محاولات فاشلة لرتق الثوب الملطخ بالفساد!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في عام 1990، تم في الأردن تشكيل لجنة لصياغة "الميثاق الوطني" لتنظيم الحياة السياسية، كما تراها السلطة. وفي السنوات الخمس اللاحقة (منتصف 1993)، تراجعت العملية الديمقراطية، وانتكست التشريعات الجديدة انتكاسة قوية، وصدر تعديل لقانون الانتخاب عام 1993 ، للحد من القدرة التنافسية لأحزاب المعارضة.
القمع المستمر للحريات
تم إلغاء قانون المطبوعات الذي صدر في 1993. وتم إغلاق أكثر من 13 صحيفة أسبوعية. ووضعت السلطة عام 1998 قانوناً جديداً للمطبوعات تم تقليص حرية التعبير فيه.
ومن الجدير بالذكر، أن الحريات الصحافية في الأردن كانت تاريخاً من القمع الشامل، كما قال الباحث الأردني نزيه أبو نضال، الذي أضاف أن صيغة مراقبة المطبوعات، التي صدرت على شكل قانون عام 1948، لا تزال سارية المفعول حتى الآن. فموجب المادة الثالثة من هذا القانون يحق لمراقب المطبوعات والنشر أن يحجز، ويفتح، ويفحص جميع المراسلات أو بعضها، وكذلك جميع الطرود. وبذا، حُرم المواطن الأردني من الاطلاع على مختلف المؤلفات، وعلى آلاف الصحف والمجلات التي تصدر في الخارج. (الحريات الصحافية في الأردن: تاريخ من القمع الشامل، ص 153. ومن الجدير بالذكر أن هذا البحث قد أُعد عام 1985 لتقديمه في ندوة "لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية في الأردن).
قوانين للحياة الديمقراطية
منذ عام 1989، كانت هناك ثلاثة قوانين ناظمة للحياة السياسية الأردنية:
- قانون الأحزاب.
- قانون الانتخابات النيابية.
- قانون المطبوعات والنشر.
وكان قانون المطبوعات، هو الأكثر إثارة للجدل بين الديمقراطيين، والمحافظين التقليديين. وقد مرَّ قانون المطبوعات بعدة مراحل، منها مرحلة عام 1993 عندما صدر قانون ليبرالي، ثم صدر قانون مؤقت. وبررت السلطة صدور هذا القانون، نظراً إلى "التردي في عمل الصحافة بما كان سيؤدي - لو لم يعالج الخلل - إلى انهيار قيم المجتمع، وإثارة النعرات، والذهاب بهيبة الدولة ومؤسساتها." كما يقول الباحث الأردني حسين أبو رمان ("قراءة أولية في انتخابات الأردن النيابية 1989 " ، ص 117). ثم صدر قانون قمعي عام 1997، كما يقول الباحث الأردني الآخر، باتر محمد علي وردم ( دراسات حالة حول أداء منظمات المجتمع المدني في الأردن، ص 79).
التبرير الديني للقمع
وقد اعتمدت السلطة - كعادتها - في ذلك على المشاعر الدينية والقيم الأخلاقية، في تبرير اصدار هذا القانون المؤقت، وهي تلعب دور الوصي على أخلاق الشعب، وشعوره العام. وكانت الصحافة الأردنية في هذه الحالة هي الضحية، رغم صدور تعديلات جوهرية على هذا القانون عام 1999، لم تكن كافية في رأي القوى الليبرالية الحقيقية الأردنية.
طوق العبودية في رقبة الشعب
ومن المعروف، أن الأردن خضع منذ 1967-1989 للإحكام العرفية (طوق العبودية في رقبة الشعب الأردني)، مما أعطى للنظام سلطات استثنائية لتكبيل الحريات العامة، ومن بينها حرية الرأي والتعبير. ففي عام 1973 تمَّ سنّ قانون جديد رقم 33 للمطبوعات والنشر. وكانت مظاهر تكبيل الحريات الصحافية في هذا القانون تتمثل في:
1- الحكومة وحدها - بناء على تعليمات من المخابرات العامة- هي المخولة بمنح، أو عدم منح، أي امتياز جديد للصحف.
2- الحكومة وحدها هي المخولة، بتعطيل وسحب امتياز أية صحيفة، ودون حاجة لذكر الأسباب.
3- لا يمتلك المتضرر حق السؤال، أو الشكوى، أمام أية جهة كانت، بما فيها القضاء.
4- أجازت دائرة المطبوعات والنشر لنفسها الحق، بعد طباعة الصحيفة أن تأمر بمنع توزيعها، لأي سبب يرتئيه الرقيب، الذي أصبح يقيم في الصحيفة نفسها منذ عام 1973، ويقرر نوعية (المانشيت) وحجمه ولونه، والمقال الافتتاحي وحجمه. ويقرر الخبر الذي يجب نشره على الصفحة الأولى.
5- انتهك هذا القانون نص وروح الدستور - على علاته - والأدهى من ذلك، أن تعليمات المخابرات الأردنية، تأتي لتنتهك حتى قانون المطبوعات على سيئاته. فرقباء المخابرات لا يكتفون بإصدار الأوامر للصحف بالتدخل حتى في زاوية بريد القراء، وبمنع أي نقد من أي نوع، واعتباره عملية تخريب يقوم به متسللون. كما لا يكتفون بمطالبة المؤسسات الصحافية بتزويدها بكشوف كاملة، لأسماء العاملين فيها لتمريرها على (فيش) المخابرات، للتأكد من شخصيات العاملين، ولكن دائرة المخابرات، تقوم بالتدخل في كل صغيرة وكبيرة، في الصحافة، لإلغاء وجودها نهائياً.
6- منع نشر أي خبر يتعلق بالعائلة المالكة، أو الجيش، أو الشرطة والأمن العام. ولا بُدَّ من أن تكون أخبار هذه الجهات آتية من وكالة الانباء الأردنية الرسمية (بترا). وبذا، تسرح العائلة المالكة في الوطن، وتمرح، كما تشاء دون رقيب، أو حسيب!
من رقابة محدودة الى رقابة شاملة
وهكذا يبدو واضحاً، أن الرقابة المحدودة السابقة على حرية التعبير، تحوّلت من رقابة محدودة إلى رقابة شاملة، على كل حرف تنشره الصحف، وليس فقط الرقابة على الأمور المتصلة بالسلامة العامة، أو بأغراض الدفاع المدني.
وفي 1996، قامت "انتفاضة الخبز"، وقامت مظاهرات شعبية في مدينة معان عام 1998. وقامت السلطات خلال عشر سنوات، في هذه المرحلة (1989-1999)، بإفراغ العملية الديمقراطية من مضمونها الفعلي، وتحويلها إلى مجرد واجهة تجميلية. وأعلنت 80 شخصية سياسية واجتماعية مقاطعة الانتخابات النيابية إلى جانب مقاطعة أكثر من نصف الأحزاب لها. وفي هذه المرحلة كذلك، وفي عام 1998 كُشفت مظاهر الفساد، وتردي الأداء، مع انفجار فضيحة المياه الملوثة، واتضح زيف معدلات النمو الاقتصادي المتحققة، حيث تبين أن الأرقام الحقيقية للنمو كانت سالبة، كما قال الباحثان الأردنيان هاني حوراني وحسين أبو رمان (تطور المجتمع المدني في الأردن، وواقعه الراهن، 2004).
عام جديد مبارك على الجميع.. وكل عام وانتم جميعاً بخير.
السلام عليكم.
التعليقات
مقالة واعية
خوليو -وهي لاتنطبق فقط على الأردن بل تشمل كل الدول التي تعتمد على شرع همه فتح الجنة ، يعالجون شحوب فقر الدم الشديد بالطلاء الأحمر ، للحرية وإبداء الرأي حدود عندهم، وهي بدون استثناء الخطوط التي تفصل فقر الشعب عن غنائمهم وسباياهم ، أما هذا الشعب المسكين فهو مغسول الأدمغة بشكل عام من صغره ، ينظر للسماء ويفتح كفيه لهطول العدل ، والسلاطين تضحك عليهم من فوق المنابر ، الحل الحقيقي يكون بإحلال العدل الأرضي على الناس وهذا له عقوله التي تندر في تلك البقاع من الأرض التي غزاها الجراد منذ القرن السابع .
حقائق الوضع انذاك
بني آدم -كل اسبوع ترجع حليمة الى عادتها في مهاجمة الاردن والعائلة الهاشمية . ألم يمل هذا الكاتب من التكرار اسبوعيا في مقالاته فلقد مللنا منه الى درجة ..... كل بلد له خصوصياته وعاداته وتقاليدة وظروفه والاردن ليس استثناء ومن لم يعيش في الاردن كل الظروف التي مر بها لا يعرف تمام المعرفة ما جرى فيها ولكم هذا المثل عندما تشكلت اول حكومة برلمانية عام 1956 سليمان النابلسي كانت تتلقى الاوامر من مصر وليس من الاردن وشعب الاردن ولا لمصلحة الاردن ولا لمصلحة شعب الاردن وحدت صراع هائل في الحكومة بين انصار الناصرية والبعثين الى حد الصدام المسلح داخل مجلس الوزراء الاردني وهنا حدتت المفاجأة حيت قدم سليمان النابلسي اسقالته واستقالة الحكومة والبلد في صراعات سياسية رهيبة بين الناصريين والبعثين والشيوعين وكانت الصحافة الاردنية صحافة التيارات الخارجية وليس صحافة الاردن التي تهتم بشأن الاردني فهذة الصحفية تدعو الى الالحاد والكفر وهذة الصحيفة تدعو الى الناصرية التي سوف تحرر فلسطين مقابل البعثيين وووووووووو وكان الوضع شوربة وهذا ما يحبه شاكر النابلسي ان يسود الفوضى ارجاء الاردن ويسود شريعة الغاب لسبب واحد فقط هو ان الشيوعية دفنت في الاردن بفضل قوة العقدة الاسلامية في الشعب الاردني ومقاومة الهاشميين بقوة لالحاد والكفر ( الشيوعية ) في الاردن الذي دمر العراق ( مذبحة العائلة الهاشمية فيصل التاني ) ووخراب سوريا ومصر واليمن والشواهد الان امام الكل ما يجري في مصر والعراق وسوريا واليمن . حفظ الله الاردن الغالي .
في الأردن فقط
منذر حمدان -حسنا فعل صاحبنا اليوم فلم يبق في الجعبة الكثير على مايبدو لذلك اخذ جانب الحريات واستشهد ببحث صدر في العام 1985 ابان حكومة الهتيف اليوم أحمد عبيدات وصاحب البحث ربما هو من الصف الثالث أو الرابع بين الباحثين ولم يسمع به أحد في الأردن ( نزية أبونضال ؟؟) وعلى مايبدو أيضا انه كان اخر البحوث العالمية في هذا المجال حسب ما يحاول الدكتور شاكر الايحاء به مع أن مئات البحوث صدرت بعدها ولا زالت تصدر لم يسمع بها سعادتة بل قرا لمن يجارى هواه واقول للكاتب اختصارا أن اخر من يحق له الكلام عن الحريات في الأردن هو هاني الحوراني لأنه جرب ما جرب وعانى ما عانى في دول الصمود والتصدي والتقدمية والديمقراطيه جميعها سنين طويلة ولم يجد الحرية الحقيقية الا في الأردن وفي الأردن فقط دون الدخول في التفاصيل .
الحائر
الطلاسم -ومع ذلك تبقى القوانين الاردنيه هي الارقى والانموذج الافضل في غابة القتل في الشرق الاوسط ... الاردن منارة لاحترام حقوق الانسان رغم بعض المثالب ,, لا ينقص الاردن سوى الجديه في محاربة الفساد وتغليظ عقوباته
كلما أقرأ
عزام -كلما أقرأ التعلقات من الاخوة على مقالات شاكر النابلسي أقول في نفسي ألا يقرأ هذا الكاتب البعيد عن الاردن عشرة الاف ميل هذة التعليقات حيت يجد فيها اخطاءه المعلوماتية ومصادره ..... حتى انه لم يستطيع اقناع احد انه مؤرخ وكاتب محايد فاصبح مكشوفا الى درجة ان الكثيرين قالوا عنه انه اضاع بوصلة الحقيقة وانتج لوحده الحقد الاسود حيت غرق لوحده فيها .
الماركسيون ومزبلة التاريخ
علي بني حمدان -ارى ان ذو الاتجاة الماركسي اللينيني يؤيدون شاكر النابلسي بكل قوة رغم انهم دخلوا مزبلة التاريخ واصبحوا شتات في العالم مع ان الديمقراطية رفضهم من كل صفوفها في العالم اجمع واصبحوا لا قيمة لهم مثل اسهم البورصة الفاقدة لقيمتها في اسواق العالم فلا ادري انهم يريدون العودة من الشبابيك بعد ان اخرجوا من قبل شعوبهم من الابواب نهائيا .
ناكر الجميل
غازي -لا زال "شاكر" ينفث حقده وسمومه على الأردن ... بمناسبة وغير مناسبة ... ترى ماذا فعل الاردنيون به ليستحقوا كل هذا النكران؟؟؟؟
.............
محمد ابو سنسنة -بالغلط وضعت unlike على تعليقك الرائع..هذا كاتب فاشل
الديكتاتورية امر ملح..
د محمود الدراويش -هل نحن شعوب تذوقت معنى الحرية والعدالة ,,, وهل بالفعل نحن قادرون على اقامة دولة ديمقراطية ,,,الكثير ربما سيهاجمونني بسبب تعليقي الحالي ,,, لكنني اعرف العقل العربي تماما وادق تفاصيله ,,, ومن منكم يود ان يعرف العقل العربي فعليه ان يدقق في مشهد سوريا واليمن وليبيا ومصر ,,, هل نحن شعوب نعرف قدر الديمقراطيةواهميتها ,,, ام اننا نعيش بمنطق الغاب اوعلى افضل حال بمنطق العصور الوسطى واشد حقبها دموية وتخلفا ,,,الذين يذبحون في الشوارع وعلى عتبات الاردن بهم عاديون وجامعيون ومثقفون ,,فكيف يحدث كل هذا الخراب والدمار ,,,, انا مع الديكتاتورية اذا كانت تجنب الاردن الفتنة والدم والحرب والبؤس ,,, نعم انا مع الديكتاتورية المستنبرة التي تخدم شعوبنا وتخدم الاردن ,,,العابثون الذين بودون ان يصلوا للسلطة لا يعنبهم الثمن الذي ستدفعه الشعوب بسبب جشعهم وانانيتهم وغياب الغيرة الوطنية لديهم وغياب الغيرية في فكرهم ومواقفهم وسلوكهم ,,,اذا فلت الحبل في الاردن كما يريد اعداؤه فان الاردن سينزلق في جوف الصهاينة لقمة سائغة ,, ولن يعود الاردن وطنا للاردنين قط ,,,بل ستحل قضية فلسطين على حساب العرب وارضهم وبالذات على حساب الاردن ,,,انا مع قانون مطبوعات اشد صرامة من القانون الحالي ,, نحن شعوبا تحكمنا العصبية والتعصب وعواطف هوجاء لا تقبل العقلانية ولا ترتدع ان لم ترى وتتلمس العصى الغليظة ,,,وانا مع قانون الانتخاب الحالي في الاردن وان كنت ارى فيه تساهلا من القيادة اكثر مما ينبغي ,,, وانا مع قانون للاحزاب اشد من القانون الحالي يضبط العابثين والمستهترين بمصالح الاردن وامنه واستقراره ,,,, نعم اذا كنا نريد بقاء الاردن ودوام الحال والانتقال الى حال افضل فانا ادعو جلالةالملك عبد الله حفظه الله ,,ان ينحي الحرية جانبا وان يتصرف بحزم وحسم ودون تردد وان يضع حدا للعابثين ودعاة خراب الاردن ,,,, وضع الاردن الحالي لا يستقيم مع ما يطرحه جلالة الملك من فهم وادراك ووعي واخلاص لمصالح الار دن ,,, نحن بين فكي كماشة اخطار من الخارج يهمها تخريب البلد واخطار من الداخل مدفوعة بشبق طلاب السلطة والزعامة ولا يعنيهم الاردن الشعب ولا الوطن ويسعون لخرابه وتدميره ,,, جلالة الملك عبد الله هاشمي ويتصرف بعقل وحكمة من يؤمن بالحرية والعدالة والغيرية ,,, فهل نحن نستجيب في سلوكنا لمقتضيات موقف جلالته ,,,,,ما الذي لا يعجب دعاة الخراب في قوانين
الديكتاتورية امر ملح..
د محمود الدراويش -هل نحن شعوب تذوقت معنى الحرية والعدالة ,,, وهل بالفعل نحن قادرون على اقامة دولة ديمقراطية ,,,الكثير ربما سيهاجمونني بسبب تعليقي الحالي ,,, لكنني اعرف العقل العربي تماما وادق تفاصيله ,,, ومن منكم يود ان يعرف العقل العربي فعليه ان يدقق في مشهد سوريا واليمن وليبيا ومصر ,,, هل نحن شعوب نعرف قدر الديمقراطيةواهميتها ,,, ام اننا نعيش بمنطق الغاب اوعلى افضل حال بمنطق العصور الوسطى واشد حقبها دموية وتخلفا ,,,الذين يذبحون في الشوارع وعلى عتبات الاردن بهم عاديون وجامعيون ومثقفون ,,فكيف يحدث كل هذا الخراب والدمار ,,,, انا مع الديكتاتورية اذا كانت تجنب الاردن الفتنة والدم والحرب والبؤس ,,, نعم انا مع الديكتاتورية المستنبرة التي تخدم شعوبنا وتخدم الاردن ,,,العابثون الذين بودون ان يصلوا للسلطة لا يعنبهم الثمن الذي ستدفعه الشعوب بسبب جشعهم وانانيتهم وغياب الغيرة الوطنية لديهم وغياب الغيرية في فكرهم ومواقفهم وسلوكهم ,,,اذا فلت الحبل في الاردن كما يريد اعداؤه فان الاردن سينزلق في جوف الصهاينة لقمة سائغة ,, ولن يعود الاردن وطنا للاردنين قط ,,,بل ستحل قضية فلسطين على حساب العرب وارضهم وبالذات على حساب الاردن ,,,انا مع قانون مطبوعات اشد صرامة من القانون الحالي ,, نحن شعوبا تحكمنا العصبية والتعصب وعواطف هوجاء لا تقبل العقلانية ولا ترتدع ان لم ترى وتتلمس العصى الغليظة ,,,وانا مع قانون الانتخاب الحالي في الاردن وان كنت ارى فيه تساهلا من القيادة اكثر مما ينبغي ,,, وانا مع قانون للاحزاب اشد من القانون الحالي يضبط العابثين والمستهترين بمصالح الاردن وامنه واستقراره ,,,, نعم اذا كنا نريد بقاء الاردن ودوام الحال والانتقال الى حال افضل فانا ادعو جلالةالملك عبد الله حفظه الله ,,ان ينحي الحرية جانبا وان يتصرف بحزم وحسم ودون تردد وان يضع حدا للعابثين ودعاة خراب الاردن ,,,, وضع الاردن الحالي لا يستقيم مع ما يطرحه جلالة الملك من فهم وادراك ووعي واخلاص لمصالح الار دن ,,, نحن بين فكي كماشة اخطار من الخارج يهمها تخريب البلد واخطار من الداخل مدفوعة بشبق طلاب السلطة والزعامة ولا يعنيهم الاردن الشعب ولا الوطن ويسعون لخرابه وتدميره ,,, جلالة الملك عبد الله هاشمي ويتصرف بعقل وحكمة من يؤمن بالحرية والعدالة والغيرية ,,, فهل نحن نستجيب في سلوكنا لمقتضيات موقف جلالته ,,,,,ما الذي لا يعجب دعاة الخراب في قوانين
الاصرار على الحقد الاسود
سوداح -الاصرار على الحقد ضعف يصيب دماغ الانسان الذي يعمى الله بصيرته بهذا الضعف منما يقصر طريقة في النجاح والاقناع وهذا هو حال الكاتب شاكر النابلسي الذي امسى لا يرى إلا الاردن عدوا له فيصب جام حقده على الاردن شعبا وملكا وحكومة مهما فعلت وعمل ليحافظ على مسيره امام تحديات عديدة تظهر بين الفينة والفينة كونه واقع في وبين دول لا امن فيها ولا استقرار فيها .
الاصرار على الحقد الاسود
سوداح -الاصرار على الحقد ضعف يصيب دماغ الانسان الذي يعمى الله بصيرته بهذا الضعف منما يقصر طريقة في النجاح والاقناع وهذا هو حال الكاتب شاكر النابلسي الذي امسى لا يرى إلا الاردن عدوا له فيصب جام حقده على الاردن شعبا وملكا وحكومة مهما فعلت وعمل ليحافظ على مسيره امام تحديات عديدة تظهر بين الفينة والفينة كونه واقع في وبين دول لا امن فيها ولا استقرار فيها .
فتاوى محمود الدراويش
أحمد حسن -يعلن محمود الدراويش في تعليقه انه ضد حقوق الإنسان في الحرية والكرامة وتقرير مصيره بيده ، وينظر ويفلسف لأهمية وفضائل العبودية والقهر للشعوب العربية مبررا فتاويه بأنه يفهم العقل العربي فهو يدعي حصوله على الدكتوراه في علم النفس ويخجل عن ذكر البلد الذي درس فيه وهو بلغاريا التي لاأحد يعترف بشهاداتها الجامعية نظرا كونها لاتتمتع بأي قيمة علمية ، فالدراويش ينطق حسب مستواه العلمي الذي حصل عليه من بلغاريا حيث يعيش ويدعي من باب التفخيم وحب الظهور انه يقيم في أوربا ، وطبعا بين كل سطر من تعليقاته الإنشائية الهزيلة الفارغة من المعنى يحشر كلمة ( أنا ) كأحد أعراض الشيزوفرينيا والترجح بين الشعور بالنقص ومحاولة تعويضه بإدعاءات فارغة ثم التحول الى سلوك عدواني ضد المجتمع والهبوط الى مستوى الممارسات السوقية !
فتاوى محمود الدراويش
أحمد حسن -يعلن محمود الدراويش في تعليقه انه ضد حقوق الإنسان في الحرية والكرامة وتقرير مصيره بيده ، وينظر ويفلسف لأهمية وفضائل العبودية والقهر للشعوب العربية مبررا فتاويه بأنه يفهم العقل العربي فهو يدعي حصوله على الدكتوراه في علم النفس ويخجل عن ذكر البلد الذي درس فيه وهو بلغاريا التي لاأحد يعترف بشهاداتها الجامعية نظرا كونها لاتتمتع بأي قيمة علمية ، فالدراويش ينطق حسب مستواه العلمي الذي حصل عليه من بلغاريا حيث يعيش ويدعي من باب التفخيم وحب الظهور انه يقيم في أوربا ، وطبعا بين كل سطر من تعليقاته الإنشائية الهزيلة الفارغة من المعنى يحشر كلمة ( أنا ) كأحد أعراض الشيزوفرينيا والترجح بين الشعور بالنقص ومحاولة تعويضه بإدعاءات فارغة ثم التحول الى سلوك عدواني ضد المجتمع والهبوط الى مستوى الممارسات السوقية !
أقول لرقم 11 وغيره
بني آدم -المعلق رقم 11 لم يفهم ما المقصود في تعليق الدكتور محمود الدراويش رقم 9 لانه يقول حقوق الانسان ليس خراب الانسان ودمار بلده كما يفهم البعض من كلمة حقوق الانسان . الان الاردن ليس في وضع كما يصوره البعض لان طريق الاصلاحات السياسية والاقتصادية سائرة بكل ثقة ونجاح رغم الاصوات العالية المثارة من قبل جهات وجماعات لم يعجبها هذا الطريق لانها تريد الخراب بدلا من الاصلاح وتريد الدمار بدلا من البناء وتريد الموت بدلا من الحياة الافضل الكل الان يعرف ان الاصلاح لا يأتي من الشارع وانما تحت قبة البرلمان والحكومة البرلمانية كل الاردن الان مشغول بالانتخابات القادمة وفي كل مدن الاردن ومحافظات الاردن ترى الشعب الاردني يساهم في هذا العرس الديمقراطي الرائع خلافا لتوقعات البعض من الناس والاتحاد الاوروبي سوف يرسل 5000 مراقب لمراقبة الانتخابات و1500 مراقب من امريكا ايضا والاعياد المسيحية قائمة على قدم وساق وكل فنادق الاردن محجوزة والغاز المصري عاد ورئيس وزراء مصر الاخونجي اشاد بالصلاحات السياسية والاقتصادية في الاردن واشاد بالمليك لها معانيها الكثيرة وها نحن نتظر تنفيذ وعد المليك لنا بارجاع سعر جرة الغاز الى السعر القديم في المستقبل القريب وصندوق النقد الدولي اعطى الاردن شهادة حسن التنفيذ للاجرارات الحكومة الاقتصادية وهذا يعني قدوم المساعدات الاقتصادية الى الاردن وها مشروع مرسى زايد الضخم في العقبة قد بدأ من حيت صرح عطاء مسجد المرحوم الشيخ زايد ومدينة الراحة الفخمة ودراسة الجودة الاقتصادية لمشروع قناة البحرين انجزت واعلن البنك الدولي استعداده للتمول ومشروع جر مياة الديسي الى عمان على وشك الانتهاء ومشروع توسعة مطار الملكة علياء الدولي على وشك الانتهاء وووووووووووووو . البناء والتنمية هي المطلوبة والناس تريد خبزا والخبز ياتي من مصدرين الامن والتنمية الاقتصادية والعام البقادم عشرة الاف وظيفة للشباب الاردن التواق الى العمل والحياة الافضل والشعب الاردني لايريد خراب ودمار المنجزات التي تحققت والتي سوف تتحقق وهنالك مشاريع سوف تنفذ من تمويل دول مجلس التعاون الخليجي مشكورة والبالغ 5 مليارات دولار على مدى خمسة العوام ابتدا من عام 2013 وهذا تمويل انمائي ضخم . كل العالم فية فساد ما عدا الجنة وهذة قاعدة يعرفها كل اردني مؤمن و شريف وهنالك لوم من قبل الجميع لصغف مكافحة الفساد والفاسدين والسماسرة وهذا س
أقول لرقم 11 وغيره
بني آدم -المعلق رقم 11 لم يفهم ما المقصود في تعليق الدكتور محمود الدراويش رقم 9 لانه يقول حقوق الانسان ليس خراب الانسان ودمار بلده كما يفهم البعض من كلمة حقوق الانسان . الان الاردن ليس في وضع كما يصوره البعض لان طريق الاصلاحات السياسية والاقتصادية سائرة بكل ثقة ونجاح رغم الاصوات العالية المثارة من قبل جهات وجماعات لم يعجبها هذا الطريق لانها تريد الخراب بدلا من الاصلاح وتريد الدمار بدلا من البناء وتريد الموت بدلا من الحياة الافضل الكل الان يعرف ان الاصلاح لا يأتي من الشارع وانما تحت قبة البرلمان والحكومة البرلمانية كل الاردن الان مشغول بالانتخابات القادمة وفي كل مدن الاردن ومحافظات الاردن ترى الشعب الاردني يساهم في هذا العرس الديمقراطي الرائع خلافا لتوقعات البعض من الناس والاتحاد الاوروبي سوف يرسل 5000 مراقب لمراقبة الانتخابات و1500 مراقب من امريكا ايضا والاعياد المسيحية قائمة على قدم وساق وكل فنادق الاردن محجوزة والغاز المصري عاد ورئيس وزراء مصر الاخونجي اشاد بالصلاحات السياسية والاقتصادية في الاردن واشاد بالمليك لها معانيها الكثيرة وها نحن نتظر تنفيذ وعد المليك لنا بارجاع سعر جرة الغاز الى السعر القديم في المستقبل القريب وصندوق النقد الدولي اعطى الاردن شهادة حسن التنفيذ للاجرارات الحكومة الاقتصادية وهذا يعني قدوم المساعدات الاقتصادية الى الاردن وها مشروع مرسى زايد الضخم في العقبة قد بدأ من حيت صرح عطاء مسجد المرحوم الشيخ زايد ومدينة الراحة الفخمة ودراسة الجودة الاقتصادية لمشروع قناة البحرين انجزت واعلن البنك الدولي استعداده للتمول ومشروع جر مياة الديسي الى عمان على وشك الانتهاء ومشروع توسعة مطار الملكة علياء الدولي على وشك الانتهاء وووووووووووووو . البناء والتنمية هي المطلوبة والناس تريد خبزا والخبز ياتي من مصدرين الامن والتنمية الاقتصادية والعام البقادم عشرة الاف وظيفة للشباب الاردن التواق الى العمل والحياة الافضل والشعب الاردني لايريد خراب ودمار المنجزات التي تحققت والتي سوف تتحقق وهنالك مشاريع سوف تنفذ من تمويل دول مجلس التعاون الخليجي مشكورة والبالغ 5 مليارات دولار على مدى خمسة العوام ابتدا من عام 2013 وهذا تمويل انمائي ضخم . كل العالم فية فساد ما عدا الجنة وهذة قاعدة يعرفها كل اردني مؤمن و شريف وهنالك لوم من قبل الجميع لصغف مكافحة الفساد والفاسدين والسماسرة وهذا س
خلاصة الكلام .
عيد الحويطي -خلاصة الكلام : الله الوطن الملك وخلاف ذلك عبث في عبث في عبث .
خلاصة الكلام .
عيد الحويطي -خلاصة الكلام : الله الوطن الملك وخلاف ذلك عبث في عبث في عبث .
مش مزبوط
سامي -خالف شروط النشر
مش مزبوط
سامي -خالف شروط النشر
انعدام تأثير الكاتب
باحت في التاريخ -انا اتابع مقالات الكاتب الليبرالي الجديد الشيوعي القديم من اول مقال ضد المملكة الاردنية الهاشمية انه يحاول الانتقام من خلال مقالاته ولكنه نسى نقطة مهمة ان تأثيره محدود ومعدوم تقريبا بين الشعب الاردني مثل صديقه لبيب قمحاوي وعبد الفتاح طوقان مع العلم ان معظم الطبقة البرجوازية في مدينة نابلس الفلسطينية هي ضد الاردن وضد العائلة الهاشمية كونهم تربية مدارس الناصرية والبعثية والشيوعية وهذة المدارس نتاج فكر تكفيري شاع بين العرب لفترة محدودة وزال بعد هزيمة حزران عام 1967 ميلادية وزال الاتحاد السوفييتي ودخوله مزبلة التاريخ وانحطاط حزب البعث في المدة الاخيرة بشكل كامل .
انعدام تأثير الكاتب
باحت في التاريخ -انا اتابع مقالات الكاتب الليبرالي الجديد الشيوعي القديم من اول مقال ضد المملكة الاردنية الهاشمية انه يحاول الانتقام من خلال مقالاته ولكنه نسى نقطة مهمة ان تأثيره محدود ومعدوم تقريبا بين الشعب الاردني مثل صديقه لبيب قمحاوي وعبد الفتاح طوقان مع العلم ان معظم الطبقة البرجوازية في مدينة نابلس الفلسطينية هي ضد الاردن وضد العائلة الهاشمية كونهم تربية مدارس الناصرية والبعثية والشيوعية وهذة المدارس نتاج فكر تكفيري شاع بين العرب لفترة محدودة وزال بعد هزيمة حزران عام 1967 ميلادية وزال الاتحاد السوفييتي ودخوله مزبلة التاريخ وانحطاط حزب البعث في المدة الاخيرة بشكل كامل .
القراء يكفي
نديم خوري -عندما سالت احد المسؤولين في جهاز الاعلام والصحافة في الاردن عن شاكر النابلسي وكتاباته عن الاردن اجابني من هو شاكر النابلسي ؟ قلت له كاتب اردني يكتب في امريكا قال في اي صحيفة امريكية لان في امريكا مليون صحيفة ومجلة ونشرة قلت في موقع إيلاف الصادر من لندن قال موقع إيلاف محجوب في معظم الدول العربية ما عدا الاردن اليس هذا دليل على الحرية قلت نعم قال إقرأ للنابلسي دائما عندما يكتب عن الاردن مش غلط نحن نقرأ كل المقالات والكتابات ولكننا لا نرد لاننا نعرف ان القراء هم اللذين يردون هذا يكفي .
القراء يكفي
نديم خوري -عندما سالت احد المسؤولين في جهاز الاعلام والصحافة في الاردن عن شاكر النابلسي وكتاباته عن الاردن اجابني من هو شاكر النابلسي ؟ قلت له كاتب اردني يكتب في امريكا قال في اي صحيفة امريكية لان في امريكا مليون صحيفة ومجلة ونشرة قلت في موقع إيلاف الصادر من لندن قال موقع إيلاف محجوب في معظم الدول العربية ما عدا الاردن اليس هذا دليل على الحرية قلت نعم قال إقرأ للنابلسي دائما عندما يكتب عن الاردن مش غلط نحن نقرأ كل المقالات والكتابات ولكننا لا نرد لاننا نعرف ان القراء هم اللذين يردون هذا يكفي .
تعليق ١٢ ارقام ومبالغات؟!
مواطن عربي مهاجر -أطلق رئيس المراقبين في بعثة لجنة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات في الأردن ديفيد مارتن اعمال اللجنة، بتوقيعها مذكرة تفاهم مع الهيئة المستقلة للانتخاب لتسهيل عمل اللجنة امس.ويتضمن عمل اللجنة «مراقبة العملية الانتخابية بما يضمن عدم التدخل في سير العملية الانتخابية»، ويبدأ عمل اللجنة منذ توقيع اتفاقية التعاون، بما لا يشمل المرحلة السابقة من العملية الانتخابية المتضمنة مرحلة التسجيل والاعتراض على سجلات الناخبين وما شابهها من تجاوزات، حسب تقارير منظمة «راصد» لمراقبة الانتخابات. وخلال مؤتمر صحفي عقده رئيس البعثة امس أكد مارتن ان "بعثة مراقبة الانتخابات ليس لديها سلطة للتغيير، أو تحسين أو تصحيح أيّ أوجه قصور، أو أن تطلب تغييرات خلال عملية الانتخاب."وفي معرض اجابته على سؤال "السبيل" حول مدى تأثير هذه المراقبة، إذا ما علمنا أنّه في حالة سير يوم الاقتراع دون تجاوزات، سيتم اعتبار سلامة العملية الانتخابية ونزاهتها، بغض النظر عن التجاوزات التي سبقت يوم الاقتراع، أجاب مارتن مجددا أنّ مهمة البعثة تقتصر على مراقبة كون العملية الانتخابية تجري ضمن المعايير الدولية، مضيفا: "مهمتنا المراقبة ونشر الوعي بالعملية الانتخابية. وإذا كانت جرت الانتخابات ضمن المعايير الدولية هو ما يهمّنا، اذ لا يوجد انتخابات مثالية في أيّ بلد كان". وأضاف : "إدراك وجود مراقبة دولية بحدّ ذاته يؤثر إيجابا في السلوك العام للعملية الانتخابية". وأشار مارتن الى أنّه بعد تلقّي دعوة الهيئة المستقلة للانتخابات، تم إنشاء البعثة، وهي أول بعثة لمراقبة الانتخابات في الأردن، وتضم 27 مراقبا من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إضافة للنرويج وسويسرا، لمقابلة مسؤولين في الحكومة والقائمين على الانتخابات والمرشحين وممثلي الأحزاب السياسية والمجتمع المدني والإعلام، كما ستنشر البعثة 80 مراقبا على عملية الاقتراع وعدّ وجدولة النتائج، ذاكراً أنّه بناء على دعوة الهيئة وقّع الاتحاد الأوروبي مذكرة تفاهم مع اللجنة المستقلة للانتخابات ووزارة الخارجية تضمن لكل أعضاء البعثة حرية الحركة والدخول إلى مراكز الاقتراع والمواقع ذات الصلة، والهيئات وجميع المعلومات ذات الصلة، وهذه البعثة مستقلة عن مؤسسات الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء.وأوضح رئيس المراقبين مارتن أنّه وبعد أيام قليلة من الانتخابات سيصدر بيانا أولياً بناء على ملاحظ
تعليق ١٢ ارقام ومبالغات؟!
مواطن عربي مهاجر -أطلق رئيس المراقبين في بعثة لجنة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات في الأردن ديفيد مارتن اعمال اللجنة، بتوقيعها مذكرة تفاهم مع الهيئة المستقلة للانتخاب لتسهيل عمل اللجنة امس.ويتضمن عمل اللجنة «مراقبة العملية الانتخابية بما يضمن عدم التدخل في سير العملية الانتخابية»، ويبدأ عمل اللجنة منذ توقيع اتفاقية التعاون، بما لا يشمل المرحلة السابقة من العملية الانتخابية المتضمنة مرحلة التسجيل والاعتراض على سجلات الناخبين وما شابهها من تجاوزات، حسب تقارير منظمة «راصد» لمراقبة الانتخابات. وخلال مؤتمر صحفي عقده رئيس البعثة امس أكد مارتن ان "بعثة مراقبة الانتخابات ليس لديها سلطة للتغيير، أو تحسين أو تصحيح أيّ أوجه قصور، أو أن تطلب تغييرات خلال عملية الانتخاب."وفي معرض اجابته على سؤال "السبيل" حول مدى تأثير هذه المراقبة، إذا ما علمنا أنّه في حالة سير يوم الاقتراع دون تجاوزات، سيتم اعتبار سلامة العملية الانتخابية ونزاهتها، بغض النظر عن التجاوزات التي سبقت يوم الاقتراع، أجاب مارتن مجددا أنّ مهمة البعثة تقتصر على مراقبة كون العملية الانتخابية تجري ضمن المعايير الدولية، مضيفا: "مهمتنا المراقبة ونشر الوعي بالعملية الانتخابية. وإذا كانت جرت الانتخابات ضمن المعايير الدولية هو ما يهمّنا، اذ لا يوجد انتخابات مثالية في أيّ بلد كان". وأضاف : "إدراك وجود مراقبة دولية بحدّ ذاته يؤثر إيجابا في السلوك العام للعملية الانتخابية". وأشار مارتن الى أنّه بعد تلقّي دعوة الهيئة المستقلة للانتخابات، تم إنشاء البعثة، وهي أول بعثة لمراقبة الانتخابات في الأردن، وتضم 27 مراقبا من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إضافة للنرويج وسويسرا، لمقابلة مسؤولين في الحكومة والقائمين على الانتخابات والمرشحين وممثلي الأحزاب السياسية والمجتمع المدني والإعلام، كما ستنشر البعثة 80 مراقبا على عملية الاقتراع وعدّ وجدولة النتائج، ذاكراً أنّه بناء على دعوة الهيئة وقّع الاتحاد الأوروبي مذكرة تفاهم مع اللجنة المستقلة للانتخابات ووزارة الخارجية تضمن لكل أعضاء البعثة حرية الحركة والدخول إلى مراكز الاقتراع والمواقع ذات الصلة، والهيئات وجميع المعلومات ذات الصلة، وهذه البعثة مستقلة عن مؤسسات الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء.وأوضح رئيس المراقبين مارتن أنّه وبعد أيام قليلة من الانتخابات سيصدر بيانا أولياً بناء على ملاحظ
يحدث حصريا في الاردن؟!
مواطن عربي مهاجر -الوقائع الاخبارية: فاز النائب السابق ميرزا بولاد بالانتخابات النيابية المقبلة على [البرلمان السابع عشر بالتزكية]. واغلق باب التسجيل للانتخابات ولم يترشح عن المقعد الشيشاني في الزرقاء سوى ميرزا بولاد. ومن المؤكد ان يكون ميرزا قد حجز مقعده في البرلمان المقبل بعد ان يتخطى فترات الاعتراض القانونية المحددة وفق قانون الهيئة المستقلة للانتخابات.
يحدث حصريا في الاردن؟!
مواطن عربي مهاجر -الوقائع الاخبارية: فاز النائب السابق ميرزا بولاد بالانتخابات النيابية المقبلة على [البرلمان السابع عشر بالتزكية]. واغلق باب التسجيل للانتخابات ولم يترشح عن المقعد الشيشاني في الزرقاء سوى ميرزا بولاد. ومن المؤكد ان يكون ميرزا قد حجز مقعده في البرلمان المقبل بعد ان يتخطى فترات الاعتراض القانونية المحددة وفق قانون الهيئة المستقلة للانتخابات.
امريكا وانتخابات الاردن؟!
مواطن عربي مهاجر -تقرير امريكي...غياب الحماس للانتخابات واحتمالية التلاعب يسببان القلق في الأردن *** السلط نيوز - ٢٧ نوفمبر تشرين ثان ٢٠١٢م: أكد المعهد الديمقراطي الوطني أن حالة من عدم الاهتمام لدى النخب السياسية الاردنية وضعف الحماس من قبل المواطنين العاديين للانتخابات القادمة عكس ما كان متوقع. وأشار المعهد في تقرير اصدره حيال الانتخابات المقبلة أن الوفد الذي زار الاردن بدعوة من الهيئة المستقلة للانتخاب لمس شعورا من انعدام الثقة والشك في عملية الاصلاح بالاضافة الى غياب الحماس للعملية الانتخابية ذاتها. ولم تقتصر هذه المشاعر على الجماعات السياسية التي لا تنوي المشاركة في الانتخابات، انما عبرت عنها ايضاً الاحزاب والافراد الذين ينوون المشاركة في الانتخابات- حسب التقرير-. واضاف المعهد في تقريره هنالك ''وجه نظر سائدة لدى مختلف الأطياف السياسية في الاردن بأن أي انتخابات تعقد بموجب قانون الانتخاب الحالي سوف ينتج عنها برلمان مشابه في تركبيته للمجالس السابقة''. وسجل التقرير قلقاً واسعاً حول احتمالية التزوير أوالتلاعب بالانتخابات بما في ذلك شراء الاصوات وسوء استغلال الاجراءات الخاصة بتصويت الاميين مضيفا أن الثقة بالانتخابات والكيانات المنتخبة في الاردن اهتزت بعد اجراء عدة انتخابات تشوبها الأخطاء في السنوات الماضية. وتاليا نص التقرير كما وردنا: تلبيةً لدعوة من الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن، قام المعهد الديمقراطي الوطني في الفترة ما بين 4 – 8 تشرين الثاني 2012 بتنظيم بعثة لتقييم مرحلة ما قبل الانتخابات النيابية المنوي عقدها في 23 كانون الثاني 2013 وذلك كجزء من مبادرة دولية محتملة لمراقبة الانتخابات التشريعية. تألف الوفد من خورخي كيروغا، الرئيس الاسبق لبوليفيا، و ليسلي كامبل، المدير الاقليمي للمعهد الديمقراطي الوطني لمنطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا. ورافق الوفد أيضا المدير الاقليمي للمعهد في الاردن أريانيت شيهو ومديرة البرامج الأولى للمعهد في منطقة الشرق الاوسط و شمال افريقيا لندزي وركمان. وقد تمت عملية التقييم بالاستناد الى المعايير الدولية التي نص عليها اعلان مبادئ المراقبة الدولية للانتخابات والذي صادق عليه ما يقارب 42 منظمة غير حكومية وحكومية دولية منها الامانة العامة للامم المتحدة. [ يمكن قراءة التقرير كاملا على الموقع المشار اليه اعلاه]
امريكا وانتخابات الاردن؟!
مواطن عربي مهاجر -تقرير امريكي...غياب الحماس للانتخابات واحتمالية التلاعب يسببان القلق في الأردن *** السلط نيوز - ٢٧ نوفمبر تشرين ثان ٢٠١٢م: أكد المعهد الديمقراطي الوطني أن حالة من عدم الاهتمام لدى النخب السياسية الاردنية وضعف الحماس من قبل المواطنين العاديين للانتخابات القادمة عكس ما كان متوقع. وأشار المعهد في تقرير اصدره حيال الانتخابات المقبلة أن الوفد الذي زار الاردن بدعوة من الهيئة المستقلة للانتخاب لمس شعورا من انعدام الثقة والشك في عملية الاصلاح بالاضافة الى غياب الحماس للعملية الانتخابية ذاتها. ولم تقتصر هذه المشاعر على الجماعات السياسية التي لا تنوي المشاركة في الانتخابات، انما عبرت عنها ايضاً الاحزاب والافراد الذين ينوون المشاركة في الانتخابات- حسب التقرير-. واضاف المعهد في تقريره هنالك ''وجه نظر سائدة لدى مختلف الأطياف السياسية في الاردن بأن أي انتخابات تعقد بموجب قانون الانتخاب الحالي سوف ينتج عنها برلمان مشابه في تركبيته للمجالس السابقة''. وسجل التقرير قلقاً واسعاً حول احتمالية التزوير أوالتلاعب بالانتخابات بما في ذلك شراء الاصوات وسوء استغلال الاجراءات الخاصة بتصويت الاميين مضيفا أن الثقة بالانتخابات والكيانات المنتخبة في الاردن اهتزت بعد اجراء عدة انتخابات تشوبها الأخطاء في السنوات الماضية. وتاليا نص التقرير كما وردنا: تلبيةً لدعوة من الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن، قام المعهد الديمقراطي الوطني في الفترة ما بين 4 – 8 تشرين الثاني 2012 بتنظيم بعثة لتقييم مرحلة ما قبل الانتخابات النيابية المنوي عقدها في 23 كانون الثاني 2013 وذلك كجزء من مبادرة دولية محتملة لمراقبة الانتخابات التشريعية. تألف الوفد من خورخي كيروغا، الرئيس الاسبق لبوليفيا، و ليسلي كامبل، المدير الاقليمي للمعهد الديمقراطي الوطني لمنطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا. ورافق الوفد أيضا المدير الاقليمي للمعهد في الاردن أريانيت شيهو ومديرة البرامج الأولى للمعهد في منطقة الشرق الاوسط و شمال افريقيا لندزي وركمان. وقد تمت عملية التقييم بالاستناد الى المعايير الدولية التي نص عليها اعلان مبادئ المراقبة الدولية للانتخابات والذي صادق عليه ما يقارب 42 منظمة غير حكومية وحكومية دولية منها الامانة العامة للامم المتحدة. [ يمكن قراءة التقرير كاملا على الموقع المشار اليه اعلاه]