فضاء الرأي

بعد عشر سنوات، نحن والإرهاب "الجهادي" الإسلامي (1/2)

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بعد عشر سنوات على جرائم 11 سبتمبر، لابد من وقفة تأمل وتبصر.
بادئ ذي بدء، علينا تحية ذكرى الضحايا الأبرياء، وأن نشد على أيدي الضحايا الذين ظلوا على قيد الحياة بعد جروح ومعاناة، وان نسأل من جديد أية دوافع، وأي فكر وثقافة دفعت بحفنة المجرمين لاقتراف جريمتهم الهمجية الجبانة، وهل اتعظت الأكثرية من العرب والمسلمين بما أحدثته الجريمة من إساءة لسمعة الدين والمسلمين؟ هل اتعظ مثلا من أرادوا بناء مسجد في مكان الجريمة في نيويورك، وأصروا على ذلك المكان بالذات!!؟
لقد كتبنا عن الموضوع عشرات المرات، وتكرار بعض الأفكار والحقائق مفيد، ومطلوب.
هناك، مثلا، الوقائع والحقائق التالية:
قبل 11 سبتمبر، نفذ الإرهابيون المسلمون سلسة من الجرائم الكبيرة في العالمين الإسلامي والغرب وقارات أخرى. نذكر، مثلا، خطف إيران للرهائن الأميركيين [ واقعة السفارة]، وتنظيمها لأعمال العنف في مكة في الثمانينات، واغتيال شابور بختيار في باريس والمناضل الكردي عبد الرحمن قاسملو في فينا. ونذكر عمليات تفجير محطات القطار الأرضي في باريس من جانب الجماعة الإسلامية الجزائرية المسلحة، التي انضمت للقاعدة؛ تفجيرات السفارتين الأميركيتين في عاصمتين أفريقيتين؛ خطف وقتل السياح الغربيين في دول عربية، وغيرها كثير-عدا الخطط الإرهابية التي تم كشفها قبل التنفيذ، ومنها في فرنسا وحدها محاولة تفجير سوق وكاتدرائية كبرى برج إيفيل ومحاولة صنع قنبلة كيمائية تستخدم ضد السفارة الأميركية، والقائمة أطول من أن تحصى في هذا المقال.
الإرهاب الإسلامي هو أولا أيديولوجيا شمولية مغلقة برقعها ديني، وهدفها سياسي، وأساليبها العنف والقتل الجماعي لنشر الرعب والفوضى في المجتمعات الغربية والمسلمة وغيرها على السواء. وعندما يتأصل هذا الفكر لحد اقتراف عمليات الإرهاب، فإن من المعجزة أن يعيد حملته حقا النظر و يتخذوا "سواء السبيل". وقد دلت المعلومات المنشورة على أن ما لا يقل عن ربع من أمر أوباما بإطلاق سراحهم من غوانتينامو قد عادوا للإرهاب مع تبديل الميدان.
هذا الفكر " الجهادي" قائم على ثقافة الكراهية، وادعاء احتكار الحقيقة، والتطرف الديني، وهو ما عبر عنه بكل وضوح مفزع كل من سيد قطب ومؤلف كتاب " إدارة التوحش"، [الذي يعتقد أنه الضابط المصري المصري سيف العدل، وهو من قادة القاعدة، وكان في إيران لحد زمن قريب]. هذه الكتب وأمثالها، وخطب دعاة التطرف الإسلامي المعروفين، والمسجون بعضهم، من أمثال عمر بكري وأبي حمزة، تروج لثقافة التدمير الشامل، تدمير كل شيء لينتصر الإسلام على الأرض ويحكم المتطرفون في دولة الخلافة الدولية.إنه فكر لا يطيق رأيا مخالفا بل يبيح قتل صاحبه، ولا يتورع عن تكفير مجتمعات ودول مسلمة والدعوة لهدمها لبناء الجديد، أي جديد الكهوف المظلمة.
لقد قتل بن لادن، وكان الحدث ضربة معنوية للقاعدة، ونصرا لضحاياها في كل مكان، ومنهم ضحايانا في العراق. وكان مقتله تحقيقا للعدالة، وتقوية للنضال الدولي ضد جرائم القاعدة ومخططاتها اللعينة.
لقد اختار بن لادن ، كما كتب أحد الكتاب العراقيين، ثروته المالية "في الشر، بل في أسوأ أنواع الشر: الإرهاب. وكانت الحصيلة أن أحرق ملايين الدولارات في نسف المباني الكبيرة بالعاملين فيها، والمجمعات السكنية بسكانها، وفي تفجير الأسواق والمدارس والمستشفيات والجوامع والكنائس والسفارات والمطارات ومحطات السكك الحديد والطائرات وباصات النقل العام" ألخ ..[ من مقال لعدنان حسين].
بعد عشر سنوات، لابد من التساؤل عن هذا الفكر التدميري الذي ينشر الكراهية ورائحة الموت: هل بذلت الحكومات والنخب في الدول الإسلامية جهودا كبيرة وجادة لاقتلاع هذا النمط من الفكر والتثقيف بمبادئ الانفتاح على الآخر والتسامح الديني، وقيم حرية المعتقد، وحرية النشر، وحقوق المرأة، ومبدأ المواطنة؟ وسؤال آخر: هل صحيح أن القاعدة ستهزم بعد شهور، كما صرح منذ أسابيع بعض المسئولين الأميركيين؟ وهذا ما نحاول الإجابة عليه في مقال تال.
لا أنهي هذه السطور قبل العودة مجددا لجريمة الإرهابي المتطرف الأصولي النرويجي، بريفيك، والتي علقت عليها في حين الجريمة في أكثر من مقال، لأكرر: أن نعم إن التطرف موجود في كل الأديان، وقبل بريفيك كانت جريمة أوكلاهوما عام 1995 التي اقترفها إرهابي يميني متطرف أميركي من طراز بريفيك. وأرى ضروريا التأكيد من جديد على أن مخاطر اليمين الغربي العنصري، المتطرف، القريب من الفكر النازي، والميال للعنف قائمة، وخصوصا المجموعات والتيارات التي تستغل سلوك وتطرف شرائح من المسلمين في الغرب. هذا خطر في الغرب لا ينكر، ولكنه مع ذلك محدود، وغير عابر للقارات كخطر الإرهاب الإسلامي بكل مدارسه ومذاهبه وجنسياته. وإن كل محاولة من دعاة ورجال دين أو مثقفين مسلمين، أو جمعيات إسلامية، في الغرب، وأيضا في العالم الإسلامي، لاستغلال جريمة بريفيك للتقليل من خطر الجهادية الإسلامية، أو محاولة صرف النظر عن جرائمها أو تبريرها، ليست لصالح المسلمين والعالم. إنها تعني إدارة الظهر لواجبات الحكومات الإسلامية والنخب والمثقفين المسلمين في الغرب والعالم الإسلامي في التصدي بالفضح والعزل للمتطرفين وسلوكهم، وأفكار كراهية غير المسلم التي تبث حتى في المدارس الإسلامية في الغرب، والتي تمولها وترعاها حكومات إسلامية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Qattar
laf -

تعليق مكرر

Qattar
laf -

تعليق مكرر

الا تخجلون ؟
كاظم -

الحقيقة ان الارهاب الغربي المتعلمن اقدم .......ولكن مثقفينا الاشاوس الذين كانوا بالامس ثوارا ومناضلين رضوا ان يكونوا مجرد خدام للرأسمالية وينظفون خلف جرائم امريكا واسرائيل والغرب عموما ان ضحاياالارهاب العالمي الغربي مجردارقام ولم يقدم سفاح غربي واحد للعدالة فهاهو الذي تسبب في مقتل مليون عراقي يعيش سالما في مزرعته !

الا تخجلون ؟
كاظم -

الحقيقة ان الارهاب الغربي المتعلمن اقدم .......ولكن مثقفينا الاشاوس الذين كانوا بالامس ثوارا ومناضلين رضوا ان يكونوا مجرد خدام للرأسمالية وينظفون خلف جرائم امريكا واسرائيل والغرب عموما ان ضحاياالارهاب العالمي الغربي مجردارقام ولم يقدم سفاح غربي واحد للعدالة فهاهو الذي تسبب في مقتل مليون عراقي يعيش سالما في مزرعته !

هل الأرهاب..؟
مراقي في الغربة -

القتل جريمة لايقبلها الضمير الأنساني مهما كان نوعهاوالطريقة التي يحصل بها.ولكن عندما نفارن الجرائم التي تحصل في أوروبا وأميريكا بين الحين والأخر والأرهاب المنظما أللذي له مدارس ومذاهب دينية (أتي من المطلق )وممول من دول وحكومات إسلامية فهذا ليس بالمنطق الصحيح وأنت الأدرى بذالك.

هل الأرهاب..؟
مراقي في الغربة -

القتل جريمة لايقبلها الضمير الأنساني مهما كان نوعهاوالطريقة التي يحصل بها.ولكن عندما نفارن الجرائم التي تحصل في أوروبا وأميريكا بين الحين والأخر والأرهاب المنظما أللذي له مدارس ومذاهب دينية (أتي من المطلق )وممول من دول وحكومات إسلامية فهذا ليس بالمنطق الصحيح وأنت الأدرى بذالك.

منطلقات دينية !
مراد -

الحقيقة ان الارهاب الذي مارسته امريكا في منطقتنا وتسبب في قتل عشرات الالاف من الابرياء الذين لم يضروا امريكا ولا يعرفونها له منطلقات صهيومسيحية .............

منطلقات دينية !
مراد -

الحقيقة ان الارهاب الذي مارسته امريكا في منطقتنا وتسبب في قتل عشرات الالاف من الابرياء الذين لم يضروا امريكا ولا يعرفونها له منطلقات صهيومسيحية .............

تعليق مكرر
laf -

عزيزي المحرر: تقول أن التعليق مكرر. لاشك أنك مطلع على التعليقات ودرجه القبليه والثأر والتملص من المسؤليه و ظمنا لوم الضحيه. قديما قيل: التكرار يعلم (...كثيرا......)

تعليق مكرر
laf -

عزيزي المحرر: تقول أن التعليق مكرر. لاشك أنك مطلع على التعليقات ودرجه القبليه والثأر والتملص من المسؤليه و ظمنا لوم الضحيه. قديما قيل: التكرار يعلم (...كثيرا......)

الخدعة الكبرى
جعفر الصادق -

تعليق مكرر

الخدعة الكبرى
جعفر الصادق -

تعليق مكرر

فتش عن المخابرات
قاريء -

المخابرات الامريكية والإسرائيلية تقف خلف تلك الجريمة. ومن الذكاء أن أمريكا تستخدم عامل الوقت لكي ينسى الناس تفاصيل ماجرى وتبقى في ذاكرتهم فقط أحداث وقعت والعالم يُردد ذكرها كالببغاء دون ادنى فهم وعلم. ماذا يعني أن برج عملاق ينهار من شدة النيران ثم يطل علينا الإعلام الامريكي فيقول لقد عثرنا على جواز سفر الإرهابي محمد عطا فوق الأنقاض المتفحمة! أنا اعيش في امريكا ومثلي مثل كثير من الناس تتبع كل ماجرى عن قرب وليس كالببغاء اردد ما يقوله الأخرين. شاهدة بعيني الضربة التي وقعت في وزارة الدفاع (البنتاكون) ولم أر لآثر حطام طائرة عملاقة أبدا, فلا كراسي ولا حقائب ولاجثث ولا هيكل الطائرة ولا عجلات!! فاين هي الطائرة؟ والكل كان يسأل أين حطام الطائرة؟ وهل تُصدقون أيها الناس أن وزارة الدفاع وهي أهم مبنى حساس في أمريكا كان من المفروض ان تكون فيه كامرات تقوم بتصوير كل سنتمتر من المبنى خارجا وداخلا , فهل يُعقل لاتوجد فيه كامرة تُصوّر ماجرى بينما سوبر ماركت عادي فيه خمس أو ست كامرات على أقل تقدير!!! وهذا يكشف وبالدليل القاطع أن مبنى وزارة الدفاع تم قصفه بصاروخ كان مُوجّه من البحر. وحتى الطائرات التي ضربت البرجين فمن يشاهدها عن قرب سيجدها طائرات من غير شبابيك مع أنها طائرات مدينة وكانت تتجه إلى المبنى بشكل مستقيم وكأنها تسير عبر جهاز كنترول وهذا ما حصل بالضبط. والأكثر سخرية من كل هذا أنهم زعموا أن أحد المسافرين اتصل بأهله عبر الموبايل وهو في الطائرة ونحن الآن في سنة 2011 ومع ذلك لايوجد إرسال في الطائرة إلى الارض فما بالك سنة 2001!! والكذبة الأخرى التي شهدناها جميعاً هو طريقة سقوط البنايتين وهي دون شك تم إسقاطهما بجهاز تحكم وحتى رجال المطافئ إعترفوا أكثر من مرة أنها سقطت بواسطة أجهزة تحكّم بل والغريب أن بناية ثالثة على مقربة من البرجين سقطت بعد اكثر من ساعة من سقوط البرجين وهي بناية لاتمت بصلة للبرجين! فكيف سقطت إذن؟ أما بخصوص الطائرة الرابعة ومن المفترض أنها سقطت في بنسلفانيا قرب غابة خارج المدينة فقد شاهدنا الصور مُفصلة لتلك الحفرة في الارض ولكن لم نجد أي اثر لطائرة ابدا بل فقط حفرة كبيرة يُطوقها رجال الشرطة, وحتى السكان المحليين سمعت شهادتهم أنهم لم يروا طائرة ابدا مجرد كان صوت انفجار! فاين هي الطائرة؟! انا شخصياً تابعت كثير من التحليلات ووقفت على البعض منها بنفسي فوجدت دون أدنى شك أنه

فتش عن المخابرات
قاريء -

المخابرات الامريكية والإسرائيلية تقف خلف تلك الجريمة. ومن الذكاء أن أمريكا تستخدم عامل الوقت لكي ينسى الناس تفاصيل ماجرى وتبقى في ذاكرتهم فقط أحداث وقعت والعالم يُردد ذكرها كالببغاء دون ادنى فهم وعلم. ماذا يعني أن برج عملاق ينهار من شدة النيران ثم يطل علينا الإعلام الامريكي فيقول لقد عثرنا على جواز سفر الإرهابي محمد عطا فوق الأنقاض المتفحمة! أنا اعيش في امريكا ومثلي مثل كثير من الناس تتبع كل ماجرى عن قرب وليس كالببغاء اردد ما يقوله الأخرين. شاهدة بعيني الضربة التي وقعت في وزارة الدفاع (البنتاكون) ولم أر لآثر حطام طائرة عملاقة أبدا, فلا كراسي ولا حقائب ولاجثث ولا هيكل الطائرة ولا عجلات!! فاين هي الطائرة؟ والكل كان يسأل أين حطام الطائرة؟ وهل تُصدقون أيها الناس أن وزارة الدفاع وهي أهم مبنى حساس في أمريكا كان من المفروض ان تكون فيه كامرات تقوم بتصوير كل سنتمتر من المبنى خارجا وداخلا , فهل يُعقل لاتوجد فيه كامرة تُصوّر ماجرى بينما سوبر ماركت عادي فيه خمس أو ست كامرات على أقل تقدير!!! وهذا يكشف وبالدليل القاطع أن مبنى وزارة الدفاع تم قصفه بصاروخ كان مُوجّه من البحر. وحتى الطائرات التي ضربت البرجين فمن يشاهدها عن قرب سيجدها طائرات من غير شبابيك مع أنها طائرات مدينة وكانت تتجه إلى المبنى بشكل مستقيم وكأنها تسير عبر جهاز كنترول وهذا ما حصل بالضبط. والأكثر سخرية من كل هذا أنهم زعموا أن أحد المسافرين اتصل بأهله عبر الموبايل وهو في الطائرة ونحن الآن في سنة 2011 ومع ذلك لايوجد إرسال في الطائرة إلى الارض فما بالك سنة 2001!! والكذبة الأخرى التي شهدناها جميعاً هو طريقة سقوط البنايتين وهي دون شك تم إسقاطهما بجهاز تحكم وحتى رجال المطافئ إعترفوا أكثر من مرة أنها سقطت بواسطة أجهزة تحكّم بل والغريب أن بناية ثالثة على مقربة من البرجين سقطت بعد اكثر من ساعة من سقوط البرجين وهي بناية لاتمت بصلة للبرجين! فكيف سقطت إذن؟ أما بخصوص الطائرة الرابعة ومن المفترض أنها سقطت في بنسلفانيا قرب غابة خارج المدينة فقد شاهدنا الصور مُفصلة لتلك الحفرة في الارض ولكن لم نجد أي اثر لطائرة ابدا بل فقط حفرة كبيرة يُطوقها رجال الشرطة, وحتى السكان المحليين سمعت شهادتهم أنهم لم يروا طائرة ابدا مجرد كان صوت انفجار! فاين هي الطائرة؟! انا شخصياً تابعت كثير من التحليلات ووقفت على البعض منها بنفسي فوجدت دون أدنى شك أنه

فتش عن النصوص
حماد النهاش -

....... السيف في الإسلام ينظر اليه بإجلال وو تقدير من ذلك اطلاق لقب سيف الله المسلول على خالد بن الوليد مما يوحي بأن الله عنده سيف و هناك سيف ذولفقار لعلي بن ابي طالب و كل الخلفاء كان عندهم سيف هذا الدور للسيف هو أمتداد للدور الذي كان يلعبه السيف في حياة البدو في جزيرة العرب و ربما لا توجد امة او شعب تغنى بالسيف بقدر امة العرب، في وقتنا المعاصر نجد علم العربية السعودية يحمل السيف و مرفق معه اسم الله و الإخوان المسلمون شعارهم هو و أعدوا و معها صورة السيف، ........ !!!

فتش عن النصوص
حماد النهاش -

....... السيف في الإسلام ينظر اليه بإجلال وو تقدير من ذلك اطلاق لقب سيف الله المسلول على خالد بن الوليد مما يوحي بأن الله عنده سيف و هناك سيف ذولفقار لعلي بن ابي طالب و كل الخلفاء كان عندهم سيف هذا الدور للسيف هو أمتداد للدور الذي كان يلعبه السيف في حياة البدو في جزيرة العرب و ربما لا توجد امة او شعب تغنى بالسيف بقدر امة العرب، في وقتنا المعاصر نجد علم العربية السعودية يحمل السيف و مرفق معه اسم الله و الإخوان المسلمون شعارهم هو و أعدوا و معها صورة السيف، ........ !!!

السلفية المجرمة
قارىء -

اخي عزيز ما دامت السعودية تدفع واليمن ومصر وسودان تجند فأن ألأرهاب العربي المسلم لن يتوقف البهائم المفخخة التي انفجرت بين جموع المسلميين في العراق من 2003 حتى نهاية عام 2010 وصل عددها الى 1003 بهيمة والضحايا المئات اللآف من الأبرياء انها المقاومة السلفية لعنة اللة عليهم وعلى كل من يقف ورائهم ويدعمهم بأي نوع من الدعم حتى لو كان عن طريق اللسان وأعلآة مجموعة من هؤلآء المتطرفيين الجهاديين !!!

السلفية المجرمة
قارىء -

اخي عزيز ما دامت السعودية تدفع واليمن ومصر وسودان تجند فأن ألأرهاب العربي المسلم لن يتوقف البهائم المفخخة التي انفجرت بين جموع المسلميين في العراق من 2003 حتى نهاية عام 2010 وصل عددها الى 1003 بهيمة والضحايا المئات اللآف من الأبرياء انها المقاومة السلفية لعنة اللة عليهم وعلى كل من يقف ورائهم ويدعمهم بأي نوع من الدعم حتى لو كان عن طريق اللسان وأعلآة مجموعة من هؤلآء المتطرفيين الجهاديين !!!