أصداء

أيها السوريون لا تخيبوا مثل خيبتنا في العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كانت انعاكاسات الحرب العراقية الإيرانية الخطيرة على الاقتصاد العراقي المنهك، وتفاقم الأوضاع المعيشية، وازدياد وتيرة الفساد، وتصاعد حملات القمع والاضطهاد واستهتار أبناء الرئيس وإخوته وأقاربه وكبار قادة حزبه وحرسه الجمهوري ومخابراته وفدائييه، عوامل موضوعية جعلت الشعب العراقي يتحفز للثورة من أجل الخلاص من هذا الطاغوت في أقرب فرصة سانحة.

ثم جاءت مقامرة غزو الكويت الخاسرة لتضيء أمل الحرية في نفوس الملايين من العراقيين، وتبشرهم بقرب سقوط الديكتاتورية، إما بقوة العساكر الهائلة الزاحفة لتحرير الكويت، وربما السبر إلى بغداد لإسقاط النظام، أو بثورة من الداخل، أو بكليهما.

وأكثر ما يهمنا أن نتذكره في هذا الأيام الساخنة التي ضرب فيها الشعب السوري البطل أروع الأمثلة في الصمود والشجاعة والفداء، هو ما أعقب هزيمة النظام في الكويت من حوادث عراقية دامية تستحق التأمل واستخلاص العبر والدروس.

فقبل غزو الكويت كانت أحزاب المعارضة العراقية، بفصائلها وتجمعاتها ومليشياتها، قد بلغت حدا من الضعف والتمزق لا يؤهلها لمقارعة نظام يتقن مهنة القتل بامتياز. وصارت، كلها دون استناء، موقنة بصورة كاملة ونهائية، بأنها عاجزة عن قطع ولو شعرة واحدة من رأس صدام حسين.

ولم يصمد منها في المواجهة إلا فصائل متفرقة صغيرة ليس لها وزن في الشارع العراقي فاعل وقادر على الصمود وقيادة الجماهير وتفعيل ثورتها الكامنة. فيما هرب أغلبها إلى الخارج، بكامل تنظيماتها ومليشياتها وقادتها الكبار والصغار. رغم أن الأوضاع المزرية في ظل النظام كانت توفر أرضا خصبة لثورة شاملة لو مكث الجميع في الداخل وشكلوا جبهة وطنية واحدة تقوم بما تقوم به اليوم تنسيقيات الثوار السوريين في الداخل، والتي سبقت وتجاوزت معارضة الخارج بكثير.

ما حدث عندنا هو العكس. فالمعارضة موجودة فقط في الخارج، حيث صارت دمشق ولندن وطهران مراكز تجمع اللاجئين العراقيين الهاربين المطلوبين من النظام، أو المهاجرين بسبب سوء الأحوال المعيشية والبطالة وانعدام الأمان.

كانت المعارضة في الخارج لا تشكل من مجموع اللاجئين سوى نسبة صغيرة لا يعتد بها. وقبل غزو صدام للكويت لم يكن اللاجئون العراقيون يحظون باهتمام كبير من حكومات الدول المضيفة. والشاطر منهم من يحصل على مساعدات إنسانية ضئيلة، وسكن، وموافقة على الإقامة المؤقتة. أما بعد الغزو فقد أصبحوا فجأة محل اهتمام حكومات عديدة في الشرق والغرب، على حد سواء. وقبل الغزو كان بعض الأحزاب يتمول من إيران فقط، أما بعد الغزو فقد انفتحت عليها أبواب عديدة للتمويل، أجزلت لها العطاء.

وفي غفلة من الزمن، ومثلما يحدث في الانقلابات العسكرية في العالم الثالث، هيمن شطار المعارضة الكبار على كامل جسد المعارضة، لا بتاريخ نضالي طويل، ولا بفكر سياسي أصيل وعميق، ولا بسمعة نقية مبرأة من الاحتيال والاختلاس، وإنما بقوة مواهب أخرى لا تتوفر إلا للشطار الكبار.

ثم تمكنوا من ضم بعض المعارضين تحت زعاماتهم، وعجزوا عن إقناع كثيرين آخرين من اللاجئين الذين احترموا أنفسهم وتواريخهم، وغادروا الساحة وارتضوا التهميش والإهمال، خوفا على سمعتهم من تهمة العمالة والارتزاق. وهنا صار ملعب المعارضة كله للسبعة الكبار، وحدهم، يصولون فيه ويجولون.

وإلى أن قررت إدارة بوش غزو العراق كانت معارضة هؤلاء الشطار لنظام الديكتاتور لا تزيد عن مؤتمرات باذخة وبيانات صارخة. أما عدا ذلك فقد اكتفى هؤلاء القادة المُفبرَكون نسبة لـ (فابريكا) بالقبض من الممولين، واتخذوا من التبعية لهذه الدولة وتلك مهنة ًمجزية أكثرَ مردودا حتى من تهريب السلاح والكوكائين.

إلى أن اندلعت الانتفاضة الشعبانية، كما يسميها الإسلاميون العراقيون الموالون للولي الفقيه، وانتفاضة آذار، كما نسميها نحن المخالفين والمشاكسين. حديثي هنا عن الجنوب العراقي وليس عن الشمال. فحديث الانتفاضة الكردية يطول ليس هنا مجاله.

وجاء اندلاع تلك الانتفاضة العفوية الصادقة المُبرأة من حسابات الربح والخسارة على يد ضابط ٍ مُنهك من بقايا قوات النظام العائدة من الكويت تجر أذيال الهزيمة، واسمه حسين السامرائي. فحين وصل إلى مركز مدينة البصرة، وهو ممتليء قرفا من نظام ٍأحمق يقوده رئيسٌ أهوج ذبح مئات الآلاف من شباب الوطن في معركة غبية يعلم حتى أطفال السياسة أنها خاسرة بكل الحسابات، وجه مدفع دبابته نحو جدارية تحمل صورة الديكتاتور وأطلق عليها قدذيفة غاضبة أشعلت حماس الجماهير، دون أية مقدمات ولا مخططات مسبقة، ثم اجتاحت الانتفاضة أربعة أخماس العراق في أيام.

في أوج ذلك الطوفان بالذات كانت أمريكا وإيران وسوريا والسعودية تلملم أحزاب المعارضة المتدافعة المتزاحمة على وراثة النظام، في مؤتمر للمعارضة العراقية في بيروت آذار/ مارس 1991، قبض البعث السوري، سلفا، من السعودية أربعة ملايين دولار لدفع تكاليفه، بما فيها أجور سفر المدعوين من وإلى بلدان اغترابهم. والشيء بالشيء يذكر. يومها (شفط) قادة المخابرات الجوية السورية نصف َ المبلغ، وتركوا بعض الوفود عالقة في بيروت تبحث عمن يدفع لها أجرة العودة. وكان أياد علاوي وصلاح عمر العلي وعميد المعارضة العراقية سعد صالح جبر، وأعضاء أحزابهم، ضحايا تلك البلطجة، الأمر الذي جعل الأمير تركي الفيصل يبعث بطائرته الخاصة لإخراجهم من ورطتهم في لبنان.

في ذلك المؤتمر سمعنا ورأينا القادة الوافدين من إيران وسوريا وبريطانيا والسعودية، يتقاتلون على الانتفاضة، ويتسابقون إلى ادعاء أبوتها وأمومتها وعمومتها وخؤولتها. وكادت تحدث بينهم معارك بالأيدي والأرجل في قاعة المؤتمر. فمنهم من أصر على رئاسة الجمهورية، ومنهم من أجلس نفسه على كرسي رئاسة الوزراء، وآخر انتزع وزارة الخارجية، وثالث احتل وزارة النفط، وورابع وزارة المالية، وخامس وزارة التربية، حتى لم تبق وزارة ولا سفارة إلا وأهديت لمالكها الجديد، ونحن ما زلنا على البر، وقبل أن يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من مصير الانتفاضة التي كانت ولدت من تراب الأرض العراقية في الداخل، دون قابلات ولا عرابين.

وقد حظيت تلك الانتفاضة، من ساعاتها الأولى، بتأييد حاشد وكبير من الجماهير العراقية الواسعة في أغلب مناطق العراق الأخرى. كما سارعت دول عديدة، في مقدمتها بعض دول الجوار وأمريكا وإسرائيل، إلىالترحيب بها وإبداء الاستعداد لدعمها، لا حبا بسواد عيون العراقيين بل كرها لصدام وثأرا منه ومن نظامه.

كانت قوات جورج بوش تقترب من بغداد لتقطع رأس النظام. لكن، وفجأة، دخل الحرس الثوري الإيراني على خط الانتفاضة، وأمطرت السماء صورا للخميني وشعارات ٍ من نوع ( ماكو ولي إلا علي ونريد قائد جعفري)، تماما كما صرنا نسمع ونشاهد بعد سقوط النظام في 2003 بالتمام والكمال. وكأن دولة الولي الفقيه أرادت أن تحمي رقبة النظام من حبل المشنقة، وأن تقنع أمريكا والسعودية ودول الخليج الأخرى بأن تكتفي بما أنزلته بصدام من عقاب لاذع، وبأن تلملم قواتها وتعود من حيث أتت، وتترك لعلي كيمياوي دفن َ ثوار الانتفاضة في المقابر الجماعية، والسير والرقص على جثث المنتفضين، تماما كما يفعل اليوم رفيقه البعثي الهمام بشار الأسد وشبيحته الميامين.

ويرجع فشل الانتفاضة إلى أسباب عديدة، أولها القلق الذي كان يعتري دولا عديدة في الإقليم، بالإضافة إلى أمريكا وأوربا وإسرائيل، من هلال شيعي يمتد من إيران عبر العراق إلى سوريا ولبنان، الأمر الذي جعلها تتراجع عن هدف إسقاط النظام. وثانيها أن كثيرين من العراقيين تراجعوا عن تأييدها إما خزفا من بطش النظام، أو رعبا مما رأوه في بعض المدن من فوضى عارمة ونهب وسلب وحرق وعمليات انتقام غوغائية غير عادلة ولا عاقلة، أو خوفا من بديل يكون أسوأ من ديكتاتورية صدام حسين.
وهذه ورقة مهمة نتمنى أن تضعوها على الطاولة، أيها الأشقاء السوريون. وتعرفون بقية الحكاية وما حل بالشعب العراقي بعد ذلك من مصائب لا تتوقف ولا تنتهي، وقد لا تنتهي عما قريب.
المهم أن جيوش الأحزاب الإسلامية كانت أول الهاربين من ساحات المعارك إلى إيران، تاركة أهلها وأهلنايذبحون علنا وعلى شاشات التلفزيون.
هذه كانت خيبتنا العراقية الأولى أيها الأشقاء السوريون. أما الثانية فتعرفونها. فبعد أن حلمنا عشرين سنة، من يوم فشل الانتفاضة ولغاية نيسان/ أبريل 2003، بدولة عادلة جديدة ُتعوضُنا عن آلام أربعين سنة من الظلم والفساد والطائفية والسجون والمقابر والمهاجر، تأملوا ما فعلناه بأنفسنا وبأجيالنا القادمة.

تفحصوا حالنا وتدبروا. بنفس قادة مؤتمر بيروت، وبنفس شعاراتهم، ونفس تكالبهم على المناصب والمراتب والمكاسب، أقمنا جمهورية موز يسميها أصحابها، ظلما وبهتانا، دولة قانون.

وحين دخلوا العراق يوم سقوط النظام بدبابات أمريكا وليس بقوات مليشياتهم، كان أولَ إنجازاتهم، فور هبوطهم من الطائرات، بعد غياب طويل وجوع عظيم إلى السلطة والثروة والفخفخة، هرولتهم لاحتلال قصور الحكام السابقين، ومداهمة البنوك والمصارف والوزارات، وسرقة المال العام والوثائق والمستندات، واستقدام المليشيات من الخارج، بأسلحتها وذخيرتها الكاملة.

وللتاريخ، أبريء هنا الشيوعيين، وعددا كبيرا من المستقلين الشرفاء، من عار استغلال النفوذ والاختلاس والكذب على الجماهير. لعل نزاهتهم ووطنيتهم الصادقة هي التي أسقطتهم في صراعهم مع الطائفية والعنصرية والفساد وتزوير الشهادات، ومن الأيام الأولى للعهد الديمقراطي الجديد في العراق. وهذه هي الورقة الأخرى التي ينبغي أن تقرأوها بعناية.
وها نحن كما ترون. بعد ثماني سنوات من حكم شطار المعارضة العراقية السابقة، ومئات المليارات من الدولارات المنهوبة، ما زلنا بلا غذاء ولا دواء ولا ماء ولا هواء ولا كهرباء، وفي كل يوم فضيحة، وفي كل يوم جرجرة ومطمطة مقيتة سخيفة ومعيبة.

تأملوا الحلاوة. رئيسُ جمهوريتنا يسافر إلى نيويورك لأيام قليلة بمليونين ونصف مليون دولار. ورئيس وزرائنا َيذبح بصمت في البيوت، وعلى البارد، ودون ضجيج. ووزراؤنا الأشاوس كلٌ ملك ٌ في وزارته. يُحيي ويميت. ُيفقر ويغني. أولادُه أولا، ثم إخوته، ثم أبناءُ عمه، ثم خاله، ثم أفراد الحماية والعبيد.

لا كرامة لأحد إلا لمن في يده سوط أو خنجر أو سكين. وإلا لمن يجلس على ملايين لا يعرف أحدٌ من أين، مسروقة أو منهوبة، لا يهم، بعد أن كان لا يغادر المقهى إلا وقت َ الرقاد، في دمشق ولندن وطهران، ولا يملك شروى نقير. أما المليشيات فحدثوا ولا حرج. وأما المفخخات والكواتم فحديثها يطول.

فكيف لا تقرأون ولا تسمعون ولا تتقون؟ أتريدون لانتفاضتكم المجيدة أن تنتهي كما انتهت الانتفاضة في العراق، قبل عشرين سنة، حين أضاعها التناحر بين معارضة مترفة في الخارج وثوار أبرياء غير مسيسين في الداخل يقاتلون لهيب النار بعفوية خالصة دون معين ولا نصير؟. أتريدون لسوريا العزيزة أن تصبح عراقا جديدا وتذهب ريحها وأنتم تتجادلون على الصخرة التي لم تصبح خيشة تمر، بعدُ، ولا وزنة رز، ولا حتى نخالة، وقد لا تكون.

الوقت يضيق، وشلالات الدم لا تتوقف، والنظام، على ضعفه وهزاله، لم يفقد المرضعات ولا الحاضنات ولا المربيات، وأنتم ما زلتم تختلفون، وتماطلون. أعداؤكم من حولكم كثيرون. ومن عجائب آخر زمن أن يتحد عليكم بعث الأسد وبعث عزت الدوري وحرسُ الولي الفقيه وحزبُ الله وإسرائيل.

بالله عليكم. كيف تنامون وتأكلون وتشربون وشبابُكم ونساؤكم وأطفالكم وحناجر مغنيكم وأنامل رساميكم ومنائر ساجدكم ومدارس أطفالكم وساحاتُ مدنكم وقراكم تحترق بقنابل جيش ٍ فاسد عديم الذمة والوطنية والآدمية والضمير؟

الخوف الخوف من أن َتفت َخلافاتـُكم في عضد البعض من الداخل، وفي حماس البعض من الخارج، فتجف الشوارع الثائرة، ويبدأ النظام حصاده اللئيم، وتنام حريتكم، مرة أخرى، في سجونه عشرين سنة أخرى، كما حدث لنا في العراق.

لا تأمنوا لأحد يقودكم، من الخرج أو الداخل، إلا إذا كان ُمزكى ومصفى من الجهالة والأنانية والعمالة واليد الطويلة والنفس الدنية. ولا ُتؤمروا عليكم واحدا يقبض من واشنطن أو الدوحة أو أنقرة أو طهران أو الرياض. فهو، ومهما كانت وطنيته قوية ومؤكدة، إذا ما حكم في الغد، سيستحي من ولي أمره الذي أطعمه من جوع وآمنه من خوف، فتختل السفية، كما فعل ويفعل كثيرون من قادة عراقنا الديمقراطي الجديد.


ولا تسمحوا لسلفي يتمسح اليوم بالديمقراطية والعدالة والمساواة بأن يتسلل إلى قيادتكم ويسطو على ثورتكم الباسلة. فهو ناعم ورقيق وعادل وديمقراطي الآن، ولكنه بعد أن يصل إلى السلطة، لا سمح الله، لن يكون أقل ضراوة من بشار في قتل حريتكم وإفساد ديمقراطيتكم، أيها الأشقاء.

ولتكن الكفاءة والخبرة والنزاهة وحدها موازينكم لقياس الرجولة والرجال، واجعلوها وحدها التي ُتدخل هذا إلى قيادة، وتمنع ذاك، وليست المحاصصة التي توزِع مناصبَ المعارضة في الخارج، ومواقع القيادة في الداخل، حصصا حصصا، حزبية ً أو طائفية أو مناطقية، كما حدث عندنا في بيروت وفينا ونيويورك ولندن وصلاح الدين.
أنتم على أول الطريق. فلا تسقطوا كما سقطنا، ولا َتخِيبوا مثل خيبتنا، أيها الأشقاء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حتى هذه
مصطفى الخفاجي -

ياسيد زبيدي حتى الانتفاضه التي يسميها جماعتك انتفاضة الصفويين تنسبونها لضابط منكم ايها الاقلية لكن العتب مو عليكم العتب على جماعتنا ........ لان من قمع الانتفاضه التي تدعيها لكم كلهم كانوا من المحافظات البيضاء محافظات القهر والطغيان والارهاب العراق اليوم في حيص بيص بسببكم الارهاب من اواه ومن هم اللذين زوجوا بناتهم لمن جاء ليعيد لهم الملك الضائع هل هم اصدقاء خامنئي ام اهل صدام الذي يقتل ابناء كربلاء في النخيب وفي داخل المحافظة هو نفسه الذي يقتل الزوار الايرانيين رعايا خامنئي في العراق فهل يعقل ان خامنئي يقتل زواره وهم شيعة ويقتل اهل كربلاء وهم شيعة اورجنال وبنفس الوقت نسمع ان خامنئي يدفع الملايين من اجل ان يشيع كم شخص هذا مانسمعه من اعلامكم ومن مشايخكم ان ايران تدفع الملايين من اجل تشييع عدة اشخاص في البلدان العربية وهذا ماقاله القرضاوي ايضا عن مصر فهل يعقل ان ايران هي التي تقتل الشيعة في العراق كم هي ايران اذن كيف .......ان يتلاعب بهذه الامة العظيمة التي انجبت امثال صدام والزبيدي عجيب غريب امور قضية المصيبة ان اهلنا في العراق خصوصا اهلنا ضحاياكم يصدقون ماتقولونه هذه هي المصيبة وصدق من قال اكذب اكذب حتى يصدقك الناس وفعلا نحن الفقراء لقد صدقكم اهلنا كما صدقوا صدام بحروبه العبثية ورقصوا وغنوا له ونحن نعلم ان الذين غنوا لصدام لم يكن فيهم تكريتي او عاني اوهيتي اوانباري او موصلي جلهم كانوا منا ومن مدننا مدن الخراب والدمار التي كانت ومازالت ترزح تحت الدمار والخراب والظلم اخيرا عند الانتفاضة يجب عليك التوقف فلاتدعيها لانها ستكون سبة عليك لانها انتفاضة صفوية خالصة كما يقول اعلامكم اعراب الردة تحياتي لايلاف

من اين عرف الاسم!!!
احمد الواسطي -

الزبيدي انت مقتنع انه المعارضين لصدام يبقون بالعراق!!! فيا إخوتي السوريين ليس المعارض ولكن من له قريب من الدرجه الخامسة متهم بالانتما لحزب الدعوة لا يسلم من المسائلة عن قريبه فكيف بالمعارض الاصلي!!! فيا إخوتي السوريين في عراق صدام مثلا ١٥ اخ وابن عم اعدموا ولم تبقي في عوائلهم الا النسا لا لتهمه الا لانتما احد المعدومين لحزب الدعوة!!!! ثم يازبيدي لماذا تبرر قتل عشرات الآلاف من المنتفضين بحجة الحرس الإيراني!! فالنكن واقعيين الثورة بالعراق كانت شيعية كردية فانتفاضة الجنوب قام بها ناس فقرا لم تكن لهم اي صلة لا بإيران ولا بغيرها فهم من قاتل وصد ايران ولكن عيبهم الوحيد كانوا شيعة!!! وبما ان صدام لديه القدره علي إبادتهم فقد اعطي الضو الاخضر للإبادة ولو انه احتاج المساعدة لأرسل له درع الجزيرة وخصوصا ليس هناك إنترنيت ولافضاييات!!! ولكن هنا احب ان اقول ان داعمي صدام اخروا تغير صدام ٢٣ سنه بدعمهم له وهم اليوم من اخر تقدم العراق لثمان سنوات والحبل علي الجرار!! تحياتي علما ان لو هناك مجموعة شيعية في الدينمارك تطالب بمعاقبة المسي للرسول لارسلت الدول العربية مساعدات لإبادتهم بتهمة ايران و هلال شيعي الذي سيهل في اوربا!!!!!!! تحياتي ايلاف وارجو النشر

اخوتي ثوار سوريا
احذروا البعث الكردي! -

الكاتب سليم مطر :لكي لا يساء فهمي، اقول منذ البدء انا مع حقوق جميع القوميات والفئات الدينية في العالم، الثقافية واللغوية والايمانية، وكذلك مشاركتهم الفعالة في ادارة الدولة والوطن. لكني ضد التعصب القومي ودعوات التمرد والحروب الاهلية ومشاريع الانفصال واحلام تأسيس الامبراطورية على غرار مشاريع البعث (الدولة العربية من الخليج الثائر الى المحيط الهادر)، وكذلك مشروع(كردستان الكبرى) الذي يدعو الى تأسيس امبراطورية بعثية كردية تستولي على كل شمال العراق وغرب ايران وجنوب تركيا وشمال سوريا! لان هذه الدعاوي التعصبية والامبراطورية تبث الاحقاد وتبرر التصفيات العرقية والحروب الاهلية.من اكبر المخاطر التي تواجه الثورة السورية، مشكلة المشاريع التعصبية والتقسمية سواء منها القومية او الطائفية. ولكن لحسن الحظ ان هنالك شعور كبير لدى الغالبية الساحقة من السوريين وخصوصا الثوار بهذه المخاطر، ويبذلون كل الجهود الذكية والصبورة من اجل منع ظهورها.وبمناسبة الحديث عن الاكراد، فأننا شهدنا مبادرات وطنية رائعة من قبل الكثير من المثقفين والسياسيين الاكراد السوريين، التي تدل على روحهم الوطنية السورية واعتزازهم بالانتماء الى الشعب السوري مع اعتزازهم بخصوصيتهم الكردية.لكن كل هذا لا يمنعنا من الانتباه الى مخاطر استغلال القظية الكردية من قبل الجهات المعادية لسوريا، كما حصل في العراق عندما تم التحالف التاريخي الشيطاني بين البعث الكردي(الطلباني ـ البرزاني) والموساد الاسرائيلي بهدف تخريب العراق، وقد نجحوا بصورة فائقة حتى الآن.

الى صاحب التعليق 1
معتز البغدادي -

اقتبس من كلامك ((ياسيد زبيدي حتى الانتفاضه التي يسميها جماعتك انتفاضة الصفويين تنسبونها لضابط منكم ايها الاقلية لكن العتب مو عليكم العتب على جماعتنا اللذين انتفضوا كان من المفروض ان يبيديكم بعد سقوط صدام عام 2003 ))وانا ابشرك ان الحكومات التي جائت بعد الاحتلال تقوم بعملية تصفية اهل السنة حسب ما تريد ولكن بشكل تدريجي فلا ننسى ان القوات الحكومية (المكونة اصلاً من مليشيات طائفية) كانت تجد يومياً حوالي 100 جثة مجهولية الهوية في الصباح بعد رفع حضر التجوال في الليل والتي كانت فيه المليشيات الشيعية التابعة للحكومة تتحرك بحرية لتقوم بتصفية اهل السنة وترمي جثثهم ..... بعد تشويهها من التعذيب هذا عدا عن القتل المنظم والتهجير الجماعي والاعتقالات الطائفية والتي لاتزال مستمرة لهذا اليوم...........

غير صحيح
abualhuda -

ألمقال بصورة عامة يجمع بين المبالغة والصحة ولكن نسبة ألصحة لاتتجاوز ألعشرة بالمائة !ألأنتفاضة كانت رد فعل طبيعي ولم تكن منظمة أو منسقة ولم يتدخل أحد بها فالمقابلة ألتي أجريت مع ألسيد باقر ألحكيم (رحمه ألله ) وهو رئيس ألمجلس ألأعلى أنذاك في نفس يوم ألأنتفاضة من قبل بعض ألأذاعات وعلى رأسها أل ب ب س نفى بشدة علمه بهذه ألأنتفاضة وقال بالحرف ألواحد أنا كنت نائم عندما أندلعت ألأنتفاضة وسمعت بها كما سمع ألناس بهاولم يتفاخر أو يتباهى بقيادتها وأما ألصور ألتي رفعت وهي صور للشهيد محمد باقر ألصدر ألذي أغتاله صدام ألتكريتي وصور ألسيد ألخميني فقد قام برفع هذه ألصور رجالات صدام ألتكارتة ومخابراته ألمجرمين لأعطاء صورة للأمريكان وغيرهم بأنها على طريقة ألثورة ألأسلامية في ايران وقد نجح صدام ورجالاته من ألتكارتة في خداعهم ومرت عليهم كما مرت على ألكاتب اذا كان فعلا مقتنع بها ,شكرا لأيلاف

اخوتي ثوار سوريا
دسائس البعث الكردي -

الكاتب سليم مطر :ايام السبعينات شاعت هذه النكتة بعد هزيمة البرزانيين على يد البعثيين، ومختصرها:كتب على لافتة في اربيل: (مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني) وتحتها(لصاحبه حزب البعث العربي الاشتراكي)!وهذه النكتة هي وصف تهكمي لسياسة البعثيين القائمة على اساس خلق احزاب مزيفة من العملاء والساقطين لتحل محل الاحزاب الحقيقية. فبرزت حينها بالاضافة الى الاحزاب الكردية، احزاب ماركسية وعروبية وغيرها.يبدو ان القيادات القومية الكردية وبالذات جماعة البرزاني تعلمت هذا الدرس جيدا، بل اتقنته اكثر بالاعتماد على خبرات الموساد الاسرائيلي والمخابرات الامريكية، ابتداءا من اعوام الثمانينات. وكانت اولى النجاحات واكبرها، التسلل الى الحزب الشيوعي العراقي من خلال العناصر القيادية الكردية ومنهم(عزيز محمد) السكرتير السابق للحزب، وتم تأسيس الحزب الشيوعي الكردستاني عام (1993). بل تم اجبار الحزب الشيوعي العراقي كله على قبول هذا الانشقاق واضفاء الرسمية عليه. وقد تبنى هذا الحزب حرفيا جموع الطروحات القومية العنصرية والانفصالية ومنها المطالبة بفصل كل شمال العراق.

عرف أكراد سوريا
لهذا قتلوه الأكرار -

البروفسور الكردي عمر ميران:اما بالنسبة للاكراد في سوريا فتاريخهم واضح ومعروف جدا ولكن هناك من يريد ان يصوره بغير حقيقته. ان الأكراد في سوريا هم في الأصل من الأكراد الذين كانوا يسكنون في شمال العراق او في جنوب شرق تركيا حاليا, وبسبب الظروف الأقتصاديه والتوسع السكاني في المنطقه, بدا الكرد بالهجره الى سوريا وكذلك توجه بعضهم نحو الجنوب مثل كركوك او الموصل. حدث هذه الهجرات على مراحل وفي فترات متأخره جدا حسب المفهوم التاريخي.

الى السيد البغدادي 4
مصطفى الخفاجي -

يابغدادي لقد قتلتم مليون عراقي بواسطة السيارات المفخخة والاحزمة الناسفة كل هذا كان يقوم فيه ضيوفكم شذاذ الافاق اللذين اويتموهم وفتحتم لهم بيوتكم وزوجتموهم حرائركم لالشيء الا لانكم لاتطيقون العيش مع شركائكم ابناء البلد الاصليين ولاتريدون لهم ان يكونوا مواطنين مثلكم والدليل على قولي انك تقول ان الجيش الحالي هو ميلشيات علما انهم كانوا اكثرهم جنودا في الجيش الذي كنتم انتم قادته فهل كانوا ميليشيات وعندمااصبح القادة من غير طائفتكم اصبح هذا الجيش ميلشيات وقتلة ولصوص ويكرهونكم للعلم جميع المنضمات الانسانية وحتى طلاباني والنجيفي يذكروا ان سبعين في المئة من المليون الضحايا هم من الشيعة يعني اكثرهم من اللذين انتفضوا في عام 1991 حتى ان اكثر قادة الشيعة اللذين كانوا خارج العراق يعيشون بامان قتلوا بعد التغيير ومن اذكر لك باقر الحكيم ام عزالدين سليم ام علي العضاض ووووالقائمة تطول وتاتي اليوم وتقول لي لقد قتلتم السنة صدق من قال ضربني وبكى وسبقني واشتكى تحياتي ايلاف الحرية فعلا الراي والراي الاخر ايلاف المتالقه

الى الاستاذ سليم مطر
مصطفى الخفاجي -

السيد سليم مطر ربما انك تحلم او لانك لاتلتقي بالجالية العربية والعراقيه بالخصوص بسبب زواجك من سيدة سويسرية لاننا ايضا نعيش في اوربا ونعلم ان جميع العرب المتزوجين من اجنبيات لايلتقون مع العرب الاخرين تجنبا للاحراج بسبب اختلاف التقاليد والعادات لهذا انت تغرد في زمن الستينات والسبعينات عمي اصحى الاكراد اصبحت لهم دولة وانت مازلت تسميها شمال العراق كان الاولى بك ان تثقف ابناء مدينتك العمارة عن فوائد الفدرالية خصوصا انك تعيش في بلد فدرالي افضل لك من مهاجمة الاكراد لعقد فيك بسبب زواجك من اجنبية من قال لك ان تتزوج ياعمي اكو واحد ظرب ظهرك !??? للعلم انا جارك من ناحية السلام ميسان شكرا ايلاف

يا مستهتر
زيزو علي -

الى الزبيدي : احقا تستحق كل ما قاله لك مصطفى الخفاجي . لانك كاتب مستهتر وتستحق اكثر من ذلك لانك انت وامثالك جعلتم مثل هؤلاء يتطاولون على العراق وقاماته لقد سميتم الغوغاء انتفاضة والدول الخانعة الخاضعة الجبانة بانها دول شريفة. ان رجالات الجيش العراق والحرس الجمهوري بانهم عصابات . الله على هذه السخافات وها انتم والدول التي ترتمون بااحضانها تتباكون على زمن القائد لان العراق كان حارسا للبوابة الشرقية . الان من يحرسها وقد انفتح الباب على مصراعيه واصبحت ايران تصول وتجول بالمنطقة لاتعترف بملك ولا امير هي القوة الاوحد هي وهي . والله العظيم من بين كلماتك يتقاطر الحقد والسم الصفوي فلا انت زبيدي لانك لو كنت ذلك لقلت الحق .لنسلم بان ما قلته صحيح لماذا دول الخليج تدفع الملايين اذا سقط بيت مهجور في باكستان او الفلبين ولا تدفع دولار او تسمح لعراقي بالاقامة في بلدانهم اتعرف لماذا ؟لان ؟؟؟؟؟ والله سياتي اليوم الذي تبكون فيه على ذلك الزمان اما انتم ياهلي واخوتي في سورية لا تهتموا بمثل هكذا كلام لانه مدفوع الاجر .اتمنى لكم الامن والامان تحت راية قيادتكم الحكيمة بقيادة الدكتور بشار والله الموفق

هولوكوستا كردية
كردستان سوريا -

لم تعرف سوريا يوما شيئا يسمى كردستان سوريا كون أغلب الأكراد في منطقة الجزيرة من الوافدين إليها من تركيا سنة 1925 هربا من الأتراك وأملا بحياة أفضل، والجزيرة السورية تاريخيا هي موطن العشائر السريانية والعربية، بيد أن الكوردويون يقفزون على حقائق الجغرافيا والتاريخ فيعتبرون أن كردستان الغربية قد ألحقت بسوريا وتتحدث أدبياتهم عن مساحة 18 ألف كيلومتر مربع أي ما يساوي 16 بالمئة من إجمالي مساحة سوريا تقريبا. بل ويذهب بعضهم أبعد من ذلك قائلا بكردية الشمال السوري إضافة إلى لواء الإسكندرون الذي سلخ عن سوريا. الإستقواء بالخارج يطبع العمل الكوردوي في سوريا منذ سقوط بغداد، فقد اجتمع في كانون الأول من هذا العام ممثلين عن الكوردويون السوريون مع أعضاء في الإدارة الأمريكية بهدف التنسيق لدعم قضية الشعب الكردي في سوريا، وسيعقد في واشنطن إجتماع آخر في آذار العام المقبل بمناسبة مرور عامين على أحداث الشغب الكوردوية والتي يدعونها بانتفاضة الشعب الكردي بهدف زيادة الضغط على النظام البعثي في سوريا ودفعه على الإعتراف بالقومية الكردية والحقوق الكردية في الجزيرة السورية. وحتى يحين الوقت المناسب للمطالبة بالحكم الذاتي كما حصل في العراق نرى القيادات الكوردوية وهي تمارس تكريد أسماء المدن والقرى في الجزيرة السورية كما فعل الأكراد في العراق، مع محاولة فرض مصطلح كردستان الغربية أو كردستان سوريا على قوى المعارضة السورية والتي وقع بعضها بهذا المطب، الأمر الذي سيمهد فرض هذا المصطلح على الرأي العام السوري كحقيقة واقعة لا تقبل المناقشة، كما حصل في العراق. يرفض الكوردويون الإعتراف بأن الوجود الكردي في الجزيرة السورية حديث العهد وتقفز ماكينة الدعاية الكوردوية على حقائق التاريخ جاعلة للأكراد جذورا ضاربة في عمق تاريخ الجزيرة السورية عن طريق ربطهم بالميديين وهو الأمر الذي لم يثبت إطلاقا، لتبرير ضم هذه المنطقة إلى مشروع كردستان الكبرى، بل ويحتكر الكوردويون أيضا الإضطهاد وغياب الديموقراطية وحالة الطوارئ وكأنها موجهة ضد الأكراد فقط، متناسين أنها سياسات مطبقة على كافة أفراد الشعب السوري بغض النظر عن الإثنية أو الطائفة، لكن لم العجب؟ ألم يقم الصهاينة باحتكارالهولوكوست الهتلري وجعله حقا حصريا للشعب اليهودي فقط؟ وكأنما الحرب العالمية الثانية قد قامت فقط للقضاء على اليهود متناسين ملايين الغجر والسلاف الذين قضوا نحبهم عل

هولوكوستا كردية
كردستان سوريا -

لم تعرف سوريا يوما شيئا يسمى كردستان سوريا كون أغلب الأكراد في منطقة الجزيرة من الوافدين إليها من تركيا سنة 1925 هربا من الأتراك وأملا بحياة أفضل، والجزيرة السورية تاريخيا هي موطن العشائر السريانية والعربية، بيد أن الكوردويون يقفزون على حقائق الجغرافيا والتاريخ فيعتبرون أن كردستان الغربية قد ألحقت بسوريا وتتحدث أدبياتهم عن مساحة 18 ألف كيلومتر مربع أي ما يساوي 16 بالمئة من إجمالي مساحة سوريا تقريبا. بل ويذهب بعضهم أبعد من ذلك قائلا بكردية الشمال السوري إضافة إلى لواء الإسكندرون الذي سلخ عن سوريا. الإستقواء بالخارج يطبع العمل الكوردوي في سوريا منذ سقوط بغداد، فقد اجتمع في كانون الأول من هذا العام ممثلين عن الكوردويون السوريون مع أعضاء في الإدارة الأمريكية بهدف التنسيق لدعم قضية الشعب الكردي في سوريا، وسيعقد في واشنطن إجتماع آخر في آذار العام المقبل بمناسبة مرور عامين على أحداث الشغب الكوردوية والتي يدعونها بانتفاضة الشعب الكردي بهدف زيادة الضغط على النظام البعثي في سوريا ودفعه على الإعتراف بالقومية الكردية والحقوق الكردية في الجزيرة السورية. وحتى يحين الوقت المناسب للمطالبة بالحكم الذاتي كما حصل في العراق نرى القيادات الكوردوية وهي تمارس تكريد أسماء المدن والقرى في الجزيرة السورية كما فعل الأكراد في العراق، مع محاولة فرض مصطلح كردستان الغربية أو كردستان سوريا على قوى المعارضة السورية والتي وقع بعضها بهذا المطب، الأمر الذي سيمهد فرض هذا المصطلح على الرأي العام السوري كحقيقة واقعة لا تقبل المناقشة، كما حصل في العراق. يرفض الكوردويون الإعتراف بأن الوجود الكردي في الجزيرة السورية حديث العهد وتقفز ماكينة الدعاية الكوردوية على حقائق التاريخ جاعلة للأكراد جذورا ضاربة في عمق تاريخ الجزيرة السورية عن طريق ربطهم بالميديين وهو الأمر الذي لم يثبت إطلاقا، لتبرير ضم هذه المنطقة إلى مشروع كردستان الكبرى، بل ويحتكر الكوردويون أيضا الإضطهاد وغياب الديموقراطية وحالة الطوارئ وكأنها موجهة ضد الأكراد فقط، متناسين أنها سياسات مطبقة على كافة أفراد الشعب السوري بغض النظر عن الإثنية أو الطائفة، لكن لم العجب؟ ألم يقم الصهاينة باحتكارالهولوكوست الهتلري وجعله حقا حصريا للشعب اليهودي فقط؟ وكأنما الحرب العالمية الثانية قد قامت فقط للقضاء على اليهود متناسين ملايين الغجر والسلاف الذين قضوا نحبهم عل

Kurdiلو اعطيتهم حلب
بين الغدر والحق -

القضية الكردية بين الغدر والحق.حسام مطلق.اذكر في حديث قديم وكنت ادافع فيه عن الاكراد وحقوقهم المغتصبة كما يفعل كل كردي يحب شعبه وقومه ان احد الاصدقاء قال لي : لو اعطيتهم حلب فسوف يطلبون بانياس. المشكلة ليست في ما يريدون المشكلة في انهم لا يعرفون ماذا يريدون. طبعا يومها غضبت ولكنني بعد سنوات انتقلت للعيش في مدينة السليمانية شمال العراق وهي معقل التطرف الكردي في كردستان, هناك اتيحت لي الفرصة كي احتك بهم كممارسي سياسة لا كشعب طيب مقهور كما هم في سوريا, بصراحة : ان ما قاله صديقي قبل سنوات صحيح. لو اعطيتهم كركوك فسوف يطلبون بغداد. المشكلة ليست فيما يريدون المشكلة انهم لايعرفون ماذا يريدون.

Kurdiلو اعطيتهم حلب
بين الغدر والحق -

القضية الكردية بين الغدر والحق.حسام مطلق.اذكر في حديث قديم وكنت ادافع فيه عن الاكراد وحقوقهم المغتصبة كما يفعل كل كردي يحب شعبه وقومه ان احد الاصدقاء قال لي : لو اعطيتهم حلب فسوف يطلبون بانياس. المشكلة ليست في ما يريدون المشكلة في انهم لا يعرفون ماذا يريدون. طبعا يومها غضبت ولكنني بعد سنوات انتقلت للعيش في مدينة السليمانية شمال العراق وهي معقل التطرف الكردي في كردستان, هناك اتيحت لي الفرصة كي احتك بهم كممارسي سياسة لا كشعب طيب مقهور كما هم في سوريا, بصراحة : ان ما قاله صديقي قبل سنوات صحيح. لو اعطيتهم كركوك فسوف يطلبون بغداد. المشكلة ليست فيما يريدون المشكلة انهم لايعرفون ماذا يريدون.

مصطفى الخفاجي
فعلاً مثل سويسرا -

أن العراق قد تغيّر، لكن كردستان العراق هي التي لم تتغير. فبعد سقوط صدام، كان الكثيرون من الأكراد أن إقليمهم الكردي سوف ;يـُحرر ويمقرط ; على الطريقة التي جرت في مناطق العراق الأخرى، ولكن أن يبقى على حالته الدكتاتورية، فهذا ما لم يكونوا يتوقعونه. وبدلاً من أن يحدث ذلك فإن الإدارة الأميركية ;عظـّمت القيادة الكردية الدكتاتورية وصار (البارزاني) يفرض سيطرته المطلقة الشخصية على دهوك وأربيل، مقابل سيطرة (الطالباني) على السليمانية. ويؤكد الخبير اعتماد الحزبين الكرديين الحاكمين على سيطرة العوائل العشائرية الكبيرة. و(البارزاني) عين ابن أخيه (نيجرفان البارزاني) رئيساً للوزراء، كما خصص ابنه ذا الـ 35 عاماً لإدارة المخابرات الكردية المحلية. ويسيطر أقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات الإقليمية، والصحف، ووسائل الإعلام. ومن جهة أخرى –يتابع الخبير حديثه- فمن المعروف أن (هيرو خانم ) زوجة ( الطالباني) تدير محطة فضائية محلية. وأحد أبنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد الوطني، بينما يمثل ابنهما الآخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن، أي أنه ;سفيرها هناك تقريباً وعندما جاء الوقت لتوزيع الحقائب الوزارية في بغداد، فإن كلا من الزعيمين الكرديين رجع الى عائلته؛ فـ(البارزاني) أعطى إلى خاله حقيبة وزارة الخارجية، بينما أعطى (الطالباني) نسيباً له وزارة المياه والمصادر، كما عيّن نسيباً لزوجته سفيراً في الصين. وبالنسبة لـ (الطالباني) فإنه يعدهما محترفين في وظيفتيهما، ومؤهلين لهما. وتكشف معلومات الخبير الأميركي في دراسته أن (البارزاني) و(الطالباني) كليهما يسيطران على الشركات الخاصة، وبعضها يعود لأقربائهما والأخرى لمسؤولين في حزبيهما السياسيين. و(الطالباني) بصفته رئيساً لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني حوّل الأرض الى ملكية للاستفادة من أرباحها. وفي واحدة من الحالات المستمرة حتى الآن، فإنه يستخدم Nokan وهو اسم لتكتل رجال الأعمال في حزبه، كوسيط لـرحيل اللاجئين من الأرض التي يرغب (الطالباني) السيطرة عليها ومنحها كجزء من رعايته لأعضاء حزبه.

مصطفى الخفاجي
فعلاً مثل سويسرا -

أن العراق قد تغيّر، لكن كردستان العراق هي التي لم تتغير. فبعد سقوط صدام، كان الكثيرون من الأكراد أن إقليمهم الكردي سوف ;يـُحرر ويمقرط ; على الطريقة التي جرت في مناطق العراق الأخرى، ولكن أن يبقى على حالته الدكتاتورية، فهذا ما لم يكونوا يتوقعونه. وبدلاً من أن يحدث ذلك فإن الإدارة الأميركية ;عظـّمت القيادة الكردية الدكتاتورية وصار (البارزاني) يفرض سيطرته المطلقة الشخصية على دهوك وأربيل، مقابل سيطرة (الطالباني) على السليمانية. ويؤكد الخبير اعتماد الحزبين الكرديين الحاكمين على سيطرة العوائل العشائرية الكبيرة. و(البارزاني) عين ابن أخيه (نيجرفان البارزاني) رئيساً للوزراء، كما خصص ابنه ذا الـ 35 عاماً لإدارة المخابرات الكردية المحلية. ويسيطر أقرباؤه الآخرون على شركة التلفونات الإقليمية، والصحف، ووسائل الإعلام. ومن جهة أخرى –يتابع الخبير حديثه- فمن المعروف أن (هيرو خانم ) زوجة ( الطالباني) تدير محطة فضائية محلية. وأحد أبنائهما يدير عمليات مخابرات الاتحاد الوطني، بينما يمثل ابنهما الآخر الحكومة المحلية في كردستان بواشنطن، أي أنه ;سفيرها هناك تقريباً وعندما جاء الوقت لتوزيع الحقائب الوزارية في بغداد، فإن كلا من الزعيمين الكرديين رجع الى عائلته؛ فـ(البارزاني) أعطى إلى خاله حقيبة وزارة الخارجية، بينما أعطى (الطالباني) نسيباً له وزارة المياه والمصادر، كما عيّن نسيباً لزوجته سفيراً في الصين. وبالنسبة لـ (الطالباني) فإنه يعدهما محترفين في وظيفتيهما، ومؤهلين لهما. وتكشف معلومات الخبير الأميركي في دراسته أن (البارزاني) و(الطالباني) كليهما يسيطران على الشركات الخاصة، وبعضها يعود لأقربائهما والأخرى لمسؤولين في حزبيهما السياسيين. و(الطالباني) بصفته رئيساً لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني حوّل الأرض الى ملكية للاستفادة من أرباحها. وفي واحدة من الحالات المستمرة حتى الآن، فإنه يستخدم Nokan وهو اسم لتكتل رجال الأعمال في حزبه، كوسيط لـرحيل اللاجئين من الأرض التي يرغب (الطالباني) السيطرة عليها ومنحها كجزء من رعايته لأعضاء حزبه.

سرقوا فرحتنا
شلال مهدي الجبوري -

الاكثرية الساحقةمن الشعب العراقي فرحت عند تحرير العراق من صدام وعصاباته البعثية ولكنهم يقولون اليوم ان الاحزاب الدينية الشيعية سرقت فرحتنا.السؤال يدور على لسان اكثر العراقين ماذا قدمت حكومة الماصصة الطائفية للعراق بعد عدة سنوات من مجيئهم للسلطة؟؟اتسائل مع هؤلاء الطائفين الذين يتكلمون باسم الطائفية ماذا قدم المالكي خلال 6سنوات من حكمه للشعب؟لاخدمات لا امان لا توقير عمل للناس ولا القضاء على الفساد...الخ؟؟ دعونا من القيل والقال اجيبوني على تسائلاتي؟؟الوضع ينتقل من اسوء الى اسوء فساد يزداد وعنف وتعمق الطائفية خلافات ومناحرات سياسية اغتيالات للصحفين ورجالات العلم والفكر .طيب انتخبكم الشعب .فالسؤال ماذا قدمتم للشعب؟قدمتم للشعب سوى مهرجانات وطقوس دينية كل اسبوع واستغلال مشاعر الناس البسطاء. هل الشعب سيبقى يعيش على هذه الفوضى ؟فضائح الفساد تزكم الانوف وهاهو رئيس مفوضية النزاهة العكيلي الذي عينه المالكي يقدم استقالته وبضغط من المالكي عليه لانه وضع اصبعه على الجرح؟ ثم اقول لبعض بعثية ايران من غلاة الميليشيات والطائفين عيب عليكم تشتمون الكاتب الزبيدي وان دل هذا على شي فانما يدل على ان الاناء ينضح مافيه. هذه هي الاخلاق التي تحكم الشعب العراقي اليوم وكما اطلق عليهم مقتدى الصدر بالجهلة الجهلة.للاسف العراق يحكم اليوم بزعامات فارغة لابالعير ولابالنفير وخيرة مناضليه ومثقفية ومفكريه ومن لهم باع طويل في مقارعة البعث تم تشتيتهم وتهميشهم واقصائهم بقوة الميليشيات المسلحة وكواتم الصوت ولم يبقى سوى شعيط ومعيط وجرار الخيط. لاتقوم للعراق قائمة الابالتخلص من هذه الشراذم وهذا لايتحقق الا بزوال بعثي دمشق وملالي وجهلة ايرانتحية للكاتب الزبيدي وامضي في مشروعك لفضح خفافيش الليل

سرقوا فرحتنا
شلال مهدي الجبوري -

الاكثرية الساحقةمن الشعب العراقي فرحت عند تحرير العراق من صدام وعصاباته البعثية ولكنهم يقولون اليوم ان الاحزاب الدينية الشيعية سرقت فرحتنا.السؤال يدور على لسان اكثر العراقين ماذا قدمت حكومة الماصصة الطائفية للعراق بعد عدة سنوات من مجيئهم للسلطة؟؟اتسائل مع هؤلاء الطائفين الذين يتكلمون باسم الطائفية ماذا قدم المالكي خلال 6سنوات من حكمه للشعب؟لاخدمات لا امان لا توقير عمل للناس ولا القضاء على الفساد...الخ؟؟ دعونا من القيل والقال اجيبوني على تسائلاتي؟؟الوضع ينتقل من اسوء الى اسوء فساد يزداد وعنف وتعمق الطائفية خلافات ومناحرات سياسية اغتيالات للصحفين ورجالات العلم والفكر .طيب انتخبكم الشعب .فالسؤال ماذا قدمتم للشعب؟قدمتم للشعب سوى مهرجانات وطقوس دينية كل اسبوع واستغلال مشاعر الناس البسطاء. هل الشعب سيبقى يعيش على هذه الفوضى ؟فضائح الفساد تزكم الانوف وهاهو رئيس مفوضية النزاهة العكيلي الذي عينه المالكي يقدم استقالته وبضغط من المالكي عليه لانه وضع اصبعه على الجرح؟ ثم اقول لبعض بعثية ايران من غلاة الميليشيات والطائفين عيب عليكم تشتمون الكاتب الزبيدي وان دل هذا على شي فانما يدل على ان الاناء ينضح مافيه. هذه هي الاخلاق التي تحكم الشعب العراقي اليوم وكما اطلق عليهم مقتدى الصدر بالجهلة الجهلة.للاسف العراق يحكم اليوم بزعامات فارغة لابالعير ولابالنفير وخيرة مناضليه ومثقفية ومفكريه ومن لهم باع طويل في مقارعة البعث تم تشتيتهم وتهميشهم واقصائهم بقوة الميليشيات المسلحة وكواتم الصوت ولم يبقى سوى شعيط ومعيط وجرار الخيط. لاتقوم للعراق قائمة الابالتخلص من هذه الشراذم وهذا لايتحقق الا بزوال بعثي دمشق وملالي وجهلة ايرانتحية للكاتب الزبيدي وامضي في مشروعك لفضح خفافيش الليل

نضال الكرد
كاتب كردي سوري -

يقول هوشنك أوسي (كاتب كردي سوري): ليس للكرد إلاّ الكرد, لم يتلف نضال الكرد أحد غير الكرد. وبالتالي، كل الأوهام والأحلام التي علقّها ويعلّقها الكرديّ في سورية وتركيا وايران على كردستان العراق، هي "قبض الريح". وكل الخرافات التي يدبّجها الكرديّ في سورية وتركيا وإيران عن كردستانه العراقيّة، لن تنفع في ستر العيوب وبل القبائح والجرائم السياسيّة في أداء قيادة كردستان العراق

نضال الكرد
كاتب كردي سوري -

يقول هوشنك أوسي (كاتب كردي سوري): ليس للكرد إلاّ الكرد, لم يتلف نضال الكرد أحد غير الكرد. وبالتالي، كل الأوهام والأحلام التي علقّها ويعلّقها الكرديّ في سورية وتركيا وايران على كردستان العراق، هي "قبض الريح". وكل الخرافات التي يدبّجها الكرديّ في سورية وتركيا وإيران عن كردستانه العراقيّة، لن تنفع في ستر العيوب وبل القبائح والجرائم السياسيّة في أداء قيادة كردستان العراق

الشراذم
kamal -

حزب الدعوة العميل وقيادتة العميلة مجموعة من الترنتية، ومجموعة من تجار الدماء.. عندما يكذب هذا ***** المالكي على الشعب العراقي المسكين الذي ابتلي بهذا الحزب العميل ويقول ان زبانية هم خيرة الناس وهم يخدمون هذا الشعب اقول المالكي و لزبانيته: كاطع الركابي ( ابو مجاهد ) وحسين ( ابو رحاب ) و احمد نوري ( ابن المالكي ) و د. طارق نجم ( الهارب ) والكثير من هؤلاء المرتزقة ان الشعب يرى ويسمع ويعرف ان الاملاك في دبي وفي طهران وفي لندن وفي كربلاء التي سجلت بأسمائكم لم تأتكم كونكم تجار او ابناء تجار، انما حصلتم عليها سرقة من مال هذا الشعب المسكين هذا الشعب المغلوب على امره ..

الشراذم
kamal -

حزب الدعوة العميل وقيادتة العميلة مجموعة من الترنتية، ومجموعة من تجار الدماء.. عندما يكذب هذا ***** المالكي على الشعب العراقي المسكين الذي ابتلي بهذا الحزب العميل ويقول ان زبانية هم خيرة الناس وهم يخدمون هذا الشعب اقول المالكي و لزبانيته: كاطع الركابي ( ابو مجاهد ) وحسين ( ابو رحاب ) و احمد نوري ( ابن المالكي ) و د. طارق نجم ( الهارب ) والكثير من هؤلاء المرتزقة ان الشعب يرى ويسمع ويعرف ان الاملاك في دبي وفي طهران وفي لندن وفي كربلاء التي سجلت بأسمائكم لم تأتكم كونكم تجار او ابناء تجار، انما حصلتم عليها سرقة من مال هذا الشعب المسكين هذا الشعب المغلوب على امره ..

بدون
دفع الله -

ضربت معلم انها الحقيقه التى ضاع فى وسطها الشعب العراقى وهو يتنباكى على صدام

بدون
دفع الله -

ضربت معلم انها الحقيقه التى ضاع فى وسطها الشعب العراقى وهو يتنباكى على صدام

عملاء ايران
صياد الخنازير -

الى ثوار سوريا الابطال لاتنخدعوا بأيران واحزابها القدره العميله الفاسده المخربه واصحوا من خبث شرادم ماتسمى حكومة العراق او بالاصح عصابة ....الفارسيه العميله فهي كسيدهم .... خميني وعميلهم حامي حمى حدود اسرائيل حزب الشيطان اللبناني اطردوهم شر طرده ........واعلموا انهم اخبث من اليهود وعليكم ان تتكلوا على الله ولاتجلسوا كجلوس شيعة العراق فهم يعرفون فساد وخسة الحكوه المنصبه وهم ساكتون

عملاء ايران
صياد الخنازير -

الى ثوار سوريا الابطال لاتنخدعوا بأيران واحزابها القدره العميله الفاسده المخربه واصحوا من خبث شرادم ماتسمى حكومة العراق او بالاصح عصابة ....الفارسيه العميله فهي كسيدهم .... خميني وعميلهم حامي حمى حدود اسرائيل حزب الشيطان اللبناني اطردوهم شر طرده ........واعلموا انهم اخبث من اليهود وعليكم ان تتكلوا على الله ولاتجلسوا كجلوس شيعة العراق فهم يعرفون فساد وخسة الحكوه المنصبه وهم ساكتون

سوريا والولي الفقيه
عدنان العقتيدي -

اولا اود ان اشكر الاستاذ ابراهيم الزبيدي لما قدمه من نصيحة في مقاله للشعب السوري ,والشعب السوري له حق على ابناء عمومته ان يقدمو له النصح ووظاهر لكل ذي بصيرة بان الثوار يتقدمون كثيرا على ارض الواقع ولاتستطبع المعارضة السورية في الخارج مهما كانت مخلصة او منظمةان تلحق بهذا الحراك لكن الامر الذي يطمأن الجميع هو انه ليس هناك خوف سواءا سبق الحراك ام سبقت المعارضة فالشعب السوري بكل طوائفة واثنياته بعيد كل البعد عن الطائفية خاصة وانهم جميعا ليسو مرتبطين بسياسة لاولي ولافقيه لكن مااريد قوله هو ان الشعب السوري ريما ينسى همجيةوعدوان النظام المجرم لان كل ماصدر منه متوقع لكن الاكيد انه لن ينسى موقف الملالي المتسترين بغطاء الدين والدين منهم براء انا لم استوعب محاربةالملالي لحزب البعث في العراق وتكفيره ودعمهم لحزب البعث في سوريا والحقيقة التي لاتغيب عن الكثيرين هي انهم ليسو معنيين بمحاربة حزب البعث فقط هم يحاربون طائفيا بما ان حزب البعث مع سنة العراق فهم يحاريونه وضد سنة سوريا فهم معه اما حزب الله فقط نزع ورقه التوت عن عورته عندما ظهر وكيل الولي الفقيه وتساءل باستغراب شديد وينو الشعب السوري لنقف حده فكم بدا احولا هذا الصهيوفارسي بعدم رؤيته للشعب السوري مع ان الشعب السوري لم يتردد في الوقوف معه ودعمه بالرغم من العلم المسبق للشعب السوري بان هذاالوكيل لن يكون إلاطائفيا

سوريا والولي الفقيه
عدنان العقتيدي -

اولا اود ان اشكر الاستاذ ابراهيم الزبيدي لما قدمه من نصيحة في مقاله للشعب السوري ,والشعب السوري له حق على ابناء عمومته ان يقدمو له النصح ووظاهر لكل ذي بصيرة بان الثوار يتقدمون كثيرا على ارض الواقع ولاتستطبع المعارضة السورية في الخارج مهما كانت مخلصة او منظمةان تلحق بهذا الحراك لكن الامر الذي يطمأن الجميع هو انه ليس هناك خوف سواءا سبق الحراك ام سبقت المعارضة فالشعب السوري بكل طوائفة واثنياته بعيد كل البعد عن الطائفية خاصة وانهم جميعا ليسو مرتبطين بسياسة لاولي ولافقيه لكن مااريد قوله هو ان الشعب السوري ريما ينسى همجيةوعدوان النظام المجرم لان كل ماصدر منه متوقع لكن الاكيد انه لن ينسى موقف الملالي المتسترين بغطاء الدين والدين منهم براء انا لم استوعب محاربةالملالي لحزب البعث في العراق وتكفيره ودعمهم لحزب البعث في سوريا والحقيقة التي لاتغيب عن الكثيرين هي انهم ليسو معنيين بمحاربة حزب البعث فقط هم يحاربون طائفيا بما ان حزب البعث مع سنة العراق فهم يحاريونه وضد سنة سوريا فهم معه اما حزب الله فقط نزع ورقه التوت عن عورته عندما ظهر وكيل الولي الفقيه وتساءل باستغراب شديد وينو الشعب السوري لنقف حده فكم بدا احولا هذا الصهيوفارسي بعدم رؤيته للشعب السوري مع ان الشعب السوري لم يتردد في الوقوف معه ودعمه بالرغم من العلم المسبق للشعب السوري بان هذاالوكيل لن يكون إلاطائفيا

تقسيم
ابن بغداد -

ما رأيكم بهذا التقسيم: من يؤيد ثورة الشعب السوري وهو بالاصل كان مؤيداً للانتفاضة الشعبانية ومن ثم قيام العملية الديمقراطية في العراق فهو مؤمن بالنظام الديمقراطي بغير شروط. اما من يؤيد النظام في سوريا وكذلك فهو معارض للعملية الديمقراطية في العراق فهو أسير الأنظمة الشمولية وعبداً للدكتاتوريات. اما من يؤيد الثورة السورية ولكنه يرفض العملية الديمقراطية في العراق فهو ، مع الاعتذار، سني متطرف. اما العكس اي يؤيد العملية الديمقراطية في العراق ويرفض تغيير النظام السوري بنظام ديمقراطي، فانه ، واعذروني أيضاً، فانه شيعي متعصب

تقسيم
ابن بغداد -

ما رأيكم بهذا التقسيم: من يؤيد ثورة الشعب السوري وهو بالاصل كان مؤيداً للانتفاضة الشعبانية ومن ثم قيام العملية الديمقراطية في العراق فهو مؤمن بالنظام الديمقراطي بغير شروط. اما من يؤيد النظام في سوريا وكذلك فهو معارض للعملية الديمقراطية في العراق فهو أسير الأنظمة الشمولية وعبداً للدكتاتوريات. اما من يؤيد الثورة السورية ولكنه يرفض العملية الديمقراطية في العراق فهو ، مع الاعتذار، سني متطرف. اما العكس اي يؤيد العملية الديمقراطية في العراق ويرفض تغيير النظام السوري بنظام ديمقراطي، فانه ، واعذروني أيضاً، فانه شيعي متعصب