فضاء الرأي

معضلة العراق... هل من حل؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يستغرب كثير من المهتمين بالشان العراقي أن ينادي بعضهم بحكومة أغلبية سياسية باعتبارها الحل الناجع للازمة العراقية، ففي تصور هؤلاء المهتمين أن حل الازمة العراقية أكبر من حكومة توافق أو أغلبية سياسية، ويطرحون اسبابا كثيرة تدعو إلى مثل هذه الرؤية، لعل منها: ان العراق بحد ذاته تحول إلى ساحة صراع عالمي واقليمي، ومنها: إن القرار السيادي العراقي مفتقد، ومنها: إنَّ البلد هش امنيا واقتصاديا واجتماعيا، وبالتالي، فإن التعويل على حكومة توافق أو أغلبية لحل الأزمة العراقية بمثابة تسطيح للغاية.

إن حل الازمة العراقية بكل تعقيداتها ومضاعفاتها وتشعباتها تحتاج إلى إجراءات ومواقف جذرية من شانها معالجة الأزمة بنيويا لا سطحيا... وبدون ذلك سيبقى العراق يراوح مكانه، بل قد يشهد المزيد من التازم، الامر الذي يهدد وحدته ومصيره، وفيما يتساءل بعضهم عن امثلة ونماذج لهذه الاجراءات والمواقف يجيب آخرون بما يلي: ـأولا: إقرار مبدا الاقليمين، أي الاقليم الكردستاني والاقليم العربي، وترسيم العلاقة بينهما كونفدراليا أو فيدراليا، وبذلك نتحرر من مضاعفات ومشاكل الفدراليات الجزئية، إن إقرار مبدا الاقليمين من شانه تخفيف حدة التوتر داخل العراق، ويهيء لوضع شبه مستقر، وربما يحسم مشكلة توزيع ثروات البلد، ولا توجد أمثل من هذه الصيغة في رسم العلاقة بين القوميتين العراقيتين الكبيرتين، هذا بصرف النظر عن التفاصيل هنا بطبيعة الحال.ثانيا: حسم الموقف السياسي المتردد بين ولائين أو بالاحرى بين قوتين ضاغطتين، فإما أمريكا أو ايران، لا يُراد ذلك على نحو مطلق بطبيعة الحال، لان لا مطلق في السياسة، ولكن على النحو العام، فالعراق هو النظام الوحيد المتذبذب بين الضاغطين من بين الانظمة التي تجاوره أو تقاربه ويقاربها، على نحو فاعل مؤثر كما هو إيران وتركيا أو على نحو منسجم ومتناغم كما هو في السعودية ولبنان وسوريا والاردن والكويت ودول الخليج العربي بشكل عام.ثالثا: مشروع التجنيد الاجباري، إنه مشروع من شانه يمتص الكثير من الطاقات المعطلة، ويتيح الفرصة للتواصل الاجتماعي الحي، ويرسِّخ مبدا المواطنة، بل ربما يساهم في إعمار البلاد وإغنائها فيما لو أحسن استثماره واستغلاله.رابعا: عدم المساس بالهيئات التي من شانها ان تكون مستقلة بنص الدستور، فإن أي محاولة لتزييف استقلال هذه المؤسسات أو حرفه يزج البلا د في مشاكل كثيرة ومعقَّدة، ان استقلالية هيئة النزاهة والانتخابات والاعلام والبنك المركزي يعزز استقرار البلد، ويكرس مفهوم دولة المؤسسات، ويهيء لحياة سياسية أكثر استقرارا في المستقبل.خامسا: إمضاء قانون الاحزاب، بلد مثل العراق بلا قانون ينضم الحياة الحزبية يهيء الارضية الخصبة لنشاط العمل السري، ويتيح الفرص الثمينة للاعمال الارهابية، الحياة الحزبية المفتوحة قد تخلق فوضى ولكنها تجنب البلد كثيرا مفارقات العمل تحت الارض.سادسا: إلإسراع في تكريس هوية الدولة الاقتصادية والسياسية، فما زالت هذه الهوية مفقودة، والبداية من الدستور، فالدستور العراقي عبارة عن الغام منتشرة في أكثر مساحاته، لعله الدستور العراقي المضطرب الهوية من اسباب بعض مشاكل العراق.هذه بعض مقتربات يطرحها بعض المهتمين بالشان العراقي لحل الأزمة العراقية، ربما هناك تداخل، وربما هناك عدم ترابط، وربما بعضها لا يمكن أن يجد طريقه الى الواقع بسبب مزاحم، ولكنها مقتربات جديرة بالدراسة، وليس حتما أن تؤخذ جميعها أو تُرفض جميعها، والانتقاء اليوم احد مدارس التعامل مع النظريات السياسية.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انطي الخبز الخبازته
عربي من العراق -

لمّوا اچوالاتكم واطلعوا من البلد , صدقني كل المشاكل تنحل؟؟؟؟ ليش انتوا مال حكم او نظام او دستور او قوانين ..!!؟؟؟

ماالعمل
مجنون -

ماالعمل !!! لقد ثبت بالتجربه فشل دوله او شركه او معمل اسمه العراق ولا اعتقد هناك اي قوه في العالم تستطيع حل مشاكل العراق ونصيحه مني لاهل العراق بترك هذا البلد وكفى!!!

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

أعتقد أنَّ مقالة الكاتب جاءت كردِ فعلٍ لمقالةِ عمّار السواد المنشورة في صفحةِ كتّاب إيلاف. هناك مشكلةٌ حقيقية وهي أنَّ غالب الشابندر يُراهن على الأحزابِ والكتلِ السياسيةِ المأزومة والمهزومة في العراق والتي هي أساس بؤسنا بينما ليس هناك ما اراهن عليه، لأنّ شعبي فقد حواسّه كلها. إذ هو لا يلمسُ واقعه ولا يتحسّسه. شعبي أطرشٌ لا يسمعُ الهراء الذي يخرج مِنْ أفواه الحمقى والدّجالين. شعبي لا يشمّ رائحة شواء اللحم البشري. شعبي أعمى لا يرى البؤس الذي يعيش فيه. شعبي لا يحسُّ بمعاناته وهذا لعمري هو العته وليس سواه. قل ما تشاء يا غالب فإن الله بجلاله لن يُغيّر ما بالأحزاب والكتل السياسية العراقية حتى يغّيروا ما بأنفسهم كما أنه لن يُغيّر بالشعب العراقي حتى يُغيّر ما بنفسه. أقول قولي هذا واستغفر الله لك فقط!

بلد التجربة
خوليو -

العراق هو بلد التجربة لكل من يريد أن يرى و يتعلم أن الشريعة الدينية لم تحل مشاكله على الرغم من أن الأكراد مسلمون والاخرون أيضاَ، عندما تأت مواسم اللطم والشتائم من قبل جناح أهل البيت تفعل مفعولها وكأنها تشحن بطاريات الجناح الآخر فتزيد التفجيرات الانتحارية ، الطريق الأقصر للجنة، إلا أن المشكلة تتفاقم عندما تسأل الطرفان هل تريدون الشريعة كمصدر للتشريع ؟ والجواب- بنعم- هي أكثرية ، وهنا يتضح أن الشعب يختار طريق المشاكل حيث يغلب العاطفة على العقل، وهذا نتيجة الجهل والأمية التي هي السبب الرئيسي في مشاكل العراق وغيره من دول الذين آمنوا ، هذه هي معضلة العراق الرئيسية برأينا، والحل يكون بفصل شريعة الشاحن والمشحون عن السياسة وإفهام الناس مدى صلاحية الحكم العلماني وفوائده مع الاحتفاظ الشخصي بفكر أهل الببت والأصحاب في العراق الذي كان يوماً ما، مع غيره من دول المنطقة وقبل الغزوة الكبيرة المقدسة أساس الحضارة الإنسانية . عندما طلبت القبائل العربية مساعدة الفرس لصد غزوة ابن الوليد ، كانوا يعرفون مدى الكارثة التي ستحل بالعراق ، وقد أصابوا في تخمينهم. كيف سيتفق من يعتقد من أهل العلم أنّ الأكراد هم نتيجة تلاقح الجن مع النساء اللواتي سباهم سيدهم سليمان ، وبعد هذا الاغتصاب الجماعي الجني للسبايا ، كّرد (طرد) سيدهم ثمرة بطونهن إلى الجبال ومن يومها سموهم أكراد (المصدر هو العلم الذي جاءه) . يالطيف هل يقبل الكردي اليوم هذا الأصل ؟ أهل العلم واثقون من ذلك . فلو أنني كردي لتركت العلم وأهله من زمان.

رد
د.سعد منصور القطبي -

الحل هو بانتخاب الوطنين الشرفاء العلمانيين فهؤلاء ليسوا عنصريين ولاطائفيين ولاخاضعين للدول المجاورة وناضلوا ضد عصابة البعث القذرة التي دمرت كل شيء جميل في العراق وارجعت العراق الف سنة للوراء ولاتزال عصابة البعث تفجر وتقتل وتهجر لاسباب طائفية وعنصرية وان من اهم تطور كردستان المذهل هو ان كردستان طاهرة من وجود البعثيين واعود واقول ان انتخاب العلمانينيين هوالظمانة للتخلص من الجهل ومن البعث ومن العنصرية والطائفية ومن تدخل الدول المجاورة .

الى عربي من العراق
الف ميم -

يا فاهم انطيني حكومة اجت للعراق برهنت للعالم انها جانت مال حكم او نظام او دستور او قوانين واالا عاميتك الطائفية

وضع مسيحيي العراق
صابر مراد -

اين هم ---لماذا لاتطالبون بحكم ذاتي--الى متى السكوت انتم اصحاب البلد الاصلاء-ومعك في الاقليم الجديد الازيديين والصابئة---ستنشئون بلد متحضر ومنتج ومتمدن بعيد عن المشعوذين والدجالين والدليل ينتظرون واحد مختفي من 1250 سنه هل هذا معقول -سؤال ماذا يفعل طوال هذه الفترة -يا ناس اصحوا ترى العقل اهم من التسليم بفكر ديني متخلف وغير متحضر

الواقعية
مرسي مطروح -

هذ امقال واقعي ، ننتظر اي شي من هذا الصراع على الفيدراليات وغير الفيدراليات ي، اكو شبه انفصال داخل العراق ،موحد فقط بالظاهر، اذبحوها على قبلة وخلصونا ، يعني نبقى بهي الدوامة ، عمر القضية الكردية اكلت من الشيعة اكلا بشريا غريبا ، سنة عرب وشيعة عرب يمكن يصيرون احسن اقليم ، بمكن يتفاهمون لان بي نفط هواي ، بعدين اي علمانيين يحكي عنهم السيد منصور القطبي ، السيد منصورالقطعي يحلم ، هو العلمانيون اكثر طائفية من الاسلاميين اليوم ، عمي قسموها الى ااقليمين وهاي بدايةالطريق ،

منصور القطبي رقم 5
عدنان -

تقول في تعليقك: (( الحل هو بانتخاب الوطنين الشرفاء العلمانيين)) وسؤالي هو هل الوطني الحقيقي يقبل بأن يغتصب جنود أمريكان فتاة من أبناء بلده لا يتعدى عمرها 15 سنة ويقتلونها ويكتب هو مبررا ذلك بأنها تستحق ما جرى لها لأنها بعثية. أنت يا منصور لست لا علمانيا ولا وطنيا ولا ماركسيا ولا هم يحزنون.. أنت كردي متعصب لقوميتك الكردية والسلام. فلا تبعنا وطنية بشتم البعثيين، شبعنا من هذه البضاعة التي أتخمتنا بها منذ عشر سنوات تقريبا. ننتظر الاعتذار منك بخصوص ما كتبته سابقا عن عبير الجنابي، هذا أمر لا يمكن أن ننساه أو يتقادم من جانبنا.

انا مجنون
مجنون -

انا مجنون لماذا !! لانني اعتقد كل المشاكل والمصائب لها حل الا مشكلة العراق لماذا!! اذا اردنا حل مشكلة العراق فيجب تشكيل دوله لكل عراقي وبذلك يقسم العراق الى ٣٠ مليون دوله بالمناسبه كم عدد نفوس العراق!!!

يحتاج العراق لثورة سياسية
علي البصري -

الحكومة الحالية عاجزة وفاشلة في حل مشاكل العراق ويقائها مضيعة للوقت ،يحتاج العراق الى حكومة حقيقية تغيير الاوضاع نحو الاحسن حكومة توافق وتصالح وتكنوقراط واخراج كل العمائم من السلطة وارسالهم للجوامع والحسينيات للوعض والارشاد وقد يفشلون في الامر لان اكثرهم فاسدون !!! والغاء الاحزاب الدينية دستوريا وفصل الدين عن السياسة لانها سبب نكبات العراق وانتخاب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء انتخاب مباشر من الشعب العراقي وانشاء ثلاث اقاليم وتوزيع المسؤليات عليها لانه لايعقل لمن ان يعين فراش او منظف في دائرة يخاطب الوزرات في بغداد !!!! وسعوا اللامركزية واعطوا المحافظات صلاحيات اوسع ولا حاجة للجيوش والتجنيد الاجباري عدد وحدات الامن الحالية كافية وزائدة ولا ادري كيف ان الجيوش الاستهلاكية التي ترهق الميزانيات تقضي على البطالة كما يقول العبقري صاحب المقالة ،الاستثمار وتنشيط القطاع الخاص والسوق هو من ينعش الحياة والاقتصاد استغلوا المليارات من وردات النفط لتحسين حياة الشعب العراقي المنكوب بكم الا يكفي السلب والنهب والفساد حتى وصلتم الى لقمة الشعب العراقي تريدون ان تقطعوها الا ساءت اعمالكم .

ابو عمار شلونك
عادل اللقوطنجي -

حتما تتذكرني، صاحب مطعم في مدينة الحي كان والدي وكنت انت المتميز بين كل اصدقائنا ، وليس هذا المهم ولكن المهم عندما كنت ماركسيا با ابو عمار كنت تجازف لانك صرت كذلك يوم انقلب الناس عليها ، اليوم انت تجازف لان تكتب الحقيقة كل الحقيقة، خسرت حياتي تاريخ سوف يسجل بالتاريخ ، الذي تقوله عين الحق ، وما تدعو اليه من الحفاظ على الكيانات الكبيرة في العراق عين الصواب ، لان نتشرذم بعدذلك دون بديل ، المهم هوان يكون ضغط على هذه الكيانات كي تعدل سلوكها والا قولوا لي من وين ناتي بالكيان الجامع الشامل مثل ما يقولون اهل المنطق المزيف ، اصلا هذه النقاط ضربة معلم بشرفي ، فدراليتين ، مفردة مثل ما تقول واضحة في المنطق العربية ، واستقلال الهيئات ، نقترب من الحل اما دعاة حكومة الاغلبية فوين هي الا غلبية ، وينها يا ناس وينها ، وينها ، عمي خل نصير واقعيين ونفكر ، تحية لك ابو عمار غالب الشابندر مو الشاه بندر مثل ما يكتب البعض للاسف الشديد ولالي ما يعرف حسن الشابندر خل يسال اهل قضاءالحي ،رحمة على ذلك الاخ محسن

بعضهم
ناجي الاعسم -

بعض الكتاب والمعلقين يلقون مواعظ على الهواء مثل المعلق علي البصري وكان مثل طلباته هذه بسيطة ، بسرعةوجرة قلم ، خاصة يريد الغاء الاحزاب الدينية / من هذا الذي يلغي الاحزاب سواء دينية او غير دينية ، لكن اهل ثقافة الجرايد يحكون مثل القطار السريع ، المهم ان نضع مداخل كبيرة ثم ناتي على المداخل والمفردات الصغيرة،

بعضهم
ناجي الاعسم -

بعض الكتاب والمعلقين يلقون مواعظ على الهواء مثل المعلق علي البصري وكان مثل طلباته هذه بسيطة ، بسرعةوجرة قلم ، خاصة يريد الغاء الاحزاب الدينية / من هذا الذي يلغي الاحزاب سواء دينية او غير دينية ، لكن اهل ثقافة الجرايد يحكون مثل القطار السريع ، المهم ان نضع مداخل كبيرة ثم ناتي على المداخل والمفردات الصغيرة،

الى خوليو
الف ميم -

لاتعمم فنسبة من يعتقدون بخرافة نشوء الكورد من تلاقح الجن مع سبايا سليمان هم نسبة قليلة ان وجدت ولا اظن من يجتر مثل هذه الترهات يتحلى بالعلمية في كتاباته ويمكن ان يوضع في صفوف من يريد تغذية الفتنة في صفوف امتنا المبتلاة دائما بالمفتنين الذين لايعيرون اي اهتمام لقوله سبحانه وتعالى الفتنة اشد من القتل والمهم لديهم فقط تحقيق هدف الانفصال ولو عبر وسائل غير شريفة ارجو ان ترتفع عن هؤلاء

الى خوليو
الف ميم -

لاتعمم فنسبة من يعتقدون بخرافة نشوء الكورد من تلاقح الجن مع سبايا سليمان هم نسبة قليلة ان وجدت ولا اظن من يجتر مثل هذه الترهات يتحلى بالعلمية في كتاباته ويمكن ان يوضع في صفوف من يريد تغذية الفتنة في صفوف امتنا المبتلاة دائما بالمفتنين الذين لايعيرون اي اهتمام لقوله سبحانه وتعالى الفتنة اشد من القتل والمهم لديهم فقط تحقيق هدف الانفصال ولو عبر وسائل غير شريفة ارجو ان ترتفع عن هؤلاء

الجيش والاعمار
عسكري قديم -

صحيح ان بعض جيوس العالم عمرت البلدان ، مثل الجيش الياباني وغيره ، الجيش اذ ملاذ واعمار فيما كان مبنيا على فلسفة عسكرية اجتماعية وطنية، رغم مساوئه خدم الجيش المصري مصر ، ادعو الى جيش مهني واجتماعي ،

الجيش والاعمار
عسكري قديم -

صحيح ان بعض جيوس العالم عمرت البلدان ، مثل الجيش الياباني وغيره ، الجيش اذ ملاذ واعمار فيما كان مبنيا على فلسفة عسكرية اجتماعية وطنية، رغم مساوئه خدم الجيش المصري مصر ، ادعو الى جيش مهني واجتماعي ،

على غرار الإتحاد الأوروبي
Rizgar -

بعد أن تستقل الشعوب العراقية و يستطيع كل شعب التعبير عن ذاته و يجد هويته و يكتب تأريخه و يستعمل لغته و يمارس طقوسه و يحفظ تراثه و يبني بلاده و يطورها و يتطور مواطنيها فكرياً و ثقافياً و إجتماعياً، عندئذ تصل هذه الشعوب الى مرحلة تكوين علاقات متكافئة بينها. كيف تستطيع هذه الشعوب أن تكون علاقاتها متكافئة بدون وجود ذوات وهويات و دول مستقلة لها؟ بعد أجيال عديدة، قد تتطور هذه المجتمعات و "تنضج"، عندئذ ستقتضي مصالحها الإقتصادية و السياسية و الأمنية أن تتحد فيما بينها من جديد، بل يمكن أن يظهر حينذاك إتحاد شرق أوسطي في المنطقة على غرار الإتحاد الأوروبي.

على غرار الإتحاد الأوروبي
Rizgar -

بعد أن تستقل الشعوب العراقية و يستطيع كل شعب التعبير عن ذاته و يجد هويته و يكتب تأريخه و يستعمل لغته و يمارس طقوسه و يحفظ تراثه و يبني بلاده و يطورها و يتطور مواطنيها فكرياً و ثقافياً و إجتماعياً، عندئذ تصل هذه الشعوب الى مرحلة تكوين علاقات متكافئة بينها. كيف تستطيع هذه الشعوب أن تكون علاقاتها متكافئة بدون وجود ذوات وهويات و دول مستقلة لها؟ بعد أجيال عديدة، قد تتطور هذه المجتمعات و "تنضج"، عندئذ ستقتضي مصالحها الإقتصادية و السياسية و الأمنية أن تتحد فيما بينها من جديد، بل يمكن أن يظهر حينذاك إتحاد شرق أوسطي في المنطقة على غرار الإتحاد الأوروبي.

تجارب الشعوب
Rizgar -

Slovakia, Czech Republic, Slovenia, Estonia, Latvia, Lithuania, Croatia, Republic of Kosovo, Republic of Macedonia, Montenegro and Bosnia &Herzegovina

تجارب الشعوب
Rizgar -

Slovakia, Czech Republic, Slovenia, Estonia, Latvia, Lithuania, Croatia, Republic of Kosovo, Republic of Macedonia, Montenegro and Bosnia &Herzegovina

الحل عندي,,لكن صعب
ابو العز -

العله تكمن في الرئيس والمرؤوس فكلاهما نشأ وترعرع في بيئه لا تؤمن إلا بالقوه لتحقيق أهدافها,فالرئيس لا يستطيع أن يقود الشعب دون السطوة والتفرد وبذلك تنشأ الدكتاتورية والظلم مما يستدعي الشعب للثورة على الحاكم وقتله وسحله ليأتي حاكم جديد لا يستطيع حكم الشعب إلا بدكتاتوريه أشد من سابقتها وبذلك تلف العجله من جديد ,,,الحل ياسيدي بطريقه واحده فقط لاغير وهي,,,نقل الشعب العراقي كله وتوزيعه على الدول المتحضره لمدة 40 عاما لينشأ جيل جديد يؤمن بالحريه وتقبل الآخر على علاته طالما الآخر يقبله ويحترمه وبذلك نكون قد أصلحنا (المرؤوس),,في نفس الوقت ننقل شعب متحضر الى ارض العراق ليحاسب ساسته وحكامه ويقٌوٌم الأعوجاج فيهم ويمنع إستشراء الفساد وحب التسلط فيهم وبذلك نكون قد أصلحنا الرئيس,,بعد 40 عاما يرجع كلاَ الى مكانه وبذلك نكون قد تخلصنا من معضلة العراق,,,ترى هل الحل بسيط ياسيد شابندر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولك مني كل الأحترام والتقدير ,,,

الحل عندي,,لكن صعب
ابو العز -

العله تكمن في الرئيس والمرؤوس فكلاهما نشأ وترعرع في بيئه لا تؤمن إلا بالقوه لتحقيق أهدافها,فالرئيس لا يستطيع أن يقود الشعب دون السطوة والتفرد وبذلك تنشأ الدكتاتورية والظلم مما يستدعي الشعب للثورة على الحاكم وقتله وسحله ليأتي حاكم جديد لا يستطيع حكم الشعب إلا بدكتاتوريه أشد من سابقتها وبذلك تلف العجله من جديد ,,,الحل ياسيدي بطريقه واحده فقط لاغير وهي,,,نقل الشعب العراقي كله وتوزيعه على الدول المتحضره لمدة 40 عاما لينشأ جيل جديد يؤمن بالحريه وتقبل الآخر على علاته طالما الآخر يقبله ويحترمه وبذلك نكون قد أصلحنا (المرؤوس),,في نفس الوقت ننقل شعب متحضر الى ارض العراق ليحاسب ساسته وحكامه ويقٌوٌم الأعوجاج فيهم ويمنع إستشراء الفساد وحب التسلط فيهم وبذلك نكون قد أصلحنا الرئيس,,بعد 40 عاما يرجع كلاَ الى مكانه وبذلك نكون قد تخلصنا من معضلة العراق,,,ترى هل الحل بسيط ياسيد شابندر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولك مني كل الأحترام والتقدير ,,,

اقليم كردستان
اقليم كردستان -

كل الدلائل تشير الى ان قادة التحالف الوطني"الشيعي"الحاكم في بغداد بصدد اشعال فتنة عرقية لاتبقي ولا تذر مع الاكراد ، عقب الفتنة الطائفية الكبيرة التي اثاروها مع الطائفة السنية عامي 2006 ــ2007 وراح ضحيتها عشرات الالاف من الطرفين ، فالتصريحات السياسية المتصاعدة اليومية التي يدلونها والحملات الاعلامية المنظمة التي تشنها مؤسساتهم الاعلامية المؤثرة ضد اقليم كردستان ومحاولتهم الدائمة لوضع العراقيل امام نشاط الاقليم السياسي والاقتصادي ، مستغلين في ذلك سلطاتهم الحكوميةالواسعة ، مثل ؛ سعيهم الحثيث لالغاء عقود النفط التي ابرمها اقليم كردستان مع كبرى الشركات العالمية على الرغم من كونها عقود صحيحة وقانونية تمت وفق مواد الدستور المادتين ( 111 و112) اللتين تجيزان للاقاليم والمحافظات "التعاقد والتفاوض مع الشركات الاجنبية للقيام بعمليات تنقيب عن النفط والاستثمار فيها دون الرجوع الى وزارة النفط او السلطة الحكومية"وكذلك استمرارهم المثير للدهشة في نسف وتخريب اي محاولة من شأنها اعادةالعلاقة مع حكومة بغداد وحل الازمات القائمة بين الطرفين وتطبيع الاوضاع المتدهورة عن طريق الحوار البناء والجلوس الى مائدة المفاوضات ،

اقليم كردستان
اقليم كردستان -

كل الدلائل تشير الى ان قادة التحالف الوطني"الشيعي"الحاكم في بغداد بصدد اشعال فتنة عرقية لاتبقي ولا تذر مع الاكراد ، عقب الفتنة الطائفية الكبيرة التي اثاروها مع الطائفة السنية عامي 2006 ــ2007 وراح ضحيتها عشرات الالاف من الطرفين ، فالتصريحات السياسية المتصاعدة اليومية التي يدلونها والحملات الاعلامية المنظمة التي تشنها مؤسساتهم الاعلامية المؤثرة ضد اقليم كردستان ومحاولتهم الدائمة لوضع العراقيل امام نشاط الاقليم السياسي والاقتصادي ، مستغلين في ذلك سلطاتهم الحكوميةالواسعة ، مثل ؛ سعيهم الحثيث لالغاء عقود النفط التي ابرمها اقليم كردستان مع كبرى الشركات العالمية على الرغم من كونها عقود صحيحة وقانونية تمت وفق مواد الدستور المادتين ( 111 و112) اللتين تجيزان للاقاليم والمحافظات "التعاقد والتفاوض مع الشركات الاجنبية للقيام بعمليات تنقيب عن النفط والاستثمار فيها دون الرجوع الى وزارة النفط او السلطة الحكومية"وكذلك استمرارهم المثير للدهشة في نسف وتخريب اي محاولة من شأنها اعادةالعلاقة مع حكومة بغداد وحل الازمات القائمة بين الطرفين وتطبيع الاوضاع المتدهورة عن طريق الحوار البناء والجلوس الى مائدة المفاوضات ،

قانون انتخابات عادل
سلام -

الخدمة العسكرية الألزامية جريمة أنسانية بحق الشباب العراقي ولابد من أصدار قانون يمنع أستحداثها في المستقبل !!قانون انتخابات عادل لا يضيع اصوات المواطنين, العراق دائرة أنتخابية واحدة كما في دولة أسرائيل حل قضية المناطق المتنازع عليها داخل العراق حسب التعداد السكاني عام ١٩٥٧ و يشمل بغداد العاصمة ارجاع جميع المنشآت و الابنية الحكومية المُستولى عليها من الأحزاب الحاكمة و بناية مطار المثنى في و سط بغداد اصبحت مقراً لحزب الدعوة الحاكم

قانون انتخابات عادل
سلام -

الخدمة العسكرية الألزامية جريمة أنسانية بحق الشباب العراقي ولابد من أصدار قانون يمنع أستحداثها في المستقبل !!قانون انتخابات عادل لا يضيع اصوات المواطنين, العراق دائرة أنتخابية واحدة كما في دولة أسرائيل حل قضية المناطق المتنازع عليها داخل العراق حسب التعداد السكاني عام ١٩٥٧ و يشمل بغداد العاصمة ارجاع جميع المنشآت و الابنية الحكومية المُستولى عليها من الأحزاب الحاكمة و بناية مطار المثنى في و سط بغداد اصبحت مقراً لحزب الدعوة الحاكم