إجراء الانتخابات المحلية في كركوك هل هو في صالح التركمان؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
عندما نحاول الدخول في صلب مواضيع نقاشية مهمة ومصيرية للشعب التركماني علينا الابتعاد عن إبداء أراء عاطفية ذات رؤية ضيقة، حيث يجب أن تتلاءم هذه الآراء مع الأفكار السياسية شريطة عدم الانصياع إلى المكاسب الشخصية وكذلك عدم الانجرار خلف المنافع الذاتية فحينها قد نستطيع الوصول إلى رؤية مشتركة حول المسائل المتعلقة بمستقبل القضية التركمانية.
من المعلوم للمتابع السياسي والمواطن العادي كثرة الاتصالات واللقاءات وتنظيم الاجتماعات الكثيرة والتي جرت وتجري من قبل جهات سياسية محلية واقليمية ودولية من اجل إجراء الانتخابات المحلية في محافظة كركوك لا سيما بعد تأجيلها في الدورة السابقة بسبب عدم حصول توافق بين الكتل السياسية على حسم المشاكل العالقة بين مختلف الأطراف.
وفي هذا الخصوص فأن للمكون التركماني في كركوك وضمن إستراتيجيته السياسية عدة مطالب من اجل ضمان سلامة إجراء الانتخابات بشكل عادل وشفاف ونزيه، حيث أن الإعلام في العراق قد لا يتطرق بشكل مؤثر على هذه المطالب لكن الكتل السياسية ورغم نشر بعض الوسائل بأن موضوع الانتخابات في كركوك سوف تجرى في موعدها المحدد لكن هذه الأنباء ليست صحيحة لان هذه الكتل السياسية تحاول ان تجد حلولا لهذه المطالب لان التركمان هم المكون الأساسي والرئيسي في كركوك على وجه خصوص وهم ايضا المكون الثالث الرئيسي في العراق على وجه العام إضافة إلى ذلك وجود بصمة اجتماعية واسعة الانتشار في كركوك وان أية خطوة لا تأخذ مطالب التركمان على محمل جد فأنها حتما ستفشل.
رغم أن الاعتقاد السائد ولحد ألان فأن الانتخابات في كركوك لن تجرى في موعدها كباقي المحافظات الأخرى لكن لو اتفقت الأطراف على إجراء الانتخابات في كركوك فهل القيادات والكوادر السياسية التركمانية مستعدين لها؟
وهل إننا سوف ندخل ضمن تحالفات كالذي حصل في الانتخابات التشريعية الماضية ام ضمن قائمة تركمانية موحدة؟
هناك جملة من الأسئلة نحاول الإجابة على بعضها والباقي نطرحها على مائدة الكتل السياسية التركمانية للاجابة عليها من قبلهم؟
الانتخابات :"هي رمز الشعوب التي تحب السلام والعدالة والديمقراطية وهي التي تفتح الطريق أمام حكومة تحاول معالجة معاناة الشعوب".
لكن الذي نتحدث عنه يجري في أجواء مسامحة ولا تشهد مشاحنات عسكرية أو نظرية فرض واقع الحال!
في محافظة كركوك الموضوع يختلف تماما،التركمان ينظرون بحذر إلى مسألة الانتخابات لان مطالبهم تحتاج إلى ضمانات ميدانية وليس على الورق.
التركمان في كركوك يحتاجون إلى تشكيل قوات محايدة ومن أهالي المحافظة نفسها لحماية صوت الناخب التركماني فنحن نحس بأن ليس لدينا أي تأثير واضح في الملف الأمني وهذا ما يزيد من قلقنا من إجراء الانتخابات
لماذا هذا التخوف من مراجعة شاملة وتدقيق لسجل الناخبين إذا كانت المكونات في كركوك واثقة بأن لها ثقل سكاني كبير.
القيادات السياسية التركمانية إذا تريد أن تحصل على نتائج تظهر ثقلها الحقيقي عليها الاستماع إلى كافة الآراء وألطروحات والأفكار والنقد سواء كان نقدا بناء أم غير بناء وذلك عبر أقامة ندوات ومؤتمرات جماهيرية واختيار اشخاص ذات مهنية عالية في العمل واصحاب قبول من قبل القاعدة الجماهيرية وان اختيار هذه الشخصيات يتم عبر فتح قنوات حوار مع الجماهير لان هذه الانتخابات لا تشبه سابقتها لان الشعب اصبح له خبرة في هذا المجال وان الناخب سوف لن يمنح صوته الى من لا يرغب رؤيته في ألاماكن الحساسة وهذا الكلام ينطبق عل كافة الكتل السياسية وهذه الخطوات يجب ان تطبق في حالة إجراء الانتخابات أو عدم إجراءها لان السياسة تبنى على المفاجأت.
التعليقات
آلترکمان لا یشکلون ثقلا
احمد -ارقادش اوزدمیر ، الترکمان یخافون الانتخابات لان عددهم القلیل و ثقلهم الضئیل سینکشف. آلسریان المسیحیین هم القۆمیة الثالثة في العراق. وبصمة ابائکم الاتراك موجودة في کل انحاء العراق. فکثیر من التخلف و العقلیة الرجعیة ورثناها من العثمانیین. هذه البصمة سننتشلها باذن الله. فکفی غرور ترکي لیس في محله، وعنتریات انتم لستم اهلا لها. زمن المغولییات واقوام یاجوج و ماجوج انتهی وولی. واذا معاجبك تستطیعون الرجوع الی بیت الاباء و الاجداد ترکیا.
أعلى مراحل العنصرية
Rizgar -السبيل الوحيد للخروج من نفق كركوك هو الالتفات العقلاني والموضوعى لحلها حلا ديمقراطيا عادلا بعيدا عن اوهام التحايل والغطرسة والعنصرية, بحيث يتم اعادة الحقوق الى اصحابها . لهم ولنا ككورد ان نعيش في نفس البقعة الجغرافية, اولئك الذين اغرتهم امتيازات الامس وفتات موائد البعث الصدامي الزائلة والزائفة وقبلوا مختارين ان يدوسوا على بقية ضمائرهم وارتضوا ان يكونوا اداة طيعة بيد اشرس نظام شوفيني عنصري عرفه تأريخ البشرية على الاطلاق. ان الحل الاوحد هو العمل الجاد من اجل تطبيع الاوضاع في هذه المدينة التي شهدت اوسع عمليات التطهير العرقي الذي كان المواطنون الكورد ضحاياها ووقودها, والغريب ان بعض العنصريين التركمان وبالاخص هؤلاء الذين تربوّا على قمامة الفكر الكمالي الفاشي , باتوا اكثر الناس المعارضين لعملية تطبيع الاوضاع في كركوك على الرغم ان الكثيرين من الاخوة التركمان المظلومين(بالاخص التركمان الشيعة) هم ايضا ضحايا سياسات التطهير العرقي للنظام البعثي البائد , وهم بلا شك اول المستفيدين من تطبيع الاوضاع في كركوك وارجاعها الى ما كانت عليه قبل تسلط البعث على مقدرات الشعوب العراقية , ولانهم كانوا والحق يجب يقال الضحية الثانية بعد الكورد من عملية تعريب كركوك السيئة الصيت التي انشغل بها النظام البعثي البائد لاكثر من خمسة عقود, وحاول بكل الوسائل اضفاء الطابع العربي المزيف على المدينة وضواحيها مستخدما كل وسائل الترغيب والترهيب والتزييف منذ تسلمه للسلطة عام 1963 الى يوم سقوطه المشين في اليوم الرابع من ايلول عام 2003. والاغرب ان خطاب بعض التركمان لم يتغير وبالرغم من تغير موقف الدولة التركية , يطّبلون لنغم ابادة الشعوب وتزوير التاريخ في عصر البلوتوث.
حسابات الارض
منشار -التركمان لا يريدون ان تحدث الانتخابات لانها سوف تظهر حجمهم الحقيقي
أعلى مراحل العنصرية
Rizgar -السبيل الوحيد للخروج من نفق كركوك هو الالتفات العقلاني والموضوعى لحلها حلا ديمقراطيا عادلا بعيدا عن اوهام التحايل والغطرسة والعنصرية, بحيث يتم اعادة الحقوق الى اصحابها . لهم ولنا ككورد ان نعيش في نفس البقعة الجغرافية, اولئك الذين اغرتهم امتيازات الامس وفتات موائد البعث الصدامي الزائلة والزائفة وقبلوا مختارين ان يدوسوا على بقية ضمائرهم وارتضوا ان يكونوا اداة طيعة بيد اشرس نظام شوفيني عنصري عرفه تأريخ البشرية على الاطلاق. ان الحل الاوحد هو العمل الجاد من اجل تطبيع الاوضاع في هذه المدينة التي شهدت اوسع عمليات التطهير العرقي الذي كان المواطنون الكورد ضحاياها ووقودها, والغريب ان بعض العنصريين التركمان وبالاخص هؤلاء الذين تربوّا على قمامة الفكر الكمالي الفاشي , باتوا اكثر الناس المعارضين لعملية تطبيع الاوضاع في كركوك على الرغم ان الكثيرين من الاخوة التركمان المظلومين(بالاخص التركمان الشيعة) هم ايضا ضحايا سياسات التطهير العرقي للنظام البعثي البائد , وهم بلا شك اول المستفيدين من تطبيع الاوضاع في كركوك وارجاعها الى ما كانت عليه قبل تسلط البعث على مقدرات الشعوب العراقية , ولانهم كانوا والحق يجب يقال الضحية الثانية بعد الكورد من عملية تعريب كركوك السيئة الصيت التي انشغل بها النظام البعثي البائد لاكثر من خمسة عقود, وحاول بكل الوسائل اضفاء الطابع العربي المزيف على المدينة وضواحيها مستخدما كل وسائل الترغيب والترهيب والتزييف منذ تسلمه للسلطة عام 1963 الى يوم سقوطه المشين في اليوم الرابع من ايلول عام 2003. والاغرب ان خطاب بعض التركمان لم يتغير وبالرغم من تغير موقف الدولة التركية , يطّبلون لنغم ابادة الشعوب وتزوير التاريخ في عصر البلوتوث.
كركوك
Doust -كانت كركوك عاصمة لولاية شهرزور أبان الحكم العثماني. و نسأل هنا السيد هرموزلو هل أنت غافل لتاريخ العثماني !؟ سوف لن ندخل في التاريخ .لكن سنقدم بعض النصح لسيد هرموزلو ليقدم بدوره لحكومة التركية اولا سيد هرموزلو يتدخل بشؤون دولة ذات سيادة ،لذلك نقول له من الأفضل أن يهتم بشؤون بلده فهي اولا و هي مثقلة بالمشاكل الداخلية و انت ادرى منا يا سيد هرموزلو.فلا تضحك على التركمان الآن لماذا لم تدافع عن التركمان ايام صدام حسين ؟؟؟ لماذا تتحدث عن المكونات في العراق و لا تتحدث عن المكونات في تركيا ؟ و تقول أن أية خطوة لا تأخذ مطالب التركمان على محمل جد فأنها حتما ستفشل. اقول فليبتعد تركيا عن التدخل و لم تفشل أي خطوة،وهل إننا سوف ندخل ضمن تحالفات كالذي حصل في الانتخابات التشريعية الماضية ام ضمن قائمة تركمانية موحدة؟ هل يعتبر السيد هرموزلو نفسه تركماني ؟الانتخابات :"هي رمز الشعوب التي تحب السلام والعدالة والديمقراطية وهي التي تفتح الطريق أمام حكومة تحاول معالجة معاناة الشعوب". كم شخص يموت سنويا في تركيا جراء الحرب الدائرة منذ عام 1984 و اي عدالة و ديمقراطية تتحدث عنها و انت لا تتقبل الاخر في بلدك كم من السجناء السياسيين موجودين لديكم ؟ فنحن نحس بأن ليس لدينا أي تأثير واضح في الملف الأمني وهذا ما يزيد من قلقنا من إجراء الانتخابات! هل تقصد لا يستطيع تركيا التدخل لتزوير الانتخابات؟وهذه الخطوات يجب ان تطبق في حالة إجراء الانتخابات أو عدم إجراءها لان السياسة تبنى على المفاجأت. هنا يعطي سيد هرموزلو أوامره يجب ان تطبق لان السياسة تبنى على المفاجأت. يبدو هناك مخططات تركية كثيرة لظهور الكثير من المفاجأت اقول لسيد هرموزلو قد يكون هناك مفاجأت لا تعجبكم فمن الافضل الاهتمام بشؤون بلدكم و مكونات بلدكم و تطوير ديمقراطيتكم و عدالتكم لكي نتقبل منكم بعض النصح ، تقبل تحياتي دوست
dream
Qanbar Nabou -the writer living a teenage Dream
كركوك
Doust -كانت كركوك عاصمة لولاية شهرزور أبان الحكم العثماني. و نسأل هنا السيد هرموزلو هل أنت غافل لتاريخ العثماني !؟ سوف لن ندخل في التاريخ .لكن سنقدم بعض النصح لسيد هرموزلو ليقدم بدوره لحكومة التركية اولا سيد هرموزلو يتدخل بشؤون دولة ذات سيادة ،لذلك نقول له من الأفضل أن يهتم بشؤون بلده فهي اولا و هي مثقلة بالمشاكل الداخلية و انت ادرى منا يا سيد هرموزلو.فلا تضحك على التركمان الآن لماذا لم تدافع عن التركمان ايام صدام حسين ؟؟؟ لماذا تتحدث عن المكونات في العراق و لا تتحدث عن المكونات في تركيا ؟ و تقول أن أية خطوة لا تأخذ مطالب التركمان على محمل جد فأنها حتما ستفشل. اقول فليبتعد تركيا عن التدخل و لم تفشل أي خطوة،وهل إننا سوف ندخل ضمن تحالفات كالذي حصل في الانتخابات التشريعية الماضية ام ضمن قائمة تركمانية موحدة؟ هل يعتبر السيد هرموزلو نفسه تركماني ؟الانتخابات :"هي رمز الشعوب التي تحب السلام والعدالة والديمقراطية وهي التي تفتح الطريق أمام حكومة تحاول معالجة معاناة الشعوب". كم شخص يموت سنويا في تركيا جراء الحرب الدائرة منذ عام 1984 و اي عدالة و ديمقراطية تتحدث عنها و انت لا تتقبل الاخر في بلدك كم من السجناء السياسيين موجودين لديكم ؟ فنحن نحس بأن ليس لدينا أي تأثير واضح في الملف الأمني وهذا ما يزيد من قلقنا من إجراء الانتخابات! هل تقصد لا يستطيع تركيا التدخل لتزوير الانتخابات؟وهذه الخطوات يجب ان تطبق في حالة إجراء الانتخابات أو عدم إجراءها لان السياسة تبنى على المفاجأت. هنا يعطي سيد هرموزلو أوامره يجب ان تطبق لان السياسة تبنى على المفاجأت. يبدو هناك مخططات تركية كثيرة لظهور الكثير من المفاجأت اقول لسيد هرموزلو قد يكون هناك مفاجأت لا تعجبكم فمن الافضل الاهتمام بشؤون بلدكم و مكونات بلدكم و تطوير ديمقراطيتكم و عدالتكم لكي نتقبل منكم بعض النصح ، تقبل تحياتي دوست
الغدر شيمتهم
المعلم -عندما يقرأ أي عاقل تأريخ الكرد لا يجد سوى الطعن والغدر وهذه سجيتهم وشهيتهم المفتوحة لأخذ كل شيء جاهز وهم يشبهون أسرائيل بتأريخهم (شعب ضائع على مرور آلاف السنين ولما ضعُف العراق وجدوا ضالتهم فيه تماما كما فعلت أسرائيل بفلسطين) قال الشاعر :كردي أنا والغدر صنيعتي /فمن غير غدر لا أستريحٌ..لا فائدة ترتجى من قوم كتبوا التأريخ بأيديهم ليزوروه..
المعلم 6
Rizgar -شعب ضائع !!!!......بدأ التوسع الإسلامي خارج شبه الجزيرة العربية، موطن العرب الأم، بعد موت مؤسس الدين الإسلامي محمد (٦٣٢ ميلاديا – ١٠ هجريا)، أي في عهد الخليفة الأول أبو بكر، ليبلغ ذروته في عهد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب وبعده. وصل الاحتلال العربي أرض إسرائيل التاريخية عام ٦٣٤ ميلاديا، بعد أن نجح في فرض سيطرته وتدريجا لأرض الرافدين وشمال منطقة الشام (سوريا ولبنان في يومنا هذا)، باستثناء يروشلايم اليهودية التي دمرت وأعيد بنائها عن جديد كمدينة بيزنطية (إيليا)، حيث سكنها اليونان – المسيحيون.هل وجود "اسرائيل" فعليا يعود للعام ١٩٤٨ فقط؟
الغدر شيمتهم
المعلم -عندما يقرأ أي عاقل تأريخ الكرد لا يجد سوى الطعن والغدر وهذه سجيتهم وشهيتهم المفتوحة لأخذ كل شيء جاهز وهم يشبهون أسرائيل بتأريخهم (شعب ضائع على مرور آلاف السنين ولما ضعُف العراق وجدوا ضالتهم فيه تماما كما فعلت أسرائيل بفلسطين) قال الشاعر :كردي أنا والغدر صنيعتي /فمن غير غدر لا أستريحٌ..لا فائدة ترتجى من قوم كتبوا التأريخ بأيديهم ليزوروه..
توركان برامانة
منصور الكوردي -من الافضل دخول التركمان لخوض الانتخابات بقائمة مستقلة واحدة لمعرفة الحجم الحقيقي لتركمان .فمنذ السقوط نسمع بان عدد نفوس التركمان 2 او 3 او اربعة ملايين .الشعب التركمانى شعب متشتت وهو مقسوم بين القوائم المذهبية و القومية العربية و حتى الكردية .مع الاسف التركمان يحالف مع من يعادي الكرد حتى لو كان الحليف من الشيطان