تركيا واسرائيل: تحالف تاريخي عابر للازمات الطارئة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
على ضوء الأزمّة الناشبة بين أنقرة وتل أبيب، بديهي أن يتبادر للذهن، رزمة أسئلة، أقلّها شأناً: لماذا لم تطرد حكومة حزب العدالة والتنمية الإسلامي، السفير الاسرائيلي من أنقرة بعد الهجوم الإسرائيلي الوحشي على غزّة، إذا كانت الحكومة التركيّة تمتلك كل هذا "الحرص الشديد" على غزّة، وتُبدي كل ذلك "التضامن العميق" مع محنة أهلها!؟. بخاصّة، حين شعر أردوغان أن رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق، إيهود أولمرت "خدعه"، بعد أن أعطى وعداً بأنه لن يهاجم غزّة، كما أشيع؟!.
ولماذا لم تفعل تركيا، ما تفعله الآن، بحقّ إسرائيل، حين هاجم الكوماندوس الإسرائيلي السفن التركيّة المتّجهة نحو غزّة، بخاصّة أن تلك الحملة، كان العدالة والتنمية، الذي يسيّرها، من وراء الستار، وبالتالي، الضربة الاسرائيليّة كانت موجّهة للحزب التركي الحاكم، اكثر من كونها موجّها للنشطاء الاتراك الموالين لحزب اردوغان؟!. ولماذا لم تفعل تركيا ذلك، حين أهين السفير التركي في تل أبيب، بتلك الصورة التي ظهرت على شاشات التلفزة؟!. لماذا انتظر اردوغان مضي سنة ونصف تقريباً على حادثة الهجوم الاسرائيلي على "الاسطول التركي"، ليتخذ بحقّ إسرائيل هذه "العقوبات"، ولم يفعلها في حينه، والحدث لا زال ساخناً، ودماء المواطنين الاتراك المسفوكة، لا زالت ساخنة وقتها؟!. ثم، لماذا تحاشى الاتراك، توجيه "اسطول الحريّة _ 2" من موانئهم، ما داموا يشككون بـ"قانونيّة الحصار على غزّة". وعطفاً على ما سلف من الأسئلة، كيف لمهندس نظرية "تصفير المشاكل" مع دول الجوار، أحمد داوود أوغلو، سعيه الى تحويل الاعداء والخصوم الى اصدقاء، (وهذه النظرية اثبتت فشلها، لأن الأزمة مع ارمينيا لا زالت قائمة، والوضع القبرصي على حاله. والنظام السوري، تحوّل الى عدو، والنظام الايراني، عاد الى خانة الخصم، ومن المرشّح ان يصبح عدوا لتركيا...)، وإذ بصاحب هذه "الفذكلة"، يسعى الى الدفع بحليف استراتيجي تاريخي لتركيا الى خانة العدو، مجّاناً، ونزولاً عند سواد أعين العرب والفلسطينيين على وجه التحديد؟.
ولعلّ السؤال الأبرز هنا، هل يمكن أن ينسف العثمانيون الجدد ما اسس لهم العثمانيون القدامى من علاقات مع اليهود، وصولاً لعلاقات تركيا مع اسرائيل منذ 1949؟. الوقائع والمعطيات والبراغماتيّة، ومنطق المصالح، يقول: لا.
تعود العلاقات التركيّة _ اليهوديّة الى الحقبة العثمانية، حين استضافت السلطنة اليهود المطرودين من اسبانيا. وتغلغل اليهود في الجسم الاداري والاقتصادي في السلطنة، حتّى بات لهم تأثير ووزن على القرار والحكم، وصل لحد طلب تيودور هرتزل (1860 - 1904) من السلطان عبدالحميد (1842 - 1918) الموافقة على اقامة دولة يهوديّة في فلسطين. وحين رفض عبدالحميد، قام أقطاب جمعية الاتحاد والترقيّ القوميّة التركيّة، بعزله سنة 1909، تحت تأثير النفوذ القوي لليهود في الجمعيّة. حتّى أن مؤسس الجمهوريّة التركيّة مصطفى كمال أتاتورك (1881 - 1938) يعود في أصوله الى يهود الدونمة (المطرودين من اسبانيا).
وكانت تركيا أوّل دولة اسلاميّة، تعترف باسرائيل سنة 1949. ومنذ نهاية الخمسينات، وقّعت المؤسسة العسكريّة التركيّة مع نظيرتها الإسرائيليّة، اتفاقاً سريّاً لتبادل المعلومات الاستخباريّة، ضدّ "الإرهاب والحركات التخريبية العربية". كما سمحت أنقرة، وبشكل سرّي لأجهزة الأمن الإسرائيليّة بالعمل في الأراضي التركيّة. واتفقت انقرة وتل ابيب، في السبعينات، على تعزيز التعاون الأمني لمراقبة الوضع في لبنان. وشهدت حقبة الثمانينات زيارات مكثّفة لقادة عسكريين وأمنيين إسرائيليين على تركيا. وسمحت تركيا لرجال أعمال يهود بالسيطرة على بعض وسائل الإعلام وبثّ دعايتهم عبرها ضدّ العرب، وأنهم أعداء تركيا، وكانوا وراء إسقاط السلطنة العثمانيّة.
وشهد مطلع عام 1995 زيارات مكثّفة بين المسؤولين الإسرائيليين والأتراك، تكللت بزيارة الرئيس التركي السابق سليمان ديميريل إلى إسرائيل، في أول زيارة يقوم بها رئيس تركي لتل أبيب. تم خلالها التوقيع على اتفاقيّات اقتصاديّة مهمّة في التجارة الحرة، إضافة إلى اعتماد اتفاق استراتيجي أمني وقعه مسؤولون عسكريون وأتراك في بداية 1996 ينصّ على النقاط التالية:
السماح لاسرائيل باستخدام الأجواء والأراضي والمطارات التركيّة في عمليات تدريبية.
التنسيق الاستخباري بين الجانبين في جمع المعلومات، وخاصة عن سورية وإيران.
الاستفادة التركيّة من التجربة الاسرائيليّة والخبراء الإسرائيليين في مكافحة حزب العمال الكردستاني.
تقدم إسرائيل إلى تركيا خبراتها في مجال الصناعات العسكريّة والتكنولوجيّة الإلكترونيّة المتطورة لتحديث الطائرات التركيّة المقاتلة.
وكان أردوغان قد صرّح بأنهم سيعلّقون العمل بكل الاتفاقيّات التجاريّة والعسكريّة، نتيجة رفض اسرائيل الاعتذار من تركيا، وتعويض اسر الضحايا الاتراك، على خلفيّة الهجوم الاسرائيلي على الاسطول التركي المتّجه نحو غزّة نهاية أيّار 2010. إلاّ أن وزير الاقتصاد التركي ظافر جاغليان، ذكر أن العلاقات التجاريّة مع إسرائيل مستمرّة، وأن المبادلات التجارية بين البلدين، شكلت نحو 2.7 مليار دولار للفترة بين كانون الثاني وتموز عام 2011، وبلغت الصادرات التركية 1.5 مليار دولار، فيما بلغت الواردات 1.2 مليار دولار. وبحسب تقارير أخرى فأن الصادرات التركية الى اسرائيل تصل الى اربع مليارات دولار، بينما تستورد بضائع من اسرائيل بقيمة 1،3 مليار دولار، عدا عن صفقات السلاح وصيانة الطائرات التركيّة، وصفقة طائرات التجسس الاسرائيليّة "هيرون" التي تسخدمها تركيا في حربها على العمال الكردستاني.
ويشكك الكثيرون في "العقوبات" التركيّة ضد اسرائيل، مؤكدين على أنها أتت للتغطية على موافقة الحكومة التركيّة، على نشر الدرع الصاروخية في تركيا. ومن هؤلاء المشككين، الخبير في الشؤون التركية، محمد نورالدين، الذي يرى ان هذا الدرع، يستهدف "إيران وسوريا وروسيا".
ويرى آخرون أن تركيا ستتضرر، إذا كانت هذه الأزمة حقيقيّة. ذلك أن أنقرة بحاجة دوماً للوبي اليهودي في تركيا وأوروبا فيما يخصّ محاربة اللوبي الأرمني واليوناني والكردي في أمريكا وأوروبا. كما ستتأثّر علاقات تركيا بالاتحاد الاوروبي وواشنطن ولندن، بشكل عام، نتيجة قوّة اللوبي اليهودي هناك. ناهيكم عن أن أنقرة، كانت ولا زالت تستعين بالخبرات والتقنية الاسرائيليّة، بشكل رئيسي، في حربها على العمال الكردستاني، كما أشرنا.
وستتضرر تركيا اقتصاديّاً أيضاً، لأن السياح الإسرائيليين الزائرين لتركيا، يصل عددهم لـ360 ألفاً سنوياً، ينفقون ما يزيد على 600 مليون دولار، إضافة إلى مبلغ 5.2 مليار دولار يخسرونها في كازينوهات تركيا.
وبالتالي، غالب الظنّ، أن "الأزمة" الحاليّة بين أنقرة وتل أبيب، مفتعلة، ولن تكون بتلك الخطورة التي يروّج لها البعض. وصحيح أن تركيا هي الحليف الاستراتيجي الوحيد لاسرائيل في المنطقة، إلاّ أن إسرائيل، ليست بذلك الضعف والتضعضع والانحسار داخل تركيا وقرارها السياسي والعسكري والاقتصادي والاعلامي، كما يحلو للبعض تفسير ذلك.
من جهة اخرى، هذه الازمة المفتعلة، أتت للتغطية على أزمات داخليّة تركيّة عميقة وجذريّة، وفي مقدّمتها التهاب المشهد الكردي مجدداً، وسط تصاعد ايقاع الصراع بين العمال الكردستاني وتركيا في الآونة الاخيرة. وهنا، ستحيل، الحكومة التركيّة، أزمتها الكرديّة الخانقة، وتفاعلاتها الاخيرة، الى "الدعم" الذي تقدمه اسرائيل للعمال الكردستاني. ذلك ان الاتهامات التركيّة للكردستاني، وعودته للردّ على الهجمات التركيّة، بقوّة السلاح، تارةً تلقيه على النظام السوري، وتارةً على اسرائيل، على اساس أنه فعل انتقاما من اردوغان، نتيجة مواقفه من الانتفاضة السوريّة، ومن محنة غزّة!. ولا أحد يستاءل عن خلفيّة هذا التخبّط في إحالة الأزمة الكرديّة في تركيا إلى "منشأ خارجي" متناقض!، والاكتفاء بترديد ما يشيعه الاعلام التركي الموالي لحزب العدالة والتنمية بهذا الصدد!؟.
حاصل القول: حتّى لو زار اردوغان قطاع غزّة المحاصر، وأغدق الخطب والكلمات إيّاها، وذرف الدموع إيّاها، فكل ذلك، هو لزوم ما يمكن تسميته بـ"الخدع السينمائيّة" السياسيّة والإعلاميّة التي يجيدها أردوغان بحرفيّة عالية، بخاصّة آناء توجّهه لدغدغة مشاعر الشارع العربي ونخبه. وبالتالي، ستبقى العلاقات التركيّة _ الاسرائيليّة، قويّة ومتينة واستراتيجيّة، حتّى لو كان ذلك من تحت الطاولة أيضاً، ووراء الغرف المغلقة. ذلك أن تركيا، يستحيل عليها ان تضحّي بهذه العلاقات، إذا كانت كفّة الخسائر هي الأرجح على كفّة الأرباح، في ميزان المصالح.
بالمحصّلة، إذا كانت تركيا جادّة وحقيقيّة في معاقبة اسرائيل، أوليست تعاقب نفسها، في هذا المقام؟. ذلك أن تركيا بحاجة لاسرائيل، أضعاف حاجة الأخيرة لتركيا. أم أن الاتراك، يريدون أن يكفّروا عن ذنوبهم نتيجة الخدمات التي قدّمونها للحركة الصهيونيّة والكيان العبري، خلال المئة والخمسين سنة الماضية، من حقبة العثمانيين القدامى وصولاً لحكم العثمانيين الجدد.
التعليقات
من هو أردوغان؟.
لانا محمد -تحية للكاتب الكردستاني هوشنك أوسي، حقيقة انا اتابع حسب امكاناتي التطورات التي تحدث في المنطقة، وبشكل خاص سياسة تركيا التوسعية على حساب شعوب المنطقة.تركيا واسرائيل تتقاسمان الدور نفسه لحماية المصالح الامريكية في منطقة الشرق الاوسط، وكل دولة لا يوجد علاقة لها باسرائيل، تركيا مكلفة من قبل اسرائيل وامريكا لتمتين العلاقة بين الدول العربية واسرائيل، والموضوع المفتعل الان هو للتستر على نصب تركيا لشبكة الرادارت غي اراضيها، والكل يعلم لماذا تنصب في تركيا ، دون شك من أجل حماية اسرائيل من ايران.أما موضوع تباكي اردوغان على اطفال غزة بينما هو يعطي اوامره لقوات شرطته لضرب الاطفال الكرد، فهذه ازدواجية لا مثيل لها في التاريخ.برأيي يجب ان لا ينخدع احدا بارودغان ولا يضع الامال عليه من أجل حل قضايا الشعوب، لطالما اردوغان بذاته يرفض منح الكرد في شمال كردستان حقوقه.
من هو أردوغان؟.
لانا محمد -تحية للكاتب الكردستاني هوشنك أوسي، حقيقة انا اتابع حسب امكاناتي التطورات التي تحدث في المنطقة، وبشكل خاص سياسة تركيا التوسعية على حساب شعوب المنطقة.تركيا واسرائيل تتقاسمان الدور نفسه لحماية المصالح الامريكية في منطقة الشرق الاوسط، وكل دولة لا يوجد علاقة لها باسرائيل، تركيا مكلفة من قبل اسرائيل وامريكا لتمتين العلاقة بين الدول العربية واسرائيل، والموضوع المفتعل الان هو للتستر على نصب تركيا لشبكة الرادارت غي اراضيها، والكل يعلم لماذا تنصب في تركيا ، دون شك من أجل حماية اسرائيل من ايران.أما موضوع تباكي اردوغان على اطفال غزة بينما هو يعطي اوامره لقوات شرطته لضرب الاطفال الكرد، فهذه ازدواجية لا مثيل لها في التاريخ.برأيي يجب ان لا ينخدع احدا بارودغان ولا يضع الامال عليه من أجل حل قضايا الشعوب، لطالما اردوغان بذاته يرفض منح الكرد في شمال كردستان حقوقه.
لا مقدس الا المقدس
مؤيد الصباح -انها القاعدة الذهبية في السياسة فلا يوجد اتفاقات مقدسة او مصالح مقدسة غير قابلة لاعادة البحث ولهذا فان الاصرار على مرحلية الخلاف السياسي من قبل البعض هو جهل حقيقي بتفاعلات السياسة فلا يوجد ثوابت ليتم البناء عليها حينما تكون المصالح تقتضي التغاضي عن البعض منها فمثلا علاقة الغرب بانظمة القتل والديكتاتورية في العالم لاتخضع الى تمحيص اخلاقي او مبدئي والشئ نفسه ينطبق على علاقة ايران الاسلامية بكوريا الشمالية الشيوعية والامثلة على ذلك كثيرة فعلاقة الدول احيانا لاتنسجم بالضرورة مع فلسفاتها السياسية الحاكمة,,فلا يجب للبعض منا ان يتعامل مع السياسة التركية الحالية على انها مسلمة تاريخية بل يجب الاستفادة من هذه السياسة في لحظتها التاريخية دون الاعتقاد بان هذه اللحظة الايجابية بالنسبة لقضايا العرب ستبقى وللابد,,
لا مقدس الا المقدس
مؤيد الصباح -انها القاعدة الذهبية في السياسة فلا يوجد اتفاقات مقدسة او مصالح مقدسة غير قابلة لاعادة البحث ولهذا فان الاصرار على مرحلية الخلاف السياسي من قبل البعض هو جهل حقيقي بتفاعلات السياسة فلا يوجد ثوابت ليتم البناء عليها حينما تكون المصالح تقتضي التغاضي عن البعض منها فمثلا علاقة الغرب بانظمة القتل والديكتاتورية في العالم لاتخضع الى تمحيص اخلاقي او مبدئي والشئ نفسه ينطبق على علاقة ايران الاسلامية بكوريا الشمالية الشيوعية والامثلة على ذلك كثيرة فعلاقة الدول احيانا لاتنسجم بالضرورة مع فلسفاتها السياسية الحاكمة,,فلا يجب للبعض منا ان يتعامل مع السياسة التركية الحالية على انها مسلمة تاريخية بل يجب الاستفادة من هذه السياسة في لحظتها التاريخية دون الاعتقاد بان هذه اللحظة الايجابية بالنسبة لقضايا العرب ستبقى وللابد,,
DYKTATURKIA=ISRAEL
insan -سيدي المحترم مقالاتك كلهاايقونات بالتوفيق.
DYKTATURKIA=ISRAEL
insan -سيدي المحترم مقالاتك كلهاايقونات بالتوفيق.
شبيحة اوجلان
free syria -يتناوب شبيحة اوجلان على الكتابة في موقع ايلاف. وهوشنك اوسي، مثل عمه عمر اوسي، يخدم النظام السوري. عمر اوسي هو رئيس ما يسمى بالمبادرة الوطنية للكرد السوريين. كان واسطة بين اوجلان والأمن السوري منذ مطلع الثمانينات، وبقي بخدمته حتى ترحيله من سوريا في اواخر التسعينات. وعمر اوسي منذ انتفاضة الكرد في آذار 2004 وهو وجماعته يعملون كمخبرين للأمن ويحرضهم على اعتقال النشطاء. ثم تطور نشاطه مع الثورة السورية ليصل الى التنسيق مجددا مع جماعة اوجلان كشبيحة علنيين للنظام في المناطق الكردية. اما هوشنك اوسي الذي ينتقد تركيا، فهي من منحته الاقامة كلاجيء سياسي مزعوم ومنها استورده التلفزيون الاوجلاني الى مركزه في بروكسيل. هذه هي حقيقة أبواق اوجلان من شبيحة آل أسد. خزيا لهم
شبيحة اوجلان
free syria -يتناوب شبيحة اوجلان على الكتابة في موقع ايلاف. وهوشنك اوسي، مثل عمه عمر اوسي، يخدم النظام السوري. عمر اوسي هو رئيس ما يسمى بالمبادرة الوطنية للكرد السوريين. كان واسطة بين اوجلان والأمن السوري منذ مطلع الثمانينات، وبقي بخدمته حتى ترحيله من سوريا في اواخر التسعينات. وعمر اوسي منذ انتفاضة الكرد في آذار 2004 وهو وجماعته يعملون كمخبرين للأمن ويحرضهم على اعتقال النشطاء. ثم تطور نشاطه مع الثورة السورية ليصل الى التنسيق مجددا مع جماعة اوجلان كشبيحة علنيين للنظام في المناطق الكردية. اما هوشنك اوسي الذي ينتقد تركيا، فهي من منحته الاقامة كلاجيء سياسي مزعوم ومنها استورده التلفزيون الاوجلاني الى مركزه في بروكسيل. هذه هي حقيقة أبواق اوجلان من شبيحة آل أسد. خزيا لهم
شبيحة مسعود
free kurdi -نسيت رمزك جلال الطالباني الذي بعث رسالة دعم للنظام السوري، ورمزك الآخر البرازني الذي أعتبر فوز أردغان في الأنتخابات نصر للأكراد وأستقبله في أربيل أستقبال الفاتحين، فاذا لم تستحي فأفعل ما تشاء
شبيحة مسعود
free kurdi -نسيت رمزك جلال الطالباني الذي بعث رسالة دعم للنظام السوري، ورمزك الآخر البرازني الذي أعتبر فوز أردغان في الأنتخابات نصر للأكراد وأستقبله في أربيل أستقبال الفاتحين، فاذا لم تستحي فأفعل ما تشاء
Facts
Moslim -What ever you say,does not liberate one single inches of your home-land from Turkish occuption. Leave the kurd in syrian kurdistan alone. Yes,there are two unfortunate nation on this earth,and that is kurd and arab.The only difference between the state of kurd and arab is that,the arab has their own state,but control indirectly by forign power,but the kurdish home-land fully occupied by others. If pkk want trust and support by kurd as a whole,the pkk leaders must settle in north-kurdistan,not beg the turk for less than autoomy
Facts
Moslim -What ever you say,does not liberate one single inches of your home-land from Turkish occuption. Leave the kurd in syrian kurdistan alone. Yes,there are two unfortunate nation on this earth,and that is kurd and arab.The only difference between the state of kurd and arab is that,the arab has their own state,but control indirectly by forign power,but the kurdish home-land fully occupied by others. If pkk want trust and support by kurd as a whole,the pkk leaders must settle in north-kurdistan,not beg the turk for less than autoomy
الاعلام العربي
أمريكي أصل سوري -ذكر الصبر في القرأن الكريم 102مرة. والصبر نوع من العبادة الواجبة على المسلم ويكاد يلامس كل الاتجاهات والزاويا والمساحات في الحياة البشرية حتى توج بقوله تعالى أن الله مع الصابرين وفي جانب اخر صبر أيوب له وقع مطابق واستدعاء خاص وتفرد ديني وتاريخي فريد فيقال في المحن والمواقف الصعبة ياصبر ايوب نسبة الى المحنة التي طالت نبي أيوب علية السلام وأمتدت لاعوام طويلة من المرض والجوع والخوف والعوز. وفي شعر الجاهلية قيل ;اذا ماألمت شدة فاصطبر لها.. فخير سلاح في الشدة الصبر اما في عصر الصنمية شاعر عراقي شعبي جميل قال & ;مليت من الصبر والصبر مل مني وتبقى لأم كلثوم حصتها وهي تصدح ;للصبر حدود ;. كل انواع الصبر هذه المتعارف عليها ورغم الفارق الكبير والجذري بينها بين ماهو من السماء وماهو من نتاج الارض، لكن مع ذلك لا يحتار المرء ان يضع & ;صبر اوردغان على سوريا ; في اي خانة من الفجاجة السياسية والتعالي ;العثماني المحتل& ; الذي يتعامل به رئيس الحكومة التركية مع كل البلاد العربية دون استثناء ولو بنسب متفاوته او باوجه واساليب متعددة. واختلاف الاسلوب من ماركة التحذير البائس الذي اطلقه اوردغان للحكومة السورية او من ماركة بعض الحكومات العربية التي تلوذ باوردغان فواقع الامر ليس هناك فارق كبير او جوهري ففي الحالتين من الراضخين او المتصدين يتعامل اوردغان تعامل السيد الآمر الناهي وعلى الاخرين اما التنفيذ اوالتبعية كما تفعل بعض دويلات العرب. وليس مهما ماذا قال او نقل أوغلو وزير خارجية السلطان أردوغان للحكومة السورية بل الاهم ان هذا السلوك التركي يدق ناقوس الخطر الكبير الذي لايحتاج الى عناء طويل لاكتشاف مدى خطورته على مستوى الامة العربية مجتمعة او البلاد العربية منفردة، ومثل سلك الاحتلال العثماني هذا و الذي ينتهجه أردوغان بحاجة الى وقفة جادة للتحليل والتصدي من كل شرائح المجتمع العربي، اما وسائل الاعلام العربية التي تصفق وتهلل لمواقف تركيا العثمانية والسلطان اوردغان فتلك شائبة طائفية مريضة لاترى الامور بعين الصواب والتوازن وهذه الطبول الاعلامية الفارغة كشفت وجهها الخطير والمركبمن الطائفية المقيته والغباء التاريخي الذي دمر كل الامم والحضارات على مستوى التاريخ. كان بودنا نفاذ صبر أردوغان وهو يقتل رافدي العراق دجلة والفرات ويبطش من خلال هذه الجريمة بالحرث والزرع والانسان العراقي، أو نفاذ صبره
الاعلام العربي
أمريكي أصل سوري -ذكر الصبر في القرأن الكريم 102مرة. والصبر نوع من العبادة الواجبة على المسلم ويكاد يلامس كل الاتجاهات والزاويا والمساحات في الحياة البشرية حتى توج بقوله تعالى أن الله مع الصابرين وفي جانب اخر صبر أيوب له وقع مطابق واستدعاء خاص وتفرد ديني وتاريخي فريد فيقال في المحن والمواقف الصعبة ياصبر ايوب نسبة الى المحنة التي طالت نبي أيوب علية السلام وأمتدت لاعوام طويلة من المرض والجوع والخوف والعوز. وفي شعر الجاهلية قيل ;اذا ماألمت شدة فاصطبر لها.. فخير سلاح في الشدة الصبر اما في عصر الصنمية شاعر عراقي شعبي جميل قال & ;مليت من الصبر والصبر مل مني وتبقى لأم كلثوم حصتها وهي تصدح ;للصبر حدود ;. كل انواع الصبر هذه المتعارف عليها ورغم الفارق الكبير والجذري بينها بين ماهو من السماء وماهو من نتاج الارض، لكن مع ذلك لا يحتار المرء ان يضع & ;صبر اوردغان على سوريا ; في اي خانة من الفجاجة السياسية والتعالي ;العثماني المحتل& ; الذي يتعامل به رئيس الحكومة التركية مع كل البلاد العربية دون استثناء ولو بنسب متفاوته او باوجه واساليب متعددة. واختلاف الاسلوب من ماركة التحذير البائس الذي اطلقه اوردغان للحكومة السورية او من ماركة بعض الحكومات العربية التي تلوذ باوردغان فواقع الامر ليس هناك فارق كبير او جوهري ففي الحالتين من الراضخين او المتصدين يتعامل اوردغان تعامل السيد الآمر الناهي وعلى الاخرين اما التنفيذ اوالتبعية كما تفعل بعض دويلات العرب. وليس مهما ماذا قال او نقل أوغلو وزير خارجية السلطان أردوغان للحكومة السورية بل الاهم ان هذا السلوك التركي يدق ناقوس الخطر الكبير الذي لايحتاج الى عناء طويل لاكتشاف مدى خطورته على مستوى الامة العربية مجتمعة او البلاد العربية منفردة، ومثل سلك الاحتلال العثماني هذا و الذي ينتهجه أردوغان بحاجة الى وقفة جادة للتحليل والتصدي من كل شرائح المجتمع العربي، اما وسائل الاعلام العربية التي تصفق وتهلل لمواقف تركيا العثمانية والسلطان اوردغان فتلك شائبة طائفية مريضة لاترى الامور بعين الصواب والتوازن وهذه الطبول الاعلامية الفارغة كشفت وجهها الخطير والمركبمن الطائفية المقيته والغباء التاريخي الذي دمر كل الامم والحضارات على مستوى التاريخ. كان بودنا نفاذ صبر أردوغان وهو يقتل رافدي العراق دجلة والفرات ويبطش من خلال هذه الجريمة بالحرث والزرع والانسان العراقي، أو نفاذ صبره
المفاهيم العنصرية
Rizgar -إذا ارادت الأوساط الحاكمة في تركيا أن تجد حلا للقضية الكردية في تلك البلاد ، فمن الضروري أن تقر دستوريا بالوجود الكردي و تثبت حقوقه السياسية و المدنية و القومية و الثقافية و تزيل المفاهيم العنصرية و الكراهية القومية من الدستور.اسرائيل وتركيا ، تحضيان ب " معاملة خاصة " مِنْ قِبَل الولايات المتحدة الامريكية ، كانتْ تركيا تُعارض طيلة العقود الماضية ، إقامة قواعد الدرع الصاروخي على اراضيها عائدة للحلف الاطلسي .. ووافقتْ في هذا التوقيت الذي تزامنَ مع توّتر العلاقات مع اسرائيل ... وهذا يدعو الى التأمُل والإستغراب !. فالكُل يعلم ان حلف الاطلسي إجمالاً هو الذي يرعى ويحمي اسرائيل .. فقواعد الدرع الصاروخي للأطلسي في تركيا ، أهم لإسرائيل من وجود سفير لها في أنقرة !.
المفاهيم العنصرية
Rizgar -إذا ارادت الأوساط الحاكمة في تركيا أن تجد حلا للقضية الكردية في تلك البلاد ، فمن الضروري أن تقر دستوريا بالوجود الكردي و تثبت حقوقه السياسية و المدنية و القومية و الثقافية و تزيل المفاهيم العنصرية و الكراهية القومية من الدستور.اسرائيل وتركيا ، تحضيان ب " معاملة خاصة " مِنْ قِبَل الولايات المتحدة الامريكية ، كانتْ تركيا تُعارض طيلة العقود الماضية ، إقامة قواعد الدرع الصاروخي على اراضيها عائدة للحلف الاطلسي .. ووافقتْ في هذا التوقيت الذي تزامنَ مع توّتر العلاقات مع اسرائيل ... وهذا يدعو الى التأمُل والإستغراب !. فالكُل يعلم ان حلف الاطلسي إجمالاً هو الذي يرعى ويحمي اسرائيل .. فقواعد الدرع الصاروخي للأطلسي في تركيا ، أهم لإسرائيل من وجود سفير لها في أنقرة !.
العنصريةRizgar
تاريخ كردي–تركي -تعتبر معركة جالدران عام 1513 نقطة فاصلة في التاريخ الكردي – التركي المتحالف ضد الدولة الصفويية، وقد در هذا التحالف مكاسب كثيرة للأكراد وهو التوسع الاستيطيانى في شمال العراق على حساب الاشوريين والأرمن والسريان، وهم شعوب أصلية تسكن في هذه المناطق منذ ألاف السنين، ولها حضارات عريقة. لقد استخدم السلطان سليم العشائر الكردية كحاجز بشرى ضد الدولة الفارسية الصفويية، وقام باستقدامهم من مناطقهم الأصلية في مقاطعة السليمانية، وشمال غرب إيران (همذان) وتوطينهم في شمال العراق (اربيل ودهوك) وفى شرق تركيا (كاري ودياربكر) وقام بتشكيل فرق عسكرية شبه نظامية تحت إمرة الاغوات الأكراد سميت (الفرسان الحميدية) وقام أيضا بتسليمهم المناصب الرفيعة في الجيش العثماني، وأمور الدولة في البلدان العربية الواقعة تحت الاحتلال العثماني وخاصة سورية. وكان هناك تباين كبير بين طريقة تعامل العثمانيين مع الأكراد وطريقة تعاملهم مع العرب الذين حرموا من المناصب الحكومية. وقام السلطان سليم في منح السلطة لعشائر الأكراد والاغوات على الأقوام الأصلية المسالمة المستضعفة من الاشوريين والكلدان وقد ازدادت شراسة هذه الحملات الاستطيانية الكردية في شمال العراق بعد إن جلبهم العثمانيون واسكنوهم في هذه المناطق الجبلية التي لم تكن مأهولة من السكان، وخاصة المناطق الجبلية الوعرة من شمال العراق، لان السكان الاصليين الاشوريين المسيحيين كانوا يسكنون المناطق السهلية لسهولة الزراعة والبناء والتنقل. وقد مارس الأكراد أبشع الجرائم بحق المواطنين الاشوريين الكلدانيين والأرمن المساكين، ويمكن اعتبارها ابادة جماعية (هلوكوست أشورى كلدانى) فقد ذبحوا بلا رحمة، بدون ذنب اقترفوه إلا لكونهم يسكنون الاراضى الخصبة، يقال إن التاريخ يعيد نفسه، والشعوب لا تتعلم من تجارب الدول واخذ العبر.
العنصريةRizgar
تاريخ كردي–تركي -تعتبر معركة جالدران عام 1513 نقطة فاصلة في التاريخ الكردي – التركي المتحالف ضد الدولة الصفويية، وقد در هذا التحالف مكاسب كثيرة للأكراد وهو التوسع الاستيطيانى في شمال العراق على حساب الاشوريين والأرمن والسريان، وهم شعوب أصلية تسكن في هذه المناطق منذ ألاف السنين، ولها حضارات عريقة. لقد استخدم السلطان سليم العشائر الكردية كحاجز بشرى ضد الدولة الفارسية الصفويية، وقام باستقدامهم من مناطقهم الأصلية في مقاطعة السليمانية، وشمال غرب إيران (همذان) وتوطينهم في شمال العراق (اربيل ودهوك) وفى شرق تركيا (كاري ودياربكر) وقام بتشكيل فرق عسكرية شبه نظامية تحت إمرة الاغوات الأكراد سميت (الفرسان الحميدية) وقام أيضا بتسليمهم المناصب الرفيعة في الجيش العثماني، وأمور الدولة في البلدان العربية الواقعة تحت الاحتلال العثماني وخاصة سورية. وكان هناك تباين كبير بين طريقة تعامل العثمانيين مع الأكراد وطريقة تعاملهم مع العرب الذين حرموا من المناصب الحكومية. وقام السلطان سليم في منح السلطة لعشائر الأكراد والاغوات على الأقوام الأصلية المسالمة المستضعفة من الاشوريين والكلدان وقد ازدادت شراسة هذه الحملات الاستطيانية الكردية في شمال العراق بعد إن جلبهم العثمانيون واسكنوهم في هذه المناطق الجبلية التي لم تكن مأهولة من السكان، وخاصة المناطق الجبلية الوعرة من شمال العراق، لان السكان الاصليين الاشوريين المسيحيين كانوا يسكنون المناطق السهلية لسهولة الزراعة والبناء والتنقل. وقد مارس الأكراد أبشع الجرائم بحق المواطنين الاشوريين الكلدانيين والأرمن المساكين، ويمكن اعتبارها ابادة جماعية (هلوكوست أشورى كلدانى) فقد ذبحوا بلا رحمة، بدون ذنب اقترفوه إلا لكونهم يسكنون الاراضى الخصبة، يقال إن التاريخ يعيد نفسه، والشعوب لا تتعلم من تجارب الدول واخذ العبر.
Rizgar لحد أردوغان
المفاهيم العنصرية -تغاضى العثمانيون عن حملات التطهير العرقي التي الحقها الزعيمين الكرديين المعروفين محمد الرواندوزي وهو امير امارة سوران (1831 – 1836)، وبدرخان بك امير بوتان (1843 – 1846) بـ قرى السريان الاشوريين بمناطق هكاري وطورعبدين وزاخو ونوهدرا وسهل نينوى واربيل وغيرها. وكان من أهم نتائج حملات التطهير العرقي التي ارتكبها العثمانيون والاكراد على مر قرن كامل من الزمان، تغيير الخارطة الاثنية واللغوية والدينية لعموم اعالي الرافدين (شمالي العراق وجنوب شرقي تركيا) لصالح الاكراد.
Rizgar لحد أردوغان
المفاهيم العنصرية -تغاضى العثمانيون عن حملات التطهير العرقي التي الحقها الزعيمين الكرديين المعروفين محمد الرواندوزي وهو امير امارة سوران (1831 – 1836)، وبدرخان بك امير بوتان (1843 – 1846) بـ قرى السريان الاشوريين بمناطق هكاري وطورعبدين وزاخو ونوهدرا وسهل نينوى واربيل وغيرها. وكان من أهم نتائج حملات التطهير العرقي التي ارتكبها العثمانيون والاكراد على مر قرن كامل من الزمان، تغيير الخارطة الاثنية واللغوية والدينية لعموم اعالي الرافدين (شمالي العراق وجنوب شرقي تركيا) لصالح الاكراد.
جالديران السبب؟؟
ابو العتاهيه -سبب تعاظم حقد الدول الغربيه ومعهم أذنابهم من المتمسحيون في شرق المتوسط على الأكراد هو موقعة جالدران التي يعيد ويصقل بها (ابو قواد) ولا ننسى حقدهم الدفين الذي لا يبوحون به هو قيادة صلاح الدين للجيش الأسلامي والذي معظمه من الكرد في تحرير فلسطين ،هذا الحقد دفع الدول الغربيه الى تقسيم كردستان وتوزيعها كغنائم الى أربعة دول ومن ثم دفع أذنابهم من أمثال ابو قواد الى بث سمومه أتجاه الأكراد ليس حبا بالعرب بل كرها بالمسلمين،،تيقن يا أبو قواد إن لم تكفوا تآمركم على المسلمين فستحصلون على 1000 جالدران وماتبقى منكم من نزر بسيط فهو زائل بفعل حقدكم لنا ومهادنتكم لأعداءنا,,لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم(صدق الله العظيم) وهل أكثر من حكم الله فيكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جالديران السبب؟؟
ابو العتاهيه -سبب تعاظم حقد الدول الغربيه ومعهم أذنابهم من المتمسحيون في شرق المتوسط على الأكراد هو موقعة جالدران التي يعيد ويصقل بها (ابو قواد) ولا ننسى حقدهم الدفين الذي لا يبوحون به هو قيادة صلاح الدين للجيش الأسلامي والذي معظمه من الكرد في تحرير فلسطين ،هذا الحقد دفع الدول الغربيه الى تقسيم كردستان وتوزيعها كغنائم الى أربعة دول ومن ثم دفع أذنابهم من أمثال ابو قواد الى بث سمومه أتجاه الأكراد ليس حبا بالعرب بل كرها بالمسلمين،،تيقن يا أبو قواد إن لم تكفوا تآمركم على المسلمين فستحصلون على 1000 جالدران وماتبقى منكم من نزر بسيط فهو زائل بفعل حقدكم لنا ومهادنتكم لأعداءنا,,لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم(صدق الله العظيم) وهل أكثر من حكم الله فيكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غبي وحقاد... مصيبة و
ناشط حقوقي في تركيا -الغباء اذا اجتمع مع الحقد في شخص واحد ، كانت النتيجة وخيمة وبائسة وتصيب الحاقد الغبي لا غيرهالى صاحب التعليق رقم 4 الذي لا يتوانى عن متابعة مقالات الكاتب هوشنك اوسي ورشقها بسخافاته وكذبه. ولعلم القارئ العزيز: تركيا لم تمنح هوشنك أوسي اللجوء السياسي، بل كانت ترفض منحه الاقائمة المؤقتة على اراضيها بعد ان وافقت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة على منحه حق اللجوء السياسي لديها وليس لدى تركيا. ورفع أوسي دعوة على وزارة الداخلية التركية بدعم من منظومة مكتب منظمة هيلسينكي باسطنبول ومكتب الامم المتحدة في اسطنبول. والكثير من لجان حقوق الانسان الكردية والتركية والسورية على اطلاع وعلم بذلك. ويمكن مراجعة مكتب هيلسنكي ومكتب الامم المتحدة للتأكد من ذلك. وقتها كان بشار الاسد حبيب قلب اردوغان. وبعد مضي سبعة اشهر على رفع اوسي الدعوى ضد الداخلية التركية وافقت الاخيرة على منحه الاقامة المؤقتة في اسطنبول شرط التنازل عن الدعوى. وفعل اوسي هذا الامر بعد استشارة مكتب الامم المتحدة. ثم قررت الداخلية التركية ابعاد اوسي الى منطفة عنتاب القريبة من الحدود السورية. فاحس الرجل بان تركيا تنوي ابعاده عن اسطنبول بعد ان شكل اوسي شبكة من العلاقات مع الاعلام التركي وكان يكتب في جريدة رايكال التركية مقالات ناقدة لاردوغان والاسد . وان النظام التركي يريد تسلمه لسورية . وقتها ، توارى عن الانظار ثم سافر الى بلجيكا وهو الان لاجيء سياسي ومقيم في بلجيكا.المهم ، هذه المعلومات معروفة ومتداولة في الاوساط الحقوقية الكردية السورية والكردية التركية وحتى الامم المتحدة ومنظمات حقوقية ودولية اخرى... فلا غرافة ان يفتري بعض الحاقدين على هوشنك اوسي . لكن كل هذا الحقد على الكاتب هوشنك ، معروف من يقف وراءه ولماذا...
غبي وحقاد... مصيبة و
ناشط حقوقي في تركيا -الغباء اذا اجتمع مع الحقد في شخص واحد ، كانت النتيجة وخيمة وبائسة وتصيب الحاقد الغبي لا غيرهالى صاحب التعليق رقم 4 الذي لا يتوانى عن متابعة مقالات الكاتب هوشنك اوسي ورشقها بسخافاته وكذبه. ولعلم القارئ العزيز: تركيا لم تمنح هوشنك أوسي اللجوء السياسي، بل كانت ترفض منحه الاقائمة المؤقتة على اراضيها بعد ان وافقت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة على منحه حق اللجوء السياسي لديها وليس لدى تركيا. ورفع أوسي دعوة على وزارة الداخلية التركية بدعم من منظومة مكتب منظمة هيلسينكي باسطنبول ومكتب الامم المتحدة في اسطنبول. والكثير من لجان حقوق الانسان الكردية والتركية والسورية على اطلاع وعلم بذلك. ويمكن مراجعة مكتب هيلسنكي ومكتب الامم المتحدة للتأكد من ذلك. وقتها كان بشار الاسد حبيب قلب اردوغان. وبعد مضي سبعة اشهر على رفع اوسي الدعوى ضد الداخلية التركية وافقت الاخيرة على منحه الاقامة المؤقتة في اسطنبول شرط التنازل عن الدعوى. وفعل اوسي هذا الامر بعد استشارة مكتب الامم المتحدة. ثم قررت الداخلية التركية ابعاد اوسي الى منطفة عنتاب القريبة من الحدود السورية. فاحس الرجل بان تركيا تنوي ابعاده عن اسطنبول بعد ان شكل اوسي شبكة من العلاقات مع الاعلام التركي وكان يكتب في جريدة رايكال التركية مقالات ناقدة لاردوغان والاسد . وان النظام التركي يريد تسلمه لسورية . وقتها ، توارى عن الانظار ثم سافر الى بلجيكا وهو الان لاجيء سياسي ومقيم في بلجيكا.المهم ، هذه المعلومات معروفة ومتداولة في الاوساط الحقوقية الكردية السورية والكردية التركية وحتى الامم المتحدة ومنظمات حقوقية ودولية اخرى... فلا غرافة ان يفتري بعض الحاقدين على هوشنك اوسي . لكن كل هذا الحقد على الكاتب هوشنك ، معروف من يقف وراءه ولماذا...
أيلاف غير محايده
ابو العتاهيه -قبل عدة أيام ذكرت إن المدعو أبو قواد هو أحد المحررين في أيلاف وقد سقت الدليل في حينها ولا أريد ذكره ثانية,,اليوم شاركت صباحا بتعقيب بسيط ردا على أبو قواد باسلوب حضاري بعيدا عن الأتهامات المغرضه والكلمات النابيه مثل التي يسيقها أبو قواد ولكن للأسف لم ينشر،،وهذا يؤكد بأن أيلاف متعاطفه مع فكر ضد فكر آخر بحيث تنشر أيلاف كامل تلفيقاته وتحريضاته العنصريه وأفتراءاته الواهيه دون حذف أو تشذيب في حين تصادر تعليقاتنا أو تضع المقص على أغلب جمل التعليق حتى يفقد معناه,,على أيلاف أن تكون محايده ونزيهة في سبيل ديمومة المحبه لها،،ترى ستنشر أيلاف أم لا؟؟؟؟
الى المعلق 12
free syria -أما أنت، ماشاء الله، قمة في الذكاء والألمعية حتى انني أشك بأنك هوشنك اوسي نفسه؟؟ هذه التفاصيل التي ذكرتها عن شخص الكاتب العظيم، جديرة بتحويلها لسيناريو فيلم جديد (جيمس بوند في اسطمبول). يعني الصحافة التركية والرأي العام التركي ومنظمات الأمم المتحدة، هذه جميعا انشغلت بإقامة هوشنك اوسي في بلاد المجرم اردوغان؟؟ فياله من تواضع، حتى أنك لم تترك شيئا لزعيمكم العظيم اوجلان ( الذي راح ضحية مؤامرة كونية اشتركت بها أمريكا واوربا واسرائيل وافريقيا )، بحسب إعلامكم الشبيه بإعلام البعثين العراقي والسوري وحليفهما القذافي. ولأول مرة نعرف ان هوشنك اوسي يكتب لصحيفة راديكال التركية؛ فبأي لغة يكتب لها العربية أم التركية؟؟ جنون العظمة يتلبّس خصوصا أولئك ـ المثقفين ـ الذين يدورون في فلك الأنظمة والمنظمات الديكتاتورية والشمولية، فينتج عنها ديكتاتور قزم على الورق يبيع الناس بطولات وهمية مقلدا بطولات زعيمه القائد الأوحد، التافهة. وأخيراً، لا بد لمن قرأ ردّ المعلق ـ أو الكاتب ربما ـ أن يتساءل: حصلت على اللجوء في تركيا أو لم تحصل، فماهي المشكلة؟؟ ولماذا تحصر ردك بهذا النقطة غير المهمة، وتتجاهل الرد على سيل من الاتهامات بحقك وحق حزبك؛ بأنكم جزء من شبيحة النظام؟؟ حتى موضوع عمر اوسي، العميل الأبرز للنظام الأسدي في المناطق الكردية، تجاهله ردك ولم تقل ـ كما يُفترض بديهياً ـ ان هوشنك اوسي يتبرأ من هكذا قرابة ؟؟ تحية
to Free Syria
خليل دقوري -افتح صحيفة راديكال وابحث عن اسم هوشنك اوسي لكي تجد عشرات المقالات الخاصة والمترجمة من الصحافةالعربية. هو كتب بالعربية وفريق الصحيفة ترجم، وهذا يدل على رغبة هؤلاء في معرفة رأي اوسي، يا جاهل. ثانيا عمر اوسي رجل يمارس السياسة وآراءه معروفة وهو يتحمل مسؤوليتها فما علاقة الكاتب؟ وهل للكاك مسعود علاقة باخوه المرحوم لقمان الذي تعاون مع صدام في فترة ما؟ وخاله ارشد زيباري المتعاون مع البعث؟. عيب عليكم توقفوا عن الكذب والدجل والمتاجرة بدماء الناس. هوشنك اوسي يكتب باسمه الصريح وعائلته تحت الرصاص في دمشق، بينما انت الذي تبيعنا وطنيات تكتب باسم مستعار ولانعرف قرعتك من وين.
الى خليل دقوري
free syria -اللغة السوقية، التي استعملتها أنت في ردك على تعليقي، لهي الدليل الواضح على مستوى المدرسة الحزبية التي تنتمي إليها؛ وهي المدرسة الاوجلانية الستالينية وشبه الفاشية. ردك بحد ذاته متهافت ولا يستحق عناء المناقشة: فأصلا كلنا نعرف انه بفضل الديمقراطية الاردوغانية ـ التي لا تعجبكم يا أبواق اوجلان ـ صار متاحا لأمثالكم ان يظهروا في الصحافة الحزبية الصفراء التركية. أما أن تقفز عن الحقائق في المناطق الكردية بسوريا، لتأتي بأمثلة من العراق، فهذا دليل آخر على الافلاس: وإلا فكيف لا يكون ثمة علاقة بين الكاتب وعمه، مادام هذا الأخير مرتبط مع حزب اوجلان منذ أكثر من ثلاثين سنة؟؟ ومن هم الذين ينسقون مع عمر اوسي، لصالح الأمن، سوى حزب اوجلان نفسه؟؟ ثم أين أصبحت حكاية المقدم المنشق هرموش، الذي زعمتم كذباً أنه تم تسليمه لسوريا مقابل 7 أو 9 كوادر من حزبكم الاوجلاني؟؟ هذا أيضا يثبت كم تشبهون الإعلام السوري الكاذب والدجال، الذي يفبرك خبرا ثم ينساه في اليوم التالي مباشرة. حتى قضية المقدم المغدور ستدينكم يا جماعة اوجلان بأنكم من غطى على العميل الذي سلمه للأمن السوري باتهامكم الكاذب للسلطات التركية. هذا العميل، بلال، هو ايضا ينسق معكم منذ سنوات طويلة واستضفتموه في فضائيتكم عدة مرات كمعارض مزعوم أو كصحفي كردي ـ كذا. كل هذا موثق ويفضح تشبيحكم وخيانتكم لدماء شهداء سوريا من عرب وكرد.
free مشعل
سيروان قامشلو -اه مشعل أه مشعالاني يابو العيون..... يا من تتهم الناس بالسوقية بالحديث أنتبه لحديثك بالأول وحاول تقرأ جيداً للكاتب الرائع هوشنك الذي لقب عمر أوسي بالقندرة و لقب مشعل التمو بالمختلس وعرى تياره السياسي الذي لا يملئ باص من شركة هفال والمتهم بالعمالة لتركيا وقبض رواتب منهم تياره الذي رفع العلم التركي و هاجم وهدد بالقتل من رفع العلم الكردي يا من تدعي الحرية هل تعلم أن هناك أكثر من الف شخص من الحزب الأوجلاني مازال معتقل لم يشملهم العفوا الي شمل معلمك مشعل الذي سجن لأتصال هاتفي مع قناة المجرم رفعت الأسد لا أستطيع التفسير كيف لكم أن تتحاوروا مع قتلة الشعب السوري أو الكردي رفعت أو أردوغانأما بالنسبة لهرموش فالموضوع واضح وبقوة من له يد قوية مع الأمن التركي و من يقبض منه هل معقول أن الــ PKK متعامل مع الأمن التركي ههههه مسئلة مثيرة للضحك أما عن أتهام مشعل التمو فوارد لأنه يقبض منهم و على علاقة ممتازة معهم و هو من رفع العلم التركي في قامشلو يكفي أتركوا الناس تكتب و أكتبوا ما تريدون أنتم ما بتقصروا خاصة مع الصحافة و البعثات الدبلوماسية جمعاتكون تركوا الثورة ودموية النظام و بدءوا الأرتزاق من تركيا و تشويه صورة حزب العمال الكردستانيأنتم تهاجمون التيارات و الأحزاب الكردية على أن لا ترفع الأعلام و صور القيادات و الرموز و أنتم في كافة المنابر تشيرون إلى تيار التخلف (المستقبل ) ولكن هناك من يعريكم كــ هوشنك و هناك من عراكم سابقاَ أمام الصحافة الإيطالية و الفرنسية و أتمنى أن تراجعوا اللقاءات الصحفية مع هرفين وتقرأه بشكل جيد بدون الأعتماد على غوغل في الترجمة اه مشعل أه مشعالاني يابو العيون.....