أصداء

أولئك الفاشلون في بغداد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ماصرح به الزعيم الكردي ورئيس إقليم كردستان السيد مسعود البارزاني قبل أيام قليلة من تصريحات إنتقادية ساخنة ضد حكومة حزب الدعوة و شركاه برئاسة نوري المالكي ليس سوى وجه للحقيقة العارية التي يعيشها العراق وهو يتنقل بين مراحل الفشل السلطوي و الضياع الحضاري و الإنهيار المؤسساتي، فقد وصف الرئيس الكردي الحكومة العراقية بكونها فاشلة وهو وصف صريح ودقيق و معبر أصدق تعبير عن واقع الحال..! وبصرف النظر عن الدوافع الحقيقية التي دفعت السيد البارزاني للتعريض برفاقه وشركائه في السلطة العراقية، فإن مصداقية ماقاله عالية للغاية و معبرة أصدق تعبير عن المستقبل الغامض و المفجع الذي ينتظر العراق وشعبه تحت ظل فشل هذه الحكومة المعيب و المخجل وهو فشل تجلى أخيرا في حملة التفجيرات الكبرى التي هزت العاصمة بغداد وعدد من المدن العراقية الأخرى يوم العشرين من مارس، وهي تفجيرات تضرب في الأساس كل ترتيبات الحكومة الأمنية و الهادفة لتأمين عقد القمة العربية في بغداد بسلاسة ودون إزعاج، فقد تجسدت تحذيرات الرئيس الكردي و أنتصبت كشاهد ميداني على مقدار الضعف البنيوي لحكومة المالكي التي تتخبط في الغوص في العديد من الملفات الوطنية و الإقليمية و التي هي بمثابة كائن غير مكتمل النمو، ورغم إنتشار عشرات الآلاف من قوات الجيش و الشرطة و الأمن و الميليشيات الطائفية إلا أن الفشل الإستخباري واضح للغاية، فلاتوجد أية آليات إستخبارية لمنع الإرهابيين من تنفيذ مخططاتهم في الساعة و المكان الذي يرغبون ؟ ولا توجد أبدا عمليات إنذار مبكر عن مكامن الخلل أو إحتمالات الفعل الإرهابي و بما يحقن دماء الأبرياء من الناس الذين يذهبون ضحية تلك الأفعال الإرهابية الخسيسة المرفوضة و المستهجنة، الحشد العسكري و الأمني العراقي مجرد تظاهرات تعبوية بائسة و متخلفة تفتقر للأسلوب اللوجستي الحديث و العصري في منع الإرهاب، فنشر آلاف الجنود إستعراضيا لايوفر أمنا بل يخلق توترا، وتسلل الجماعات الإرهابية من بين صفوف تلك الأعداد الهائلة من القوات أمر وارد للغاية ! فالعبرة و النتيجة ليست في كثرة الأعداد المحتشدة بل في نوعية إنتشارها و خلفيتها الإستخبارية و قدرتها على تحديد الأماكن الرخوة أو التي يمكن إختراقها ! وهي مسألة غير متوفرة في الحشود العسكرية العراقية لحكومة القائد العام الجنرال نوري المالكي العديم الخبرة في تلك الأمور، و الذي يجمع من حوله ثلة من المستشارين العسكريين و الأمنيين و الإعلاميين و السياسيين الفاشلين ! فمن كان ميكانيكيا أو حلاقا أو بائعا للبنزين في محطات الوقود أو مهربا على الخط العسكري اللبناني أيام الإحتلال السوري ليسوا هم من يمكنهم قيادة الدولة نحو بر الأمان و حماية المجتمع ؟ و الساكنين في الحجيرة الدمشقية أو مدينة قم الإيرانية ليسوا هم الذين تسند لهم أخطر المناصب الأمنية و العسكرية و التي يستعملوها للبهرجة و التفاخر و النفخ في الذات المريضة، فحكومة المالكي التي فشلت في عملية بناء العراق، وأرتكبت كوارث سياسية في إدارة العلاقات الإقليمية و الدولية و المتورطة حتى النخاع في دعم شبيحة الشام و نظام الإرهاب و الإجرام القائم هناك لايمكنها أبدا إدارة العمل القومي العربي و لا توفير الحماية الحقيقية لوفود الزعماء العرب الذين سيحضرون قمة بغداد إن عقدت أصلا.

الفاشلون في بغداد وفقا لرؤية وتقويم الرئيس مسعود بارزاني ليسوا أبدا في وارد تحقيق أي إنفراج أمني حقيقي او توفير خدمات حقيقية للمواطن العراقي الذي بات مستهدفا في رزقه و حياته و مستقبل أطفاله مع إستنساخ الفشل و إستمراره بطريقة كارثية، فإضافة إلى فشل حكومة المالكي في الإيفاء بوعودها و تعهداتها و إلتزاماتها في مؤتمر أربيل السابق للمصالحة الوطنية، فإنها تفشل أيضا في تنفيذ الوعد المقدم للجامعة العربية بتوفي أقصى درجات الأمن للقادة العرب، و تظاهرة القمة العربية لاتتشابه أبدا مع تنظيم تظاهرات اللطم و العزاء ووفود المشاة الشعبية في المواسم الدينية!! و إغلاق بغداد أمام المارة و السكان ليس مجرد حالة تأمينية بل أنه أشبه بإنقلاب عسكري أو حالة طواريء!! رغم أن صواريخ الإرهابيين الموجهة و البعيدة المدى لا يمكن أبدا لقوات المالكي منعها من ضرب أهدافها، للفشل و حكومة المالكي موعد وعناق تاريخي خالد، و الحكومة التي لايستطيع رئيسها تعيين وزير للداخلية غير الوكيل الأقدم أو وزير للدفاع غير وزير الثقافة سعدون الدليمي هي حكومة تعتبر زائدة عن الحاجة و الضرورة، وهي مجرد هيكل فارغ، فلا ماء نظيف و لا كهرباء دائمة و لاخدمات إنسانية ولا شوارع نظيفة ولاحياة آمنة و مطمئنة، ثم يتحدثون بعد ذلك عن التقدم و التطور و إرساء الأمن!

إنها حكومة الفشل في الوقت العراقي الضائع.. ولاحول ولاقوة إلا بالله.. أما الإرهابيون في بغداد فهم في نعيم بفضل بركات وإنجازات حكومة المالكي الرشيدة..دام ظلها..؟

dawoodalbasri@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خجل
Nice Guy -

الله لا ينطي ابو جهاد على هالشغلة. صدق لو قالوا لا اتعلم ... لا باب القصاب

خجل
Nice Guy -

الله لا ينطي ابو جهاد على هالشغلة. صدق لو قالوا لا اتعلم ... لا باب القصاب

القمة العربية
ابراهيم العلاقى -

ارجو من السيد البصرى مرعاة شعور طهران و استشعار رغبتها الصادقة فى نجاح القمة من عدمها لان البوصلة العراقية حاليا متجهة الى بلاد فارس , وحده قاسم سليمانى من يحرك الانتحاريين فى اللحظة التى يريد وهنا مربط الفرس . نتمنى ان نراك على شاشات الفضائيات ضيفا عزيزا و دام قلمك الحر اخوك ابراهيم المدهونى من ليبيا .

القمة العربية
ابراهيم العلاقى -

ارجو من السيد البصرى مرعاة شعور طهران و استشعار رغبتها الصادقة فى نجاح القمة من عدمها لان البوصلة العراقية حاليا متجهة الى بلاد فارس , وحده قاسم سليمانى من يحرك الانتحاريين فى اللحظة التى يريد وهنا مربط الفرس . نتمنى ان نراك على شاشات الفضائيات ضيفا عزيزا و دام قلمك الحر اخوك ابراهيم المدهونى من ليبيا .

الحق معك لو عدلت
حازم الملائكه -

سؤال واحد ممكن توجيهه لسيدي كاتب المقال ؛ ماذا كنت ستفعل لو كنت في قلب المسؤوليه وسط كتل من هذا النوع الغريب (حب واحجي واكره واحجي )

الحق معك لو عدلت
حازم الملائكه -

سؤال واحد ممكن توجيهه لسيدي كاتب المقال ؛ ماذا كنت ستفعل لو كنت في قلب المسؤوليه وسط كتل من هذا النوع الغريب (حب واحجي واكره واحجي )

من يقف وراء القتل؟
علي الأعرجي -

تمنيت على الكاتب لو أنه قد أنفق بعض الوقت ليناقش من يمكن أن يكون وراء هذه التفجيرات و العمليات الإرهابية, و ماهي الجهات الحاضنة لعناصر الإجرام التي لا زالت تسفك دماء العراقيين؟ ألا يحق لناأن نتساءل و لو قليلاً لماذا لا يتناول الكتاب المنتقدون و بشدة لأداء الحكومة العراقية موضوع الخلفية السياسية و المناطقية و المذهبية و الجهوية لمن يقوم بهذه الأعمال؟ هناك من سيقول طبعاً أن الحكومة هي من تفعل ذلك و إيران من وراءها. إذا كان من مصلحة الحكومة و إيران إنجاح القمة لإضفاء مشروعية على الحكومة التي يقودها الشيعة, فإذن, نستطيع أن نخرج بإستنتاج أن الشيعة و إيران ليسوا وراء هذه العمليات. و لكن, من يمكن أن يكون على هذا المستوى من الإجرام فيوفر دعماً لوجستياً لإنتحاريين و عصابات قتل تفتك بالناس على هذا النحو؟؟؟ هل يستطيع الكاتب أن يشير و لو بخجل إلى أطراف عراقية تسعى إلى إحداث تغيير على الأرض لتعويض هزالها السياسي و فشل مشروعها للوصول إلى السلطة عن طريق صناديق الإقتراع؟ هل للكاتب أن يرجع قليلاً إلى الوراء ليخبرنا عن الجهات التي كانت تعتبر الزرقاوي و ابو عمر و ابو أيوب و غيرهم مجاهدين في سبيل الله و ومقاومين للإحتلال الأمريكي الصفوي؟ أنا على يقين, لو أن العراقية و على رأسها أياد علاوي كان على رأس الحكومة العراقية, معه الهاشمي و المطلك حارث الضاري, لتوقفت العمليات الإرهابية و لما رأينا إنتحارياً واحداً يفجر وسط الدوائر الحكومية و الأسواق, نستنثي من ذلك طبعاً الحسينيات و الشعائر الحسينية, لأنهم مشروع قتل دائم على يد البعض. أقول, لو أن الجهة السياسية الآنفة الذكر كانت على رأس السلطة, لراينا كيف يتم تثبيت دعائم الأمن, و تتوقف العمليات الإرهابية و الخروقات الأمنية, ليحسب ذلك كله نتيجة الإدارة الحكيمة لرجال دولة من طراز أول, و لخرجت علينا الصحف المشبوهة و كتابها يقارنون بين الأمس الدامي و اليوم المبشر بالأمل. ثم ألا يحتاج الجهد الإستخباري إلى تضافر الجهود لإنجاحه؟ الا يحتاج العمل المخابراتي إلى تطهير أجهزته من العناصر المشبوهة التي تتعامل مع دول حاقدة على مشروع التغيير في العراق, و الذين ما إن يتم المساس بهم يصرخ سادتهم أنهم مهمشون و انهم يتعرضون للإجتثاث و أن الشراكة الوطنية قد أفتضت عذريتها على يد المالكي و عصابته, إلى أخر القائمة الجاهزة للنشر في وسائل الإعلام العربية. للاسف اقولها

من يقف وراء القتل؟
علي الأعرجي -

تمنيت على الكاتب لو أنه قد أنفق بعض الوقت ليناقش من يمكن أن يكون وراء هذه التفجيرات و العمليات الإرهابية, و ماهي الجهات الحاضنة لعناصر الإجرام التي لا زالت تسفك دماء العراقيين؟ ألا يحق لناأن نتساءل و لو قليلاً لماذا لا يتناول الكتاب المنتقدون و بشدة لأداء الحكومة العراقية موضوع الخلفية السياسية و المناطقية و المذهبية و الجهوية لمن يقوم بهذه الأعمال؟ هناك من سيقول طبعاً أن الحكومة هي من تفعل ذلك و إيران من وراءها. إذا كان من مصلحة الحكومة و إيران إنجاح القمة لإضفاء مشروعية على الحكومة التي يقودها الشيعة, فإذن, نستطيع أن نخرج بإستنتاج أن الشيعة و إيران ليسوا وراء هذه العمليات. و لكن, من يمكن أن يكون على هذا المستوى من الإجرام فيوفر دعماً لوجستياً لإنتحاريين و عصابات قتل تفتك بالناس على هذا النحو؟؟؟ هل يستطيع الكاتب أن يشير و لو بخجل إلى أطراف عراقية تسعى إلى إحداث تغيير على الأرض لتعويض هزالها السياسي و فشل مشروعها للوصول إلى السلطة عن طريق صناديق الإقتراع؟ هل للكاتب أن يرجع قليلاً إلى الوراء ليخبرنا عن الجهات التي كانت تعتبر الزرقاوي و ابو عمر و ابو أيوب و غيرهم مجاهدين في سبيل الله و ومقاومين للإحتلال الأمريكي الصفوي؟ أنا على يقين, لو أن العراقية و على رأسها أياد علاوي كان على رأس الحكومة العراقية, معه الهاشمي و المطلك حارث الضاري, لتوقفت العمليات الإرهابية و لما رأينا إنتحارياً واحداً يفجر وسط الدوائر الحكومية و الأسواق, نستنثي من ذلك طبعاً الحسينيات و الشعائر الحسينية, لأنهم مشروع قتل دائم على يد البعض. أقول, لو أن الجهة السياسية الآنفة الذكر كانت على رأس السلطة, لراينا كيف يتم تثبيت دعائم الأمن, و تتوقف العمليات الإرهابية و الخروقات الأمنية, ليحسب ذلك كله نتيجة الإدارة الحكيمة لرجال دولة من طراز أول, و لخرجت علينا الصحف المشبوهة و كتابها يقارنون بين الأمس الدامي و اليوم المبشر بالأمل. ثم ألا يحتاج الجهد الإستخباري إلى تضافر الجهود لإنجاحه؟ الا يحتاج العمل المخابراتي إلى تطهير أجهزته من العناصر المشبوهة التي تتعامل مع دول حاقدة على مشروع التغيير في العراق, و الذين ما إن يتم المساس بهم يصرخ سادتهم أنهم مهمشون و انهم يتعرضون للإجتثاث و أن الشراكة الوطنية قد أفتضت عذريتها على يد المالكي و عصابته, إلى أخر القائمة الجاهزة للنشر في وسائل الإعلام العربية. للاسف اقولها

Maliki = Sadam
Dance Lover -

The culture of dictatorship repeats itself with the arrival of new sadam Maliki, soon we witness more mass murder, genocide and even more chemical attack. Maliki the new dictator already mobilizes one milion man and sooner better to remove that dictator from power, and my best advice for the kurds is to keep themselves away from that new poisonouse snake which threatens kurdistan and the best thing to do is to have a courage and dceclare independence otherwise four milion kurds are endager of bieng murdered by the new sadam

Maliki = Sadam
Dance Lover -

The culture of dictatorship repeats itself with the arrival of new sadam Maliki, soon we witness more mass murder, genocide and even more chemical attack. Maliki the new dictator already mobilizes one milion man and sooner better to remove that dictator from power, and my best advice for the kurds is to keep themselves away from that new poisonouse snake which threatens kurdistan and the best thing to do is to have a courage and dceclare independence otherwise four milion kurds are endager of bieng murdered by the new sadam

اللطم
بهلول -

الذي يقضي مجمل حياته وهو يلطم لا يمكنه أن يكون رجل أمن أو عسكريا فطنا ويقظا. إنه لا يتقن سوى اللطم. ولذلك قيل: السنة للحكم وغيرهم للطم..

اللطم
بهلول -

الذي يقضي مجمل حياته وهو يلطم لا يمكنه أن يكون رجل أمن أو عسكريا فطنا ويقظا. إنه لا يتقن سوى اللطم. ولذلك قيل: السنة للحكم وغيرهم للطم..

العراق عراقنا مهما فجرتم
احمد الفراتي -

اليوم قام اهل السمنه والمجاعه بعدة تفجيرات ارهابيه وبمساعدة دول العربان واعلامها المتشفي بقتل العراقيين فياداود كفى المالكي والشيعه عموما انهم اعداءهم هذه الشراذم الخسيسه التي تفرح بقتل الاطفال ولالاتورع عن القيام عن اي شئ من اجل القول ان الشيعه لايستطيعون الحكم.. فافهموا ايها الطائفيون الخاسرون للحكم الطائفي ان العراق عاد لاهله ولن يعود حكم اهل العوجه الطائفي مهما قتلتم وفخختم ومهما رشيتم مسعود وغيرهء..و نقولها جذعه العراق عاد لاهله الشيعه عاد لاهله الشيعه عاد لاهله الشيعه فريح نفسك ياداود وينفعك لا طرزاني ولا اوردغان والبعث ولا القاعده بقتل العراقيين من اجل ارجاع حكم عصابة العوجه الدكتاتوري ايها المرتزق عن الكويتيين

العراق عراقنا مهما فجرتم
احمد الفراتي -

اليوم قام اهل السمنه والمجاعه بعدة تفجيرات ارهابيه وبمساعدة دول العربان واعلامها المتشفي بقتل العراقيين فياداود كفى المالكي والشيعه عموما انهم اعداءهم هذه الشراذم الخسيسه التي تفرح بقتل الاطفال ولالاتورع عن القيام عن اي شئ من اجل القول ان الشيعه لايستطيعون الحكم.. فافهموا ايها الطائفيون الخاسرون للحكم الطائفي ان العراق عاد لاهله ولن يعود حكم اهل العوجه الطائفي مهما قتلتم وفخختم ومهما رشيتم مسعود وغيرهء..و نقولها جذعه العراق عاد لاهله الشيعه عاد لاهله الشيعه عاد لاهله الشيعه فريح نفسك ياداود وينفعك لا طرزاني ولا اوردغان والبعث ولا القاعده بقتل العراقيين من اجل ارجاع حكم عصابة العوجه الدكتاتوري ايها المرتزق عن الكويتيين

نعم كل شئ حقيقي
الباتيفي -

في العراق كل شئ حقيقي لا امن لا حياه كريمه للعراقي وهم تخطو مرحله الفشل الئ مرحله الهستريا انهم سمحو للهاشمي بالهرب و لماذا لم ينتضر المالكي روجوع وعوده الهاشمي الئ بغداد ثم ينقض عليه هو انتضر لسنوات فلماذا لم ينتضر ايام صدق البارزاني حكومه مهزله وعربانا ولو البارزاني كان كان يحكم بغداد لكان استئصل الارهاب ولا وفر لكم الماءالنضيف هو من شب وشاب علئ مقاومه ومحاربه الطغاه علئ قمم الجبال الكوردستانيه

نعم كل شئ حقيقي
الباتيفي -

في العراق كل شئ حقيقي لا امن لا حياه كريمه للعراقي وهم تخطو مرحله الفشل الئ مرحله الهستريا انهم سمحو للهاشمي بالهرب و لماذا لم ينتضر المالكي روجوع وعوده الهاشمي الئ بغداد ثم ينقض عليه هو انتضر لسنوات فلماذا لم ينتضر ايام صدق البارزاني حكومه مهزله وعربانا ولو البارزاني كان كان يحكم بغداد لكان استئصل الارهاب ولا وفر لكم الماءالنضيف هو من شب وشاب علئ مقاومه ومحاربه الطغاه علئ قمم الجبال الكوردستانيه

محامى الشيطان
احمدى الفراتى -

تدرى يافراتى راح تخلينى اشطب موقع ايلاف من وراك شنو هاللواكة والتبعية العمياء ناس تتروح ببلاش وانت تحمد بالفاشلين المعوقين والله ماعدكم غيرة هسة الارهابيين سرسرية ليش دتخلوهم يقومون بعمليات نوعية والله لو يطمون راسهم هواية احسن وفرحان لازم الداخلية والدفاع والامن الوطنى والمخابرات ومكافحة الذباب وجيش مليونى لعد اشكد فاشل ولوو اذا مو كدهه لزكة اعمى وجلب بشباك الكاظم

محامى الشيطان
احمدى الفراتى -

تدرى يافراتى راح تخلينى اشطب موقع ايلاف من وراك شنو هاللواكة والتبعية العمياء ناس تتروح ببلاش وانت تحمد بالفاشلين المعوقين والله ماعدكم غيرة هسة الارهابيين سرسرية ليش دتخلوهم يقومون بعمليات نوعية والله لو يطمون راسهم هواية احسن وفرحان لازم الداخلية والدفاع والامن الوطنى والمخابرات ومكافحة الذباب وجيش مليونى لعد اشكد فاشل ولوو اذا مو كدهه لزكة اعمى وجلب بشباك الكاظم

المالكي قلب بسطة الخبزة!!
احمد الواسطي -

نصيحة لأخواننا العرب وخصوصا في الخليج ان يبتعدوا عن اصحاب الشعارات العروبية لان معظمهم مستعرب للمادة!! فهؤلاء أخذوا منكم الاموال لقتلنا بحجة إرجاع العراق لمحيطه العربي!! واليوم ايضا يأخذون الاموال منكم لقتلنا ولكن لأننا استخدمنا نفس شعاراتهم وقلبنا عليهم البسطة التي كانوا يعتاشون منها!! فاحذروا هؤلاء لانهم في لقائاتهم الخاصة يقولون نقشمر العرب و لنأخذ أموالهم لقتل إخوتهم العرب و!! فاحذروا داوود وامثاله لانهم من دمر العرب بحروبهم لتقوى شوكة تركيا وامريكا وإسرائيل وإيران ويضعف العرب وما صدام عنكم ببعيد!! تحياتي 

المالكي قلب بسطة الخبزة!!
احمد الواسطي -

نصيحة لأخواننا العرب وخصوصا في الخليج ان يبتعدوا عن اصحاب الشعارات العروبية لان معظمهم مستعرب للمادة!! فهؤلاء أخذوا منكم الاموال لقتلنا بحجة إرجاع العراق لمحيطه العربي!! واليوم ايضا يأخذون الاموال منكم لقتلنا ولكن لأننا استخدمنا نفس شعاراتهم وقلبنا عليهم البسطة التي كانوا يعتاشون منها!! فاحذروا هؤلاء لانهم في لقائاتهم الخاصة يقولون نقشمر العرب و لنأخذ أموالهم لقتل إخوتهم العرب و!! فاحذروا داوود وامثاله لانهم من دمر العرب بحروبهم لتقوى شوكة تركيا وامريكا وإسرائيل وإيران ويضعف العرب وما صدام عنكم ببعيد!! تحياتي 

Kurdstan ;Iraq
Hamid Mm -

حكومة تعتبر زائدة عن الحاجة و الضرورة، وهي مجرد هيكل فارغ، فلا ماء نظيف و لا كهرباء دائمة و لاخدمات إنسانية ولا شوارع نظيفة ولاحياة آمنة و مطمئنة، ثم يتحدثون بعد ذلك عن التقدم و التطور و إرساء الأمن! إنها حكومة الفشل في الوقت العراقي الضائع.. ولاحول ولاقوة إلا بالله.. أما الإرهابيون في بغداد فهم في نعيم بفضل بركات وإنجازات حكومة المالكي الرشيدة..دام ظلها..؟

Kurdstan ;Iraq
Hamid Mm -

حكومة تعتبر زائدة عن الحاجة و الضرورة، وهي مجرد هيكل فارغ، فلا ماء نظيف و لا كهرباء دائمة و لاخدمات إنسانية ولا شوارع نظيفة ولاحياة آمنة و مطمئنة، ثم يتحدثون بعد ذلك عن التقدم و التطور و إرساء الأمن! إنها حكومة الفشل في الوقت العراقي الضائع.. ولاحول ولاقوة إلا بالله.. أما الإرهابيون في بغداد فهم في نعيم بفضل بركات وإنجازات حكومة المالكي الرشيدة..دام ظلها..؟

حقا المالكي فاشل
برجس شويش -

اتفق مع السيد الكاتب داود البصري بان المالكي و قيادته لرئاسة الوزراء فاشلة و وصل العراق الى حال الانقسام الخطير فعلى سبيل المثال: ثلاث سنوات تمضي على الانتخابات و هو يهمش القائمة العراقية التي فازت حتى على قائمته بشكل قمعي و لا يتقاسم مع هذه القائمة في ابسط قضايا العراق , انه توجه خطير للمالكي في خلق عراق طائفي و عنصري ايضا بسبب تفرده بالسلطات الشبه المطلقة

حقا المالكي فاشل
برجس شويش -

اتفق مع السيد الكاتب داود البصري بان المالكي و قيادته لرئاسة الوزراء فاشلة و وصل العراق الى حال الانقسام الخطير فعلى سبيل المثال: ثلاث سنوات تمضي على الانتخابات و هو يهمش القائمة العراقية التي فازت حتى على قائمته بشكل قمعي و لا يتقاسم مع هذه القائمة في ابسط قضايا العراق , انه توجه خطير للمالكي في خلق عراق طائفي و عنصري ايضا بسبب تفرده بالسلطات الشبه المطلقة

iraq
Hamid Mm -

الذي يقضي مجمل حياته وهو يلطم لا يمكنه أن يكون رجل أمن أو عسكريا فطنا ويقظا. إنه لا يتقن سوى اللطم. ولذلك قيل: السنة للحكم وغيرهم للطم..

اولئلك العبيد الفاشلون
الحلّي -

كان من الاجدر بكاتب المقال الذي يامل ان يتصدر (قائمة العار)لخدم الصهيونية ان يسمي تعليقه(اولئك العبيد العربان الفاشلون),لانه من المؤكد ان مصيرهؤلاء الحكام الخونة متعلق بمصير العراق وسوريا واذا فشلوا في مهمتهم وهي تدمير العراق وسوريا فان اسيادهم الصهاينة والامريكان سيعاقبونهم ويسحقوا رؤوسهم.كما سحقوا راس صدام حينما فشل في تدمير ايران.

13 كن واقعي(درباشه)
سني قح -

كنا نلطم وندافع عنك وعن شرفك في حربنا مع ايران بس انريد نعرف انتو ليس اتنبتون السياخ ببطونكم ودقون الخناجر برؤسكم وتاكلون الجمر والزجاج؟؟؟؟ شنو نسيت انتو درباشه ودق الطبول مثلما فعلت هند بنت ابو سفيان وتنوح على قتل ابوها واخوها وعمها طيب انتو ليش اتسون هذا السحر المسمى درباشه؟؟؟من هو فقيدكم حتى تاكلون الجمر انتم مجرد سحره واخطائكم كثيرة حتى وصل بكم الخسه تركنا نواجه الاحتلال وتهربون نسيتوا من قاوم (ام قصر)تره مو ابن الرمادي والله هذا ابن ثوره العشرين ابن الملحه

للفشل عنوان اسمة المالكي
هوزان خورمالى -

ان الحكومة العراقية التى يقودها المالكي تتجة نحو الفشل يوما بعد يوم .محاولات المالكي بعقد القمة العربية في بغداد ليست الا محاولة لااعطاء شرعية للحكومة والعودة بهاالى المجتمع الدولى و اعطائها شرعية دبلوماسية .ان الفشل الذي حالف حظ المالكي في ادارة امور الدولة العراقية ليس سياسيا فقط بل فشل مخجل لانة لم يستطيع اعادة العراق الى عافيتة حيث الاننهيار والتمزق الاجتماعي والا علامي والاقتصادي با اعتبار با نةالنضام هو مجموعة تنسيقيات متشابكة وروابط عقلانية .المالكي لم يسستطيع اعادة صياغة المحتمع العراقي المتمزق على شكل طائفي وعرقي ولم يستطع ان يحي الاقتصاد العراقي وتوفير الحياة الكريمة للمواطن العراقي بل حكم المالكي زعزعة الوحدة الوطنية الى ان وصل بة الحال كل محافضة تطالب بااقليم اداري وحكومة محلية هذا بسبب الفشل الذي اصابة المالكي بتوفير المساواة بين المواطنين في المحافظات .نعم صدق الرئيس البارزاني حينما وصف الحكومة العراقية بالفاشلة وتتجة نحو دكتاتورية مذهبية بحتة.والامساك بزمام السلطة بقوة وبدعم من الصفوين لغرض ادمة عمر الاحتلال الايراني الغير التقليدي للعراق بحيث يمكن القول بانة الحدود العراقية التقليدية هي حدود ايران الغير تقليدية .امتناع العراق من التصويت في مشروع فرض العقوبات كان با ايعاز ايراني بحت .المالكي وزمرتة في العراق ان لم ير اجعوا سياساتهم الحمقاء سوف ينال الشعب منهم بقوة وانتقام فاضع ويعيد التاريخ نفسة مرة اخرى اخيرا وليس اخرا العراق يريد شخصا ان يكون عادل بكل معنى الكلمة الى ذالك الحين يترقب العراقيون بفارغ الصبر الى ان تاتي الفرصة مناسبة لكي ياتي من يحكم العراق منتخبا من الشعب وليس مفروضا علية بصفقة سرية بين الخامنئي وباراك اوباما وشكرا لاايلاف

العراق مات
غلبان -

الكاتب محق تماما عندما يقول بدقة متناهية وبلغة بليغة، إن الشروط الضرورية لتوفير الأمن للعراقيين (( غير متوفرة في الحشود العسكرية العراقية لحكومة القائد العام الجنرال نوري المالكي العديم الخبرة في تلك الأمور، و الذي يجمع من حوله ثلة من المستشارين العسكريين و الأمنيين و الإعلاميين و السياسيين الفاشلين ! فمن كان ميكانيكيا أو حلاقا أو بائعا للبنزين في محطات الوقود أو مهربا على الخط العسكري اللبناني أيام الإحتلال السوري ليسوا هم من يمكنهم قيادة الدولة نحو بر الأمان و حماية المجتمع)). العراق مات في عهد هؤلاء، لقد قتلوه. يستحسن لو تمت تسميته بالمرحوم..

الى اللطام 15
الزمن الاغبر -

ياجمر ومنو ياكل جمر ومنو يحط خنجر براسه؟ انت صاحي؟؟ لو كان ماتقوله صحيح كنا رأيناه على الفضائيات لو على النت كما نراكم وانت تلطمون وتشجون رؤوسكم بالقامة وتضربون زنجيل الى ان تدمى ضهوركم ومع ذلك دم الحسين في رقابكم ولن تشفوا من عذاب الضمير بعد خيانتكم للحسين.

فخر العراقيين
محجوب -

السيد مالكي فخر العراقيين ..!اتحدى العالم ان يكون لديهم واحد فلتة مثلما لدينا... اين نجد مثل مالكي مؤنس الشعوب في وحشتهم وغربتهم وصاحب الشهادات العريقه والخبره الفتاكه في السياسه والاقتصاد ومن يتهمه بالسبح والترب فقط فهو كذاب ... أليس هو من دخل التاريخ من اسفله ؟نحن نفتخر بهذا الجهبذ المحنك الذي اذا قال همهمت خلفه الغوغاء وطبلت وزمرت...نحن دائماً ننتظر شطحاته الجميلة لكي نتندر بها اياما طويلة في زمن زادت هموم العراقيين فوق هم الغبار والطين وطيحان الحظ والتخلف والفساد ... اذا راح مالكي فمن لنا غيره؟؟ ...بل نريد أن نضعه في مصباح علاء الدين فنفركه ليخرج لنا بشبيك لبيك لافنريده أن يغير لنا معالم التاريخ فسيفعل أو نريد له أن ينكت لنا آخر نكتة فيعمل؟؟؟ فالرجاء ان نحافظ على هذه الثروة التراثية الوطنية... هذا هو فخر العراقيين!!!

Makal
To -

Mr. Basri you are a not an Iraqi. Readers know>

شنو
سني قح -

الدرباشه ياويل شنو نسيت لو تركتوها ؟؟؟؟ولك يادرويش شنو نسيت الله حي الله حي يامسلم قوم وصلي وخلي الشيطان ايولي الله حي الله حي ههههههههههههههه الله يخليك ولك يافضائيات ؟؟هاي الي تقلب الحقائق ويكولون ان الارهابي الذي يفجر جسمه العفن هو ايراني ؟؟وانتم تصدقون هو ايراني يفجر على الشيعه هههههههههه

cheap copy
Rizgar -

Maliky is a copy of saddam

لرقم 21
الزمن الاغبر -

الرد ليس واضحا