سجال فرنسي – فرنسي عن العنصرية ضد البيض
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
انفجر مؤخرا سجال حاد بين القوى السياسية حول تصريحات السيد كوبيه، سكرتير الحزب الديجولي، عن استفحال ظاهرة العنصرية ضد الفرنسيين البيض. وسبق لحزب لوبين الشعبوي أن جعلن منذ سنوات طويلة، من استخدام هذا الموضوع إحدى ركائز حملاته الدعائية. وهذا الاستخدام السياسي للظاهرة جعل كل من يتحدث عنها في قفص اتهام اليسار ومنظمات مناهضة العنصرية وكأنه يردد دعايات اليمين الشعبوي، ويسايره ويتملقه. وهذه هي التهمة التي جابه بها اليسار السيد كوبيه إثر تصريحاته، مثلما جوبه بها من قبل كل من يردد ذلك وحتى حين تحدث عنه مثقفون وساسة يساريون من أمثال برنارد كوشنر.
في مراجعتنا للكتاب الفرنسي " فرنسا المعمية بالاشتراكية" تناولنا جملة قوانين سبق لليسار أن جاء بها منذ الثمانينيات، ومنها قانون ضد الكراهية العنصرية. ويلاحظ أحد الصحفيين أن مصطلح "عنصرية" قد استخدم بطريقة فضفاضة وتعميمية حتى صار يقال عنصرية ضد المقعدين؛ عنصرية ضد كبار السن؛ عنصرية ضد المثليين؛ عنصرية ضد السمان؛ ألخ، بحيث كاد المعنى والمضمون الدقيقان للكلمة يغيبان، وبالتالي، تصبح المكافحة صعبة، والقضايا مختلطة ومتشابكة. وإذا راج التركيز على استعمال المصطلح فيما يخص كراهية اليهود والسود والعرب، فإن استخدام " العنصرية ضد البيض" جوبه دوما بالإنكار والرفض، لاسيما من مجموعات ومنظمات "مكافحة العنصرية"، وإن عددا من الضحايا البيض، الذين تقدموا بشكاوى، جرى اتهامهم هم بالعنصرية وباختلاق تهمة باطلة ضد أبناء الهجرة!!
إن العنصرية ضد الرجل الأبيض قائمة في العالم، ابتداء من الولايات المتحدة نفسها حيث تحول البيض في بعض أحياء الولايات الجنوبية إلى ضحايا للسود، ما بين شتائم واعتداء جسدي- أي تحول المظلوم سابقا إلى ظالم وجلاد. وعندما تصوت ملايين الأميركيين الأفارقة ككتلة واحدة لصالح أوباما، فإن ذلك لا يخلو من تحيز للون؛ بل، حتى كولين باول، وزير الخارجية الأسبق، وهو جمهوري، أيد ترشيح أوباما ضد مرشح حزبه الجمهوري، علما بأنه هو الآخر أميركي أفريقي. والرئيس الزيمباوي موغابو يقود بنفسه حملات مطاردة ونهب ضد من بقي من السكان البيض بحجة أنهم من فلول الاستعمار، وهو نهج يخالف تماما نهج نيلسون منديلا.
إن العنصرية ضد الفرنسي الأبيض ظاهرة قائمة بالفعل، وحسب استفتاء جديد، فإن كل فرنسي أبيض من اثنين يشعر ويلمس ذلك في حياته اليومية حين يتعرض لإهانات وشتائم، وصولا لاعتداءات جسدية أحيانا. وقد تفاقمت الظاهرة مع ازدياد نشاط دعايات الأصولية الإسلامية بحيث صار الفرنسي الأبيض مجمعا لرموز العداء للغرب وفرنسا والمسيحية واليهودية، واعتبار الفرنسيين العاديين ورثة لعهود الاستعمار.
لقد نشرت صحيفة لوفيجارو في 5 الجاري ريبورتاجا واسعا غطى كل الصفحة الثانية عن الظاهرة بالوقائع والحقائق والشهادات والشكاوى، ومستشهدا بتصريحات وكتابات بعض المثقفين والساسة اليساريين أنفسهم وبمؤلف مسلم هو طارق يلدز سبق ان أصدر كتابا بعنوان" العنصرية ضد البيض".
في الريبورتاج المذكور نطالع أولا قصة هذه التلميذة في مدرسة ثانوية بمنطقة السين العليا، حيث تعاني يوميا مضايقات بقية التلاميذ لأنها "ليست مثلهم" . وحتى عندما قالت إن جدتها من أصل إيطالي، فإن هذا لم يمنع من استمرار المضايقات و الإهانات اليومية، فهم ينادونا " أيتها الغاليّة"- قاصدين السكان الغاليين الذين هم أصل فرنسيي اليوم. وعبارة " يا غاليّ" صارت رائجة عندما يتعرض الفرنسي للشتم وكأنها سبة. أما الكلمات المستعملة الأخرى في العديد من أحياء الضواحي الفرنسية، فهي كلمات "تابوب" الأفريقية، وتعني الأبيض، وكلمات "كفار"، و" آكلو لحم الخنزير". وكان الوزير الاشتراكي السابق كوشنر قد صرح عام 2005، أثناء أعمال العنف الطلابية الواسعة التي شهدت عدة حوادث اعتداء على طلبة بيض: "كانوا يتحدثون عن دافيد[ اسم يهودي دارج] وقادر، ولكن ليس عن سباستيان[ اسم فرنسي دارج]. كذلك أثار الموضوع الكاتب اليساري جاك جوليار. وقد سبق لواحد ومائتي نائب ديجولي أن وجهوا مذكرة شكوى لوزير العدل الأسبق ضد 9 فرق موسيقية من مجموعات موسيقى " الراب" الشعبية لما يحتويه بعض أغانيهم المذاعة من كراهية لفرنسا والبيض؛ من ذلك مثلا " أسفا لأن أمك لم تحدثك عن هذه البلاد العاهرة.. سأسحب هويتي التي غالبا ما ألوثها" [سبق أكثر من مرة أن راح جمهور جزائري في ملعب كرة يصفر للنشيد الوطني الفرنسي]. وجاء في مذكرة النواب المذكورين أن في مدينة " هويبي"، التي تشكل مساكن البلدية 70 بالمائة من المجموع، يستمع الشبان يوميا للأغاني المذكورة وبتكرار. ولكن الشكوى ظلت حبرا على ورق.
إن المصابين بمرض الكراهية هذا للبيض ولفرنسا، وما يرمزون عندهم من مسيحية وأوروبا ويهودية واستعمار، ليسوا من أبناء الجيل الأول للهجرة، بل من أبناء الجيلين الثاني والثالث. فالجيل الأول مندمج تماما ومعظمهم يعتبرون أنفسهم فرنسيين. أما الجيلان الثاني والثالث، فمشكلتهم فقدان البوصلة، ونقص السلطة في العائلة والمدرسة، وتسامح الدولة. وعندما يُترك القاصرون في بعض الأحياء لشانهم، ولا يحاسبون على تصرفاتهم ذات الطابع العنصري، فإنهم سوف يزدادون مع الوقت عنصرية وينزلقون للعنف. ويقول نائب محافظ في ضاحية سان سان ديني، الأكثر عنفا وحيث انتشار تجار المخدرات، بأن تصرفات القاصرين قد تبدأ بنظرة شزراء، أو ضربة كتف في مركبة مترو، لتنتهي بالضرب بقنينة كولا أو الطعن بسكين أو التهديد به. ويقول إن أكثرية الضحايا لا يتقدمون بالشكوى خوفا من الانتقام، وأيضا ليقينهم بأن لا فائدة من ذلك ولا إجراء سوف يتخذ. وينقل أيضا أن جدران بعض الأحياء مكتوب عليها" اذهب ومت يا فرنسي."
ويبقى أن الفرنسيين الذين يلمسون الظاهرة [56 بالمائة] ويشكون منها لا يتحركون للضغط على الحكومات المتعاقبة والأجهزة الأمنية والقضاء لمعالجة الظاهرة، في حين أن هذا لا يرجى حتى الآن من الحكومة الاشتراكية- أللهم إلا إذا وقعت اعتداءات كبرى في عهدها، فقد تتحرك كما تتحرك اليوم ضد خلايا الإرهابيين الإسلاميين والسلفيين، وضد الجرائم في مارسيليا. وهذه قد تكون إشارة مطمئنة؟؟
التعليقات
صرخة
خوليو -إن كنت تعيش في بلاد الذين آمنوا وهم أكثرية، فأنت من أحفاد القردة والخنازير وأنت نجس ولافرق إن كانت هي نجاسة روحية أو جسدية، وأنت ضال ومغضوب عليك ،وتسمع تعابير عنصرية بحتة مثل هذا سيد الخلق وذاك سيد شباب أهل الأرض وترافقه السيادة للجنة،وحتى في الجنة فقد وصلت العنصرية لهناك: طالما هناك أسياد فيعني أن هناك عبيد،(تعرف الأشياء من مضاداتها) ، وإن كنت من دين الأكثرية فأنت الوالي والآمر والناهي ولايحق لغيرك إن كان من دين آخر التبوؤ بهذه المناصب، وعليك أن تمدحهم في الصبح والمساء وتشكرهم لتبقى حياً تتنفس ، وإن كنت ذكرًاً ومن دين الأكثرية فأنت قوام على أنثاك ومُخضع لها ومطلقها وساحقها وسيدها وآمرها وضاربها وناهيها وهاجرها ومحجبها ومبرقعها ومحرمها والآذن لها لتخرج ولو لزيارة أهلها، وناكح عليها وبوجودها وهي ممنوعة من كل ذلك ، عنصرية الدول المتقدمة موجودة ولكن مقارنتها مع عنصرية الأصحاب وأهل البيت بين بعضهم البعض وكلاهما مع الآخرين لامثيل لها في التاريخ، ولامن يسمع ولا من يجيب ، هذا التعليق صرخة ضد العنصرية الداخلية أولاً وهي موجعة جداً ،والخارجية بعدها وهي أقل وجعاً. فهل من يسمع؟
صرخة
خوليو -إن كنت تعيش في بلاد الذين آمنوا وهم أكثرية، فأنت من أحفاد القردة والخنازير وأنت نجس ولافرق إن كانت هي نجاسة روحية أو جسدية، وأنت ضال ومغضوب عليك ،وتسمع تعابير عنصرية بحتة مثل هذا سيد الخلق وذاك سيد شباب أهل الأرض وترافقه السيادة للجنة،وحتى في الجنة فقد وصلت العنصرية لهناك: طالما هناك أسياد فيعني أن هناك عبيد،(تعرف الأشياء من مضاداتها) ، وإن كنت من دين الأكثرية فأنت الوالي والآمر والناهي ولايحق لغيرك إن كان من دين آخر التبوؤ بهذه المناصب، وعليك أن تمدحهم في الصبح والمساء وتشكرهم لتبقى حياً تتنفس ، وإن كنت ذكرًاً ومن دين الأكثرية فأنت قوام على أنثاك ومُخضع لها ومطلقها وساحقها وسيدها وآمرها وضاربها وناهيها وهاجرها ومحجبها ومبرقعها ومحرمها والآذن لها لتخرج ولو لزيارة أهلها، وناكح عليها وبوجودها وهي ممنوعة من كل ذلك ، عنصرية الدول المتقدمة موجودة ولكن مقارنتها مع عنصرية الأصحاب وأهل البيت بين بعضهم البعض وكلاهما مع الآخرين لامثيل لها في التاريخ، ولامن يسمع ولا من يجيب ، هذا التعليق صرخة ضد العنصرية الداخلية أولاً وهي موجعة جداً ،والخارجية بعدها وهي أقل وجعاً. فهل من يسمع؟
العرب يمارسون العنصرية
محمد سالم -يمارس العرب يوميا العنصرية والكراهية ضد باقي الاعراق، وخاصة السود حيث ينظرون اليهم نظرة دونية شزراء وهم العبدان كما في العراق والحجاز وهم العبيد كما في موريتانيا والسودان ... ان العرب مجرد امةن مريضة يعمرها الجهل والجاهلية نحن في موريتانيا في الغالب الاعم شغب مكون من البربر والسود لكن العرب جاؤوا وقمعوا كل الثقافات البربرية ومنعوا على اي واحد ان يتكلم او يحافظ على امازيغيته حتى انهم فرضوا على رجال البربر فسخ السراويل الى اليوم... وعملوا على استعباد الرجال السود وهم اليوم يمارسون العنصرية الصريحة على الجميع مع انهم أقلية الاقليات....
العرب يمارسون العنصرية
محمد سالم -يمارس العرب يوميا العنصرية والكراهية ضد باقي الاعراق، وخاصة السود حيث ينظرون اليهم نظرة دونية شزراء وهم العبدان كما في العراق والحجاز وهم العبيد كما في موريتانيا والسودان ... ان العرب مجرد امةن مريضة يعمرها الجهل والجاهلية نحن في موريتانيا في الغالب الاعم شغب مكون من البربر والسود لكن العرب جاؤوا وقمعوا كل الثقافات البربرية ومنعوا على اي واحد ان يتكلم او يحافظ على امازيغيته حتى انهم فرضوا على رجال البربر فسخ السراويل الى اليوم... وعملوا على استعباد الرجال السود وهم اليوم يمارسون العنصرية الصريحة على الجميع مع انهم أقلية الاقليات....
تولستوى وخوليو
رامى -اولا كل مره ادخل فيها الموقع واقرا مقال اجد تعليق للمدعو خوليو ثانيا تركت موضوع المقال وحشرت الاسلام فى الموضوع لتفرغ بعض سمومك وهى نتيجتها والعدم سواء ثالثا محمد (ص)هو اعظم عظماء التاريخ وليس بقولى ولكن بقول مايكل هارت هل تعرف جنسيته (امريكى )هل تعرف ديانته (يهودى)وهو من قال عنه الشاعر الفرنسى لامارتين (اى رجلا ادرك من العظمه الانسانيه مثلما ادرك محمد) محمد يا هذا هو منقذ البشريه فى راى برنارد شو والشريعه الاسلاميه هى من قال عنها تولستوى (ستعم الشريعه الاسلاميه كل العالم لانها متالفه مع العقل وتتسم بالحكمه والعدل ) اما عن تسامح الاسلام فلوبون فى كتابه تاريخ العرب قال (لم يشهد التاريخ فاتحين فى مثال تسامح العرب المستمد من تسامح دينهم ) اقرا قصه الحضاره لديورانت لتعرف كيق انتشر الاسلام وكيف انتشرت المسيحيه ايهما انتشر بالسيف والاكراه والمذابح هل تعرف كم قتلهم المسيحيون الاتقياء الرحماء يوم سقوط القدس فى يد الصلبيين وكم قتلوا يوم سقوط معره النعمان وبالمناسبه هناك الكثير والكثير من الاراء والشهادات الصادره من كبار مفكرى الغرب مماثله . لكن السوءال ايهما ايهما اكثر قيمه كمفكر تولستوى ام خوليو ايهما اكثر درايه بالتاريخ ديورانت ام خوليو واخيرا كل ما قلته عباره عن اكاذيب وتشويه لحقائق من اين جئت بالعبيد فى الجنه من اين جئت بنجاسه اهل الكتاب مثلا الم تسمع بحل ماكلهم فهل المسلم سياكل من طعام نجس ومصاحبتهم هل سيصاحب نجس هذا فى الوقت الذى اتسمت فيه معامله النبى وكبار الصحابه لهم بالود والرحمه فزار الرسول اليهودى المريض ولما وجد عمر كتابى يسال الناس فى المدينه اخذه واعطاه من بيت المال وقرر له ما يكفيه وبالنسبه للمناصب فى التاريخ تولى اهل الكتاب كافه المناصب حتى الوزاره وحتى الان منهم الوزارء والمحافظين وغيرهم والحديث كله يدور حول منصب الرئيس ومنذ متى كانت العداله كانت ان تحكم الاقليه الاغلبيه ولنا مثال فى الدول المسيحيه الغربيه التى انت متيم بها فى انجلترا الملك نصا دستوريا يجب ان يكون بروتستنى (ما حدش يقولى ما فيش دستور فى انجلترا لان فى دستور ) فى اليونان الرئيس لابد ان يكون ارثوذكسى فى اسبانيا الملك لابد ان يكون كاثوليكى فى امريكا لن اسالك كم رئيس مسلم او يهودى او بوذى تولى رئاسه امريكا لكن السوءال كم رئيس بروتستانى وكم رئيس كاثوليكى . ماهى العنصريه عندما ا
تولستوى وخوليو
رامى -اولا كل مره ادخل فيها الموقع واقرا مقال اجد تعليق للمدعو خوليو ثانيا تركت موضوع المقال وحشرت الاسلام فى الموضوع لتفرغ بعض سمومك وهى نتيجتها والعدم سواء ثالثا محمد (ص)هو اعظم عظماء التاريخ وليس بقولى ولكن بقول مايكل هارت هل تعرف جنسيته (امريكى )هل تعرف ديانته (يهودى)وهو من قال عنه الشاعر الفرنسى لامارتين (اى رجلا ادرك من العظمه الانسانيه مثلما ادرك محمد) محمد يا هذا هو منقذ البشريه فى راى برنارد شو والشريعه الاسلاميه هى من قال عنها تولستوى (ستعم الشريعه الاسلاميه كل العالم لانها متالفه مع العقل وتتسم بالحكمه والعدل ) اما عن تسامح الاسلام فلوبون فى كتابه تاريخ العرب قال (لم يشهد التاريخ فاتحين فى مثال تسامح العرب المستمد من تسامح دينهم ) اقرا قصه الحضاره لديورانت لتعرف كيق انتشر الاسلام وكيف انتشرت المسيحيه ايهما انتشر بالسيف والاكراه والمذابح هل تعرف كم قتلهم المسيحيون الاتقياء الرحماء يوم سقوط القدس فى يد الصلبيين وكم قتلوا يوم سقوط معره النعمان وبالمناسبه هناك الكثير والكثير من الاراء والشهادات الصادره من كبار مفكرى الغرب مماثله . لكن السوءال ايهما ايهما اكثر قيمه كمفكر تولستوى ام خوليو ايهما اكثر درايه بالتاريخ ديورانت ام خوليو واخيرا كل ما قلته عباره عن اكاذيب وتشويه لحقائق من اين جئت بالعبيد فى الجنه من اين جئت بنجاسه اهل الكتاب مثلا الم تسمع بحل ماكلهم فهل المسلم سياكل من طعام نجس ومصاحبتهم هل سيصاحب نجس هذا فى الوقت الذى اتسمت فيه معامله النبى وكبار الصحابه لهم بالود والرحمه فزار الرسول اليهودى المريض ولما وجد عمر كتابى يسال الناس فى المدينه اخذه واعطاه من بيت المال وقرر له ما يكفيه وبالنسبه للمناصب فى التاريخ تولى اهل الكتاب كافه المناصب حتى الوزاره وحتى الان منهم الوزارء والمحافظين وغيرهم والحديث كله يدور حول منصب الرئيس ومنذ متى كانت العداله كانت ان تحكم الاقليه الاغلبيه ولنا مثال فى الدول المسيحيه الغربيه التى انت متيم بها فى انجلترا الملك نصا دستوريا يجب ان يكون بروتستنى (ما حدش يقولى ما فيش دستور فى انجلترا لان فى دستور ) فى اليونان الرئيس لابد ان يكون ارثوذكسى فى اسبانيا الملك لابد ان يكون كاثوليكى فى امريكا لن اسالك كم رئيس مسلم او يهودى او بوذى تولى رئاسه امريكا لكن السوءال كم رئيس بروتستانى وكم رئيس كاثوليكى . ماهى العنصريه عندما ا
رامي والأسماء
خوليو -أعتقد أنها نقطة ضعف عند بعض الذين آمنوا مثل السيد رامي بأن يستحضر أسماء كتاب وأجانب لتأييد عظمة من يريد تأييدهم، آراء بعض الأجانب هي آراءهم وتقبل النقد والنفي أو الموافقة ولكنها لاتدل ولا من قريب على تثبيت مايقولون، فهم يجهلون مانعلم نحن من التراث، ياسيد رامي كلانا نقرأ ونفهم العربية والتراث ، فحبذا لو تعطيني أمثلة منه تنفي عنصرية الشخصيات العربية الممدوحة من قبل بعض الأجانب ، فهل إنما المشركون نجس فلا يقربوا البيت بعد عامهم هذا، هي مساواة واحترا م؟وهل توليستوي عرف هذا ؟ أشك في ذلك ، وأنت تعرف ان أهل الكتاب يشاركون الله بألهوية المسيح بل هو الله نفسه تجسد كإنسان،وهذا كفر في رأي الذين آمنوا ،والكافر تعرف كيف يتعاملون معه ، ، تقول أنه زار اليهودي ، فأيهما أفضل أن يزوره ومن ثم يقول عنه مغضوب عليه وأولاد قردة وخنازير ، أو لايزوره ولايصفه من المغضوبين ؟ وهل توليستوي يعرف هذا ؟ وقل لي لماذا وليومنا هذا لايستطيع المسيحي زيارة الكعبة أو المدينة؟ ، وياليت توليستوي جرب ذلك على حياة عينه، ياسيد رامي : موضوع المقالة هو عن العنصرية ،فقل لي لماذا لاتستطيع المؤمنة أن تتولى الخلافة ؟وبأي باب تصنف ذلك ؟ وطالما الحديث عن العنصرية فهناك فرق من أن تنص الدساتير على دين رئيس الجمهورية وعلى دين الدولة وعن مصدر القوانين فيها، وأن لاوجود للديانة كشرط للترشح في دساتير أخرى، دساتير بلاد الذين آمنوا وهم أغلبية ،تمنع مواطنون آخرون من غير الذين آمنوا من أن يترشحوا لأنهم من دين آخر، وإن لم تكن هذه عنصرية فما اسمها؟ الملوك الذين ذكرتهم لاحكم لهم وهم عبارة عن ديكور لهم مهام معينة، في دساتير الدول الأوروبية لايوجد ولافقرة تلمح على نوعية دين المرشح للمناصب التنفذية الحقيقية ، فهل كيندي الكاثوليكي او أوباما النصف مسلم وأسود أو المرموني رومني منعهم الدستور الأميركي من الترشيح للمنصب الأول؟ عنصرية دساتير الذين آمنوا تمثل أقبح أنواع العنصرية مع مواطنين ممتدة جذورهم لآلاف السنين حيث يمنعهم دين عنصري من الترشيح ليس فقط لمنصب رئيس الجمهورية بل ولمناصب أخرى في الدولة والجيش، ياسيد رامي أعطني حقوقي وبالتساوي مع أي مواطن بغض النظر عن دينه وعرقه ووفر زيارتك لي ومنحي صدقة من بيت المال او أن تأكل من طعامي(ماشاء الله كما يقول الذين آمنوا) أريد حقوقي كمواطن، لآ أريد منية أحد ، لا أريد أن أكون
رامي والأسماء
خوليو -أعتقد أنها نقطة ضعف عند بعض الذين آمنوا مثل السيد رامي بأن يستحضر أسماء كتاب وأجانب لتأييد عظمة من يريد تأييدهم، آراء بعض الأجانب هي آراءهم وتقبل النقد والنفي أو الموافقة ولكنها لاتدل ولا من قريب على تثبيت مايقولون، فهم يجهلون مانعلم نحن من التراث، ياسيد رامي كلانا نقرأ ونفهم العربية والتراث ، فحبذا لو تعطيني أمثلة منه تنفي عنصرية الشخصيات العربية الممدوحة من قبل بعض الأجانب ، فهل إنما المشركون نجس فلا يقربوا البيت بعد عامهم هذا، هي مساواة واحترا م؟وهل توليستوي عرف هذا ؟ أشك في ذلك ، وأنت تعرف ان أهل الكتاب يشاركون الله بألهوية المسيح بل هو الله نفسه تجسد كإنسان،وهذا كفر في رأي الذين آمنوا ،والكافر تعرف كيف يتعاملون معه ، ، تقول أنه زار اليهودي ، فأيهما أفضل أن يزوره ومن ثم يقول عنه مغضوب عليه وأولاد قردة وخنازير ، أو لايزوره ولايصفه من المغضوبين ؟ وهل توليستوي يعرف هذا ؟ وقل لي لماذا وليومنا هذا لايستطيع المسيحي زيارة الكعبة أو المدينة؟ ، وياليت توليستوي جرب ذلك على حياة عينه، ياسيد رامي : موضوع المقالة هو عن العنصرية ،فقل لي لماذا لاتستطيع المؤمنة أن تتولى الخلافة ؟وبأي باب تصنف ذلك ؟ وطالما الحديث عن العنصرية فهناك فرق من أن تنص الدساتير على دين رئيس الجمهورية وعلى دين الدولة وعن مصدر القوانين فيها، وأن لاوجود للديانة كشرط للترشح في دساتير أخرى، دساتير بلاد الذين آمنوا وهم أغلبية ،تمنع مواطنون آخرون من غير الذين آمنوا من أن يترشحوا لأنهم من دين آخر، وإن لم تكن هذه عنصرية فما اسمها؟ الملوك الذين ذكرتهم لاحكم لهم وهم عبارة عن ديكور لهم مهام معينة، في دساتير الدول الأوروبية لايوجد ولافقرة تلمح على نوعية دين المرشح للمناصب التنفذية الحقيقية ، فهل كيندي الكاثوليكي او أوباما النصف مسلم وأسود أو المرموني رومني منعهم الدستور الأميركي من الترشيح للمنصب الأول؟ عنصرية دساتير الذين آمنوا تمثل أقبح أنواع العنصرية مع مواطنين ممتدة جذورهم لآلاف السنين حيث يمنعهم دين عنصري من الترشيح ليس فقط لمنصب رئيس الجمهورية بل ولمناصب أخرى في الدولة والجيش، ياسيد رامي أعطني حقوقي وبالتساوي مع أي مواطن بغض النظر عن دينه وعرقه ووفر زيارتك لي ومنحي صدقة من بيت المال او أن تأكل من طعامي(ماشاء الله كما يقول الذين آمنوا) أريد حقوقي كمواطن، لآ أريد منية أحد ، لا أريد أن أكون
خوليو#4
سمر -شكراً لك يا سيد خوليو. تعليقك في الصميم.
خوليو#4
سمر -شكراً لك يا سيد خوليو. تعليقك في الصميم.