أصداء

من يقف وراء اعتداءات المجموعات المسلحة على الكرد في حلب؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في أول أيام عيد الأضحى المبارك، حاولت مجموعة مسلحة تدعيّ تبعيتها للجيش السوري الحر التوغل في حي "الأشرفية" ذو الغالبية الكردية في مدينة حلب، وقالوا للأهالي "جئنا لنقضي العيد معكم"!. وهو الأمر الذي رفضه أهالي الحي تخوّفا من ردة فعل جيش النظام السوري الذي اعتاد قصف الأحياء التي يتموقع فيها عناصر الجيش الحر. الأنباء تقول بأن تلك المجموعات انسحبت بعد حضور شابه أخذ ورد. ولكن هذا "الحضور" كافيا لكي يرسل جيش النظامي حممه على رأس المدنيين في "الأشرفية" مما اسفر عن سقوط 15 مدنيا، بينهم 9 أكراد وبعض المواطنين العرب والتركمان، واصابة أكثر من 20 آخرين بجروح، بينهم أثنين من الصحفيين العاملين في فضائية "روناهي" ووكالة "فرات" للأنباء.

في اليوم الثاني من العيد، قرر أهالي حييّ "الأشرفية" و"الشيخ مقصود" التظاهر للمطالبة بعدم دخول "مجموعات مسلحة تقول انها تابعة للجيش السوري الحر" الى الحيّين الذيّن يحتضنان مئات العائلات العربية الهاربة من مناطق الداخل من بطش آلة الجيش النظامي. ولكن هذه المجموعات لم تستوعب الأمر، فاطلق بعض أفرادها النار على المدنيين العزل، مما اسفر عن مقتل 5 مواطنين كرد واصابة العشرات. وحال سماعها بالجريمة، سارعت وحدات الحماية الشعبية( التي ضحى 5 من أفرادها بحياتهم قبل شهرين في قصف لحوامة عسكرية تابعة لجيش النظام عندما كانوا في مهمة تأمين الخبز للعوائل النازحة) وجرت مواجهات بين الطرفين، اعتقلت الوحدات الكردية 7 من أفراد المجموعة المسلحة. من جهتها وحال سماعها بالنبأ، لجئت هذه المجموعة الى قطع الطريق بين حلب وعفرين، واعتقال عشرات المارة من أبناء القومية الكردية بشكل عشوائي.

هذه التطورات اودت باتفاقات سابقة أبرمها الكرد مع الجيش السوري الحر، وكانت تقضي بعدم تعرض أي طرف لآخر، وتعهد الجيش الحر بعدم التوغل في الحييّن الكردييّن الذيّن يحتضنان آلاف النازحين العرب.

لكن أمورا مبهمة حصلت اودت بهذا الاتفاق، ودفعت بالمجموعة التي تقول بتبعيتها للجيش الحر الى خرق الاتفاق واقرار المواجهة مع وحدات الحماية الشعبية الكردية.

بعض المصادر تتحدث عن ان المسلحين الذين دخلوا حي "الأشرفية" كانوا يحملون أعلام تنظيم "القاعدة" أي انهم من جماعة "جبهة النصرة" التكفيرية، والتي لم تلتزم اصلا بالهدنة التي كان الجيش السوري الحر أحد طرفيّها.

طارق حمو

الوضع مايزال متوترا في حلب، في الحين الذي استنفرت فيه وحدات الحماية الشعبية قواتها للدفاع عن سكان حييّ "الأشرفية" و"الشيخ مقصود" حيال أي هجوم قد تتعرضان اليه من جانب المجموعات المسلحة التي تقول بانها تابعة للجيش السوري الحر، أو قوات النظام السوري.


ماذا نفهم من هذه التطورات؟

لاشك بأن الدولة التركية فرحة للغاية بالمواجهات بين هذه المجموعات وبين وحدات الحماية الشعبية( التي يرفضها بعض المثقفين السوريين المعارضين من منطلق عنصري حاقد على الكرد، بينما يرحبون بالجماعات الأجنبية التكفيرية الموالية لتنظيم "القاعدة"!)، كما أن النظام السوري هو المستفيد الآخر، لأنه نجح في خلق مواجهات بين أطراف الثورة( هذا اذما اعتبرنا ان لهذه المجموعات علاقة بالثورة وبشعاراتها في الحرية والديمقراطية، واذما اعتبرناها غير مخترقة من استخبارات النظام واستخبارات اجنبية أخرى). ولاشك بان هناك ايادي خفيّة دفعت هذه المجموعات الى الاصطدام مع الكرد.

في حال نجاح الطرفين في التهدئة وتسليم هذه المجموعات المدنيين الكرد الذين اختطفتهم( وهو العار الذي لطخّ وجهها، وليس وجه الثورة السورية) وتسليم وحدات الحماية الشعبية الكردية للعناصر المسلحة، والتوقيع على اتفاق جديد يقضي بعدم تعرض هذه المجموعات للأحياء الكردية، وعدم التعرض للمواطنين الكرد، فان الاحتقان سوف يتلاشى، وستنتعش الآمال من جديد. أما في حال رهان هذه المجموعات على التصعيّد، فإن الجانب الكردي، الذي اتخذ كل الاحتياطات منذ عشرين شهريا لحماية الكرد في أحياء حلب، سوف يرد الصاع صاعين على كل من يفكر في قتل المدنيين الكرد والنيل منهم. ومن يعتقد بان الكرد في سوريا ضعفاء واهمون، لأنه ببساطة الكرد في سوريا ليسوا وحدهم، بل خلفهم أمة كبيرة متمرسة على الكفاح والمقاومة تعدداها أكثر من 40 مليونا. والأكيد بان هذه الأمة لن تترك كرد سوريا رهينة في أيدي عملاء الدولة التركية.

حزب العمال الكردستاني ( الذي يحارب الجيش التركي، ثاني اقوى جيش في حلف "الناتو" منذ 30 عاما) سبق وان حذر تركيا وحكومة العدالة والتنمية من ان أي عدوان يطال الكرد في سوريا سيقابله ضربات في العمق التركي. والكردستاني، كما يشهد له الأعداء قبل الأصدقاء، اذا وعد فهو سيوفي بالوعد.

وحدات الحماية الشعبية ( الآخذة في التوسع تسليحا وتدريبا، كما ونوعا، لتحقيق هدفها في تشكيل قوات من 30 ألف مقاتلة ومقاتل) سوف لن تدع بعض مئات من أنصار المجموعات المسلحة العميلة للدولة التركية وللقوى الشوفينية الطائفية بالنيل من المدنيين الكرد وتطبيق مخططات (مجلس الأمن القومي التركي) بتهجيرهم من عفرين ومناطق محافظة حلب. وعلى العنصريين الحاقدين ان يعلموا بان الكرد لن يتركوا مناطقهم ليتحولوا الى مهاجرين في تركيا والأردن، ويأتي الأنذال ليسمسروا عليهم.

الحرب التي اعلنتها هذه المجموعات على الكرد لن تحقق أهدافها، ومثلما نجحت الحركة السياسية الكردية في النأي بالكرد عن الحرب الطائفية التي تجري بالوكالة الآن في سوريا تحت يافطات ماعادت تقنع احدا، فلن تسمح للمجموعات المسلحة العميلة لأعداء الأمة الكردية بالتوغل في المناطق الكردية لتخريبها وبث الفوضى والدمار فيها.

على العقلاء والوطنيين في الجيش السوري الحر، الذين تركوا سلاح النظام لرفضهم قتل الشعب المنتفض الثائر، وللدفاع عن أهلهم، ومن أجل تحقيق دولة الحرية والديمقراطية والكرامة، ان يتداركوا الوضع وأن يضبطوا المجموعات المسلحة التي تعتدي على المدنيين الكرد في عقر دورهم وتتمترس بالمدنيين بعد ان تخطفهم من على قارعة الطرقات.

وهذا النداء موجه أيضا إلى الوطنيين في المعارضة السورية، الذين نترقب معرفة مواقفهم من هذه التطورات الأخيرة التي تهدد الثورة السورية ودماء شهدائها من العرب والكرد...

bavesilan@hotmail.de


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الجيش الحر وتركيا
ازاد -

ليس هناك أي مبرر لدخول الجيش الحر إلى الأحياء الكردية في حلب لأنه ليس هناك أي تواجد أمني هناك وإنما يقوم سكانها بحمايتها. إلا أن البعض يفضل أن يسميها بحزب العمال الكردستاني وذلك خدمة لتركيا التي تحاول زرع بذور الفتنة بين الكرد والعرب ومثل هذه الأفعال ستقضي على الثورة. تركيا ليست مع الشعب السوري بل هي مع مصالحها فمنذ بداية الثورة وقادتها يجلجلون ويستنجدون بإيران لحل الأزمة متجاهلين أن إيران هي التي تقتل الشعب السوري. الكرد مع الوطنيين الشرفاء الذي يؤمنون فعلا بقيم الحرية وحقوق الإنسان وليس مع من يخدم مصالح الدول الأخرى . خطف المدنيين العزل ليس من قيم الثورة التي ستضرر من هذه الأفعال اللامسؤولة كما أن الجيش الحر مطالب بالتدخل لحل هذه الخلافات التي تخدم أعداء الشعب السوري

.....
khild -

لايمكن لاحد ان يقول ان السوريين كشعب عامل وتعامل مع الكرد على انهم اناس مختلفين عنهم ، بل كلاهما كانا ضحية سياسة اقصاء وتهميش وعندما يخرج بعض من لديه بعض النقود التي قبضها من النظام ليلعب دور قيادي مدافع عن حقوق الاكراد فهذه اهانه بل مصادره لحقوق شعب عانى ومازال يعاني من الاقصاء والتهميش ويراد من مسرحية تشكيل كتائب الحماية الذاتية هو اخضاع الكرد واجبارهم على عدم المشاركة في الثورة ..لنفترض لاسمح الله عاد وسيطر التظام على الوضع هل سيسمح ل ٣٠ مقاتل ومقاتلة الذي تحدث عنهم .

syrein
jasem -

الجزيرة والعربية قامت بتطبيل وتزمير والبكاء والعويل ان الجيش الاسدي هو من قام بخرق الهدنة العيد ولايذكر قط هجوم ارهابيين جيش الحر العراعرة على مدنيين اكراد واستشهاد ١٢ شخصا في حي اشرفية وخطف عشرات على حاجز حيان طريق حلب عفرين ولم نسمع قط بيان من معارضة ومجلس استطنبول بادانة اعمال الهمجية للمرتزقة ضد المدنيين ابرياء التي لاتخدم اهداف الثورة المنحرفة بعد سيطرة القاعدة والعراعرة علية وتحويلها الى اجندات خارجية وتنفيذها على اراضي سورية تحرير سوريا لاتبدا من اشرفية اذهبو الى دمشق وساحل وحرروها ولايذكرو قط مقتل١٩ عشر ارهابيا واخلائهم للحي بالقوة بعد تصدي وحدات حماية الشعب وانذارهم لمدة ٢٤ ساعة القادمة ان لم يطلقو سراح المخطوفيين سيكون هناك جبهة جديدة ورد بالمثل وقطع طرق امداد ارهابيين التي تمر من مناطق الكردية وانشاء مطبعة جديدة لصك تاشيرة دخول الجهنم للعراعرة فقط وليس لاخوة المدنيين العرب المرحب بهم دائما

syrein
jasem -

بيان للواء احرار تابع للجيش الحر يقول فيها ان عناصر مخترقة من جهة نظام هم من قاموا باطلاق رصاص على الاخوة الكرد وخطفهم وهناك مفاوضات بين طرفيين لحل هذه ازمة لانه تخدم نظام الاسد ؟ المخترقون هم العراعرة والمرتزقة وليس شرفاء من جيش الحر؟

الثورة والجماعات الجهادية
بهمند -

يبدو أن مقتل المدنيين الأكراد الذين سقطوا ضحايا لقصف قوات النظام الغبي على أحد الأفران في حي كردي بعد دخول مجموعة تدعي أنها تنتمي للجيش الحر إليه لم يصل إلى الجزيرة والعربية التي تحاول في هذه الفترة وإرضاء لتركيا في عدم نقل أخبار الثورة في المناطق الكردية وبل وتحريفها أحيانا وذلك بتصوير الأكراد السوريين وكأنهم عناصر تابعة لحزب العمال. من حقنا الدفاع عن أنفسنا ضد أي كان وعندما نحتاج للجيش الحر فسندعوه وليس الجماعات الشبيهة بالقاعدة التي تخدم النظام وليس الثورة. الأكراد ليسوا ضد الجيش الحر ولكنهم ليسوا مستعدون لجعل مناطقهم ساحة للقتال بينهم وبين الجيش النظامي الوحشي. هل هذا هو رد الجميل الذي يقدمونه للشعب الكردي بعد أن أوى الاف العائلات النازحة ؟؟ أم أنهم ينفذون أجندات دول أجنبية ضد أبناء شعبهم الذي وقف منذ بداية الثورة ! للعلم ليس هناك جيش حر موحد في أي مدينة وإنما مجموعات مقاتلة بعضها مؤمن فعلا بقيم الحرية والبعض الأخر يتدفق من تركيا لتشويه سمعة الثورة على شكل مجموعات جهادية التي يراها العالم الغربي خطرا أكبر من النظام السوري. الشرفاء من الثورة لا يخطفون المدنيين لمجرد أنهم يريدون حماية أحيائهم بأنفسهم ضد نيران الجيش الأسدي. مثل هؤلاء عالة عالثورة بل نحن بحاجة إلى ثورة ضد ثقافتهم التي لا تختلف عن ثقافة القاعدة. إن كنتم تجاهدون فجاهدوا ضد قوات النظام وليس المدنيين

طارق حمو وملثموه
لوران سليم -

يحاول السيد طارق حمو وهو أحد رموز حزب السيد عبدالله أوجلان في سورية أن يقدم نفسه والتيار الذي يمثله كحمامة سلام ليس لها من هم سوى حماية المدنيين ومناصرة الثورة السورية بما في ذلك الجيش السوري الحر الذي يعتبر فصيلها الأساسي ، وهو أمر لايمت للحقيقة بصلة ، فمن المعروف أن أنصار أوجلان في سورية ممن يطلقون على أنفسهم إسم حزب الإتحاد الديمقراطي هم ألد أعداء الثورة السورية ، وأكثر المدافعين عن نظام آل الأسد شراسة عبر تصديهم من خلال لجانهم الشعبية التي هي تجمع للملثمين من عناصر المخابرات السورية ومرتزقة جيئ بهم من خارج الحدود تخصصوا في التصدي للثورة السورية في المناطق الكرديه بوحشية سافرة عبر عمليات إرهابية منظمة منسقة على مستوى عال بين أنصار الحزب المحسوب زورا على الكرد وإجهزة النظام الأمنية والمتمثلة في قمع المظاهرات السلميه ، وعمليات إختطاف وقتل نشطاء الثورة من الكوادر والشباب الثوري كان آخرها إختطاف بهزاد دورسن القيادي في الحزب الديمقراطي الكردي والمسؤول المحلي عن المجلس الوطني الكردي في ديريك الذي يفترض أن الآبوجيين يتحالفون معهم في إطار الهيئة الكردية العيا التي تدعي تمثيل كرد سورية وهي من ذلك براء. ويجدر بالذكر أن حزب الإتحاد الديمقراطي هو في الواقع فرع لحزب العمال الكردستاني الذي يؤله عبدالله أوجلان حليف الأسد الأب والإبن والذي يقضي محكوميته في سجن بجزيرة إمرالي في بحر إيجة بعد أن إلقي القبض عليه في كينيا بعد أن طرده نظام الأسد من سورية شر طردة إثر تهديدات تركية وجهت إلى دمشق قبل خمس عشر سنة. الغريب أن أنصار أوجلان ، ومنهم السيد طارق حمو (العلماني!) مازالوا يؤلهون (الزعيم المفدى)حتى بعد إعتناق السيد أوجلان للكمالية ، وتقديم الإعتذار إلى الجيش التركي على قتلاه في كردستان لابل أنه سماهم بالشهداء ، وتخلى عن كل الحقوق الكرديه ، وأعلنها حربا لاهوادة فيها على الفدرالية في كردستان العراق بناء على أوامر من الدولة العميقة التركية الذي يعتقد على نطاق واسع بأنه أحد رموزها الإساسيين. وكان مسؤول فرع حزب أوجلان في سورية صالح مسلم الذي كان محكوما غيابيا بالسجن قد عاد إلى البلاد برفقة (بعض من مسلحي الحزب) بعد أن عفا عنه نظام الأسد بعد إندلاع الثورة السورية في ربيع العام المنصرم بناء على إتفاق بين الطرفين تمت بوساطة رئيس العراق السيد جلال الطالباني ينص على إطلاق سراح سجناء الحزب الم

دعاية حزبية
كوردي حر -

لا اتوقع من هذا الرجل ان يكتب كلاما دقيقا موضوعيا عن اي شيء في اي موضوع يكتب عنه يعمل دعاية لحزبه الاوجلاني الذي اعتبره بجرة قلم ضال مدافعا عن 40مليون كوردي.اذكر انه كتب مرة في هذا المنبر الحر يقول ان جميع الكرد في كوردستان تركيا مؤيدون للحزب الكوردي القريب من الاوجلانية ثم دلت نتيجة الانتخابات البرلمانية ان اكثرية الكرد لم تصوت لذلك الحزب بل ان منطقة كوردية اعطت غالبية اصواتها لحزب تركي قومي متطرف .لهذا ارى ان هذا الكاتب لا تهمه الحقائق ولا نقل الوقائع وما يجري على الارض بل هدفه فرض موقفه الحزبي على كل شيء وفي اعتقاده الخاطئ ان حزبه المدافع الحقيقي الاول عن حقوق الشعب الكوردي في سوريا وهو موقف بعيد عن الواقع .ربط هنا مجموعةمسلحة بالجيش السوري الحر لتشويه سمعته مع انه في الواقع لا يمكن اعتبار كل المقاتلين ضد عصابة الاسد سائرين على طريق الحرية والديمقراطية.. وسمى العصابة المجرمة التي تفتك بالسوريين قتلا ودمارا بالجيش النظامي دون ذكر كلمة سيئة عنه في سياق كلامه عن الجيش الحر .قال على لسان حي الاشرفية ذي الغالبية الكردية ما يشاء فكره غير الحر واذا كان ذلك حقيقيا لماذا لم يذكر المصدر الذي اعتمد عليه.شخصيا لا اعتبر ما كتبه هذا الرجل مرآة للواقع وما يجري فيه بل هو اقرب الى دعاية حزبية . يذكرني كلامه مع احترامي لشخصه بالابواق اللبنانية في دفاعها الرخيص عن عصابة الاسد من بعض المنابر الاعلامية.

لولا ابطال جبل قنديل
اوميد -

لا اعلم لماذا يا اخ لوران سليم تهاجم كل من يتحدث عن حقوق الكورد في سوريا بانه عميل لاوجلان استاذ لوران لا اعلم مشكلتك مع السيد عبدالله اوجلان لكن كاتب المقال يتحدث عن وقائع وهي ان تركيا تقف مع كل من يقف ضد حقوق الكورد ثم ان كان كاتب المقال بحمل شيئا من التأيد لسيد اوجلان فهذا طبيعي فالكورد الغالبية منهم يويدون اوجلان لان السيد اوجلان قائد ومناضل كوردي قضى كل عمره في سبيل ان ينال الكورد حقوقه وهاهي تركيا اليوم تعترف بوجود الكورد وتفتح مدارس وقنوات تلفازية باللغة الكوردية وهي تحاول يوم بعد يوم ان تتنازل عن عنجهيتها تجاه الكورد وهذا لم يكن ليحصل لولا إخواننا وأخوانا

إالى لوران
جوان -

لو كا ن حزب الاتحاد الديمقراطي مع النظام كما تدعي لكان منع قيام عناصر الجيش الحر منذ بداية دخولهم للأحياء الكردية ولم يقم بجمع المعونات لألاف النازحين العرب في هذه الأحياء. يبدو أنك مجرد عميل لشي دولة أجنبية كانت صديقة وتحاول زرع بذور الفتنة فعندما تقول بأن الهيئة الكردية العليا لا تمثل الشعب الكردي فهل باستطاعتك أن تقول لنا من يمثل الشعب الكردي. الذين تقول عنهم مرتزقة هم أناس شرفاء يحمون أبناء شعبهم وليس فيهم ذرة من النفاق والحقد الذي عبرت عنه في تعليقك. إن كنت لا تعلم حجم تمثيل الأحزاب الكردية فما لك إلا أن تزور وحدات الحماية الشعبية الذين سيقدموا لك جولة سياحية مجانية في المناطق الكردية على بساط الريح

لاحل
slwan.de -

لا حل مع قطر و الناتو

الخبث التوركي
shahriki kurdo -

الشعب السوري بكل مكوناته العرقية والدينية المختلفة قامت بثورة من اجل االحرية واالتحرر من جميع انواع الاستبداد والقمع ومن اجل سوريا الجديدة المتحضرة والمواطنة والمساواة والعدل والتسامح وقبول واحترام الاخر وقدموا التضحيات الغالية ولكننا نرى ان مسار الثورة انحرفت عن السكة بعد دخول جماعات دينية همجية متعصبة وببصمات المغول التركي تحاول تحويل سوريا الى خربة تورا بورا والى مستننقع للتخلف والعصور الوسطى والخرفات والظلام والجاهلية فهل سيسمح الشعب السوري ل هؤلاء الهمج ان يغتصب ثورتهم واعادة سوريا مرة اخرى الى العبودية الجديدة

إحذروا أهل الحقد
معاوية -

لم يعد يخفى على أحد أن معظم التعليقات، التي تدعي وجود سلفيين وصوماليين يقتلون الأكراد والمسيحيين والدروز ، هي لشبيحة عصابة بشار أسد، فهذا طبعهم وديدنهم وسربقاءهم ألا وهو رمي الفتن وبث الأحقاد، فهم يدعون مناصرة الجيش الحر ومهاجمة جماعة أوجلان ورمي العرب عربين والكرد كردين والمسيحية مسيحيين والدروز دروزيين، تماماً كا فعلوا في لبنان طيلة ٣ عقود.

ارهابيو حزب اوجلان
عاشق الشام الكوردي -

..الجيش السوري الحر حرر الاشرفية بقوته وقوة اهل الاشرفية من الكورد السوريين الذين رفضوا تشبيح واجرام ارهابيو حزب العمال المحرم الساقط بسقوط ال الاسد الاوباش وما ان علمت العصابات الاسدية الارهابية الاسدية بتحرير الجيش الحر للاشسرفية حتى اوعزت لاصدقائها الشبيحة في حزب العمال المجرم بعمل مذبحة بحق الكورد والعرب على حد سواء في الاشرفية من اجل خلق فتنة في الحي ولكن الله سلم وعلم الكورد قبل العرب من هم وراء هذة الجريمة البشعةز.كيف لا!! وقد شارك ارهابيو حزب العمال الاجرامي العائلة الاسدية في كل ملفات الاجرام منذ الثمانينيات وحتى يومنلا هذا من قتل وارهاب ةوتشبيح وبيع للمخدرات لحساب رفعت الاسد في الاذقية من والى قبرص..تاريخ حافل بالخايات والاجرام والقذارة لا يدانيها الا تاريخ البعثيين النشامى البواسل الذين لا يتركون يوما الا واياديهم الدراكولية قد اخضبت بالون الدم الاحمر لاطفال ونساء سوريا وشيوخها..

الاخ لوران
عمر الكوردستاني -

الاخ العزيز لوران سليم لا املك الا ان ارفع لك قبعتي تواضعا..فقلد فضحت الابوجيين المجرمين الذين طالما قلنا انهم عصابت مأجورة ومشاريع بعثية جاهزة تطلق عندما يكون المشروع البعثي الاسدي في سوريا في خطر..لقد احرقت خضرائهم وسوف لن يقدر احدا من الابوجيين الشبيحة الرد بالمثل على منطقك الرصين الا بالتلفيق والاتهام الرخيص لانك قد زلزلت كيانهم من وحي واقعهم الخياني في الماضي والحاضر

انتبهوا يا كورد
givara -

يبدو ان القاعدة ومرتزقتها من امثال جبهة النصرة قد غزت قسم من الشعب الكوردي المعروف بتقدميته وعقلانيته وهذا امر يدعو الى الحزن فلا تدعوا نضالكم يدوس عليه الارهاب

الى عاشق الشام الكوردي
خالد -

الم تقرأ تصريح العقيد مالك الكردي الذي قال بان الجيش الحر ارتكب خطا بدخوله الاشرفية وان كتيبة صلاح الدين الكردية التابعة لامثالك وامثال لوران سليم وعمر الكوردستاني وللمعلمكم صلاح بدرالدين الوثيق الصلة بياسر عرفات وصدام حسين قد حرضت الجيش الحر بدخول الاشرفية وقيامها بالمجزرة البشعة ضد المدنيين الكرد وايضا البارحة على قناة اورينت صرح العقيد احمد الفج بان الجيش الحر ارتكب خطا بدخولها الاشرفية وان العقيد احمد الفج يحب الاكراد ولا يريدون الاصطدام مع الشعب الكردي لانهم جزء من الثورة السورية

الكورد
الهدهد -

الجيش الحر يريد لكم التوسع والانتشار وتنتشرون من مشرق الوطن العربي الى مغاربه وينشدون لكم بلاد الكرد أوطاني من الشام لبغدانومن نجد الى يمن الى مصر فتطوانالشيخ مقصود وحي الاشرفية في اواخر السبعينات بدأ ت هجرة الاكراد اليها بكثافة شديدة من عفرين وميدانكي وراجو وباقي القرى التي يقطنها الاكراد الذين بالاصل هم اليها مهجرين منذ زمن بعيد اتوا الى الشيخ مقصود والاشرفية بسبب الفقر والظروف الاقتصاديةالسؤال هل سيدخل هذين الحيين في خارطة كردستان الكبرى ؟؟؟؟؟؟اخاف على الاكراد من التوسع الخيالي كثيرا فتصبح بيروت ودمشق والقاهرة ومكة وطنجة مدن كرديةماحدا بيعرف كل شي ممكن

الكورد
الهدهد -

الجيش الحر يريد لكم التوسع والانتشار وتنتشرون من مشرق الوطن العربي الى مغاربه وينشدون لكم بلاد الكرد أوطاني من الشام لبغدانومن نجد الى يمن الى مصر فتطوانالشيخ مقصود وحي الاشرفية في اواخر السبعينات بدأ ت هجرة الاكراد اليها بكثافة شديدة من عفرين وميدانكي وراجو وباقي القرى التي يقطنها الاكراد الذين بالاصل هم اليها مهجرين منذ زمن بعيد اتوا الى الشيخ مقصود والاشرفية بسبب الفقر والظروف الاقتصاديةالسؤال هل سيدخل هذين الحيين في خارطة كردستان الكبرى ؟؟؟؟؟؟اخاف على الاكراد من التوسع الخيالي كثيرا فتصبح بيروت ودمشق والقاهرة ومكة وطنجة مدن كرديةماحدا بيعرف كل شي ممكن

الى ....
كردي سوري من بريطانيا -

باي حق تطلق او تصنف العالم والناس بالعمالة والخيانة

الى ....
كردي سوري من بريطانيا -

باي حق تطلق او تصنف العالم والناس بالعمالة والخيانة

سوريا
ثائر -

مجموعة "جبهة النصرة" عبارة عن مندسيين استخبارات بشار والله اعلم تلاحظ جميع فيدهوات هالتنظيم مشبوها مفبركة.. هدفها القول للاعلام العالمي ان من يقاتلون بشار هم تنظيم القاعدة همهم التفجيرات والتخريب فقط(كما يقول النظام)... وان الثوار ليسوا سوريين بل مصريين وسعوديين وليبيين ......... الله يعين

سوريا
ثائر -

مجموعة "جبهة النصرة" عبارة عن مندسيين استخبارات بشار والله اعلم تلاحظ جميع فيدهوات هالتنظيم مشبوها مفبركة.. هدفها القول للاعلام العالمي ان من يقاتلون بشار هم تنظيم القاعدة همهم التفجيرات والتخريب فقط(كما يقول النظام)... وان الثوار ليسوا سوريين بل مصريين وسعوديين وليبيين ......... الله يعين

لايلاف
كردي سوري من بريطانيا -

بالله عليكم لما هذا التجني على تعليقي .اوكي اذا ما اعجبكم ان تظهروه للقراء الم يكن من الاجدر و اكثر احتراما لي ولكم بان تلغوا كل التعليق من ان تظهروا ما نسبته 10بالمئة او اقل

لايلاف
كردي سوري من بريطانيا -

بالله عليكم لما هذا التجني على تعليقي .اوكي اذا ما اعجبكم ان تظهروه للقراء الم يكن من الاجدر و اكثر احتراما لي ولكم بان تلغوا كل التعليق من ان تظهروا ما نسبته 10بالمئة او اقل

الى الهدهد رقم 17
كوردي حر -

الهُدْهُد طير له عرف مميز على رأسه البني اللون وعرفه البني مرقط من أطرافه بالريش الأسود ونصفه الأسفل أسود مرقط بالريش الأبيض في نظم جميل ،له طريقة مميزة في الطيران، يتغذى على الحشرات ، و ينظف الأرض من الديدان واليرقات والآفات. ، ولا يصطاده أحد حيث أنه لايؤكل.والعرب يضربون المثل بقوة إبصار الهدهد فيقولون : أبصر من هدهد،وبعضهم يعتبرونه مثال الذكاء والحكمة.لكني لا ارى قوة البصيرة ولا الحكمة في تعليق الهدهد رقم 17 عن الكرد الذين وسخريته منهم بشكل فظ وغبي بما يحلو له .لا ياهدد لا يعتبر الكرد الاشرفية أو شيخ مقصود او ركن الدين جزءا من كوردستان بل جزءا من سوريا حرة ديمقراطية مدنية تعددية.

الى الهدهد رقم 17
كوردي حر -

الهُدْهُد طير له عرف مميز على رأسه البني اللون وعرفه البني مرقط من أطرافه بالريش الأسود ونصفه الأسفل أسود مرقط بالريش الأبيض في نظم جميل ،له طريقة مميزة في الطيران، يتغذى على الحشرات ، و ينظف الأرض من الديدان واليرقات والآفات. ، ولا يصطاده أحد حيث أنه لايؤكل.والعرب يضربون المثل بقوة إبصار الهدهد فيقولون : أبصر من هدهد،وبعضهم يعتبرونه مثال الذكاء والحكمة.لكني لا ارى قوة البصيرة ولا الحكمة في تعليق الهدهد رقم 17 عن الكرد الذين وسخريته منهم بشكل فظ وغبي بما يحلو له .لا ياهدد لا يعتبر الكرد الاشرفية أو شيخ مقصود او ركن الدين جزءا من كوردستان بل جزءا من سوريا حرة ديمقراطية مدنية تعددية.

الحر....
جكدار الكردي -

معركة حلب بالاساس هي معركة تركية. الهجوم على المناطق الكردية هي المقابل للدعم التركي لهم وهل يوجد شيء بدون مقابل. في الفترة الاخيرة حيث شد الخناق على حكومة اردوغان التركية على عدة جبهات من قبل الثوار الاكراد سواء على قمم الجبال الشامخة حيث توجد مناطق تحت سيطرة الكريلا الكردية منذ شهور والجنود الاتراك الغزاة لا يستطيعون التحرك فيها بسهولة وقد اعترف قائد الاركان الجيش التركي قبل اسبوع عندما اصدر اوامر بان يتم عمليات نقل الجنود جوا فقط. وفي المدن الكردية يعيش الشعب الكردي في نضال دؤوب للحصول على حقوقه المشروعة. وفي السجون والمعتقلات الفاشية التركية يقوم المناضلون والسجناء الكرد بالاضراب عن الطعام منذ 48 يوما كل هذا تشكل ضغط لا مثيل له على حكومة اردوغان. الحكومة التركية في ارتباك ويعيش حالة من الهستريا امام تصاعد النضال الكردي المشروع. لهذا كله نرى انها تقوم بدفع العصابات التابعة لها المنضوية تحت ما يسمى بالجحش الحر للنيل من الكرد وتشويه سمعة الكرد وحركة التحرير الوطنية الكردية . ومع الاسف هذه الغايات الدنيئة الاردوغانية تتلائم مع العنصريين والتكفيريين والعرعوريين وعملاء تركية من الاكراد الذين عبروا في كل مناسبة عن استياءهم بسب الهدوء في المناطق الكردية وعدم سيل الدم الكردي والمعروف انهم يرون في الكرد قرابيين لماءربهم الدنيئة. ما حصل اليوم يثبت للداني والقاصي انه لا علاقة لهم بالثورة واخلاقها. الهجوم والدخول الى الاحياء المدنية الهادئة نسبيا التي تحتضن المئات من العائلات المغدورة تكشف الحقيقة المؤلمة التي تثبت بان الثورة السورية خرجت عن مسارها الانساني الهادف الى حياة افضل للسوريين وباتت المجموعات المسلحة عبارة عن مجموعات للمرتزقة تحت الطلب لمن يدفع لها ويدعمها بالاسلحة والعتاد حتى لو اضرت الى قتل الشعب. الم يكن من اهداف تلك المحموعات هي حماية الشعب الاعزل!!!ام ان تلك الاهداف اصبحت في خبر كان واخواتها. مهما تكن الاسباب الهجوم على المتظاهرين ظاهرة خطيرة تنسف الثورة من الداخل ان كانت لاتزال هناك ثورة اصلا. كنا نسمع عن الهجوم على القرى المسيحية في حمص من قبل العصابات المنضوية تحت من يسمى بالجيش الخر بهدف الانتقام وكنا نسمع عن خطف الشباب خاصة بهدف طلب الفدية, كنا نقول بانها حوادث فردية واحيانا كنا نوجه اصابع الاتهام الى النظام!! اما اليوم وما نرى من وقائع على الارض كشفت

الحر....
جكدار الكردي -

معركة حلب بالاساس هي معركة تركية. الهجوم على المناطق الكردية هي المقابل للدعم التركي لهم وهل يوجد شيء بدون مقابل. في الفترة الاخيرة حيث شد الخناق على حكومة اردوغان التركية على عدة جبهات من قبل الثوار الاكراد سواء على قمم الجبال الشامخة حيث توجد مناطق تحت سيطرة الكريلا الكردية منذ شهور والجنود الاتراك الغزاة لا يستطيعون التحرك فيها بسهولة وقد اعترف قائد الاركان الجيش التركي قبل اسبوع عندما اصدر اوامر بان يتم عمليات نقل الجنود جوا فقط. وفي المدن الكردية يعيش الشعب الكردي في نضال دؤوب للحصول على حقوقه المشروعة. وفي السجون والمعتقلات الفاشية التركية يقوم المناضلون والسجناء الكرد بالاضراب عن الطعام منذ 48 يوما كل هذا تشكل ضغط لا مثيل له على حكومة اردوغان. الحكومة التركية في ارتباك ويعيش حالة من الهستريا امام تصاعد النضال الكردي المشروع. لهذا كله نرى انها تقوم بدفع العصابات التابعة لها المنضوية تحت ما يسمى بالجحش الحر للنيل من الكرد وتشويه سمعة الكرد وحركة التحرير الوطنية الكردية . ومع الاسف هذه الغايات الدنيئة الاردوغانية تتلائم مع العنصريين والتكفيريين والعرعوريين وعملاء تركية من الاكراد الذين عبروا في كل مناسبة عن استياءهم بسب الهدوء في المناطق الكردية وعدم سيل الدم الكردي والمعروف انهم يرون في الكرد قرابيين لماءربهم الدنيئة. ما حصل اليوم يثبت للداني والقاصي انه لا علاقة لهم بالثورة واخلاقها. الهجوم والدخول الى الاحياء المدنية الهادئة نسبيا التي تحتضن المئات من العائلات المغدورة تكشف الحقيقة المؤلمة التي تثبت بان الثورة السورية خرجت عن مسارها الانساني الهادف الى حياة افضل للسوريين وباتت المجموعات المسلحة عبارة عن مجموعات للمرتزقة تحت الطلب لمن يدفع لها ويدعمها بالاسلحة والعتاد حتى لو اضرت الى قتل الشعب. الم يكن من اهداف تلك المحموعات هي حماية الشعب الاعزل!!!ام ان تلك الاهداف اصبحت في خبر كان واخواتها. مهما تكن الاسباب الهجوم على المتظاهرين ظاهرة خطيرة تنسف الثورة من الداخل ان كانت لاتزال هناك ثورة اصلا. كنا نسمع عن الهجوم على القرى المسيحية في حمص من قبل العصابات المنضوية تحت من يسمى بالجيش الخر بهدف الانتقام وكنا نسمع عن خطف الشباب خاصة بهدف طلب الفدية, كنا نقول بانها حوادث فردية واحيانا كنا نوجه اصابع الاتهام الى النظام!! اما اليوم وما نرى من وقائع على الارض كشفت

تركيا
da -

مرتزقة تركيا ألجيش ألحر راح يجيك يا سوريا تترحمون على جد جد جد ألأسد وألضبع

تركيا
da -

مرتزقة تركيا ألجيش ألحر راح يجيك يا سوريا تترحمون على جد جد جد ألأسد وألضبع

المرتزقة
جكدار -

معركة حلب بالاساس هي معركة تركية. الهجوم على المناطق الكردية هي المقابل للدعم التركي لهم وهل يوجد شيء بدون مقابل. في الفترة الاخيرة حيث شد الخناق على حكومة اردوغان التركية على عدة جبهات من قبل الثوار الاكراد سواء على قمم الجبال الشامخة حيث توجد مناطق تحت سيطرة الكريلا الكردية منذ شهور والجنود الاتراك الغزاة لا يستطيعون التحرك فيها بسهولة وقد اعترف قائد الاركان الجيش التركي قبل اسبوع عندما اصدر اوامر بان يتم عمليات نقل الجنود جوا فقط. وفي المدن الكردية يعيش الشعب الكردي في نضال دؤوب للحصول على حقوقه المشروعة. وفي السجون والمعتقلات الفاشية التركية يقوم المناضلون والسجناء الكرد بالاضراب عن الطعام منذ 48 يوما كل هذا تشكل ضغط لا مثيل له على حكومة اردوغان. الحكومة التركية في ارتباك ويعيش حالة من الهستريا امام تصاعد النضال الكردي المشروع. لهذا كله نرى انها تقوم بدفع العصابات التابعة لها المنضوية تحت ما يسمى بالجحش الحر للنيل من الكرد وتشويه سمعة الكرد وحركة التحرير الوطنية الكردية . ومع الاسف هذه الغايات الدنيئة تتلائم مع العنصريين والتكفيريين والعرعوريين وعملاء تركية من الاكراد الذين عبروا في كل مناسبة عن استياءهم بسب الهدوء في المناطق الكردية وعدم سيل الدم الكردي والمعروف انهم يرون في الكرد قرابيين لماءربهم الدنيئة. ما حصل اليوم يثبت للداني والقاصي انه لا علاقة لهم بالثورة واخلاقها. الهجوم والدخول الى الاحياء المدنية الهادئة نسبيا التي تحتضن المئات من العائلات المغدورة تكشف الحقيقة المؤلمة التي تثبت بان الثورة السورية خرجت عن مسارها الانساني الهادف الى حياة افضل للسوريين وباتت المجموعات المسلحة عبارة عن مجموعات للمرتزقة تحت الطلب لمن يدفع لها ويدعمها بالاسلحة والعتاد حتى لو اضرت الى قتل الشعب. الم يكن من اهداف تلك المحموعات هي حماية الشعب الاعزل!!!ام ان تلك الاهداف اصبحت في خبر كان واخواتها. مهما تكن الاسباب الهجوم على المتظاهرين ظاهرة خطيرة تنسف الثورة من الداخل ان كانت لاتزال هناك ثورة اصلا. كنا نسمع عن الهجوم على القرى المسيحية في حمص من قبل العصابات المنضوية تحت من يسمى بالجيش الخر بهدف الانتقام وكنا نسمع عن خطف الشباب خاصة بهدف طلب الفدية, كنا نقول بانها حوادث فردية واحيانا كنا نوجه اصابع الاتهام الى النظام!! اما اليوم وما نرى من وقائع على الارض كشفت المستور واص

المرتزقة
جكدار -

معركة حلب بالاساس هي معركة تركية. الهجوم على المناطق الكردية هي المقابل للدعم التركي لهم وهل يوجد شيء بدون مقابل. في الفترة الاخيرة حيث شد الخناق على حكومة اردوغان التركية على عدة جبهات من قبل الثوار الاكراد سواء على قمم الجبال الشامخة حيث توجد مناطق تحت سيطرة الكريلا الكردية منذ شهور والجنود الاتراك الغزاة لا يستطيعون التحرك فيها بسهولة وقد اعترف قائد الاركان الجيش التركي قبل اسبوع عندما اصدر اوامر بان يتم عمليات نقل الجنود جوا فقط. وفي المدن الكردية يعيش الشعب الكردي في نضال دؤوب للحصول على حقوقه المشروعة. وفي السجون والمعتقلات الفاشية التركية يقوم المناضلون والسجناء الكرد بالاضراب عن الطعام منذ 48 يوما كل هذا تشكل ضغط لا مثيل له على حكومة اردوغان. الحكومة التركية في ارتباك ويعيش حالة من الهستريا امام تصاعد النضال الكردي المشروع. لهذا كله نرى انها تقوم بدفع العصابات التابعة لها المنضوية تحت ما يسمى بالجحش الحر للنيل من الكرد وتشويه سمعة الكرد وحركة التحرير الوطنية الكردية . ومع الاسف هذه الغايات الدنيئة تتلائم مع العنصريين والتكفيريين والعرعوريين وعملاء تركية من الاكراد الذين عبروا في كل مناسبة عن استياءهم بسب الهدوء في المناطق الكردية وعدم سيل الدم الكردي والمعروف انهم يرون في الكرد قرابيين لماءربهم الدنيئة. ما حصل اليوم يثبت للداني والقاصي انه لا علاقة لهم بالثورة واخلاقها. الهجوم والدخول الى الاحياء المدنية الهادئة نسبيا التي تحتضن المئات من العائلات المغدورة تكشف الحقيقة المؤلمة التي تثبت بان الثورة السورية خرجت عن مسارها الانساني الهادف الى حياة افضل للسوريين وباتت المجموعات المسلحة عبارة عن مجموعات للمرتزقة تحت الطلب لمن يدفع لها ويدعمها بالاسلحة والعتاد حتى لو اضرت الى قتل الشعب. الم يكن من اهداف تلك المحموعات هي حماية الشعب الاعزل!!!ام ان تلك الاهداف اصبحت في خبر كان واخواتها. مهما تكن الاسباب الهجوم على المتظاهرين ظاهرة خطيرة تنسف الثورة من الداخل ان كانت لاتزال هناك ثورة اصلا. كنا نسمع عن الهجوم على القرى المسيحية في حمص من قبل العصابات المنضوية تحت من يسمى بالجيش الخر بهدف الانتقام وكنا نسمع عن خطف الشباب خاصة بهدف طلب الفدية, كنا نقول بانها حوادث فردية واحيانا كنا نوجه اصابع الاتهام الى النظام!! اما اليوم وما نرى من وقائع على الارض كشفت المستور واص