أصداء

منع التدخين على الطريقة العراقية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لقد أصدر البرلمان العراقي قبل أيام قانونا ً يمنع التدخين في الأماكن العامة. لا إعتراض على القانون إلا في بعض الفقرات التي تنهتهك مبدأ الحريات العامة للمواطن العراقي وتتعارض مع بعض فقرات الدستور. فشكل القانون يبدو جميلا ً لأنه بالتأكيد يتعلق بصحة المواطن العراقي والبيئة المحيطة به. لكن، هذا لايمنع من طرح بعض التساؤلات التي تتعلق بهذا الموضوع، سأسميها تساؤلات بريئة لأنها تتعلق بجدوى هكذا قوانين.

تساؤلاتي كالتالي: هل من الممكن تطبيق هذا القانون من الناحية العملية في بلد يتجاوز عدد المدخنين فيه السبعة ملايين؟ كيف يمكن أن نسن قانونا ً لايمكن في حال من الأحوال تطبيقه، أو على الأقل التهيئة له من خلال حملات التوعية أو من خلال منع التدخين أولا ً في بعض الأماكن العامة كالمستشفيات والمدارس ودور السينما. قد يقول القائل لماذا هذا التشائم، فالنبدأ بالقانون أولا ً ومن ثم تتلوها خطوات أخرى. نعم، أنا أشكك بجدوى القانون وفاعليته من الناحية العملية، فموضوع التدخين هو عادة من العادات التي ترتبط بسلوك الإنسان التي لايمكن منعها بقانون، إذ يأتي القانون في المراحل الأخيرة من المنع. فالكثير يعرف أن التدخين يؤدي للسرطان لكنه يدخن، بل أن الكثير من النساء تطلقن بسبب عدم القدرة على ترك التدخين من قبل أزواجهن. فعدم فاعلية القانون يقلل من قيمة مجلس النواب ويضرب هيبة الدولة حين يصبح حبرا ً على ورق. فأنا أشك حتى بجدوى تطبيقه من بعض البرلمانيين الذين شرعوا القانون والذي سيدفع البعض منهم أن يدخن بالخلسة وسيراهم البعض الآخر من البرلمانيين الأصدقاء ليتستروا عليهم وتصبح الجريمة جريمتين.

أن مشكلة البرلمانيين العراقيين هي بأنهم يعتقدون بأن العراق وصل إلى مرحلة ومستوى الدول المتقدمة في تشريع بعض القوانين، بالخصوص ممن كان يعيش في دول غربية متقدمة. فهم يريدون أن يرفعوا طفلا ً صغيرا ً من رأسه إلى أعلى ولايريدون أن يقتنعوا بأن رقبة الطفل مازالت رقيقة، ولايريدون أن يجربوا رفع هذا الطفل بطريقة أخرى لأنها بالتأكيد ستكلفهم الكثير من الناحية الشخصية. لماذا لم يهيئ البرلمانيون خطوات تجعل من هذا القانون فاعلا ً وذلك من خلال صرف الأموال اللازمة للتوعية الصحية في المستشفيات والمدارس والتلفزيون وإقامة الندوات والمحاضرات، أو التركيز على المراهقين والأطفال الذين لم يدخلوا في عالم التدخين لتقليل فرص الدخول في هذا العالم المضر.

من جهة أخرى، وإذا كان القانون لاجدوى منه من الناحية العملية، أليس من الأجدر تشريع قوانين تهم المواطن العراقي في حياته اليومية، فمن القوانين ماهو معطل لمدة ثمان سنوات، ولا أقصد هنا القوانين ذات الطابع السياسي التي تثير جدلا ً بين الفرقاء السياسيين بل قوانين تخص حقوق المرأة والطفل، حقوق الأيتام والمعاقين، حقوق المهجرين والمتضررين من الأعمال الإرهابية وغير ذلك الكثير.

أن الشعب العراقي يعيش منذ عقود في حالة من حالات اليأس والإحباط المستمرين وهما من الأسباب التي زادت نسبة المدخنين في العراق، فترى العراقي يفرغ البعض من همومه حين يمتص السيكارة وينفذ من صدره الدخان وكأنه يبث وجعه وينفث همه الجاثم على صدره من ضيق الحال. أنا متأكد، بل جازم بأن الوضع السياسي الحالي في العراق، وبالخصوص التناحر على السلطة هو من الأسباب المؤدية للتدخين، والتدخين سبب رئيسي من أسباب السرطان، أي بطريقة غير مباشرة، وبين قوسين (السياسيون العراقيون سبب رئيسي من أسباب السرطان في العراق). وعلى هذا الأساس، على السياسيين العراقيين ومنهم البرلمانيين طبعا ً، أن يدركوا بأن تقليل نسبة المدخنين في العراق يحتاج لجهد شخصي من حضراتهم وتنازلات ربما تخص إمتيازاتهم.

إذن، توجد هناك طريق كثيرة لتقليل نسبة المدخنين في العراق، قبل ااشروع في تشريع قانون له. فيمكن تخصيص الأموال اللازمة لنشر الوعي الصحي أولا ً، أما ثانيا ً وثالثا ً وحتى رابعا ً، فهو تشريع القوانين التي تخدم المواطن العراقي في حياته اليومية، تشريع قوانين تقلل الفساد وتحاربه، حل المشكلات السياسية العالقة بين السياسيين أو رحيلهم، ورحيلهم بالتأكيد سيؤدي إلى تمام الصحة والعافية، تقليل رواتب المسؤولين في الدولة، ومنهم البرلمانيين طبعا ً، فهي تستهلك لوحدها علبة سكائر لكل مواطن عراقي مدخن، من النوع الرديء طبعا ً لينتقم المواطن العراقي من نفسه ومن الندم الذي يأكل قلبه لأنه أختارهم بنفسه. هذه هي الأسباب الرئيسية التي تزيد من هموم المواطن العراقي مما تزيد من فرص أقباله على التدخين. هي شروط بالتأكيد صعبة على السياسيين والبرلمانيين، ولهذا السبب سوف نجد الكثير منهم من المدخنين الذين ربما سيتوارون خلف أحد الجدران في أروقة البرلمان ليمتص أحدهم عقب سيكارة. هذا إذا هم أحترموا القانون وطبقوه على أنفسهم وأني أكاد أشك في ذلك!


Imad_rasan@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هلاهل ياعراقيين
منشار -

ياعيني على القوانين التي يصدرها مجلس النواب_ فهكذا اناس يجب ان يصنع لهم تماثيل في كل مستنقع_ قبل ان يصدروا قرارات تفيد البلد ومكافحة الفساد نراهم يصدرون قرارات ورقية لا تسمن من جوع وقبل ان يكون هناك للفرد العراقي ضمان اجتماعي وصحي وقبله ضمان العيش الكريم نرى قرارا فقيرا يابسا في مضمونه فان قرروا منع التدخين هل منعوا النرجيلة او منعوا ادخال المخدرات من ايران وهل اجتمع رؤساء الكتل قبل المصادقة عليه_يوما بعد يوم يثبت نواب العراق بانهم يعيشون خارج بلدهم ولا يعرفون مايحتاجه شعبهم والعتب على العقلية العراقية الجاهلة التي انتخبت هكذا اشكال

اقانون افلاس سياسي
Mohammad Abdul Aziz -

قانون افلاس سياسي ,لاقيمه حقيقه له... الاجدر اولا اصدار قوانين تعالج مشكلات البلد الحقيقه منها مثلا تلوث المدن العراقيه بالاوساخ تراكم النفايات في كل صوب وحدب علي علاوه علي تفشي الجرذان في معظم الاحياء منها ما قدمته قبل ايام "البغدادبه ", حول محله الفضل في بغداد ربما اريد من وراء اصداره فقط براءه ذمه حفنه مرتزقه عاطله عن العمل, لكنها تتقاضي الملايين من الدولارات ,ارحمو البلد ان مشكلته تتجاوز منع التدخين, لانه ابتلي بجمهره حكام لا تعلم ماهي اولويات الوطن التي ساهمت في ضياعه

ما ادراك ما العراق
الباتيفي -

العراق كيان مرتبك مليئ بالتناقضات والغرائب والعجائب المصائب والجهل تخلف عداوات طائفيه ارهاب وقبور جماعيه اباده للاقليات تهجير وترحيل حرق القرئ والطبيعه فلم يبقئ غير السيجاره تؤنس وحدده وحزن العراقي المغلوب المسكين منكم لله

مجلس الجالغي البغدادي
عراقي -

لا على اساس دايخين بهموم المواطنين مو خطية قلبو العراق دبي الثانية والكم المجاري طافحة والزبال بكل شارع ولاماي ولا كهرباء ولا تلفونات ارضية ولانظافة والفسادوالامان المفقود اتذكرو التدخين على اسس اتطورو انهجم بيتكم

مكروبات العراق
مدخن -

البرلمان العراقي سبب رئيسي لسرطان الرئة وتصلب الشرايين

مكروبات العراق
مدخن -

البرلمان العراقي سبب رئيسي لسرطان الرئة وتصلب الشرايين

وجهة نظر
احمد الواسطي -

لقد أصدر البرلمان العراقي قبل أيام قانونا ً يمنع التدخين في الأماكن العامة. لا إعتراض على القانون إلا في بعض الفقرات التي تنهتهك مبدأ الحريات العامة للمواطن العراقي وتتعارض مع بعض فقرات الدستور. كان الاولى بك اخ عماد بان تركز على هذه الفقرة وتبين اين ينتهك الدستور وباي فقرة يخالف!؟ هذا القانون برأيي سيكون صعب التطبيق ولكن بنفس الوقت من احسن القوانين التي ستحرك فهم الناس بما لهم وما عليهم وفق الحرية الشخصية!! طبعا احب ان اذكر ان عائلتي لا يوجد فيها اي مدخن ولكن رزقنا يعتمد بصورة رئيسية على بيع هذه المادة!! ولكن القانون هو مثالي وفي وقته الصحيح!! تحياتي

وجهة نظر
احمد الواسطي -

لقد أصدر البرلمان العراقي قبل أيام قانونا ً يمنع التدخين في الأماكن العامة. لا إعتراض على القانون إلا في بعض الفقرات التي تنهتهك مبدأ الحريات العامة للمواطن العراقي وتتعارض مع بعض فقرات الدستور. كان الاولى بك اخ عماد بان تركز على هذه الفقرة وتبين اين ينتهك الدستور وباي فقرة يخالف!؟ هذا القانون برأيي سيكون صعب التطبيق ولكن بنفس الوقت من احسن القوانين التي ستحرك فهم الناس بما لهم وما عليهم وفق الحرية الشخصية!! طبعا احب ان اذكر ان عائلتي لا يوجد فيها اي مدخن ولكن رزقنا يعتمد بصورة رئيسية على بيع هذه المادة!! ولكن القانون هو مثالي وفي وقته الصحيح!! تحياتي

البغادة
marwan -

لا أحد شك او يشك في ان النظام الذي أرست دعائمه ادارة االرئيس الامريكي السابق جورج دبليو بوش في العراق منذ احتلاله في نيسان (ابريل) 2003 قد قام على نظرية التخادم السياسي الامريكي الايراني المشترك، وبموجبه تعاونت واشنطن وطهران للانقضاض على النظام السابق وتقويضه كمرحلة اولى، وصولا الى المرحلة الثانية التي تمثلت في العمل على تهميش عروبة العراق وفصمه عن حاضنته العربية وفرض الهوية المذهبية الشيعية على البلاد بدلا من الهوية الوطنية العراقية التي تمثل مظلة جماعية يحتمي في ظلها كل العراقيين بلا استثناء او تمييز. وضمن صفحات المرحلة الثانية ايضا جاءت الايعازات الايرانية لأتباعها واحزابها بالتعاون مع الاحتلال الامريكي لعزل السنة العرب والتنكيل بهم والسعي الى تصفية رموزهم وشخصياتهم حتى لم يسلم من شرورهم اولئك الذين انخرطوا في العملية السياسية وابرزهم طارق الهاشمي المتهم بالارهاب مع انه امضى اكثر من خمس سنوات ومازال نائبا لرئيس الجمهورية، ولعل كثيرا من الناس لا يعرف ان الدافع الرئيسي لحرب المالكي على الهاشمي ان الاخير بغدادي وعظماوي نسبة الى الاعظمية حي الامام ابي حنيفة النعمان، وهاشمي حقيقي وليس من اولئك الذين نزحوا الى بغداد ولوثوا بيئتها النظيفة وشوهوا صورتها الجميلة. لقد اثبتت أحداث السنوات التسع المريرة ان (البغادة) - وهو اللقب المحبب لسكان بغداد الاصليين الذين تحملوا جانبا كبيرا من مسؤولية بناء الدولة العراقية الحديثة - صاروا هدفا مشتركا يترصده الامريكان واذنابهم الشيعة العجم، وتعرضت مناطقهم واحياؤهم واشغالهم في الكرخ والرصافة لهجمات فرق الموت الطائفية والمليشيات الطائفية ووحدات فيلق قدس الايرانية وقوات المارينز الامريكية، والتهمة جاهزة وتتوزع بين ارهابي وقاعدي وبعثي وسلفي، وجاء المالكي واضاف اليها تهمة سني تكفيري وناصبي مقلدا أسياده الصفويين. ولاحظوا اسماء وسيماء افراد حاشيته، فمدير مكتبه المدعو علي موسوي ايراني ابن ايراني، ووزير التعليم العالي في حكومته علي يزدي الذي يلقب نفسه حاليا بالاديب تارة والحسيني تارة اخرى، ومحافظ كربلاء املي هري الذي عرّب اسمه الان واصبح آمال الدين الهر، وبمناسبة ذكر الاخير فانه وقف متباهيا عند صدور قرار تعيينه محافظا لكربلاء وصرح بلا حياء او خجل: ها انا عائد الى العراق واتسلم ارفع المناصب، وشتم النظام السابق الذي اعاده مع اسرته الى بلده اي

البغادة
marwan -

لا أحد شك او يشك في ان النظام الذي أرست دعائمه ادارة االرئيس الامريكي السابق جورج دبليو بوش في العراق منذ احتلاله في نيسان (ابريل) 2003 قد قام على نظرية التخادم السياسي الامريكي الايراني المشترك، وبموجبه تعاونت واشنطن وطهران للانقضاض على النظام السابق وتقويضه كمرحلة اولى، وصولا الى المرحلة الثانية التي تمثلت في العمل على تهميش عروبة العراق وفصمه عن حاضنته العربية وفرض الهوية المذهبية الشيعية على البلاد بدلا من الهوية الوطنية العراقية التي تمثل مظلة جماعية يحتمي في ظلها كل العراقيين بلا استثناء او تمييز. وضمن صفحات المرحلة الثانية ايضا جاءت الايعازات الايرانية لأتباعها واحزابها بالتعاون مع الاحتلال الامريكي لعزل السنة العرب والتنكيل بهم والسعي الى تصفية رموزهم وشخصياتهم حتى لم يسلم من شرورهم اولئك الذين انخرطوا في العملية السياسية وابرزهم طارق الهاشمي المتهم بالارهاب مع انه امضى اكثر من خمس سنوات ومازال نائبا لرئيس الجمهورية، ولعل كثيرا من الناس لا يعرف ان الدافع الرئيسي لحرب المالكي على الهاشمي ان الاخير بغدادي وعظماوي نسبة الى الاعظمية حي الامام ابي حنيفة النعمان، وهاشمي حقيقي وليس من اولئك الذين نزحوا الى بغداد ولوثوا بيئتها النظيفة وشوهوا صورتها الجميلة. لقد اثبتت أحداث السنوات التسع المريرة ان (البغادة) - وهو اللقب المحبب لسكان بغداد الاصليين الذين تحملوا جانبا كبيرا من مسؤولية بناء الدولة العراقية الحديثة - صاروا هدفا مشتركا يترصده الامريكان واذنابهم الشيعة العجم، وتعرضت مناطقهم واحياؤهم واشغالهم في الكرخ والرصافة لهجمات فرق الموت الطائفية والمليشيات الطائفية ووحدات فيلق قدس الايرانية وقوات المارينز الامريكية، والتهمة جاهزة وتتوزع بين ارهابي وقاعدي وبعثي وسلفي، وجاء المالكي واضاف اليها تهمة سني تكفيري وناصبي مقلدا أسياده الصفويين. ولاحظوا اسماء وسيماء افراد حاشيته، فمدير مكتبه المدعو علي موسوي ايراني ابن ايراني، ووزير التعليم العالي في حكومته علي يزدي الذي يلقب نفسه حاليا بالاديب تارة والحسيني تارة اخرى، ومحافظ كربلاء املي هري الذي عرّب اسمه الان واصبح آمال الدين الهر، وبمناسبة ذكر الاخير فانه وقف متباهيا عند صدور قرار تعيينه محافظا لكربلاء وصرح بلا حياء او خجل: ها انا عائد الى العراق واتسلم ارفع المناصب، وشتم النظام السابق الذي اعاده مع اسرته الى بلده اي

ابن العلقمي
karem -

لذلك ليس غريبا هذه الجهود والعمليات الكبرى التي يقدم عليها قادة الاحزاب الشيعية الطائفية الموالية لايران لمحو بغداد عن خريطة العراق والعروبة وتحويلها الى خرائب واطلال بعد استقدام الاجانب والغرباء والمستوطنين المتخلفين اليها ليعيثوا فيها فسادا ويعبثوا فيها خرابا وانتقاما، لأن عيونهم تتجه الى مدن اللطم والخرافات فمن الطبيعي ان يغدر الشيعة العجم بعاصمة المجد، يغتالون بهاءها ويقتلون عزها

ابن العلقمي
karem -

لذلك ليس غريبا هذه الجهود والعمليات الكبرى التي يقدم عليها قادة الاحزاب الشيعية الطائفية الموالية لايران لمحو بغداد عن خريطة العراق والعروبة وتحويلها الى خرائب واطلال بعد استقدام الاجانب والغرباء والمستوطنين المتخلفين اليها ليعيثوا فيها فسادا ويعبثوا فيها خرابا وانتقاما، لأن عيونهم تتجه الى مدن اللطم والخرافات فمن الطبيعي ان يغدر الشيعة العجم بعاصمة المجد، يغتالون بهاءها ويقتلون عزها

رقم ٧ سنة و شيعة
احمد الواسطي -

احبيب انت مضيع البوصلة !! المقالة عن الجكاير وقانونها وانت حولتها سنة وعجم و طارق التركي!! فالله يشافيك بحق حبيبه محمد!!

رقم ٧ سنة و شيعة
احمد الواسطي -

احبيب انت مضيع البوصلة !! المقالة عن الجكاير وقانونها وانت حولتها سنة وعجم و طارق التركي!! فالله يشافيك بحق حبيبه محمد!!

القانون في دولة القانون
بسمار قوي -

ارجو الا يبتأس المدخنون ففي ظل حكم دولة القانون ضاع القانون...والعجيب فان القانون الذي لا يطبق في بلدنا لايمكن للجالغي البغدادي استخدامه بالليل ليرفّه عن الناس ؟؟؟ .. كيف يطبق القانون وحزب الدعوة رأس الفساد في العراق ونوري المالكي خيمته العتيدة ..فلا يوجد قانون في بلد المالكي وحزبه اللذين يقودانه الى الهاوية والخراب فمع قوانينهم شاعت الشعوذه والدجل وغياب العقل..ودكتاتورية جديدة و فساد وقتل واغتصاب، سجون سرية،تكميم الافواه..الخ وارقصوا يا جدعان ...!

القانون في دولة القانون
بسمار قوي -

ارجو الا يبتأس المدخنون ففي ظل حكم دولة القانون ضاع القانون...والعجيب فان القانون الذي لا يطبق في بلدنا لايمكن للجالغي البغدادي استخدامه بالليل ليرفّه عن الناس ؟؟؟ .. كيف يطبق القانون وحزب الدعوة رأس الفساد في العراق ونوري المالكي خيمته العتيدة ..فلا يوجد قانون في بلد المالكي وحزبه اللذين يقودانه الى الهاوية والخراب فمع قوانينهم شاعت الشعوذه والدجل وغياب العقل..ودكتاتورية جديدة و فساد وقتل واغتصاب، سجون سرية،تكميم الافواه..الخ وارقصوا يا جدعان ...!

قانون منع التدخين
كفاح -

القانون,,,,,,من ناحية جيدة بالنسبة الى صحة الجميع فالنقر بما ينفع الشعب فبدل هذا كنا نتمنى ان يكون بديله مثلا قانون الخدمة المدنية لموظفي الدولة شريحة المجتمع المسمى (قوت لا يموت) لانها ستكون اعظم خدمة قدمته النواب الكرام لهذه الشريحة الفعالة في المجتمع , او قانون ضبط الحدود العراقية من التداخلات من قبل دول الجوار والتلاعب باقتصاد البلد وهيكليته , او قانون الخدمة الالزامية لكل مواطن ليعرف المواطن كيف يدافع عن وطنه ولو اننا اصبحنا من غير وطن مع الاسف الشديد وليذوق طعم الوطنية الصحيحة , او قانون تعيين الخريجين بدل ماهم مسربتين وداخلين في دوامات الاحزاب والعاطلين عن العمل ,او قانون مناهضة الدكتاتورية التي ذاق الشعب من المرارة ما ذاق منها وووووووووووو , هناك ما يخدم المواطن من قوانين لايريد النواب الاعزاء والحكومة الرشيدة من التطرق اليها لكي لا يستفيد منها الشعب .

قانون منع التدخين
كفاح -

القانون,,,,,,من ناحية جيدة بالنسبة الى صحة الجميع فالنقر بما ينفع الشعب فبدل هذا كنا نتمنى ان يكون بديله مثلا قانون الخدمة المدنية لموظفي الدولة شريحة المجتمع المسمى (قوت لا يموت) لانها ستكون اعظم خدمة قدمته النواب الكرام لهذه الشريحة الفعالة في المجتمع , او قانون ضبط الحدود العراقية من التداخلات من قبل دول الجوار والتلاعب باقتصاد البلد وهيكليته , او قانون الخدمة الالزامية لكل مواطن ليعرف المواطن كيف يدافع عن وطنه ولو اننا اصبحنا من غير وطن مع الاسف الشديد وليذوق طعم الوطنية الصحيحة , او قانون تعيين الخريجين بدل ماهم مسربتين وداخلين في دوامات الاحزاب والعاطلين عن العمل ,او قانون مناهضة الدكتاتورية التي ذاق الشعب من المرارة ما ذاق منها وووووووووووو , هناك ما يخدم المواطن من قوانين لايريد النواب الاعزاء والحكومة الرشيدة من التطرق اليها لكي لا يستفيد منها الشعب .

يا اخوان هذا القرار بالرغ
هولير -

يا اخوان هذا القرار بالرغم من صعوبة تطبيقه فانه مقبول لدي الكثير من الناس ، ولكن البرلمان ألكردستاني اصدر قرارا لا يتقبله حتي العصور الوسطي وصوتوا عليها بالاغلبية لانها كانت مقترحة من القييادات الكردية والقرار يقول أن المالك لديه ألحق في طرد المستأجر متي ماشاء إذا لم يرفع الأيجار والشعب أو الخرفان كانوا ساكتين والمؤجرون رفعوا الأيجارات واذا يوجد شخص يقول غير هذا فليأتي لكي يناقشني ولكن هذا شيء خطر لان قوانين صدام ولايزال يحكم في اربيل وبشكل أقوي بالاخص في قضايا الفساد الأداري حيث لايوجد في كردستان لجنة النزاهة ولا أعرف كيف يدافعون عن طارق الهاشمي وهو شخصيا قال أن منصب رئيس الجمهورية هي حصة ألسنة لانها واجهة العراق العربية هولير

يا اخوان هذا القرار بالرغ
هولير -

يا اخوان هذا القرار بالرغم من صعوبة تطبيقه فانه مقبول لدي الكثير من الناس ، ولكن البرلمان ألكردستاني اصدر قرارا لا يتقبله حتي العصور الوسطي وصوتوا عليها بالاغلبية لانها كانت مقترحة من القييادات الكردية والقرار يقول أن المالك لديه ألحق في طرد المستأجر متي ماشاء إذا لم يرفع الأيجار والشعب أو الخرفان كانوا ساكتين والمؤجرون رفعوا الأيجارات واذا يوجد شخص يقول غير هذا فليأتي لكي يناقشني ولكن هذا شيء خطر لان قوانين صدام ولايزال يحكم في اربيل وبشكل أقوي بالاخص في قضايا الفساد الأداري حيث لايوجد في كردستان لجنة النزاهة ولا أعرف كيف يدافعون عن طارق الهاشمي وهو شخصيا قال أن منصب رئيس الجمهورية هي حصة ألسنة لانها واجهة العراق العربية هولير