كتَّاب إيلاف

مناصب الغفلة؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الشائع في الدارجة المصرية والعربية عموما مصطلح عريس الغفلة الذي يؤتى به على حين غرة أو دون سابق إنذار لتزويجه من مطلقة، لكي يصح إعادتها شرعيا إلى زوجها الأول، أو ربما يؤتى به زوجا لتغطية فضيحة ما، وفي كل الأحوال ليس عليه إلا حمل لقب زوج شرعي لتفادي مشكلة معينة ولملئ فراغ محدد حتى أجل مسمى؟

أردت بهذه المقدمة والمثل الشائع أن ادخل إلى عالم المناصب والمسؤوليات العامة في شرقنا العجب العجاب سياسيا وحضاريا، وهو الذي يؤتي بالمغامر أو الانتهازي من عالم النكرات أو من دهاليز العصابات إلى اعلي المراتب في الدولة، كما قال عنه ذات يوم الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين ( نحن نطلق صراح المتهم من على كرسي الإعدام إلى الشارع فورا ومنه إلى كرسي الوزارة )، وليس أدل على فوضى المناصب وتقلدها في بلادنا من الانقلابات التي حملت معها نكرات ومغامرين وحمقى عسكريين وفاسدين وبقالي سياسة حولت دولنا إلى هذا الشكل المعوق بعد ما يقرب من قرن من تأسيسها؟

ورغم كل هذا الإرث المشحون بالألم والإحباط واليأس تصور الكثير أو تأمل خيرا بسقوط أنظمتها الشمولية وخاصة نظام صدام حسين، وبداية حقبة جديدة يفترض أن تكون بالضد تماما من تفصيلات تلك الحقبة التي اندثرت مع السقوط، لكن الأمور لم تك هكذا في بلاد قضت أكثر من نصف عمرها تحت ظل أنظمة دكتاتورية وزعماء متخلفين أنتجت أجيالا وأنماطا من السلوكيات والثقافة البائسة التي نشهدها اليوم في شكل النظام السياسي وأداء عناصره سواء في البرلمان أو الحكومة ومؤسساتها.

فقد حملت سفينة الأحزاب وكتلها والاصطفاف المذهبي والقبلي والقروي مئات النكرات والمتخلفين ممن يحملون بجدارة لقب وزير أو نائب أو مسؤول الغفلة، الذين حملتهم ثقافة البداوة والعقلية العشائرية أو الطائفية المقيتة لكي يكونوا في هذه المواقع البريئة منهم، وهم يشغلونها لحساب منظومة المحسوبية والمنسوبية الخارجة بالتمام والكمال عن أي مفهوم للمواطنة والكفاءة والقيادة، فقد امتلأت مجالس الاقضية والمحافظات ومجلس النواب وكل الوزارات دون استثناء بالمئات من الراقصين على كل الحبال منذ زعيمنا الأوحد وحتى يومنا هذا مرورا ببطل التحرير القومي ومن يقلده اليوم سرا وعلانية، وهم يقومون بواجباتهم في تدمير البلاد وإفسادها حتى غدت الأكثر فسادا وفشلا في العالم حسب توصيف مؤسسات الشفافية العالمية؟

نظرة سريعة لكل منا في قريته أو بلدته أو مدينته على المشهد الإداري لمن تبوء موقعا من هذه الشلل في مناصب الغفلة منذ 2003 ولحد اليوم يدرك حقيقة السؤال التالي:

هل هناك حكومة غفلة أكثر من هذه الحكومة!؟

فما أنتجته هي ووزرائها ومجلس النواب وأعضائه منذ تأسيسها وحتى ساعة إعداد هذا البيان تم توصيفه بأن البلاد أصبحت بوجودهم أكثر الدول فشلا وسرقة وفسادا وتخلفا!؟

kmkinfo@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سؤال
ابو سبع عيون -

وهل تعتقد اننا نستحق الافضل يا استاذ كفاح؟؟ نحن ننتخب بروح طائفية وعرقية ونبتعد عن مبدا الاكفا والاحسن، ولهذا يحكمنا شعيط ويذلنا معيط ويسرقنا فلان وعلان..

مناصب الغفلة
حسن كاكي -

سلمت يداك استاذ كفاح لقد كتبت عين الحق فقد ابتلى العراقيون بهؤلاء الذين اصبحوا في غفلة من الزمن سياسيين ومسؤولين ابتلى بجهلهم وفسادهم الاداري والمالي وسوء ادارة الدولة .

تعليق
عبد الباسط الراشد -

السؤال الذي طرحه الكاتب هل هناك حكومة غفلة أكثر من هذه الحكومة هذا من البديهيات والشرق والغرب يعرف هذا، لكن السؤال الأهم من جعل هؤلاء الفاشلين والمتسلقين يتحكموا بمصائر الناس ورقابهم ؟ لو لم يكن الرأس فاسدا وعفنا لما رأينا تلك الامعات من لصوص وقتلة وقطاع طرق يتصدرون المشهد السياسي والثقافي والاجتماعي العراقي، خبراء ، دكاترة، مهندسين، عباقرة، فلاسفة، هذه ألقابهم عندما يراد التعريف بهم وهم مزوري شهادات وخبراء في السرقة والغدر والخديعة ، متخلفون، طائفيون، عنصريون، دجالون. انه عهر الأحزاب المتخلفة والشوفينية والتي انجبت أولاد الزنى السياسي وقليلي الأصل ومعدميه ليجعلوا من العراق خرابة ومن أفسد دول العالم، ومن بغداد أقذر عواصم العالم.

نعترف بالخطأ ولا نلومه
Nijyar Nerwayi -

قبل ان نجيب على سؤالك استاذ ،ترى من دعم هذا رئيس الحكومة ومن دعمه لتشكيل هذه الحكومة؟؟ أليس اربيل دعم هذه الحكومة !!؟لماذا يصعب علينا أن نعترف بالخطأ!!؟؟ الأفضل أن نعترف بالخطأ بدلاً من القاء اللوم على الآخرين ليس عيبا أن نعترف أما بالنسبة لسؤالك هل هناك حكومة غفلة أكثر من هذه الحكومة!؟الجواب على هذا سؤال ورغم اختلافنا مع الحكومة بغداد ورغم معارضتنا لها نعم هناك اكثر من حكومة وليس بعيدا عنا!!

متى نبدآ
dakore -

التحية ا. كفاح..عندما سقطت النازية بدات معها مرحلة بناء الانسان الالماني على اسس الديمقراطية الامريكية المنتصرة ... وهنا اقصد التغير في مناهج التعليم و الجيش والبرلمان ... الخ مع احتفاظ المان بخصوصياتهم والاخذ بكل ما يفيد الانسان و الاقتصاد و توزيع الثروة و سيادة القانون. للعلم انه يوجد حتى الان قواعد امريكية عسكرية على الاراضي المانية ... الازمة عندنا ازمة الانسان وثقافته ... كل الشعوب من حولنا تنطلق نحو الليبرالية العلمانية العالمية تلتحق بتطبيقات العملية في الديمقراطية الغربية مع الاحتفاظ بخصوصياتها القومية والدينية و الثقافة على سبيل المثالكوريا الجنوبية، اندونسيا،ماليزيا، البرازيل حتى روسيا تنازلت عن الشمولية الفكرية و الاقتصادية، والتحقت بقواعد السوق العالمية المفتوحة متى نبدا نحن ونجعل العقل و مصلحة الانسان فوق اي اعتبار.........محمد دقوري

نعترف بالخطأ ولا نلومه
Nijyar Nerwayi -

قبل ان نجيب على سؤالك استاذ ،ترى من دعم هذا رئيس الحكومة ومن دعمه لتشكيل هذه الحكومة؟؟ أليس اربيل دعم هذه الحكومة !!؟لماذا يصعب علينا أن نعترف بالخطأ!!؟؟ الأفضل أن نعترف بالخطأ بدلاً من القاء اللوم على الآخرين ليس عيبا أن نعترف أما بالنسبة لسؤالك هل هناك حكومة غفلة أكثر من هذه الحكومة!؟الجواب على هذا سؤال ورغم اختلافنا مع الحكومة بغداد ورغم معارضتنا لها نعم هناك اكثر من حكومة وليس بعيدا عنا!!

معارضة لكل شئ
خالد علوكة -

ليس معقولا اصدقاء امس في المعارضة اليوم اعداء هذا يؤيد راي ذلك الرجال بجعلهم معارضة له وبالتالي لانفسهم ولشعبهم بل بلغ السيل الزبى اعدام بعضهم البعض ان العراق واحد ولن يقسم ولو في السكن مقسم على الارض لكن ايضا لايمكن عراقي ان يقتل اخوه ،السياسة لااخلاق لها عكس الدين المبني على مكارم الاخلاق ياأخوان نحن في اشهر الحرام فلا تجعلوا حلالنا حرام !!! حرام عليكم ان تزرعوا الكراهية في بستان وحديقة محبتنا واخوتنا .

معارضة لكل شئ
خالد علوكة -

ليس معقولا اصدقاء امس في المعارضة اليوم اعداء هذا يؤيد راي ذلك الرجال بجعلهم معارضة له وبالتالي لانفسهم ولشعبهم بل بلغ السيل الزبى اعدام بعضهم البعض ان العراق واحد ولن يقسم ولو في السكن مقسم على الارض لكن ايضا لايمكن عراقي ان يقتل اخوه ،السياسة لااخلاق لها عكس الدين المبني على مكارم الاخلاق ياأخوان نحن في اشهر الحرام فلا تجعلوا حلالنا حرام !!! حرام عليكم ان تزرعوا الكراهية في بستان وحديقة محبتنا واخوتنا .

شكرا
عرفان بجيلي -

شكرا استاذ كفاح على الموضوع بس اعتقد الي يصير في العراق ناتج عن ثقافة الطائفية للشعب العراقي و انا الوم العراقيين على هذا الوضع لانهم مايقارب عشر سنوات ما افتهموا في اختيار الانسب وكل معاييرهم في الاختيار على مزاج طائفي.

الحقيقة ياصاحبة الجلالة
هيثم احمد -

نعم هي ذي الحقيقة يا صاحبة الجلالة بعد ما قامت ثورات الربيع العربي الكل تامل خير في تغيير سياسيات الانظمة الحاكمة ولاشك ان الكثير مننا كان ينظر الى المستقبل المخيف وهو ما تم حدوثه في الوقت الحاضر وهو وضع الشخص في اماكن هي ليست له فما يحدث الان على الساحة العراقيةهو نتيجة غياب الوعي والادراك وضعف القيادة في توفير ما يحتاجه المواطن البسيط تقبلو تحيات تلميذكم هيثم احمد

الحقيقة ياصاحبة الجلالة
هيثم احمد -

نعم هي ذي الحقيقة يا صاحبة الجلالة بعد ما قامت ثورات الربيع العربي الكل تامل خير في تغيير سياسيات الانظمة الحاكمة ولاشك ان الكثير مننا كان ينظر الى المستقبل المخيف وهو ما تم حدوثه في الوقت الحاضر وهو وضع الشخص في اماكن هي ليست له فما يحدث الان على الساحة العراقيةهو نتيجة غياب الوعي والادراك وضعف القيادة في توفير ما يحتاجه المواطن البسيط تقبلو تحيات تلميذكم هيثم احمد

هذا شعار الجاهل والمأجور
د_سلام الزوبعي -

كل الذين خانوا شعوبهم عبر التاريخ تجدهم أما جاهل أو مأجور ولكي نكون منصفين فأن السواد منهم مأجورين وقد قبضوا الثمن لتدمير شعوبهم وفي الاخر كانوا في مزبلة التاريخ.وكل بناء لايتم وفق معايير فهو خرابة تزول ربما من صرخة دون ان تحتاج الى زلزال عنيف.والكل يذكر متى ذبحت المعايير في العراق برعاية عراقية ومباركة اقليمية ودولية حين تم اختيار أعضاء مجلس الحكم المبجل فداسوا على كل المعايير ولم يبقى امامهم الا الحروف الابجدية لكي يوقفوا قتال كاد أن ينشب بين السياسيين الجدد على من يكون فخامة الرئيس ولو لشهر واحد كي تكون زوجته سيدة العراق الاولى ولو لشهر واحد وأبنه أبن الرئيس وخالته خالة الرئيس وأختيار الرئيس عبر الية الحروف الابجدية رسالة تتضمن ثلاثة مفاهيم رئيسية جرحت كرامة العراقيين ومازالت تقودهم من مطب الى مطب وأزمة تلو الأخرى.المفهوم الاول: الأختيار وفق الحروف الأبجدية رسالة مفادها أنكم مجرد كائنات حيّة وذبح لمفهوم المعايير.المفهوم الثاني :أن الطائفية قد عبرت حيز القضية والموضوع والعبارات والكلمات فوصلت الى الحروف الأبجدية.المفهوم الثالث: أن النظام السياسي في العراق بعد سقوط النظام هو بالمقلوب الهرم أولا لكي تتشكل حوله القاعدة الشعبية في حين ان المنطق يقول أن القاعدة الشعبية هي من تلد الهرم للدولة لكي يكون الهرم يمثل تطلعاتها ويحمل همومها.نعم أخي فكل شئ عندنا غفلة يوم قتلنا المعايير وتجد الان مااكثر الذين هم يشغلون اماكن مهمة في السلطة وقد كانو يحظون بمائدة الرئيس والحزب الذي سلم العراق الى ذلّ الحتلال .تقبلوا تحياتي ........مع التقدير

المصيبة الكبرى...
إحسان الفرج -

ليست المصيبة الكبرى هي أن يأتي ( عرسان الغفلة ) ليتبؤوا المناصب والوزارات ومفاتيح الحكم عندنا , ويسيئوا إستخدام السلطة والقانون , ويستغلون مناصبهم لمنافعهم الشصية البحتة , وغرف ما يستطيعون إغترافه من هذا النهر الذي لا ينضب , والذي هو العراق.... بل إن المصيبة الكبرى إنهم يؤسسون لثقافة اللاوطنية , وثقافة نزع روح الأنتماء لهذه الأرض وهذا المجتمع.....!!!!! ليس من الصعب رحيل كل هؤلاء المتسلقون على أكتاف الشعب والوطن , ولكن من المستحيل ‘زالة أثارهم , ونتائج ما دمروه في شخصية الفرد العراقي......!!!!

مناصب الغفلة؟
خالد ممدوح العزي -

استاذ كفاح شكرا جزيلا على مقالكم الرئع وقلمكم المميز وتحليلكم الرئع للواقع السياسي العراقي ولكن مهما حولنا الكتابة تبقى الازمة ازمة علاقة بشعب وليس باشخاص لان عريس الغفلة اتى في مرحلة الغفلة الى العراق ليكرس واقع حراب وانتفض من اجله الشعب العراقي بكا مكوناته فالعريس قدم على غفلة وخيب كل اطيب وكوادر الشعب العراقي ليضع اشخاصه وزمره للاسق هذا العراق ذهب دكتاتور ليعود اخر

المصيبة الكبرى...
إحسان الفرج -

ليست المصيبة الكبرى هي أن يأتي ( عرسان الغفلة ) ليتبؤوا المناصب والوزارات ومفاتيح الحكم عندنا , ويسيئوا إستخدام السلطة والقانون , ويستغلون مناصبهم لمنافعهم الشصية البحتة , وغرف ما يستطيعون إغترافه من هذا النهر الذي لا ينضب , والذي هو العراق.... بل إن المصيبة الكبرى إنهم يؤسسون لثقافة اللاوطنية , وثقافة نزع روح الأنتماء لهذه الأرض وهذا المجتمع.....!!!!! ليس من الصعب رحيل كل هؤلاء المتسلقون على أكتاف الشعب والوطن , ولكن من المستحيل ‘زالة أثارهم , ونتائج ما دمروه في شخصية الفرد العراقي......!!!!

حكومة الشراهة الوطنية
بركات العيسى -

يبدو ان الحكومة العراقية وما تحملها من بطون شارهة امتلأت بها شوارع المدن والقرى ، ولكن الأنكئ من كل ذلك هو اختيار الاشخاص بالمحسوبية ، حتى اصبح الشعب لا يفارق بين الوطن والوثن نتيجة لهذه المحسوبية التي خلفت لنا الفساد.... الغريب جدا في الحكومة العراقية هو البحث عن غزة وبغدادها ..... وما لأيران في العراق الا زوج مفترض .... وما يمكننا قوله هنا اننا وبمصانعنا التي تهيئ الاجيال الفاشلة للحكم نصطدم بما صنعناه وهيأناه للحكم وكم من حاكم هنا لم يخرج للشعب حتى بقشرة بصل . دمت كثيرا ابا نبيل

حكومة الشراهة الوطنية
بركات العيسى -

يبدو ان الحكومة العراقية وما تحملها من بطون شارهة امتلأت بها شوارع المدن والقرى ، ولكن الأنكئ من كل ذلك هو اختيار الاشخاص بالمحسوبية ، حتى اصبح الشعب لا يفارق بين الوطن والوثن نتيجة لهذه المحسوبية التي خلفت لنا الفساد.... الغريب جدا في الحكومة العراقية هو البحث عن غزة وبغدادها ..... وما لأيران في العراق الا زوج مفترض .... وما يمكننا قوله هنا اننا وبمصانعنا التي تهيئ الاجيال الفاشلة للحكم نصطدم بما صنعناه وهيأناه للحكم وكم من حاكم هنا لم يخرج للشعب حتى بقشرة بصل . دمت كثيرا ابا نبيل

الديمقراطية المستنسخة
dr kifah -

مقالك استاذي العزيز واقعي ،،،ونقلت الحقيقة كما هي وللاسف دفعنا كشعب الثمن باهضا لهذا التحول المزعوم،،احتلال البلد وذبح النظام الوطني باعتباره دكتاتوريا،،ومئات الاف من الضحيا فداء لشجرة الحرية،،،للاسف نمت الشجرة مشوهة وفردت ظلالها بالمحاصصة المقيتة///نتمنى ان نتناسى خلافاتنا وننتبه للشعب والبلد ونعيد العاقية لهما

حكومه قال حكومه هع
يونس جوجان -

مبروك علينا هذه ....الوزاريه المتناقضه--- المليئه بالفساد -- وما يزعج المواطن اننها مذهبيه بكل ما تحملها من تيارات قبليه ---- فلا هي دينيه بحته كما في حكومه مصر ولا هي ديمقراطيه مفهومه المسار كما في حكومات الغرب هي حكومه تتلون حسب الطلب الامريكي او الايراني حكومة اخر زمن هع

حكومه قال حكومه هع
يونس جوجان -

مبروك علينا هذه ....الوزاريه المتناقضه--- المليئه بالفساد -- وما يزعج المواطن اننها مذهبيه بكل ما تحملها من تيارات قبليه ---- فلا هي دينيه بحته كما في حكومه مصر ولا هي ديمقراطيه مفهومه المسار كما في حكومات الغرب هي حكومه تتلون حسب الطلب الامريكي او الايراني حكومة اخر زمن هع

مصيرهم النشز
Sabah Muhameed Amin -

بوركت استاذ كفاح لهذه المقالة الرائعة التي عبرت عن الإحساس الكلي لمن أسف وشرد مابين الحيرة والتعجب لتلك المستويات التي تتباهى بقيادة العقول في حين هم بحاجة ان يجرى لهم تعديلات في مواقفهم الذهنية وجهداً للتحديث والعصرنة ، ولا يغيب عن البال لقد جنى العراقيون ثمار هؤلاء العرسان بزفة سياراتهم المدججة نيرانا تأكل جسد العراقي وحلوى هي رصاصات تغتال من لا ينهج منهجهم ولا هو تابع لمذهبهم ، فكل الحفل لهؤلاء العرسان تبعث القلق وعدم الارتياح بتكوينها وما مصيرهم الا النشز والانفصال لعدم أهليتهم لبناء والاستقرار ..... تحياتي واحترامي لك

مصيرهم النشز
Sabah Muhameed Amin -

بوركت استاذ كفاح لهذه المقالة الرائعة التي عبرت عن الإحساس الكلي لمن أسف وشرد مابين الحيرة والتعجب لتلك المستويات التي تتباهى بقيادة العقول في حين هم بحاجة ان يجرى لهم تعديلات في مواقفهم الذهنية وجهداً للتحديث والعصرنة ، ولا يغيب عن البال لقد جنى العراقيون ثمار هؤلاء العرسان بزفة سياراتهم المدججة نيرانا تأكل جسد العراقي وحلوى هي رصاصات تغتال من لا ينهج منهجهم ولا هو تابع لمذهبهم ، فكل الحفل لهؤلاء العرسان تبعث القلق وعدم الارتياح بتكوينها وما مصيرهم الا النشز والانفصال لعدم أهليتهم لبناء والاستقرار ..... تحياتي واحترامي لك

صدق او لا تصدق
Ban Ali -

الجهل يتي بعريس الغفلة الجهل سبب كل هذه المطبات وانعكسات لي يعشها شعوب تحت راية الدكتاتورية يترك الشعب من الجهل والفقر المرض يعيش يصل المرحلة يقبل بكل شيء المهم يعيش مثل مكان يعمل ابو حلا البطل ؟؟؟ 250 غرام من عدس مكرمة زمن ابو حلا راح وراح الشعب اقوة وانبل من كل عرسان الغفلة لن مجلس النواب نصهم عرسان الغفلة لن شهاداتهم مزورة هل تصدقون الحلاق الان من اهم المراكز في دولة اوسياق تكسي من مراكز المهمة اذا

صدق او لا تصدق
Ban Ali -

الجهل يتي بعريس الغفلة الجهل سبب كل هذه المطبات وانعكسات لي يعشها شعوب تحت راية الدكتاتورية يترك الشعب من الجهل والفقر المرض يعيش يصل المرحلة يقبل بكل شيء المهم يعيش مثل مكان يعمل ابو حلا البطل ؟؟؟ 250 غرام من عدس مكرمة زمن ابو حلا راح وراح الشعب اقوة وانبل من كل عرسان الغفلة لن مجلس النواب نصهم عرسان الغفلة لن شهاداتهم مزورة هل تصدقون الحلاق الان من اهم المراكز في دولة اوسياق تكسي من مراكز المهمة اذا

مقالة تناسب الضع الحالي
رمضان رشيد كوجر -

عاشت ايديك استاذ كفاح مقالة جميلة لقد شرحت الوضع الحالي لكن بمفاهيم جديدة للوضع السياسي للعراق نعم استاذ هذه حال كل الحكومات الموجودة في اكثرية البلدان التي لا يتمتع بكل اوصاف الديموقراطية او يحكمها الطائفية او رجال ينتمون الى الميل العشائري والقبلي في العراق اكثر الوزراء ليسو مهنيين لايتمتعون بالكفاءة المطلوبة او مرشحين للكتل ولمصالح الكتل السياسية ونتمنى ان نرى في العراق يوما ما مثل نشاهد في امريكا والدول الاوربية رئيس او رئيس وزراء يقضي 4 سنوات من حكمه ويذهب بهدوء ونرى وزراء وشخصيات ذوي شهادات واصحاب مهن هذا ويا ليت يتحقق في يوم ما شكر ا لاستاذنا العظيم استاذ كفاح انت فخر لامتنا العظيمة

مقالة تناسب الضع الحالي
رمضان رشيد كوجر -

عاشت ايديك استاذ كفاح مقالة جميلة لقد شرحت الوضع الحالي لكن بمفاهيم جديدة للوضع السياسي للعراق نعم استاذ هذه حال كل الحكومات الموجودة في اكثرية البلدان التي لا يتمتع بكل اوصاف الديموقراطية او يحكمها الطائفية او رجال ينتمون الى الميل العشائري والقبلي في العراق اكثر الوزراء ليسو مهنيين لايتمتعون بالكفاءة المطلوبة او مرشحين للكتل ولمصالح الكتل السياسية ونتمنى ان نرى في العراق يوما ما مثل نشاهد في امريكا والدول الاوربية رئيس او رئيس وزراء يقضي 4 سنوات من حكمه ويذهب بهدوء ونرى وزراء وشخصيات ذوي شهادات واصحاب مهن هذا ويا ليت يتحقق في يوم ما شكر ا لاستاذنا العظيم استاذ كفاح انت فخر لامتنا العظيمة