بغداد تستحضر يهود العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فى مؤتمر الأديان المنعقد بالسليمانية 21-22 نوفمبر 2012 تعرفت على وجوه كردية شامخة منها الحقوقية الرائعة والوزيرة السابقة السيدة نرمين عثمان التى عانت من محنة النظام الدكتاتورى المقبور كما عانينا وكابدنا من ظلمه وفاشيته وقارعناه لأكثر من ثلاثين عاما. كذلك تعرفت على القاضى الشامخ والنزية رزكار محمد أمين الذى وقف فى محاكمة صدام بكل نزاهة وحكمة وشموخ والذى أفنخر بصداقته وأعتز بدوام الإتصال به
أعطتنى السيدة نرمين مجلتها نرجس التى تشرف عليها، ويحمل أحد أعدادهاأبواب جريئة أو جديدة مثل تبادل الزوجات والشعر الفرنسى المعاصر وأصحاب المهن فى كتب الأدب والغناء العراقى والمطلقة وأسباب الضعف الجنسى عند المرأة وألأسئلة الجنسية والأب الكرملى وتقوية عضلات البطن للمرأة وموضوع المنطقة الحساسة ومتعة النظر وإحساس اللمسة وغيرها لكن أهمها وأكثرها جرأة وجدلا هو عن يهود العراق وحكايات يهودية
فهى تنقل عن الباحث الأميركي جون نيكول الذي نشر في النيويورك تايمز قبل اربع سنوات قصة عن اليهود المتخفين الذين لا يزالون يعيشون في العراق مبينا ان" عدد هؤلاء اليهود لا يتجاوز الـ 500 فرد كعوائل وأفراد تعايشوا واخفوا هوياتهم على الأغلب فيما لا يزال آخرون منهم يعرفون بهويتهم اليهودية ورغم ذلك فهم يحظون بدعم وتأييد وتعايش سلمي مع العراقيين ". منها قصة داود اليهودي البغدادي للوصول إلى بعض هؤلاء اليهود وأولهم كان دواد ابن أبي ابراهيم اليهودي كما يعرف في محلة النزيزة القريبة من مقبرة الكرخ. داود يعمل في الحدادة كتاجر حديد بناء وما شابه وهي مهنة والده الذي توفي عام 1998،داود يبوح ببعض أسراره ليقول انه تعايش مع أبناء المحلة بلا فوارق أو تمييز أو عزل وما شابه وتزوج سيدة كردية من الموصل ولديه منها أطفال ثلاثة لا يقبل ذكر ديانتها، لكنها كانت زميلة له في كلية الهندسة،وهي على دينها أما هو فلا دين محدد يتبعه ويفضل ان يطلق على نفسه صفة العلماني لأنها الأسلم كما يراه.
يذكر داود ان حاله وحال أبناء طائفته المتواجدين في مناطق كثيرة من العراق جيدة،ويتركز ثقلهم في بابل ودهوك شمال العراق،ويلمح الى خطورة موقفهم بعد عام 2003،فقد تعرضوا لضغوط كبيرة لترك العراق.،ويذكر داود ان العدد قد تزايد منذ سنتين وحتى الآن فقد عادت بعض العناصر من كبار السن ومتوسطيه من الذين فارقوا العراق بعد عام 1948 وما تلا ذلك. معبد مير تويج ولقاءات دورية ولكنه يبدي حزنه لحال بعض اخوته الذين اجبروا على ترك منطقتهم بعد محاولتهم فتح معبد مير تويج وعن حال العوائل الاخرى فهو يعرف ان ثلاث عوائل موجودة في البصرة وتعيش بأمن وسلام و11 عائلة في بابل وست في بغداد والبقية الأكثر في اربيل ودهوك والسليمانية،وكلهم يعيشون بأمان طالما انهم يتقنون التخفي وعدم إشاعة الأمر فهنالك جماعات دينية متعصبة قد تثير لهم مشاكل هم في غنى عنها. يهودي اشترى فنادق في بغداد وقتل وفي هذا الصدد يذكر حالة اليهودي الذي اشترى ثلاثة فنادق في بغداد عام 2008 لكنه قتل بعد أشهر قليلة.
ومعبد جوبير تود الذي سعى الحاخام شليمو الى اعادة فتحه في بابل بعد ذلك،وفي يومها قبل عامين كان داود قد حزم أمره للذهاب إلى بابل بطلب من أقارب له من طائفته لكنه عاد بعد ان اتصلوا به يبلغونه بالعودة خوفا من ان يحصل معه أمر غير جيد. باقي العوائل اليهودية الاخرى في العراق لا تفكر بالطريقة التي يفكر بها داود رغم انها تتفق معه بحبها العيش في العراق لأنها تجد فيه انسجاما وراحة اكبر من التي تجدها فيغيرها والكثير من أقاربهم يفضلون ويتمنون العودة حبا فى العراق وشوقا إليه. جمعية شومري متسفا لا يزال مقرها العراق عائلة يهودية أخرى تسكن في العمارة لا تحبذ فكرة النشر وخصوصا اسماءهم لكنهم لا يمانعون من لقائنا،يقول احد أفراد هذه العائلة انه قد مر على سكنهم في ميسان اكثر من 100 عام،ولا يعرف احد أنهم من اليهود وقد شاع أنهم من الطائفة الصابئية، لكنهم يهود في حقيقة الأمر وهم من اتباع جمعية (شومري متسفا ) اي الحفاظ على الشريعة وهم اقلية يهودية تنتشر في أماكن مثل تركيا وفرنسا،وهم فقط من بقي بالعراق من اتباع هذه الجمعية التي مركز نشأتها الأول في العراق،وهم كما يقول هذا الفرد لهم طقوس خاصة ومساعيهم هي الحفاظ على الشريعة الأصلية لليهود التي يملكون وثائق مهمة جدا عنها قديمة وقيمة،وكان الكثير من تلك المصادر القديمة في مكاتب المخابرات العراقية السرية وفيها السفر البابلي الاول والاقدم على الاطلاق الذي ضم كل اصول الشريعة اليهودية وفقهها وموروثهم التاريخي لكن يبدو أن الكثير منها قد فقد بعد 2003 والشائع أنه تم إخراجها من العراق. يؤكد البعض ان عدد اليهود في العراق قد يكون اكبر من الذي ذكره سابقه لكنهم متخفون ليس خوفا من العراقيين بل من الغرباء وضرورة اخفاء الاصالة الدينية اليهودية التي يتمتع بها اليهودي العراقي الذي هو الأكثر عراقة ووطنية وولاءا في الطائفة اليهودية في العالم
رغم أن المقال لايخلو من إيجابيات كثيرة خصوصا كونها تطبع فى بغداد لاستحضار يهود العراق فى هذه المجلة لكن الحقيقة فيما يجدر الإشارة إليه أن الكثير من المعلومات فى نرجس هى منقولات حكايات بعيدة عن المصادر العلمية والأكاديمية والتحقيقية حتى الرقم الذى عنونوا مقالهم بوجود 237 ألف يهودى اليوم فى العراق يبدو بعيد جدا عن الحقيقة وعن المعاناة الحقيقية المعاصرة
التعليقات
مسيحيو العراق والاقليم
murad fayz -نتمنى حصول اهل العراق الاصلاء على اقليم لكي يحافظواعلىهويتهم وكيانهم--ويمكن ضم الازيديين والصابئة---اليوم قبل الغد
مسيحيو العراق والاقليم
murad fayz -نتمنى حصول اهل العراق الاصلاء على اقليم لكي يحافظواعلىهويتهم وكيانهم--ويمكن ضم الازيديين والصابئة---اليوم قبل الغد
شغف الشيعة باليهود
عجاج -ما سر شغف الشيعة باليهود ؟!
شغف الشيعة باليهود
عجاج -ما سر شغف الشيعة باليهود ؟!
يا نبيل ماذا عن الاشوريين
Kamel Sako -نبيل الحيدري-انت تقرأ وتكتب ومن جمال طبيعة شمال العراق -هلى نسيت ان شمال العراق هو وطن الاشورين وحتى الحجر يثبت ذلك اما ان قلوبكم انت و-كاظم حبيب -اقسى من الحجر ولن تذكروا الاشوريين وحقوقهم القومية في الارض وكل حقوقهم المغتصبة تأريخيا في شمال العراق وتحولهم الى طائفة دينية او اقلية دينية خدمة لاسيادك -اكبرمتعصبين قوميين-شوفنيين ايها المدعي التقدمية ولا تخجل او لربما لا تعلم نحن الاشوريين من فهد الى كاتب السطور قارعنا كل انظمة القمع ليبقى الانسان العراقي وقوة حضارته الاشورية وقيمها السامية باقية وتحولنا انت وقاتل الشيوعين المسمى رئيسا لكل العراقين الى اقلية دينية تتاجرون بنا -الا تخجل حقا وطبعا في لعبة مكشوفة -ونحن ال4 ملايين اشوري خارج العراق نعمل مع الامم المتحدة والمنظمات الحقوقية لنكشف كل تاريخ الاعمال الوحشية بحق الابرياء الذي قام به اكبر مجرمي العصر-بحق الاشوريين من القادة القوميين-الاكراد -باالتعاون دائما-مع التوراتتيين -الاسرائليين-اقصد مشروعه وعلى اقل تقدير منذ عام 1915-ومذبحة سميل 1933 -بكر صدقي -الجنرال الكردي المتعطش للدماء مع الانكليز -دائما-مع القوى -المؤذية للعراق-وقتل وذبح -عشرة الاف -طفل-وشيخ-وامراة ذبحا وهم يرفعون اعلام بيضاء -في سميل و-36-قرية اشورية-يا نبيل الحيدري -وموثقة -كل هذا لاجل كردستان وعلى ارض هولاء وتريد ان يحجز هولاء القادة -لك محلا-في -مكتب-الموساد -في اربيل-الذي يقول اي سياسي -له مستقبل وايهما لا-ومن قال ان اي عراقي سليل الحضارة العراقية الاشورية-البابلية يكره اليهود لانهم يهود -مع -ما معروف -في ديانتهم من احتقار للاخر -لانهم شعب الله المختار- - وبعدها يحرفون -ويقولون ان السيد المسيح -يهودي -وهو ليس كذلك-بل هو جاء-ضد عنصرية وخبث-تعاليم رجال دينهم -ذوي التعاليم العنصرية-وحاربوه وحاول كل شيئ -ويدعون انهم صلبوه-وقالوا دمه علينا وعلى ابنائنا ويسخرون منه -ولا تحترم مشاعر من تسميهم مسحيين في العراق ولربما تقول وما بالي انا -الفاتيكان -عفى عنهم فاقول -انت اكيد على علم باالماسونية وقرات لك وتحاول ان تبين انك متعلم او مثقف -واشك بذلك وهذا راي بسبب مواقفك لان المثقف -يبحث عن الحقيقة ويقولها كما يقول السيد المسح -تعرفون الحق والحق يحرركم-اي المعرفة-قوة-والحق-معرفة-وتحتاج للبحث -وليس الادعاء والمهم هل تعلم ان المخابرات الاسرائلية عبر وثائق اط
يا نبيل ماذا عن الاشوريين
Kamel Sako -نبيل الحيدري-انت تقرأ وتكتب ومن جمال طبيعة شمال العراق -هلى نسيت ان شمال العراق هو وطن الاشورين وحتى الحجر يثبت ذلك اما ان قلوبكم انت و-كاظم حبيب -اقسى من الحجر ولن تذكروا الاشوريين وحقوقهم القومية في الارض وكل حقوقهم المغتصبة تأريخيا في شمال العراق وتحولهم الى طائفة دينية او اقلية دينية خدمة لاسيادك -اكبرمتعصبين قوميين-شوفنيين ايها المدعي التقدمية ولا تخجل او لربما لا تعلم نحن الاشوريين من فهد الى كاتب السطور قارعنا كل انظمة القمع ليبقى الانسان العراقي وقوة حضارته الاشورية وقيمها السامية باقية وتحولنا انت وقاتل الشيوعين المسمى رئيسا لكل العراقين الى اقلية دينية تتاجرون بنا -الا تخجل حقا وطبعا في لعبة مكشوفة -ونحن ال4 ملايين اشوري خارج العراق نعمل مع الامم المتحدة والمنظمات الحقوقية لنكشف كل تاريخ الاعمال الوحشية بحق الابرياء الذي قام به اكبر مجرمي العصر-بحق الاشوريين من القادة القوميين-الاكراد -باالتعاون دائما-مع التوراتتيين -الاسرائليين-اقصد مشروعه وعلى اقل تقدير منذ عام 1915-ومذبحة سميل 1933 -بكر صدقي -الجنرال الكردي المتعطش للدماء مع الانكليز -دائما-مع القوى -المؤذية للعراق-وقتل وذبح -عشرة الاف -طفل-وشيخ-وامراة ذبحا وهم يرفعون اعلام بيضاء -في سميل و-36-قرية اشورية-يا نبيل الحيدري -وموثقة -كل هذا لاجل كردستان وعلى ارض هولاء وتريد ان يحجز هولاء القادة -لك محلا-في -مكتب-الموساد -في اربيل-الذي يقول اي سياسي -له مستقبل وايهما لا-ومن قال ان اي عراقي سليل الحضارة العراقية الاشورية-البابلية يكره اليهود لانهم يهود -مع -ما معروف -في ديانتهم من احتقار للاخر -لانهم شعب الله المختار- - وبعدها يحرفون -ويقولون ان السيد المسيح -يهودي -وهو ليس كذلك-بل هو جاء-ضد عنصرية وخبث-تعاليم رجال دينهم -ذوي التعاليم العنصرية-وحاربوه وحاول كل شيئ -ويدعون انهم صلبوه-وقالوا دمه علينا وعلى ابنائنا ويسخرون منه -ولا تحترم مشاعر من تسميهم مسحيين في العراق ولربما تقول وما بالي انا -الفاتيكان -عفى عنهم فاقول -انت اكيد على علم باالماسونية وقرات لك وتحاول ان تبين انك متعلم او مثقف -واشك بذلك وهذا راي بسبب مواقفك لان المثقف -يبحث عن الحقيقة ويقولها كما يقول السيد المسح -تعرفون الحق والحق يحرركم-اي المعرفة-قوة-والحق-معرفة-وتحتاج للبحث -وليس الادعاء والمهم هل تعلم ان المخابرات الاسرائلية عبر وثائق اط
كلنا ابناء وطن واحد
رامي ريام -لا فرق بين احد ابدا مهما كان دينه وكلنا نعبد الله الاحد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ولكن كل على طريقته ومذهبه التي ورثها من اجداده والعراق هو ملكا لكل العراقيين بكل طوائفهم وديناتهم المختلفة لانه ابناء بلد الواحد ويا ليتهم كل اليهود اللذين خرجوا من العراق ان يعودوا الى ديارهم وبلدهم العراق لانه بحاجة لهم وايظا هم بحاجة الى بلدهم الحبيب لذلك اليهود العراقين هم اولى ان يعيشوا في بلدهم مطمئنين اكثر من تلك الهجرة التي فرقتنا من بين احبتنا واخوتنا وابناء بلدنا حيث لعبت الاقدار والسياسات المتعجرفة في حينها - عودوا عودوا عودوا ايها اليهود العراقين الى بلدكم العراق انه افضل لكم من الغربة هذا بلدكم ينتظركم وانتم اهلا له
كلنا ابناء وطن واحد
رامي ريام -لا فرق بين احد ابدا مهما كان دينه وكلنا نعبد الله الاحد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ولكن كل على طريقته ومذهبه التي ورثها من اجداده والعراق هو ملكا لكل العراقيين بكل طوائفهم وديناتهم المختلفة لانه ابناء بلد الواحد ويا ليتهم كل اليهود اللذين خرجوا من العراق ان يعودوا الى ديارهم وبلدهم العراق لانه بحاجة لهم وايظا هم بحاجة الى بلدهم الحبيب لذلك اليهود العراقين هم اولى ان يعيشوا في بلدهم مطمئنين اكثر من تلك الهجرة التي فرقتنا من بين احبتنا واخوتنا وابناء بلدنا حيث لعبت الاقدار والسياسات المتعجرفة في حينها - عودوا عودوا عودوا ايها اليهود العراقين الى بلدكم العراق انه افضل لكم من الغربة هذا بلدكم ينتظركم وانتم اهلا له
شكرى لأستاذى الحيدرى
عالية الحسون -شكرا لأستاذى الكبير نبيل الحيدرى فى نقلنا إلى ثقافة المحبة والسلام والتعايش كما عودتنا دائما
شكرى لأستاذى الحيدرى
عالية الحسون -شكرا لأستاذى الكبير نبيل الحيدرى فى نقلنا إلى ثقافة المحبة والسلام والتعايش كما عودتنا دائما
مقال جميل بديع
عبد الجبار السعد -لاشك أن هذا المقال جميل وبديع من كاتب جميل رائع ودمت لنا ياسيدى نبيل الحيدرى علما مبدعا فى التنوير والإنفتاح ورفض ثقافة البغضاء
مقال جميل بديع
عبد الجبار السعد -لاشك أن هذا المقال جميل وبديع من كاتب جميل رائع ودمت لنا ياسيدى نبيل الحيدرى علما مبدعا فى التنوير والإنفتاح ورفض ثقافة البغضاء
القاضى العظيم رزكار
كامل أحمد -القاضى الشامخ والنزية رزكار محمد أمين الذى وقف فى محاكمة صدام بكل نزاهة وحكمة وشموخ وألف شكر لأستاذى الكبير نبيل الحيدرى
القاضى العظيم رزكار
كامل أحمد -القاضى الشامخ والنزية رزكار محمد أمين الذى وقف فى محاكمة صدام بكل نزاهة وحكمة وشموخ وألف شكر لأستاذى الكبير نبيل الحيدرى
مجلة ليبرالية ببغداد
ليلى جبريل -مجلة نرجس وأبوابها مثل تبادل الزوجات والشعر الفرنسى المعاصر وأصحاب المهن فى كتب الأدب والغناء العراقى والمطلقة وأسباب الضعف الجنسى عند المرأة وألأسئلة الجنسية والأب الكرملى وتقوية عضلات البطن للمرأة وموضوع المنطقة الحساسة ومتعة النظر وإحساس اللمسة وغيرها لكن أهمها وأكثرها جرأة وجدلا هو عن يهود العراق وحكايات يهودية. لولا الأستاذ الحيدرى لما صدقت وجودها ببغداد فأجدت يانبيل الحيدرى وأجملت ودائما مبدع
مجلة ليبرالية ببغداد
ليلى جبريل -مجلة نرجس وأبوابها مثل تبادل الزوجات والشعر الفرنسى المعاصر وأصحاب المهن فى كتب الأدب والغناء العراقى والمطلقة وأسباب الضعف الجنسى عند المرأة وألأسئلة الجنسية والأب الكرملى وتقوية عضلات البطن للمرأة وموضوع المنطقة الحساسة ومتعة النظر وإحساس اللمسة وغيرها لكن أهمها وأكثرها جرأة وجدلا هو عن يهود العراق وحكايات يهودية. لولا الأستاذ الحيدرى لما صدقت وجودها ببغداد فأجدت يانبيل الحيدرى وأجملت ودائما مبدع
تقييم علمى رائع
سندس حلمى -لاشك أن الكاتب الرائع المفكر الكبير الأستاذ نبيل الحيدرى رغم أنه مدح المقال وفائدته يكتب عن يهود العراق ويصدر فىى بغداد لكنه فى نفس الوقت يضع يده على أخطائه فيقول رغم أن المقال لايخلو من إيجابيات كثيرة خصوصا كونها تطبع فى بغداد لاستحضار يهود العراق فى هذه المجلة لكن الحقيقة فيما يجدر الإشارة إليه أن الكثير من المعلومات فى نرجس هى منقولات حكايات بعيدة عن المصادر العلمية والأكاديمية والتحقيقية حتى الرقم الذى عنونوا مقالهم بوجود 237 ألف يهودى اليوم فى العراق يبدو بعيد جدا عن الحقيقة وعن المعاناة الحقيقية المعاصرة فأجدت يا أستاذى نبيل الحيدرى وكنت موضوعيا حياديا
تقييم علمى رائع
سندس حلمى -لاشك أن الكاتب الرائع المفكر الكبير الأستاذ نبيل الحيدرى رغم أنه مدح المقال وفائدته يكتب عن يهود العراق ويصدر فىى بغداد لكنه فى نفس الوقت يضع يده على أخطائه فيقول رغم أن المقال لايخلو من إيجابيات كثيرة خصوصا كونها تطبع فى بغداد لاستحضار يهود العراق فى هذه المجلة لكن الحقيقة فيما يجدر الإشارة إليه أن الكثير من المعلومات فى نرجس هى منقولات حكايات بعيدة عن المصادر العلمية والأكاديمية والتحقيقية حتى الرقم الذى عنونوا مقالهم بوجود 237 ألف يهودى اليوم فى العراق يبدو بعيد جدا عن الحقيقة وعن المعاناة الحقيقية المعاصرة فأجدت يا أستاذى نبيل الحيدرى وكنت موضوعيا حياديا
إلى الطائفى رقم 3
إبراهيم أحمد -إلى الطائفى رقم 3 وأنت تعلم أن الأستاذ نبيل الحيدرى دافع عن الآشوريين والكلدانيين والسومريين ورفض تسميتهم بالأقليات تماما ولكن رفيقك كاظم حبيب وجماعته مثل راهبة الخميس وأخوها الخميس ونهاد القاضى وكاترين هم الذين عبروا بالأقليات علما أن الأستاذ نبيل الحيدرى ليس شيوعيا ولم يوافقهم بل عارضهم فى المؤتمر لو كنت تعقل فاعقل
إلى الطائفى رقم 3
إبراهيم أحمد -إلى الطائفى رقم 3 وأنت تعلم أن الأستاذ نبيل الحيدرى دافع عن الآشوريين والكلدانيين والسومريين ورفض تسميتهم بالأقليات تماما ولكن رفيقك كاظم حبيب وجماعته مثل راهبة الخميس وأخوها الخميس ونهاد القاضى وكاترين هم الذين عبروا بالأقليات علما أن الأستاذ نبيل الحيدرى ليس شيوعيا ولم يوافقهم بل عارضهم فى المؤتمر لو كنت تعقل فاعقل
إلى الطائفى رقم 3
إبراهيم أحمد -إلى الطائفى رقم 3 وأنت تعلم أن الأستاذ نبيل الحيدرى دافع عن الآشوريين والكلدانيين والسومريين ورفض تسميتهم بالأقليات تماما ولكن رفيقك كاظم حبيب وجماعته مثل راهبة الخميس وأخوها الخميس ونهاد القاضى وكاترين هم الذين عبروا بالأقليات علما أن الأستاذ نبيل الحيدرى ليس شيوعيا ولم يوافقهم بل عارضهم فى المؤتمر لو كنت تعقل فاعقل
إلى الطائفى رقم 3
إبراهيم أحمد -إلى الطائفى رقم 3 وأنت تعلم أن الأستاذ نبيل الحيدرى دافع عن الآشوريين والكلدانيين والسومريين ورفض تسميتهم بالأقليات تماما ولكن رفيقك كاظم حبيب وجماعته مثل راهبة الخميس وأخوها الخميس ونهاد القاضى وكاترين هم الذين عبروا بالأقليات علما أن الأستاذ نبيل الحيدرى ليس شيوعيا ولم يوافقهم بل عارضهم فى المؤتمر لو كنت تعقل فاعقل
إلى الطائفى رقم 3
إبراهيم أحمد -إلى الطائفى رقم 3 وأنت تعلم أن الأستاذ نبيل الحيدرى دافع عن الآشوريين والكلدانيين والسومريين ورفض تسميتهم بالأقليات تماما ولكن رفيقك كاظم حبيب وجماعته مثل راهبة الخميس وأخوها الخميس ونهاد القاضى وكاترين هم الذين عبروا بالأقليات علما أن الأستاذ نبيل الحيدرى ليس شيوعيا ولم يوافقهم بل عارضهم فى المؤتمر لو كنت تعقل فاعقل
إلى الطائفى رقم 3
إبراهيم أحمد -إلى الطائفى رقم 3 وأنت تعلم أن الأستاذ نبيل الحيدرى دافع عن الآشوريين والكلدانيين والسومريين ورفض تسميتهم بالأقليات تماما ولكن رفيقك كاظم حبيب وجماعته مثل راهبة الخميس وأخوها الخميس ونهاد القاضى وكاترين هم الذين عبروا بالأقليات علما أن الأستاذ نبيل الحيدرى ليس شيوعيا ولم يوافقهم بل عارضهم فى المؤتمر لو كنت تعقل فاعقل
نرمين عثمان شخصية عظيمة
أسماء الشيخ -الحقوقية الرائعة والوزيرة السابقة السيدة نرمين عثمان التى عانت من محنة النظام الدكتاتورى المقبور وشكر لأستاذنا الكبير نبيل الحيدرى
نرمين عثمان شخصية عظيمة
أسماء الشيخ -الحقوقية الرائعة والوزيرة السابقة السيدة نرمين عثمان التى عانت من محنة النظام الدكتاتورى المقبور وشكر لأستاذنا الكبير نبيل الحيدرى
وجوه كردية شامخة
محسن عبد الجبار -أشاد الكاتب العظيم نبيل الحيدرى العروبى الصادق بوجوه كردية شامخة منها الحقوقية الرائعة والوزيرة السابقة السيدة نرمين عثمان التى عانت من محنة النظام الدكتاتورى المقبور كما عانينا وكابدنا من ظلمه وفاشيته وقارعناه لأكثر من ثلاثين عاما. كذلك تعرفت على القاضى الشامخ والنزية رزكار محمد أمين الذى وقف فى محاكمة صدام بكل نزاهة وحكمة وشموخ والذى أفنخر بصداقته وأعتز بدوام الإتصال به. هكذا يعلّمنا الحيدرى المحبة والتعاون والأخلاق فدمت خالدا مجيدا رغم أهالى البغضاء والقتل والأحقاد أعداؤك وأعداء البشرية
وجوه كردية شامخة
محسن عبد الجبار -أشاد الكاتب العظيم نبيل الحيدرى العروبى الصادق بوجوه كردية شامخة منها الحقوقية الرائعة والوزيرة السابقة السيدة نرمين عثمان التى عانت من محنة النظام الدكتاتورى المقبور كما عانينا وكابدنا من ظلمه وفاشيته وقارعناه لأكثر من ثلاثين عاما. كذلك تعرفت على القاضى الشامخ والنزية رزكار محمد أمين الذى وقف فى محاكمة صدام بكل نزاهة وحكمة وشموخ والذى أفنخر بصداقته وأعتز بدوام الإتصال به. هكذا يعلّمنا الحيدرى المحبة والتعاون والأخلاق فدمت خالدا مجيدا رغم أهالى البغضاء والقتل والأحقاد أعداؤك وأعداء البشرية
ماهي قوميتك
ابو العلاء المعري المعري -الاخ عجاج اتمنى ان تعرفني بقوميتك حتى اتمكن ان اجيبك على سؤالك
فللبشر قيمة واحدة متساوية
Rizgar -فللبشر قيمة واحدة متساوية ولا يجوز مطلقا التمييز بين الناس على اساس الجنس أو اللغة أو العرق أو اللون أو الدين أو المذهب كما لا يجوز شرعا وقانونا واخلاقا الحط من قيمة أية قومية أو شعب أو دين أو فكر عدا الفكر التكفيري والارهابي والعنصري كالفكر النازي وشبيهه فكر النازي العربي المؤمن بعلوية العنصر والغاء الاخر وبالعنف السياس والانفال والتعريب !! اليهود عبر تاريخهم إضطهدوا وعذبوا وإهينوا وقتلوا لا لسبب إلا لأنهم يهود. اليهود كانوا ضحايا لأبشع الجرائم التى أرتكبت فى التاريخ. اليس العار على الانسانية و في ٢٠١٢ وقريبا ٢٠١٣ ان تجبر ان تنتحل اسماء اخرى وديانات اخرى خوفا من الذبح !!!! ايا عار !!! ايا خزي !!! ايا همجية !!!
Kamel Sako
ra -هسه إنت شحامي حمامك أبو حنا أليهود يهودنا وشعبنا وهم أصل وادي ألرافدين سومر لا هي كلدانية ولا أكدية ولا بابية هم أقدم أأقوام وألآن لاأثر لهم أليهود بابل عشرات آثار مملكة أليهود وسومر موجودة ليش مخلي نفسك بألموضوع إحنا عراقيين وجزء من تراثه يهودي
مذكرات Jerzy Einhorn
Rizgar -اتمنى ان يترجم مذكرات Jerzy Einhorn الى العربية والكوردية , وا تمنى ان يقراء كل انسان مذكرات المرحوم جيرزي البروفيسور في radiotherapy ومدير اعرق معهد طبي في السويد Royal Caroline Institute وعضو في اعطاء جائزة النوبل في لللجنة الطبية Nobel Prize Committee in medicine .... قراء ت مذكرات Jerzy Einhorn وكان قصة حياة جيرزي يتحدث عن قرى منطقتنا خلال عمليات الانفال وتسفير قرى منطقتنا الى معسكر الرمادي وصحراء الديوانية بعد ذلك. ولد المرحوم في بولند ١٩٢٥ ووفاه الاجل في ستوكهولم ٢٠٠٠.
كفى ياKamel Sako
منصور -عادت حليمة الى عدتها القديمة , سرد احلامه العصفورية.
إلى كامل سوكة
على جاسم المطير -إلى كامل سوكة. عليك ترك التكفير والحقد وعليك الإقتداء بالمفكر الأستاذ نبيل الحيدرى وثقافة المحبة والسلام
شغف بالارهاب
ليث -يا ترى ما سر شغف ...... بالارهاب؟
مقال تنويرى جميل
هادى العطية -مقال تنويرى جميل يرجع بغداد إلى استحضار عهد الخير عندما كان التعايش بين مكونات الشعب العراقى وعلى رأسهم يهود العراق وخدماتهم العظيمة للبلد وألف تحية وشكر للمبدع الكبير نبيل الحيدرى الذى عودنا على مقالات جريئة نافعة