أصداء

الحقيقة التي يتنازعها المالكي وبرزاني

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

ان متابعة تطورات الحالة الكردية وما حدث من خلافات مع بغداد نرى أن الأكراد لا يزالون يعولون على الدور الأميركي في العراق رغم أن كل المؤشرات تدل على أنه رهان خاسر. فهل أصيب القادة الأكراد بنوع من العمى السياسي؟

فهل نسوا دعم ادارة الرئيس الامريكي باراك اوباما للحكومة العراقية؟ وهل يوجد رئيس في الولايات المتحدة الامريكية يقدم على اتخاذ قرارات خارج الأجماع العام الامريكي؟ وهل يدركون حقيقة أن الولايات المتحدة الامريكية وحلف الأطلسي وبالتنسيق مع اسرائيل تستعمل تركيا كثقل مضاد ضد ايران والعراق و تطور في الفترة الأخيرة الى ثقل مضاد لسوريا.

يضاف الى ذلك نجاح اللوبي الأسرائيلي في تطويق النزاع العربي الأسرائيلي من جديد بعد فوز الرئيس أوباما في الانتخابات الأخيرة، و واللوبي الاسرائيلي سوف لن يقبل في هذه المرحلة عمل الأدارة الامريكية مع الأكراد كحليف محتمل لأنها مسألة تمس مصير المنطقة وتؤثر على حساباتها الأستراتيجية، بسبب فرص السلام القادمة بعد ثورات الربيع العربي والنداءات الدولية الاخيرة لأسرائيل التي حثتها على ضرورة المباشرة بالمفاوضات مع الفلسطينيين، ولذلك لن تستطيع الأدارة الامريكية بسبب علاقتها الأستراتيجية مع أسرائيل ودورها المرتقب في قضية السلام في الشرق الأوسط أن تؤدي دور الصديق الفعلي للأكراد.

لقد أعلنت الولايات المتحدة الأميركية بعد أحتلالها للعراق وبشكل واضح أنها صاحب مشروع تغييري في الشرق الأوسط عبر ما أسمته بسياسة الفوضى الخلاقة. ورغم كل هذا الوضوح في غايات وأهداف الأستراتيجية الأمريكية في المنطقة وانهيار العديد من الانظمة السياسية في المنطقة، يجد القادة الأكراد أنفسهم أمام أتجاهين سياسيين متباعدين للتعامل معها. أحدهما وهو الغالب ما زال يرى أن التحالف مع الولايات المتحدة قدر لا خيار فيه رغم القلق من الأدارة الأمريكية الحالية بسبب دعمه القوي لبغداد، والثاني أن علينا التعامل مع نفوذ وهيمنة الدول الأقليمية من منطلق انه ليس لدى الأكراد القدرة على مواجهة تركيا وأيران.
هذا الواقع يجعل البعض يتساءل هل من الصحيح بأن قادة الأكراد لا يمتلكون أزاء الهيمنة الأمريكية والدول الأقليمية سوى خيار الالتحاق والعمل وفق أجندة تلك الدول؟

واذا كان خيار الألتحاق غير مقتصر على القادة الأكراد فلماذا لم يلتحق المالكي بالموقف الامريكي من الأزمة في سوريا وفي ملفات كثيرة مثل ملف شراء الأسلحة أو علاقته بأيران؟
ولانقصد أن على القادة الأكراد تبني رؤية اقليمية ودولية جديدة تتبع سياسة المواجهة لانها غير واقعية ولكن مع التغيرات التي طرات على السياسة الاستراتيجية الامريكية في المنطقة وانسحاب قواتها من العراق ونشوء فراغ يصعب على واشنطن أن تملأه يمكن لأقليم كردستان أن تستفيد من المستجدات و المتغيرات لتوسيع هامش أختياراتها الأقليمية والدولية وتبني رؤية سياسية عراقية موحدة.

وعلى القادة الأكراد أن يدركوا أنه في أي نقطة زمنية ستكون عملية أستنهاض الوضع الكردي من وضعه هو خلاصة مسار مدرك وموجه ومستمر،بتعاظم اعادة بناء الداخل سياسيا وأجتماعيا وتحقيق التنمية الحقيقية. وأفساح المجال بشكل أوسع أمام المشاركة السياسية وصنع القرار، والسير بعملية الأصلاح السياسي كحاجة داخلية ملحة تفرضها عملية تطوير المجتمع وتحديثه.

ان الرهان الكردي على واشنطن أو أنقره رهان خاسر وتفتقر الى أبسط الأبعاد الأستراتيجية وسط تكهنات تشير بأن الأكراد قد يطلبون نشر قوات اميركية في المناطق المتنازعة.لقد أن الأوان لأن تدرك أربيل أن العمل الكردي المنفرد أو الالتحاق بمعسكر الخصوم، لن يجدي في حماية أمن أقليم كردستان وسيؤدي الى زيادة حدة التدخلات الأطراف الخارجية في صميم أمورنا.

ان اعادة الاعتبار والحياة للعمل الجماعي العراقي الموحد هو وحده الكفيل بتحجيم الوصايات الأجنبية، والضامن الحقيقي لبقاء الدولة العراقية الاتحادية وسلامتها الأقليمية.
فمثلما يتهم المالكي بالتصعيد في كركوك من أجل كسب اصوات السنة فالبرزاني متهم ايضا بتأجيج الموقف لارساله للبشمركه الى كركوك من أجل كسب أصوات الجماهيير وحشد تاييد قوى المعارضة في الداخل.
وهذه هي الحقيقة التي يتنازعها المالكي وبرزاني التي كسب المالكي اولى جولاتها.


dr.rawandrasul@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هل الرسالة وصلت
الف ميم -

هذا ما ننصح به دائما الاخوة الكورد ويشهد الله اننا لانريد لهم سوى الخير وهم اخوتنا واحبابنا وقد قدمناهم في كثير من المكاسب على انفسنا ونبارك لهم على ما وصلوا اليه من تقدم وازدهار فهم انفسنا وهل هناك من لايريد الخير لنفسه ومن زيادة الخير ان ينصتوا لصوت الحق ويؤجلوا اقامة دولتهم التي لايمكن ان تقام وفق الظروف الحالية الى اشعار اخر فما لايدرك كله لايترك جله

مقال موضوعي
احمد الواسطي -

لاول مرة اقرأ لكاتب كردي مقالا موضوعيا بعيدا عن العواطف!! نعم ان قوة العراق هي من ستجعل كردستان قويه!! ولكن القادة في كردستان يتصرفون وكانهم يريدون أضعاف الدولة الاتحادية والأمثلة كثيرة!! منها ادخالهم وزير خارجية تركيا بدون إذن الحكومة المركزية!! تدريبهم أكراد سوريا وموقفهم من الثورة السورية التي تتقاطع كليا مع الدستور الاتحادي وموقف الحكومة ألمركزيه!!! اعتراضهم على تسليح الجيش العراقي!! وغيرها الكثير 

مقال عقلاني
عراقي من اربيل العراقية -

اول مرة اقرأ مقال منطقي وعقلاني من كاتب كردي في ايلاف , يجب ان يعرف القادة الاكراد ان ليس لهم اي ثقل في السياسة الدولية او في السياسة الشرق الاوسطية تحديدا وان القيادات الكردية والاكراد لم يكونوا سوى حصان طروادة بالنسبة لامريكا وبريطانيا على مر التاريخ , يجب على البارزاني ان يفتح صفحة جديدة مع بغداد لا ان ينفذ اجندات اقليمية .

لعب على حبلين لاينفع
محمد القيسي -

شكرا لكاتب المقال المتوازن ولاول مره ارى كاتب كردي يكتب بتوازن حيث اعتدنا ومللنا من اسلوب الكتاب الاكراد الاحادي والممل حتى صرنا لانقرا اي شيء لهم لاننا نعرف مسبقا ماذا سيكون وهو تمجيد وتعظيم مسعود وموافقته على كل فعل وقول وبدون تفكير وهذا ديدن العرب ايضا من متزلفي المالكي والمنتفعين.العله الرئيسيه لااحد يذكرها وهي ماذا يريد مسعود...هو يريد دوله داخل دوله وبنفس الوقت لايريد فك الارتباط بالعراق..لايستطيع كبح شهوته للرئاسه والانفصال وبنفس الوقت لايريد التضحيه بالمكتسبات الاتيه من كونه جزء من العراق.لذلك سوف لن تنتهي المشاكل مادام مسعود لم يستقر على خيار واحد ويلعب على حبلين في وقت واحد.

لعب على حبلين لاينفع
محمد القيسي -

شكرا لكاتب المقال المتوازن ولاول مره ارى كاتب كردي يكتب بتوازن حيث اعتدنا ومللنا من اسلوب الكتاب الاكراد الاحادي والممل حتى صرنا لانقرا اي شيء لهم لاننا نعرف مسبقا ماذا سيكون وهو تمجيد وتعظيم مسعود وموافقته على كل فعل وقول وبدون تفكير وهذا ديدن العرب ايضا من متزلفي المالكي والمنتفعين.العله الرئيسيه لااحد يذكرها وهي ماذا يريد مسعود...هو يريد دوله داخل دوله وبنفس الوقت لايريد فك الارتباط بالعراق..لايستطيع كبح شهوته للرئاسه والانفصال وبنفس الوقت لايريد التضحيه بالمكتسبات الاتيه من كونه جزء من العراق.لذلك سوف لن تنتهي المشاكل مادام مسعود لم يستقر على خيار واحد ويلعب على حبلين في وقت واحد.

من حق الكاتب ...!!
Nafie Akrawi -

اعتقد من حق الكاتب ان (( يحلم أو يكتب )) على هواه .......وبتقديرى ان قراءته للقضيه الكرديه (( مغلوطه )) او بتعبير اخر ..(( محاولة مغالطة )) للحقيقه والواقع ......وان المؤشـــرات السياسيه فى المنطقه ((عكس )) ما اراد ان يوصلنا ((الكاتب )) اليه ...ولهدف خاص ..؟؟ (((((( فقط للتوضيح امام اعين الكاتب ...ان الشخصيات السياسيه او اصحاب النفوذ والأستثمارات ...المتعددين اللذين يزورون كوردسـتان وقادة كوردسـتان ..انهم أكثر بكثير من ((بعض ))الشخصيات الايرانيه ((فقط )) اللذين يزورون ((المالكى )) .....انها دليل على قولى ...فقط وجهة نظر ......!!!!!!!!!!!)))))))

من حق الكاتب ...!!
Nafie Akrawi -

اعتقد من حق الكاتب ان (( يحلم أو يكتب )) على هواه .......وبتقديرى ان قراءته للقضيه الكرديه (( مغلوطه )) او بتعبير اخر ..(( محاولة مغالطة )) للحقيقه والواقع ......وان المؤشـــرات السياسيه فى المنطقه ((عكس )) ما اراد ان يوصلنا ((الكاتب )) اليه ...ولهدف خاص ..؟؟ (((((( فقط للتوضيح امام اعين الكاتب ...ان الشخصيات السياسيه او اصحاب النفوذ والأستثمارات ...المتعددين اللذين يزورون كوردسـتان وقادة كوردسـتان ..انهم أكثر بكثير من ((بعض ))الشخصيات الايرانيه ((فقط )) اللذين يزورون ((المالكى )) .....انها دليل على قولى ...فقط وجهة نظر ......!!!!!!!!!!!)))))))

بعيدة عن الواقع
برزنجي -

بغض النظر عن الأنتماء القومي للکاتب، عربيا کان أو کرديا، أری أن مقالته هذه کمقالات کثيرة أخری له، لا رأس لها ولا رجل. فالکاتب يبدأ مقالته بفرضية أعتمادالکوردعلی دور امريکي مفترض أيظا في العراق، هذالدورالغائب حاليا بحکم الواقع في العراق، والذي کان سابقا أثناء وجوده دائما في مواجهة الحق الكردي معرقلا في تنفيذ المادة 140 من الدستور المتعلقة بالمناطق المتنازع عليها. إذا لا أدري من أين للکاتب هذ‌ه الفرضية الوهمية؟ ربما من بنات خياله أو فقط لأجل أن يبرر أتهاماته اللاحقة للقيادة الکردية. في المقطع الآخر من مقاله يذکر دعم أمريكا للعراق، وفي نفس الوقت يقول أن أمريکا وحلف الاطلسي وأسرائيل يستخدمون ترکيا ضد إيران وسوريا والعراق!! يا له من تناقض وتخبط وتخربط!!. هل هناك أنسان عاقل يقول شيئا کهذا؟ أم أنه فعلا تصفيت كلام لا غير. يبدوبشكڵ واضح أن الكاتب يغرد خارج السرب وأنه منقطع عن الواقع فعلا وحقيقة. يبدو أن الكاتب لا يتابع أخبارالعراق وسياسات المالکي الأنفرادية بالحكم وحروبه المتعددة ضد أقرب المقربين له ، حتی حلفائه من الأئتلاف الوطني الشيعي. ويبدوکذلك أن الكاتب لم يسمع ولم يقرأ شيئا عن ما سمی بقوات دجلة وتهديدات المالکي للکورد وللأقليم ولشرکائه في السلطة. لا أدري أية ديمقراطية هذ‌ه التي يدعيها الکاتب وسيده الماکي، حينما يهدد الذين يريدون سحب الثقة منه، وکأنه الرئيس الموعود الأزلي للعراق، والذيلا حق للعراقيين في محاسبته وزبانيته الذين أصبحت رائحة فسادهم وخرابهم تزکم الأنوف.

بعيدة عن الواقع
برزنجي -

بغض النظر عن الأنتماء القومي للکاتب، عربيا کان أو کرديا، أری أن مقالته هذه کمقالات کثيرة أخری له، لا رأس لها ولا رجل. فالکاتب يبدأ مقالته بفرضية أعتمادالکوردعلی دور امريکي مفترض أيظا في العراق، هذالدورالغائب حاليا بحکم الواقع في العراق، والذي کان سابقا أثناء وجوده دائما في مواجهة الحق الكردي معرقلا في تنفيذ المادة 140 من الدستور المتعلقة بالمناطق المتنازع عليها. إذا لا أدري من أين للکاتب هذ‌ه الفرضية الوهمية؟ ربما من بنات خياله أو فقط لأجل أن يبرر أتهاماته اللاحقة للقيادة الکردية. في المقطع الآخر من مقاله يذکر دعم أمريكا للعراق، وفي نفس الوقت يقول أن أمريکا وحلف الاطلسي وأسرائيل يستخدمون ترکيا ضد إيران وسوريا والعراق!! يا له من تناقض وتخبط وتخربط!!. هل هناك أنسان عاقل يقول شيئا کهذا؟ أم أنه فعلا تصفيت كلام لا غير. يبدوبشكڵ واضح أن الكاتب يغرد خارج السرب وأنه منقطع عن الواقع فعلا وحقيقة. يبدو أن الكاتب لا يتابع أخبارالعراق وسياسات المالکي الأنفرادية بالحكم وحروبه المتعددة ضد أقرب المقربين له ، حتی حلفائه من الأئتلاف الوطني الشيعي. ويبدوکذلك أن الكاتب لم يسمع ولم يقرأ شيئا عن ما سمی بقوات دجلة وتهديدات المالکي للکورد وللأقليم ولشرکائه في السلطة. لا أدري أية ديمقراطية هذ‌ه التي يدعيها الکاتب وسيده الماکي، حينما يهدد الذين يريدون سحب الثقة منه، وکأنه الرئيس الموعود الأزلي للعراق، والذيلا حق للعراقيين في محاسبته وزبانيته الذين أصبحت رائحة فسادهم وخرابهم تزکم الأنوف.

الدعم الامريكي للاكراد
علي البصري -

اعتقد ان الامريكان سوف يدعمون اكراد العراق وهذا مافعلوه منذ الستينات ولكن الدعم حسب متطلبات المرحلة وانسجامه مع التوجه الستراتجي الامريكي والخجل من تركيا حليفة واشنطن وهناك فرصة ذهبية للكرد اذا لم يستغلوها سوف يخسرون معركة استقلالهم للزمن القادم وهي الحاق هزيمة بتركيا في الجزء الكردي في حرب عصابات موجعة في المناطق الجبلية الوعرة واستغلال هشاشة الوضع السوري او ربيع كردي لاكراد تركيا وجعل تركيا لو احتفضت بالاجزاء الكردية كمن يمسك جمرا وضم اكراد سورية مع اكراد العراق فاذا استطاعت تركيا قمع كرد سورية ستصبح مملكة البارزاني في مهب الريح !!!

الدعم الامريكي للاكراد
علي البصري -

اعتقد ان الامريكان سوف يدعمون اكراد العراق وهذا مافعلوه منذ الستينات ولكن الدعم حسب متطلبات المرحلة وانسجامه مع التوجه الستراتجي الامريكي والخجل من تركيا حليفة واشنطن وهناك فرصة ذهبية للكرد اذا لم يستغلوها سوف يخسرون معركة استقلالهم للزمن القادم وهي الحاق هزيمة بتركيا في الجزء الكردي في حرب عصابات موجعة في المناطق الجبلية الوعرة واستغلال هشاشة الوضع السوري او ربيع كردي لاكراد تركيا وجعل تركيا لو احتفضت بالاجزاء الكردية كمن يمسك جمرا وضم اكراد سورية مع اكراد العراق فاذا استطاعت تركيا قمع كرد سورية ستصبح مملكة البارزاني في مهب الريح !!!

تناقض الكاتب
ابو سبع عيون -

الواضح ان الكرد في الخندق الذي يقف فيه الامريكيون ازاء ايران وسوريا بينما المالكي يضع رجل هنا ورجل هناك..

تناقض الكاتب
ابو سبع عيون -

الواضح ان الكرد في الخندق الذي يقف فيه الامريكيون ازاء ايران وسوريا بينما المالكي يضع رجل هنا ورجل هناك..

نائم
sameer -

انظم صوتي الى المعلقين السيدين نافع عقراوي, وبرزنجي. تعليقاتكم عين العقل الكاتب نائم .......

نائم
sameer -

انظم صوتي الى المعلقين السيدين نافع عقراوي, وبرزنجي. تعليقاتكم عين العقل الكاتب نائم .......

تعليق
amedi -

للكاتب رأيه الدَي قد نتفق او لا نتفق معه, وكونه كورديا او غير كوردي لا يهم المهم ماهية الاسسس والمنطلقات والمصالح التي تساهم في بلورة راي ما تجاه حدث معين, الحدث هنا يخص مصير العراق بصورة عامة وكوردستان بصورة خاصة واي ابتعاد عن حقيقة كون نوري طويرجاوي انسان دكتاتور متامر يريد ارجاع عقارب الساعة الى الوراء في تعامله مع الشعب الكوردي هو النفاق بعينه , راوند رسول معروف بعراقجيته الزائدة عن الحد وليس غريبا ان يؤيد مصلحة من يمثلون العراق حتى وان كان نوري على مصلحة الكورد, وهدَا ما جعل بعض العراقيين السدَج يهللون له ويعتبرونه انجازا ان يكتب كاتب كوردي مدافعا عن خصوم الكورد, اما نحن الكورد فنعتبره مجرد شدَودَ عن القاعدة ولن ينقص او يزيد مثل هدَا الراي شيئا من الحقيقة .

تعليق
amedi -

للكاتب رأيه الدَي قد نتفق او لا نتفق معه, وكونه كورديا او غير كوردي لا يهم المهم ماهية الاسسس والمنطلقات والمصالح التي تساهم في بلورة راي ما تجاه حدث معين, الحدث هنا يخص مصير العراق بصورة عامة وكوردستان بصورة خاصة واي ابتعاد عن حقيقة كون نوري طويرجاوي انسان دكتاتور متامر يريد ارجاع عقارب الساعة الى الوراء في تعامله مع الشعب الكوردي هو النفاق بعينه , راوند رسول معروف بعراقجيته الزائدة عن الحد وليس غريبا ان يؤيد مصلحة من يمثلون العراق حتى وان كان نوري على مصلحة الكورد, وهدَا ما جعل بعض العراقيين السدَج يهللون له ويعتبرونه انجازا ان يكتب كاتب كوردي مدافعا عن خصوم الكورد, اما نحن الكورد فنعتبره مجرد شدَودَ عن القاعدة ولن ينقص او يزيد مثل هدَا الراي شيئا من الحقيقة .

السياسة الكردية
عامر قره ناز -

السياسة الكردية اليوم ترتكب الأخطاء تلو الاخطاء مع الاخد بالاعتبار ان الجميع قادر على ارتكاب الخطأ بسهولة منقطعة النظير وتستطيع بسهولة أن تقمع اي شخص و تستطيع أن تحبط اي معارضة سلمية وعقلانية تعارض سياستها. لكنها بعملها هذا سوف تقف في يوم قريب عاجزة تماماً عن مقارعة اطراف من نوع آخر ، قد تستفيد من مناخ ومزاج عارم مؤيد لها وبات على قادة الاكراد الان وقبل فوات الاوان ان تعيد حساب اخطائها السياسية وان تلغي خططها الرامية لضم كركوك وان اعتمادهم على السياسة الخاطئة والتي يشهدها الساحة العراقية سوف تلقي بظلالها القاتمة على مصالح شعبهم الكردي قبل غيرها وعلى الامد البعيد ويلحق بها باضرار جسيمة وان الثقة الفرطة بقدرتهم على تبني وتنفيذ مشاريعهم التوسعية على حساب الاخرين ولكسب ما يمكن كسبه ليست في محلها ولم تحسب كما ينبغيوان كل المستجدات التي حصلت وما زالت تحصل على الواقع من ردود افعال القوى الوطنية العراقية تعتبر عاملا اساسيا ضد سياستكم وانها ردود طبيعية على سوء نوايكم والثقة المفرطة بقوتكم واستصغاركم للاطراف المعارضة لسياستكمنداء أخير اطلقه الى صناع السياسة الكردية احرصوا واتعظوا ، وغيروا اساليب سياستكم حيال كركوك ولا بد أن تتغير وهذه سنة الحياة ، لكن الوطن يجب أن يبقى ، واعلموا أن خطابكم وسلوككم الحالي غير مقبول من قبل الجميع وستلاقون ما لم تتوقعونها ولم يكن في حساباتكم الخاطئة وستتغير المعادلة وما شعاراتكم اللاوطنية سوى تمنيات سرعان ما تتحول الى اضغات احلام

السياسة الكردية
عامر قره ناز -

السياسة الكردية اليوم ترتكب الأخطاء تلو الاخطاء مع الاخد بالاعتبار ان الجميع قادر على ارتكاب الخطأ بسهولة منقطعة النظير وتستطيع بسهولة أن تقمع اي شخص و تستطيع أن تحبط اي معارضة سلمية وعقلانية تعارض سياستها. لكنها بعملها هذا سوف تقف في يوم قريب عاجزة تماماً عن مقارعة اطراف من نوع آخر ، قد تستفيد من مناخ ومزاج عارم مؤيد لها وبات على قادة الاكراد الان وقبل فوات الاوان ان تعيد حساب اخطائها السياسية وان تلغي خططها الرامية لضم كركوك وان اعتمادهم على السياسة الخاطئة والتي يشهدها الساحة العراقية سوف تلقي بظلالها القاتمة على مصالح شعبهم الكردي قبل غيرها وعلى الامد البعيد ويلحق بها باضرار جسيمة وان الثقة الفرطة بقدرتهم على تبني وتنفيذ مشاريعهم التوسعية على حساب الاخرين ولكسب ما يمكن كسبه ليست في محلها ولم تحسب كما ينبغيوان كل المستجدات التي حصلت وما زالت تحصل على الواقع من ردود افعال القوى الوطنية العراقية تعتبر عاملا اساسيا ضد سياستكم وانها ردود طبيعية على سوء نوايكم والثقة المفرطة بقوتكم واستصغاركم للاطراف المعارضة لسياستكمنداء أخير اطلقه الى صناع السياسة الكردية احرصوا واتعظوا ، وغيروا اساليب سياستكم حيال كركوك ولا بد أن تتغير وهذه سنة الحياة ، لكن الوطن يجب أن يبقى ، واعلموا أن خطابكم وسلوككم الحالي غير مقبول من قبل الجميع وستلاقون ما لم تتوقعونها ولم يكن في حساباتكم الخاطئة وستتغير المعادلة وما شعاراتكم اللاوطنية سوى تمنيات سرعان ما تتحول الى اضغات احلام

التنازل عن الهوية
دارا -

اعتقد ان استاذ رواند يقولها بكل الصراحة ......انا اعرف اكثر منكم!!!!!....اعرف اكثر من مام جلال وكاكا مسعود وبقية القادة الاكراد.....انه يرى ويسمع احسن منهم.....ويريد ان نسكت عن حقنا المغدور والمسلوب منا وندني رؤوسنا ويقول ايها الكردي عيش حياتك كما يريدونها غيرك وليس كما تريدها انت ك كوردي ..... بلا هوية ولا انتماء ولا مستقبل ...... عفوا استاذ رواند نحن الكورد عشنا كما تريدها انت منذ 1920 وعانينا كما شهد التاريخ لنا وان الاوان ان يحصل التغير واذا رايت نفسك غير قادر للانتماء للمرحلة القادمة فاعطي لغيرك المجال ان ......

التنازل عن الهوية
دارا -

اعتقد ان استاذ رواند يقولها بكل الصراحة ......انا اعرف اكثر منكم!!!!!....اعرف اكثر من مام جلال وكاكا مسعود وبقية القادة الاكراد.....انه يرى ويسمع احسن منهم.....ويريد ان نسكت عن حقنا المغدور والمسلوب منا وندني رؤوسنا ويقول ايها الكردي عيش حياتك كما يريدونها غيرك وليس كما تريدها انت ك كوردي ..... بلا هوية ولا انتماء ولا مستقبل ...... عفوا استاذ رواند نحن الكورد عشنا كما تريدها انت منذ 1920 وعانينا كما شهد التاريخ لنا وان الاوان ان يحصل التغير واذا رايت نفسك غير قادر للانتماء للمرحلة القادمة فاعطي لغيرك المجال ان ......

ازاحة المستوطنات
Rizgar -

ازاحة المستوطنات على تربة كوردستان من الحفاة الذين جلبوهم قائدهم المغوار بطل الامة صدام حسين واستولوا على حقوق الكورد والاخرين وبأمتيازات معروفة , اغدق عليهم بعشرة الاف دينار عراقي وامتيازات ومكافأة ، على الكورد اولاً تصفية كوردستان من المستوطنات وبأي ثمن ثم الوقوف في مواجهة جيش المالكي انه صراع بين الحق والباطل صراع من اجل التحرير من احتلال المالكي وغيره لوطننا كوردستان , انه صراع الحضارة مع همجية التخلف

ازاحة المستوطنات
Rizgar -

ازاحة المستوطنات على تربة كوردستان من الحفاة الذين جلبوهم قائدهم المغوار بطل الامة صدام حسين واستولوا على حقوق الكورد والاخرين وبأمتيازات معروفة , اغدق عليهم بعشرة الاف دينار عراقي وامتيازات ومكافأة ، على الكورد اولاً تصفية كوردستان من المستوطنات وبأي ثمن ثم الوقوف في مواجهة جيش المالكي انه صراع بين الحق والباطل صراع من اجل التحرير من احتلال المالكي وغيره لوطننا كوردستان , انه صراع الحضارة مع همجية التخلف

أخوة هشة وفارغة
Bob Marley -

لقد أثبت المالكي بالفعل وبالملموس بأن أخوته بل وأخوة كل السياسيين العرب للشعب الكوردي، هي أخوة هشة وفارغة مبنية على المصالح والمكاسب السياسية والشخصية، وتظهر هذه الأخوة إلى الواجهة فقط في حالات ضعفهم وحاجتهم إلى الدعم الكوردي، أما في حالة قوتهم وإمساكهم بزمام السلطة، فتصبح الحقوق الكوردية ألغاما، وتصبح كوردستان عدو الله كما قال مقتدى الصدر، ولا يختلف باقي القادة والسياسيين عنهم إلا بمقدار حاجتهم إلى الشعب الكوردي، ومدى ضعفهم أو قوتهم.

أخوة هشة وفارغة
Bob Marley -

لقد أثبت المالكي بالفعل وبالملموس بأن أخوته بل وأخوة كل السياسيين العرب للشعب الكوردي، هي أخوة هشة وفارغة مبنية على المصالح والمكاسب السياسية والشخصية، وتظهر هذه الأخوة إلى الواجهة فقط في حالات ضعفهم وحاجتهم إلى الدعم الكوردي، أما في حالة قوتهم وإمساكهم بزمام السلطة، فتصبح الحقوق الكوردية ألغاما، وتصبح كوردستان عدو الله كما قال مقتدى الصدر، ولا يختلف باقي القادة والسياسيين عنهم إلا بمقدار حاجتهم إلى الشعب الكوردي، ومدى ضعفهم أو قوتهم.

كذبة الاخوة العربية
الكورد في حلبجة -

علاقة الأخوة التي تربطنا مع قادة عراق اليوم، وهي كذبة كبيرة نقنع بها أنفسنا، ونضحك من خلالها على بعضنا، وهي لا تختلف في شئ عما كانت عليه مع قادة العراق طوال العهود السابقة، فهي في جوهرها علاقة اإستغلالية إستعلائية تسلطية، أو حتى عدائية مستترة، تبدو وتظهر بأوجه وأشكال مختلفة، تماشيا مع المرحلة والظروف والقوة والمصالح. لذلك علينا نحن الكورد أن نفهم هذه الحقيقة، وأن نعمل تحت مظلتها، ووفقا لمدى إنعكاسها على أو إرتباطها بحقوقنا القومية، وأن نتعامل مع الشعب العراقي العربي عامة والمسؤولين القائمين على الحكم خاصة، خارج إطار ومعاني الأخوة وبطريقة تكون فيها الأولوية لسيادتنا وإستقلاليتنا، وبما يخدم مصالح شعبنا وأقليمنا في هذه المرحلة التي نسير فيها بثبات نحو بناء وترسيخ الأسس والبنية التحتية وتوسيع شبكة علاقاتنا الدولية، من أجل الإستعداد وخلق الأجواء والظروف المناسبة لإعلان دولتنا الكوردية التي ننتظرها منذ زمن بعيد، وأراها اليوم قاب قوسين أو أدنى.

كذبة الاخوة العربية
الكورد في حلبجة -

علاقة الأخوة التي تربطنا مع قادة عراق اليوم، وهي كذبة كبيرة نقنع بها أنفسنا، ونضحك من خلالها على بعضنا، وهي لا تختلف في شئ عما كانت عليه مع قادة العراق طوال العهود السابقة، فهي في جوهرها علاقة اإستغلالية إستعلائية تسلطية، أو حتى عدائية مستترة، تبدو وتظهر بأوجه وأشكال مختلفة، تماشيا مع المرحلة والظروف والقوة والمصالح. لذلك علينا نحن الكورد أن نفهم هذه الحقيقة، وأن نعمل تحت مظلتها، ووفقا لمدى إنعكاسها على أو إرتباطها بحقوقنا القومية، وأن نتعامل مع الشعب العراقي العربي عامة والمسؤولين القائمين على الحكم خاصة، خارج إطار ومعاني الأخوة وبطريقة تكون فيها الأولوية لسيادتنا وإستقلاليتنا، وبما يخدم مصالح شعبنا وأقليمنا في هذه المرحلة التي نسير فيها بثبات نحو بناء وترسيخ الأسس والبنية التحتية وتوسيع شبكة علاقاتنا الدولية، من أجل الإستعداد وخلق الأجواء والظروف المناسبة لإعلان دولتنا الكوردية التي ننتظرها منذ زمن بعيد، وأراها اليوم قاب قوسين أو أدنى.

الأراضي المستقطعة
با ڵا -

على مدى العقود الماضية ضحى الملايين من بين البشربارواحهم واموالهم لكي تنعم شعوبهم بالحرية والاستقلال وتأسيس دول خاصة بها. ولم يعد مقبولا ابداً الالتفاف على الشعوب والتحايل عليها من خلال شعارات وكلمات براقة من قبيل، الاخوة في الدين، او الناس سواسية كأسنان المشط، ولافضل لعربي على اعجمي إلا بالتقوى.. الخ من الافكار التي يراد بها قهر الأمم واذ لالها. ان على un وجميع المنظمات التي تليها من حيث الاهمية التحرك باتجاه تصفية كل اشكال الاستعمار الحديثة، وإلا فان الحروب بين الأمم تبقى سجالا.

الأراضي المستقطعة
با ڵا -

على مدى العقود الماضية ضحى الملايين من بين البشربارواحهم واموالهم لكي تنعم شعوبهم بالحرية والاستقلال وتأسيس دول خاصة بها. ولم يعد مقبولا ابداً الالتفاف على الشعوب والتحايل عليها من خلال شعارات وكلمات براقة من قبيل، الاخوة في الدين، او الناس سواسية كأسنان المشط، ولافضل لعربي على اعجمي إلا بالتقوى.. الخ من الافكار التي يراد بها قهر الأمم واذ لالها. ان على un وجميع المنظمات التي تليها من حيث الاهمية التحرك باتجاه تصفية كل اشكال الاستعمار الحديثة، وإلا فان الحروب بين الأمم تبقى سجالا.

بوتين ينحدر من أصل كردي !
بوتين ينحدر من أصل كردي ! -

لم أكن أعلم بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ينحدر من أصل كردي ! حتى استمعت يوم أمس الى المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.فقد قال دولته بان الكرد اثاروا الضجة حول عقود السلاح مع روسيا لمنع العراق من التسلح. ومن المعلوم ان الرئيس الروسي هو الذي اثار هذه الضجة قبل اي أحد وهو ما يعني بأنه الكردي الذي قصده رئيس الوزراء. وفي الواقع فان هذا الاكتشاف يكشف جانبا آخر من شخصية المالكي الفذة !

بوتين ينحدر من أصل كردي !
بوتين ينحدر من أصل كردي ! -

لم أكن أعلم بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ينحدر من أصل كردي ! حتى استمعت يوم أمس الى المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.فقد قال دولته بان الكرد اثاروا الضجة حول عقود السلاح مع روسيا لمنع العراق من التسلح. ومن المعلوم ان الرئيس الروسي هو الذي اثار هذه الضجة قبل اي أحد وهو ما يعني بأنه الكردي الذي قصده رئيس الوزراء. وفي الواقع فان هذا الاكتشاف يكشف جانبا آخر من شخصية المالكي الفذة !

قال قائد القوات المسلحة
j -

قال قائد القوات المسلحة بان الحرب القادمة التي سيشنها ضد الكرد لن تكون مشابهة للحروب السابقة بل ستكون حرب قومية بين العرب والكرد! ولا ادري من نصبه متحدثا باسم العرب العراقيين؟ فهل هناك تاييد لمواقفه ضمن التحالف الشيعي العربي حتى يدعي تمثيل العرب السنة؟ ولماذا هذه الحرب القومية وماهي موجباتها المشروعة؟ ثم ان المنطقة اليوم تعيش اجواء الاستقطاب الطائفي بعد ان تجاوزت الاستقطابات القومية، فهل ان المالكي قريب اليوم من الدول العربية كالسعودية ومصر والاردن وغيرها ام انه قريب من ايران ؟ ومتى كانت لديه مواقف وتاريخ نضالي قومي ليصبح قائدا قوميا عربيا؟

قال قائد القوات المسلحة
j -

قال قائد القوات المسلحة بان الحرب القادمة التي سيشنها ضد الكرد لن تكون مشابهة للحروب السابقة بل ستكون حرب قومية بين العرب والكرد! ولا ادري من نصبه متحدثا باسم العرب العراقيين؟ فهل هناك تاييد لمواقفه ضمن التحالف الشيعي العربي حتى يدعي تمثيل العرب السنة؟ ولماذا هذه الحرب القومية وماهي موجباتها المشروعة؟ ثم ان المنطقة اليوم تعيش اجواء الاستقطاب الطائفي بعد ان تجاوزت الاستقطابات القومية، فهل ان المالكي قريب اليوم من الدول العربية كالسعودية ومصر والاردن وغيرها ام انه قريب من ايران ؟ ومتى كانت لديه مواقف وتاريخ نضالي قومي ليصبح قائدا قوميا عربيا؟

استغراب
مغترب -

لا ادري لماذا لا تتدخل القوى الحقيقية لصنع القرار السياسي في العراق الان .امريكا لاتتحرك ,اسرائيل كانها ليست في المنطقة .ايران هي الاخرى وكأن الموضوع يحصل في افريقيا. ربما آن الآوان لدولة قطر ان تتدخل لحسم الخلاف.

استغراب
مغترب -

لا ادري لماذا لا تتدخل القوى الحقيقية لصنع القرار السياسي في العراق الان .امريكا لاتتحرك ,اسرائيل كانها ليست في المنطقة .ايران هي الاخرى وكأن الموضوع يحصل في افريقيا. ربما آن الآوان لدولة قطر ان تتدخل لحسم الخلاف.

موضوع عقيم
ب. هكار -

للأسف لا أرى أي حيادية في موضوع المقال, حيث لم يتطرق السيد الكاتب على التخبط الواضح في سياسة السيد المالكي الذي يريد أن يكون نسخة طبق الأصل لحكام سبقوه على حكم العراق منذ تأسيس العراق عام 1919. لا يا كاتب المقال المحترم فحكومة سيدك عجز عن ضبط الامن في العراق وتقديم الخدمات التي تتناسب وحجم الثروات التي يتمتع بها العراق من جهة وما زاد من الطين بله هو الإبتعاد عن الحوارات الهادئة مع الكتل الأخرى التي تشترك معه في حكومة المحاصصة وحتى الاقربين ممن تربطه بهم تحالف مذهبي إختلف معهم , وللأمانه أقول يا مالكي لا تستطيع أن تكون دكتاتور جديد تحكم العراق على هواك فالشعب العراقي اليوم يرى ويسمع ويفهم أكثر منك ومن عدد غير قليل من الحاشية التي تطبل لك من اصحاب الشهادات المزورة.

موضوع عقيم
ب. هكار -

للأسف لا أرى أي حيادية في موضوع المقال, حيث لم يتطرق السيد الكاتب على التخبط الواضح في سياسة السيد المالكي الذي يريد أن يكون نسخة طبق الأصل لحكام سبقوه على حكم العراق منذ تأسيس العراق عام 1919. لا يا كاتب المقال المحترم فحكومة سيدك عجز عن ضبط الامن في العراق وتقديم الخدمات التي تتناسب وحجم الثروات التي يتمتع بها العراق من جهة وما زاد من الطين بله هو الإبتعاد عن الحوارات الهادئة مع الكتل الأخرى التي تشترك معه في حكومة المحاصصة وحتى الاقربين ممن تربطه بهم تحالف مذهبي إختلف معهم , وللأمانه أقول يا مالكي لا تستطيع أن تكون دكتاتور جديد تحكم العراق على هواك فالشعب العراقي اليوم يرى ويسمع ويفهم أكثر منك ومن عدد غير قليل من الحاشية التي تطبل لك من اصحاب الشهادات المزورة.

نحن باقون
حسين الورد -

احتفظ بنصائحك يا سيدي فنحن في غنى عن نصائحك البايخة. انت حاقد على الكورد، سمومك سوف لن تغير في واقع الحال شيئا. نحن باقون رغم كل الكم الهائل من الحقد الشعوبي العنصري التركي العربي الفارسي الاسلامي بامتياز.

من هو دكتور روند ؟
safin -

حقيقة اود ان اعلم شيئا عن خلفية هذا الكاتب، هو هو بعثي سابق ام ماذا؟ انه يريد من الكورد التنازل عن كل حقوقهم القومية والوطنية. ويريد ان يوقع باللوم على القيادة الكوردية ما الت اليه العلاقة بين اربيل وبغداد. عزيزي الكاتب، على بغداد ان تعمل من اجل ضم الكورد ازشعارهم بانهم جزء من العراق. وكان على بغداد قبل اي شئ تنفيذ مادة 140 الدستورية لبناء الثقة مع الكورد. ووووو.. انك واهم تماما اذا ما تصورت بان بغداد يمكن في يوم من الايام تلعب دور الحامي للكورد.

غريب
هيوا -

المقال غريب، اعتقد ان المصلحة الدولية في كردستان ابعد من ان يفكر الاكراد بالانبطاح للمالكي وشلته. لقد ولى ذلك الزمان واكراد اليوم غير، وكردستان قيامها استراتيجي للجميع، حتى اسرائيل تعرف ان هذه الحقيقة قائمة، المسالة هي وقت فقط

الحمدلله
qqqqqq -

مع احترامي لوجهة نظر الكاتب الحمدلله انت لم تكن مفاوضا كرديا لانك وتتعامل بقلب ضعيف وتتنازل لحقوقكوكانك لم تقرأ تاريخ اتاتورك عندما غدرة بالاكراد اوتاريخ شاه ايران مرورا بسورية والعراق,الم تعلم ان هؤلاء لم يهدأ لهم بال حتى تتبع ملتهم,هل تعلم انهم يريدون كردستان من غير اكراد حتى ياتي جاسم وخلف ومعهم جيشا من الاولاد ليستوطنو في كردستان وبعدها سيقلون هذه المناطق عربية.

نراهن على من؟؟
برجس شويش -

ارجو من السيد الكاتب ان يجيب على هذا السؤال : على من يجب ان نراهن؟؟ بالتاكيد هو سيجيب بطريقة مثالية, الفرق بين الذي يكتب خلف طاولته و امام الكومبيوتر و ينظر هذا المسار خاطئ و ذلك الطريق غير واقعي و ينتقد بقوة و بشدة من يعيش بالاساس في الواقع و يملك معطيات اكثر منه و اذا تكلمنا عن الايمان بقضايا الشعب و حب كوردستان اعتقد ايضا هؤلاء الذين ضحوا من اجل كوردستان يتفوقون في حبهم لكوردستان على الذين يتكلمون او يكتبون و هم في برجهم العاجي, الرئيس مسعود برزاني اكثر حرصا من اي انسان على المصالح العليا لشعب كوردستان بحكم نضاله الطويل و قيادته لحركة التحرر لشعب كوردستان و ايضا بسبب موقعه المسؤول كرئيس لكوردستان, لاسال الكاتب من يتعرض اكثر من برزاني لهذه الهجمات الشرسة من قبل اعداء كوردستان؟ برزاني رجل متمرس و في نفس الوقت لا يتصرف الا بالحكمة و هو واثق من كل خطواته بغض النظر من تخوفات و مخاوف السيد الكاتب

المناضلة ليلى زانا
ليلى زانا -

المناضلة ليلى زانا : الشعب ا لكوردي شعب حي لن يركع .

مسعود البارزاني
البارزاني -

مسعود البارزاني قبل ٣ ايام : لن نركع الا ل الله .

الشهيدة ليلى قاسم
الشهيدة ليلى قاسم -

البطلة الكوردية الشهيدة ليلى قاسم التي اعدمهاالنظام الاحتلال العربي في العراق ,الشهيدة ليلى قاسم تم إعدامها في 12أيار 1974 شنقاً حتى الموت في محكمة الا حتلال , قالت الشهيدة في 12أيار 1974 : لن اركع لكم .

شكر و تقدير
ايمان شكرى -

شكر و تقدير لكاتب التعليقات

وما تشاٶون
ملك الموت -

وما تشاٶۆن الا ان تشاء اسرائیل و امریکا.