عندما يعالج المريض الروسي المريض السوري...
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ليس في استطاعة المريض الروسي توفير علاج من اي نوع كان للمريض السوري. لم تشف روسيا بعد من عقدة الاتحاد السوفياتي على الرغم من مرور عشرين سنة بالتمام والكمال على انهيار القوة العظمى الثانية في العالم وخسارتها الحرب الباردة. لم تتعلّم روسيا شيئا من تجربة سقوط الاتحاد السوفياتي واضطرارها الى الاكتفاء بالحدود الروسية بعدما كانت تسيطر على جمهوريات عدة استقلت تباعا عنها.
لم تستوعب روسيا الدرس. لا تزال تعتقد انها قوة عظمى بفضل امتلاكها مصانع اسلحة والسلاح النووي. لو كانت الاسلحة تصنع قوى عظمى، لكان الاتحاد السوفياتي حيّا يرزق. ما يصنع القوة العظمى تضافر لعوامل عدة على راسها الاقتصاد القوي والتعليم والتكنولوجيا المتطورة والمؤسسات الديموقراطية. لو استطاع الاتحاد السوفياتي بناء اقتصاد قوي ومؤسسات ديموقراطية، تمثل النقيض التام لما كان عليه نظامه، لما استنزفته حرب افغانستان وكارثة تشيرنوبيل وتهديدات رونالد ريغان بالدخول في سباق للتسلح من نوع جديد تحت عنوان "حرب النجوم".
تكمن مشكلة روسيا في انه على الرغم من مضي عقدين من الزمن على عودتها الى داخل حدودها، لا تزال تعتقد انها قوة عظمى وان من حقها التدخل الى جانب انظمة عفا عنها الزمن تقمع شعوبها ودعم هذه الانظمة. هذا في الظاهر. اما في الواقع، فانّ موسكو لم تستخدم الفيتو في مجلس الامن التابع للامم المتحدة الاّ من اجل الدخول في مساومات مع واشنطن تصب في نهاية المطاف في مساعدة فلاديمير بوتين على الحصول على شرعية معيّنة بعد انتخابات الرئاسة المتوقعة في الرابع من آذار- مارس المقبل.
ما هذا النظام الروسي، الساعي الى لعب دور القوة العظمى، على الرغم من انه فشل في اقامة مؤسسات ديموقراطية ولا يزال يبحث عن شرعيته في واشنطن؟ يفعل ذلك من منطلق ان واشنطن هي الجهة التي تؤثر على الشارع في موسكو ومدن اخرى وانها قادرة على الطعن في نتائج الانتخابات الروسية المقبلة وانها كانت، من وجهة نظره، وراء التظاهرات التي شهدتها مدن روسية قبل اسابيع قليلة احتجاجا على نتائج الانتخابات التشريعية.
مثل هذا النظام الروسي الباحث عن دور في سوريا من اجل الدخول في مساومات مع الاميركيين والاوروبيين، على راسهم الالمان، لا يستطيع توفير اي علاج ناجع للنظام السوري. كلّ ما يستطيع عمله، بالاتفاق مع الصين طبعا، يتمثل في توريط النظام السوري اكثر فاكثر في القمع وفي المواجهة مع شعبه. انه اختصاص روسي موروث عن العهد الستاليني. قاد هذا الاختصاص الاتحاد السوفياتي في الماضي الى دعم ديكتاتور دموي مثل منغستو هايلي مريم في اثيوبيا او سياد بري في الصومال وتشاوشيسكو في رومانيا وعشرات آخرين والى الاعتقاد ان في الامكان اقامة نظام ماركسي في ما كان يسمّى حتّى العام 1990 "جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية"...
لا مجال لتعداد المآثر السوفياتية وصولا الى التدخل عسكريا في افغانستان لاسقاط نظام ملكي كان يمكن ان يطور البلد وان يحول دون وصول "طالبان" الى السلطة في مرحلة معينة. "طالبان" هي في النهاية نتيجة اخطاء ارتكبها السوفيات في افغانستان، مع الاعتراف طبعا انها صنيعة الاجهزة الباكستانية بالتفاهم مع الاميركيين في البداية!
لا مجال خصوصا لتعداد المآثر السوفياتية في المنطقة العربية، بما في ذلك المساعدة في توريط جمال عبد الناصر في حرب العام 1967 بعدما جرّه اليها النظام السوري المغامر جرّا. الاكيد ان لا مجال ايضا لشرح كيف تخلى السوفيات عن اعز اصدقائهم وحلفائهم في لبنان. على راس هؤلاء كمال جنبلاط الذي اغتاله النظام السوري في العام 1977 كي تسهل عليه السيطرة على لبنان وفرض وصايته على الوطن الصغير بضوء اخضر اميركي، فيما موسكو تتفرّج...
لم يتغيّر شيء في موسكو. لا تزال العقلية نفسها هي المهيمنة. لا يزال هناك من يعتقد ان في الامكان انقاذ النظام السوري كي يمعن في قتل السوريين واذلالهم. لم يقتنع بعد الحكام الروس بانّهم يسيرون ضد منطق التاريخ وان ليس في استطاعتهم اعادة عقارب الساعة الى خلف لا في سوريا ولا في اي مكان آخر فيه ثورة شعبية حقيقية.
في النهاية، لا يمكن للسوريين الاّ ان يستعيدوا سوريا بغض النظر عن الموقف الروسي. هناك نظام مريض انتهى منذ فترة طويلة. ليس في امكان مريض آخر، هو المريض الروسي انقاذ المريض السوري. كلّ ما يستطيع المريض الروسي عمله هو تشجيع المريض السوري على التعجيل في الرحيل اليوم قبل غد. هل من نظام قصف شعبه بالطريقة التي تقصف بها حمص يستطيع البقاء على قيد الحياة طويلا؟
اثبت الشعب السوري انه شعب لا يقبل الذلّ الى ما لا نهاية. مرّت ثلاثة عقود على احداث حماة. ان كلّ سوري يتذكّر حماة وما حلّ باهلها. وقتذاك، في العام 1982، لم تتجرّا صحيفة او وسيلة اعلام لبنانية على نشر كلمة عن المجزرة التي تعرّض لها اهل حماة وذلك على الرغم من ان تفاصيل ما حصل بلغت بيروت.
بعد ثلاثين عاما، جاء دور حمص. كلّ الاعلام، في كلّ العالم، يتحدث عما تتعرض له المدينة الشهيدة التي حسمت بفضل صمودها، مع مدن ومناطق اخرى، مصير النظام السوري. الا تريد روسيا تعلّم شيء من هذه المفارقة التي تختصر التحولات التي شهدها العالم في العقود الثلاثة الاخيرة والتي جعلت الاتحاد السوفياتي ينهار فلم يبق منه الا روسيا، روسيا التي لم ترث منه سوى امراضه...
التعليقات
رحم الله امرئ عرف قدر نفس
ماجد -تريد يا خير الله ان تقول رحم الله امرئ عرف قدر نفسه لروسيا
و الله قد افلستم
خلصت -عزيزي الكاتب: المرة تلو الاخرى تثبتون انت و غيرك من الكتاب ..........مدى الافلاس الذين قد وصلتم اليه.كما تعرف يا عزيزي اننا كلنا من خلق الله ففينا الصفات السيئة و كذلك الجيدة: فهل تتجرأ ان تكتب عن صفة جيدة واحدة فقط واحدة عن الرئيس السوري؟ لا لن تتجرأ و لذلك في كتابك كما غيرك لا نقرأ سوى السموم و التجريح و هذا افلاس فاضح.
World Class Analysis
saad mattar -This comment is world class material.It is a pity Russia''s Putin (dying for American approval and endorsement ahead of elections) does not have advisers half as perceptive as Mr.Khairallah to tell him that if you find yourself in a ditch, stop digging.And the world thought Putin was a super intelligent fellow. Big mistake.
article
sadik -من الذي قال لك ان روسيا غير متعافيه اقتصاديا والدول الاوروبيه واميركا متعافون العكس هو الصحيح ٠انا لا اعرف من اين تستمدون معلوماتكم الرجاء القراءة والاطلاع قبل ابداء الراي
حقيقة ان ايلاف\
ماجد -...... ايلاف ..... اقتطعته من ردي لتوهموا الاخرين هكذا كان تعليقي
الاستعمار مفلس والى زوال
rami sahm canada -اوروبا واميركا والراسمالية المتوحشة في سقوط ليس له قرار ,اما روسيا والصين الاقتصاد بالف خير وسوريا وايران من الدول القليلة الغير مديونة .المستقبل للاشتراكية لتحكم العالم ,انضر الى دول اميركا اللاتينية ودول اوروبا لتجد الاحزاب الاشتراكية الى صعود ,اما بوتين فهو عنوان كرامة روسيا الذب فرط بها غورباتشوف ليذهب الى الجحيم وبقوم بالدعاية للبيتزا هات .انتضرؤ القادم القريب لتجدو البعض وقد اصبحو يعانون من الامراض النفسية بعد قطع المخصصات من اسيادهم المفلسين
روسيا
محمد علي البكري -للأسف أن بعض الكتاب يعتقد أننا معشر القراء مجرد آذان صاغية وعقول بلهاء قابلة للتبديل والتضليل، وهؤلاء يخطئون فالقارئ في هذا العصر أصبح بيده أكثر من مصفاة لمعرفة الخبيث من الطيب، ولمعرفة الصالح من الطالح، وللأسف فإننا في كثير من الصحف العربية لا نسمع إلا تأييداً لطرف واحد، وعملياً فإننا كنا وما نزال وسنبقى نؤيد أي مطلب شعبي عربي بالتحرر والخلاص من الفساد والرجعية والتبعية، ولكننا تعودنا أن لا نرى في الصحف الأجنبية خبراً ولو صغيراً عن سوريا أو الدول العربية، حتى ولو اجترحت هذه الدول المعجزات، ولم نكن نلمس في مختلف تلك الصحف الغربية كلمة انتقاد تذكر للوضع المأسوي الذي يعانيه مواطنو الجولان المحتل، أو فلسطين المحتلة أو الجنوب اللبناني أو السودان أو غيرها، ولكننا فوجئنا بالكم الهائل جداً جداً في مختلف الصحف الغربية وبالصفحات الضخمة التي أخذت تدافع عن حقوق المواطن السوري، فماذا جرى يا ترى؟ هل استيقظت ضمائر الجلادين الغربيين والأمريكان والإسرائيليين وحلفائهم فجأة؟ وهل استفاقت قناة الجزيرة فجأة لهذه الحقوق؟ وهل أصبحت الصحف العربية الخليجية فجأة تملك حرية انتقاد الحكومات الدكتاتورية في سوريا واليمن وليبيا وغيرها وتجاهل حكومات بلدانها نفسها؟! ويحق لنا التساؤل أمن المعقول أن يأتي هذا النقد لسوريا من مصادر مثل التي نذكرها؟! ونحلفكم بالله هل تصدقون أن هذا الأمر يكون دفاعاً عن المواطن السوري وعن الشعب السوري والعربي؟! نحلفكم بضمائركم هل تعتقدون أن الشيخ حمد حقق ثورة بتنحية والده، وهل ثمة ثورة ستأتي من الخليج ؟! وهل ما يجري في ليبيا يعتبر ثورة؟! إن لنا عقولاً أيها الكتاب، فنحن آمنا ونؤمن بثورة مصر لأننا كنا نلمس مدى خيانة حكومتها وفسادها وتبعيتها للغرب وتعاونها مع إسرائيل ضد أبناء فلسطين، وتفريطها بقيمة البلد، أما في سوريا فيمكن المطالبة بالديموقراطية وحرية الرأي والتخلي عن القمع والملاحقات، لكن ذلك لا يتم بالتعاون مع من يتورط أكثر من الحكومة السورية بآلاف المرات في تلك النواحي، ولا يمكن أن يتم من خلال حمل السلاح وزعزعة استقرار البلد، والتسبب في حصاره اقتصادياً وسياسياً، ونحن هنا لا نريد أن نبغت بعض الثائرين حقهم، بل نعتقد بأنهم محقون في مطالبهم، ولكنهم مخطئون بالمائة مائة في أساليبهم وتحالفاتهم. وإذا كانت الصحف العربية منصفة يجب عليها أن لا تقتصر على تصريحات القادة الأمريكيين بل
قراءة التاريخ
شكري -((الذين لا يحسنون قراءة التاريخ، لا يحسنون الكتابة حول هذا الموضوع.)) هدف الغرب منذ حملة نابليون الى حملة هتلر، الى سياسة أمريكا والناتو الحالية.. هو إضعاف روسيا ومن ثم تفكيكها كدولة كبيرة تتوافر على مصادر هائلة للطاقة. القضية ليست قضية سوريا يا أيها الكاتب المحترم، وإنما القضية هي كيفية حصار وعزل روسيا ومن ثم تطويقها تمهيداً لتفكيكها، نظراً لأنها تمثل تحد لهيمنة الغرب على العالم. أمل أن تكون الصورة قد توضحت الآن لدى السيد الكاتب المحترم.
روسيا
محمد علي البكري -للأسف أن بعض الكتاب يعتقد أننا معشر القراء مجرد آذان صاغية وعقول بلهاء قابلة للتبديل والتضليل، وهؤلاء يخطئون فالقارئ في هذا العصر أصبح بيده أكثر من مصفاة لمعرفة الخبيث من الطيب، ولمعرفة الصالح من الطالح، وللأسف فإننا في كثير من الصحف العربية لا نسمع إلا تأييداً لطرف واحد، وعملياً فإننا كنا وما نزال وسنبقى نؤيد أي مطلب شعبي عربي بالتحرر والخلاص من الفساد والرجعية والتبعية، ولكننا تعودنا أن لا نرى في الصحف الأجنبية خبراً ولو صغيراً عن سوريا أو الدول العربية، حتى ولو اجترحت هذه الدول المعجزات، ولم نكن نلمس في مختلف تلك الصحف الغربية كلمة انتقاد تذكر للوضع المأسوي الذي يعانيه مواطنو الجولان المحتل، أو فلسطين المحتلة أو الجنوب اللبناني أو السودان أو غيرها، ولكننا فوجئنا بالكم الهائل جداً جداً في مختلف الصحف الغربية وبالصفحات الضخمة التي أخذت تدافع عن حقوق المواطن السوري، فماذا جرى يا ترى؟ هل استيقظت ضمائر الجلادين الغربيين والأمريكان والإسرائيليين وحلفائهم فجأة؟ وهل استفاقت قناة الجزيرة فجأة لهذه الحقوق؟ وهل أصبحت الصحف العربية الخليجية فجأة تملك حرية انتقاد الحكومات الدكتاتورية في سوريا واليمن وليبيا وغيرها وتجاهل حكومات بلدانها نفسها؟! ويحق لنا التساؤل أمن المعقول أن يأتي هذا النقد لسوريا من مصادر مثل التي نذكرها؟! ونحلفكم بالله هل تصدقون أن هذا الأمر يكون دفاعاً عن المواطن السوري وعن الشعب السوري والعربي؟! نحلفكم بضمائركم هل تعتقدون أن الشيخ حمد حقق ثورة بتنحية والده، وهل ثمة ثورة ستأتي من الخليج ؟! وهل ما يجري في ليبيا يعتبر ثورة؟! إن لنا عقولاً أيها الكتاب، فنحن آمنا ونؤمن بثورة مصر لأننا كنا نلمس مدى خيانة حكومتها وفسادها وتبعيتها للغرب وتعاونها مع إسرائيل ضد أبناء فلسطين، وتفريطها بقيمة البلد، أما في سوريا فيمكن المطالبة بالديموقراطية وحرية الرأي والتخلي عن القمع والملاحقات، لكن ذلك لا يتم بالتعاون مع من يتورط أكثر من الحكومة السورية بآلاف المرات في تلك النواحي، ولا يمكن أن يتم من خلال حمل السلاح وزعزعة استقرار البلد، والتسبب في حصاره اقتصادياً وسياسياً، ونحن هنا لا نريد أن نبغت بعض الثائرين حقهم، بل نعتقد بأنهم محقون في مطالبهم، ولكنهم مخطئون بالمائة مائة في أساليبهم وتحالفاتهم. وإذا كانت الصحف العربية منصفة يجب عليها أن لا تقتصر على تصريحات القادة الأمريكيين بل
بالمقارنة..
منتصر -روسيا وسوريا مريضتان مقارنة بدول الخليج المتعافية التي في كامل صحتها وتنتج الطائرات والبواخر والسيارت والشاحنات العملاقة وأجهزة الكمبيوتر واكتسحت الأسواق بمنتجاتها الصناعية وخلقت للعالم مشاكل عويصة لم تعد قادرة على حلها..
بالمقارنة..
منتصر -روسيا وسوريا مريضتان مقارنة بدول الخليج المتعافية التي في كامل صحتها وتنتج الطائرات والبواخر والسيارت والشاحنات العملاقة وأجهزة الكمبيوتر واكتسحت الأسواق بمنتجاتها الصناعية وخلقت للعالم مشاكل عويصة لم تعد قادرة على حلها..
التاريخ
عبدون -التاريخ يثبت ان الروس و منذ عقود يتقربون للعرب و العرب يتقربون لامريكا لقد دعم الروس كل المواقف العربية و الرد كان فتوى بكفرهم لانهم شيوعين على اساس ان الراسماليين مسلمين و مطاوعة . بالعكس يجب على العرب ان يستثمروا في الدب الروسي كما استثمروا العرض و الارض مع امريكا و التي لم نجني منها الا الدم و الحروب و سرقة الاموال و دعم ديكاتوريات ام نسيتم ااي خير الله فاعتقد انه يكتب لسبب واحد يعرفه الجميع لذلك من السهل معرفة مدى صدق الكاتب مع نفسه افيقوا العالم لن يعود لاحادية الاقطاب الى الابد وهذه بداية فقط
وصل الشبيحة !
sam -لاشك أن ايلاف وقراءها يلمسون وصول أعداد كبيرة من شبيحة النظام القاتل الدموي وتكثيف حملاتهم على الكتاب والمحللين الذين يتناولون الشأن السوري ومنهم ايرانيون وعراقيون أعماهم الحقد والضغينة على كل ماهو عربي ومسلم . ولاأشك أنا وغيري أن أغلبهم لايقرؤون بل يضعون الاشارات ثم يذهبون . النظام الطائفي يحارب على كل الجبهات وعلى الأخص بعد حقنة الإنعاش الروسية الصينية . لاتفرحوا كثيراً أيها القتلة . سوف يزول تأثير الحقنة سريعاًوسترون في الأيام والأسابيع القادمة مالايسركم .
وصل الشبيحة !
sam -لاشك أن ايلاف وقراءها يلمسون وصول أعداد كبيرة من شبيحة النظام القاتل الدموي وتكثيف حملاتهم على الكتاب والمحللين الذين يتناولون الشأن السوري ومنهم ايرانيون وعراقيون أعماهم الحقد والضغينة على كل ماهو عربي ومسلم . ولاأشك أنا وغيري أن أغلبهم لايقرؤون بل يضعون الاشارات ثم يذهبون . النظام الطائفي يحارب على كل الجبهات وعلى الأخص بعد حقنة الإنعاش الروسية الصينية . لاتفرحوا كثيراً أيها القتلة . سوف يزول تأثير الحقنة سريعاًوسترون في الأيام والأسابيع القادمة مالايسركم .
no comment
filip -خارج الموضوع
خيرا الله يعرف القليل
واصل الباهلي - روسيا -الكاتب لا يعرف ان روسيا ستصبح قريبا واحده من خمسة اكبر اقتصياديات في العالم.. لايعرف ايضا ان الحكومه الروسيه خصصت 500 مليار دولار لتحديث الجيش الروسي وتزويده باحدث الغواصات والسفن المصنوعه روسيا.. لايعرف ان الاقتصاد الروسي يجذب اكثر من 120 مليار دولار في السنه كاستثمارات اجنبيه.. لايعرف ايضا ان الاروبيين يطمعون في المساعدات الروسيه لا خراج اليونان من ازمتها.. روسيا القادمه ستكون اقوى سياسيا من الاتحاد السوفيتي كما ان الاروبيين بحاجه اليها لانها مصدر اساسي ل الطاقه.. لاتهرف بما لاتعرف يا خير الله
خيرا الله يعرف القليل
واصل الباهلي - روسيا -الكاتب لا يعرف ان روسيا ستصبح قريبا واحده من خمسة اكبر اقتصياديات في العالم.. لايعرف ايضا ان الحكومه الروسيه خصصت 500 مليار دولار لتحديث الجيش الروسي وتزويده باحدث الغواصات والسفن المصنوعه روسيا.. لايعرف ان الاقتصاد الروسي يجذب اكثر من 120 مليار دولار في السنه كاستثمارات اجنبيه.. لايعرف ايضا ان الاروبيين يطمعون في المساعدات الروسيه لا خراج اليونان من ازمتها.. روسيا القادمه ستكون اقوى سياسيا من الاتحاد السوفيتي كما ان الاروبيين بحاجه اليها لانها مصدر اساسي ل الطاقه.. لاتهرف بما لاتعرف يا خير الله