهبُ الكرديّ، في تعداد مناقب ومنافع ونهضة كردستان العراق، ويستطرد في مدائحه حول عبقريّة وعقلانيّة وواقعيّة قيادة الإقليم الكردي، المتمثّلة في آل البارزاني وآل الطالباني، وبقيّة الحاشيّة، وحاشيّة الحاشيّة!. يتفنن الكرديُّ، في سبك وتدبيج المدائح، واضعاً الملح على الجرح، مقتنعاً، إن مداراة القبائح، واجب قومي ووطني، لئلا يكتشف الاعداء، ثغورنا والعيوب. يعتبر الكرديُّ، الصمت على المهازل، نوعاً من التحصين، وتعزيز الداخل في مواجهة أخطار الخارج!. وإذا أراد الحديث عن الفساد والاستبداد والقبليّة والعائليّة في السلوك السياسي الكردي العراقي، فيجب أن يكون المكان، داخل البيوتات الإعلاميّة الكرديّة المنغلقة، وليس في الإعلام العربي أو العالمي!. يبرر الكرديُّ التفسّخ والانزلاق في الواقع السياسي الكردي العراقي، بأنه طبيعي، كونه من طبائع بدايات التجارب السياسيّة في الحكم والادارة، بعد خوض نضالٍ مرير!. يرى ويدرك ويعي الكردي أن الفساد في كردستان العراق، لم يعد يطاق، وينذر بانفجارات وشيكة، إلاّ أنه يعتبر ذلك طبيعيّاً، لكون الفساد يوجد في أرقى الديموقراطيّات!. ويكرر الكرديُّ وصفه لتجربة كردستان العراق بـبالتجربة الديموقراطيّة، علماً أن النسخة الأخيرة من مؤتمر الحزب الديموقراطي الكردستاني، كانت أسوأ من مؤتمرات حزب البعث في العراق وسورية، لجهة الانزلاق بالحزب من القبليّة إلى العائليّة. إذ لا يجد الكرديّ أيّ حرج أو غضاضة أو عيب في أن يكون رئيس الإقليم هو الرئيس الأبدي للحزب، وأن يقترح الرئيس، ابن أخيه، نائباً له، على المؤتمر. والأخير، يهلل لهذه الحكمة والعبقريّة في آليات تدوير المشاكل العائلة التي يتحلّى بها الزعيم، بجعله المحاصصة العائليّة في الحزب، مدخلاً للتأكيد على ألاّ خلاف بين الرئيس وابن أخيه، وألاّ خلاف بين الأخير وابن الرئيس، الذي كان وبقي رئيساً للمخابرات... وهكذا دواليك، على شاكلة الطغم الاستبداديّة.

بين الحقيقة والتطرف
الجزيرة السورية -

يدعي البعض من غلاة الاكراد أن منطقة شمال شرق سوريا (الجزيرة)، هي جزء من (كردستان الكبرى)، ويسمون هذه المنطقة بـ (كردستان الغربية) أسوة بشمال العراق الذي سمي من قبل البعض الاخر بـ (كردستان الجنوبية). والمتابع لوسائل الاعلام الكردية والعربية وغيرها اضافة الى شبكة الانترنيت سيلاحظ مدى التشويه والتزوير الذي يلحقه هؤلاء الاكراد بتاريخ الجزء الشمالي السوري الذي يعتبرونه ا من (كردستان المقسمة)؟!! ويصورون سوريا وكأنها دولة اغتصبت جزءاً مهما من ارض الاكراد (كردستان)؟؟!! ومن المعلوم ان توسيع خارطة كرستان لتبتلع مناطق سورية لا يخدم الاكراد وقضيتهم بتاتا، بل يزيدها تعقيداً، ويسيء الى مصداقية الحركة التحررية الكردية في كردستان الحقيقية الواقعة شرق العراق داخل دولة ايران الحالية يضاف اليها منطقة السليمانية[i] الكردية التي ضمت الى العراق عن طريق صفقة غير عادلة! وللعلم أيضاً، ان النخب السورية المثقفة الى جانب القوى الوطنية، تؤيد الاكراد وقضاياهم بقدر ما تبتعد طروحات ومطالب الاكراد عن الغلو والتطرف. ولهذا نقول ان ما يطرح ويتردد في وسائل الاعلام الكردية تحت شعار (كردستان الغربية او كردستان سوريا)، يعتبر محل خلاف مع كل السوريين وطبقاتهم المثقفة... وهذا الطرح المتطرف (كردستان سوريا) والذي تفوح منه رائحة الطمع والاغتصاب والظلم..، ربما سيجلب الضرر والضمار لكل أبناء البلد (كما حدث ويحدث الان ما بين العراقيين والاكراد في شمال العراق)، في وقت نحن فيه بأمس الحاجة للحمة الوطنية وبالتالي تجنب مثل هذه الطروحات والشعارات الرنانة التي لا تخدم أحدا وتضر بمصلحة الوطن وسكانه بمختلف صورهم واديانهم ولغاتهم ومن ضمنهم الأشقاء الاكراد. وتوضيحاً للحقيقة الغائبة، والمعتم عليها، علينا تسليط الضوء على المنطقة التي تعرف تاريخيا بـ (إقليم الجزيرة)، وهي مصدر الخلاف والنزاع الجاري ما بين الحركات والاحزاب الكردية من جهة، ودول المنطقة: سوريا والعراق وتركيا من جهة أخرى.

مخططات وبروتوكولات
حكماء الأكراد السرية -

من خلال دراسة مخططات وبروتوكولات حكماء الأكراد السرية، والتي هي شبيه بمخططات وبروتوكولات حكماء بنى إسرائيل، في السيطرة على الاراضى التي لأتعود لهم من اجل خلق كردستان كبرى الذي لا يمكن إن يتحقق إلا بالتعاون المثمر مع الكيان الصهيونى، واستغلال الشعوب الأخرى بشكل تام لدعم الموقف والقضايا القومية التحررية للشعب الكردي المضطهد المظلوم. اى أنهم يستعملون نفس الأسلوب المخادع الذي اعتمدت عليه إسرائيل في المظلومية والاضطهاد. والأكراد وقياداتهم يحاولون إخضاع الاشوريين والسيطرة عليهم وقطع جذورهم الأصلية واشوريتهم، ويطلقون عليهم عبارة المسيحيين فقط الذين يسكنون كردستان العراق( حسب سياستهم والشوفينية القومجية) أما مثقفي الأكراد، أو الذين يحملون الشهادات العليا فأنهم يحاولون تزوير التاريخ بأي طريقة ممكنة، الدكتور الكردي فرست مرعي المتخصص في تاريخ الاقليات، يحشر كلمة كردستان في كل موضوع يخص تاريخ المنطقة القديم /، وخاصة شمال العراق، فهو يقول مثلا في محاضرة له ( استطاع الآشوريون بقيادة سرجون الثاني القضاء على مملكة الشمال اليهودية في عهد ملكها هوشع سنة 721 قبل الميلاد، ثم نقل سكان إسرائيل إلى حران وخابور في شمال سورية وكردستان وفارس ). لا اعرف في كتاب من كتب التاريخ، وفي أي صفحة وجد اسم كردستان يطلق على شمال العراق أو سورية ؟. لقد اعترف بنفسه بأنه ليس مختصا في الدراسات الكردستانية، بقدر ماهو مختص بتاريخ الكرد الإسلامي. وفي السبي الأول كما يقول الدكتور فرست، أن الاشوريين اسكنوا بقايا بني إسرائيل في المناطق الجبلية المنعزلة في كردستان. مرة أخرى يحاول أن يريط كلمة كردستان في الأراضي التابعة للدولة الآشورية في تلك الحقبة من الزمن التي لم يتواجد الأكراد بعد عليها. ويستمر قائلا ( قد يكون هؤلاء اليهود المسبيون في كردستان قرى لهم بين السكان الكرد، وبقوا منعزلين عن اليهود الأخرين، وأصبحوا بمرور الزمن احد مكونات المجتمع الكردستاني

إيلاف
Mir -

امرك محير يا ايلاف ,اصبحنا نقرف من تعليق ,,ما هدا القرف يا سادة؟؟؟ ابو قواد جاسم يعلق قصدي ينسخ وينشر منذ ٦ اشهر نفس تعليقات وبكل المواضيع التي تخص الكورد او لا تخصهم ....هل نحن في صفحة البعثيين والشبيحة ام ايلاف البرالية المحترمة ؟؟؟يا اخي اطرح موضوع وناقش مو تنسخ وتعبي صفحة هلوسة غير مفيدة وبعدين شو خص اصل الكورد وتاريخهم والبرزاني وطالباني واسرائيل بالمجلس انتقالي او المعارضة السورية والثورة ؟؟؟؟؟ وبعدين مهما فعلت ونشرت وزورت ونشرت الكراهية سنبقى اخوة العرب ومسلمين وجيران في المنطقة ,ان كنا في سابق مهمشين بفعل سياسة معلمينك فالمستقبل امامنا سياخذ كل مظلوم حقه في دولة واحدة للجميع او دول متجاورة لكننا نبقى اخوة في نهاية.

تعليق على تعليق
عبدالله حمدي -

يكاد لايصدق ،متابع الحوار البناء الجاري بين المعلقين على مقال الاستاذ احمد ابو رتيمة؛ والتعليقات الهابطة على مقال هوشنك بروكا تجري في صحيفة واحدةالسبب في تدني مستوى الحوار الى حضيض التشبيح يتلخص في الهذيان المكرر والمقرف في كل مقام ومقال من لدن هذا المريض الذي كان في سالف الايام اسمه (جاسم ) .ولجوءه الى استبدل اسمه عشرات المرات حتى بات يعلق بدون اسم يشير الى انتمائه الى جهة مشبوهة كما بينا اكثر من مرة . لماذا يعاد نشر تعليق سبق ان نشر عشرات المرات بالرغم من تدني مستواه ورداءة محتواه وقلة قيمته وبعده عن مبدأ الحوار ،هذا فضلا عن شحنة الحقد والبغضاء التي باتت لكثرة تكرارها تثير الغثيان ؟

Mir عبدالله حمدي
كل المواقع الكرديه -

د. عبد القادر ميران: بالنسبة لعملية نشر المواضيع في المواقع الالكترونيه، فأقول، ان كل المواقع الكرديه على الاطلاق!!! ترفض النشر لكل من يحاول ان ينشر شيئا يمس ولو من بعيد العصابات البرزانيه او الطالبانيه او اتباعهما!!!!. كما ان عمليه ارسال المواضيع كانت في وقت جدي ومازالت تتم بشكل غير مباشر ، وذلك لأسباب امنيه تتعلق بالكثير من الأشكالات والتي نحاول ان نتجنبها، حيث نقوم بأرسال الموضوع مكتوبا باليد على الورق الى اشخاص خارج المنطقه التي يسيطر عليها الخونه (الى بغداد) ومن ثم يتم ارسالها الى أحد الاخوه خارج العراق وبعدها يتم ايصالها الى المواقع الالكترونيه. وكذلك الامر بالنسبة لتلقي الرسائل الالكترونيه فتتم بالطريقة نفسها ولكن بشكل معكوس.

النفاخين حمديMir
المناضلين الأكراد -

هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من "المناضلين" الأكراد، على طريقة نضال "كردستان الفساد الراهن"، فضلاً عن مريديهم "النفاخين"، عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون "مكتوبي" هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من "المعاداة"، و"الكراهية"، و"الإقصاء"، لـ "تجربة كردستان الحرة الديمقراطية"، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه "شرعاً"، أن "ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً"، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات "قومجية شوفينية" فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك "المريد" الذي يجب أن "يعبد" كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات "المقدسات".فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) "ديكتاتور جيد" و"ديكتاتور سيء"، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ "مقدسٌ" وآخر "مدنسٌ". بمجرد توجيه أي نقد أو "ملامة" إلى كردستان وتجربتها في "الديمقراطية العشائرية"، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ "اللاموضوعية" و"الإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه"، و"النقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين"، و"عدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان"، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ "أعداء كردستان"، أو "الحاقدين على التجربة الكردية"، وغيرها من المسميات "التكفيرية" والمصطلحات "التخوينية" التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب.

عيسى لحدو !!!
قارىء -

عيسى لحدو بعدك ولك تكتب ولك مامليت من الكذب والدجل لديك كل هذا الوقت لتكتب أكيد تعمل لجة مخابراتية معادية للكورد والظاهر يدفعون لك بالدولآر الأمريكي هالحدو !!!

لا ضير
حسين -

و هل نريد أن يرشح كل عضو نفسه؟؟؟ ما الضير ذا تم انتقاء مجموعة متنوعة بعدالة لتمثيل الشعب؟؟؟هل يجب أن يكون المجلس بكامل أعضاءه على هوانا لنرضى؟؟؟