الجزائر وفرنسا...والذاكرة الانتقائية!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
امضى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ست وثلاثين ساعة في الجزائر، حيث اعتذر من دون ان يعتذر. جاءت الزيارة في اطار ما وصفه بمحاولة لفتح صفحة جديدة بين البلدين تحقق مصالحة تاريخية بينهما.
الاكيد أن زيارة هولاند يومي 19 و20 كانون الاوّل- ديسمبر الجاري لم تكن بعيدة عن المساعي الفرنسية الهادفة الى ايجاد اسواق جديدة في وقت تفضّل الجزائر التعاطي مع الولايات المتحدة في مجال النفط والغاز ومع روسيا عندما يتعلّق الامر بشراء السلاح.
لا تزال فرنسا عاجزة عن تحقيق ايّ اختراق اقتصادي ذي شأن في الجزائر، على الرغم من ان طموح معظم الجزائريين هو الهجرة اليها او الحصول على تأشيرة من دون فترة انتظار طويلة على ابواب قنصلياتها!
حرص هولاند لدى وصوله الى الجزائر على تأكيد أنّه "لم يأت من اجل الاعتذار او تلاوة فعل الندامة". بدا كلامه هذا موجّها الى الداخل الفرنسي. لكنّه ما لبث أن القى خطابا مهما امام النواب الجزائريين لم يتردد خلاله في وصف الاستعمار الفرنسي للجزائر بأنه كان "وحشيا".
سمع الجزائريون، على راسهم الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، ما يريدون سماعه من الخطاب الفرنسي وتجاهلوا ما لا يرضيهم فيه. صحيح أنّ هولاند، سمّى الاشياء بأسمائها بقوله: " طوال 132 عاما، خضعت الجزائر لنظام ظالم ووحشي. لهذا النظام اسم هو الاستعمار. اني اعترف بالعذابات التي انزلها الاستعمار بالشعب الجزائري(...)". لكن الصحيح ايضا قوله في الخطاب نفسه: " هل نستطيع معا صياغة صفحة جديدة من تاريخنا؟ اعتقد ذلك. اتمنى ذلك. اريد ذلك. أننا لا ننطلق من فراغ نظرا الى انه يمكننا الاستناد الى الروابط الانسانية".
لم تكن عبارة "نستطيع معا" سوى اشارة الى الى أن للجزائر دورها في تحقيق المصالحة وأن ذلك ليس ممكنا من دون التجاوب مع ما صدر عن هولاند بعيدا عن عقد الماضي.
هل تستطيع المجموعة الحاكمة في الجزائر ذلك؟ ذلك هو السؤال الكبير الذي تطرحه زيارة هولاند والذي طرحته قبل ذلك زيارتا جاك شيراك في آذار- مارس 2003 ثم زيارة نيكولا ساركوزي كانون الاوّل- ديسمبر 2007، اي بعد اشهر قليلة من دخوله قصر الاليزيه.
في النهاية، أن المصالحات التاريخية لا يحققها سوى رجال عظام يمتلكون القدرة على تجاوز الماضي. لا شكّ أن فرنسوا هولاند، رجل اليسار، قادر بفضل خلفيته الحزبية على اتخاذ قرارات كبيرة في محاولة منه لتأكيد أنه رئيس مختلف. لكنّ الرجل، مهما بلغ في يساريته وبالغ فيها، لا يستطيع عزل نفسه عن تاريخ فرنسا وذاكرتها والتنكر لهما. ولذلك حرص في احيان كثيرة على التحدث باسمه الشخصي متفاديا استخدام كلمة فرنسا. فقد حلّت الـ"انا" مكان "فرنسا" او "رئيس الجمهورية الفرنسية" وذلك خشية الوقوع في المحظور وفي ما ليس موضع اجماع بين الفرنسيين.
يبقى السؤال: ماذا بعد زيارة هولاند للجزائر وخطابه المهمّ؟ هل في استطاعة الجزائر، الجزائر كنظام، الارتفاع الى مستوى المصالحة التاريخية، ام تبقى اسيرة ذاكرتها الانتقائية وعقدة فرنسا والاستعمار الفرنسي. فالاستعمار جزء من الماضي. امّا المستقبل فهو يتلخص بالقدرة على بناء مجتمع متصالح مع نفسه اوّلا بدل متابعة عملية الهروب الى امام المتمثلة في العجز عن تسمية الاشياء باسمائها، على غرار ما فعل فرنسوا هولاند.
الاستعمار كان "وحشية" و"مجازر" و"تعذيبا" و"تهجيرا". اعترف الرئيس الفرنسي بكلّ ذلك. ولكن ما لا يمكن تجاهله في المقابل أن الاستعمار الفرنسي ساعد في اقامة نظام تعليمي متطور، نسبيا، في الجزائر، اضافة الى انه اسس لدولة حديثة ذات ادارة مدنية تعمل بموجب القانون، بعيدا الى حدّ كبير عن المحسوبية والفساد.
كان في الامكان الاستفادة مما خلفه الاستعمار من مؤسسات للبناء عليها بديلا من اقامة نظام امني يرفض الاعتراف بأن الذاكرة لا يمكن ان تكون انتقائية وبأنه لا يمكن اقامة دولة محترمة استنادا الى وهم اسمه وهم الدور الاقليمي. وحده الاعتراف بالواقع يؤدي الى مصالحة في العمق بين الجزائر وفرنسا وبين الجزائر والجزائريين في نهاية المطاف. فالجزائر لا يمكن ان تتصالح مع نفسها ما دامت تتجاهل أن كلّ اهميتها تكمن في انها دولة نفطية وانها عاجزة عن التصالح مع نفسها ومع محيطها قبل الدخول في متاهات التصالح مع فرنسا بكلّ ما ينطوي عليه ذلك من تعقيدات لا يمكن تغطيتها بالخطب الرنانة.
هناك ما هو ابعد من زيارة فرنسوا هولاند للجزائر. هناك نظام في دولة يرفض الاعتراف بأن الجزائر استقلت قبل نصف قرن وأنّ السلم الاجتماعي فيها مرتبط باسعار النفط والغاز. الدليل على ذلك، أنه كان كافيا أن تهبط اسعار الغاز والنفط في منتصف الثمانينات من القرن الماضي كي ينفجر الوضع الداخلي وتدخل الجزائر في مرحلة الارهاب المتبادل التي ما زالت تفاعلاتها مستمرّة الى اليوم.
ما تحتاج اليه اي مصالحة بين دولة كانت استعمارية مثل فرنسا ودولة كانت مُستعمرة يتمثل في تفادي الهرب من الحقيقة. تكمن مشكلة النظام في الجزائر في أنه يرفض التعاطي مع الحقيقة، بما في ذلك المآسي الناجمة عن الفترة الاستعمارية والتي الحقت ظلما ليس بعده ظلم بمواطنين جزائريين اتهموا بأنهم كانوا "متعاونين". لم يكن كلّ الذين ظلموا وهجّروا من بلدهم "متعاونين" مع الاستعمار او عملاء له...
يرفض النظام الجزائري الاعتراف بأنّ كل التجارب التي خاضتها الدولة منذ استقلالها قادت البلد من فشل الى آخر اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا.
تبدو قمة الفشل تفادي هولاند اثارة اي موضوع يتعلّق بالنظام السوري الذي يجد في الجزائر سندا للوحشية التي يمارسها في حقّ شعبه. كذلك، كان ملفتا غياب اي اشارة جزائرية او فرنسية الى الصحراء الغربية التي يستخدمها النظام الجزائري لابتزاز المغرب وجعل قسم من سكان الصحراء رهائن لديه في مخيمات البؤس التي يحتجزهم فيها باسم "حق تقرير المصير".
مرّة اخرى، لا يمكن للذاكرة ان تكون انتقائية. المصالحات لا تتم الاّ بين احرار يمتلكون اوّل ما يمتلكون شجاعة الاعتراف بأن الحقيقة لا يمكن ان تلد من فلذ اللغة الخشبية التي لا تزال تتحكّم بالنظام الجزائري وبكلّ تصرفاته داخل البلد وخارجه!
التعليقات
...
صالح الاوراسي -لا اتفق معك يا استاذ عندما تقول بان الجزائر تساند النظام القمعي في سوريا.الجزائر لا تريد لسوريا مصيرا كمصير العراق او ليبيا بعد التدخلات الخارجية.
تصحيح للكاتب
عصام عربي -ليس صحيحا أن الاستعمار الفرنسي ساعد لإقامة نظام تعليمي متطور، نسبيا، في الجزائر. الاستعمار الفرنسي قاد حملة تجهيل منظمة ضد الشعب الجزائري فعندما غزا الفرنسيون الجزائر كانت نسبة القراءة والكتابة بين الجزائريين حوالي 80% لكن مع منتصف الحقبة الاستعمارية الفرنسية أصبحت نسبة القراءة والكتابة بين الشعب الجزائري 5% فقط. طبعا كله كوم ومجازر فرنسا وسياسة الأرض المحروقة التي انتهجتها والتي أدت لاستشهاد ملايين من الشعب الجزائري وإبادة مئات القرى. الاستعمار الجزائري من أوحش وأحقر أنواع الاستعمار الذي عرفه التاريخ.
بوق المخزن
أسامة -أنت في كل مقالاتك عن الجزائر لابد أن تقحم موضوع الصحراء الغربية، وكأنني أقرأ لمسؤول مغربي حاقد من شدة عقدته من جاره الشرقي....تقول أن الجزائر لها وهم الدور الإقليمي؟!!....هذا الكلام الذي تكرره دائما ولاتمل منه،لو سمعك الخبراء الإستراتيجيين لسخروا منك، لأن هذا الأمر متجاوز، فرغم كرهي للنظام الإنقلابي المتعفن الذي قزم الدور الجزائري كثيرا إلا أنني لاأسمح بالتطاول على الجزائر وشعبها ، الدور الإقليمي لست أنت من يحدده ويقرره ، فالموقع الجيوستراتيجي الذي تحتله الجزائر ومقدراتها وثرواتها وتاريخها ومكانتها بين الأمم هي من جعلت منها القوة الإقليمية الوحيدة في المنطقة سواءا أحببت أم كرهت فهذا هو المنطق.
الجزء الأول من التعليق
***سلطان*** -قبل كتابة التعليق ادعو مراقب موقع ايلاف ان لا يقص اي كلمة حتى تصل الرساله لصاحبها كاملة وله الشكر على ذلك... ثانيا اتمنى من الميليشيات المخزنيه الالكترونيه والتي تعشق اخبار الجزائر بشكل جنوني ان تناقش الموضوع وماكتبه زميلهم "خير الله خير الله" وان يبتعدوا عن اسلوب السب والشتم حتى نرفع نوعا ما من مستوى النقاش بيننا... لندخل لصلب الموضوع، ليس خفيا على أحد أن الكاتب يكره النظام الجزائري والعقلية الجزائرية وجل الأنظمة الجمهورية وهو من المطبلين للأنظمة الملكية والسلاطين والملوك وهذا حقه، فكما لنا احباء فلنا أعداء بلسان عربي وغربي، حكمه الله في خلقه...تمنيت ولو لمرة أن يقوم "خير الله خير الله" بتحليل سياسي لزيارة الرئيس الفرنسي للجزائر بعيدا عن قناعاته الايديولوجية والمذهبية وان لا يدخلنا في حلبة تصفية حسابات شخصية مع النظام الحاكم ونعلم جيدا مدى كرهه الشديد له وإن حاول قول غير ذلك، لكن وللأسف من شب على شيئ شاب عليه، استعمال اللغة الاستحقاريه والاستهزائية بكون حلم جميع الجزائريين هو الهجرة لفرنسا نوع من التهجم المجاني و مقدمة سلبية للطبق الذي سيتبعه، يعني لو فتحت ابواب السفارات في العالم العربي كله هل سيبقى العرب في أوطانهم ومنهم اللبنانيون (من جنسيتك) وعن من تدافع عنهم في مقالاتك (النظام المغربي)؟ الجواب تعرفه، أمريكا حلم الشرق الأوسطيين مع انها قد قتلت منهم الملايين فلما العجب، المغاربة اكثر الشعوب هجرة في العالم واكثر عددا في اوروبا فلماذا لا تنتقد نظامهم؟ أما هجرة الجزائريين لفرنسا امر طبيعي لإتقانهم للفرنسيه لكنها ليست وجهتهم المفضلة بل كانت وجهة المهاجرين للعمل وطلب العلم، ومع ظهور جيل جديد يتقن الانجليزيه فهم ينتشرون في كل اصقاع العالم في اوروبا الى أمريكا حتى في الصين، فأين المشكلة ؟ كل بلد يدافع عن مصالحه، فلما هذا الأمر يزعج الكاتب ؟ او حلال على ابناء وطنه وعن من يدافع عنهم وحرام على الجزائريين؟
@الجزء الثاني من التعليق@
***سلطان*** -فيما يخص علاقة فرنسا بالجزائر فهي علاقة معقدة لكن من الصعب على الكاتب فهمها وذلك بسبب احكام مسبقه عن الجزائر نظاما وشعبا فدائما مايستعمل عبارات استفزازية وكأن المشكلة في الجزائريين انفسهم دون فرنسا، بل هي الحمل الوديع... اليهود طلبوا الاعتذار والتعويض من كل حكومات أوروبا بسبب الهلوكوست والهنود الحمر من حكومات كندا وامريكا وغيرهم من الشعوب، فلما هذا الطلب يزعج الكاتب ان كان من الجزائريين؟ بعد الحملة العسكرية لفرنسا من سنة 1830 الى 1871 (PACIFICATION) نزل عدد الجزائريين من 3 ملايين الى اقل من مليونين، والمقاومه الشرسة للاستعمار قد افشلت مشروعهم الأصلي لإبادة الجزائريين واستبدالهم بالأوروبيين، ومابني كان بسواعد جزائرية ومنهم عشرات الآلاف من ماتوا في المناجم والأنفاق والجسور، وعشرات الآلاف من ماتوا في حروب فرنسا الاستعماريه ضد اعدائها الاوروبيين، وللعلم فالشواطئ والمقاهي والفنادق والكثير من الأماكن كانت ممنوعة على الجزائريين (سياسة الأبارتايد)، حتى أن رجال الكنيسة والصحفيين قد فزعوا من مشاهد الفقر والأمية في المداشر، طبعا هذا جزء من الجانب الحضاري لللإستعمار الحنون، وعندما قام جنرالات فرنسا بقتل 45 الف جزائري سنه 1945 كان هذا قربان من الجزائريين لفرنسا للتعبير عن فرحتهم بالوجود الاستعماري، وحرب التحرير كانت ظالمة لفرنسا والجزائريون قد كفروا بنعمة ربهم، وكان عليهم ان يشكروا فرنسا عن قتلها لجيل كامل من ابناء الوطن وعن ماسرقته من اموالنا وخيراتنا وآثارنا، فلم يبقى للشعوب التي استعمرت إلا ان تمجد الإستعمار!؟ ومباشره ذهب لقصه مساندة الجزائر لنظام بشار الأسد، وبماذا من فضلك؟ يا اخي دول الجوار والغرب تتكالب على سوريا ونحن على بعد آلاف الكيلومترات منكم ومع ذلك ترى أن الجزائر هي المشكله؟ يعني آلاف الجهاديين وجزء منهم من بلدك هم النعمة ومعارضة الجزائر لتدمير سوريا أصبح النقمة؟ تعلم العيب ليس فيكم حقا بل العيب في نظامنا، وأصل المشكله يعود منذ الفتوحات الاسلاميه لشمال افريقيا وتبعية هاته المنطقة للجنونكم المذهبي وتمويل الفتوحات مالا وعتادا وجنودا وزجنا في جميع الفتن والحروب، فقد تدخل الأمير عبد القادر الجزائري لإنهاء الفتنة بين المسلمين والمسيحيين في سوريا، لكن ماكان محمودا في زمن الشرفاء أصبح مذموما في زمن الثورات الإخوانية، فالإستقواء بالناتو والجيوش الغربية لم يعد محرما، فهذا
@الجزء الثاني من التعليق@
***سلطان*** -فيما يخص علاقة فرنسا بالجزائر فهي علاقة معقدة لكن من الصعب على الكاتب فهمها وذلك بسبب احكام مسبقه عن الجزائر نظاما وشعبا فدائما مايستعمل عبارات استفزازية وكأن المشكلة في الجزائريين انفسهم دون فرنسا، بل هي الحمل الوديع... اليهود طلبوا الاعتذار والتعويض من كل حكومات أوروبا بسبب الهلوكوست والهنود الحمر من حكومات كندا وامريكا وغيرهم من الشعوب، فلما هذا الطلب يزعج الكاتب ان كان من الجزائريين؟ بعد الحملة العسكرية لفرنسا من سنة 1830 الى 1871 (PACIFICATION) نزل عدد الجزائريين من 3 ملايين الى اقل من مليونين، والمقاومه الشرسة للاستعمار قد افشلت مشروعهم الأصلي لإبادة الجزائريين واستبدالهم بالأوروبيين، ومابني كان بسواعد جزائرية ومنهم عشرات الآلاف من ماتوا في المناجم والأنفاق والجسور، وعشرات الآلاف من ماتوا في حروب فرنسا الاستعماريه ضد اعدائها الاوروبيين، وللعلم فالشواطئ والمقاهي والفنادق والكثير من الأماكن كانت ممنوعة على الجزائريين (سياسة الأبارتايد)، حتى أن رجال الكنيسة والصحفيين قد فزعوا من مشاهد الفقر والأمية في المداشر، طبعا هذا جزء من الجانب الحضاري لللإستعمار الحنون، وعندما قام جنرالات فرنسا بقتل 45 الف جزائري سنه 1945 كان هذا قربان من الجزائريين لفرنسا للتعبير عن فرحتهم بالوجود الاستعماري، وحرب التحرير كانت ظالمة لفرنسا والجزائريون قد كفروا بنعمة ربهم، وكان عليهم ان يشكروا فرنسا عن قتلها لجيل كامل من ابناء الوطن وعن ماسرقته من اموالنا وخيراتنا وآثارنا، فلم يبقى للشعوب التي استعمرت إلا ان تمجد الإستعمار!؟ ومباشره ذهب لقصه مساندة الجزائر لنظام بشار الأسد، وبماذا من فضلك؟ يا اخي دول الجوار والغرب تتكالب على سوريا ونحن على بعد آلاف الكيلومترات منكم ومع ذلك ترى أن الجزائر هي المشكله؟ يعني آلاف الجهاديين وجزء منهم من بلدك هم النعمة ومعارضة الجزائر لتدمير سوريا أصبح النقمة؟ تعلم العيب ليس فيكم حقا بل العيب في نظامنا، وأصل المشكله يعود منذ الفتوحات الاسلاميه لشمال افريقيا وتبعية هاته المنطقة للجنونكم المذهبي وتمويل الفتوحات مالا وعتادا وجنودا وزجنا في جميع الفتن والحروب، فقد تدخل الأمير عبد القادر الجزائري لإنهاء الفتنة بين المسلمين والمسيحيين في سوريا، لكن ماكان محمودا في زمن الشرفاء أصبح مذموما في زمن الثورات الإخوانية، فالإستقواء بالناتو والجيوش الغربية لم يعد محرما، فهذا
افضل رد
لطفي -احسنت ...ردك جميل جدا
افضل رد
لطفي -احسنت ...ردك جميل جدا
سلطان ومضغ الكلام
مواطن صحراوي مغربي -ليس كل من ينتقد النظام الجزائري يكره الجزائر وشعبها ، وإلا لإعتبرنا الالاف من المنتمين إلى المعارضة الجزائرية الشريفة الغير المدجنة سواء بالداخل أوبالخارج مجرد عملاء للمخزن كما يتوهم دوو العقول المحنطة ، ولعل الكاتب لم يجانب الصواب حين قال : ((تكمن مشكلة النظام في الجزائر في أنه يرفض التعاطي مع الحقيقة )) والحقيقة هي في الأصل حقائق كثيرة وليس حقيقة واحدة ، وأول هذه الحقائق التي يرفض النظام التعاطي معها تكمن في حداثة الدولة/الأمة الجزائرية والتي لايتجاوز عمرها 50سنة بعيدا عن ترهات ماسينسا والأخوان برباروس وبعيدا عن سرقة تاريخ المغرب الأقصى الذي أضحت معه الدولة الموحدية جزائرية والمرابطية موريتانية وهلم جرا من تاريخ جزائري دُوّن على مقاس لصوص الثورة من مجموعة الحدود والفارين من الجيش الفرنسي أواسط ستينيات القرن الماضي ، والجدير بالذكر أن هذه القراءة للتاريخ لاتوجد في أي مقرر دراسي عربي على الإطلاق سوى في الجزائر ومخيمات القهر والتدجين هذه هي الحقيقة الأولى ، أما الثانية فتكمن في تاريخ ثورة الجزائر الذي طاله التحريف والتزوير من قبل النظام لغرض في نفس من يسمون "الحركى وأزلامهم من جبهة التحرير الوطني " ولعل المدكرات التي تنشرها بعض الصحف الجزائرية لأشخاص عاشوا مرحلة التأسيس للثورة وشاركوا في مقاومة فرنسا مثل الطاهر الزبيري والشادلي بن جديد توضح بالملموس أن ما روج له النظام طوال 50سنة حول الثورة والثوار لايعكس حقيقة ماجرى بدءا بإغتيال عبان رمضان وإعدام العقيد شعباني وإنقلاب بومدين على بن بلة ووضع هذا الأخير رهن الإعتقال أو الإقامة الجبرية طوال سنين مرورا بتسميم بومدين وفرار بوتفليقة من الجزائر وقتل بوضياف على الهواء وإنتهاءا بسيطرة الفارين من الجيش الفرنسي وديناصورات جبهة التحرير على الشعب الجزائري بالترهيب والترغيب ، والحقيقة الثالثة تكمن في المسرحية الهزلية التي يعرضها النظام أمام الشعب الجزائري كلما أحس بضعفه وهشاشته ودائما يكون عنوان المسرحية هو ( الجزائر مستهدفة من طرف فرنسا والمخزن ) وهاهو المسرح ينهارمرة أخرى فوق رؤوس ممثلي المسرحية بعد أن أُستقبل هولاند إستقبال الأبطال مثلما أُستقبل قبله ميتران وشيراك وساركوزي ولننتظر مرة أخرى قلب الفيستة على فرنسا بعد شهر أوسنة لأن طبع النظام الجزائري سيغلب على التطبع ...فيما يخص الحقيقة الرابعة التي لا يريد النظا
سلطان ومضغ الكلام
مواطن صحراوي مغربي -ليس كل من ينتقد النظام الجزائري يكره الجزائر وشعبها ، وإلا لإعتبرنا الالاف من المنتمين إلى المعارضة الجزائرية الشريفة الغير المدجنة سواء بالداخل أوبالخارج مجرد عملاء للمخزن كما يتوهم دوو العقول المحنطة ، ولعل الكاتب لم يجانب الصواب حين قال : ((تكمن مشكلة النظام في الجزائر في أنه يرفض التعاطي مع الحقيقة )) والحقيقة هي في الأصل حقائق كثيرة وليس حقيقة واحدة ، وأول هذه الحقائق التي يرفض النظام التعاطي معها تكمن في حداثة الدولة/الأمة الجزائرية والتي لايتجاوز عمرها 50سنة بعيدا عن ترهات ماسينسا والأخوان برباروس وبعيدا عن سرقة تاريخ المغرب الأقصى الذي أضحت معه الدولة الموحدية جزائرية والمرابطية موريتانية وهلم جرا من تاريخ جزائري دُوّن على مقاس لصوص الثورة من مجموعة الحدود والفارين من الجيش الفرنسي أواسط ستينيات القرن الماضي ، والجدير بالذكر أن هذه القراءة للتاريخ لاتوجد في أي مقرر دراسي عربي على الإطلاق سوى في الجزائر ومخيمات القهر والتدجين هذه هي الحقيقة الأولى ، أما الثانية فتكمن في تاريخ ثورة الجزائر الذي طاله التحريف والتزوير من قبل النظام لغرض في نفس من يسمون "الحركى وأزلامهم من جبهة التحرير الوطني " ولعل المدكرات التي تنشرها بعض الصحف الجزائرية لأشخاص عاشوا مرحلة التأسيس للثورة وشاركوا في مقاومة فرنسا مثل الطاهر الزبيري والشادلي بن جديد توضح بالملموس أن ما روج له النظام طوال 50سنة حول الثورة والثوار لايعكس حقيقة ماجرى بدءا بإغتيال عبان رمضان وإعدام العقيد شعباني وإنقلاب بومدين على بن بلة ووضع هذا الأخير رهن الإعتقال أو الإقامة الجبرية طوال سنين مرورا بتسميم بومدين وفرار بوتفليقة من الجزائر وقتل بوضياف على الهواء وإنتهاءا بسيطرة الفارين من الجيش الفرنسي وديناصورات جبهة التحرير على الشعب الجزائري بالترهيب والترغيب ، والحقيقة الثالثة تكمن في المسرحية الهزلية التي يعرضها النظام أمام الشعب الجزائري كلما أحس بضعفه وهشاشته ودائما يكون عنوان المسرحية هو ( الجزائر مستهدفة من طرف فرنسا والمخزن ) وهاهو المسرح ينهارمرة أخرى فوق رؤوس ممثلي المسرحية بعد أن أُستقبل هولاند إستقبال الأبطال مثلما أُستقبل قبله ميتران وشيراك وساركوزي ولننتظر مرة أخرى قلب الفيستة على فرنسا بعد شهر أوسنة لأن طبع النظام الجزائري سيغلب على التطبع ...فيما يخص الحقيقة الرابعة التي لا يريد النظا
الحركى وعبيد المخزن
أسامة -بغض النظر عن نجاسة ووسخ النظام الحركي الجزائري البليد فإن النظام المخزني الحركي التلمودي الساقط هو أكثر سوءا بكثير من نظيره الجزائري ،ولعل رأس هذا النظام أخذ طقوس الإذلال والخنوع من المجتمع الذي تربى فيه بوجدة....وكلا المعلقان سواءا سلطان أو المغربي الصحراوي هما نتاج لنظامين فاسدين متعفنين ،فالفخار يكسر بعضه البعض كما يقال....أما حكاية عمر الدولة الجزائرية التي حصرها مرتزقة المخزن في 50 سنة وهو عمر الجمهورية الجزائرية كما هي أعمار كل الجمهوريات العربية والتي لايتعدى 60 عاما علما أن الجمهورية المغربية لم تولد بعد ،وقد سبق للجزائر أن كانت إمارة ومملكة قبل وبعد الخلافة العثمانية التي إستقلت عنها تماما عام 1671م....محاولة تزوير وسرقة التاريخ من قبل عبيد المخزن سوف لن تجدي نفعا، لأنه لم يعرف عبر التاريخ أن أن حاكما أصله مغربي حكم المغرب، فجل حكامه هم من الجيران الشرقيين أوالجنوبيين أو مستوردين من الجزيرة العربية ،ومعظم تاريخ المنطقة صنعه أسيادهم الجزائريين ويأتي إلينا أشباه المثقفين والصحفيين الممخزنين ليسردوا علينا تاريخا لم يصنعه أجدادهم!!؟....أما قضية الخوض في الشؤون الداخلية الجزائرية فلو تناولنا الشأن المغربي ماتركنا لكم مجال للرد.... دولة تسير من قبل اليهود و تتجول في أسواقها الشعبية المجرمة تسيبي ليفني ويهدى لها عقد ماسي من زوجة الملك وتتحاشى الذهاب لأوروبا ، ودولة هي مقصد كل شواذ العالم التي يأتونها جيوشا في البواخر ليمارسوا فيها كل أنواع الشذوذ، دولة كل شيء مباح فيها ،...حكامها لهم تاريخ في العمالة من بوخوص إلى المقبور الحسن الثاني ....دولة يسمى فيها الحاكم أمير المؤمنين مع أنه يجبرهم سنويا على الركوع شركا بالله في طقوس الولاء ،دولة تعيش على مداخيل الحشيش والسياحة الجنسية وتحسد جيرانها على إمتلاكهم لثروة النفط والغاز،دولة تحررت بفضل تضحيات جيرانها ومع ذلك تطالب بأراضيهم التي حرروها بدمائهم....صحيح أن كابرانات دوغول ولاكوكوست أجهضوا الثورة والتجربة الإسلامية الجزائرية الرائدة قبل 20عاما ،ولكن النظام المخزني في المغرب كان له اليد في مساعدة النظام الإنقلابي في ذلك ،أليس هو من سلم المعارض الإسلامي عبد الحق لعيايدة عام1993 للطغمة العسكرية في الجزائر،وأحكم القبضة على الحدود ولكنه لايفعل نفس الشيء مع تجار المخدرات؟!!!
الحركى وعبيد المخزن
أسامة -بغض النظر عن نجاسة ووسخ النظام الحركي الجزائري البليد فإن النظام المخزني الحركي التلمودي الساقط هو أكثر سوءا بكثير من نظيره الجزائري ،ولعل رأس هذا النظام أخذ طقوس الإذلال والخنوع من المجتمع الذي تربى فيه بوجدة....وكلا المعلقان سواءا سلطان أو المغربي الصحراوي هما نتاج لنظامين فاسدين متعفنين ،فالفخار يكسر بعضه البعض كما يقال....أما حكاية عمر الدولة الجزائرية التي حصرها مرتزقة المخزن في 50 سنة وهو عمر الجمهورية الجزائرية كما هي أعمار كل الجمهوريات العربية والتي لايتعدى 60 عاما علما أن الجمهورية المغربية لم تولد بعد ،وقد سبق للجزائر أن كانت إمارة ومملكة قبل وبعد الخلافة العثمانية التي إستقلت عنها تماما عام 1671م....محاولة تزوير وسرقة التاريخ من قبل عبيد المخزن سوف لن تجدي نفعا، لأنه لم يعرف عبر التاريخ أن أن حاكما أصله مغربي حكم المغرب، فجل حكامه هم من الجيران الشرقيين أوالجنوبيين أو مستوردين من الجزيرة العربية ،ومعظم تاريخ المنطقة صنعه أسيادهم الجزائريين ويأتي إلينا أشباه المثقفين والصحفيين الممخزنين ليسردوا علينا تاريخا لم يصنعه أجدادهم!!؟....أما قضية الخوض في الشؤون الداخلية الجزائرية فلو تناولنا الشأن المغربي ماتركنا لكم مجال للرد.... دولة تسير من قبل اليهود و تتجول في أسواقها الشعبية المجرمة تسيبي ليفني ويهدى لها عقد ماسي من زوجة الملك وتتحاشى الذهاب لأوروبا ، ودولة هي مقصد كل شواذ العالم التي يأتونها جيوشا في البواخر ليمارسوا فيها كل أنواع الشذوذ، دولة كل شيء مباح فيها ،...حكامها لهم تاريخ في العمالة من بوخوص إلى المقبور الحسن الثاني ....دولة يسمى فيها الحاكم أمير المؤمنين مع أنه يجبرهم سنويا على الركوع شركا بالله في طقوس الولاء ،دولة تعيش على مداخيل الحشيش والسياحة الجنسية وتحسد جيرانها على إمتلاكهم لثروة النفط والغاز،دولة تحررت بفضل تضحيات جيرانها ومع ذلك تطالب بأراضيهم التي حرروها بدمائهم....صحيح أن كابرانات دوغول ولاكوكوست أجهضوا الثورة والتجربة الإسلامية الجزائرية الرائدة قبل 20عاما ،ولكن النظام المخزني في المغرب كان له اليد في مساعدة النظام الإنقلابي في ذلك ،أليس هو من سلم المعارض الإسلامي عبد الحق لعيايدة عام1993 للطغمة العسكرية في الجزائر،وأحكم القبضة على الحدود ولكنه لايفعل نفس الشيء مع تجار المخدرات؟!!!
أسامة والثرثرة سيان
مواطن صحراوي مغربي -ولماذا لاتقول أن بومدين أيضا إحتضنته مدينة الناظور المغربية في زمن ماقبل وما بعد 1954 وهي من المدن التابعة "للنظام المغربي الحركي التلمودي " ههههههه؟ صحيح أن بوتفليقة ولد وتربى بمدينة وجدة المغربية ، وصحيح أن بومدين وجماعته إحتضنه الشعب المغربي وصحيح أن بن بن بلة صرح قبل موته أن أصوله مغربية ، وصحيح أن المغرب الأقصى كما المغرب الأدنى (ليبيا وتونس )ساهم بطريقة أوبأخرى في إستقلال ساكنة المغرب الأوسط (الجزائر حاليا ) لكن ما هو صحيح أيضا هو أن المغرب الأقصى هو البلد الوحيد ضمن 22 دولة عربية لــم يخضع لحكم الإمبراطورية العثمانية لسبب بسيط وهو أن المغرب الأقصى كان ولازال يشكل دولة/أمة قائمة الدات منذ 12 قرنا وليس 50سنة أوستين سنة ..هذا هو التاريخ الفعلي الذي يعرفه كل مثقفي وأكاديمي العالم العربي وتعرفه إسبانيا والبرتغال وأمريكا وبريطانيا والصين ومن لاتاريخ له لايجب أن " يحل فمو " على من يملك تاريخا عريقا يشهد به الأعداء قبل الأصدقاء أما الحديث عن إستقلال الجزائر عن حكم الدايات سنة 1671 فهو مجرد حديث نساء الحمام لأن التاريخ لا تصنعه البروبغندا المقيتة التي إبتلى الله بها البعض وراح يدلس ويحرف ويقرأ تاريخ شمال إفريقيا العربي والإسلامي بعيون مصابة بالحول . ونحمد الله أن مدينة فاس العريقة عاصمة الأدارسة لازالت في مكانها كذلك مراكش عاصمة المرابطين ونفس الشيء ينطبق على مدينة الرباط عاصمة الموحدين ومكناس عاصمة السلطان العلوي مولاي إسماعيل ولم تتزحزح هده المدن التاريخية المغربية في إتجاه الجزائر أونواكشوط حتى يزورها السياح وينسبوا الموحدين إلى النظام الجزائري والمرابطين إلى النظام الموريتاني علما أن هذا الأخير لايدرس للتلاميد الموريتانيين تاريخا مزورا ينسب فيه ما ليس له كما يفعل النظام الجزائري حين يفرض على التلاميد حفظ وإستيعاب التاريخ المفبرك الذي يقول : الدولة الموحدية جزائرية والدولة المرابطية موريتانية والدولة الجزائرية إستقلت سنة 1671 أي بعد 153 سنة على إكتساحها من طرف الجيش الإنكشاري العثماني الذي لم يستطع آنذاك إحتلال المغرب الأقصى ووقف عند حدود مدينة وجدة المغربية التي ولد فيها الرئيس الحالي السيد بوتفليقة ..هذا هو التاريخ /الحقيقة التي يؤمن بها كل من إطلع على المصادر وأمهات الكتب في أكبر خزائن العالم من الأسكوريال بإسبانيا إلى القرويين في فاس إلى الزيتونة في تو
أسامة والثرثرة سيان
مواطن صحراوي مغربي -ولماذا لاتقول أن بومدين أيضا إحتضنته مدينة الناظور المغربية في زمن ماقبل وما بعد 1954 وهي من المدن التابعة "للنظام المغربي الحركي التلمودي " ههههههه؟ صحيح أن بوتفليقة ولد وتربى بمدينة وجدة المغربية ، وصحيح أن بومدين وجماعته إحتضنه الشعب المغربي وصحيح أن بن بن بلة صرح قبل موته أن أصوله مغربية ، وصحيح أن المغرب الأقصى كما المغرب الأدنى (ليبيا وتونس )ساهم بطريقة أوبأخرى في إستقلال ساكنة المغرب الأوسط (الجزائر حاليا ) لكن ما هو صحيح أيضا هو أن المغرب الأقصى هو البلد الوحيد ضمن 22 دولة عربية لــم يخضع لحكم الإمبراطورية العثمانية لسبب بسيط وهو أن المغرب الأقصى كان ولازال يشكل دولة/أمة قائمة الدات منذ 12 قرنا وليس 50سنة أوستين سنة ..هذا هو التاريخ الفعلي الذي يعرفه كل مثقفي وأكاديمي العالم العربي وتعرفه إسبانيا والبرتغال وأمريكا وبريطانيا والصين ومن لاتاريخ له لايجب أن " يحل فمو " على من يملك تاريخا عريقا يشهد به الأعداء قبل الأصدقاء أما الحديث عن إستقلال الجزائر عن حكم الدايات سنة 1671 فهو مجرد حديث نساء الحمام لأن التاريخ لا تصنعه البروبغندا المقيتة التي إبتلى الله بها البعض وراح يدلس ويحرف ويقرأ تاريخ شمال إفريقيا العربي والإسلامي بعيون مصابة بالحول . ونحمد الله أن مدينة فاس العريقة عاصمة الأدارسة لازالت في مكانها كذلك مراكش عاصمة المرابطين ونفس الشيء ينطبق على مدينة الرباط عاصمة الموحدين ومكناس عاصمة السلطان العلوي مولاي إسماعيل ولم تتزحزح هده المدن التاريخية المغربية في إتجاه الجزائر أونواكشوط حتى يزورها السياح وينسبوا الموحدين إلى النظام الجزائري والمرابطين إلى النظام الموريتاني علما أن هذا الأخير لايدرس للتلاميد الموريتانيين تاريخا مزورا ينسب فيه ما ليس له كما يفعل النظام الجزائري حين يفرض على التلاميد حفظ وإستيعاب التاريخ المفبرك الذي يقول : الدولة الموحدية جزائرية والدولة المرابطية موريتانية والدولة الجزائرية إستقلت سنة 1671 أي بعد 153 سنة على إكتساحها من طرف الجيش الإنكشاري العثماني الذي لم يستطع آنذاك إحتلال المغرب الأقصى ووقف عند حدود مدينة وجدة المغربية التي ولد فيها الرئيس الحالي السيد بوتفليقة ..هذا هو التاريخ /الحقيقة التي يؤمن بها كل من إطلع على المصادر وأمهات الكتب في أكبر خزائن العالم من الأسكوريال بإسبانيا إلى القرويين في فاس إلى الزيتونة في تو
أسامة والثرثرة سيان
مواطن صحراوي مغربي -نعم ياعزيزي أسامة الصحراوي الإفتراضي الذي يلعب لعبة خسيسة ويستعير إسما لينفت الكراهية بين الشعب الجزائري والمغربي نعم يا عزيزي الصحراوي المرتزق خريج مدارس غوبلز التي تُدرس التاريخ بالمقلوب فأنا لاألومك لأنك تبحث عن هوية مفقودة داخل علبة البروبغندا التي جعلتك تنفجرو تقحم ثيمة الصحراء في أول سطر من تعليقك الأول مع العلم أن الكاتب لم يخصص لها ضمن مايقارب 60 سطرا سوى سطرا واحدا ونصف السطر فلماذا بدأت تعليقك الأول بمعاتبة الكاتب على إقحامه ثيمة الصحراء في موضوعه ؟ ألست صحراويا مرتزقا درس تاريخ المغرب الأقصى والأوسط بالمقلوب؟ فأنت على حق حين تتحدث عن مجموعة لاكوست ولصوص جبهة التحرير الذين أجهضوا الإستفتاء الذي قرر من خلاله الشعب الجزائري مصيره بكل حرية ، أما الإستفتاء الذي كتبت على ورقته العبارة التالية " هل تريد أن تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع فرنسا "فلم يكن سوى" بيعة وشرية "لدماء أحرار المغرب الأوسط " أي صفقة خسيسة بالمفهوم الإقتصادي والسياسي والسؤال الذي يجب عليك طرحه : إذا كان المغرب الأوسط (الجزائر الحالية )قد إستقل سنة 1671 كماأشرت فلماذا إكتسحته فرنسا في رمشة عين وبقيت فيه 132 سنة ؟ ياعزيزي أسامة فالجزائر كدولة / أمة فرختها فرنسا وأورثتها حدودا شاسعة مقتطعة من مالي وتونس والمغرب ولم يكن لها شأن عربي إسلامي بالمقارنة مع المغرب الأقصى صاحب الفضل على ساكنة شمال إفريقيا حين أخر سقوط الأندلس وحين تصدى للمسيحيين الصليبيين وهم في طريقهم إلى تنصير شمال إفريقيا وحتى فرنسا وإسبانيا لم يستطيعا تثبيث إحتلالهما في بداية القرن العشرين إلا سنة 1934 رغم أن الأمر كان يتعلق بفرض حماية وليس إستعمار الأرض والإنسان كما فعلت تركيا وفرنسا في الجزائر وهاهو هولاند يكشف المستورحين قال لعبيده : "أنا لم آت لتقديم الإعتدار " بل أنا هنا لآخد حق ماماكم فرنسا من الثروة النفطية التي لم تٌحسنوا توظيفها في بناء الإنسان والدولة الجزائريين ثم يضيف بالمرموز: ألم نطلب من خدامنا الذين يحكمون الآن أن يضيفوا عبارة "متعاونة مع فرنسا "في ورقة الإستفتاء دات مساء مساءات ربيع 1962 ؟فعن أي جمهورية تتحدث ؟ إنها غابهورية بالمفهوم الصحيح للغابة لأن ماجرى ولازال منذ 1962 بالجزائر لايستقيم مع دولة تملك النفط والغاز وتملك الموارد البشرية التي أصبحت تٌعلف في زريبة سلاطين المرادية وبن عكنون من خلال شراء
أسامة والثرثرة سيان
مواطن صحراوي مغربي -نعم ياعزيزي أسامة الصحراوي الإفتراضي الذي يلعب لعبة خسيسة ويستعير إسما لينفت الكراهية بين الشعب الجزائري والمغربي نعم يا عزيزي الصحراوي المرتزق خريج مدارس غوبلز التي تُدرس التاريخ بالمقلوب فأنا لاألومك لأنك تبحث عن هوية مفقودة داخل علبة البروبغندا التي جعلتك تنفجرو تقحم ثيمة الصحراء في أول سطر من تعليقك الأول مع العلم أن الكاتب لم يخصص لها ضمن مايقارب 60 سطرا سوى سطرا واحدا ونصف السطر فلماذا بدأت تعليقك الأول بمعاتبة الكاتب على إقحامه ثيمة الصحراء في موضوعه ؟ ألست صحراويا مرتزقا درس تاريخ المغرب الأقصى والأوسط بالمقلوب؟ فأنت على حق حين تتحدث عن مجموعة لاكوست ولصوص جبهة التحرير الذين أجهضوا الإستفتاء الذي قرر من خلاله الشعب الجزائري مصيره بكل حرية ، أما الإستفتاء الذي كتبت على ورقته العبارة التالية " هل تريد أن تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع فرنسا "فلم يكن سوى" بيعة وشرية "لدماء أحرار المغرب الأوسط " أي صفقة خسيسة بالمفهوم الإقتصادي والسياسي والسؤال الذي يجب عليك طرحه : إذا كان المغرب الأوسط (الجزائر الحالية )قد إستقل سنة 1671 كماأشرت فلماذا إكتسحته فرنسا في رمشة عين وبقيت فيه 132 سنة ؟ ياعزيزي أسامة فالجزائر كدولة / أمة فرختها فرنسا وأورثتها حدودا شاسعة مقتطعة من مالي وتونس والمغرب ولم يكن لها شأن عربي إسلامي بالمقارنة مع المغرب الأقصى صاحب الفضل على ساكنة شمال إفريقيا حين أخر سقوط الأندلس وحين تصدى للمسيحيين الصليبيين وهم في طريقهم إلى تنصير شمال إفريقيا وحتى فرنسا وإسبانيا لم يستطيعا تثبيث إحتلالهما في بداية القرن العشرين إلا سنة 1934 رغم أن الأمر كان يتعلق بفرض حماية وليس إستعمار الأرض والإنسان كما فعلت تركيا وفرنسا في الجزائر وهاهو هولاند يكشف المستورحين قال لعبيده : "أنا لم آت لتقديم الإعتدار " بل أنا هنا لآخد حق ماماكم فرنسا من الثروة النفطية التي لم تٌحسنوا توظيفها في بناء الإنسان والدولة الجزائريين ثم يضيف بالمرموز: ألم نطلب من خدامنا الذين يحكمون الآن أن يضيفوا عبارة "متعاونة مع فرنسا "في ورقة الإستفتاء دات مساء مساءات ربيع 1962 ؟فعن أي جمهورية تتحدث ؟ إنها غابهورية بالمفهوم الصحيح للغابة لأن ماجرى ولازال منذ 1962 بالجزائر لايستقيم مع دولة تملك النفط والغاز وتملك الموارد البشرية التي أصبحت تٌعلف في زريبة سلاطين المرادية وبن عكنون من خلال شراء
المروك وتزوير التاريخ
أسامة -أولا أنا جزائري من الأوراس ولست صحراويا، ولايهمني بومدين الذي إحتضنته الناضور، فهو لم يشارك قط في ثورة التحرير ونفس الشيء بالنسبة لبن بلة الذي إختطف في قرصنة جوية فرنسية عام 1956 بوشاية من الحسن الثاني الذي كان وليا للعهد آنذاك...كما أن مؤسس جيش التحرير المغربي هو الدكتور عبد الكريم الخطيب وأصله جزائري وحتى الجنرال أوفقير هو من أصول جزائرية....تقول أن المغرب هو البلد الوحيد الذي لم يخضع للخلافة العثمانية وهذا صحيح، ولكن ليس بسبب عدم قدرة جيش الخلافة على ضمه ،بل لأنها كانت مشغولة بالحرب طوال قرون مع الإمبراطوريات الأوروبية إسبانيا والبرتغال وروسيا وبريطانيا وفرنسا وبروسيا...ثم أن جيش الجزائر في العهد العثماني إستطاع إحتلال مدينة فاس في عهد الباي الكبير إلا أن أحد سلاطين فاس الخونة إستنجدوا بالإسبان ضد جيش الخلافة ،ثم لاتنسى أن الجيش الإنكشاري هو من أنقذ المغرب من الإحتلال البرتغالي بعد تدخله في معركة وادي المخازن عام 1578م لمساعدة الدولة السعدية وقضائه على ملك البرتغال...تقول أن المغرب دولة عريقة بتاريخ 12 قرنا !؟ وماذا تقول عن العراق ذو 8000 عام ومصر ذات 5200 عام حضارة اللتان خضعتا للحكم العثماني 4 قرون كاملة، والجزائر ذات 3000عام حضارة التي كانت أهم ولاية عثمانية وأهم قوة إسلامية بحرية في البحر المتوسط ل3 قرون....الذين يدلسون ويحرفون تاريخ شمال إفريقيا هم مؤرخي المخزن المصابين بعقدة الدونية ، إذ لم يعرف التاريخ أبدا أن الدول تنسب للعواصم التي تحكم منها بل لمؤسسيها، وذلك ينطبق على الدولة الموحدية الجزائرية التي كل سلاطينها من نسل عبد المؤمن بن علي الكومي الندرومي الجزائري وجيشها من قبيلة كومية الزناتية الجزائرية ،ونفس الشيئ بالنسبة لدولة المرابطين الموريتانية الصنهاجية التي تنسب لقبيلة لمتونة التي ينحدر منها يوسف بن تاشفين الشنقيطي مؤسس مدينة مراكش وقاهر الصليبيين في معركة الزلاقة بجيشه المرابطي الموريتاني وليس بالشعب المغربي مثلما قهرهم بعد ذلك أبويعقوب المنصور الموحدي حفيد عبد المؤمن في معركة حصن الآراك....تقول يامدلس أن دويلات المغرب الأوسط لم تكن تتجاوز أسوار تلمسان؟!! هذا ماتعلمته أنت في مناهج المخزن ،وربما تقصد الدولة الزيانية التي دامت ل3 قرون في جزء من الغرب الجزائري ، إلى جانب المرينيين في المغرب الأقصى الذين هم أصلا ينحدرون من منطقة الزاب بال
المروك وتزوير التاريخ
أسامة -أولا أنا جزائري من الأوراس ولست صحراويا، ولايهمني بومدين الذي إحتضنته الناضور، فهو لم يشارك قط في ثورة التحرير ونفس الشيء بالنسبة لبن بلة الذي إختطف في قرصنة جوية فرنسية عام 1956 بوشاية من الحسن الثاني الذي كان وليا للعهد آنذاك...كما أن مؤسس جيش التحرير المغربي هو الدكتور عبد الكريم الخطيب وأصله جزائري وحتى الجنرال أوفقير هو من أصول جزائرية....تقول أن المغرب هو البلد الوحيد الذي لم يخضع للخلافة العثمانية وهذا صحيح، ولكن ليس بسبب عدم قدرة جيش الخلافة على ضمه ،بل لأنها كانت مشغولة بالحرب طوال قرون مع الإمبراطوريات الأوروبية إسبانيا والبرتغال وروسيا وبريطانيا وفرنسا وبروسيا...ثم أن جيش الجزائر في العهد العثماني إستطاع إحتلال مدينة فاس في عهد الباي الكبير إلا أن أحد سلاطين فاس الخونة إستنجدوا بالإسبان ضد جيش الخلافة ،ثم لاتنسى أن الجيش الإنكشاري هو من أنقذ المغرب من الإحتلال البرتغالي بعد تدخله في معركة وادي المخازن عام 1578م لمساعدة الدولة السعدية وقضائه على ملك البرتغال...تقول أن المغرب دولة عريقة بتاريخ 12 قرنا !؟ وماذا تقول عن العراق ذو 8000 عام ومصر ذات 5200 عام حضارة اللتان خضعتا للحكم العثماني 4 قرون كاملة، والجزائر ذات 3000عام حضارة التي كانت أهم ولاية عثمانية وأهم قوة إسلامية بحرية في البحر المتوسط ل3 قرون....الذين يدلسون ويحرفون تاريخ شمال إفريقيا هم مؤرخي المخزن المصابين بعقدة الدونية ، إذ لم يعرف التاريخ أبدا أن الدول تنسب للعواصم التي تحكم منها بل لمؤسسيها، وذلك ينطبق على الدولة الموحدية الجزائرية التي كل سلاطينها من نسل عبد المؤمن بن علي الكومي الندرومي الجزائري وجيشها من قبيلة كومية الزناتية الجزائرية ،ونفس الشيئ بالنسبة لدولة المرابطين الموريتانية الصنهاجية التي تنسب لقبيلة لمتونة التي ينحدر منها يوسف بن تاشفين الشنقيطي مؤسس مدينة مراكش وقاهر الصليبيين في معركة الزلاقة بجيشه المرابطي الموريتاني وليس بالشعب المغربي مثلما قهرهم بعد ذلك أبويعقوب المنصور الموحدي حفيد عبد المؤمن في معركة حصن الآراك....تقول يامدلس أن دويلات المغرب الأوسط لم تكن تتجاوز أسوار تلمسان؟!! هذا ماتعلمته أنت في مناهج المخزن ،وربما تقصد الدولة الزيانية التي دامت ل3 قرون في جزء من الغرب الجزائري ، إلى جانب المرينيين في المغرب الأقصى الذين هم أصلا ينحدرون من منطقة الزاب بال
التاريخ لايكذب
مواطن صحراوي مغربي -سبق لك أن كتبت نفس الثرثرة التي تعتبرها تاريخا ، والغريب هو أنك قلت دات يوم بأن أصولك من تلمسان والآن من الآوراس ،ولازلت أحتفظ ببعض تعليقاتك التي تتحدث عن ماسينسا والإمارة الحمادية والزيانية والفاطميون والموحدون وما إلى ذلك من ترهات تاريخية وحتى يقف القارئ على ترهات تاريخية تُدرس للجزائريين ومرتزقة تندوف حول دولة الموحدين (الجزائرية بقوة التدليس) سأختصرفي كلامي على الوثائق التاريخية الأصلية وليس المنسوخة من طرف مدوني الثورة الجزائرية والتاريخ الجزائري أواسط الستينيات فمؤسس الدولة الموحدية هو المهدي بن تومرت المغربي مائة بالمائة وليس بن علي الكومي الذي تلقى تعليمه الأولي في قريته "تاجرا "قبل أن يرحل إلى تلمسان المغربية لأن حكم المرابطين كان يمتد إلى تونس آنداك وبما أن قبائل مصمودة وزناتة كانتا منتشرتان على طول الأطلس المتوسط وجبال الريف فقد كان لهما إمتدادات داخل المغرب الأوسط لهذا فعبدالمومن بن علي الكومي لم يكن هو المؤسس الفعلي بل بن تومرت وبالضبط في قرية تينمل المغربية ودولة الموحدين كان لها أتباع من كل مناطق المغرب آنذاك ولما توفي بن تومرت أوصى المغاربة بإتمام مشوار توحيد المغرب ومن الطبيعي أن يوصي بأن يعينوا عبدالمومن خليفة لهم لأنهم أهل توحيد وهذا ماحصل ليصبح بعد ذلك المغرب الأقصى هو المركز ومنه إنطلقت الجيوش المغربية الموحدية إلى المغرب الأوسط والأدنى حيث تم إخضاعهما للحكم المركزي بمراكش بعد إسقاط الدولة المرابطية والسؤال الذي يطرحه القارئ البسيط لترهات تاريخية حول " الدولة الموحدية الجزائرية بالتدليس " هو : إذا كانت الدولة الموحدية جزائرية فعلا فلماذا توجد صومعة حسان بالرباط وليس بالجزائر؟ ولماذا لم تترك الدولة الموحدية الجزائرية أي آثار بالجزائر مثل أسوار الرباط أومراكش أوفاس ؟ ستقول لي تلمسان وأقول لك تلمسان ظلت تابعة للمغرب الأقصى في عهد المرابطين والموحدين .أما حديثك عن معركة وادي المخازن فهو حديث نساء الحمام لأن التاريخ لايكتبه منعدمو الضمير مثل حركى الجزائر بل التاريخ هو المدون والموثق .وما هو موثق عن معركة وادي المخازن لايمت بصلة لنكتة إستنجاد أحد سلاطين فاس بالإسبان ( لم تقل للقراء من هو ومتى وأين وكيف ولماذا ) فما يعرفه العالم العربي هو أن الدولة /الأمة المغربية كانت ندا للجيش الإنكشاري الذي لم يستطع إخضاع أحفاد عبدالله بن ياسين مؤسس الدولة المراب
التاريخ لايكذب
مواطن صحراوي مغربي -سبق لك أن كتبت نفس الثرثرة التي تعتبرها تاريخا ، والغريب هو أنك قلت دات يوم بأن أصولك من تلمسان والآن من الآوراس ،ولازلت أحتفظ ببعض تعليقاتك التي تتحدث عن ماسينسا والإمارة الحمادية والزيانية والفاطميون والموحدون وما إلى ذلك من ترهات تاريخية وحتى يقف القارئ على ترهات تاريخية تُدرس للجزائريين ومرتزقة تندوف حول دولة الموحدين (الجزائرية بقوة التدليس) سأختصرفي كلامي على الوثائق التاريخية الأصلية وليس المنسوخة من طرف مدوني الثورة الجزائرية والتاريخ الجزائري أواسط الستينيات فمؤسس الدولة الموحدية هو المهدي بن تومرت المغربي مائة بالمائة وليس بن علي الكومي الذي تلقى تعليمه الأولي في قريته "تاجرا "قبل أن يرحل إلى تلمسان المغربية لأن حكم المرابطين كان يمتد إلى تونس آنداك وبما أن قبائل مصمودة وزناتة كانتا منتشرتان على طول الأطلس المتوسط وجبال الريف فقد كان لهما إمتدادات داخل المغرب الأوسط لهذا فعبدالمومن بن علي الكومي لم يكن هو المؤسس الفعلي بل بن تومرت وبالضبط في قرية تينمل المغربية ودولة الموحدين كان لها أتباع من كل مناطق المغرب آنذاك ولما توفي بن تومرت أوصى المغاربة بإتمام مشوار توحيد المغرب ومن الطبيعي أن يوصي بأن يعينوا عبدالمومن خليفة لهم لأنهم أهل توحيد وهذا ماحصل ليصبح بعد ذلك المغرب الأقصى هو المركز ومنه إنطلقت الجيوش المغربية الموحدية إلى المغرب الأوسط والأدنى حيث تم إخضاعهما للحكم المركزي بمراكش بعد إسقاط الدولة المرابطية والسؤال الذي يطرحه القارئ البسيط لترهات تاريخية حول " الدولة الموحدية الجزائرية بالتدليس " هو : إذا كانت الدولة الموحدية جزائرية فعلا فلماذا توجد صومعة حسان بالرباط وليس بالجزائر؟ ولماذا لم تترك الدولة الموحدية الجزائرية أي آثار بالجزائر مثل أسوار الرباط أومراكش أوفاس ؟ ستقول لي تلمسان وأقول لك تلمسان ظلت تابعة للمغرب الأقصى في عهد المرابطين والموحدين .أما حديثك عن معركة وادي المخازن فهو حديث نساء الحمام لأن التاريخ لايكتبه منعدمو الضمير مثل حركى الجزائر بل التاريخ هو المدون والموثق .وما هو موثق عن معركة وادي المخازن لايمت بصلة لنكتة إستنجاد أحد سلاطين فاس بالإسبان ( لم تقل للقراء من هو ومتى وأين وكيف ولماذا ) فما يعرفه العالم العربي هو أن الدولة /الأمة المغربية كانت ندا للجيش الإنكشاري الذي لم يستطع إخضاع أحفاد عبدالله بن ياسين مؤسس الدولة المراب
تاريخ الجزائر وعقدة المخز
أسامة -يبدوا أنك مصر على جهلك وتعصبك ، قلت لك أنا من باتنة عاصمة الأوراس، إصرارك على تزييف التاريخ يدل على ضعف حجتك ،وتجاهلك للمصادر التاريخية الموثوقة....تتكلم عن مؤسس الدولة الموحدية؟؟؟ لا أقصد ما يسمى بالداعية الروحي المهدي بن تومرت الشيخ الهرم الذي توفي قبل تأسيس الدولة، بل أقصد القائد العسكري والسلطان الذي حكم أحفاده الدولة الموحدية ؟؟؟ من أين أصله و جيشه الذي دخل به مراكش؟؟... وإذا كان بن تومرت هو المؤسس كماتدعي لماذا لم يورث الحكم لأبناء قبيلته مصمودة المغربية؟؟.... تلمسان هي عاصمة الدولة الزيانية و حاضرتها ل3 قرون، راجع التاريخ ،و حدثني بالدليل و أترك عنك كلام الإنشاء!!....قبائل زناتة هم في الأصل من منطقة الزاب بالجزائر(المغرب الأوسط) ثم نزح بعضهم غربا إلى تلمسان وشرق المغرب الأقصى وليس العكس كماتدعي يامدلس؟؟...تتكلم عن الجيوش ؟ هل تعلم أن السلطان عبد المؤمن قوى مركزه ب 40 ألفا فارس من قومه وجعل ولاية عهده لإبنه يوسف وأقصى قبيلة مصمودة من أي مناصب في الجيش والدواوين؟....حتى الأسطول البحري الذي أرسله حفيده أبويعقوب المنصور إلى فلسطين لنصرة صلاح الدين الأيوبي ضد الصليبيين إنطلق من ميناء المرسى الكبير بوهران.... الدولة الموحدية بنت مساجد وقلاع في تلمسان ووهران وبجاية والجزائر العاصمة وبعضها هدم خلال الحملات الإسبانية والأوروبية و الغزو الفرنسي...وأعلمك أن مسجد الكتبية بمراكش بناه السلطان عبد المؤمن ، وصومعة حسان بالرباط شيدها حفيده أبويعقوب المنصور....أنا تكلمت عن معركة وادي المخازن في سنة 1578م وفضل الجيش العثماني في هزيمة البرتغاليين في العهد السعدي ،أما إستنجاد أحد سلاطين فاس بالإسبان كان في العهد العلوي ضد الباي محمد الكبير الذي إحتل مدينة فاس....الدولة المغربية ياصديقي لم يكن لهاذكر أبدا خلال حرب ال300 عام بين الجزائر وإسبانيا ،ولم يكن لها أي ند على الإطلاق مع الخلافة العثمانية قبل 1671م ولا بعده لمملكة الجزائر المستقلة التي عملت على تجزئة المغرب وتفكيكه إلى إمارات بعضها كان تحت حكم صلحاء مرابطين أصحاب زوايا كالدلائيين في الأطلس المتوسط، أو السملاليين في سوس، و بعضها بيد مجاهدين كمحمد العياشي الذي حارب البرتغاليين في البريحة ثم الإسبان في المعمورة، و بعضها كانت تمثل جمهوريات حرة كسلا و تطوان و كان أغلب سكانها من الأندلس...فعن أي توحد واستقلال تتكلم؟؟!
تاريخ الجزائر وعقدة المخز
أسامة -يبدوا أنك مصر على جهلك وتعصبك ، قلت لك أنا من باتنة عاصمة الأوراس، إصرارك على تزييف التاريخ يدل على ضعف حجتك ،وتجاهلك للمصادر التاريخية الموثوقة....تتكلم عن مؤسس الدولة الموحدية؟؟؟ لا أقصد ما يسمى بالداعية الروحي المهدي بن تومرت الشيخ الهرم الذي توفي قبل تأسيس الدولة، بل أقصد القائد العسكري والسلطان الذي حكم أحفاده الدولة الموحدية ؟؟؟ من أين أصله و جيشه الذي دخل به مراكش؟؟... وإذا كان بن تومرت هو المؤسس كماتدعي لماذا لم يورث الحكم لأبناء قبيلته مصمودة المغربية؟؟.... تلمسان هي عاصمة الدولة الزيانية و حاضرتها ل3 قرون، راجع التاريخ ،و حدثني بالدليل و أترك عنك كلام الإنشاء!!....قبائل زناتة هم في الأصل من منطقة الزاب بالجزائر(المغرب الأوسط) ثم نزح بعضهم غربا إلى تلمسان وشرق المغرب الأقصى وليس العكس كماتدعي يامدلس؟؟...تتكلم عن الجيوش ؟ هل تعلم أن السلطان عبد المؤمن قوى مركزه ب 40 ألفا فارس من قومه وجعل ولاية عهده لإبنه يوسف وأقصى قبيلة مصمودة من أي مناصب في الجيش والدواوين؟....حتى الأسطول البحري الذي أرسله حفيده أبويعقوب المنصور إلى فلسطين لنصرة صلاح الدين الأيوبي ضد الصليبيين إنطلق من ميناء المرسى الكبير بوهران.... الدولة الموحدية بنت مساجد وقلاع في تلمسان ووهران وبجاية والجزائر العاصمة وبعضها هدم خلال الحملات الإسبانية والأوروبية و الغزو الفرنسي...وأعلمك أن مسجد الكتبية بمراكش بناه السلطان عبد المؤمن ، وصومعة حسان بالرباط شيدها حفيده أبويعقوب المنصور....أنا تكلمت عن معركة وادي المخازن في سنة 1578م وفضل الجيش العثماني في هزيمة البرتغاليين في العهد السعدي ،أما إستنجاد أحد سلاطين فاس بالإسبان كان في العهد العلوي ضد الباي محمد الكبير الذي إحتل مدينة فاس....الدولة المغربية ياصديقي لم يكن لهاذكر أبدا خلال حرب ال300 عام بين الجزائر وإسبانيا ،ولم يكن لها أي ند على الإطلاق مع الخلافة العثمانية قبل 1671م ولا بعده لمملكة الجزائر المستقلة التي عملت على تجزئة المغرب وتفكيكه إلى إمارات بعضها كان تحت حكم صلحاء مرابطين أصحاب زوايا كالدلائيين في الأطلس المتوسط، أو السملاليين في سوس، و بعضها بيد مجاهدين كمحمد العياشي الذي حارب البرتغاليين في البريحة ثم الإسبان في المعمورة، و بعضها كانت تمثل جمهوريات حرة كسلا و تطوان و كان أغلب سكانها من الأندلس...فعن أي توحد واستقلال تتكلم؟؟!
الجزائر وفبركة التاريخ
مواطن صحراوي مغربي -قال الإبراهيمي الجزائري : بحثت في تاريخ الجزائرولم أجد تاريخا يُذكر هذا كلام جزائري وليس مخزني ، الجزائر معروفة لدى المشارقة والغرب بأنها لاتملك تاريخا عربيا إسلاميا يمكن أن تفتخر به بالمقارنة مع المغرب ، الجزائر ياعزيزي عاشت فعلا تحت الإيالة العثمانية من سنة 1518 إلى 1830 ولاتقل لي أن الأخوان باربروس جزائريين بل أتراك ياعزيزي ولولاهما لكانت الجزائر الآن إسبانية .أما فبركة التاريخ ووضعه في ويكيبديا فلا ينفع مع المصادر المغربية والعثمانية والإسبانية التي تؤكد أن الجزائر لم تكن قط دولة /أمة بالمفهوم السياسي للدولة وحتى بعد إستقلالها لازالت دولة داخل جبة العسكر الحركى الذي عوضوا الأخوان باربروس ودايات وباشوات الأتراك ,,فلا تحاول التدليس لأنك تعتمد ما دونه الحركى بعد الإستقلال ليكذبوا على العالم تتحدث عن سك العملة الجزائرية تحت الإيالة العثمانية ..والحقيقة تقول أن سك النقود لم يحدث إلا في عهد الأمير عبدالقادر وبشكل لايتعدى الدائرة المحيطة به ولم تكن عملته منتشرة في أنحاء الجزائر ...فعلى من تكذب ...يقال أن الكذب حبله قصير ...فعبدالمومن بن علي الكومي رافق بن تومرت إلى المغرب رفقة عائلته فقط لأنه توسم في بن تومرت ذلك الرجل الفقيه العالم ، وكان عبدالمومن يأخد العلم في تلمسان وحين أراد الدهاب إلى الشرق قصد تحصيل العلم سمع بوجود فقيه مغربي يدعى بن تومرت ..وهنا تم اللقاء بينهما ياعزيزي وليس هناك لاجيش جزائري ولاهم يحزنون ..والمعروف أنتروبولوجيا أن قبائل مصمودة وزناتة كانت منتشرة على طول المغرب والجزائر آنذاك وبحكم إمتداد الحكم المرابطي بالجزائر وتونس فإن تلمسان ووهران وبجاية وقفصة وجربة كانت بحكم الواقع السياسي مغربــــــية وكانت القبائل بالمغرب ترحل إلى المغرب الأوسط والأدنى دون تـــــأشيرة هههههه والحدود لم تكن كما هي عليه الآن ياعزيزي ....وما جرى سنة 1963 إلى الآن هو الذي دفع ويدفع الجزائري المغبون إلى الإستنجاد بفترات تاريخية حتى يؤسس لتاريخ جزائري عربي إسلامي ....فلا تجهل علينا ياعزيزي ....السعديون جاءوا من تافيلالت ووادي درعة وقد حاولوا تخليص ساكنة وهران من الإسبان لولا تواطؤ البعض من هذه الساكنة مع الإسبان تارة ومع الإخوان باربروس التركيين وحتى تتأكذ ياعزيزي من خزعبلات التاريخ الجزائري المفبرك بفدلكة اللغة والبروبغندا سأتركك مع فقرة من تاريخ جزائري مفبرك ومنشور في ا
تاريخ جزائري غير موثوق به
مواطن صحراوي مغربي -تتمة . فالمصادر الجزائرية غير موثوق بها لأنها لم تُدون إلا بعد أن فرخت فرنسا إبنتها بالتبني سنة 1962دولة الحركي ولصوص ثورة نوفمبر من أشباه رجال الحدود المغربية والتونسية والليبية فهل يستقيم الأعمى والبصير ياعزيزي حين يتحدث أمثالك بلا حشما بلاحيا وينقلون عما دونه الحركي ولصوص الثورة مايلي (من أين أصله والجيش الذي دخل به مراكش ) وإذا كان فلماذا لم يورث الحكم لأبناءه من مصمودة )) ياعزيزي عليك أن تعيد النظر في مخك المليئ بخزعبلات تاريخية ممزوجة بعقدة الجزائر التاريخية فالغبي سيطرح عليك السؤال التالي ( أين كانت دولة المرابطين بجيوشها ومؤسساتها وسلاحها وخيولها ومناجيقها وزرعها وخضراواتها قبل إسقاطها ؟ وهل هذه الجيوش إندثرت وبالتالي عاد عبدالمومن إلى الجزائر وجهز جيوشا جرارة ثم رجع إلى المغرب ليدخل إلى مراكش أم إنطلق لإخضاع الجزائر وتونس إلى الحكم المركزي المغربي رفقة الجيش المغربي المكون من أتباع المهدي بن تومرت ومن إنضم إليهم من أتباع المرابطين بعد مبايعته بتوصية من المجاهد الفقيه المهدي بن تومرت الذي توفي وهو يحاول إخضاع أهل فاس إلى دولة التوحيد ؟ التاريخ يقول أن إخضاع القبائل الجزائرية إلى الحكم المركزي بالمغرب الأقصى قد تم من مراكش وليس العكس ياعزيزي أما خزعبلاتك التاريخية فلا يٌعتد بها إلا داخل الجزائر وخصوصا حين تتحدث عن معركة وادي المخازن 1578 وعن الدولةالمغربية /الأمة المرابطية والموحدية والسعدية والعلوية وهي الدولة المؤسساتية التي لازالت قائمة إلى الآن أما الجزائر كدولة أمة فعلية فلم تخرج إلى الوجود إلا سنة 1962 أي أن عمرها لايتعدى 50سنة ياعزيزي فدع عنك النفخ في تاريخ مفبرك منشور عبر الشبكة العنكبوتية لأن التاريخ لايكتبه منعدمو الضمير والمغفلين ..وحين تندثر الدولة المغربية والأمة المغربية وتحترق كل الوثائق والمخطوطات من كل خزانات العالم بما فيها القرويين بفاس والأ سكوريال بإسبانيا وفي إسطنبول والقاهرة ودمشق وبغداد ..أقول حين تندثر هذه الأمة /الدولة /المغربية آنداك يمكن للجزائر أن تتبنى التاريخ المغربي ...أمّا والمغرب لازال واقف فلن يصدقكم لا المصري ولا الليبي ولا التونسي ولا الإسباني ولا حتى التركي حين تكتبون في وكييبديا ( الجزائر إستقلت عن العثمانيين سنة 1671 وسكت نقودها وعقدت إتفاقيات خارج سلطة السلطان العثماني ..)) فماهذا البهتان ياعزيزي فلا تقل لنا يوما بل
الأساطير المؤسسة للمخزن
أسامة -يبدوا أن مرتزقة المخزن وعبيده لايقتنعون أبدا بالمصادرالتاريخية المستقلة ،لأنها لا تخدمهم، فهم لايستعينون سوى بمصادرهم المزيفة المحشوة بالأكاذيب و الخرافات و الأساطيرالخيالية ... لصوص التاريخ في مملكة العبودية والإنحلال والدياثة يدرسون أبناء رعيتهم المقرارت والمناهج المزيفة التي سرقوها من تاريخ جيرانهم ونسبوها لتاريخهم الفقير.... فنجد أن الدولة المرابطية التي كانت أول دولة توحد المغرب الإسلامي والأندلس كان تأسيسها في جنوب بلاد شنقيط وهي موريتانيا الحالية،ولم تكن مراكش آنذاك موجودة إلا بعد أن إجتاحها المرابطون الملثمون بقيادة الأمير يوسف بن تاشفين وأنشأوا مدينة مراكش من العدم وأصبحت بعد ذلك عاصمة للدولة ، ونفس الجيش هو من إنتصر في معركة الزلاقة التي ينسبها المغاربة زورا لهم... ومن سخرية الواقع أن نجد مراكش الآن التي أسسها الموريتانيون هي من تطالب بضم موريتانيا وليس العكس؟!!...الدولة الموحدية التي تلت الدولة المرابطية أخرجها إلى الوجود أبناء الجزائر، ومع ذلك نجد من في المغرب من يعتقد عن جهل أو عناد أنها مغربية وبحجة أن عاصمتها مراكش التي هي أصلا أنشأها الموريتانيون وليس المغاربة ،ومتى كانت الدول تنسب للعواصم؟!؟!...المصادر التاريخية القديمة تتكلم عن بلاد المغرب بشكل شامل، والمقصود به الأرض الممتدة من ليبيا إلى موريتانيا ،وليس المقصود بالمغرب مايسمى بالمغرب الأقصى الحالي الذي هو جزء صغير من أرض شاسعة...فمثلا الدولة الأيوبية هي دولة كردية حكمت الشام ومصر، وكانت العاصمة دمشق في الأول ثم القاهرة ولم يدعي أهل الشام بأنها شامية ولا أهل مصر أنها مصرية ....ومن أعاجيب تاريخ المخزن أن كل مدنهم بناها و أوجدها غيرهم سواءا فاتحون مسلمون مثل الأدارسة والمغراويين و المرابطين والموحدين أم غزات صليبيين مثل الإسبان والفرنسيس والبرتغاليين الذين أنشأوا مدينة الدار البيضاء، بينما نجد الذي أسس مدينة الجزائر هم بني زيري الصنهاجيين في القرن العاشر الميلاي... السعديون يامدلس هم سلالة من الأشراف العلويين قدموا من الحجاز في القرن 14 الميلادي ونشروا دعوتهم عن طريق الخرافات والطرق الصوفية الضالة... أتعجب لغلمان المخزن وجواري أزولاي المستعبدين الذين يريدون إعطاء دروس للشعوب الحرة كمن يريد بيع الماء في حارة السقايين!!!...الشعوب العربية جلها ثارت على حكامها الطواغيت، وغيرها سيثور إلا شعب مملكة
أسامة تآكل فعلا وانتحر
مواطن صحراوي مغربي -حين لاتملك ما تقوله من الأفضل لك أن تصمت عوض السب والشتم ، فمن يشتم لايملك الحجج ولا يستطيع إقناع القارئ العربي بخزعبلات التاريخ العربي الجزائري وحتى لاأطيل عليك وعلى القارئ ...أحيلك على كتاب ومؤرحين مصريين وليسوا مغاربة أولهم المصري راغب السرجاني (إضغط على الزر أمامك ) الذي يؤكد على أن مؤسس الدولة المرابطية هو المغربي الأمازيغي إبن سوس المغربية عبدالله بن ياسين وليس يوسف بن تاشفين الذي مات مغربيا وليس موريتانيا مع العلم أن الموريتانيين هم إخواننا أيضا مادامت شنكيط كانت تتكلم مغربي ولم تخضع لسياط الجيش الإنكشاري مثلها مثل ساكنة الصحراء الشرقية وبإمكانك أن تسأل قبائل القنادسة والعبادلة المنتشرين في بشار وعين صالح والهكار وتندوف وسيقولون لك أنهم عاشوا مغاربة ولم يخضعوا لسياط الجيش الإنكشاري ولم تستطع فرنسا إحتلالهم إلا بعد 1912 ونفتخر بذلك ياعزيزي وثانيهم المصري محمد حلمي عبدالوهاب الذي يؤكد على أن مؤسس الدولة الموحدية هو المهدي بن تومرت المغربي إبن منطقة تينمل المغربية وليس غير ذلك أما عبدالمومن بن علي الكومي فلم يكن سوى نكرة في تلمسان حين أصر هو وعائلته على مرافقة سيده العالم الفقيه المهدي بن تومرت المغربي مؤسس الدولة المغربية ..وهذا التاريخ هو جزءُ من الحقيقة التي لايريد الجزائري المدجن التعاطي معها كما أشار إلى ذلك الكاتب اللبناني خير الله حير الله ( إقرأها أعلاه ) فالحقيقة تكذب المشعودين ...والتاريخ الجزائري العربي كله شعودة في شعودة ..والسؤال المطروح : هل المصادر المغربية والإسبانية والمصرية واللبنانية والعراقية وغيرها والتي تشير إلى إنتماء الدولة المرابطية والموحدية إلى المغرب الأقصى كاذبة والمصدر الجزائري الوحيد هو الصادق ؟ أجبنا يرحم باباك دون الدخول في حديث نساء الحمام من سب وشتم بالمجان ياعزيزي وأستغرب من إشارتك إلى أمريكا وفرنسا وبريطانيا وروسيا ومقارنتها بدولة حديثة العهد مثل جنوب إفريقيا والجزائر ؟ فما هذا النفخ في الدات ..إنه النيف المخنن ياعزيزي ...الله يعطينا وجهك لأنك تخبط خبط عشواء في الكلام وتعتقد أنك جاد في كلامك ..فهل من وصف أمثالك ب عشرة في عقل كاذب ؟ لا والف لا لأن إعتمادك على تاريخ جزائري عربي مزور ومحرف ومدلس دوّنه سكارى وماهم بسكارى أواسط ستينيات القرن الماضي هو الذي يجعلك من أصحاب عشرة في عقل ..الله يستر ..نعم الشعوب العربية كلها ثارت
......................
أسامة -الإبراهيمي رحمه الله لم يقل هذا الكلام إطلاقا ،أنت تقصد فرحات عباس الذي كان رئيسا للحكومة المؤقتة ، وهذا الكلام السخيف كلفه الإزاحة وتولي رجل وطني إسمه بن يوسف بن خدة رحمه الله،بعد أن سحبت الولايات التاريخية ثقته منه ،فقد كان شخصا قريبا لفرنسا ولاعلاقة له بالثورة، فهو من دعاة الإندماج ...الجزائر معروفة لدى إخواننا المشارقة بأنها بلد المليون شهيد وأنها بلد أنجب فاتح الأندلس طارق بن زياد ،والروائي العالمي أبوليوس المادوري،وأنه البلد الذي إعتمد على رجاله ( الفرسان النوميديين) القائد القرطاجي حنبعل في غزواته لروما ،وأنه البلد الذي قهر الإمبراطورشارلكان وأذله في البحر ،وأن أسطوله البحري العظيم هو من حمى شواطىء المغرب الإسلامي طوال 3 قرون ،واسأل الداعية طارق السويدان والشيخ عائض القرني وفضيلة الدكتور محمد موسى الشريف الذي أفرد حلقات مطولة عبر قناة إقرأ يتحدث فيها عن عظمة الجزائر وتاريخها...إسأل إخواننا الفلسطنيين عن أوقاف أهل المغرب الإسلامي ومن يستحوذ على غالبيتها ومن جاهد مع الناصر صلاح الدين في حروب تحرير القدس الشريف ،وهنا ستقتنع أن دولة الموحدين هي جزائرية 100%...الجزائر قلت لك أنها كانت منضوية تحت الخلافة العثمانية بشكل مباشر من 1518 إلى 1671 ثم أصبحت سياستها الخارجية مستقلة تماماعن الباب العالي في الآستانة( إستانبول) في عهد تولي رياس البحر الحكم ،عكس مصر مثلا التي لم تستقل عن إستانبول إلا عام 1831 في عهد محمد علي باشا الألباني ....علما أن كثير من مدن المغرب الساحلية كانت تخضع لسيطرة إسبانيا والبرتغال ولايزال بعضها إلى الآن... الأخوان خير الدين وعروج هم من أصول يونانية وليست تركية ،والدهم مقدوني وأمهم مسلمة أندلسية كانا يعملان في البحرية العثمانية ،أما أمير البحار وقائد البحرية الجزائرية في القرن 19 هو الرايس حميدو جزائري 100%، ولولا الجيش الإنكشاري العثماني الذي تدخل في معركة وادي المخازن 1578 لبقيت المغرب إلى اليوم مستعمرة برتغالية إسبانيا مثل مصير سبتة ومليلية والجزر الجعفرية!...سك النقود يامغفل كان قبل الإيالة العثمانية وبعدها في عهد مملكة الجزائر المستقلة والوثائق متوفرة والحمدلله....عبد المؤمن بن علي الكومي هو قائد عسكري إعتمد عليه الشيخ الهرم بن تومرت صاحب الدعوة عند لقائه معه في بجاية مع رجاله وليست عائلته ياأفّاك، وبعد وفاة العجوز الهرم قبل التأسيس إع
أسامة والثرثرة التاريخية
مواطن صحراوي مغربي -أنت تتقيأ تاريخا جزائريا دونه جزائريون سكارى وماهم بسكارى أرادوا النفخ في دواتهم بعد تفريخ فرنسا دولة تسمى الجزائر سنة 1962 وحين لم يجدوا تاريخا عربيا يعطيهم الهيبة التاريخية بالمقارنة مع المغرب الأقصى إستنجدوا بنوميديا ثم سرقوا دولة الموحدين لمجرد أن نكرة يدعى عبدالمومن الكومي بايعه أتباع إبن تومرت الذي أوصى بهذه المبايعة قبل وفاته ...هذا كل مافي الأمر أما التدوين التاريخي فهو أكبر من قوم عاشوا 4 قرون تحت الإيالة العثمانية دون تاريخ مستقل وقرنا وثلث القرن تحت الإستدمار الفرنسي ياعزيزي وقبل العثمانيين عاشوا لفترات تحت حكم مركز عاصمة الموحدين مراكش والرباط أما الزيانيين والحماديين فلم يستطيعوا تأسيس دولة أمة جزائرية بالمفهوم الواسع للدولة المغربية الموحدية والمرابطية والسعدية والعلوية ...فكل هذه الدول يعرفها المشارقة والغربيين ويزرون عواصمها كلما جاءوا إلى المغرب ...والسؤال هو لماذا لايعترف أي عربي بماتروجونه من خزعبلات تاريخية حول الدول المتعاقبة على حكم المغرب ؟ وهل تعلم أن الجزائر لايعتد بها في مجال الثوثيق التاريخي لأنها أصلا لاتملك تاريخا موثوقا به ؟ إسأل ألأكاديميين العرب وغير العرب عن عدم إهتمامهم بما دونه النظام الجزائري من تاريخ مفبرك أواسط ستينات القرن 20 ...وحين تجد الجواب فأكيد أنك ستعرف لماذا الجزائر متخلفة في مجال التوثيق التاريخي ..وإن لم تعرف فما عليك إلا أن تحيل القارئ العربي على خزانة مخطوطات بالجزائر تضاهي خزانة القرويين أو الزيتونة أوالإسكندرية أوالأسكوريال ...ولا أستغرب حين يٌنعت الطالب الجزائري بمصر مثلا بالأمي في التاريخ العربي ....فلا تتقيأ علينا خزعبلات كٌتبت تحت الطلب أواسط ستينيات القرن الماضي وعُدلت ألف مرة حين ظهرت موسوعة ويكييديا ....أما تاريخ المغرب الأقصى فلم يُهجن وظل صافيا واضحا ولم تمسسه لاأيادي الإنكشاريين ولا الفرنسيين لأن المغرب لم يخضع للإستعمار بل للحماية لمدة 21 سنة أي مابين 1934 و1955 بعد مقاومة مغربية عنيفة للصليبين (1912 /1934) معركة بوعثمان ، معركة أنوال ، معركة بوغافر ، معركة أم التونسي ...وهذه المعارك تمت مابين 1912 و1934 ياعزيزي ..ونحن شعب لايقبل الدل والخنوع للآخر مثل آخرين : 4 قرون تقريبا تحت الإنكشاريين و132 سنة تحت سياط فرنسا وهل يستوي الأعمى والبصير ياعزيزي ..فدعك من لغة الخشب التاريخية التي لايصدقها إلا
أسامة والثرثرة التاريخية
مواطن صحراوي مغربي -أنت تتقيأ تاريخا جزائريا دونه جزائريون سكارى وماهم بسكارى أرادوا النفخ في دواتهم بعد تفريخ فرنسا دولة تسمى الجزائر سنة 1962 وحين لم يجدوا تاريخا عربيا يعطيهم الهيبة التاريخية بالمقارنة مع المغرب الأقصى إستنجدوا بنوميديا ثم سرقوا دولة الموحدين لمجرد أن نكرة يدعى عبدالمومن الكومي بايعه أتباع إبن تومرت الذي أوصى بهذه المبايعة قبل وفاته ...هذا كل مافي الأمر أما التدوين التاريخي فهو أكبر من قوم عاشوا 4 قرون تحت الإيالة العثمانية دون تاريخ مستقل وقرنا وثلث القرن تحت الإستدمار الفرنسي ياعزيزي وقبل العثمانيين عاشوا لفترات تحت حكم مركز عاصمة الموحدين مراكش والرباط أما الزيانيين والحماديين فلم يستطيعوا تأسيس دولة أمة جزائرية بالمفهوم الواسع للدولة المغربية الموحدية والمرابطية والسعدية والعلوية ...فكل هذه الدول يعرفها المشارقة والغربيين ويزرون عواصمها كلما جاءوا إلى المغرب ...والسؤال هو لماذا لايعترف أي عربي بماتروجونه من خزعبلات تاريخية حول الدول المتعاقبة على حكم المغرب ؟ وهل تعلم أن الجزائر لايعتد بها في مجال الثوثيق التاريخي لأنها أصلا لاتملك تاريخا موثوقا به ؟ إسأل ألأكاديميين العرب وغير العرب عن عدم إهتمامهم بما دونه النظام الجزائري من تاريخ مفبرك أواسط ستينات القرن 20 ...وحين تجد الجواب فأكيد أنك ستعرف لماذا الجزائر متخلفة في مجال التوثيق التاريخي ..وإن لم تعرف فما عليك إلا أن تحيل القارئ العربي على خزانة مخطوطات بالجزائر تضاهي خزانة القرويين أو الزيتونة أوالإسكندرية أوالأسكوريال ...ولا أستغرب حين يٌنعت الطالب الجزائري بمصر مثلا بالأمي في التاريخ العربي ....فلا تتقيأ علينا خزعبلات كٌتبت تحت الطلب أواسط ستينيات القرن الماضي وعُدلت ألف مرة حين ظهرت موسوعة ويكييديا ....أما تاريخ المغرب الأقصى فلم يُهجن وظل صافيا واضحا ولم تمسسه لاأيادي الإنكشاريين ولا الفرنسيين لأن المغرب لم يخضع للإستعمار بل للحماية لمدة 21 سنة أي مابين 1934 و1955 بعد مقاومة مغربية عنيفة للصليبين (1912 /1934) معركة بوعثمان ، معركة أنوال ، معركة بوغافر ، معركة أم التونسي ...وهذه المعارك تمت مابين 1912 و1934 ياعزيزي ..ونحن شعب لايقبل الدل والخنوع للآخر مثل آخرين : 4 قرون تقريبا تحت الإنكشاريين و132 سنة تحت سياط فرنسا وهل يستوي الأعمى والبصير ياعزيزي ..فدعك من لغة الخشب التاريخية التي لايصدقها إلا
ببغاء المخزن وفوبيا الجزا
أسامة -يعني معزة ولوطارت، عدم إقتناعك بالهيمنة التاريخية للجزائر على المنطقة لا يقدم ولايؤخر في الأمر شيء ، فنحن وراءنا تاريخ عظيم ومجيد، وأمامنا مستقبل زاهر وواعد، لانأبه لحقد وحسد جار معقد ومريض بفوبيا الجزائر يريد قراءة التاريخ حسب هواه، أنت ضحية الدعاية والبروباغندا المخزنية التي لم تستطيع هضم التفوق التاريخي والحضاري ، والإمتداد الجغرافي للجار الشرقي، أنت ضحية غسيل الدماغ التي نهجها النظام المخزني المتسلط على رقاب رعيته المخدرة ...تكرر نفس السنفونية في كل تعليقاتك الإنشائية ،وكلامك الشعبوي الذي تغلب عليه العاطفة، والمتضمن لمغالطات وأباطيل ...فرنسا التي تكرر ذكرها بلا كلل ،لوعلمت أن المغرب الأخصى له تاريخ وله ثقل ووزن لحاربته من الأول، فهي تدرك ذلك، فقد ركزت على أهم بلد في شمال إفريقيا وبوابتها للقارة ،مثلما ركزت بريطانيا على الهند تاج إمبراطوريتها الذي دام الإحتلال البريطاني فيها 250 سنة ...وليس غريبا أن يقول الجنرال دوغول بعد رضوخه لإرادة الثوار "تخليت عن إفريقيا من أجل شمالها ،وتخليت عن شمالها من أجل الجزائر، وتخليت عن الجزائر من أجل فرنسا"...كلامك عن السلطان الموحدي عبد المؤمن بن علي الذي خلده التاريخ بتأسيسه لأعظم دولة وحدت المغرب الإسلامي حتى أن بعض المؤرخين كانوا يطلقون عليها الدولة بني عبد المؤمن ، كلامك عنه يدل على هزيمتك النفيسة، فهذا الرجل العظيم وقومه هم الذين كانت رقاب أجدادك تحت أقدامهم، بعد هلاك عجوزكم الفقيه الذي لايعرف لغة السيف والحرب ولا هو رجل دولة... الأمة المغربية يامغبون لاوجود لها في التاريخ ، فكل الذين أسسوا تلك الدول لم يكونوا مغاربة، أما الأمة الجزائرية فهي قديمة وعريقة من عصور الممالك الأمازيغية البربرية في عهد سيفاقس وغايا ومسينيسا ويوغرطا ويوبا الأول ويوبا الثاني وبطليموس الذين أخضوكم لحكمهم قرون...الدولة المرابطية والموحدية والفاطمية هي دول حكمت المغرب الإسلامي كله وليس المغرب الأقصى فقط الذي كان جزءا بسيطا يخضع لسلاطين وجيوش تلك الدول التي غزت المغرب وأخضعته لحكمها... الدولة الزيرية الصنهاجية التي نشأت في الجزائر ثم إمتدت إلى تونس وليبيا بعد الفاطميين هي التي قضت على دولة الأدارسة في فاس وامتد نفوذها إلى سبتة بعد أن سيطرت على شمال وشرق المغرب...المشارقة والغربيين الذين ذكرتهم يعرفون التاريخ جيدا، فلاتدلس عليهم ولاتتكلم على
ببغاء المخزن وفوبيا الجزا
أسامة -يعني معزة ولوطارت، عدم إقتناعك بالهيمنة التاريخية للجزائر على المنطقة لا يقدم ولايؤخر في الأمر شيء ، فنحن وراءنا تاريخ عظيم ومجيد، وأمامنا مستقبل زاهر وواعد، لانأبه لحقد وحسد جار معقد ومريض بفوبيا الجزائر يريد قراءة التاريخ حسب هواه، أنت ضحية الدعاية والبروباغندا المخزنية التي لم تستطيع هضم التفوق التاريخي والحضاري ، والإمتداد الجغرافي للجار الشرقي، أنت ضحية غسيل الدماغ التي نهجها النظام المخزني المتسلط على رقاب رعيته المخدرة ...تكرر نفس السنفونية في كل تعليقاتك الإنشائية ،وكلامك الشعبوي الذي تغلب عليه العاطفة، والمتضمن لمغالطات وأباطيل ...فرنسا التي تكرر ذكرها بلا كلل ،لوعلمت أن المغرب الأخصى له تاريخ وله ثقل ووزن لحاربته من الأول، فهي تدرك ذلك، فقد ركزت على أهم بلد في شمال إفريقيا وبوابتها للقارة ،مثلما ركزت بريطانيا على الهند تاج إمبراطوريتها الذي دام الإحتلال البريطاني فيها 250 سنة ...وليس غريبا أن يقول الجنرال دوغول بعد رضوخه لإرادة الثوار "تخليت عن إفريقيا من أجل شمالها ،وتخليت عن شمالها من أجل الجزائر، وتخليت عن الجزائر من أجل فرنسا"...كلامك عن السلطان الموحدي عبد المؤمن بن علي الذي خلده التاريخ بتأسيسه لأعظم دولة وحدت المغرب الإسلامي حتى أن بعض المؤرخين كانوا يطلقون عليها الدولة بني عبد المؤمن ، كلامك عنه يدل على هزيمتك النفيسة، فهذا الرجل العظيم وقومه هم الذين كانت رقاب أجدادك تحت أقدامهم، بعد هلاك عجوزكم الفقيه الذي لايعرف لغة السيف والحرب ولا هو رجل دولة... الأمة المغربية يامغبون لاوجود لها في التاريخ ، فكل الذين أسسوا تلك الدول لم يكونوا مغاربة، أما الأمة الجزائرية فهي قديمة وعريقة من عصور الممالك الأمازيغية البربرية في عهد سيفاقس وغايا ومسينيسا ويوغرطا ويوبا الأول ويوبا الثاني وبطليموس الذين أخضوكم لحكمهم قرون...الدولة المرابطية والموحدية والفاطمية هي دول حكمت المغرب الإسلامي كله وليس المغرب الأقصى فقط الذي كان جزءا بسيطا يخضع لسلاطين وجيوش تلك الدول التي غزت المغرب وأخضعته لحكمها... الدولة الزيرية الصنهاجية التي نشأت في الجزائر ثم إمتدت إلى تونس وليبيا بعد الفاطميين هي التي قضت على دولة الأدارسة في فاس وامتد نفوذها إلى سبتة بعد أن سيطرت على شمال وشرق المغرب...المشارقة والغربيين الذين ذكرتهم يعرفون التاريخ جيدا، فلاتدلس عليهم ولاتتكلم على
ببغاء المخزن وفوبيا الجزا
أسامة -يعني معزة ولوطارت، عدم إقتناعك بالهيمنة التاريخية للجزائر على المنطقة لا يقدم ولايؤخر في الأمر شيء ، فنحن وراءنا تاريخ عظيم ومجيد، وأمامنا مستقبل زاهر وواعد، لانأبه لحقد وحسد جار معقد ومريض بفوبيا الجزائر يريد قراءة التاريخ حسب هواه، أنت ضحية الدعاية والبروباغندا المخزنية التي لم تستطيع هضم التفوق التاريخي والحضاري ، والإمتداد الجغرافي للجار الشرقي، أنت ضحية غسيل الدماغ التي نهجها النظام المخزني المتسلط على رقاب رعيته المخدرة والمزطولة...تكرر نفس السنفونية في كل تعليقاتك الإنشائية ،وكلامك الشعبوي الذي تغلب عليه العاطفة، والمتضمن لمغالطات وأباطيل ...فرنسا التي تكرر ذكرها بلا كلل ،لوعلمت أن المغرب الأخصى له تاريخ وله ثقل ووزن لحاربته من الأول، فهي تدرك ذلك، فقد ركزت على أهم بلد في شمال إفريقيا وبوابتها للقارة ،مثلما ركزت بريطانيا على الهند تاج إمبراطوريتها الذي دام الإحتلال البريطاني فيها 250 سنة ...وليس غريبا أن يقول الجنرال دوغول بعد رضوخه لإرادة الثوار "تخليت عن إفريقيا من أجل شمالها ،وتخليت عن شمالها من أجل الجزائر، وتخليت عن الجزائر من أجل فرنسا"...كلامك عن السلطان الموحدي عبد المؤمن بن علي الذي خلده التاريخ بتأسيسه لأعظم دولة وحدت المغرب الإسلامي حتى أن بعض المؤرخين كانوا يطلقون عليها الدولة بني عبد المؤمن ، كلامك عنه يدل على هزيمتك النفيسة، فهذا الرجل العظيم وقومه هم الذين كانت رقاب أجدادك تحت أقدامهم، بعد هلاك عجوزكم الفقيه الذي لايعرف لغة السيف والحرب ولا هو رجل دولة... الأمة المغربية يامغبون لاوجود لها في التاريخ ، فكل الذين أسسوا تلك الدول لم يكونوا مغاربة، أما الأمة الجزائرية فهي قديمة وعريقة من عصور الممالك الأمازيغية البربرية في عهد سيفاقس وغايا ومسينيسا ويوغرطا ويوبا الأول ويوبا الثاني وبطليموس الذين أخضوكم لحكمهم قرون...الدولة المرابطية والموحدية والفاطمية هي دول حكمت المغرب الإسلامي كله وليس المغرب الأقصى فقط الذي كان جزءا بسيطا يخضع لسلاطين وجيوش تلك الدول التي غزت المغرب وأخضعته لحكمها... الدولة الزيرية الصنهاجية التي نشأت في الجزائر ثم إمتدت إلى تونس وليبيا بعد الفاطميين هي التي قضت على دولة الأدارسة في فاس وامتد نفوذها إلى سبتة بعد أن سيطرت على شمال وشرق المغرب...المشارقة والغربيين الذين ذكرتهم يعرفون التاريخ جيدا، فلاتدلس عليهم ولات
ببغاء المخزن وفوبيا الجزا
أسامة -يعني معزة ولوطارت، عدم إقتناعك بالهيمنة التاريخية للجزائر على المنطقة لا يقدم ولايؤخر في الأمر شيء ، فنحن وراءنا تاريخ عظيم ومجيد، وأمامنا مستقبل زاهر وواعد، لانأبه لحقد وحسد جار معقد ومريض بفوبيا الجزائر يريد قراءة التاريخ حسب هواه، أنت ضحية الدعاية والبروباغندا المخزنية التي لم تستطيع هضم التفوق التاريخي والحضاري ، والإمتداد الجغرافي للجار الشرقي، أنت ضحية غسيل الدماغ التي نهجها النظام المخزني المتسلط على رقاب رعيته المخدرة والمزطولة...تكرر نفس السنفونية في كل تعليقاتك الإنشائية ،وكلامك الشعبوي الذي تغلب عليه العاطفة، والمتضمن لمغالطات وأباطيل ...فرنسا التي تكرر ذكرها بلا كلل ،لوعلمت أن المغرب الأخصى له تاريخ وله ثقل ووزن لحاربته من الأول، فهي تدرك ذلك، فقد ركزت على أهم بلد في شمال إفريقيا وبوابتها للقارة ،مثلما ركزت بريطانيا على الهند تاج إمبراطوريتها الذي دام الإحتلال البريطاني فيها 250 سنة ...وليس غريبا أن يقول الجنرال دوغول بعد رضوخه لإرادة الثوار "تخليت عن إفريقيا من أجل شمالها ،وتخليت عن شمالها من أجل الجزائر، وتخليت عن الجزائر من أجل فرنسا"...كلامك عن السلطان الموحدي عبد المؤمن بن علي الذي خلده التاريخ بتأسيسه لأعظم دولة وحدت المغرب الإسلامي حتى أن بعض المؤرخين كانوا يطلقون عليها الدولة بني عبد المؤمن ، كلامك عنه يدل على هزيمتك النفيسة، فهذا الرجل العظيم وقومه هم الذين كانت رقاب أجدادك تحت أقدامهم، بعد هلاك عجوزكم الفقيه الذي لايعرف لغة السيف والحرب ولا هو رجل دولة... الأمة المغربية يامغبون لاوجود لها في التاريخ ، فكل الذين أسسوا تلك الدول لم يكونوا مغاربة، أما الأمة الجزائرية فهي قديمة وعريقة من عصور الممالك الأمازيغية البربرية في عهد سيفاقس وغايا ومسينيسا ويوغرطا ويوبا الأول ويوبا الثاني وبطليموس الذين أخضوكم لحكمهم قرون...الدولة المرابطية والموحدية والفاطمية هي دول حكمت المغرب الإسلامي كله وليس المغرب الأقصى فقط الذي كان جزءا بسيطا يخضع لسلاطين وجيوش تلك الدول التي غزت المغرب وأخضعته لحكمها... الدولة الزيرية الصنهاجية التي نشأت في الجزائر ثم إمتدت إلى تونس وليبيا بعد الفاطميين هي التي قضت على دولة الأدارسة في فاس وامتد نفوذها إلى سبتة بعد أن سيطرت على شمال وشرق المغرب...المشارقة والغربيين الذين ذكرتهم يعرفون التاريخ جيدا، فلاتدلس عليهم ولات
إستقلال الجزائر سنة 1671
مواطن صحراوي مغربي -أولا الكذب حرام وأنا لم أكذب حين أشرت إلى راغب السرجاني ، بل أنت الذي لاتريد أن تتعاطى مع الحقيقة الثابثة التي تقول : المغرب الأقصى هو بلد المغاربة الأمازيغ المسلمون العرب الأفارقة المورسكيون الذين حكموا العدوتين الأندلس والمغرب وكانت عواصمهم العربية الإسلامية خلال مسارهم التاريخي هي : فاس ، مراكش ، الرباط ، مكناس ، تافيلالت ودافعوا عن دولتهم من إكتساح الجيش الإنكشاري للمنطقة ولم يقع أي فراغ مؤسساتي منذ 12قرنا من الزمن بإستثناء بعض الفترات التي تضعف فيها الدولة ثم ماتلبث أن تتقوى ..هذه هي الحقيقة التي لاتريد أن تتعاطى معها لأنك مدجن بتاريخ كتبه سكارى وماهم بسكارى أواسط ستينيات القرن الماضي وظنوا أن المغاربة والعالم العربي سيصدقونهم ياعزيزي ...وحتى لاأنسى أحيلك وأحيل القارئ على ما يفند ترهاتك حين كذبتني فيما يخص راغب السرجاني (إضغط على الزر وأكتب العبارة التالية : دولة المرابطين /موقع قصة الإسلام .إشراف د/ راغب السرجاني ) وحين تتأكد لا ترد علي بترهات أخرى أوفدلكات لغوية ممزوجة بالشتم والسب مثل نساء الحمام أوتخرج وتدخل في الكلام لكي تتقيأ علي تاريخا جزائريا مشكوك في صحته .لايصدقة سوى أصحاب عشرة في عقل ..هذا من جهة ، ومن جهة ثانية أتحداك أن تعطيني مصدراواحدا إنجليزيا كان أوفرنسيا أوصينيا أويابانيا ـــ غير المصدر الجزائري أو المواقع الجزائرية ــ يقول أن دولة الموحدين جزائرية والمرابطين موريتانية ، وحسب قراءتكم للتاريخ فإن كينيا أمريكية لأن أوباما من أصول كينية هههههه فكفاك ثرثرة لأن تاريخ المغرب أكبر من أن يسرقه نظام حركي أراد النفخ في داته والتجأ إلى تزييف التاريخ وأستغرب من قرائتكم الحولاء للتاريخ ..فحتى تاريخ الثورة الجزائرية زيفوه لغرض في أنفسهم ولولا ظهور المذكرات لظل الشعب الجزائري مغبونا ومتشبتا بتاريخ ثورته المفبرك لأنه بكل بساطة عاطفي أكثر من اللازم يُصدق كلما يقال له وصدق من قال : الجزائري منفوخ بالهراء لكنه سادج ...فهل يعقل ألا تستخدم عقلك في قراءة التاريخ ؟ وعلى كل حال إن كان دولة الموحدين جزائرية وعاصمتها هي الجزائر العاصمة فلتكن ياعزيزي ..وإذا كانت الدولة المرابطية موريتانية وعاصمتها هي نواكشوط فلتكن ياعزيزي وإذا إستقلت الجزائر سنة 1671 وأسست دولتها وسكت نقودها وبسطت سيطرتها وسيادتها على 2 مليون مربع التي ورثتها عن فرنسا بعد إستقلالها الثاني سنة 196
إستقلال الجزائر سنة 1671
مواطن صحراوي مغربي -أولا الكذب حرام وأنا لم أكذب حين أشرت إلى راغب السرجاني ، بل أنت الذي لاتريد أن تتعاطى مع الحقيقة الثابثة التي تقول : المغرب الأقصى هو بلد المغاربة الأمازيغ المسلمون العرب الأفارقة المورسكيون الذين حكموا العدوتين الأندلس والمغرب وكانت عواصمهم العربية الإسلامية خلال مسارهم التاريخي هي : فاس ، مراكش ، الرباط ، مكناس ، تافيلالت ودافعوا عن دولتهم من إكتساح الجيش الإنكشاري للمنطقة ولم يقع أي فراغ مؤسساتي منذ 12قرنا من الزمن بإستثناء بعض الفترات التي تضعف فيها الدولة ثم ماتلبث أن تتقوى ..هذه هي الحقيقة التي لاتريد أن تتعاطى معها لأنك مدجن بتاريخ كتبه سكارى وماهم بسكارى أواسط ستينيات القرن الماضي وظنوا أن المغاربة والعالم العربي سيصدقونهم ياعزيزي ...وحتى لاأنسى أحيلك وأحيل القارئ على ما يفند ترهاتك حين كذبتني فيما يخص راغب السرجاني (إضغط على الزر وأكتب العبارة التالية : دولة المرابطين /موقع قصة الإسلام .إشراف د/ راغب السرجاني ) وحين تتأكد لا ترد علي بترهات أخرى أوفدلكات لغوية ممزوجة بالشتم والسب مثل نساء الحمام أوتخرج وتدخل في الكلام لكي تتقيأ علي تاريخا جزائريا مشكوك في صحته .لايصدقة سوى أصحاب عشرة في عقل ..هذا من جهة ، ومن جهة ثانية أتحداك أن تعطيني مصدراواحدا إنجليزيا كان أوفرنسيا أوصينيا أويابانيا ـــ غير المصدر الجزائري أو المواقع الجزائرية ــ يقول أن دولة الموحدين جزائرية والمرابطين موريتانية ، وحسب قراءتكم للتاريخ فإن كينيا أمريكية لأن أوباما من أصول كينية هههههه فكفاك ثرثرة لأن تاريخ المغرب أكبر من أن يسرقه نظام حركي أراد النفخ في داته والتجأ إلى تزييف التاريخ وأستغرب من قرائتكم الحولاء للتاريخ ..فحتى تاريخ الثورة الجزائرية زيفوه لغرض في أنفسهم ولولا ظهور المذكرات لظل الشعب الجزائري مغبونا ومتشبتا بتاريخ ثورته المفبرك لأنه بكل بساطة عاطفي أكثر من اللازم يُصدق كلما يقال له وصدق من قال : الجزائري منفوخ بالهراء لكنه سادج ...فهل يعقل ألا تستخدم عقلك في قراءة التاريخ ؟ وعلى كل حال إن كان دولة الموحدين جزائرية وعاصمتها هي الجزائر العاصمة فلتكن ياعزيزي ..وإذا كانت الدولة المرابطية موريتانية وعاصمتها هي نواكشوط فلتكن ياعزيزي وإذا إستقلت الجزائر سنة 1671 وأسست دولتها وسكت نقودها وبسطت سيطرتها وسيادتها على 2 مليون مربع التي ورثتها عن فرنسا بعد إستقلالها الثاني سنة 196
إذا لم تستح !؟
أسامة -إذا لم تستح فاكذب كما شئت ودلس كما شئت...لقد رددت عليك بالأدلة وعلى كل ماكتبت من تعليقات مجترة ومعادة ، وأفحمتك بالحجة والدليل ،ولكنك لاتريد أن تجنح إلى المنطق والعقل...لقد أفرغت جعبتك من الأكاذيب والفبركات المخزنية ولم يبق لك شيئا تقوله سوى تكرار نفس الأسطوانة المشروخة المستهلكة...
إذا لم تستح !؟
أسامة -إذا لم تستح فاكذب كما شئت ودلس كما شئت...لقد رددت عليك بالأدلة وعلى كل ماكتبت من تعليقات مجترة ومعادة ، وأفحمتك بالحجة والدليل ،ولكنك لاتريد أن تجنح إلى المنطق والعقل...لقد أفرغت جعبتك من الأكاذيب والفبركات المخزنية ولم يبق لك شيئا تقوله سوى تكرار نفس الأسطوانة المشروخة المستهلكة...
عليك أن تستحي يا أسامة
مواطن صحراوي مغربي -أجزم أنك وقفت على كذبك حين كذبتني في ماقلته عن مؤسسي الدولة الموحدية والدولة المرابطية وهما على التوالي :المهدي بن تومرت ( إقرأ جريدة ......الجزائرية وستقف على مؤسس هذه الدولة على لسان الكاتب الجزائري بومدين بوزيد ..في أسفل الموقع ستجد مقالة للكاتب يؤكد ما يشير إليه التاريخ المغربي من كون المهدي بن تومرت المغربي هو المؤسس الفعلي للدولة الموحدية المغربية ) أما عبدالله بن ياسين الأمازيغي المغربي فهو مؤسس الدولة المرابطية المغربية وليس الموريتانية كما تروج البروبغندا التاريخية الجزائرية بلا حشما بلا حيا وأجزم أنك قرأت لراغب السرجاني ما تؤكده المصادر التاريخية المغربية وليس الجزائرية التي لايقرأها سوى أمثالك لايا عزيزي أسامة ...فأدلتك التي تتبجج بها لايٌعتدّ بها وغير موثوق بها أكاديميا ..فالمنطق والعقل هو ماذهب إليه راغب السرجاني المصري ...وبومدين بوزيد الجزائري ....والقارئ المحايد سيفصل بيننا ...من الكذاب والمهرج التاريخي ..ومن الصادق الأمين في نقل المعلومة التاريخية كما هي لا كما دونها الحركي أواسط ستينيات القرن الماضي وأنا بدوري أقول لك ...الله يهديك وخلاص ...وإذا لم تستحي فأنقل ماشئت من مزبلة التدوين التاريخي الجزائري ....
عليك أن تستحي يا أسامة
مواطن صحراوي مغربي -أجزم أنك وقفت على كذبك حين كذبتني في ماقلته عن مؤسسي الدولة الموحدية والدولة المرابطية وهما على التوالي :المهدي بن تومرت ( إقرأ جريدة ......الجزائرية وستقف على مؤسس هذه الدولة على لسان الكاتب الجزائري بومدين بوزيد ..في أسفل الموقع ستجد مقالة للكاتب يؤكد ما يشير إليه التاريخ المغربي من كون المهدي بن تومرت المغربي هو المؤسس الفعلي للدولة الموحدية المغربية ) أما عبدالله بن ياسين الأمازيغي المغربي فهو مؤسس الدولة المرابطية المغربية وليس الموريتانية كما تروج البروبغندا التاريخية الجزائرية بلا حشما بلا حيا وأجزم أنك قرأت لراغب السرجاني ما تؤكده المصادر التاريخية المغربية وليس الجزائرية التي لايقرأها سوى أمثالك لايا عزيزي أسامة ...فأدلتك التي تتبجج بها لايٌعتدّ بها وغير موثوق بها أكاديميا ..فالمنطق والعقل هو ماذهب إليه راغب السرجاني المصري ...وبومدين بوزيد الجزائري ....والقارئ المحايد سيفصل بيننا ...من الكذاب والمهرج التاريخي ..ومن الصادق الأمين في نقل المعلومة التاريخية كما هي لا كما دونها الحركي أواسط ستينيات القرن الماضي وأنا بدوري أقول لك ...الله يهديك وخلاص ...وإذا لم تستحي فأنقل ماشئت من مزبلة التدوين التاريخي الجزائري ....
تكذبون مثلما تتنفسون
أسامة -لقد أوقعت نفسك في الفخ ، ...الأستاذ الدكتور بومدين بوزيد وأنا أعرفه جيدا هو الذي أسكت بوق المخزن المدعو حسن عبد الخالق المدير السابق لجريدة العلم التابعة لحزب الإستقلال في مناضرة حوارية مازلت أذكرها قبل 8 سنوات حيث أسكته لما ذكر عبد الخالق الدولة الموحدية فصرخ في وجهه بوزيد بقوله : ومن هو مؤسس الدولة الموحدية أليس هو عبد المؤمن بن علي الكومي الندررومي الجزائري ؟؟!!...فخرص لسان عبد الخالق ولم يرد بكلمة واحدة واضطر في الأخير للإنسحاب من الحوار بعد هزيمته ... الدولة المرابطية أسست في موريتانيا (بلاد شنقيط) على يد يحي بن إبراهيم الجدالي وأبوبكر بن عمر اللمتوني في قيادة الجيش ،أما عبد الله بن ياسين الجازولي المغربي كان فقيها مالكيا قتل على يد البورغواطيين وهم اليهود المغاربة في إحدى المعارك واسأل الموريتانيين يجيبوك... تلفيقكم للدكتور راغب السرجاني ليس جديد فقد سبق وأن لفقتم له موضوع عن الصحراء الغربية ،ولكن في الفيديو يقول عكس ماقلتم ، ربما ضعف تفكيركم ومحدودية ذكائكم هو السبب في عدم فهم مايقوله المؤرخون ، وخصوصا عند ذكرهم كلمة المغرب التي تعني بالضرورة بلاد المغرب الإسلامي من ليبيا إلى السنغال وليس المغرب الاقصى الذي لم يطلق عليه هذا الإسم إلا في العام 1956 بعدما كان يعرف بمملكة مراكش طارة ومملكة فاس طارة أخرى...
تكذبون مثلما تتنفسون
أسامة -لقد أوقعت نفسك في الفخ ، ...الأستاذ الدكتور بومدين بوزيد وأنا أعرفه جيدا هو الذي أسكت بوق المخزن المدعو حسن عبد الخالق المدير السابق لجريدة العلم التابعة لحزب الإستقلال في مناضرة حوارية مازلت أذكرها قبل 8 سنوات حيث أسكته لما ذكر عبد الخالق الدولة الموحدية فصرخ في وجهه بوزيد بقوله : ومن هو مؤسس الدولة الموحدية أليس هو عبد المؤمن بن علي الكومي الندررومي الجزائري ؟؟!!...فخرص لسان عبد الخالق ولم يرد بكلمة واحدة واضطر في الأخير للإنسحاب من الحوار بعد هزيمته ... الدولة المرابطية أسست في موريتانيا (بلاد شنقيط) على يد يحي بن إبراهيم الجدالي وأبوبكر بن عمر اللمتوني في قيادة الجيش ،أما عبد الله بن ياسين الجازولي المغربي كان فقيها مالكيا قتل على يد البورغواطيين وهم اليهود المغاربة في إحدى المعارك واسأل الموريتانيين يجيبوك... تلفيقكم للدكتور راغب السرجاني ليس جديد فقد سبق وأن لفقتم له موضوع عن الصحراء الغربية ،ولكن في الفيديو يقول عكس ماقلتم ، ربما ضعف تفكيركم ومحدودية ذكائكم هو السبب في عدم فهم مايقوله المؤرخون ، وخصوصا عند ذكرهم كلمة المغرب التي تعني بالضرورة بلاد المغرب الإسلامي من ليبيا إلى السنغال وليس المغرب الاقصى الذي لم يطلق عليه هذا الإسم إلا في العام 1956 بعدما كان يعرف بمملكة مراكش طارة ومملكة فاس طارة أخرى...
إثق الله ياأخي
مواطن صحراوي مغربي -ياأخي مابك أنا لاأكذب فوالله لو زرت الموقع الذي يكتب فيه السيد بومدين بوزيد أسبوعيا مقالاته لوجدته يقول بالحرف الواحد في مقالته لهذا الأسبوع بالضبط والمقالة تحت عنوان "جماعلت الساحل المسلحة :التاريخ ورمزية الأسماء (( أما تسمية الملثمين فقد نعت بها المؤرخون المرابطين كما هي عادتهم ولكن إستخدمها المهدي بن تومرت مؤسس دولة الموحدين وصاحب كتاب "أعز مايطلب " )) ي ..فوالله لن تتعاطى مع الحقيقة حتى ولو سال نيفك دما وليس خنونة ياأخي فالمسؤولون عن النشر في إيلاف حدفوا إسم الجريدة حتى لا تتحول المعلومة إلى إشهار للجريدة ياأخي ، وما قلت عن صراخ السيد بومدين بوزيد من أنه قال أن مؤسس الدولة الموحدية هو بن علي الكومي لايستقيم مع ما قاله أمس في مقالته الأسبوعية في دات الجريدة ياأخي وهو ما نقلته عنه حرفيا دون زيادة أونقصان والله يشهد على ما أقول ويشهد علي أيضا المسؤول عن حدف إسم الجريدة وبإمكانه أن يطلع عليه ، وإن كنت فعلا تعرف السيد بومدين بوزيد فستكون على إطلاع بمقالاته الأسبوعية والشهرية وأتحداك إن لم تبحث عن المعلومة أن أرسل لك المقال لتتأكد من الحقيقة التي لاتريد أن تتعاطى معها وتتمادى في نقل معلومات تاريخية خاطئة بسبب التحريف والتدليس والسرقة ..وهذه الصفات الأخيرة لاتنتج سوى تاريخا جزائريا مزورا ياأخي ...أما فيما يخص السيد راغب السرجاني فأنا متأكد مليون بالمائة مما أحلتك عليه في تعليقي أعلاه والغريب هو أنك تتحدث عن فيديو في الوقت الذي وجهتك إلى مقال مكتوب بإسمه وفي موقع يشرف عليه هو بنفسه ..بمعنى أن ما أشرت إليه من كون السيد راغب السرجاني قال عكس ما أحلتك عليه يدخل في باب الهروب إلى الأمام بمعنى الهروب من الحقيقة لأنني متأكد مليون يالمرة من كون السيد بومدين بوزيد لم يتقابل قط في أي برنامج حواري مع السيد عبدالخالق واللقاء الدي أجراه هذا الأخير كان بينه وبين أحد الإنفصاليين في برنامج الإتجاه المعاكس ، وإن كان ما تقوله صحيحا فأرشدنا إلى هذا اللقاء /الحوار جازاك الله خيرا أما ماعدا ذلك فكل ما تردده من معلومات تاريخية عن الجزائر لايصدقه أي مثقف عربي أوحتى غربي لأن التاريخ لاتصنعه الصدفة والجزائر عاشت قرونا طويلة دون هوية دولتية مؤسساتية وبمعنى آخر لم تكن دولة /أمة عربية إسلامية إلا سنة 1962 وما دونه الحركي يسمى عند المتخصصين بالتاريخانية وليس التاريخ ..فحين تتحدث عن محاولة
إثق الله ياأخي
مواطن صحراوي مغربي -ياأخي مابك أنا لاأكذب فوالله لو زرت الموقع الذي يكتب فيه السيد بومدين بوزيد أسبوعيا مقالاته لوجدته يقول بالحرف الواحد في مقالته لهذا الأسبوع بالضبط والمقالة تحت عنوان "جماعلت الساحل المسلحة :التاريخ ورمزية الأسماء (( أما تسمية الملثمين فقد نعت بها المؤرخون المرابطين كما هي عادتهم ولكن إستخدمها المهدي بن تومرت مؤسس دولة الموحدين وصاحب كتاب "أعز مايطلب " )) ي ..فوالله لن تتعاطى مع الحقيقة حتى ولو سال نيفك دما وليس خنونة ياأخي فالمسؤولون عن النشر في إيلاف حدفوا إسم الجريدة حتى لا تتحول المعلومة إلى إشهار للجريدة ياأخي ، وما قلت عن صراخ السيد بومدين بوزيد من أنه قال أن مؤسس الدولة الموحدية هو بن علي الكومي لايستقيم مع ما قاله أمس في مقالته الأسبوعية في دات الجريدة ياأخي وهو ما نقلته عنه حرفيا دون زيادة أونقصان والله يشهد على ما أقول ويشهد علي أيضا المسؤول عن حدف إسم الجريدة وبإمكانه أن يطلع عليه ، وإن كنت فعلا تعرف السيد بومدين بوزيد فستكون على إطلاع بمقالاته الأسبوعية والشهرية وأتحداك إن لم تبحث عن المعلومة أن أرسل لك المقال لتتأكد من الحقيقة التي لاتريد أن تتعاطى معها وتتمادى في نقل معلومات تاريخية خاطئة بسبب التحريف والتدليس والسرقة ..وهذه الصفات الأخيرة لاتنتج سوى تاريخا جزائريا مزورا ياأخي ...أما فيما يخص السيد راغب السرجاني فأنا متأكد مليون بالمائة مما أحلتك عليه في تعليقي أعلاه والغريب هو أنك تتحدث عن فيديو في الوقت الذي وجهتك إلى مقال مكتوب بإسمه وفي موقع يشرف عليه هو بنفسه ..بمعنى أن ما أشرت إليه من كون السيد راغب السرجاني قال عكس ما أحلتك عليه يدخل في باب الهروب إلى الأمام بمعنى الهروب من الحقيقة لأنني متأكد مليون يالمرة من كون السيد بومدين بوزيد لم يتقابل قط في أي برنامج حواري مع السيد عبدالخالق واللقاء الدي أجراه هذا الأخير كان بينه وبين أحد الإنفصاليين في برنامج الإتجاه المعاكس ، وإن كان ما تقوله صحيحا فأرشدنا إلى هذا اللقاء /الحوار جازاك الله خيرا أما ماعدا ذلك فكل ما تردده من معلومات تاريخية عن الجزائر لايصدقه أي مثقف عربي أوحتى غربي لأن التاريخ لاتصنعه الصدفة والجزائر عاشت قرونا طويلة دون هوية دولتية مؤسساتية وبمعنى آخر لم تكن دولة /أمة عربية إسلامية إلا سنة 1962 وما دونه الحركي يسمى عند المتخصصين بالتاريخانية وليس التاريخ ..فحين تتحدث عن محاولة
سلاما سلاما ياأساما
مواطن صحراوي مغربي -نسيت ياأخي أن أقول لك أنك مجرد ناقل للمعلومة من مصدرغير موثوق به واحد ووحيد وهو بالطبع جزائري ولست باحثا عنها ودليلي على ذلك ما أشرت إليه من كون تسمية المغرب الأقصى أطلقها المغرب سنة 1956 في الوقت الذي تحدث عنه إبن خلدون في مقدمته ..وهو الذي يستعمل إسم المغرب الأدنى (تونس وليبيا) والمغرب الأوسط (الجزائر حاليا ) والمغرب الأقصى الذي ظل يحمل نفس الإسم ياعزيزي فسلاما سلاما
سلاما سلاما ياأساما
مواطن صحراوي مغربي -نسيت ياأخي أن أقول لك أنك مجرد ناقل للمعلومة من مصدرغير موثوق به واحد ووحيد وهو بالطبع جزائري ولست باحثا عنها ودليلي على ذلك ما أشرت إليه من كون تسمية المغرب الأقصى أطلقها المغرب سنة 1956 في الوقت الذي تحدث عنه إبن خلدون في مقدمته ..وهو الذي يستعمل إسم المغرب الأدنى (تونس وليبيا) والمغرب الأوسط (الجزائر حاليا ) والمغرب الأقصى الذي ظل يحمل نفس الإسم ياعزيزي فسلاما سلاما
تكذبون مثلما تتنفسون
أسامة -لقد أوقعت نفسك في الفخ ،و قد كشفت عن وجهك الحقيقي...الأستاذ الدكتور بومدين بوزيد وأنا أعرفه جيدا هو الذي أسكت بوق المخزن المدعو حسن عبد الخالق المدير السابق لجريدة العلم التابعة لحزب الإستقلال في مناظرة حوارية مازلت أذكرها قبل 8 سنوات في قناة المستقلة حيث أسكته لما ذكر عبد الخالق الدولة الموحدية فصرخ في وجهه بوزيد بقوله : ومن هو مؤسس الدولة الموحدية أليس هو عبد المؤمن بن علي الكومي الندررومي الجزائري ؟؟!!...فخرس لسان عبد الخالق ولم يرد بكلمة واحدة واضطر في الأخير للإنسحاب من الحوار بعد هزيمته ... الدولة المرابطية أسست في موريتانيا (بلاد شنقيط) على يد يحي بن إبراهيم الجدالي وأبوبكر بن عمر اللمتوني في قيادة الجيش ،أما عبد الله بن ياسين الجازولي المغربي كان فقيها مالكيا قتل على يد البورغواطيين وهم اليهود المغاربة في إحدى المعارك واسأل الموريتانيين يجيبوك... تلفيقكم للدكتور راغب السرجاني ليس جديد فقد سبق وأن لفقتم له موضوع عن الصحراء الغربية ،ولكن في الفيديو يقول عكس ماقلتم ، ربما ضعف تفكيركم ومحدودية ذكائكم هو السبب في عدم فهم مايقوله المؤرخون ، وخصوصا عند ذكرهم كلمة المغرب التي تعني بالضرورة بلاد المغرب الإسلامي من ليبيا إلى السنغال وليس المغرب الأقصى الذي لم يطلق عليه هذا الإسم إلا في العام 1956 بعدما كان يعرف بمملكة مراكش تارة ومملكة فاس تارة أخرى...
تكذبون مثلما تتنفسون
أسامة -لقد أوقعت نفسك في الفخ ،و قد كشفت عن وجهك الحقيقي...الأستاذ الدكتور بومدين بوزيد وأنا أعرفه جيدا هو الذي أسكت بوق المخزن المدعو حسن عبد الخالق المدير السابق لجريدة العلم التابعة لحزب الإستقلال في مناظرة حوارية مازلت أذكرها قبل 8 سنوات في قناة المستقلة حيث أسكته لما ذكر عبد الخالق الدولة الموحدية فصرخ في وجهه بوزيد بقوله : ومن هو مؤسس الدولة الموحدية أليس هو عبد المؤمن بن علي الكومي الندررومي الجزائري ؟؟!!...فخرس لسان عبد الخالق ولم يرد بكلمة واحدة واضطر في الأخير للإنسحاب من الحوار بعد هزيمته ... الدولة المرابطية أسست في موريتانيا (بلاد شنقيط) على يد يحي بن إبراهيم الجدالي وأبوبكر بن عمر اللمتوني في قيادة الجيش ،أما عبد الله بن ياسين الجازولي المغربي كان فقيها مالكيا قتل على يد البورغواطيين وهم اليهود المغاربة في إحدى المعارك واسأل الموريتانيين يجيبوك... تلفيقكم للدكتور راغب السرجاني ليس جديد فقد سبق وأن لفقتم له موضوع عن الصحراء الغربية ،ولكن في الفيديو يقول عكس ماقلتم ، ربما ضعف تفكيركم ومحدودية ذكائكم هو السبب في عدم فهم مايقوله المؤرخون ، وخصوصا عند ذكرهم كلمة المغرب التي تعني بالضرورة بلاد المغرب الإسلامي من ليبيا إلى السنغال وليس المغرب الأقصى الذي لم يطلق عليه هذا الإسم إلا في العام 1956 بعدما كان يعرف بمملكة مراكش تارة ومملكة فاس تارة أخرى...
إستمرفي الكذب يامخزني!
أسامة -أنت تتعامل بمنطق إكذب إكذب حتى يصدقونك ، فأكذوبة إدعاء أن مؤسس الدولة الموحدية هو الداعية إبن تومرت لايستقيم والمنطق التاريخي السليم ،فالرجل لم يعش ليرى فتح مراكش المرابطية على يد القائد العسكري عبد المؤمن بن علي الندرومي وجيشه من قومه ، فقد مات في بداية الطريق ،ولم يحضر تأسيس الدولة التي حكمها عبد المؤمن وورثها لأولاده وأحفاده وقومه ،وأبعد قبيلة بن تومرت مصمودة المغربية عن أدارة الدولة...موقع إيلاف حذف إسم القناة التي يملكها الأستاذ التونسي الهاشمي الحامدي التي بثت المناضرة الحوارية في عام 2004 ، كان حوارا ساخنا أجبرت حسن عبد الخالق على الإنسحاب وإتهامه لمدير الحوار الدكتور الهاشمي الحامدي بالإنحياز للطرف الجزائري بعدما أفحمه الدكتور بومدين بوزيد وأسكته ،وزادته الإتصالات الهاتفية للمشاهدين غضبا والذين لم يقتنعوا بترهاته وخزعبلاته مما إضطره للإنسحاب مكسورا... لقد أضحكتني وأنا أشفق عليك ومن جهلك ، الجزائر صانعة التاريخ من آلآف السنين ومنجبة الأبطال والأعلام الذين تعلمتم على أيديهم الأبجدية الأمازيغية والعربية ،وعلموكم الجهاد والمقاومة والرجولة والنيف في ضل العبودية التي عشتوها ومازلتم، ليست لها هوية ومملكة الشرك والعبودية والشعوذة التي حُكمت بغير أبنائها هي التي لها هوية ؟؟!!!....كلامك عن فشل العثمانيين في إحتلال المغرب بسبب قوة المملكة المغربية كلام يدعو للسخرية والضحك؟؟!! فالجزائر العثمانية التي هزمت الإمبراطور شاركان أعظم شخصية أوروبية في القرن 16 وهو إمبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة التي تضم إسبانيا وإيطاليا والنمسا ،والذي قاد حملة عسكرية هائلة ضد الجزائر في 1541م، وهزم شرهزيمة كيف تستعصي عليها دويلة السعديين والعلويين في المغرب الأقصى؟!! فالسبب هو أن تحالف حكام فاس الخونة من السعديين والعلويين مع الصليبيين ( إسبانيا والبرتغال ) وانشغال الأسطول الجزائري بالجهاد البحري هو الذي حال دون ضم المغرب للخلافة العثمانية ، والذي فوت فرصة تحرير كل مدنه وجزره السليبة ، والدليل أن جيشها أنقذ المغرب في معركة وادي المخازن 1578م من مصير مشابه للأندلس ....صحيح الجزائر كانت ولاية مثل بقية ولايات الخلافة العثمانية كتونس وليبيا ومصر والعراق والشام والحجاز والبلقان ،ولكنها كانت أهم ولاية عثمانية في مقارعة ومحاربة إمبراطوريات أوروبا الصليبية.... دعك من كلام العجائز و
إستمرفي الكذب يامخزني!
أسامة -أنت تتعامل بمنطق إكذب إكذب حتى يصدقونك ، فأكذوبة إدعاء أن مؤسس الدولة الموحدية هو الداعية إبن تومرت لايستقيم والمنطق التاريخي السليم ،فالرجل لم يعش ليرى فتح مراكش المرابطية على يد القائد العسكري عبد المؤمن بن علي الندرومي وجيشه من قومه ، فقد مات في بداية الطريق ،ولم يحضر تأسيس الدولة التي حكمها عبد المؤمن وورثها لأولاده وأحفاده وقومه ،وأبعد قبيلة بن تومرت مصمودة المغربية عن أدارة الدولة...موقع إيلاف حذف إسم القناة التي يملكها الأستاذ التونسي الهاشمي الحامدي التي بثت المناضرة الحوارية في عام 2004 ، كان حوارا ساخنا أجبرت حسن عبد الخالق على الإنسحاب وإتهامه لمدير الحوار الدكتور الهاشمي الحامدي بالإنحياز للطرف الجزائري بعدما أفحمه الدكتور بومدين بوزيد وأسكته ،وزادته الإتصالات الهاتفية للمشاهدين غضبا والذين لم يقتنعوا بترهاته وخزعبلاته مما إضطره للإنسحاب مكسورا... لقد أضحكتني وأنا أشفق عليك ومن جهلك ، الجزائر صانعة التاريخ من آلآف السنين ومنجبة الأبطال والأعلام الذين تعلمتم على أيديهم الأبجدية الأمازيغية والعربية ،وعلموكم الجهاد والمقاومة والرجولة والنيف في ضل العبودية التي عشتوها ومازلتم، ليست لها هوية ومملكة الشرك والعبودية والشعوذة التي حُكمت بغير أبنائها هي التي لها هوية ؟؟!!!....كلامك عن فشل العثمانيين في إحتلال المغرب بسبب قوة المملكة المغربية كلام يدعو للسخرية والضحك؟؟!! فالجزائر العثمانية التي هزمت الإمبراطور شاركان أعظم شخصية أوروبية في القرن 16 وهو إمبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة التي تضم إسبانيا وإيطاليا والنمسا ،والذي قاد حملة عسكرية هائلة ضد الجزائر في 1541م، وهزم شرهزيمة كيف تستعصي عليها دويلة السعديين والعلويين في المغرب الأقصى؟!! فالسبب هو أن تحالف حكام فاس الخونة من السعديين والعلويين مع الصليبيين ( إسبانيا والبرتغال ) وانشغال الأسطول الجزائري بالجهاد البحري هو الذي حال دون ضم المغرب للخلافة العثمانية ، والذي فوت فرصة تحرير كل مدنه وجزره السليبة ، والدليل أن جيشها أنقذ المغرب في معركة وادي المخازن 1578م من مصير مشابه للأندلس ....صحيح الجزائر كانت ولاية مثل بقية ولايات الخلافة العثمانية كتونس وليبيا ومصر والعراق والشام والحجاز والبلقان ،ولكنها كانت أهم ولاية عثمانية في مقارعة ومحاربة إمبراطوريات أوروبا الصليبية.... دعك من كلام العجائز و
ملاحظة أخيرة
أسامة -محمد بن تومرت هو مؤسس جماعة الموحدين ،بينما عبد المؤمن بن علي هو مؤسس دولة الموحدين ،والفرق كبير بين الجماعة والدولة ، وهذا ماكان يقصده الدكتور بومدين بوزيد في كلامه العابر في سياق آخر عند ذكره بن تومرت ، فبن تومرت مات قبل قيام الدولة ،وعبد المؤمن بنعلي هو أول حكامها وهو مؤسس دولتها.
إقرأ ثم إقرأ لتتعلم
مواطن صحراوي مغربي -الكذب حرام يا أخي ..الآن تيقنت أنك طالعت مقال السيد بومدين بوزيد وقرأت العبارة التالية : ,,,ولكن إستخدمها المهدي بن تومرت مؤسس دولة الموحدين وصاحب كتاب "أعز مايطلب " والمقال لازال منشورا ولا يقصد لا جماعة ولا هم يحزنون بل يقول بالحرف الواحد : المهدي بن تومرت مؤسس دولة الموحدين وليس جماعة ياأخي ...وعبدالله بن ياسين هو مؤسس دولة المرابطين وكفانا شر الجدال ....ولاأستغرب من تحريفك لما قاله بومدين بوزيد ....لأن الطبع يغلب على التطبع ..وأوصيك بقراءة مقدمة بن خلدون لأنك لم تطلع عليها ففيها يؤكد على أن المهدي بن تومرت وعبدالله بن ياسين البربري هما مؤسسا الدولة الموحدية والمرابطية ...وعقلك ياأخي مدجن بشكل فظيع بتاريخ جزائري مفبرك ,,,فأنتم مثلا تتحدثون عن بن خلدون وكأنه جزائري لمجرد أنه إعتكف في إحدى قلاع الجزائر ليكتب الجزء الأول من مقدمته لكن لاتتساءلون عن عدم وجود جامعة بالمغرب الأوسط آنذاك لأن بن خلدون درّس بجامعة الزيتونة بتونس ثم إنتقل إلى جامعة القرويين بالمغرب ولم يعرج على بلاد الجزائر ليدرّس بها لأنها كانت مجرد نقطة عبور ولاتوجد بها لاعمران ولا حضارة عربية وإسلامية تضاهي ما هو موجود في المغرب الأقصى ..هذه الحقيقة التي لاتريدون التعاطي معها لأن الطبع يغلب التطبع ...عد إلى مقدمة إبن خلدون وأقرأها وأستفد منها وأجزم أنك ستلعن تاريخ الجزائر المدون أواسط الستينيات مثلما لعنه الكثير من المثقفين الجزائريين حين تعاطوا مع الحقيقة التاريخية لبلاد الجزائر بعيدا عن خزعبلات تاريخية جزائرية لم تجد ما تروج له ضد المملكة المغربية بعد حرب الرمال سنة 1963 وراح أشباه مؤرخيها أواسط الستينيات يدبجون تاريخا جديدا للمنطقة يتلاءم وطموحاتهم في الهيمنة على شمال إفريقيا بسبب تضخم الدات السياسية آنذاك ..ومن يطلع على ويكييديا سيجد " الأدارسة " ضمن تاريخ الجزائر وحين يريد الإطلاع على تاريخ هذه الدولة بالجزائر يجد أما مه : هذا القسم فارغ أوغير مكتمل " بمعنى أن إستئصالهم لدولة الأدارسة بالمغرب وسرقتها وإعتبارها أيضا جزائرية لايستقيم مع ما جاء في مقدمة إبن خلدون في الفصل الثاني "علم التاريخ وتحقيق مذاهبه " حيث يقول : إدريس مختط فاس ومؤسسها من بيوتهم ومسجده لصق محلتهم ودروبهم ..وكبراؤهم لهذا العهد بنو عمران بفاس .." وعن الموحدين يقول : والمهدي بن تومرت صاحب دولة الموحدين ...إلخ .....ونفس الشيء با
والله أشفق عليك ياأسامة
مواطن صحراوي مغربي -سأنقل حرفيا من مقدمة إبن خلدون ما ينفي التاريخ المزور لتأسيس الدولة الموحدية ياعزيزي وأرجو أن تتعاطى مع هذه المعلومة القطعية بصدر رحب عوض الإستمرار في العناد التاريخي الذي تنقله من المصدر الجزائري الغير الموثوق به يقول إبن خلدون بعد حديثه عن نسب بنو عمران بفاس ((( ويلحق بهذه المقالات الفاسدة مايتناوله ضعفة الرأي من فقهاء المغرب من القدح في الإمام المــــــــهدي صــــاحــب دولــــــة المـــوحدين ونسبته إلى الشعودة والتلبيس فيما أتاه من القيام بالتوحيد الحق ))) هذا جزء من الحقيقة التي لاتريدون التعاطي معها ياأخي فهل إبن خلدون كان مخزنيا ياعزيزي حين أكد أن المهدي بن تومرت هو( (صاحب دولة الموحدين ؟)) حاول أن تتعلم ياعزيزي فما دونه السكارى في منتصف ستينيات القرن الماضي ليس قرآنا منزلا كما يعتقد المدجنون من أمثالك ياأخي ..إقرأ مرة أخرى مقدمة إبن خلدون وخصوصا القسم المتعلق بالأمصار والعمران في المغرب الإسلامي وستقف على حجم المغرب الأوسط الصغير بالمقارنة مع المغرب الأقصى الكبير على المستوى الجغرافي والثقافي والعمراني والديني وعلى مستوى تمركز الدول التي كان لها شأن في المغرب الإسلامي ..وأجزم أنك ستلعن التاريخ الجزائري المزور و الذي تردده كالببغاء بلا حشما بلا حيا وخصوصا حين تقف على الحقيقة الكامنة في مقدمة إبن خلدون والحقيقة هي أن الموحدون إنطلقوا من المغرب لإخضاع الجزائر وتونس إلى الحكم المركزي ببلاد المغرب الأقصى وليس العكس ..فلا تقل لنا نكتة جزائرية تقول أن عبدالمومن عاد إلى الجزائر وجهز جيشا جرارا وأسقط عاصمة المرابطين مراكش ههههه وأسالك سؤالا بسيطا : لماذا حرفت في سطرين ونصف (تعليق رقم30)ماقاله بومدين بوزيد في مقاله المعلوم " المهدي مؤسس دولة الموحدين " وحاولت أن تُقوّله ما لم يقله لا صراحة ولا تلويحا ؟ إثق الله في روحك فالمقال لازال موجودا وما قاله هو الحقيقة التي لاتريد أن تتعاطى معها ياعزيزي ..فسلاما سلاما هذه المرة ولا تنتظر مني الرد عليك هذه المرة لأنني إكتشفت محدودية تفكيرك وضحالة ثقافتك ولاتعكس سوى صوت الحركي في قراءتهم لتاريخ المملكة المغربية فسلاما سلاما مرة أخرى
إقرأ التاريخ بتجرد
أسامة -،...بن تومرت الذي تنفخ فيه هو لم يملك من الأمر شيء،هو صاحب الدعوة الموحدية وله أتباع ،ولكن ليست له قوة عسكرية ، والتي وجدها عند عبد المؤمن بن علي عند لقائه معه في بجاية، وتوفي قبل فتح مراكش، ولم يعش ليرى تأسيس الدولة ،وأحيلك لما قاله الدكتور راغب السرجاني بأن بن تومرن هو مؤسس جماعة الموحدين، وليس دولة الموحدين التي أسسها عبد المؤمن بن علي...أما بومدين بوزيد لوسمعت ماقاله لحسن عبد الخالق لخرصت للأبد...كيف يكون بن ياسين مؤسس الدولة وهو كان بعيدا في الأول عن موريتانيا التي تم فيها تأسيس الدولة في جزيرة التيدرا على يد زعيمها يحي بن إبراهيم الجدالي الذي يرجع له الفضل في تأسيس الحركة المرابطية ودولتها ولما توفي تولى بعده أبوبكر بن عمر اللمتوني ثم يوسف بن تاشفين ، هل تعرف تاريخ موريتانيا أكثر من الموريتانيين؟!! ...إبن خلدون ياجاهل بالتاريخ ليتك طالعت مانشرته إيلاف منذ عامين بعنوان:" بجاية الجزائرية تحكي فصلا غير معروف من حياة ابن خلدون " حيث ذكر أن إبن خلدون جاء لبجاية وعمره 20 عاما وعاش في حي القصبة الذي بناه الموحدون في القرن 12 ،وكتب مؤلفه النفيس حول البربر والإسلام ،وعمل كحاجب لسلطان بني حفص ،ودرسّ مادتي الفقه والرياضيات في مسجد القصبة الكائن وسط بجاية ،كما درس ودرسّ أيضا في قبة سيدي تواتي لآلآف الطلبة ،كا عاش فترة من حياته في ولاية بسكرة بالجنوب ،ثم إنتقل إلى تلمسان العاصمة التاريخية للزيانيين، حيث شغل منصب حاجب الأمير أبي حمو من بني عبد الواد، قبل أن ينتقل إلى منطقة فرندة التابعة لولاية تيارت،وهناك بإحدى مغارات "بني سلامة" التي إعتكف فيها لأعوام كتب العلامة الشهير رائعته في فلسفة التاريخ " المقدمة" وهو أكبر وأهم نتاج فكري حضاري...وأنا أتحداك لوقرأت مقدمة إبن خلدون و وكتاب - العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر - وكتاب -تاريخ إبن خلدون- لوقرأت هذه الكتب لما جادلتني ولما ضيعت وقتك في الدفاع عن أكاذيب المخزن المضللة ، ولعرفت قزم وضآلة تاريخ بلدك الذي فبركه مؤرخي القصر ... دولة الأدارسة يامسكين لا هي جزائرية ولا هي مغربية با هي دولة أسسها الأشراف الفارين من بطش الدولة العباسية فلاتحاول الهروب من الواقع....كما أن دولة الأغالبة هي دولة تونسية ،وماذا عن الدولة الزيرية التي عمرت قرنين وحكمت من ليبيا إلى سبتة بالمغرب لماذا لم تذكرها؟!! ودول
إقرأ التاريخ بتجرد
أسامة -،...بن تومرت الذي تنفخ فيه هو لم يملك من الأمر شيء،هو صاحب الدعوة الموحدية وله أتباع ،ولكن ليست له قوة عسكرية ، والتي وجدها عند عبد المؤمن بن علي عند لقائه معه في بجاية، وتوفي قبل فتح مراكش، ولم يعش ليرى تأسيس الدولة ،وأحيلك لما قاله الدكتور راغب السرجاني بأن بن تومرن هو مؤسس جماعة الموحدين، وليس دولة الموحدين التي أسسها عبد المؤمن بن علي...أما بومدين بوزيد لوسمعت ماقاله لحسن عبد الخالق لخرصت للأبد...كيف يكون بن ياسين مؤسس الدولة وهو كان بعيدا في الأول عن موريتانيا التي تم فيها تأسيس الدولة في جزيرة التيدرا على يد زعيمها يحي بن إبراهيم الجدالي الذي يرجع له الفضل في تأسيس الحركة المرابطية ودولتها ولما توفي تولى بعده أبوبكر بن عمر اللمتوني ثم يوسف بن تاشفين ، هل تعرف تاريخ موريتانيا أكثر من الموريتانيين؟!! ...إبن خلدون ياجاهل بالتاريخ ليتك طالعت مانشرته إيلاف منذ عامين بعنوان:" بجاية الجزائرية تحكي فصلا غير معروف من حياة ابن خلدون " حيث ذكر أن إبن خلدون جاء لبجاية وعمره 20 عاما وعاش في حي القصبة الذي بناه الموحدون في القرن 12 ،وكتب مؤلفه النفيس حول البربر والإسلام ،وعمل كحاجب لسلطان بني حفص ،ودرسّ مادتي الفقه والرياضيات في مسجد القصبة الكائن وسط بجاية ،كما درس ودرسّ أيضا في قبة سيدي تواتي لآلآف الطلبة ،كا عاش فترة من حياته في ولاية بسكرة بالجنوب ،ثم إنتقل إلى تلمسان العاصمة التاريخية للزيانيين، حيث شغل منصب حاجب الأمير أبي حمو من بني عبد الواد، قبل أن ينتقل إلى منطقة فرندة التابعة لولاية تيارت،وهناك بإحدى مغارات "بني سلامة" التي إعتكف فيها لأعوام كتب العلامة الشهير رائعته في فلسفة التاريخ " المقدمة" وهو أكبر وأهم نتاج فكري حضاري...وأنا أتحداك لوقرأت مقدمة إبن خلدون و وكتاب - العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر - وكتاب -تاريخ إبن خلدون- لوقرأت هذه الكتب لما جادلتني ولما ضيعت وقتك في الدفاع عن أكاذيب المخزن المضللة ، ولعرفت قزم وضآلة تاريخ بلدك الذي فبركه مؤرخي القصر ... دولة الأدارسة يامسكين لا هي جزائرية ولا هي مغربية با هي دولة أسسها الأشراف الفارين من بطش الدولة العباسية فلاتحاول الهروب من الواقع....كما أن دولة الأغالبة هي دولة تونسية ،وماذا عن الدولة الزيرية التي عمرت قرنين وحكمت من ليبيا إلى سبتة بالمغرب لماذا لم تذكرها؟!! ودول
لازلت تثرثر ياأسامة
مواطن صحراوي مغربي -تتحدث عن بن تومرت بتلك اللغة التي تنم عن جهل فظيع بالتاريخ وأصوله وعن الدول التي تعاقبت على حكم بلاد المغرب الإسلامي بعيدا عن النعرة الضيقة التي تجثم على صدرك وصدور أشقاءنا في الجزائر ياعزيزي ، فكل من يملك جهاز كومبيوتر بإمكانه أن يكتب إسم بن تومرت وسيقف على الحقيقة التي لن تتعاطى معها بموضوعية لأنك مدجن بترهات تاريخية دونها سكارى تحت الطلب وحرفوا وزوروا ما شاءوا ، فحين تتحدث عن عبدالمومن بن علي الكومي فإنك تجهل أنه رافق بن تومرت إلى المغرب الأقصى ليس باعتباره غازيا أوفاتحا ولم يكن سوى رجلا عاديا وبسيطا وأبوه كان مجرد صانع خزف من عامة الناس الذين كانوا أنداك يدينون بالولاء للحكم المركزي بالمغرب الأقصى بمراكش عاصمة المرابطين بمعنى أن قبائل زناتة ومصمودة كانت تحت نفود المرابطين ولم يكن المغرب الأوسط (الجزائر) سوى ولاية تابعة للمغرب الأقصى وبالتالي فإن عبدالمومن لم يكن سوى طالب علم وكان ينوي الدهاب إلى المشرق ولما سمع بوجود الإمام بن تومرت في تلمسان لزمه هناك ثم عدل عن السفر إلى المشرق ورافق أستاده بن تومرت وتتلمد على يديه بقرية تينمل بجنوب المغرب هو ومئات الأتباع المغاربة ودربهم ثم هيئهم لتحمل مسؤولية نشر الدعوة التوحيدية التي ستوحد بلاد المغرب فيما بعد ولم يكن عبدالمومن سوى واحدا ممن توسم فيهم بن تومرت خيرا لهذا إختاره ليقود الأتباع لإتمام ما بدأه بن تومرت من محاربة البدع والقضاء على المرابطين الدين بدأ ت قوتهم تضمحل لأسباب تتجاهلها أنت ياعزيزي حين لاتريد التعاطي مع الحقيقة ، والحقيقة تقول أن عبدالمومن ليس هو من أسس دولة الموحدين بل إبن تومرت هو من نظّر وأسس لهذه الدولة من تأسيس مجلس العشرة وهم الأعضاء العشرة الذي يتميزون بالعلم والقدرة على القيادة وروح التضحية ومن ضمنهم عبدالمومن ، ومجلس الخمسين ويضم رؤساء خمسين قبيلة من مساندي الحركة الموحدية ، ثم جماعة الطلبة كانوا من دعاة الحركة التوحيدية حيث سيصبحون فيمابعد ضمن الجيش الموحدي ومنهم من سيعمل في مجال الإدارة والتعليم ...هذه هي أسس الدولة الموحدية التي لم يكن فيها عبدالمومن سوى واحدا ضمن الالاف ممن إنضموا إلى حركة التوحيد ياعزيزي ولم يكن عبدالمومن قبل ذلك سوى مواطن مغربي من المغرب الأوسط تابع للحكم المركزي بمراكش ( إعطي للقارئ حقيقة الوضع السياسي في الجزائر أنذاك دون لف أو دوران ) لأن تأسيس الدولة الموحدية
لازلت تثرثر ياأسامة
مواطن صحراوي مغربي -تتحدث عن بن تومرت بتلك اللغة التي تنم عن جهل فظيع بالتاريخ وأصوله وعن الدول التي تعاقبت على حكم بلاد المغرب الإسلامي بعيدا عن النعرة الضيقة التي تجثم على صدرك وصدور أشقاءنا في الجزائر ياعزيزي ، فكل من يملك جهاز كومبيوتر بإمكانه أن يكتب إسم بن تومرت وسيقف على الحقيقة التي لن تتعاطى معها بموضوعية لأنك مدجن بترهات تاريخية دونها سكارى تحت الطلب وحرفوا وزوروا ما شاءوا ، فحين تتحدث عن عبدالمومن بن علي الكومي فإنك تجهل أنه رافق بن تومرت إلى المغرب الأقصى ليس باعتباره غازيا أوفاتحا ولم يكن سوى رجلا عاديا وبسيطا وأبوه كان مجرد صانع خزف من عامة الناس الذين كانوا أنداك يدينون بالولاء للحكم المركزي بالمغرب الأقصى بمراكش عاصمة المرابطين بمعنى أن قبائل زناتة ومصمودة كانت تحت نفود المرابطين ولم يكن المغرب الأوسط (الجزائر) سوى ولاية تابعة للمغرب الأقصى وبالتالي فإن عبدالمومن لم يكن سوى طالب علم وكان ينوي الدهاب إلى المشرق ولما سمع بوجود الإمام بن تومرت في تلمسان لزمه هناك ثم عدل عن السفر إلى المشرق ورافق أستاده بن تومرت وتتلمد على يديه بقرية تينمل بجنوب المغرب هو ومئات الأتباع المغاربة ودربهم ثم هيئهم لتحمل مسؤولية نشر الدعوة التوحيدية التي ستوحد بلاد المغرب فيما بعد ولم يكن عبدالمومن سوى واحدا ممن توسم فيهم بن تومرت خيرا لهذا إختاره ليقود الأتباع لإتمام ما بدأه بن تومرت من محاربة البدع والقضاء على المرابطين الدين بدأ ت قوتهم تضمحل لأسباب تتجاهلها أنت ياعزيزي حين لاتريد التعاطي مع الحقيقة ، والحقيقة تقول أن عبدالمومن ليس هو من أسس دولة الموحدين بل إبن تومرت هو من نظّر وأسس لهذه الدولة من تأسيس مجلس العشرة وهم الأعضاء العشرة الذي يتميزون بالعلم والقدرة على القيادة وروح التضحية ومن ضمنهم عبدالمومن ، ومجلس الخمسين ويضم رؤساء خمسين قبيلة من مساندي الحركة الموحدية ، ثم جماعة الطلبة كانوا من دعاة الحركة التوحيدية حيث سيصبحون فيمابعد ضمن الجيش الموحدي ومنهم من سيعمل في مجال الإدارة والتعليم ...هذه هي أسس الدولة الموحدية التي لم يكن فيها عبدالمومن سوى واحدا ضمن الالاف ممن إنضموا إلى حركة التوحيد ياعزيزي ولم يكن عبدالمومن قبل ذلك سوى مواطن مغربي من المغرب الأوسط تابع للحكم المركزي بمراكش ( إعطي للقارئ حقيقة الوضع السياسي في الجزائر أنذاك دون لف أو دوران ) لأن تأسيس الدولة الموحدية
التاريخ لايكذب
مواطن صحراوي مغربي -(هل عبدالمومن فيكم ؟قالوا نعم ، فقال : قد بقي أمركم مادام عبدالمومن فيكم) فما معنى هذا؟معناه أن عبدالمومن لم يكن سوى واحدا ممن إختارهم مؤسس الدولة الموحدية ليأخدوا بزمام الأمور فقط وليس كما تروج كتبكم التاريخيةمن كون الدولة الموحدية جزائرية فما هذا الغباء التاريخي؟فأين مجلس العشرة ومجلس الخمسين ومجلس الطلبة مما تروجون له ؟فقد كانت هذه المجالس تتكون من قبائل مغربية متعددة ممن كانوا يشكلون العمود الفقري لدولة وأمة المرابطين ياعزيزي ولم يكن عبدالمومن المنتمي إلى زناتة سوى واحداممن سيشكلون النواة الصلبة لدولة الموحدين بعد إسقاط مراكش وضم تلمسان ووهران إلى حدود تونس وليبيا والأندلس ياعزيزي وظلت مراكش وفاس هي عواصم القرار وما كان يعاب على عبدالمومن هو أنه ورّث الحكم لعشيرته التي ستصبح مغربية مليون بالمائة ولا أدل على ذلك أكثر من إهتمامهم بالمغرب الأقصى على مستوى العمران والتشييد وإتخاد القرارات أكثر من إهتمامهم بالجزائر التي كانت مجرد ولاية تابعة لهم ..فالرباط ظلت هي العاصمة وليس تلمسان ووهران ياعزيزي ...وأوصيك بألا تدخل وتخرج في الكلام من خلال الشتم والسب مثل نساء الحمام لأن إقحامك لسبتة ومليلية والصحراء المغربية دليل على خواء دهنك إلا من ترهات النيف الخاوي الذي جعلك تتوهم أن تاريخ الجزائر المدون أواسط ستينيات القرن الماضي هو عين الحقيقة ..والله كم أشفق على أمثالك ممن طرحوا ويطرحون السؤال السادج الذي كررته أنت بيّن : لماذا لم يؤسس المغاربة أي دولة ؟ ولماذا لم يحكموا ؟ ولماذا يحكمهم غيرهم ؟ يالها من سداجة ياأخي في الله ...وكم تبدو لي صغيرا في عقلك حين تطرح مثل هذه الأسئلة ولا تعلم أن هذه المنطقة مر منها الوندال والبزنطيون والرومان وأنتشر الأمازيغ من هنا إلى ليبيا وما كان يسمى ببلاد غانا وجزر الخالدات ومنهم من قطع البحار واستقر في جزيرة إيبريا والبرتغال ..وفي العهد الإسلامي إختلطت البربر بالعرب وتوحدت أمة المغرب الأقصى تحت راية الإسلام مع تأسيس أول خلافة مستقلة عن الشرق على يد الأدارسة المسلمين ثم بعد ذلك بدأت أمة بلاد المغرب الأقصى تتحضر وتٌنشئ العمران لتخرج من عالم الجاهلية والبداوة مع عبدالله بن ياسين الأمازيغي الفقيه العالم الزعيم الروحي لدولة المرابطين التي ستلتحم فيها القبائل المغربية الأمازيغية مع يوسف بن تاشفين لتؤسس لدولة إستطاعت تأخير سقوط الأندلس وبع
التاريخ لايكذب
مواطن صحراوي مغربي -(هل عبدالمومن فيكم ؟قالوا نعم ، فقال : قد بقي أمركم مادام عبدالمومن فيكم) فما معنى هذا؟معناه أن عبدالمومن لم يكن سوى واحدا ممن إختارهم مؤسس الدولة الموحدية ليأخدوا بزمام الأمور فقط وليس كما تروج كتبكم التاريخيةمن كون الدولة الموحدية جزائرية فما هذا الغباء التاريخي؟فأين مجلس العشرة ومجلس الخمسين ومجلس الطلبة مما تروجون له ؟فقد كانت هذه المجالس تتكون من قبائل مغربية متعددة ممن كانوا يشكلون العمود الفقري لدولة وأمة المرابطين ياعزيزي ولم يكن عبدالمومن المنتمي إلى زناتة سوى واحداممن سيشكلون النواة الصلبة لدولة الموحدين بعد إسقاط مراكش وضم تلمسان ووهران إلى حدود تونس وليبيا والأندلس ياعزيزي وظلت مراكش وفاس هي عواصم القرار وما كان يعاب على عبدالمومن هو أنه ورّث الحكم لعشيرته التي ستصبح مغربية مليون بالمائة ولا أدل على ذلك أكثر من إهتمامهم بالمغرب الأقصى على مستوى العمران والتشييد وإتخاد القرارات أكثر من إهتمامهم بالجزائر التي كانت مجرد ولاية تابعة لهم ..فالرباط ظلت هي العاصمة وليس تلمسان ووهران ياعزيزي ...وأوصيك بألا تدخل وتخرج في الكلام من خلال الشتم والسب مثل نساء الحمام لأن إقحامك لسبتة ومليلية والصحراء المغربية دليل على خواء دهنك إلا من ترهات النيف الخاوي الذي جعلك تتوهم أن تاريخ الجزائر المدون أواسط ستينيات القرن الماضي هو عين الحقيقة ..والله كم أشفق على أمثالك ممن طرحوا ويطرحون السؤال السادج الذي كررته أنت بيّن : لماذا لم يؤسس المغاربة أي دولة ؟ ولماذا لم يحكموا ؟ ولماذا يحكمهم غيرهم ؟ يالها من سداجة ياأخي في الله ...وكم تبدو لي صغيرا في عقلك حين تطرح مثل هذه الأسئلة ولا تعلم أن هذه المنطقة مر منها الوندال والبزنطيون والرومان وأنتشر الأمازيغ من هنا إلى ليبيا وما كان يسمى ببلاد غانا وجزر الخالدات ومنهم من قطع البحار واستقر في جزيرة إيبريا والبرتغال ..وفي العهد الإسلامي إختلطت البربر بالعرب وتوحدت أمة المغرب الأقصى تحت راية الإسلام مع تأسيس أول خلافة مستقلة عن الشرق على يد الأدارسة المسلمين ثم بعد ذلك بدأت أمة بلاد المغرب الأقصى تتحضر وتٌنشئ العمران لتخرج من عالم الجاهلية والبداوة مع عبدالله بن ياسين الأمازيغي الفقيه العالم الزعيم الروحي لدولة المرابطين التي ستلتحم فيها القبائل المغربية الأمازيغية مع يوسف بن تاشفين لتؤسس لدولة إستطاعت تأخير سقوط الأندلس وبع
التاريخ لايجامل
أسامة -المشكلة أنك لاتريد أن تقبل الحقائق التاريخية لأنها في غير صالح بلدك ، أنت تتعصب لإبن تومرت لأنه مغربي ، قل لي بربك كيف لداعية فقيه أن يكون له دور في الغزوات والحروب وقيادة الجيش؟؟!...بن تومرت لم يجد في المغرب الأقصى رجلا يصلح لقيادة دعوته الموحدية ولكنه وجده صدفة لما إلتقى القائد عبد المؤمن بن علي في بجاية الذي أعجب بأفكاره واقتنع بها ،وأقر بأن هذا الرجل هو الذي يصلح لقيادة دولة الموحدين، فلولاه لتمكن المرابطون من إجهاضها ، فبعد معركة البحيرة التي إنهزم فيها الموحدون ، سأل ابن تومرت أصحابه: "هل عبد المؤمن فيكم؟ قالوا : نعم، قال: قد بقي أمركم مادام عبد المؤمن فيكم"...لم يذكر المؤرخون إنجازا لإبن تومرت فقد توفي قبل سقوط مراكش، ولم يكتب الله له البقاء ليرى تأسيس الدولة وحكم بني عبد المؤمن ، بينما ذكر مؤرخون ماخلده عبد المؤمن ،وقال عنه الزركلي في الأعلام: وكان عاقلاً حازمًا شجاعًا مُوَفَّقًا، كثير البذل للأموال، شديد العقاب على الجرم الصغير، عظيم الاهتمام بشئون الدين، محبًّا للغزو والفتوح، خضع له المَغْرِبَان (الأقصى والأوسط)، واستولى على إشبيلية، وقرطبة، وغرناطة، والجزائر، والمهدية، وطرابلس الغرب، وسائر بلاد إفريقية، وأنشأ الأساطيل، وضرب الخراج على قبائل المغرب، وهو أول مَنْ فعل ذلك هنالك...أنصحك عدم الإقتباس من ويكيبييديا مايحلولك ، فبن تومرت لم يكن أبدا موسسا للدولة الموحدية إنما مؤسسا لحركة الموحدين ،والفرق شاسع بين الحركة والدولة ، والسلالة التي حكمت كانت من بني عبد المؤمن ،وعمل عبد المؤمن على تقوية مركزه وإبعاد شيوخ قبيلة مصمودة عن شؤون الدولة بإدخال ثلاثة آلأف شاب إلى دواوين الدولة و40 ألف فارس من الجزائر (المغرب الأوسط) ،وقام بإخضاع قبائل بني هلال العربية وسبي نسائها ،وإشراك رجالها في حروبه خاصة في الأندلس...تأسيس الدولة الموحدية كان بسواعد قبيلة كومية الندرومية الجزائرية ،ولم يكن لقبيلة مصمودة المغربية دور يذكر، الآثار التاريخية للموحدين الموجودة بالأندلس كثر بكثير من الآثار الموجودة في المغرب والجزائر....لست أنا فقط المعجب fعبد المؤمن بل المؤرخين هم من وصفوه بالعبقري الفذ ....مراكش عاصمة الموحدين أسسها يوسف بن تاشفين المرابطي الموريتاني....قلت لك مرارا إذا كنت تفهم اللغة الفصحى أن الدول تنسب لمؤسسيها وحاكميها وليس للعواصم التي حكم منها، فبروكسل عاصمة
التاريخ لايجامل
أسامة -المشكلة أنك لاتريد أن تقبل الحقائق التاريخية لأنها في غير صالح بلدك ، أنت تتعصب لإبن تومرت لأنه مغربي ، قل لي بربك كيف لداعية فقيه أن يكون له دور في الغزوات والحروب وقيادة الجيش؟؟!...بن تومرت لم يجد في المغرب الأقصى رجلا يصلح لقيادة دعوته الموحدية ولكنه وجده صدفة لما إلتقى القائد عبد المؤمن بن علي في بجاية الذي أعجب بأفكاره واقتنع بها ،وأقر بأن هذا الرجل هو الذي يصلح لقيادة دولة الموحدين، فلولاه لتمكن المرابطون من إجهاضها ، فبعد معركة البحيرة التي إنهزم فيها الموحدون ، سأل ابن تومرت أصحابه: "هل عبد المؤمن فيكم؟ قالوا : نعم، قال: قد بقي أمركم مادام عبد المؤمن فيكم"...لم يذكر المؤرخون إنجازا لإبن تومرت فقد توفي قبل سقوط مراكش، ولم يكتب الله له البقاء ليرى تأسيس الدولة وحكم بني عبد المؤمن ، بينما ذكر مؤرخون ماخلده عبد المؤمن ،وقال عنه الزركلي في الأعلام: وكان عاقلاً حازمًا شجاعًا مُوَفَّقًا، كثير البذل للأموال، شديد العقاب على الجرم الصغير، عظيم الاهتمام بشئون الدين، محبًّا للغزو والفتوح، خضع له المَغْرِبَان (الأقصى والأوسط)، واستولى على إشبيلية، وقرطبة، وغرناطة، والجزائر، والمهدية، وطرابلس الغرب، وسائر بلاد إفريقية، وأنشأ الأساطيل، وضرب الخراج على قبائل المغرب، وهو أول مَنْ فعل ذلك هنالك...أنصحك عدم الإقتباس من ويكيبييديا مايحلولك ، فبن تومرت لم يكن أبدا موسسا للدولة الموحدية إنما مؤسسا لحركة الموحدين ،والفرق شاسع بين الحركة والدولة ، والسلالة التي حكمت كانت من بني عبد المؤمن ،وعمل عبد المؤمن على تقوية مركزه وإبعاد شيوخ قبيلة مصمودة عن شؤون الدولة بإدخال ثلاثة آلأف شاب إلى دواوين الدولة و40 ألف فارس من الجزائر (المغرب الأوسط) ،وقام بإخضاع قبائل بني هلال العربية وسبي نسائها ،وإشراك رجالها في حروبه خاصة في الأندلس...تأسيس الدولة الموحدية كان بسواعد قبيلة كومية الندرومية الجزائرية ،ولم يكن لقبيلة مصمودة المغربية دور يذكر، الآثار التاريخية للموحدين الموجودة بالأندلس كثر بكثير من الآثار الموجودة في المغرب والجزائر....لست أنا فقط المعجب fعبد المؤمن بل المؤرخين هم من وصفوه بالعبقري الفذ ....مراكش عاصمة الموحدين أسسها يوسف بن تاشفين المرابطي الموريتاني....قلت لك مرارا إذا كنت تفهم اللغة الفصحى أن الدول تنسب لمؤسسيها وحاكميها وليس للعواصم التي حكم منها، فبروكسل عاصمة
أمريكا كينية بأوباما
مواطن صحراوي مغربي -روح تقرا التاريخ دون رتوشات ياعزيزي ..فعبدالمومن هو تلميد بن تومرت وقد بايعه في أغمات رفقة مجلس العشرة الذي كان يتكون من أمازيغ مغاربة ياعزيزي أما مجلس الخمسين فكان يضم رؤساء القبائل المغربية ثم جماعة الطلبة من الكهول والشباب من الذين سيصبحون ضمن الجيش الموحدي وهم بالالاف ياعزيزي وأشكرك على بلادتك حين إستشهدت بما نقلته لك من خطبة بن تومرت الأخيرة أمام مجلس العشرة ومجلس الخمسين لأنك بإستشهادك بهده الخطبة فأنت تقر بأن المهدي بن تومرت هو صاحب الدولة الموحدية وعبدالمومن لم يكن سوى عربي أمازيغي مسلم من أتباع بن تومرت ولم يكن أنذاك فرق بين الأتباع فمن كان يملك القدرة على الإستمرار في نشر عقيدة التوحيد ومحاربة المرابطين لم يكن فردا واحدا بل الالاف من المغاربة إلى أن بن تومرت أمر بأن يكون عبدالمومن هو من يقود الجماعة ..وقد أسس بن تومرت النهج السياسي والتنظيمي لدولة الموحدين قبل مماته ياعزيزي ودون مزايدات فالأصل هو بن تومرت وليس عبدالمومن الذي نفتخر به نحن المغاربة ولم يصبح جزائريا وتصبح معه الدولة الموحدية جزائرية إلا بعد 1964 وأتحداك أن تأتي بأي دليل يؤكد أن الدولة الموحدية جزائرية ..الشيء الوحيد الذي تهللون به هو إزدياد بن علي الكومي في المغرب الأوسط ليس إلا ...فحين تصبح أمريكيا كينية لأن أوباما من أصول كينية آنذاك يمكن أن تصبح الدولة الموحدية جزائرية ..وتصبح على تاريخ مفبرك على مقاس أصحاب عشرة في عقل الله يستر ...واش إبن خلدون يؤكد على أن مؤسس الدولة الموحدية هو الإمام بن تومرت وأنت تبني رؤيتك المنقولة حرفيا عن مصادر جزائرية على ولادة بن علي الكومي بالجزائر ...راه بوتفليقة وأغلب أعضاء جيش التحرير إما ولدوا أوتربوا أو تعلموا بالمغرب أومن أصول مغربية كان آخرهم الرئيس بوضياف الذي عاش ردحا من الزمن بمدينة القنيطرة إلى أن رافق أحد مبعوثي الحركى إلى الجزائر ومن ثمة إغتياله على الهواء مباشرة ياعزيزي ..وحسب قراءتكم الحولاء لصناعة الدول فالجزائر مغربية لأن بوتفليقة ولد بمدينة وجدة وبن بلة من أصول مكناسية وولد القابلية من طنجة وهلم جرا من الأسماء ...وسير تعاود تقرا التاريخ بعيدا عما دونه الحركى أواسط الستينيات ...أما حديثك عن الحكم الذي كان تابعا لبني أمية بالجزائر وعن الحماديين والفاطميين وووو فلا يساوي شيئا بالمقارنة مع تاريخ المغرب الأقصى وأمة المغرب الأقصى وآثار ومأثر ال
أمريكا كينية بأوباما
مواطن صحراوي مغربي -روح تقرا التاريخ دون رتوشات ياعزيزي ..فعبدالمومن هو تلميد بن تومرت وقد بايعه في أغمات رفقة مجلس العشرة الذي كان يتكون من أمازيغ مغاربة ياعزيزي أما مجلس الخمسين فكان يضم رؤساء القبائل المغربية ثم جماعة الطلبة من الكهول والشباب من الذين سيصبحون ضمن الجيش الموحدي وهم بالالاف ياعزيزي وأشكرك على بلادتك حين إستشهدت بما نقلته لك من خطبة بن تومرت الأخيرة أمام مجلس العشرة ومجلس الخمسين لأنك بإستشهادك بهده الخطبة فأنت تقر بأن المهدي بن تومرت هو صاحب الدولة الموحدية وعبدالمومن لم يكن سوى عربي أمازيغي مسلم من أتباع بن تومرت ولم يكن أنذاك فرق بين الأتباع فمن كان يملك القدرة على الإستمرار في نشر عقيدة التوحيد ومحاربة المرابطين لم يكن فردا واحدا بل الالاف من المغاربة إلى أن بن تومرت أمر بأن يكون عبدالمومن هو من يقود الجماعة ..وقد أسس بن تومرت النهج السياسي والتنظيمي لدولة الموحدين قبل مماته ياعزيزي ودون مزايدات فالأصل هو بن تومرت وليس عبدالمومن الذي نفتخر به نحن المغاربة ولم يصبح جزائريا وتصبح معه الدولة الموحدية جزائرية إلا بعد 1964 وأتحداك أن تأتي بأي دليل يؤكد أن الدولة الموحدية جزائرية ..الشيء الوحيد الذي تهللون به هو إزدياد بن علي الكومي في المغرب الأوسط ليس إلا ...فحين تصبح أمريكيا كينية لأن أوباما من أصول كينية آنذاك يمكن أن تصبح الدولة الموحدية جزائرية ..وتصبح على تاريخ مفبرك على مقاس أصحاب عشرة في عقل الله يستر ...واش إبن خلدون يؤكد على أن مؤسس الدولة الموحدية هو الإمام بن تومرت وأنت تبني رؤيتك المنقولة حرفيا عن مصادر جزائرية على ولادة بن علي الكومي بالجزائر ...راه بوتفليقة وأغلب أعضاء جيش التحرير إما ولدوا أوتربوا أو تعلموا بالمغرب أومن أصول مغربية كان آخرهم الرئيس بوضياف الذي عاش ردحا من الزمن بمدينة القنيطرة إلى أن رافق أحد مبعوثي الحركى إلى الجزائر ومن ثمة إغتياله على الهواء مباشرة ياعزيزي ..وحسب قراءتكم الحولاء لصناعة الدول فالجزائر مغربية لأن بوتفليقة ولد بمدينة وجدة وبن بلة من أصول مكناسية وولد القابلية من طنجة وهلم جرا من الأسماء ...وسير تعاود تقرا التاريخ بعيدا عما دونه الحركى أواسط الستينيات ...أما حديثك عن الحكم الذي كان تابعا لبني أمية بالجزائر وعن الحماديين والفاطميين وووو فلا يساوي شيئا بالمقارنة مع تاريخ المغرب الأقصى وأمة المغرب الأقصى وآثار ومأثر ال
التاريخ فضحكم
أسامة -أنا أقرأ التاريخ الذي دونه المؤرخون بتجرد بعيدا عن أية عاطفة ،وأنت تقرأ مايدونه ويفبركه المخزن من تاريخ مشبع بالخرافات، لو تصفحت الموقع الملكي المغربي سوف لن تجد إسم عبدالمؤمن بن علي في الدولة الموحدية مع أنه هو الذي أوجد هذه الدولة من العدم...تتكلم عن الفقيه إبن تومرت وكأنك تتكلم عن ملك أو سلطان أوقائد فتح الفتوح ؟!! مع أنه مؤسس جماعة كاد أن يقضى عليها لولا عبقرية وحنكة عبد المؤمن... ياصديقي القبائل المغربية التي تتحدث عنها لم يبق لها مكانة بعد وفاة بن تومرت وبعد أن أقام عبد المؤمن بن علي أركان الدولة ، فقد قوى سلطانه بأبناءوطنه وأبعد مصمودة عن بلاط الحكم... مشكلتكم أنتم أن كل من ولد في المغرب أوعاش فيه تعتبرونه مغربيا!!...ليس هناك شخص من جيش التحرير من أصول مغربية سوى أحمد بن بلة ،أما الذين ذكرتهم فبعضهم ولد وبعضهم عاش لفترة في المغرب ،وعلى عكس ذلك فإن مؤسس جيش التحرير المغربي الدكتور عبد الكريم الخطيب هو جزائري وأصله من معسكر ووزير الداخلية والدفاع المغربي الجنرال أوفقير هو من تلمسان ،ومستشار محمد الخامس كان السيد قبايلي... أوباما لم يؤسس أمريكا فهو أختيررئيس لأن أمريكا من العالم الجديد يعيش فيه كل الأجناس وكينيا تقع في إفريقيا وليست لها حدود مع أمريكا؟!! والوضع يختلف في المغرب الإسلامي التي كانت دائما تهيمن عليه الجزائر، فمعظم قادة ومشاهير وأعلام المنطقة هم من الجزائر، فمؤسس حزب الدستور في تونس عام 1920 هو عبد العزيز الثعالبي من أصل جزائري ، وعائلة السنوسي التي حكمت ليبيا هي من مستغانم بالجزائر، والمناضل المغربي المهدي بن بركة كان لاجئا سياسيا في الجزائر قبل أن يغتاله المخزن في فرنسا بالتعاون مع أجهزة المخابرات الفرنسية والموساد...المغرب الأقصى كان تابعا لبني أمية وبني العباس ،وأول دولة إنفصلت على الخلافة العباسية كانت الدولة الرستمية في الجزائرعام 776م ، و جاءت بعدها الدولة الإدريسية في 788م ، فلاتحاول طمس تاريخ من أخضع أجدادك لحكمهم قرون....المؤرخون القدامى الذين ذكرتهم هم تحدثوا عن المغرب الذي هو المغرب الإسلامي من ليبيا إلى السنغال ،ولم يقصدوا المغرب الأقصى الذي هو جزء بسيط وهامشي ، فالفرق شاسع بين القلب والأطراف...تلمسان التي يطلق عليها المؤرخون غرناطة إفريقيا ولؤلؤة المغرب الإسلامي الكبير بنيت قبل الفتح الإسلامي في عهد البربر ثم الوندال والرومان ، ث
التاريخ فضحكم
أسامة -أنا أقرأ التاريخ الذي دونه المؤرخون بتجرد بعيدا عن أية عاطفة ،وأنت تقرأ مايدونه ويفبركه المخزن من تاريخ مشبع بالخرافات، لو تصفحت الموقع الملكي المغربي سوف لن تجد إسم عبدالمؤمن بن علي في الدولة الموحدية مع أنه هو الذي أوجد هذه الدولة من العدم...تتكلم عن الفقيه إبن تومرت وكأنك تتكلم عن ملك أو سلطان أوقائد فتح الفتوح ؟!! مع أنه مؤسس جماعة كاد أن يقضى عليها لولا عبقرية وحنكة عبد المؤمن... ياصديقي القبائل المغربية التي تتحدث عنها لم يبق لها مكانة بعد وفاة بن تومرت وبعد أن أقام عبد المؤمن بن علي أركان الدولة ، فقد قوى سلطانه بأبناءوطنه وأبعد مصمودة عن بلاط الحكم... مشكلتكم أنتم أن كل من ولد في المغرب أوعاش فيه تعتبرونه مغربيا!!...ليس هناك شخص من جيش التحرير من أصول مغربية سوى أحمد بن بلة ،أما الذين ذكرتهم فبعضهم ولد وبعضهم عاش لفترة في المغرب ،وعلى عكس ذلك فإن مؤسس جيش التحرير المغربي الدكتور عبد الكريم الخطيب هو جزائري وأصله من معسكر ووزير الداخلية والدفاع المغربي الجنرال أوفقير هو من تلمسان ،ومستشار محمد الخامس كان السيد قبايلي... أوباما لم يؤسس أمريكا فهو أختيررئيس لأن أمريكا من العالم الجديد يعيش فيه كل الأجناس وكينيا تقع في إفريقيا وليست لها حدود مع أمريكا؟!! والوضع يختلف في المغرب الإسلامي التي كانت دائما تهيمن عليه الجزائر، فمعظم قادة ومشاهير وأعلام المنطقة هم من الجزائر، فمؤسس حزب الدستور في تونس عام 1920 هو عبد العزيز الثعالبي من أصل جزائري ، وعائلة السنوسي التي حكمت ليبيا هي من مستغانم بالجزائر، والمناضل المغربي المهدي بن بركة كان لاجئا سياسيا في الجزائر قبل أن يغتاله المخزن في فرنسا بالتعاون مع أجهزة المخابرات الفرنسية والموساد...المغرب الأقصى كان تابعا لبني أمية وبني العباس ،وأول دولة إنفصلت على الخلافة العباسية كانت الدولة الرستمية في الجزائرعام 776م ، و جاءت بعدها الدولة الإدريسية في 788م ، فلاتحاول طمس تاريخ من أخضع أجدادك لحكمهم قرون....المؤرخون القدامى الذين ذكرتهم هم تحدثوا عن المغرب الذي هو المغرب الإسلامي من ليبيا إلى السنغال ،ولم يقصدوا المغرب الأقصى الذي هو جزء بسيط وهامشي ، فالفرق شاسع بين القلب والأطراف...تلمسان التي يطلق عليها المؤرخون غرناطة إفريقيا ولؤلؤة المغرب الإسلامي الكبير بنيت قبل الفتح الإسلامي في عهد البربر ثم الوندال والرومان ، ث
آخر الكلام : سلاما سلاما
مواطن صحراوي مغربي -الخرافات ياعزيزي هي التي تقول : الدولة الموحدية جزائرية والمرابطية موريتانية وربما بعد قرن من الزمن سيقول أحفادك وأحفاد أمثالك أن بن تومرت فينزويلي وعبدالله بن ياسين جنوب إفريقي ، والخرافات هي التي أبادت أوإستأصلت من الذاكرة الجمعية للعالم العربي كل مغاربة المغرب الأقصى الذين ساهموا في تأسيس دولة الأدارسة ودولة المرابطين وكانوا يُعدون بالالاف المؤلفة من كل جهات المغرب الأقصى والتي ستصبح هي العمود الفقري للجيش الموحدي الدي أخضع الجزائر وليبيا وتونس والأندلس إلى حكم مراكش والرباط وفاس ..نعم ياعزيزي أنت وأمثالك مجرد مدجنين بالتاريخ العاطفي وليس الفعلي لأنه حسب منطقكم في قراءة التاريخ فإن الأمازيغ في المغرب الأوسط تعربوا وأسلموا على يد الروس والكوبيين والفنزويليين وليس على يد العرب القادمين من الشرق العربي وحسب منطقكم فإن ما تسمونه دويلات عربية إسلامية مثل الرستميين وغيرهم ليست جزائرية بل أموية أو عباسية لأن أمازيغ شمال إفريقيا لم يعرفوا الإسلام والعربية إلا على يد المشارقة ،الخرافات هي التي تقول أن بعض المئات من ساكنة المغرب الأوسط(الجزائرحاليا) التي كانت تحت نفود الدولة المرابطية وأصبحت تحت النفود المركزي الموحدي بمراكش وفاس والرباط هي التي كانت تشكل شعب الدولة الموحدية ، ...الخرافات هي التي علمتك المستحيل ...والمستحيل هو أن تكون الدولة الموحدية دولة جزائرية والدولة المرابطية دولة موريتانية والدولة السعدية دولة مشرقية والدولة العلوية ربما جابونية لمجرد أن أمثالك يصرون على إستئصال التاريخ المغربي وقراءته قراءة مؤدلجة بالنيف الخاوي أواسط ستينيات القرن الماضي فلا أنت ولا من دجنوك بترهات تاريخية حول المغرب الأقصى سيغيرون من الأمر شيئا فالثرثرة سبقى ثرثرة ولا يدوم سوى الصح ,,والصح هو ما تؤكده المصادر الأمهات من إبن خلدون وغيره من أن صاحب الدولة الموحدية هو الإمام المجاهد إبن تومرت وصاحب الدولة المرابطية هو العالم القائد عبدالله بن ياسين ..ولا أستغرب من إستئصالكم للدولة المصرية الحديثة وإلحاقها بالأتراك لمجرد أن محمد علي لم يولد بالقاهرة أوالإسكندرية وكان ذلك حين كنتم تتراشقون مع المصريين بالثرثرة التاريخية أثناء موقعة أم درمان بل وأكثر من هذا ..ألستم أنتم من تدعون أنكم أرسلتم الجيوش الفاطمية إلى القاهرة وووووو الله يستر ..وخير ما أختم به هذا الجدال العقيم وأنهي توا
آخر الكلام : سلاما سلاما
مواطن صحراوي مغربي -الخرافات ياعزيزي هي التي تقول : الدولة الموحدية جزائرية والمرابطية موريتانية وربما بعد قرن من الزمن سيقول أحفادك وأحفاد أمثالك أن بن تومرت فينزويلي وعبدالله بن ياسين جنوب إفريقي ، والخرافات هي التي أبادت أوإستأصلت من الذاكرة الجمعية للعالم العربي كل مغاربة المغرب الأقصى الذين ساهموا في تأسيس دولة الأدارسة ودولة المرابطين وكانوا يُعدون بالالاف المؤلفة من كل جهات المغرب الأقصى والتي ستصبح هي العمود الفقري للجيش الموحدي الدي أخضع الجزائر وليبيا وتونس والأندلس إلى حكم مراكش والرباط وفاس ..نعم ياعزيزي أنت وأمثالك مجرد مدجنين بالتاريخ العاطفي وليس الفعلي لأنه حسب منطقكم في قراءة التاريخ فإن الأمازيغ في المغرب الأوسط تعربوا وأسلموا على يد الروس والكوبيين والفنزويليين وليس على يد العرب القادمين من الشرق العربي وحسب منطقكم فإن ما تسمونه دويلات عربية إسلامية مثل الرستميين وغيرهم ليست جزائرية بل أموية أو عباسية لأن أمازيغ شمال إفريقيا لم يعرفوا الإسلام والعربية إلا على يد المشارقة ،الخرافات هي التي تقول أن بعض المئات من ساكنة المغرب الأوسط(الجزائرحاليا) التي كانت تحت نفود الدولة المرابطية وأصبحت تحت النفود المركزي الموحدي بمراكش وفاس والرباط هي التي كانت تشكل شعب الدولة الموحدية ، ...الخرافات هي التي علمتك المستحيل ...والمستحيل هو أن تكون الدولة الموحدية دولة جزائرية والدولة المرابطية دولة موريتانية والدولة السعدية دولة مشرقية والدولة العلوية ربما جابونية لمجرد أن أمثالك يصرون على إستئصال التاريخ المغربي وقراءته قراءة مؤدلجة بالنيف الخاوي أواسط ستينيات القرن الماضي فلا أنت ولا من دجنوك بترهات تاريخية حول المغرب الأقصى سيغيرون من الأمر شيئا فالثرثرة سبقى ثرثرة ولا يدوم سوى الصح ,,والصح هو ما تؤكده المصادر الأمهات من إبن خلدون وغيره من أن صاحب الدولة الموحدية هو الإمام المجاهد إبن تومرت وصاحب الدولة المرابطية هو العالم القائد عبدالله بن ياسين ..ولا أستغرب من إستئصالكم للدولة المصرية الحديثة وإلحاقها بالأتراك لمجرد أن محمد علي لم يولد بالقاهرة أوالإسكندرية وكان ذلك حين كنتم تتراشقون مع المصريين بالثرثرة التاريخية أثناء موقعة أم درمان بل وأكثر من هذا ..ألستم أنتم من تدعون أنكم أرسلتم الجيوش الفاطمية إلى القاهرة وووووو الله يستر ..وخير ما أختم به هذا الجدال العقيم وأنهي توا
أسئلة عجزت عنها
أسامة -في الأخير أقول لك أنك عجزت عن الإجابة عن الأسئلة التي طرحتها عليك ،ورحت تجتر وتعيد نفس الترهات والخزعبلات المخزنية التي لاتقنع حتى من إخترعوها...الأسئلة التي سوف لن تجرؤ على الإجابة عنها أكررها لك لتحفظها : لماذا لم يؤسس المغاربة أية دولة ؟ ولماذا لم يحكموا بلدهم ؟ ولماذا فقط حكمهم غيرهم ؟؟؟.....لن تجد جوابا حتى ترجع المغرب إلى الحكم الجزائري كما كانت في أغلب الفترات عبر التاريخ.
أسئلة عجزت عنها
أسامة -في الأخير أقول لك أنك عجزت عن الإجابة عن الأسئلة التي طرحتها عليك ،ورحت تجتر وتعيد نفس الترهات والخزعبلات المخزنية التي لاتقنع حتى من إخترعوها...الأسئلة التي سوف لن تجرؤ على الإجابة عنها أكررها لك لتحفظها : لماذا لم يؤسس المغاربة أية دولة ؟ ولماذا لم يحكموا بلدهم ؟ ولماذا فقط حكمهم غيرهم ؟؟؟.....لن تجد جوابا حتى ترجع المغرب إلى الحكم الجزائري كما كانت في أغلب الفترات عبر التاريخ.
الجواب موجود في تعليقاتي
مواطن صحراوي مغربي -الجواب متضمن في كل تعليقاتي أعلاه وسيقتنع به كل قارئ عربي يعرف متى فرخت فرنسا دولة /أمة تسمى الجزائر بعد قرون وقرون من التبعية ..فبإستثناء أصحاب عشرة في عقل فإن جميع قراء إيلاف بما فيهم المسؤول عن نشر تعليقاتنا سيقرأون الجواب عن أسئلتك السادجة سداجة أصحاب 10في عقل ..ومرة أخرى أؤكد لك أن الجواب موجود في تعليقاتي اللهم إن تجاهلته بضغط من العاطفة لأن جهلكم بأصول التأريخ التاريخي الموضوعي البعيد عن العاطقة هوالذي ورطكم في ترديد الترهات ،،ألم تستأصلوا تاريخ مصر في عهد الفاطميين ورحتم تنسبون لكم ما ليس لكم خلال معركة أم درمان ؟ عد إلى الأرشيف في المنتديات التي شهدت على ترهاتكم أمام المصريين حتى كدتم تنسبون لكم الأهرامات هههه ؟أليس كذلك يا قارئا لتاريخ مفبرك على المقاس ؟ فسلاما سلاما ياعزيزي وأوصيك بأن تعود إلى كل تعليقاتي أعلاه فستجد الجواب على أسئلتك السادجة ..ولعلمك فمفهوم المخزن بالمغرب ظهر أول الأمر مع الدولة السعدية (إضغط على الزر لتتعلم عوض الثرثرة ) وتحول الآن إلى تقاليد يحارب الشعب المغربي بعض مظاهرها بتباث وعزيمة ..وحين ظهر مفهوم المخزن خلال القرن 16 عشر كنتم أنتم " ياعظماء العرب " تستنجدون بالأخوين بارباروس ليحميكم من الإسبان ...والتاريخ العربي يقول إن معركة وادي المخازن بالعرائش شمال المغرب الأقصى وقعت في هذا الزمن بالضبط بجيوش مغربية وتحت السيادة المغربية ياعزيزي ..ألم تقع هذه المعركة بعد 60سنة على خضوع " عظماء الجزائر" للجيش الإنكشاري ؟ فسنة 1518 إستنجدتم بالأخوان بارباروس خوفا من الإسبان ..وسنة 1578 أسقط المغرب الأقصى أقوى إمبراطورية في ذلك الوقت وهي إمبراطورية الملك البرتغالي سيباستيان وظل هذا المغرب الأقصى شامخا إلى أن تدخلت الدولة المغربية لنصرة الأمير عبدالقادر في معركة إيسلي سنة 1844ضد ماماكم الرابعة "فرنسا"بعد ماماكم الثالثة تركيا وباباكم الأول والثاني المتمثلان في الدولة المرابطية المغربية والموحدية ألم تكن الجزائر مجرد ولاية تابعة للحكم المركزي بالمغرب الأقصى ياعزيزي ؟ وساتركك مع مانردده ونحن تلاميد : من لم يع التاريخ في صدره ...لم يعرف حلو العيش من مره ...ومن وعى أخبار ماقد مضى ....أضاف أعمارا إلى عمره ....وعلى هذا الأساس فعمر الدولة /الأمة بالجزائر لايتعدى نصف قرن من الزمن بعيدا عن ترديد ترهات قديمة لم تتأسس فيها أية دولة عربية جزائرية تشكل
التشويه وعقدة التاريخ
أسامة -قلت لك أنك لن تستطيع الإجابة أبدا ، فقط تواصل إعادة خربشاتك المستهلكة التي لو يقرأها أي شخص عادي حتما سيسخر منها....لا تحاول إقحام القاريء العربي الذي يعرف حقيقتكم ،و متعود على تفاهاتكم ، يكفي فقط أن يسمع الإنسان العربي بكلمة المغرب حتى ينخرط في الضحك والسخرية من شدة معرفته بالشخصية المغربية السطحية الخنوعة الذليلة التي تعودت على ترديد مايقوله ولي الأمر " حامي حمى الدين " وحاشيته المخزنية التي صنعت لكم تاريخا زائفا من العدم حتى تحاولوا اللحاق بمصاف الدول التي أنجزت تاريخها بأبنائها وصنعت بهم مجدها التليد ،... لقد فاتكم قطار التاريخ ، فالزمن الذي خانكم لن يعود إلى الوراء.... دعك من قصص الأطفال التي تكررها وكأنك تكتب وتبكي على غدر التاريخ الذي أنصف الرجال وبلد الرجال الذي علمكم كيف يصنع التاريخ بالتحدي وليس بالخيانة والتحالف مع أعداء الأمة ....الأخوان بربروس على الاقل أنجدوا مسلمي الأندلس الذين خانهم الأشراف السعديين الحجازيين من أجل الحفاظ على العرش ،ولم يكلفوا أنفسهم حتى إستعادة سبتة التي سقطت حتى قبل سقوط الأندلس في 1415 في أيدي البرتغاليين ثم لحقتها أختها مليلية في 1497 في يد الإسبان ،ويتكلمون عن التاريخ!!!... الجيوش السعدية التي ينسب لها إنتصار الجيش العثماني في معركة وادي المخازن 1578 لماذا لم تستعد ثغري سبتة ومليلية!؟!؟... الأمير عبد القادر الذي كان يحضى بتأييد ومبايعة قبائل وجدة كان أحد الأسباب التي جعلت سلطان فاس عبد الرحمن بن هشام يقبل شروط فرنسا بعد هزيمة إيسلي 1844 وشنه الحرب على الأمير الذي عرف كيف يكيل له الهزيمة في معركة سلوان عام 1947 ضد قائدكم الأحمر...الكلام عن تركيا أمر مضحك لأن المصطلح المعروف هو الخلافة العثمانية التي حكمت العالم الإسلامي مثلها مثل الأموية والعباسية، ومصطلح تركيا لم يظهر إلا في القرن ال20 في عهد كمال أتاتورك ، فلا تضحك على نفسك؟!...قل للموريتانيين أن الدولة المرابطية مغربية ؟؟!!! وسترى ردهم الذي لن يرحمك، المرابطون والموحدون غزو المغرب من الخارج واحتلوه وأخضعوا قبائله، وجعلوه جزءا من دولتهم....أعمار الدول لاتقاس بأعمار النظام الجمهوري ، وإلا أعتبرنا المغرب مازال لم يبني دولة بعد ....إقتصار نظامكم الملكي المستورد من الجزيرة العربية على 12 قرنا ليس صحيحا لأنه بعد حكم الادارسة خضعتم بعدهم لحكم جيرانكم الفاطم
التشويه وعقدة التاريخ
أسامة -قلت لك أنك لن تستطيع الإجابة أبدا ، فقط تواصل إعادة خربشاتك المستهلكة التي لو يقرأها أي شخص عادي حتما سيسخر منها....لا تحاول إقحام القاريء العربي الذي يعرف حقيقتكم ،و متعود على تفاهاتكم ، يكفي فقط أن يسمع الإنسان العربي بكلمة المغرب حتى ينخرط في الضحك والسخرية من شدة معرفته بالشخصية المغربية السطحية الخنوعة الذليلة التي تعودت على ترديد مايقوله ولي الأمر " حامي حمى الدين " وحاشيته المخزنية التي صنعت لكم تاريخا زائفا من العدم حتى تحاولوا اللحاق بمصاف الدول التي أنجزت تاريخها بأبنائها وصنعت بهم مجدها التليد ،... لقد فاتكم قطار التاريخ ، فالزمن الذي خانكم لن يعود إلى الوراء.... دعك من قصص الأطفال التي تكررها وكأنك تكتب وتبكي على غدر التاريخ الذي أنصف الرجال وبلد الرجال الذي علمكم كيف يصنع التاريخ بالتحدي وليس بالخيانة والتحالف مع أعداء الأمة ....الأخوان بربروس على الاقل أنجدوا مسلمي الأندلس الذين خانهم الأشراف السعديين الحجازيين من أجل الحفاظ على العرش ،ولم يكلفوا أنفسهم حتى إستعادة سبتة التي سقطت حتى قبل سقوط الأندلس في 1415 في أيدي البرتغاليين ثم لحقتها أختها مليلية في 1497 في يد الإسبان ،ويتكلمون عن التاريخ!!!... الجيوش السعدية التي ينسب لها إنتصار الجيش العثماني في معركة وادي المخازن 1578 لماذا لم تستعد ثغري سبتة ومليلية!؟!؟... الأمير عبد القادر الذي كان يحضى بتأييد ومبايعة قبائل وجدة كان أحد الأسباب التي جعلت سلطان فاس عبد الرحمن بن هشام يقبل شروط فرنسا بعد هزيمة إيسلي 1844 وشنه الحرب على الأمير الذي عرف كيف يكيل له الهزيمة في معركة سلوان عام 1947 ضد قائدكم الأحمر...الكلام عن تركيا أمر مضحك لأن المصطلح المعروف هو الخلافة العثمانية التي حكمت العالم الإسلامي مثلها مثل الأموية والعباسية، ومصطلح تركيا لم يظهر إلا في القرن ال20 في عهد كمال أتاتورك ، فلا تضحك على نفسك؟!...قل للموريتانيين أن الدولة المرابطية مغربية ؟؟!!! وسترى ردهم الذي لن يرحمك، المرابطون والموحدون غزو المغرب من الخارج واحتلوه وأخضعوا قبائله، وجعلوه جزءا من دولتهم....أعمار الدول لاتقاس بأعمار النظام الجمهوري ، وإلا أعتبرنا المغرب مازال لم يبني دولة بعد ....إقتصار نظامكم الملكي المستورد من الجزيرة العربية على 12 قرنا ليس صحيحا لأنه بعد حكم الادارسة خضعتم بعدهم لحكم جيرانكم الفاطم
أنت تعيش في وهم التاريخ
مواطن صحراوي مغربي -مستواك الثقافي ينم عن جهل فظيع بالعلوم الإنسانية التي يعتمد عليها كل أكاديمي في قراءته للأحداث والوقائع ،وبالتالي فإن التاريخ العربي الذي تلقيه علينالايُعتد به لأنه عاطفي أكثر من اللزوم؟ القراءة العاطفية هي تلك التي دفعت السكارى الجزائريين إلى البحث في التاريخ الحقيقي للدولة الجزائرية قبل 1518 وبعد 1830 لعلهم يجدون ما يساعدهم على النفخ تاريخيا في دولة حديثة فرخها الإستعمار الفرنسي بموجب القرار 1514 وأورثها حدودا شاسعة ولتتأكد من حدود الجزائر الحقيقية قبل 1830 :أكتب عبارة : برنارد لوكان /يوتوب وستعرف بالصوت والصورة الحقيقة التي لاتريدون أنتم أن تتعاطوا معها كما قال الكاتب خير الله في مقاله أعلاه ،فبرنارد لوكان ليس مخزنيا بل مؤرخا فرنسيا معروفا يتعامل مع التاريخ بأدوات علمية ولا يعتمد العاطفة مثلكم ، وحضارة الأمم /الدول العربية الإسلامية لاتقاس بالثرثرة والفبركة والتدليس بل بما تخلفه هذه الأمة /الدولة من مآثر ومخطوطات وكل من يملك عقلا طبيعيا (وليس من أصحاب عشرة في عقل غير طبيعي ) سيقف على المآثر والمخطوطات في كل من فاس ومراكش والرباط ومكناس وغيرها من المدن المغربية التي لعبت دورا أساسيا في بناء مجد الأمة المغربية وهي المدن التي تجدب السياح وتصنف المغرب ضمن الدول العريقة بتاريخها وحضارتها وعمرانها ياعزيزي ، وإعتمادكم على الفرد في صناعة التاريخ هو الذي جعل السكارى يستنجدون بولادة عبدالمومن بالمغرب الأوسط ويستأصلون إبن تومرت الذي وضع أسس الدولة الموحدية من خلال مجلس العشرة ومجلس الخمسين وجماعة الطلبة ، فهل الفرد وحده يصنع تاريخ أمة ما ؟ لا أبدا فعبدالمومن لم يكن سوى واحدا ضمن مجلس العشرة ومجلس الخمسين ياعزيزي والمجلسين معا يضمان 99.99 من المغاربة ناهيك عن جماعة الطلبة التي كانت تُعد بالالاف من المغربة الأمازيغيين الأحرار ياعزيزي ...فليس عبثا أن تسمي المعارضة حكام الجزائر بالإستئصاليين ، لأن مفهوم الإستئصال لايقتصر على ما فعلوه بالإنسان الجزائري منذ 1954 من قتل وإعدامات مجانية ،إقرأ مذكرات الطاهر الزبيري والشادلي بن جديد وما تركه مصالي الحاج مثلا لتتأكد من الحقيقة التي تهربون منها ، إقرأ للضابط الجزائري صاحب الحرب القدرة لتتأكد من مفهوم الإستئصال ،،فالإستئصال لم يقتصر على الإنسان الجزائري والأرض الجزائرية بل شمل أيضا تاريخ وأرض الجيران ياعزيزي ..فمنذ أواسط الستينيات وكإن
التاريخ لايعترف بالضعيف
أسامة -والله العظيم أنا أشفق عليك ، فلقد أصبحت أضحوكة ، وأنا فعلا أتسلى عندما أرد عن كلامك الممجوج و المشبع بالعاطفة والتعصب للذات ، والذي لن يقدم ولن يؤخر في الأمر شيء ... النكرة برنار لوغان الذي تتحجج به ، بعد أن يئست من العثور على شيء مما قلته من المؤرخين المسلمين الذين لايجاملونكم ، برنار لوغان هو إبن المغرب وفرنسي الأصل وبالتالي فهو عدو للجزائر وتاريخها...حقا أنت مسكين وتصعب علي كثيرا ، نحن لانستنجد بنكرة كبرنار لوغان عدو عدوي ليتكلم عن تاريخنا كماتفعلون أنتم ، فالمؤرخين المسلمين الذين لم تجدوا في أقوالهم مايرضي أهواءكم... الحدود التي تقول أننا ورثناها ،هي أكبر رد على ماتروجونه من أكاذيب وتزييف للحقائق والأحداث التاريخية ... لقد أنصف التاريخ الجزائر لأنها فعلا صانعة التاريخ والإنتصارات، وأن إرادة أبنائها لاتقهر، فالبقاء للأقوى ،بعيدا عن مملكة الذل والجبن والإستسلام لقيود الإستعباد، التي لم يجني حكامها سوى الأوهام والخيال.... لقد كانت الجزائر خلال العهد العثماني من أقوى الدول في حوض البحر الأبيض المتوسط، كما كانت تحتل مكانة خاصة في دولة الخلافة هذه إذ كانت تتمتع باستقلال كامل مكنها من ربط علاقات سياسية وتجارية مع أغلب دول العالم، بل وهي أول دولة إعترفت بحكومة الثورة الفرنسية عام 1789م وبالثورة الأمريكية بعد إستقلالها عن التاج البريطاني عام 1776م. كان الإسم الحقيقي للدولة الـجـزائـريـة هو أيالة الجزائر وأحيانا إسم مملكة الجزائر، وأبرمت عشرات المعاهدات مع دول العالم. كما بلغ أسطولها البحري قوة عظيمة بحيث إستطاع خلال القرن الثامن عشر إحداث نظام للملاحة في المتوسط يضمن أمن الدولة الجزائرية خاصة والدولة العثمانية عامة وبصورة أعم بالنسبة للتجارة الدولية في هذا البحر... من قال لك أننا نعتمد على الفرد ، فالمجالس العشرة والخمسين التي تصر عليها ماتت بموت زعيمكم بن تومرت الذي عجز عن إيجاد رجل من طراز عبد المؤمن بن علي في المغرب الأقصى، فوجده في بلد الرجال الذين تحققت بسواعدهم أهم دولة إسلامية في شمال إفريقيا والأندلس ، وإلا لماذا لم يذكر التاريخ أن قبائل المغرب الأقصى شاركت في حكم الدولة الموحدية التي إقتصرت على قبائل الجزائر وجيشها !!؟ فالتاريخ لايعترف إلا بالأقوياء كما حصل من قبل مع المرابطين من موريتانيا الذين غزو المغرب وانقذوا الأندلس....المدن التي تتبجح بها ل
حدد مفهوم الإيالة ثم تكلم
مواطن صحراوي مغربي -ياحبيبي إثق الله في روحك فليس بالنفخ في الدات تُصنع الدول ، بل بقول الحقيقة التي تخافون التعاطي معها ، أكبر كذبة أسمعها عند كم هي أن الجزائر أول دولة إعترفت بأمريكا فمتى كانت الجزائر دولة مستقلة حتى تعترف بأمريكا ؟ إضغط على الزر لتسمع أوباما بالصوت والصورة وهو يؤكد أمام جمع من العرب بالقاهرة ( المغرب أول دولة عربية إعترفت بإستقلال بلادنا أمريكا ياعزيزي وأتحداك أن تضغط على الزر أمامك فالفيديو موجود في اليوتوب حين تسمعه وتتأكد من كونك مجرد ثرثار لايحب الإختصار ويتعاطى مع الحقيقة ، أقول حين تتأكد لاتقل للقارئ أن أوباما هو عدو الجزائر مثلما قلتها عن برنارد لوكان هههه هذا واحد ، إثنان هل يعقل أن تعترف الدولة الجزائرية العظمى بحكومة الثورة الفرنسية وبعد سنوات تحتل هذه الأخيرة من إعترف بها ؟ الله يهديك ياأسامة راك تخرط بزاف بزاف ، ..ثلاثة هل يعقل أن يترك عبدالمومن مجلس العشرة ومجلس الخمسين اللدان يمثلان الشعب المغربي آنداك ويعود أدراجه إلى المغرب الأوسط ليجمع أفراد قبيلته ثم يعود ليُسقط الحكم المركزي بمراكش ؟ الله يهديك حتى يديك ياحبيبي راك تخرط بزاف بزاف ..أربعة هل يعقل أن تتحدث بفدلكة لغوية دون أن تتأكد مما تقوله حين تكتب عبارة ((كانت تسمى إيالة الجزائر وأحيانا مملكة الجزائر )) فمن هو ملك الجزائر آنداك ياحبيبي ؟ إعطينا إسمه ياعزيزي عوض الثرثرة التاريخية التي لايصدقها سوى المدجنون بتاريخ مفبرك على المقاس ، فمفهوم الإيالة ياحبيبي يدحض ويكذب مفهوم الدولة الجزائرية المستقلة عن الدولة العثمانية والتي تصدعون بها رؤوسنا كلما أردتم الإستنجاد بترهات تاريخية للنفخ في دات دولة فرختها ماما فرنسا بموجب إستفتاء كٌتبت على ورقته العبارة التالية ( هل تريد أن تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع فرنسا ) وأتحداك أن تٌكذب هده الصيغة ..وإن لم تفعل فهذا يعني أن ما قلته عن برنارد لوكان من كونه عدوا للجزائر هو مجرد هراء في هراء لأن إتقاقيات إيفيان بين الحركى ولصوص الثورة من جهة وبين ماما فرنسا لازالت غامضة إلى يومنا هذا وما يؤكد هدا المعطى هو قولة الجنيرال دوكول الشهيرة ( لقد خرجنا من الجزائر وتركنا من هم أحرص على مصالحنا من الفرنسيين ) بمعنى أن من حكموا الجزائر منذ 1962 إلى الآن ماهم سوى فرنسيو الهوى ..فهل نسيت تقبيل يد هولاند ؟ وهل نسيت قولته الشهيرة : لم آت لتقديم الإعتدار ...وهل نسيت أن م
لماذا تخشى الحقيقة!؟
أسامة -ياأخي نحن كشعب وجغرافيا أقوياء على أرض الواقع ، ولولا أن الجزائر لها كل هذا التاريخ العظيم لكان واقعنا يشبه حالكم...يبدو أنك لاتفهم اللغة العربية أو لاتريد أن تفهم!إيالة الجزائر كانت قبل1671م وبعد أن تولى رياس البحر الحكم واستقلوا عن الآستانة أصبحت تسمى مملكة الجزائر، فكيف لدولة قوية تتحكم في البحر الأبيض المتوسط أن تقارن مثلا بدويلة فاس التي لم تجرؤ على تحرير مدنها وجزرها؟؟؟ مازلت تتكلم عن مجلس العشرة ومجلس الخمسين ياشعب الخمسين في عقل؟؟!! هل كان عبد المؤمن يحارب الحكم المرابطي بدون رجاله حتى تقول يعود للمغرب الأوسط !؟؟ فالمعارك كانت تارة في المغرب الاقصى وتارة في المغرب الأوسط ، وهل يعقل أن يقود جيشا ليس من بني قومه!!؟؟ ولماذا روى المؤرخون أن جيشه يتكون من 40 ألف فارس من الجزائر( المغرب الأوسط) وأتحداك أن تثبت العكس!؟... نحن إفتككنا إستقلالنا بالحرب ودفعنا الثمن باهظا ، أما إستقلالكم الصوري جاء عن طريق معاهدة "إكس ليبان" المذلة التي لايعلم المغاربة بنودها السرية ;التي تجعل من بلدهم محمية فرنسية ومقاطعة تابعة للإليزيه...صحيح أن لدينا خونة ومندسين خبثاء ،وسبق وقلت لك أن الحركى هم الذين يحكمون الجزائر ولكن حركى المغرب هم أكثر إنحطاطا ورخصا من أقرانهم في الجزائر،فهم موالين لفرنسا وإسرائيل ،ويسيطرون على القصر والمخزن ولا أحد يجرؤ على معارضتهم ...أنتم لاتقبّلون فقط أيدي اليهود والفرنسيس بل حتى تركعون لهم، وتقدمون لهم أطفالكم ونساءكم ليستمتعوا بهم في المواخير والمحميات التي أقامها لهم جلالته حامي حمى الدين!! حتى أن مواطنيكم يرفعون علم إسرائيل على سكناتهم، وتهدي لالاتكم الجواهر والماس لمجرمة الحرب العاهرة تسيبي ليفني التي تتجول في أسواق المغرب ولاتتجول في تل أبيب؟؟!!! هل يوجد عار أكثر من هذا!!؟؟؟...ليست فرنسا فقط التي دفعت النظام الحركي للإنقلاب على إرادة الشعب، بل كل الغرب تواطأ مع الإنقلابيين وشجعهم وغض الطرف عن جرائمهم ،وساعدتهم دول الخليج وليبيا القذافي بالمال ،وتآمر النظام الحركي الماسوني المغربي في تسليم المعارضين والسماح للمخابرات الفرنسية بإقامة مراكز على الحدود عام 1994 للتصنت على الجماعات المسلحة ....تتكلم عن الحركى الذين إرتكبوا مجازر ضد الشعب الجزائري ولكن معظمهم لقي حتفه عندرحيل المستعمر في 1962 ،فالمصادرذكرت أن عشرات الآلاف تم تصفيتهم على يد المجاهدين و
الوثائق التاريخية لاتكذب
أسامة -أنا قلت أن الجزائر أول دولة إعترفت بالثورة الفرنسية 1789م وقدمت مساعدات لفرنسا بينما السلطنة العثمانية كانت ضد تلك الثورة ،وقلت أن الجزائر من أوائل الدول التي إعترفت باستقلال أمريكا 1776م( ليس شرط أن تكون أول من إعترف إذا كنت تفهم التعبير)... فقد عرض المتحف الوطني للجيش، لأول مرة، نسخة عن معاهدة الصداقة وحسن الجوار الموقعة بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية في العام 1795. والتي تسلمها وزير الخارجية محمد بجاوي ، وهي النسخة الأصلية المكتوبة بالانجليزية في واشنطن من طرف وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس. المعاهدة الموقعة في 5 سبتمبر 1795 جاءت تتويجا لعلاقات التقارب بين البلدين والتي بدأت منذ 1786 حيث كانت الجزائر من البلدان الأولى التي إعترفت باستقلال أمريكا. وتعتبر المعاهدة المذكورة هي أول معاهدة في تاريخ البلدين وقعها عن الجانب الأمريكي جورج واشنطن وعن الجانب الجزائري حسن باشا ، وتتكون من 22 بندا تركز أساسا على حسن الجوار بين الدولتين وحماية السفن الحربية والتجارية الأمريكية في غرب المحيط الأطلسي وعرض البحر الأبيض المتوسط والتي كانت يومها تحت سيطرة البحرية الجزائرية. كما نصت أيضا ذات الاتفاقية على تبادل الأسرى وعدم التعرض للرعايا الأمريكيين في كل الأقاليم التابعة لحكم داي الجزائر. وكان الأمريكي وليام شالا، الذي عمل كقنصل في الجزائر، قد كتب عام 1824 يتحدث عن حيثيات الموضوع والذي ربطه بسمعة الأسطول الجزائري الذي أحكم سيطرته على البحر الأبيض المتوسط وكان توقيع المعاهدة من طرف أمريكا ضرورة لابد منها لحماية سفنها الحربية والتجارية خاصة بعد حرب الاستقلال الأمريكية وبداية تطلع الولايات المتحدة الأمريكية للتوسع نحو الخارج. المعاهدة التي أرّخت لتاريخ العلاقات بين البلدين تقدم فيها الجزائر شروطها من منطق قوة كدولة تتحكم في منافذ الملاحة في حوض المتوسط حتى أنها في البند التاسع من المعاهدة منعت على بحارة الدول المجاورة مثل تونس وليبيا والمغرب نقل البضائع أو الأمتعة الأمريكية بكل أنواعها إلى مناطق النفوذ الجزائرية.
حدد مفهوم الدولة والإيالة
مواطن صحراوي مغربي -من يقرأ خزعبلاتك يعتقد أن دولة الجزائر وليس إيالة الجزائر هي من تتحدث عنها ، ففرق كبير بين الإيالة والدولة ياعزيزي ، وأتحداك أن تضغط على الزر أمامك وتكتب العبارة التالية : منتديات أولاد الجزائر /الإيالة الجزائرية ...وأتحداك أن تقرأ ما كتبه جزائريون موضوعيون يتعاملون مع التاريخ الجزائري مثلما أتعامل معه أنا العبد الضعيف ..أما أنت فلاأظن أنك ستتعاطى مع الحقيقة بصدر رحب لأنك مدجن والمدجن دائما عنيد والعناد في قراءة التاريخ لاينتج سوى الثرثرة ...ومرة أخرى أدعوك لقراءة ماورد في العنوان أعلاه حول الإيالة الجزائرية ..ثم إرفع مستواك شويا ..ولاتعتمد على تاريخ جزائري مفبرك كتبه سكارى وما هم بسكارى لينفخوا في دات دولة حديثة بمفهوم الدولة /الأمة المستقلة عن أي سلطة أخرى ...فالدولة الجزائرية بالمفهوم السياسي لم تُفرّخ إلا سنة 1962 أما ماعدا ذلك من خزعبلات الإعتراف بحكومة الثورة الفرنسية وبإستقلال أمريكا وما إلى ذلك من ترهات فهي مجرد هراء لأن الإيالة تبقى إيالة والدولة المغربية المستقلة عن إيالات شمال إفريقيا (الجزائر وتونس وليبيا ) تبقى دولة وهي التي إعترفت بإستقلال أمريكا وأمضت معها أقدم معاهدة صداقة صادق عليها الغونكريس الأمريكي سنة 1787 ولازالت سارية المفعول إلى يومنا هذا ياعزيزي ..أما ما تتحدث عنه على مستوى القرصنة فإن أغلب القراصنة كانوا من الإنكشاريين وليسوا من الأهالي كما كانوا يسمونكم آنداك ..وحتى الأخوان بارباروس لا علاقة لهم بالجزائر على مستوى الأصل والمفصل بل أصبحوا أتراكا بعد أن تخلوا عن أصولهم الأصلية التي لاعلاقة لها بأهالي المغرب الأوسط من الأمازيغ والعرب ..ومن ثمة توالى الباشوات والدايات والبايات وما إلى ذلك من أسماء تحيل على الحكم العثماني يا عزيزي ...ولا ألومك حين تُصدق ما دونه السكارى أواسط الستينيات وعدلوا وحرفوا ودلسوا تاريخ الجزائر في هذه المرحلة وحولوه إلى تاريخ دولة جزائرية عظمى لاعلاقة لها بالحقيقة القطعية التي يؤكدها كل مؤرخي العالم وهي : دولة الجزائر خرجت إلى الوجود سنة 1962 وليس سنة 1671 كما تتوهم يا قارئا للتاريخ بالمقلوب ..وإلى أن تقرأ ما أحلتك عليه أتركك في رعاية الله ..وأقول لك إذا لم تستحي فأكتب ماشئت ...ولا تقل لي أنك لم تعثر على العنوان ولا تبرر لي ماستقرأه أنه مكتوب من طرف المخزن ...وأنا في إنتظارك مع كامل الشكر للساهرين على النشر في إيلاف
لماذا تخشى الحقيقة!؟
أسامة -ياأخي نحن كشعب وجغرافيا أقوياء على أرض الواقع ، ولولا أن الجزائر لها كل هذا التاريخ العظيم لكان واقعنا يشبه حالكم...يبدوا أنك لاتفهم اللغة العربية أو لاتريد أن تفهم! سأحاول أن أنزل إلى مستواك حتى تستوعب، إيالة الجزائر كانت قبل1671م وبعد أن تولى رياس البحر الحكم واستقلوا عن الآستانة أصبحت تسمى مملكة الجزائر، فكيف لدولة قوية تتحكم في البحر الأبيض المتوسط أن تقارن مثلا بدويلة فاس التي لم تجرؤ على تحرير مدنها وجزرها؟؟؟ أنت أكيد شخص معقد نفسيا ؟! مازلت تتكلم عن مجلس العشرة ومجلس الخمسين ياشعب الخمسين في عقل؟؟!! هل كان عبد المؤمن يحارب الحكم المرابطي بدون رجاله حتى تقول يعود للمغرب الأوسط !؟؟ فالمعارك كانت تارة في المغرب الاقصى وتارة في المغرب الأوسط ، وهل يعقل أن يقود جيشا ليس من بني قومه!!؟؟ ولماذا روى المؤرخون أن جيشه يتكون من 40 ألف فارس من الجزائر( المغرب الأوسط) وأتحداك أن تثبت العكس!؟... نحن إفتككنا إستقلالنا بالحرب ودفعنا الثمن باهضا ، أما إستقلالكم الصوري جاء عن طريق معاهدة "إكس ليبان" المذلة التي لايعلم المغاربة بنودها السرية ;التي تجعل من بلدهم محمية فرنسية ومقاطعة تابعة للإليزي...صحيح أن لدينا خونة ومندسين خبثاء ،وسبق وقلت لك أن الحركى هم الذين يحكمون الجزائر ولكن حركى المغرب هم أكثر إنحطاطا ورخصا من أقرانهم في الجزائر،فهم موالين لفرنسا وإسرائيل ،ويسيطرون على القصر والمخزن ولا أحد يجرؤ على معارضتهم ...أنتم لاتقبّلون فقط أيدي اليهود والفرنسيس بل حتى تركعون لهم، وتقدمون لهم تنازلات أخلاقية في الفنادق والمحميات التي أقامها لهم حامي حمى الدين!! حتى أن مواطنيكم يرفعون علم إسرائيل على سكناتهم، وتهدي لالاتكم الجواهر والماس لمجرمة الحرب تسيبي ليفني التي تتجول في أسواق المغرب ولاتتجول في تل أبيب؟؟!!! هل يوجد عار أكثر من هذا!!؟؟؟...ليست فرنسا فقط التي دفعت النظام الحركي للإنقلاب على إرادة الشعب، بل كل الغرب تواطأ مع الإنقلابيين وشجعهم وغض الطرف عن جرائمهم ،وساعدتهم دول الخليج وليبيا القذافي بالمال ،وتآمر النظام الحركي الماسوني المغربي في تسليم المعارضين والسماح للمخابرات الفرنسية بإقامة مراكز على الحدود عام 1994 للتصنت على الجماعات المسلحة ....تتكلم عن الحركى الذين إرتكبوا مجازر ضد الشعب الجزائري ولكن معظمهم لقي حتفه عندرحيل المستعمر في 1962 ،فالمصادرذكرت أن عشرات
لماذا تخشى الحقيقة!؟
أسامة -ياأخي نحن كشعب وجغرافيا أقوياء على أرض الواقع ، ولولا أن الجزائر لها كل هذا التاريخ العظيم لكان واقعنا يشبه حالكم...يبدوا أنك لاتفهم اللغة العربية أو لاتريد أن تفهم! سأحاول أن أنزل إلى مستواك حتى تستوعب، إيالة الجزائر كانت قبل1671م وبعد أن تولى رياس البحر الحكم واستقلوا عن الآستانة أصبحت تسمى مملكة الجزائر، فكيف لدولة قوية تتحكم في البحر الأبيض المتوسط أن تقارن مثلا بدويلة فاس التي لم تجرؤ على تحرير مدنها وجزرها؟؟؟ أنت أكيد شخص معقد نفسيا ؟! مازلت تتكلم عن مجلس العشرة ومجلس الخمسين ياشعب الخمسين في عقل؟؟!! هل كان عبد المؤمن يحارب الحكم المرابطي بدون رجاله حتى تقول يعود للمغرب الأوسط !؟؟ فالمعارك كانت تارة في المغرب الاقصى وتارة في المغرب الأوسط ، وهل يعقل أن يقود جيشا ليس من بني قومه!!؟؟ ولماذا روى المؤرخون أن جيشه يتكون من 40 ألف فارس من الجزائر( المغرب الأوسط) وأتحداك أن تثبت العكس!؟... نحن إفتككنا إستقلالنا بالحرب ودفعنا الثمن باهضا ، أما إستقلالكم الصوري جاء عن طريق معاهدة "إكس ليبان" المذلة التي لايعلم المغاربة بنودها السرية ;التي تجعل من بلدهم محمية فرنسية ومقاطعة تابعة للإليزي...صحيح أن لدينا خونة ومندسين خبثاء ،وسبق وقلت لك أن الحركى هم الذين يحكمون الجزائر ولكن حركى المغرب هم أكثر إنحطاطا ورخصا من أقرانهم في الجزائر،فهم موالين لفرنسا وإسرائيل ،ويسيطرون على القصر والمخزن ولا أحد يجرؤ على معارضتهم ...أنتم لاتقبّلون فقط أيدي اليهود والفرنسيس بل حتى تركعون لهم، وتقدمون لهم تنازلات أخلاقية في الفنادق والمحميات التي أقامها لهم حامي حمى الدين!! حتى أن مواطنيكم يرفعون علم إسرائيل على سكناتهم، وتهدي لالاتكم الجواهر والماس لمجرمة الحرب تسيبي ليفني التي تتجول في أسواق المغرب ولاتتجول في تل أبيب؟؟!!! هل يوجد عار أكثر من هذا!!؟؟؟...ليست فرنسا فقط التي دفعت النظام الحركي للإنقلاب على إرادة الشعب، بل كل الغرب تواطأ مع الإنقلابيين وشجعهم وغض الطرف عن جرائمهم ،وساعدتهم دول الخليج وليبيا القذافي بالمال ،وتآمر النظام الحركي الماسوني المغربي في تسليم المعارضين والسماح للمخابرات الفرنسية بإقامة مراكز على الحدود عام 1994 للتصنت على الجماعات المسلحة ....تتكلم عن الحركى الذين إرتكبوا مجازر ضد الشعب الجزائري ولكن معظمهم لقي حتفه عندرحيل المستعمر في 1962 ،فالمصادرذكرت أن عشرات
هل تعي مامعنى الأوجاق ؟
مواطن صحراوي مغربي -أنت لازلت تخلط بين الدولة وبين الإيالة ...فالإيالة الجزائرية كانت تابعة دوما إلى العثمانيين ..والإخوان باربروس هم من أسسوا الإيالة وطلبوا من سليم القانوني بأن يضموها إلى الحكم العثمانيين وفعلا أرسل السلطان العثماني الالاف الجيوش الإنكشارية التي كانت تابعة للسلطان ...أكتب الإيالة الجزائرية على جهازك ...وستبدو صغيرا جدا بالمقارنة مع ما تنفخ فيه من تاريخ الإنكشاريين في الجزائر وأظن أنك لاتقرأ سوى ما دونه السكارى أواسط الستينيات وحرفوا ودلسوا وصنعوا دولة جزائرية خيالية لاوجود لها إلا في الأوراق ..وأتحداك أن تعطي للقارئ إسم ملك المملكة الجزائرية الخرطية ياأخي ...فحكام الإيالة كانوا كلهم دوو أصول عثمانية وربما تنسى أوتتجاهل بأن " صفة الأهالي " كانت تميز الإنكشاري عن ساكنة المغرب الأوسط وكانت المناصب العليا لاتعطى لأبناء الإنكشاريين المتزوجين من نساء " الأهالي '' الذين سماهم فيما بعد الفرنسيون " لزاندجين " ومن الأمور التي راعها الأتراك في ولاية الجزائر أنهم كانوا لايولون مواليد الإنكشاريين من نساء الأهالي مناصب عليا وكانوا يطلقون عليهم العبيد أي " الكراغلة " وهم يشكلون القوة المدفعية "للأوجاق "...وفي أوائل القرن 19 (وليس سنة 1671 كما تدلسون على الحقيقة ) صارت تبعية ولاية الجزائر للدولة العثمانية عبارة عن تصديق السلطان العثماني لتولية الداي كل سنتين أوثلاث وإلتحاق سفن "الأوجاق "بالأسطول العثماني كلما تطلب الأمر ذلك ...هذه هي الحقيقة ياعزيزي وما عدا ذلك فقد كان " أوجاق الجزائر المكون من 80 بالمائة من الإنكشاريين يجلبون جنودا أتراكا من جزر البحر المتوسط ومن الأناضول بما في ذلك المزيد من الإنكشاريين وكانت معظم المعاهدات التي عقدها " أوجاق الجزائر " تُمضى مع دول صغرى .فكان يقوم الصلح لمدة معينة مقابل ضريبة تُدفع للإوجاق ....هذه هي الحقيقة ,,,, أما سرقة تاريخ تركيا وسرقة باشاوتها وداياتها بدءا بالإخوان بارباروس إلى حسن باشا وضمها إلى تاريخ دولة جزائرية خرطية خيالية سميتها " مملكة " دون عرش أوملك ونفخت فيها إلى درجة مقارنتها بالدولة السعدية مثلا أوالعلوية ..فهو العبث التاريخي ياعزيزي ومرة أخرى عليك أن تميز بين الإيالة والأهالي والأوجاق ..وبين الدولة المغربية والأمة المغربية والجيش المغربي ياعزيزي ....أما حديثك عن اليهود وعن المخزن ووووو فهو مجرد حديث نساء الحمام ...
هل تعي مامعنى الأوجاق ؟
مواطن صحراوي مغربي -أنت لازلت تخلط بين الدولة وبين الإيالة ...فالإيالة الجزائرية كانت تابعة دوما إلى العثمانيين ..والإخوان باربروس هم من أسسوا الإيالة وطلبوا من سليم القانوني بأن يضموها إلى الحكم العثمانيين وفعلا أرسل السلطان العثماني الالاف الجيوش الإنكشارية التي كانت تابعة للسلطان ...أكتب الإيالة الجزائرية على جهازك ...وستبدو صغيرا جدا بالمقارنة مع ما تنفخ فيه من تاريخ الإنكشاريين في الجزائر وأظن أنك لاتقرأ سوى ما دونه السكارى أواسط الستينيات وحرفوا ودلسوا وصنعوا دولة جزائرية خيالية لاوجود لها إلا في الأوراق ..وأتحداك أن تعطي للقارئ إسم ملك المملكة الجزائرية الخرطية ياأخي ...فحكام الإيالة كانوا كلهم دوو أصول عثمانية وربما تنسى أوتتجاهل بأن " صفة الأهالي " كانت تميز الإنكشاري عن ساكنة المغرب الأوسط وكانت المناصب العليا لاتعطى لأبناء الإنكشاريين المتزوجين من نساء " الأهالي '' الذين سماهم فيما بعد الفرنسيون " لزاندجين " ومن الأمور التي راعها الأتراك في ولاية الجزائر أنهم كانوا لايولون مواليد الإنكشاريين من نساء الأهالي مناصب عليا وكانوا يطلقون عليهم العبيد أي " الكراغلة " وهم يشكلون القوة المدفعية "للأوجاق "...وفي أوائل القرن 19 (وليس سنة 1671 كما تدلسون على الحقيقة ) صارت تبعية ولاية الجزائر للدولة العثمانية عبارة عن تصديق السلطان العثماني لتولية الداي كل سنتين أوثلاث وإلتحاق سفن "الأوجاق "بالأسطول العثماني كلما تطلب الأمر ذلك ...هذه هي الحقيقة ياعزيزي وما عدا ذلك فقد كان " أوجاق الجزائر المكون من 80 بالمائة من الإنكشاريين يجلبون جنودا أتراكا من جزر البحر المتوسط ومن الأناضول بما في ذلك المزيد من الإنكشاريين وكانت معظم المعاهدات التي عقدها " أوجاق الجزائر " تُمضى مع دول صغرى .فكان يقوم الصلح لمدة معينة مقابل ضريبة تُدفع للإوجاق ....هذه هي الحقيقة ,,,, أما سرقة تاريخ تركيا وسرقة باشاوتها وداياتها بدءا بالإخوان بارباروس إلى حسن باشا وضمها إلى تاريخ دولة جزائرية خرطية خيالية سميتها " مملكة " دون عرش أوملك ونفخت فيها إلى درجة مقارنتها بالدولة السعدية مثلا أوالعلوية ..فهو العبث التاريخي ياعزيزي ومرة أخرى عليك أن تميز بين الإيالة والأهالي والأوجاق ..وبين الدولة المغربية والأمة المغربية والجيش المغربي ياعزيزي ....أما حديثك عن اليهود وعن المخزن ووووو فهو مجرد حديث نساء الحمام ...
لاتناقض نفسك؟!
أسامة -... أنت تناقض نفسك عندما تتكلم عن الإيالة ، فالإيالة هي بمعنى الولاية ،فالسعديين والعلويين في بلدك كانوا يطلقون على"دولتهم" إسم الإيالة الشريفة ، قبل دخولها تحت الحماية الفرنسية. ومصطلح «المغرب» لم يظهر كمصطلح تتداوله الدوائر الرسمية إلا في أوائل القرن العشرين، تم تبنيه كإسم رسمي للدولة في عام 1912 على الشكل التالي: «الدولة المغربية الشريفة المحمية» وبجانب أسماء رسمية أخرى مثل «المملكة الشريفة» ...التوقيع على معاهدة الحماية الفرنسية على المغرب أدى إلى إنقراض ما كان يعرف بـ«الإيالة الشريفة»، ونقل العاصمة من فاس إلى الرباط، وولادة المغرب في نسخته المعاصرة، باستمرار النسل العلوي في العرش...حكم العثمانيين في الجزائر يختلف تماما عن حكمهم في المشرق الذي خضع بشكل مباشر للسلطان العثماني بالأستانة، وخاصة بعد عام 1671م الذي تولى فيه رياس البحر الحكم، وتحررهم من سلطة إسطنبول،...إستنجاد الجزائريين بالعثمانيين في القرن 16م كان لرد الحملات الصليبية التي كانت تشارك فيها كل الدول الأوروبية على سواحلها بسبب إنقسام المنطقة إلى دول وإمارات صغيرة، الحفصيين في تونس والمرينيين ثم السعديين في فاس والزيانيين في تلمسان بعد سقوط دولة الموحدين ،وبقيت مدينة الجزائر خارج نفوذ تلك الدول .. المؤرخ الأمريكي"وليم سبنسر" المحايد ،كتب عن الفترة التي تولى فيها رياس البحر حكم الجزائر في كتابه" الجزائر في عهد رياس البحر"...هذه الفترة كانت العصر الذهبي للجزائر، فقد أراد العثمانيون غزو الجزائر بعد إستقلال رياس البحر وكتب يقول:((... ولكن الجزائر كانت حاسمة فقد كان لايمكن مسحها من الوجود أو إمتصاصها داخل بعض الوحدات الترابية الأوسع كما كان لايمكن ضمها مباشرة إلى الممتلكات العثمانية [كما كان الحال مع طرابلس لإتقاء الإستيلاء الأوروبي].وقد كانت القوات العثمانية في ذلك الوقت تنقصها القدرة على غزو الجزائر...))...ورياس البحر كانوا من مختلف الجنسيات الأوروبية، ولكن أبرزهم كان الرايس حميدو جزائري 100% الذي وصفه وليم سبنسر بأنه أمهر وأقوى الرياس في كل الأوقات... ومما يثبت أن الأسطول البحري الجزائري كان مستقلا تماما عن الأسطول العثماني هو ماذكره المؤرخ الإسلامي الكبير السوري محمود شاكرحيث يقول:((...كانت الجزائر قوية وخاصة من الناحية البحرية إذ كان أسطولها يفوق أي أسطول في البحر المتوسط، لذا أجبرت الدول النصرانية عل
لاتناقض نفسك؟!
أسامة -... أنت تناقض نفسك عندما تتكلم عن الإيالة ، فالإيالة هي بمعنى الولاية ،فالسعديين والعلويين في بلدك كانوا يطلقون على"دولتهم" إسم الإيالة الشريفة ، قبل دخولها تحت الحماية الفرنسية. ومصطلح «المغرب» لم يظهر كمصطلح تتداوله الدوائر الرسمية إلا في أوائل القرن العشرين، تم تبنيه كإسم رسمي للدولة في عام 1912 على الشكل التالي: «الدولة المغربية الشريفة المحمية» وبجانب أسماء رسمية أخرى مثل «المملكة الشريفة» ...التوقيع على معاهدة الحماية الفرنسية على المغرب أدى إلى إنقراض ما كان يعرف بـ«الإيالة الشريفة»، ونقل العاصمة من فاس إلى الرباط، وولادة المغرب في نسخته المعاصرة، باستمرار النسل العلوي في العرش...حكم العثمانيين في الجزائر يختلف تماما عن حكمهم في المشرق الذي خضع بشكل مباشر للسلطان العثماني بالأستانة، وخاصة بعد عام 1671م الذي تولى فيه رياس البحر الحكم، وتحررهم من سلطة إسطنبول،...إستنجاد الجزائريين بالعثمانيين في القرن 16م كان لرد الحملات الصليبية التي كانت تشارك فيها كل الدول الأوروبية على سواحلها بسبب إنقسام المنطقة إلى دول وإمارات صغيرة، الحفصيين في تونس والمرينيين ثم السعديين في فاس والزيانيين في تلمسان بعد سقوط دولة الموحدين ،وبقيت مدينة الجزائر خارج نفوذ تلك الدول .. المؤرخ الأمريكي"وليم سبنسر" المحايد ،كتب عن الفترة التي تولى فيها رياس البحر حكم الجزائر في كتابه" الجزائر في عهد رياس البحر"...هذه الفترة كانت العصر الذهبي للجزائر، فقد أراد العثمانيون غزو الجزائر بعد إستقلال رياس البحر وكتب يقول:((... ولكن الجزائر كانت حاسمة فقد كان لايمكن مسحها من الوجود أو إمتصاصها داخل بعض الوحدات الترابية الأوسع كما كان لايمكن ضمها مباشرة إلى الممتلكات العثمانية [كما كان الحال مع طرابلس لإتقاء الإستيلاء الأوروبي].وقد كانت القوات العثمانية في ذلك الوقت تنقصها القدرة على غزو الجزائر...))...ورياس البحر كانوا من مختلف الجنسيات الأوروبية، ولكن أبرزهم كان الرايس حميدو جزائري 100% الذي وصفه وليم سبنسر بأنه أمهر وأقوى الرياس في كل الأوقات... ومما يثبت أن الأسطول البحري الجزائري كان مستقلا تماما عن الأسطول العثماني هو ماذكره المؤرخ الإسلامي الكبير السوري محمود شاكرحيث يقول:((...كانت الجزائر قوية وخاصة من الناحية البحرية إذ كان أسطولها يفوق أي أسطول في البحر المتوسط، لذا أجبرت الدول النصرانية عل
أنت تعيش في وهم التاريخ
مواطن صحراوي مغربي -لقد حاولت في تعلقيك المنقول حرفيا من ويكيبديا أن تستأصل عبارة ( (لكن إسم المــــغرب الأقصى كان الأكثر شيوعا وتداولا باللغة العربية اللغة الرسمية للبلاد )) فلماذا إستأصلت هذه العبارة ولم تنقلها مثلما نقلت حرفيا الجزء الأول الذي يتحدث عن الإيالة الشريفة في مقابل الإيالة العثمانية ؟ فمفهوم " الشريفة " هو ما يؤكد إستقلال المغرب الأقصى عن الإيالة العثمانية بمعنى أن الفدلكة اللغوية التي تكتب بها ياأسامة هي التي تحدد نواياك ..نوايا الهروب إلى الأمام وخصوصا حين تتجاهل عن قصد الإجابة عن مفهوم " الأوجاق " ومفهوم " الكراغلة "...وحين تحدد هذين المفهومين وعلاقتهما بأهالي /وأوجاق /وكراغلة " الدولة الجزائرية العظمى الخرطية في العهد العثماني ..آنداك سيظهر لك الفرق بين الثرى والثريا ياعزيزي ..ياأخي هل تعلم أن ما تروجون له من ترهات الحقبة العثمانية لا يرقى إلى مستوى الدولة الجزائرية المؤسساتية المستقلة ؟ فأين السيادة والعملة والوحدة الترابية والوطنية ؟ فما يقوله التاريخ التركي الحالي الذي يقرأه طلبة تركيا عكس ما تروجون له ياأخي وبإمكانك أن تطلع على تاريخ تركيا لتتأكد من هذا المعطى دون مزايدات ، ...فالقرصنة لاتؤسس دولة بالمعنى السياسي وممارسة القرصنة ليست سياسة دولة ياحبيبي فهل قراصنة الصومال الآن سيتحدثون مستقبلا عن تاريخ دولة الصومال العظمى ؟ وأكبر تناقض وأفظع لخبطة فكرية ومنهجية هو حين تعترف دون أن تدري بخواء ما تردده عن إستقلال الجزائر عن الدولة العثمانية سنة 1671 ((الجزائر في عهد رياس البحر )) فسبينسر لم يقل رياس البحر بل " قراصنة البحر " ولم يكن يتحدث عن دولة الجزائر العظمى كما تروجون لذلك ياعزيزي وما قاله سبينسريؤكد ما نقوله نحن ويقوله غيرنا : ليس هناك لادولة جزائرية مستقلة مابين 1518 و1962ولاهم يحزنون ، وكل ماكان هو إيالة جزائرية تابعة لسلطة الأتراك أي العثمانيين ..فهم أصحاب الشأن ..وإلا فسر لنا مفهوم : الأهالي الجزائريين ...الأوجاق الجزائريين ...الكراغلة الجزائريين ...فسر للقارئ هذه المفاهيم لكي تصبح الدولة الجزائرية العظمى الخرطية في عهد العثمانيين حقــــيقة وليس خيالا كما يقول المخزن هههههه
أنت تعيش في وهم التاريخ
مواطن صحراوي مغربي -لقد حاولت في تعلقيك المنقول حرفيا من ويكيبديا أن تستأصل عبارة ( (لكن إسم المــــغرب الأقصى كان الأكثر شيوعا وتداولا باللغة العربية اللغة الرسمية للبلاد )) فلماذا إستأصلت هذه العبارة ولم تنقلها مثلما نقلت حرفيا الجزء الأول الذي يتحدث عن الإيالة الشريفة في مقابل الإيالة العثمانية ؟ فمفهوم " الشريفة " هو ما يؤكد إستقلال المغرب الأقصى عن الإيالة العثمانية بمعنى أن الفدلكة اللغوية التي تكتب بها ياأسامة هي التي تحدد نواياك ..نوايا الهروب إلى الأمام وخصوصا حين تتجاهل عن قصد الإجابة عن مفهوم " الأوجاق " ومفهوم " الكراغلة "...وحين تحدد هذين المفهومين وعلاقتهما بأهالي /وأوجاق /وكراغلة " الدولة الجزائرية العظمى الخرطية في العهد العثماني ..آنداك سيظهر لك الفرق بين الثرى والثريا ياعزيزي ..ياأخي هل تعلم أن ما تروجون له من ترهات الحقبة العثمانية لا يرقى إلى مستوى الدولة الجزائرية المؤسساتية المستقلة ؟ فأين السيادة والعملة والوحدة الترابية والوطنية ؟ فما يقوله التاريخ التركي الحالي الذي يقرأه طلبة تركيا عكس ما تروجون له ياأخي وبإمكانك أن تطلع على تاريخ تركيا لتتأكد من هذا المعطى دون مزايدات ، ...فالقرصنة لاتؤسس دولة بالمعنى السياسي وممارسة القرصنة ليست سياسة دولة ياحبيبي فهل قراصنة الصومال الآن سيتحدثون مستقبلا عن تاريخ دولة الصومال العظمى ؟ وأكبر تناقض وأفظع لخبطة فكرية ومنهجية هو حين تعترف دون أن تدري بخواء ما تردده عن إستقلال الجزائر عن الدولة العثمانية سنة 1671 ((الجزائر في عهد رياس البحر )) فسبينسر لم يقل رياس البحر بل " قراصنة البحر " ولم يكن يتحدث عن دولة الجزائر العظمى كما تروجون لذلك ياعزيزي وما قاله سبينسريؤكد ما نقوله نحن ويقوله غيرنا : ليس هناك لادولة جزائرية مستقلة مابين 1518 و1962ولاهم يحزنون ، وكل ماكان هو إيالة جزائرية تابعة لسلطة الأتراك أي العثمانيين ..فهم أصحاب الشأن ..وإلا فسر لنا مفهوم : الأهالي الجزائريين ...الأوجاق الجزائريين ...الكراغلة الجزائريين ...فسر للقارئ هذه المفاهيم لكي تصبح الدولة الجزائرية العظمى الخرطية في عهد العثمانيين حقــــيقة وليس خيالا كما يقول المخزن هههههه
صناعة التاريخ واصطناعه؟!
أسامة -سأجيبك، أنا كتبت العبارة ثم مسحتها لأكتب أشياء أهم منها ، بسبب ضيق الحيز المخصص للكتابة ...... أنت من تهرب إلى الأمام ولست أنا، فبعد فشلك عن الرد ولم تجد شيء من أكاذيب وتدليسات الروايات المخزنية لتضيفه لتاريخ المرابطين والموحدين ،رحت تركز عن بعض التفاصيل الجزئية الصغيرة فيما يخص تاريخ الخلافة العثمانية في شمال إفريقيا ،أنا قلت لك أن هؤلاء كانوا جزءا من الخلافة العثمانية التي شملت جميع الأجناس ، ومشاركتهم بجانب الجزائريين في الجهاد البحري ونجدة مسلمي الأندلس ليس بدعة ،لأن الجزائر لايمكن وحدها مجابهة الحملات الصليبية التي شنتها إسبانيا والدول الأوروبية الموحدة في الإمبراطورية الرومانية المقدسة بقيادة شارلكان... يبدوا أنك مصرّ على نقل الروايات التي يروجها المخزن وهي نفسها الروايات التي كان يروجها الإستعمارالفرنسي لتزييف تاريخ الجزائر ، فمصطلح تركيا حديث لم تستعمله سوى فرنسا ومحميتها الإيالة "الشريفة "لغرض في نفس يعقوب... "القرصنة" مصطلح إستعمله الأوروبيون لوصف الجهاد البحري الذي كان يقوم به الأسطول الجزائري ضد سواحلهم وسفنهم ،وانتقلت هذه التسمية إلى بعض المستغربين العرب...والإيالة "الشريفة" نفسها إتهمت بالقرصنة البحرية من قبل أوروبا خاصة في عهد العلويين ،فلاداعي للمزايدة والكلام عن الدولة يارعايا الشبه دولة؟!!...،فالمؤرخ الأمريكي وليم سبنسر عنون كتابه بـ(( الجزائر في عهد رياس البحر)) ولم يقل القرصنة التي إبتكرها الاوروبيين؟!... ورياس البحر هم الدايات أو السلاطين الذين حكموا الجزائر المستقلة عن الأستانة من عام 1671م إلى 1830م ... الذي وصف الجزائر بأنها قوة عظمى في المتوسط ل3 قرون هم مؤرخين محايدين مثل موسى الشريف و محمود شاكر ووليم سبنسر وهم ليسوا جزائريين...مايؤرقك ياصديقي هو 8 قرون من العبودية والقهر التي خضعتم لها على يد أبناء الدولة الجزائرية عبر مختلف العصور، ولهذا تحاول يائسا إعتبار إنضمام الجزائر للخلافة العثمانية إحتلالا فلوكنتم دولة فعلا فلماذا لم تسترجعوا المدن والجزر السليبة !؟ ولماذا تنتهك إسبانيا سيادتكم!!؟؟ ولماذا يُركل رعايا المخزن الشريفي أمام بوابات سبتة ومليلية على يد الشرطة الإسبانية!!؟؟
صناعة التاريخ واصطناعه؟!
أسامة -سأجيبك، أنا كتبت العبارة ثم مسحتها لأكتب أشياء أهم منها ، بسبب ضيق الحيز المخصص للكتابة ...... أنت من تهرب إلى الأمام ولست أنا، فبعد فشلك عن الرد ولم تجد شيء من أكاذيب وتدليسات الروايات المخزنية لتضيفه لتاريخ المرابطين والموحدين ،رحت تركز عن بعض التفاصيل الجزئية الصغيرة فيما يخص تاريخ الخلافة العثمانية في شمال إفريقيا ،أنا قلت لك أن هؤلاء كانوا جزءا من الخلافة العثمانية التي شملت جميع الأجناس ، ومشاركتهم بجانب الجزائريين في الجهاد البحري ونجدة مسلمي الأندلس ليس بدعة ،لأن الجزائر لايمكن وحدها مجابهة الحملات الصليبية التي شنتها إسبانيا والدول الأوروبية الموحدة في الإمبراطورية الرومانية المقدسة بقيادة شارلكان... يبدوا أنك مصرّ على نقل الروايات التي يروجها المخزن وهي نفسها الروايات التي كان يروجها الإستعمارالفرنسي لتزييف تاريخ الجزائر ، فمصطلح تركيا حديث لم تستعمله سوى فرنسا ومحميتها الإيالة "الشريفة "لغرض في نفس يعقوب... "القرصنة" مصطلح إستعمله الأوروبيون لوصف الجهاد البحري الذي كان يقوم به الأسطول الجزائري ضد سواحلهم وسفنهم ،وانتقلت هذه التسمية إلى بعض المستغربين العرب...والإيالة "الشريفة" نفسها إتهمت بالقرصنة البحرية من قبل أوروبا خاصة في عهد العلويين ،فلاداعي للمزايدة والكلام عن الدولة يارعايا الشبه دولة؟!!...،فالمؤرخ الأمريكي وليم سبنسر عنون كتابه بـ(( الجزائر في عهد رياس البحر)) ولم يقل القرصنة التي إبتكرها الاوروبيين؟!... ورياس البحر هم الدايات أو السلاطين الذين حكموا الجزائر المستقلة عن الأستانة من عام 1671م إلى 1830م ... الذي وصف الجزائر بأنها قوة عظمى في المتوسط ل3 قرون هم مؤرخين محايدين مثل موسى الشريف و محمود شاكر ووليم سبنسر وهم ليسوا جزائريين...مايؤرقك ياصديقي هو 8 قرون من العبودية والقهر التي خضعتم لها على يد أبناء الدولة الجزائرية عبر مختلف العصور، ولهذا تحاول يائسا إعتبار إنضمام الجزائر للخلافة العثمانية إحتلالا فلوكنتم دولة فعلا فلماذا لم تسترجعوا المدن والجزر السليبة !؟ ولماذا تنتهك إسبانيا سيادتكم!!؟؟ ولماذا يُركل رعايا المخزن الشريفي أمام بوابات سبتة ومليلية على يد الشرطة الإسبانية!!؟؟
ماكل رجل إمرؤٌياأسامة
مواطن صحراوي مغربي -أولا المبرر الذي قدمته لعملية إستئصال العبارة المعلومة يعكس فعلا هروبك من الحقيقة (إسم المغرب الأقصى هو المشاع وليس الإيالة ) والدليل على هروبك هو عدم إسيتفاءك ل 3000 كلمة ( قم بعملية حسابية لكلماتك بالطريقة المعروفة وستقف على فدلتك اللغوية التي كُتب أودُوّن بها تاريخ الجزائر المفبرك ياعزيزي والفدلكة هي ( بسبب ضيق الحيز المخصص للكتابة ) فهل ضيق الحيز هو سبب إستئصالك لعبارة ( لكن اسم المغرب الأقصى ..إلخ ) أم هروبا من الحقيقة التي تغاضيت عنها في المرجع الذي إعتمدت عليه لترديد ترهاتك ؟ والغريب ياعزيزي هو تلك المفارقة العجيبة في فبركة التاريخ الجزائري بين اللغة الفرنسية واللغة العربية ، فالمراجع المعتمدة بالفرنسية هي أقرب إلى الحقيقة منها إلى اللغة العربية الموجهة إلى القارئ العربي وما دام العبد الضعيف ملم بالفرنسية فسأتركك مع فقرة تتحدث عما أسميتموه إعترافا بالولايات المتحدة وهو ليس كذلك ياعزيزي بل هو مجرد إتفاقية صداقة وسلم بين أمريكا وبين قراصنة البحر corsaires/ Barbaries ياعزيزي وليس رياس البحر كما تحاولون الترويج لذلك عبر الترجمة المقصودة وإليك فقرة مترجمة من الإنجليزية إلى الفرنسية من طرف (حركي الجزائربعد الإستقلال أي بعد 1962) suite à l''lndependance d''etats unis en 1776 les navires de commerce Americaine ne benèficient de la protection des navires de la Royal Navy ce qui leur pose un probleme en Mediterraneè les navires americaine se trouvent alors attaquès par les CORSAIRES de ce que l''occident appelle alors BARBARIE correspondont au ProvincesOTTMANESdu Maghreb(actuelle algerie tunisie libye) le Senat americain decide de proposer un Traité de paix et d''ametié avec les etats de BARBARIE dont avenant se peraphé le 5/9 1795 à alger puis de nouveau le 3/1 1797 un traité sera signé avec le BAY de Tunis... وإذا كنت تملك عقلا مستقلا وغير مشترك مع أصحاب عشرة في عقل فإن كلمة " رياس " RIAS أو رؤساء التي ننطقها نحن المغاربيين (رايس وجمعها رياس )لا تنطبق مع كلمة " corsaiares " et barbarie ..هذا هو الإحتيال ياعزيزي أوالفدلكة اللغوية التي ترجمت عبارة PROVINCE 0TTMANE إلى دولة جزائرية مستقلة بمؤسساتها وحكومتها وجيشها النظامي وعملتها وما إلى ذلك من مست
ماكل رجل إمرؤٌياأسامة
مواطن صحراوي مغربي -أولا المبرر الذي قدمته لعملية إستئصال العبارة المعلومة يعكس فعلا هروبك من الحقيقة (إسم المغرب الأقصى هو المشاع وليس الإيالة ) والدليل على هروبك هو عدم إسيتفاءك ل 3000 كلمة ( قم بعملية حسابية لكلماتك بالطريقة المعروفة وستقف على فدلتك اللغوية التي كُتب أودُوّن بها تاريخ الجزائر المفبرك ياعزيزي والفدلكة هي ( بسبب ضيق الحيز المخصص للكتابة ) فهل ضيق الحيز هو سبب إستئصالك لعبارة ( لكن اسم المغرب الأقصى ..إلخ ) أم هروبا من الحقيقة التي تغاضيت عنها في المرجع الذي إعتمدت عليه لترديد ترهاتك ؟ والغريب ياعزيزي هو تلك المفارقة العجيبة في فبركة التاريخ الجزائري بين اللغة الفرنسية واللغة العربية ، فالمراجع المعتمدة بالفرنسية هي أقرب إلى الحقيقة منها إلى اللغة العربية الموجهة إلى القارئ العربي وما دام العبد الضعيف ملم بالفرنسية فسأتركك مع فقرة تتحدث عما أسميتموه إعترافا بالولايات المتحدة وهو ليس كذلك ياعزيزي بل هو مجرد إتفاقية صداقة وسلم بين أمريكا وبين قراصنة البحر corsaires/ Barbaries ياعزيزي وليس رياس البحر كما تحاولون الترويج لذلك عبر الترجمة المقصودة وإليك فقرة مترجمة من الإنجليزية إلى الفرنسية من طرف (حركي الجزائربعد الإستقلال أي بعد 1962) suite à l''lndependance d''etats unis en 1776 les navires de commerce Americaine ne benèficient de la protection des navires de la Royal Navy ce qui leur pose un probleme en Mediterraneè les navires americaine se trouvent alors attaquès par les CORSAIRES de ce que l''occident appelle alors BARBARIE correspondont au ProvincesOTTMANESdu Maghreb(actuelle algerie tunisie libye) le Senat americain decide de proposer un Traité de paix et d''ametié avec les etats de BARBARIE dont avenant se peraphé le 5/9 1795 à alger puis de nouveau le 3/1 1797 un traité sera signé avec le BAY de Tunis... وإذا كنت تملك عقلا مستقلا وغير مشترك مع أصحاب عشرة في عقل فإن كلمة " رياس " RIAS أو رؤساء التي ننطقها نحن المغاربيين (رايس وجمعها رياس )لا تنطبق مع كلمة " corsaiares " et barbarie ..هذا هو الإحتيال ياعزيزي أوالفدلكة اللغوية التي ترجمت عبارة PROVINCE 0TTMANE إلى دولة جزائرية مستقلة بمؤسساتها وحكومتها وجيشها النظامي وعملتها وما إلى ذلك من مست
الله يفك أسرك من التدجين
مواطن صحراوي مغربي -فأنا لم أفشل في إقناعك بأن الدولة الموحدية تأسست على يد المهدي بن تومرت بالمغرب الأقصى وليس بالمغرب الأوسط والدولة المرابطية التي تأسست على يد عبدالله بن ياسين بالمغرب الأقصى الذي كانت منطقة شنكيط تابعة له إلى حدود منتصف القرن 20 حين أعطتها فرنسا حكما داتيا سنة 1957 لتفرخ بعد دلك من مستعمرتها دولة تسمى موريتانيا كما فرخت دولا أخرى مثل الجزائر وتونس وبوركينافاصو ومالي وغيرها من الدول التي تأسست من عدم ...وهذه الدول لم تكن دولا قائمة الدات قبل إستعمارها .فبعد أن سقطت الدولة العباسية عاش الشرق العربي فوضى سياسية إلى أن أخضع الإنكشاريون المنطقة إلى حكم السلطان العثماني ومن ثمة تم إخضاع المغرب الأوسط والأدنى بداية من 1518 وظل المغرب الأقصى الذي كان يبسط سيطرته على شنكيط (موريتانيا الحالية )بعيدا عن سلطة ما تسمونه خلافة عثمانية (هل تشاهد مسلسل حريم السلطان ؟) وكل عاقل ( باستثناء أصحاب عشرة في عقل ) سيطرح الأسئلة التالية : لماذا لم يستطع السلطان العثماني إخضاع المغرب الأقصى إلى نفوده في الوقت الذي إستنجد فيه أهالي (وليس شعب جزائري أوأمة أودولة جزائرية لأنها لم تكن موجودة على الإطلاق آنذاك) بالأخوان باربروس وهما من أفضل قراصنة البحر آنذاك ؟ ولماذا يصر مدونوا التاريخ الجزائري دون غيرهم من العرب على سرقة تاريخ جيرانه بالمغرب الأقصى وإعتباره تاريخا جزائريا وهم يعلمون جيدا أن أهالي المغرب الأوسط وجزء من أهالي المغرب الأدنى كانوا تحت سيطرة حكم المغرب الأقصى المرابطي ولم تكن هناك لادولة جزائرية ولاهم يحزنون ؟ وكيف يفسر مدونوا تاريخ الجزائر عدم نقل عواصم الموحدين إلى الجزائر (العاصمة الحالية للدولة الجزائرية الحديثة العهد بمفهوم الدولة /الأمة ؟ فمراكش مغربية والرباط مغربية وأين المشكل ياأسامة ؟ هل لأن عبدالمومن ويعقوب المنصور وغيرهم من سلاطين الموحدين كانوا ينتمون إلى قبيلة زناتة ؟ إذا كان هذا هو السبب فلماذا لم تستطع هذه القبيلة تأسيس دولة قوية بالجزائر آنذاك ؟ وكيف تفسر مرافقة بن علي الكومي الزناتي (طالب علم فقط ) المهدي بن تومرت المصمودي (الأستاذ المجاهد )إلى قرية تنمل بجنوب المغرب الأقصى أين تتلمد على يده ؟ ألم يكن بن علي الكومي متأهبا للسفر إلى الشرق قصد تحصيل العلم فقط وبعد أن سمع بوجود المهدي بن تومرت بتلمسان التابعة آنذاك للمغرب الأقصى أصر على مرافقته ؟ ألم ي
الله يفك أسرك من التدجين
مواطن صحراوي مغربي -فأنا لم أفشل في إقناعك بأن الدولة الموحدية تأسست على يد المهدي بن تومرت بالمغرب الأقصى وليس بالمغرب الأوسط والدولة المرابطية التي تأسست على يد عبدالله بن ياسين بالمغرب الأقصى الذي كانت منطقة شنكيط تابعة له إلى حدود منتصف القرن 20 حين أعطتها فرنسا حكما داتيا سنة 1957 لتفرخ بعد دلك من مستعمرتها دولة تسمى موريتانيا كما فرخت دولا أخرى مثل الجزائر وتونس وبوركينافاصو ومالي وغيرها من الدول التي تأسست من عدم ...وهذه الدول لم تكن دولا قائمة الدات قبل إستعمارها .فبعد أن سقطت الدولة العباسية عاش الشرق العربي فوضى سياسية إلى أن أخضع الإنكشاريون المنطقة إلى حكم السلطان العثماني ومن ثمة تم إخضاع المغرب الأوسط والأدنى بداية من 1518 وظل المغرب الأقصى الذي كان يبسط سيطرته على شنكيط (موريتانيا الحالية )بعيدا عن سلطة ما تسمونه خلافة عثمانية (هل تشاهد مسلسل حريم السلطان ؟) وكل عاقل ( باستثناء أصحاب عشرة في عقل ) سيطرح الأسئلة التالية : لماذا لم يستطع السلطان العثماني إخضاع المغرب الأقصى إلى نفوده في الوقت الذي إستنجد فيه أهالي (وليس شعب جزائري أوأمة أودولة جزائرية لأنها لم تكن موجودة على الإطلاق آنذاك) بالأخوان باربروس وهما من أفضل قراصنة البحر آنذاك ؟ ولماذا يصر مدونوا التاريخ الجزائري دون غيرهم من العرب على سرقة تاريخ جيرانه بالمغرب الأقصى وإعتباره تاريخا جزائريا وهم يعلمون جيدا أن أهالي المغرب الأوسط وجزء من أهالي المغرب الأدنى كانوا تحت سيطرة حكم المغرب الأقصى المرابطي ولم تكن هناك لادولة جزائرية ولاهم يحزنون ؟ وكيف يفسر مدونوا تاريخ الجزائر عدم نقل عواصم الموحدين إلى الجزائر (العاصمة الحالية للدولة الجزائرية الحديثة العهد بمفهوم الدولة /الأمة ؟ فمراكش مغربية والرباط مغربية وأين المشكل ياأسامة ؟ هل لأن عبدالمومن ويعقوب المنصور وغيرهم من سلاطين الموحدين كانوا ينتمون إلى قبيلة زناتة ؟ إذا كان هذا هو السبب فلماذا لم تستطع هذه القبيلة تأسيس دولة قوية بالجزائر آنذاك ؟ وكيف تفسر مرافقة بن علي الكومي الزناتي (طالب علم فقط ) المهدي بن تومرت المصمودي (الأستاذ المجاهد )إلى قرية تنمل بجنوب المغرب الأقصى أين تتلمد على يده ؟ ألم يكن بن علي الكومي متأهبا للسفر إلى الشرق قصد تحصيل العلم فقط وبعد أن سمع بوجود المهدي بن تومرت بتلمسان التابعة آنذاك للمغرب الأقصى أصر على مرافقته ؟ ألم ي
وهم الأمة المغربية؟!!
أسامة -أنا لا أريد أن أدخل معك في جدال عقيم ، ،وأنك لا تعترف بالواقع ولا ترضخ للعقل والمنطق، وإنما للأهواء والذاتية والأوهام الخيالية التي شحنها في عقولكم النظام المخزني المعقد من كل ماهو جزائري...فقط تريد التركيز على الأمور الهامشية السطحية حتى تتهرب من الأسئلة التي طرحتها عليك و عجزت عن الإجابة عليها...مصطلح المغرب الأقصى الشائع هو مجرد مصطلح جغرافي يشير إلى المنطقة، ولا علاقة له بالدولة التي سميت تارة بمملكة مراكش نسبة إلى مدينة مراكش، وتارة بالإيالة الشريفة ، ولم يعرف إسم"المغرب"كدولة إلا مع قدوم الإستعمار الفرنسي و الإسباني عام 1912...أما عن مصادرك الفرنسية العديمة المصادقية والقيمة ، فنحن لانعترف بالمصادر الإستعمارية التي يعتمد عليها مخزنك في تزوير التاريخ ، فأنا أعطيتك مصادر محايدة أمريكية وعربية إسلامية .. فمرة تأتي بالنكرة المرتزق برنار لوغان المكناسي المخزني ليتكلم عن التاريخ ، ومرة تجلب نصوص فرنسية ومصطلحات إستعمارية وتقوم بالقص واللصق لتستشهد بزيفها وتحاول إثبات الأطروحة الإستعمارية التي تعتبر الجهاد البحري قرصنة؟؟!!!...تقول أن الجزائر ورثت حدود شاسعة !!.. وهل تكسب الأرض بدون حرب!؟ ..فإذا إستثنينا الحدود من مرسى بن مهيدي إلى بني ونيف التي كانت مثبتة منذ القرن 16م فإن الحدود الصحراوية لم ترسّم إلا عن طريق فرنسا الإستعمارية في بداية القرن العشرين، كما أن الصحراء الغربية إحتلتها إسبانيا عام 1884 ولم يعترض سلطان فاس عن ذلك...حتى منطقة وجدة كانت تابعة للدولة الجزائرية حتى العام 1795م...الأراضي التي كانت تابعة للإيالة المخزنية الشريفة لم تتجاوز حدود وادي نون... أتحداك أن تعطيني مؤرخ عربي واحد قال أن الدولة المرابطية والموحدية مغربيتان؟؟!! لأن كلمة المغرب يقصد بها بلادالمغرب الإسلامي الذي هو عكس بلاد المشرق، المخزن الذي وجد أنه يحكم بلاد بلاتاريخ وبلا جذور سطا على كل ماله علاقة بمصطلح المغرب الشامل وسرق تاريخ جيرانه الشرقيين والجنوبيين ونسبه إلى مملكة فاس...موريتانيا التي عرف أبناؤها أن لصوص التاريخ يستهدفونها قاموا مؤخرا بتأسيس قناة المرابطين ردا على خرافات وترهات المخزن ، فمن غير المعقول أن المرابطين الموريتانيين الذين غزو المغرب وبنوا مراكش ثم ينسب هذا التاريخ العظيم للمغرب الأقصى بحجة أن إسم موريتانيا حديث ونسوا أن موريتانيا هي بلاد شنقيط؟؟
وهم الأمة المغربية؟!!
أسامة -أنا لا أريد أن أدخل معك في جدال عقيم ، ،وأنك لا تعترف بالواقع ولا ترضخ للعقل والمنطق، وإنما للأهواء والذاتية والأوهام الخيالية التي شحنها في عقولكم النظام المخزني المعقد من كل ماهو جزائري...فقط تريد التركيز على الأمور الهامشية السطحية حتى تتهرب من الأسئلة التي طرحتها عليك و عجزت عن الإجابة عليها...مصطلح المغرب الأقصى الشائع هو مجرد مصطلح جغرافي يشير إلى المنطقة، ولا علاقة له بالدولة التي سميت تارة بمملكة مراكش نسبة إلى مدينة مراكش، وتارة بالإيالة الشريفة ، ولم يعرف إسم"المغرب"كدولة إلا مع قدوم الإستعمار الفرنسي و الإسباني عام 1912...أما عن مصادرك الفرنسية العديمة المصادقية والقيمة ، فنحن لانعترف بالمصادر الإستعمارية التي يعتمد عليها مخزنك في تزوير التاريخ ، فأنا أعطيتك مصادر محايدة أمريكية وعربية إسلامية .. فمرة تأتي بالنكرة المرتزق برنار لوغان المكناسي المخزني ليتكلم عن التاريخ ، ومرة تجلب نصوص فرنسية ومصطلحات إستعمارية وتقوم بالقص واللصق لتستشهد بزيفها وتحاول إثبات الأطروحة الإستعمارية التي تعتبر الجهاد البحري قرصنة؟؟!!!...تقول أن الجزائر ورثت حدود شاسعة !!.. وهل تكسب الأرض بدون حرب!؟ ..فإذا إستثنينا الحدود من مرسى بن مهيدي إلى بني ونيف التي كانت مثبتة منذ القرن 16م فإن الحدود الصحراوية لم ترسّم إلا عن طريق فرنسا الإستعمارية في بداية القرن العشرين، كما أن الصحراء الغربية إحتلتها إسبانيا عام 1884 ولم يعترض سلطان فاس عن ذلك...حتى منطقة وجدة كانت تابعة للدولة الجزائرية حتى العام 1795م...الأراضي التي كانت تابعة للإيالة المخزنية الشريفة لم تتجاوز حدود وادي نون... أتحداك أن تعطيني مؤرخ عربي واحد قال أن الدولة المرابطية والموحدية مغربيتان؟؟!! لأن كلمة المغرب يقصد بها بلادالمغرب الإسلامي الذي هو عكس بلاد المشرق، المخزن الذي وجد أنه يحكم بلاد بلاتاريخ وبلا جذور سطا على كل ماله علاقة بمصطلح المغرب الشامل وسرق تاريخ جيرانه الشرقيين والجنوبيين ونسبه إلى مملكة فاس...موريتانيا التي عرف أبناؤها أن لصوص التاريخ يستهدفونها قاموا مؤخرا بتأسيس قناة المرابطين ردا على خرافات وترهات المخزن ، فمن غير المعقول أن المرابطين الموريتانيين الذين غزو المغرب وبنوا مراكش ثم ينسب هذا التاريخ العظيم للمغرب الأقصى بحجة أن إسم موريتانيا حديث ونسوا أن موريتانيا هي بلاد شنقيط؟؟
كلامك المجتر دليل فشلك
أسامة -بل فشلت ،ولم يبق لك سوى ترديد كلام العجائز ،لأن مؤسس الدولة الموحدية هو القائد العسكري عبد المؤمن بن علي الكومي إبن الجزائر (المغرب الاوسط)، وهو من أقام أركان الدولة بسواعد أبناء قبيلته ووطنه ،وحكمها وورثها لأبنائه وأحفاده، وليس إبن تومرت مؤسس الحركة والجماعة الذي يعتبر زعيما روحيا لايملك القوة والجيش ، وتوفي قبل التأسيس ،والدولة تنسب للقائد المنتصر الذي حكمها ووطد أركانها، ولاتنسب للفقهاء والدعاة ولا للعواصم التي حكمت منها تلك الدول...شنقيط لم تكن أبدا تابعة لمايسمى بالمغرب الأقصى، فمن أين تأتي بهذه الخزعبلات!!؟؟...حتى الدولة الإدريسية الحجازية التي خضعتم لها كانت في شمال وشرق المغرب بعيدة جدا عن بلاد شنقيط التي حكمتها قبائل جدالة ولمتونة الصنهاجية الموريتانية...عبد الله بن ياسين هذا فرد واحد تعتمدون عليه لتزوير التاريخ وتمرير الأطروحات المخزنية الفاشلة ، فالرجل ساهم في تأسيس الحركة المرابطية في جنوب موريتانيا ،ولكن حتى المؤسس الفعلي للجماعة يحي بن إبراهيم الجدالي وهو أول زعيم للمرابطين ثم خلفه أبوبكر بن عمر اللمتوني ،ثم جاء بعده المؤسس الفعلي للدولة وعاصمتها مراكش يوسف بن تاشفين اللمتوني الشنقيطي ، ولم يذكر المؤرخون أن إبن ياسين هو مؤسس الدولة...المغرب الأقصى هو الذي كان تابعا لبلاد شنقيط في العصر المرابطي باعتبار أن القبائل التي غزت المغرب جاءت من شنقيط وليس العكس،ونفس الأمر بالنسبة للموحدين الذين إعتمد مؤسس دولتهم عبد المؤمن على قبائل زناتة الجزائرية... الصحراء الغربية وموريتانيا كانت تسكنها قبائل مستقلة عن العرش السعدي والعلوي، ولم تكن لها علاقة سيادة، وهو ما أقرته محكمة العدل الدولية في رأيها الإستشاري عام 1975، فالكذب حبله قصير، لأن الصحراء الغربية إستعمرت من طرف إسبانيا عام 1884 وموريتانيا إحتلتها فرنسا عام 1900،ولم يدعي سلاطين فاس أبدا أن لهم سيادة على تلك البلاد حتى جاء عراب التوسع المخزني علال الفاسي في القرن ال20 ليطرح مشروعه التوسعي المؤسس على الأساطير والأوهام...تطعنون في تاريخ الجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا والصحراء الغربية وتنسون أن هذه الدول أقدم من المغرب الأقصى، لأن هجرات القبائل تأتي من الشرق إلى الغرب وليس العكس،..إذا كنت تدعي أن هذه الدول تأسست من العدم ، فدولتكم تأسست من الخرافة، و تاريخ هذه الدول لم يبد أ من 12 قرنا بل من أكثر من 30
كلامك المجتر دليل فشلك
أسامة -بل فشلت ،ولم يبق لك سوى ترديد كلام العجائز ،لأن مؤسس الدولة الموحدية هو القائد العسكري عبد المؤمن بن علي الكومي إبن الجزائر (المغرب الاوسط)، وهو من أقام أركان الدولة بسواعد أبناء قبيلته ووطنه ،وحكمها وورثها لأبنائه وأحفاده، وليس إبن تومرت مؤسس الحركة والجماعة الذي يعتبر زعيما روحيا لايملك القوة والجيش ، وتوفي قبل التأسيس ،والدولة تنسب للقائد المنتصر الذي حكمها ووطد أركانها، ولاتنسب للفقهاء والدعاة ولا للعواصم التي حكمت منها تلك الدول...شنقيط لم تكن أبدا تابعة لمايسمى بالمغرب الأقصى، فمن أين تأتي بهذه الخزعبلات!!؟؟...حتى الدولة الإدريسية الحجازية التي خضعتم لها كانت في شمال وشرق المغرب بعيدة جدا عن بلاد شنقيط التي حكمتها قبائل جدالة ولمتونة الصنهاجية الموريتانية...عبد الله بن ياسين هذا فرد واحد تعتمدون عليه لتزوير التاريخ وتمرير الأطروحات المخزنية الفاشلة ، فالرجل ساهم في تأسيس الحركة المرابطية في جنوب موريتانيا ،ولكن حتى المؤسس الفعلي للجماعة يحي بن إبراهيم الجدالي وهو أول زعيم للمرابطين ثم خلفه أبوبكر بن عمر اللمتوني ،ثم جاء بعده المؤسس الفعلي للدولة وعاصمتها مراكش يوسف بن تاشفين اللمتوني الشنقيطي ، ولم يذكر المؤرخون أن إبن ياسين هو مؤسس الدولة...المغرب الأقصى هو الذي كان تابعا لبلاد شنقيط في العصر المرابطي باعتبار أن القبائل التي غزت المغرب جاءت من شنقيط وليس العكس،ونفس الأمر بالنسبة للموحدين الذين إعتمد مؤسس دولتهم عبد المؤمن على قبائل زناتة الجزائرية... الصحراء الغربية وموريتانيا كانت تسكنها قبائل مستقلة عن العرش السعدي والعلوي، ولم تكن لها علاقة سيادة، وهو ما أقرته محكمة العدل الدولية في رأيها الإستشاري عام 1975، فالكذب حبله قصير، لأن الصحراء الغربية إستعمرت من طرف إسبانيا عام 1884 وموريتانيا إحتلتها فرنسا عام 1900،ولم يدعي سلاطين فاس أبدا أن لهم سيادة على تلك البلاد حتى جاء عراب التوسع المخزني علال الفاسي في القرن ال20 ليطرح مشروعه التوسعي المؤسس على الأساطير والأوهام...تطعنون في تاريخ الجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا والصحراء الغربية وتنسون أن هذه الدول أقدم من المغرب الأقصى، لأن هجرات القبائل تأتي من الشرق إلى الغرب وليس العكس،..إذا كنت تدعي أن هذه الدول تأسست من العدم ، فدولتكم تأسست من الخرافة، و تاريخ هذه الدول لم يبد أ من 12 قرنا بل من أكثر من 30
جهل مركب بسبب النيف
مواطن صحراوي مغربي -لاحظ أنك تجتر ما قلته في تعليقاتك السابقة ولم تضف أي جديد سوى إقحام قضية الصحراء في النقاش أو الحديث عن علال الفاسي فوالله العظيم لم تضف أي جديد لأن كل ماورد في التعليقين الأخيرين 57 و58 موجود وأحيانا بالحرف الواحد في تعليقاتك السابقة أعلاه (عد إليها لتتأكد من ثرثرتك ) فهل تعلم أنك مجرد ثرثار لايحب الإختصار ويعترف كما إعترف الجزائريون الأحرار بأن تاريخهم مزور ومدلس ومنفوخ فيه من قبل مدخني السيجار وبائعي الوهم والغبار ؟ يقول علماء التواصل الفعال : إذا لم يتفق إثنان حول تحديد الحد الأدنى من المفهوم المُتواصل حوله فإن التواصل يكون منعدما وعلى هذا الأساس دعنا نحدد مفهوم الدولة ومفهوم الأمة ثم بعد ذلك فليتنافس المتنافسون بعيدا عن العاطفة ياعزيزي ، ولنبدأ بمفهوم الدولة فما ذا نعني بتأسيس الدولة الموحدية ؟ نعني أن هناك من نظّر (من النظرية ) ووضع أسس توحيد الأمة من خلال فكر سياسي ديني دعوي إصلاحي معتمدا في ذلك على مايملك من أتباع من قبيلته ومن قبائل أخرى كانت تعيش تحت الحكم المركزي للدولة المرابطية ناهيك عن الالاف المؤلفة من الصنهاجيين والأمازيغ والعرب في كل جهات المغرب الأقصى الذي كان يمتد إلى نهر السينغال وليس فاس أومراكش أوسجلماسة أو تافيلالت أو الريف أو الجبال الأطلسية ناهيك عن المورسكيين الذين إستوطنوا شمال المغرب في عهد المرابطين ، وبمعنى آخر فإن المغرب الأقصى كان أكثر إعمارا وعمرانا وإشعاعا ثقافيا من المغرب الأوسط والأدنى وهذا بشهادة إبن خلدون ياعزيزي فماذا يعني هذا على مستوى تحديد المفاهيم ياأخي ؟ يعني أن كل مقومات الدولة من جيش وإدارة وإقتصاد كانت تتمركز في المغرب الأقصى ( تدكر أن تعيين الخلفاء في المغرب الأوسط والأدنى كان يتم من مراكش في عهد المرابطين ) وهذا ما جعل الأكاديميين في مجال التاريخ (باستثناء الجزائريين ) لايعيرون إهتماما للتوثيق التاريخي الجزائري لمرحلة المرابطين والموحدين لأنه توثيق عاطفي جدا (أدخل إلى المواقع المصرية التي تٌعنى بتاريخ المغرب الأقصى في عهد المرابطين والموحدين وستقف على حقيقة بن تومرت وعبدالله بن ياسين وعلى حجم الجهل المركب لدى الجزائريين في قراءتهم لتاريخ العصر الوسيط وما بعد دخول الإنكشاريين إلى الجزائر ..وما دام مفهوم الدولة / المرابطية والموحدية لايمكن أن يستقيم له معنى دون وجود مدينة مراكش أومدينة الرباط كعاصمتين تاريخيتين
جهل مركب بسبب النيف
مواطن صحراوي مغربي -لاحظ أنك تجتر ما قلته في تعليقاتك السابقة ولم تضف أي جديد سوى إقحام قضية الصحراء في النقاش أو الحديث عن علال الفاسي فوالله العظيم لم تضف أي جديد لأن كل ماورد في التعليقين الأخيرين 57 و58 موجود وأحيانا بالحرف الواحد في تعليقاتك السابقة أعلاه (عد إليها لتتأكد من ثرثرتك ) فهل تعلم أنك مجرد ثرثار لايحب الإختصار ويعترف كما إعترف الجزائريون الأحرار بأن تاريخهم مزور ومدلس ومنفوخ فيه من قبل مدخني السيجار وبائعي الوهم والغبار ؟ يقول علماء التواصل الفعال : إذا لم يتفق إثنان حول تحديد الحد الأدنى من المفهوم المُتواصل حوله فإن التواصل يكون منعدما وعلى هذا الأساس دعنا نحدد مفهوم الدولة ومفهوم الأمة ثم بعد ذلك فليتنافس المتنافسون بعيدا عن العاطفة ياعزيزي ، ولنبدأ بمفهوم الدولة فما ذا نعني بتأسيس الدولة الموحدية ؟ نعني أن هناك من نظّر (من النظرية ) ووضع أسس توحيد الأمة من خلال فكر سياسي ديني دعوي إصلاحي معتمدا في ذلك على مايملك من أتباع من قبيلته ومن قبائل أخرى كانت تعيش تحت الحكم المركزي للدولة المرابطية ناهيك عن الالاف المؤلفة من الصنهاجيين والأمازيغ والعرب في كل جهات المغرب الأقصى الذي كان يمتد إلى نهر السينغال وليس فاس أومراكش أوسجلماسة أو تافيلالت أو الريف أو الجبال الأطلسية ناهيك عن المورسكيين الذين إستوطنوا شمال المغرب في عهد المرابطين ، وبمعنى آخر فإن المغرب الأقصى كان أكثر إعمارا وعمرانا وإشعاعا ثقافيا من المغرب الأوسط والأدنى وهذا بشهادة إبن خلدون ياعزيزي فماذا يعني هذا على مستوى تحديد المفاهيم ياأخي ؟ يعني أن كل مقومات الدولة من جيش وإدارة وإقتصاد كانت تتمركز في المغرب الأقصى ( تدكر أن تعيين الخلفاء في المغرب الأوسط والأدنى كان يتم من مراكش في عهد المرابطين ) وهذا ما جعل الأكاديميين في مجال التاريخ (باستثناء الجزائريين ) لايعيرون إهتماما للتوثيق التاريخي الجزائري لمرحلة المرابطين والموحدين لأنه توثيق عاطفي جدا (أدخل إلى المواقع المصرية التي تٌعنى بتاريخ المغرب الأقصى في عهد المرابطين والموحدين وستقف على حقيقة بن تومرت وعبدالله بن ياسين وعلى حجم الجهل المركب لدى الجزائريين في قراءتهم لتاريخ العصر الوسيط وما بعد دخول الإنكشاريين إلى الجزائر ..وما دام مفهوم الدولة / المرابطية والموحدية لايمكن أن يستقيم له معنى دون وجود مدينة مراكش أومدينة الرباط كعاصمتين تاريخيتين
لاتخلط التاريخ بالعاطفة
مواطن صحراوي مغربي -أقول كان مركز السلطة هو المغرب الأقصى الذي كانت تنتمي إليه قبائل صنهاجة روحيا وسياسا ولم تكن آنذاك لاموريتانيا ولا الجزائر ياعزيزي فلماذا تصرون على قراءة تاريخ الدولة /الأمة المغربية حسب أهواءكم ياأسامة ؟ ولماذا ظل العرق المغربي بمافيه الشنكيطي صافيا ولم يتحول فيه الإنسان الأمازيغي إلى (كراغلي ) وأنت تعي جيدا من هم الكراغلة وإن لم تعرفهم فأقول لك إنهم المولودون من آباء غير عرب وغير أمازيغ ،إنهم مهجنون ياعزيزي بعد 1518 والفاهم يفهم ،لهذا فمفهوم الدولة /الأمة بعربها الأقحاح وأمازيغها الأحرار غير موجودة سوى بالمغرب الأقصى الذي أمثله أنا الآن أمامك ياعزيزي المغربي الأوسطي أوالجزائري حاليا وربما كرغلي ...وباسم الدولة /الأمة بالمغرب الأقصى قامت معركة الزلاقة والأرك ووادي المخازن وليس باسم دولتين أمتين حديثي العهد (الجزائر وموريتانيا ) ..وعليه ..فإن ترهاتك التاريخية العاطفية حول مورتانية الدولة المرابطية وجزائرية الدولة الموحدية لا يٌصدقها سوى أصحاب عشرة في عقل ياأخي ، أما حديثك عن الصحراء المغربية ومحاولة ربطها بأمة /شعب مرابطي خرطي صنعته الدعاية الكاذبة للأصحاب عشرة في عقل من مزوري التاريخ فهو مجرد حديث نساء الحمام لأن إتفاقية للا مغنية الموقعة سنة 1845بين الجزائر الفرنسية وبين الإمبراطورية الشريفة empire cherifien (إضغط على تاريخ فرنسا مابين 1820 و1845 و1912 لتقرأ عبارة الإمبراطورية الشريفة بالمغرب الأقصى ياعزيزي وكانت تمتد إلى نهر السينغال والخرائط الفرنسية والإسبانية أمامك دون فدلكة لغوية أومزايدات خاوية ) أقول إن هذه الإتفاقية تُكذب ما صنعته الآلة الكاذبة الجزائرية من تاريخ لشعب صحراوي خرطي وربما بعد قرن سيقرأ أحفادك أن الدولة الصحراوية الخرطية التي فرخها بومدين دات مساء من مساءات قبراير 1976 بتندوف كانت تحت حكم الجزائر القوة العظمى بالمنطقة وسيصبح مؤسس الدولة المرابطية الخرطية الثانية هو الهواري بومدين ..الله يهديك فلو كانت الصحراء غير مغربية لما إجتمعت أمة المغرب الأقصى بأمازيغها وعربها على مغربيتها أما محكمتك الدولية فقل لها أن تحرر لك الصحراء ...(لي عطا الله عطاه ياعزيزي فالقوي يبقى دائما قويا ومن أراد تحرير الصحراء وإهدائها للبوليساريو فليتفضل إن كان يملك القوة ..أمّا وأن يختفي مزوروا التاريخ ومفبركو الدولة الجزائرية الموحدية وراء شردمة إنفصالية طو
لاتخلط التاريخ بالعاطفة
مواطن صحراوي مغربي -أقول كان مركز السلطة هو المغرب الأقصى الذي كانت تنتمي إليه قبائل صنهاجة روحيا وسياسا ولم تكن آنذاك لاموريتانيا ولا الجزائر ياعزيزي فلماذا تصرون على قراءة تاريخ الدولة /الأمة المغربية حسب أهواءكم ياأسامة ؟ ولماذا ظل العرق المغربي بمافيه الشنكيطي صافيا ولم يتحول فيه الإنسان الأمازيغي إلى (كراغلي ) وأنت تعي جيدا من هم الكراغلة وإن لم تعرفهم فأقول لك إنهم المولودون من آباء غير عرب وغير أمازيغ ،إنهم مهجنون ياعزيزي بعد 1518 والفاهم يفهم ،لهذا فمفهوم الدولة /الأمة بعربها الأقحاح وأمازيغها الأحرار غير موجودة سوى بالمغرب الأقصى الذي أمثله أنا الآن أمامك ياعزيزي المغربي الأوسطي أوالجزائري حاليا وربما كرغلي ...وباسم الدولة /الأمة بالمغرب الأقصى قامت معركة الزلاقة والأرك ووادي المخازن وليس باسم دولتين أمتين حديثي العهد (الجزائر وموريتانيا ) ..وعليه ..فإن ترهاتك التاريخية العاطفية حول مورتانية الدولة المرابطية وجزائرية الدولة الموحدية لا يٌصدقها سوى أصحاب عشرة في عقل ياأخي ، أما حديثك عن الصحراء المغربية ومحاولة ربطها بأمة /شعب مرابطي خرطي صنعته الدعاية الكاذبة للأصحاب عشرة في عقل من مزوري التاريخ فهو مجرد حديث نساء الحمام لأن إتفاقية للا مغنية الموقعة سنة 1845بين الجزائر الفرنسية وبين الإمبراطورية الشريفة empire cherifien (إضغط على تاريخ فرنسا مابين 1820 و1845 و1912 لتقرأ عبارة الإمبراطورية الشريفة بالمغرب الأقصى ياعزيزي وكانت تمتد إلى نهر السينغال والخرائط الفرنسية والإسبانية أمامك دون فدلكة لغوية أومزايدات خاوية ) أقول إن هذه الإتفاقية تُكذب ما صنعته الآلة الكاذبة الجزائرية من تاريخ لشعب صحراوي خرطي وربما بعد قرن سيقرأ أحفادك أن الدولة الصحراوية الخرطية التي فرخها بومدين دات مساء من مساءات قبراير 1976 بتندوف كانت تحت حكم الجزائر القوة العظمى بالمنطقة وسيصبح مؤسس الدولة المرابطية الخرطية الثانية هو الهواري بومدين ..الله يهديك فلو كانت الصحراء غير مغربية لما إجتمعت أمة المغرب الأقصى بأمازيغها وعربها على مغربيتها أما محكمتك الدولية فقل لها أن تحرر لك الصحراء ...(لي عطا الله عطاه ياعزيزي فالقوي يبقى دائما قويا ومن أراد تحرير الصحراء وإهدائها للبوليساريو فليتفضل إن كان يملك القوة ..أمّا وأن يختفي مزوروا التاريخ ومفبركو الدولة الجزائرية الموحدية وراء شردمة إنفصالية طو
خرافة الهوية المغربية(1
أسامة -تأسست «دولة المملكة المغربية» عام 1912 بدخول الاستعمار الفرنسي الإسباني وتوقيع معاهدة الحماية (حماية عملاء فرنسا ومصالحها) التي ضمنت السيادة الفعلية للاستعمار مع تحويل السيادة الفعلية للسلطان العلوي إلى سيادة رمزية. وبعد الاستقلال عام 1956 (وعودة السيادة الفعلية للسلطان) ظهر مصطلح «الهوية المغربية» في الأدبيات الرسمية المروكية مع تبلورِ مفهوم حديث «للدولة الوطنية المغربية» أصبح يطرح ضرورة إيجاد هوية مناسبة (أساس أيديولوجي مناسب) لهذه الدولة الوطنية الوليدة والمبنية على منوال النموذج المركزي الفرنسي، حيث هوية فرنسا الرسمية تنبع من الدولة نفسها وليس من الشعب. وبما أن النخب الفاسية هي التي تسلمت مراكز السلطة بعد الاستقلال (بفضل خدمتها للاستعمار الفرنسي أو تعاملها معه)، فقد أعطت لنفسها الحق في تحديد المصطلحات والمفاهيم بما فيها الهوية الوطنية التي أرادت لها أن تكون «مغربية» الجسد والشكل عربية الروح والمضمون. ومصطلح «المغرب» لم يظهر كمصطلح تتداوله الدوائر الرسمية إلا في أوائل القرن العشرين، بل إنه لم يتم تبنيه كاسم رسمي للدولة إلا في عام 1912 على الشكل التالي: «الدولة المغربية الشريفة المحمية» (انظر كل أعداد الجريدة الرسمية من 1 يبراير 1913 إلى 2 مارس 1956)، وبجانب أسماء رسمية أخرى مثل «المملكة الشريفة» و»الإيالة الشريفة». وغني عن البيان أن الاسم الذي عرف به "المغرب" (كبلد من جهة وكدولة من جهة أخرى) لدى الأجانب (أوروبيون، عرب، فرس، ترك..) منذ حوالي القرن 15 كان دائما: مراكش، Marruecos، Maroc، Morocco ...إلخ. كما أنه غني عن البيان أيضا أن مصطلح "المغرب" لم يكن يوما معروفا لدى رعايا المخزن وانحصر استخدامه لدى المؤرخين (الذين كتبوا بالعربية) كمصطلح جغرافي يشير إلى منطقة واسعة (أي المغرب الإسلامي)، على غرار "بلاد الشام" أو "بلاد الفرنجة" قديما، أو "الشرق الأوسط" أو "أوروبا الغربية" حديثا. أما الدولة المغربية الحديثة والنخب الفاسية فقد اختارت استبدال إسم (مراكش) باسم دخيل (المغرب) للأسباب الأيديولوجية المعروفة التي تريد طمس الهوية الأمازيغية واستبدالها بهوية "مغربية عربية" زائفة عمرها 12 قرنا فقط، تبتدئ بتاريخ وصول العرب إلى شمال أفريقيا. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تعدىاه إلى سرقة تاريخ الجيران ونسبه إلى مايسمى بالمغرب الأقصى (المصطلح الجغرافي)، فاعتبرت الدولة المرابطية
خرافة الهوية المغربية(1
أسامة -تأسست «دولة المملكة المغربية» عام 1912 بدخول الاستعمار الفرنسي الإسباني وتوقيع معاهدة الحماية (حماية عملاء فرنسا ومصالحها) التي ضمنت السيادة الفعلية للاستعمار مع تحويل السيادة الفعلية للسلطان العلوي إلى سيادة رمزية. وبعد الاستقلال عام 1956 (وعودة السيادة الفعلية للسلطان) ظهر مصطلح «الهوية المغربية» في الأدبيات الرسمية المروكية مع تبلورِ مفهوم حديث «للدولة الوطنية المغربية» أصبح يطرح ضرورة إيجاد هوية مناسبة (أساس أيديولوجي مناسب) لهذه الدولة الوطنية الوليدة والمبنية على منوال النموذج المركزي الفرنسي، حيث هوية فرنسا الرسمية تنبع من الدولة نفسها وليس من الشعب. وبما أن النخب الفاسية هي التي تسلمت مراكز السلطة بعد الاستقلال (بفضل خدمتها للاستعمار الفرنسي أو تعاملها معه)، فقد أعطت لنفسها الحق في تحديد المصطلحات والمفاهيم بما فيها الهوية الوطنية التي أرادت لها أن تكون «مغربية» الجسد والشكل عربية الروح والمضمون. ومصطلح «المغرب» لم يظهر كمصطلح تتداوله الدوائر الرسمية إلا في أوائل القرن العشرين، بل إنه لم يتم تبنيه كاسم رسمي للدولة إلا في عام 1912 على الشكل التالي: «الدولة المغربية الشريفة المحمية» (انظر كل أعداد الجريدة الرسمية من 1 يبراير 1913 إلى 2 مارس 1956)، وبجانب أسماء رسمية أخرى مثل «المملكة الشريفة» و»الإيالة الشريفة». وغني عن البيان أن الاسم الذي عرف به "المغرب" (كبلد من جهة وكدولة من جهة أخرى) لدى الأجانب (أوروبيون، عرب، فرس، ترك..) منذ حوالي القرن 15 كان دائما: مراكش، Marruecos، Maroc، Morocco ...إلخ. كما أنه غني عن البيان أيضا أن مصطلح "المغرب" لم يكن يوما معروفا لدى رعايا المخزن وانحصر استخدامه لدى المؤرخين (الذين كتبوا بالعربية) كمصطلح جغرافي يشير إلى منطقة واسعة (أي المغرب الإسلامي)، على غرار "بلاد الشام" أو "بلاد الفرنجة" قديما، أو "الشرق الأوسط" أو "أوروبا الغربية" حديثا. أما الدولة المغربية الحديثة والنخب الفاسية فقد اختارت استبدال إسم (مراكش) باسم دخيل (المغرب) للأسباب الأيديولوجية المعروفة التي تريد طمس الهوية الأمازيغية واستبدالها بهوية "مغربية عربية" زائفة عمرها 12 قرنا فقط، تبتدئ بتاريخ وصول العرب إلى شمال أفريقيا. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تعدىاه إلى سرقة تاريخ الجيران ونسبه إلى مايسمى بالمغرب الأقصى (المصطلح الجغرافي)، فاعتبرت الدولة المرابطية
خرافة الهوية المغربية(2)
أسامة -ومن الأكاذيب الشائعة أن سكان ما يسمى الآن بـ"المغرب" لم يعرفوا تأسيس المدن والدول وبناء الحضارة إلا مع قدوم الولاة الأمويين العرب، ثم تأسيس الدولة الإدريسية عام 788م. وهذه الأكذوبة تدحضها الحقائق التاريخية حول الممالك والدول الأمازيغية القديمة التي خضع لها المغرب قبل الميلاد كمملكة نوميديا التي تأسست في الجزائر (منذ عام 202 ق.م.) إلى موريطانيا القيصرية 42م... كما أن الحقيقة الصادمة لرعايا المخزن هو أن كل الدول التي حكمت "المغرب" هي غالبا سلالات أمازيغية جزائرية وموريتانية أو سلالات عربية من الأشراف؟!... ومثلما تتبخر خرافات "الهوية المغربية" و"أول دولة مغربية" بمجرد التمعن في الحقائق التاريخية، تتبخر أيضا بنفس الطريقة كذبة تاريخية أخرى هي خزعبلة "المغرب عبر القرون"، وهي كذبة تاريخية بامتياز بنكهة دعائية، وهي تزعم أنه كان هناك مغرب إمتد وجوده عبر القرون، وهم لا يجرؤون على تحديد السنة أو القرن الذي ظهر فيه هذا المغرب العجيب. ولكنكم تعلمون ما يقصدونه! أليس كذلك؟... إنهم يقصدون أن هذا "المغرب"ظهر إلى الوجود مع وصول العرب! أي أن "المغرب" ولد وظهر إلى الوجود بمجرد أن بدأ العرب يستخدمون كلمة "المغرب"(ذات المدلول الجغرافي) للإشارة إلى بلاد شمال إفريقيا عموما! أما قبل ظهور العرب والإسلام للوجود وقبل وصول العرب إلى تلك البلاد وقبل ظهور مصطلح "بلاد المغرب" فلم تكن هناك "بلاد" ولا "مغرب"!! لم يكن هناك شيء يستحق الذكر أو الوصف!! لم يكن هناك إلا سواد العدم والفراغ واللاحدث!!... أما الحقيقة التي لا يقدر أحد على إنكارها فهي أنه لم يكن هناك في تاريخ "المغرب" قبل 1912 أي شيء إسمه "المملكة المغربية" أو "الإمارة المغربية" أو"الدولة المغربية" أو "السلطنة المغربية"، وإنما كانت هناك كيانات سياسية حكمت المغرب الأقصى تحت مسميات عديدة أسستها أسر الأشراف كالإدارسة و السعديين و العلويين...إلخ... وبالتالي فـ"المغرب عبر القرون" مصطلح خيالي مغلوط ومزيف لا وزن له في التاريخ، ولا يصلح إلا للمجاز وأدب الخيال. "المغرب عبر القرون" مثال لتلك الطريقة المضحكة حينما تتم كتابة التاريخ بشكل عكسي (أي بأثر رجعي) يجعل التاريخ السابق نتيجةً للتاريخ اللاحق. بعبارة أخرى: حسب هذا المنطق يمكن أن ننسب الجد إلى حفيده!! أو ننسب الشعوب السابقة إلى الشعوب اللاحقة!! هكذا "يمغربون"كل شيء بأثر عكسي رجعي: الدول، الشعب، ال
خرافة الهوية المغربية(2)
أسامة -ومن الأكاذيب الشائعة أن سكان ما يسمى الآن بـ"المغرب" لم يعرفوا تأسيس المدن والدول وبناء الحضارة إلا مع قدوم الولاة الأمويين العرب، ثم تأسيس الدولة الإدريسية عام 788م. وهذه الأكذوبة تدحضها الحقائق التاريخية حول الممالك والدول الأمازيغية القديمة التي خضع لها المغرب قبل الميلاد كمملكة نوميديا التي تأسست في الجزائر (منذ عام 202 ق.م.) إلى موريطانيا القيصرية 42م... كما أن الحقيقة الصادمة لرعايا المخزن هو أن كل الدول التي حكمت "المغرب" هي غالبا سلالات أمازيغية جزائرية وموريتانية أو سلالات عربية من الأشراف؟!... ومثلما تتبخر خرافات "الهوية المغربية" و"أول دولة مغربية" بمجرد التمعن في الحقائق التاريخية، تتبخر أيضا بنفس الطريقة كذبة تاريخية أخرى هي خزعبلة "المغرب عبر القرون"، وهي كذبة تاريخية بامتياز بنكهة دعائية، وهي تزعم أنه كان هناك مغرب إمتد وجوده عبر القرون، وهم لا يجرؤون على تحديد السنة أو القرن الذي ظهر فيه هذا المغرب العجيب. ولكنكم تعلمون ما يقصدونه! أليس كذلك؟... إنهم يقصدون أن هذا "المغرب"ظهر إلى الوجود مع وصول العرب! أي أن "المغرب" ولد وظهر إلى الوجود بمجرد أن بدأ العرب يستخدمون كلمة "المغرب"(ذات المدلول الجغرافي) للإشارة إلى بلاد شمال إفريقيا عموما! أما قبل ظهور العرب والإسلام للوجود وقبل وصول العرب إلى تلك البلاد وقبل ظهور مصطلح "بلاد المغرب" فلم تكن هناك "بلاد" ولا "مغرب"!! لم يكن هناك شيء يستحق الذكر أو الوصف!! لم يكن هناك إلا سواد العدم والفراغ واللاحدث!!... أما الحقيقة التي لا يقدر أحد على إنكارها فهي أنه لم يكن هناك في تاريخ "المغرب" قبل 1912 أي شيء إسمه "المملكة المغربية" أو "الإمارة المغربية" أو"الدولة المغربية" أو "السلطنة المغربية"، وإنما كانت هناك كيانات سياسية حكمت المغرب الأقصى تحت مسميات عديدة أسستها أسر الأشراف كالإدارسة و السعديين و العلويين...إلخ... وبالتالي فـ"المغرب عبر القرون" مصطلح خيالي مغلوط ومزيف لا وزن له في التاريخ، ولا يصلح إلا للمجاز وأدب الخيال. "المغرب عبر القرون" مثال لتلك الطريقة المضحكة حينما تتم كتابة التاريخ بشكل عكسي (أي بأثر رجعي) يجعل التاريخ السابق نتيجةً للتاريخ اللاحق. بعبارة أخرى: حسب هذا المنطق يمكن أن ننسب الجد إلى حفيده!! أو ننسب الشعوب السابقة إلى الشعوب اللاحقة!! هكذا "يمغربون"كل شيء بأثر عكسي رجعي: الدول، الشعب، ال
التدليس صناعتكم
أسامة -أنا لم أجتر الكلام كماتفعل أنت، ولكن أحاول جهد الإمكان أن أبسط لك الأمر كي تفهم، لأنه يبدو أن فهمك ضعيف، فكثرة الكلام المكرر في ردودك تدل على تدني مستوى إستعابك...حتى أنك تمارس التدليس والتزوير الفاضح والخداع حينما تقحم أشخاصا وتنقل عنهم معلومات مغلوطة ومفبركة ،والعجيب أنك تصرّ على ذلك رغم إنكشافك. مثل إدعائك أن هناك جزائريين إدعوا أن تاريخهم مزور مع أنهم يقصدون تاريخ الثورة التحريرية وليس التاريخ القديم ...أنت الذي تقرأ التاريخ قراءة سياسيةعاطفية بعيدة عن القراءة المجردة العقلانية والمنطق السليم.خلطك بين مفهوم الدولة والجماعة جعلك لاتفرق بين المؤسس الحقيقي الذي يبني الدولة ويقود الجيوش ويحكم وبين الشيخ المنظر الذي لايملك سوى اللسان...السؤال هنا يطرح نفسه لماذا لم يحكم أتباع بن تومرت من قبيلتة مصمودة الدولة الموحدية بينما إستأثر بالحكم عبد المؤمن بن علي و قبيلته كومية الزناتية؟ الجواب هو أن القدرة والبأس هي من حددت هذا التوجه لقبائل الجزائر، وهي من جعلت بن تومرت يختار عبد المؤمن القائد العسكري لدعوة الموحدين لأنه لم يجد في قبيلته وفي المغرب الأقصى رجلا من طرازه، وربما كانت معركة البحيرة التي إنهزم فيها الموحدون هي من جعلت عبد المؤمن يبعد الآلآف من أتباع بن تومرت المصموديين واستبدالهم بأتباعه من الزناتيين...تقول أن المغرب الأقصى يمتد إلى نهر السنغال!! وهنا تدليس مكشوف لأن الدولة المرابطية الموريتانية هي المعنية بهذا الإمتداد والمغرب الأقصى لم يكن سوى جزءا صغيرا من تلك الدولة المترامية الأطراف... تقول أن المغرب الأقصى كان أكثر إعمارا من المغرب الأوسط !! وهذه أكذوبة لايصدقها عاقل، فمدن الجزائر هي أقدم وأعرق وأكبر من المدن المغربية التي بني معظمها بالطين ، فبجاية العريقة التي أسسها آل زيري كانت أعظم مدن شمال إفريقيا في ذلك العصر وهي التي بنى فيها الناصر بن علناس قصر اللؤلؤة أعجب قصور الدنيا، ومدينة تلمسان التي وصفها المؤرخون بأنها لؤلؤة المغرب الكبير ،ومدينة الجزائر بني مزغنة التي وصفها الجغرافيون العرب كـ إبن حوقل والكرخي والبكري بأنها مدينة عامرة وبنيانها عتيق وكانت دار ملك لسالف الأمم ،ومدن تيهرت وبسكرة وعنابة وقسنطينة ووهران هي مدن عريقة وعامرة وليس كالمدن الطينية المغربية التي بناها الغزاة الفاتحين الذين أخضعوا المغرب الاقصى... مراكش ياصديقي إختيرت لموقعا البع
التدليس صناعتكم
أسامة -أنا لم أجتر الكلام كماتفعل أنت، ولكن أحاول جهد الإمكان أن أبسط لك الأمر كي تفهم، لأنه يبدو أن فهمك ضعيف، فكثرة الكلام المكرر في ردودك تدل على تدني مستوى إستعابك...حتى أنك تمارس التدليس والتزوير الفاضح والخداع حينما تقحم أشخاصا وتنقل عنهم معلومات مغلوطة ومفبركة ،والعجيب أنك تصرّ على ذلك رغم إنكشافك. مثل إدعائك أن هناك جزائريين إدعوا أن تاريخهم مزور مع أنهم يقصدون تاريخ الثورة التحريرية وليس التاريخ القديم ...أنت الذي تقرأ التاريخ قراءة سياسيةعاطفية بعيدة عن القراءة المجردة العقلانية والمنطق السليم.خلطك بين مفهوم الدولة والجماعة جعلك لاتفرق بين المؤسس الحقيقي الذي يبني الدولة ويقود الجيوش ويحكم وبين الشيخ المنظر الذي لايملك سوى اللسان...السؤال هنا يطرح نفسه لماذا لم يحكم أتباع بن تومرت من قبيلتة مصمودة الدولة الموحدية بينما إستأثر بالحكم عبد المؤمن بن علي و قبيلته كومية الزناتية؟ الجواب هو أن القدرة والبأس هي من حددت هذا التوجه لقبائل الجزائر، وهي من جعلت بن تومرت يختار عبد المؤمن القائد العسكري لدعوة الموحدين لأنه لم يجد في قبيلته وفي المغرب الأقصى رجلا من طرازه، وربما كانت معركة البحيرة التي إنهزم فيها الموحدون هي من جعلت عبد المؤمن يبعد الآلآف من أتباع بن تومرت المصموديين واستبدالهم بأتباعه من الزناتيين...تقول أن المغرب الأقصى يمتد إلى نهر السنغال!! وهنا تدليس مكشوف لأن الدولة المرابطية الموريتانية هي المعنية بهذا الإمتداد والمغرب الأقصى لم يكن سوى جزءا صغيرا من تلك الدولة المترامية الأطراف... تقول أن المغرب الأقصى كان أكثر إعمارا من المغرب الأوسط !! وهذه أكذوبة لايصدقها عاقل، فمدن الجزائر هي أقدم وأعرق وأكبر من المدن المغربية التي بني معظمها بالطين ، فبجاية العريقة التي أسسها آل زيري كانت أعظم مدن شمال إفريقيا في ذلك العصر وهي التي بنى فيها الناصر بن علناس قصر اللؤلؤة أعجب قصور الدنيا، ومدينة تلمسان التي وصفها المؤرخون بأنها لؤلؤة المغرب الكبير ،ومدينة الجزائر بني مزغنة التي وصفها الجغرافيون العرب كـ إبن حوقل والكرخي والبكري بأنها مدينة عامرة وبنيانها عتيق وكانت دار ملك لسالف الأمم ،ومدن تيهرت وبسكرة وعنابة وقسنطينة ووهران هي مدن عريقة وعامرة وليس كالمدن الطينية المغربية التي بناها الغزاة الفاتحين الذين أخضعوا المغرب الاقصى... مراكش ياصديقي إختيرت لموقعا البع
خرافة الهوية المغربية(1)
أسامة -تأسست «دولة المملكة المغربية» عام 1912 بدخول الاستعمار الفرنسي الإسباني وتوقيع معاهدة الحماية (حماية عملاء فرنسا ومصالحها) التي ضمنت السيادة الفعلية للاستعمار مع تحويل السيادة الفعلية للسلطان العلوي إلى سيادة رمزية. وبعد الاستقلال عام 1956 (وعودة السيادة الفعلية للسلطان) ظهر مصطلح «الهوية المغربية» في الأدبيات الرسمية المروكية مع تبلورِ مفهوم حديث «للدولة الوطنية المغربية» أصبح يطرح ضرورة إيجاد هوية مناسبة (أساس أيديولوجي مناسب) لهذه الدولة الوطنية الوليدة والمبنية على منوال النموذج المركزي الفرنسي، حيث هوية فرنسا الرسمية تنبع من الدولة نفسها وليس من الشعب. وبما أن النخب الفاسية هي التي تسلمت مراكز السلطة بعد الاستقلال (بفضل خدمتها للاستعمار الفرنسي أو تعاملها معه)، فقد أعطت لنفسها الحق في تحديد المصطلحات والمفاهيم بما فيها الهوية الوطنية التي أرادت لها أن تكون «مغربية» الجسد والشكل عربية الروح والمضمون. ومصطلح «المغرب» لم يظهر كمصطلح تتداوله الدوائر الرسمية إلا في أوائل القرن العشرين، بل إنه لم يتم تبنيه كاسم رسمي للدولة إلا في عام 1912 على الشكل التالي: «الدولة المغربية الشريفة المحمية» (انظر كل أعداد الجريدة الرسمية من 1 يبراير 1913 إلى 2 مارس 1956)، وبجانب أسماء رسمية أخرى مثل «المملكة الشريفة» و»الإيالة الشريفة». وغني عن البيان أن الاسم الذي عرف به "المغرب" (كبلد من جهة وكدولة من جهة أخرى) لدى الأجانب (أوروبيون، عرب، فرس، ترك..) منذ حوالي القرن 15 كان دائما: مراكش، Marruecos، Maroc، Morocco ...إلخ. كما أنه غني عن البيان أيضا أن مصطلح "المغرب" لم يكن يوما معروفا لدى رعايا المخزن وانحصر استخدامه لدى المؤرخين (الذين كتبوا بالعربية) كمصطلح جغرافي يشير إلى منطقة واسعة (أي المغرب الإسلامي)، على غرار "بلاد الشام" أو "بلاد الفرنجة" قديما، أو "الشرق الأوسط" أو "أوروبا الغربية" حديثا. أما الدولة المغربية الحديثة والنخب الفاسية فقد اختارت استبدال إسم (مراكش) باسم دخيل (المغرب) للأسباب الأيديولوجية المعروفة التي تريد طمس الهوية الأمازيغية واستبدالها بهوية "مغربية عربية" زائفة عمرها 12 قرنا فقط، تبتدئ بتاريخ وصول العرب إلى شمال أفريقيا. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تعدىاه إلى سرقة تاريخ الجيران ونسبه إلى مايسمى بالمغرب الأقصى (المصطلح الجغرافي)، فاعتبرت الدولة المرابطية
خرافة الهوية المغربية(1)
أسامة -تأسست «دولة المملكة المغربية» عام 1912 بدخول الاستعمار الفرنسي الإسباني وتوقيع معاهدة الحماية (حماية عملاء فرنسا ومصالحها) التي ضمنت السيادة الفعلية للاستعمار مع تحويل السيادة الفعلية للسلطان العلوي إلى سيادة رمزية. وبعد الاستقلال عام 1956 (وعودة السيادة الفعلية للسلطان) ظهر مصطلح «الهوية المغربية» في الأدبيات الرسمية المروكية مع تبلورِ مفهوم حديث «للدولة الوطنية المغربية» أصبح يطرح ضرورة إيجاد هوية مناسبة (أساس أيديولوجي مناسب) لهذه الدولة الوطنية الوليدة والمبنية على منوال النموذج المركزي الفرنسي، حيث هوية فرنسا الرسمية تنبع من الدولة نفسها وليس من الشعب. وبما أن النخب الفاسية هي التي تسلمت مراكز السلطة بعد الاستقلال (بفضل خدمتها للاستعمار الفرنسي أو تعاملها معه)، فقد أعطت لنفسها الحق في تحديد المصطلحات والمفاهيم بما فيها الهوية الوطنية التي أرادت لها أن تكون «مغربية» الجسد والشكل عربية الروح والمضمون. ومصطلح «المغرب» لم يظهر كمصطلح تتداوله الدوائر الرسمية إلا في أوائل القرن العشرين، بل إنه لم يتم تبنيه كاسم رسمي للدولة إلا في عام 1912 على الشكل التالي: «الدولة المغربية الشريفة المحمية» (انظر كل أعداد الجريدة الرسمية من 1 يبراير 1913 إلى 2 مارس 1956)، وبجانب أسماء رسمية أخرى مثل «المملكة الشريفة» و»الإيالة الشريفة». وغني عن البيان أن الاسم الذي عرف به "المغرب" (كبلد من جهة وكدولة من جهة أخرى) لدى الأجانب (أوروبيون، عرب، فرس، ترك..) منذ حوالي القرن 15 كان دائما: مراكش، Marruecos، Maroc، Morocco ...إلخ. كما أنه غني عن البيان أيضا أن مصطلح "المغرب" لم يكن يوما معروفا لدى رعايا المخزن وانحصر استخدامه لدى المؤرخين (الذين كتبوا بالعربية) كمصطلح جغرافي يشير إلى منطقة واسعة (أي المغرب الإسلامي)، على غرار "بلاد الشام" أو "بلاد الفرنجة" قديما، أو "الشرق الأوسط" أو "أوروبا الغربية" حديثا. أما الدولة المغربية الحديثة والنخب الفاسية فقد اختارت استبدال إسم (مراكش) باسم دخيل (المغرب) للأسباب الأيديولوجية المعروفة التي تريد طمس الهوية الأمازيغية واستبدالها بهوية "مغربية عربية" زائفة عمرها 12 قرنا فقط، تبتدئ بتاريخ وصول العرب إلى شمال أفريقيا. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تعدىاه إلى سرقة تاريخ الجيران ونسبه إلى مايسمى بالمغرب الأقصى (المصطلح الجغرافي)، فاعتبرت الدولة المرابطية
خرافة الهوية المغربية(2)
أسامة -ومن الأكاذيب الشائعة أن سكان ما يسمى الآن بـ"المغرب"لم يعرفوا تأسيس المدن والدول وبناء الحضارة إلا مع قدوم الولاة الأمويين العرب، ثم تأسيس الدولة الإدريسية عام 788م. وهذه الأكذوبة تدحضها الحقائق التاريخية حول الممالك والدول الأمازيغية القديمة التي خضع لها المغرب قبل الميلاد كمملكة نوميديا التي تأسست في الجزائر (منذ عام 202 ق.م.) إلى موريطانيا القيصرية 42م...كما أن الحقيقة الصادمة لرعايا المخزن هو أن كل الدول التي حكمت "المغرب" هي غالبا سلالات أمازيغية جزائرية و موريتانية أو سلالات عربية من الأشراف؟!... ومثلما تتبخر خرافات "الهوية المغربية" و"أول دولة مغربية" بمجرد التمعن في الحقائق التاريخية، تتبخر أيضا بنفس الطريقة كذبة تاريخية أخرى هي خزعبلة "المغرب عبر القرون"، وهي كذبة تاريخية بامتياز بنكهة دعائية، وهي تزعم أنه كان هناك مغرب إمتد وجوده عبر القرون، وهم لا يجرؤون على تحديد السنة أو القرن الذي ظهر فيه هذا المغرب العجيب. ولكنكم تعلمون ما يقصدونه! أليس كذلك؟... إنهم يقصدون أن هذا "المغرب"ظهر إلى الوجود مع وصول العرب! أي أن "المغرب" ولد وظهر إلى الوجود بمجرد أن بدأ العرب يستخدمون كلمة "المغرب"(ذات المدلول الجغرافي) للإشارة إلى بلاد شمال إفريقيا عموما! أما قبل ظهور العرب والإسلام للوجود وقبل وصول العرب إلى تلك البلاد وقبل ظهور مصطلح "بلاد المغرب" فلم تكن هناك "بلاد" ولا "مغرب"!! لم يكن هناك شيء يستحق الذكر أو الوصف!! لم يكن هناك إلا سواد العدم والفراغ واللاحدث!!... أما الحقيقة التي لا يقدر أحد على إنكارها فهي أنه لم يكن هناك في تاريخ "المغرب" قبل 1912 أي شيء إسمه "المملكة المغربية" أو "الإمارة المغربية" أو"الدولة المغربية" أو "السلطنة المغربية"، وإنما كانت هناك كيانات سياسية حكمت المغرب الأقصى تحت مسميات عديدة أسستها أسر الأشراف كالإدارسة و السعديين و العلويين...إلخ... وبالتالي فـ"المغرب عبر القرون" مصطلح خيالي مغلوط ومزيف لا وزن له في التاريخ، ولا يصلح إلا للمجاز وأدب الخيال. "المغرب عبر القرون" مثال لتلك الطريقة المضحكة حينما تتم كتابة التاريخ بشكل عكسي (أي بأثر رجعي) يجعل التاريخ السابق نتيجةً للتاريخ اللاحق. بعبارة أخرى: حسب هذا المنطق يمكن أن ننسب الجد إلى حفيده!! أو ننسب الشعوب السابقة إلى الشعوب اللاحقة!! هكذا "يمغربون"كل شيء بأثر عكسي رجعي: الدول، الشعب، الج
الكذب لايصنع المجد
أسامة -نحن لايهمنا العاصمة التي تختارها الدولة لتحكم ،وإنما يهمنا الاشخاص الذين يحكمون ، من هم ؟ ماأصلهم ؟ وماهي إنجازاتهم؟ ومن هم أنصارهم الذين إعتمدوا عليهم؟ الدول تنسب للمؤسسين والحكام ولاتنسب للعواصم...أما حكاية مركز السلطة فالأمر غير ثابت ، فالدولة الفاطمية تأسست في شرق الجزائر بسواعد قبيلة كتامة الجزائرية ولكن الحكام إختاروا المهدية التونسية عاصمة لهم. الدولة الزيرية تأسست في أشير وسط الجزائر وكانت أول عاصمة لها ثم إنتقلت إلى بجاية ثم المهدية والمنصورة في تونس، موريتانيا كانت تسمى بلاد شنقيط والجزائر تسمى بالمغرب الأوسط ، والدول كانت تنسب لمؤسسيها والجماعات التي أنشأتها ولا تنسب جغرافيا...العرق المغربي المخزني هو خليط من أعراق وديانات وإثنيات مختلفة، فنيقية موريسكية يهودية مسيحية رومانية وندالية جزائرية سنغالية موريتانية فرنسية برتغالية زنجية، حتى أنني مرة قرأت في موقع مغربي أن الجنرال ليوطي الذي إحتل المغرب إستقدم معه جنود جزائريين وسنغاليين ومن مستعمرات أخرى وقدم لهم آلآف المغربيات اللائي حملن منهم بآلآف المواليد الغير شرعيين، وإسبانيا أيضا فعلت نفس الشيء...أما قضية الجزائريين الأتراك وهم مسلمون فعددهم لايتعدى 15 ألف وهناك عشرات الآلآف من الجزائريين من أب جزائري وأم تركية ، وقد سبق وأعطيتك أمثلة عن العالم الجزائري إبن حمزة المولود لأب جزائري وأم تركية ، وجد الشيخ العلامة إبن باديس الأمازيغي الذي تزوج أميرة تركية كانت تعيش في قسنطينة... التهجين يامتخلف تعرض له المغرب الذي يشكل رعاياه نسبة كبيرة من العبيد والرقيق ومخلفات الإسبان والبرتغاليين والفرنسيين...أنا جدي أمازيغي لكن أنت ممكن تكون من مخلفات جنود المستعمرات الفرنسية يعني ممكن جزائري أوسنغالي أو أنك من أحفاد الجنرال فرونكو ، ألم يطلق عليكم الإسبان إسم "المورو" إحتقارا لكم!؟...لاعلاقة لكم لابالزلاقة ولابالآراك ولابوادي المخازن يالصوص أمجاد الغير، الزلاقة يفتخر بها المريتانيون، والآراك الجزائريون ووادي المخازن العثمانيون، أما أنتم فمكانكم مزبلة التاريخ...يعني المشكلة ليست فينا نحن مادمتم تتحاملون على موريتانيا بل في العقلية المخزنية السطحية المدجنة التي تعيش على الأوهام والخيال...حتى الإيالة المخزنية جعلتوها إمبراطورية بقدرة قادر وتتحججون بالمصادر الإستعمارية الفرنسية المزيفة التي لاترى في المغرب سوى مقاطعة
نكت التاريخ الجزائري
مواطن صحراوي مغربي -أقول أعد ما كتبته لك باللغة الفرنسية ..إنها فقرة منقولة حرفيا عن مصدر جزائري مفرنس يتحدث فيه عن خرافة الدولة الجزائرية أثناء الحكم العثماني ويحدد من خلاله المفاهيم بدقة ( رياس ليست هي CORSAIRES )و( الدولة الجزائرية في العهد العثماني ليست هي PROVINCE OTTMANE à ALGER) فالمشكل عندكم ياأخي هو أن ماتم نشره في ويكبديا باللغة العربية حول تاريخ الجزائر لايٌعتد به في مجال التأريخ ياعزيزي فلا تستغرب تأخر الجزائر في مجال التأريخ والثوثيق بالمقارنة مع المغرب مثلا أو مصر أو العراق أوسوريا (دولة الأدارسة والموحدين جزائرية وليست مغربيةة/ الدولة الفاطمية جزائرية وليست مصرية الأمويون والعباسيون جزائريون وليسوا عراقيون أوسوريون والغريب في نكت الجزائر التاريخية هو عدم تأسيس ولو عاصمة عربية واحدة تعكس فعلا إنتماء الأدارسة أوالفاطميين أوالموحدين أوالعباسيين أوالأمويين لنكتة الدولة الجزائرية الخرطية ..والأشد غرابة هو نكتة الدولة المرابطية الموريتانية ههههههه فماهذه السداجة في قراءة التاريخ يا أسامة ؟ وطالما طرح المثقفون العرب السؤال التالي : هل فعلا ماتنشره الدعاية الجزائرية حول تاريخ دولتها حقيقة أم خيال ؟ إنه الوهم التاريخي هذا الذي تردده ياأخي والسبب واضح جدا : العقدة التاريخية لدى الجزائر والخوف من المملكة الرجعية التوسعية حسب ما تروجون له ياأسامة ...فالمغرب لايحتاج إلى من يعرّف بتاريخه العريق سواء القديم منه أوالمعاصر أوالحديث ..والمتأمل لدول المغرب العربي منذ تأسيس الخلافة المستقلة عن العباسيين بفاس المغربية سيلاحظ أن المغرب الأقصى وأمة المغرب الأقصى لم يعيشا فراغا مؤسساتيا منذ 12 قرنا عكس تونس وليبيا والجزائر التي عاشت فوضى وعدم إستقرار على مستوى بناء الدولة /الأمة ولم يتسنى لها ذلك إلا بعد الحرب العالمية الثانية ياعزيزي أما موريتانيا فقد عاش أهلها دوما ضمن فضاء المغرب الأقصى منذ الأدارسة ولم يعترف المغرب بإستقلالها إلا سنة 1969 ..وهذا المعطى التاريخي هو الذي يجعل جيراننا الجزائريين يرددون بسداجة فاقد التاريخ : المملكة التوسعية ...نعم إنها فعلا توسعية بمفهوم القوة التي إمتلكتها الأمة المغربية لأنها كانت في يوم من الأيام تصدر منها القرارات الحاسمة التي إمتدت من نهر السينغال إلى ليبيا خلال مرحلة الدولة المرابطية المغربية والدولة الموحدية المغربية أما الجزائر كدولة /أمة
لاقياس مع وجود الفارق
مواطن صحراوي مغربي -ياأخي أنت عاطفي أكثر من اللازم حين تٌقحم الصحراء المغربية وتؤكد على أنها ستستقل بإذن الله ....ثم تعترف بعد ذلك بأنكم أسرتم 4000مغربي وقتلتم 30ألف مغربي وبإمكانكم مطاردة المغاربة إلى عقر دارهم بالرباط في حالة إذا تخطوا الجدار ...فما هذا الإنفعال ياعزيزي ؟ فأنا صحراوي أبا عن جد والله شهيد على ماأقول ...وإذا كنت صحراويا فبإمكانك تحرير الصحراء وهي أمامك ولا تثرثر بالكلام العاطفي وتخلط شعبان مع رمضان ...فالصحراء قُضي أمرها منذ 1975 وما تشاهده الآن من صراع حولها لا يُعتبر بالنسبة لي وللالاف من ساكنة الصحراء سوى مسرحية هزلية تحت عنوان " إنتظار كودو " لأن إستقلال الصحراء مســــتحيل ...وبصفتي مغربي صحراوي ومدافع شرس عن الوحدة الترابية للمملكة المغربية أقول لك ما قاله الشاعر مع بعض التعديل وعلى لسان أحد أبناء عمومتي العائد من جحيم مخيمات القهر والتدجين وغسل الدماغ : ((إنتظرنا جزائريا واحدا ........يسحب الخنجر من رقبتنا عفوا من "صحراءنا."....إنتظرنا بومدين وبوتفليقة وبوقطاية وعنتره ..فشبعنا ثرثره)) ياأخي فما تقولونه ليل نهار من أن الصحراء ستستقل وتصبح ولاية جزائرية عفوا ماسينسية ليس سوى حديث نساء الحمام وثرثرة فوق غبار الحمادة ..فهل تريدون فبركة تاريخ دولة صحراوية وهمية بعد أن نفختم فيها كما نفختم في تاريخكم ونسبتم ما ليس لكم ؟ فالأمم المتحدة وفرنسا وإسبانيا وأمريكا يعلمون جيدا أن المغرب أخرج سلميا آخر محتل إسباني من الصحراء يوم 26 فبراير 1976 والجزائر صنعت وفبركت دويلة صحراوية وهمية يوم 27فبراير 1976 أي في اليوم الموالي لإنهاء الإستعمار الإسباني من جنوب المملكة ..فكيف تقرأ هذه المعادلة يا أسامة ؟ فلا تكرر علي مرة أخرى قضية التقسيم مع موريتانيا حتى لا أ كرر على مسامسعك : شنكيط كانت مغربية وتحولت إلى دولة سميت موريتانيا تيمنا بالمملكة الطنجية الموريتانية التي عاصرت مملكة نوميديا التي تستنجدون بها وتحولونها إلى مملكة جزائرية هكذا بلا حشما بلا حيا في الوقت الذي لم يظهر فيه إسم الجزائر إلا بعد قرون وقرون عن هذه الحقبة التاريخية القديمة ( حقبة الرومان والمملكة الطنجية والنوميدية التي لازالت آثارها موجودة بالمغرب العربي كله وليس بالجزائر وحدها ياأخي فمدينة طنجة مثلا أسسها الملك الأمازيغي سوفاكس سنة 1320 قبل الميلاد وهو إبن الأميرة طنجيس وحين نتحدث نحن المغاربة عن هذه الحقبة الت
وقف ..الشيخ في العقبة
مواطن صحراوي مغربي -لم أكن أتوقع أنك ستنهزم أمامي وتختفي مثلما يختفي الماء في الرمل ..فبمجرد دخولك في منطقة الخطر " الصحراء " إنتابك الخوف من الإستمرارفي مجادلتي لأنك فعلا لاتملك في جعبتك سوى ما دونه السكارى حول تاريخ مفبرك لجمهورية وهمية يعرف حتى الأطفال كيف صنعها بومدين سنة 1976 ...وعلى كل حال فالفبركة والتدليس التاريخيين هما سمة من دجنوك وقالوا لك : الجزائر إستقلت سنة 1671 وقالوا لك أيضا : الدولة الموحدية جزائرية والدولة المرابطية موريتانية ؟؟؟؟؟ وأخوف ما يخيفني هو أن تستيقظ يوما وتجد أمامك كتابا تاريخيا ألفه أحد السكارى يتحدث عن هيمنة الجزائر على منطقة شمال إفريقيا طوال النصف الأخير من القرن العشرين والعشرة الأوائل من القرن 21 .. بينما الواقع غير ذلك ...لاتقل لي أنك ترفعت عن الإستمرار في التواصل مع من يفحمك بالحجة والدليل على ترهاتك ..ولا تبرر لي إنسحابك لأن تبريراتك ستكون مجرد تنفيس على ذات متقوبة ..أي هروب إلى الأمام أو خوف من التعاطي مع الواقع والحقيقة ...