أزمة الهاشمي حلها عبر الاتفاق فقط
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لايبدو أن قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ستحسم بتلك السهولة التي کان يرجوها رئيس الوزراء العراقي نوري المالکي، إذ أنها و مع مرور الزمن تزداد صعوبة و تعقيدا و تکاد أن تصبح أزمة سياسية عويصة لايمکن حلها إلا بإتفاق کافة الاطراف.
إستقبال الاقليم الکردي للهاشمي، ساهم بإضافة عامل تعقيد و تأزيم جديد للعلاقات التي تربط بين الاقليم و بغداد، وعلى الرغم من أن رئيس الجمهورية جلال الطالباني کان أول من إحتضن الهاشمي و تطوع للدفاع عنه، لکن و بعد أن قام بجولته الاخيرة التي بدأ بها من قطر و تلك التصريحات التي أدلى بها من هناك، يظهر ان الطالباني بدأ يعد العدة للقيام بمناورة سياسية جديدة و ليس موقف حدي کما قد يفهم البعض، إذ ان الطالباني سعى و يسعى دائما في قضية الهاشمي أن يمسك العصا من الوسط، وعلى مايبدو فإن مناورة الطالباني هذه قد تصب في خانة الإستعداد لتخفيف عامل التأزم و عدم إيصال الامور الى مفترق اللاعودة.
موقف الاقليم الکردي من طارق الهاشمي بقدر ما جوبه بصدود و تنفر من بغداد، فإنه حظي بإستقبال و ترحيب عربي واضح ولاسيما الدول الخليجية على وجه التحديد، وان إستقباله في قطر و السعودية بصفته الرسمية تعتبر من أوجه عدة عدم إعتراف الدول الخليجية بصورة خاصة و الدول العربية بصورة عامة بمزاعم حکومة نوري المالکي ضد الهاشمي، وقد يکون هذا الموقف المتسم بالحزم رسالة ليس للمالکي وحده وانما الى النظام الايراني الذي يسعى من خلف الستارة لمخطط يهدف في نهاية الامر لإعادة توازن القوى في العراق، وهو ماأثار القلق و التوجس لدى العديد من الاطياف العراقية ولاسيما السنة و الاکراد، حيث رأوا فيه محاولة لفرض حالة جديدة من الدکتاتورية المقننة على العراق.
قضية طارق الهاشمي لم تکن منذ البداية مجرد قضية عادية و عابرة وانما کانت قضية کسر عظام و تهشيم جمجمة ان صح التعبير، وقد تبناها المالکي بعد أن إستند على دعم إيراني قوي جدا و صمت أمريکي مشبوه، ولم يکن موقف الاکراد مجرد مناورة عادية بل و موقفا حديا خصوصا وانه ومن الممکن جدا أن يکون قد سبقه شئ من التنسيق مع دول عربية معينة، وان الجولة الحالية للهاشمي تؤکد بأن هذه القضية قد صارت أزمة على مستوى المنطقة و ليس العراق لوحده وان حل و معالجة هکذا أزمة لن تکون عبر قرار محکمة او مجموعة قضاة وانما عبر الاتفاق و التشاور بين کل الاطراف التي باتت تساهم و تشارك في هذه الازمة.
asraa.zamli@yahoo.com
التعليقات
الهاشمي وسيلة ام هدف.
هوزان خورمالى -قضية الهاشمي التى تبناها المالكي بالنيابة عن ايران ,وفي توقيت حرج اى عند اعلان الامريكان الخروج من العراق ,تصب في جملة التشنجات الطائفية التى اخذت طابع اقليمي.التى تقود ايران قطبا منها والسعودية تقود القطب ألاخر,ناهيك التحالفات سياسية والاقتصادية لكلا طرفي النزاع ,قضية الهاشمي قالها الرئيس البارزاني مرارا بانها قضية سياسية محاكة من قبل الطائفين مسبقا,دون النظر بجدية الى ردود الافعال التى قد تنجم منها من قبل العرب السنة في العراق وخارجة ,نعم قالها البارزاني وقد كان وسوف يكون على صواب ,المالكي الدكتاتور المحتمل لعراق اليوم والغد,بدأ بتفيذ خطة التخلص من المعارضين له والتفرد بسلطة وفرض قراراتة واستراتيجات اقليمية بدعم ايراني ,القضية التى اتهم بها الهاشمي ولم يصدقها طفل في العراق وكردستان,جزء من الصراع الشيعي السني سياسيا طبعا وليس اجتماعيا لان اهل السنة والشيعة يربطهم ببعض الاف الخيوط وليس بخيط واحد,لذا الصراع بمبررات مذهبية وطائفية في العراق ودول الاقليمية ,الهاشمي كان وسيلة لااضعاف العرب السنة في العراق سياسيا وتخلص من رموز السنة في السلطة بدواعي مختلفة مستغلا المالكي السلطة والنفوذ والاعلام والمال لغوض هذا الصراع مع السنة في العراق ,كل من السنة والشيعة في العراق سياسيا طبعا هم امتدات لدول ذات مصالح نفوذ في العراق ,والدعم لكلا طرفي النزاع من قبل الدول الاقليمية امر حتمي دون نقاش ,الهاشمي ليس الهدف من اتهم التى دبرت لة بل هوة وسيلة لغرض اكبر من ان تنتهي القضية في شخصية الهاشمي ,والحل هو الاتفاق السياسي بين اطراف النزاع بحوار فقط والا سوف تاخذ قضية الهاشمي ابعاد سياسية على صعيد دول عربية والاسلامية وليس ببعيد ان تستغل الدول الغير العربية والاجنبية القضية لتصفية حساباتها على ارض خصبة وجنود مؤهلين لترجمة القضية الى صراع طائفي مما يجر العراق الى ويلات ودمار والشعب العراق بسنة والشيعة هم بغنى عنها وشكرللمنبر الحرية الايلاف
الهاشمي وسيلة ام هدف.
هوزان خورمالى -قضية الهاشمي التى تبناها المالكي بالنيابة عن ايران ,وفي توقيت حرج اى عند اعلان الامريكان الخروج من العراق ,تصب في جملة التشنجات الطائفية التى اخذت طابع اقليمي.التى تقود ايران قطبا منها والسعودية تقود القطب ألاخر,ناهيك التحالفات سياسية والاقتصادية لكلا طرفي النزاع ,قضية الهاشمي قالها الرئيس البارزاني مرارا بانها قضية سياسية محاكة من قبل الطائفين مسبقا,دون النظر بجدية الى ردود الافعال التى قد تنجم منها من قبل العرب السنة في العراق وخارجة ,نعم قالها البارزاني وقد كان وسوف يكون على صواب ,المالكي الدكتاتور المحتمل لعراق اليوم والغد,بدأ بتفيذ خطة التخلص من المعارضين له والتفرد بسلطة وفرض قراراتة واستراتيجات اقليمية بدعم ايراني ,القضية التى اتهم بها الهاشمي ولم يصدقها طفل في العراق وكردستان,جزء من الصراع الشيعي السني سياسيا طبعا وليس اجتماعيا لان اهل السنة والشيعة يربطهم ببعض الاف الخيوط وليس بخيط واحد,لذا الصراع بمبررات مذهبية وطائفية في العراق ودول الاقليمية ,الهاشمي كان وسيلة لااضعاف العرب السنة في العراق سياسيا وتخلص من رموز السنة في السلطة بدواعي مختلفة مستغلا المالكي السلطة والنفوذ والاعلام والمال لغوض هذا الصراع مع السنة في العراق ,كل من السنة والشيعة في العراق سياسيا طبعا هم امتدات لدول ذات مصالح نفوذ في العراق ,والدعم لكلا طرفي النزاع من قبل الدول الاقليمية امر حتمي دون نقاش ,الهاشمي ليس الهدف من اتهم التى دبرت لة بل هوة وسيلة لغرض اكبر من ان تنتهي القضية في شخصية الهاشمي ,والحل هو الاتفاق السياسي بين اطراف النزاع بحوار فقط والا سوف تاخذ قضية الهاشمي ابعاد سياسية على صعيد دول عربية والاسلامية وليس ببعيد ان تستغل الدول الغير العربية والاجنبية القضية لتصفية حساباتها على ارض خصبة وجنود مؤهلين لترجمة القضية الى صراع طائفي مما يجر العراق الى ويلات ودمار والشعب العراق بسنة والشيعة هم بغنى عنها وشكرللمنبر الحرية الايلاف
مخطط ارهابي
ياسمين من لبنان -الهاشمي: المالكي يستهدف سنَّة العراق ويدافع عن بشارأعلن نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي المطلوب من قبل حكومة بغداد بتهمة "الإرهاب" في خبر مقتضب على موقعه الإلكتروني أنه التقى أمس وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل في جدة، مشيرًا إلى أنه جرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر في الأوضاع المحلية والإقليمية. واتهم الهاشمي في مقابلة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي باستهداف السنَّة العرب في العراق، وقال: إن قضيته "تحمل بعدًا طائفيًّا" باعتبار أنه "خامس شخصية سنية يتم استهدافها". وقال: "90 في المئة من المعتقلين في العراق من العرب السنَّة وما لا يقل عن 80 تهمة وُجِّهت إلى أفراد حماية الهاشمي فضلاًعن تعرضهم للتعذيب فيما هناك اعتقالات لم تفصح عنها الأجهزة الأمنية". وانتقد الهاشمي رئيس الوزراء العراقي، قائلاً: "الفساد يستشري في البلاد ويدمر التوزيع العادل للثروات"، محذرًا من أن "وحدة العراق أصبحت على المحك في الوقت الراهن وكل الخيارات ستكون مفتوحة". وألمح إلى دعم تقدمه بغداد للنظام السوري، وقال: "نوري المالكي كان يتهم نظام (الرئيس السوري) بشار الأسد بدعم الإرهاب، لكنه غيَّر موقفه بعد الثورة وأصبح يدافع عنه". وأضاف: "هناك مؤشرات حول أشكال الدعم الذي يقدمه المالكي لنظام الأسد منها معلومات حول ميليشيات عراقية تقاتل إلى جانب النظام السوري، وهناك معلومات غير مؤكدة حول استخدام ممر جوي عراقي لمساعدة النظام السوري".وأردف الهاشمي: "هذا يتعارض مع الدستور العراقي ومع موقف العراق الملتزم بقرارات الجامعة العربية". الإعلام السعودي يشن هجومًا على رئيس وزراء العراق: من ناحية أخرى، شنَّت الصحف السعودية هجومًا حادًّا على رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إثر تصريحات انتقد فيها دعوة المملكة العربية السعودية وقطر إلى تسليح المعارضة السورية، وتأكيده أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد "لن يسقط". وقالت صحيفة ".... "لابد أن يبدأ الخليجيون بمقاطعة المالكي وحكومته، ورئاسة العراق لجامعة الدول العربية الآن ليست ذات قيمة بالشأن السوري، لذلك لابد من معاقبة كل من يقف مع طاغية دمشق وأولهم حكومة المالكي". وأضافت: "قاطعوه لكي لا تسمحوا بظهور صدام (حسين) جديد أو بشار آخر، وإن انقلاب مواقف المالكي على السعودية وقطر يعد خداعًا واضحًا ودليلاً على وجوب عدم الثقة في حكومة المالكي". أما
مخطط ارهابي
ياسمين من لبنان -الهاشمي: المالكي يستهدف سنَّة العراق ويدافع عن بشارأعلن نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي المطلوب من قبل حكومة بغداد بتهمة "الإرهاب" في خبر مقتضب على موقعه الإلكتروني أنه التقى أمس وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل في جدة، مشيرًا إلى أنه جرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر في الأوضاع المحلية والإقليمية. واتهم الهاشمي في مقابلة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي باستهداف السنَّة العرب في العراق، وقال: إن قضيته "تحمل بعدًا طائفيًّا" باعتبار أنه "خامس شخصية سنية يتم استهدافها". وقال: "90 في المئة من المعتقلين في العراق من العرب السنَّة وما لا يقل عن 80 تهمة وُجِّهت إلى أفراد حماية الهاشمي فضلاًعن تعرضهم للتعذيب فيما هناك اعتقالات لم تفصح عنها الأجهزة الأمنية". وانتقد الهاشمي رئيس الوزراء العراقي، قائلاً: "الفساد يستشري في البلاد ويدمر التوزيع العادل للثروات"، محذرًا من أن "وحدة العراق أصبحت على المحك في الوقت الراهن وكل الخيارات ستكون مفتوحة". وألمح إلى دعم تقدمه بغداد للنظام السوري، وقال: "نوري المالكي كان يتهم نظام (الرئيس السوري) بشار الأسد بدعم الإرهاب، لكنه غيَّر موقفه بعد الثورة وأصبح يدافع عنه". وأضاف: "هناك مؤشرات حول أشكال الدعم الذي يقدمه المالكي لنظام الأسد منها معلومات حول ميليشيات عراقية تقاتل إلى جانب النظام السوري، وهناك معلومات غير مؤكدة حول استخدام ممر جوي عراقي لمساعدة النظام السوري".وأردف الهاشمي: "هذا يتعارض مع الدستور العراقي ومع موقف العراق الملتزم بقرارات الجامعة العربية". الإعلام السعودي يشن هجومًا على رئيس وزراء العراق: من ناحية أخرى، شنَّت الصحف السعودية هجومًا حادًّا على رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إثر تصريحات انتقد فيها دعوة المملكة العربية السعودية وقطر إلى تسليح المعارضة السورية، وتأكيده أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد "لن يسقط". وقالت صحيفة ".... "لابد أن يبدأ الخليجيون بمقاطعة المالكي وحكومته، ورئاسة العراق لجامعة الدول العربية الآن ليست ذات قيمة بالشأن السوري، لذلك لابد من معاقبة كل من يقف مع طاغية دمشق وأولهم حكومة المالكي". وأضافت: "قاطعوه لكي لا تسمحوا بظهور صدام (حسين) جديد أو بشار آخر، وإن انقلاب مواقف المالكي على السعودية وقطر يعد خداعًا واضحًا ودليلاً على وجوب عدم الثقة في حكومة المالكي". أما
المالكي حاكم مخبول وزعطوط
غيـــــاث -ان المالكي يريد احراق العراق بشيعته وسنته وعربه واكراده ووجميع اديانه ...انه رجل مهووس افقده كرسي الحكم وحب السلطة توازنه ، ان كان يملك سيطرة او توازن اسلاً،، فهو ينطبق عليه المثل (( المجانيين
المالكي حاكم مخبول وزعطوط
غيـــــاث -ان المالكي يريد احراق العراق بشيعته وسنته وعربه واكراده ووجميع اديانه ...انه رجل مهووس افقده كرسي الحكم وحب السلطة توازنه ، ان كان يملك سيطرة او توازن اسلاً،، فهو ينطبق عليه المثل (( المجانيين
وهم الكاتب
صباح العبدالله -انت واهم أيها الكاتب فقضية الهاشمي .... لا تحل الا عبر القضاء كي يأخذ كل ذي حق حقه
وهم الكاتب
صباح العبدالله -انت واهم أيها الكاتب فقضية الهاشمي .... لا تحل الا عبر القضاء كي يأخذ كل ذي حق حقه
رقم 4 ومهزلة القضاء
هوزان خورمالى -أخي الكريم صباح اولا انت مسجل اسمك صباح والمفروض أن يكون صُباح لانك ذكر,وليست صباح والمعلوم ان هناك فرق شاسع بين الاسمين من حيث لفض والمعنى ,مع فائق تقديري واحترامي لك ,لكن عن اى قضاء تتحدث في العراق والفسادة غارق البلد الى عنقة , عن اى قضاء تتحدث وازم القاعدة يمرحون في شوراع بغداد والمحافظات الاخرى بربك عن اى قضاء تتحدث والارهابين من القاعدة يتجولون في شوراع وازقة المحافظات علنا ودونة اى خوف لامن القضاء ولا من حكومة المالكي ,تتحدث عن القضاء وكانك عايش في كاليفورنيا ولندن ,عن اى قضاء تتحدث والاجرام يتكرر والخطف والخاطفين هم احرار وطلقون اكثر من غيرهم ,عن اى قضاء تتحدث والحرس الثوري الايراني يدخل العراق وكانة يداخل محافظة ايرانية بترخيص او دون ترخيص ان شئت او ابيت,عزيزي القضاء في العراق عبارة عن اجندة سياسية يستغلها المالكي وزمرتة لتخلص من معارضين لة او معارضينة لمدن يدعمة باللة عليك اين القضاء العراقي من معسكر اشرف ,اين القضاء العراقي من تهريب النفط الى اسرائيل اين القضاء العراقي من الرشاوي والصفقات الغير القانونية التى تبرم خلف الكواليس ,الان وبعد ان دبرت للهاشمي تهم باطلة كبراة الذئب من دم يوسف تلجاء الى القضاء وتتدعي العدالة ان كانت هناك عدالة في العراق فيجب ان يحضر امام القضاء هوة المالكي بعينة ,لانة يدية ملطخة بدماء العراقين من السنة من الذي يحضر امام القضاء هوة المالكي الذي يقود فرق الموت لتصفية حساباتة الشخصية والاقليمية ,الذي يجب ان يحضر امام القضاء هوة المالكي وكيف تلسقة الى السلطة ,وضربة بخنجرة المسموم من الخلف في ظهر علاوي الذي حصدة اكثر من 90 مقعدا كيف تلسقة الى السلطة وكيف يحافظ علية ,لاتتحدث عن القضاء ان وجد لكي يحضرة الهاشمي امامه ,اين الحق واين الباطل ارجوك اجبني دونة ان تكون عليك تثايرات طائفية ومذهبية ,كل شي بات جليا ولايحتاج القمر الى من يشير لة ,اخيرا وليس اخرا عزيزي ان العيون تقظي اللوازم بيننا فنحن سكوت والعيون تتكلمو وشكرا لا ايلاف
رقم 4 ومهزلة القضاء
هوزان خورمالى -أخي الكريم صباح اولا انت مسجل اسمك صباح والمفروض أن يكون صُباح لانك ذكر,وليست صباح والمعلوم ان هناك فرق شاسع بين الاسمين من حيث لفض والمعنى ,مع فائق تقديري واحترامي لك ,لكن عن اى قضاء تتحدث في العراق والفسادة غارق البلد الى عنقة , عن اى قضاء تتحدث وازم القاعدة يمرحون في شوراع بغداد والمحافظات الاخرى بربك عن اى قضاء تتحدث والارهابين من القاعدة يتجولون في شوراع وازقة المحافظات علنا ودونة اى خوف لامن القضاء ولا من حكومة المالكي ,تتحدث عن القضاء وكانك عايش في كاليفورنيا ولندن ,عن اى قضاء تتحدث والاجرام يتكرر والخطف والخاطفين هم احرار وطلقون اكثر من غيرهم ,عن اى قضاء تتحدث والحرس الثوري الايراني يدخل العراق وكانة يداخل محافظة ايرانية بترخيص او دون ترخيص ان شئت او ابيت,عزيزي القضاء في العراق عبارة عن اجندة سياسية يستغلها المالكي وزمرتة لتخلص من معارضين لة او معارضينة لمدن يدعمة باللة عليك اين القضاء العراقي من معسكر اشرف ,اين القضاء العراقي من تهريب النفط الى اسرائيل اين القضاء العراقي من الرشاوي والصفقات الغير القانونية التى تبرم خلف الكواليس ,الان وبعد ان دبرت للهاشمي تهم باطلة كبراة الذئب من دم يوسف تلجاء الى القضاء وتتدعي العدالة ان كانت هناك عدالة في العراق فيجب ان يحضر امام القضاء هوة المالكي بعينة ,لانة يدية ملطخة بدماء العراقين من السنة من الذي يحضر امام القضاء هوة المالكي الذي يقود فرق الموت لتصفية حساباتة الشخصية والاقليمية ,الذي يجب ان يحضر امام القضاء هوة المالكي وكيف تلسقة الى السلطة ,وضربة بخنجرة المسموم من الخلف في ظهر علاوي الذي حصدة اكثر من 90 مقعدا كيف تلسقة الى السلطة وكيف يحافظ علية ,لاتتحدث عن القضاء ان وجد لكي يحضرة الهاشمي امامه ,اين الحق واين الباطل ارجوك اجبني دونة ان تكون عليك تثايرات طائفية ومذهبية ,كل شي بات جليا ولايحتاج القمر الى من يشير لة ,اخيرا وليس اخرا عزيزي ان العيون تقظي اللوازم بيننا فنحن سكوت والعيون تتكلمو وشكرا لا ايلاف
لا يصح الا الصحيح
كلكامش -الهاشمي مجرم لايمكن الدفاع عنه, والادلة ضده كبيرة جدا ولايمكن دحضها, وخير دليل انه اضطر لمغادرة السليمانية لاربيل لمسؤوليته عن مقتل القاضي نجم الطلباني ولسعي عائلته على المطالبة بدمه. وقد استقبل من قبل مسعود برزاني في اربيل لانه تنازل عن كركوك وباقي المناطق المتنازع عليها لصالح الاكراد وقد فضح هذا الاتفاق خلف العليان ولم ينفي الهاشمي أو مكتبه هذا الخبر بل حاول تشتتيت الانتباه من خلال الايحاء بان ايران تقف وراء قضيته مع العلم ان ايران وذراعها عمار الحكيم لا يملكون مشكلة مع الهاشمي لانهم يدعمون الفيدراليات أي عراق ضعيف مقسم. ان وحدة العراق ومصلحة الشعب العراقي اكبر واهم من مصالح طائفة أو عصبية حكام دول الجوار .
لا يصح الا الصحيح
كلكامش -الهاشمي مجرم لايمكن الدفاع عنه, والادلة ضده كبيرة جدا ولايمكن دحضها, وخير دليل انه اضطر لمغادرة السليمانية لاربيل لمسؤوليته عن مقتل القاضي نجم الطلباني ولسعي عائلته على المطالبة بدمه. وقد استقبل من قبل مسعود برزاني في اربيل لانه تنازل عن كركوك وباقي المناطق المتنازع عليها لصالح الاكراد وقد فضح هذا الاتفاق خلف العليان ولم ينفي الهاشمي أو مكتبه هذا الخبر بل حاول تشتتيت الانتباه من خلال الايحاء بان ايران تقف وراء قضيته مع العلم ان ايران وذراعها عمار الحكيم لا يملكون مشكلة مع الهاشمي لانهم يدعمون الفيدراليات أي عراق ضعيف مقسم. ان وحدة العراق ومصلحة الشعب العراقي اكبر واهم من مصالح طائفة أو عصبية حكام دول الجوار .