هل من كتلة عراقية وطنية خارج منطقة (المحاصصة)؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يتحدث بعض صناع القرار السياسي العراقي عن (ضرورة) تكتل عراقي سياسي جديد (بريء) من الانتماءات المذهبية بل وحتى القومية، اي كتلة عابرة لجزر (الطائفية) و(العنصرية) على حد تعبير هؤلاء السياسيين، ويرى هؤلاء السياسيون أن خلاص العراق من محنته بل محنه السياسية والامنية والاقتصادية تكمن في هذا الانجاز الذي يجب أن يرى النور فورا.
ليس من شك وكما يرى الكثير من المهتمين بالشان العراقي إن مثل هذا (التكتل) ضرورة قصوى، وهو سبب مهم في عبور العراق لمشاكله التي اصبحت وكانها مزمنة، وعلى راسها المشكلة الامنية التي مهما قال المسؤولن العراقيون إنها على طريق الحل تبقى قوية نشطة للاسف الشديد.
ليس كل ما يتمنى المرء يدركه، هذه بداهة قيلت وتُقال دائما، وهي بداهة صحيحة بحكم الواقع والتاريخ، وفي ضوء هذه البداهة يُطرح سؤال حقا، تُرى هل مثل هذا (التكتل)العراقي الوطني العابر لجزر (الطائافية) و (العنصرية) ممكن؟
يجيب مهتمون بالشان العراقي بالسلب للاسف الشديد، ولم يكن جوابهم هذا عن تعنت أو جهل أو غرض مبيَّت بل هو الجواب الاقرب للواقع...
لماذا؟
أولا : اللغة الطائفية أو لغة الاصطفاف الطائفي تحولت إلى لغة يومية في السياسة والاقتصاد والتحالفات والمواقف المتبادلة بين الشعوب والدول في ا لعالم العربي للاسف الشديد، وإنفلات العراق من هذه اللغة اشبه بالخيال، أو لنقل بمثابة امنيات تداعب ضمائر بعض العراقيين من الساسة الكبار بل ربما حتى على مستوى مكونات الشعب العراقي.
ثانيا : إن مثل هذا التكتل يحتاج إلى صنَّاع قرار سياسي مستقلين الراي والموقف، وصنَّاع القرار السياسي العراقي في الغالب عبارة عن اجندة خارجية بكل معنى الكلمة، ايران وتركيا والسعودية وقطر هي المتحكمة تقريبا في القرار السياسي العراقي اقليميا، وامريكا وروسيا عالميا، فمن أين القدرة على تشكيل مثل هذا التكتل / الامنية العزيزة؟ لا نتكلم عن فراغ فهذه قضية معروفة، ومن يتصور أن قرار شراء بعض الاسلحة من روسيا وتشيك خطوة على طريق سيادة القرار السياسي العراقي في أعلى مستوياته مبالغ، وهي عملية ما زالت هشة لاسباب عديدة لا مجال للحديث فيها الآن.
ثالثا : غياب الثقافة الوطنية في العراق، لقد تسيَّدت الثقافة الدينية والمذهبية والقومية على العقل والضمير والوجدان في العراق، كما هي الحالة في اكثر بلدان ودول وأنظمة العالم العربي بل الاسلامي، ولنا أن نستفهم عن دور النشر العربية عن نوع ونماذج الإصدارات الرائجة في سوق الكتب، سيكون الجواب إنها الاصدارات الدينية وخاصة السلفية سواء في هويتها السنية أو هويتها الشيعية.
رابعا : لم يعد هناك تفاعل حقيقي بين رموز وصنَّاع القرار السياسي العراقي والقواعد الشعبية او مكونات الشعب العراقي، ومسح بسيط يكشف للاسف الشديد عن أن صناع القرار السياسي بعد التغيير في العراق ما زالوا انفسهم صناع القرار السياسي اليوم، فالوجوه نفسها، والعقليات نفسها، ومثل هذه المفارقة لا تشجع على مثل المشروع المطروح أو المشروع المامول،اي تكتل عراقي وطني شامل يتخطى تضاريس الطائفة / المذهب، العنصرية / القومية، والغريب إن هذه الوجوه والعقليات لا تسمح لغيرها بالظهور والنشاط، بل تحولت إلى مافيات سياسية اقتصادية ليس عبر اشخاصهم وحسب، بل ضمن مافيات اسرية وعشائرية راحت تلتهم الدولة وتصهرها في مصالحها الضيقة، وإلاّ بماذا نفسر تصريح احد كبار المسؤولين في وزارة الخارجية العراقية بان معهد التاهيل الدبلوماسي في العراق عبارة عن قطاع خاص بابناء المسؤولين وحسب؟!
تطرح (القائمة العراقية) بقيادة اياد علاوي نفسها بانها تجسد مشروع الكتلة العراقية الخالصة، اي البريئة من التمحور الطائفي، وفي الحقيقة هذا مجرد إدعاء، فالقائمة العراقية تمثل الجسم السني العراقي بامتياز، قاعدتها الشعبية من سنة العراق، وتواجد بعض الشخصيات الشيعية في قيادة لقائمة لا يغير من هويتها السنية في الجوهر، لان الكتلة الوطنية الشاملة الخالصة تعني القاعدة الشعبية المختلطة بنسب كبيرة ومتوازنة ومتفاعلة، فهل هذه السمة حاضرة في جسد القائمة العراقية؟
لقد حاول رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أن يخطو على هذا الطريق في الانتخابات البرلمانية الاخيرة، وانشق من كتلته الاكبر، وتحالف مع قوى سنية فاعلة في وقتها، ولكن سرعان ما تصدعت المحاولة فاضطر للرجوع إلى كتلته الاكبر، فهل تُعاد المحاولة؟
إن فشل رئيس الوزراء العراقي بتشكيل مثل هذا التكتل وهو الذي يملك السلطة والمال والنفوذ فكيف بجهود آخرين في هذا المضمار؟
ان تمزيق الكتل الكبيرة رغم انتماءتها المسماة المذهبية والقومية على أمل تشكيل تكتل عراقي (بريء) من هذا التسميات شكلا ومضمونا عملية ليست مجدية، وربما ليست في صالح العراق، وقد تزيد من مشاكله، إن سعي القائمة العراقية ـ على سبيل المثال ـ لكسب شخصية شيعية محسوبة على دولة القانون لا يعني أن خطوة على طريق هذا التكتل المنشود قد أُنجزت، كذلك العكس، وليس من شك أن مثل هذا التفكير يعبر عن عدم وعي هذه القيادات للغة مجتمعها وتاريخه وجغرافيته.
التعليقات
محاولة
عامرعمار -- علينا أن نحاول على الأقل وأن لا تقف بوجهنا تقارير وأستنتاجات واقعية مع الأسف ...العراق لا يخلوا من الشرفاء بعيدا عن تلك الوجوه البائسة المنغمسة بالطائفية وتفوح منها روائح الفساد التي أزكمت الأنوف...علينا أن نحاول اليوم وليس شرطا أن نفوز بالأغلبية في هذه الدورة ولا حتى بالتي بعدها و لنبقى بالمعارضة البرلمانية نوضح ونكشف فساد الحكومة وطائفيتها وتبعيتها للشعب وسيكون فشلها الأكيد هو نجاح تلك القائمة (الحلم)قد تصبح بالتدريج واقعا ينهض به البلد من جديد
محاولة
عامرعمار -- علينا أن نحاول على الأقل وأن لا تقف بوجهنا تقارير وأستنتاجات واقعية مع الأسف ...العراق لا يخلوا من الشرفاء بعيدا عن تلك الوجوه البائسة المنغمسة بالطائفية وتفوح منها روائح الفساد التي أزكمت الأنوف...علينا أن نحاول اليوم وليس شرطا أن نفوز بالأغلبية في هذه الدورة ولا حتى بالتي بعدها و لنبقى بالمعارضة البرلمانية نوضح ونكشف فساد الحكومة وطائفيتها وتبعيتها للشعب وسيكون فشلها الأكيد هو نجاح تلك القائمة (الحلم)قد تصبح بالتدريج واقعا ينهض به البلد من جديد
الى الكاتب
حرير -نعم توجد كتلة لكن مع الاسف تحت التراب .ماتت بالكواتم
الى الكاتب
حرير -نعم توجد كتلة لكن مع الاسف تحت التراب .ماتت بالكواتم
انبدأ ((المحاوله ))
Nafie Akrawi -العراق غنى بالرجال المخلصين ...واصحاب علوم ومواهب وقدرات عاليه بكافة شـؤون الدوله والمؤسسـات ...بعيدين كل البعد عن المذهبيه والطائفيه والقوميه ...وما الى غيرذلك من الأصطفافات والعماله للجيران والأجنبى ...نحن بحاجه الى ((الرجل )) العراقى ..وما أكثرهم ...واتفق كل الأتفاق مع المعلق ((1)) السيد (( عامرعمار )) ...لنبدأ المحاوله ...و طريق الألف ميل تبدا باول خطوة (( جديه وصـادقه ومخلصه )) ...لقد انهك العراق بين ايدى السـاسة الحاليين من نزعاتهم الطائفيه والمذهبيه والعنصريه اضـافة الى سرقاتهم وفسـادهم دون ان يقدموا خدمات تذكر للوطن والمواطن كل يوم ((العالم)) يتقدم خطوات الى الأمام من اجل رفاهية مواطنه ..ويبقى العراق يوما بعد يوما ينغرس فى اوحال التخلف ..وعدم الأطمئنان والخوف والجهل ..وفقدان كثيرا من الخدمات التى اصبحت من ضروريات الحياة عند الأخـرين نحن نفتقد كل شىء ويزداد يوما بعد يوما ...الفسـاد والمحسوبيه وأشـغال الوظائف على اساس الولاء وليس الكفاءه...نعم دعونا ...نتفق على الخطوة للمحاوله ((المخلصه ))....اليوم قبل غدا ..وزمن المسـتحيل قد ولى .
انبدأ ((المحاوله ))
Nafie Akrawi -العراق غنى بالرجال المخلصين ...واصحاب علوم ومواهب وقدرات عاليه بكافة شـؤون الدوله والمؤسسـات ...بعيدين كل البعد عن المذهبيه والطائفيه والقوميه ...وما الى غيرذلك من الأصطفافات والعماله للجيران والأجنبى ...نحن بحاجه الى ((الرجل )) العراقى ..وما أكثرهم ...واتفق كل الأتفاق مع المعلق ((1)) السيد (( عامرعمار )) ...لنبدأ المحاوله ...و طريق الألف ميل تبدا باول خطوة (( جديه وصـادقه ومخلصه )) ...لقد انهك العراق بين ايدى السـاسة الحاليين من نزعاتهم الطائفيه والمذهبيه والعنصريه اضـافة الى سرقاتهم وفسـادهم دون ان يقدموا خدمات تذكر للوطن والمواطن كل يوم ((العالم)) يتقدم خطوات الى الأمام من اجل رفاهية مواطنه ..ويبقى العراق يوما بعد يوما ينغرس فى اوحال التخلف ..وعدم الأطمئنان والخوف والجهل ..وفقدان كثيرا من الخدمات التى اصبحت من ضروريات الحياة عند الأخـرين نحن نفتقد كل شىء ويزداد يوما بعد يوما ...الفسـاد والمحسوبيه وأشـغال الوظائف على اساس الولاء وليس الكفاءه...نعم دعونا ...نتفق على الخطوة للمحاوله ((المخلصه ))....اليوم قبل غدا ..وزمن المسـتحيل قد ولى .
امل
الحسناوي -تولد المعجزات من رحم المأساة. نعم لنبدأ والتاريخ لم ينتهي بعد!!
امل
الحسناوي -تولد المعجزات من رحم المأساة. نعم لنبدأ والتاريخ لم ينتهي بعد!!
لاول مره!!
مجنون -لاول مره اقرأ المقال وافهمه!! عزيزي الكاتب هذا الموجود شنوسوي نستورد بشر من اليابان والسويد ونسكنهم في جنوب العراق والرمادي في سبيل نخلق هذا الحزب الجديد الذي تتحدث عنه في احلامك!! لكن اتعرف ماذا يحصل لابناء عمومتنا الجدد اليابانيين والسويديين بعد مرور اسبوع من استيطانهم ارض الاحلام ارض العراق العظيم!!سيموتون كلهم من القهر لانهم بشر اي انسان طبيعي لا يستطيع العيش اكثر من اسبوع واحد في ظل ظروف ارض العراق العظيم!!
لاول مره!!
مجنون -لاول مره اقرأ المقال وافهمه!! عزيزي الكاتب هذا الموجود شنوسوي نستورد بشر من اليابان والسويد ونسكنهم في جنوب العراق والرمادي في سبيل نخلق هذا الحزب الجديد الذي تتحدث عنه في احلامك!! لكن اتعرف ماذا يحصل لابناء عمومتنا الجدد اليابانيين والسويديين بعد مرور اسبوع من استيطانهم ارض الاحلام ارض العراق العظيم!!سيموتون كلهم من القهر لانهم بشر اي انسان طبيعي لا يستطيع العيش اكثر من اسبوع واحد في ظل ظروف ارض العراق العظيم!!
لنشعر بالفخر
محمد علي -نتابع ويتابع معنا الكاتب مظاهر الابتهاج والكرنفالات والاحتفالات التي تقيمها الشعوب في العالم لاحياء قوميتهم وتراثهم وهويتهم، وقبل قرأت عن نساء من الكاريبي يرقصن نصف عراة في لندن احتفالاً بمناسبة قومية او عرقية او اي شيء آخر. إلا نحن في العراق، مبتلون - مع الاسف- بعقدة النقص والذنب والخطيئة، لذا نحاول إلغاء كل شيء. ربما سيحاججني الكاتب، بان قصده الاحزاب والفئات السياسية والنخبة، واقول: ان هذه الطبقة هي التي تتصنع ثقافة المجتمع، فهل يجب ان نرى عراقاً بدون هوية، ولا طعم ولا رائحة؟ وما ذنب الناس اذا أساء البعض من أدعاء الدين، الى الدين نفسه؟
لنشعر بالفخر
محمد علي -نتابع ويتابع معنا الكاتب مظاهر الابتهاج والكرنفالات والاحتفالات التي تقيمها الشعوب في العالم لاحياء قوميتهم وتراثهم وهويتهم، وقبل قرأت عن نساء من الكاريبي يرقصن نصف عراة في لندن احتفالاً بمناسبة قومية او عرقية او اي شيء آخر. إلا نحن في العراق، مبتلون - مع الاسف- بعقدة النقص والذنب والخطيئة، لذا نحاول إلغاء كل شيء. ربما سيحاججني الكاتب، بان قصده الاحزاب والفئات السياسية والنخبة، واقول: ان هذه الطبقة هي التي تتصنع ثقافة المجتمع، فهل يجب ان نرى عراقاً بدون هوية، ولا طعم ولا رائحة؟ وما ذنب الناس اذا أساء البعض من أدعاء الدين، الى الدين نفسه؟
لابد من العمل
ابو رامي -لا بديل غير العمل الجاد والمحاولات المبنية على أسس وخبرات سابقة سواء في العراق أو في بلدان خارجية.. في العراق لا ننسى تجربة الزعيم عبد الكريم قاسم الذي التف الشعب حوله ولم يحظى زعيم بشعبية حقيقية مثله لأحساس الجماهير بصدقه وحرصه وحبه للعراق ولشعبه, كذلك تجربة المرحوم عبد الرحمن البزاز الذي لم يكن معروفا على المستوى الشعبي العراقي ولكن بعد تكليفه بتشكيل الوزاره ونجاحه الباهر في إحلال الهدوء والسلام والاستقرار في ربوع البلاد أحبه الناس وتمسكوا به, اليوم لا ننكر ما أحرزه المالكي من حضوة على المستوى الشخصي لا الطائفي ولا الحزبي لدى أبناء الشعب كافة وبأمكانه أن يشكل تيارا نظيفا يخوض فيه الانتخابات القادمة وستكون له حضوة كبيرة في الانتخابات..الطوائف العراقية تبحث عمن يحمي هويتها ويحترم خصوصيتها ويصون معتقداتها كأولويات ولكن لو وجد البديل الوطني الذي يحمل هذه المواصفات ويحظى بثقة الجماهير فسيكون نصيبه أوفر بلا شك. كانت الناس تأمل أن قائمة علاوي ستنقذ العراق من الطائفية كون زعيمها شيعي وباقي القادة من السنة متخفية عن جوهرها الحقيقي وهو البعث بثوبه الجديد وانطلت اللعبة على الكثيرين وفازوا بنسبة كبيرة تحت ذاك الغطاء وحمى الله العراق من شرهم وسرعان ما أنكشف زيفهم وخداعهم.. لابد من البديل النظيف المجرب والتطلع للافضل دائما وإلاّ توقفت عجلة الحياة.
لابد من العمل
ابو رامي -لا بديل غير العمل الجاد والمحاولات المبنية على أسس وخبرات سابقة سواء في العراق أو في بلدان خارجية.. في العراق لا ننسى تجربة الزعيم عبد الكريم قاسم الذي التف الشعب حوله ولم يحظى زعيم بشعبية حقيقية مثله لأحساس الجماهير بصدقه وحرصه وحبه للعراق ولشعبه, كذلك تجربة المرحوم عبد الرحمن البزاز الذي لم يكن معروفا على المستوى الشعبي العراقي ولكن بعد تكليفه بتشكيل الوزاره ونجاحه الباهر في إحلال الهدوء والسلام والاستقرار في ربوع البلاد أحبه الناس وتمسكوا به, اليوم لا ننكر ما أحرزه المالكي من حضوة على المستوى الشخصي لا الطائفي ولا الحزبي لدى أبناء الشعب كافة وبأمكانه أن يشكل تيارا نظيفا يخوض فيه الانتخابات القادمة وستكون له حضوة كبيرة في الانتخابات..الطوائف العراقية تبحث عمن يحمي هويتها ويحترم خصوصيتها ويصون معتقداتها كأولويات ولكن لو وجد البديل الوطني الذي يحمل هذه المواصفات ويحظى بثقة الجماهير فسيكون نصيبه أوفر بلا شك. كانت الناس تأمل أن قائمة علاوي ستنقذ العراق من الطائفية كون زعيمها شيعي وباقي القادة من السنة متخفية عن جوهرها الحقيقي وهو البعث بثوبه الجديد وانطلت اللعبة على الكثيرين وفازوا بنسبة كبيرة تحت ذاك الغطاء وحمى الله العراق من شرهم وسرعان ما أنكشف زيفهم وخداعهم.. لابد من البديل النظيف المجرب والتطلع للافضل دائما وإلاّ توقفت عجلة الحياة.
كلا لاحصنة طروادة!!!
احمد الواسطي -الشابندر يريد تكتل واحد يمثل كل العراق!! هل هذا يتفق مع روح الديمقراطيه!!؟؟ فمثلا في معظم دول اوربا لا يوجد تكتل برلماني حائز على ٥١٪ من اصوات الناس!! فكيف سيحدث هذا في العراق!! اما الشيعة الموجودين في القائمة العراقية فهم مجموعة من أحصنة طروادة الصغيرة يقودهم الطروادي الكبير (اياد علاوي)!! فهل سيكون هؤلاء اكثر علمانية من بشار الاسد الذي لم يجدوا تهمه له ليسقطوه الا بكونه مولود في عائلة علويه!! !!!
كلا لاحصنة طروادة!!!
احمد الواسطي -الشابندر يريد تكتل واحد يمثل كل العراق!! هل هذا يتفق مع روح الديمقراطيه!!؟؟ فمثلا في معظم دول اوربا لا يوجد تكتل برلماني حائز على ٥١٪ من اصوات الناس!! فكيف سيحدث هذا في العراق!! اما الشيعة الموجودين في القائمة العراقية فهم مجموعة من أحصنة طروادة الصغيرة يقودهم الطروادي الكبير (اياد علاوي)!! فهل سيكون هؤلاء اكثر علمانية من بشار الاسد الذي لم يجدوا تهمه له ليسقطوه الا بكونه مولود في عائلة علويه!! !!!
طريق المواطنه
ابن المنتفك -لستعجل يا كاتب - ولاتستعجلون ايها المعلقلون ذوي الاهداف الكثيرة - ورغم ان الكاتب المنتمي لصفوف تيار الشيعه حسب ما يتبين وساق مقولات واسباب عدم ظهور هكذا تيار وطني حقيقي - الا انه نسي مع الاخرين شبئا مهما واحدا وهو- لايمكن ان يسمح من اعطي وسلمت له مقدرات العراق الحاليين لاية تيارات تمثل هكذا نشاط وطني وسيقمعونه باسوا ادوات التاريخ وما تعلموه من ايام الاستجداء لمعونات المعيشة في الخارج - وكما يقال سيتمسكون بها بالاسنان والايدي والقتل بكل الانواع - اما الاتهامات السياسية فهي جاهزة - ارهاب فكري ومؤامرة للاستيلاء على الحكم من قبل صداميين والاسوا سيقال بانه تنظيم القاعدة وهلم جرا - ايها الكاتب ويا بقية المعلقين - طالبوا بشيء يجسد هذا الشعار من خلال - اطلاق سراح الابرياء من السجون - محاسبة الفاسدين بكل الاشكال - طالبوا بمحاربة الارتزاق للخارج من اي صنف كان او لون - محاسبة البرلمان والحكومة على القتل والتعذيب والتغييب - طالبوا بالعدالة والحقوق والمساواة والحرية - طالبوا باسقاط كل مرتبط بالاجنبي ايا كان اقليمي او دولي - طالبوا بمنع تكميم الافواه وبكل جراة - طالبوا بمنع الاعتداءات الطائفية والقومية - واخيرا طالبوا بالمواطنه الحقيقية وسحب الجنسية عن كل موظف في الدولة يملك جنسية اقليمية او دولية لان العراق فية من كفاءات باقية رغم التهجير لاتقارن بمن جاءت به الدبابات - الخلاص هو هذا طريقه والباقي يبقى وجهة نظر قد تضر اكثر مما تنفع - والسلام على من اتبع نهجا وطنيا حقيقيا ويغار على ارضه وعرضه ومواطنيه وثروتهم التي ينتفع منها الغرباء وتمنع عنهم ؟؟؟
طريق المواطنه
ابن المنتفك -لستعجل يا كاتب - ولاتستعجلون ايها المعلقلون ذوي الاهداف الكثيرة - ورغم ان الكاتب المنتمي لصفوف تيار الشيعه حسب ما يتبين وساق مقولات واسباب عدم ظهور هكذا تيار وطني حقيقي - الا انه نسي مع الاخرين شبئا مهما واحدا وهو- لايمكن ان يسمح من اعطي وسلمت له مقدرات العراق الحاليين لاية تيارات تمثل هكذا نشاط وطني وسيقمعونه باسوا ادوات التاريخ وما تعلموه من ايام الاستجداء لمعونات المعيشة في الخارج - وكما يقال سيتمسكون بها بالاسنان والايدي والقتل بكل الانواع - اما الاتهامات السياسية فهي جاهزة - ارهاب فكري ومؤامرة للاستيلاء على الحكم من قبل صداميين والاسوا سيقال بانه تنظيم القاعدة وهلم جرا - ايها الكاتب ويا بقية المعلقين - طالبوا بشيء يجسد هذا الشعار من خلال - اطلاق سراح الابرياء من السجون - محاسبة الفاسدين بكل الاشكال - طالبوا بمحاربة الارتزاق للخارج من اي صنف كان او لون - محاسبة البرلمان والحكومة على القتل والتعذيب والتغييب - طالبوا بالعدالة والحقوق والمساواة والحرية - طالبوا باسقاط كل مرتبط بالاجنبي ايا كان اقليمي او دولي - طالبوا بمنع تكميم الافواه وبكل جراة - طالبوا بمنع الاعتداءات الطائفية والقومية - واخيرا طالبوا بالمواطنه الحقيقية وسحب الجنسية عن كل موظف في الدولة يملك جنسية اقليمية او دولية لان العراق فية من كفاءات باقية رغم التهجير لاتقارن بمن جاءت به الدبابات - الخلاص هو هذا طريقه والباقي يبقى وجهة نظر قد تضر اكثر مما تنفع - والسلام على من اتبع نهجا وطنيا حقيقيا ويغار على ارضه وعرضه ومواطنيه وثروتهم التي ينتفع منها الغرباء وتمنع عنهم ؟؟؟
جوز من الحقد مريض
الى الواسطي 8 -ماشبعت حقد؟عشر سنين وربعك يحكمون صفيتوا السنة ومارستوا ابشع انواع التعذيب والقتل بطرق لاتخطر ببال الشيطان ووالله كل شاب سني قتلتوه او اعتقلتوه مايعادله جيش منكم متخلفين واميين لطامة عيب عليك كافي واهجع شوية سنين وانت وغيرك تنفثون بالنار وناركم مابردت؟لك لو دامت لغيرك ماوصلتلك هي دنياكم تسوة؟؟طايحين بيكم نهب وحارميكم من ابسط الحقوق لك ماي بارد بالصيف صارلك امنية وانت فرحان دتلطم وتضرب زنجيل...جوز عاد مو والله طيحتوا حظ البلد بس حظكم هو الطاح وحسبنا الله
جوز من الحقد مريض
الى الواسطي 8 -ماشبعت حقد؟عشر سنين وربعك يحكمون صفيتوا السنة ومارستوا ابشع انواع التعذيب والقتل بطرق لاتخطر ببال الشيطان ووالله كل شاب سني قتلتوه او اعتقلتوه مايعادله جيش منكم متخلفين واميين لطامة عيب عليك كافي واهجع شوية سنين وانت وغيرك تنفثون بالنار وناركم مابردت؟لك لو دامت لغيرك ماوصلتلك هي دنياكم تسوة؟؟طايحين بيكم نهب وحارميكم من ابسط الحقوق لك ماي بارد بالصيف صارلك امنية وانت فرحان دتلطم وتضرب زنجيل...جوز عاد مو والله طيحتوا حظ البلد بس حظكم هو الطاح وحسبنا الله
لدي الحل
ناظم -بكل بساطه نقسم العراق الى ثلاث دول دولة الجنوب وعاصمتها بغداد ودولة الشمال وعاصمتها الموصل وكردستان وعاصمتها أربيل أو السليمانيه فلا ضير وهذا شأنهم ...وقتها فقط سيرتاح أهل الجنوب وستكون لهم حكومه ديمقراطيه حقيقيه وأقليه معارضه مسالمه وستكون للنساء والأقليات الدينيه حصتهم الكامله في أدارة البلد ووقتها فقط سينعم الجنوبيين بخيراتهم ورخاء بلدهم...سيصدرون أكثر من ستة ملايين نفط وينتجون أكثر من أربعة ملايين طن من الحنطه وربما أكثر بكثير ومثلها من الشعير وستتضاعف أعداد النخيل لأكثر من خمسين مليون نخله وسينتجون أكثر من عشرة ملايين طن من الأسمنت وملايين الأطنان من الألمنيوم وسيبنون أكبر المصانع للمشتقات والصناعات النفطيه وسينتجون ملايين الأمتار المكعبه من الغاز السائل وسيضاعفون أنتاجهم من اللحوم والخضروات.... وسينعمون بتربية جواميسهم السوداء الجميله...وستزدهر السياحه الدينبه والآثاريه والأصطياف فلا ننسى أن أهوار الجنوب جنة الله على الأرض وبأمكانها أستقطاب الملايين....وقتها فقط لن يحتاجوا لأحزاب وطنيه فكلهم ولله الحمد شروك ومعدان ومن أصول سومريه واحده أو آراميه فلا ضير فحكومتنا وأحزابنا منا وكلهم يحجون بالجا ول لعد...ووقتها فقط نحس أننا مواطنين من الدرجة الأولى وسننتخب رئيسنا مباشرتاً فلسنا بحاجه لحكم برلماني مشوه....فلنناضل جميعاً ونجعلها حقيقه.....
لدي الحل
ناظم -بكل بساطه نقسم العراق الى ثلاث دول دولة الجنوب وعاصمتها بغداد ودولة الشمال وعاصمتها الموصل وكردستان وعاصمتها أربيل أو السليمانيه فلا ضير وهذا شأنهم ...وقتها فقط سيرتاح أهل الجنوب وستكون لهم حكومه ديمقراطيه حقيقيه وأقليه معارضه مسالمه وستكون للنساء والأقليات الدينيه حصتهم الكامله في أدارة البلد ووقتها فقط سينعم الجنوبيين بخيراتهم ورخاء بلدهم...سيصدرون أكثر من ستة ملايين نفط وينتجون أكثر من أربعة ملايين طن من الحنطه وربما أكثر بكثير ومثلها من الشعير وستتضاعف أعداد النخيل لأكثر من خمسين مليون نخله وسينتجون أكثر من عشرة ملايين طن من الأسمنت وملايين الأطنان من الألمنيوم وسيبنون أكبر المصانع للمشتقات والصناعات النفطيه وسينتجون ملايين الأمتار المكعبه من الغاز السائل وسيضاعفون أنتاجهم من اللحوم والخضروات.... وسينعمون بتربية جواميسهم السوداء الجميله...وستزدهر السياحه الدينبه والآثاريه والأصطياف فلا ننسى أن أهوار الجنوب جنة الله على الأرض وبأمكانها أستقطاب الملايين....وقتها فقط لن يحتاجوا لأحزاب وطنيه فكلهم ولله الحمد شروك ومعدان ومن أصول سومريه واحده أو آراميه فلا ضير فحكومتنا وأحزابنا منا وكلهم يحجون بالجا ول لعد...ووقتها فقط نحس أننا مواطنين من الدرجة الأولى وسننتخب رئيسنا مباشرتاً فلسنا بحاجه لحكم برلماني مشوه....فلنناضل جميعاً ونجعلها حقيقه.....
رمتني بدائها وانسلت!!
احمد الواسطي -والله أضحكتني بتعليقك فانت تتهمني باني طائفي!! فعجبا للمنطق الذي تتفوه به فهل ارهابي قاعدي أتى لقتل ابناء بلدك هو افضل من جيش من الذي قتلهم!! أنا تعليقي واضح ولم اتجاوز فيه على السنة بقدر نقد اهلي من الشيعة!! فأعطني حزبا استلم الحكم في العراق ولم يؤسسه ويدخله للعراق غير أحصنة طروادة الشيعية!!! فالى هنا وكفى وبعدها لن يضحك علينا احد باسم القوميه او الوطنيه!! فالوطنيه التي افهمها أن لابن العمارة الذي تسموه انتم اشروكي معيدي كل الحق ان يصبح رئيساً للعراق ان أتي بانتخابات بينما الوطنيه التي تفهم من تعليقك ان كل اهل العمارة لا يستحقون الحياة لانهم من غير مله وقبلها قالها قدوتكم في الوطنيه علي الكيمياوي العراق ثمنطعش مليون نضحي بيهم وخلي يبقى منهم اربعة مليون من اجل القومية والبوابة الشرقية!!
رمتني بدائها وانسلت!!
احمد الواسطي -والله أضحكتني بتعليقك فانت تتهمني باني طائفي!! فعجبا للمنطق الذي تتفوه به فهل ارهابي قاعدي أتى لقتل ابناء بلدك هو افضل من جيش من الذي قتلهم!! أنا تعليقي واضح ولم اتجاوز فيه على السنة بقدر نقد اهلي من الشيعة!! فأعطني حزبا استلم الحكم في العراق ولم يؤسسه ويدخله للعراق غير أحصنة طروادة الشيعية!!! فالى هنا وكفى وبعدها لن يضحك علينا احد باسم القوميه او الوطنيه!! فالوطنيه التي افهمها أن لابن العمارة الذي تسموه انتم اشروكي معيدي كل الحق ان يصبح رئيساً للعراق ان أتي بانتخابات بينما الوطنيه التي تفهم من تعليقك ان كل اهل العمارة لا يستحقون الحياة لانهم من غير مله وقبلها قالها قدوتكم في الوطنيه علي الكيمياوي العراق ثمنطعش مليون نضحي بيهم وخلي يبقى منهم اربعة مليون من اجل القومية والبوابة الشرقية!!
كافي يا واسطي
salmaan -اني شيعي من واسط وانتخبت علاوى رجاء اسكت يا احمد الواسطي
كافي يا واسطي
salmaan -اني شيعي من واسط وانتخبت علاوى رجاء اسكت يا احمد الواسطي
الأنتماء للوطن أولاً
سلام -الأنتماء للوطن أولاًعند أنقلاب الأنظمة وتختل القيم و الموازيين تطفو العناصر الطفيلية متلبسة بأي لباس أن كان ديني، عائلي ، طائفي ، عسكري ٠٠٠ و غيرها لتحقيق مصالحها الشخصية و أشباع أطماعها الأ قتصاديةأولاَ بشتى الوسائل !!سفير العراق في بريطانيا بعد الأحتلال يحمل جنسية بريطانية و عراقية رئيس وزراء عراقي بعد الأحتلال عاشت عائلته على المعونة الأجتماعية في بريطانيا و هو يثرثر في بغداد التي لم يخدمها في حياته وتسبب بمقتل الأف بريء بيوم واحد و خلص منها بدفع ديةٍّ !!القوى العلمانيةالغير قومية التي توضع القوى و العلاقات الأقتصادية المحركة للمجتمع كأساس لتعايشها و تعاملها مع نفسها و الأخرين قد نامت في سبات عميق بسبب عدم وجود نظام انتخابي عادل لأختيار ممثلي الشعب و لا نظام حقوقي أو عدلي غير مسيس و كونها مستهدفة من الأرهاب و القوى الأ سلامية المتطرفةا!!!كنعان مكية فضح قبل سنوات ومن صفحة أيلاف استهداف السنةِّ العرب من قبل القوى الموالية لأيران الحاكمة في بغداد بسبب كون قيادات النظام السابق الصدامي هم من هذه الطائفة !!استهداف القوى العلمانية العراقية و تطهير عرقي للأقوام الأصيلة في العراق لمشروع بناء دولة دينية شيعية من البصرة الى سامراء !!ليث كبة و من عائلة عريقة في العراق كان عراب نظام الأنتخابات في العراق !! لأبقاء وحدة العراق كان يجب الأبقاء على نظام انتخابي للعراق بأجمعه كوحدة انتخابية واحدة ٠هل من المعقول أن يدخل قبة البرلمان شخص و يحرم أخر بالرغم من حصوله على أصوات أكثر!! هل هذه عدالة المتلبسين بلباس الأسلام !!!المطلوب حالياً تعديل نظام الأنتخابات العراق كدائرة أنتخابية واحدة و اعتماد سجلات ١٩٥٧ في انتخابات مجالس المحافظات والأقضية و اعادة جميع الأملاك الحكومية و الأهلية الى أصحابها مثلاُ بناية مطار المثنى تحول الى مقر حزب الدعوة الحاكم و مقرات حزب البعث المنحل و مقرات الجيش الشعبي تحولت الى حسينيات و مساجد و الشعب العراقي يعاني من نقص المراكز الصحية و أكتظاظ المدارس!!
الأنتماء للوطن أولاً
سلام -الأنتماء للوطن أولاًعند أنقلاب الأنظمة وتختل القيم و الموازيين تطفو العناصر الطفيلية متلبسة بأي لباس أن كان ديني، عائلي ، طائفي ، عسكري ٠٠٠ و غيرها لتحقيق مصالحها الشخصية و أشباع أطماعها الأ قتصاديةأولاَ بشتى الوسائل !!سفير العراق في بريطانيا بعد الأحتلال يحمل جنسية بريطانية و عراقية رئيس وزراء عراقي بعد الأحتلال عاشت عائلته على المعونة الأجتماعية في بريطانيا و هو يثرثر في بغداد التي لم يخدمها في حياته وتسبب بمقتل الأف بريء بيوم واحد و خلص منها بدفع ديةٍّ !!القوى العلمانيةالغير قومية التي توضع القوى و العلاقات الأقتصادية المحركة للمجتمع كأساس لتعايشها و تعاملها مع نفسها و الأخرين قد نامت في سبات عميق بسبب عدم وجود نظام انتخابي عادل لأختيار ممثلي الشعب و لا نظام حقوقي أو عدلي غير مسيس و كونها مستهدفة من الأرهاب و القوى الأ سلامية المتطرفةا!!!كنعان مكية فضح قبل سنوات ومن صفحة أيلاف استهداف السنةِّ العرب من قبل القوى الموالية لأيران الحاكمة في بغداد بسبب كون قيادات النظام السابق الصدامي هم من هذه الطائفة !!استهداف القوى العلمانية العراقية و تطهير عرقي للأقوام الأصيلة في العراق لمشروع بناء دولة دينية شيعية من البصرة الى سامراء !!ليث كبة و من عائلة عريقة في العراق كان عراب نظام الأنتخابات في العراق !! لأبقاء وحدة العراق كان يجب الأبقاء على نظام انتخابي للعراق بأجمعه كوحدة انتخابية واحدة ٠هل من المعقول أن يدخل قبة البرلمان شخص و يحرم أخر بالرغم من حصوله على أصوات أكثر!! هل هذه عدالة المتلبسين بلباس الأسلام !!!المطلوب حالياً تعديل نظام الأنتخابات العراق كدائرة أنتخابية واحدة و اعتماد سجلات ١٩٥٧ في انتخابات مجالس المحافظات والأقضية و اعادة جميع الأملاك الحكومية و الأهلية الى أصحابها مثلاُ بناية مطار المثنى تحول الى مقر حزب الدعوة الحاكم و مقرات حزب البعث المنحل و مقرات الجيش الشعبي تحولت الى حسينيات و مساجد و الشعب العراقي يعاني من نقص المراكز الصحية و أكتظاظ المدارس!!
الواسطي
قلم -يكتب بلغة طائفية خالصة مائة في المائة وينكر أو يجهل أنه طائفي.
خائن شعبه
حي الماجد -الكاتب ضمن جوقة الاعلام المضاد للوطنية العراقية وتستهزأ بالعقول قبل الافكار والاراء - نسي كاتبنا الهدف الحقيقي من احتلال العراق المباشر بالقوة المسلحة ويتحدث وكان العراق عاش ما يسمى الربيع العربي ؟؟؟ نسي بان اهداف الاحتلال لن تتحقق الا بمثل هذه السياسة والساسة - فالتدمير يراد له عقول وافكار غريبه وعجيبة عن الوطنية والمواطنه - ومن جاء بعد الاحتلال تتجسد فيه كل ما هو المطلوب - تدمير بنيه العراق الصناعية والزراعية والفكرية والعلمية وتهجير او قتل ابناءه من العلماء والمفكرين وسرقة تراثه واثاره وشخوصه ،اما مصادرة ثروته النفطية او المعدنية فحدث بلا حرج فقد بيع المستقبل بابخس الاثمان و مقابل منح السلطة والحكم لغير مستحقيه الذين تمعنوا بالقتل والتهجير والسجن والتعذيب بابشع الصور باسم ااشيعة المظلومين لتبرير كل الماسي التي حصلت وتحصل منذ اول يوم للاحتلال والى اليوم وغدا ؟ فاي كاتب او راي عليه ان ينطلق اولا من اسباب احتلال العراق الحقيقية قبل ايجاد ذرائع واغطية للاحتلال او بالتسلط على الرقاب ودون وازع من ضمير او اخلاق او وطنية هزيله وليس حقيقية ؟؟؟ كفى ضحكا على الذقون وايجاد وسائل تلهية بطرح ما تجاوزه الواقع باشواط - والان لايفيد الا الصحيح والعودة بالوطنية الى حقيقتها التي لا تحتاج الى تلوين او تلون ممن يريد ان يطرح نفسه وطنيا افكارا او اشخاصا قوميات او اديان ؟؟؟ والكاتب يريد بايجاد اغطية لكل ماحدث وكانه جرة قلم وليس استباحة بلد وشعب وتدمير مواطنته ومواطنية وجعله بابا خلفيا لدول الجوار التي تحمل حقدا عليه تاريخيا التقت فيه مصالح المحتل مع مصالحهم ؟ فعن اية مواطنه تتحدث يا كاتبنا ؟؟ ام ان المهمة هي ايجاد اغطية لمعرفة الاتجاهات ليحتسب لها قبل تحركها ؟؟؟ لاتنسى بان الامور اصبحت مكشوفة - وكما يقال لايلدغ المؤمن من جحر مرتين الاول الاحتلال ومن جاء معهة وعلى دباباته والثاني افكاركم التظليلية الملونه ومعروفة الاهداف لانك تعرف بان الطريق مسدود امام كل من يتاجر بوطنه وشعبه ويبدد ثروات شعبه خدمة لمصالح القريب والبعيد ؟؟؟وبذلك يستحق عن جدارة لقب - خائن شعبه-
افضل مقال
سعد بن ابي وقاص -افضل مقال نشر عن الحالة العراقية هو مقال السيد غالب الشابندر . تحية لكم ايها المبدع واود ان اضيف انه لايوجد حزب سياسي او كتلة سياسية في العراق اليوم ليست طائفية ولهذا السبب سيبقى العراق يدور في دوامة العنف والفساد والنهب وسوء الخدمات لان مجموعة الاحزاب والكتل السياسية العراقية جميعها طائفية وكلها ترتبط باجهزة مخابرات اقليمية ودولية مصلحتها تخريب العراق والذراع التي يدمرون العراق بها هي الاحزاب والسياسيين ولانفرق بين علاوي والمالكي والحكيم ومقتدى وكل الجلاوزة والمجرمين والسراق الاخرين , العراق بحاجة الى اشخاص ينبذون الطائفية ويطبقون ما فعلته اوربا ايام ثورتها الصناعية قبل قرون عديدة عندما حجمت دور رجال الدين والكنيسة فهل سيحكم العراق اناس يقولون للمعممين السنة والشيعة اجلسوا في مساجدكم والذي يتدخل في السياسة سنعاقبه اشد العقاب بالاضافة الى تحريم تشكيل الاحزاب على اسس دينيية مهما كان دينها او مذهبها
بحاجة الى الخطوة
موسى الخميسي -صديقي الشابندر. يجب ان لايكون لديناإذن اوهام حول توفيقية سطحية او عميقة ممكنة بين الماضي والحاضر في الحلم الذي اشرت اليه على الصعيد النظري. ان هذا الحلم( المشروع) يعني احتفاظ كل نظام فكري ديني طائفي بنفسه حتى يخرج من الوحدة الجديدة، العملية السياسية، نظام جديد من الافكار والعقائد والقيم. والحصيلة الوحيدة لهذه الممارسة ان سعينا لتحقيق اول خطواتها، هي ايجاد الظروف الوضوعية لتغيير الواقع المادي اولا، ولتطوير الفكر النقدي ضد الفكر الامتثالي الممالىء والاجتراري السائد حاليا في عراق اليوم، فكر الكشف العقلي لا النقل التقليدي ، فكر البحث والاجتهاد والتوقع والجرأة على التفكير وخرف الكليشات والمغامرة النظرية لافكر الجمود والترداد والقناعة والاكتفاء والتحجر المذهبي والطائفي السائد القديم منه والحديث والتقوقع والرضى الذاتي.
اجتثاث العملية السياسية
صالح العراقي -بالمختصر السياسي المفيد - لايخلص شعب العراق بكل فئاته وطوائفه وقومياته الا - باجتثاث كل من جائت به ما يسمى العملية السياسية وادواتها ومؤسساتها - لانه ينطبق عليها البيت القائل - علم ودستور وانتخابات وبرلمان ووزارة ومؤسسات كلها عن المعنى الصحيح محرف - وكما قالت قاعدة المشرع - كل ما هو مبني على الباطل فهو باطل - فالاحتلال عمل باطل غير قانوني وكذلك من جاء بعده الذين كان اول قانون شرعوه هو قانون الجنسية ليمنحوا انفسه ما لايستحقونه ؟؟؟؟؟ فيا كاتبنا العزيز نادي بهذه المباديء افضل من طرح اغطية عقيمة للمستبدين بالشعب والوطن ؟؟؟
إلى من يهمه الأمر
ن ف -تعليقات البعض ابتعدت عن موضوع المقالة سنة ضويئة على أقل تقدير. إذ هي خلطت حابل الأشياء بنابلها وهذا دليل على جهلهم المطبق في السياسة وفي نواحي اخرى. أقول إن علي الكيمياوي وابن عمه المقبور لم يُفرضا علينا إنما هما صنيعة محلية وحسب. إنّ احصائية سريعة للقصائد الشعبية التي كُتبت خلال فترة حكم النظام البعثي الفاشي في العراق تعطينا إنطباعاً واضحاً عن الشريحة الاجتماعية التي صفّقت وهلّلت لذلك النظام. ناهيك عن الأغاني والأعمال الفنية التي لا عدّ ولا حصر لها. شخصياً لم أسمع بشاعر من الرمادي أو من تكريت كتب قصيدة يمدح فيها الديكتاتور. وقد قلت هذا، فالديكتاتورية لا دين لها وعليه لا طائفة لها.. الديكتاتورية علمانية (بفتح العين) تبني مجدها بالقمع والاستبداد. وهنا لا بدّ من توضيح الواضح وتبسيط البسيط وأقول إن الديكتاتور العراقي السابق كان محسوباً على المكون السني إلا أنّ لا دين له، وهذا ينطبق على النظام البعثي الفاشي في سوريا أيضاً.. إذ لم يكن في أي وقت من الأوقات شيعياً بل نظام ديكتاتوري قمعي وحسب. وهو زائل لا محالة مثلما زال النظام البعثي الفاشي في بغداد. الفرق هو أن الشعب العراقي حصل على التغيير على طبق من ذهب إلا أنه بصق في ذلك الطبق. أما الشعب السوري البطل فقد قال كلمته بوجه السلطان الجائر، رغم أنها جاءت متأخرة (42 عاماً) إلا أنها جاءت في النهاية. أقول للهمج الرعاع: لا يمكن لحزب البعث أن يكون سنياً هنا وشيعياً هناك. حزب البعث حزب استبدادي قمعي فاشي أشبع الشعب العراقي والسوري بطشاً لعقود خلت. أما البعثيون في العراق، الآن، فهم يصولون ويجولون. وأما البعثيون في سوريا فستأتي اللحظة التي يأخذهم فيها ربّ العزّة أخذ عزيز مقتدر. للرعاع والمماليك أقول: ابحثوا عن الأفلام الوثائقية التي تتناول الثورة المصرية ففيها الكثير من الدروس. والآن عود على موضوع المقال والعود أحمد وأقول للكاتب الرائع استاذنا الجليل غالب الشابندر: العراق ليس بحاجة إلى حزب أو تجمّع أو طائفة إنما هو بحاجة إلى عقول ليبرالية متفتحة وحسب.