أردوغان في قلب العالم العربي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
زيارة رئيس وزراء تركيا "رجب طيب أردوغان" لمصر، واستقباله كالأبطال الفاتحين ما كان ليتم لولا مواقفه القوية من إسرائيل من ناحية، ومن ناحية أخرى نجاحاته في وضع بلاده في مصاف الدول المتقدمة بعد أن كانت على شفا الانهيار، فضلا عن حضوره على الساحتين الإقليمية والدولية ، وهو حضور يثير العجب والإعجاب في وقت معا ، العجب في أن يتخذ هذا الزعيم مواقف مؤيدة للحقوق العربية أكثر قوة من مواقف أصحاب القضية، والإعجاب في تحديه لإسرائيل وإصراره على كسر الحصار عن غزة بالإعلان عن إرسال سفن حربية مرافقة لسفن المساعدات الإنسانية، وهو ما يطرح مقارنات كثيرة بين تركيا ومصر، ويثير تساؤلات عما إذا كان من الممكن تطبيق التجربة التركية في مصر وهي تحاول أن تتلمس طريقها نحو التحول الديمقراطي.
يمكن الاستفادة من التجربة التركية وغيرها من التجارب الناجحة في العالم الإسلامي في الحالة المصرية الراهنة، مع مراعاة أن النظام العلماني في تركيا هو الذي دفع حزب "الرفاه ثم العدالة والتنمية إلى سدة الحكم، وهو أمر يختلف عن تجربة الإخوان المسلمين في مصر، فالأخيرة كانت حركة تبدو معارضة في الظاهر، وتبحث عن تحالفات مع النظام الحاكم في الباطن، وقادة الإخوان لم يشاركوا في الحكم وان نجح كثير من أعضائها في دخول برلمان ألفين وخمسة متحالفين مع الوفد، وهو التحالف الذي يعيد نفسه الآن في مرحلة بالغة الدقة من تاريخ مصر، فالجماعة ترى أنها فرصة تاريخية تريد استغلالها حتى تصبح طرفا وشريكا رئيسيا في العملية السياسة بعد طول غياب.
تكمن مشكلة الإخوان المسلمين في مسألة التداخل بين ما هو سياسي ودعوي، وهي سمة ظلت لصيقة بالحركة منذ نشأتها عام ألف وتسعمائة وثمانية وعشرين وحتى الآن وساهمت في إبعادها عن المساهمة بفاعلية في العملية السياسية بصورة تتفق مع وزنها وحجمها الكبير، وهذا على عكس التجربة الإسلامية في تركيا التي لعب فيها الراحل "نجم الدين أربكان" رئيس الوزراء الأسبق وزعيم حزب الرفاه دوراً كبيراً في نسجها، فقد كان وزيراً داخل حكومة علمانية، أي أنه كان إسلامياً من داخل النظام، ثم تمرد عليه وشكل حزب الرفاه الذي لم يعرف بدوره التداخل الذي عرفته جماعة الإخوان بين الإسلامي والدعوي
ترى جماعة الإخوان أن التصويت في الانتخابات لا يكون فقط من أجل اختيار المرشح الأفضل، وإنما من أجل دخول الجنة ، كما حدث في استفتاء الإعلان الدستوري في مارس الماضي، لكن تلك المعادلة لم تكن بنفس الصورة في تركيا. صحيح أن تجربة حزب الرفاه ضمت كثيراً من المتدينين الأتراك، إلا أنها صهرتهم منذ البداية في تنظيم حزبي حديث لم يدع منذ قيامه أنه حركة وعظية تستهدف دعوة الناس إلى الالتزام بتعاليم الإسلام بقدر ما كان يستهدف الوصول إلى السلطة عبر وسائل ديمقراطية.
في كتاب "إسلاميون وديمقراطيون" الصادر عن مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية في الأهرام عام ألفين وأربعة يخلص الباحثون إلى أنه لا يمكن تصور بناء مشروع ديمقراطي حقيقي في مصر دون امتلاك رؤية إدماجية لحركات الإسلام السياسي السلمي، وأن إصلاح الإخوان المسلمين لن يتم دون إصلاح النظام السياسي في مصر، ولن يكتمل بناء الديمقراطية بدون إدماج الإخوان في عملية التحول الديمقراطي.
واعتقد أن الدستور التركي ساعد طرفي المعادلة أي المؤسسة العسكرية والتيارات العلمانية من جهة والتنظيمات الإسلامية من جهة أخرى على الوصول إلى نوع من التوافق، وهذا التوافق أدى إلى وصول الإسلاميين للحكم والبداية حزب الرفاه برئاسة "نجم الدين اربكان" ثم حزب العدالة والتنمية بزعامة "رجب طيب اردوغان".
إذن الدستور والقانون الذي يحكم العملية السياسية في تركيا هو الذي أدى إلى التحول الديمقراطي واستيعاب الإسلاميين في دولة مؤسسات، وفي مصر لن تستقيم الأمور ما لم يتم بناء دولة القانون ، ووضع دستور يمثل كافة التيارات والقوى السياسية والشعبية قبل البدء في بناء الدولة ، وتعزيز المشاركة السياسية، وإبعاد الجيش عن السياسة مع التقدير الكامل لدورة في حماية الثورة، وإعطاء الفرصة للأحزاب الجديدة كي تتفاعل مع الشارع، وإعلاء مصلحة الوطن على ما عداها من مصالح، والابتعاد عما يحدث الآن من تشتت بين الأحزاب والقوى السياسية، ومحاولة لجني المكاسب قبل الأوان، ولو على حساب مصلحة مصر، إن توحيد الصف وبناء تحالف سياسي يضم كافة الأطياف والاتفاق على اجتياز هذه المرحلة هو الاختبار الحقيقي لهذه القوى في انجاح ثورة الخامس والعشرين من يناير .
إعلامي مصري
التعليقات
DYKTATURKIA
moslim -اذا اردت ان تفهم ديمقراطية في تركيا فكن كرديا يوما واحدا
DYKTATURKIA
moslm -اذا اردت ان تفهم ديمقراطية في تركيا فكن كرديا يوما واحدا
يعود التتر ..
Rizgar -في خضم تنامي الهمجية والوحشية .... يعود التتر ....، الذين لم يبقوا حضارة في الشرق الا ودمروها الى المسرح, المهيأ تماما لعودتهم .
التركي – الايراني
Narina -تتوالى فصول العدوان المزدوج التركي – الايراني بالطائرات والمدفعية على كردستان العراق وقراها ومناطقها الحدودية الآمنة بحجة قصف واستهداف مواقع حزبي العمال والحياة الحرة الكردستانيين اللذان ينتشران في مختلف ربوع سلاسل الجبال الكردستانية الممتدة عبر الحدود الفاصلة لكردستان ولا سيما في أعالي قنديل التي غدت رمزا لاباء وشموخ أمة كما كانت دوما جبال كردستان عبر تاريخ الكفاح الكردي المتواصل فالحزبان لا يتوفران على قواعد ومعسكرات ثابتة في جبال كردستان العراق بل هما معروفان بمواقعهما المتحركة المتنقلة وأنقرة وطهران تدركان هذه الحقيقة قبل غيرهما . ومع ازدياد حجم الضحايا والاضرار المادية والمعنوية خاصة جريمة قصف سيارة مدنية على طريق رانية - السليمانية والتي راح ضحيتها أطفال ونساء تصاعدت بطبيعة الحال ردود الافعال المنددة بهذه الجرائم في عموم كردستان وبخاصة كردستان العراق حيث تصاعدت الاصوات شعبيا وحتى رسميا حيال هذا العدوان المزدوج والذي وياللمفارقة لم يلق أدنى ادانة من المجتمع الدولي وخاصة الولايات المتحدة فكأن الأضداد عادت لتجتمع ضد الأكراد فايران وتركيا وهما تخوضان صراعا شبه مكشوف على سورية لكنهما متفقتان على الملف الكردي وعلى هذا التصعيد المتناغم والمتزامن من قبل الدولتين وبصمت يكاد يرقى الى مباركة أميركية لهذا العدوان الثنائي .
أردوغان في قلب كردست
و استقبال الفاتحين -مراسم استقبال أردوغان التي تقدمها رئيس الإقليم مسعود بارزاني وشارك فيها رئيسا البرلمان كمال كركوكي والحكومة برهم صالح ونيجيرفان بارزاني ونائب الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني كوسرت رسول علي وعدد من وزراء الحكومة رافق بارزاني ضيفه نحو بوابة المطار الدولي حيث تم افتتاحها رسميا من قبل أردوغان. وفي كلمة ألقاها الرئيس مسعود بارزاني عبر فيها عن سروره البالغ بزيارة أردوغان إلى إقليم كردستان، واصفا الزيارة ;بأنها زيارة تاريخية وخطوة جريئة وشجاعة من رئيس الوزراء التركي . وقال بارزاني ;أنا مسرور جدا ونحن شعب كردستان وقيادته نستقبل ضيفا كريما وعزيزا علينا في هذا اليوم التاريخي وهو السيد أردوغان الذي شرفنا اليوم ليشاركنا في مراسم افتتاح مطار أربيل الدولي، والذي نعتبره مشروعا اقتصاديا رائدا سيسهم في إحياء البنية التحتية لكردستان العراق وأشار بارزاني إلى ;أن هذه الزيارة ستدشن لمرحلة جديدة من العلاقات الأخوية المتميزة بين الشعبين التركي والكردي، ونحن نعتبرها خطوة جريئة وشجاعة من السيد رئيس الوزراء الذي شرفنا بزيارته ;. وخاطب بارزاني ضيفه التركي قائلا ;منذ انتخابكم من قبل الشعب التركي رئيسا للوزراء نشعر نحن هنا في إقليم كردستان بحصول تغييرات كبيرة في السياسة التركية، فقد أصدرتم خلال فترة حكمكم الكثير من القرارات السياسية الجريئة، ونحن ننظر إلى تلك القرارات بتقدير واحترام كبيرين، خاصة أن تلك القرارات السياسية الصائبة والحكيمة أوصلت تركيا إلى مركز مرموق على الصعيدين الدولي والإقليمي، وأصبحت تركيا اليوم دولة مهمة في المنطقة ولها دور إيجابي وبارز في رسم مستقبل المنطقة وهذا يعود إلى السياسات الحكيمة لرئيس الوزراء، ونتمنى في الانتخابات القادمة أن تستمر هذه السياسة في ظل وجودكم لأننا نعتقد أن تلك السياسات الحكيمة خدمت وتخدم تطلعات شعوب المنطقة إلى الأمن والاستقرار الإقليمي، وأن منافعها سوف لن تنحصر في الشعب التركي بل ستعود بالخير على جميع شعوب المنطقة ;. وأضاف بارزاني ;كما تقدمتم بخطوات جيدة وعبر سياسات صائبة لمعالجة المشكلات داخل تركيا، وانتهجتم سياسة انفتاح على الصعيد الديمقراطي، ومن هنا نؤكد لكم أننا نؤيدكم بحرارة وندعم هذه السياسة الصائبة بكل قوتنا وختم بارزاني كلمته بتوجيه الشكر إلى الشركات التركية التي ساهمت في بناء هذا المطار وقال: ;أتقدم بجزيل شكري وتقديري للشركات
Rizgaماذا عن وحشيتكم
أكثر من مليون عراقي -أكثر من مليون عراقي قتلوا منذ الغزو الأمريكي عام 2003. وما زال حبل القتل والتصفيات على الجرار.6 ملايين يتيم وحوالي مليوني طفل مشرّد أو مُعاق.4 ملايين لاجئ وهارب ومشرد خارج وداخل العراق, وجلّهم من خيرة الكفاءات والخبرات العلمية والفنية والادارية الذين أصبحوا الهدف الأول للتصفية والاغتيالات من قبل المليشيات العنصرية والطائفية الحاكمة اليوم. كما يبلغ عدد الأرامل وحسب تقديرات حكومة بغداد نفسها بين مليون ومليوني أرملة في بلدعدد سكانه 27 مليون نسمة. هذه نبذة مختصرة عن قائمة طويلة من الجرائم التي أرتكبتها القيادات الكردية بحق الشعب العراقي بعربه وكرده وتركمانه وأقلياته الأخرى. لم يستثنى أحد من العراقيين سوى حفنة من اللصوص والسراق والفاسدين الذين إنخرطوا, كالأطرش بالزفّة, في العملية السياسية التي لم تجلب لهم غير السخرية والاحتقار والتهميش من قبل الشعب العراقي. وهنا من حقّنا أن نسأل رئيس حكومة إقليم& ;طرزانستان& ; الذي رضع حليب الخيانة والعمالة من ثدي بقرة صهيونية, الا تستحق هذه الملايين من العراقيين, بين قتيل وجريح ولاجيء ومشرّد ويتيم ومُعاق وأرملة,
أردوغان في قلب كردست
و استقبال الفاتحين -مراسم استقبال أردوغان التي تقدمها رئيس الإقليم مسعود بارزاني وشارك فيها رئيسا البرلمان كمال كركوكي والحكومة برهم صالح ونيجيرفان بارزاني ونائب الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني كوسرت رسول علي وعدد من وزراء الحكومة رافق بارزاني ضيفه نحو بوابة المطار الدولي حيث تم افتتاحها رسميا من قبل أردوغان. وفي كلمة ألقاها الرئيس مسعود بارزاني عبر فيها عن سروره البالغ بزيارة أردوغان إلى إقليم كردستان، واصفا الزيارة ;بأنها زيارة تاريخية وخطوة جريئة وشجاعة من رئيس الوزراء التركي . وقال بارزاني ;أنا مسرور جدا ونحن شعب كردستان وقيادته نستقبل ضيفا كريما وعزيزا علينا في هذا اليوم التاريخي وهو السيد أردوغان الذي شرفنا اليوم ليشاركنا في مراسم افتتاح مطار أربيل الدولي، والذي نعتبره مشروعا اقتصاديا رائدا سيسهم في إحياء البنية التحتية لكردستان العراق وأشار بارزاني إلى ;أن هذه الزيارة ستدشن لمرحلة جديدة من العلاقات الأخوية المتميزة بين الشعبين التركي والكردي، ونحن نعتبرها خطوة جريئة وشجاعة من السيد رئيس الوزراء الذي شرفنا بزيارته ;. وخاطب بارزاني ضيفه التركي قائلا ;منذ انتخابكم من قبل الشعب التركي رئيسا للوزراء نشعر نحن هنا في إقليم كردستان بحصول تغييرات كبيرة في السياسة التركية، فقد أصدرتم خلال فترة حكمكم الكثير من القرارات السياسية الجريئة، ونحن ننظر إلى تلك القرارات بتقدير واحترام كبيرين، خاصة أن تلك القرارات السياسية الصائبة والحكيمة أوصلت تركيا إلى مركز مرموق على الصعيدين الدولي والإقليمي، وأصبحت تركيا اليوم دولة مهمة في المنطقة ولها دور إيجابي وبارز في رسم مستقبل المنطقة وهذا يعود إلى السياسات الحكيمة لرئيس الوزراء، ونتمنى في الانتخابات القادمة أن تستمر هذه السياسة في ظل وجودكم لأننا نعتقد أن تلك السياسات الحكيمة خدمت وتخدم تطلعات شعوب المنطقة إلى الأمن والاستقرار الإقليمي، وأن منافعها سوف لن تنحصر في الشعب التركي بل ستعود بالخير على جميع شعوب المنطقة ;. وأضاف بارزاني ;كما تقدمتم بخطوات جيدة وعبر سياسات صائبة لمعالجة المشكلات داخل تركيا، وانتهجتم سياسة انفتاح على الصعيد الديمقراطي، ومن هنا نؤكد لكم أننا نؤيدكم بحرارة وندعم هذه السياسة الصائبة بكل قوتنا وختم بارزاني كلمته بتوجيه الشكر إلى الشركات التركية التي ساهمت في بناء هذا المطار وقال: ;أتقدم بجزيل شكري وتقديري للشركات
نعم لتركيا
هشام -نعم لدور تركيا في العالم العربي حتى تنهض مصر وتقوم بدوها التاريخي
نعم لتركيا
هشام -نعم لدور تركيا في العالم العربي حتى تنهض مصر وتقوم بدوها التاريخي
همجية ووحشية Rizgar
عرب شبك مسيحي -وبينما كان تدمير تماثيل بوذا أحد أسباب غزو الغرب ومعهم اسرائيل لأفغانستان، لايحرك الغرب ساكنا أزاء تدمير آثار العراق لأنها تكشف ضآلة أسرائيل وغدرها وعدونها منذ القرن التاسع قبل الميلاد. ونجد بدلا من ذلك البيشمركة وهم يحولون نصب سنحاريب التذكاري الى ميدان أهداف يتدربون فيها على اصابة الهدف إعدادا لقتل العرب والشبك والمسيحيين في سهل نينوى وديالى والموصل وكركوك.. وتحاول السلطات الكردية غير المشروعة تهديم النصب التذكاري بأكمله لتوفير الظل للقادمين للسياحة من الأكراد والهدف الصهيوني وراء ذلك ازالة نصب سنحاريب الذي غزاهم والأنتقام من الأسرة الآشورية التي أذاقتهم الهزيمة والهوان على مدى خمسة قرون. ويستغل الصهاينة ومخلبهم الكردي حالة فراغ القوة وقمع ارادة التحرر عند العراقيين بربط المقاومة بالأرهاب، واعتبار الثقافة الوطنية والقومية العربية ثقافة ارهاب للتوسع في الأستيطان في العراق بطريق شراء العقارات والأراضي الزراعية، وتأسيس المصارف والشركات المحمية دستوريا وبقوانين بريمر.. ويتم تمريرالصهاينة ومصالحهم الأستيطانية هذه المرة تحت غطاء السياحة الدينية والأستثمار، فمن الناحية الدينية يعد اليهود الأراضي العراقية حيث قبور الأنبياء دانيال وناحوم وعزرا ويونس وحزقيل في العراق ملكا خاصا لهم وبأن القوش ونينوى والكفل وغيرها اراض يهودية مقدسة لابد من تهجير اهلها بالقوة واخلائها لهم: بمعنى طرد الكلديين والآشوريين والشبك والعرب الموجودين في سهل نينوى والجانب الأيسر من نينوى وتوطين اليهود بدلا منهم على نحو يماثل ماحدث في فلسطين في اعقاب الحرب العالمية الأولى
عيسى لحدوا كر
والكورد -الى المهلوس الذي كان بدعى ب جاسم شكراً أيلآف ثم غيرة اسمة الى ابو قواد والآن يستعمل اسماء كوردية وهويعلم هذة ألأسماء لأسيادة وتاج راسة الكورد يستمر هذا المهلوس والذي أصبح خارج السيطرة بداء يكتب أشياة يختلقة ويكتب قصص من خيالة المتخلف المريض هذا العنيد المتطرف الذي اصبح يهلوس على صفحات أيلآف كلما قراء مقالة يخص كوردستان او شخصية كوردية والتي هم تاج راسة هذا التي يعيش على صدقات ومعونة الغرب واصبح يتكسح في شوارع تلك الدول هذا الخسران لم يبقى لدية تهم ضد أسيادة وتاج راسة الكورد,,, غير ان يتهم الكورد انهم كانوا السبب في الحرب العالمية الاولى والثانية التي راحت ضحيتها ملاييين البشر وهم سبب حرب الخليج الاولى والثانية والثالثة ورابعة أنشاء الله كما قال المهرج عيسى لحدو
همجية ووحشية Rizgar
عرب شبك مسيحي -وبينما كان تدمير تماثيل بوذا أحد أسباب غزو الغرب ومعهم اسرائيل لأفغانستان، لايحرك الغرب ساكنا أزاء تدمير آثار العراق لأنها تكشف ضآلة أسرائيل وغدرها وعدونها منذ القرن التاسع قبل الميلاد. ونجد بدلا من ذلك البيشمركة وهم يحولون نصب سنحاريب التذكاري الى ميدان أهداف يتدربون فيها على اصابة الهدف إعدادا لقتل العرب والشبك والمسيحيين في سهل نينوى وديالى والموصل وكركوك.. وتحاول السلطات الكردية غير المشروعة تهديم النصب التذكاري بأكمله لتوفير الظل للقادمين للسياحة من الأكراد والهدف الصهيوني وراء ذلك ازالة نصب سنحاريب الذي غزاهم والأنتقام من الأسرة الآشورية التي أذاقتهم الهزيمة والهوان على مدى خمسة قرون. ويستغل الصهاينة ومخلبهم الكردي حالة فراغ القوة وقمع ارادة التحرر عند العراقيين بربط المقاومة بالأرهاب، واعتبار الثقافة الوطنية والقومية العربية ثقافة ارهاب للتوسع في الأستيطان في العراق بطريق شراء العقارات والأراضي الزراعية، وتأسيس المصارف والشركات المحمية دستوريا وبقوانين بريمر.. ويتم تمريرالصهاينة ومصالحهم الأستيطانية هذه المرة تحت غطاء السياحة الدينية والأستثمار، فمن الناحية الدينية يعد اليهود الأراضي العراقية حيث قبور الأنبياء دانيال وناحوم وعزرا ويونس وحزقيل في العراق ملكا خاصا لهم وبأن القوش ونينوى والكفل وغيرها اراض يهودية مقدسة لابد من تهجير اهلها بالقوة واخلائها لهم: بمعنى طرد الكلديين والآشوريين والشبك والعرب الموجودين في سهل نينوى والجانب الأيسر من نينوى وتوطين اليهود بدلا منهم على نحو يماثل ماحدث في فلسطين في اعقاب الحرب العالمية الأولى
عيسى لحدو
Rizgar -بدأ الدور الفاعل للمكون الاجتماعي المسيحي وبالأخص الآشوري في لواء الموصل بعد أيام قلائل من اندلاع ثورة أيلولالكوردستانية العظمى في الحادي عشر من أيلول عام 1961 حين انضم إليها العشرات من الآشوريين كأفراد، وفيما بعد، تشكلت قوة عسكرية ضاربة شبه متجولة من الآشوريين الساكنين في القرى والمناطق الجبلية في دهوك وزاخو والعمادية وعقرة والشيخان التي كانت تتبع لواء الموصل آنذاك، علماً ان تلك القوة كانت الوحيدة والمتجولة التي شنت حرب عصابات ثورية متواصلة ضد الجيش العراقي والإدارات الحكومية في الأقضية (الشمالية) للواء الموصل وكانت بقيادة شاب اسمر نحيل يدعى (هرمز ملك جكو) وكان منتسبوها جلهم من الشباب المسيحي الآشوري ينحدرون من المناطق الجبلية بدرجة أولى.وبعد 8 شباط عام 1963 التحق عدد لا يستهان به من الشباب المسيحي الكلداني بالثورة، معظمهم كانوا من مركز ناحية القوش وأفراد من تلكيف والموصل وتلسقف وبرطلة وقره قوش، وكانوا في معظمهم أعضاء /محلية الموصل.. في البدء جعلوا من (دير ربان هرمز) مقراً لهم، ومن أبرز قادتهم كان المرحوم (توما توماس) وكان شجاعاً ومقداماً كما المرحوم هرمز ملك جكو الذي كان منتسباً الى الحزب الديمقراطي الكوردستاني والذي قتل عصر احد الايام من خريف عام 1963 اثناء مهمة قتالية خاضها ضد وحدة سورية كانت تساعد القوات العراقية بالقرب من (الوكا) في دهوك، وبمقتله تقلص نشاط القوة الآشورية رغم تولي احد أقرباء (هرمز) قيادتها كان يدعى (الملك طلوا)، ومع ذلك فقد أحتضنت الثورة في لواء الموصل، شباباً كثيرين من الآشوريين والكلدانيين توزعوا على تشكيلات البيشمركة ومقراتها وعلى ادارات الثورة وتنظيمات الحزب الديمقراطي الكوردستاني.يذكر ان اول امرأة التحقت بثورة أيلول كانت سيدة مسيحية ومن اهالي اللواء المحافظة تدعى (ماركريت) وكانت تلقب بـ(كوردستان) ومن شدة الاعجاب بها فان صورتها الفوتوغرافية كانت تتداول بكثرة بين المسيحيين والمسلمين على حد سواء.كما ان أول رئيس لمحكمة الثورة (ثورة أيلول) التي كانت تتخذ من (ناوبردان) مقراً لها، كان من مدينة الموصل، المحامي والكاتب المعروف جرجيس فتح الله الذي هو غني عن التعريف، ومن الشخصيات المسيحية الموصلية المعروفة، وسكنت أسرته ولسنوات داراً بالقرب من المستشفى الجمهوري بالموصل.
عيسى لحدو
Rizgar -وان اول مسيحي تسنم منصباً رفيعاً في تشكيلات الثورة في القيادة (المكتب التنفيذي) كان من أهالي الموصل ومن سكنة قصبة زاخو الذي سكن في قرية (دربند رايات) لفترة وكان رجل دين معروف.لقد كانت العلاقة بين (هرمز) و(توما توماس) متينة وقوية وآخر معركة خاضاها سوياً كانت معركة (نمرك) بالقرب من ناحية (فايده).ومن العمليات الشهيرة للقوة الآشورية، تلك التي نفذت وبقيادة مباشرة لـ(هرمز) في منطقة المجموعة الثقافية داخل الموصل، والقت الرعب والذعر في تلك الاوساط الحكومية المحلية ، وتنامى جراء تلك حقد ذلك الاوساط على المسيحيين اكثر فأكثر، وفي وقته كانت فرائص رجال الحكومة ترتعد من مجرد اقتراب قوة (هرمز) من معسكرات الجيش ومراكز المدن، اضف الى ما ذكرنا، فان المسيحيين من أهالي القرى، كانوا يؤون على مدار العام الافراد من قوات البيشمركة، فيقدمون لهم الاطعمة واشكالاً من الدعم، ويبعثون اليهم بالنقود سراً من البلدات الواقعة تحت سيطرة الحكومة.لقد كان متوقعاً ان يترك المسيحيون الآشوريون أولاً وفيما بعد وبفترة قصيرة جداً، الكلدان بصماتهم على ثورة أيلول، اذ كان عدد منتسبيهم الى الحزبين: الديمقراطي الكوردستاني والشيوعي العراقي كبيراً، وكان من بين المنتسبين الى البارتي الافراد من الاسرة التعليمية ومن الكسبة والفلاحين والتجار والحرفيين والموظفين وحتى ربات البيوت، ويؤكد ذلك اكثر من مصدر مثل كتاب (الحركة القومية الكوردية التحررية-دراسات ووثائق)، لمؤلفه الدكتور عبدالفتاح البوتاني، والعشرات من الكتب الرسمية لمديرية أمن لواء الموصل، وكتابات عبدالغني علي يحيى سيما مقاله (هرمز ملك جكو) الثائر الاسطوري الحي في كل رصاصة-مجلة (مه تين العدد: 112 مايس/2001)، ففي وثائق مديرية أمن الموصل ترد اسماء لمواطنين مسيحيين من الموصل مثل: جميل شمعون الذي كان عاملاً في محطة قطار الموصل، وفي قضاء الشيخان: زيا نمرود وتوما حنا، وفي قضاء عقرة عيسى عبدالاحد (خياط) وماراد ياقو (كاسب) وجريس إيليا (سائق).
عيسى لحدو
Rizgar -اما في زاخو فلقد فاق عدد منتسبي البارتي منن المسيحيين اعدادهم في بقية مناطق الموصل حسب الكتب السرية لمديرية أمن الموصل ).هذا وكان العشرات من مسيحيي زاخو وعقرة والسليفاني قد اعتقلوا في الايام الاولى لثورة أيلول، .وبعد شهور من الثورة حجزت الحكومة العراقية أموال العشرات من المسيحيين المؤيدين لثورة أيلول حجزت أموال هؤلاء بموجب الكتاب المرقم 642 الصادر من مديرية أمن لواء الموصل بتاريخ 18/2/1962 وبموجب كتاب سري يحمل الرقم س/4/763 بتاريخ 19/9/1961 موجه الى الفرقة الثانية العراقية ذكر الآتية اسماؤهم كقياديين ونشطاء في الثورة بمنطقة (برواري بالا) وهم: المطران (مابولاها) من قرية (دوري) وجورج مالك من القرية نفسها، وسنحاريب اسخريا (مختار كاني ماسي).على امتداد ثورة أيلول 1961-1975 استشهد المئات من المسيحيين في لواء الموصل كما واعتقل منهم المئات وعذبوا، ودمرت العشرات من دورهم وقراهم، وتعرضت كنائس لهم الى القصف والتدمير، يذكر ان اول مذبحة جماعية او ابادة جماعية للسكان في كوردستان من قبل الحكومة العراقية هي تلك الجريمة التي ارتكبت في قرية (صوريا) بحق المواطنين المسيحيين وأودت بحياة جميع من كانوا في القرية او وقعوا في قبضة الجيش العراقي كان ذلك في عام 1969، وقبل هذه المذبحة كان الآشوريون في لواء الموصل قد تعرضوا الى حملة ابادة جماعية تندرج في قائمة الجرائم ضد الانسانية الا وهي الجريمة المروعة التي ارتكبها الجيش العراقي عام 1933 وقضت على أرواح (4000) مواطن آشوري، ناهيكم عن تشريد الاف آخرين منهم، فروا الى سوريا وبلدان اوروبية، الذي يؤسف له ان هذه الجريمة والتي وقعت في سهل (سميل) بالقرب من دهوك لم تدرج الى الان ضمن جرائم الابادة الجماعية، ان من واجب حكومة اقليم كوردستان والنشطاء في الأحزاب المسيحية السعي من اجل ادراج جريمتي (سهل سميل) و(صوريا) ضمن (الجرائم ضد الانسانية) او (الابادة الجماعية) وذلك احقاقاً للحق ونصرة للشريحة المسيحية المظلومة على امتداد تاريخ الدولة العراقية.
عيسى لحدو
Rizgar -مناقب المسيحيين في لواء الموصل وفيما بعد محافظة نينوى وملاحمهم في ثورة أيلول كثيرة يصعب على صفحات كهذه الاحاطة بها، من هذه الملاحم، اذكر الهجوم الذي شنته القوات العسكرية العراقية في تموز عام 1963 على جبل القوش لاحتلاله، وكان عدد أفراد الجيش العراقي ومرتزقته نحو (7) الاف مقاتل، وبدؤا بالهجوم فجراً، الا أن هجومهم تحطم امام بسالة الثوار المسيحيين بقيادة (توما توماس) وفي ذلك الهجوم شارك سلاح الطيران والمدفعية، ولم تكن بحوزة الثوار سوى اسلحة خفيفة، بنادق ومسدسات، ومع ذلك صمدوا واستشهد عدد منهم.ومن مناقبهم أيضاً، انه في فترة المفاوضات بين قيادة ثورة أيلول وحكومة عبدالسلام عارف عام 1965، قامت الشرطة في (سرسنك) باعتقال مسيحي من البيشمركة ويدعى (يلدا) وكان رد الثوار المسيحيين سريعاً حيث داهموا مكان اعتقاله وحرروه، واهانوا مأمور المركز الذي اعتقله، وفي حينه كانت لهذه العملية اصداؤها وقوبلت بالارتياح لدى قيادة الثورة وجماهير المنطقة وعلى أثر ذلك توقفت حكومة عارف عن استفزازاتها للثورة، يذكر ان عملية مماثلة كانت قد جرت في الموصل عندما سجن احد أفراد البيشمركة من قبل شرطة مركز النبي يونس، وكان رد الثوار الكورد سريعاً ايضاً، عندما اقتحم على السنجاري مسؤول الفرع الأول للبارتي المركز وحرر المعتقل.بمناسبة الذكرى الـ50 لثورة أيلول الوطنية العظمى يجب ان لا ننسى دور المكون الاجتماعي المسيحي في الثورة، والذي كان دوراً فاعلاً ومؤثراً بحق تذكره الأجيال.
عيسى لحدو
Rizgar -فالثورات القومیة التحرریة الكردیة في كل اجزاء كردستان الكبرى وفي كافة مراحلها المبكرة والمعاصرة منها على السواء،لم تنزلق الى العنف او الارهاب، ولم تتنازل عن الاخلاقیات الانسانیة والحضاریة العالیة حتى عندما كانت هذه الاخلاقیات غائبةعن الامم التي تسمى الیوم بالمتقدمة في الغرب واقصى الغرب واقصى الشرق، والثورات الكردیة الاولى في الشمالالكردستاني وشرقها ادلة ساطعة ومتقدمة لما ندعي، وهي ثورات شعبیة تحرریة سیقت الكثیر من شعوب العالم المتحضرةالیوم، ولم تكن الثورات الشعبیة القومیة التحرریة الكردیة المعاصرة في الجنوب والشمال الكردستانیین الا سلیل ذلك النبلوالتحضر... فكل الثورات الكردیة كانت ثورات نظیفة طاهرة، وكل الاسالیب المعادیة لها كانت ولا تزال حتى یومنا هذا همجیةوحشیة، وكانت نتائجها الغلبة للشیطان على االبراءة والنبل وماتزال، بدءً بالغزو الاسلامي الاول وعملیات الانفال الاولى،
يحيا اردوغان
علي -يعيش اردوغان صاحب المواقف المشرفة ولو ان النقطة السوداء في تاريخ تركيا قمع الاكراد حرام ما يحصل مع احفاد صلاح الدين
اردوغان
مراد -اعادة الخلافة الاسلامية في تركيا وهم يعتقده بعض الاسلاميين تركيا بلد علماني متعدد الاتجاهات ومفتح ع الغرب ليت بلاد العالم الاسلامي تقلد تركيا .
أصل الكورد9 كر
اكاديمى الكر -يقول برنارد لويس (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ان هذا الادعاء يلاقى صعوبة فى الاثبات) والبعض الاخر يرجع اصولهم الى الاسكيتيين.فعليه يعود اصلهم على الارجح الى الشعوب والقبائل الفارسية. ويقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس ... والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية،... وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم .... ............................................
To Erdogan ,Lahdoo
Rizgar -To Erdogan:I have complete faith that in time you will end up considering your Cyprus ideas to address the just Kurdish demands. All roads lead to Rome. My only hope is that ethnic Turkish leaders choose the least violent one.