فضاء الرأي

هذا ما يحدث في جمهورية إسلامية نفطية نووية!!!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الحقائق الواردة في هذه المقالة ليس المقصود منها شحن العداء والبغضاء العربية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، ولكنّها حقائق موضوعة برسم العرب المروجين لسياسة هذه الجمهورية لدرجة المطالبة بإستيراد نموذجها في السيطرة والحكم لتطبيقه في بلدانهم العربية، وهذا الإستيراد تلبية طبيعية من هؤلاء العرب لمبدأ أو نظرية (تصدير الثورة) التي أطلقها الإمام الخميني فور سقوط نظام الشاه واستلامه السلطة عام 1979. وكان الخميني ومن جاء بعده من أئمة ما زالوا يعتقدون ويؤمنون ويعملون على تصدير نموذج ثورتهم للخارج، ومن الطبيعي أن لا يكون في وجدانهم وعقولهم أنّ المعني بهذا الخارج هو القارات البعيدة مثل أستراليا أو أمريكا الجنوبية والشمالية، لأنّهم يعرفون أنّ هذا من أول المستحيلات، لذلك أكاد أجزّم أنّ ما يدور ما يدور في عقولهم هو الجوار العربي بحكم أنّ غالبيته ممن يعتنقون الإسلام ديانة وعقيدة أيا كانت مذاهبهم وطوائفهم.

والدليل على ذلك أنّه بعد اندلاع ثورات ما أطلق عليه الربيع العربي في تونس ومصر وليبيا واليمن، أن صرّح أكثر من مسؤول إيراني ومن ضمنهم الإمام علي خمئني شخصيا ما مضمونه (أنّ هذه الثورات العربية استوحت نموذج الثورة الإسلامية الإيرانية وسوف تسير على طريقها). وكان من الممكن مناقشة هذا الإدعاء والتوقف عنده، لكنّه سرعان ما فقد مصداقيته بالمطلق بعد شهور قليلة من اندلاع أول ثورة ربيع عربي في تونس، إذ فور بداية ثورة الشعب السوري ضد نظام الوحش الديكتاتوري المستبد الفاسد في مارس 2011 حتى مارس النظام الإيراني سلوكا يتناقض تماما مع ترحيبه بثورات الشعوب في تونس ومصر وليبيا، فوقف بصراحة مطلقة مع نظام وحش سوريا ضد إرادة الشعب السوري الذي لا يطالب إلا بحريته وكرامته ورحيل هذا النظام القاتل، ولم يكن موقف النظام الإيراني إعلاميا ونظريا فقط، بل ما زال يواصل إمداد نظام الوحش بالسلاح والرجال والخبرات من حرسه الثوري. فكيف يمكن تفسير هذا التناقض في الموقف من ثورة عربية إلى ثورة أخرى مع أنّ الثورات كلها كانت وما زالت تطالب برحيل هذه الأنظمة الإستبدادية الفاسدة. وبالتالي كيف ينسجم هذا التناقض مع الإدعاء بأن ثورات الربيع العربي استوحت النموذج الإيراني؟. أم أنّ الترحيب بثورة تونس ومصر وليبيا لأنّها استوحت النموذج الإيراني، ورفض ثورة الشعب السوري لأنّها لم تستوح النموذج الإيراني؟.

طبيعة النوذج الإيراني وحقيقته
وهل في النموذج الإيراني الذي أقامه ومارسه ملالي إيران منذ عام 1979 ما يشجع الشعوب العربية على استيحائه ومحاولة استيراده لبلدانهم بعد نجاح ثوراتهم؟. الجواب على هذا السؤال يكون عبر إيراد المعلومات المؤكدة عن الواقع الإيراني وغالبا من مصادر إيرانية، لنرى هل يختلف هذا الواقع عن الوضع الذي ثارت الشعوب العربية عليه، وأطاحت به في أقطار عربية وشعوب أقطار أخرى ما زالت تنتظر. فما هي أهم سلبيات ومساوىء الواقع الإيراني الذي لا يشجع مطلقا على استيراده أو تطبيق ممارساته ضد الشعب الإيراني في الأقطار العربية، وقد قامت ضده مظاهرات إيرانية عارمة سبق بعضها الربيع العربي زمنيا وقادها أئمة في مستوى علي خمئني قوبلوا بالقمع والضرب والزج في السجون والإقامة الجبرية والمنع من السفرهم وعائلاتهم.

أولا: ملف حقوق الإنسان الإيراني
تؤكد كافة التقارير الدولية ومعلومات المعارضة الإيرانية الداخلية، أنّ أسوأ ملفات في ميدان حقوق الإنسان هما الملف الإيراني والصيني والسوري. وما يعنيني هنا هو الملف الإيراني الذي أصدر المقرر الخاص لحقوق الإنسان في إيران، أحمد شهيد المكلف من قبل منظمة الأمم المتحدة وبدعم خاص من قبل الأمين العام بان كي مون، تقريرا في أكتوبر من العام 2011، اعتبرفيه أنّ النظام الإيراني يقوم بانتهاكات صارخة وتجاوزات فاضحة في مجال حقوق الإنسان الإيراني. وأهم ما في هذا التقرير تدعمه التقارير الإيرانية الداخلية لنشطاء حقوق الإنسان الإيرانيين حول الإعدامات العشوائية والسجن والمضايقات ومنع النشاطات التي لم يسلم منها حتى المحامون ورجال الدين، وإعدامات الأطفال دون سن الثامنةعشرة، وأثبت التقرير بأسماء والأعمار أنّ عدد من أعدمهم النظام من بداية فبراير 2011 وحتى العشرين من نفس الشهر، أي خلال عشرين يوما ما يقترب من 140 إلى 185 شخصا إيرانيا. ومن أخطر المعلومات في التقرير هي الإعدامات السرّية التي تتم ضد المعارضين في سجن وكيل أباد في مشهد، حيث بلغت هذه الإعدامات حوالي ثلاثمائة حالة إعدام في العام 2010 . وما هو مؤكد ويتحدث عنه كل نشطاء حقوق الإنسان الإيرانيين من القوميات غير الفارسية هو حجم الاضطهاد الذي تواجهه هذه القوميات العربية والكردية والبلوشية والتركية وغيرها، ومنع كافة المذاهب غير الشيعة أتباع نظرية ولي الفقيه من ممارسة شعائرهم الدينية، من السنّة والمسيحيين والصوفيين، إذ يتعرضون لاضطهاد عرقي مذهبي مخطط له من نظام لا يعترف إلا بنظرية "ولي الفقيه" التي تعتبر الإمام آية الله هو وكيل الله في الأرض في كافة شؤون الحياة ومن يعصى أوامره فقد عصى الله تعالى. وقد توقفت عند توصيف (آية الله) فهل تعني أنّ هذا الشخص الفقيه يصل لدرجة أنّه علامة من علامات الله تعالى؟

ثانيا: نسبة الفقر والبطالة وانهيار العملة الإيرانية
أعتقد أنّ غالبية القراء قد تابعوا الأيام القليلة الماضية التأكيدات الإيرانية الرسمية حول التدهور الحاد في العملة الإيرانية حيث بلغ سعر الدولار الأمريكي حسب موقع (مظنة) الإيراني لأسعار العملات ستة وعشرون ألفا وخمسمائة ريال، وهو تدهور لم يشهده الريال الإيراني سابقا، وأعلن البنك المركزي الإيراني أنّه غير قادر على وقف هذا التدهور بسبب العقوبات الدولية وتأثر صادرات النفط الإيرانية. أما عن صرف رواتب العمال فحدّث دون حرج، وحسب وكال (ايلنا) الإيرانية الخاصة بالأنباء العمالية فإن عشرين ألف عامل وجهوا رسالة إلى وزير العمل والشؤون الاجتماعية يشكون فيها من عدم تقاضيهم رواتبهم ويطالبون بزيادة رواتبهم من 120 دولارا إلى 285 دولارا، مؤكدين أنّهم دون عتبة الفقر. فمن يصدق هذا المستوى من الرواتب في دولة نفطية نوويةّ!!!!أما نسبة البطالة فيكفي ما أعلنه رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني حول الارتفاع الحاد في نسبة البطالة ونسبة التضخم التي بلغت رسميا 22 بالمائة، وفي بعض ميادين الحياة الإيرانية أعلى من هذه النسبة. أما احتياجات المواطنين الإيرانيين اليومية من البنزين فلا تستطيع الحكومة النفطية النووية تكرير أكثر من ثلاثين بالمائة من هذه الحاجة، وترسل النفط إلى المصافي في اندونيسيا وسينغافورة لتكريره وإعادته بنزينا للجمهورية النووية، ويمكن تخيل كلفته عندئذ في السوق اليومية للمواطن الإيراني.

ثالثا: تعاطي المخدرات والمدمنين
حسب تقرير رسمي لمكتب مكافحة المخدرات التابع للأمم المتحدة الصادر في نوفمبر 2011 فإن إيران تحتل الموقع الثاني في العالم بعد أفغانستان في نسبة تعاطي المخدرات، وأنّ عدد المدمنين يصل إلى 1.2 مليون مواطن إيراني تتراوح أعمارهم بين 15 و 64 عاما. وقد أكّد هذه المعلومات في الثامن عشر من ديسمبر 2011 وزير التربية الإيراني حاجي باباني إذ قال: إنّ هناك أرقاما مذهلة ولا يمكن البوح بها فيما يتعلق بانتشار ظاهرة تعاطي المخدرات في الحقل التعليمي الإيراني بكافة مراحله. وقد أكّدت فاطمة رستماني عضو لجنة مكافحة المخدرات الرقم الوارد في تقرير الأمم المتحدة حول عدد المدمنيين في إيران، ولفتت الانتباه إلى أنّ انتشار مرض الإيدز في إيران جاء بسبب استخدام المخدرات عن طريق الحقن، وأنّ عدد المصابين بالإيدز في إيران على الأقل 19.435 شخصا.
وهناك أمور وممارسات شاذة في ميادين الحياة الاجتماعية الأخرى خاصة الجنسية، تعمدت عدم التطرق لها، لأنّها تدخل في ميادين فتاوي فقهية عليها خلاف بين الطوائف الإسلامية، تصلّ حد التكفير من طائفة إلى طائفة. والأمثلة التي ذكرتها ومعززة بتأكيدات إيرانية، تطرح السؤالين المقصودين هدفا للمقالة:
1 . هل يتصور عقل أنّ هذا المستوى من الحياة ومصادرة الحقوق والقتل والإعدامات، يتمّ بهذه النسبة في جمهورية إسلامية نفطية إيرانية، تدّعي أنّها قادرة على مواجهة العالم بأكمله وتصدير ثورتها له؟
2 . هل هذا النموذج صاحب هذه الممارسات هو ما يطبّل له بعض العرب ويريدون استيراده ل (بلاد العرب أوطاني)؟. ألايكفينا ما لدينا من ممارسات شبيهة بنسبة من النسب؟. وهل يريد هذا البعض أن يستوردوا لنا هذا النموذج كي نتفوق عليه في هذه المساوىء والسيئات ومصادرة الحريات التي لم يسلم منها رجال الدين الإيرانيين. وهل تفسر هذه السلوكيات والممارسات في جمهورية النفط النووية سرّ وقوف نظامها مع وحش سوريا ونظامه الذي لا يقل إجراما في ميدان القتل والإعدامات، بل بصراجة يتفوق بمراحل في ممارسات القتل والإجرام على مؤيديه من آيات الله العظمى...و إنّ غدا لناظره قريب!!!.
drabumatar@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ايران وحقيقة الوضع فيها
د محمود الدراويش -

طبعا حتى اقطع الطريق على اية تقولات , او نقد فانا علماني وليبرالي تماما ,,,لا يعنيني امر ان تكون هذه الجهة تطبق الشريعة او لا تطبقها ,,لكن ما يعنيني في هذا الامر هو الاجماع الوطني على وضع سائد ,,اذا كان غالبية الايرانيين مع النظام فليس من حق احد المزاودة على وطنية الفرس ,,,فهم يتعصبون لقوميتهم ,,, ويا ليت العرب يتعصبون لعروبتهم وقوميتهم كما يتعصب الفرس ,,, عنوان اخي احمد ملفت للنظر ,,, وكنت اتوقع ان اجد فيه العجيب الغريب من الاعمال والاجراءات التي يمارسها نظام الحكم في ايران ,,,,, لكن اذا كانت المحاور الثلاثة التي ذكرها اخي احمد هي ما يبرر هجومه على ايران والتشهير بها ,,,,فانا اعتقد انها محاور واهية ,,,لايران المسلمة وجهة نظرها فيما يتعلق بحقوق الانسان ,,, ولا اعتقد ان وجهة النظر هذه تخرج عن تعاليم الاسلام ومنظومة قيمه قط ,,, الاسلام يحكم حياة الناس وعلاقتهم بالنظام ,,,,وحقوق الانسان كفلتها الشريعة الاسلامية ,,,, وانه من السذاجة ان يعتقد احد بان شعارات ايران الاسلامية هي ذر للرماد في العيون ,,,,ايران تحكم الشريعة كل مفاصلها ,,,,اما المحور الاقتصادي ,,, وهبوط سعر العملة الايرانية ,,فلا يجب ان يغيب عن ذهن اخي احمد ان الحصار الامريكي الاسرائيلي الغربي ,هو ما سبب الهبوط في سعر عملة ايران وليس الفساد او سوء الادارة الاقتصادية كما هو واقع في كل بلادنا ,,, تحرم ايران من حوالي 17% من دخلها ممثلا في مبيعات النفط بسبب الحصار والمقاطعة ,, لكن ملالي ايران كما يحلو لاخي احمد تسميتهم لم يسرقوا تريليونات الدولارات ويودعوها في بنوك الغرب وفي قبضة الصهاينة في وال ستريت ,,ترك الشاه ايران بلا اقتصاد وهرب بعشرات المليارات ,,,لكني لا اعتقد ان الامر ذاته مع ملالي ايران ,,,ان عجلة الصناعة والبناء والاعمار مذهلة في ايران رغم التامر وخلق الفتن والمشاكل لها ,, وانا ادعو اخي احمد لان يحكم على ايران بموضوعية لا كراهية لا تخدم الحقيقة ,,ايران اليوم عملاق صناعي ,,,, والصناعات الحربية الايرانية اليوم تقلق الكثيرين يران منيعة ولها هيبة ,,,,اما نحن !!!!,,,,لا خوف على اقتصاد ايران فلهم من الثروات الكثير والبلد مترامية الاطراف ,,, والحكم حازم على ما يبدوا في مسالتين ,,ايران القوية ,,, وايران المكتفية ذاتيا من اهم عناصر الحياة والبقاء والاستمرار دون تحكم الغير ,,,, ويبدو ان النظام الايراني ينجح في ه

ايران وحقيقة الوضع فيها
د محمود الدراويش -

طبعا حتى اقطع الطريق على اية تقولات , او نقد فانا علماني وليبرالي تماما ,,,لا يعنيني امر ان تكون هذه الجهة تطبق الشريعة او لا تطبقها ,,لكن ما يعنيني في هذا الامر هو الاجماع الوطني على وضع سائد ,,اذا كان غالبية الايرانيين مع النظام فليس من حق احد المزاودة على وطنية الفرس ,,,فهم يتعصبون لقوميتهم ,,, ويا ليت العرب يتعصبون لعروبتهم وقوميتهم كما يتعصب الفرس ,,, عنوان اخي احمد ملفت للنظر ,,, وكنت اتوقع ان اجد فيه العجيب الغريب من الاعمال والاجراءات التي يمارسها نظام الحكم في ايران ,,,,, لكن اذا كانت المحاور الثلاثة التي ذكرها اخي احمد هي ما يبرر هجومه على ايران والتشهير بها ,,,,فانا اعتقد انها محاور واهية ,,,لايران المسلمة وجهة نظرها فيما يتعلق بحقوق الانسان ,,, ولا اعتقد ان وجهة النظر هذه تخرج عن تعاليم الاسلام ومنظومة قيمه قط ,,, الاسلام يحكم حياة الناس وعلاقتهم بالنظام ,,,,وحقوق الانسان كفلتها الشريعة الاسلامية ,,,, وانه من السذاجة ان يعتقد احد بان شعارات ايران الاسلامية هي ذر للرماد في العيون ,,,,ايران تحكم الشريعة كل مفاصلها ,,,,اما المحور الاقتصادي ,,, وهبوط سعر العملة الايرانية ,,فلا يجب ان يغيب عن ذهن اخي احمد ان الحصار الامريكي الاسرائيلي الغربي ,هو ما سبب الهبوط في سعر عملة ايران وليس الفساد او سوء الادارة الاقتصادية كما هو واقع في كل بلادنا ,,, تحرم ايران من حوالي 17% من دخلها ممثلا في مبيعات النفط بسبب الحصار والمقاطعة ,, لكن ملالي ايران كما يحلو لاخي احمد تسميتهم لم يسرقوا تريليونات الدولارات ويودعوها في بنوك الغرب وفي قبضة الصهاينة في وال ستريت ,,ترك الشاه ايران بلا اقتصاد وهرب بعشرات المليارات ,,,لكني لا اعتقد ان الامر ذاته مع ملالي ايران ,,,ان عجلة الصناعة والبناء والاعمار مذهلة في ايران رغم التامر وخلق الفتن والمشاكل لها ,, وانا ادعو اخي احمد لان يحكم على ايران بموضوعية لا كراهية لا تخدم الحقيقة ,,ايران اليوم عملاق صناعي ,,,, والصناعات الحربية الايرانية اليوم تقلق الكثيرين يران منيعة ولها هيبة ,,,,اما نحن !!!!,,,,لا خوف على اقتصاد ايران فلهم من الثروات الكثير والبلد مترامية الاطراف ,,, والحكم حازم على ما يبدوا في مسالتين ,,ايران القوية ,,, وايران المكتفية ذاتيا من اهم عناصر الحياة والبقاء والاستمرار دون تحكم الغير ,,,, ويبدو ان النظام الايراني ينجح في ه

نسيت اولا...
ابومصطفي جلالي -

مع ترحيبي للكاتب الكريم، اري انه نسي بلايا هائله و شاملة كتفشي الامراض بما في ذلك الامراض النفسية التي وحدها تعبث بحياة 20 في المائه من الجمهور الايراني حسب ناطقي نظام الملالي و تفشي ما هي اخطر، و هي زوال الاخلاق و الكرامة و سيطرة سلوك الكذب و الغش و النفاق بين عامة الناس و حتي الاطفال في حياتهم اليومية العادية و اقتداء بملوك اليوم في ايران الملالي المتاجرون بالدين و القيم. و هذا ما تحبذه الدكتاتورية الدنية لانها اضمن لخنوع الناس تحت نعال حكمهم و سطوتهم. تذكيرا للكاتب و كل اصحاب الضمائر الكريمه و شكرا لايلاف

نسيت اولا...
ابومصطفي جلالي -

مع ترحيبي للكاتب الكريم، اري انه نسي بلايا هائله و شاملة كتفشي الامراض بما في ذلك الامراض النفسية التي وحدها تعبث بحياة 20 في المائه من الجمهور الايراني حسب ناطقي نظام الملالي و تفشي ما هي اخطر، و هي زوال الاخلاق و الكرامة و سيطرة سلوك الكذب و الغش و النفاق بين عامة الناس و حتي الاطفال في حياتهم اليومية العادية و اقتداء بملوك اليوم في ايران الملالي المتاجرون بالدين و القيم. و هذا ما تحبذه الدكتاتورية الدنية لانها اضمن لخنوع الناس تحت نعال حكمهم و سطوتهم. تذكيرا للكاتب و كل اصحاب الضمائر الكريمه و شكرا لايلاف

.. والقافلة تسير
هادي -

مسكين هذا الشخص راح تجيه جلطة من حقده على ايران وسوريا .

.. والقافلة تسير
هادي -

مسكين هذا الشخص راح تجيه جلطة من حقده على ايران وسوريا .

لا للطائفيه والمذهبيه
شنيور -

لقد اعمتنا الطائفيه والمذهبيه عن اهدافنا وصار همنا الشيعه وايران وسوريا

لا للطائفيه والمذهبيه
شنيور -

لقد اعمتنا الطائفيه والمذهبيه عن اهدافنا وصار همنا الشيعه وايران وسوريا

رد على محمود الدراويش
محمود حمدان -

,,وحقوق الانسان كفلتها الشريعة الاسلامية ,, الشريعة الإسلامة لم تكفل حتى حياة المسلم الذي يخرج عن قوانين البلطجية الإسلامية. (من بدل دينه فاقتلوه - كمثال فقط)، أما بالنسبة لحقوق الآخرين فكل من هو غير مسلم لايملك أي حق في دولة الإسلام العتية، ولا حتى حق الحياة. (إن الدين عند الله الإسلام)... فكفانا مهازل وكلام جرائد رخيص لاتضحك منه المجانين يادكتور.

رد على محمود الدراويش
محمود حمدان -

,,وحقوق الانسان كفلتها الشريعة الاسلامية ,, الشريعة الإسلامة لم تكفل حتى حياة المسلم الذي يخرج عن قوانين البلطجية الإسلامية. (من بدل دينه فاقتلوه - كمثال فقط)، أما بالنسبة لحقوق الآخرين فكل من هو غير مسلم لايملك أي حق في دولة الإسلام العتية، ولا حتى حق الحياة. (إن الدين عند الله الإسلام)... فكفانا مهازل وكلام جرائد رخيص لاتضحك منه المجانين يادكتور.

اسقاط
الف ميم -

في علم النفس كما يعرف الجميع شئ يسمى الاسقاط وقد وقع كاتبنا ابو مطر فيه حيث بدا حديثه قائلا انه لايريد شحن البغضاء والكراهية العربية للجمهورية الاسلامية قم راح يتتبع فقط السلبيات فقط رغم ان معظمها لايقف امام النقد كما جاء في تعليق الاخ المنصف محمود الدراويش لقد كان على الكاتب الموقر ليثبت على ارض الواقع ادعاءه بانه يكتب بموضوعية كان عليه ان يعرج على ذكر الايجابيات ايضا ربما سيتهمني الكثير باني ايراني او شيعي لاني ادافع عي ايران انا لا ادافع عن ايران واؤاخذها على نطامها الشمولي المتمثل بولاية الفقيه لكن ادعو كاتبنا لزيارة ايران ليرى التطور الهائل فيها ولا ابالغ اذا قلت انها في طليعة الدول المتقدمة في المنطقة اما السلبيات التي ذكرها الكاتب فيوجد اضعاف اضعافها في دولنا العربية التي لم يكن يهدف من مقاله كما زعم شحن البغضاء والكراهية بين ابنائها العرب للجارة المسلمة وسؤال اخير للكاتب لماذا هذا التوقيت بالذات لكتابة مثل هذا الموضوع

writer
omar -

why d''nt write about saudi arabiya????where the women can''t drive a car!!!!!!!!!!!!!!!!

موتوا بغيضكم
ذو الفقار -

سبب حقد العرب الطائفي على دولة ايران الاسلامية العظمى هو شعورهم بالنقص

احمد مطر كنت
samir -

احمد مطر كنت مفكرك مثقف مستقل بالفكر. بالواقع اكتشفت بعد ثورات العودة ال العلاج ببول الجمال .ان رائحتك الطائفية اذكمت انفي!

رد
د.سعد منصور القطبي -

اتمنى من الله ان يحضى الشعب الايراني الشقيق بحكومة ديمقراطية مدنية تليق بهذا الشعب العظيم تركز جهدها في بناء وتطوير البلد وترفيه الشعب الايراني المظلوم الذي اصبح حتى شراء الفاكهة امنية صعبة عليه عدى البطالة والتظخم وازمة في كل شيء رغم ان ايران تصدر يوميا 4 ملايين برميل يوميا عدى ثرواتها الكثيرة الاخرى اما قوة ايران فخامنئي يشبه صدام كثيرا حيث كان صدام ايظا يركز جهده على التصنيع العسكري بينما كانت العراقية تبيع نفسها في الاردن وكانت تسمى الماجدة العراقية للأستهزاء اما تأييد الشعب الايراني فلاننسى ان الشعب شبه مسجون فلا فضائيات والانترنت شبه معدوم والايراني لايسافر لانه مشغول بتوفير لقمة العيش لذلك فهو لايعرف الا ماتبثه ماكنة الاعلام الحكومي ومع هذا فان النسبة العظمى من الشعب تتمنى التغيير او الهروب من ايران .

ايران دولة متخلفة
كامل -

الحكومة الايرانية تنفق المال الكثير على نشر الفوضى في اليمن وسوريا والعراق لكنها تهمل امر شعبها الذي معظمه يسكن في الارياف وفي حالة فقر وعوز هائلة ولا تهتم بالمناطق البعيدة ومازالت بعض القرى مهدمة بسبب الزلازل بينما المال الوفير يرسلوه كرواتب لبعض المليشيات في اليمن ولبنان بحيث ترى القصور والسيارات الفخمة تحت امرة بعض قيادي المليشيات في لبنان بينما الشعب الايراني يعاني من المصائب الاقتصادية والوضع الصناعي في ايران شبه معدوم لأن كل البضائع هي مستوردة من الصين

الى متى ؟
ابن الرافدين -

الرفيق ابو مطر عاف وطنة اسمة فلسطين وجلب بخناقة ايران اخذ يحصي على الايرانيين انفاسهم سوى بالقول او الفعل قال خائمني ان الثورات العربية مستوحاة من الثورة الايرانية لكن الثورة السورية افقدت ايران مصدقيتها لاانها لم تقف مع الثورة السورية لكن العرب الاشاوس تجاهلوا الثورة البحرينة ومو بس التجاهل قوات درع الجزيرة نزلت على ابناء الشعب البخريني قمعا وهولاء لا يملكون سكينا وبعد خروجهم على و لي الامر واتباع للولي الفقية في حين الخليج يمد المعارضة السورية بالاسلحة وفي نظر الخلجيين بشار لا يجب طاعتة لاانة نصيري وفي العراق الشعية صفويين ومجوس واتباع للولي الفقية .

اؤيد القطبي والاستاذ
د.درويش الخالدي -

اؤيد الاخ د.سعد منصور القطبي على ما كتب واويد الاستاذ احمد ابو مطر في كثير من الاشياء (ولا المطلق) وهنا اود ان اقول لبعض المعلقين الكرام ان الكاتب لم يكن طائفيا قط في مقالته وهو بعيد عن هذا الامر وارجوا ان يدرك الاخوه من ان ايران لا تمثل الشيعه ابدا كي تتهجم على الاستاذ الكاتب بهذا الشكل فالنكن منطقيين ولو لمره انا شخصيا زرت ايران والله يشهد على ما اقول! تذكرت حكومة صدام في العراق وذلك بدأ بالشوارع فصور الامام الخميني والخامني في الشوارع والساحات العامه هذا اولا. وثانيا ان غالبية الناس يعيشون في حالة دون مستوى العيش المحترم وعيونهم ترنوا الى الهجرة والخلاص من الحكم! وثالثا مثلما اكد الاستاذ ابو مطر من ان المخدرات مستشري وبشكل كبير في هذه الدولة والمثقف يدرك عندما تنتشر ثقافة المخدرات في اي دولة فاعلم من وراء ذلك؟؟! ورابعا ان الكثير الكثير من الشعب الايراني يحلم بعودة الشاه ولا اعني بهذا الكلام ان الشاه احسن من هؤلاء بل انهما وجهان لعملة واحده مع الفوارق من ان الشاه اعطى الحرية للشعب والحكومة الحاليه سلبوها منهم! خامسا ان حكومة ايران تصرف فقط على الجيش والتسليح ولا يهمه غير ذلك من الامور بحجة انها تريد ان تحافظ على الاسلام من الغرب واليهود وبداعي ان الجمهورية الاسلاميه في خطر! واود ان اقول شيء ان كل الحكومات الديكتاتوريه بلا استثناء لها اخطائها ولها ايجابياتها ولكن عندما توازن السلبيات بالايجابيات سترى كفة السلبيات هي الاقوى وبكثر...

الطاعون الأسود
هاشم عواد -

لاعلاقة لايران بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد ..اسلامهم مثل اسلام تيمورلنك ..قتل وذبح وتدمير ..انهم يختبئون خلف آل البيت الأشراف و

تفاهات
محبط -

كل يوم والثاني يكتب ابو مطر ما يسمى بمقالة عنوانها يعلمك على تفاهتها فلا تضيع الوقت بقراءتها . هل اصبحت الجرائد العربية والخليجية خاصة عقيمة عن العثور على كتاب يرجعون ولو القليل من عظماء الكتاب في ما مضى من الزمن الجميل...كتاب اليوم لايختلفون عن حاملي اليافطات في مظاهرة ...كتابات تذكرني بكتاب المنشورات الحزبية لهذا الحزب او ذاك , قد نجد العذر لكتاب الاحزاب لانهم مشبعون ومؤمنون بافكار احزابهم ..اما كتاب اليوم فهم مشبعون بنوع العملة فهناك كاتب ريالي والاخر دولاري وشيكلى وهلم جرا ..هل يفكر ابو مطر بمن يقرأ خارج مظاهرته؟ هل يتوقع ان تسفيط الكلمات يغير وجهة نظر عاقل واحد, هل نسى الكاتب ان من يريد ان يعرف عن اي نظام او حاكم يستطيع بضغط القليل من المفاتيح قراءة الالاف من التقارير والافلام وكل ماتريد معرفته عن هذا النظام او ذاك..ان طالب الابتدائية يستطيع معرفة حقيقة النظام الايراني والسعودي والقطري والروسي ووووومقارنتها. اراد ابو مطر ان يعمل بالمثل الامريكي الساخر ويضع حمرة الشفاه على فم خنزير فمن يملك الغباء ويسحره جمال الخنزير .....كان بودي لو كتب عن البلد الذي يقيم فيه والنظام الحاكم فيه وحقوق مواطنيه ويترك لقارءه المقارنة بانظمة الحكم الخليجية, نصيحة لوجه الله ان اجمل الافكار هي تلك التي لاتكتب بالحروف ولكن تدركها العقول ,اما مقالاتك فهي تزيد جهل القارئ وكانهم يحتاجون لمزيد من الجهل...

نحنا عرب
محمد البحر -

الكاتب أحمد أبو مطر مثل أبو طبلة ، حامل طبل إيران وداير، وين بيلاقي علة بإيران بيلقطها على الطاير، وكأنه سيكسب من وراها ذهب أحمر، والناس بإيران انتخبت عوض المرة مرتين، وما عاد حدا يقدر يقول إنو الرئيس نجاد ما فاز بالانتخابات، بس الشغلة لما ما بتعجب الولايات المتحدة وأتباعها بتصير على المقلوب، يعني لما بوش ربح بالزعبرة ما حدا فتح تمه، وبالعكس سمحوا له يحتل العراق وأفغانستان وشوي ثانية كان بدو يحكم الشام ولبنان، وبعدين شغلة حقوق الإنسان هي صارت مطاطة، وكل واحد بيشقلبها على كيفه، وصحيح نحنا مالنا كتاب بس مالنا هبل، حاكم بعد ما فشلت الحكومات الأمريكية بإقناع العالم بالحرب ضد الإرهاب منشان تبرر تدخلها، وبعد ما فشلت بالحرب ضد تجارة المخدرات، وبالحرب الإستباقية ، طلعتلنا الآن بفكرة مسؤولية الحماية، يعني بحجة حماية حقوق الإنسان بتفوت وين ما بدها وبتاخذ الضوء الأحمر من مجلس الأمن، وحسنت تستخدم هالجحة بليبيا وغيرها، بس زمن إميركا وأوروبا ولّى ، وجاء دور الصين وروسيا والبريكس، وما خلوها تستخدم هالحجة بسوريا، ولوحدها أميركا وأوروبا بدون شرعية دولية ما فيها تعمل شي، منشان هيك بتدعم المعارضة المسلحة بسوريا وبتجيب جماعة مثل أبو مطر لحتى يصوّروا واقع إيران بأنها تنتهك حقوق الإنسان وتفتح المجال أمام تجارة المخدرات وغيرها من البلاوي الصفرة اللي بيقدروا من خلالها يمرروا مشاريعهم، وياريت صديقنا أبو مطر مادام إنو عربي وبيغار على العرب يقعد ينخل ببلاوي حكومات الخليج، وإن كان فعلاً قبضاي يتجرأ ويكتب مقال مثل هالمقال عن السعودية ، ويبلش بانتهاكات حقوق الإنسان اللي حتى البرلمان البريطاني انتقدها ، ويلحقها على الفساد ، وبعدين على هضم حقوق المرأة، وبعدين على انعدام العلم والتصنيع والتطور رغم المليارات التي لاتحصى، بعدين على الاضطهاد الطائفي، بعدين على العمالة والتبعية للغرب، بعدين على إيداع أموال البلاد في أميركا والغرب اللي أكل على الإمارات والكويت ودول الخليج أموال ما بتاكلها النيران، فنحنا شو بيهمنا بإيران لو كان العرب متقدمين ومتطورين ومتفقين وعلى قلب واحد؟ وعلى كل حال المثل بيقول ربنا ما شفناه بس بالعقل عرفناه، يعني الكاتب ما بيكتب غير ضد إيران وبنفس الشغلات اللي بتزعج إميركا وإسرائيل ودول الخليج وهذا ليس صدفة، ونحنا بنقول له، إيران عارفة شو بدها، وإذا بدها تعرف شو إيران روح على جنو

احييك
فراس العجلوني -

يا سيدي الذي يسير حكام الملالي في طهرانعنصريتهم البغيضة للعنصر الفارسيوعنصريتهم المقززة للمذهب الشيعيفاصبح شعارهم انصر الفرس والشيعة ظالما او مظلومايا عزيزي حكام هكذا موقفهم لا يصلحون ان يكونوا حلا وسطا في قضية

iran
khaled alahvazi -

مع احترامی الک اخی العزیز، مو مهم شو بتسامی نفساک، المهم شو تفکیرک،اول لازم بتثبت انه ایران اسلامیه، بعدین لمعلومتک، ایران کانت اتزود ارمینیا بل سلاح وا اذربایجان دوله اسلامیه شیعیه بلداوا لما کان حرب بینهما،بعدین مو لازم الکاتب یکتب بما نشا،الکاتب معا احصیات من حکومه ایران،هاذا واقع، لماتا یقرکم صواریخ ایران طیارات الحربیه ایرانیه الصنع؟؟؟ هاذا الخرده مصبوغه ؟؟؟ لماذا ما یصنعون طایرات رکاب، کل یوم طیارا ساقطه؟؟هل امریکا دفعت بلشباب الایرانی لل ادمان ؟؟لماذا لما ما نگدر اندبر امورنا انذب الوم الا امریکا ؟؟ الغرب یکرهوننا،لماذ الحکام حرامیه؟؟ ..الغرب اخذ درس من الحرب العالمیه ان یبعد الحروب عن بلادهم، بس حکامنا یطبلون للحرب، تعالو تعالو حاربونا،تعالو خربو دیارنا، تعالو دمرو بلادنا،بلد ما یگدر ایسوی بنزین، وا انده النفت من ۷۰ سنه مو امس و الیوم، یسوی صواریخ؟؟یعنی هاذا مضحکه.بس المضحکه الکبرا حکومه تعادی امریکا بس اقتصادهم بدولار، ابناهم فی امریکا و بریطانیا یدرسون اصحاب تجاره ، عدا ایران لامریکا وا اسراییل صمام الامان و سر بقا ملالی ایران فی الحکم، مع تحیات

شر خلق الله
شهم سوري -

شر خلق الله هم من يسمون أنفسهم آيات ...........في إيران لقد أفقروا إيران وعبثوا بأمن جيرانهم وهم يحاولون العبث بأمن العالم فالله ندعوا أن يزلزل الأرض من تحت أقدامهم ويذيقهم الهوان وينقذ الشعب الإيراني من بين براثنهم وأنيابهم الزرق عل الله عليك بدولة الكفر والطغيان غيران ومن لف لفها فدمرها وأبد كل من خالفك فيها وخالف شرعك المستقيم وظلم عباد الله اللهم لا تبق منهم فيها أحدا حاد عن طريقك ودينك قيد أنملة بدد قوتهم وشتت شملهم وسلمنا من بينهم إنك على كل شيء قدير وبالإجابة جدير .

الاساءة للاسلام مستمرة
ابو الرجالة -

اولا كل سنة وكل المسلمين في العالم بكل خير ي كل اخواننا المسلمين الاحباء شركاء الوطن كل عام وانتم بخير في عيد الاضحي المبارك الذي لة اشرف المعاني في التضحية وبذل الذات واتسائل هل الاساءة للدين من بعض المسلمين مقبولة ؟ لماذا يسئ بعض المسلمين للاسلام عن عمد وسبق الاصرار ؟واحد بلطجي وهارب من احكام واشترك في قتل وسماة الناس هولاكو لوحشيتة هولاكوا البدرمان مسجل خطر بجميع انواع جرائم الدم والسرقة وهارب من امر اعتقال 2003 كيف صار هذا الوحش شهيدا وحبيب الله ؟كيف يسير مجموعة من المسلمين يهتفوا انة حبيب الله كيف هذا ؟ لقد قتل بيد البوليس في معركة مع اقباط قتل منهم 2 وهناك 2 في حالة خطرة واخرين مصابين في معركة دفاعا عن شرفهم فقد اتي لهم ليطلب منهم زوجة احدهم فهل هناك سفالة اكثر من هذا ؟؟ دي لو فيها اية ها يقتلوة طبعا ولكن ظل يضرب نار ويقتل فيهم وهم صابرين لعل البوليس ياتي ولكن البوليس طل 6 ساعات مطنش وعامل مش سامع الي ان اضطروا للدفاع عن انفسهم وعن عرض نسائهم قمة الافتراء والسفالة كيف لهذا ان يسمي بانة حبيب الله اي اساءة بالغة للاسلام وسمعة الاسلام وسماحة الاسلام اكثر من هذا ؟فعلا ما يسيء الاسلام هو سلوك المسلمين وما يسئ المسيحية هو سلوك المسيحيين وليس فلم غبي تافة هو ومخرجة الاغبي منة