ثقافة قتل الأنثى حتى إبنة الخمسة أعوام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
راعني وضع خبر ""وفاة طفلة بسبب تعذيب والدها " الداعية" لها حتى الموت"" تحت عنوان أخبار خفيفة في إحدى الصحف العربية المشهورة.. لأنني أؤمن إيمانا قاطعا بأن مسؤولية الإعلام العربي الأولى في إحداث نقلة مجتمعية في المفاهيم والثقافة لحماية المجتمعات العربية والتي أصبحت فيها الأنثى أحوج ما تكون للحماية. وإن حرصنا على حماية المجتمعات العربية يجب أن يتصدّر العناوين الأولية قبل العناوين السياسية.. لأن الأمن والإستقرار المجتمعي هو ما يؤدي إلى إختيارات سياسية ناضجه تقوم على الإختيار الأصلح والأنسب الذي يستند إليه الناخب في المجتمعات المتحضره.... إضافة إلى أن موت طفله بهذا العمر إنما يعبّر عن موت الإحساس الإنساني حتى وإن صدر من رجل واحد إنعدمت فيه فضيلة الرحمه والإنسانية يدّعي أنه حاميا للفضيلة والأخلاق في مجتمعه وrsquo;يمثل قدوة لهذا المجتمع..وإذا إستندنا في تحليلنا هذا إلى " إن الأعمال بالنيات " فتثبت لدينا حقيقة أن نية هذا الشخص نية خبيثة لمجتمع متخلف يبقى على ما هو عليه لآلاف السنين القادمه.. وأنه بالتأكيد يروّج لثقافة هيمنه ذكورية بحته لم تستطع التمييز بين المرأة الطفلة.. والمرأة الناضجه.. ولا أحد يستطيع معرفة ماذا كان يدعو له من قيم مجتمعية في دعوته تلك....
القصة إبتدأت مع طلاق الزوجه بعد إستحالة الحياة مع زوج إعتاد أن يضربها ويهينها.. وطلقتها المحكمة الشرعية بعد إطّلاع القاضي على كافة الأدلة التي تثبت إستحالة العيش معه.. وأصدر حكمه بأن تبقى الطفلة مع والدتها مقابل إعفاءه من النفقة.. برغم محدودية مصادر الأم المادية..وحكم للأب بالزيارة شهريا.. إلى أن تبلغ الطفة سبع سنوات لتعود إلى حضن ولي الأمر؟؟؟؟
بعدها طلب الأب اخذ الطفله لبضعة أيام كي تتعود على وجوده كأب في حياتها.. ووافقت الأم.. ولكن وفي المرة الثانية لم يعيدها كما هو rsquo;متفق عليه.. إلى أن أبلغتها الشرطة بوجودها في المستشفى في العناية المركّزة..نتيجة كسر في الجمجمة أدى إلى نزيف في الرأس وكسر اليد اليسرى وآثار حروق نتيجة تعرضها للكي؟؟؟ وأن هذا الحيوان الأب إستخدم السياط لضرب الطفلة والحديد لكي جسم طفلة لم تتعدى خمس سنوات..
وبعد بحثي عن القضية في الويب.. وجدت ألآتي.. "" تصريحا للدكتورة سهيلة زين العابدين عضو جمعية حقوق الإنسان في السعودية تقول فيه بأن الأب فيحان الغامدي الداعية الديني الذي يقوم بإعطاء محاضرات دينية عبر البرامج التلفزيونية قام بقتل طفلته لشكه في سلوكها.. وأنه تم التأكد من عذرية الطفلة وتخشى أن يفلت من العقاب بدعوى أنه يعاني حالة نفسية.. أو أن تطبق عليه القاعدة الفقهية المعمول بها والواردة في كتاب "المغني" لإبن قدامة لا rsquo;يقتل أن قتل ولده ولكن تقتل الأم بقتلها ولدها ".
أولآ.. كيف يحكم القضاء للأم بالحضانه ويسقط عن الرجل النفقة.. مع علمه بمحدودية موارد المرأة المادية في مجتمع حرمها أصلا من العمل ومن الإعتماد على الذات؟؟
ثانيا.. لماذا يصر الرجل على حرمان الأم من أطفالها بعد أن تكون أفنت سبع سنين من عمرها وشبابها وحياتها معهم لحمايتهم.. ولماذا يصر القضاء على إعادتهم للأب في حال تزوجت الأم.. بينما يتمتع الرجل بالزواج من أخرى ولاينتظر أو يضحي كما ضحت هي..
ثالثا.. لماذا يصر الرجل على معيشة أبنائه من الزوجه الأولى مع أخرى وهو يعلم بأن الثقافة المجتمعية تؤكد وتساهم في عدم إمكانية أن تحب الزوجة الثانية أبناء زوجها من مطلقته الأولى.. وأن السائد في المجتمع هو أن تكرههم وتذلهم.. كيف يرضى لهم بهذا.. هل هو مجرد عملية إنتقام وثأر من الزوجه المطلقة في أطفال لا ذنب لهم؟؟؟
توعية المجتمعات العربية لا يمكن أن rsquo;يكتب لها النجاح بدون تصدّر مثل هذه الأخبار في الصفحات الأولى.. وبدون أن يقوم الإعلام بتحليلها ومتابعتها وتحليل القواعد الشرعية التي يستند إليها مثل هذا الفكر والثقافة.. خاصة وأنها صدرت من رجل يدّعي التدّين.. إخراج المجتمعات العربية من حالة التخدّر الديني التي إمتهنها العديد ممن إدّعوا الفهم الديني والفقه لا يمكن أن تتم بدون نزع نقاب العفة الذي يتظاهروا به.. نزع المصداقية عن أقوالهم وكشف وفضح أفعالهم وعن ما إقترفوة من جرائم.. بدءا بجرائمهم في حياتهم وسلوكهم الشخصي ثم جرائمهم ضد الإنسان العربي حين قاموا بتزييف وعية وغلق تفكيره، خاصة مع تزايد نسبة الجهل والأمية خلال العشرين عاما السابقة بين الشعوب العربية وبالذات داخل المجتمع الخليجي الذي بدأت فيه ظواهر الإنقسام الطبقي العميق بين شباب خرجوا وتعلموا في الخارج من رجال ونساء.. تطالب بعض نسائه باللجوء السياسي إلى الدول الأخرى هربا من قمع المجتمع ورجال دينه..
إن خطر من يدّعون بأنهم رجال دين أكبر من حدود دول بعينها في هذه القرية الكونية وخاصة في الدول الإسلامية المجاورة. لبساطة الأغلبيه من الشعوب العربية التي تحترمهم وتثق بكلامهم وتؤمن بأن أوامرهم هي من اوامر الله بينما العديدون منهم جهلاء بالله وبروح الدين خاصة فيما يتعلق بالمرأة.. وأن على الحكومات العربية القيام بعملية تهميش متدرجه لأفكارهم تأتي منهم أنفسهم بإعترافات واضحة بأنهم بشر اخطاؤا في تفسيرات الدين وأن تأويلاتهم أساءت للدين.. لإعادة الثقة والإحترام للدين.. وبدون إقحام الدين في القانون إطلاقا إن كنا نريد إثبات عدالة هذا الدين وصلاحيته لهذا العصر..
أن تقديم هذا الرجل للمحاكمه وحتى توقيع أقصى العقوبات عليه لن يساعد في تغيير الثقافة النمطية التي إعتادت تقديم الأنثى ضحية في كل مرة.. أو مجرمة كما في حالة زوجة الأب التي rsquo;يقال بأنها شاركت في الجريمة.. وفي كلتا الحالتين نزع مفهوم قيمة الإنسانية في حالة مساواة شاذه بين الرجل والأنثى.. المجتمع ومن كلا الطرفان بحاجة لإحداث تغيير.. بحيث يتفهم الرجل بأن المرأة ليست للمتعة وليست ناقصة عقل ودين كما روّج له الفقه البشري تحت عباءة الديني. بل شريكة كاملة في الحياة.. ولإعادة إنسانية المرأة بأن أي أطفال قد يكونوا أطفالك. نحن بحاجة إلى عملية إيقاظ الضمير الإنساني لكلا الطرفين..وللمجتمع برمته.. وأضم صوتي لصوت الدكتورة سهيله.. في مطالبتها ""المعهد العالي للقضاء، وكلياتالشريعة بإعادة النظر في مناهجها الدراسية بع تصحيح المفاهيم للآيات المتعلقة بالمرأة والأحكام والعلاقات الأسرية والزوجية""
وأضيف بأن على المجتمعات العربية كلها الخروج من خانة النفاق.. فبينما يقوم مثل هؤلاء الدعاة بغض النظر عن ما يقوم به شبابهم وفتياتهم في الغرب حين يشعروا بتمتعهم بالحرية ويطلبوا اللجوء والهرب لأنهم بشر مثل بقية خلق الله.. يقوم نفس هؤلاء الدعاة ومن حولهم من أصحاب النفوذ بتزييف وعي الإنسان العربي بأن كل ما هو في الغرب فاسد ومنحط أخلاقيا وأن لا قيمة للمرأة فيه بينما يصرون على ثقافة حق الذكر في قتل الأنثى لأنه ولي أمرها.. ويرفضون إنسانيتها.. وأبسط حقوقها في الإستقلال حتى من السائق في قيادة السيارة في وطنها الأصلي..
منظمة بصيرة للحقوق الإنسانية
التعليقات
جريمة بشعة وجلد الذات؟!
مواطن عربي مهاجر -رحمة الله الواسعة لطفلتنا البريئة التي قصفت طفولتها ايدي مجرمة متوحشة. الجريمة موضوع المقال هي في يد القانون، والذي ارجو ان يقوم بكل ما يلزم للوصول الى تفاصيل وحقائق كل ما يتعلق بهذه الجريمة ضد الطفولة البريئة. ادعو للاسرة المعنية بالصبر واعانها الله على تجاوز هذه الفترة العصيبة. واطالب بتطبيق القانون وتشديد احكامه في هذا الخصوص، اذا لم تكن الاحكام القضائية شديدة بما فيه الكفاية. اترك الموضوع بيد القضاء، وناتي للمبالغات والتضخيم وركوب الموجة لجلد الذات وللضرب تحت الحزام، مع انه عيب استغلال جريمة ضحيتها فتاة بريئة للضرب في قيم وحضارة وتاريخ ومقدسات الامّة. حتى نبطّل سياسة العَوَر والنظرة التي تشير الى "انّ واخواتها"، يا ريت نحصر تحليلاتنا واستنتاجاتنا ونصائحنا في الجريمة موضوع المقال، وبلاش القفز البهلواني. ساتطرق الى التالي، مش من زاوية معانده او مكابره او مماحكه، ولكن من زاوية حصر الموضوع وعدم التشعب. هل يحق لنا ان نستنتج ان "كل" عائلة بريطانية هي نسخة طبق الاصل عن عائلة "الامير تشارلز - ولي عهد المملكة المتحدة" والاميرة ديانا وكاميلا وما احاط بالثلاثي من ازدحام واحداث ومغامرات موثقة مسجلة وجزء منها اُذيع وشوهد تلفزيونيا؟؟؟؟!!! هل يحق لنا ان نستنتج ان "كل" عائلة امريكية هي نسخة طبق الاصل عن عائلة "الجنرال ابو ٤ نجوم ديفيد بيترايوس" وزوجته وموثقة تاريخه في كتاب (العشيقة المتزوجة) وزوجها والاولاد والاحفاد وووووو؟؟؟؟!!! بلاش نتوسع اكثر لانه لا يوجد "مثاليون" ولا "يوتوبيا" ولا "المدينة الفاضلة" الخ على ارض الواقع؟؟!! انا غير مقتنع بوجود النقاء والصفاء الانساني ابو ١٠٠٪. انا اميل لقانون النسبية. وفي النسبية، اعتقد ان المجتمع الاسلامي (عربي وغير عربي) هو اخفّ واقلّ مشاكل وانواع هذه المشاكل من غيره. اعود لاكرر: الجريمة جريمة، وعلى القانون ان يحقق فيها ويحكم على اطرافها. وبلاش الصيد في المياه العكره.
أمة متخلفة منافقة
د احمد بدر الدين -باختصار مجتمعات غبية جاهلة ومتخلفة وستبقى كذلك حتى يتحرر العقل من الخرافات والاساطير والأكاذيب. العالم وصل المريخ ونحن نناقش شرب بول الحمير. حقق العالم تقدم هائل في علم الاتصالات والطب والانتاج الزراعي والصناعي ونحن نناقش النقاب وارضاع الكبير والختان وزواج القاصرات وتفخيذ الطفلات. هذا هي حقيقة المجتمع المعاصر في العالم العربي.
أمة متخلفة منافقة
د احمد بدر الدين -باختصار مجتمعات غبية جاهلة ومتخلفة وستبقى كذلك حتى يتحرر العقل من الخرافات والاساطير والأكاذيب. العالم وصل المريخ ونحن نناقش شرب بول الحمير. حقق العالم تقدم هائل في علم الاتصالات والطب والانتاج الزراعي والصناعي ونحن نناقش النقاب وارضاع الكبير والختان وزواج القاصرات وتفخيذ الطفلات. هذا هي حقيقة المجتمع المعاصر في العالم العربي.
كالعادة طول عمرك يا زبيبه
فاضح الحقائق -يفتش الملاحدة والعلمانيون عن خبر شاذ وتصرف شاذ هناك ويبنون عليه حكاية الغرض الاساءة الى الدين الاسلامي مع ان مثل هذه الحوادث المؤسفة ممكن تقع من اليهودي والمسيحي والبوذي والهندوسي والعلماني والملحد الخ ان تصرفات المسلمين احادا وجماعات ليست حجة على الاسلام بل الاسلام حجة عليهم بأحكامه ومبادئه وسوف يلقون عقابهم الاخروي ان هم هربوا من عقابهم الدنيوي .
كالعادة طول عمرك يا زبيبه
فاضح الحقائق -يفتش الملاحدة والعلمانيون عن خبر شاذ وتصرف شاذ هناك ويبنون عليه حكاية الغرض الاساءة الى الدين الاسلامي مع ان مثل هذه الحوادث المؤسفة ممكن تقع من اليهودي والمسيحي والبوذي والهندوسي والعلماني والملحد الخ ان تصرفات المسلمين احادا وجماعات ليست حجة على الاسلام بل الاسلام حجة عليهم بأحكامه ومبادئه وسوف يلقون عقابهم الاخروي ان هم هربوا من عقابهم الدنيوي .
ترياق الغرب القاتل
فاضح الحقائق -اعتقد الناس قد شفيت من الانبهار بالغرب والحقيقة ان الغرب العلماني الملحد رسب انسانيا على كل صعيد وما عادت الوصفات الغربية ناجعة او مفيدة حيث ان الغرب وفق احصائياته تشكل القضايا الاجتماعية والانسانية فيه حالة وبائية على كل صعيد وعلمانيونا يحاولون جرنا الى تجرع الحل العلماني الذي فشل بالاساس في الغرب وكما يقول الشوام اللي بيجرب المجرب عقلو مخرب !
ترياق الغرب القاتل
فاضح الحقائق -اعتقد الناس قد شفيت من الانبهار بالغرب والحقيقة ان الغرب العلماني الملحد رسب انسانيا على كل صعيد وما عادت الوصفات الغربية ناجعة او مفيدة حيث ان الغرب وفق احصائياته تشكل القضايا الاجتماعية والانسانية فيه حالة وبائية على كل صعيد وعلمانيونا يحاولون جرنا الى تجرع الحل العلماني الذي فشل بالاساس في الغرب وكما يقول الشوام اللي بيجرب المجرب عقلو مخرب !
القتل لا : المفاخذه نعم
انواع من القتل الشرعى -هذا الداعيه لا يمثل الاسلام - بل يشوهه ! فالسنه المحمديه لا توصى ولا تعلم بقتل الطفله بل من المهم ان تكون فى سن ( ام قرفه ) وبين جملين تشق بلا رحمه وهى عجوز لامها ابدت رايها فى النبى الاكرم:::::::: بينما مفاخذه الرضيعه ممكن والانزال بين فخذيها لحين بلوغها سن 8 سنوات !!!!!!!! يبنى عليها دورين ويتزوجها على سنه الله ورسوله ________ نوع ثالث من القتل : النقاب والحجاب والنوع الرابع : انها ناقصه عقل - بلهاء- واما الخامس فهو : تشويه اعضائها التناسليه الخارجيه ::::: ولقد كرم الاسلام المرأة باعطائها حق المفاخذه او النكاح وهو ميته : نكاح الوداع !!!!!!!!! وهى الام والابنه والزوحه ضمن ثلاثه اخريات !!! وللزوج الحق ان يطلق بارادته المنفرده حتى تاخذ ( حريتها ) !!! والباقيات حرث له فياتيهن اينما ( حيثما ) يريد !!!!!!
القتل لا : المفاخذه نعم
انواع من القتل الشرعى -هذا الداعيه لا يمثل الاسلام - بل يشوهه ! فالسنه المحمديه لا توصى ولا تعلم بقتل الطفله بل من المهم ان تكون فى سن ( ام قرفه ) وبين جملين تشق بلا رحمه وهى عجوز لامها ابدت رايها فى النبى الاكرم:::::::: بينما مفاخذه الرضيعه ممكن والانزال بين فخذيها لحين بلوغها سن 8 سنوات !!!!!!!! يبنى عليها دورين ويتزوجها على سنه الله ورسوله ________ نوع ثالث من القتل : النقاب والحجاب والنوع الرابع : انها ناقصه عقل - بلهاء- واما الخامس فهو : تشويه اعضائها التناسليه الخارجيه ::::: ولقد كرم الاسلام المرأة باعطائها حق المفاخذه او النكاح وهو ميته : نكاح الوداع !!!!!!!!! وهى الام والابنه والزوحه ضمن ثلاثه اخريات !!! وللزوج الحق ان يطلق بارادته المنفرده حتى تاخذ ( حريتها ) !!! والباقيات حرث له فياتيهن اينما ( حيثما ) يريد !!!!!!
!!
فاضح -الكلام عن وجود ثقافة لقتل الانثى كلام وضيع ومجوج من زمرة العلمانيات الواقعات في هوى الغرب وعشقه وللرد على هؤلاء نرسل لهن هذه الواقعة التي حصلت في الغرب من غير ان نصاب بارتكاريا عقدة جلد الذات او الانتقام من الغرب حكمت محكمة ألمانية بسجن أب ذبح أولاده الأربعة مدة خمسة عشر عاماً.وقالت محكمة مدينة هيلدسهايم بولاية سكسونيا السفلى يوم "الخميس" إن الرجل سيقضي العقوبة داخل مستشفى للأمراض النفسية حتى إشعار آخر.أقدم الرجل وهو من قاطني مدينة راينهاوس بالولاية المذكورة على قتل أولاده الأربعة ذبحا بسكين تستخدم في قطع السجاد بعد أن أعلنت زوجته إنهاء الحياة الزوجية بينهما وغادرت المنزل.وارتكب الرجل جريمته الشنعاء في أثناء نوم الأبناء الثلاثة وتتراوح اعمارهم بين الخامسة والتاسعة وابنة في الثانية عشرة من العمر حيث وجدتهم السلطات غارقين في دمائهم على سرير الزوجية.وذكرت المحكمة أنها خففت العقوبة نظرا لإصابة الأب بمرض نفسي.كان الرجل "37 عاما" حاول الانتحار بعد ارتكاب جريمته في الرابع عشر من يونيو الماضي إلا أنه تم انقاذه.علمت الأم بمقتل أولادها الأربعة وهي في عطلة بالدانمارك عبر رسالة هاتفية قصيرة من الأب، حيث كانت أخبرته قبل ذلك بقليل عن نيتها إنهاء الحياة الزوجية بينهما.وقال رئيس المحكمة أولريش بول في مسوغات الحكم إن الرجل "أراد أن يعاقب زوجته بجريمة شنعاء" ووصف مافعله الرجل بأنه "يعبر عن أنانية بغيضة".ولم توقع المحكمة أقصى عقوبة على الرجل وهي السجن مدى الحياة نظرا لمعاناته من الإحباط ومظاهر الخلل في الشخصية ، كما أنه كان في حالة تشبه مرض الذهان العقلي عندما ارتكب جريمته وهو مرض يصاب صاحبه بسيطرة فكرة معينة عليه ، لا تفارقه.وذكر القاضي أن الجاني ما كان له أن يرتكب مثل هذه الجريمة لو كان في حالة نفسية صحيحة.
!!
فاضح -الكلام عن وجود ثقافة لقتل الانثى كلام وضيع ومجوج من زمرة العلمانيات الواقعات في هوى الغرب وعشقه وللرد على هؤلاء نرسل لهن هذه الواقعة التي حصلت في الغرب من غير ان نصاب بارتكاريا عقدة جلد الذات او الانتقام من الغرب حكمت محكمة ألمانية بسجن أب ذبح أولاده الأربعة مدة خمسة عشر عاماً.وقالت محكمة مدينة هيلدسهايم بولاية سكسونيا السفلى يوم "الخميس" إن الرجل سيقضي العقوبة داخل مستشفى للأمراض النفسية حتى إشعار آخر.أقدم الرجل وهو من قاطني مدينة راينهاوس بالولاية المذكورة على قتل أولاده الأربعة ذبحا بسكين تستخدم في قطع السجاد بعد أن أعلنت زوجته إنهاء الحياة الزوجية بينهما وغادرت المنزل.وارتكب الرجل جريمته الشنعاء في أثناء نوم الأبناء الثلاثة وتتراوح اعمارهم بين الخامسة والتاسعة وابنة في الثانية عشرة من العمر حيث وجدتهم السلطات غارقين في دمائهم على سرير الزوجية.وذكرت المحكمة أنها خففت العقوبة نظرا لإصابة الأب بمرض نفسي.كان الرجل "37 عاما" حاول الانتحار بعد ارتكاب جريمته في الرابع عشر من يونيو الماضي إلا أنه تم انقاذه.علمت الأم بمقتل أولادها الأربعة وهي في عطلة بالدانمارك عبر رسالة هاتفية قصيرة من الأب، حيث كانت أخبرته قبل ذلك بقليل عن نيتها إنهاء الحياة الزوجية بينهما.وقال رئيس المحكمة أولريش بول في مسوغات الحكم إن الرجل "أراد أن يعاقب زوجته بجريمة شنعاء" ووصف مافعله الرجل بأنه "يعبر عن أنانية بغيضة".ولم توقع المحكمة أقصى عقوبة على الرجل وهي السجن مدى الحياة نظرا لمعاناته من الإحباط ومظاهر الخلل في الشخصية ، كما أنه كان في حالة تشبه مرض الذهان العقلي عندما ارتكب جريمته وهو مرض يصاب صاحبه بسيطرة فكرة معينة عليه ، لا تفارقه.وذكر القاضي أن الجاني ما كان له أن يرتكب مثل هذه الجريمة لو كان في حالة نفسية صحيحة.
باختصار
خوليو -هذا الدين يتصارع مع العصر والحداثة وحقوق الإنسان ولايريد ان يذهب إلى التقاعد، سيأتي جيل يحيله مع كتاب شكر يقول لا بأس لقد حكمت قروناً وانتهى زمنك ، المشكلة ليس بالداعية و لا بالفقيه ، بل هي بالنبع ذاته، مياهه عكرة وتعاليمه ضبابية وفروضه مضى زمانها ،إن لم يفصلوه عن الحكم والتعليم فلا تغيير في تلك المجتمعات سيئة الحظ.
باختصار
خوليو -هذا الدين يتصارع مع العصر والحداثة وحقوق الإنسان ولايريد ان يذهب إلى التقاعد، سيأتي جيل يحيله مع كتاب شكر يقول لا بأس لقد حكمت قروناً وانتهى زمنك ، المشكلة ليس بالداعية و لا بالفقيه ، بل هي بالنبع ذاته، مياهه عكرة وتعاليمه ضبابية وفروضه مضى زمانها ،إن لم يفصلوه عن الحكم والتعليم فلا تغيير في تلك المجتمعات سيئة الحظ.
الاسلام يا قاهرهم !!
برسوم بتاع القلايه -ههههه الحقيقة ان هذا الدين يقهر الملاحدة العلمانيين واخوانهم الكنسيين الذين هم في طريقهم الى الانقراض قهرا وموتا !!
الاسلام يا قاهرهم !!
برسوم بتاع القلايه -ههههه الحقيقة ان هذا الدين يقهر الملاحدة العلمانيين واخوانهم الكنسيين الذين هم في طريقهم الى الانقراض قهرا وموتا !!
تعليق ٧ وباختصار؟!
مواطن عربي مهاجر -لصاحب تعليق رقم ٧ "خوليو"، "مش حيحصل". والدليل: وجّه سؤال ل "الفريق القائد العام للجيش والقوات المسلحة والامين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي فرع سوريا ورئيس الجمهورية العربية السورية الدكتور بشار الاسد" من يواجه في قرى وبلدات ومدن وحواري وازقة سوريا العروبة والاسلام؟؟؟!!! انهم شباب سوريا الاحرار والحرائر الذين ظن الديكتاتور المجرم الدموي البربري المتوحش السفاح القاتل انه تم اخصاؤهم واغتصابهم منذ انقلاب العبث في ٨ مارس اذار ١٩٦٣م؟؟؟!!! لم تنجح كل وسائل الاضطهاد والتهديد والاذلال والسطوة الامنية الفولاذية للمرتزقة والشبيحة والمجرمين وميليشيا الحزب والاذناب والابواق من تلاميذ "انطون سعادة" و "ميشيل عفلق" وغيرهم من تغريب ابناء سوريا وابعادهم عن العروبة والاسلام. هذا عن سوريا "التقدمية الطليعية الاشتراكية البعثية - بلد سرايا الدفاع ومرتزقة النظام والشبيحة والمجرمين وميليشيا الحزب والجبهة التقدمية الحاكمة" فما بالك بالبلاد العربية والاسلامية التي لم يكن فيها بعث وزوابع وشيوعيين وملاحدة؟؟؟؟؟!!! مسيرة الاسلام سائرة على بركة الله وبرعايته منذ اكثر من ١٤٣٣ سنة هجرية والى ان يرث الله الارض ومن عليها. فامّا الزّبد فيذهب جفاءً، وامّا ما ينفع النّاس فيمكث في الارض.
تعليق ٧ وباختصار؟!
مواطن عربي مهاجر -لصاحب تعليق رقم ٧ "خوليو"، "مش حيحصل". والدليل: وجّه سؤال ل "الفريق القائد العام للجيش والقوات المسلحة والامين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي فرع سوريا ورئيس الجمهورية العربية السورية الدكتور بشار الاسد" من يواجه في قرى وبلدات ومدن وحواري وازقة سوريا العروبة والاسلام؟؟؟!!! انهم شباب سوريا الاحرار والحرائر الذين ظن الديكتاتور المجرم الدموي البربري المتوحش السفاح القاتل انه تم اخصاؤهم واغتصابهم منذ انقلاب العبث في ٨ مارس اذار ١٩٦٣م؟؟؟!!! لم تنجح كل وسائل الاضطهاد والتهديد والاذلال والسطوة الامنية الفولاذية للمرتزقة والشبيحة والمجرمين وميليشيا الحزب والاذناب والابواق من تلاميذ "انطون سعادة" و "ميشيل عفلق" وغيرهم من تغريب ابناء سوريا وابعادهم عن العروبة والاسلام. هذا عن سوريا "التقدمية الطليعية الاشتراكية البعثية - بلد سرايا الدفاع ومرتزقة النظام والشبيحة والمجرمين وميليشيا الحزب والجبهة التقدمية الحاكمة" فما بالك بالبلاد العربية والاسلامية التي لم يكن فيها بعث وزوابع وشيوعيين وملاحدة؟؟؟؟؟!!! مسيرة الاسلام سائرة على بركة الله وبرعايته منذ اكثر من ١٤٣٣ سنة هجرية والى ان يرث الله الارض ومن عليها. فامّا الزّبد فيذهب جفاءً، وامّا ما ينفع النّاس فيمكث في الارض.
مكانة المرأة في المسيحية
فادي -ان الانثى في المسيحية تولد مجللة بعار الخطيئة الاولى وهي لسه لحمه حمرا لم ترتكب اي خطية وتنظر اليها المسيحية على انها نجسة ودنسة واصل شرور العالم وعندما تتزوج تفقد لقب عائلتها ويضرب عليها سجن الزوجية الذي لا فكاك لها منه مهما كان نوع زوجها سكيرا عربيدا بخيلا يسيء اليها مجنونا مسجونا عنينا وحتى شاذ جنسيا ؟!
مكانة المرأة في المسيحية
فادي -ان الانثى في المسيحية تولد مجللة بعار الخطيئة الاولى وهي لسه لحمه حمرا لم ترتكب اي خطية وتنظر اليها المسيحية على انها نجسة ودنسة واصل شرور العالم وعندما تتزوج تفقد لقب عائلتها ويضرب عليها سجن الزوجية الذي لا فكاك لها منه مهما كان نوع زوجها سكيرا عربيدا بخيلا يسيء اليها مجنونا مسجونا عنينا وحتى شاذ جنسيا ؟!
انظر فعايل مدعي المحبة
فاضح القمامين -اعلنت رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا جيلارد عن فتح تحقيق رسمي في اعتداءات جنسية على أطفال، في أعقاب تقارير للشرطة عن إعاقة الكنيسة الكاثوليكية لتحقيقات في سلسلة من الفضائح بهذا الشأن ارتكبها رجال الكنيسة. حط اعتداءات الرهبان و القسس على الأطفال في غوغل و ستقرأ العجب العجاب، يحصل هذا في بيوت المفروض أنها بيوت يسوع، و من رجال الكنسية المفروض أنهم رسل اله المحبة ، اذا كان هذا قد قتل ابنتـه فهذا شأنه اذ لا كهنوت في الاسلام و لا يوجد من هو معصوم غير الرسول عليه الصلاة و السلام ، بينما القسس و الرهبان المساقون بالروح القدس يمارسون شذوذهم على الأطفال الصغار يكفيك البحث في غوغل و سترى بعينك و ما حدش يقلك
انظر فعايل مدعي المحبة
فاضح القمامين -اعلنت رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا جيلارد عن فتح تحقيق رسمي في اعتداءات جنسية على أطفال، في أعقاب تقارير للشرطة عن إعاقة الكنيسة الكاثوليكية لتحقيقات في سلسلة من الفضائح بهذا الشأن ارتكبها رجال الكنيسة. حط اعتداءات الرهبان و القسس على الأطفال في غوغل و ستقرأ العجب العجاب، يحصل هذا في بيوت المفروض أنها بيوت يسوع، و من رجال الكنسية المفروض أنهم رسل اله المحبة ، اذا كان هذا قد قتل ابنتـه فهذا شأنه اذ لا كهنوت في الاسلام و لا يوجد من هو معصوم غير الرسول عليه الصلاة و السلام ، بينما القسس و الرهبان المساقون بالروح القدس يمارسون شذوذهم على الأطفال الصغار يكفيك البحث في غوغل و سترى بعينك و ما حدش يقلك
من ثمارهم تعرفونهم
الشتامون الكنسيون -الكنيسون واخوانهم الملاحدة والعلمانيون من شتائمهم تعرفونهم, من تعليقاتهم تعرفونهم من ثمارهم تعرفونهم !!
يالرحمة يسوع بالنساء
رد -اولا لا وجود لمفاخذة الرضيعة في الاسلام هذه فتوى المجوسي الهالك الخميني ومعلوم ان للمجوس دينهم وان اختفوا تحت قناع الاسلام ، ثانيا من العجيب ان تبكى على ام قرفة وهي قصة واهية لا اصل لها ولكنها تتردد كثيرا في مواقع الكراهية التابعة لكم ولكن لماذا تبكى على ام قرفة وهناك عشرات الالوف من امهات القرفات المسيحيات الذين جرى حرقهن وهن احياء على نار هادئة على طريقة شواء الباربيكو حتى يذوب الشحم ويعاود الاشتعال ثانية يالرحمة يسوع بالنساء ؟!! !!
من ثمارهم تعرفونهم
الشتامون الكنسيون -الكنيسون واخوانهم الملاحدة والعلمانيون من شتائمهم تعرفونهم, من تعليقاتهم تعرفونهم من ثمارهم تعرفونهم !!
الكنيسون والملاحدة
ملة الكفر واحدة -الكنسيون يردودون شائعات الملاحدة صحيح ان ملة الكفر واحدة ما فيش حاجة اسمها نكاح الميت في الاسلام هذا في المسيحية انظر كتابك دخل واغلق الباب وراءه وانبطح على الجثة ووضع صدرها على صدرها وفمه على فمها و الخ ان حرمة الميت في الاسلام عظيمة والعلاقة الزوجية تنتهي اما بالوفاة او الطلاق ولا يجوز لمن تضل المرأة في دينه سجينة الزوجية الى الابد ان يتبجح على الاسلام واتيان الحرث هنا بالطريقة التي يرغبها الزوج مع اتقاء الدبر لانه محرم في الاسلام السني اما ما يفعله اتباع المجوسي خوميني فليس حجة على الاسلام والمسلمين
الكنيسون والملاحدة
ملة الكفر واحدة -الكنسيون يردودون شائعات الملاحدة صحيح ان ملة الكفر واحدة ما فيش حاجة اسمها نكاح الميت في الاسلام هذا في المسيحية انظر كتابك دخل واغلق الباب وراءه وانبطح على الجثة ووضع صدرها على صدرها وفمه على فمها و الخ ان حرمة الميت في الاسلام عظيمة والعلاقة الزوجية تنتهي اما بالوفاة او الطلاق ولا يجوز لمن تضل المرأة في دينه سجينة الزوجية الى الابد ان يتبجح على الاسلام واتيان الحرث هنا بالطريقة التي يرغبها الزوج مع اتقاء الدبر لانه محرم في الاسلام السني اما ما يفعله اتباع المجوسي خوميني فليس حجة على الاسلام والمسلمين
الى رقم 5
أم زهورات -معظم كلامك أكاذيب وفرق ضالة كالمفاخذة ونكاح الميتة .. سفر الخروج " و إذا باع رجل ابنته أمةً لا تخرج كما يخرج العبيد" (الخروج 21/7)و في أيام القضاة اشترى بوعز جميع أملاك أليمالك و مالكليون و محلون ،و من ضمن ما اشتراه راعوث المؤابية امرأة محلون (انظر راعوث 4/9-10)و أيضاً" فوجدت أمرّ من الموت : المرأة التي هي شباك ، و قلبها أشراك ، و يداها قيود ، الصالح قدام الله ينجو منها. أما الخاطئ فيؤخذ بها…رجلاً واحداً بين ألف وجدت ، أما امرأة فبين كل أولئك لم أجد " ( الجامعة 7/26-28 ).و يقرن سفر اللاويين المطلقة و الأرملة بالزانية ، فيعتبرهن دناياً يحرم على الكاهن الزواج منهن(انظر اللاويين 21/10-15)كما يفرض السفر أحكاماً غاية في القسوة على المرأة حال حيضتها حتى أن مجرد مسها ينجس الماس إلى المساء كما ينجس كل من مس فراشها أو شيئاً من متاعها ( انظر اللاويين 15/19-32 ).و في النصرانية يحمل بولس المرأة خطيئة آدم ، ثم يحتقر المرأة تبعاً لذلك فيقول :" لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع ، و لكن لست آذن للمرأة أن تعلّم ، و لا تتسلط على الرجل، بل تكون في سكوت، لأن المرأة أغويت ، فحصلت في التعدي "(تيموثاوس(1) 2/11-14)و يقول مؤكداً ما يكنه من ازدراء للمرأة"الرجل ليس من المرأة ، بل المرأة من الرجل ، ولأن الرجل لم يخلق من أجل المرأة ، بل المرأة أجل الرجل " (كورنثوس(1) 11/8-9) و منذ ألبس بولس المرأة خطيئة الأبوين ، والفكر النصراني يضطهد المرأة و يعتبرها باباً للشيطان ، و يرها مسئولة عن انحلال الأخلاق و تردي المجتمعات البشرية ، و من ذلك يقول القديس ترتليان" إنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان ، ناقضة لنواميس الله ، مشوهة لصورة الله (الرجل) "و يقول أيضاً بعد حديثه عن دور حواء في الخطيئة الأولى:" ألستن تعلمن أن كل واحدة منكن هي حواء ؟!…أنتن المدخل الذي يلجه الشيطان..لقد دمرتن بمثل هذه السهولة الرجل صورةَ الله " .و يقول القديس سوستام عن المرأة :" إنها شر لا بد منه ، و آفة مرغوب فيها ، و خطر على الأسرة و البيت ، و محبوبة فتاكة ، و مصيبة مطلية مموهة "و يقول القديس جيروم في نصيحته لامرأة طلبت منه النصح :" المرأة إذن هي ألد أعداء الرجل ، فهي المومس التي تغوي الرجل إلى هلاكه الأبدي ، لأنها حواء ، لأنها مثيرة جنسياً ".و يتساءل القديس أوغسطين لماذا خلق الله النساء ؟.ثم يقول" إذا كان ما احتاجه آد
مغالطات
عقدة الذكر والأنثى -راعنا كلنا ومن لم يروعه مثل هذا الخبر المؤسف ؟؟ القصة في الواقع لم تبدأ من الطلاق بل بدأت منذ طفولة هذا المريض فحسب قوله عن نفسه انه عانى في طفولته من طلاق والديه وانه بدأ في تعاطي المخدرات وهو في سن التاسعة حتى ال26 سنة!! ثم هنا بدأت المشكلة عندما ظن احدهم ان يشتغل بدراسة الفقه والشريعة ومساعدته في الزواج.. كل هذا حصل له وهو غير مستعد لا نفسياً ولا عقليا لهذه المهام ! وهنا يا حضرة الكاتبة دورك الصحيح يأتي لو أردتِ فعلا توعية الناس .. المشكلة في الغياب المؤسساتي الإرشادي والتربوي الغائب في بلادنا ونحتاج إلى تكثيف الجهود لوجوده في المدارس ومتابعة جميع التلاميذ وكذلك نشر هذه المؤسسات المجهزة بالإخصائيين في المدن حتى يسهل الإلتجاء إليه لمن يحتاجه سواء إمرأة أو رجل!! الإعلام الإرشادي كذلك يختص بتوعية الناس ويناقش قضايا الأسرة ومشاكلها كالعنف والإدمان المنتشر من قصص واقعية حتى تنتبه ! أما أن تتخذي منه ذريعة و تحسبيه على رجال الدين وتتحفينا بالتخويف المبالغ ككل مرة فهذا لن يجدي نفعاً وستظل الفجوة سحيقة بين أفكارك والواقع !! فالرجل يعاني مرض الفصام بجدارة فلا يعتد بشيء منه حتى تقومي الدنيا على رجال الدين كلهم من أجل شخص مريض تسلل إلى مجال الدعاة بنصيحة متخلفة !! ولا يعتد بالزمزمي ولا برهامي ولا عون أي كانت أقاويلهم فهم يعبرون عن رأيهم واستغلال تصريحاتهم في الإعلام لا ضرورة له ما دام القانون يمنع مطالبهم ومادام الشيوخ المعروفين أسكتوهم و طالبوا بإستبعادهم من المشيخة ومحاكمتهم وما دمنا نحن المسلمين بالفطرة نرفض إدعاءاتهم ولا نعتمدها فتاوي!! ولذا للأسف فكل موضوعك مبني على الباطل لإن المفروض أن يبحث الباحث على أصل العلة !! فتحليل الموضوع يكون بمنهج علمي وبتعريف صحيح لمكمن المشكلة وليس بالهجوم على الشرع !! لا يوجد مسلم واحد يوافق على هذه الجريمة ولا يوجد في الإسلام لا آية ولا حديث تقول بالعنف ولا بهذه التربية !!! ولكن لو بحثتي في قوقل ستجدي ما هو ابشع منها في دول أخرى لا خلفية اسلامية فيها ومن أشخاص لا يخطروا على بال!!. وفي قضايا الحضانة القاضي يحكم فيها بما يراه مصلحة للطفل ورغبته أولا فليس هناك من حكم ثابت في هذا الموضوع لإن لكل حالة وضعها الخاص عندما يتضح سوء أخلاق أحد الوالدين!! وبما أنه ليس كل الآباء
مغالطات
عقدة الذكر والأنثى -راعنا كلنا ومن لم يروعه مثل هذا الخبر المؤسف ؟؟ القصة في الواقع لم تبدأ من الطلاق بل بدأت منذ طفولة هذا المريض فحسب قوله عن نفسه انه عانى في طفولته من طلاق والديه وانه بدأ في تعاطي المخدرات وهو في سن التاسعة حتى ال26 سنة!! ثم هنا بدأت المشكلة عندما ظن احدهم ان يشتغل بدراسة الفقه والشريعة ومساعدته في الزواج.. كل هذا حصل له وهو غير مستعد لا نفسياً ولا عقليا لهذه المهام ! وهنا يا حضرة الكاتبة دورك الصحيح يأتي لو أردتِ فعلا توعية الناس .. المشكلة في الغياب المؤسساتي الإرشادي والتربوي الغائب في بلادنا ونحتاج إلى تكثيف الجهود لوجوده في المدارس ومتابعة جميع التلاميذ وكذلك نشر هذه المؤسسات المجهزة بالإخصائيين في المدن حتى يسهل الإلتجاء إليه لمن يحتاجه سواء إمرأة أو رجل!! الإعلام الإرشادي كذلك يختص بتوعية الناس ويناقش قضايا الأسرة ومشاكلها كالعنف والإدمان المنتشر من قصص واقعية حتى تنتبه ! أما أن تتخذي منه ذريعة و تحسبيه على رجال الدين وتتحفينا بالتخويف المبالغ ككل مرة فهذا لن يجدي نفعاً وستظل الفجوة سحيقة بين أفكارك والواقع !! فالرجل يعاني مرض الفصام بجدارة فلا يعتد بشيء منه حتى تقومي الدنيا على رجال الدين كلهم من أجل شخص مريض تسلل إلى مجال الدعاة بنصيحة متخلفة !! ولا يعتد بالزمزمي ولا برهامي ولا عون أي كانت أقاويلهم فهم يعبرون عن رأيهم واستغلال تصريحاتهم في الإعلام لا ضرورة له ما دام القانون يمنع مطالبهم ومادام الشيوخ المعروفين أسكتوهم و طالبوا بإستبعادهم من المشيخة ومحاكمتهم وما دمنا نحن المسلمين بالفطرة نرفض إدعاءاتهم ولا نعتمدها فتاوي!! ولذا للأسف فكل موضوعك مبني على الباطل لإن المفروض أن يبحث الباحث على أصل العلة !! فتحليل الموضوع يكون بمنهج علمي وبتعريف صحيح لمكمن المشكلة وليس بالهجوم على الشرع !! لا يوجد مسلم واحد يوافق على هذه الجريمة ولا يوجد في الإسلام لا آية ولا حديث تقول بالعنف ولا بهذه التربية !!! ولكن لو بحثتي في قوقل ستجدي ما هو ابشع منها في دول أخرى لا خلفية اسلامية فيها ومن أشخاص لا يخطروا على بال!!. وفي قضايا الحضانة القاضي يحكم فيها بما يراه مصلحة للطفل ورغبته أولا فليس هناك من حكم ثابت في هذا الموضوع لإن لكل حالة وضعها الخاص عندما يتضح سوء أخلاق أحد الوالدين!! وبما أنه ليس كل الآباء
تسمين البنات
عن اليوم 7 اليوم ------كاد رأسى أن ينفجر وأنا أشاهد على فضائية مصرية شخصا ملتحيا يرتدى جلباباً وغطرة سعودية، ويدافع إلى حد الاقتتال عن زواج البنات القاصرات فى سن تسع سنوات، ويحشد استدلالات مغلوطة من السيرة والسنة والقرآن الكريم، ونصب له المذيع والضيف المعاكس مصيدة علمية وأخلاقية أظهرت ضعف رأيه وعجز منطقه. أغرب ما قاله الشيخ الملتحى أنه ليس ضروريا أن يدخل الزوج بزوجته الصغيرة غير البالغة فور الزواج بها، بل يمكن أن تعيش فى بيته حتى تحيض ثم يدخل بها، وكنت أتمنى أن أقذفه بأى شىء فى يدى، فهل وصل بنا التدنى إلى درجة أن تكون البنات مثل البهائم، نسمنها فى بيوت الجزارين حتى يحين وقت الذبح، ومن هو الأب المجنون الذى يبيع ابنته فى سوق الجوارى، بعد أن ينزعها من مدرستها ويحرمها من التعليم لتنضم إلى كتائب حريم الذئاب، دون وازع من دين أو ضمير إلا إرضاء لشهوات شاذة تهين المرأة ::::::::والأغرب من هذه الأفكار الشاذة هو الحماسة الشديدة التى يتحدث بها الشيخ الملتحى وكأنه يدافع عن المقدسات التى تدنسها إسرائيل، وإصراره على أن هذه هى شريعة الله وأحكام القرآن الكريم، واتهامه العلمانيين والليبراليين بالكفر والإلحاد وإنكار المعلوم من الدين، وأن هذه الأحكام ستطبق فى مصر «شئتم أم أبيتم» ولن يستطيع أحد أيا كان أن يلغيها فى الدستور الجديد، لأن «الشعب يريد تطبيق شرع الله» وهذا هو شرع الله، ولن ينصلح حال مصر -هكذا يقول- ويعلو شأنها ويرضى الله على شعبها إلا إذا عادوا لشريعته الغراء:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::.:ينما العالم حولنا مهموم بالعلم والتقدم والعمل والإنتاج، فى إطار المساواة الكاملة فى الحقوق والواجبات..