فضاء الرأي

غباء وأغبياء

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يبدو أن الغباء أو الاستغباء قد صار في مصر "سيد الأخلاق"، لهذا تكاثر من يحترفونه تماشياً مع ضرورات أو سمات المرحلة، معتمدين على مخزون نحسد عليه ولا شك من الصنف الرائج والمطلوب من التعاملات المتبادلة بين كافة الأطراف، لذا لا بأس من استعراض بعضاً مما يجري تحت عنوان "غباء وأغبياء":
bull;يتصور العسكر وحلفاؤهم من رجال النظام القديم والتيار الديني الحليف/ المعارض الأبدي لكل سلطان أن أمر الثورة المصرية سينتهي بإحكام سيطرتهم على البلاد، واستبدال الحزب الوطني بحزب المناورات والتقية الانتهازية، لترجع ريمة لعادتها القديمة ولكن بثوب أسود، وباستبدال رئيس برلمان يركب المرسيدس القديمة بآخر يركب "BMW". . أقول لهم جميعاً أن الشعب المصري قد عرف لمرة وإلى الأبد طريق التمرد والثورة، وستدهسكم أقدامه عاجلاً أو آجلاً، بعدما يتعرف بنفسه على حقيقة عملاء السلطة في كل العصور. . هو الغباء منقطع النظير، أن يعجزوا عن استيعاب الدرس من مصير مبارك وصحبه، ويتعاملوا مع الشعب بذات المناهج، مستهينين بالجماهير التي يتصورون أنهم يملكون مفاتيحها، وأنها ستظل إلى الأبد مغيبة ومنقادة لمخدراتهم الدينية، في حين أنهم هم من سيتسببون بغبائهم في اكتمال استيقاظ الشعب من غيبوبته الطويلة، وكأنما هم بذاتهم من يمهدون الأرض الأرض لثورة جديدة تطيح بكل القديم و شخوصه ونظمه وأفكاره ومناهجه.
bull;لم يكن من المعتاد في مصرنا المحروسة لمجنية عليها مثل الناشطة السياسية "سميرة إبراهيم"، التي انتهكت السلطات حرمة جسدها بدعوى كشف العذرية (الذي قصد به إذلالها وكسر ثوريتها وكرامتها) أن تفكر في تحدي السلطات ورفع قضية لتنال حقها وتسترد كرامتها وكرامة المجتمع، وتردع الشياطين المهيمينين على حياتنا، فلقد تعودنا على مر القرون أن "العين ماتعلاش عن الحاجب" و"الميه ماتطلعش العالي"، لكنها ومن ساندوها تصوروا أن الثورة قد غيرت الزمن وقوانينه وأمثاله البالية، وأن المصري يمكن له الآن أن يرفع رأسه دون أن يواجه حامل سيف يقطعها، في حين أن أسيادنا الجدد والقدامى مصممون أن لا شيء قد تغير في بر مصر، وأن المصري لا مهرب له من حكمة "عيش جبان تموت مستور" و"إن كانت بلد بتعبد عجل حش وارمي له" و"الميه ما تطلعش العالي" . . فمن من الفريقين اتسم بالغباء والعجز عن رصد حقائق الواقع، المصرية المنتهكة كرامتها والثوار الذين اعتبروا أن "مصر الفتاة" ذاتها قد انتهك عرضها، أم أسيادنا العسكر وحلفاؤهم الذين كانوا "حفاة وتقبقبوا"؟!!
bull;أراه بجد لا هزل فيه تطوراً ثورياً حقيقياً، أن ينتقل الإنسان المصري من كم مهمل لا يكترث به من يريد التمكن من الحكم، إلى لاعب جوهري يسعى طلاب السلطة وزبانيتهم إلى استمالته وضمه لجانبهم، سواء انتهجوا في سبيل ذلك الخداع ودغدغة المشاعر الدينية والوطنية، أو عبر الشراء بالرشاوى المباشرة وغير المباشرة. . هي خطوة ونقلة طيبة للشعب المصري وإن بدت من حيث الشكل غير ذلك، وصولاً للبداية الحقيقية لطريق الحرية والكرامة والديموقراطية الحقة البريئة من الأساليب والألاعيب الديماجوجية.
bull;هو ذكاء مفرط بالتأكيد أن يتم تحويل قضايا يلح الشعب والثوار عليها لمحاسبة من أجرموا في حقه، على أن تُعد القضايا بما يؤدي لبراءة المتهمين. . فلقد اعترف كل من محاميي المدعى عليه والمدعي بالحق المدني في قضية كشف العذرية بأن ملف القضية كان معداً أصلاً للحفظ بالنيابة، وتم تحويله للقضاء إرضاء للجماهير. . هكذا يتم استهلاك الوقت في ما يقال أنه "إسناد الأمر للقضاء" العادل، حتى تهدأ الضوضاء وينصرف النشطاء والشعب لمتابعة قضايا أو جرائم أخرى. . نفس هذا ألمح المحامون إلى انطباقه على قضية دهس المتظاهرين الأقباط في ماسبيرو، فالأمر أمام القضاء يا سادة، وليس لأحد مناقشة قضية أمام القضاء، كما لا يحق لنا بعد صدور أحكام البراءة التعقيب على الأحكام التي نتصور أو ندعي أنها "عنوان الحقيقة"!!. . نعرف أيضاً أن أغلب قضايا محاكمة مبارك ورجاله قد تم إعدادها بهذه الطريقة التي تدل على ذكاء مفرط من الطباخين في مطبخ الهيمنة المصري، كما نعرف أن الذكاء المفرط يكون أحياناً وثيق الصلة بالغباء المفرط!!
bull;ما نشهده حالياً من تقرب رموز الإسلام السياسي من الأقباط لا يعني تخليهم عن عنصريتهم، وأنهم قد صاروا فجأة يؤمنون حقيقة بإنسانية الإنسان وجدارته بالحرية والكرامة لمجرد أنه إنسان، وليس بناء على أيديولوجية دينية تتكرم عليه بهامش الحرية الذي يحدده له نواب الإله على الأرض، أو أنهم صاروا يسعون لتأسيس دولة حديثة تقوم على المواطنة وليس على الدين. . بل هو السعي لقبول الأقباط لما يريدون فرضه عليهم وعلى المصريين من هيمنة. . يريدون منهم قبول وضعية أهل الذمة عن طيب خاطر، وأن يقبلوا الدونية حامدين شاكرين مهللين، كما يستهدفون تحقيق اختراق الجبهة المدنية، بفصل الأقباط عن القوى الليبرالية المنادية بدولة علمانية. . هل الأقباط مهيأون طبيعياً لابتلاع الطعم، والرضوخ لهيمنة ليست دخيلة على تكوينهم الثقافي والسيكولوجي بفضل خطاب الكنيسة، الذي يعتبر المسكنة والهوان صليباً يتحتم على كل مؤمن حمله، أم أن الشباب المسيحي الذي شارك في الثورة واختلطت دماه بدماء إخوة الوطن على أرض ميادين التحرير سيرفض العودة لحظيرة الكنيسة وحلفائها الممسكين بالسلطة؟
bull;بعد استقبال قادة الكنيسة الإنجيلية لفضيلة مرشد الإخوان المسلمين المصحوب بزفة إعلامية، لتبدو الزيارة لا كواحدة من الزيارات المتبادلة بين أشخاص طبيعيين تجمع بينهم المواطنة المصرية أو الصداقة الشخصية، وإنما كما لو كانت زيارات متبادلة بين قادة دول أو شعوب، وما يترتب على مثل هذه الزيارات من ادعاءات التيار الإسلامي برغبة أو حتى قبول الأقباط لتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية، أعتذر للقساوسة البروتستانت عن ظنوني السابقة في أنهم أحد دعامات الدولة المدنية، وتصوري استقامتهم في الالتزام بحداثة مصر وبتحرر المصريين. . هكذا لا تكون هناك طائفة مسيحية أقل أو أكثر ظلامية من سائر الطوائف، ولا عزاء للمصريين. . لقد خدعني لبعض الوقت الزي الطبيعي الذي يرتديه قساوسة الكنيسة البروتستانتية، وعدم انتحالهم لقب "أب" الذي يدعيه الكهنة الأرثوذكس، وعدم مدهم الأيادي لرعاياهم لتقبيلها، بل وعدم وجود كهانة وبخور وما شابه في الكنيسة الإنجيلية، وقيام رؤاها على النزعة الفردية في الخلاص، وليس جماعية القطيع الأرثوذكسية، وكذا تناوبهم مراكز قيادة الكنيسة، لا البقاء فيها مدى الحياة باعتبارها زواج يمتد حتى نهاية العمر. . كل هذا كان وراء انخداعي بهؤلاء القادة الإنجيليين، وتصورت التزامهم بالفصل بين الدين والدولة، وبحرية الإنسان الفرد باعتبارها العمود الفقري لفكر الكنيسة البروتستانتية.
أعترف أن رؤيتي لهم كانت سطحية، وربما غلب عليها تخيل ما أتمناه، وليس الحالة العينية الماثلة هنا والآن، وقد تسبب هذا في ضباب حجب عن عيني حقيقة أنهم أيضاً رجال لا يزرعون ولا يصنعون فلا ينتجون، ويعيشون عالة كسائر الكائنات التي تعيش عالة على كائنات أخرى، يرتزقون من المتاجرة بما يسمونه "كلمات الرب" أو "كلمة الله"، وأن رواج تجارتهم مرتبط عضوياً بتفريغ العقول وأفكار الناس من كل ثقافة غير الفكر الديني، ليكون إغلاق النوافذ وإطفاء أنوار العقلانية هي الطريق لكي يصير هؤلاء نجوم المجتمع وروابط عقده. . هكذا يكون ما بين القساوسة باختلاف طوائفهم وأزيائهم وبين رموز الإسلام السياسي من روابط عضوية أقوى بما لا يقاس بما قد يربط البعض منهم بقيم الحرية والحداثة والإنسانية. . لا حق لي في لومهم إذن، فلهم الحق في الالتقاء بمن يشاءون وقتما يشاءون، وكذا بالصفة التي يشاءون ويقبلها منهم من يعتبرونهم رعاياهم، ولهم علي فقط الاعتذار عن سوء ظني بهم!!
bull;إنه يأبى احترام صحته المتدهورة جراء المرض والشيخوخة، ومصر على أن يعظنا كل أربعاء، ربما لأنه يرانا محتاجين لنصائحه وفتاواه، وربما ليثبت أنه مازال وسيظل المعلم الأوحد حتى قيام الساعة كما قال بعض أذياله أصحاب النيافة. . هل يتصور الرجل حقيقة أن التماجيد والتراتيل باسمه في الكنائس والقنوات الفضائية كفيلة بمنحه خلود الآلهة. . ألا يدفعه استشعار الضعف الإنساني الطبيعي لأن يرحم نفسه ويرحمنا، ويعفينا من الاضطرار لأن نؤكد له أنه مجرد إنسان، وليس صاحب قداسة وخلود إلهي كما يتصور؟. . هناك من يحملون مشعل النور والتنوير حتى آخر رمق، وهناك من يصنعون من أنفسهم ستاراً يحجب نور الشمس، وسداً يربض في ظله الفاسدون المفسدون!!
مصر- الإسكندرية
kghobrial@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لازم نحل المشكلة بهدوء
تعلوب التعلب المكار -

طب يا أخي لما حضراتكم بتكرهم الإسلام يا أقباط للدرجة العميقة دية وموش قادرين ترضوا بالمعيشة مع المسلمين ، تعالوا نتفاهم ونحل المسألة بهدوء وعقلانية ، وأنا عندي حل ح يخفف الإنفجار السكاني في ومصر ويحل مشكلة الأقباط للأبد ، تعالوا نتفق أننا نهجرّ لخارج مصر وبصفة أبدية قبطي واحد مقابل تهجير تلاته مسلمين ونطبق المعادلة دية بإلتزام ودقة متناهية على كل التعداد السكاني في مصر ، والهجرة دية تكون لأوروبا وأوستراليا ونيوزيلندة وأمريكا وكندا وجنوب أفريقيا وروسيا واليونان وجنوب أمريكا ، يعني نوزع اللي بتقع عليهم القرعة الهيكلية ، - آسف ، قرعة الهجرة - نوزعهم على كل قارات العالم ، وطبعاً كل مهاجر من حقه انه يختار وجهة الهجرة لبلده الجديد وبكده نكون نجحنا الآتي: **1- حل مشكلة الأقباط نهائياً ** 2- توفير مئأت الملايين من الدولارات التي ينفقها الناس حول العالم في شراء أسبرين الصداع ليتعالجوا به من صداع كترعياط الأقباط المظلومين ** 3- إنفراج الإنفجار السكاني في مصر **4- نجاح مصر في وضع دم مصري في كل أنحاء العالم وبكده تبقى مصر أم الدنيا بحق وحقيقة **5- تحقيق حلم الهجرة وفرصة العيش الأفضل لعشرات الملايين من المصريين وطبعاً العالم برضه ح يستفيد بكسبه لتجنيس أى شخص مصري لأنه ( إبن بلده ) ولأنه شغيل وحمامة وآخر شطارة وذكاء وحلاوة ، وبرضه العالم ح يستفيد بكسبه للمهاجرين الأقباط الأذكياء جداً والأقباط كمان هيستفيدوا من ناحية عولمة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبكده الكرازة تبقى عالمية . طبعاً لازم تدوني أنا جنسية سويسرية أو أمريكية لأني صاحب الفكرة التعلبية الجهنمية دية. هاهه ، قلتوا إيه؟ نقرأ الفاتحة؟

والله أنت الغبي
مواطن عربي -

للتذكرة فقط: كلما أراد متطرفة النصارى وغلاة الليبراليين وأدعياء التنوير تنظيم مليونية لا يشارك فيها الإسلاميون تفشل المليونية وتكون مهوية لا تلفت نظر أحد. وعندما ينظم الإسلاميون مليونية مثل التي كانت ضد وثيقة السلمي حبيب الليبراليين تنجح المليونية وتخاف الحكومة وتسحب الوثيقة. جماهير الشعب المصري لن تدهسهم كما تتوهم بل هي التي انتخبتهم. أعمى الحقد بصيرة الرجل فما عاد يفقه شيئا. كل الناس تفقه وتفهم إلا الحاقدون لايفقهون ولا يفهمون.

والله أنت الغبي
مواطن عربي -

للتذكرة فقط: كلما أراد متطرفة النصارى وغلاة الليبراليين وأدعياء التنوير تنظيم مليونية لا يشارك فيها الإسلاميون تفشل المليونية وتكون مهوية لا تلفت نظر أحد. وعندما ينظم الإسلاميون مليونية مثل التي كانت ضد وثيقة السلمي حبيب الليبراليين تنجح المليونية وتخاف الحكومة وتسحب الوثيقة. جماهير الشعب المصري لن تدهسهم كما تتوهم بل هي التي انتخبتهم. أعمى الحقد بصيرة الرجل فما عاد يفقه شيئا. كل الناس تفقه وتفهم إلا الحاقدون لا يفقهون ولا يفهمون.

الي التعلب المكار
Zaghlul -

انا موافق علي فكرتك اعلاه مع تعديل واحد وهو مقابل كل مسيحي يرحل من بلاد الاسلام يتم اعادة عشرة مسلمين الي بلادهم وبكدة تريح وتستريح ...ماشي يا عم تعلوب؟

الى.مصر
خليجي ok.. -

الدولة المدنية هي الحل فقط لنهضة مصرواثناء حكم عبدالناصر رغم بعض السلبيات في الحكم-الا ان ان الحياة المدنية المتمدنه والاحترام والانضباط والتعليم والكفاح والانتاج هو السائد

Why?
Tom Depp -

Why do you want to migrate to the courtiers of ( alkofaar) .? is it not better to stay in a Moslem country to go to the haven and marry 72 virgin ?

Zaghlul
تعلوب التعلب المكار -

ماهو ده اللي انا بقول فيه م الصبح ، عليك نور طلعت قبطي وبتفهم وبكده يبقى حضرتك خالفت قوانين الطبيعة ، يلا ياعم زغلول خلينا ننفذ الخطة ونرتاح ونريح ويانحلة لاتقرصيني ولاانا عاوز منك عسل ، انما قوللي يابهلول حضرتك هتروح على فين؟ اليونان لأن الدم بيحن لبعضه ولاهتروح امريكا اللي فيها كسب دولار بالمزيكا؟ ياعم مايهمش المهم انك ترحل ياجرجس وانشالله تبقى عمدة فد الدنيا في امريكا وتحط طربوش على راسك وخرطوش العيار على كتفك ، ونذر على رقبتي لو الحلم ده يتحقق ح احرم اكل فراخ الناس الغلابة.

لو
مواطن -

طيب لنفترض ان الناس داست الاسلاميين بالحزم كما تقول في المقال فهل ستدوسكم بالزنوبة بأعتباركم اسوأ من الاسلاميين بمراحل

مقال رائع ولكن!
Hikal Shohdy -

مقال رائع استاذ كمال كما نعودنا من حضرتك على الصراحة وجلد الذات من اجل ان نعرف نقاط ضعفنا ونحاول اصلاح عيوبنا ولكني ارى ان حضرتك تحاملت على الطائفة الأنجيلية والبروتستانتية بشكل عام وعاملتهم على اساس انهم كتلة واحدة وفي الحقيقة انه يجب ان تفرق حضرتك بين طوائف وأخرى بل يجب ان تتحدث عن المسيحيين بصيغة مسيحي حقيقي او مسيحي اسمي وبهذا سنفض الأشتباك لأن هناك من يخدم حقا بمعنى كلمة خدمة اي انه لا يأخذ مالا ولا مقابل مادي لقاء خدمته للرب

think
Atef Chenouda -

To Mr. Hypocrite fox. How much they pay you to write this stuff? Are you a real Egyptian?I am a Copt and I like to compare your DNA with mine. May be we have the same ancestors and you don’t know it. Tell me can you sleep well at night? How many names you use to write in this news paper? Why you hate yourself and others? What do you gut against the Greeks?Did you heard before about Aristotle or Socrates? I think you should read more about human civilisation. This way you can find more arguments. Please don’t stretch to much the Islam because with your hate. You are going to destroy it. لقد كنتُ قبل اليوم أُنكرُ صاحبي - إذا لم يكنْ ديني إلى دينه داني / فقد صارَ قلبي قابلاً كُلّ صـورةٍ - فَمرعًى لغُزلانٍ وديرٌ لرُهبــانِ / وبيتٌ لأوثان وكعبةُ طائـفٍ - وألواحُ توراةٍ ومُصْحفُ قُـرآنِ / أدينُ بدين الحـُبّ أَنَّى تَوَجّهتْ - ركائبُهُ، فالحُبّ ديني وإيماني".ابن عربي البارق

بلاش تخبط في ال POP
مـــلاحــظ -

لا داعي للكاتب أن يوجه كلامه القاسي للPOP لأنه لن يسلم من الدعاء عليه ممن يقدوسنه ويصلون من أجله لكي يجمع بين المستحيلين (الصحة والعافية) و(العمر المديد).

الملافظ سعد
نبيل صادق -

من فضلة القلب يتكلم اللسان . يصر الكاتب على الهجوم المنظم فى كل مقالاتة على رمز الكنيسة ولايقنعنا باى سبب لذلك التجريح والسخرية ولايحترم مرضة ولاشيخوختة ولامحبة الكثيرين للرجل .اعلم ان الكاتب غير ارثوذكسى وانة انجيلى ولكنة اهال التراب على الجميع ومنها طائفتة . هل صدق الاسلاميين حين قالوا ان المدنيين لادين لهم

الملافظ سعد
نبيل صادق -

من فضلة القلب يتكلم اللسان . يصر الكاتب على الهجوم المنظم فى كل مقالاتة على رمز الكنيسة ولايقنعنا باى سبب لذلك التجريح والسخرية ولايحترم مرضة ولاشيخوختة ولامحبة الكثيرين للرجل .اعلم ان الكاتب غير ارثوذكسى وانة انجيلى ولكنة اهال التراب على الجميع ومنها طائفتة . هل صدق الاسلاميين حين قالوا ان المدنيين لادين لهم

الي تعليق رقم 1
ابو الرجالة -

شوف ياتعلوب فكرة رائعة وانا قبطي واريد كل استري ترك مصر وفورا فهل لديك الشجاعة انت وجماعتك لنقومب التنفيذ ونرتاح وريحكم مننا ويا دار ما دخلك شر وللاخ كمال اسف مقالة غير موفقة

الي تعليق رقم 1
ابو الرجالة -

شوف ياتعلوب فكرة رائعة وانا قبطي واريد كل استري ترك مصر وفورا فهل لديك الشجاعة انت وجماعتك لنقومب التنفيذ ونرتاح وريحكم مننا ويا دار ما دخلك شر وللاخ كمال اسف مقالة غير موفقة