أصداء

رد على إبراهيم الزبيدي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

صور لنا الكاتب الزبيدي فى مقالته (مزالق سياسة العضلات) التى نشرتها ايلاف يوم 26/11/2012 أن المالكي شيطان وما سواه ملائكة رحمة مسالمين يدفعون عن انفسهم شر المالكي الشيطان. ومن ملائكة الرحمة هؤلاء هم : مسعود بارزاني، علاوي، اردوغان، أمير قطر، والمئات من أعوانهم وأتباعهم ومريديهم. ولم يذكر الكاتب للمالكي حسنة واحدة، ولم يذكر سيئة واحدة لأعدائه، وهذا غير ممكن لأنه حتى صدام حسين كانت له حسنات، وان كان من الصعب تشخيصها. وانى أسأله هل ان المالكي هو الذى بدأ بمهاجمة البارزاني، أم أن البارزاني يخطط لقيام دولة كردستان وضم أجزاء كثيرة من العراق اليها منذ عقود؟ وهل ان المالكي هو الذى بدأ بمهاجمة علاوي، أم ان علاوي هو الذى حاول ويحاول بكل الوسائل الشرعية وغير الشرعية ومن ضمنها تحريض تركيا وأمريكا وغيرهما من الدول الأجنبية لاسقاط المالكي منذ اليوم الأول لفشله فى استلام رئاسة الحكومة؟ هل ان المالكي هو الذى بدأ بمهاجمة (الباب العالي)، أم أن بنى عثمان هم الذين استضافوا المجرم الهارب الهاشمي ومنحوه الجنسية التركية، وهم اليوم يعرضون السلاح على مسعود بارزاني لاسقاط المالكي بالقوة ؟ هل المالكي هو الذى هاجم او ذكر فى يوم من الأيام أمير امبراطورية قطر العظمى، أم أن آل ثانى هم الذين يتفقون مع البارزاني وأردوغان وعلاوي على إسقاط المالكي؟

لابد ان الكاتب يذكر أن المالكي حينما كان يبيع الخواتم والمسابح -كما يقول عنه أعداؤه - فى دمشق للحصول على لقمة العيش، كان معارضى الطاغية المقبور صدام فى لندن ينعمون بالأموال الأمريكية وينزلون فى افخم الفنادق فى لندن وواشنطن، ويلفقون الأكاذيب عن وجود أسلحة الدمار الشامل وخدعوا الغرب والأمم المتحدة، مما فتح الطريق لدخول القوات الأمريكية والقوات المتحالفة معها وإنزال الدمار الشامل بالعراق بعد حصار طويل عانى منه شعب العراق شظف العيش وشحة الخدمات وانتشار الفساد المالي والأخلاقي بين المسئولين وأبناء الشعب المعدمين على السواء، وارتفعت نسبة وفيات الأطفال فى العراق الى اعلى نسبة عرفتها افقر دول العالم، واستمر الحصار أكثر من عقد من الزمن، بينما المعارضة فى لندن ونيويورك مثل علاوى وجماعته كانوا ينعمون فى بحبوحة من العيش يحسدهم عليها اصحاب الملايين، فى الوقت الذى رفض المالكي والمعارضون العراقيون اللاجئون الى سورية وايران استلام الأموال الأمريكية.

وهذه أسماء بعض المعارضين فى لندن: أحمد الجلبي، اياد السامرائي، اياد علاوي، ايهم السامرائي، جلال طالباني، على بن الحسين، مسعود بارزاني، مشعان الجبوري، هوشيار زيباري، وفيق السامرائي.
ويقول الكاتب: (ان لهذا الرجل -ويقصد المالكي طبعا- فى كل يوم ازمة وفى كل شهر حربا ومعركة. مرة مع الداخل ومرة مع الخارج، مرة مع السنة ومرة مع الكورد، مرة مع المجلس ومرة مع الصدر). ويعرف العراقيون جيدا أن كل تلك (الحروب والمعارك ) كان المالكي فى موضع الدفاع وليس فى موضع الهجوم، كما أسلفت. ترى هل توقف أعداء المالكي عن مهاجمته ساعة واحدة (ولا أقول يوما واحدا) منذ ان استلم كرسي الرئاسة بانتخاب شرعي ؟ وهل كفت أبواق العراقية والكردستانية يوما واحدا عن تلفيق الأكاذيب وتوجيه التهم الباطلة اليه؟

وذكر الكاتب : (فنحن المستقلين الديمقراطيين العلمانيين، لا نفرق بين عراقي وآخر بسبب دين أو طائفة أو عرق أو لون وجنس أو مدينة أو قرية أو حزب أو فريق)، لا أعرف من قصد الكاتب بكلمة (نحن) هل قصد حزبا سياسيا أم مجموعة ثورية لا نعرفها؟. يمكن وصف أهل النرويج أو السويد أو سويسرا بهذه الأوصاف، ولكن هل تصدق على أغلبية الشعب العراقي؟ اذا ما نجحتم يا استاذ فى معارضتكم للمالكي كما ذكرت فى مقالتك : (نعم، نعارضه بشدة وتصميم الى ان يتنحى او يُنحى)، وقمتم بانتخابات جديدة نزيهة مئة بالمئة، فماذا ستكون النتيجة؟ سينتخب الأكراد أكرادا، وينتخب الشيعة شيعة، وينتخب السنة سنة، وكذلك باقى الطوائف والملل والنحل. اليس كذلك يا استاذ؟ هذا هو شعبنا العراقي على حقيقته فلماذا نغالط أنفسنا ونصر على العيش فى الأماني والأوهام ؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الضرب في الميت حرام
الف ميم -

الزبيدي في مقالة سابقة نعى الشعب العراقي واجزم بانه لاينفع مع هذا الشعب كلام ولا تحريض وقد بح صوته وهو يستنهض هذا الشعب النائم المستسلم لاسقاط المالكي وقد اصيب بخيبة امل كبيرة وقلنا الحمد لله الذي اوصله الى هذه الحالة واقترحت عليه الاعتزال وكتابة مذكراته لكنه سرعان ما عاد ليكتب وكانه لم يكن هو الذي اعترف منذ برهة وجيزة بفشله فنراه يقول نعم نعارض المالكي بشدة وتصميم الى ان يتنحى او ينحى ماهذا يازبيدي هلا ترسي على قارة حتى نعرف كيف نخاطبك ثم هل يجوز في شريعتك الضرب في شعب هو في نظرك قد مات وانتهى

Disgraceful article
Mageed -

You are a disgrace for not replying to the logical and factual points raised by Mr. Al-Zubaidi and only attacking his person or people not related to his article. His points are absolutely valid and you are no more than a mouth piece for the dictator and Iranian agent, the Al-maliky. Congratulations to you and your likes for chosing such dead dode to guide you and your secvt to catastrophy. But Iraqis are sadly used to this, this in their nature and nurture

اقلام تحت طلب
shirin -

شتان بين قلم كالسيف ومحايد وبين خزعبلات وبوماً خرج تو من لطم ينتطزر فتاة المواءد ليس غريباً يخرج لنا مايسمى عاطف العزي حتى اسك العزة منه براء ويرد ب خزعبلااتة ليدافع عن ولي نعمته مالكي ظناً منه اي ما يسمى اشباة الكتاب العزي ان مالكي يتصدق عليه ويوظفه في احدى مدارس لتعليم اصول الفقه فالكاتب ابراهيم الزبيدي نكن له كل تقدير

رد غير موفق !!
علي البصري -

لم يصل الرد الى مستوى مقالة الزبيدي ثقافة وسياسة رغم اني لااتفق مع بعض اراء الزبيدي ،يراد للعراق دماء جديدة غير علاوي والمالكي والنجيفي والجلبي والحكيم والبارزاني وكل من اتى من الخارج من زعماء المعارضة نريد معارضة الداخل زمن صدام وتكنوقراط يصلحون الاوضاع وليعود معارضي الخارج الى فنادقهم !!!!!

لم يقل الزبيدي إلا الحق
کاکە حەمە -

لا أدري من أين هو هذا السيد العزي، ولكن مما أقرأ له بعض الأحيان أری أن الصبغة الطائفية في مقالاته تطغی علی كل شیئ سواها. ومن هذا المنطلق نری دفاعه المستميت عن السيد المالكي وهجومه علی من سواه، وخاصةعلی منتقديه وتصويره للحق باطلا والباطل حقا، وحکمه علی سياسات المالكي العدائية، لا أقول الهجومية تجاه الآخرين الذين يخالفونه الرأي، دفاعا عن النفس !! وردود فعل الآخرين ودفاعتاهم هجوما !!. لا أدري أين يعيش الکاتب وهل يتابع ويعلم بحال العراقيين وظروف حياتهم أم لا، فإذا کان لا يتابع وهذا منطقه فهو الشر والبلية بعينهما، وإذا کان يعلم بحالهم ويكتب هكذا فالشر والبلية أعظم. فالمالکي لا يعادي الكرد والسنة والقائمة العراقية وترکيا والسعودية فقط (القائمة طويلة) ، وإنما يعادي حتی ألأطراف الأخری المٶتلفة معه في قائمة الأئتلاف الوطنی الشيعية، وحتی أطرافا من دولة القانون الذين يخالفونه الرأي ولا يتفقون مع سياساته أکتوو بناره وترصده لهم. بالأمس ظهر أحد أعضاء البرلمان العراقی من قائمة الأحرار الشيعية وتهجم علی سياسات المالکي الأزدواجية في ملاحقة المتهمين بالفساد، فذكر صفقة الطائرات الكندية الفاسدة وکيفية تورط مستشار المالکي الشخصي فيها وشكوی لجنة النزاهة البرلمانية ضدالشخص، ولكن لا من مجيب لأن االأستاذ قريب ومستشار للمالکي. كما أن قصة وزير التجارة العضو في حزب الدعوة المنهزم من وجه العدالة معروف لكل العراقيين. فالسيد العزي يحاول أن يصور الموضوع وکأن ما قاله السيد الزبيدي ينطلق من منطلقات طائفية، ولكن ثبت أن دفاع السيد العزي هو الذي ينطلق من منطلقات طائفية. فالذي يدافع عن سياسات المالکي إما طائفي حتی النخاع ولا يهمه مصلحة العراق والعراقيين، أو إنه عدو للعراق والعراقيين ويريد بالعراق أن ينتهي بما أنتهی به علی يد غيره من حكامه الدکتاتورييين الذين لمم يجلبوا علی العراق سوی الهلاك والدمار والحروب نتيجة سياساتهم الطائشة الرعناء.

اصلاح ام تشهير
علي الكعبي -

لم يتجاوز الكاتب على شخصية الزيدي وانما تناول افكاره التي كتبها في مقال يحتوي على مغالطات وعدم الموضوعية او الحيادية في السرد. السيد الزيدي معظم مقالاته متحامله في الوقت الذي يملك القدرة على الكتابة والارشفة والمعلومات التي من الممكن ان يسجل نفسه كاتباً موضوعياً مختصاً بقضايا العراق وجيرانه, للاسف بعض المقالات القليلة للزيدي كانت مفيدة, وباقي مقالاته اصابته حمى التعسكر ضد المالكي, نعم هناك فشل وفساد وانتهاكات في حكومة المالكي ولكن نحتاج الى تقويم وليس مهاجمة, واذا تعاطف الاخ الزيدي مع الاكراد فعليه ان ينصف ماذا فعل ويفعل الاكراد بالدولة العراقية. ولماذا يسعى السيد مسعود البرزاني الى اثارة الفتن والمشاكل والمصادمات مع الخكومة العراقية بممارسته الانشقاق وممارسة الدولة الكردية من اعلان , لماذا يصر الكتاب الاكراد وكثير من الكتاب العرب ا على اضعاف العراق والاشهار به والتجاوز على حكومته والطعن بها بشكل دائم؟؟؟؟الاساءة من الاكراد غرضها واضح في اضعاف الدولة لكن ماهو غرض بعض الكتاب العرب وخصوصاً العرب العراقيين من المشاركة في اضعاف الدولة؟ لماذا لا يظهر السيد الزيدي في كتاباته مايفعله السادة الاكراد من انتقاص للسيادة العراقية والعلاقات الخارجية الجانبية وابرام عقود النفط وحث الشركات الاجنبية على التخلي عن التعاقد مع الحكومة المركزية مقابل منحهم امتيازات في كردستان؟ او الاستمرار في قضم الاراضي المحايدة الى محافظاتهم الثلاث, هل يتمتع اكراد ايران وتركيا بنفس حقوق اكراد العراق ؟ لماذا لا ينسجم الاكراد العراقيين مع العرب في الدولة العراقية رغم حصولهم على اكثر من حقوقهم, في حين ينسجم الاكراد مع المجتمع الايراني والمجتمع التركي, استاذنا الزيدي من المفترض الضغط على حكومة بغداد لجعلها تتخلى عن الاقليم الكردي وتركه يعلن دولته او يلتحق باحدى دول المنطقة, ذلك من الممكن يصلح حال الحكومة العراقية ويوفر مساحة اوسع بين السياسيين العراقيين العرب لايجاد صيغ سياسية جديدة في ادارة المحافظات الخمسة عشر المتبقية. نحن بحاجة الى كاتب ارشيفي معلوماتي مخضرم مثل الكاتب ابراهيم الزيدي لدعم النخبة العراقية وخلق راي عام معتدل موضوعي غير متحامل على احد, هناك ممارسات سيئة من الحكومة العراقية ويجب انتقادها وتقويمها والضغط عليها كي تصلح الاحوال لا التامر عليها مع اعداء العراق من بعض الدول والاطراف والنيل م

اصلاح ام تشهير
علي الكعبي -

لم يتجاوز الكاتب على شخصية الزيدي وانما تناول افكاره التي كتبها في مقال يحتوي على مغالطات وعدم الموضوعية او الحيادية في السرد. السيد الزيدي معظم مقالاته متحامله في الوقت الذي يملك القدرة على الكتابة والارشفة والمعلومات التي من الممكن ان يسجل نفسه كاتباً موضوعياً مختصاً بقضايا العراق وجيرانه, للاسف بعض المقالات القليلة للزيدي كانت مفيدة, وباقي مقالاته اصابته حمى التعسكر ضد المالكي, نعم هناك فشل وفساد وانتهاكات في حكومة المالكي ولكن نحتاج الى تقويم وليس مهاجمة, واذا تعاطف الاخ الزيدي مع الاكراد فعليه ان ينصف ماذا فعل ويفعل الاكراد بالدولة العراقية. ولماذا يسعى السيد مسعود البرزاني الى اثارة الفتن والمشاكل والمصادمات مع الخكومة العراقية بممارسته الانشقاق وممارسة الدولة الكردية من اعلان , لماذا يصر الكتاب الاكراد وكثير من الكتاب العرب ا على اضعاف العراق والاشهار به والتجاوز على حكومته والطعن بها بشكل دائم؟؟؟؟الاساءة من الاكراد غرضها واضح في اضعاف الدولة لكن ماهو غرض بعض الكتاب العرب وخصوصاً العرب العراقيين من المشاركة في اضعاف الدولة؟ لماذا لا يظهر السيد الزيدي في كتاباته مايفعله السادة الاكراد من انتقاص للسيادة العراقية والعلاقات الخارجية الجانبية وابرام عقود النفط وحث الشركات الاجنبية على التخلي عن التعاقد مع الحكومة المركزية مقابل منحهم امتيازات في كردستان؟ او الاستمرار في قضم الاراضي المحايدة الى محافظاتهم الثلاث, هل يتمتع اكراد ايران وتركيا بنفس حقوق اكراد العراق ؟ لماذا لا ينسجم الاكراد العراقيين مع العرب في الدولة العراقية رغم حصولهم على اكثر من حقوقهم, في حين ينسجم الاكراد مع المجتمع الايراني والمجتمع التركي, استاذنا الزيدي من المفترض الضغط على حكومة بغداد لجعلها تتخلى عن الاقليم الكردي وتركه يعلن دولته او يلتحق باحدى دول المنطقة, ذلك من الممكن يصلح حال الحكومة العراقية ويوفر مساحة اوسع بين السياسيين العراقيين العرب لايجاد صيغ سياسية جديدة في ادارة المحافظات الخمسة عشر المتبقية. نحن بحاجة الى كاتب ارشيفي معلوماتي مخضرم مثل الكاتب ابراهيم الزيدي لدعم النخبة العراقية وخلق راي عام معتدل موضوعي غير متحامل على احد, هناك ممارسات سيئة من الحكومة العراقية ويجب انتقادها وتقويمها والضغط عليها كي تصلح الاحوال لا التامر عليها مع اعداء العراق من بعض الدول والاطراف والنيل م

رد على العزي
A.M..R -

كل ما لاحظت من ردك على الزبيدي انك لست ممن يدافعون عن المالكي وانما انت من بقايا نظام صدام (بعثيين ) لان لا يوجد ولا شيء صحيح عن كل ما قلت . نعم مالكي من بدء بالهجوم على الهاشمي وهاجم البارزاني وحتى على حلفائه ممكن تخبرنا مين حاول سحب الثقه من المالكي مش الصدر (من حلفائه ) مين هاجم الاكراد (مش كانوا من حلفائه (بعض ان تخيل انه اصبحت له قوة ) ممكن تخبرنا متى عاش البارزاني والطالباني في امريكا ولا ما تعرف ان المالكي عاش في كنف الاكراد في الاقليم (خان الخبز والملح ) ولا ما تعرف من هم المتهمين في صفقة السلام الروسي (احمد المالكي واقرب المقربين له ) ولا نسيت من عين المالكي رئيسا للوزراء او حتى انت ممكن تخبر العراقين الجنسيه التانيه التي تحملها . اللهما اذا كنت جئت من كوكب اخر والى الان تفكر بالايام الخوالي في عهد قائدك حامي البوابه الشرقيه وبطل القادسية . كل ردك على الكاتب الصادق الزبيدي لانه كتب بصدق . اشكر ايلاف للنشر

رد على العزي
A.M..R -

كل ما لاحظت من ردك على الزبيدي انك لست ممن يدافعون عن المالكي وانما انت من بقايا نظام صدام (بعثيين ) لان لا يوجد ولا شيء صحيح عن كل ما قلت . نعم مالكي من بدء بالهجوم على الهاشمي وهاجم البارزاني وحتى على حلفائه ممكن تخبرنا مين حاول سحب الثقه من المالكي مش الصدر (من حلفائه ) مين هاجم الاكراد (مش كانوا من حلفائه (بعض ان تخيل انه اصبحت له قوة ) ممكن تخبرنا متى عاش البارزاني والطالباني في امريكا ولا ما تعرف ان المالكي عاش في كنف الاكراد في الاقليم (خان الخبز والملح ) ولا ما تعرف من هم المتهمين في صفقة السلام الروسي (احمد المالكي واقرب المقربين له ) ولا نسيت من عين المالكي رئيسا للوزراء او حتى انت ممكن تخبر العراقين الجنسيه التانيه التي تحملها . اللهما اذا كنت جئت من كوكب اخر والى الان تفكر بالايام الخوالي في عهد قائدك حامي البوابه الشرقيه وبطل القادسية . كل ردك على الكاتب الصادق الزبيدي لانه كتب بصدق . اشكر ايلاف للنشر

ضرورة التعرية
حازم -

كان قصد الزبيدي كتابته ( نحن المستقلين الديمقراطيين العلمانيين، لا نفرق بين عراقي وآخر بسبب دين أو طائفة أو عرق أو لون وجنس أو مدينة أو قرية أو حزب أو فريق) هو أنه مع النخبة الأنتهازية لعراق الديمقراطية العشائرية . فالرجل بوق الصحافة منذ عهم صدام العلماني الديمقراطي العشائري وكتاباته التحريضية هي دعوات لتخريب العراق وهي بالتأكيد لاتخدم أهل العراق وتطلعاتهم المستقبلية ...فهو ضد الكل وخصم الكل ويضحك على قراء بسطاء من الأخوة الأكراد ...وأساءة الى القراء المثقفين . . وتحية للعزي لتعريته كُتاب البعث المبطن . حازم

ضرورة التعرية
حازم -

كان قصد الزبيدي كتابته ( نحن المستقلين الديمقراطيين العلمانيين، لا نفرق بين عراقي وآخر بسبب دين أو طائفة أو عرق أو لون وجنس أو مدينة أو قرية أو حزب أو فريق) هو أنه مع النخبة الأنتهازية لعراق الديمقراطية العشائرية . فالرجل بوق الصحافة منذ عهم صدام العلماني الديمقراطي العشائري وكتاباته التحريضية هي دعوات لتخريب العراق وهي بالتأكيد لاتخدم أهل العراق وتطلعاتهم المستقبلية ...فهو ضد الكل وخصم الكل ويضحك على قراء بسطاء من الأخوة الأكراد ...وأساءة الى القراء المثقفين . . وتحية للعزي لتعريته كُتاب البعث المبطن . حازم

Mr.Mageed
Nor al-Islam -

Mr. Mageed, I understand you see some validity in Mr. Zubaidi’s “logical and Factual points”. You must be among the fool blind people. No matter where we are, whether, we Muslims, stand or kneel, whether we pray vocally loud or in silence, or privately or in behalf of a group, we should always pray in faith and seek the truth with real intent. I do not know how you can offer praise to some fake journalist known to Kurds & Arab as a bigot. Please do not let evil intent rule your day. Nor al-islam

Mr.Mageed
Nor al-Islam -

Mr. Mageed, I understand you see some validity in Mr. Zubaidi’s “logical and Factual points”. You must be among the fool blind people. No matter where we are, whether, we Muslims, stand or kneel, whether we pray vocally loud or in silence, or privately or in behalf of a group, we should always pray in faith and seek the truth with real intent. I do not know how you can offer praise to some fake journalist known to Kurds & Arab as a bigot. Please do not let evil intent rule your day. Nor al-islam

Shia
Khalid Al--salman -

Atif Al-izzy is defending Al-Maliky because both of them share the same pro-Iranian Shia sectarian Ideology. nobody can find anything good in Al-maliky policies, because everything he says and does is in the favour of the persian regiem of Iran, one example is his sudden support for Bashar Al-Assad regiem, after months of accusation against Syrian regiem, all that because he got orders from Ali khamanai.

Shia
Khalid Al--salman -

Atif Al-izzy is defending Al-Maliky because both of them share the same pro-Iranian Shia sectarian Ideology. nobody can find anything good in Al-maliky policies, because everything he says and does is in the favour of the persian regiem of Iran, one example is his sudden support for Bashar Al-Assad regiem, after months of accusation against Syrian regiem, all that because he got orders from Ali khamanai.

رد العزي بايخ
سعيد العراقي -

السيد العزي لم يرد على الزبيدي بمنطق ولكن بالعواطف. هو يدافع عن االمالكي من حقه، لكن الزبيدي لم يمدح الأكراد، قال موضوعه قاعد ولا أحد يستطيع تحريكه. هذه أموامر أمنا أمريكا. المالكي ولا أكبر من المالكي يحرك ساكن. فلماذا التثيليان البايخة؟ملينا من معارك المالكي وجماعته. كل يوم سابين واحد. كافي عاد. صلحوا البلد قبل كل شي وبعدين اشتمو وتعاركو مع الغير. هذا هو معنى مقال الزبيدي. لذلك رد العزي فاشوش؟

رد العزي بايخ
سعيد العراقي -

السيد العزي لم يرد على الزبيدي بمنطق ولكن بالعواطف. هو يدافع عن االمالكي من حقه، لكن الزبيدي لم يمدح الأكراد، قال موضوعه قاعد ولا أحد يستطيع تحريكه. هذه أموامر أمنا أمريكا. المالكي ولا أكبر من المالكي يحرك ساكن. فلماذا التثيليان البايخة؟ملينا من معارك المالكي وجماعته. كل يوم سابين واحد. كافي عاد. صلحوا البلد قبل كل شي وبعدين اشتمو وتعاركو مع الغير. هذا هو معنى مقال الزبيدي. لذلك رد العزي فاشوش؟

علي الكعبي,6
Bob Marley -

هل يتمتع اكراد ايران وتركيا بنفس حقوق اكراد العراق ؟ لماذا لا ينسجم الاكراد العراقيين مع العرب في الدولة العراقية رغم حصولهم على اكثر من حقوقهم, في حين ينسجم الاكراد مع المجتمع الايراني والمجتمع التركي !!!!!! ......أن الذين يلجأون الى تزييف الحقائق و تغليف الأطماع التوسعية و والنوايا الشريرة بالشعارات الديماغوجية عن الأخوة و حقوق الأمم و الشعوب و الذين يحرضون الناس الى كيل الشتائم للأفراد و الطوائف و الجماعات و حتى الشعوب، وهذا منحى خطير يعاقب عليه القانون ......هناك على الدوام و في تاريخ الشعوب و المجتمعات أناس يحملون أفكارا عنصرية متطرفة تعميهم عن رؤية الحقائق و تدفع بهم الى تبني السلوك العدواني و الأساليب الهمجية لأستئصال الآخر ، الأمر الذي تنجم عنه دائما كوارث إنسانية كبرى ..والتعريب والانفال احدى ابشع الطرق الهمجية لاحتقار الاخرين ...ومن قال لك كوردستان الشمالية يقبلون بالاحتلال ؟ عن اي استفتاء تتحدث؟ من قال لك الكورد في ايران لا يقامون المحتلين ؟ هل فعلا تقراء الجرائد ؟ ام تكتب سب رغباتك العنصرية الاستعلائية ؟ ومنذ متى اصبحت وصيا على الشعب الكوردي ؟

علي الكعبي,6
Bob Marley -

هل يتمتع اكراد ايران وتركيا بنفس حقوق اكراد العراق ؟ لماذا لا ينسجم الاكراد العراقيين مع العرب في الدولة العراقية رغم حصولهم على اكثر من حقوقهم, في حين ينسجم الاكراد مع المجتمع الايراني والمجتمع التركي !!!!!! ......أن الذين يلجأون الى تزييف الحقائق و تغليف الأطماع التوسعية و والنوايا الشريرة بالشعارات الديماغوجية عن الأخوة و حقوق الأمم و الشعوب و الذين يحرضون الناس الى كيل الشتائم للأفراد و الطوائف و الجماعات و حتى الشعوب، وهذا منحى خطير يعاقب عليه القانون ......هناك على الدوام و في تاريخ الشعوب و المجتمعات أناس يحملون أفكارا عنصرية متطرفة تعميهم عن رؤية الحقائق و تدفع بهم الى تبني السلوك العدواني و الأساليب الهمجية لأستئصال الآخر ، الأمر الذي تنجم عنه دائما كوارث إنسانية كبرى ..والتعريب والانفال احدى ابشع الطرق الهمجية لاحتقار الاخرين ...ومن قال لك كوردستان الشمالية يقبلون بالاحتلال ؟ عن اي استفتاء تتحدث؟ من قال لك الكورد في ايران لا يقامون المحتلين ؟ هل فعلا تقراء الجرائد ؟ ام تكتب سب رغباتك العنصرية الاستعلائية ؟ ومنذ متى اصبحت وصيا على الشعب الكوردي ؟

no 6
ئا ڵا -

لماذا يصر الكتاب الاكراد على اضعاف العراق !!!!! لان العراق كيان اصطناعي والملك العنصري العربي المستورد قصف مدينتي بالغازات السامة ١٩٢٣ , وقام بتعريب حويجة وطرد الفقراء الكورد , وقتل المئات في مضاهرات ١٩٢٦ عندما رفض ملك كوردستان الهيمنة العربية الاستعمارية الخبيثة . هل انت من جماعة ١٠٠٠٠ المستورد الى كركوك ؟ لن اشتري عراقك العنصري بفلس احمر .

no 6
ئا ڵا -

لماذا يصر الكتاب الاكراد على اضعاف العراق !!!!! لان العراق كيان اصطناعي والملك العنصري العربي المستورد قصف مدينتي بالغازات السامة ١٩٢٣ , وقام بتعريب حويجة وطرد الفقراء الكورد , وقتل المئات في مضاهرات ١٩٢٦ عندما رفض ملك كوردستان الهيمنة العربية الاستعمارية الخبيثة . هل انت من جماعة ١٠٠٠٠ المستورد الى كركوك ؟ لن اشتري عراقك العنصري بفلس احمر .

الا مام حسن مجيد
Rizgar -

ان كل حملات الابادة وكل صنوف الجرائم للنازية العربية وزمر التعريب لم تتمكن من هزيمة الشعب الكوردي وهذا دليل على حيوية هذا الشعب وقدرته على البقاء لانه صاحب قضية قدم من اجلها مئات ألآلاف من الضحايا على مذبح الحرية .

الا مام حسن مجيد
Rizgar -

ان كل حملات الابادة وكل صنوف الجرائم للنازية العربية وزمر التعريب لم تتمكن من هزيمة الشعب الكوردي وهذا دليل على حيوية هذا الشعب وقدرته على البقاء لانه صاحب قضية قدم من اجلها مئات ألآلاف من الضحايا على مذبح الحرية .

الدبابات والطائرات والغاز
كركوك -

ان ما نسمعه اليوم من الذين لا يحبون ان يجلسوا مع الكوردي الذي فتح عينيه على ثرواته المهدورة من ثمانين عاما ، يفسر بالتمام السر العنصري لسياسات الانظمة العراقية كلها منذ تأسيس العراق ، حينما كانوا يرفضون وجود اي مهندس كوردي في ادارة ابار نفط كركوك ( شركة نفط العراق سابقا وشركة نفط الشمال حاليا) ، وقيامهم دائما بطرد ونقل العمال الكورد الذين كانوا يعملون هناك ( حسب بعض المعلومات انه لحد الان لا يتجاوز عدد العمال الكورد في شركة نفط الشمال ال 4%) واهل كركوك ولي الشرف ان اكون احدهم ، نعرف جيدا كم من المؤامرات المخزية التي دبرت من خلال شركة النفط في كل العهود ضد كورد كركوك ، بل ان الشركة ذاتها كانت المخططة الاساسية مع دولة جارة على خلق المشاكل .والمشكلة، لا تكمن كما يظن البعض في عدم وجود قانون اتحادي للنفط في العراق ، اذ حتى لو شرع هكذا قانون ، فستظل المشاكل المختلقة تلاحق اقليم كوردستان اينما وجد الاخرون شيئا له علاقة بالسياسات او بالصناعات النفطية في كوردستان ، ومن هنا فمسألة عودة كركوك الى الجسد الكوردستاني مرتبطة ارتباطا اساسيا بابار بابا كركر النفطية ، وبكاء الاخرين على كركوك ليس على ان عودتها الى اقليم كوردستان تخرب الوحدة الوطنية العراقية ، اوتسبب في اهدار حقوق القوميات الاخرى، اذ ان كل هذه الادعاءات ليست الا اعذارا واهية تخفي موضوعة الثروة النفطية الكوردستانية التي ظلت الحكومات العراقية كلها تستعملها لضرب الكورد وقتلهم وانفلتهم وتدمير قراهم ، حيث لم توضع بايرادات نفط كركوك حجرة على حجرة لا في كركوك ولا في عموم كوردستان بل اشتريت بها شقق وسيارات لبعض المنتفعين من النظام السابق في الدول العربية ، وارصدت اموالها لشراء الدبابات والطائرات والغازات الكيميائية لذبح الشعب الكوردي ، والواضح ان نية البعض من الذين يحكمون الان ، تكمن في المضي على المنوال نفسه ، وبدعم ومساندة (دول الجوار) حراس امالهم الفاشية .

الدبابات والطائرات والغاز
كركوك -

ان ما نسمعه اليوم من الذين لا يحبون ان يجلسوا مع الكوردي الذي فتح عينيه على ثرواته المهدورة من ثمانين عاما ، يفسر بالتمام السر العنصري لسياسات الانظمة العراقية كلها منذ تأسيس العراق ، حينما كانوا يرفضون وجود اي مهندس كوردي في ادارة ابار نفط كركوك ( شركة نفط العراق سابقا وشركة نفط الشمال حاليا) ، وقيامهم دائما بطرد ونقل العمال الكورد الذين كانوا يعملون هناك ( حسب بعض المعلومات انه لحد الان لا يتجاوز عدد العمال الكورد في شركة نفط الشمال ال 4%) واهل كركوك ولي الشرف ان اكون احدهم ، نعرف جيدا كم من المؤامرات المخزية التي دبرت من خلال شركة النفط في كل العهود ضد كورد كركوك ، بل ان الشركة ذاتها كانت المخططة الاساسية مع دولة جارة على خلق المشاكل .والمشكلة، لا تكمن كما يظن البعض في عدم وجود قانون اتحادي للنفط في العراق ، اذ حتى لو شرع هكذا قانون ، فستظل المشاكل المختلقة تلاحق اقليم كوردستان اينما وجد الاخرون شيئا له علاقة بالسياسات او بالصناعات النفطية في كوردستان ، ومن هنا فمسألة عودة كركوك الى الجسد الكوردستاني مرتبطة ارتباطا اساسيا بابار بابا كركر النفطية ، وبكاء الاخرين على كركوك ليس على ان عودتها الى اقليم كوردستان تخرب الوحدة الوطنية العراقية ، اوتسبب في اهدار حقوق القوميات الاخرى، اذ ان كل هذه الادعاءات ليست الا اعذارا واهية تخفي موضوعة الثروة النفطية الكوردستانية التي ظلت الحكومات العراقية كلها تستعملها لضرب الكورد وقتلهم وانفلتهم وتدمير قراهم ، حيث لم توضع بايرادات نفط كركوك حجرة على حجرة لا في كركوك ولا في عموم كوردستان بل اشتريت بها شقق وسيارات لبعض المنتفعين من النظام السابق في الدول العربية ، وارصدت اموالها لشراء الدبابات والطائرات والغازات الكيميائية لذبح الشعب الكوردي ، والواضح ان نية البعض من الذين يحكمون الان ، تكمن في المضي على المنوال نفسه ، وبدعم ومساندة (دول الجوار) حراس امالهم الفاشية .

فكيف بهم اذا نمت
Narina -

العراق لم يشف بعد من اهوال الارهاب التكفيري العروبي القاتل ، ولكن ما زال هناك اناس في الحكم يفكرون على طريقة جزاري الانفالات ويستقوون بقتلة الكورد . هناك اناس لم تنبت لهم اسنان بعد ، واول ما شعروا بوخز في اللثة وظهور بعض الاسنان الرخوة لم يجدوا شيئا ينهشونه غير الجسد الكوردي ، فكيف بهم اذا نمت لهم انياب؟

فكيف بهم اذا نمت
Narina -

العراق لم يشف بعد من اهوال الارهاب التكفيري العروبي القاتل ، ولكن ما زال هناك اناس في الحكم يفكرون على طريقة جزاري الانفالات ويستقوون بقتلة الكورد . هناك اناس لم تنبت لهم اسنان بعد ، واول ما شعروا بوخز في اللثة وظهور بعض الاسنان الرخوة لم يجدوا شيئا ينهشونه غير الجسد الكوردي ، فكيف بهم اذا نمت لهم انياب؟

المحتل لا يمكن ان يكون
Narina -

يمكن للاكراد ان يكونوا اكثر غناء ورخاء من العرب او الترك او الفرس لان ثرواتهم ليست ملك لهم، وحتى لو فرضنا ان الكرد تمكنوا عن طريق استعمال الذكاء واستغلال الظروف لكي يصبحوا احسن حالا من الاخرين، فمن الطبيعي سوف يعرضون انفسهم لخطر الهجوم المباشر او الغزو او السطو من قبل جيوش الشعوب المتسلطة عليهم مدفوعين بشراهتهم واحتقارهم للعنصر الكردي الضعيف في نظرهم والغير مستحق للارتقاء الي درجات اعلى من تلك التي وضع حد لها من قبل المحتلين. المعادلة بسيطة ومفادها ان المحتل لا يمكن ان يكون افقر من الذي يعاني من الاحتلال

تفوق عرقي عربي
Rizgar -

الكل يتذكر نكتة (وين اذانك ) التي كان يتشدق بها بعض العنصريين في العراق للاشارة الي غباء الاكراد وتأكيد تفوقهم العرقي عليهم ..... هل فعلا العرب متفوقين عرقيا على الكورد ؟ نعم والمثال السيد جلال الدين الصغير والسيد المالكي !!!!

تفوق عرقي عربي
Rizgar -

الكل يتذكر نكتة (وين اذانك ) التي كان يتشدق بها بعض العنصريين في العراق للاشارة الي غباء الاكراد وتأكيد تفوقهم العرقي عليهم ..... هل فعلا العرب متفوقين عرقيا على الكورد ؟ نعم والمثال السيد جلال الدين الصغير والسيد المالكي !!!!

الفرهود القومي
پێشمه رگه -

ترى لماذا أثار المشروع الكردي بشأن الحدود الجغرافية لأقليم كوردستان هذه الضجة في أوساط الشوفينيين العرب من العراقيين و من العروبيين على الساحة الأعلامية العربية ؟

الفهم العربي
الفهم الكوردي -

الفهم العربي للتاريخ و الجغرافيا و إرتباط الناس بالأرض فهم قاصر و غبي إذ إعتقد بأنه بمجرد طرد السكان الكرد من أراضيهم و جلب العرب لأسكانهم في هذه الأراضي من خلال المغريات المالية و الوظيفية سيغير من الواقع و يحولها الى مناطق عربية . . لقد كانت تلك المناطق تأريخيا كوردستانية و ستبقى و لا يمكن تغييرها حتى إذا فرغت من السكان الكرد . وينطبق هذا المبدأ على أية مدينة أو منطقة عراقية أخرى أيضا .فلو بلغ عدد الكرد في بغداد أو النجف أو الرمادي النصف أو حتى ثلاثة أرباع السكان في تلك المدن لن تصبح مدن كردية ولا يمكن للكرد أن يزعموا بأن هذه المدن أصبحت كردية أو كوردستانية . فلو بلغ عدد الهنود الى ٤ملايين في لندن , فهل تصبح لندن مدينة هندية ؟ لكثير من العرب العراقيين هذه المعادلة صعبة جدا .

ستين مليون دينار
على الكيمياوي -

وقد أعلن على الكيمياوي في إجتماع سجلت وقائعه على شريط لعصابات الحزب و الجيش و الأمن في ربيع عام 1989 قائلا : بأنه و رغم كل محاولات التعريب ( بالمناسبة يسميها الكيمياوي بالتعريب فيما يعيب علينا بعض الأخوة العرب إستخدام مصطلح التعريب ) و جلب العرب و صرف أكثر من ستين مليون دينار لم نتمكن من رفع نسبة العرب و التركمان الى 51 %. هذه حقائق بسيطة و واضحة و مدونة في الوثائق الرسمية العراقية و يمكن لكل من يريد معرفة الحقيقة أن يطلع عليها. لن تستطيع الطروحات القائمة على التزوير و تزييف الحقائق من أن تغير شيئا من الحقائق على الأرض

القلم النظيف
كفاح -

الأستاذ العزي كاتب عراقي شجاع وأصيل ، يكتب بأخلاص وتجرد عن أحوال العراق . ولاأجد في رده على الزبيدي وتخبطاته الصحفية أي أهانة بقدر ماأجد فيها عتاب عليه وعلى حقده وتحامله على أهل العراق وشتمه وتهجمه في كل مناسبة ، على الطائفة العربية الشيعية ولصق تهم باطلة عنها كولاية الفقيه التي لو راجعها وعرف مصادرها لأكتشف أنها بدأت في السعودية وأنتشرت في مصر . كفاح

تعقيب
سيد كلاش الموسوي -

عاشت ايدك مولاي عاطف العزي فانت من موالينا واتباعنا فلا لا مكان للناصبيين والعربان واعداء ال بيت السجاد ابن الاكرمين من الاكاسرة المنتجبين خير خلق الله اجمعين والا لعنة الله على الاقوام المعادية وكما قال شاعرنا الشعوبي ابن برد رضوان فارس عليه وهو يصف اعرابيا ,,# تفاخر بابن راعية وراع *** بني الأحرار حسبك من خسار #وكنت إذا ظمئت إلى خراج *** #. نعم لقد تلاقفناها نحن بني فارس وكسبنا 1400 سنة من الدسائس ودس السم في العسل لكم ايها العرب ففتحنا بلادكم بديننا وزايدنا على حبكم لاسلامكم باسلامنا الفارسي المخادع الجديد . ولا عزاء للخاسرين واريد الطم على الزهرا

المدافعون عن المالكي
مراقب -

كان بالأجدر لصاحب المقال أن يسطر لنا أنجازات المالكي وحكومته الأمينة كرد على مقالة الزبيدي. ولكن الحقيقة تقال فأبرز 10 أنجازات للمالكي هي: 1- جعل بغداد تضاهي دبي. 2- صدّر الكهرباء لدور الجوار.3- ألغى البطاقة التموينية لأن دخل الفرد العراقي صار أعلى من قطر. 4 - شيد أكبر مترو موجود في بغداد يربط البصرة بزاخو عبر مدينة الصدر 5- بنى أعلى برج في العالم هو برج بوري العظيم. 6 - جعل العراق في رأس قائمة الدول الشفافة أو see through. - قضى على الأرهاب الأيراني بمنح جميع الأيرانيين الجنسية العراقية. 8 - أصدر تعميم أن يكون النشيد الوطني العراقي"وداعتك ماننطيها.." 9- بنى أكبر مول في العالم لبيع المحابس والسبح وماشاكل من مستلزمات سياسي تالي وكت. 10 - منح علي الأديب شهادة الدكتوراه الفخرية على عناد جميع أساتذة الجامعات.

تعقيب
سيد كلاش الموسوي -

نعم الطموا وابكوا على سرابكم ودعونا نستمتع بمجدنا ونحكمكم بدينكم الذي جيرناه لصالح فارس العظيمة, دك عيني دك واريد الطم عالزهرا

To Number 9
Mageed -

You claim your name is Nor al-Islam and you call me a blind and a fool. I think that you sre not a noor but darkness. Your language is an indication of your manner and type of upbringing despite your calim to faith. There is is absolutely no need for calling anyonenames. However, I return your name calling and tell that you that you talk like that because you are exactly that. As the Arabs would say "Al-inaa yanthah bima feeh". As for kneeling and praying that is good but my kneeling and praying is for the spirit of honesty and humanity and for the respect of the truth not for bigotry. You call Al-Zubaidi a bigot, well tell us what you think of your master the Almaliky, Jalal-al-deen al-Sagir, AlAskari, Shahristani ...etc. The problem with you and your like is that because you pray and claim faith that you have monoploy of thr truth and nobody should disagree with you. No matter where you kneel to and pray for you are a bigoted person and not a real muslim becasue for me the spirit of islam is not merely in praying and going to alhaj etc but to have respect for the truth and for fellow humans. Not like you your like who pray on one side and take other peoples'' rights on the other

بعد بيتي مراقب 24
سيد كلاش الموسوي -

والعباس خوش فكره , اكبر مول بالعالم لبيع المحابس والسبح وستكتب بميزان حسناتك وحسنات تلامذة الامام الحسين ومريديه امثال علي الدباغ روسي وعادل زوية وكتكوت الحوزة وفتى الاتاري الذي لا يشق له غبار واخيرا وليس اخرا الجهبذ الهمام سماحة السيد نوري طويرة جاوي ارواحنا له الفدا مولاي السيد . مولاي مراقب سادعو لك في الليل والنهار وعلى انغام سيف ذو الفقار ومواويل حسنة ملص وصحبها الابرار

شوفنيين أكراد لا مثيل لهم
kamel Al-Iraqi -

لا أصدق ما أقراه عن اي موضوع فيه تلميح لاي قائد كردي والا تنبري -جوقة من متعصبي الاكراد -في أسطوانة -اما مملة عن بطولات او مضلمات وهنا أسال-ماقصتكم ياناس -ماذا تريدون وما مشكلتكم -ان تكلم او اختلف معكم اي عراقي اصبح -عنصري او شوفيني او قاتل او صدامي فهل انتم جنس الملائكة -ولا نعرف -هل أنتم مثل حلفائكم بني دولة اسرائيل -شعب الله المختار-ماذا قدمتم للعراق -من حضارة من منجزات من تاريخ من ثقافة من سياسة -وخاصة هنا في ايلاف التي تعطي حرية التعليق وخاصة ان المواضيع الخاصة او بالاحرى وبوضوح -التي تميل -0لاوهامكم كثيرة فرفقا بايلاف -الا تعرفون كيف تحافضون على من يؤيدكم ولو طبعا مو من اجل سواد عيونكم وقولوا لايلاف ان هذا -العراقي -الاشوري الذي اهله العراقيين الذين بنوا الحضارة واوجدوا الابجدية -يقروا -الممحي والمهم اختصر اعرف ابراهيم وكان معنا عندما قدمنا بعد عام 2003 -وعمل في الاعلام والله انه كان يلوم القيادات الكردية بانها ستدمر العراق وطبعا ايضا هو لام الاحزاب -المتحالفة مع طهران ولكن انا مع كاتب المقال ان الزبيدي -هذه المرة ما دبرها -يعني مال للقيادات الكردية ولم يكن محايدا وساقول له كما قلت له في ديتوريت قبل عشرة سنين -حسابتك ليست مظبوطة وصدقوني السيد المالكي في موقفه مع البرازاني اكثرية العراقيين يؤيدوه طبعا ماعدى بقايا الحداثويين الذين يريدون ان يشيطنوا المالكي باي طريقة لانهم يعتقدوا ان البرازاني ملاك الديمقراطية والحرية وحقوق الانسان وكل النكات التي في نفس هذا الاتجاه .اما كاتب المقال ومع فارق الخيرة والاسلوب فاقل شيئ كان حخياديا ولم يجرم قدم رايا ولم يعتدي وكلنا نقدم الراي وانا عن نفسي وبتواضع اقول كل ارائي وتعليقاتي تقبل الخطا قبل الصواب وما الضير فنحن هنا -في موقع اعلامي لنستفاد من اراء وليس كما يفعل -متعصبي الاكراد المعلقيين -الشوفنيين -وهم متوتريين دائما-وعلى طريقة غوبلز -الالماني -أكذب أكذب حتى ليصدقك الناس وانا اقول ما يفيدكم -لا عدكم قضية ولا هم يحزنون -وكركوك مستحيلة وبدون كركوك ستبدا اسرائيل وامريكا وتركيا ان تبحث لقيادتكم عن حل ليس بعيد بما حل بصدام بعد انتهت مهمته والله اقولها من محبة لكم لتنتبهوا وانتم احرار ويسعدني ان اسمع منكم ردا بوقائع واسلوب نقاش متحضر وغير عنصري ومثل ما يكول المثل ولو مرة باالسنة او ولو مرة بس واحد مو متوتر ومو عنصري وشويه منطق -

اتقى الله ياعزي
بهلول -

رغم عدم حبي لاهل الخليج لكن اعجبتنى مقالة الكاتب يقول العراق انفرد بكل شى من دولة فاشلة الى دولة فاسدة الى دولة مليشات واخطرها الفرقة القذرة ويفخرون بتلك الوصف!!! والتى كما يقول الكاتب تصفى خصوم المالكى جسديا وسياسيا بربكم هل يوجد فى العالم ولى امر يفتك برعيته وكنتم تعيبون على صدام وتطلقون عليه ابشع النعوت مع العلم كنتم لامعارضة ولاهم يحزنون بل مجرد عملاء لايران والايام اثبتت ذلك ولطائفية المالكى حدث ولا حرج حيث تبرئة وتهريب المجرمين من طائفته واعدام المخالفين له وفساده الذى ازكم الانوف

افضل الموجودين
Ussama Abdalzahra -

عاشت يداك اخ عاطف اما بالنسبة للمالكي فعلى الساحة الموجودين حاليا هو افضلهم واصفاهم واذا جاء من غير الساحة يحمل المواصفات اللي ترضى علية كل الطوائف واللي اني اشك بهذه الشخص يكون موجود .فاهلا وسهلا بية واكيد راح نطلب تغيير المالكي حالا بس وين يا ترى نلاقي هذه الشخص خارج الساحه . بمواصفات ٢٠١٣ ويكون لا سني ولا شيعي ولا كردي ولا عربي ولا عجمي وووو.

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

لا تختلف مقالة الكاتب عن تعليقات أحمد الفراتي الواسطي قيد انملة سوى أن الأول يجيد اللغة العربية أما الثاني فهو امّي. ومع ذلك فمقالة الكاتب لا تخرج عن إطار الحديث في مطعم ماكدونالد للوجبات السريعة وعلى أنغام خرزات المسبحة. بادئ ذي بدء وبعيداً عن الزمط الذي يُعرف به الشعب العراقي أكثر من غيره، أتساءل: ما هي حسنات (المالكي)؟ هذا ليس من باب التحدي ولكن من باب العلم بالشيء ليس إلا! كم مركز طبي تمّ افتتاحه منذ عام 2003 وحتى الآن؟ كم مركز علمي تمّ بناءه؟ كم شارع تمّ تبليطه وكم مدرسة تمّت تزويدها باللوازم الضرورية؟ أين الخدمات العامة؟ أين الماء الصالح للشرب؟ وأين الكهرباء؟ وأين الأمن؟ ماذا تحقق خلال الأعوام العشرة الأخيرة منذ سقوط الصنم وحتى يومنا هذا؟ يا عاطف أنت لا تمتلك أدوات الكتابة وإن ملكتها فإنك لا تمتلك الأمانة ولا حتى الوعي. كما أنك تفتقد إلى القدرة على التحليل السياسي. ما تكتبه لا يخرج عن كونه (بصراحة فائقة) خريط وخرابيط. تريد أن تقول للحكومة البائسة في بغداد أنك تدافع عنها. المسألة يا عاطف ليست مسألة أبو بكر وعلي.. المسألة أكثر مأساوية مما تتخيّل. نحن شعب فقدنا جميع مقومات وجودنا منذ عام 1958 (الانقلاب القاسمي الدموي) مروراً بالحقبة البعثية السوداء وحتى هذه اللحظة البائسة واليائسة من حياتنا. نحن لسنا بحاجة إلى جيش المهدي.. نحن بحاجة إلى وعي المهدي (وهو العدل). نحن لسنا بحاجة إلى اللطم على سيد الشهداء الحسين بن علي (ع) إنما نحن بحاجة إلى وعيه (إني لم أخرج أشراً ولا بطرأ إنما خرجت لطلب الإصلاح لامّة جدي.. أمر بالمعروف وانهي عن المنكر). هكذا نختزل أعظم ثورة (ثورة الطف) في تاريخ البشرية باللطم. أقول ليس باللطم تتقدّم الشعوب، إنما بالعلم والعمل والمواطنة الصالحة. النقاط التالية حقائق مسجلة: حزب الدعوة هو أحد ركّاب الدبابة الأمريكية؛ أسلحة الدمار الشامل كانت موجودة في العراق وتمّ تدميرها فيما بعد من أجل البقاء في السلطة؛ جلال الطلباني لم يزر لندن في حياته لا بل لم ير حتى مدينة خانقين؛ مسعود البرزاني لم يكن في لندن يوماً من الأيام؛ مشعان الجبوري لم يعش في لندن وهو بالمناسبة كائن غرائبي يندر وجوده!! أقام في الاردن والشام تحديداً وهو من أشقياء العهد البائد وسماسرته. الزبيدي يقول: (المستقلين الديمقراطيين العلمانيين) وأنت تقول: لا أعرف من قصد الكاتب بكلمة (نحن) هل قصد حزبا

ن.ف
احمد الواسطي -

انا لم اعلق على هذه المقالة ولا على مقال الزبيدي المشار اليه لاني اعتقد ان مقال الزبيدي لايستحق سطرين تعليق فكيف تفرد له مقالة!!! ولكن المشكلة العويصة التي جعلتني اعلق هو المسمي نفسه ن.ف!! فهذا الشبيح النون فاء يعتبر نفسه عالما مستقلا ديمقراطيا ليبراليالا علمانيا ومن خالفه بالراي فهو جاهل ديكتاتوريا ثيقراطيا!!! هو يعيش في امريكا ويسال كم شارع بلط وكم مركز علمي تم بنائه وكم مدرسه بنيت او لوازم وزعت او او او....!!! يا صاحبي ما بلط من شوارع و جسور وما بني من جامعات ومدارس او من بنى تحتية ما بعد ال ٢٠٠٣هي تعادل مابنى منها منذ ال ١٩٢١!! حتى التي كانت مشيده اما اعيد بناءه او تاهيله!! اما بقية كلامك فهو خريط بخريط!! ففي العراق انتخابات والساحة مفتوحة للجميع وكل شخص يختار اليصرفله وبدون وطنيات وثرد بروس الناس!!

اقعد عوج رجاءً ......
سلام -

موفق الربيعي و حسين الشهرستاني و ابراهيم عبدالكريم حمزة ( طبيب يشتغل عكام و يأخذ اعانة الأجتماعية لقبه الأشيقر و الجعفري !!) ليش نسيتهم ؟؟ هم كانوا في لندن يقبضون فلوس !!! اقعد عوج رجاءً ......

تحية للكاتب
شلال مهدي الجبوري -

اتمنى استاذ العزي ان يكون صدرك رحب للحوار.ليس دفاعا عن الزبيدي وانما ماكتبه كان كلام يتداوله كل العراقين من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه وفي الاعلام الحكومي والخاص ومن مناصري الحكومة ومعارضيها .وماكتبه الزبيدي قطرة من ماء نهر.كنت اتمنى ان تزور العراق وتتجول به ستخرج بانطباع اضعاف مضاعفة مما كتبه الزبيدي .ياسيدي وللاسف واقولها بحرقة قلب عندما اشاهد على الفضائيات كيف يقف العلمانين ومن مختلف التيارات صف واحد ضد قوى الظلام الاسلامي في مصر ورئيسها الامبراطور الجديد مرسي واكثرية العلمانين العراقين يتخندقون في المعسكرات الطائفية والقومية ويثرثرون عن المجتمع المدني ولكن حقيقتهم ظهرت انهم طائفيون حتى النخاع.ويحزنني كيساري ليبرالي ان ارى اكثر ديناصورات اليسار الشيوعي يقفون اليوم مع المالكي وداسوا بالحذاء على تاريخهم السياسي وظهرت حقيقتهم. ياسيدي القضية ليست شخص المالكي وانا شخصيا اكن الاحترام له لكونه ناضل ضد نظام البعث البائد وارد على البعض الذي يعيب عليه بيع المحابس في دمشق ايام منفاه واعتبر ذلك شرف له لانه كان يأكل من جهده ولن يمد يده لاي شخص ولن يقف امام السفارات يستجدي.كان الشهيد الخالد ابن النجف والمناضل سلام عادل سكرتير الحزب الشيوعي العراقي الذي اعدمه اوباش البعث قد فصل من وظيفته كمعلم من قبل النظام الملكي في الاربعينات من القرن الماضي مقابل نشاطه السياسي وتحدى الحكومة ومتصرف الديوانية واصبح بائع كبة في عربانة متجولة في احياء وشوارع مدينة الديوانية مما عزز محبة الناس واحترامهم له .ومثال آخرعندما كنا نحن الطلاب اليسارين العراقين ندرس في الدول الاشتراكية السابقة كانت المنحة لاتكفينا الابالكاد وكانت علاقتنا مقطوعة مع اهلنا بالعراق .كنا نعمل ايام العطلة الصيفية في المزارع والبساتين لجني الفواكة والخضر لتوفير شئ من النقود في حين كان الطلاب البعثين من العراقين ومن مرتزقتهم من البعثين العرب الهنود والباكستانين والارترين والاثيوبين وغيرهم كانوا يلعبون لعب بالدولاارات التي تدفعها السفارات العراقية لهم.ليس عيب ان يعمل الانسان ولكن العيب من يبيع ضميره ويصبح مرتزق. ثم هناك قضية تحسب للمالكي وهو موقفه الشجاع باعدام المجرم البلطجي هدام وجزء من حاشيه. ولكن هذا لايكفي ونحن عندما ننتقد المالكي والاحزاب الاسلامية الداعمة له ليس لانه اسمه المالكي وانما لاننا نراه فشل بعد دورتين ل

حوار هادئ
شلال مهدي الجبوري -

ستاذ العزي .الديمقراطية يبنيها الديمقراطين وليس خريجي مدارس الاحزاب الشمولية الدنيوية والاسلامية.المالكي زعيم حزب اسلامي اسمه حزب الدعوة الاسلامية فمهما اجتر مصطلح الديمقراطية فهدفه بناء دولة ثيوقرطية والديمقراطية عند مختلف الاحزاب الاسلامية هي مجرد جسر للوصول للسلطة. شاهد اليوم مايقوم به اخوان مصر ورئيسهم مرسي لتكريس السلطة بيدهم والاخوان هم الوجه الاخر لحزب الدعوة الاسلامية.هم يفهمون المجتمع المدني والدولة المدنية غير المفهوم العصري السائد بالعالم.المالكي قالها قبل عدة اشهر في زيارته الى النجف انه انتصر على العلمانين والملاحدة واليسارين واللبراين.هذا يعني اقامة دولة دينية على غرار ولاية الفقيه في ايران ثم قالها الرجل ماننطيها اي السلطة .فالاحزاب الاسلامية لا امل منها في بناء دولة ديمقراطية حديثة والتجربة على الارض اكبر دليلتحياتي

إلى أحمد الفراتي الواسطي
ن ف -

أنت آخر من له الحق في الكلام ! وما قلته عن البناء ليس صحيحاً على الأطلاق. إن ما جنيناه خلال الأعوام العشرة الأخيرة من دمار وجرائم وسرقة وفساد وتطيهر عرقي وديني يندى له جبين البشرية. إذا كنت تحترم نفسك فيجب أن تعتذر عن ما قلته حينها ستكبر في أعيننا. ملاحظتان: أمّا الأولى فهي أنا أعيش في محافظة بابل وفي ناحية الإمام تحديداً. وأما الثانية فيجدر بك أن لا تعلّق على أي موضوع لأنك لا تمتلك المصداقية ولأنك تريد أن تقتلنا باسم الدين أو الطائفة أو العشيرة وهذا ما لا أسمح به ما دمت حياً.

ن.ف
احمد الواسطي -

حبيبي انت من عرف عن نفسه يوما حين قلت أنا اكاديمي عراقي أعيش في امريكا!! اما من بدا بالقتل على الهوية ياصاحبي فقريبين منك جدا اذا كنت فعلا تسكن قريبا من اللطيفية!!! ... من انت حتى تسمح او لا تسمح!!! العراقيون اليوم لا يقارنون حياتهم بما كان موجودا قبل ال ٢٠٠٣ فذاك كان كابوسا مخيفا يصوره عمرو موسى في زيارته للعراق عام ٢٠٠٢ فارجو ان تقرأ اللقاء الثالث من على صفحات ايلاف!!! هناك حقائق على الارض لا يمكن ان تغيرها بالتلاعب بالألفاظ!! فالعراق بلد فيه انتخابات يشارك فيها الجميع والبرلمان الحالي الذي اختار الحكومة هو حصيلة اختيار الملايين!! ان كان هذاالاختيار لا يعجبك فهذا شانك!!

هل للمالكي حسنات؟؟؟
عبدالكريم مراد -

حسب معهد ليغاتوم البريطاني وفي تقريره حول الازدهار السنوي ل142 دوله كان العراق في المرتبه ال131 ؟؟ ( المؤشر يدرس اسلوب الحكم والاقتصاد والتعليم والصحه والامن والسلامه ....الخ ) في الاقتصاد فهو في المرتبه ال92 في اسلوب الحكم 137 في الصحه 107 قي الامن والسلامه 135 في الحريات الشخصيه 141 !!!! , فأين هي حسنات المالكي يا كاتبنا ؟؟ , وانا معك في ان سياسيينا ليسوا ملائكة رحمه , والا لما كانوا قادة احزاب وميليشيات !! وهم يتحملون جزءا كبيرا مما يجري في العراق من دمار وسرقات واهدار لثروات الشعب , الا ان المالكي بشخصه وحزبه ومليشياته , سلطه عاجزه عن توفير ابسط الخدمات للمواطنين سلطه لاتلتزم بالدستور ولاتحترم الديموقراطيه والشعب . لا ليس للمالكي حسنة واحده تذكر , ومن العار والمعيب الدفاع عنه وعن سلطته وميليشياته , ومن الصحيح ما يشاع من ان الناس تترحم على ايام الدكتاتور السابق , لانهم يعيشون في فوضى نظام , كبيرهم مختلس وصاحب شهاده مزوره .

هل للمالكي حسنات؟؟؟
عبدالكريم مراد -

حسب معهد ليغاتوم البريطاني وفي تقريره حول الازدهار السنوي ل142 دوله كان العراق في المرتبه ال131 ؟؟ ( المؤشر يدرس اسلوب الحكم والاقتصاد والتعليم والصحه والامن والسلامه ....الخ ) في الاقتصاد فهو في المرتبه ال92 في اسلوب الحكم 137 في الصحه 107 قي الامن والسلامه 135 في الحريات الشخصيه 141 !!!! , فأين هي حسنات المالكي يا كاتبنا ؟؟ , وانا معك في ان سياسيينا ليسوا ملائكة رحمه , والا لما كانوا قادة احزاب وميليشيات !! وهم يتحملون جزءا كبيرا مما يجري في العراق من دمار وسرقات واهدار لثروات الشعب , الا ان المالكي بشخصه وحزبه ومليشياته , سلطه عاجزه عن توفير ابسط الخدمات للمواطنين سلطه لاتلتزم بالدستور ولاتحترم الديموقراطيه والشعب . لا ليس للمالكي حسنة واحده تذكر , ومن العار والمعيب الدفاع عنه وعن سلطته وميليشياته , ومن الصحيح ما يشاع من ان الناس تترحم على ايام الدكتاتور السابق , لانهم يعيشون في فوضى نظام , كبيرهم مختلس وصاحب شهاده مزوره .

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

يبدو أن الأمر قد اختلط على الاستاذ الفاضل والمناضل أحمد الفراتي الواسطي. أنا حلاوي والـ ن ف الآخر بصراوي. ولكن أيهما شيعي وأيهما سني؟ الله أعلم. هذه مهمتك يا أحمد، إذ أن الاختلاف الطائفي يُشكل تهديداً على الأمن القومي، ناهيك عن الاختلاف الأثني! ولكن قل لي: أليس هناك احمد الفراتي وآخر واسطي!! اعتاد الواسطي أن يرفع والفراتي يكبس؟! أليس كذلك؟ ما نحن في ذلك! بالمناسبة، ألف مبروك وقرّة الاعين للفترة الرئاسية الثالثة لدولة رئيس الوزراء الحاج نوري المالكي (أدام الله ظله الوافر) وجعله ذخراً للامّة العراقية، إذ بانتخابه انطفأت نار المجوس وانشقّ ***** ****.

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

يبدو أن الأمر قد اختلط على الاستاذ الفاضل والمناضل أحمد الفراتي الواسطي. أنا حلاوي والـ ن ف الآخر بصراوي. ولكن أيهما شيعي وأيهما سني؟ الله أعلم. هذه مهمتك يا أحمد، إذ أن الاختلاف الطائفي يُشكل تهديداً على الأمن القومي، ناهيك عن الاختلاف الأثني! ولكن قل لي: أليس هناك احمد الفراتي وآخر واسطي!! اعتاد الواسطي أن يرفع والفراتي يكبس؟! أليس كذلك؟ ما نحن في ذلك! بالمناسبة، ألف مبروك وقرّة الاعين للفترة الرئاسية الثالثة لدولة رئيس الوزراء الحاج نوري المالكي (أدام الله ظله الوافر) وجعله ذخراً للامّة العراقية، إذ بانتخابه انطفأت نار المجوس وانشقّ ***** ****.