الكورد ومستشار المالكي وخرائب الدنيا السبع
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أبغض شيء عند الله هو التعصب الأعمى لأي شيء. ففي جميع كتبه وعلى ألسنة جميع رسله ظل يوصي عباده المؤمنين بالوسطية، ويؤكد لهم أن خير الأمور أوسطها. إلا أن ما جرى ويجري في العراق من عشرات السنين من مصائب وبلاوي سببه ودافعه وصانعُه التعصب والتزمت واالبعد عن الاعتدال في الموقف والخطاب والثقافة.
والمحزن الأليم أن أكثر المتعصبين الرافضين لفكرة الاعتدال والوسطية هم جمهرة المعممين الحاكمين اليوم في العراق، سواء وضعوا عماماتهم فوق رؤوسهم أو داخلها. إنهم يخالفون وصايا الله ورسوله، وهم لا يعلمون.
ومثلهم كثيرون من قرائنا العراقيين حين يحبون لا يسمحون حتى بمجرد الظن بأن فيمن أحبوه بعضَ الخلل أو النقص أو السوء. وعلى من يكتب ألا يمس ذلك المحبوب بشيء، لا من قريب ولا من بعيد، وأن ُيقر ويعترف بأنه معقم وخال ٍ من العيوب.
هكذا يبدو لي أحباب نوري المالكي. فهو لديهم آخر العباقرة، وأوحَدُ زمانه، وخاتم الزعامة والزعماء في هذا الوطن الأجدب العقيم، وهو الأشجع والأبرع والأروع والألمع والأمنع بين جميع الرجال، دون جدال.
بعبارة أخرى. يكاد لا يبقى لديهم سوى أن يطلبوا منا أن نُسبِّح بحمده بُكرة ًوعشيا، ونلتمس منه الطعام والشراب والهواء والبركات والحسنات والهدايا والأعطيات.
أما إذا سولت لكاتب مثلي نفسٌ أمارة ٌبالسوء بأن أزعم بأن نوري المالكي مخادع، ومراوغ، ومزور، وألعبان، وأفعوان، ومطنش عن المرتشين، وساكت عن أصحاب الشهادات المزورة، وملفق ملفات وأضابير، ومتآمر على حلفائه وإخوته في الجهاد، وواضعٌ قدما في واشنطن وأخرى في طهران، فأنا خارج على الوطنية، وعلى دولة القانون، وعلى الشريعة، ويصبح اغتيالي بكاتم صوت أو بملف أو بفضيحة واجبا شرعيا ُيقرِّب إلى الله ورسوله والمؤمنين.
في آخر مقال حول صفقة الأسلحة الروسية (المشبوهة)، كما وصفها مستشار المالكي علي الموسوي بعظمة لسانه، غضبَ علي أحبة ُرئيس الوزراء، واتهموني بالتحيز وبالعداء، وحمَّلوني قلة الضمير وقلة الموضوعية لأنني لم أشتم الكورد، ولم أقل إن مسعود البرزاني كان قد استقبل حازم الشعلان، حين هرب من العراق، وطالبوني بأن أكون شجاعا وعادلا فأهاجم قادة كردستان وألقي عليهم، وليس على غيرهم، بمسؤولية ما حدث ويحدث في العراق العربي (الجديد) من منازعات ومشاكسات ومعارك بالمفخخات والكواتم والكراسي والأحذية.
أنا كاتب سياسي مستقل، أكتب كثيرا عن وطني العراق، وأحاول بأقصى ما لدي من قوة وخبرة ومعلومات أن أشخص الخلل، وأشير إلى الذي كان ينبغي، وإلى الذي لم يكن ينبغي، غير عابيء بمن يرضى ومن يغضب علي. وليس مفاجئا ولا مُستغربا أن يشتمني الذين أضعهم دائما في رأس قائمة أعداء الوطن، وفي خانة الخراب والمخربين. فالأخطر من المالكي على الوطن وأهله هم عبيد المالكي المتعصبون له المدافعون عنه ظالما أو مظلوما، خاطئا أو مصيبا، صادقا أو كاذبا. إنهم مضَّللون ومضللـِّـون.
ومرة أخرى. إن علينا أن نكون منصفين وموضوعيين وعادلين عند الحديث عن الكورد وكردستان.
فمهما قيل ومهما يقال عن الفيدرالية وعن وحدة الوطن الورقية الكاذبة فإن كردستان، بما أصبحت عليه، منذ عام 1991 وحتى اليوم، ولاية كانت ساكنة في العراق ثم غادرته وخرجت من عباءته إلى عير رجعة، وأصبحت دولة كاملة يدخلها العراقي بتأشيرة مسبقة، لها حكومتها وجيشها وعلمها وبرلمانها وسفاراتها.
وهي، مثل أي بلد آخر في عالمنا الثالث، فيها من الحسنات الكثير، وفيها من السيئات الكثير، كذلك. ولكن هامش الحرية وضيق مساحة الفقر وبعضَ الخدمات وبعضَ البنى التحتية وبعض العمران وبعض المستثمرين أمور تجعل منها في نظر العراقي القادم من دولة القانون سويسرا أو السويد.
ثم يكفي كردستان أن فيها كثيرا من الأمن والأمان. ففيها يستطيع المواطن، والمقيم أيضا، أن يحظى بنوم آمن على مخدة خالية من الدموع أو الدماء.
وبعد هذا وذاك فإن لكردستان كـتابهَا وأدباءَها وإعلامييها النابهين المتنورين الشرفاء الشجعان، وهم غير قاصرين، ولا يحتاجون إلى أقلامنا في معاركهم الحامية التي يخوضونها مع حكومتهم، والتي لو خاض زملاؤنا في بغداد رُبعَها لاختفوْا بكاتم صوت أو بفضيحة أو برشوة أو بملف يغص بتهم الإرهاب والعمالة وحيازة المفخخات. إن لهم ساحتهم، ولنا ساحتنا، والأقربون أولى بالنقد والمكاشفة والمساءلة والتقريع.
ثم إنني لست مقيما في كردستان، ولا أتابع ما يجري فيها، مثلما أفعل مع الجزء الذي أرضعني وأمدني بالعقل والضمير، وطالبني بأن أكون معه في ضرائه، ومنعني من أكون معه في سرائه، مع الأسف الشديد.
إن ما يجعل كردستان أخفَّ هما على قلوب أهلها، وعلى قلوبنا نحن أشقاءهم وأصدقاءهم عربَ العراق، أن فيها قائدا واحدا، وحكومة واحدة، وجيشا واحدا، وشرطة واحدة، وبضعة حرامية ولصوص. أما لدينا، في وطن القانون والشريعة والشراكة الوطنية المقدسة، فمئات القادة والرؤساء، وعشرات المليشيات، ومئات الآلاف من الحرامية واللصوص. ومن طبيعة الأشياء، في حال كحالنا، أن يصبح التحاور بين أباطرة العراق العربي الديمقراطي الجديد بلغة المفخخات والملفات، وبتلفيق التهم والجرائم والمحرمات.
في حالة واحدة فقط يُصبح من واجبنا شتمُ الكورد وتصديق السياسي الملهم والمفكر العبقري سامي العسكري الذي اتهم الزعامات الكردية بأنها (تلعب على موضوع الخلافات الشيعية السنية)، لو كان الوطن الذي يتحدث عنه وطنا آمنا مستقرا مزدهرا خاليا من الرشوة والفساد والطائفية وتزوير الشهادات، ولا يتآمر رئيس وزرائه لتسقيط خصومه بوسائل شريفة وغير شريفة، ولا يسعى لتهميش مدن وطوائف وقوميات، ولا يحتكر الثروة والقوة وصياغة المصير، ولا يطلق أيدي أبنائه وأصهاره وأقربائه ومحازبيه في أعناق الناس وأرزاقهم وكراماتهم دون حساب ولا كتاب، ولا يخترع المبررات والمسوغات لبسط يديه، وحده، على مؤسسات الدولة، واحدة بعد أخرى، ليصبح الزعيم الأوحد، والقائد الضرورة الجديد.
نعم كنا سنصدق سامي العسكري لو كان الوطن محترما وعاقلا وعادلا يحكمه أبناؤه المتعلمون المتنورون أصحاب الخبرة والكفاءة والعدل والنزاهة، من أية طائفة كانوا، ومن أية قومية، ومن أي دين.
ولكن الوطن الذي يعبث به وبأهله جهلة ٌأميون، وطائفيون متخلفون، وجياع سلطة وثروة، ومتعطشون للثأر والانتقام، ويتربص فيه الكبير بالكبير، والكبير بالصغير، والصغير بالصغير، والشيعي بالشيعي، والشيعي بالسني، والسني بالشيعي، والسني بالسني، والمسلم بالمسيحي، وتسيل دماء أبنائه الأبرياء كل يوم وكل ساعة، في الساحات والمدارس والأسواق والمساجد والكنائس والحسينيات والمستشفيات، إما بتدبير كتائب السيد الرئيس، أو بمفخخات حلفائه أو خصومه الألداء، ولا همَّ لقادته سوى تأجيج الأحقاد والعداوات الطائفية والدينية والقومية، واغتيال المعارضين، واكتناز المليارات المسروقة وليس الملايين، ليس وطنا، بل هو خرابة من خرائب الدنيا السبع.
وفي وطن كهذا لا يبقى علينا سوى تهنئة الكورد على انسحابهم منا، وبُعدهم عنا، وتركنا نتخبط وحدنا في المكائد والمؤامرات والمتاهات والمصائب والنكبات.
وأخيرا، فإن أصغر جريمة اختلاس أو اغتيال أو تزوير أو تخريب من الجرائم التي صار حدوثها في العراق العربي الديمقراطي (الجديد) أمرا اعتيادا لا غرابة فيه ولا غضاضة لو حدثت في كردستان العراق لقامت لها الدنيا الكوردية كلها ولم تقعد. والأمثلة أكثر من أن تحصى وأن تعد. فمتى تتقون؟ ومتى تعدلون؟
التعليقات
الزبيدي وسلق الكلام!!
احمد الواسطي -العراقيين لا يعترضون على كون كردستان سويسرا او دبي او حتى جنة الله على الارض!! ولكن الاعتراض هو (وبغض النظر عن من هو رئيس الوزراء المالكي او جبار ابو اللبن) هل كردستان جزء من العراق او لا!!؟؟ اذا كانت لا فلينفصلوا ويبنوا جنتهم من عرق جبينهم وليعملوا ما يعملوا!!! !!
الزبيدي وسلق الكلام!!
احمد الواسطي -العراقيين لا يعترضون على كون كردستان سويسرا او دبي او حتى جنة الله على الارض!! ولكن الاعتراض هو (وبغض النظر عن من هو رئيس الوزراء المالكي او جبار ابو اللبن) هل كردستان جزء من العراق او لا!!؟؟ اذا كانت لا فلينفصلوا ويبنوا جنتهم من عرق جبينهم وليعملوا ما يعملوا!!! !!
-
بديع -عشت...
-
بديع -عشت...
هروب من المواجهه
ابو العز -منذ كنا صغارا ونحن نسمع نفس القوانه حول سبب هزائمنا,,الأستعمار,اسرائيل,امريكا,الغرب,اليهود,الصليبيين,وقبل فتره قصيره(الفرس المجوس وحقدهم الدفين)واليوم يبرر المنهزمين سوء الخدمات والأضطراب الامني والفساد الأداري وتفشي الأمراض وأنتشار الأميه وسرقة أموال الشعب ,الى أن ذلك يعود للعدو الجديد (الاكراد),,لكي يتقدم الوطن ومعه المواطن علينا أن نواجه الحقيقه ونشخص الأخطاء والمخطئين(يعني نعطي كل واحد طينته بكصته)
ثوم المجوس!
عبد القادر الجنيد -لقد وزع الكاتب شتائمه على الجميع وركز على المالكي ، وكال المديح لحكام كوردستان ، وشبه كوردستان بسويسرا والسويد ، ولكنه ذكر:(ثم إنني لست مقيما في كردستان، ولا أتابع ما يجري فيها)، اذن كيف توصل الى هذه النتيجة؟ المالكي ليس نبيا مرسلا وهو يخطىء ويصيب مثل باقى الناس . أنا لا أعرفه ولم أنتخبه ولكن الذين اجلسوه على كرسي رئاسة الوزراء هم الأكراد واياد علاوي ، فاذا كان سيئا الى الدرجة التى يتهمه بها الكاتب فلماذا وافقوا عليه وهم يعرفونه جيدا قبل وبعد 9 نيسان؟ من الواضح أنه وعدهم بتنفيذ مطالب لهم ثم تنكر لها، وهذا هو شأن السياسة والسياسيين،يكيلون الوعود لناخبيهم وينسونها عندما يتم انتخابهم، فلماذا يشذ المالكي عنهم؟ لا يحتاج الانسان الى ذكاء خارق ليدرك أن مطالب الأكراد هى أن يضموا اليهم ما يسمى بالمناطق المتنازع عليها، ورواتب للبيشمركه من خزينة الاتحادية ،وصلاحيات تقربهم من نيل هدفهم الأساس وهو الانفصال عن العراق، وهذا ما لا يمكن أن يفعله أي رئيس للوزراء حتى ولو كان اياد علاوي. الأكراد حققوا النجاح لأنهم من قومية واحدة دفعت بالدين الى جانب ، بينما العرب منقسمين ما بين سني وشيعي ولا يمكن ان يتفقوا طالما يطلق السنة على الشيعة مسميات كاذبة فيقولون عنهم أنهم فرس مجوس ، والذى ابتكر ذلك هو المقبور صدام حسين حتى أن من كان يريد أن يشترى (ثوم عجم) من السوق يسميه (ثوم مجوس). هل أن المالكي هو الذى قسم عرب العراق الى سنة وشيعة ؟ والكاتب يعرف قبل غيره ان الخلافات بين السنة والشيعة ظهرت منذ أكثر من أربعة عشر قرنا عندما قرر المجتمعون فى السقيفة مبايعة ابو بكر الصديق خليفة للمسلمين . ومنذ ذلك اليوم وحتى الآن لم يستطع احد ان يجمع بين الاثنين وبقيت العلاقات بين الطرفين متوترة وفى صعود وهبوط ولم تختف. إن الحل الواقعي هو ما اقترحه الامريكي بايدن حينما قال ان العراق يجب ان يقسم الى ثلاث دول: كردية ، سنية ، وشيعية . وأتذكر أن الكاتب نفسه قد اقترح ذلك ايضا ، ولكن المشكلة هى كيف سيتفقون على الحدود فيما بينهم؟ كردستان لا تزال اقليما ولكنها مصرة على ابتلاع كركوك وتقول ان كركوك لكردستان مثل القدس لاسرائيل!. مقالات مثل هذا المقالة لاتحل مشكلات العراق بل تزيدها تعقيدا . فكيف ستقسم بغداد والبصرة والحلة وسامراء وبعقوبة وبلد وغيرها من المدن التى يختلط فيها السنة بالشيعة؟ النتيجة اما ان يقبل كل طر
نسيت شيئا
الف ميم -نسيت ياسيدي ان تذكر في مقالتك التي كان معظمها عبارة عن التعريف بشخصك الكريم نسيت ان تذكر نشاطك عندما خرجت على صدام والفت كتابك المعروف وعملت في الاذاعة الموجهة من السعودية لاسقاط صدام الذي كان بالامس القريب رئيسك الاوحد والذي لم تعارضه حتى بعد خروجك عليه في محاربة الكورد اقول ماعدا مما بدا هذه اول مرة اراك تدافع عن الكورد هل انت مع الانفصال الذي كنت فيما مضى ضده ام هو تقلب ذوي المصلحة الشخصية كما قال الشاعرالكميت الان صرت الى امية والامور الى المصائر
ثوم المجوس!
عبد القادر الجنيد -لقد وزع الكاتب شتائمه على الجميع وركز على المالكي ، وكال المديح لحكام كوردستان ، وشبه كوردستان بسويسرا والسويد ، ولكنه ذكر:(ثم إنني لست مقيما في كردستان، ولا أتابع ما يجري فيها)، اذن كيف توصل الى هذه النتيجة؟ المالكي ليس نبيا مرسلا وهو يخطىء ويصيب مثل باقى الناس . أنا لا أعرفه ولم أنتخبه ولكن الذين اجلسوه على كرسي رئاسة الوزراء هم الأكراد واياد علاوي ، فاذا كان سيئا الى الدرجة التى يتهمه بها الكاتب فلماذا وافقوا عليه وهم يعرفونه جيدا قبل وبعد 9 نيسان؟ من الواضح أنه وعدهم بتنفيذ مطالب لهم ثم تنكر لها، وهذا هو شأن السياسة والسياسيين،يكيلون الوعود لناخبيهم وينسونها عندما يتم انتخابهم، فلماذا يشذ المالكي عنهم؟ لا يحتاج الانسان الى ذكاء خارق ليدرك أن مطالب الأكراد هى أن يضموا اليهم ما يسمى بالمناطق المتنازع عليها، ورواتب للبيشمركه من خزينة الاتحادية ،وصلاحيات تقربهم من نيل هدفهم الأساس وهو الانفصال عن العراق، وهذا ما لا يمكن أن يفعله أي رئيس للوزراء حتى ولو كان اياد علاوي. الأكراد حققوا النجاح لأنهم من قومية واحدة دفعت بالدين الى جانب ، بينما العرب منقسمين ما بين سني وشيعي ولا يمكن ان يتفقوا طالما يطلق السنة على الشيعة مسميات كاذبة فيقولون عنهم أنهم فرس مجوس ، والذى ابتكر ذلك هو المقبور صدام حسين حتى أن من كان يريد أن يشترى (ثوم عجم) من السوق يسميه (ثوم مجوس). هل أن المالكي هو الذى قسم عرب العراق الى سنة وشيعة ؟ والكاتب يعرف قبل غيره ان الخلافات بين السنة والشيعة ظهرت منذ أكثر من أربعة عشر قرنا عندما قرر المجتمعون فى السقيفة مبايعة ابو بكر الصديق خليفة للمسلمين . ومنذ ذلك اليوم وحتى الآن لم يستطع احد ان يجمع بين الاثنين وبقيت العلاقات بين الطرفين متوترة وفى صعود وهبوط ولم تختف. إن الحل الواقعي هو ما اقترحه الامريكي بايدن حينما قال ان العراق يجب ان يقسم الى ثلاث دول: كردية ، سنية ، وشيعية . وأتذكر أن الكاتب نفسه قد اقترح ذلك ايضا ، ولكن المشكلة هى كيف سيتفقون على الحدود فيما بينهم؟ كردستان لا تزال اقليما ولكنها مصرة على ابتلاع كركوك وتقول ان كركوك لكردستان مثل القدس لاسرائيل!. مقالات مثل هذا المقالة لاتحل مشكلات العراق بل تزيدها تعقيدا . فكيف ستقسم بغداد والبصرة والحلة وسامراء وبعقوبة وبلد وغيرها من المدن التى يختلط فيها السنة بالشيعة؟ النتيجة اما ان يقبل كل طر
مقال مهلوس
كفاح -الأخ الجنيد والله أنت أشرف القراء والمراقبين للزبيدي الصحفي الذي خدم صدام وحاقد على كل العراقيين. يقول عن نفسه( أنا كاتب سياسي مستقل،) مع أنه خريج صحافة ولايملك شهادة في العلوم السياسية . والكاتب السياسي المستقل لا يلجأ الى الهلوسة والمديح لنفسه وتسطير الشتائم والأوصاف البذيئة ويهلوس (المخابرات يلاحقونني ويحاولون اصطيادي) . هل هذا كاتب سياسي أم شخص مهلوس لايعرف غير السب وهو يقول ( أما إذا سولت لكاتب مثلي نفسٌ أمارة ٌبالسوء بأن أزعم بأن نوري المالكي مخادع، ومراوغ، ومزور، وألعبان، وأفعوان، ومطنش عن المرتشين، وساكت عن أصحاب الشهادات المزورة، وملفق ملفات وأضابير، ومتآمر على حلفائه وإخوته في الجهاد) . وهل هذا كاتب موضوعي ؟ مع الأسف . كفاح
مقال مهلوس
كفاح -الأخ الجنيد والله أنت أشرف القراء والمراقبين للزبيدي الصحفي الذي خدم صدام وحاقد على كل العراقيين. يقول عن نفسه( أنا كاتب سياسي مستقل،) مع أنه خريج صحافة ولايملك شهادة في العلوم السياسية . والكاتب السياسي المستقل لا يلجأ الى الهلوسة والمديح لنفسه وتسطير الشتائم والأوصاف البذيئة ويهلوس (المخابرات يلاحقونني ويحاولون اصطيادي) . هل هذا كاتب سياسي أم شخص مهلوس لايعرف غير السب وهو يقول ( أما إذا سولت لكاتب مثلي نفسٌ أمارة ٌبالسوء بأن أزعم بأن نوري المالكي مخادع، ومراوغ، ومزور، وألعبان، وأفعوان، ومطنش عن المرتشين، وساكت عن أصحاب الشهادات المزورة، وملفق ملفات وأضابير، ومتآمر على حلفائه وإخوته في الجهاد) . وهل هذا كاتب موضوعي ؟ مع الأسف . كفاح
تكملة للتعليق
احمد الواسطي -اذا كانت جزء من العراق فليعطنا الكرد والزبيدي مثلا لدولة لا يستطيع جيشها او شرطتها الاتحادية من دخول اي كهف في اي جزء من تلك الدولة!! الكرد اليوم يطالبون بتفكيك المحافظات القريبة منهم كنينوى وصلاح الدين وديالى ليستقطعوا حصتهم منها!! وهم يريدون أيضاً كل كركوك!! والعجيب ان معظم سياسي تلك المحافظات يقفون مع الكرد في مطالبهم هذه لا لشئ الا لان المالكي يرفض منحهم ما يريدون!!! والسؤال هو اذا اهل تلك المناطق انتخبوا سياسيين يريدون الانضمام لكردستان المالكي ما دخله بالموضوع!!؟؟
ليس لديهم اي مصداقيه
ابو رائد -الاحزاب الحاكمه في العراق من كل الطوائف ومنهم الكرد لم يكونوا يوما من الايام حريصين على العراق وشعبه بل لم يكن وارد في حساباتهم اي تضحيه تجاه العراقيين لانهم بصراحه اصحاب مصالح ومنافع واجندات خارجيه والامثله كثيره ومعروفه ولكن العتب على من يراهن عليهم ويشرعن عملهم ويعطيه امضاء فلو كان للشعب العراقي اي اراده واستقلاليه لمسح بهم الارض وجعلهم عبره لمن يعتبر لانهم خانوا العراق وشعبه في كل المجالات والميادين
ليس لديهم اي مصداقيه
ابو رائد -الاحزاب الحاكمه في العراق من كل الطوائف ومنهم الكرد لم يكونوا يوما من الايام حريصين على العراق وشعبه بل لم يكن وارد في حساباتهم اي تضحيه تجاه العراقيين لانهم بصراحه اصحاب مصالح ومنافع واجندات خارجيه والامثله كثيره ومعروفه ولكن العتب على من يراهن عليهم ويشرعن عملهم ويعطيه امضاء فلو كان للشعب العراقي اي اراده واستقلاليه لمسح بهم الارض وجعلهم عبره لمن يعتبر لانهم خانوا العراق وشعبه في كل المجالات والميادين
في الصميم
Haidar Jaleel -الأستاذ الزبيدي يطرح كعادته أفكاراً ناضجة ومباشرة وواضحة وفي الصميم,بلا شعارات ولا لف ولا دوران.رغم أنّ ما ورد في المقال من حقائق مؤلمة ولكنها الحقيقة وأجمل ما ذكر في المقال هو"أن كردستان فيها قائدا واحدا، وحكومة واحدة، وجيشا واحدا، وشرطة واحدة، وبضعة حرامية ولصوص. أما لدينا، في وطن القانون والشريعة والشراكة الوطنية المقدسة، فمئات القادة والرؤساء، وعشرات المليشيات، ومئات الآلاف من الحرامية واللصوص". إبراهيم الزبيدي لك كل الود والأحترام
في الصميم
Haidar Jaleel -الأستاذ الزبيدي يطرح كعادته أفكاراً ناضجة ومباشرة وواضحة وفي الصميم,بلا شعارات ولا لف ولا دوران.رغم أنّ ما ورد في المقال من حقائق مؤلمة ولكنها الحقيقة وأجمل ما ذكر في المقال هو"أن كردستان فيها قائدا واحدا، وحكومة واحدة، وجيشا واحدا، وشرطة واحدة، وبضعة حرامية ولصوص. أما لدينا، في وطن القانون والشريعة والشراكة الوطنية المقدسة، فمئات القادة والرؤساء، وعشرات المليشيات، ومئات الآلاف من الحرامية واللصوص". إبراهيم الزبيدي لك كل الود والأحترام
IRAQ
AWS ALSHARKE -Hamid Mohamad هذا (المالكي) وكونه الامين العام لعصابة حزب الدعوة (الاسلامية) الحاكم مستعد ان يضحي بأي شيء في سبيل بقائه في المنصب لأطول فترة ممكنة لغرض ان يدوم كرسيه حتى ولو اتى على جماجم اطفال العراق ولكن العتب ليس عليه العتب يأتي بالدرجة الاساس على اصناف من العراقيين وأغلبهم من السذج والبسطاء من عامة الناس ، ولكن يتصدرهم اخطر صنف هم الهمج الرعاع وهم أتباع كل ناعق في سبيل كرسي الحكم والذين اوصلوا **"عصابة احزاب الاسلام السياسي الطائفية" الى سدة الحكم وهؤلاء يمكن شرائهم بثمن بخس دراهم معدودات ، وتجيد عصابة حزب الدعوة اللعب على الوتر الطائفي وتخويف الناس من أن ياـي شخص له خلفية بعثية ويمنع اللطم عنهم كإشارة الى (اياد علاوي) ولنرى كيف سيتم معاقبة هذه العصابة في انتخابات مجالس المحافظات والبرلمانية من قبل هؤلاء الهمج الرعاع وعليهم أن يثبتوا العكس......!!
IRAQ
AWS ALSHARKE -Hamid Mohamad هذا (المالكي) وكونه الامين العام لعصابة حزب الدعوة (الاسلامية) الحاكم مستعد ان يضحي بأي شيء في سبيل بقائه في المنصب لأطول فترة ممكنة لغرض ان يدوم كرسيه حتى ولو اتى على جماجم اطفال العراق ولكن العتب ليس عليه العتب يأتي بالدرجة الاساس على اصناف من العراقيين وأغلبهم من السذج والبسطاء من عامة الناس ، ولكن يتصدرهم اخطر صنف هم الهمج الرعاع وهم أتباع كل ناعق في سبيل كرسي الحكم والذين اوصلوا **"عصابة احزاب الاسلام السياسي الطائفية" الى سدة الحكم وهؤلاء يمكن شرائهم بثمن بخس دراهم معدودات ، وتجيد عصابة حزب الدعوة اللعب على الوتر الطائفي وتخويف الناس من أن ياـي شخص له خلفية بعثية ويمنع اللطم عنهم كإشارة الى (اياد علاوي) ولنرى كيف سيتم معاقبة هذه العصابة في انتخابات مجالس المحافظات والبرلمانية من قبل هؤلاء الهمج الرعاع وعليهم أن يثبتوا العكس......!!
ظلمتم الزبيدي
عراقية -يا جماعةعليكم قراءة المقال بصورة جيدة . الزبيدي لم يدافع عن الأكراد ولا عن كردستان. فقط قال الأمر لا يعنيني. هم دولة شبه منفصلة.وما يهمني بلدي العراق العربي فقط.لماذا التهجم . كل ما قاله عن الحكام والمالكي والخراب صحيح. ولكن حين نحن نحب. وحين نكره نكره. متعصبين.
ظلمتم الزبيدي
عراقية -يا جماعةعليكم قراءة المقال بصورة جيدة . الزبيدي لم يدافع عن الأكراد ولا عن كردستان. فقط قال الأمر لا يعنيني. هم دولة شبه منفصلة.وما يهمني بلدي العراق العربي فقط.لماذا التهجم . كل ما قاله عن الحكام والمالكي والخراب صحيح. ولكن حين نحن نحب. وحين نكره نكره. متعصبين.
وماذا بعد؟
ابن الرافدين -الزبيدي ايضا نسى اشياء لم يذكرها في ظل حكم المالكي الحدود التي منحت للكويت وابار النفط وميناء ام قصر الذي قسم نصفين والاراضي التي منحت للاردن الشقيق والسعودية وتركيا وشط العرب للفرس هذا حدث في زمن المالكي نحتاج اخوة هدلة وصوتك يارفيق من الاذاعة العراقية .
وماذا بعد؟
ابن الرافدين -الزبيدي ايضا نسى اشياء لم يذكرها في ظل حكم المالكي الحدود التي منحت للكويت وابار النفط وميناء ام قصر الذي قسم نصفين والاراضي التي منحت للاردن الشقيق والسعودية وتركيا وشط العرب للفرس هذا حدث في زمن المالكي نحتاج اخوة هدلة وصوتك يارفيق من الاذاعة العراقية .
المصالح والمبادىْ !!
سرهنك -اظن صار هناك وحدة اندماجية بين الكاتب ابراهيم الزبيدي والكاتب كفاح السنجاري ..والان عرفت كيف ان المصالح والمنافع الشخصية تنسف المبادىْ !! وكنت طيلة ثلاثة عقود ( تثرم بصل في رؤوس مواطنيك العراقيين ) ...
المصالح والمبادىْ !!
سرهنك -اظن صار هناك وحدة اندماجية بين الكاتب ابراهيم الزبيدي والكاتب كفاح السنجاري ..والان عرفت كيف ان المصالح والمنافع الشخصية تنسف المبادىْ !! وكنت طيلة ثلاثة عقود ( تثرم بصل في رؤوس مواطنيك العراقيين ) ...
أربيل وبغداد
سعيد البغدادي -من يقرأ المقال بصورة صحيحة لا يكتشف أن الأستاذ الزبيدي يقول إن كردستان سويسرا. يقول كردستان تبدو للعراقي القادم من العراق، من بغداد أو الناصرية أو النجف أو الرمادي هي أشبه بسويسرا.على الأقل فيها أمن وفيها إشارات مرور يحترمها المواطن، وليس فيه الشوارع محفرة، ولا سيارات أولاد مسؤولين تسير على الأرصفة.لكن المغرضين يقرؤون بطريقتهم. عيب والله عيب. هذا دليل على تعصب وتخلف، كما قال الأستاذ الزبيدي. عاشت إيدك.
أربيل وبغداد
سعيد البغدادي -من يقرأ المقال بصورة صحيحة لا يكتشف أن الأستاذ الزبيدي يقول إن كردستان سويسرا. يقول كردستان تبدو للعراقي القادم من العراق، من بغداد أو الناصرية أو النجف أو الرمادي هي أشبه بسويسرا.على الأقل فيها أمن وفيها إشارات مرور يحترمها المواطن، وليس فيه الشوارع محفرة، ولا سيارات أولاد مسؤولين تسير على الأرصفة.لكن المغرضين يقرؤون بطريقتهم. عيب والله عيب. هذا دليل على تعصب وتخلف، كما قال الأستاذ الزبيدي. عاشت إيدك.
شيء من العدل
الحسناوي -والله كل ماتقوله يازبيدي عن الدين السياسي صحيح ولا أعتقد أنهم رغم ملياراتنا الممليرة جاؤوا لنا بشيء له قيمة. ولكن ألا ترى أنك أيها الكاتب المحترم قد ملت كثيراً لجهة ما دون أخرى. ماذا عن خصوم المالكي؟ وماذا عن الذين يتلذذون بقتل العراقي؟ وماذا عن العصابات التي تسكن عمان والقاهرة وقطر وأضف اليها أسطنبول؟ ألا يستحق هؤلاء كلمة منك ورأي كما أطلت النعوت للمالكي ورهطه كي نحترم رأيك ونقول أنك منصف؟ ثم هل تعتقد أن التهديد الذي أطلقه البارزاني ضد قوات دجلة مقبول؟ مالذي فعله المالكي زيادة غير الذي فعله قبله من حكام العراق ضد إنفصال الكورد. إني أرى أن الكرد ينفصلون بما لديهم إما اذا تجازوا ذلك فسيعود العراق الى 1961 و1963و 1974و هلم جراً.
شيء من العدل
الحسناوي -والله كل ماتقوله يازبيدي عن الدين السياسي صحيح ولا أعتقد أنهم رغم ملياراتنا الممليرة جاؤوا لنا بشيء له قيمة. ولكن ألا ترى أنك أيها الكاتب المحترم قد ملت كثيراً لجهة ما دون أخرى. ماذا عن خصوم المالكي؟ وماذا عن الذين يتلذذون بقتل العراقي؟ وماذا عن العصابات التي تسكن عمان والقاهرة وقطر وأضف اليها أسطنبول؟ ألا يستحق هؤلاء كلمة منك ورأي كما أطلت النعوت للمالكي ورهطه كي نحترم رأيك ونقول أنك منصف؟ ثم هل تعتقد أن التهديد الذي أطلقه البارزاني ضد قوات دجلة مقبول؟ مالذي فعله المالكي زيادة غير الذي فعله قبله من حكام العراق ضد إنفصال الكورد. إني أرى أن الكرد ينفصلون بما لديهم إما اذا تجازوا ذلك فسيعود العراق الى 1961 و1963و 1974و هلم جراً.
حكومة فاشلة
عراقي مقهور -بوركت يا سيد الزبيدي على مقالتك، وذكرت فيها الحقائق التي لايريد الجهلة ان يسمعوها، فوالله انت عراقي شريف بعيد عن الطائفية المقيتة التي ابتلى بها العراقيون منذ مجئ هذه الحكومة الكرتونية برئاسة ابو السبح فالعراق يتجه من أسوا الى أسوا فقد تخلصنا من صدام ديكتاتوري واحد الى حكم عوائل ديكتاتورية همها شطف أموال العراق الى أبعد حد
حكومة فاشلة
عراقي مقهور -بوركت يا سيد الزبيدي على مقالتك، وذكرت فيها الحقائق التي لايريد الجهلة ان يسمعوها، فوالله انت عراقي شريف بعيد عن الطائفية المقيتة التي ابتلى بها العراقيون منذ مجئ هذه الحكومة الكرتونية برئاسة ابو السبح فالعراق يتجه من أسوا الى أسوا فقد تخلصنا من صدام ديكتاتوري واحد الى حكم عوائل ديكتاتورية همها شطف أموال العراق الى أبعد حد
مسيحيي العراق
ثامر مراد بيك -نعم نتمنى رجوعهم للعراق واعطائهم اقليم خاص بهم--ناس في قمة الاخلاق والاحترام يستحقون الكثير من حكومة العراق والبرلمان انهم تاريخ العراق
مسيحيي العراق
ثامر مراد بيك -نعم نتمنى رجوعهم للعراق واعطائهم اقليم خاص بهم--ناس في قمة الاخلاق والاحترام يستحقون الكثير من حكومة العراق والبرلمان انهم تاريخ العراق
الحرب لاتفيد
ئاسوس الرسام -في الماضي عند العرب تهميش و قتل و والا اعتراف بالكورد كان نهجاً.مع الاسف هذا النوع من النضام في البلدان المتخلفة يعاملون به الاقلية او مختلف في الدين .الكورد دافعو عن حقوقهم و وطنهم فقط داخل حدود اراضيهم. بعد كل الماسات فترة البعث وجرائم الانفال و الكيمياوي ,الكورد لن فكرو بثأر ضد العرب ولايريدون حل المشاكل بمطق الحرب و القوة و الجيوش .اذا هناك بعض العرب يريدون استعمال هذا الاسلوب سيكونون مخطاً . هنا اسال سوال في الحرب العراقية الا يرانية من خسر? بتأكيد كل من قُتيلوُ فقط. اما الحدود اليوم كما كان قبل الحرب. شكرا لسيد الكاتب لانصافهُ وصدقهُ.
الحرب لاتفيد
ئاسوس الرسام -في الماضي عند العرب تهميش و قتل و والا اعتراف بالكورد كان نهجاً.مع الاسف هذا النوع من النضام في البلدان المتخلفة يعاملون به الاقلية او مختلف في الدين .الكورد دافعو عن حقوقهم و وطنهم فقط داخل حدود اراضيهم. بعد كل الماسات فترة البعث وجرائم الانفال و الكيمياوي ,الكورد لن فكرو بثأر ضد العرب ولايريدون حل المشاكل بمطق الحرب و القوة و الجيوش .اذا هناك بعض العرب يريدون استعمال هذا الاسلوب سيكونون مخطاً . هنا اسال سوال في الحرب العراقية الا يرانية من خسر? بتأكيد كل من قُتيلوُ فقط. اما الحدود اليوم كما كان قبل الحرب. شكرا لسيد الكاتب لانصافهُ وصدقهُ.
اعداء انفسكم
kurdo shahriki -هناك مثل يقول كل شعب يستحق حكامه والشعوب هي التي تخلق طغاتها لتبسيط المغزة عندما تخرص لا بل تدافع تلك الشعوب عن المسؤلين وطغاتها وتجد العزر للنهب والفساد والفقر وانعدام ابسط مطلبات الحياة من البنية التحتية وغيرها من االحاجات وفقد لانه مكبل ب سرطان الفكر الطائفي الضيق وعلى حساب المصلحة الوطنية العامة وانعدام ثقافة النقد الذاتي وتفشي ثقافة شمشون في العقول كل ذلك ينتهي ب بقاء الدولة فاشلة وعاجزة في تقديم ابسط الخدمات رغم كل المليارات من الدولارات المخزونة والعراق المالكي اليوم خير مثال على جهل وتخلف هذا البلد
اعداء انفسكم
kurdo shahriki -هناك مثل يقول كل شعب يستحق حكامه والشعوب هي التي تخلق طغاتها لتبسيط المغزة عندما تخرص لا بل تدافع تلك الشعوب عن المسؤلين وطغاتها وتجد العزر للنهب والفساد والفقر وانعدام ابسط مطلبات الحياة من البنية التحتية وغيرها من االحاجات وفقد لانه مكبل ب سرطان الفكر الطائفي الضيق وعلى حساب المصلحة الوطنية العامة وانعدام ثقافة النقد الذاتي وتفشي ثقافة شمشون في العقول كل ذلك ينتهي ب بقاء الدولة فاشلة وعاجزة في تقديم ابسط الخدمات رغم كل المليارات من الدولارات المخزونة والعراق المالكي اليوم خير مثال على جهل وتخلف هذا البلد
مالحل ؟ ما لعمل ؟
سعيد -نحن العراقيون نعرف الاعيب الكرد ونعرف ان بلدنا لن يستقر الا بالتخلص من الاكراد ومطالباتهم ولو كان المالكي او غير المالكي في السلطة فان الاكرادهم خصوم الجميع من زمن الملك الى حد الان - هم يريدون شيئا لايمكن ان يوافق عليه اي عراقي وهو اقتطاع اراضي عراقية وضمها الى كردستان........ لدا على العراقيين من عرب السنة والشيعة توحيد موقفهم وحل خلافاتهم وكتابة دستور جديد ودولة جديدة لامكان للكردفيها -لايمكن للعراق ان يستمر في الدوامة الكردية التى استنزفت البلد مندعام 1920 ولحد الان...... والمشكلة ان غباء وقلة ادراك حكام العراق هو الدي قوى ساعد الاكرادفكريم قاسم جاء بالبرزاني من روسيا بعد ان كان يعمل فيها لحساب الكي جي بي وهده المعلومة اكدتها وثائق الكىجبي نفسه وقد قام قاسم بهداالاجراء بناء على تعليمات الحزب الشيوعي العراقي الدي ساهم اعضاءه مع الاكراد بسحل جثث العائلة المالكة.........كما قام صدام وفي سبيل تثبيت حكمه اعطاء الكرد حكما داتيا وهو في الواقع دولة منفصلة .... .العراقيون لم يريدو الكرد في بلدهم فالعراق المعروف تاريخيا هو من ثلاث ولايات هي الموصل وبغداد والبصرة .وصرخة شعلان ابو الجون لم تطالب بعراق عربي كرد ي بل قال نريد مولكا عربيا ولكنهم الانكليز اصحاب الفتن هم من ادخل الاكراد ليدخلو البلاد بهده الازمة التى يترنح منها وفيها ..........برزاني يهدد وطالبني يغادر بغداد الى دولة اخرى هي كردستان التى تريد ضم كركوك وخانقين وزرباطية .ماهو الحل ؟مالعمل - وهاهي الدوامة الكردية الازلية تلف بلدنا لاغراقه.الحل ايها السيد المالكي ان تتصرف كقائد وليس كرئيس وزراء فالقيادة لاتبرز الا في اللحظات المصيرية .ودلك باتخاد الخطوات الجريئة التالية :1- اجراء انتخابات في عموم العراق ماعدا الجزء المستقطع من العراق المسمى كردستان .........2- الاتفاق مع احوتنا العرب السنة لكتابة دستور عراقي جديد يضمن حقوق العرب سنة وشبعة ........3- تشكيل حكومة فيها سنة وشيعة ومسيحين وصابئة .......4- انتشار الجيش والشرطة واجهزة الامن في كركوك انتشارا تاما وخلال فترة وجيزة قبل اعلان الاقليم الكردي ضم كركوك .......5- العمل على مبدا العين بالعين والسن بالسن فكل تفجير مفخخة كردية في كركوك اوغيرها سيقابلة اشعال واحراق دوائرها الحكومية ومكاتب البشمركة والاسايش دوناالحاق الضرر بالمدنيين الابرياء........6
مالحل ؟ ما لعمل ؟
سعيد -نحن العراقيون نعرف الاعيب الكرد ونعرف ان بلدنا لن يستقر الا بالتخلص من الاكراد ومطالباتهم ولو كان المالكي او غير المالكي في السلطة فان الاكرادهم خصوم الجميع من زمن الملك الى حد الان - هم يريدون شيئا لايمكن ان يوافق عليه اي عراقي وهو اقتطاع اراضي عراقية وضمها الى كردستان........ لدا على العراقيين من عرب السنة والشيعة توحيد موقفهم وحل خلافاتهم وكتابة دستور جديد ودولة جديدة لامكان للكردفيها -لايمكن للعراق ان يستمر في الدوامة الكردية التى استنزفت البلد مندعام 1920 ولحد الان...... والمشكلة ان غباء وقلة ادراك حكام العراق هو الدي قوى ساعد الاكرادفكريم قاسم جاء بالبرزاني من روسيا بعد ان كان يعمل فيها لحساب الكي جي بي وهده المعلومة اكدتها وثائق الكىجبي نفسه وقد قام قاسم بهداالاجراء بناء على تعليمات الحزب الشيوعي العراقي الدي ساهم اعضاءه مع الاكراد بسحل جثث العائلة المالكة.........كما قام صدام وفي سبيل تثبيت حكمه اعطاء الكرد حكما داتيا وهو في الواقع دولة منفصلة .... .العراقيون لم يريدو الكرد في بلدهم فالعراق المعروف تاريخيا هو من ثلاث ولايات هي الموصل وبغداد والبصرة .وصرخة شعلان ابو الجون لم تطالب بعراق عربي كرد ي بل قال نريد مولكا عربيا ولكنهم الانكليز اصحاب الفتن هم من ادخل الاكراد ليدخلو البلاد بهده الازمة التى يترنح منها وفيها ..........برزاني يهدد وطالبني يغادر بغداد الى دولة اخرى هي كردستان التى تريد ضم كركوك وخانقين وزرباطية .ماهو الحل ؟مالعمل - وهاهي الدوامة الكردية الازلية تلف بلدنا لاغراقه.الحل ايها السيد المالكي ان تتصرف كقائد وليس كرئيس وزراء فالقيادة لاتبرز الا في اللحظات المصيرية .ودلك باتخاد الخطوات الجريئة التالية :1- اجراء انتخابات في عموم العراق ماعدا الجزء المستقطع من العراق المسمى كردستان .........2- الاتفاق مع احوتنا العرب السنة لكتابة دستور عراقي جديد يضمن حقوق العرب سنة وشبعة ........3- تشكيل حكومة فيها سنة وشيعة ومسيحين وصابئة .......4- انتشار الجيش والشرطة واجهزة الامن في كركوك انتشارا تاما وخلال فترة وجيزة قبل اعلان الاقليم الكردي ضم كركوك .......5- العمل على مبدا العين بالعين والسن بالسن فكل تفجير مفخخة كردية في كركوك اوغيرها سيقابلة اشعال واحراق دوائرها الحكومية ومكاتب البشمركة والاسايش دوناالحاق الضرر بالمدنيين الابرياء........6
سياسيون لا مثيل لهم !!!!!
منير الحربي -ان هذا الوضع المأساوي يدمي القلب ويحرقه ويبعث في النفس الخيبة بدل الامل لان هؤلاء السياسيين لا يعول عليهم و لا يمكن ان يعتمد عليهم لا في الصعاب و لا غيرها و لا يمكن ان يثبتوا على الموقف والمبدأ لانهم لا يوجد عندهم مبدأ و لا يوجد ثبات و لا توجد غيرة وانسانية و لا شيمة عربية و لا قيم و لا اخلاق و لا احترام للاعراف والتقاليد فكل يوم هم في موضوع جديد و لا يمكنهم حسم اي ملف و اي قضية لانهم من بداية الاحتلال الغاشم ولحد الان لم ولن يستطيعوا ان يحسموا اي قضية لانهم اعتادوا على خلق الازمات ؟!! لذلك تراهم مرة مع سحب الثقة واخرى ضدها ومرة مع الشعب السوري و اخرى مع الاسد ووووو وهكذا وبالنتيجة يفعلون ما تمليه عليهم الدول الاقليمية كايران او امريكا ويتناسون كل تصريحاتهم النارية خلف الكواليس ضد بعضهم البعض الاخر ؟! فاين الاخلاق ؟ واين الضمير ؟! واين العروبة ؟! واين الاسلام ؟! واين الدين ؟! واين الانسانية ؟! واين الاخلاق والقيم والمبادئ ؟! واين الشرف واين المهنية ؟!! فنحن نعرفكم جيدا ولم ولن ننخدع بكم في المرة المقبلة ان شاء الله تعالى ؟!! لان المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فافهموا هذا جيدا و لا تعطوا لانفسكم وزنا وقيمة اكثر مما هي فيه وعليه ؟!!
سياسيون لا مثيل لهم !!!!!
منير الحربي -ان هذا الوضع المأساوي يدمي القلب ويحرقه ويبعث في النفس الخيبة بدل الامل لان هؤلاء السياسيين لا يعول عليهم و لا يمكن ان يعتمد عليهم لا في الصعاب و لا غيرها و لا يمكن ان يثبتوا على الموقف والمبدأ لانهم لا يوجد عندهم مبدأ و لا يوجد ثبات و لا توجد غيرة وانسانية و لا شيمة عربية و لا قيم و لا اخلاق و لا احترام للاعراف والتقاليد فكل يوم هم في موضوع جديد و لا يمكنهم حسم اي ملف و اي قضية لانهم من بداية الاحتلال الغاشم ولحد الان لم ولن يستطيعوا ان يحسموا اي قضية لانهم اعتادوا على خلق الازمات ؟!! لذلك تراهم مرة مع سحب الثقة واخرى ضدها ومرة مع الشعب السوري و اخرى مع الاسد ووووو وهكذا وبالنتيجة يفعلون ما تمليه عليهم الدول الاقليمية كايران او امريكا ويتناسون كل تصريحاتهم النارية خلف الكواليس ضد بعضهم البعض الاخر ؟! فاين الاخلاق ؟ واين الضمير ؟! واين العروبة ؟! واين الاسلام ؟! واين الدين ؟! واين الانسانية ؟! واين الاخلاق والقيم والمبادئ ؟! واين الشرف واين المهنية ؟!! فنحن نعرفكم جيدا ولم ولن ننخدع بكم في المرة المقبلة ان شاء الله تعالى ؟!! لان المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فافهموا هذا جيدا و لا تعطوا لانفسكم وزنا وقيمة اكثر مما هي فيه وعليه ؟!!
جلال الدين الصغير :
Rizgar -حتى الامام ا لمهدي طلع من اقرباء حسين مجيد علي الكيمياوي وعنصري !! اليس سؤ الحظ ؟؟؟
سعيد البغدادي 14
كاكا -خلال فترة الصيف كنت اشتري -الرگي -الايراني من معبر حج عمران وابيعها في اربيل , الطريق حوالي ٥ ساعات او اكثر حسب الازدحام , في مدينة اربيل عليك قفل السيارة او البيكب ولكن خلال الاستراحات لاتحتاج الى قفل العربة , امانة وسلامة موجودة , وسافر كما تشاء في الليل ومعك مبالغ كبيرة ولكن قمة الامانة والسلامة .ولكن هذا لا يعني ان كوردستان سويسرا ولكن اكثرية الناس يقدرون الا مانة , الاصدقاء الايرانين تعجبوا من دكاكين الذهب وبدون حراس او في سوق الدولار. وشكرا
جلال الدين الصغير :
Rizgar -حتى الامام ا لمهدي طلع من اقرباء حسين مجيد علي الكيمياوي وعنصري !! اليس سؤ الحظ ؟؟؟
لا فرق
Rizgar -لا فرق بين المالكي ومن سبقوه ولا من سيأتي بعده .
لا فرق
Rizgar -لا فرق بين المالكي ومن سبقوه ولا من سيأتي بعده .
to سعيد
Herco qamishlo -يا سعيد انك لم تتعلم سوى لغة الهدم والكراهية التي لاتبشر إلا ب الدمار يا شمشون ليس هكذا تبنى الاوطان
سعيد 20
ئا ڵا -سيأتي اليوم الذي نطلب منكم التعويضات على أحتلال كوردستان كما تدفعون التعويضات على أحتلال الكويت الى الان. .........انت تصيح في واد ، والعالم والانسانية في واد اخر ، فقد انتهى زمنك ، اصرخ ما شئت ، هذا زمان الاحرار ، زمان انتهاء القهر الى الابد ، زمان (كاكه حه مه ) واخوة (كاكه حه مه) من ابناء الشعوب التي استعبدوا بالمنطق الذي كنت تنادي به.
ومنكم نستفيد
ابو فرات -. ياسيد ابراهيم ليس كل من يدافع عن المالكي هو موافق على كل اعماله. ولكن دعني اذكرك عندما كان العراق عند حافة هاوية الحرب الاهلية وكل دول الجوار كانت تفرك يدها فرحا ولم تكن تسال عما سوف تكون هذه الحرب او لا تكون بل كونها تحصيل حاصل والمسالة مسالة ايام ليس الا؟ هل تذكر عندما كان الامن معدما تماما وكان المواطن لا يستطيع الخروج من المنزل بمجرد غروب الشمس؟ هل تذكر عندما اعلن المالكي بانه سوف يتصدى لكل ذلك واعتبرها البعض نكتة وخصوصا صحف الخليج؟ فعلها الرجل رغم كل هذا واحترمه من اجل ذلك. مايكل روبن امريكي يعرف لصوص كوردستان عن قرب وقدر ثروة طالباني الشخصية بثلاثة ارباع المليار دولار وهو مبلغ متواضع قياسا مع ما يملكه مسعود البرازاني التي تقدر ثروته باربعة مليارات دولار. اقسم بالله لو ان المالكي كان قد سرق من مال العراق ولو بجزء لايذكر لكنتم اخرجتم كل الربابات وغنيتم عليها واولهم انت. ان كنت حقا تحب بلدك لكنت كتبت ولو دفعا عن العتب عن الابتزاز الذي مارسه لصوص رؤساء المليشيات الكوردية وعند دورهم في الابقاء على عراق ضعيف لاحول له ولاقوة ويهددون ويعربدون كل يوم. ينعقون كل يوم ويلهجون بمفردات الدستور ان ارادوا شيئا ويدوسون نفس الدستور بالمداس عندما يتقاطع مع جشعهم الامحدود. ١٧% من دخل العراق ويريدون ان تدفع حكومة المركز فاتورة الكهرباء المستورد من تركيا والمشتقات المكررة ويريدون فوق كل هذا تكاليف تسليح مليشاتهم التى لاتاتمر الا بامر مسعود ولا يريدون للجيش العراقي ان يتسلح. يريدون دفع رواتب ٢٥٠٠٠٠ قط سمين من مليشاتهم كذلك. لهم حكومة مستقلة ولهم وزراء في حكومة المركز وقادة عسكريين في مواقع حساسة ومع ذلك يخرج علينا مسعود ويقول ان زمن صدام حسين كان افضل فهل هناك وقاحة تضاهي هذا؟ قد افهم تصريحات مسعود هذا لانهكان خادم مطيع لصدام ولا يزال يشعر بالامتنان لما فعله صدم وجيش حرسه عندما طرد غريمه بعد حرب ام الكمارك وان كان قد رد (الجميل) حينها عندما سلم صدام مخالفيه الذين كانوا ضيوف عنده وهذه من شيم مسعود اما لماذا تدافع انت عنه فصعب علي التفسير. لدي تفسير ارجو من ان تجيبني ان كنت على صواب او خطا. انت تحن لايام صدام, وعدي وقصي وعلي الكيمياوي والعوجة وتجدها بتفاصيلها المملة بمسعود وابن اخيه نيجرفان وابنه مسرور والعشيرة الحاكمة وقرية برزان. هل توجد دكتاتورة اد وضوحا من هذا؟ اجب بارك الله ف
ومنكم نستفيد
ابو فرات -. ياسيد ابراهيم ليس كل من يدافع عن المالكي هو موافق على كل اعماله. ولكن دعني اذكرك عندما كان العراق عند حافة هاوية الحرب الاهلية وكل دول الجوار كانت تفرك يدها فرحا ولم تكن تسال عما سوف تكون هذه الحرب او لا تكون بل كونها تحصيل حاصل والمسالة مسالة ايام ليس الا؟ هل تذكر عندما كان الامن معدما تماما وكان المواطن لا يستطيع الخروج من المنزل بمجرد غروب الشمس؟ هل تذكر عندما اعلن المالكي بانه سوف يتصدى لكل ذلك واعتبرها البعض نكتة وخصوصا صحف الخليج؟ فعلها الرجل رغم كل هذا واحترمه من اجل ذلك. مايكل روبن امريكي يعرف لصوص كوردستان عن قرب وقدر ثروة طالباني الشخصية بثلاثة ارباع المليار دولار وهو مبلغ متواضع قياسا مع ما يملكه مسعود البرازاني التي تقدر ثروته باربعة مليارات دولار. اقسم بالله لو ان المالكي كان قد سرق من مال العراق ولو بجزء لايذكر لكنتم اخرجتم كل الربابات وغنيتم عليها واولهم انت. ان كنت حقا تحب بلدك لكنت كتبت ولو دفعا عن العتب عن الابتزاز الذي مارسه لصوص رؤساء المليشيات الكوردية وعند دورهم في الابقاء على عراق ضعيف لاحول له ولاقوة ويهددون ويعربدون كل يوم. ينعقون كل يوم ويلهجون بمفردات الدستور ان ارادوا شيئا ويدوسون نفس الدستور بالمداس عندما يتقاطع مع جشعهم الامحدود. ١٧% من دخل العراق ويريدون ان تدفع حكومة المركز فاتورة الكهرباء المستورد من تركيا والمشتقات المكررة ويريدون فوق كل هذا تكاليف تسليح مليشاتهم التى لاتاتمر الا بامر مسعود ولا يريدون للجيش العراقي ان يتسلح. يريدون دفع رواتب ٢٥٠٠٠٠ قط سمين من مليشاتهم كذلك. لهم حكومة مستقلة ولهم وزراء في حكومة المركز وقادة عسكريين في مواقع حساسة ومع ذلك يخرج علينا مسعود ويقول ان زمن صدام حسين كان افضل فهل هناك وقاحة تضاهي هذا؟ قد افهم تصريحات مسعود هذا لانهكان خادم مطيع لصدام ولا يزال يشعر بالامتنان لما فعله صدم وجيش حرسه عندما طرد غريمه بعد حرب ام الكمارك وان كان قد رد (الجميل) حينها عندما سلم صدام مخالفيه الذين كانوا ضيوف عنده وهذه من شيم مسعود اما لماذا تدافع انت عنه فصعب علي التفسير. لدي تفسير ارجو من ان تجيبني ان كنت على صواب او خطا. انت تحن لايام صدام, وعدي وقصي وعلي الكيمياوي والعوجة وتجدها بتفاصيلها المملة بمسعود وابن اخيه نيجرفان وابنه مسرور والعشيرة الحاكمة وقرية برزان. هل توجد دكتاتورة اد وضوحا من هذا؟ اجب بارك الله ف
عراقيين
Avatar -واضح جدا ان معظم القراء يقرأ بعجالة ويقفز بين السطور .....او لا يفهم مضمون المقال جيدا او لا يريد ان يفهم..........ثم يهرع الى خانة التعليقات ليكتب عن ما لم يفهم او يفقه .......!!!!!!! عجبي على ثقافة هذا الزمان
زمان حمه
سعيد -تقول ان هذا زمان حمه حمه الذي شبع لعقا في احذية الشاه لمساعدتكم في السبعينيات لقتال العراق حمه الذي يلعق البسطال الامريكي الان حمه الذي يعتبر مصطفى بارزاني - الجاسوس المسجل لدى الكي جب قائدا له حمه الذي ينهب مسعود امواله وهو يتمسح باذياله لامكان لكم بيننا لانريدكم رائحتكم تزكم انوفنا
عراقيين
Avatar -واضح جدا ان معظم القراء يقرأ بعجالة ويقفز بين السطور .....او لا يفهم مضمون المقال جيدا او لا يريد ان يفهم..........ثم يهرع الى خانة التعليقات ليكتب عن ما لم يفهم او يفقه .......!!!!!!! عجبي على ثقافة هذا الزمان
سعيد 29
Rizgar -هل يعلم العربي في وسط و غرب و جنوب العراق أن الأعمار تجري في كوردستان على قدم وساق؟ لا يمر يوم و إلا تشاهد في وسائل الإعلام مشروع ينفذ أو يضع حجر الأساس لمشروع قادم. أيعلم المواطن العربي في العراق أن حكومة الاحتلال العراقي على مدى ثمانين سنة من حكمه البغيض لكوردستان بنت جامعة واحدة فقط، و في أكثر الفصول الدراسية كانت مغلقة و كانت تنقلها بين أربيل و سليمانية، حتى أصبحت مادة للسخرية حيث كانوا يقولون جامعة السليمانية في أربيل؟ بينما الحكم الوطني الكوردستاني خلال عقد واحد فقط (عشر سنوات) بنت 17 جامعات معتبرة ومقبولة من قبل منظمة اليونسكو و المحافل الدولية الأخرى ذات الشأن. هل يعلم العربي في العراق أن كوردستان كانت تفتقر خلال حكم الاحتلال العربي على مدى ثمانية عقود إلى مطار و لو للطيران الداخلي، بينما الحكم الوطني الكوردستاني خلال عقد واحد بنت مطاران دوليان، و معترف بهما من قبل المنظمة الدولية للطيران المدني إيكاو ICAO (International Civil Aviation Organization) كمطارين صالحين للطيران الدولي.. ثم بناء وتحديث المدارس و القرى و تعبيد و استحداث الطرق و الجسور و بناء السدود و تنفيذ مشاريع الماء والكهرباء العملاقة التي قضي على أزمة الماء و الكهرباء التي ورثتها حكومة كوردستان من النظام البعثي البائد، لو نتحدث بالتفصيل عن المشاريع العمرانية التي نفذت في عهد الحكم الوطني الكوردستاني نحتاج إلى تدوين صفحات و صفحات. نعود و نسأل لماذا هؤلاء الذين ينتمون للقومية العربية عدائيون غير حضاريون في تعاملهم مع الآخر، ساديون يقتلون بدم بارد لا يعرفون معنى للحق و الحقوق، دائماً يقفون مع الباطل ضد أصحاب الحق، على سبيل المثال و ليس الحصر أن مجرم مثل صدام حسين، كان يقتل الكورد بالقنابل السامة و بالأنفالات، لقد رأينا في حينه كيف وقفوا معه بالضد من مطالب أمة عريقة تعيش على أرضها منذ عصور سحيقة. صدام يغزوا بلد جار مثل إيران، رأينا كيف يحاربون معه ضد البلد الجار إيران و نهبوا المدن الإيرانية التي احتلوها. صدام يغزوا الكويت يسيرون في مقدمة جيشه الفاشي لغزو الكويت (الشقيق) ونهبوا البلد، كما يقول المثل (تركوه على بلاطة). كان يعادي سوريا و حافظ الأسد يخرجون في مظاهرات في شوارع بغداد ضد سوريا و ينعتون السوريين بشتى النعوت القبيحة. كان يعادي مصر و إذا بهم معه ضد مصر. و قبل هذا التاريخ ب(1400) سنة وقفوا
سعيد 29
Rizgar -هل يعلم العربي في وسط و غرب و جنوب العراق أن الأعمار تجري في كوردستان على قدم وساق؟ لا يمر يوم و إلا تشاهد في وسائل الإعلام مشروع ينفذ أو يضع حجر الأساس لمشروع قادم. أيعلم المواطن العربي في العراق أن حكومة الاحتلال العراقي على مدى ثمانين سنة من حكمه البغيض لكوردستان بنت جامعة واحدة فقط، و في أكثر الفصول الدراسية كانت مغلقة و كانت تنقلها بين أربيل و سليمانية، حتى أصبحت مادة للسخرية حيث كانوا يقولون جامعة السليمانية في أربيل؟ بينما الحكم الوطني الكوردستاني خلال عقد واحد فقط (عشر سنوات) بنت 17 جامعات معتبرة ومقبولة من قبل منظمة اليونسكو و المحافل الدولية الأخرى ذات الشأن. هل يعلم العربي في العراق أن كوردستان كانت تفتقر خلال حكم الاحتلال العربي على مدى ثمانية عقود إلى مطار و لو للطيران الداخلي، بينما الحكم الوطني الكوردستاني خلال عقد واحد بنت مطاران دوليان، و معترف بهما من قبل المنظمة الدولية للطيران المدني إيكاو ICAO (International Civil Aviation Organization) كمطارين صالحين للطيران الدولي.. ثم بناء وتحديث المدارس و القرى و تعبيد و استحداث الطرق و الجسور و بناء السدود و تنفيذ مشاريع الماء والكهرباء العملاقة التي قضي على أزمة الماء و الكهرباء التي ورثتها حكومة كوردستان من النظام البعثي البائد، لو نتحدث بالتفصيل عن المشاريع العمرانية التي نفذت في عهد الحكم الوطني الكوردستاني نحتاج إلى تدوين صفحات و صفحات. نعود و نسأل لماذا هؤلاء الذين ينتمون للقومية العربية عدائيون غير حضاريون في تعاملهم مع الآخر، ساديون يقتلون بدم بارد لا يعرفون معنى للحق و الحقوق، دائماً يقفون مع الباطل ضد أصحاب الحق، على سبيل المثال و ليس الحصر أن مجرم مثل صدام حسين، كان يقتل الكورد بالقنابل السامة و بالأنفالات، لقد رأينا في حينه كيف وقفوا معه بالضد من مطالب أمة عريقة تعيش على أرضها منذ عصور سحيقة. صدام يغزوا بلد جار مثل إيران، رأينا كيف يحاربون معه ضد البلد الجار إيران و نهبوا المدن الإيرانية التي احتلوها. صدام يغزوا الكويت يسيرون في مقدمة جيشه الفاشي لغزو الكويت (الشقيق) ونهبوا البلد، كما يقول المثل (تركوه على بلاطة). كان يعادي سوريا و حافظ الأسد يخرجون في مظاهرات في شوارع بغداد ضد سوريا و ينعتون السوريين بشتى النعوت القبيحة. كان يعادي مصر و إذا بهم معه ضد مصر. و قبل هذا التاريخ ب(1400) سنة وقفوا