كتَّاب إيلاف

كوردستان سلم انتخابي!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

كشفت انتخابات الدورة الثانية لمجلس النواب العراقي عمليات استخدام وسائل مريبة لوصول البعض إلى البرلمان وخاصة الكتل والمجموعات سواء تحت غطاء ديني مذهبي أو عرقي قومي، تفوح منه رائحة التطرف تارة والشوفينية تارة أخرى، من خلال كراهية الآخر أو إشاعة الخوف منه كما حصل في كثير من المناطق المختلطة دينيا ومذهبيا وقوميا، وفي ذلك يتذكر الكثير ماكينة الدعاية التي استخدمت من قبل حركات معينة أشاعت بين الأهالي الكراهية والخوف من الكورد وإقليم كوردستان وخاصة في المناطق ذات الأغلبية الكوردية أو ما تسمى بالمناطق المتنازع عليها، حيث استخدم الكورد والإقليم ومؤسساته وسيلة دعائية لتخويف الأهالي العرب والتركمان والآشوريين والكلدان في هذه المناطق بادعاء انهم يرومون السيطرة عليها وتكريدها كما حصل في الموصل حينما حققت إحدى المجموعات السياسية أغلبية في الأصوات باستخدام الشحن الشوفيني والعنصري ضد الكورد واللعب بمفاتيح الغرائز والبداوة عند الأغلبية التي سطح عقلها وتفكيرها نظام صدام حسين طيلة ما يقرب من أربعين عاما فكانت بيئة خصبة لأي محاولة للشحن والتأليب ضد الآخر!؟

وقد نجحت تلك القوى في تحقيق مآربها ووصلت إلى دفة الحكم في المحافظة من خلال تهييجها للرأي العام وخاصة أولئك الذين استخدموا في عمليات التعريب سيئة الصيت أيام حكم البعث في المناطق المختلطة، إلا أنها وخلال اقل من سنتين أثبتت فشلها في تحقيق أي من وعودها التي وعدت بها مواطنيها لتحسين أوضاع المحافظة والمدينة، التي كانت تدعي أن الكورد والإقليم يتحملون مسؤولية تقهقرها وانهيار أوضاعها الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، فأصبحت المدينة تغرق في أكوام من القمامة وتعج بقوافل من العاطلين عن العمل، وانحدار كارثي في الخدمات الحيوية للمواطن في الماء والكهرباء والصحة والتعليم والطرق والمواصلات والسكن خلال سنتين فقط من حكمهم؟

ويبدو إن ما يحدث الآن وما تقوم به كتلة القانون وحزبها القائد ورئيسها في اختلاق الأزمات تلو الأزمات مع إقليم كوردستان إنما تستخدم ذات التطبيقات في الاستحواذ على السلطة باستغلال اولئك الذين انتجتهم حقبة البعث، وذلك بشحنهم وتأليبهم ضد الإقليم وشعبه تحت مختلف الاتهامات والتسويقات المفبركة، وخاصة إذا ما علمنا أن ذات الإدارة الحالية للحكومة الاتحادية كانت تدعم تلك المجموعة في الموصل رغم ما كان يعلن بأنهما متناقضان وان الأولى متحالفة مع كتلة الإقليم!؟

وما يجري الآن من حملات إعلامية وتصريحات نارية موجهة ضد الإقليم وإدارته ومؤسساته إنما يعتمد ذات الأسلوب وخاصة بعد محاولة تشكيل قيادة عسكرية للمناطق المتنازع عليها من قوات ذات مكون مذهبي وسياسي يمثل إرادة حزب السلطة ورئيسها في عملية مفضوحة تحضر لانتخابات مجالس المحافظات المزمع إقامتها في نيسان القادم وما يليها بعد فترة أخرى الانتخابات العامة في البلاد، هذه القوات يتم شحنها بذات الأسلوب الذي استخدمته المجموعة الأولى قبل سنوات بالتعاون مع المجموعات التي خسرت الكثير بسقوط نظام صدام حسين وخاصة تلك التي استخدمت في تعريب المناطق ذات الأغلبية الكوردية في كركوك والموصل وديالى،

إنهم يتسلقون سلم انتخابي بائس لا يقل بؤسا عن تلك الأدوات التي استخدمتها كل الأنظمة التي عادت كوردستان وشعبها طيلة ما يقرب من سبعين عاما وكانت نهايتها جميعا السقوط والانهيار، وكم كان جميلا ورائعا أن يتسلقوا كوردستان بين ناخبيهم بما يقدمونه من خدمات واعمار تقنع الشارع في دهوك واربيل وكركوك والسليمانية وسنجار وخانقين بأنهم فعلا حريصون عليهم ويحبونهم بصدق دونما غش أو غدر أو خداع!؟

kmkinfo@gmail،com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ان زمن دكتاتورية قد ولى
ferasbawa -

لايخفى علينا ابدا ان ما يفعله مالكى هى سياسه من سياسه الضد النوعى هو خلق ازمات داخل اقليم لحدوث انشقاقات لشق الصف الكوردي ولكنهم فشلوا ولم ينجحوا لانهم حكومه عراقيه مركزيه فاشله بامتياز وخير دليل قراراتهم التى اثارت سخطا وغضبا شعبيا من جراء الغاء بطاقه تمويينيه واستبدالها بنقود ورقيه ولايخفى علينا ابد بان العراق يعاني من تضخم وكلنا نعلم زياده زياده طرح نقود بدلا من انتاج سلع يودى التضخم وانهيار اقتصاد العراق وهذا بالظبط ما تريده الحكومات الفاشله هي اضعفاف شعوبها لكي تبقى هي قويه مسيطره عليهم بالجهل والتخلف .....وليعلم الذين ظلموا باي منقلب سينقلبون ............................................فراس باوه هه ولير

ان زمن دكتاتورية قد ولى
ferasbawa -

لايخفى علينا ابدا ان ما يفعله مالكى هى سياسه من سياسه الضد النوعى هو خلق ازمات داخل اقليم لحدوث انشقاقات لشق الصف الكوردي ولكنهم فشلوا ولم ينجحوا لانهم حكومه عراقيه مركزيه فاشله بامتياز وخير دليل قراراتهم التى اثارت سخطا وغضبا شعبيا من جراء الغاء بطاقه تمويينيه واستبدالها بنقود ورقيه ولايخفى علينا ابد بان العراق يعاني من تضخم وكلنا نعلم زياده زياده طرح نقود بدلا من انتاج سلع يودى التضخم وانهيار اقتصاد العراق وهذا بالظبط ما تريده الحكومات الفاشله هي اضعفاف شعوبها لكي تبقى هي قويه مسيطره عليهم بالجهل والتخلف .....وليعلم الذين ظلموا باي منقلب سينقلبون ............................................فراس باوه هه ولير

كوردستان سلم انتخابي
حسن كاكي -

استاذ كفاح يبدو ان سقوط النظام الدكتاتوري البائد لم يكن لوحده كافياً في ان يكون نهاية تاريخ وبداية تاريخ جديد او نهاية عهد وبداية عهد جديد للعراق والعراقيين وان عرى الشراكة الوطنية بين العرب والكورد ستبقى مهددة طالما لايزال هناك أشخاص وقوى وحركات قومية شوفينية أو دينية ترتعش عندما تسمع صوت الأخر أو ترى ملامح الأخر القومي المختلف معها في السلطة والإدارة والحياة العامة وتحقق انجازات لمناطقها هم غير قادرين على ذلك بسبب عدم الكفاءة والفساد الأداري والمالي المستشري في كل مفاصل الحكومة الفيدرالية . اخوة التأريخ والجغرافية ينتابنا ألم ونحن نسمع ونقرأ كل يوم مواقف بعض الاخوة المتطرفين حول الشان الكوردستاني والتهم التي توجه للكورد ، وحقيقة الامر ان هذه التهم التي يطلقها البعض هي ستار يخفي وراءه الاسباب الحقيقية لرفض تنفيذ حقوق الشعب الكوردستاني وهو ستار ينتقي مفرداته لتخاطب الانسان العادي الذي ما زالت ذهنيته السياسية اسيرة موروث الانظمة الشوفينية السابقة وهي دعاية انتخابية بائسة ومكشوفة وهذا ما يمكن ان يقود العراق استطراداً الى خراب جديد يفاقم في الخراب الذي خلفه النظام السابق ولا زال العراق غاطسا فيه . سلمت يداك اخي العزيز مع التقدير

كوردستان سلم انتخابي
حسن كاكي -

استاذ كفاح يبدو ان سقوط النظام الدكتاتوري البائد لم يكن لوحده كافياً في ان يكون نهاية تاريخ وبداية تاريخ جديد او نهاية عهد وبداية عهد جديد للعراق والعراقيين وان عرى الشراكة الوطنية بين العرب والكورد ستبقى مهددة طالما لايزال هناك أشخاص وقوى وحركات قومية شوفينية أو دينية ترتعش عندما تسمع صوت الأخر أو ترى ملامح الأخر القومي المختلف معها في السلطة والإدارة والحياة العامة وتحقق انجازات لمناطقها هم غير قادرين على ذلك بسبب عدم الكفاءة والفساد الأداري والمالي المستشري في كل مفاصل الحكومة الفيدرالية . اخوة التأريخ والجغرافية ينتابنا ألم ونحن نسمع ونقرأ كل يوم مواقف بعض الاخوة المتطرفين حول الشان الكوردستاني والتهم التي توجه للكورد ، وحقيقة الامر ان هذه التهم التي يطلقها البعض هي ستار يخفي وراءه الاسباب الحقيقية لرفض تنفيذ حقوق الشعب الكوردستاني وهو ستار ينتقي مفرداته لتخاطب الانسان العادي الذي ما زالت ذهنيته السياسية اسيرة موروث الانظمة الشوفينية السابقة وهي دعاية انتخابية بائسة ومكشوفة وهذا ما يمكن ان يقود العراق استطراداً الى خراب جديد يفاقم في الخراب الذي خلفه النظام السابق ولا زال العراق غاطسا فيه . سلمت يداك اخي العزيز مع التقدير

تزوير السجلات
Faris -

الكاتب عليه ان يعطي الدليل ، لكل ما قدمه من اتهامات، ان البرزاني قام بتكريد المناطق التي حاول صدام تعريبها ديموغرافيا، والدليل على ذلك هو أنه لا يستطيع تقديم سجلات اصليه عن سكان كركوك (قبل التعريب) وكل الوافدين هم من الاقليم وربما من ايرن وتركيا وسوريا. هو يريد ان يقتطع هذه المناطق لكي يقوم بالانفصال.ولو كانت كركوك بلا نفط لما طالب بها البرزاني.

تزوير السجلات
Faris -

الكاتب عليه ان يعطي الدليل ، لكل ما قدمه من اتهامات، ان البرزاني قام بتكريد المناطق التي حاول صدام تعريبها ديموغرافيا، والدليل على ذلك هو أنه لا يستطيع تقديم سجلات اصليه عن سكان كركوك (قبل التعريب) وكل الوافدين هم من الاقليم وربما من ايرن وتركيا وسوريا. هو يريد ان يقتطع هذه المناطق لكي يقوم بالانفصال.ولو كانت كركوك بلا نفط لما طالب بها البرزاني.

عراق بلد خارق
ئاكو خالد احمد -

استاذ كفاح ، هل تصدق شئياً لا يصدق ، بأن أحد مكونات محافظة كركوك في انتخابات 7 / 3 / 2010 لم يشارك سوى ( 20 % ) من مؤيدوه و صوتت اكثر من ( 110 % ) و بدون مراقبة او وجود كيانات سياسية و طبعاً بمساعدة امريكية . هذا كفاية للموضوع. فعلا انتخابات خارق و هذا فقط موجود في العراق .

عراق بلد خارق
ئاكو خالد احمد -

استاذ كفاح ، هل تصدق شئياً لا يصدق ، بأن أحد مكونات محافظة كركوك في انتخابات 7 / 3 / 2010 لم يشارك سوى ( 20 % ) من مؤيدوه و صوتت اكثر من ( 110 % ) و بدون مراقبة او وجود كيانات سياسية و طبعاً بمساعدة امريكية . هذا كفاية للموضوع. فعلا انتخابات خارق و هذا فقط موجود في العراق .

كان جميلا ورائعا
ماهين شيخاني -

الاستاذ الفاضل كفاح ..مقالتكم تترجم واقعا مريرا تشهده منطقتنا وبالأخص أؤلئك الذين يبيعون الكلام ويوعدون الناس بتحسين أوضاعهم وبعد استلامهم ينسون ماوعدوه ويعتبرونه دعاية انتخابية . لكن مايحز بالنفس لما هذه العنصرية أو الطائفية اتجاه الغير ...حتى صار من يهاجم الكورد أكثر ..ينال مقاعد أكثر ..أو على الأقل قد حُجز له مقعد في الحكومة نعم ..(كان جميلا ورائعا أن يتسلقوا كوردستان بين ناخبيهم بما يقدمونه من خدمات واعمار تقنع الشارع في دهوك واربيل وكركوك والسليمانية وسنجار وخانقين بأنهم فعلا حريصون عليهم ويحبونهم بصدق دونما غش أو غدر أو خداع!؟..)...دمتم بالق وابداع

كان جميلا ورائعا
ماهين شيخاني -

الاستاذ الفاضل كفاح ..مقالتكم تترجم واقعا مريرا تشهده منطقتنا وبالأخص أؤلئك الذين يبيعون الكلام ويوعدون الناس بتحسين أوضاعهم وبعد استلامهم ينسون ماوعدوه ويعتبرونه دعاية انتخابية . لكن مايحز بالنفس لما هذه العنصرية أو الطائفية اتجاه الغير ...حتى صار من يهاجم الكورد أكثر ..ينال مقاعد أكثر ..أو على الأقل قد حُجز له مقعد في الحكومة نعم ..(كان جميلا ورائعا أن يتسلقوا كوردستان بين ناخبيهم بما يقدمونه من خدمات واعمار تقنع الشارع في دهوك واربيل وكركوك والسليمانية وسنجار وخانقين بأنهم فعلا حريصون عليهم ويحبونهم بصدق دونما غش أو غدر أو خداع!؟..)...دمتم بالق وابداع

لا يستطيعون خداع الشعب
رياض عبد العزيز -

استاذ كفاح ما تفضلت به في مقالك حدث في الدوره السابقه, اعتقد هذه المره الوضع مختلف لقد خدعوا الناس بتخويفهم من الكورد واثبتت الايام والاحداث ان الكورد جزء من الحل وليس جزء من المشكله , وهل ينسى العراقيون اتفاقية اربيل التي صاغها الكورد لحل الازمه السباسيه والني تخلى عنها اطراف الازمه ووضعت على الرف, على من يضحكون هؤلاء كل محافظات العراق تحلم بالامن والاعمار الذي ينعم به اقليم كوردستانالشعب العراقي اكبر من ان يخدع هذه المره, شكرا لمقالك الرائع

لا يستطيعون خداع الشعب
رياض عبد العزيز -

استاذ كفاح ما تفضلت به في مقالك حدث في الدوره السابقه, اعتقد هذه المره الوضع مختلف لقد خدعوا الناس بتخويفهم من الكورد واثبتت الايام والاحداث ان الكورد جزء من الحل وليس جزء من المشكله , وهل ينسى العراقيون اتفاقية اربيل التي صاغها الكورد لحل الازمه السباسيه والني تخلى عنها اطراف الازمه ووضعت على الرف, على من يضحكون هؤلاء كل محافظات العراق تحلم بالامن والاعمار الذي ينعم به اقليم كوردستانالشعب العراقي اكبر من ان يخدع هذه المره, شكرا لمقالك الرائع

دعايات انتخابية
ابو سبع عيون -

للاسف ان ما ذكره الكاتب هو صحيح، وان محاولة حلب اصوات الناخبين باستعداء مكون معين هي سياسة تتبعها بعض الكيانات والكتل العراقية.. بينما ينبغي ان يكون البرنامج الانتخابي ووعود تحسين اوضاع المواطنين هي الطريقة التي تجذب الناخبين.

دعايات انتخابية
ابو سبع عيون -

للاسف ان ما ذكره الكاتب هو صحيح، وان محاولة حلب اصوات الناخبين باستعداء مكون معين هي سياسة تتبعها بعض الكيانات والكتل العراقية.. بينما ينبغي ان يكون البرنامج الانتخابي ووعود تحسين اوضاع المواطنين هي الطريقة التي تجذب الناخبين.

أعلى مراحل العنصرية
Rizgar -

كلما فارغة, يفتهمون لغة واحدة فقط , بدن امتلا ك الكورد للاسلحة الكيمياوية والتعامل معهم بنفس طريقة اسرائيل .....فلا يفقهون .هل من المعقول العفو عن فيلقان استسلموا للكورد بعد ان شاركوا في انفال كوردستان؟ لو لم نعفي عنهم لما تجراء وا اليوم العربدة في المناطق المحتلة من كوردستان. الى متى ؟

أعلى مراحل العنصرية
Rizgar -

كلما فارغة, يفتهمون لغة واحدة فقط , بدن امتلا ك الكورد للاسلحة الكيمياوية والتعامل معهم بنفس طريقة اسرائيل .....فلا يفقهون .هل من المعقول العفو عن فيلقان استسلموا للكورد بعد ان شاركوا في انفال كوردستان؟ لو لم نعفي عنهم لما تجراء وا اليوم العربدة في المناطق المحتلة من كوردستان. الى متى ؟

سيسقطون
فاتن -

سيسقطون لامحالةهكذا علمنا التاريخ، استاذ كفاح هي مسألة وقت وسيلجق المالكي صدام جسين

سيسقطون
فاتن -

سيسقطون لامحالةهكذا علمنا التاريخ، استاذ كفاح هي مسألة وقت وسيلجق المالكي صدام جسين

منهج واحد
Ahmad Alshahr -

هم يمارسون نفس المنهج البعثي في التعامل مع الاخرين ولديهم نفس الافكار مع اختلاف النظرة لكن الاساليب مشتركة بل موحدة بين حزب الدعوة وحزب البعث وان اختلفوا في بعض الامور هنا وهناك الا انهم يستخدمون نفس الاساليب.

منهج واحد
Ahmad Alshahr -

هم يمارسون نفس المنهج البعثي في التعامل مع الاخرين ولديهم نفس الافكار مع اختلاف النظرة لكن الاساليب مشتركة بل موحدة بين حزب الدعوة وحزب البعث وان اختلفوا في بعض الامور هنا وهناك الا انهم يستخدمون نفس الاساليب.

امانة في اعناقكم
Ulla Badri -

كردستان والعراق امانة في اعناقكم ايها الرؤساء في كلا البلدين فلا تتسببوا في حرب جديدة واتقوا لها في الامهات التي ستفقد ذلذات اكبادها وازواجها واخوتها في حرب بين الاشقاء، ما يزال للعقل والحكمة شأن كبير

امانة في اعناقكم
Ulla Badri -

كردستان والعراق امانة في اعناقكم ايها الرؤساء في كلا البلدين فلا تتسببوا في حرب جديدة واتقوا لها في الامهات التي ستفقد ذلذات اكبادها وازواجها واخوتها في حرب بين الاشقاء، ما يزال للعقل والحكمة شأن كبير

الديمقراطية لا تحل الصراع
خسرو ئاكره يي -

ليس الامر بهذه السهولة ولا حلول لما تذهب ويذهب اليه الاخرون في التركيز والاعتماد على الاصوات في صناديق الاقتراع في بلد ملتهب الصراعات ومتباين الاهداف ، اخي الصراع الكوردي العربي صراع وطني قومي علينا ان نركز على هذا الوتر ونقر بأننا امة محتلة وهل هناك من لم يعلم اساليب الاستعمار والمحتلين في التعامل مع الاحداث لتثبيت اركان احتلالهم ، اخي ان مسألة الديمقراطية لم ولن تضع الحلول المناسبة للصراعات القومية خصوصاً في واقع مرسوم عرقياً كواقع العراق ، ان اعتماد الكورد على مبدأ الديمقراطية في تحقيق احلامهم بالحصول على حقوقهم الوطنية والقومية ضرب من الخيال (الحق يؤخذ ولا يمنح) وعرب االعراق دون استثناء بين كنلهم وطوائفهم وعقائدهم هم من نسيج قومي متشدد مبني اسسه على عراق عربي موحد وهم اصلاً لا يقرون بوجود اقليم كوردستان انما في اذهانهم شمال العراق الحبيب ، فلا بديل عن الشرعية الثورية في التحرير فلتذهب ما تسمى بالديمقراطية ستين داهية تلك الديمقراطية التي تتجاهل المتشدقين بها حقوقي الوطنية والقومية ، والذين يطالبون بالحكم على مصير وحقوق الكورد على التصويت من قبل العراقيين اذاً هل بهذا الشكل ونحن اقلية نحصل على حقوقنا ؟؟؟؟؟؟ الديمقراطية مباركة في مجتمع يملك درجات عالية من الانسجام بعيد عن الصراعات القومية محرر من الامراض الاجتماعية التي ترفض بالحقوق والحريات والمساواة على قدم وساق ، فلا حقوق ولا حريات ولا حرية التعبير عن الراي ولا انتخابات نزيهة في بلد مثل العراق ولا تأمل بأن الديمقراطية تضمن لك ما لك من الحقوق والحريات كحق طبيعي في الحياة الحرة الكريمة البعيدة عن قوات بشائر الخير وعمليات دجلة . تحياتي

الديمقراطية لا تحل الصراع
خسرو ئاكره يي -

ليس الامر بهذه السهولة ولا حلول لما تذهب ويذهب اليه الاخرون في التركيز والاعتماد على الاصوات في صناديق الاقتراع في بلد ملتهب الصراعات ومتباين الاهداف ، اخي الصراع الكوردي العربي صراع وطني قومي علينا ان نركز على هذا الوتر ونقر بأننا امة محتلة وهل هناك من لم يعلم اساليب الاستعمار والمحتلين في التعامل مع الاحداث لتثبيت اركان احتلالهم ، اخي ان مسألة الديمقراطية لم ولن تضع الحلول المناسبة للصراعات القومية خصوصاً في واقع مرسوم عرقياً كواقع العراق ، ان اعتماد الكورد على مبدأ الديمقراطية في تحقيق احلامهم بالحصول على حقوقهم الوطنية والقومية ضرب من الخيال (الحق يؤخذ ولا يمنح) وعرب االعراق دون استثناء بين كنلهم وطوائفهم وعقائدهم هم من نسيج قومي متشدد مبني اسسه على عراق عربي موحد وهم اصلاً لا يقرون بوجود اقليم كوردستان انما في اذهانهم شمال العراق الحبيب ، فلا بديل عن الشرعية الثورية في التحرير فلتذهب ما تسمى بالديمقراطية ستين داهية تلك الديمقراطية التي تتجاهل المتشدقين بها حقوقي الوطنية والقومية ، والذين يطالبون بالحكم على مصير وحقوق الكورد على التصويت من قبل العراقيين اذاً هل بهذا الشكل ونحن اقلية نحصل على حقوقنا ؟؟؟؟؟؟ الديمقراطية مباركة في مجتمع يملك درجات عالية من الانسجام بعيد عن الصراعات القومية محرر من الامراض الاجتماعية التي ترفض بالحقوق والحريات والمساواة على قدم وساق ، فلا حقوق ولا حريات ولا حرية التعبير عن الراي ولا انتخابات نزيهة في بلد مثل العراق ولا تأمل بأن الديمقراطية تضمن لك ما لك من الحقوق والحريات كحق طبيعي في الحياة الحرة الكريمة البعيدة عن قوات بشائر الخير وعمليات دجلة . تحياتي

صراع الديكة
اسراء بابل -

صدقني استاذ كفاح ما يحصل الان بين البرزاني والمالكي هو صراع الديكة ليس اكثر ولا علاقة للشعبين بهذا الصراع فالشعب دائما يبحث عن السلام والخدمات اكثر من اهتمامه بهذا الشكل من الصراعات التي لا تفيد ابدا

صراع الديكة
اسراء بابل -

صدقني استاذ كفاح ما يحصل الان بين البرزاني والمالكي هو صراع الديكة ليس اكثر ولا علاقة للشعبين بهذا الصراع فالشعب دائما يبحث عن السلام والخدمات اكثر من اهتمامه بهذا الشكل من الصراعات التي لا تفيد ابدا

الحرب لغة الاغبياء
XDROOK -

الحرب لغة الاغبياء الذين يعجزون عن ايجاد حلول لمشاكلهم فيلجؤون الى الخيار البدائي ولذلك تراهم يتصارعون كالثيران لا يتحكم فيهم العقل بل الغرائز وشعار البقاء للاقوى.

الحرب لغة الاغبياء
XDROOK -

الحرب لغة الاغبياء الذين يعجزون عن ايجاد حلول لمشاكلهم فيلجؤون الى الخيار البدائي ولذلك تراهم يتصارعون كالثيران لا يتحكم فيهم العقل بل الغرائز وشعار البقاء للاقوى.

الوعي ياسيدي اختلف الان
يونس جوجان -

ممتاز انك ذكرت هنا الموضوع الحساس جدا حول انتخاب تلكم الرموز الوهميه التي لاتخدم سوى نفسها بعيده كل البعد عن طموحات الشعب المغلوب على امره --- المفروض الانتخابات القدمه يكون للناخب صوت فلا يهمل صوته ارضاءا للمذهب او الانتماء العرقي او الديانه فتضيع هنا ملايين الاصوات دون مبرر وهو اجحاف وغدر واضح لحق المواطن في انتخاب من يريد ان يعطي صوته له

الوعي ياسيدي اختلف الان
يونس جوجان -

ممتاز انك ذكرت هنا الموضوع الحساس جدا حول انتخاب تلكم الرموز الوهميه التي لاتخدم سوى نفسها بعيده كل البعد عن طموحات الشعب المغلوب على امره --- المفروض الانتخابات القدمه يكون للناخب صوت فلا يهمل صوته ارضاءا للمذهب او الانتماء العرقي او الديانه فتضيع هنا ملايين الاصوات دون مبرر وهو اجحاف وغدر واضح لحق المواطن في انتخاب من يريد ان يعطي صوته له

كفى النفاق
عادل -

يااخوان ان الصراع بين المالكي والبارزاني و ليس هناك صراع بين العرب والاكراد نحن الاخوة ... نحن نعرف جيدا مسعود البارزاني يسرق ويبيع النفط والشعب الكوردي يعيش في الفقر وهم( العائلة البارزانية ) كل شيء لمصلحة هذه العائلة المتخلفة ....

خسرو
Rizgar -

احسنت ,احسنت , تحليل منطقي , الكورد يواجهون حكومات محتلة و ليست حكومات صديقة. شكرا

لن يفمهوا الديمقراطية
NaWaf HaCo -

مقالك الرائع سيدي الكريم يعكس واقع العراق بشكل صريح وبدون اي مبالغة والجميع يعرف كيف جرت العملية الانتخابية في العراق بشكل عام وكيف حصلت القوائم الانتخابية على معظم الاصوات في مناطقها سواءً بالتزوير او باستغلال مشاعر الناس تحت الغطاء الديني او القومي او العرقي والاسوء من ذلك انهم ادعوا الديمقراطية وبان الانتخابات جرت في اجواء ديمقراطية وتحت انظار المنظمات الدولية والتزوير حطم الرقم القياسي وووو الخ واليوم وبعد وصولهم لكرسي السلطة يبدو انهم نسوا صديق الامس ومن ساندهم في اوقات الشدة ومد لهم يد العون والان باتو يهددون يصرحون بما هو اكبر منهم متجاهلين بان الدكتاتورية لاتدوم واننا لسنا في اي زمن اخر عندما كان الشعب يخدم ويعبد الزعيم ويبدوا ان عقولهم المتاخرة وافكارهم السلطوية لاتستوعب بما يجري في عراق اليوم والان يشترون السلاح للعراق الذي منذ تاسيسه لم يسلم يوما من الحروب والخراب والدمار . للعراق الذي فية نسبة الفقر والبطالة بلغت اعدادا كبيرة . وباموال العراقيين بدلاً من ان يعمروها ويقدمون الخدمات ويرفعون الثقل عن كاهل العراقي المسكين , والسلاح لمن لكي يقاتلوا العراقيين بفرض سلطة المركز بالقوة ويطبقوا قوانين الغابة , اليس هذا ما يفكرون فيه ؟ اذن اين نحن من الديمقراطية ونحن على يقين وكل الشعب العراقي بان هذه الحكومة الفاشلة لن تقدم اي شي لمصلحة العراق وبان قراراتهم ليست منهم ويحاولون جر العراق الى صراعات اخرى نحن في غنى عنها وبالاحرى لن يفهمو معنى الحرية ولن يطبقوها لانهم لايدركون معناها

دعايه انتخابيه
اديب محمد علي -

استاذي العزيز في كل دول الي تدعي ديمو قرا طيه هناك دعايه انتخابيه وموا ضيع تثار من اجل كسب اكثر الا صوات و هذا شئ طبيعي في كل بلدان الديموقرا طيه واني لا اريد ان اضع عرا ق في مصاف هذه الدول لكن حتي في اكثر دول ديموقرا طيه تثا ر موا ضيع تخر ج مسا ر الا نساني وتستغل هذه الموا ضيع وتثار بعدها تهدا الا مور كما يحدث هنا في المانيا لا ريد ان ادخل في تفاصيل حمله الا نتخا بيه في المانيا اكثر ما ريد ان ا قوله هو شئ طبيعي عندما يبدا الا حزاب حمله انتخابيه والمواضيع الشا غلة لشارع في العرا ق هسه تكون ما دة جيده للشو فينين و البعثيين سا بقا والو طنين والي لابسين ثو الو طنيه لا ستغلا له من اجل كسب اكثر الا صوات الي تر بو على عنصريه وو شو فينية البعث ولخلافات بين الحكو مه المر كزيه و كور دستان. اخي العزيز مر ت ا كثر من 60 سنه علي حرب العالميه الثانيه ولحد الا ن يحا ولون الالمان تخلص من ترسبات العنصر يه الي الخلفها الا لمانيه النازيه والي زر عها حكم النازي اكثر من 10 سنوات ما بلك بالتر بيه البعثيه الفاشيه الي حكم عرا ق اكثر من 35 سنه وربى هذا الشعب على الشو فينيه والعنصرية وان شعب العر بي العراقي مو مثل شعب الا لماني المتطور ولكن الخوف من اعادة الماسات مر ه ثانيه اظن اخذوا عبر من الما ضي وان اما ضي لن يعيد نفسه وان بيش مه ر كه ليست بيش مه ر كه قبل 20 سنه كل هذا ا ور ا ق الضغط على الشعب الكور د ي للر جوع عن قر ار ه المصير ي و مستمر في لنضال للنيل حق تقرير مصير ه لن يخو فنا قوا ت عمليا ت دجله ولا غير دجله

اليوم ليس كالامس
فرهاد عمر -

لولا الكورد وخاصة رئيس الاقليم لما تشكلت حكومة في الدورة الانتخابية الاخيرة عندما جمع الفرقاء ووضعت بنود وقعت عليها كل الاطراف المتنازعة ....ثم شكلت الوزارة برئاسة المالكي وصوت عليها البرلمان الاتحادي ...... ومن هنا يدأت المراوغات وتهميش الادوار للمشتركين في الحكومة وسيطر طرف واحد لا بل شخص واحد على مقاليد الامور اي حصل انقلاب على ورقة اربيل ...وبدأ رئيس الوزراء عندماء يتعرض لازمة بدلا من حلها يصنع ازمة اخرى الى ان اغرق البلاد بالازمات وابقى كل شيئ معلقا ووصل الحال باغلب الشعب الى مستوى متدني من العيش .... طبعا السبب الرئيسي انتخاب العديد من المرشحين الذين وعدوا المواطنين كذبا بالحياة الرغيدة ... وكانت تجربة اظن استفاد منها الشعب والانتخابات القادمة ان اجريت ولو اني اشك في ذلك لان المتنفذين الان يعملوا على تفكيك البلد لانهم افسدوا حتى الملح .... والكورد يجب ان يعملو المستحيل والتضحية بالغالي والنفيس من اجل عدم السماح للفاسدين في المركز الاقتراب من المناطق المستقطعة واذا تحججوا بالدستور فلتطبق المادة 140 ..... يجب ان لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ...