هل يستحق العراقيون هذه (البهدلة)؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
من قبل إسقاط النظام بكثير، طبعا بقوة الأمريكان وأموالهم وليس بسواعد الأحزاب الحاكمة اليوم، كان هناك خلافٌ، بل صراع، بين جبهتين من المعارضين العراقيين، الأولى هي جبهة العراقيين المستقلين المعارضين للديكتاتور، من كل أطياف ومكونات الشعب العراقي دون تمييز أو استثناء، سواء الذين اضطروا إلى الهجرة من الوطن والتغرب والتشرد في أرجاء المعمورة، أو الذين فضلوا البقاء وتحملوا مخاطر القمع والاعتقال والاغتيال. هؤلاء، وأعدادهم بالملايين، فضلوا أن يحترموا شعبهم وأنفسهم فيرفضوا الحضانة المشتركة الإيرانية السورية الأمريكية، ويتقبلوا الإهمال والإبعاد والتهميش، بل إن بعضهم كان ضحية للتخوين والتسقيط بالأكاذيب والاتهامات والقصص المفبركة، وبعضٌ آخر منهم سقط شهيدا بخناجر أزلام النظام، في الداخل والخارج، وتسجل جريمة اغتياله ضد مجهول.
هذه الفئة من المعارضين كانت وظلت، في نظر مواطنيها، بريئة من سفك أي دم عراقي، ومن العمالة والخيانة والفساد.
أما الجبهة الثانية فهي التي تزعمتها وامتلكت مليشياتها شلة ُ القادة السبعة الكبار التي ركبت ظهر الوطن، من نيسان/ أبريل 2003 وإلى اليوم، عنوة، ثم بانتخابات ٍ لا تختلف كثيرا عن استفتاءات بشار، ولا عن انتخابات علي عبد الله صالح، ولا عن مبايعات القائد الضرورة.
وقد ذاق العراقيون، ويذوقون، كلهُم ودون تمييز، ديمقراطية هذه المُحاصصة وديمقراطية هؤلاء المتحاصصين.
وهاهو الوطن، تحت قيادتهم الرشيدة، وقد تحول إلى خرابة حقيقية لا يأمن المواطن فيه على نفسه ولا على رزقه. يسأل، ولا أحد يجيب، متى تجيء الكهرباء، ومتى يأتينا الماء والدواء والغذاء، في دولة ٍ ميزانيتهُا لهذا العام تجاوزت مئة مليار دولار، بالكمال والتمام؟.
لم تبق منظمة إنسانية دولية محايدة ومهنية إلا وضعت دولتنا العتيدة في كعب قوائم الدول الفاشلة، وعابت علينا أمننا المضطرب والمفقود والمخترق، وحقوق إنساننا الممزقة، وفسادنا المالي، وتخبطنا الاقتصادي، وعشوائيتنا السياسية، ونَهْبـَـنا المنظم لكل ما تحت الأرض وما فوقها، علنا ودون خوف أو حياء.
لا أحد يستطيع أن يبريء، من جريرة الوضع المزري، لا هذا الحزب ولا ذاك، ولا من هذه الطائفة ولا من تلك. شلة من الشطار (الحنقبازية) الذين يقتلون القتيل ويمشون في جنازته، يسرقون ثم ينادون بالقصاص من اللصوص، ويكذبون على أنفسهم، قبل أن يكذبوا على الله ورسوله وعلى شعبهم، وهم يعلمون.
من زمان بعيد وقراءُ مقالاتنا من حبايب نوري المالكي وحزب الدعوة ودولة القانون يشتموننا ويتهموننا بالتحامل، ويستغربون إصرارنا على ترحيل دولة الرئيس وبطانته المعوقة.
لكنهم يسكتون ويلوذون بالفرار حين يلطم السيد السيستاني، نفسُه، وجوه َ الحكام الفاشلين، ويُعنفهم ويُحملهم مسؤولية خراب البيوت، ويهاجم العملية السياسية البائسة.
فكم من مرة خطب معتمد السيد السيستاني لعلن أن ظاهرة الفساد المالي والاداري تنتشر بشكل متزايد في مؤسسات الدولة، الصغيرة منها والكبيرة، وذلك بسبب عدم نزاهة وكفاءة ومهنية بعض المسؤولين والموظفين، لأنهم تسلموا تلك المناصب لانتمائهم الى أحزاب وجهات معينة؟.
وكم مرة قال بعلو الصوت " إن هناك دولا فقيرة لاتملك ثروات وإمكانات كما يملك العراق لكنها نهضت بواقعها الخدمي والعمراني؟" . وكم من مرة أيضا شدد على " ضرورة اختيار العناصر الكفوءة في مواضع العمل، بعيداً عن الانتماءات السياسية والطائفية، ومراقبة وتدقيق الكثير من عقود المشاريع التي يشوبها الفساد؟".
ليس هذا وحسب. بل حتى السيد محمد بحر العلوم، أولُ رئيس ٍ لمجلس الحكم الخائب سيء الصيت، والأكثرُ تقبيلا لثغر بول بريمر ووجنتيه، والأشد ُ إلحاحا على ضرورة الهيمنة الأحادية على الدولة، من قبل رفاقه قادة الأحزاب المُعممين، راح أمس يهاجم السلطة القائمة اليوم، ويعلن أن العراق شهد سقوط الديكتاتور لكنه لم يشهد سقوط الديكتاتورية.
إن الذي جرى، منذ إعلان نتائج الانتخابات الأخيرة وإلى يوم المائدة البرزانية المستديرة في أربيل أواخر 2010، وما جرى بعدها في سنتين طويلتين ثقيلتين من حكم حزب الدعوة ودولة القانون، كافٍ لإقناعنا بأن في ثياب السيد المالكي صداما آخرَ أشدَّ بطشا، وأكثرَ شهوة للسلطة، وأكثر إصرارا على ممارسة الحكم بروح القائد الملهم الذي يرفض المشاركة والمكاشفة والمحاسبة من أي ٍكان من رفاقه المتحاصصين. فهو وحده الأشجع والأذكى والأفهم والأعلم والأحقُ منهم جميعا بالقيادة والزعامة.
أتقن المناورة والمحاورة لترغيب خصومه الأشداء، وترهيب أعدائه الضعفاء، ومن حوله حاشية ٌواسعة من مستشارين وتابعين موهوبين بالقدرة على شم رائحة الدينار من ألف ميل وهم يجاهدون جميعا في تمجيده وتلميعه وتمهيد الطريق له ولحزبه لوراثة السلف الراحل، وفرض سطوة الحزب الواحد، شيئا فشيئا، لنعود مرة أخرى إلى زمن القائد الضرورة.
فكل شيء لحزب الدعوة. فإذا أعيتك السبل في أمر من الأمور فعليك بواحد من أعضاء الحزب القائد ليفتح لك الأبواب المغلقة. أما إذا كبرت عليك العقبة فما عليك سوى أن تطرق أبواب السيد أحمد المالكي أو شقيقته إسراء. إن رئس وزرائنا يفعل ما كان يفعل سلفه، في بداية عهده بالقيادة. يحالف هذا ليضرب ذاك، ويحتضن (شين) ليجتث (عين). والحبل على الجرار، والدائرة تدور ولن تتوقف حتى نرى المالكي وقد وضع على رأسه عمامة أمير المؤمنين.
الشيء الوحيد المقدس لديه هو الكرسي المذهب وحده لا غير. تماما كصدام حسين. فمن يخدم ذلك الكرسي ويحرسه ويُمد في عمُره، شيعيا كان أو سنيا، عربيا أو كرديا، مسلما أو مسيحيا، يكون من المقربين المعززين المكرمين، ومن تسول له نفسُه المساس بقدسيته وقدسية الجالس عليه فليس له سوى السياط، وربما الكواتم والتهم الملفقة. والملفات مكدسة وجاهزة لاستخدامها عند الحاجة الوطنية العليا المقدسة.
فها هو خصمه العنيد أياد علاوي أخرج من الطبخة خالي الوفاض، ويوشك عقد القائمة العراقية أن ينفرط، بمجرد أن لوح المالكي لبعض قادة مكوناتها بمناصب وزارية أو بمكاسب أخرى مغرية.
ومقتدى الصدر وتابعوه، بعد أن تراجعوا عن خصومتهم معه وجاؤوه نادمين مباركين، عادوا فأعلنوا، على لسان السيد نفسه، أن المالكي ديكتاتور. وعمار الحكيم يتضاءل هو ومجلسُه، يوما بعد يوم، ويسير حثيثا نحو المقاعد الخلفية، بهدوء، مُلقيا بمفاتيح الائتلاف الوطني في حضن الزعيم الصاعد وحزبه القائد، دون سواه.
هذا كله في العراق العربي. أما العراقُ الكردي فليس لأحدٍ سلطانٌ عليه، لا من قريب ولا من بعيد. فالقادة الكورد أصبحوا سادة في العراق الصغير، وسادة في الكبير، ولن تمسهم يدٌ بشيء. يلعبون بالمالكي ومعارضيه، معا، كما يلعب الصغار بكرات الطين.
وهو معهم في كر وفر. يعدهم تارة بكل ما أنكره عليهم من قبل، ثم يشاكس تارة أخرى ويماطل. يومٌ بارد ويوم حار. يوم ٌ صحو وأيامٌ غائمة ومرعدة ومبرقة، من عداوة إلى عداوة، ومن شقاق إلى نفاق، وهكذا دواليك.
وها هو اليوم، بعد سنوات من الخصومة والشتائم الساخنة للسعودية يسعى، بيديه ورجليه وأسنانه وأظافره، ليمد حبل الود بينه وبينها، ولو إلى حين، لهدف واحد صغير هو سحب البساط من تحت أقدام خصومه المتمولين من أصحاب الخزائن العامرة.
وبين هذا وذاك سيمضي هو وحواريوه في احتلال المتبقي من الدولة العراقية، قطعة قطعة، وفي نشر جناحيه على مؤسساتها الواحدة بعد الأخرى، بصمت وهدوء. ومن الآن وحتى موعد الانتخابات التالية سيكون قد وضع في جيبه مفاتيح الوطن كلها، ومَلك َرقابَ أهلنا أجمعين.
في كل يوم له جلد لا يشبه جلده القديم. فيوما مع المصالحة ويوما ضدها، مرة مع الدستور ومرة يلعن أبَ الدستور، في ذات صباح ديمقراطي وفي الليل طاغية وجزار.
تأملوا آخر (شقلباته) المفزعة. فبعد أن أعلن قبل يومين في مقابلة مع جريدة العالم العراقية عن اعتقاده بأن الأزمة السورية ستطول، وبأن نظام حبيبه بشار موجود، وسيبقى، وبعد أن استهجن استعانة الجامعة العربية بمواقف دولية لحل مشكلة سوريا، عاد فنسف اعتقاده ذاك، كله، وجامل السعودية وباقي دول الخليج، فأعلن في مقابلة مع صحيفة عكاظ السعودية أنه يؤيد "التغيير في سوريا" وأن الأوضاع فيها "لن تستقر" دون هذا التغيير.
وقال في المقابلة التي نشر مكتبُه الاعلامي مقتطفات ٍ منها "لا بد من منح الحريات الكافية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، وإجراء انتخابات نزيهة وتحت اشراف أممي وعربي، ومجيء مجلس وطني هو الذي يقر الدستور".
بربكم أي واحد من توقعاته نصدق؟ وهل هذه صفات واحد يمكن أن يقنعنا بأنه زعيم محترم وصريح وجريء وثابت على المبدأ والعقيدة والرأي؟ وهل يستحق أن نستأمنه على مصيرنا ومستقبلنا وكرامتنا؟ ثم هل سيحترم العالم قائد دولة يتقلب ذات اليمين وذات الشمال؟
بجد وبصدق، هل يستحق العراقيون الطيبون هذه الدولة وهذه (البهذلة) و(الشرشحة) وكل هذا الذل والهوان والفقر والفساد والخوف من المجهول؟.
التعليقات
عقليات جاهلة
منشار -على ذكر بحر العلوم فان له كتابات تمجد صدام حين يقول انت الشمس وانت القمر وانت وانت ...هذا حال العراقيين دون استثناء الا من رحم ربي_حالهم حال المطايا يركبهم اراذل الناس ويسوقوهم بالسياط بعدها يطبلون ويصفقون لجلاديهم_اتحدى اطول شارب ان يأتي ويقول انه وطني ولا يهمه مصلحته بقدر مصلحة بلده _بالامس كان رؤساء العشائر يقفزون كالقردة امام صدام طلبا لوده وعطفه كي يرضى عنهم ويسبغ عليهم مكرماته_هؤلاء انفسهم يقفزون الأن امام كل من يمتلك السلطة والمال واصبحت فنادق شيراتون والمريديان وغيرها اصبحت مضايف لأهل العكل ومن يحسبون انفسهم شيخ عشيرة_لا يوجد في العراق شخص وطني ولا وجود لاشخاص يحملون هم وطنهم _فببساطة تقدر ان تشتري ذمة وضمير اطول شارب واقوى صوت بحفنة دولارات ووعود بالسلطة وتقدر تشتري شرفه ايضا_فالعتب على عقلية العراقي التي انتخبت هكذا اشكال
العرب من ادخل الامريكان
احفاد البابليين -هل يستحق العراقيون هذه (البهدلة)؟ اولا وقبل كل شيء العراقي يقول (البهذله) وليس البهدله وثانيا في زمن الابي والقائد المجاهد من حفرته لم نكن مثل (دبي) ناطحات سحاب واعمار وبنى تحتيه ولم نكن من الطبقات المتوسطه بل كنا افقر العالم حتى وصل الحد بعنى شبابيك وابواب بيوتنا انت لم تعرف هذه القصص لانك مو عراقي هل اكلت طحين مخبوط بالجص ؟؟او نشارة الخشب مع الشاي؟؟ نشكر السعوديه وليست ايران على مساهمتها بادخال الامريكان لطرد ابن الحفرة
مقال رائع
هدى -لقد اجاد الكاتب في وصف الحالة العراقية ووصف المالكي ولا يسعني الا ان اقول صبرا جميلا وبالله العظيم نستعين
اللهم زدهم فسادا
علوان ابو الركي -تناهي الى اسماعنا النصف طرشاء ان البرلمان العراقي يعكف على دراسة قانون يفرض فيه غرامة كبيرة على من لايماري الفساد والرشوة . وتوقع نواب ان العقوبة قد تصل الى الاتهام بالمادة 4 ارهاب لمن لايمارس الرشوة والفساد الاداري والطائفية وذلك بحكم ان الشذوذ عن المألوف مخالفة للقوانين . والله على ما اقول شهيد
إذا
امجد محمد سعید-السلیمانیە -إذا كان الغراب دليل قوم . . يمر بهم على جيف الكلاب
iraq
Hamid Mm -لم تبق منظمة إنسانية دولية محايدة ومهنية إلا وضعت دولتنا العتيدة في كعب قوائم الدول الفاشلة، وعابت علينا أمننا المضطرب والمفقود والمخترق، وحقوق إنساننا الممزقة، وفسادنا المالي، وتخبطنا الاقتصادي، وعشوائيتنا السياسية، ونَهْبـَـنا المنظم لكل ما تحت الأرض وما فوقها، علنا ودون خوف أو حياء.
يستحقون
shahd -نعم يستحقون للانهم جبناء اللة قال ( ان اللة لا يغير بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ) و العراقيين مصرين على السكوت اذن فما يحصل هو من ايد هذا الشعب الذليل فقط فالحين باللطم و البجي مثل النسوان و الدفاع على الحكومة الفاسدة للانهم شيعة مع الاسف الحس الوطني اختفى
الكاتب
عراقي -السيد الكاتب مهما حصل من ( بهدلة )كما تسميها لكن العراق لم يعيش مأساة كما عاشها في زمن حكمكم انتم التكارتة وكل هذه البهذلة هي نتيجة حكمكم الطائفي والجائر والمجرم وما يعيشه العراق الان من فوضى هو ايظا من جراء تعاونكم المجرم والارهابي مع اعداء العراق ,,,
حكومة الاحتلال
مروان -قبيل معركة القادسية التي دمر فيه المسلمون هيمنة الدولة المجوسية، طلب قائد الجيش سعد بن أبي وقاص مددًا من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليستعين به على حرب الفرس، فأرسل أمير المؤمنين إلى سعد رجلين فقط، هما: عمرو بن معد يكرب، وطليحة بن خويلد، وقال في رسالته لسعد: إني أمددتك بألفي رجل. وعندما بدأ القتال ألقى عمرو بنفسه بين صفوف الأعداء يضرب فيهم يميناً ويساراً، فلما رآه المسلمون؛ هجموا خلفه يحصدون رؤوس الفرس حصدًا، وأثناء القتال وقف عمرو وسط الجند يشجعهم على القتال قائلاً: يا معشر المهاجرين كونوا أسوداً أشدّاء، فإن الفارس إذا ألقى رمحه يئس. فلما رآه أحد قواد الفرس يشجع أصحابه رماه بنبل، فأصابت قوسه ولم تصبه، فهجم عليه عمرو فطعنه، ثم أخذه بين صفوف المسلمين، واحتز رأسه، وقال للمسلمين: اصنعوا هكذا. وظل يقاتل حتى أتمَّ الله النصر للمسلمين. (الطبراني) هل تعلمون أين دفن الصحابي الجليل (عمرو بن معد يكرب) ؟ توفي رضي الله عنه في حمص ودفن فيها في منطقة سميت فيما بعد (بابا عمرو)...! وقد سُميت منطقة بابا عمرو بهذا الأسم لأن بابين من أبواب مسجد الصحابي الجليل عمرو بن معد يكرب يطلان عليها. وبابا : اي عدد (2) من ابواب المسجد.. فهل عرفتم سبب الهجمة الشرسة لأحفاد الفرس وحكومة الاحتلال العميله في بغداد التي تدعم في العلن والخفاء النظام السوري المجرم وسبب الصمود الاسطوري لأحفاد قادة الفتح الاسلامي ؟ وهل تعلمون أن حمص تحوي ثاني أكبر مقبرة في الإسلام بعد البقيع في المدينة المنورة، وهي مقبرة الكتيب ؟؟ وهل تعلمون أن حمص مدفون بأرضها الطاهرة 400 صحابي من صحابة رسول، يكن لهم المجوس وأحفادهم كل الحقد والكراهية..! وهل تعلمون أن حي الخالدية سمي بهذا الاسم نسبة لسيف الله المسلول (خالد بن الوليد)، وفيها قبره ومسجده، وفيها الكثير من أولاده وأحفاده من بني خالد..!وهل تعلمون ان ما تسمى بالحكومه العراقيه تستخدم التقيه الان لتمرير مؤتمر القمه الفاشل الذي تشرف عليه ايران الفرس عن طريق هذه الحكومه العميله الساقطهالفاقده للشرعيه وهل تعلمون ان سبب خراب المنطقه هي هذه الحكومه وايران وسوريه .. انشروا هذه الحقائق ليعرف العالم ما هي حمص ومن هم أهلها..
التآمر حتى في العلاقات!!
احمد الواسطي -السيد الزبيدي كتب مقالة طويلة عريضة عن ديكتاتورية السيد المالكي ولكن ومع الاسف انه نسف ماكتب بفقرة واحدة وهي التي تحدث بها عن الأكراد!! فالذي يلعب مع خصوم الداخل بالسياسة ( وخصوصا هم مسيطرون عليه) هذا لا يمكن ان يطلق عليه ديكتاتور!! فمثلا صدام حسين دخل ثلاث حروب إقليمية بدون ان يستشير أحدا من الداخل ولم يجرب حل اسباب الحروب سياسيا مع خصوم الخارج هذا العمل هو الديكتاتورية هذا اولا!! ثانيا وحسب اعتقادي ان المالكي هو اكثر سياسي العراق والعالم مبدأيه من الاحداث السورية وساعطيك لماذا!! عندما نشبت احداث البحرين كان الرأي الرسمي للحكومة وللمالكي خصوصا هو الاصلاح الذي ينتج من التحاور بين الملك والمعارضه!! وللمالكي خلاف من السيد احمد الجلبي عندما أراد الاخير إرسال مساعدات للبحرين!! ورأي المالكي لم يختلف أبدا من احداث سوريا فهو أيضاً دعى الحكومة السورية للإصلاح ومحاورة المعارضة!! والمالكي لم يغير رأيه مطلقا وكلامه الاخير عن الاصلاح والتغير هو امتداد لموقفه!! فارجو من الكاتب ان يعطينا رئيس دولة عربية له نفس هذا الموقف من احداث الدولتين (البحرين وسوريا)!! ثالثا السعودية قطعت علاقاتها مع العراق منذ ١٩٩٠! والسعودية لها دور كبير في إسقاط صدام حسين ولكن هي ارادت التحكم بالأمور بعده ولكن الأمريكان ولاسباب رأوها على الارض العراقية صفعوا حليفتهم وشكلوا عملية سياسية ضد الرغبة السعودية!! وكلامك يا سيد الزبيدي يجب ان توجهه للسعودية لماذا اعادة علاقاتاها مع عراق المالكي الذي عينته ايران حسب الاعلام العربي!!؟؟ هناك عنوان في ايلاف سيجيب عن سؤالك هذا والعنوان يقول السعودية اعادة علاقاتها مع العراق لإبعاده عن سوريا!! تحياتي لإيلاف
التآمر حتى في العلاقات!!
احمد الواسطي -السيد الزبيدي كتب مقالة طويلة عريضة عن ديكتاتورية السيد المالكي ولكن ومع الاسف انه نسف ماكتب بفقرة واحدة وهي التي تحدث بها عن الأكراد!! فالذي يلعب مع خصوم الداخل بالسياسة ( وخصوصا هم مسيطرون عليه) هذا لا يمكن ان يطلق عليه ديكتاتور!! فمثلا صدام حسين دخل ثلاث حروب إقليمية بدون ان يستشير أحدا من الداخل ولم يجرب حل اسباب الحروب سياسيا مع خصوم الخارج هذا العمل هو الديكتاتورية هذا اولا!! ثانيا وحسب اعتقادي ان المالكي هو اكثر سياسي العراق والعالم مبدأيه من الاحداث السورية وساعطيك لماذا!! عندما نشبت احداث البحرين كان الرأي الرسمي للحكومة وللمالكي خصوصا هو الاصلاح الذي ينتج من التحاور بين الملك والمعارضه!! وللمالكي خلاف من السيد احمد الجلبي عندما أراد الاخير إرسال مساعدات للبحرين!! ورأي المالكي لم يختلف أبدا من احداث سوريا فهو أيضاً دعى الحكومة السورية للإصلاح ومحاورة المعارضة!! والمالكي لم يغير رأيه مطلقا وكلامه الاخير عن الاصلاح والتغير هو امتداد لموقفه!! فارجو من الكاتب ان يعطينا رئيس دولة عربية له نفس هذا الموقف من احداث الدولتين (البحرين وسوريا)!! ثالثا السعودية قطعت علاقاتها مع العراق منذ ١٩٩٠! والسعودية لها دور كبير في إسقاط صدام حسين ولكن هي ارادت التحكم بالأمور بعده ولكن الأمريكان ولاسباب رأوها على الارض العراقية صفعوا حليفتهم وشكلوا عملية سياسية ضد الرغبة السعودية!! وكلامك يا سيد الزبيدي يجب ان توجهه للسعودية لماذا اعادة علاقاتاها مع عراق المالكي الذي عينته ايران حسب الاعلام العربي!!؟؟ هناك عنوان في ايلاف سيجيب عن سؤالك هذا والعنوان يقول السعودية اعادة علاقاتها مع العراق لإبعاده عن سوريا!! تحياتي لإيلاف
نعم
ابو عنتر -نعم يستحقونها
نعم
ابو عنتر -نعم يستحقونها
صح السانك
كمبش -صح لسانك يا زبيدي بس انت خارج البلد (القفص) وتغرد شيكول لعد اللي بداخل القفص وينتظر موعد الذبح.هذا الشعب المسكين كلشي يدري وكلشي يعرف بس لازم يبقى دايخ بالراح مثل القائد وجماعتة وبالجاي مثل السيد وجماعتة ولعنة حضارة الرافدين المزعومة راح تبقى تريد الفدية دم ابرياء يوميا ونهران دم مستمرة بس القادة يسلمون وراسهم سالم والسبب انت عراقي وهاي القصة كلهة .....
صح السانك
كمبش -صح لسانك يا زبيدي بس انت خارج البلد (القفص) وتغرد شيكول لعد اللي بداخل القفص وينتظر موعد الذبح.هذا الشعب المسكين كلشي يدري وكلشي يعرف بس لازم يبقى دايخ بالراح مثل القائد وجماعتة وبالجاي مثل السيد وجماعتة ولعنة حضارة الرافدين المزعومة راح تبقى تريد الفدية دم ابرياء يوميا ونهران دم مستمرة بس القادة يسلمون وراسهم سالم والسبب انت عراقي وهاي القصة كلهة .....
الكلمه الخبيثه كشجره خبيث
ابومنتظرالعتابي -كيف لك ان تتهم الشعب العراقي بان انتخاباته على شاكلة انتخابات رفاقك في الدول العربيه المهزله وانت شاهدت بام عينيك كيف شهد القاصي والداني على ديمقراطية ابتخابات اهل العراق . ومن متى صرت تستشهد باقوال السيد السيستاني لنقد العمليه السياسيه وقد كنتم تشنعون على العراق بسبب وجوده لكونه من ايران وغير ذالك . وكيف تكون هي الديمقراطيه اذا لم يكن هناك نقد وتقويم باستمرار لها . وانت يا زبيدي تعرف قبل غيرك كيف هاجم ارهاب القاعده والطائفيين والسلفيه وشيوخ الفتن وقطعان عفلق بمهاجمة العراق حتى اوغلت قتلا وتدميرا بالعراقيين .... تحتضنون اولائك الرعاع الهمجيين وتدعمونهم لتخريب بلدنا ولما فشلتم وفشلت كل مشاريع ارهابكم . لجاءت الى الديمقراطيه وتنتقد الوضع السياسي على لسان من كان فيها امثال بحر العلوم . وتتباكى على الحريه والديمقراطيه المفقوده . اين كنت وقت سقوط صنمكم صدام سنة 2003 . كنت تحمل بندقية الطائفيه وتنادي كما رفيقك حسين كامل لا شيعه بعد اليوم . مره واحده تحمل شرف قول الكلمه الصادقه واكتبها . لو كان هناك في العراق شئ كما تدعي لسلخوا جلد عدنان الدليمي عندما ذهب الى تركيا واخذ يصرخ باعلى صوته عن طافيته المقيته ويصيح بغداد احتلها الصفيون ويستنجد بابناء سنخه القوقازيين والطافيين ومع ذالك عاد الى بغداد وكان لم يكون هناك شئ . الم يكن في ذالك قمه في الديمقراطيه والحريه . . لقد اصبحت تجارة الطائفيه تجاره كاسده وتجارة القوميه ممقوته منذو هتلر وبلدنا اصبح متعدد الاطياف لكل حقه وكرامته مصانه الكل سوى سيه في الحقوق والواجبات .
الكلمه الخبيثه كشجره خبيث
ابومنتظرالعتابي -كيف لك ان تتهم الشعب العراقي بان انتخاباته على شاكلة انتخابات رفاقك في الدول العربيه المهزله وانت شاهدت بام عينيك كيف شهد القاصي والداني على ديمقراطية ابتخابات اهل العراق . ومن متى صرت تستشهد باقوال السيد السيستاني لنقد العمليه السياسيه وقد كنتم تشنعون على العراق بسبب وجوده لكونه من ايران وغير ذالك . وكيف تكون هي الديمقراطيه اذا لم يكن هناك نقد وتقويم باستمرار لها . وانت يا زبيدي تعرف قبل غيرك كيف هاجم ارهاب القاعده والطائفيين والسلفيه وشيوخ الفتن وقطعان عفلق بمهاجمة العراق حتى اوغلت قتلا وتدميرا بالعراقيين .... تحتضنون اولائك الرعاع الهمجيين وتدعمونهم لتخريب بلدنا ولما فشلتم وفشلت كل مشاريع ارهابكم . لجاءت الى الديمقراطيه وتنتقد الوضع السياسي على لسان من كان فيها امثال بحر العلوم . وتتباكى على الحريه والديمقراطيه المفقوده . اين كنت وقت سقوط صنمكم صدام سنة 2003 . كنت تحمل بندقية الطائفيه وتنادي كما رفيقك حسين كامل لا شيعه بعد اليوم . مره واحده تحمل شرف قول الكلمه الصادقه واكتبها . لو كان هناك في العراق شئ كما تدعي لسلخوا جلد عدنان الدليمي عندما ذهب الى تركيا واخذ يصرخ باعلى صوته عن طافيته المقيته ويصيح بغداد احتلها الصفيون ويستنجد بابناء سنخه القوقازيين والطافيين ومع ذالك عاد الى بغداد وكان لم يكون هناك شئ . الم يكن في ذالك قمه في الديمقراطيه والحريه . . لقد اصبحت تجارة الطائفيه تجاره كاسده وتجارة القوميه ممقوته منذو هتلر وبلدنا اصبح متعدد الاطياف لكل حقه وكرامته مصانه الكل سوى سيه في الحقوق والواجبات .
الوضع الضبابي في العراق
علي البصري -اولا ان العراقيين لا يقبلون على احد فلم يرضوا عن علي بن ابي طالب ولا عن الحجاج بن يوسف الثقفي ولا صدام ولم يرضوا عنهم ونعتوهم باقبح النعوت فالعراقي يكره السلطة ومتمرد سيكولوجيا عليها لاسباب يطول شرحها عراق اليوم مجزء واقعيا ،الكرد شبه الدولة ومرتكز الدولة الكردية الكبرى القادمة فقد قسم الغرب الاكراد في سايكس بيكو بين ايران والعراق وسورية وتركيا والان ربما يؤيد الغرب اقامة دولتهم وحين يسقط الاسد سوف يستغل كرد سورية الامر وحتى ايران اي خلل فيها سوف يتمرد الاكراد وينتظرون الضوء الاخضر غربيا،السنة خسروا امتيازاتهم بسقوط صدام واصبحوا اقلية يريدون الانتقام من امريكا اولا لانها سبب الخسارة وقد استطاعوا فعلا هزيمتها وخروجها من العراق لكنهم يجابهون الشيعة ويعتقدون ان لولا ايران لما استطاع الشيعة الاستمرار في الحكم فالاتهام لايذكر الشيعة بالاسم انما يقول صفوي او ايراني واستعان بعض السنة المتطرفين بالقاعدة فتم قتل مئات الالوف من الشيعة الابرياء في مراب السيارات والاسواق ولازال الامر مستمرا وقد يشجع الغرب على هذا الامر لاذكاء الصراع الطائفي في العراق للغرض المعلن تقسيم العراق(مشروع بايدن) اما الشيعة فيشعرون بالمظلومية على مر قرون تجسدت في مسحة الحزن المفرط في شخصياتهم حتى في غنائهم وامور حباتهم ويشعرون انهم مواطنين من درجات دنيا في العهود السابقة لكن ثقتهم بالنفس ضعيفة على خلاف سنة ايران ولبنان والجزء الاعظم منهم لايرتاحون للتدخل الايراني في الشان العراقي او الشيعي رغم التشابه المذهبي والشيعة منقسمون ومختلفون على طول الخط لكن اكثريتهم لاتريد الاقتتال مع السنة او الانفصال عنهم وحين اختلف المالكي مع الهاشمي صعد نجم المالكي عند الشيعة ،وكان المالكي في امريكا حين اتهم الهاشمي بالارهاب وامريكا ساكتة وتراقب تريد الانقسام ان يتجذر وان يحفر المالكي قبره بنفسه وامريكا ساكتة عن الصدريين لانها تعتبرهم عنصرا معارضا لمنع وحدة القرار الشيعي ولها انصار سوف توجههم لكبح نشاطع عند خروجه من الخطوط الحمراء فبعد كل هذا التناقض اي عراق مستقر تريد واي قائد عاقل يحكم العراق ،حكمه المجانين مثل نوري السعبد وعبد الكريم او سيافين مثل الحجاج وصدام فهل من قائد حازم وحكيم؟؟؟؟؟.
الوضع الضبابي في العراق
علي البصري -اولا ان العراقيين لا يقبلون على احد فلم يرضوا عن علي بن ابي طالب ولا عن الحجاج بن يوسف الثقفي ولا صدام ولم يرضوا عنهم ونعتوهم باقبح النعوت فالعراقي يكره السلطة ومتمرد سيكولوجيا عليها لاسباب يطول شرحها عراق اليوم مجزء واقعيا ،الكرد شبه الدولة ومرتكز الدولة الكردية الكبرى القادمة فقد قسم الغرب الاكراد في سايكس بيكو بين ايران والعراق وسورية وتركيا والان ربما يؤيد الغرب اقامة دولتهم وحين يسقط الاسد سوف يستغل كرد سورية الامر وحتى ايران اي خلل فيها سوف يتمرد الاكراد وينتظرون الضوء الاخضر غربيا،السنة خسروا امتيازاتهم بسقوط صدام واصبحوا اقلية يريدون الانتقام من امريكا اولا لانها سبب الخسارة وقد استطاعوا فعلا هزيمتها وخروجها من العراق لكنهم يجابهون الشيعة ويعتقدون ان لولا ايران لما استطاع الشيعة الاستمرار في الحكم فالاتهام لايذكر الشيعة بالاسم انما يقول صفوي او ايراني واستعان بعض السنة المتطرفين بالقاعدة فتم قتل مئات الالوف من الشيعة الابرياء في مراب السيارات والاسواق ولازال الامر مستمرا وقد يشجع الغرب على هذا الامر لاذكاء الصراع الطائفي في العراق للغرض المعلن تقسيم العراق(مشروع بايدن) اما الشيعة فيشعرون بالمظلومية على مر قرون تجسدت في مسحة الحزن المفرط في شخصياتهم حتى في غنائهم وامور حباتهم ويشعرون انهم مواطنين من درجات دنيا في العهود السابقة لكن ثقتهم بالنفس ضعيفة على خلاف سنة ايران ولبنان والجزء الاعظم منهم لايرتاحون للتدخل الايراني في الشان العراقي او الشيعي رغم التشابه المذهبي والشيعة منقسمون ومختلفون على طول الخط لكن اكثريتهم لاتريد الاقتتال مع السنة او الانفصال عنهم وحين اختلف المالكي مع الهاشمي صعد نجم المالكي عند الشيعة ،وكان المالكي في امريكا حين اتهم الهاشمي بالارهاب وامريكا ساكتة وتراقب تريد الانقسام ان يتجذر وان يحفر المالكي قبره بنفسه وامريكا ساكتة عن الصدريين لانها تعتبرهم عنصرا معارضا لمنع وحدة القرار الشيعي ولها انصار سوف توجههم لكبح نشاطع عند خروجه من الخطوط الحمراء فبعد كل هذا التناقض اي عراق مستقر تريد واي قائد عاقل يحكم العراق ،حكمه المجانين مثل نوري السعبد وعبد الكريم او سيافين مثل الحجاج وصدام فهل من قائد حازم وحكيم؟؟؟؟؟.
هذا هو الجحود بعينه
ابن بغداد -كم ابتعد مركبك عن الحقيقة يا ايها السيد ابراهيم الزبيدي. لقد وصفت انتخابات العراق بمشابهتها لانتخابات يمن علي بن صالح وبشار الاسد وصدام حسين. حسنا فعلت حين وضعت رأيك هذا في اول مقالتك ليقرر القارئ النبيه مصداقية آراءك السياسية. يا سيدي في الانتخابات العراقية الفائز الاكبر حاز على ٢٨٪ من الاصوات وليس ٨٩٪ كما في اليمن او ٩٨٪ كما في سوريا او ١٠٠٪ كما عند قائد ضرورتك. يا سيدي في الانتخابات العراقية تجاوز عدد المراقبين ال ١٥٠ الف مراقب منهم اكثر من ٤٠٠٠ مراقب اجنبي، وليس منع المراقبين الاجانب كما في انتخابات البحرين والسعودية (الانتخابات البلدية) وسوريا. يا سيدي في الانتخابات العراقية توجد مفوضية مستقلة اشادت بها جميع الجهات السياسية دون استثناء في مرحلة ما عندما تماشت قراراتها مع اهوائهم ولم تتم هذه الانتخابات باشراف العسكر كما في مصر الجديدة او الحكومات كما في بقية بلدان العرب. الانتخابات العراقية شارك بالترشيح لها جميع التيارات وسمح للجميع بالتصويت فيها وليس كما في ايران عندما تقرر لجنة معينة تصفية من لا ترغب بهم او كما فعلت الامارات عندما اصدرت قائمتان واحدة لمن يحق له بالترشح (٢٠٠٠ اسم فقط) وواحدة لمن يحق له بالتصويت ( ٢٠،٠٠٠ اسم فقط). اخيرا فالانتخابات العراقية هي لمجلس يختار القادة جميعا من رئيس الجمهورية الى رئيس الوزراء وليس كما في الامارات (مجلس له صلاحيات استشارية معينة فقط) ولا كما في مصر (مجلس له صلاحيات اقل من المجلس العسكري) ولا كما في السعودية (لا مجلس بالمرة)!!
هذا هو الجحود بعينه
ابن بغداد -كم ابتعد مركبك عن الحقيقة يا ايها السيد ابراهيم الزبيدي. لقد وصفت انتخابات العراق بمشابهتها لانتخابات يمن علي بن صالح وبشار الاسد وصدام حسين. حسنا فعلت حين وضعت رأيك هذا في اول مقالتك ليقرر القارئ النبيه مصداقية آراءك السياسية. يا سيدي في الانتخابات العراقية الفائز الاكبر حاز على ٢٨٪ من الاصوات وليس ٨٩٪ كما في اليمن او ٩٨٪ كما في سوريا او ١٠٠٪ كما عند قائد ضرورتك. يا سيدي في الانتخابات العراقية تجاوز عدد المراقبين ال ١٥٠ الف مراقب منهم اكثر من ٤٠٠٠ مراقب اجنبي، وليس منع المراقبين الاجانب كما في انتخابات البحرين والسعودية (الانتخابات البلدية) وسوريا. يا سيدي في الانتخابات العراقية توجد مفوضية مستقلة اشادت بها جميع الجهات السياسية دون استثناء في مرحلة ما عندما تماشت قراراتها مع اهوائهم ولم تتم هذه الانتخابات باشراف العسكر كما في مصر الجديدة او الحكومات كما في بقية بلدان العرب. الانتخابات العراقية شارك بالترشيح لها جميع التيارات وسمح للجميع بالتصويت فيها وليس كما في ايران عندما تقرر لجنة معينة تصفية من لا ترغب بهم او كما فعلت الامارات عندما اصدرت قائمتان واحدة لمن يحق له بالترشح (٢٠٠٠ اسم فقط) وواحدة لمن يحق له بالتصويت ( ٢٠،٠٠٠ اسم فقط). اخيرا فالانتخابات العراقية هي لمجلس يختار القادة جميعا من رئيس الجمهورية الى رئيس الوزراء وليس كما في الامارات (مجلس له صلاحيات استشارية معينة فقط) ولا كما في مصر (مجلس له صلاحيات اقل من المجلس العسكري) ولا كما في السعودية (لا مجلس بالمرة)!!
نعم يسنحقوا
+iraqi+ -لانهم آمنوا بالطائفية والقومية التي جلبها السياسيين الحاليين الفاشلين ونسوا الوطنية والعراق .وعلى الشعب السكوت وتحمل نتيجة ذلك ’او الثورة على الوضع الفاسد الحالي برمته
نعم يسنحقوا
+iraqi+ -لانهم آمنوا بالطائفية والقومية التي جلبها السياسيين الحاليين الفاشلين ونسوا الوطنية والعراق .وعلى الشعب السكوت وتحمل نتيجة ذلك ’او الثورة على الوضع الفاسد الحالي برمته
شبعنا من الثورات
صبحي -المعلق رقم ١٦ يجب ان تقول "نعم نستحق" وليس "نعم يستحقوا" هذا ان كنت عراقيا. ملاحظة اخرى وهي كان عليك القول بان عليهم "انتخاب ممثلين غير فاسدين وذووا كفاءات عالية" وليس "الثورة على الوضع الفاسد" فان الآلية الانتخابية قد حصلنا عليها والحمد لله وهذه خطوة جيدة، ولكن الشيء الغائب هو الثقافة السياسية العامة لكي يعرف الناخب من ينتخب
شبعنا من الثورات
صبحي -المعلق رقم ١٦ يجب ان تقول "نعم نستحق" وليس "نعم يستحقوا" هذا ان كنت عراقيا. ملاحظة اخرى وهي كان عليك القول بان عليهم "انتخاب ممثلين غير فاسدين وذووا كفاءات عالية" وليس "الثورة على الوضع الفاسد" فان الآلية الانتخابية قد حصلنا عليها والحمد لله وهذه خطوة جيدة، ولكن الشيء الغائب هو الثقافة السياسية العامة لكي يعرف الناخب من ينتخب
حرية الكلمه في خبر كان
ابومنتظرالعتابي -لا . لا . لا . يا إيلاف ذالك لا يجوز تقتطعون أجزاء من التعليق وتشوّهون معناه ومن ثمَّ تنشروه. كان المفروض عدم النشر . وليس ذالك التجنّي الذي فعلتموه بأقتطاع أجزاء من التعليق ونشره . أين أصبحت حرية الكلمه .
حرية الكلمه في خبر كان
ابومنتظرالعتابي -لا . لا . لا . يا إيلاف ذالك لا يجوز تقتطعون أجزاء من التعليق وتشوّهون معناه ومن ثمَّ تنشروه. كان المفروض عدم النشر . وليس ذالك التجنّي الذي فعلتموه بأقتطاع أجزاء من التعليق ونشره . أين أصبحت حرية الكلمه .
تصحيح رأى
نافله جواد -اصحح للتعليق رقم واحد انت مشتبه صحح معوماتك سيد محمد بحر العلوم من اوائل المعارضين لصدام وعاش خارج العراق من السبعينات وصوته وقلمه يشهد لذالك واعدم 22 شخصا من اخوته واولاد اخوته اعدمهم صذام مع المعارضه التسعينيه ولم يعرف مصيرهم الا بعد التحرير لم يمجد او يهلل اطلاقا لصدام
تصحيح رأى
نافله جواد -اصحح للتعليق رقم واحد انت مشتبه صحح معوماتك سيد محمد بحر العلوم من اوائل المعارضين لصدام وعاش خارج العراق من السبعينات وصوته وقلمه يشهد لذالك واعدم 22 شخصا من اخوته واولاد اخوته اعدمهم صذام مع المعارضه التسعينيه ولم يعرف مصيرهم الا بعد التحرير لم يمجد او يهلل اطلاقا لصدام
مقال جيد
Avatar -لقد وصف الكاتب بالضبط الوضع المزري للعراق ولم يحابي احد ولا ادري لماذا يصر بعض القراء على انتقاء ما يريدون ويتركون الباقي ....وكما قالت احدى القارئات صبرا جميلا ...وسينتهي هذا الليل الطويل بصبح جميل ....وسيسحق العراقيون كل من لا يخلص للعراق والعراق فقط وليس الجيران او غيرهم.....وان غذا لناظره لقريب
مقال جيد
Avatar -لقد وصف الكاتب بالضبط الوضع المزري للعراق ولم يحابي احد ولا ادري لماذا يصر بعض القراء على انتقاء ما يريدون ويتركون الباقي ....وكما قالت احدى القارئات صبرا جميلا ...وسينتهي هذا الليل الطويل بصبح جميل ....وسيسحق العراقيون كل من لا يخلص للعراق والعراق فقط وليس الجيران او غيرهم.....وان غذا لناظره لقريب
كلام كافي ووافي
مواطن عراقي -عزيزي سيد ابراهيم ، لقد قلت دررا واصبت كبد الحقيقة ومقالك اختصر الحالة العراقية (المأساة) وشخص العلة فيهتا بكل وضوح وشفافية ، أما فيما يخص المالكي واستغرابك من تصرفاته وتقلباته، فأرجو ان لا يغيب عن بالك بأنه شخص طائفي الى نخاع عظمه كما وصفه بول بريمر في كتابه وهزو بذلك يطبق (التقية) في جميع تعاملاته اليومية وانت تعرف ماذا تعني التقية.
كلام كافي ووافي
مواطن عراقي -عزيزي سيد ابراهيم ، لقد قلت دررا واصبت كبد الحقيقة ومقالك اختصر الحالة العراقية (المأساة) وشخص العلة فيهتا بكل وضوح وشفافية ، أما فيما يخص المالكي واستغرابك من تصرفاته وتقلباته، فأرجو ان لا يغيب عن بالك بأنه شخص طائفي الى نخاع عظمه كما وصفه بول بريمر في كتابه وهزو بذلك يطبق (التقية) في جميع تعاملاته اليومية وانت تعرف ماذا تعني التقية.
كلام كافي ووافي
مواطن عراقي -عزيزي سيد ابراهيم ، لقد قلت دررا واصبت كبد الحقيقة ومقالك اختصر الحالة العراقية (المأساة) وشخص العلة فيهتا بكل وضوح وشفافية ، أما فيما يخص المالكي واستغرابك من تصرفاته وتقلباته، فأرجو ان لا يغيب عن بالك بأنه شخص طائفي الى نخاع عظمه كما وصفه بول بريمر في كتابه وهزو بذلك يطبق (التقية) في جميع تعاملاته اليومية وانت تعرف ماذا تعني التقية.
كلام كافي ووافي
مواطن عراقي -عزيزي سيد ابراهيم ، لقد قلت دررا واصبت كبد الحقيقة ومقالك اختصر الحالة العراقية (المأساة) وشخص العلة فيهتا بكل وضوح وشفافية ، أما فيما يخص المالكي واستغرابك من تصرفاته وتقلباته، فأرجو ان لا يغيب عن بالك بأنه شخص طائفي الى نخاع عظمه كما وصفه بول بريمر في كتابه وهزو بذلك يطبق (التقية) في جميع تعاملاته اليومية وانت تعرف ماذا تعني التقية.
البازار الطائفي
عبدالحق -رئيس الحكومة الذي يقوم بتعريف نفسه بالقول أنا شيعي أولا وعراقي ثانيا لاشك في أنه يعطي الأسبقية في كل الحقوق والامتيازات لأبناء الشيعة ثم يتكرم بما يتبقى على أبناء الطوائف الأخرى من مواطنيه. انتخابات تأتي بمثل هؤلاء إلى سدة الحكم تبا لها من انتخابات. إنها بازار طائفي متخلف وكريه ولا يفاخر بها إلا الطائفيون المستفيدون من ريعها الخبيث.
البازار الطائفي
عبدالحق -رئيس الحكومة الذي يقوم بتعريف نفسه بالقول أنا شيعي أولا وعراقي ثانيا لاشك في أنه يعطي الأسبقية في كل الحقوق والامتيازات لأبناء الشيعة ثم يتكرم بما يتبقى على أبناء الطوائف الأخرى من مواطنيه. انتخابات تأتي بمثل هؤلاء إلى سدة الحكم تبا لها من انتخابات. إنها بازار طائفي متخلف وكريه ولا يفاخر بها إلا الطائفيون المستفيدون من ريعها الخبيث.
حكومة احتلال
ابو سامي -الشيعة الحاكمةاليوم لن يدخلوا التاريج الا من الباب الخلفي فحكمهم فاشل طائفي شبيه بالحكومات العنصرية
حكومة احتلال
ابو سامي -الشيعة الحاكمةاليوم لن يدخلوا التاريج الا من الباب الخلفي فحكمهم فاشل طائفي شبيه بالحكومات العنصرية
فاستحق العراقيون مايصيبه
Rizgar -العرب يبنون مصالحهم الوطنية على حساب العراقيين، والعراقيون يبنون ايضا مصالحهم الوطنية على حساب العراقيين لصالح العرب، الذين وقفوا مع صدام طيلة 35 عاما متفرجين على قبورهم الجماعية، وضاع نداء المثقفين العراقيين لفك ارتباط العراق بالعرب في خضم جهود الكردي العروبي هوشيار زيباري، والعروبي الصدامي عمرو موسى، فاستحق العراقيون مايصيبهم من مذابح بكل جدارة واستحقاق.
فاستحق العراقيون مايصيبه
Rizgar -العرب يبنون مصالحهم الوطنية على حساب العراقيين، والعراقيون يبنون ايضا مصالحهم الوطنية على حساب العراقيين لصالح العرب، الذين وقفوا مع صدام طيلة 35 عاما متفرجين على قبورهم الجماعية، وضاع نداء المثقفين العراقيين لفك ارتباط العراق بالعرب في خضم جهود الكردي العروبي هوشيار زيباري، والعروبي الصدامي عمرو موسى، فاستحق العراقيون مايصيبهم من مذابح بكل جدارة واستحقاق.
المشروع العراقي...
متابع -ليست اميركا وانما سياسيو المظلومية والمحرومية العراقيون بحسينياتهم وميليشياتهم هم الذين فشلوا فشلاً ذريعاً في إقامة نظام الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في عراق مابعد صدام... المشروع الاميركي في العراق نجح نجاحاً باهراً في إسقاط صدام وحماية البلد من الإجتياحات الخارجية ومن الإنقلابات الداخلية.. ليس بوسع اميركا بناء الديمقراطية لا في العراق ولا في غيره وانما تساعد في ذلك البناء إن كانَ أهل البلد و (وجهائه) جديرين وصادقين في ولائهم لبلدهم.. ولكن الذي حدث هم استبدال البعث العراقي بالبعث الايراني و((بالانتخابات)).. على كل حال وهاقد وقع الفاس بالراس فلا بأس من نص عرك تالي الليل ونجره ساده على أنغام هذه الأبوذية العراقية: يروحي شفاد لحّج مِنلحيتِ .... كل اللي جرالي من لحيتي .... جم ماصخ بماصخ مَلّحيتِ .... مستاهل يروحي وحيل بيه.
المشروع العراقي...
متابع -ليست اميركا وانما سياسيو المظلومية والمحرومية العراقيون بحسينياتهم وميليشياتهم هم الذين فشلوا فشلاً ذريعاً في إقامة نظام الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في عراق مابعد صدام... المشروع الاميركي في العراق نجح نجاحاً باهراً في إسقاط صدام وحماية البلد من الإجتياحات الخارجية ومن الإنقلابات الداخلية.. ليس بوسع اميركا بناء الديمقراطية لا في العراق ولا في غيره وانما تساعد في ذلك البناء إن كانَ أهل البلد و (وجهائه) جديرين وصادقين في ولائهم لبلدهم.. ولكن الذي حدث هم استبدال البعث العراقي بالبعث الايراني و((بالانتخابات)).. على كل حال وهاقد وقع الفاس بالراس فلا بأس من نص عرك تالي الليل ونجره ساده على أنغام هذه الأبوذية العراقية: يروحي شفاد لحّج مِنلحيتِ .... كل اللي جرالي من لحيتي .... جم ماصخ بماصخ مَلّحيتِ .... مستاهل يروحي وحيل بيه.
الى منشار 1
م . العاني -بسمار الشر ...غرضك معروف في تشويه سمعة العوائل الوطنية العراقية . عائلة السيد بحر العلوم والحكيم والمالكي معروفة بنضالها الوطني . والأكاذيب التي تكتبها لكونك عميل حقود لاتُغيير من الحقيقة شيئ . ومن العرابة أن أول المعلقين هو أنت لمساندة أرجيف الزبيدي بالقصص المشوهة التي تسيئ لنا كعراقيين ...فهذه العوائل نتشرف بأنسابها المعروفة في تاريخ العراق السياسي ، وتضحياتهم لايطمرها منشار أشباه الرجال الذين يكتبون من الخارج ...وشكراً م. العاني
الى منشار 1
م . العاني -بسمار الشر ...غرضك معروف في تشويه سمعة العوائل الوطنية العراقية . عائلة السيد بحر العلوم والحكيم والمالكي معروفة بنضالها الوطني . والأكاذيب التي تكتبها لكونك عميل حقود لاتُغيير من الحقيقة شيئ . ومن العرابة أن أول المعلقين هو أنت لمساندة أرجيف الزبيدي بالقصص المشوهة التي تسيئ لنا كعراقيين ...فهذه العوائل نتشرف بأنسابها المعروفة في تاريخ العراق السياسي ، وتضحياتهم لايطمرها منشار أشباه الرجال الذين يكتبون من الخارج ...وشكراً م. العاني
Its truly sad situation
Khalid -All describe that the Iraqi situation as you mentioned CHAOTIC.Therefore,please show us whats the alternative to bring our nation to a stable and organised life?
Its truly sad situation
Khalid -All describe that the Iraqi situation as you mentioned CHAOTIC.Therefore,please show us whats the alternative to bring our nation to a stable and organised life?
الطاغية الصغير
سيزوري -الحقيقة الكثير من كتاب كبريات الصحف العالميةدابت على تحليل شخصية رئيس وزرا العراق نوري المالكي --حيث يقولون ان هذا الرجل مصاب باالارتياب السياسيي يعني (الشك)ويقولون انه مهووس بالنظرية الانقلابية--يعني الحجي بيني وبينك دولة الرئيس يعاني من امراض نفسية- فالحقيقة لو كان عندك مريض نفسي بالبيت سوف يوثر على جميع افراد العائلة--يعني الرئيس مريض نفسي والشعب هم مصاب بهذاالمرض وبالعافية عليكم ياعراقيين ههههههههه
الطاغية الصغير
سيزوري -الحقيقة الكثير من كتاب كبريات الصحف العالميةدابت على تحليل شخصية رئيس وزرا العراق نوري المالكي --حيث يقولون ان هذا الرجل مصاب باالارتياب السياسيي يعني (الشك)ويقولون انه مهووس بالنظرية الانقلابية--يعني الحجي بيني وبينك دولة الرئيس يعاني من امراض نفسية- فالحقيقة لو كان عندك مريض نفسي بالبيت سوف يوثر على جميع افراد العائلة--يعني الرئيس مريض نفسي والشعب هم مصاب بهذاالمرض وبالعافية عليكم ياعراقيين ههههههههه
عانة=عاني
منشار -افتخر ان اجعل بعض الناس يخرجون علينا بوجوه مكشوفة كالذي يسمي نفسه العاني وانا اعلم جيدا من هو ولا افتخر بوجود حثالة من ال صدر وال حكيم وال زربان وغيرهم فهم اوطأ الناس علما وقدرا ونظالهم كان قتل الناس ومعاداة الدولة والارتماء باحضان فارس لعنة الله على كل من خان بلده ويدافع عن المجرمين
اثبات
جعفر امين -اخي الكاتب ابراهيم الزبيدي مقالك جد ومقنع ،لكني اطالبك في اثبات شيء واحد لتثبت مصداقية قولتك " وها هو اليوم، بعد سنوات من الخصومة والشتائم الساخنة للسعودية " وخصوصا مفردة الشتائم للسعودية . لان هذا يخالف الواقع ، فالمالكي حافظ علي عدم الاساء للسعودية وشتمها في اشد مراحل الخصومة . فاتمنى عليك عزيزي ابو خليل ان تثبت لنا شتائمه والا تصبح كاتب يريد ان يؤجج اكثر مما يرمم . ادامك الله اخا وكاتبا عراقيا مرموقا .
معالجة الخطأ بالخطأ ... خ
عباس الجراح -خطأ يلد آخرONE MISTAKE PRODUCES MILLION OTHERS تحية طيبة مباركة تمنياتنا ان تكونوا بوافر من الصحة والعافية . نظرا لما تمر به الرياضة العراقية من انتكاسات اقليمية ودولية كنت قد وضحت مسبقا من مخاطر استخدام الموارد البشرية التي تفتقد للمعاير العلمية والعملية الواجب توفرها في ممن يود العمل في المجال الرياضي وحددت الامتيازات التي يجب توفرها بالمرشح للعمل في حقول رياضتنا العراقية . اليوم تحقق الخطا تلو الاخر والنتائج هي مدركة وقبل ولادتها . اسلط الضوء على افرازات ما خلفته رداءة ترشيح ممن لاتتوفر فيهم ابسط قيم المعايير . هدفنا هو وضع النقاط على الحروف من اجل تطوير وازدهار رياضتنا الوطنية . اتطلع الى تكاتف الجميع من اجل بناء صرح رياضي لايقبل التعجب والاستغراب مطلقا . ان الرياضة العراقية يعرفها القاصي والداني .. اما اليوم فهي في مهب الريح وتان في مفاصلها الرياح والتي اضاع فيها المجداف والملاح الخبير الدولي الدكتور عباس الجراح باحث ورياضي مختص صحفي درياضي دولي مدرب كرة قدم محترف اخصائي التربية الرياضية اكاديميعضو الجمعية الدولية للتربية الرياضية عضو الجمعية الكندية للمؤلفين والكتاب عضو الجمعية الامريكية لرعاية الشباب عضو جمعية الصحفيين مقاطعة البرتا كندا عضو الجمعية الدولية للصحافة الرياضية خطأ ان لا نقول الخطأ ... خطأ ان نكتب خطأ وخطأ ان نخطأ بما لايجب ان نخطأ به .. خطأ أني حضرت ضيفا" على واقع الحركة الرياضية العراقية ،خطأ .. ولكن ....... ! بعد غياب دام اكثر من 35 عاما , كنت متوقعا" ومتفائلا" باني سوف احسد على ما سوف اكتسب من مراحل الخبرات وعجائب التطوير العلمي والاداري ومن ثم الفني ولأعلى المستويات من جمهورية الرياضة العراقية ... للحقيقية خطأ هدف التوقع مثلما خطأ هدف الدفاع عن حقوق العراق الرياضية المشروعة لدى مؤسسات الاتحاد الدولي الفيفا القانونية بمحامي غير اخصائي ومن خارج الوسط الرياضي فعل خطأ أفقدنا حقوقنا .. خطأ آول وتوالت من بعده الاخطاء فأصبحنا بنعمته نصنع أخطاءا" .. معالجة الخطأ بالخطأ خطأTO FIX A PROBLEM WITH A PROBELM IS APROBLEM يومها صرخت للاسف الجميع سخروا مني . هاهو العراق يكتوي بنيران حرمانه من حق حرية الانتفاع من اقامة مباراة فوق كامل رقعته الجغرافية .. اعضاء الكونكرس الرياضي للاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا اتخذوا قر