العراق: الطريق الى حكم الاكثرية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
تمزق اكثر ؟
غالب حسن الشابندر -تحية للصديق والكاتب المحترم ، تشرذم الكتل الكبيرة رغم هوياتها المذهبيةوالقومية ليس في صالح العراق في تصوري ، لان تشكيل كتلة عابرة لهويات مكونات الشعب العراقي صعب ، وبالتالي ،ندخل في تمزّق اكثر ، لا كتل مذهبية وقومية كبيرة ولا كتلة وطنية عابرة لممنطق الانتماءات المذهبية والقومية، ولذلك نحن الان وبعد تشرذم او شبه تشرذم هذ الكتل المذهبية والقومية دخلنا في دوامة اكثر ، تسلم
تمزق اكثر ؟
غالب حسن الشابندر -تحية للصديق والكاتب المحترم ، تشرذم الكتل الكبيرة رغم هوياتها المذهبيةوالقومية ليس في صالح العراق في تصوري ، لان تشكيل كتلة عابرة لهويات مكونات الشعب العراقي صعب ، وبالتالي ،ندخل في تمزّق اكثر ، لا كتل مذهبية وقومية كبيرة ولا كتلة وطنية عابرة لممنطق الانتماءات المذهبية والقومية، ولذلك نحن الان وبعد تشرذم او شبه تشرذم هذ الكتل المذهبية والقومية دخلنا في دوامة اكثر ، تسلم
ممكن شخص يفهمني!!
مجنون -ممكن شخص يفهمني التعليق رقم واحد لم افهمه ماذا يقصد لذلك نحن الان وبعد تشرذم او شبه تشرذم هذ الكتل المذهبية والقومية دخلنا في دوامة اكثر لا اعرف لماذا الشاهبندر يكتب بهذا الاسلوب نحن الان وبعد تشرذم او شبه تشرذم هذ الكتل المذهبية والقومية دخلنا في دوامة !!!
الى المعلق رقم 2
مطلع -هههههههههههههههههههههههههههههههههههه يعني هيك تسوي نفسك ما فهمت لوحقدك قتلك
الى مطلع!!
مجنون -الى رقم ٣ بالفعل انا لم افهم ولن افهم الشاهبندر ساوضح لك لماذا ذكر تشرذم الكتل الكبيرة رغم هوياتها المذهبيةوالقومية ليس في صالح العراق ثم قال تشكيل كتلة عابرة لهويات مكونات الشعب العراقي صعب ، وبالتالي ندخل في تمزّق اكثر فهمني ماذا يقصد!! احب ان اقول لك انا لا اعرف ولم اقابل الشاهبندر بحياتي !!
احب اضيف
مجنون -احب اضيف كتب الشاهبندر وهو من كتاب ايلاف تعليقه ثلاثة اسطر تقريبا ذكر كلمة تشرذم ٣مرات وذكر كتل مذهبية وقومية ٥ مرات مااريد قوله على كتاب ايلاف كتابة توخي الحذر عند الكتابه نحن في عصر الانترنيت والرد عليهم يتطلب ثواني!!
إلى من يهمه الأمر
ن ف -أجدني أتفق مع الكاتب والمحلل السياسي المميّز، عمّار السواد، وأختلف مع استاذنا الكبير غالب الشابندر.. والاختلاف هنا، بالطبع، لا يُفسد في الود قضية. أقول إنَّ من المخزي حقاً أنْ نرى أحزاباً عريقة (الدعوة، الأحزاب الكردية، وكتل اخرى قومية واسلامية) ما زالت تلف وتدور منذ عام 2003 وحتى يومنا هذا بينما الوضع الاجتماعي والاقتصادي في العراق يزداد تدهوراً يوماً بعد آخر. إنَّ تفكك وتشرذم الأحزاب السياسية المأزومة ضروري جداً ليس مِنْ أجلِ التعجيل في نفاد صلاحيتها فحسب، بل من أجلِ ظهور طبقة ليبرالية جديدة تفصل بين الدين والدولة (إنها مجرّد امنية). ولا يمكن للطبقة المذكورة، بطبيعة الحال، أنْ تأتي من رحم الأحزاب القومية أو الآيديولوجية لأنها ستكون علمانية (بفتح العين) التوجه. إنَّ التمسك بالقومية والدين زادا من تخلفنا وتشرذمنا حتى أصبح القتل ظاهرة يومية للحد الذي لم تعد تثير فضولنا ناهيك عن انسانيتنا. إنَّ مَنْ يُلام هنا هو ((نحن)) وليس ((هم)). نحن مَنْ ترك الحبل على غاربـ ((هم)) الحمقى والمجرمين ففعلوا بنا ما فعلوا. حفنة من المتخلفين والسُّراق والاميين تلاعبوا بمصائرنا ونحن نيام. تحرسنا، كما قال الجواهري، آلِهةُ الطَّعامِ. نيام إلى يَوْمِ النشورِ ويومَ يُؤْذَنُ بالقِيَامِ. أعتقد، والله أعلم، أنَّ دوام الحال يعني شيئاً واحداً ألا وهو أنّ الشعب العراقي يجد نفسه في خانة مستريحة comfort zone ولا يحلو له الخروج منها. يبدو لي أنَّ هذا الشعب يحلو له، كثيراً، أنْ يُقتل ويُجلد ويُهان وتُصادر حرّياته وتهان مقدساته وتنتهك حرماته دون أنْ يتفوّه ببنت شفة أو دون أن يحرّك ساكناً. أما إذا كنت مخطئ، وهذا ما أتمناه، فهو بحاجة إلى ثورة أيها السيدات والسادة. أي والله، ثورة تكنس هذه الزبالة التي تراكمت منذ الانقلاب القاسمي الغاشم، الذي وضع حجر الأساس للديكتاتورية العراقية، وحتى يومنا هذا. لقد أصبحت رائحة هذه الزبالة تزكم الانوف. بعد تسعة أعوام من سقوط الصنم والأحزاب تتصارع على المناصب. الشابندر يخشى على الأحزاب أن تتشرذم وقد تشرذمنا. الشابندر يخشى على الأحزاب أن تتفكك وقد تفكّكنا. تسعة أعوام زائد 35 عاماً ونحن نتشرذم ونحن نُهان ونحن نقتل. أربعة وأربعون عاماً يا شابندر ونحن نتشرذم.. أربعة وأربعون عاماً ونحن نتفكّك. ! الشابندر يخشى على الأحزاب ولا يخشى علينا. الرحمة يا شابندر! الرحمة!
طائفية ساسة العراق
مراقب -مع أني أتحفظ على كلمة "ساسة" في التعبير بمن في الحكم الآن ولكن معظمهم طائفيون حتى النخاع!
كنس القادة الحاليين !!
علي البصري -اثبت الواقع ان كل الساسة العراقيين الحاليين غير جديرين بحكم العراق ويراد لهم كنس او كنسلة لان العراق يحتاج لدماء شابة جديدة فرئيس الجمهورية عجوز يتعكز ومريض ولا يصادق على الاحكام ورئيس الوزراء فاشل لم يحل اي شيء وحتى ان ائتلافه من الصدريين لايرضون عنه وعندي اقتراح هو بجعل محافظ البصرة الذي اثبت جدارة منقطعة النظير في تعمير البصرة رئيسا للوزراء وتقاعد المالكي والطالباني وتنظيف الوزرات واجراء انتخابات جديدة لتغيير الجمود الحالي لان الوقت يمضي دون نتيجة تذكر اما تبديل قطع الشطرنج والترقيع والتدوير فلا طائل من ورائها,.