فضاء الرأي

الديمقراطية العربية بين الوهم والحقيقة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لم يشهد العالم العربي حراكا على مختلف المستويات من اجل تطبيق بعض استحقاقات الديمقراطية في العالم العربي، كما شهد ذلك بعد غزو العراق 2003، وكما يشهد الآن. وكانت حملة "تحرير العراق" قد فتحت شهية الفعاليات السياسية العربية، لطرح ضرورة تحقيق بعض استحقاقات الديمقراطية على الأقل وليس كلها. وهكذا كانت حملة "حرية العراق" بمثابة موجات كهربائية صادمة للقلوب السياسية العربية، التي كادت أن تتوقف عن الخفقان السياسي.

غزو العراق يكسر الجمود
فوجدنا أن الانتخابات التي كانت مؤجلة لعدة مرات قد أُجريت، وأن الكثير من الأصوات الليبرالية قد خرجت، وأن آليات الديمقراطية التي كانت معطوبة قد أُصلحت. وتمَّ تفعيل مجالس الشورى. وتمَّت انتخابات بلدية لأول مرة في تاريخ بعض البلدان. وقامت جولات من مؤتمرات الحوار الوطني من أجل التدرب على آليات الديمقراطية المستقبلية. ونالت المرأة حقوقاً كثيرة، ومتتابعة، في مختلف البلدان العربية، مع ملاحظة أن الكثير مما يتوجب تحقيقه للمرأة لم يتحقق بعد، فالطريق طويلة، والعقبات الاجتماعية والدينية والسياسية كثيرة. ولكن بالمقابل لم تكف الديكتاتوريات العربية القروسطية عن اعتقال المطالبين بالإصلاح السياسي، والتنكيل بهم. وطالت تقارير منظمات حقوق الانسان المؤنِّبة الكثير من الدول العربية. ولكن من يقرأ صفحة الديمقراطية في العالم العربي قبل حملة "حرية العراق" وبعده، سوف يشاهد دون عناء، أن استحقاقات الديمقراطية في العالم العربي تتحقق شيئاً فشيئاً ولكن ببطء شديد، وهذا دليل صحة برأيي، وليس دليل إعتلال. فالتقدم الديمقراطي البطيء، شأنه شأن الإنبات البطيء، وهو أفضل بكثير من السلق الديمقراطي، خاصة بالنسبة لشعوب العالم الثالث والعالم العربي على وجه الخصوص، الذي تُعتبر الديمقراطية بالنسبة له بمثابة التضّرس الناتج عن أكل الحصرم. فهو يريدها، ولا يريدها. وهو يعشقها، ويخافها في الوقت نفسه.

صراع مرير وجني الحنظل
وهذا الحراك السياسي، صاحبه حراك إعلامي كبير- كما هو الحال الآن - لم تشهد له المنطقة العربية مثيلا من قبل، وذلك بظهور عدة وسائل إعلامية فضائية وورقية وإليكترونية، وانتشار الفكر الليبرالي العربي، انتشارا لم يسبق له مثيلاً، وخاصة في الصحافة الإليكترونية على الإنترنت. كذلك انتشر الفكر الأصولي الديني انتشاراً مماثلاً، بل وتمتع بغض نظر الرقابة الحكومية عنه، مهما قال، ومهما نشر، ذلك أن معظم الأنظمة العربية القروسطية، ترى في الفكر الأصولي القاعدة الخفيّة التي يقوم عليها الحكم، والمتراس الذي يقف خلفه الحكم ضد سهام الليبرالية، وشعاراتها في الحداثة، والعولمة، والعَلْمانية.

الصراع بين الليبرالية والأصولية
ويدور في العالم العربي اليوم صراع بين الليبرالية وبين الأصولية، سوف يتمخّض عن نتائج كثيرة منها:

1- ان فكرة الوحدة العربية والعالم العربي الموحد، قد سقطت الى زمن قد يطول كثيراً، قبل استرجاع فكرة القومية العربية والوحدة العربية. فالشعور القُطري في السنوات الأخيرة قد ازداد زيادة كبيرة، وخاصة بعد ارتفاع أسعار البترول بالنسبة للدول العربية الغنية. كما ان محاولة استعمار بعض الدول العربية لدول عربية أخرى أصغر منها (حالة سوريا ولبنان، والعراق والكويت، وإيران والعراق) قد نمّى الشعور القُطري وأمات الشعور القومي، الذي ثبت بأنه مجرد شعارات، لسيطرة الدول العربية القوية على الدول العربية الضعيفة. وجاء سقوط الناصرية، وسقوط حزب البعث في العراق، وضعف حزب البعث في سوريا، وكلها كانت تنادى بالوحدة القومية العربية، ضربة أخرى على رأس الحركة القومية العربية، وفرصة كبيرة لتنامي الحسّ القُطري والتمسك بالقُطرية، سيما بعد محاولة العراق غزو الكويت في 1990، وتهديد معظم دول الخليج بهذا الغزو الفاشل المشين، الذي تصدى له الغرب أكثر مما تصدى له العرب. وبذا، سقطت آخر أوراق التوت عن العورة القومية العربية.
2- ستكون الفرصة سانحة أمام الأقطار العربية للالتحاق والانضمام إلى العولمة، أكثر منها إلى دولة الوحدة القومية العربية. ورغم الأبحاث الكثيرة والمؤتمرات القومية العربية المتعددة، التي تقام هنا وهناك، ووجود "مركز دراسات الوحدة العربية" في لبنان، إلا أن فكرة الوحدة القومية العربية على أرض الواقع، كادت أن تختفي مع اختفاء الحكام العرب المطالبين بتحقيقها.
3- أدى الصراع السياسي الديني بين السنة والشيعة، وظهور قوة إقليمية شيعية في المنطقة كإيران، وحزب شيعي قوي كـ "حزب الله" في لبنان، وظهور الأحزاب الشيعية القوية في العراق ("حزب الدعوة" الحاكم منذ 2004 إلى الآن، ولمدة خمس سنوات قادمة) والتي تحكم العراق بصفة فعلية، وبمساعدة ايران، الى بروز شعارات الدولة الدينية، أكثر من بروز شعارات الدولة القومية. بل إن بلداً كسوريا العَلْمانية والمحكومة - ولو صوريّا - بحزب قومي عَلْماني قُح، تحالفت تحالفاً استراتيجياً مع دولة دينية شيعية كإيران، بعد أن كانت متحالفة مع قوة قومية وعلمانية كمصر في عهد عبد الناصر. وهذا ما يعني أن القرن الحادي والعشرين - على عكس القرن العشرين - سوف يشهد تحالفات دينية وقوى دينية جديدة، تنشأ في المنطقة، كما كان عليه الحال في الخمسينات والستينات من القرن الماضي، تلك الفترة التي تعتبر الفترة الذهبية لنشوء الفكر القومي الوحدوي العربي. ولولا بقاء المشكلة الفلسطينية دون حل الى الآن ومنذ أكثر من ستين عاماً، والتوسع الاستيطاني الصهيوني في فلسطين، لانتفت فكرة الوحدة القومية العربية تماماً. فالرابط الوحيد القومي الوحدوي الموجود الآن على أرض الواقع العربي- وهو رابط رفيع وهزيل - هو الشعور القومي العربي الموحد تجاه إسرائيل، وتجاه المشكلة الفلسطينية. مع ملاحظة أن هذا الرابط قد بدأ يتراخي مع وجود فئات كثيرة في العالم العربي تنادي بالسلام مع إسرائيل، وأخذ ما هو متوفر ومعروض الآن، حتى لا يصبح ما هو متوفر ومعروض الآن عزيزاً في المستقبل القريب، كما شهدنا من خلال تاريخ القضية الفلسطينية. فالزمن ضد المصلحة الفلسطينية، على عكس ما كان يُعتقد. وكلما مرَّ زمن، خسرت القضية الفلسطينية من رصيدها، حتى لم يصبح لها رصيد الآن، في ظل ضعف العرب، وتشتت الشعب الفلسطيني.

إذ لم نزرعها فلن نأكل منها!
ويقول بعض المحللين السياسيين، أنه رغم الدعم والمساعدة اللذين يمكن أن يقدمهما الأجانب لتثبيت الديمقراطية (فرنسا وبريطانيا في ليبيا الآن)، إلا أنه لا بُدَّ للسكان المحليين من أخذ زمام المبادرة والعمل على تكريس قيم الحرية. وقد أدرك الرئيس جورج بوش صعوبة فرض النموذج الديمقراطي الغربي في الشرق الاوسط، في خطاب التنصيب، عندما قال "لن تفرض أميركا أسلوبها الخاص في الحكم على من لا يرغبون في ذلك. إن هدفنا هو مساعدة الآخرين على التعبير بأصواتهم، وبلوغ الحرية بطريقتهم الخاصة". ويتعين على الأجانب المهتمين بنشر قيم الحرية في العالمين العربي والإسلامي التحلّي بالصبر، بسبب الصعوبات الكثيرة التي يلاقيها بعض دعاة الإصلاح من المسلمين. فالديمقراطية لا تحتاج فقط إلى القيام بثورات، وإسقاط أنظمة قروسطية، وتنظيم انتخابات نزيهة، بل هي في حاجة أيضاً الى هياكل تدعم الديمقراطية وتعززها، ذلك أنه بالموازاة مع الانتخابات، وربما قبلها، لابد من ضمان حرية الصحافة، واستقلالية القضاء، فضلاً عن حماية الأقليات، والنساء.
وبينما شهدت الدول العربية تعثراً واضحاً في مجال إقرار الديمقراطية، فهناك دول إسلامية غير عربية مثل تركيا، واندونيسيا، وباكستان، تسعى بشتى السبل لإيجاد صيغة من التعايش بين الحرية والدين في مجتمعاتها. فقد تمتعت تركيا بحكم ديمقراطي علماني. ومن جانبها تبنت اندونيسيا إسلاماً معتدلاً بعيداً عن التطرف والغلو؛ ورغم الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها في الآونة الأخيرة، إلا أن تهديدها للحكومة المنتخبة ديمقراطياً ظل ضعيفاً. أما باكستان فقد شهدت صراعاً مستمراً بين الديمقراطية والحكم العسكري، حيث تحولت الى مرتع خصب، وملاذ آمن للحركات الدينية المتطرفة التي لم يردعها تحالف باكستان مع أميركا في حربها على الإرهاب.
فهل يستطيع الإسلام ان يتعايش مع الديمقراطية؟
الجواب: نعم، لكن مع بعض التعديلات.
وربما - كما يقول بعض الخبراء - يجدر بهؤلاء منا، الذين يتوقون الى التغيير في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي أن يقللوا من الحديث عن الديمقراطية، ويركزوا بدلاً من ذلك على الحرية لما تحظى به من قبول عالمي!
السلام عليكم.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خوخا
خليفة خلف خلاف -

في إنتظار الإسطوانة المشروخة!!!

الديمقراطية وين هاها
تيزاب ابو دريل -

هل هو تحرير للعراق ام غزو له ثم تدميره وزرع الفوضى الهلاكه في ربوعه وتسليمه الى عملاء طائفيون ! وين الديمقراطية التي استزرعتها امريكا في العراق وقد تحول حزب الدعوة الى بعث اخر والمالكي الى صدام !!!

الاسلام هو الاصل
عاصم -

الاسلام هو الاصل والديمقراطية هي التي يجب ان تتعايش معه بشروطه اولا ان ينص صراحة في الدستور الى ان دين الدولة الرسمي الاسلام ثانيا ثانيا اعتبار الشريعة الاسلامية المصدر الوحيد للتشريع وان المرجعية للاسلام واحكام الشريعة في كل امر

المرجعية للشريعة
عاصم -

الديمقراطية تتعارض مع الاسلام الصحيح لانها تحلل الحرام وتحرم الحلال-الديمقراطية اباحت الزنا !! وتسكت عن كافة الموبيقات ! يجب قبل القبول بالديمقراطية كآلية في التداول السلمي للسلطة والتشريع ان ينص في الدستور صراحة على ان الاسلام دين الدولة وانه المصدر الوحيد للتشريع وان اي شيء يناقض الاسلام والشريعة يرفض ولا يناقش

الديمقراطية هى الحل
مصريية -

ومن اين لنا بالفاروق عمر اعدل رجال الارض .وحتى الفاروق اختلفو علية وقتلة ابو لؤلؤة.وعثمان ابن عفان ذو النورين .ارحم من فى الارض.اختلفو علية وقتلوة.والامام على اول من اسلم وابن عم الرسول وزوج ابنتة اختلفو علية وقتلة ابن ملجم ..اما الحسن والحسين اسباط الرسول وسيدا شباب اهل الجنة وريحانتى الرسول قتلهم عمر ابن سعد ابن ابى وقاص ودارو براسة فى دمشق وصلبو الاخر منكسااما الخليفة الاموى الوليد بن عبد الملك بن مروان فكان يقول لقتلاة من العباسين .وان قابلت ربك يوم حشر قل لة قد مزقنى الوليد.ام الخليفة العباسىابو العباس السفاح فذبح 6الاف اموى وكان يقول وانحر فى الارض حتى لاتجد فيها اموياولم يرحم النساء والاطفال من بنى العباسوكذلك اخوة الخليفة ابو جعفر المنصور الذى ذبح ابو مسلم الخرسانى واهلة ام هارون الرشيد فذبح البرامكة الذين نشرو الاسلام فى فارس والحاكم بامر اللة لم يجدو جثتة حتى الان منذ اختفاؤة فوق المقطم وةمن لم يمت بالسم فى العسل مات بالسيف ومن لم يمت بالسيف مات بغيرة..لابد من الديمقراطية فهى الحصن الوحيد وسط الشعب العربى المجيد.ملحوظة لم يتم الاتفاق على اى شخص بعد الرسول صلى اللة علية وسلم

جرائم الديمقراطية
عاصم -

-لا تنس يا صديقي انه باسم الديمقراطية جرى قتل مليون عراقي ونصف مليون افغاني ودمرت انظمة مستقرة وجلب اليها الخراب والدمار ولذلك ليس صحيحا ان الديمقراطية هي الحل اوروبا الديمقراطية فقدت مائة مليون في حربين عالميتين وفقدت سبعة ملايين في حروب طائفية بين مسيحييها كاثوليك وبروستانت لم توفر حتى الاطفال !!!

ياشاكر الليبرالي
الكوفية الحمراء -

الم ترتكب امريكا جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية يا شاكر الليبرالي الامريكي في اليابان وكوريا وفيثنام وافغاستان والعراق والصومال وفلسطين العربية الاسلامية باسم الديمقراطية ؟؟ ألم تحول هذة البلدان الى محرقة للبشر ؟ . لعنة الله على امريكا الى يوم الدين

صرعى الديمقراطية !
عاصم -

الاغتيال مصطلح يستعمل لوصف عملية قتل منظمة ومتعمدة تستهدف شخصية مهمة ذات تأثير فكري أو سياسي أو عسكري أو قيادي ويكون مرتكز عملية الاغتيال عادة أسباب عقائدية أو سياسية أو اقتصادية أو انتقامية تستهدف شخصا معينا يعتبره منظموا عملية الاغتيال عائقا في طريق انتشار أوسع لأفكارهم أو أهدافهم.يتراوح حجم الجهة المنظمة لعملية الاغتيال من شخص واحد فقط إلى مؤسسات عملاقة وحكومات ولايوجد إجماع على استعمال مصطلح الاغتيال فالذي يعتبره المتعاطفون مع الضحية عملية اغتيال قد يعتبره الجهة المنظمة لها عملا بطوليا، في العصر الحديث إزداد دقة وحجم وتنظيم عمليات الاغتيال وتخطت أسباب الاغتيال حدود كونها نتيجة صراع داخلي بل اتخذت طابع إقليمي، ففي روسيا القيصرية تم اغتيال 5 من القياصرة في أقل من 200 سنة حيث تم اغتيال بطرس الثالث في 17 يوليو 1762 وايفان السادس في 5 يوليو 1764، وبولص الأول في 23 مارس 1801 وأسكندر الثاني في 13 مارس 1881 ونيقولا الثاني في 17 يوليو 1918 بعد الثورة البلشفية.[24] وفي الطرف الآخر من العالم يعتبر اغتيال أبراهام لينكون في 15 أبريل 1865 في مسرح فورد الأبرز في تاريخ الولايات المتحدة، حيث قام الممثل المسرحي جون ولكس بووث بإطلاق رصاصة على رأس لينكون أثناء مشاهدته لعرض مسرحي حيث كان بووث من المناصرين لإبقاء نظام العبودية الذي ألغاه لينكون في 1 يناير 1863[25]وبالإضافة إلى لينكون تم اغتيال 3 رؤساء أمريكيين آخرين وأولهم كان الرئيس العشرون جيمس غارفيلد في 2 يوليو 1881 بعد إطلاق تشارلز غوتو رصاصتين عليه ولم يتم العثور أبداً على الرصاصة الثانية

تناقضات مؤسفه
عاصم -

كيف لم يتفق على شخص للحكم بعد وفاة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وانت جئت باسماء خلفاءه من بعده على الترتيب ؟! هل تناقض نفسك ؟! بغض النظر عن الاسلوب والطريقة فان الناس بحاجة الى من يحكمهم في الظروف الحرجة وليست العبرة ايضا بالطريقة ولكن باسلوب الحكم من قال ان الحاكم العادل لا يقتل هناك اطراف لا ترضى عن عدله !! لا الاسلام ولا الديمقراطية مسئولة عن التجاوزات هذه تصرفات انسانية لها دوافعها وكما قلنا ضحايا الديمقراطية بالملايين وضحايا الشيوعية ايضا بالملايين وايضا ضحايا الاديان ولكن لنكن منصفين وموضوعين في طرحنا

عربيون وقوميون
عاصم -

الحقيقة ان ايماننا بالقومية كفكرة جامعة للعرب بعيدا عن التطرف والغلو العرقي والفكري لا تزال موجودة في وجدان كل عربي رغم ما وجه اليها من ضربات ان العروبة كما الاسلام تجري في عروقنا ولن تؤثر فيها بعض التصرفات لبعض الحكام

سؤال؟ الى رقم 5
د.درويش الخالدي -

السلام عليك ايها الاستاذ الكريم وشكرا على مقالتك الجميله. لقد اثلجت قلبي بمقولتك (حملة تحرير العراق) فهذه الجمله ثقيله على الجهلاء البعثيه والقومجيه والقروسطيه! وذلك لان التحرر من العبوديه شيء لا يعلمها الا من يعايشها وانا ادرك تماما شعور بعض المعلقين المنزعجين من هذه الجملة! وذلك لانهم تعلموا على الذل والمهانه والكارثة انهم يبرروا التحرير بتبريرات خارجه عن نطاق المنطق وبعيدة عن مسالة التحرير من يد المحتل صدام! ايها الاستاذ العزيز اشكرك كثير الشكر على جرأتك بقول الحق. ولديه سؤال للاخ المعلق رقم 5 ما دخل المقالة بتعليقك اين الربط بين الفارووق والحريه؟

لنا ولهم
خوليو -

لنا ديمقراطيتنا ولهم ديمقراطيتهم،(على قياس لي لبناني ولكم لبنانكم لخليل جبران) ، ديمقراطيتنا بدأت في سوريا الطبيعية، المدن الدول، أي كل مدينة دولة ولها ملكها وكان هناك تعايش وحضارة وتقدم وحرف وملاحم وصناعة ودولاب وتقويم..الخ ، الإغريق غرفوا من هناك، ساهم قدموس في نقل ما كان من حضارة)، تعلموا وأضافوا وطوروا ديمقراطية المدن الدول لديمقراطية حكم الشعب ،ومن جاء بعدهم تعلموا وطوروا ليومنا هذا. في جوار سوريا الطبيعية عاش قوماً يتنقلون من مكان لآخر طلباً للكلأ والمرعى، اشتقت لغتهم من الآرامية وتداولوها شعراً وحفظاً ونذرت الدواوين والتدوين، ولم يستقر بعضهم سوى حول سد مأرب وأنشأوا اليمن السعيد وهو غير سعيد اليوم، الرحل لم يدخلوا في عملية جيرانهم إلا عن طريق البيع والشراء والقوافل ولم يعلموا عن اليونان في بادئ الأمر سوى أن ذو القرنين جال في المشرق والمغرب ووجد أن الشمس تغرب في عين حمئة، ولم ينتجوا بحياتهم سوى نص بديمقراطية غريبة عجيبة تقول: أمركم شورى بينكم ، يتشاورون على من سيكون الخليفة ولكن بين بعضهم البعض(يقصون الآخر) وأول مشاورة كانت تحت سقيفة ولم يتفقوا وسحبت السيوف من أغمادها ولم تعد إليها ليومنا هذا،أي أن الذي يخالف الأغلبية لايقبل برأي الأكثرية بل يتآمر للقضاء على من تبوأ القيادة(عكس الديمقراطية) ومن أجل هذا مات أغلبهم قتلاً. يتشاورون على كيفية معاملتهم للنساء ولهم دستورهم الخاص يستندون عليه، فهو أبعد عن ديمقراطيتنا بعد الشمس عن الأرض،لايقبلون أي شيئ يخالف دستورهم ولايقبلون أي نقد وهذا عكس ممارسة الديمقراطية، تركيا التي تتحدث عنها هي نظام شبيه بالديمقراطية ولولا أتاتورك الذي أجرى عملية جراحية استئصالية لديمقراطيتهم(أمركم شورى بينكم الخاصة بهم)، لما كانت عرفت تركيا ديمقراطية حكم الشعب، على كل حال يسعى الاسلاميون في تركيا لتخريبها، الخلاصة: لللإسلاميين ديمقراطيتهم وللشعوب الحرة ديمقراطيتها، ولن يكون هناك يأس لأنهم درجة درجة سيتعلمون معنى الديمقراطية وممارستها.

إلى رقم 11
أيمن -

لنسلم أن صدام حسين كان ديكتاتورا وقاتلا للأبرياء، وظلم الكثيرين. لقد ألقي عليه القبض ونال جزاءه، أي أنه أعدم وشنق نتيجة لأعماله. طيب، ماذا تريد أكثر من ذلك؟ كيف تقبل على نفسك وأنت الدكتور أن تفتش بين ثنايا مقالات الكتاب الليبراليين العرب لتجد جملة من هنا أو هناك تشتم صدام حسين، فتطرب لذلك وتصفق له، وتكتب تعليقا لتنوه بهذه الجملة تحديدا؟ هل هذا سلوك طبيعي؟ هل يعقل ألا تستطيع التخلص من شهوة الثأر والانتقام رغم مرور ما يفوق 8 سنوات على موت الشخص الذي كانت لك خلافات معه؟ وحبيبك السيد بوش، كم قتل من العراقيين، كم هجر منهم، كم دمر من منازل فوق رؤوس ذويها؟ كيف حال العراق اليوم بعد عقد تقريبا من الاحتلال؟ لا ماء ولا كهرباء، ولا صحة، ولا تعليم، ولا نظافة، ولا عمل.. شاكر النابلسي الذي ترفع قبضة يدك متحمسا لمقاله، يعتبر في هذا المقال دخول القوات الأمريكية إلى العراق غزوا وبالتالي احتلالا، والذي يسمي غزو بلده واحتلاله تحريرا كما تفعل أنت، هذا يُعتبر في عُرف جميع قواميس الكون واحدا من الخونة والعملاء. هذه هي الخانة التي يوضع فيها من طرف كل الأشخاص الطبيعيين، مهما جاحد وكابر، حتى إن كان يحمل لقب دكتور، فهنيئا لك بهكذا تحرير..

التناقض والتقية
بهاء -

طبعا لا خلاف على حتمية الديمقراطية الحقيقية في بلاد العرب والعالم كله. لكن الأفكار التي يقدمها الكاتب كحقائق هي كدس السم بالعسل! حرب العراق 2003 لم تكن السبب بانتعاش المطلب والحراك الديمقراطي، بل بالعكس مددت فكرة الشعوب حول القبول بالديكتاتور خير من ان يصيب الناس ما اصاب العراقيين من قتل وتهجير وفتن بسبب جيوش الادارة الامريكية التي لا يصدقها إنسان عاقل شريف. الحراك الديمقراطي والشعبي كان نتيجة واضحة لتحول العالم لقرية صغيرة، حيث أصبح يرى العربي أن حرية الرأي ممكنة وحق وكرامة المواطن ممكنة وحق، وكان محرك الثورة التونسية والمصرية هي الانترنت وشباب الجيل الجديد، الذين هم أنفسهم رفضوا مقابلة كلينتون لما تمثله من سياسات شر تدمر البشرية. ثانيا، من قال ان الشعور العربي القومي مات؟ وإلا كيف نفسر التضامن الشعبي الهائل بين هذه الشعوب وانتقال عدوى المظاهرات كالبرق بين بلدان العرب! من مات هم القومجيون من ديكتاتوريين وخدمهم وليس الشعور، وهذا الشعور لا يعني بالضرورة وحدة على طريقة عبد الناصر، بل شعور إنساني طبيعي لبشر مؤمنين بانتمائهم الواحد. ثالثا، نعم الاسلامويين السياسيين هم أعداء الديمقراطية خاصة السلفيين والمتعصبين، وبالتالي اعداء الحرية والانسان المسلم وغير المسلم. رابعا، الكاتب أشار لعلاقة إشكالية بين مدعي العلمانية مثل نظام سوريا وإيران الدينية!! ماشي الحال، لكن لماذا يتجنب السيد نابلسي الخوض بسير أصحابه! فالسؤال الاهم هي العلاقة الملتبسة والغريبة بين اشد النظم الاسلامية تشددا وتمويلا للارهاب الاسلاموي بالسعودية وبين الادارات الامريكية المتعاقبة منذ سبعين سنة وللآن؟ هذا هو السؤال الاهم لان المال النفطي والسلاح الامريكي هما محركان اساسيان لكل كوارث المنطقة، أي بوش هذا يريد الديمقراطية وصواريخه تقتل الابرياء وحلفائه الوهابيين يجابهون ملالي ايران بتعصب وعنف اشد!!! ثم ما تفسير الكاتب على نفس السياق للعلاقة الآثمة بين اهم الدول الدينية اسرائيل وامريكا التي يدعي انها حاملة للديمقراطية؟؟؟ هذا النقد لمقال الكاتب لتوضيح ان الديمقراطية التي ينشدها الشعب العربي ليست ديمقراطية النابلسي وبوش والبترودولار، بل ديمقراطية حقيقية تصون حقو الاقلية والاغلبية، فلا اسلامية ولا شيعية ولا سنية ولا يهودية، بل أوطان لابنائها بكل اديانهم واعراقهم وافكارهم.... فارحموا الناس من الطبل الامريكي، لقد طب

كيف ذلك؟
7sn -

القرآن ينص على استئثار الحاكم بالسلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، فكيف يمكن أن يتعايش الإسلام والديموقراطية؟

تدليس وتخريف
تيزاب ابو دريل -

الحقيقة ان النضال من اجل الحرية سابق على غزو العراق وتدميره وتسليمه الى صدام جديد ! يجب ان لا ينسى الكاتب الذي صار ليبراليا في الزمن الامريكي ان امريكا هي التي حرست الاستبداد الشرقي والى الان ومكنت له وهي تعمل على اجهاض الربيع العربي لقد دفعت عشرات الالوف من الناس حياتهم ثمنا للحرية في مقاومة الاستبداد !

لانريد امريكا
عماد -

لا نريد ان نصبح عبيدا لامريكا يا ايها النابلسي المقيم في امريكا . نريد ان نكون عبيدا لله وحده لا شريك له . لا نريد القيم الامريكية ان تدخل مجتمعنا العربي الاسلامي يا نابلسي هذة القيم الإباحية البعيدة كل البعد عن الاخلاق والشرف والرجولة . لا نريد يا نابلسي ان نكون مجتمع اللقطاء كما هو في امريكا . حافظ انت على القيم الامريكية في امريكا كما تشاء وابعد عننا لاننا نعرف كيف نقرر مصيرنا تحت ظل الاسلام العظيم وتعرف اننا نسمي امريكا ارض الشيطان وزوالها قريب باذن الله كما زالت الشيوعية الملحدة ودخلت مزبلة التاريخ ايها الليبرالي الامريكي .

كلٌّ يُغني على ليلاه
علي العلي -

يعني بالعربي بعض التعليقات لخمتني وصدّعتني وأوجعت لي رأسي . مقال الدكتور شاكر مشكور عليه في وادي وبعض التعليقات لبعض ألأخوة الكرام في وادٍ آخر .السيدة المصرية أخذتنا الى عصر النبي والصحابة والحسن والحسين . وآخر جرجرنا وأخذنا الى قتلة الرؤساء الأمريكان وتاريخ أغتيالاتهم ، وثالث يبدو أنه أخذه الحنين الى أيام صدام حسينورابع لا يؤمن بديمقراطية أميريكا .أحييهم جميعاً لأنه كل له وجهة نظره في الأمور . ولكني أسأل: أين الديمقراطية عند العرب ؟ وما هي ركائزها الأساسية ؟ وهل في ألأسلام ديمقراطية في الوقت الذي قام به الأسلام بحد السيف ومنها الفتوحات مثلا ؟ مع أنني على ثقة أن كـُتّاب التاريخ العربي في معظم حالاتهم كانوا منافقون . وللكاتب الدكتور شاكر وللأخوة القراء ألف تحــيــة

أمة العرب اعظم الامم
صلاح الدين -

تسامح صلاح الدين بعد ان قتل الصليبيون المدنيين المسلمين جعل الغرب ولفترة الف سنة يقف مستغرب من هذا القائد الرحيموحنان ورحمة وغفران النبي محمد فيها امثلة وحوادث كثيرةوكان عمر بن عبد العزيز شديد على نفسه ويطبق العدالة بشكل مطلق وهو من اسس لمأوى للعجزة وللشيوخ المسنين حتى ان الحيوانات العاجزة كان لها مأوى وكان عمر بن الخطاب اول من مارس العسس اي التجول بالليل على احوال الفقراء والمحتاجين ويستمع لشكاويهم وهو من اسرف في ممارسة الزهد خلال حكمه وهو كان يهين اولاد الزعماء والقيادات الذين يمارسوا اي نوع من التكبروكان عروة بن الورد الصعلوك يجول على الناس فيطعم الفقير ويحمل العجوز الى مأوي عنده حيث يقدم له الغذاء او الدفأ من الطقس البارد ومع انه كان ينهب كبار القوم لأجل تقديم العطاءات للفقراء

أمة العرب اعظم الامم
صلاح الدين -

تسامح صلاح الدين بعد ان قتل الصليبيون المدنيين المسلمين جعل الغرب ولفترة الف سنة يقف مستغرب من هذا القائد الرحيموحنان ورحمة وغفران النبي محمد فيها امثلة وحوادث كثيرةوكان عمر بن عبد العزيز شديد على نفسه ويطبق العدالة بشكل مطلق وهو من اسس لمأوى للعجزة وللشيوخ المسنين حتى ان الحيوانات العاجزة كان لها مأوى وكان عمر بن الخطاب اول من مارس العسس اي التجول بالليل على احوال الفقراء والمحتاجين ويستمع لشكاويهم وهو من اسرف في ممارسة الزهد خلال حكمه وهو كان يهين اولاد الزعماء والقيادات الذين يمارسوا اي نوع من التكبروكان عروة بن الورد الصعلوك يجول على الناس فيطعم الفقير ويحمل العجوز الى مأوي عنده حيث يقدم له الغذاء او الدفأ من الطقس البارد ومع انه كان ينهب كبار القوم لأجل تقديم العطاءات للفقراء

الحلف المقتع
بهاء -

لا خلاف على حتمية الديمقراطية الحقيقية والعلمانية الإنسانية لحل مشاكل هذه الشعوب. لكن هل كل من ادعى الديمقراطية والعلمانية هو معبر حقيقي عنها ومخلص لاسسها؟ بالواقع هذا المقال مثال على ذلك. فالسيد الكاتب يمرر افكارا كحقائق هي كالسم بالعسل! اولا من قال ان حرب العراق 2003 كانت محرضا للحراك الشعبي العربي؟ بالواقع قد أخرته لان الشعوب العربية ولعدة سنوات فضلت ديكتاتورييها بكل دمويتهم على جهنم حرب الطوائف والصدامون الجدد الممولين من قبل النفط الوهابي والخميني بالدولار الامريكي... الثورة العربية نتيجة طبيعية للاضطهاد الشرس الذي عانى منه الشعب العربي، ونتيجة لكون العالم اسبح قرية صغيرة يستطيع بها العربي أن الحرية والكرامة والعدل ممكن وقائم في دول العالم. ثانيا، الكاتب يتجنب كعادته كفر أصدقائه أم معاصي الآخرين، فعلاقة نظام يدعي العلمانية مع نظام ديني شعبوي شر كبير، ولا يرى الكاتب الكريم العلاقة الملتبسة بين الادارات الامريكية المتعاقية ومصدر وممول العمل الاسلاموي المتعصب العنيف وأكبر بلد اسلامي مفتقر لاي نفحة من الديمقراطية والحرية بجزيرة العرب!! الكاتب لا يرى العلاقة الآثمة بين أخطر دولة دينية وهي اسرائيل مع الحكومات الامريكية المتعاقبة!! فيعود لتلميع صورة هتلر القرن21 جورج بوش ومعاركه المجنونة مع ياجوج وماجوج!!! إن كذبة ان الغرب السياسي الامريكي والبريطاني والفرنسي تنهار امام حقيقة تحالفهم المقنع مع الاسلامويين المنعصبين... إن الديمقراطية الحقيقية تقتضي التخلص من مروجي الارهاب والحروب من حكومات الغرب الامبريالية والاحزاب الاسلامية الاصولية... إن العلمانية الحقيقية ترفض سيطرة الوحش الراسمالي الامريكي على رقاب ودماء البشر تماما كما ترفض النظرة الدينية الضيفة للبشر والاوطان. وشكرا لايلاف ان نشرت بالمرة الثانية.

الحلف المقتع
بهاء -

لا خلاف على حتمية الديمقراطية الحقيقية والعلمانية الإنسانية لحل مشاكل هذه الشعوب. لكن هل كل من ادعى الديمقراطية والعلمانية هو معبر حقيقي عنها ومخلص لاسسها؟ بالواقع هذا المقال مثال على ذلك. فالسيد الكاتب يمرر افكارا كحقائق هي كالسم بالعسل! اولا من قال ان حرب العراق 2003 كانت محرضا للحراك الشعبي العربي؟ بالواقع قد أخرته لان الشعوب العربية ولعدة سنوات فضلت ديكتاتورييها بكل دمويتهم على جهنم حرب الطوائف والصدامون الجدد الممولين من قبل النفط الوهابي والخميني بالدولار الامريكي... الثورة العربية نتيجة طبيعية للاضطهاد الشرس الذي عانى منه الشعب العربي، ونتيجة لكون العالم اسبح قرية صغيرة يستطيع بها العربي أن الحرية والكرامة والعدل ممكن وقائم في دول العالم. ثانيا، الكاتب يتجنب كعادته كفر أصدقائه أم معاصي الآخرين، فعلاقة نظام يدعي العلمانية مع نظام ديني شعبوي شر كبير، ولا يرى الكاتب الكريم العلاقة الملتبسة بين الادارات الامريكية المتعاقية ومصدر وممول العمل الاسلاموي المتعصب العنيف وأكبر بلد اسلامي مفتقر لاي نفحة من الديمقراطية والحرية بجزيرة العرب!! الكاتب لا يرى العلاقة الآثمة بين أخطر دولة دينية وهي اسرائيل مع الحكومات الامريكية المتعاقبة!! فيعود لتلميع صورة هتلر القرن21 جورج بوش ومعاركه المجنونة مع ياجوج وماجوج!!! إن كذبة ان الغرب السياسي الامريكي والبريطاني والفرنسي تنهار امام حقيقة تحالفهم المقنع مع الاسلامويين المنعصبين... إن الديمقراطية الحقيقية تقتضي التخلص من مروجي الارهاب والحروب من حكومات الغرب الامبريالية والاحزاب الاسلامية الاصولية... إن العلمانية الحقيقية ترفض سيطرة الوحش الراسمالي الامريكي على رقاب ودماء البشر تماما كما ترفض النظرة الدينية الضيفة للبشر والاوطان. وشكرا لايلاف ان نشرت بالمرة الثانية.

shari3ah
laf -

#4 Have no fear. Democracy is based on public choices. Since the public is Muslim, you would think that they would not vote anything contrary to the values of Islam. You do not have faith in other Muslims to choose; you are full of your self. You think you know best; NO. Your approach is that of an autocrat and a dictator.

shari3ah
laf -

#4 Have no fear. Democracy is based on public choices. Since the public is Muslim, you would think that they would not vote anything contrary to the values of Islam. You do not have faith in other Muslims to choose; you are full of your self. You think you know best; NO. Your approach is that of an autocrat and a dictator.

ردا على 18
عاصم -

الحقيقة يا علي العلي ان الاسلام انتصر على السيف بالسيف فالاسلام من اول يوم شرع ضده السيف وحاولوا استئصاله فدافع عن نفسه والافكار الكبيرة والمباديء العظيمة لابد ان تدافع عن نفسها ولم يفعل الاسلام سوى انه دحرج رؤوس الذين قاتلوه ودحرج رؤوس الذين وقفوا في وجهه وترك الناس بعد ذلك يختارون هل يلتحقون بالدين الجديد ام يبقون على اديانهم ولذلك تواجدت المسيحية واليهودية والزرادشتية وغيرها من الملل ان فتوحات الاسلام لم تضر السكان الاصليين ولكنها كانت موجهة الى الاحتلالين الروماني والفارسي المهدد للدعوة الجديدة في الجزيرة العربية لقد واجهت الجيوش الاسلامية الجيوش الرومانية والفارسية خارج المدن وفي السهول وحيدت المدنيين وكانت الوصية بهم واضحة في اذهان الفاتحين العرب والوصية بالمزارعين والقساوسة الخ لقد ارادت امريكا ان تنشر ديمقراطيتها بالقوة فقتلت مليون عراقي الا يحق للاسلام ان ينشر دعوته بالقوة ايضا وهو لم يضراحدا من السكان الاصليين ؟!

ردا على 18
عاصم -

الحقيقة يا علي العلي ان الاسلام انتصر على السيف بالسيف فالاسلام من اول يوم شرع ضده السيف وحاولوا استئصاله فدافع عن نفسه والافكار الكبيرة والمباديء العظيمة لابد ان تدافع عن نفسها ولم يفعل الاسلام سوى انه دحرج رؤوس الذين قاتلوه ودحرج رؤوس الذين وقفوا في وجهه وترك الناس بعد ذلك يختارون هل يلتحقون بالدين الجديد ام يبقون على اديانهم ولذلك تواجدت المسيحية واليهودية والزرادشتية وغيرها من الملل ان فتوحات الاسلام لم تضر السكان الاصليين ولكنها كانت موجهة الى الاحتلالين الروماني والفارسي المهدد للدعوة الجديدة في الجزيرة العربية لقد واجهت الجيوش الاسلامية الجيوش الرومانية والفارسية خارج المدن وفي السهول وحيدت المدنيين وكانت الوصية بهم واضحة في اذهان الفاتحين العرب والوصية بالمزارعين والقساوسة الخ لقد ارادت امريكا ان تنشر ديمقراطيتها بالقوة فقتلت مليون عراقي الا يحق للاسلام ان ينشر دعوته بالقوة ايضا وهو لم يضراحدا من السكان الاصليين ؟!

احفاد آكلة الاكباد
احمد الفراتي -

شكرا للكاتب الحر شاكر النابلسي ويبدو انه لمجرد ذكره للعراق ببعض الايجابيه راينا ثعابين الطائفيه السلجوقيه قد اطلت براسها لتقول من قتل المليون عراقي . نعم سؤال وجيه فالذي قتل المليون عراقي هم العرب الطائفيون وتحالف البعث والقاعده والانتحاريين المجرمين التكفيرين واعلام الجزيره واخواتها. نعم لقد كانت حرية العراق بمثابة الصدمه الاولى للدكتاتوريات العربيه واتباعها وعبيدها الذين يتهجمون على العراق الجديد لانه تحرر من حكم الاقليه السنيه الامويه الدكتاتوريه والى الابد

احفاد آكلة الاكباد
احمد الفراتي -

شكرا للكاتب الحر شاكر النابلسي ويبدو انه لمجرد ذكره للعراق ببعض الايجابيه راينا ثعابين الطائفيه السلجوقيه قد اطلت براسها لتقول من قتل المليون عراقي . نعم سؤال وجيه فالذي قتل المليون عراقي هم العرب الطائفيون وتحالف البعث والقاعده والانتحاريين المجرمين التكفيرين واعلام الجزيره واخواتها. نعم لقد كانت حرية العراق بمثابة الصدمه الاولى للدكتاتوريات العربيه واتباعها وعبيدها الذين يتهجمون على العراق الجديد لانه تحرر من حكم الاقليه السنيه الامويه الدكتاتوريه والى الابد

بل بحد السيف المقاتل
بهاء -

يشهد العصر الحديث اختراعا لتاريخ لم يدونه القدماء من شيوخ المؤرخين الاسلاميين!! من هاجم المسلمين بجزيرة العرب من الفرس او الروم؟ أليس المسلمون هم من بادر وفرض شروطا مجحفة على الآخرين (الاسلام او الجزية او القتال)!!! أي أمة هذه ستقبل بهذه الشروط؟؟ وكيف أثبت لهم قادة المسلمين سماحة ورحمة ما يحملون؟ أمن خلال قتل من سموا المرتدين ورافضو دفع الزكاة من مسلمين! أم من خلال حصر الخلافة بقريش! أم من خلال آلاف الضحايا في صراع السلطة بين علي ومعاوية!! أم من خلال تنكيل الامويين بمعارضيهم لدرجة قصف الكعبة بالمنجنيق!! الامبراطورية الاسلامية مثلها مثل كل امبراطوريات التاريخ توسعت وتمددت بحد السيف بكل أرض وطئتها... وليس الاسلام بفقهاء السلطان إلا حامل لطموحات ومطامع الخلفاء والامراء، أما إسلام الناس العادية فهو دين مثل كل اديان الارض محبة وتواصل وسلام....

بل بحد السيف المقاتل
بهاء -

يشهد العصر الحديث اختراعا لتاريخ لم يدونه القدماء من شيوخ المؤرخين الاسلاميين!! من هاجم المسلمين بجزيرة العرب من الفرس او الروم؟ أليس المسلمون هم من بادر وفرض شروطا مجحفة على الآخرين (الاسلام او الجزية او القتال)!!! أي أمة هذه ستقبل بهذه الشروط؟؟ وكيف أثبت لهم قادة المسلمين سماحة ورحمة ما يحملون؟ أمن خلال قتل من سموا المرتدين ورافضو دفع الزكاة من مسلمين! أم من خلال حصر الخلافة بقريش! أم من خلال آلاف الضحايا في صراع السلطة بين علي ومعاوية!! أم من خلال تنكيل الامويين بمعارضيهم لدرجة قصف الكعبة بالمنجنيق!! الامبراطورية الاسلامية مثلها مثل كل امبراطوريات التاريخ توسعت وتمددت بحد السيف بكل أرض وطئتها... وليس الاسلام بفقهاء السلطان إلا حامل لطموحات ومطامع الخلفاء والامراء، أما إسلام الناس العادية فهو دين مثل كل اديان الارض محبة وتواصل وسلام....

شاكر حلمان افندي
عدنان -

هذا الكاتب يحلم بالديمقراطية الفلسطينية من خلال القيم الامريكية ومن خلال 28 تنظيم فلسطيني مشتت في كل مكان فكل مقالاته تصب في هذا الاتجاة بعيدا عن الاسلام لانه يكرة الاسلام دينا وقد سبق له ان اشار الى هذة الحقيقة في عدة مناسبات هنا وهنالك حتى وصل به الامر ان يلمح الى ان الدين الجديد هو الليبرالية الامريكية متناسيا ان هذا الدين الامريكي فشل في عقر داره بشكل مريب وهنا يصر هذا الكاتب على ان القيم الامريكية هو الدين الجديد ويدعو له في كل مناسبة وقد فشل في مسعاه لان اختلاف البيئة بين وطنه المباح وبين الوطن العربي الاسلامي المحافظ وانا اعتبر ان امريكا نفسها هي عدوة العرب والاسلام ولولا وجود النفط الحيوي لكانت امريكا ضربت عالمنا العربي باسلحة النووية انتقاما لوصول الارهاب الذي لا دين له اليها بكل سهولة ويسر .

شاكر حلمان افندي
عدنان -

هذا الكاتب يحلم بالديمقراطية الفلسطينية من خلال القيم الامريكية ومن خلال 28 تنظيم فلسطيني مشتت في كل مكان فكل مقالاته تصب في هذا الاتجاة بعيدا عن الاسلام لانه يكرة الاسلام دينا وقد سبق له ان اشار الى هذة الحقيقة في عدة مناسبات هنا وهنالك حتى وصل به الامر ان يلمح الى ان الدين الجديد هو الليبرالية الامريكية متناسيا ان هذا الدين الامريكي فشل في عقر داره بشكل مريب وهنا يصر هذا الكاتب على ان القيم الامريكية هو الدين الجديد ويدعو له في كل مناسبة وقد فشل في مسعاه لان اختلاف البيئة بين وطنه المباح وبين الوطن العربي الاسلامي المحافظ وانا اعتبر ان امريكا نفسها هي عدوة العرب والاسلام ولولا وجود النفط الحيوي لكانت امريكا ضربت عالمنا العربي باسلحة النووية انتقاما لوصول الارهاب الذي لا دين له اليها بكل سهولة ويسر .

شاكر النابلسي
د محمود الدراويش -

اتفق مع الكثير مما جاء في مقال الاستاذ شاكر النابلسي ,,, لكن اختلف مع الكثير فيه ,, فقد جرى تبسيط وتسطيح لقضايا غاية في التعقيد ,, وربما ابتعد استاذنا في تفسيره وتحليله مروجا للغزو ومدافعا عنه ومبيننا فضائله دون الاشارة الى كم هائل من جرائمه ,,طبعا الاستاذ النابلسي يرى في احتلال الغير وغزوهم مصلحة وطنية وقومية ايضا ,, وانا اعتقد ان هذه سقطة لا تليق بشاكر النابلسي رغم اختلافي معه في قضية الاردن ,,, و يختلف معه الكثيرون من مفكري الغرب ومنظريه في مسالة الغزو والاحتلال وفرض ديمقراطيته على شعوب اخرى ,, ان الاحتلال لا ياتي بديمقراطية قط ,, وانا اتى بها فهو يفصلها تماما بمقايسيه ويضع لها كافة مواصفاتها والتي تخدم مشروعه وهيمنته ومصالحه ,,ما لا افهمه قط هو ان يفترض استاذنا ان الغرب وانظمته مجتمع ملائكة ومبشرين ومصلحين ,, وان مهمتهم تحرير الشعوب بالغزو والدمار والخراب والتقسيم ,, ان الافراط في الثقة بنوايا الغرب والنظر اليه كمخلص ومحرر للشعوب الاخرى سقطة فكرية وجهل بطبيعته وما تحكمه من فلسفة وفكر ,, قي مقاله يقول الاستاذ النابلسي ,,ان المنطقة لم تشهد حراكا ,,(كما شهدت بعد غزو العراق 2003، ) نعم انه غزو ,, وهجمة على العراق وعلى المنطقة ,, وان كان استاذنا يرى ان الحراك في عالمنا العربي قد ولد وترعرع في رحم الاحتلال فان ذلك امرا لا يتفق مع الوقائع والحقائق ,,فالحراك في عالمنا العربي لم يتوقف ومنذ بداية القرن الماضي ,, كان ولا زال حراكا وطنيا يبحث عن الحرية والعدالة وحقوق العرب ,, نحن من هذا الجيل والا فكيف يسمي استاذنا شاكر كتاباته ومنذ اربعة عقود ,, وفي الكثير منها دعوة للتحرك وتخدم حراكا وطنيا يسعى للحرية ,,لقد قدمت الامة في القرن الماضي مئات الاف القتلى والجرحى على مذبح حريتها وعشقها لشرفها وكرامتها ,, لم يستفق العرب وينتفضوا لكرامتهم ويتحركوا لحريتهم عندما طرق الغزو ابوابهم ومخادع نسائهم ودمر وقتل وخرب والحق اذى ,,ويتابع استاذنا قوله (وكانت حملة "تحرير العراق" قد فتحت شهية الفعاليات السياسية العربية، لطرح ضرورة تحقيق بعض استحقاقات الديمقراطية على الأقل وليس كلها) شهسة العالم العربي لم تتوقف قط وكانت مفتوحة على مصراعيها دائما لكي تعبر الحرية داخلها ,, وان الغزو لم يفتح شهية العرب للديمقراطية بل فتح باب بؤس وقهر وظلم لهم ,, اوقع ما اوقع من شهداء وجرحى وخرابا ودمار

شاكر النابلسي
د محمود الدراويش -

اتفق مع الكثير مما جاء في مقال الاستاذ شاكر النابلسي ,,, لكن اختلف مع الكثير فيه ,, فقد جرى تبسيط وتسطيح لقضايا غاية في التعقيد ,, وربما ابتعد استاذنا في تفسيره وتحليله مروجا للغزو ومدافعا عنه ومبيننا فضائله دون الاشارة الى كم هائل من جرائمه ,,طبعا الاستاذ النابلسي يرى في احتلال الغير وغزوهم مصلحة وطنية وقومية ايضا ,, وانا اعتقد ان هذه سقطة لا تليق بشاكر النابلسي رغم اختلافي معه في قضية الاردن ,,, و يختلف معه الكثيرون من مفكري الغرب ومنظريه في مسالة الغزو والاحتلال وفرض ديمقراطيته على شعوب اخرى ,, ان الاحتلال لا ياتي بديمقراطية قط ,, وانا اتى بها فهو يفصلها تماما بمقايسيه ويضع لها كافة مواصفاتها والتي تخدم مشروعه وهيمنته ومصالحه ,,ما لا افهمه قط هو ان يفترض استاذنا ان الغرب وانظمته مجتمع ملائكة ومبشرين ومصلحين ,, وان مهمتهم تحرير الشعوب بالغزو والدمار والخراب والتقسيم ,, ان الافراط في الثقة بنوايا الغرب والنظر اليه كمخلص ومحرر للشعوب الاخرى سقطة فكرية وجهل بطبيعته وما تحكمه من فلسفة وفكر ,, قي مقاله يقول الاستاذ النابلسي ,,ان المنطقة لم تشهد حراكا ,,(كما شهدت بعد غزو العراق 2003، ) نعم انه غزو ,, وهجمة على العراق وعلى المنطقة ,, وان كان استاذنا يرى ان الحراك في عالمنا العربي قد ولد وترعرع في رحم الاحتلال فان ذلك امرا لا يتفق مع الوقائع والحقائق ,,فالحراك في عالمنا العربي لم يتوقف ومنذ بداية القرن الماضي ,, كان ولا زال حراكا وطنيا يبحث عن الحرية والعدالة وحقوق العرب ,, نحن من هذا الجيل والا فكيف يسمي استاذنا شاكر كتاباته ومنذ اربعة عقود ,, وفي الكثير منها دعوة للتحرك وتخدم حراكا وطنيا يسعى للحرية ,,لقد قدمت الامة في القرن الماضي مئات الاف القتلى والجرحى على مذبح حريتها وعشقها لشرفها وكرامتها ,, لم يستفق العرب وينتفضوا لكرامتهم ويتحركوا لحريتهم عندما طرق الغزو ابوابهم ومخادع نسائهم ودمر وقتل وخرب والحق اذى ,,ويتابع استاذنا قوله (وكانت حملة "تحرير العراق" قد فتحت شهية الفعاليات السياسية العربية، لطرح ضرورة تحقيق بعض استحقاقات الديمقراطية على الأقل وليس كلها) شهسة العالم العربي لم تتوقف قط وكانت مفتوحة على مصراعيها دائما لكي تعبر الحرية داخلها ,, وان الغزو لم يفتح شهية العرب للديمقراطية بل فتح باب بؤس وقهر وظلم لهم ,, اوقع ما اوقع من شهداء وجرحى وخرابا ودمار

رأي
محمود حمدان -

الديموقراطية والحريات العامة هي التي ستنتصر في نهاية المطافة ومآل الدولة الدينية إلى مزابل التاريخ، حالها كحال كل الإيديولجيات التي سقطت، من شيوعية إلى ناصرية إلى بعثية إلى فاشية .. لن تقوم الدولة الدينية في بلد كسورية حتى يلج الجمل في سم الخيياط. من يريد الدولة الدينية فعليه أن يذهب إلى أفغانستان.

رأي
محمود حمدان -

الديموقراطية والحريات العامة هي التي ستنتصر في نهاية المطافة ومآل الدولة الدينية إلى مزابل التاريخ، حالها كحال كل الإيديولجيات التي سقطت، من شيوعية إلى ناصرية إلى بعثية إلى فاشية .. لن تقوم الدولة الدينية في بلد كسورية حتى يلج الجمل في سم الخيياط. من يريد الدولة الدينية فعليه أن يذهب إلى أفغانستان.

الى رقم 27 و26
الكوفية الحمراء -

الى رقم 27 أقول ان كل الايدلوجيات منذ فجر التاريخ سقطت في مزابل التاريخ ما عدا الاديان السماوية الثلاثة . راجع التاريخ البشري وهنا احب ان اشير الى بقاء امريكا يعتمد على نشر القيم الامريكية في كل مكان على وجه الكرة الارضية وعدت امريكا الشعب العراقي الشقيق بالحرية والكرامة والديمقراطية فاين هي هذة الوعود الكاذبة انقسم العراق الشقيق الى شيعة وسنة والكراد وملاك الموت فوق العراق الشقيق كل يوم وكل ساعة وكل تانية والى رقم 26 لماذا لايكون هنالك وحدة بلاد الشام الاردن وسوريا والعراق ولبنان تحت العرش الهاشمي الذي اثبت انه الافضل واصلح واحسن من كل ما طرح من نظريات انظمة الحكم وحدة بلاد الشام ومجلس التعاون الحليجي افضل رد قوي على كل اطماع المجوس وغيرهم اليس لذلك يا رقم 26 لان ثقة العرب والمسلمين بالغرب والمجوس هو ضياع امة محمد لا سمح الله .

الى رقم 27 و26
الكوفية الحمراء -

الى رقم 27 أقول ان كل الايدلوجيات منذ فجر التاريخ سقطت في مزابل التاريخ ما عدا الاديان السماوية الثلاثة . راجع التاريخ البشري وهنا احب ان اشير الى بقاء امريكا يعتمد على نشر القيم الامريكية في كل مكان على وجه الكرة الارضية وعدت امريكا الشعب العراقي الشقيق بالحرية والكرامة والديمقراطية فاين هي هذة الوعود الكاذبة انقسم العراق الشقيق الى شيعة وسنة والكراد وملاك الموت فوق العراق الشقيق كل يوم وكل ساعة وكل تانية والى رقم 26 لماذا لايكون هنالك وحدة بلاد الشام الاردن وسوريا والعراق ولبنان تحت العرش الهاشمي الذي اثبت انه الافضل واصلح واحسن من كل ما طرح من نظريات انظمة الحكم وحدة بلاد الشام ومجلس التعاون الحليجي افضل رد قوي على كل اطماع المجوس وغيرهم اليس لذلك يا رقم 26 لان ثقة العرب والمسلمين بالغرب والمجوس هو ضياع امة محمد لا سمح الله .

يا أستاذ المحترم
هولير -

يا أستاذ المحترم لقد تعودنا علي مقالاتك الهادفة لوضع في الشرق الأوسط وتشجيعك للثورة في سوريا والان ماذا تفعل مع القومجين الذين تعودوا علي العيش مع بسطال صدام وراتب خمسة دولار في الشهر والمواد الغذائية الفاسدة ولم يتعلم أن يعيش مثل البشر بدون اهانة وتعلم أن يعذب الأبرياء وتجويعهم وهو أصلا جوعان ويحلم يوم أن يهان من قبل المسؤل الساقط فنصائحك يؤثر علي البشر وليس الحجر ولكن هيهات لو سقط بشار فاين يذهبون المجرمون البعثيون بعد محاسبة الشبيحةوالمخبرات السورية ، ولا يرضون بالوضع العراقي المشرق المليء بالحيوية رغم وجود سرقات والفساد الأداري ، واقل راتب شهري 400 دولار وتوفر حصص المواد الغذائية ونحن في بداية الطريق بعد انتهاء عصر هولاكو المجرم عميل مافيا الروسية والعربية والاسرائلية هولير

يا أستاذ المحترم
هولير -

يا أستاذ المحترم لقد تعودنا علي مقالاتك الهادفة لوضع في الشرق الأوسط وتشجيعك للثورة في سوريا والان ماذا تفعل مع القومجين الذين تعودوا علي العيش مع بسطال صدام وراتب خمسة دولار في الشهر والمواد الغذائية الفاسدة ولم يتعلم أن يعيش مثل البشر بدون اهانة وتعلم أن يعذب الأبرياء وتجويعهم وهو أصلا جوعان ويحلم يوم أن يهان من قبل المسؤل الساقط فنصائحك يؤثر علي البشر وليس الحجر ولكن هيهات لو سقط بشار فاين يذهبون المجرمون البعثيون بعد محاسبة الشبيحةوالمخبرات السورية ، ولا يرضون بالوضع العراقي المشرق المليء بالحيوية رغم وجود سرقات والفساد الأداري ، واقل راتب شهري 400 دولار وتوفر حصص المواد الغذائية ونحن في بداية الطريق بعد انتهاء عصر هولاكو المجرم عميل مافيا الروسية والعربية والاسرائلية هولير

الفراتي
سلجوقي أموي -

شاكر النابلسي لا يتكلم بإيجابية عن العراق كما يوهمك عقلك الطائفي، إنه يتبنى المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة ويروج له. الذين عادوا على ظهور الدبابات الأمريكية إلى العراق ودمروه وأغرقوه فيالتخلف والفساد واللطم والتطبير، يشعرون بأن محيطهم العربي ينظرون إليهم على أساس أنهم غارقون في مستنقع كبير من الخزي والعار بسبب تعاونهم مع الاحتلال، ولذلك بمجرد ما يقرأون أي كلمة ..........، يبادرون إلى تلقف كلامه والثناء عليه وكتابة التعليقات الممجدة لشخصه والشاتمة للعرب والمسلمين، غير مدركين بأن العطار لا يصلح ما أفسده الدهر. التاريخ والإنسان في أي بقعة من الأرض يعتبران المتعاونين مع الاحتلال خونة وعملاء. هذه مسلمة غير قابلة للنقاش، ولو قام بنفيها الفراتي والعلامة شاكر..

الفراتي
سلجوقي أموي -

شاكر النابلسي لا يتكلم بإيجابية عن العراق كما يوهمك عقلك الطائفي، إنه يتبنى المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة ويروج له. الذين عادوا على ظهور الدبابات الأمريكية إلى العراق ودمروه وأغرقوه فيالتخلف والفساد واللطم والتطبير، يشعرون بأن محيطهم العربي ينظرون إليهم على أساس أنهم غارقون في مستنقع كبير من الخزي والعار بسبب تعاونهم مع الاحتلال، ولذلك بمجرد ما يقرأون أي كلمة ..........، يبادرون إلى تلقف كلامه والثناء عليه وكتابة التعليقات الممجدة لشخصه والشاتمة للعرب والمسلمين، غير مدركين بأن العطار لا يصلح ما أفسده الدهر. التاريخ والإنسان في أي بقعة من الأرض يعتبران المتعاونين مع الاحتلال خونة وعملاء. هذه مسلمة غير قابلة للنقاش، ولو قام بنفيها الفراتي والعلامة شاكر..

الثقافة
ابن الملك -

لا تغيير لحياتناكعرب الا بتغيير ثقافاتنا وأفكارناالتى عفا عليها الزمن وظللنا نشتاق لحياة التخلف والجاهليةونرفض اعمال العقل الذى ميز وخص الله القادر العظيم به الانسان... ولا اصلاح لسوء حالنا الا باقتفاء أثر الدول التى تقدمت فى خلال فترات وجيزةواصلاح حال التعليم والثقافة وجعل الدين والعبادة فى المسجد والكنيسة ونبعدها عن ألاعيب وشرور السياسةواعلاء القيم والمبادىْ الانسانية ونشر العدل والمساواةبين الجميع وتطبيق القانون على الجميع سواءا بسواءصدقونى ان لم نفعل ذلك فسنظل فى ذيل قائمة الدول والتاريخ .

الثقافة
ابن الملك -

لا تغيير لحياتناكعرب الا بتغيير ثقافاتنا وأفكارناالتى عفا عليها الزمن وظللنا نشتاق لحياة التخلف والجاهليةونرفض اعمال العقل الذى ميز وخص الله القادر العظيم به الانسان... ولا اصلاح لسوء حالنا الا باقتفاء أثر الدول التى تقدمت فى خلال فترات وجيزةواصلاح حال التعليم والثقافة وجعل الدين والعبادة فى المسجد والكنيسة ونبعدها عن ألاعيب وشرور السياسةواعلاء القيم والمبادىْ الانسانية ونشر العدل والمساواةبين الجميع وتطبيق القانون على الجميع سواءا بسواءصدقونى ان لم نفعل ذلك فسنظل فى ذيل قائمة الدول والتاريخ .

الى السلجوقي الانكشا
احمد الفراتي -

الى سلجوقي اموي نعم التاريخ يحتقر المتعاونيين مع الاحتلال والاجنبي والطاغوت وسيلعن كل من تعاون او فاتى للناتو في ليبيا ولصدام في مقابره الجماعيه وللزرقاوي في قتل الاف الابرياء. فانت يا سلجوقي تحتاج الى تتعلم معنى الانسانيه والوطنيه لتعطي دروسا للاخرين ويكفي انك سلجوقي )

الى السلجوقي الانكشا
احمد الفراتي -

الى سلجوقي اموي نعم التاريخ يحتقر المتعاونيين مع الاحتلال والاجنبي والطاغوت وسيلعن كل من تعاون او فاتى للناتو في ليبيا ولصدام في مقابره الجماعيه وللزرقاوي في قتل الاف الابرياء. فانت يا سلجوقي تحتاج الى تتعلم معنى الانسانيه والوطنيه لتعطي دروسا للاخرين ويكفي انك سلجوقي )

تحياتي وتقديري
Sami Alhajaj -

مقال رائع بأمتياز ويستمد روعته من موضوعيته وواقعيته,تحياتي واحترامي للآستاذ النابلسي

تحياتي وتقديري
Sami Alhajaj -

مقال رائع بأمتياز ويستمد روعته من موضوعيته وواقعيته,تحياتي واحترامي للآستاذ النابلسي