أصداء

الثورة القادمة في إيران، وستنتصر

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

فور اندلاع الشرارة الأولى للثورة الشعبية الليبية هرول العرب والعالم إلى دعمها وإسنادها. حتى الجامعة العربية التي حافظت على طبيعتها التوفيقية الباهتة المترددة في كل تاريخها، سارعت إلى نزع ثوب وقارها الممل، ودعت إلى طلب التدخل العسكري الدولي في دولة عضو في الجامعة لحماية المدنيين. ثم، وعلى الفور ودون عقبات، استجاب مجلس الأمن الدولي لطلب الجامعة، لأول مرة في التاريخ، وأصدر قراره الشهير تحت عنوان حماية المدنيين.

السبب ليس كلـُه حبا بحقوق الإنسان الليبي، ولا دفاعا عن أرواح المدنيين العزل من السلاح، بل كرها بالقذافي، وانتقاما من عنجهيته، وردا على عداواته السابقة. فهو لم يوفر بلدا ولا شعبا ولا زعيما، في الشرق والغرب، إلا ولذعه بلسانه أو بأمواله أو بمخابراته أو مفخخاته.

ونظام الولي الفقيه في إيران نسخة أخرى مكبرة من خرافة معمر القذافي، ولن يكون مصيرها مختلفا كثيرا عن مصير الأخ العقيد.

وقبل فتح الملف الإيراني لتفصيل الظروف الموضوعية المكتملة لاندلاع الثورة الإيرانية القادمة لابد من التذكير بأهمية إيران، شعبا ودولة، للمنطقة وللعالم، على حد سواء. ومما يزيد من أهميتها موقعُها الجغرافي وحدودها الواسعة وثرواتها الطائلة وعراقة شعبها الحضارية الضاربة في التاريخ البشري، من أيام زرادشت، وربما قبله.

ولا أحد، سوى المجنون والغبي والأحمق، يتمنى أن لا تكون إيران قوية وعزيزة وآمنة ومستقرة وزدهرة تعيش في داخلها وفي محيطها بأمان وسلام، تـُصدِّر خيراتها وإبداعات شعبها إلى العالم بدل المال والسلاح والجواسيس، وتوظف قوتها الهائلة لتأمين استقرار المنطقة بدل التآمر والمشاكسة وتأجيج العداوات والخلافات والثارات، وتنخرط مع الجميع في البناء والتعمير، دون عنجهية ولا أحلام امبراطورية غير واقعية يستحيل تحقيقها.

وإلى ما قبل قيام دولة الخميني الدينية الطائفية العنصرية المتطرفة بقليل، كانت علاقات الشعب الإيراني بجيرانه وبشعوب العالم الأخرى إيجابية وطبيعية ومثمرة وبناءة تقوم على أساس الاحترام المتبادل والتعاون والتفاهم والتناغم، والعمل على حماية أمن المنطقة والحفاظ على استقرارها وازدهارها.

ونحن العراقيين كنا وما نزال الأقربَ له من غيرنا، على امتداد التاريخ الطويل، والأكثر تلاقحا وتمازجا، اُسَريا وثقافيا واجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وأمنيا، ولم تستطع جميع غزوات الأباطرة الفرس السابقة وتخريباتهم ومظالمهم أن تشوه العلاقة الحميمة بين الشعبين.

ولكن منذ هيمنة الفكر الديني السلفي المتزمت فقدت إيران وجهها الحضاري ومدنيتها وتقدميتها وإيمانها بأهمية الاعتدال مع الداخل، والعقلانية مع الخارج.

فمن اليوم الأول لهبوطه من الطائرة التي نقلته من باريس إلى طهران عام 1979 راح الخميني يعمل بعقيدتين، الأولى داخلية وتتمثل في تسليم السلطة للأمواج البشرية المتدفقة المسحورة بقداسته، وكثير من أفرادها أميون جهلة متعصبون، لتتولى تطهير الدولة من الخصوم وإقامة النظام الجديد. أما الثانية فهي خارجية وتقوم على أساس تصدير الثورة إلى دول الجوار أولا، ثم إلى الدول الإسلامية الأخرى بعد ذلك.

وأكبر وأهم خسارة ألحقها الخميني بدولة إيران وشعبها هي حملات التطهير الانفعالية التي طالت أهم الخبراء والعلماء والاختصاصيين والإعلاميين والفنانين والرياضيين، وفتكت بأبز قادة الجيش وضباطه وجنوده، دون أي اعتبار للخبرة والمهنية والموضوعية، على أساس أن الولاء أهم من الخبرة، الأمر الذي أدخل المجتمع الإيراني في حالة من العجز التخبط والفراغ، ووسع شرائح المعارضين الناقمين.

والأكثر إضرارا بلـُحمة المجتمع الإيراني كان اعتماد الإرتجال والغوغائية في إدارة الدولة ورسم سياساتها الداخلية، بما فيها اختيار الطريقة المناسبة لمعاملة الأقليات الدينية والطائفية والعرقية المختلفة في الداخل، واتخاذ القرارات والأساليب الخاصة بالشؤون الدولية، كذلك.

وحادث احتلال السفارة الأمريكية من قبل شباب الثورة، واختطاف العاملين فيها، بقيادة أحمدي نجاد رئيس الجمهورية الحالي، نموذج واحد من الأساليب التي كانت تدار به الأمور في إيران الجديدة.

ثم راحت التجاوزات والتعديات والمظالم تتسارع وتتسع وتصبح أكثر خطورة، على أيدي جحافل الحرس الثوري وفرق المحافظين. وما زالت ُتمارس إلى اليوم. بل صارت هي الفلسفة السائدة، ليس مع خصوم ٍ من خارج النظام، بل حتى مع معارضين إسلاميين كانوا وما زالوا جزءا فاعلا ومهما وأساسيا في النظام الحاكم نفسه.

وأفضل مثال على ذلك حجم القسوة والعنف الدموي الذي واجه به قادة النظام الإيراني تظاهرات رفاقهم السابقين الذين اعترضوا على تزوير الانتخابات الأخيرة، وفي مقدمتهم المرشح الرئاسي السابق مير حسين موسوي ومهدي كروبي وعشرات غيرهم، بينهم رؤساء جمهورية سابقون وقادة دينيون وسياسيون آخرون كثيرون.

يضاف إلى هذا كله سبب آخر من أسباب نقمة الجماهير الإيرانية وغضبها المختزن. فسياسات النظام العدائية تجاه أغلب دول الجوار حرمت التجار والعمال الإيرانيين، وهم بالملايين، من حرية السفر من وإلى هذه الدول، وخاصة دول الخليج الغنية. فبعد أن كان الإيراني، تاجرا أو زائرا أو عاملا مقيما، يلقى رعاية متميزة صار مشكوكا فيه وغير مرحب به في أغلب هذه البلدان. بل صار حامل جواز السفر الإيراني ممنوعا من دخول ثلاثة أرباع العالم، أو يدخلها بطلعان الروح.

ويشكو المواطنون الإيرانيون، وخاصة منهم أؤلئك الذين يعانون من الفقر والعوز والحاجة والبطالة من بعثرة النظام مئات ملايين الدولارات سنويا على أحزاب ومنظمات ومليشيات ومرتزقة وعمليات تخريب وقتل واغتيال وخطف وحرق وتهديد وابتزاز في دول عربية أو إسلامية عديدة، بدل إنفاقها في الداخل لتخفيف معانات الناس المعيشية الخانقة.

كما أن حماقات تلك الأحزاب والمليشيات العميلة للنظام وممارساتها في دولها ُتحسب على الشعب الإيراني أكثر من النظام، وتؤجج كراهية شعوب تلك الدول للمواطنين الإيرانيين أكثر من الحكام، وتؤدي إلى تعطيل الكثير من مصالح المواطنين في الدول الأخرى.

أما السياسات العنصرية والطائفية المتشددة التي عامل ويعامل بها النظام جميع القوميات والأقليات الدينية والطائفية الأخرى فقد جعلت من تلك الأقليات قنابل موقوتة قد تنفجر في أول فرصة سانحة.

وأول الناقمين الذين تحملوا فضاضة النظام هم الآذريون الناطقون بالتركية يشكلون 30% من مجموع السكان البالغ ثمانين مليونا أو يزيد، مع احتمال انضمام التركمان إليهم والقشقائيون والأزبك.

يليهم الكرد الإيرانيون، وعددهم عشرة ملايين، ولهم مع النظام تاريخ طويل من القمع والاضطهاد.
ثم البلوش السنة، ومليون سني في طهران مارس النظام ضدهم أبشع أنواع الملاحقة ومصادرة الحرية والمال.

ثم عرب الأهواز الذين لم يكفوا يوما عن التململ وطلب الاستقلال. ومن المحتمل أن يجدوا في الانتفاضة الإيرانية القادمة فرصة من ذهب للانفصال الاستقلال، وقد يجدون من دول غنية عربية دعما غير محدود. خصوصا تلك الدول الخليجية التي تنفق مليارات الدولارات سنويا على السلاح والإعلام والمخابرات، لكي تتقي شر إيران وتحرشاتها ومشاكساتها المزعجة.

هذا على صعيد الداخل. أما على صعيد الخارج فقد دشن الخميني فكرته حول تصدير الثورة في العراق، محاولا إسقاط نظام البعث (الكافر) و(ربيب قوى الإستكبار العالمي) و(عميل الشيطان الأكبر) كما يُسميه. ويعتقد البعض بأن الكره الشخصي الذي كان يحمله الخميني لصدام حسين بسبب إقدامه على طرده من العراق، عام 1978، كان هو الدافع الحقيقي، لكنه ألبسه ثوب الجهاد ضد الكفر والكفار ليكون أكثر قبولا من الجماهير. الأمر الذي قاد الزعيمين العنيدين إلى حرب ثماني سنوات حصدت ملايين من أبناء الشعبين، بين قتيل وجريح ومفقود وأسير، مع خسائر باهضة في الثروات، إضافة إلى ما زرعته من أحقاد طائفية وقومية لا تمحى بسهولة، لا بين الإيرانيين والعراقيين وحسب، بل بين العرب والفرس كأمتين جارتين، وهذا أخطرمخلفات تلك الحرب العبثية غير المبررة.

ثم دفعت النتائج الكارثية لتلك الحرب بالقيادة الإيرانية إلى العمل على إقامة قواعد موالية لها، في الدول العربية والإسلامية، بعضُها معلن تحت واجهات دينية، وبعضها خلايا نائمة مخبأة في انتظار الساعة المناسبة. وقد تمخضت تلك السياسة عن تأسيس عدد كبير من الأحزاب والمليشيات وتدريبها وتسليحها وتمويل نشاطاتها في العراق ولبنان وفلسطين وأفغانستان وباكستان واليمن ومصر ودول الخليج العربية، لتكون عوامل إقلاق وإرباك وتخريب مجتمعات تلك الدول، وليّ ذراع حكوماتها، لحساب النظام الإيراني وأهدافه الاستراتيجية والتكتيكية المتعددة.

وكشفت الأحداث الأخيرة في العراق أن إيران تمول وتسلح جماعات إرهابية شيعية وسنية عديدة، ومنها القاعدة، لاستخدامها في زعزعة استقرار العراق وبعض دول المنطقة.

كما أنها استخدمت جماعات إرهابية أخرى لاغتيال الكفاءات والضباط والعلماء العراقيين.
ولعل أكثر سياستها إضرارا في المنطقة محاولاتها استغفالَ الشيعة العرب، وتجنيدَهم في حروبها، واتخاذهم طوابير خامسة لخدمتها، وليس أشقاءها في الطائفة الذين َيفرض عليها الواجبُ الديني والإنساني عدمَ الإضرار بهم وحشرهم بين مطرقتها وسندان حكوماتهم، ليدفعوا ثمن حروب سياسية عابثة لا ناقة لهم فيها ولا جمل.

شيء آخر. إن ما فعلته وما تفعله الأحزاب الدينية الحاكمة في العراق، وما فعله ويفعله حزب الله في لبنان، وما يفعله اليوم بشار الأسد بالمدنيين المطالبين بالحرية والكرامة من قتل وتدمير، بدعم إيراني مباشر وكبير، يضاف إلى سجل النظام الإيراني السيء، ويجعل ملايين العراقيين والسوريين واللبنانيين أشد أعداء إيران، وأكثرَهم تأييدا لإسقاطه والخلاص من مشاكساته المزعجة.

كما أن العناد الإيراني في الملف النووي عامل آخر يجعل أية ثورة قادمة في إيران حاجة أوربية أمريكية خليجية ملحة، وسيدفع بالقريب والبعيد إلى أن يضع كل ما في طاقته لدعمها ونصرتها، من أول انطلاقتها وإلى نصرها الأكيد.

لكل هذه الأسباب والظروف تتهيأ الجماهير الإيرانية لإعلان ثورتها الرائدة، خصوصا وأنها ذاقت على يد النظام أضعاف ما ذاقه التوانسة والمصريون والليبيون واليمنيون والسوريون من قهر وقمع وفساد. وهي ليست أقل من غيرها تعلقا بالحرية والعدالة والديمقراطية، ولا أقل من غيرها رغبة في إقامة نظام جديد ديمقراطي يعيد لإيران وجهها الحضاري الناصع من جديد.

لا سيما وأن للشعب الإيراني الأسبقية في المنطقة في ممارسة الديمقراطية والعلمانية، فكرا وسلوكا وعقيدة. وهو، فوق كل ذلك، شعب جريء وشجاع وأبيٌ إلى أبعد الحدود.

وعليه فإن أية انتفاضة جديدة في إيران ستكون عظيمة وجديدة وشاملة، وسوف تنتصر.
الخوف الوحيد أن تختفي إيران التي نعرفها، وتصبح مثل يوغسلافيا السابقة أو الاتحاد السوفيتي السابق، جمهوريات ٍمستقلة، متآخية ً حينا و متناحرة ً حينا آخر.

ولكن إذا ما حدث وتمزقت إيران فمسؤلية ذلك كله على عاتق نظام الولي الفقيه، لأنه لم يحسن شيئا قدر إتقانه صناعة الأعداء والخصوم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من فمك لباب السما
Avatar -

انها راس الافعى فان قطعت سوف تزول ذيولها في المنطقة عامة وفي العراق خاصة

ايران والعلمانية
سمير حسين -

الحكم الجيد والمنطقي في ايران هو دولة فيدرالية علمانية ديمقراطية مدنيه وابعاد الدين وحصره فيدور العبادة-ايران دولة كبيرة وفيها ثروات هائلة-وتاريخ وحضارة -لايجوز ان تحكم بفكر مبنيعلى الدجل والشعوذه---

ايران والعلمانية
سمير حسين -

الحكم الجيد والمنطقي في ايران هو دولة فيدرالية علمانية ديمقراطية مدنيه وابعاد الدين وحصره فيدور العبادة-ايران دولة كبيرة وفيها ثروات هائلة-وتاريخ وحضارة -لايجوز ان تحكم بفكر مبنيعلى الدجل والشعوذه---

احلام غير واقعيه
حسين سعيد -

سقوط ايران في الوقت الراهن هي احلام غير واقعيه في ظل انهيار النضام الرأسمالي في كل من امريكا واورربا وصعود الصين ودول اخرى. كما ان السقوط السريع للانظمه الاستبداديه العربيه والمرتبطه بامريكا اثبت ان صمود ايران في وجه النهج الامريكي كان على صواب. ايران تحكمها مجموعه كبيره وتمشي على دستور كتبه علمائها ويتم تعديله حسب مقثضيات المرحله وهذا هه سر نجاحها. الدول العربيه تمشي على دساتير قديمه لاتطور ولاتتبع وتدور الحكومه والبلد حول ذلك القائد الملهم او حول تلك العائله الحاكمه المعصومه من الخطى بينما تتدهور تلك البلدان تدريجيا في كافة المجالات حتى تصل الى مرحلة الفشل والسقوط الحتمي.

القاعدة و ايران
ابو نزار -

انا لا يهمني كثيرا ما سيحصل في ايران و الحقيقة اني كنت اعلم ما هو مكتوب بالمقال حتى قبل ان اقراه . هذا المقال هو نموذج مثالي للعقلية العربية التي تخلط التمنيات و الاوهام بالواقع و النتيجة في النهاية تكون بعيدة جدا عن الواقع. ما اثار انتباهي هو ربط القاعدة بايران. يا الهي ما هذا السخف، فالقاعدة كما نعرف و الكاتب بالتاكيد يعرف كانت متمركزة في مناطق السنة بالعراق حيث فتحوا بيوتهم لهم و حتى زوجوهم من بناتهم. اما فقه القاعدة فهو من السعودية و ليس من ايران. اما تمويل القاعدة فمعروف من اين ياتي. اغلب التمويل ياتي من تبرعات من الخليج و الاردن و بعضه من داخل العراق. بعد هذا كله يطلع علينا الكاتب بفيل ( كذبة ضخمة بالعراقي) ان ايران تدعم القاعدة. هل نسى الكاتب ان السنة و لحد ٢٠٠٧ كانوا يعتبرون القاعدة مجاهدين و نشامى الى ان بدات القاعدة بفرض اجندتها و عندها اصطدمت مع سنة العراق و فجاءة اصبحت القاعدة مدعومة من ايران و بعدها تحالف السنة مع الامريكان لحرب القاعدة و تناسوا كل ادعائاتهم بالجهاد و البطيخ . و الله لو لا ان القاعدة باسلوبها الفج و اصطدامها مع سنة العراق لكانت الان تقتل بالشيعة مع رضا تام من السنة.

القاعدة و ايران
ابو نزار -

انا لا يهمني كثيرا ما سيحصل في ايران و الحقيقة اني كنت اعلم ما هو مكتوب بالمقال حتى قبل ان اقراه . هذا المقال هو نموذج مثالي للعقلية العربية التي تخلط التمنيات و الاوهام بالواقع و النتيجة في النهاية تكون بعيدة جدا عن الواقع. ما اثار انتباهي هو ربط القاعدة بايران. يا الهي ما هذا السخف، فالقاعدة كما نعرف و الكاتب بالتاكيد يعرف كانت متمركزة في مناطق السنة بالعراق حيث فتحوا بيوتهم لهم و حتى زوجوهم من بناتهم. اما فقه القاعدة فهو من السعودية و ليس من ايران. اما تمويل القاعدة فمعروف من اين ياتي. اغلب التمويل ياتي من تبرعات من الخليج و الاردن و بعضه من داخل العراق. بعد هذا كله يطلع علينا الكاتب بفيل ( كذبة ضخمة بالعراقي) ان ايران تدعم القاعدة. هل نسى الكاتب ان السنة و لحد ٢٠٠٧ كانوا يعتبرون القاعدة مجاهدين و نشامى الى ان بدات القاعدة بفرض اجندتها و عندها اصطدمت مع سنة العراق و فجاءة اصبحت القاعدة مدعومة من ايران و بعدها تحالف السنة مع الامريكان لحرب القاعدة و تناسوا كل ادعائاتهم بالجهاد و البطيخ . و الله لو لا ان القاعدة باسلوبها الفج و اصطدامها مع سنة العراق لكانت الان تقتل بالشيعة مع رضا تام من السنة.

رد
د.سعد منصور القطبي -

ان الانظمة القمعية العنصرية هي التي تفتت الشعب الواحد وبعكسها الانظمة العادلة توحد شعوب من اجناس مختلفة فحاكم ماليزيا وحد شعوب ماليزيا التي تختلف فيما بينها بالدين والقومية واللغة وطور بلده كذلك فعل الشيخ زايد رحمه الله الذي وحد الامارات السبعة التي انصهرت فيما بينها واصبح من المستحيل ان تتفرق مرة ثانية بفظل حكمة وعدل هذا الشيخ العظيم رحمه الله اما الانظمة العنصرية مثل نظام صدام ونظام الاسد ....ونظام خامنئي فهي التي تقسم الشعب الواحد فمثلا صدام ميز السنة واظطهد الاكراد والشيعة ولو كان العراق كله من العرب السنة لتعامل صدام معه ايظا بعنصرية وميز الاقربين واظطهد الباقين وهذه طبيعة العنصرين فهم يخلقون الحروب ويدمرون بلدانهم اما دعم ايران للقاعدة فاقول للأخ ابو نزار ان اكثر من عشرين فردا من عائلة اسامة بن لادن موجودون في ايران معززين مكرمين وبشهادة الحكومة الايرانية نفسها ويمكنك التاكد من ذلك حيث يتنقل سعد ابن اسامة بن لادن بين ايران وسورية لنقل ألأنتحاريين من سورية الى العراق.

تكملة
د.سعد منصور القطبي -

عندما حررت امريكا العراق من حكم الطاغية صدام قالت امريكا منذ اليوم الاول انها ستجعل العراق نموذج وقدوة لكل الشعوب المقهورة بالمنطقة وهاهو المشروع الامريكي يتحقق وتزال انظمة قمعية ظالمة ولم يتبقى سوى النظامين الأيراني والسوري المشمولين بالقلع علما ان الشعب الايراني ثار قبل الشعب التونسي ولكنه قمع بشدة وبقسوة وحاليا يتبع بشار الاسد نفس الاسلوب الايراني بالقمع والمطاولة ولكن مع كل هذا فمصير النظامين السوري والايراني الزوال مها فعلوا وبعدها سيعم الخير والازدهار المنطقة كلها وستعيش كل شعوبها في ترف مثلما يعيش الخليجيون الان وستتطور بلدانها مثل دول الخليج وعلى الدول الخيرة والمحبة للسلام واقصد بها حكومات الدول الغربية ودول الخليج العربي مساعدة الشعبين الايراني والسوري فبقاء هذاين النظامين سيؤدي الى كارثة وحروب في المنطقة اضافة الى ان مساعدة الشعبين الايراني والسوري للتحرر هو واجب ديني وانساني واخلاقي .

مؤسسات نزيهة وعدالة
محلل مستقل -

الزبيدي ينطلق من رؤية مسبقة وهو ومن خلال متابعاتي كمراقب ومحلل للاحداث المتسارعة فان الرجل غير محايد انا محلل ولست اسلاميا ابدا ولكني اقول لك لو انهارت كل نظم العالم وحتى اميركا نفسها فان نظام ايران لن ينهار وكي لااطيل فالسبب يكمن في وجود مؤسسات دستورية وانتخابات نزيهة باعتراف المنظمات الدولية وهي منظمات معادية لايران ان سبب الثورات العربية هما امران غياب المؤسسات الدستورية وينتج عنه انعدام المشاركة الشعبية في صنع القراروالثاني غياب العدالة الاجتماعية وكلا الشرطين يتوفران بايجابية في ايران ففيها كل ما يريده شعب اما وجود الدين وقيمه في عصب النظام فهو دليل التوازن والعقلانية لان الانسان بطبيعته ميال الى ذلك ان الايرانيين اذكى من العرب وهم اول من بادر الى الدستور والمؤسسات والانتخابات في حين لاتزال الدول العربية تعيش في دهاليز الوسطى وحكم زعيم القبيلة والعشيرة ...... والزبيدي لن يتمكن ان يكتب مقالا واحدا عنها حتى خارج اراضيها في حين ان توجيه النقد لنظام ايران يحصل يوميا في داخل ايران ذاتها وهو دليل على حيوية هذا النظام وقدرته الفائقة على التجدد والحيوية باعتراف مفكري الغرب وعلى راسهم الامريكي نعوم تشومسكي والالماني يورغن هابرماسمع تحياتي لايلافمحلل مستقل

تكملة
د.سعد منصور القطبي -

عندما حررت امريكا العراق من حكم الطاغية صدام قالت امريكا منذ اليوم الاول انها ستجعل العراق نموذج وقدوة لكل الشعوب المقهورة بالمنطقة وهاهو المشروع الامريكي يتحقق وتزال انظمة قمعية ظالمة ولم يتبقى سوى النظامين الأيراني والسوري المشمولين بالقلع علما ان الشعب الايراني ثار قبل الشعب التونسي ولكنه قمع بشدة وبقسوة وحاليا يتبع بشار الاسد نفس الاسلوب الايراني بالقمع والمطاولة ولكن مع كل هذا فمصير النظامين السوري والايراني الزوال مها فعلوا وبعدها سيعم الخير والازدهار المنطقة كلها وستعيش كل شعوبها في ترف مثلما يعيش الخليجيون الان وستتطور بلدانها مثل دول الخليج وعلى الدول الخيرة والمحبة للسلام واقصد بها حكومات الدول الغربية ودول الخليج العربي مساعدة الشعبين الايراني والسوري فبقاء هذاين النظامين سيؤدي الى كارثة وحروب في المنطقة اضافة الى ان مساعدة الشعبين الايراني والسوري للتحرر هو واجب ديني وانساني واخلاقي .

المكان الخاطئ
فاطمة النجفي -

غرف التحليل السياسي المبردة لاتصنع مقالات مهنية ذات فائدة, اي يجب زيارة ايران او على الاقل الالمام بوضعها الاجتماعي,في ايران طبقة رجال الدين يفوق عدد افرادها ال خمسة ملايين هؤلاء شعب كامل ولابد ان نلتفت الا ان كل رجل دين بدرجة مرجع او مجتهد ترتبط به ملايين الناس,الطبقة الاخرى هي طبقة الشهداء وافرادها بالملايين ثم هناك الطبقة المؤمنة بولاية الفقيه عدى عن بنية النظام العقائدية والامنية والعسكرية والسياسية فالقول بان النظام الايراني نظام معزول مجرد دعاية سياسية تنتمي الى عصر الاعلام العراقي في زمن صدام,ايران دولة لها اطماعها ومشاكلها مع جيرانها منذ الاف السنين وهي عكس العرب او الترك طبيعتها تقوم على التوسع وهذه بصمة نفسية كانت موجودة في زمن الشاه ومن سبقه وصولا الى جد ايران الاول واخواله الخميين , مايقوله السيد الزبيدي يشبه تماما القول ان اميركا ستثور على النظام الارسمالي. عراقية من النجف تكره البعثية والاحزب الدينية وتحب الحرية

رأي
محمود حمدان -

القضاء على النظام الفاشي الشعوبي الدموي في إيران هو ليس مطلباً إيرانياً فحسب ، بل هو واجب إنساني ومطلب أممي.

المكان الخاطئ
فاطمة النجفي -

غرف التحليل السياسي المبردة لاتصنع مقالات مهنية ذات فائدة, اي يجب زيارة ايران او على الاقل الالمام بوضعها الاجتماعي,في ايران طبقة رجال الدين يفوق عدد افرادها ال خمسة ملايين هؤلاء شعب كامل ولابد ان نلتفت الا ان كل رجل دين بدرجة مرجع او مجتهد ترتبط به ملايين الناس,الطبقة الاخرى هي طبقة الشهداء وافرادها بالملايين ثم هناك الطبقة المؤمنة بولاية الفقيه عدى عن بنية النظام العقائدية والامنية والعسكرية والسياسية فالقول بان النظام الايراني نظام معزول مجرد دعاية سياسية تنتمي الى عصر الاعلام العراقي في زمن صدام,ايران دولة لها اطماعها ومشاكلها مع جيرانها منذ الاف السنين وهي عكس العرب او الترك طبيعتها تقوم على التوسع وهذه بصمة نفسية كانت موجودة في زمن الشاه ومن سبقه وصولا الى جد ايران الاول واخواله الخميين , مايقوله السيد الزبيدي يشبه تماما القول ان اميركا ستثور على النظام الارسمالي. عراقية من النجف تكره البعثية والاحزب الدينية وتحب الحرية

نظام عنصري وطائفي
شلال مهدي الجبوري -

يسلم قلمك يازبيدي على هذا التحليل الموضوعي والواقعي واتمنى لا تعير اي اهتمام لبعثية جهلة طهران من بعض المعلقين المطبلين لهذا النظام القراقوشي المستهتر والذي دمر الشعب الايراني وشعوب المنطقة. سقوط معممي ايران مسألة وقت وقطار الديمقراطية اليوم يصرخ ويسير بسرعة في الشرق الاوسط وهو اليوم في دمشق آخر قلعة من قلاع النازية البعثية وفي اليمن السعيد وعندما ينطلق من هناك سيكون خط سيره السريع والقوي لآخر محطة له في طهلران. وسيتفرغ كل العالم الحر لدعم ثورة الشعب الايراني من هؤلاء الجهلة الذين اعادوا ايران الى ايام اسماعيل الصفوي الذي حكم ايران بالحديد والنار. سقوط عمايم ايران المنبوذين من قبل شعب ايران والمجتمع الدولي برمته سيكون حتما الوليد لنظام علماني ليبرالي متصالح مع شعبه وشعوب المنطقة ودول العالم وسوف تنتهي كل ذيول هذا النظام الفاسد والمتهري في المنطقة.لايمكن لكل الشعوب المحيطة في ايران تتمتع بالحورية والرفاه وشعب ايران يعيش تحت ظل مجموعة من المجانين الجهلة والعنصرين الطائفين والمتخلفين وتحت ظل الفقر والجهل وشعب ايران شعب عريق وتواق للتغير والتحضر، فأنا على قناعة مطلقة ان تحرر شعب ايران لابد منه.هذه مرحلة كنس هذه الانظمة المجرمة .سقوط ملالي طهران آخر نظام مجرم وله تبعياته منها نهاية حكومة غزة الحمساوية وحزب الله اللبناني ونهايةالاحزاب الطائفية في العراق والبحرين وكل دول المنطقةولاننسى نهاية بعثيي دمشق نهاية ابدية لبقايا بعثية صدام القابعين في دمشق مآواهم الاخير والذي من خلاله يدعمون قوى الارهاب والموت للشعب العراقي من خلال القاعدة واخواتها. وستنتهي ميليشيات ايران في العراق ومنها القاعدة المخترقة من قبل المخابرات الايرانية وسيتحقق الحلم الذي كنا نحلم به وهو مشروع الشرق الاوسط الديمقراطي الكبيرتحية للكاتب الزبيدي

استحوا شويه
صدام ابن العوجه -

يعني كل مصائب العالم والكوارث بسبب ايران والله استحوا شويه ,عراقي يكره البعث

نظام عنصري وطائفي
شلال مهدي الجبوري -

يسلم قلمك يازبيدي على هذا التحليل الموضوعي والواقعي واتمنى لا تعير اي اهتمام لبعثية جهلة طهران من بعض المعلقين المطبلين لهذا النظام القراقوشي المستهتر والذي دمر الشعب الايراني وشعوب المنطقة. سقوط معممي ايران مسألة وقت وقطار الديمقراطية اليوم يصرخ ويسير بسرعة في الشرق الاوسط وهو اليوم في دمشق آخر قلعة من قلاع النازية البعثية وفي اليمن السعيد وعندما ينطلق من هناك سيكون خط سيره السريع والقوي لآخر محطة له في طهلران. وسيتفرغ كل العالم الحر لدعم ثورة الشعب الايراني من هؤلاء الجهلة الذين اعادوا ايران الى ايام اسماعيل الصفوي الذي حكم ايران بالحديد والنار. سقوط عمايم ايران المنبوذين من قبل شعب ايران والمجتمع الدولي برمته سيكون حتما الوليد لنظام علماني ليبرالي متصالح مع شعبه وشعوب المنطقة ودول العالم وسوف تنتهي كل ذيول هذا النظام الفاسد والمتهري في المنطقة.لايمكن لكل الشعوب المحيطة في ايران تتمتع بالحورية والرفاه وشعب ايران يعيش تحت ظل مجموعة من المجانين الجهلة والعنصرين الطائفين والمتخلفين وتحت ظل الفقر والجهل وشعب ايران شعب عريق وتواق للتغير والتحضر، فأنا على قناعة مطلقة ان تحرر شعب ايران لابد منه.هذه مرحلة كنس هذه الانظمة المجرمة .سقوط ملالي طهران آخر نظام مجرم وله تبعياته منها نهاية حكومة غزة الحمساوية وحزب الله اللبناني ونهايةالاحزاب الطائفية في العراق والبحرين وكل دول المنطقةولاننسى نهاية بعثيي دمشق نهاية ابدية لبقايا بعثية صدام القابعين في دمشق مآواهم الاخير والذي من خلاله يدعمون قوى الارهاب والموت للشعب العراقي من خلال القاعدة واخواتها. وستنتهي ميليشيات ايران في العراق ومنها القاعدة المخترقة من قبل المخابرات الايرانية وسيتحقق الحلم الذي كنا نحلم به وهو مشروع الشرق الاوسط الديمقراطي الكبيرتحية للكاتب الزبيدي

طائفية الشيعة
سني -

الغريب ان المطبلين للنظام الايراني من نفس طائفة النظام فهم يرونة اكثر الانظمة ديمقراطية في الوقت الذي يويدون الدكتاتورية في سوريا ثم يقولون لك نحن لسنا طائفيين وانتم نواصب والخ من الاسطوانة المشروخةو مضلومية ال البيت التي قتل بسببها مليون سني على يد فرق الموت في العراق ويقتل على يد فرق الموت العلوية قي سوريا منذ اربعين عام الالاف بمساعدة ايران وحزب الشيطان ثم يقلون لسنا طائفيين لو كنا نحن السنة طائفيين لما وصل الطاغية حافظ الى الحكم ولو عاملنكم بالمثل لما بقي احد منكم يعيش على الارض العربية ولكنامشكلتنا نقراء خيانتكم وغدركم بنا في الماضي ولم نستفيد من الدرس لكن الان بوجود الاعلام اعتقد ان السوري والمصري والسعودي والجزائري والفلسطيني كشف كذبت المقاومة والممانعة وسيعرفون غدركم وحقدكم علينا

خلصت عمري اتمنه!
احمد الواسطي -

مشكلة العرب يفسرون الامور جميعها التاريخية والمستقبلية والحاضرة وحتي الطبية والجغرافية بالأماني والذي يخرج من هذا الصف يصنف بالخائن العميل!!! فالزبيدي عمره لم يزر ايران ويأتي ليشرح معانات الشعب الإيراني من الحكومة وكيف ان الشعب سيثور حتي يفكك البلد الي جمهوريات صغيرة!!! بربك يازبيدي هل مقتنع انت بهذا الكلام!! نعم ستحدث ثورة في ايران بعد عامين ولكنها ثورة الانتخابات فاحمدي نجاد سيسقط بالانتخابات لانه لايحق له الترشح فيها! اخ الزبيدي هل تعلم بنسبة المشاركة بالانتخابات الإيرانية ! علي العرب قرائة الواقع وعدم التخبط بالأماني! اما القاعدة فمن صنعها ومن يمولها بالمال والرجال والفتوي معروف وليس هناك داعي لكسر رقبة الحقيقة وساعطيك مثلا قبل اقل من الاسبوع حدثة عملية اعتقال ثمانية أشخاص من مدينة الرطبة العراقية وعملية الاعتقال حسب الذي روج لها تمت لناس أبرياء وبنفس الوقت كلهم من القاعدة حسب تصريحات شيوخ الرمادي فأرجوك حل هذا اللغز! فإذا كانت القاعدة إيرانية لماذا لاتعاونون ا الحكومة علي القضا عليها!!!!!!! طبعا مقدما ساتهم باني عميل لإيران وصفوي وغيرها من لغة الخاسرين! تحياتي ;

طائفية الشيعة
سني -

الغريب ان المطبلين للنظام الايراني من نفس طائفة النظام فهم يرونة اكثر الانظمة ديمقراطية في الوقت الذي يويدون الدكتاتورية في سوريا ثم يقولون لك نحن لسنا طائفيين وانتم نواصب والخ من الاسطوانة المشروخةو مضلومية ال البيت التي قتل بسببها مليون سني على يد فرق الموت في العراق ويقتل على يد فرق الموت العلوية قي سوريا منذ اربعين عام الالاف بمساعدة ايران وحزب الشيطان ثم يقلون لسنا طائفيين لو كنا نحن السنة طائفيين لما وصل الطاغية حافظ الى الحكم ولو عاملنكم بالمثل لما بقي احد منكم يعيش على الارض العربية ولكنامشكلتنا نقراء خيانتكم وغدركم بنا في الماضي ولم نستفيد من الدرس لكن الان بوجود الاعلام اعتقد ان السوري والمصري والسعودي والجزائري والفلسطيني كشف كذبت المقاومة والممانعة وسيعرفون غدركم وحقدكم علينا

الان صحيح الفيل يطير
ابن الرافدين -

الكاتب اجزم بان الثورة القادمة في ايران وسوف تنتصر قبلنا بس سوالنا النظام القادم ما عرفتنا بتوجهاتة نحو العرب لاان الدول العربية حلت مشاكلها بس عندها العقدة الايرانية الموضوع ليس من كاتب او محلل سياسي فية الكثير من الدس والتدليس فقرة دعم القاعدة نحن نصدق لو كانت القاعدة تستهدف السنة وليس الشعية بعدين ذولة الانتحارين اللي اجمعوا من بلدان سنية المذهب من الخليج ودول المغرب ومن كل قطر اغنية اللي استهدفوا الشعية في العراق يعني ابو مصعب الزرقاوي وابوايوب المصري ذولة جندتهم ايران الشعية لقتل شيعة العراق خوش فلم امرتب الحرب بين العراق وايران سببها الخميني كرهة صدام لاان صدام طردة من العراق يعني كرهة يولد حرب وخسائر بشرية ومادية بعدين معزوفة تصدير الثورة هناك هدفين للتصدير الاول اعلامي ويشمل الترويج لة عن طريق وسائل الاعلام المرئية والمسموعة وكتب وعمل تبشيري لنفرض كما يعمل المروجين للمسيحة والاخر تصدير هو غزو دولة وفرض الامر الواقع عليها الاول حاصل والثاني لم يحصل هذا لايعني ان ايران لا تريد ان تبقى داخل حدودها الكل اليوم يحاول ان تكون لة الهيمنة على جيرانة وحتى ابعد من الجيران كيثرا بعض الناس ما يروج ان ايران تقوم بتشيع السنة في سوريا عن طريق المال يغير العقائد والافكار الاولى بالسعودية تملك اضعاف ما تملكة ايران رفيق ابراهيم ايران طائفية وعنصرية وكل العيوب بيها الشرعية والغير شرعية رفيق ابراهيم انتة بعثي عتيق والحرب ليس بهدف ارجاع الحقوق صدام شنها لسبب طائفي وبدعم خليجي وغربي وعربي طائفي صدام اغتنم فرصة الثورة في بدايتها يعني على الحرب الخاطفة كما فعل الاسرائلين في 67 بعدين انتم اهل العوجة شنو الخسرتو حطب الحرب هم الشيعة ليش اهل تكريت يخضون غمارها الرفيقة سجودة والرفيقات ملتهين باالحفلات وسعاد العبداللة تردح بعدين علاقات ايران قبل وصول الخميني ايجابية وبناءة ومثمرة ليش لا مو ذاك الشاة اكو واحد ايفك حلكة اكيد تذكر اشلون على ما اعتقد في 78 عندما اسقطت ايران مقاتلاتين في وسط العراق اثناء اقترابهن من الحدود سوال رفيق شنو علاقة ايران بالفكر السلفي المتزمت هل تقصد ايران سلفية الفكر الديني ؟

الان صحيح الفيل يطير
ابن الرافدين -

الكاتب اجزم بان الثورة القادمة في ايران وسوف تنتصر قبلنا بس سوالنا النظام القادم ما عرفتنا بتوجهاتة نحو العرب لاان الدول العربية حلت مشاكلها بس عندها العقدة الايرانية الموضوع ليس من كاتب او محلل سياسي فية الكثير من الدس والتدليس فقرة دعم القاعدة نحن نصدق لو كانت القاعدة تستهدف السنة وليس الشعية بعدين ذولة الانتحارين اللي اجمعوا من بلدان سنية المذهب من الخليج ودول المغرب ومن كل قطر اغنية اللي استهدفوا الشعية في العراق يعني ابو مصعب الزرقاوي وابوايوب المصري ذولة جندتهم ايران الشعية لقتل شيعة العراق خوش فلم امرتب الحرب بين العراق وايران سببها الخميني كرهة صدام لاان صدام طردة من العراق يعني كرهة يولد حرب وخسائر بشرية ومادية بعدين معزوفة تصدير الثورة هناك هدفين للتصدير الاول اعلامي ويشمل الترويج لة عن طريق وسائل الاعلام المرئية والمسموعة وكتب وعمل تبشيري لنفرض كما يعمل المروجين للمسيحة والاخر تصدير هو غزو دولة وفرض الامر الواقع عليها الاول حاصل والثاني لم يحصل هذا لايعني ان ايران لا تريد ان تبقى داخل حدودها الكل اليوم يحاول ان تكون لة الهيمنة على جيرانة وحتى ابعد من الجيران كيثرا بعض الناس ما يروج ان ايران تقوم بتشيع السنة في سوريا عن طريق المال يغير العقائد والافكار الاولى بالسعودية تملك اضعاف ما تملكة ايران رفيق ابراهيم ايران طائفية وعنصرية وكل العيوب بيها الشرعية والغير شرعية رفيق ابراهيم انتة بعثي عتيق والحرب ليس بهدف ارجاع الحقوق صدام شنها لسبب طائفي وبدعم خليجي وغربي وعربي طائفي صدام اغتنم فرصة الثورة في بدايتها يعني على الحرب الخاطفة كما فعل الاسرائلين في 67 بعدين انتم اهل العوجة شنو الخسرتو حطب الحرب هم الشيعة ليش اهل تكريت يخضون غمارها الرفيقة سجودة والرفيقات ملتهين باالحفلات وسعاد العبداللة تردح بعدين علاقات ايران قبل وصول الخميني ايجابية وبناءة ومثمرة ليش لا مو ذاك الشاة اكو واحد ايفك حلكة اكيد تذكر اشلون على ما اعتقد في 78 عندما اسقطت ايران مقاتلاتين في وسط العراق اثناء اقترابهن من الحدود سوال رفيق شنو علاقة ايران بالفكر السلفي المتزمت هل تقصد ايران سلفية الفكر الديني ؟

تظام متماسك
حميد -

ايران كانت أول بلد اسلامي يزورها ربيع الثورات ، فكانت الثورة المدوية للشعب الايراني المسلم بأسقاط الشاه ، وقطع يد أمريكا واسرائيل وكل القوى الرجعية بالمنطقة العربية ، وما حرب الثماني سنوات التي شنها نظام المقبور صدام وبالنيابة عن أمريكا واسرائيل وأذنابها بالمنطقة العربية ، إلا محاولة يائسة لأجهاض تلك الثورة الفتية الربيعية الجبارة التي حققت حلم الأنبياء بأقامة الجمهورية الاسلامية ، فكانت الانتخابات الديمقراطية وهي أول انتخابات بالمنطقة ، باختيار رئيس جمهورية لأربعة سنوات ، وأسس برلمان منتخب ومجلس خبراء ودستور ، وموسسة قضائية وكان الفصل بين تلك السلطات جليا ، وأسست كذلك موسسات المجتمع المدني ، الشعب الايراني شعب متماسك يوالي حكومته ومراجعه ولن ينسى شهدائه ووطنيته لا تقاس بأي وطنية لأي شعب بالمنطقة ، لذلك أرى إن ايران ستبقى مستقرة سياسيا واقتصاديا ، بالرغم من كل المومرات التي تحوكها أمريكا واسرائيل وأذنبابهم بالمنطقة العربية ، وإن هذه الأذناب العربية ستقطع على أيادي الشعوب الثائرة المتطلعه الى الحرية أجلا أم عاجلا.

تظام متماسك
حميد -

ايران كانت أول بلد اسلامي يزورها ربيع الثورات ، فكانت الثورة المدوية للشعب الايراني المسلم بأسقاط الشاه ، وقطع يد أمريكا واسرائيل وكل القوى الرجعية بالمنطقة العربية ، وما حرب الثماني سنوات التي شنها نظام المقبور صدام وبالنيابة عن أمريكا واسرائيل وأذنابها بالمنطقة العربية ، إلا محاولة يائسة لأجهاض تلك الثورة الفتية الربيعية الجبارة التي حققت حلم الأنبياء بأقامة الجمهورية الاسلامية ، فكانت الانتخابات الديمقراطية وهي أول انتخابات بالمنطقة ، باختيار رئيس جمهورية لأربعة سنوات ، وأسس برلمان منتخب ومجلس خبراء ودستور ، وموسسة قضائية وكان الفصل بين تلك السلطات جليا ، وأسست كذلك موسسات المجتمع المدني ، الشعب الايراني شعب متماسك يوالي حكومته ومراجعه ولن ينسى شهدائه ووطنيته لا تقاس بأي وطنية لأي شعب بالمنطقة ، لذلك أرى إن ايران ستبقى مستقرة سياسيا واقتصاديا ، بالرغم من كل المومرات التي تحوكها أمريكا واسرائيل وأذنبابهم بالمنطقة العربية ، وإن هذه الأذناب العربية ستقطع على أيادي الشعوب الثائرة المتطلعه الى الحرية أجلا أم عاجلا.

ايران ليست بسيطه
خلف الدواح -

اذا حدث تغيير في ايران ستكون ايران اجتازتضعف وهشاشة الدكتاتوريه الدينيه الى دوله مدنيه عصريه وحديثه وقويه جدا وستحجم الدولالكارتونيه التي تقيم قوتها على الكذب والرشاوي وشراء الذمم ايران الحاليه والمستقبليه ليس في صالح امنيات البعض ويقالان التمنى رأسمال المفلسين لان هناك شئ يتناساه البعض اسمه العبقريه الاريه

ايران ليست بسيطه
خلف الدواح -

اذا حدث تغيير في ايران ستكون ايران اجتازتضعف وهشاشة الدكتاتوريه الدينيه الى دوله مدنيه عصريه وحديثه وقويه جدا وستحجم الدولالكارتونيه التي تقيم قوتها على الكذب والرشاوي وشراء الذمم ايران الحاليه والمستقبليه ليس في صالح امنيات البعض ويقالان التمنى رأسمال المفلسين لان هناك شئ يتناساه البعض اسمه العبقريه الاريه

سنؤيد الشعب الأيراني
ابو العتاهيه -

حين تنطلق الثوره على النظام في أيران فالواجب الأنساني يحتم علينا الوقوف مع الشعب ليس كما فعل ويفعل الأعراب بوقوفهم مع صدام ضد تطلعات الشعب العراقي،، لكن أن يكون الشعب ساكن ومستكين ونذهب نحن ونأجج النيران حتى تحرق الأخظر واليابس فهذا بعيدا عن الأنصاف،،الشعب الايراني ناضج ومتعلم وهو جدير بالثوره لو أراد فمثلما قلع الشاه يستطيع أن يقلع حكامه

سنؤيد الشعب الأيراني
ابو العتاهيه -

حين تنطلق الثوره على النظام في أيران فالواجب الأنساني يحتم علينا الوقوف مع الشعب ليس كما فعل ويفعل الأعراب بوقوفهم مع صدام ضد تطلعات الشعب العراقي،، لكن أن يكون الشعب ساكن ومستكين ونذهب نحن ونأجج النيران حتى تحرق الأخظر واليابس فهذا بعيدا عن الأنصاف،،الشعب الايراني ناضج ومتعلم وهو جدير بالثوره لو أراد فمثلما قلع الشاه يستطيع أن يقلع حكامه

الكاتب يكذب
ناجي -

يقول الكاتب "وإلى ما قبل قيام دولة الخميني الدينية الطائفية العنصرية المتطرفة بقليل، كانت علاقات الشعب الإيراني بجيرانه وبشعوب العالم الأخرى إيجابية وطبيعية ومثمرة وبناءة تقوم على أساس الاحترام المتبادل والتعاون والتفاهم والتناغم، والعمل على حماية أمن المنطقة والحفاظ على استقرارها وازدهارها. "وهل كانت علاقة العراق والعرب مع الشاه طيبة ؟هل تستغفلنا ؟واذا كنت تقصد الشعب الايراني فان علاقتنا به كانت ولا زالت وستبقى علاقة محبة وحتى بدون حكومته فان الشعوب لايمكن الا ان تحب بعضها البعض ماعدا احباءك الكرد الذين يكرهون العرب والترك والفرس ويحبون اسرائيل فقط .

الكاتب يكذب
ناجي -

يقول الكاتب "وإلى ما قبل قيام دولة الخميني الدينية الطائفية العنصرية المتطرفة بقليل، كانت علاقات الشعب الإيراني بجيرانه وبشعوب العالم الأخرى إيجابية وطبيعية ومثمرة وبناءة تقوم على أساس الاحترام المتبادل والتعاون والتفاهم والتناغم، والعمل على حماية أمن المنطقة والحفاظ على استقرارها وازدهارها. "وهل كانت علاقة العراق والعرب مع الشاه طيبة ؟هل تستغفلنا ؟واذا كنت تقصد الشعب الايراني فان علاقتنا به كانت ولا زالت وستبقى علاقة محبة وحتى بدون حكومته فان الشعوب لايمكن الا ان تحب بعضها البعض ماعدا احباءك الكرد الذين يكرهون العرب والترك والفرس ويحبون اسرائيل فقط .

الى ناجي 18
الأكراد يحبونكم -

لو أعطيتموهم حقوقهم المشروعه ورددتم لهم أرضهم المغتصبه من قبل ثلاث شوفينيات تقاتلت على مر العصور وكانت تستعبد أحداها للآخرى,,فالعرب يتهمون الفرس والترك بالشوفينيه وأحتلال أرض العرب،،ويتهم الفرس العرب والترك بضياع مجدهم وأسقاط أمبراطوريتهم،،ويتهم الأتراك العرب بخيانة امبراطوريتهم والتحالف مع الأنكليز والغرب الكافر ويتهمون الفرس بالطمع بأرضهم،،إلا الأكراد مساكين كانوا ضحية غدر لتلك العنصريات البغيضه وليومنا هذا ،،الأكراد لا يعادون الصهاينه لأنهم لايحتلون أرضهم مثل العرب والأتراك والفرس،،فهل أنتم تكرهون اليابانيون مثلا؟؟

الى ناجي 18
الأكراد يحبونكم -

لو أعطيتموهم حقوقهم المشروعه ورددتم لهم أرضهم المغتصبه من قبل ثلاث شوفينيات تقاتلت على مر العصور وكانت تستعبد أحداها للآخرى,,فالعرب يتهمون الفرس والترك بالشوفينيه وأحتلال أرض العرب،،ويتهم الفرس العرب والترك بضياع مجدهم وأسقاط أمبراطوريتهم،،ويتهم الأتراك العرب بخيانة امبراطوريتهم والتحالف مع الأنكليز والغرب الكافر ويتهمون الفرس بالطمع بأرضهم،،إلا الأكراد مساكين كانوا ضحية غدر لتلك العنصريات البغيضه وليومنا هذا ،،الأكراد لا يعادون الصهاينه لأنهم لايحتلون أرضهم مثل العرب والأتراك والفرس،،فهل أنتم تكرهون اليابانيون مثلا؟؟

نحب لا نكره
اسوس الر سام -

يا سيد ناجي من قال لك الكورد يكرهون العرب و الترك و الفرس هذا من صناعة عقلك, نحن نحب كل الشعوب مع العلم عانينا كثيرا من انضمة استبدادية عنصرية تركية فارسية و عربية ضد حقوقنا. عشرات السنين الاكراديختبئون حتى الكتب في ايران لان مكتوب بلغة الكوردية... في العراق البعثي الكل يعرف ماذا حصل. تركيا لا تعترف ب 20مليون كوردي. و مقال السيد الزبيدي لا يناقش موضوع الكورد لماذا تخلط المواضيع?.

نحب لا نكره
اسوس الر سام -

يا سيد ناجي من قال لك الكورد يكرهون العرب و الترك و الفرس هذا من صناعة عقلك, نحن نحب كل الشعوب مع العلم عانينا كثيرا من انضمة استبدادية عنصرية تركية فارسية و عربية ضد حقوقنا. عشرات السنين الاكراديختبئون حتى الكتب في ايران لان مكتوب بلغة الكوردية... في العراق البعثي الكل يعرف ماذا حصل. تركيا لا تعترف ب 20مليون كوردي. و مقال السيد الزبيدي لا يناقش موضوع الكورد لماذا تخلط المواضيع?.

عشم إبليس في الجنة
7sn -

بكل تأكيد النظام الإيراني زائل، ولكن ليس على المدى القريب، ثورة الخميني جائت بعد الفين عام من الحكم الملكي، ويبدو أن إيران بحاجة لألفي عام أخرى لتنهي نظام الملالي

عشم إبليس في الجنة
7sn -

بكل تأكيد النظام الإيراني زائل، ولكن ليس على المدى القريب، ثورة الخميني جائت بعد الفين عام من الحكم الملكي، ويبدو أن إيران بحاجة لألفي عام أخرى لتنهي نظام الملالي

أحلام يقظة
abualhuda -

ألظاهر ان بعض ألكتاب يعتقدون بأن شتم أيران وتسقيطها هو ألطريق الى الجنة,ألكاتب يعتقد اذا ماأرادت أيران أن تصبح دولة قوية مكرمة معززة مؤثرة فما عليها الا أن تسير بمركب أمريكا والغرب وأسرائيل وللعلم فأيران تستطيع وبسهولة ومن خلال تلفون واحد ألى ألرئيس ألأمريكي تخبره أعترافها ألكامل بأسرائيل ثم فتح سفارة لها ورفع ألعلم ألأسرائيلي بدلا من ألعلم ألفلسطيني ألحالي فهل أيران تخاف أم تخشى أحدا أذا مافعلت ذلك ؟أكيد كلا فأبران تريد أن تعز ألأسلام وأهله بطريق ألعز وعدم ألذلة وهي سائرة على هذا ألطريق ألمبدئي والله ألموفق .شكرا لأيلاف

أحلام يقظة
abualhuda -

ألظاهر ان بعض ألكتاب يعتقدون بأن شتم أيران وتسقيطها هو ألطريق الى الجنة,ألكاتب يعتقد اذا ماأرادت أيران أن تصبح دولة قوية مكرمة معززة مؤثرة فما عليها الا أن تسير بمركب أمريكا والغرب وأسرائيل وللعلم فأيران تستطيع وبسهولة ومن خلال تلفون واحد ألى ألرئيس ألأمريكي تخبره أعترافها ألكامل بأسرائيل ثم فتح سفارة لها ورفع ألعلم ألأسرائيلي بدلا من ألعلم ألفلسطيني ألحالي فهل أيران تخاف أم تخشى أحدا أذا مافعلت ذلك ؟أكيد كلا فأبران تريد أن تعز ألأسلام وأهله بطريق ألعز وعدم ألذلة وهي سائرة على هذا ألطريق ألمبدئي والله ألموفق .شكرا لأيلاف

كل شيء محضر
هناء -

اصلا هم لايحتاجون الى ثورة الان كلها كم شهر وسيشرفنا الوكيل للامام المهدي رضى الله عنه السيد الخامنئي هنا في العراق ليحضر لائستقباله. و بعدها يستطيعون ان يثوروا واحمدي نجاد سيساعدهم.

كل شيء محضر
هناء -

اصلا هم لايحتاجون الى ثورة الان كلها كم شهر وسيشرفنا الوكيل للامام المهدي رضى الله عنه السيد الخامنئي هنا في العراق ليحضر لائستقباله. و بعدها يستطيعون ان يثوروا واحمدي نجاد سيساعدهم.

الثورة القادمة
ابو رعد -

لثورة القادمة في الخليج، وستنتصر بإذن الله

الثورة القادمة
ابو رعد -

لثورة القادمة في الخليج، وستنتصر بإذن الله

24 ابو رعد
هناء -

قصدك العراق سينتصر, لان المنطق اذا مشينا على كلام حكومتنا فالقاعدة ستنسحب لتحرر اراضيها. /// تكلموا عن القاعدة ولم يعد لهم اموال و كثير من رجالهم رموزهم قتلوا الذين يتكلمون عنهم يدكرني بابو الطبر الذي كان حزب البعث يصفي حساباته ويرمي اللوم على شيءكان قد اصبح وهمي ليلهي الشعب ويجبرهم ليبقوا في بيوتهم ليحموا عوائلهم.

24 ابو رعد
هناء -

قصدك العراق سينتصر, لان المنطق اذا مشينا على كلام حكومتنا فالقاعدة ستنسحب لتحرر اراضيها. /// تكلموا عن القاعدة ولم يعد لهم اموال و كثير من رجالهم رموزهم قتلوا الذين يتكلمون عنهم يدكرني بابو الطبر الذي كان حزب البعث يصفي حساباته ويرمي اللوم على شيءكان قد اصبح وهمي ليلهي الشعب ويجبرهم ليبقوا في بيوتهم ليحموا عوائلهم.