فوضى الدستور العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بعد ان رفعت الاقلام عن كتابة مواد وفقرات الدستور العراقي، ظهرت بوقت قصير جدا، ملامحه المتعارضة وتناقضاته الكثيرة،عند من كتبوه و بشكل يؤكد مدى استخفافهم بالشعب العراقي، والبحث فقط عن مصالحهم الشخصية، الزاحفة على ارادة من يدعون تمثيلهم، ولذا ليس من المنطقي ان يكونوا هؤلاء كتاب الدستور المليئ بالعيوب والتناقضات الخطيرة، بوارد بناء دولة منسجمة، مع دستورها ومؤسساتها وشعبها ومما ينبغي قوله ان هؤلاء الجماعات والاحزاب، التي تحكم الان باسم دستور، هم انفسهم لايؤمنون به اطلاقا، ولهذا لايجب الأستماع الى احتجاجاتهم واعتراضاتهم، لأن هم من وافق عليه خلسة دون ان يعرف الشعب العراقي بفداحة سخافتهم، التي افرزت هكذا دستور متعارض مع كل نصوصه وناسخ بعضه لبعض، فالمشكلة أذن عندهم ومن صنعهم، لأن دستورهم، هو من كرس واكد على التقسيمات الطائفية والاثنية والعرقية، اي ان هذا الدستور لايمكن ان يكون جامعا للعراقيين، لطالما هو يحرض على التأويلات الانتهازية والمحاصصات اللاوطنية، المسببة للخلافات والمنازعات التي اريد لها ان تستمر، كي تجعل من الشعب العراقي ان يشعر ويحس دائما و باستمرار انه شعب مفكك ولا ينتمي الى وطن ودولة.
وهذا ماأرادوه وباصرار ان يكون وضع العراق، هو اللااستقرار كما هو عنوانه الحالي كبلد تحكمه الفوضى والاجتهادات الانانية والصدفوية، وليس بوسع المرء الا ان يعترض وينبه الشعب العراقي على ما وصلوا اليه من تهميش وتخريب، لبلدهم ولحياتهم البائسة، بعد سنيين طويلة من الانتظار للبديل الذي كانوا يتاملونه و ينتظرونه، ولكن جاءت النتائج خطيرة وفي مقدمتها الاحتلال الوحشي والهمجي، المتحالف مع كل القوة المتخلفة مما زاد وفاقم من المشاكل والكوارث على المواطن العراقي، الذي اصبح حائرا وقلقا على مصيره ومصير بلده.
- كاتب من العراق
التعليقات
الوحشي والهمجي
Rizgar -ولكن جاءت النتائج خطيرة وفي مقدمتها الاحتلال الوحشي والهمجي الامريكي، !!!!!وما رأيك بالاحتلال الوحشي والهمجي للدولة العراقية لجنوب كوردستان؟ او حلال على عرقكم احتلال وانفال الاخرين وحرام على الاخرين!!!! ما هذه المعايير العربية المزدوجة الطائفية و العنصرية و اللامبالاتية !!!!نعم بنفس النظرة الفوقية والاستعلاء الشوفيني العنصري قاد المجرم علي حسن المجيد حملته المجرمة على قرى كوردستان واحرق النبت وقتل الاطفال والشيوخ والنساء وامر باغتصاب النساء في سجون نقرة السلمان وتكريت والرمادي، وكانت كلمته الوحيدة في دفاعه عن جرائمه (اني اسف لاني لم اقتلهم جميعا كان يجب ان اقتلهم اجميعين) اني ارى بين كلماتك صدى كلمات المجرم علي حسن المجيد وهاشم سلطان والتكريتي. مع تمنياتي
وطن ودولة!!!!
Rizgar -تكملة:اي دولة??لماذا لم تتحرك جامعة الدول العربية لإيقاف عمليات القتل و الإبادة المنظمة للأكراد و الشيعة ؟اي دولة??العراق صناعة بريطانية وهيكل هش بلا روح وهو لابد زائل ككل ظاهرة زائفة .لولا المعادلات الدولية ومصالح ناتو /تركيا , لقسمت العراق ٢٠٠٣
الوطن والاعداء
علي المتولي -نعم يا اخي نحن بحاجة الى الالتفات على الدستور الذي كتبه المغرضون ودقوا فيه اسافين الفرقة والتمزق.من يريد ان يرى هذا التوجه الخطر عليه ان يقرأ المادة140 التي مزقت البلد ومنحته للمتطلعين لتمزيق الوطن،والا هل من المعقول ان تكون دولة فيها مناطق متنازع عليها.لكن حين يحكم الوطن من قبل اعدئه كل شيء يهون.شكرا لكاتب المقال.
واي شئ هو صحيح
kisho -اي شئ في العرق هو معقول او طبيعي لا الشعب هو شعب ولا الدوله هي دوله ولا الوطن هو وطن فمتئ كان الشعب العراقي مثل بقيه خلق الله انضر كيف ينحر الشيعه والسنه بعضهم بعض مثل الخرفان في عيد الاضحئ واخره كانت قبل اسوع في صحراء الانبار القاسيه والمميته وكانو قبل مده ليست بطويله يقتل العرب ممن كانو يحكمون العراق ويدفنون الشعب الكوردي احياء في نفس الصحراء وكانو ذاك الوقت الشيعي والسني العربي ضد الكوردي المخرب واين كان دستورك ياسيد الكاتب من استخدام الاسلحه الكيماويه والانفال والقتل ولاباده الجماعيه ضدنا وهدم اكثر من 4000 قريه فيها مساجد وكنائس يعبد فيها الله وحرق وتهجير لشعب باكمله لمجرد مطالبته بحقوقه التي وهبها الله له وانتم يا اصحاب الدساتير البعثيه الفاشيه العنصريه ترفضون هذه الحقوق.واي دوله هي تقتل من ابناء شعبها وتحاصرهم وتغزو القريب والجار من اجل الدفاع عن بوابه الامه العربيه المهزومه في كل مناحي الحياه وكانت تدفع للصومالي والاردني واليمني والفلسطيني والسريلانكي والهندي والكوري ويحرم منه ابناء البصره وكركوك ودهوك واغلب ابناء مدن العراق.واي وطن هذا الذي تسمونه العراق ليس الا مجرد سجن ومقابر جماعيه وقصص مروعه من البطش والقتل والحرمان والجوع والمرض وقادسيات صدام المجونه.وطن اسس علئ ايدي الانكليز ولحق به الكورد دون استشارتهم او استفتائهم ام لانه كان لصالحكم فان ما يقرره وما ينشئونه الانكليز والامريكان وحتئ اسرائيل فهو لا يخالف العروبه والقوميه والدين والمذهب واذا كان عراق دستوره لا يتوافق مع افكاركم العروبيه المستمده من البعث الهمجي والارهاب القاعدي ولا يلبي طموح المواطن العربي في الوحده والحريه والاشتراكيه وزعيم الامه الايعروبي فهو حرام وخيانه ودستور مهزله والله انتم تضحكون اكثر مما تبكون واحد حار حيران لا يعرف من اي طريق يسلك لكي ترضون عنه ومقالتك هي مجرد حنين الئ ايام صدام والقادسيات والانفال وام الهزائم وعوده الفرع الئ الاصل فاي دستور سوف يكون لو كتب بايديكم الملطخه بدمائكم ودماء الشعوب المضطهده تحت نير استعماركم وتعريبكم ولكن الئ من نشتكي الا الئ الله
كلمات مزيفة
قارىء -لآيستحق التعليق !!!
أكثر من مليون عراقي قتلوا منذ الغزو الأمريكي عام 2003. وما زال حبل القتل والتصفيات على الجرار.6 ملايين يتيم وحوالي مليوني طفل مشرّد أو مُعاق.4 ملايين لاجئ وهارب ومشرد خارج وداخل العراق, وجلّهم من خيرة الكفاءات والخبرات العلمية والفنية والادارية الذين أصبحوا الهدف الأول للتصفية والاغتيالات من قبل المليشيات العنصرية والطائفية الحاكمة اليوم. كما يبلغ عدد الأرامل وحسب تقديرات حكومة بغداد نفسها بين مليون ومليوني أرملة في بلدعدد سكانه 27 مليون نسمة. هذه نبذة مختصرة عن قائمة طويلة من الجرائم التي أرتكبتها القيادات الكردية بحق الشعب العراقي بعربه وكرده وتركمانه وأقلياته الأخرى. لم يستثنى أحد من العراقيين سوى حفنة من اللصوص والسراق والفاسدين الذين إنخرطوا, كالأطرش بالزفّة, في العملية السياسية التي لم تجلب لهم غير السخرية والاحتقار والتهميش من قبل الشعب العراقي. وهنا من حقّنا أن نسأل رئيس حكومة إقليم كرزانستان الا تستحق هذه الملايين من العراقيين, بين قتيل وجريح ولاجيء ومشرّد ويتيم ومُعاق وأرملة, الاعتذار منكم يا فخامة نيجيرفان برزاني؟ أم أنك تعتبر ضحاياك من الملائكة وضحايانا بشر من الدرجة العاشرة؟
عاده حليمئ الصهيونيه
kisho -يبدو ان حليمئ الصهيونيه الماسونيه المسيحيه من قرئ مانكشك في دهوك الكوردستانيه الئ عادتها القديمه انه المدعو ابو قواد جاسم ايلاف شكرا في تعليق بدون اسم ويحمل رقم 6 ويتكلم مثل السكارئ والمجذومين والمجانين يتهم اسياده بانهم هم من قتل ودر وشرد العراقيين اقول هل تعرف اصل الخيانه في العراق وهل تعرف من هو اول طيار هرب طائرته الئ اسرائيل عمتكم وسيدتكم انتم اذيال الصهيونيه انه كان مسيحي وهو معروف وربما من ابناء عمومتك لهذا انت تهذي مثل المرضئ ولم يعد لك شفئ او دواء وفوضئ العراق بسبب العفالقه من حزبك الشطاني البغيض الذي مازال يقتل الابرياء في العراق وسوريا حزب ميشيل عفلق الصهيوني الاب الروحي لكم انتم يا خونه العراق وتطعون المسلمين في ضهورهم خيبت الله عليكم والئ*****التاريخ مع كل من يحن الئ عفلق ودستوره الدموي الكريهه
شيمونkisho
دورة تدريبية -إجتمع (شيمون بيريز) وزير الدفاع الاسرائيلي آنذاك مع أحد قيادات بارزاني الأب والذي كان يعمل جاسوساً لصالح إسرائيل منذ الأشهر الأولى من قيام إسرائيل أي منذ عام 1948 ميلادية، وهو العميل (خمران علي بدرخان). في 1965، وفي آب من تلك السنة، نظم الموساد دورة تدريبية لمدة ثلاثة أشهر لمقاتلي (البيشمركه) ميليشيات البارزاني المسلحة والعميلة والتي كان جزءاً منها جلال طالباني كأحد القياديين عند بارزاني الأب حين ذاك، وأعقبتها دورات مشابهة لمجموعات أخرى من عملاء البارزاني.. وقد أطلق على الدورة الأولى الإسم الرمزي (مارفاد) أي السجادة...! في أواخر صيف 1966، طلب إثنان من مساعدي (ليفي أشكول) رئيس وزراء الكيان الصهيوني من المتخصصين بالشؤون العربية، بالقيام بعملية مسح في كردستان العراق وبالتنسيق مع البارزاني الأب لغرض تقديم دراسة ميدانية.. وقد تم إعداد الدراسة وإعتمادها من قبل الموساد، ووضع البرنامج تحت رئاسة (حاييم ليفاكوف)، حيث تم إرسال فريق طبي من أطباء وممرضين اسرائيليين مع مستشفى عسكري ميداني الى منطقة كردستان العراق، وتم نقلهم بالطريق البري من إيران..! خلال شهر العسل الأسرائيلي ـ البارزاني، قام البرزاني بعدة زيارات الى إسرائيل، زار خلالها المستوطنات الإسرائيلية وقادة سياسيين بارزين من أمثال (مناحيم بيغن وموشي دايان وأبا إيبان وشيمون بيريز).. وغيرهم..! كما أن الموساد كان قد أسس نواة المخابرات البارزانية ودعمها والتي أطلق عليها (الباراستان) وكان المنسق في ذلك (مردخاي هود) في إسرائيل و(إلياهو كوهين) في مقر البرزاني في كردستان..! وكانت تصل الى البرزاني شهرياً دفعة مالية بمقدار 50000 دولار لإستخدامها في التهيأة لإعداد مقاتلي البيشمركة والقيام بعمليات لإشغال الجيش العراقي...!!!
شلوموkisho
كتاب العلاقة -كتاب العلاقة الصهيونية الكردية الإيرانية !!! بقلم شلومو نكديمون. يضم الكتاب 31 فصلاً ،ويظهر أن الإيرانيون والصهاينة إستخدموا الأكراد من أجل تحقيق رغبتهم في إنهاك العراق! هنا نلقي الضوء على أهم ما جاء في هذا الكتاب: الملا مصطفى البارزاني ذبح (كبشا كبيرا) فرحا بإنتصار إسرائيل على العرب في 67 ! زيارات عديدة للملا الى إسرائيل ولقاءه بالمسؤولين ودعم متواصل للتمرد الكردي. إسرائيل تمنح البارزاني رتبة (لواء) تقديرا لجهوده في تسفير اليهود العراقيين الى فلسطين المحتلة!! يتحدث المؤلف عن التعاون بين الكيان الصهيوني (وتحديداً الموساد) وبين الملا مصطفى البارزاني للفترة 1963 – 1975 وتغلغل الموساد داخل شمال العراق، ليس لنوازع إنسانية – كما يدعي الصهاينة – بل لاستخدام الأكراد جسراًً للعبور نحو دول الجوار، إيران وتركيا، وإضعافاً للعراق الذي كانت تنظر إليه إسرائيل دوماً على أنه الخطر المزعج . ويستند المؤلف في معلوماته إلى مقابلات مع رجال الموساد الصهيوني الذين كلفوا بالإشراف المباشر على النشاطات في كردستان، وعلى وثائق سرية، وتقارير إعلامية، وأراشيف خاصة وعامة، ومذكرات ورسائل كتبها مستشارون إسرائيليون أبان تواجدهم في كردستان . يتحدث المؤلف ايضا عن العلاقات والاتصالات بين المخابرات الإيرانية والإسرائيلية منذ أيلول عام 1957، ودور الجنرال بختيار (إبن مطلقة شاه إيران ثريا) في التنسيق، حيث ألمح بختيار عن ارتياح إيران للضربة التي نالت الجيش المصري في حرب 1956، ويتحدث عن ثورة تموز، ثم ثورة رمضان في العراق ومجيء الحزب إلى السلطة وبداية التعاون بين حكومة الثورة والأكراد، بل سبقت وقوع الثورة حين اتصل طاهر يحيى في شباط 1962 بإبراهيم احمد السكرتير العام للحزب الديمقراطي الكردستاني عارضاً على الأكراد التعاون مع رجال الثورة ضد السلطة القاسمية .
أصلكkisho
موضع خلاف تاريخى -يقول برنارد لويس (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ان هذا الادعاء يلاقى صعوبة فى الاثبات) والبعض الاخر يرجع اصولهم الى الاسكيتيين.فعليه يعود اصلهم على الارجح الى الشعوب والقبائل الفارسية. ويقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون
عيسى لحدوا -مانكيش
Rizgar -عيسى لحدوا -مانكيشلماذا لا تسافر الى سوريا وبعد ذلك الى كوردستان سوريا ثم العبور الى دهوك- مانكيش؟ كنصيحة اخوية , ادفع دولار لمدير مطار عمك في دمشق رشوة, ثم ادفع دولار اخر رشوة للشرطة العربية السورية على حدود كوردستان وحينذاك لك حق العبور لمانكيش .
تعديل الدستور
رائد -بصراحة يجب تعديل الدستور العراقي حسب ما تتطلبه مصلحة العراق وشعبه لان الدستور الحالي نشأ في مرحلة استثنائية كانت اوضاع العراق فيه مضطربة فكل الدول تجري اصلاحات سياسية بضمنها الدساتير تماشيا مع المرحلة الأنية لأي بلد
السيدة كردستان
وخريطة كردستان -خريطة كردستان فى ايران ثابتة كما هى عليه الان، ومنذ اكثر من قرن، بينما فى العراق نشاهدها على ارض الواقع تحبل بأستمرار، وتتمدد فى بسط اقدامها الى خارج حدودها، كلما تفتح السيدة كردستان العراق عرضا وتمددها طولا، تحشر اصحاب الارض الاصليين من عرب وتركمان واشوريين، وتستوعب فى احضانها القرى والسهول. ثم ترفع السيدة كردستان شعارها الحنون (هنا فى احضانى الدافئة تقع حدود اقليم كردستان التاريخية). وهذا الزحف الكردى المبرمج قد ابتلع مدن عراقية تركمانية الاصل، وتغيرت معالمها وديموغرافيتها لصالح الاكراد، مثل خانقين وكفرى واربيل وطوزخرماتو، والتى كانت سابقا بعيدا عن الزحف الكردى، وعلينا ان لاننسى زحفهم على مدينة تلعفر، ورفعوا على دوائرها الحكومية علم كردستان. وهذا الزحف كتب عنه الكثير من الكتاب والباحثيين الغربين، ونشر فى وثائق تاريخية، يمكن الاطلاع على هذه البحوث فى مكاتب الغرب . وبهذا الخصوص ذكرت المؤرخة الغربية فيبة مار فى كتابها المعنون (التاريخ الحديث للعراق) فى التاريخ الحديث هاجر الاكراد اماكن سكناهم فى الجبال الى السفوح والسهول، وبنوا العديد من المستوطنات فى مدينة الموصل وحولها فى الشمال، وبنوا مدن ونواحى على طول نهر ديالى فى الجنوب. اما الباحث ادجر اوبلانس فيقول حول هذا الموضوع بكل دقة وموضوعية ( حتى نهاية القرن التاسع عشر كان مشهد القبائل الكبيرة مع جميع مواشيها وهم ينحدرون عبر جبال وسهول شمال الشرق الاوسط فى البحث عن المراعى الخصبة رائعة ومنذرة بالخطر .......................).
لللقيادة الكردية
كفاكم اللعب -لللقيادة الكردية كفاكم اللعب على الحبال، وممارسة النفاق السياسى وتزيف الحقائق والتاريخ، واذا كنتم تريدون الانفصال عن العراق فهذا شأنكم، فأهلا وسهلا بدويلتكم المرتقبة، التى ستكون مثل دولة تشومبى الانفصالية فى افريقيا فلتنفصلوا الان، قبل فوات الاوان ، ضمن حدودكم الجغرافية الاصلية المناطق الجلبية الملاصقة للحدود الايرانية. ولكن عليكم ان لاتحلموا بكركوك مهما طال الزمن، لانكم سوف لن تشاهدونها حتى بمنظار يقرب لكم الصور، مثلما قال الطالبانى لغريمه البرزانى عندما هرب الاخير من مدينة اربيل عند اشتداد المعارك بين الطرفين، واستنجاده بالرئيس صدام لانقاذه من شر هذه البلية الطالبانى.
الاكراد هبطوا مع نوح
من كوكب اخر -خارج عن الموضوع
أنكشف السر
يا أيلاف الحبيبه؟؟ -المدعوا أبو قواد جاسم هو أحد المحررين والذي يجلس مدفوع الثمن ليدس كتاباته المعاده والغرض منها إثارة الأخوه الكرد عبر المساس بخصوصيتهم والأنتقاص من قوميتهم بتحريضه العنصري وذلك منافي لشروط النشر وذلك دليل كبير على إنه أحد المحررين لدى أيلاف ,,اليوم يظهر تعليقه في رقم( 6 )ومعروف أسلوبه لدى القراء لأن كليشاته المزعومه واحده دون تغير ولا حتى أضافه أو حذف,,فقد ظهر تعليقه دون (الأسم الألزامي)ولا حتى عنوان التعليق,,ترى كيف وصلت المشاركه إذا أساسا لايرضى الكومبيوتر على أرسالها؟؟؟؟لا يا أيلاف كوني شريفه في مقاصدك وتعاملي مع جمهورك بحياديه ونزاهه عاليتين(لا تقولوا سقط الأسم والعنوان سهوا)ترى هذا شيء مضحك هاهاهاهاهاها
الى رقم 16
قارئ إيلاف -أذا أكرمت الكريم ملكته ......... هذا جزاء إيلاف الذي 80% من مقالاتها لكتاب أكراد...................
أي كرم هذا ؟؟؟
يا 17 ؟؟ -لماذا أحترق قلبك وذهبت لتدافع عن أيلاف ؟؟فأنا سقت الحجه الواضحه كالشمس ضد أيلاف،إذ كيف يمكن وصول تعليق دون أن يكون الأسم والعنوان موجودين؟؟وإذا تسمي مقالات المحرر أبو قواد (قد تكون هو أنت)بشتائمه وأدعاءاته الباطله وكلماته التي تنم عن معدنه،فهنيأ لكم كرمكم وعليكم أن تحتفظوا به لأنفسكم أو تكرموا به من على شاكلتكم ياكريم
حقيقة الدستور
هوشنك احسان -يقول سيد الكاتب(يؤكد مدى استخفافهم بالشعب العراقي)ثم يقول(دون ان يعرف الشعب العراقي بفداحة سخافتهم)و هكذا يكرر الكاتب الكلام عن الشعب العراقي ويتكلم بأسم شعب العراقي!! اولا كيف يستخفون بالشعب العراقي والشعب العراقي انتخبهم؟ثم كيف لا يعرف الشعب العراقي اي شئ عن الدستور في حين ان اكثر من 12 مليون ناخب صوتوا لهذا الدستور؟اليس من المفروض ان العراقيين فهموا الدستور وعرفوا ماذا يوجد فيه؟اذا حضرتك لا تعتبر هؤلاء ال 12 مليونا عراقيين فمن بقى في العراق ليكون عراقيا؟! اما من يمثل العراقيين ومن له الحق ان يتكلم بأسمهم؟فأكيد من جاء للحكم بصوت العراقيين.اخيرا اقول ان دستور العراقي هو احسن دستور و اكثر تطورا من دستور دول المنطقة.والسبب ان هذا الدستور كتب قصدا هكذا ليتمكن العراقيون ان يتحاوروا بينهم دائما في قضاياهم المهمة ونصوص هذا الدستور لا تعطي المجال لصنع دكتاتور آخر.
إلي المعلق رقم 6
هولير -إلي المعلق رقم 6 يا قومجي تريد أن تغير وتختلط الأوراق فصدامك المشنوق قتل ملاين في الحروب والقهر والجوع ثم قال لو لعوبة لو خروبة فبعد سقوطه قتل البعثيون مليون من الشيعة والسنة والاكراد تحت مسميات أما القاعدة أو فرق الموت وجيش العراق السلامي ( الأسم الجديد لحزب البعث ) فايديكم ملطخة بالدم يابعثيون في العراق وسوريا ولبنان حتي في البحرين واليمن وليبيا يا خمير الحمر ونهايتكم آتية بعد سقوط بشاركم الجزار هولير
naive
Hilawi -On the naivety of Iraqi Arab mentality They accept the establishment of a Kurdish State with the three governorates but resist the inclusion of Kirkuk I am sure had Kirkuk been included in the no fly zone they would have now accepted it with no problems and would have resisted the inclusion of Khanaqeen etc This proves that Arabs in Iraq have no idea where their presence or land starts and where it ends what do you expect of them
ابو قزاد الصهيوني
kisho -انه من احد اتباع المسيحيه الصهيونيه التي تدعم اسرائيل وتدافع عن وجودها وهو كان من سكان القرئ المسيحيه في منطقه الدوسكي في دهوك الكردستانيه وقد اعترف بذالك سابقا عندما كان يسمي نفسه جاسم ايلاف شكرا ثم ابو قواد والان بدون اسم ولقب ولكن نفس التعليقات لايزيد ولا ينقص منها شئ نفس الاسلوب القديم ولكنه مكشوف ودائما يحاول تاليب العرب والتركمان علئ الكورد وثم العكس وكل همه هو الفتنه بين المسلمين وسكان الشرق الاوسط الاصيلين وهو يبكي علئ اطلال اشور والارمن كمن يبكي علئ فناء الامبراطوريه الرومانيه وقد اكل عليهم الزمن وشرب وكل العالم يعرف ماذا تعني كوردستان وشعبها الاصيل يعرفها الاعداء قبل الاصدقاء وحلم التحرر والحريه والاستقلال بات وشيكا بعون الله ومشيئته .............كله فوضئ وليس الدستور وحده وحتئ لو وضعتم دستور امريكا بعد اسلمته فماذا تفعل بشعوب العراق المتخلفه وهل سوف تاتون باالامريكين ايضا ان الله لا يغير ما بقوما حتئ يغيرو ما بانفسهم صدق الله العضيم
كرد و مسيحية
العرب والتركمان -تعتزم إسرائيل توسيع نطاق أعمالها ونواياها لتأخذ السيطرة الكاملة على الضفة الغربية وقطاع غزة , وتحتفظ بشكل دائم بمرتفعات الجولان السورية , كما أن إنتشارها في جنوب لبنان أصبح الآن معروفا تماما , وأنها تضع أنظارها على أجزاء من العراق معتبرة إياها وكما هو مذكور في البايبل جزءا من إسرائيل الكبرى . هناك إفادات بأن إسرائيل تخطط لإعادة توطين الآلاف من اليهود الكرد الموجودين حاليا في إسرائيل وبضمنهم يهود من كردستان ايران في مدن عراقية هي الموصل ونينوى تحت ستار أنهم حجاج يهود الى الأماكن المقدسة اليهودية في المنطقة . وإعتمادا على مصادر كردية فإن الإسرائيليين يعملون بسرية مع حكومة إقليم كردستان لتحقيق التعايش الكردي مع هؤلاء اليهود في أجزاء من العراق وتحت سيطرة حكومة إقليم كردستان . الكرد , والعراقيون المسلمون السنة , والتركمان أصبحوا يلاحظون بأن الكرد الإسرائيليين ومنذ الإحتلال الأمريكي في 2003 أصبحوا يشترون الأراضي التي يعتبرونها ( تعود إليهم تاريخيا ) في كردستان العراق . تحديدا فإن الإسرائيليين يرغبون في أضرحة الأنبياء : النبي ناحوم في ألقوش , و النبي يونس في الموصل , والنبي دانيال في كركوك . كما أن الإسرائيليين يريدون ( ممتلكات ) يهودية خارج إقليم كردستان تتضمن مرقد النبي حسقيال ( ذي الكفل ) في قرية الكفل في محافظة بابل القريبة من محافظة النجف , وحيث يوجد معبد النبي ( أليعازر ) في العزير في محافظة ميسان القريبة من محافظة البصرة , وكلا من المرقد والمعبد في الأرض التي يسيطر عليها الشيعة في جنوب العراق . التوسعيون الإسرائيليون يعتبرون هذه الأضرحة والمعابد جزءا من ( إسرائيل الكبرى ) مثل القدس والضفة الغربية التي يسمونها ( يهودا والسامرة ) . المصادر الكردية والعراقية تشير الى أن ( الموساد ) الإسرائيلي يعمل يدا بيد مع شركات إسرائيلية و( سياح ) لتأمين هذه ( الممتلكات ) الإسرائيلية في العراق . كما أن الموساد يقوم بالفعل وبصورة مكثفة بتدريب القوة المسلحة الكردية البيشمركة . وتفيد التقارير بأن مرتزقة أجانب يدفع لهم من قبل دوائر مسيحية أمريكية داعمة لمفهوم ( المسيحية الصهيونية ) هم الذين يقومون بمساعدة الإسرائيليين . العراقيون القوميون يؤكدون أن التوسع الإسرائيلي في العراق مدعوم من قبل الفصائل الكردية الرئيسية بما في ذلك ( الإتحاد الوطني الكردستا
إلى المستحى رقم 6
ari -ماهى براهينك ان العصابات الكورديه اجرموا بحق الشعب العراقى ؟هل كنت تعرف عدد الارامل واليتاما بعد هزيمتكم فى قادسيتكم العار او ربما كنت احد فدائى صدام،
رقم 6 صهيوني مسيحي
kisho -يا اخ اري انت ربما لاتعرفه انه ابو قواد الصهيوني او جاسم ايلاف شكرا المسيحي الذي اصبح ينوح مثل الارامل عندما يموت زوجها في مصيبه سوداء او في نهب اموال الغير نعم لايهمكم امره فهو مثل الببغاء يقول اشياء محدده ودماغه الصغير لا يستوعب اي شئ سوا ما تعلمه من سيده وهو ينعق مثل الغربان عند حقول الذره لكي يدمرها ولكنه جبان يخاف من الفزاعات ولا يتجراء ان يدمر الزرع لهذا فهو فقط ينعق بما لا يفقهه ولا يعرفه وهوليس بعربي او تركماني لان اسلوبه مكشوف وسئ ومخجل ويكتب عن التاريخ القديم والجديد وهو لا يعرف اي شئ سوئ الكراهيه والحقد والعنصريه وهو منبوذ من اهله وعشيرته لهذا فهو مصاب بمرض الكل سيئون والكل اعداي وانا وحيد وانا مريض هكذا يكلمه عقله المهزوز
23
ari -الكورد اليهودى شأنه شأن الكوردى المسيحى و الكوردى اليزيدى هم أشرف مأة مرة من الحاقدين والعنصريين امثالكم,
23
ari -الكورد اليهودى شأنه شأن الكوردى المسيحى و الكوردى اليزيدى هم أشرف مأة مرة من الحاقدين والعنصريين امثالكم,
قصة أقليمkisho
من قصص الشعوب -كان يا ما كان أقليم في جزء من شمال بلد عربي كان رئيسه ديكتاتوري،وسقط هذا الديكتاتور ولكن مع الآسف الآن هو أقليم فوزية المتصهين.وتسألوني لماذا فوزية المتصهين؟ فوزية هي قابلة قانونية صرحت في جريدة روداو أنها أعادت الغشاء لأكثر من عشرة آلاف فتاة في هذا الأقليم، أكثرهن بعن أجسادهن لمسؤولين كبار في الإقليم، مقابل الحصول على المال لتوفير ضرورات المعيشة لعوائلهن!!!ولذلك عينت مستشارة لقواد هذا الأقليم لما قدمته من استشارات للقيادات العليا في هذا الإقليم،وعلى ذمة الراوي فوزية هي رفيقة في البعث القديم،والأن هي ديمقراطية.أما لماذا متصهين؟منذ سنوات يضغط اليهود في اتجاه اعطاء الأكراد الاستقلال ومزيدا من السلطة وكان مسعود البرزاني هو الذي أسس العلاقة بين الأكراد واليهود والذي استمر على نهج أبيه كما ذكرنا سابقاً وقد درَّب اسرائيليون الجماعات الكردية المقاتلة البشمركة التي بلغ تعدادها أكثر من 130 ألف عسكرياً في مقابل معلومات وخدمات أفادت الاسرائيليون وحول هذا الموضوع قال د. محمود عثمان: كان الاسرائيليون يطلبون منا معلومات عن الجيش العراقي وكذلك جمع أسرار استخبارية عن العراق لمصلحة اسرائيل.
الدستور العراقي مصان
بفضل مكارم السيدين -هنالك شخصيات عراقية كثيرة من كتاب وحزبيين بنو البيوت في سوريا وشمال العراق وغيرها، بفضل مكارم السيدين البرزاني والطلباني. وقد بلغ الامر نهاية التسعينات ان قيادات البعث الكردي اصبحت هي الحاكمة المتحكمة فعليا وبصورة غير رسمية بكل حركة المعارضة العراقية وغالبية تجمعات السياسيين والمثقفين من خلال دفع الرشاوي والرواتب بالاضافة الى شن حملات التهديد والتشويه لكل من يرفض الدخول تحت خيمتهم.ولا زالت حتى الآن غالبية القيادات العراقية والشخصيات الفاعلة تابعة بدرجات مختلفة الى البرزاني والطلباني، اما حرصا على اموالهم واملاكهم في المناطق الكردية، او خشية اغتيالهم او فضحهم من قبل المخابرات الكردية التي تمتلك الوثائق والافلام عن فضائحهم السرية. واكبر دليل على تبعية هذه القيادات العراقية، انهم بقوا حوالي العام يرفضون الاتفاق على تكوين الحكومة، رغم كل الوساطات الداخلية والخارجية والضغوطات ودعوات السيستاني وغيره. ولم يتفقوا الا تحت خيمة سيدهم الجليل آية الله ومعبود الجماهير (كاكا مسعود البرزاني)قدس ذكره. الذي زارته وتزوره دائما جميع الشخصيات العراقية في قصره الملكي في اربيل لتقدم له فروض الطاعة والخنوع. فترى جميع القادة العراقيين، سنة وشيعة يحومون اذلاء حول البرزاني، مثل الدجاجات التي تحوم حول فحل الديوك. اما (جرذ الجبل)(مسعود التكريتي)، فتراه لا زال يستنكف عن زيارة بغداد، التي تبعث له جزية سنوية تقدر بعدة مليارات تمثل اكثر من 17% من ميزانية العراق، بالاضافة الى حقه المطلق بثروات ابار النفط في المنطقة الشمالية وسيطرة ميليشياتيه البيشمركية فعليا على كل شمال العراق!!!!!؟؟؟؟؟؟ولا زال البعث الكردي يمتلك التأثير الحاسم على جموع المثقفين العراقيين في بغداد، من خلال الرشاوي والتهديد. وبالذات من خلال (مؤسسة المدى) الاعلامية التي يديرها مستشار الطلباني المليونير الشيوعي و(الدون جوان) المعروف (فخري كريم). تخيلوا ان في بغداد نفسها، يمكنك ان تنتقد كل القيادات العراقية وحتى المرجعيات الدينية، الا البرزاني والطلباني، اذ انك ستحرم من الكثير من الامتيازات، بالاضافة الى ان حياتك ستكون في خطر!!فالجميع يدركون ان فرق الموت الكردية حاضرة في كل مكان، وهي الى جانب باقي فرق الموت الطائفية ومرتزقة الامريكان، مسؤولة عن الغالبية الساحقة من عمليات القتل والتفجير التي تجري في البلاد باسم ما يسمى بالقاعدة وا
الدستور العراقي مصان
بفضل مكارم السيدين -هنالك شخصيات عراقية كثيرة من كتاب وحزبيين بنو البيوت في سوريا وشمال العراق وغيرها، بفضل مكارم السيدين البرزاني والطلباني. وقد بلغ الامر نهاية التسعينات ان قيادات البعث الكردي اصبحت هي الحاكمة المتحكمة فعليا وبصورة غير رسمية بكل حركة المعارضة العراقية وغالبية تجمعات السياسيين والمثقفين من خلال دفع الرشاوي والرواتب بالاضافة الى شن حملات التهديد والتشويه لكل من يرفض الدخول تحت خيمتهم.ولا زالت حتى الآن غالبية القيادات العراقية والشخصيات الفاعلة تابعة بدرجات مختلفة الى البرزاني والطلباني، اما حرصا على اموالهم واملاكهم في المناطق الكردية، او خشية اغتيالهم او فضحهم من قبل المخابرات الكردية التي تمتلك الوثائق والافلام عن فضائحهم السرية. واكبر دليل على تبعية هذه القيادات العراقية، انهم بقوا حوالي العام يرفضون الاتفاق على تكوين الحكومة، رغم كل الوساطات الداخلية والخارجية والضغوطات ودعوات السيستاني وغيره. ولم يتفقوا الا تحت خيمة سيدهم الجليل آية الله ومعبود الجماهير (كاكا مسعود البرزاني)قدس ذكره. الذي زارته وتزوره دائما جميع الشخصيات العراقية في قصره الملكي في اربيل لتقدم له فروض الطاعة والخنوع. فترى جميع القادة العراقيين، سنة وشيعة يحومون اذلاء حول البرزاني، مثل الدجاجات التي تحوم حول فحل الديوك. اما (جرذ الجبل)(مسعود التكريتي)، فتراه لا زال يستنكف عن زيارة بغداد، التي تبعث له جزية سنوية تقدر بعدة مليارات تمثل اكثر من 17% من ميزانية العراق، بالاضافة الى حقه المطلق بثروات ابار النفط في المنطقة الشمالية وسيطرة ميليشياتيه البيشمركية فعليا على كل شمال العراق!!!!!؟؟؟؟؟؟ولا زال البعث الكردي يمتلك التأثير الحاسم على جموع المثقفين العراقيين في بغداد، من خلال الرشاوي والتهديد. وبالذات من خلال (مؤسسة المدى) الاعلامية التي يديرها مستشار الطلباني المليونير الشيوعي و(الدون جوان) المعروف (فخري كريم). تخيلوا ان في بغداد نفسها، يمكنك ان تنتقد كل القيادات العراقية وحتى المرجعيات الدينية، الا البرزاني والطلباني، اذ انك ستحرم من الكثير من الامتيازات، بالاضافة الى ان حياتك ستكون في خطر!!فالجميع يدركون ان فرق الموت الكردية حاضرة في كل مكان، وهي الى جانب باقي فرق الموت الطائفية ومرتزقة الامريكان، مسؤولة عن الغالبية الساحقة من عمليات القتل والتفجير التي تجري في البلاد باسم ما يسمى بالقاعدة وا
دستور بطريقة مدمّرة
مقابل نفط الأكرار -سياسي أمريكي كتب الدستور بطريقة تقسيمية مدمّرة للشعب العراقي.. مقابل نفط الأكراد :تطورات جديدة لخلاف بين ;شركاء في الجريمة كشفت أسراراً لم تكن معروفة من قبل عن دور خفي لسياسي أميركي في ;شرعنة ; تقسيم العراق سياسياً ;. لقد أبرم هذا السياسي الدبلوماسي، والذي عمل مستشاراً للزعماء الأكراد بعد أسابيع قليلة من الغزو الأميركي للعراق، صفقة يحصل من خلالها على 5 بالمائة من موارد نفط حقول كردستان مقابل ;بنود استقلاليتها ; التي تضمنها الدستور الذي أعدته أميركا من وجهة نظرها بالكامل سنة 2005. وبمعنى فإن هذه اليد الخفية، كانت وراء غموض ; الدستور بشأن تقسيم الموارد النفطية، وأيضا بسيطرة الإقليم على الحقول الجديدة. لقد وضع بيتر غالبريث لمساته في الدستور، وكان يعلن صراحة إنّ ;كردستان يجب أن تستقل بشكل كامل وتقول هيلينا كوبان المحللة السياسية المخضرمة في شؤون الشرق الأوسط: في سنة 2003، استقال الدبلوماسي الأميركي بيتر غالبريث في نهاية خدمة حكومية مميزة استمرت 24 سنة. وعلى مدى السنوات التي تلت، عمل كمستشار –بموجب عقود- للزعماء السياسيين في الإقليم الكردي العراقي، وفي الوقت نفسه كان يطرح آراءه في أجهزة الإعلام العامة، برؤية أن أكراد العراق يجب أنْ يُمنحوا ;أقصى الاستقلالية عن حكومة بغداد، بضمن ذلك سيطرتهم الكاملة على المصادر النفطية الجديدة في كردستان. ولكن في حزيران 2004 –تتابع كوبان تحليلها الذي نشرته وكالة إنتر برس سيرفس- أسس غالبريث، وبكثير من الهدوء، شركة صغيرة مسجلة في أميركا، سمّاها (بوركيوباين) وتعني النيص أو الشيهم وهو حيوان شائك من القوارض، والتي حصلت على حصة 5% من حقول النفط المستغلة حديثاً في إقليم كردستان، وكانت صحيفة نرويجية يومية قد كشفت ذلك السبت الماضي. وكانت هذه الصحيفة داجنس نروينجسلف تحقق، أو تتحرّى حقيقة المشاكل المثارة بصدد العلاقة بين شركة (بوركيوباين) والشركة النرويجية المملوكة للقطاع الخاص dno والتي شاركت (بوركيوباين) في مشروع النفط الكردي-العراقي. قال صحفيون في الجريدة المذكورة إن اكتشاف أن المالك السرّي حتى الآن لشركة (بوركيوباين) هو بيتر غالبريث، يعدّ مفاجأة كبيرة!. كما احتل غالبريث في الوقت نفسه، العناوين البارزة على مستوى العالم في قصة صحفية لها علاقة بالنرويج. ففي أواخر أيلول الماضي، انفصل عن (كاي آيد) الرئيس النرويجي لبعثة مساعدات الأ
الدستور العراقي مصان
سوى مصالح الأكراد -ماذا يريد الأكراد من هذا العراق الضعيف حاليا ماذا يريد أكثر من ذلك فاليوم عندما نقرأ الدستور العراقي لا نعرف منه شيئا سوى مصالح الأكراد الواضحة والتي لاتحتاج الى تفسير ماذا يريدون الأكراد من هذا العراق وأنهم أستحوذوا على أقليم الشمال وسيطروا على ثرواته وخيراته ونحن في الجنوب والغرب والوسط نلوك الصخر بدل الخبز ! ماذا يريدون الأكراد أكثر من أستقلالهم الغير شرعي الذين حصلوا عليه ومع هذا باركنا لهم هذا الأستقلال فماذا يريدون أكثر من ذلك ؟ ماذا يريد الأكراد من العراقيين أكثر من منعهم من دخول محافظاتهم الشمالية ومع ذلك قبل العراقيون بهذا الواقع المر وقبلوا بعدم السفر الى شمال العراق ورضوا بالبحث عن كفيل لكي يكفلهم عند زيارتهم الى شمال بلدهم !؟ ومع كل هذا القبول والركوع لمطالب الأكراد فلابد للأكراد أن يعوا جيدا بأن الرضوخ لمطالب الأكراد لم يستمر طويلا وسوف ياتي اليوم الذي ينفجر فيه البركان الحارق الذي يحرق اليابس والأخضر وعلى الأكراد أن يرضوا بهذه النعمة التي سلبوها من ضعف العراق وعلى الأكراد أن لا يتعافوا على النعمة التي رزقهم بها بوش الأبن وعلى الأكراد أن ينظروا الى الأكراد في بقية الدول في سوريا وفي أيران وفي تركيا كيف تتعامل الأنظمة معهم وتلاحقهم وتشتثهم حتى أصبحوا يسمونهم بأبناء الجن بسبب عيشهم في الجبال خوفا من الأنظمة كيف ينسى أو يتناسى الأكراد النسبة السنوية من ميزانية العراق وكيف يتناسوا المناصب السيادية التي يحصل عليها الأكراد في العراق المركزي بالأضافة الى رئاسة الأقليم كيف يتناسى الأكراد لعبهم على الحبلين العراق المركزي والعراق الأقليمي وكل هذه الخيرات والغنائم التي حصلوا عليها لاتعجبهم فأخذوا اليوم يلعبون بالنار وهذه النار سوف تكون حارقة وهذه النار هي نار عراقية بحته وهي محافظة كركوك التي كنا ولازلنا نقول بأن كركوك هي عراق مصغر ولا يمكن أن تجير لهذا الطرف أو ذاك مهما كانت المبررات والحجج فاليوم عندما نسمع بأن القوى الكردية تقوم بتهجير العرب من كركوك فهذا حقيقة اللعب بالنار وهذه الأعمال التهجيرية هي نسخة طبق الأصل لنظام صدام حسين والبعث والقاعدة فنحن نعلم أن صدام حسين عمل بنظام التغيير الديمغرافي في محافظة كركوك ولذلك عارضناه وبقوة ولكن عندما تقوم القوى الكردية بأتباع نفس الأساليب اللاأنسانية فيجب علينا أن نعارضها ون
دستور كتب بالرشاوى
ويصر الاكراد -دستور العراق الجديد كتب بالرشاوى ويصر الاكراد على تطبيقه لانهم دفعوا الفاتورة:قضت محكمة بريطانية لصالح الدبلوماسي الأميركي السابق بيتر دبليو غالبريث، الذي كان يعمل مستشارا للأكراد في العراق خلال المفاوضات بشأن الدستور العراقي، ولأحد المستثمرين اليمنيين في حصة، تتراوح قيمتها بين 55 – 75 مليون دولار، في صفقة نفط مثيرة للجدل تتعلق بحقول النفط الغنية في شمال العراق، وذلك حسب ما أعلنت شركة النفط النرويجية التي ألزمتها المحكمة بدفع المبلغ. وقد ساعد غالبريث، الذي وصف نفسه بأنه مستشار غير مدفوع الأجر للأكراد – بدلا من الحكومة العراقية المركزية في بغداد – على السيطرة الكاملة على كل الاكتشافات النفطية الجديدة في شمال العراق. وذكرت صحيفة النرويجية العام الماضي أنه خلال المفاوضات حول وضع الدستور العراقي عام 2005 التي شملت، من بين أمور أخرى، السيطرة على حقول النفط، فإن غالبريث كان يعمل مستشارا مدفوع الأجر لشركة النفط النرويجية دي إن أو وأن غالبريث كان يعمل أيضا في الوقت نفسه وسيطا بين الشركة النرويجية والحكومة الكردية في المحادثات التي منحت الشركة عقدا مربحا للعمل في تلك الحقول الشمالية. وفقا للشركة النرويجية، فإن حكم المحكمة يوم الأربعاء صدر بناء على طلب من غالبريث والمستثمر اليمني شاهر عبد الحق في الحصول على حصة في هذه الصفقة. وكان أحد رجال الأعمال النرويجيين الذي عمل عن قرب مع غالبريث في المحادثات حول الصفقة، قد صرح أن الدبلوماسي الأميركي باع حصته في صفقة للمستثمر اليمني عبد الحق، وهو ما يفسر التعويض المزدوج. وقد أكد مسؤولون في الحكومة العراقية ومحللون أميركيون أن دور غالبريث المزدوج خلال المفاوضات المتعلقة بالدستور انطوى على تضارب في المصالح، لأن النصوص التي سعى لإقرارها زادت من قيمة حصته وحققت له مصلحة خاصة. لكنه رفض هذه المزاعم، قائلا إنه كان يساعد الأكراد فقط على تحقيق أهداف سياستهم المعلنة منذ فترة طويلة. وقال غالبريث العام الماضي: ربما كان لي مصلحة، لكني لا أرى أنه كان هناك أي تضارب ;. وذكرت الشركة النرويجية أنه في حين أن المحكمة لم تحدد قيمة الحصة أو المبلغ الذي سيدفع لغالبريث والمستثمر اليمني، فإنها تستطيع حساب متوسطة قيمة هذا المبلغ، وقالت إنه سيتراوح بين الـ12 مليون دولار التي اقترحتها الشركة في السابق والـ144 مليون دولار التي طلبها الاثنان.
الدستور العراقي مصان
سوى مصالح الأكراد -ماذا يريد الأكراد من هذا العراق الضعيف حاليا ماذا يريد أكثر من ذلك فاليوم عندما نقرأ الدستور العراقي لا نعرف منه شيئا سوى مصالح الأكراد الواضحة والتي لاتحتاج الى تفسير ماذا يريدون الأكراد من هذا العراق وأنهم أستحوذوا على أقليم الشمال وسيطروا على ثرواته وخيراته ونحن في الجنوب والغرب والوسط نلوك الصخر بدل الخبز ! ماذا يريدون الأكراد أكثر من أستقلالهم الغير شرعي الذين حصلوا عليه ومع هذا باركنا لهم هذا الأستقلال فماذا يريدون أكثر من ذلك ؟ ماذا يريد الأكراد من العراقيين أكثر من منعهم من دخول محافظاتهم الشمالية ومع ذلك قبل العراقيون بهذا الواقع المر وقبلوا بعدم السفر الى شمال العراق ورضوا بالبحث عن كفيل لكي يكفلهم عند زيارتهم الى شمال بلدهم !؟ ومع كل هذا القبول والركوع لمطالب الأكراد فلابد للأكراد أن يعوا جيدا بأن الرضوخ لمطالب الأكراد لم يستمر طويلا وسوف ياتي اليوم الذي ينفجر فيه البركان الحارق الذي يحرق اليابس والأخضر وعلى الأكراد أن يرضوا بهذه النعمة التي سلبوها من ضعف العراق وعلى الأكراد أن لا يتعافوا على النعمة التي رزقهم بها بوش الأبن وعلى الأكراد أن ينظروا الى الأكراد في بقية الدول في سوريا وفي أيران وفي تركيا كيف تتعامل الأنظمة معهم وتلاحقهم وتشتثهم حتى أصبحوا يسمونهم بأبناء الجن بسبب عيشهم في الجبال خوفا من الأنظمة كيف ينسى أو يتناسى الأكراد النسبة السنوية من ميزانية العراق وكيف يتناسوا المناصب السيادية التي يحصل عليها الأكراد في العراق المركزي بالأضافة الى رئاسة الأقليم كيف يتناسى الأكراد لعبهم على الحبلين العراق المركزي والعراق الأقليمي وكل هذه الخيرات والغنائم التي حصلوا عليها لاتعجبهم فأخذوا اليوم يلعبون بالنار وهذه النار سوف تكون حارقة وهذه النار هي نار عراقية بحته وهي محافظة كركوك التي كنا ولازلنا نقول بأن كركوك هي عراق مصغر ولا يمكن أن تجير لهذا الطرف أو ذاك مهما كانت المبررات والحجج فاليوم عندما نسمع بأن القوى الكردية تقوم بتهجير العرب من كركوك فهذا حقيقة اللعب بالنار وهذه الأعمال التهجيرية هي نسخة طبق الأصل لنظام صدام حسين والبعث والقاعدة فنحن نعلم أن صدام حسين عمل بنظام التغيير الديمغرافي في محافظة كركوك ولذلك عارضناه وبقوة ولكن عندما تقوم القوى الكردية بأتباع نفس الأساليب اللاأنسانية فيجب علينا أن نعارضها ون
الى المهلوس لحدو كر!
ازاد -لى المهلوس الذي كان بدعى ب جاسم شكراً أيلآف ثم غيرة اسمة الى ابو قواد والآن يستعمل اسماء كوردية وهويعلم هذة ألأسماء لأسيادة وتاج راسة الكورد يستمر هذا المهلوس والذي أصبح خارج السيطرة بداء يكتب أشياة يختلقة ويكتب قصص من خيالة المتخلف المريض هذا العنيد المتطرف الذي اصبح يهلوس على صفحات أيلآف كلما قراء مقالة يخص كوردستان او شخصية كوردية والتي هم تاج راسة هذا الذي يعيش على صدقات ومعونة الغرب واصبح يتكسع في شوارع تلك الدول هذا الخسران لم يبقى لدية تهم ضد أسيادة وتاج راسة الكورد,,, غير ان يتهم الكورد انهم كانوا السبب في الحرب العالمية الاولى والثانية التي راحت ضحيتها ملاييين البشر وهم سبب حرب الخليج الاولى والثانية والثالثة ورابعة أنشاء الله كما قال المهرج عيسى لحد
جاسم البعثي
كركوك قلب كوردستان -خلال متابعتي لجاسم عيسى لحدو تبين لي انه ليس في جعبته شئ جديد.خلال ستة اشهر غير الكراهيه واحقد والنفاق والدجل ونحن نسمع منه نفس الاسطوانة المشروخة ونفس الكلمات وعين العبارات مثل(قال برنارد لويس،قال هيفاء زنكنة وقال ميراني وقال فلان ويبدوا الافلاس الفكري قد اصبحت متاصله في دماغه ويقول اشياء لم نسمع نعم انه يستحق بجداره ان يحصب على جائزه نوبل للغباء كل مايحصل في العالم بسبب الكورد ،ومؤامرة صهيونية وكلمات تهديد ووعيد وشتائم بالجملة)طبعا هو عيسى لحدو المسيحي يسمي نفسه(جاسم)و معلوم انه اختار هذا الاسم لاسباب طائفية ويشتم الاكراد تحت هذا الاسم العربي ليقوم الاكراد بردة فعل ويشتموا اخوانهم العرب.اكيد اللعبة مكشوفة والاكراد اعقل من ما يتصوره لحدو.ثم عدد الاشوريين لا يؤهلم ان يتكلموا ويقرروا مصير الدول بل حتى مصير قرية واحدة فهم في حالة شبه انقراض وفي حالة التبخر في سنوات القادمة.عيسى لحدو يقلد سياسة اسياده وهي(فرق تسد)والتفريق بين العرب والتركمان والاكراد وهو ينسى بأن هذه الاقوام الثلاثة هم مسلمون وهم على نفس الدرب وبالتالي مهما تباعدو وتخاصموا لكن بالنهاية سوف يتوحدون عاجلا او اجلا.طبعا قصدي يتوحدون بعدما يأخذ كل قومية حقها بالتمام والكمال.اما آن لجاسم لحدو ان يأتينا بشئ جديد وشيق او يصمت ويترك كتابة تعليقات جوفا
جاسم البعثي
كركوك قلب كوردستان -خلال متابعتي لجاسم عيسى لحدو تبين لي انه ليس في جعبته شئ جديد.خلال ستة اشهر غير الكراهيه واحقد والنفاق والدجل ونحن نسمع منه نفس الاسطوانة المشروخة ونفس الكلمات وعين العبارات مثل(قال برنارد لويس،قال هيفاء زنكنة وقال ميراني وقال فلان ويبدوا الافلاس الفكري قد اصبحت متاصله في دماغه ويقول اشياء لم نسمع نعم انه يستحق بجداره ان يحصب على جائزه نوبل للغباء كل مايحصل في العالم بسبب الكورد ،ومؤامرة صهيونية وكلمات تهديد ووعيد وشتائم بالجملة)طبعا هو عيسى لحدو المسيحي يسمي نفسه(جاسم)و معلوم انه اختار هذا الاسم لاسباب طائفية ويشتم الاكراد تحت هذا الاسم العربي ليقوم الاكراد بردة فعل ويشتموا اخوانهم العرب.اكيد اللعبة مكشوفة والاكراد اعقل من ما يتصوره لحدو.ثم عدد الاشوريين لا يؤهلم ان يتكلموا ويقرروا مصير الدول بل حتى مصير قرية واحدة فهم في حالة شبه انقراض وفي حالة التبخر في سنوات القادمة.عيسى لحدو يقلد سياسة اسياده وهي(فرق تسد)والتفريق بين العرب والتركمان والاكراد وهو ينسى بأن هذه الاقوام الثلاثة هم مسلمون وهم على نفس الدرب وبالتالي مهما تباعدو وتخاصموا لكن بالنهاية سوف يتوحدون عاجلا او اجلا.طبعا قصدي يتوحدون بعدما يأخذ كل قومية حقها بالتمام والكمال.اما آن لجاسم لحدو ان يأتينا بشئ جديد وشيق او يصمت ويترك كتابة تعليقات جوفا
تاريخكم عيسى كر
خانقييني -. الأعدام الجماعي و لخفاء أثر عشرات الالآف من المدنيين الكرد بمل فيهم عدد كبير من النساء و الأطفال و أحيانا سكان قرى كاملة. 2. استخدلم الأسلحة الكيمياوية بصورة واسعة كغاز الأعصاب و السارين و الخردل في حلبجة و 40 موقعا آخر خلال الفترة من نيسان 1987 و حتى آب / أيلول 1988 . 3. تدمير لكثر من الفين قرية تشير اليها الوثائق الحكومية بصيغ أحرقت ، دمرت ، سويت مع الأرض و جرى تطهيرها فضلا عن عشرات القصبات و المراكز الأدارية بما فيها مدينة قلعة دزة التي بلغ عدد سكانها اكثر من 70 الف نسمة. 4. تدمير المراكز المدنية كالمدارس ، الجوامع ، الكنائس ، آبار المياه و الينابيع و محطات الطاقة الكهربائية و المباني الأخرى . 5. نهب ممتلكات السكان المدنيين و حيواناتهم من قبل الجيش و قوات الجحوش . 6. القاء القبض على القرويين بحجة التواجد في المناطق المحظورة رغم انهم كانوا في بيوتهم و على ارضهم . 7. الحجز الكيفي لعشرات الالاف من النساء و الأطفال و الشيوخ لأشهر عديدة و في ظروف جد قاسية بدون أوامر صادرة من المحاكم و بدون أية اسباب منطقية سوى الشك في كونهم من انصار الحركة الكردية و مات عشرات الالاف منهم بسبب سوء التغذية و المرض. 8. التهجير القسري لمئات الالاف من القرويين بعد تدمير قراهم الى المجمعات القسرية التي كانت الدعاية الحكومية تطلق عليها ظلما و بهتانا اسم المجمعات العصرية. 9. تدمير البنية التحتية و الأقتصادية للريف الكوردستاني. و تشير الوثائق الرسمية الى هذه السياسات تحت مسميات (( الأجراءات الأدارية الخاصة ، الأجراءات الجماعية ، العودة الى الصف الوطني و اعادة الأسكان في الجنوب )) و غيرها من التمسيات التي حاولت اخفاء سياسة الأبادة الجماعية بحق الكرد . بلغت عمليات الأنفال ثمان وشملت ست مناطق جغرافية و كان يسبق كل عملية قصفا مدفعيا و جويا مكثفا مع استخدام الأسلحة الكيمياوية مع زج كل الأمكانيات المتاحة : 1. الأنفال الأولى بدأت بهجوم كبير صبيحة يوم 23 شباط 1988 على مقرات الأتحاد الوطني الكوردستاني في سركلو و بركلو . واستغرقت ثلاثة اسابيع بسبب المقاومة الشديدة التي ابدتها قوات البيشمركة. ويدخل قصف حلبجة رغم انه لم يشكل جزءا من الأنفال في اطار الأنفال الأولى. 2. الأنفال الثانية في منطقة قرداغ و بدأت في 22 آذار اي بعد يوم واحد من عيد النوروز و استمرت حتى نهاية هذا الشهر . وأشك ان يكون اختيار عيد نور
اين تعليقي ياأيلاف؟؟
لن ترضى عنك اليهود -ولا النصارى(صدق الله العظيم)،،،كنت أمتلك عين اليقين بأن أيلاف سوف لن تنشر تعليقي الموجه للحدو(ابو قواد)وهو محرر أو مراقب في أيلاف التي تدفع له الأجر مقابل نشره المزاعم والأباطيل والكذب والأفتراء ضد الكرد,,علمي بأن أيلاف لاتنشر لأني خاطبته بنفس أسلوبه وكلماته التي لاتصلح أساسا للنشر لأنها كلمات نابيه وتمس شعبا كاملا،،فلماذا تنشرون له وحين نرد ونمس شخصه وعائلته تحجبون ؟؟هل هي العداله؟؟أرجع وأقول للحدو لعل وعسى أن تنشر أيلاف.................)
اين تعليقي ياأيلاف؟؟
لن ترضى عنك اليهود -ولا النصارى(صدق الله العظيم)،،،كنت أمتلك عين اليقين بأن أيلاف سوف لن تنشر تعليقي الموجه للحدو(ابو قواد)وهو محرر أو مراقب في أيلاف التي تدفع له الأجر مقابل نشره المزاعم والأباطيل والكذب والأفتراء ضد الكرد,,علمي بأن أيلاف لاتنشر لأني خاطبته بنفس أسلوبه وكلماته التي لاتصلح أساسا للنشر لأنها كلمات نابيه وتمس شعبا كاملا،،فلماذا تنشرون له وحين نرد ونمس شخصه وعائلته تحجبون ؟؟هل هي العداله؟؟أرجع وأقول للحدو لعل وعسى أن تنشر أيلاف.................)
عسى للحدو
ثورة أيلول -بدأ الدور الفاعل للمكون الاجتماعي المسيحي وبالأخص الآشوري في لواء الموصل بعد أيام قلائل من اندلاع ثورة أيلولالكوردستانية العظمى في الحادي عشر من أيلول عام 1961 حين انضم إليها العشرات من الآشوريين كأفراد، وفيما بعد، تشكلت قوة عسكرية ضاربة شبه متجولة من الآشوريين الساكنين في القرى والمناطق الجبلية في دهوك وزاخو والعمادية وعقرة والشيخان التي كانت تتبع لواء الموصل آنذاك، علماً ان تلك القوة كانت الوحيدة والمتجولة التي شنت حرب عصابات ثورية متواصلة ضد الجيش العراقي والإدارات الحكومية في الأقضية (الشمالية) للواء الموصل وكانت بقيادة شاب اسمر نحيل يدعى (هرمز ملك جكو) وكان منتسبوها جلهم من الشباب المسيحي الآشوري ينحدرون من المناطق الجبلية بدرجة أولى.وبعد 8 شباط عام 1963 التحق عدد لا يستهان به من الشباب المسيحي الكلداني بالثورة، معظمهم كانوا من مركز ناحية القوش وأفراد من تلكيف والموصل وتلسقف وبرطلة وقره قوش، وكانوا في معظمهم أعضاء في /محلية الموصل.. في البدء جعلوا من (دير ربان هرمز) مقراً لهم، ومن أبرز قادتهم كان المرحوم (توما توماس) وكان شجاعاً ومقداماً كما المرحوم هرمز ملك جكو الذي كان منتسباً الى الحزب الديمقراطي الكوردستاني والذي قتل عصر احد الايام من خريف عام 1963 اثناء مهمة قتالية خاضها ضد وحدة سورية كانت تساعد القوات العراقية بالقرب من (الوكا) في دهوك، وبمقتله تقلص نشاط القوة الآشورية رغم تولي احد أقرباء (هرمز) قيادتها كان يدعى (الملك طلوا)، ومع ذلك فقد أحتضنت الثورة في لواء الموصل، شباباً كثيرين من الآشوريين والكلدانيين توزعوا على تشكيلات البيشمركة ومقراتها وعلى ادارات الثورة وتنظيمات الحزب الديمقراطي الكوردستاني
عسى للحدو
المرحوم توما توماس -يذكر ان اول امرأة التحقت بثورة أيلول كانت سيدة مسيحية ومن اهالي اللواء المحافظة تدعى (ماركريت) وكانت تلقب بـ(كوردستان) ومن شدة الاعجاب بها فان صورتها الفوتوغرافية كانت تتداول بكثرة بين المسيحيين والمسلمين على حد سواء.كما ان أول رئيس لمحكمة الثورة (ثورة أيلول) التي كانت تتخذ من (ناوبردان) مقراً لها، كان من مدينة الموصل، المحامي والكاتب المعروف جرجيس فتح الله الذي هو غني عن التعريف، ومن الشخصيات المسيحية الموصلية المعروفة، وسكنت أسرته ولسنوات داراً بالقرب من المستشفى الجمهوري بالموصل.وان اول مسيحي تسنم منصباً رفيعاً في تشكيلات الثورة في القيادة (المكتب التنفيذي) كان من أهالي الموصل ومن سكنة قصبة زاخو الذي سكن في قرية (دربند رايات) لفترة وكان رجل دين معروف.لقد كانت العلاقة بين (هرمز) و(توما توماس) متينة وقوية وآخر معركة خاضاها سوياً كانت معركة (نمرك) بالقرب من ناحية (فايده).ومن العمليات الشهيرة للقوة الآشورية، تلك التي نفذت وبقيادة مباشرة لـ(هرمز) في منطقة المجموعة الثقافية داخل الموصل، والقت الرعب والذعر في تلك الاوساط الحكومية المحلية ، وتنامى جراء تلك حقد ذلك الاوساط على المسيحيين اكثر فأكثر، وفي وقته كانت فرائص رجال الحكومة ترتعد من مجرد اقتراب قوة (هرمز) من معسكرات الجيش ومراكز المدن، اضف الى ما ذكرنا، فان المسيحيين من أهالي القرى، كانوا يؤون على مدار العام الافراد من قوات البيشمركة، فيقدمون لهم الاطعمة واشكالاً من الدعم، ويبعثون اليهم بالنقود سراً من البلدات الواقعة تحت سيطرة الحكومة.لقد كان متوقعاً ان يترك المسيحيون الآشوريون أولاً وفيما بعد وبفترة قصيرة جداً، الكلدان بصماتهم على ثورة أيلول، اذ كان عدد منتسبيهم الى الحزبين: الديمقراطي الكوردستاني والشيوعي العراقي كبيراً، وكان من بين المنتسبين الى البارتي الافراد من الاسرة التعليمية ومن الكسبة والفلاحين والتجار والحرفيين والموظفين وحتى ربات البيوت، ويؤكد ذلك اكثر من مصدر مثل كتاب (الحركة القومية الكوردية التحررية-دراسات ووثائق)، لمؤلفه الدكتور عبدالفتاح البوتاني، والعشرات من الكتب الرسمية لمديرية أمن لواء الموصل، وكتابات عبدالغني علي يحيى سيما مقاله (هرمز ملك جكو) الثائر الاسطوري الحي في كل رصاصة-مجلة (مه تين العدد: 112 مايس/2001)، ففي وثائق مديرية أمن الموصل ترد اسماء لمواطنين مسيحيين من الموصل مثل: جميل شم
عسى للحدو
برواري بالا -اما في زاخو فلقد فاق عدد منتسبي البارتي منن المسيحيين اعدادهم في بقية مناطق الموصل حسب الكتب السرية لمديرية أمن الموصل نذكر على سبيل المثال الاسماء: اسماعيل كوركيس (نجار) وزكية شمعون (ربة بيت) وكورد يوخنا وميخائيل هرمز وكوركيس آدم ونمرود ايشو وميشو خديدا كانوا من الفلاحين، وجيجو ميخو (مستخدم) وسيروب يوسف كوركيس (بزاز) وعبدالاحد يوسف زيرو (صاحب مطحنة حبوب).هذا وكان العشرات من مسيحيي زاخو وعقرة والسليفاني قد اعتقلوا في الايام الاولى لثورة أيلول، بينهم: عبدالمسيح كوريه (معلم مدرسة من محلة النصارى)، ونمرود هرمز ميخائيل (بزاز) من المحلة نفسها واوهان هدارى بيدروس (حائك) من محلة (كيسنه) وملكو كوركيس (خياط) وشفيق توما سمعان (مأمور مال ناحية السليفاني) وهاويل القس كورئيل ( ) من محلة النصارى في عقرة، ومتي حازم توما (سائق) من عقرة ايضاً.وبعد شهور من الثورة حجزت الحكومة العراقية أموال العشرات من المسيحيين المؤيدين لثورة أيلول منهم: زيا كوركيس (مختار كلكاوا) وحجي ايشايا (مختار جمه شريطا) وثلاثة من العمال في ناحية سرسنك وهم: بدر تيادور وداود بنيامين و كوركيس ايشو.وفي زاخو جرى حجز أموال الآتية اسماؤهم:توما يونان واسحق حنا وكده حنا وحنا ايشو وبولص حنا وكريم رزقو وجميل منصور وحزقيا شليمون خنينا.حجزت أموال هؤلاء بموجب الكتاب المرقم 642 الصادر من مديرية أمن لواء الموصل بتاريخ 18/2/1962 وبموجب كتاب سري يحمل الرقم س/4/763 بتاريخ 19/9/1961 موجه الى الفرقة الثانية العراقية ذكر الآتية اسماؤهم كقياديين ونشطاء في الثورة بمنطقة (برواري بالا) وهم: المطران (مابولاها) من قرية (دوري) وجورج مالك من القرية نفسها، وسنحاريب اسخريا (مختار كاني ماسي).
عسى للحدو
المرحوم توما توماس -يذكر ان اول امرأة التحقت بثورة أيلول كانت سيدة مسيحية ومن اهالي اللواء المحافظة تدعى (ماركريت) وكانت تلقب بـ(كوردستان) ومن شدة الاعجاب بها فان صورتها الفوتوغرافية كانت تتداول بكثرة بين المسيحيين والمسلمين على حد سواء.كما ان أول رئيس لمحكمة الثورة (ثورة أيلول) التي كانت تتخذ من (ناوبردان) مقراً لها، كان من مدينة الموصل، المحامي والكاتب المعروف جرجيس فتح الله الذي هو غني عن التعريف، ومن الشخصيات المسيحية الموصلية المعروفة، وسكنت أسرته ولسنوات داراً بالقرب من المستشفى الجمهوري بالموصل.وان اول مسيحي تسنم منصباً رفيعاً في تشكيلات الثورة في القيادة (المكتب التنفيذي) كان من أهالي الموصل ومن سكنة قصبة زاخو الذي سكن في قرية (دربند رايات) لفترة وكان رجل دين معروف.لقد كانت العلاقة بين (هرمز) و(توما توماس) متينة وقوية وآخر معركة خاضاها سوياً كانت معركة (نمرك) بالقرب من ناحية (فايده).ومن العمليات الشهيرة للقوة الآشورية، تلك التي نفذت وبقيادة مباشرة لـ(هرمز) في منطقة المجموعة الثقافية داخل الموصل، والقت الرعب والذعر في تلك الاوساط الحكومية المحلية ، وتنامى جراء تلك حقد ذلك الاوساط على المسيحيين اكثر فأكثر، وفي وقته كانت فرائص رجال الحكومة ترتعد من مجرد اقتراب قوة (هرمز) من معسكرات الجيش ومراكز المدن، اضف الى ما ذكرنا، فان المسيحيين من أهالي القرى، كانوا يؤون على مدار العام الافراد من قوات البيشمركة، فيقدمون لهم الاطعمة واشكالاً من الدعم، ويبعثون اليهم بالنقود سراً من البلدات الواقعة تحت سيطرة الحكومة.لقد كان متوقعاً ان يترك المسيحيون الآشوريون أولاً وفيما بعد وبفترة قصيرة جداً، الكلدان بصماتهم على ثورة أيلول، اذ كان عدد منتسبيهم الى الحزبين: الديمقراطي الكوردستاني والشيوعي العراقي كبيراً، وكان من بين المنتسبين الى البارتي الافراد من الاسرة التعليمية ومن الكسبة والفلاحين والتجار والحرفيين والموظفين وحتى ربات البيوت، ويؤكد ذلك اكثر من مصدر مثل كتاب (الحركة القومية الكوردية التحررية-دراسات ووثائق)، لمؤلفه الدكتور عبدالفتاح البوتاني، والعشرات من الكتب الرسمية لمديرية أمن لواء الموصل، وكتابات عبدالغني علي يحيى سيما مقاله (هرمز ملك جكو) الثائر الاسطوري الحي في كل رصاصة-مجلة (مه تين العدد: 112 مايس/2001)، ففي وثائق مديرية أمن الموصل ترد اسماء لمواطنين مسيحيين من الموصل مثل: جميل شم
عسى للحدو
كنائس -على امتداد ثورة أيلول 1961-1975 استشهد المئات من المسيحيين في لواء الموصل كما واعتقل منهم المئات وعذبوا، ودمرت العشرات من دورهم وقراهم، وتعرضت كنائس لهم الى القصف والتدمير، يذكر ان اول مذبحة جماعية او ابادة جماعية للسكان في كوردستان من قبل الحكومة العراقية هي تلك الجريمة التي ارتكبت في قرية (صوريا) بحق المواطنين المسيحيين وأودت بحياة جميع من كانوا في القرية او وقعوا في قبضة الجيش العراقي كان ذلك في عام 1969، وقبل هذه المذبحة كان الآشوريون في لواء الموصل قد تعرضوا الى حملة ابادة جماعية تندرج في قائمة الجرائم ضد الانسانية الا وهي الجريمة المروعة التي ارتكبها الجيش العراقي عام 1933 وقضت على أرواح (4000) مواطن آشوري، ناهيكم عن تشريد الاف آخرين منهم، فروا الى سوريا وبلدان اوروبية، الذي يؤسف له ان هذه الجريمة والتي وقعت في سهل (سميل) بالقرب من دهوك لم تدرج الى الان ضمن جرائم الابادة الجماعية، ان من واجب حكومة اقليم كوردستان والنشطاء في الأحزاب المسيحية السعي من اجل ادراج جريمتي (سهل سميل) و(صوريا) ضمن (الجرائم ضد الانسانية) او (الابادة الجماعية) وذلك احقاقاً للحق ونصرة للشريحة المسيحية المظلومة على امتداد تاريخ الدولة العراقية.ان مناقب المسيحيين في لواء الموصل وفيما بعد محافظة نينوى وملاحمهم في ثورة أيلول كثيرة يصعب على صفحات كهذه الاحاطة بها، من هذه الملاحم، اذكر الهجوم الذي شنته القوات العسكرية العراقية في تموز عام 1963 على جبل القوش لاحتلاله، وكان عدد أفراد الجيش العراقي ومرتزقته نحو (7) الاف مقاتل، وبدؤا بالهجوم فجراً، الا أن هجومهم تحطم امام بسالة الثوار المسيحيين بقيادة (توما توماس) وفي ذلك الهجوم شارك سلاح الطيران والمدفعية، ولم تكن بحوزة الثوار سوى اسلحة خفيفة، بنادق ومسدسات، ومع ذلك صمدوا واستشهد عدد منهم.ومن مناقبهم أيضاً، انه في فترة المفاوضات بين قيادة ثورة أيلول وحكومة عبدالسلام عارف عام 1965، قامت الشرطة في (سرسنك) باعتقال مسيحي من البيشمركة ويدعى (يلدا) وكان رد الثوار المسيحيين سريعاً حيث داهموا مكان اعتقاله وحرروه، واهانوا مأمور المركز الذي اعتقله، وفي حينه كانت لهذه العملية اصداؤها وقوبلت بالارتياح لدى قيادة الثورة وجماهير المنطقة وعلى أثر ذلك توقفت حكومة عارف عن استفزازاتها للثورة، يذكر ان عملية مماثلة كانت قد جرت في الموصل عندما سجن احد أفراد البيشمرك
عسى للحدو
كنائس -على امتداد ثورة أيلول 1961-1975 استشهد المئات من المسيحيين في لواء الموصل كما واعتقل منهم المئات وعذبوا، ودمرت العشرات من دورهم وقراهم، وتعرضت كنائس لهم الى القصف والتدمير، يذكر ان اول مذبحة جماعية او ابادة جماعية للسكان في كوردستان من قبل الحكومة العراقية هي تلك الجريمة التي ارتكبت في قرية (صوريا) بحق المواطنين المسيحيين وأودت بحياة جميع من كانوا في القرية او وقعوا في قبضة الجيش العراقي كان ذلك في عام 1969، وقبل هذه المذبحة كان الآشوريون في لواء الموصل قد تعرضوا الى حملة ابادة جماعية تندرج في قائمة الجرائم ضد الانسانية الا وهي الجريمة المروعة التي ارتكبها الجيش العراقي عام 1933 وقضت على أرواح (4000) مواطن آشوري، ناهيكم عن تشريد الاف آخرين منهم، فروا الى سوريا وبلدان اوروبية، الذي يؤسف له ان هذه الجريمة والتي وقعت في سهل (سميل) بالقرب من دهوك لم تدرج الى الان ضمن جرائم الابادة الجماعية، ان من واجب حكومة اقليم كوردستان والنشطاء في الأحزاب المسيحية السعي من اجل ادراج جريمتي (سهل سميل) و(صوريا) ضمن (الجرائم ضد الانسانية) او (الابادة الجماعية) وذلك احقاقاً للحق ونصرة للشريحة المسيحية المظلومة على امتداد تاريخ الدولة العراقية.ان مناقب المسيحيين في لواء الموصل وفيما بعد محافظة نينوى وملاحمهم في ثورة أيلول كثيرة يصعب على صفحات كهذه الاحاطة بها، من هذه الملاحم، اذكر الهجوم الذي شنته القوات العسكرية العراقية في تموز عام 1963 على جبل القوش لاحتلاله، وكان عدد أفراد الجيش العراقي ومرتزقته نحو (7) الاف مقاتل، وبدؤا بالهجوم فجراً، الا أن هجومهم تحطم امام بسالة الثوار المسيحيين بقيادة (توما توماس) وفي ذلك الهجوم شارك سلاح الطيران والمدفعية، ولم تكن بحوزة الثوار سوى اسلحة خفيفة، بنادق ومسدسات، ومع ذلك صمدوا واستشهد عدد منهم.ومن مناقبهم أيضاً، انه في فترة المفاوضات بين قيادة ثورة أيلول وحكومة عبدالسلام عارف عام 1965، قامت الشرطة في (سرسنك) باعتقال مسيحي من البيشمركة ويدعى (يلدا) وكان رد الثوار المسيحيين سريعاً حيث داهموا مكان اعتقاله وحرروه، واهانوا مأمور المركز الذي اعتقله، وفي حينه كانت لهذه العملية اصداؤها وقوبلت بالارتياح لدى قيادة الثورة وجماهير المنطقة وعلى أثر ذلك توقفت حكومة عارف عن استفزازاتها للثورة، يذكر ان عملية مماثلة كانت قد جرت في الموصل عندما سجن احد أفراد البيشمرك
ازاد خانقييني الكر
قارئ إيلاف -عن جد وضعكم يا أكراد صار يرثى له ما تسمونه جاسم كتب عن موضوع الدستور العراقي، وأنتم فقط صار عندكم جاسم هو الهدف فالظاهر الذي يحكيه صحيح، رد عليه باثباتات كما يفعل لكي نصدقكم.فعلاً يا أكراد طبق المثل عليكم أرحموا عزيز قوم ذل
يتلطيف النقاش
أحمد -الرد غير مفهوم
ازاد خانقييني الكر
قارئ إيلاف -عن جد وضعكم يا أكراد صار يرثى له ما تسمونه جاسم كتب عن موضوع الدستور العراقي، وأنتم فقط صار عندكم جاسم هو الهدف فالظاهر الذي يحكيه صحيح، رد عليه باثباتات كما يفعل لكي نصدقكم.فعلاً يا أكراد طبق المثل عليكم أرحموا عزيز قوم ذل
to عسى للحدو
to 40 -المجد والخلود لتوما توماس والشهيد فرانسو هريري والشهيد هرمز ملك جكو. والشهيد الياس المضمد الشقلاوي-استشهد في موقف بطولي في معجزة تحرير جبل كورك ١٩٦٢- الخلود لشهدا المسيحيين في كل مكان وفيثورة كوردستان الجنوبية.
to عسى للحدو
to 40 -المجد والخلود لتوما توماس والشهيد فرانسو هريري والشهيد هرمز ملك جكو. والشهيد الياس المضمد الشقلاوي-استشهد في موقف بطولي في معجزة تحرير جبل كورك ١٩٦٢- الخلود لشهدا المسيحيين في كل مكان وفيثورة كوردستان الجنوبية.
الى لحدو ابوقواد
عليك شكر أيلاف -مسكين أنت لحدو تكتب ثم ترد وتطري على مقالاتك كما في تعليق(40 )بأسم خانقيني،،لانقول شيء سوى إنك مسكين لا يوجد من يتعاطف معك فتذهب لتتعاطف مع نفسك ,,هذا أولا ،أما ثانيا فأيلاف وللأسف الشديد بتعاونها معك بنشر أكاذيبك وشتاءمك أتجاه أناس هم أشرف منك ومن اللي خلفوك//فقد كتبت تعليقين للرد عليك ،والآن أعود لأكتب بعض الشيء عسى أن تستجيب أيلاف وتنشر دون حذف
المناضلين الأكرار
وكر.ستان الفساد -هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من "المناضلين" الأكراد، على طريقة نضال "كردستان الفساد الراهن"، فضلاً عن مريديهم "النفاخين"، عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون "مكتوبي" هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من "المعاداة"، و"الكراهية"، و"الإقصاء"، لـ "تجربة كردستان الحرة الديمقراطية"، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه "شرعاً"، أن "ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً"، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات "قومجية شوفينية" فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك "المريد" الذي يجب أن "يعبد" كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات "المقدسات".فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) "ديكتاتور جيد" و"ديكتاتور سيء"، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ "مقدسٌ" وآخر "مدنسٌ". بمجرد توجيه أي نقد أو "ملامة" إلى كردستان وتجربتها في "الديمقراطية العشائرية"، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ "اللاموضوعية" و"الإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه"، و"النقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين"، و"عدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان"، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ "أعداء كردستان"، أو "الحاقدين على التجربة الكردية"، وغيرها من المسميات "التكفيرية" والمصطلحات "التخوينية" التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب
المناضلين الأكرار
وكر.ستان الفساد -هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من "المناضلين" الأكراد، على طريقة نضال "كردستان الفساد الراهن"، فضلاً عن مريديهم "النفاخين"، عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون "مكتوبي" هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من "المعاداة"، و"الكراهية"، و"الإقصاء"، لـ "تجربة كردستان الحرة الديمقراطية"، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه "شرعاً"، أن "ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً"، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات "قومجية شوفينية" فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك "المريد" الذي يجب أن "يعبد" كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات "المقدسات".فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) "ديكتاتور جيد" و"ديكتاتور سيء"، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ "مقدسٌ" وآخر "مدنسٌ". بمجرد توجيه أي نقد أو "ملامة" إلى كردستان وتجربتها في "الديمقراطية العشائرية"، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ "اللاموضوعية" و"الإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه"، و"النقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين"، و"عدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان"، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ "أعداء كردستان"، أو "الحاقدين على التجربة الكردية"، وغيرها من المسميات "التكفيرية" والمصطلحات "التخوينية" التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب