أصداء

مسؤولية الطالباني في التصحيح السياسي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أصحاب الفكر السياسي القانوني يناقشون بجدل يومي دور مام جلال الطالباني ومسوؤليته التي يضطلع بها بصفته الرئيس المنتخب للجمهورية العراقية الفدرالية. فدوره المُقرر يخوله لتنفيذ حلول وتجاوز أزمات حقيقية وأزمات مفتعلة بين الكتل العراقية وتقريب وجهات النظر بالعمل على تصحيح مسار الديمقراطية وفق دستور الدولة العراقية وفدراليتها.
حملُ غصن الزيتون ومناشدة الأطراف العراقية المتنافرة لأجتماع (المشاركة الوطنية ) لم يعد الحل الأمثل الذي يبتغيه شعب العراق وممثليه وشباب مستقبله. فالأزمة منذ بدايتها هي أزمة تتعلق بالمادة 140 من الدستور، وقانون النفط والغاز، مليشيات غير مرخصة، ودعم البرزاني لعلاوي لخلق مجلس سياسات يتمتع بصلاحيات، وتنظيم الجيش وهيكليته، وأستضافة الهاشمي وهروبه الدراماتيكي لاحقاً من الأقليم، وأخيراً وليس آخراً رغبته وتطلعه في تكبيل السلطة التنفيذية بقيود قومية.

وأساساً وبكل موضوعية، أرى أن وقوف رئيس الجمهورية على الحياد في أزمات تدخل في صميم عمله لم يعد مقبولاً، مناسباً، أو عملياً. فتحريك الأزمات بالأجتماعات والمفاوضات والخروج منها بتوصيات لن يكون التصحيح السياسي والأسلوب المعاصر لمعضلة محصورة داخل وخارج مكتب رئاسته (رئاسة الجمهورية).

فالسكوت على قيام نائب رئيس الجمهورية السيد طارق الهاشمي ( وهونائبه)، بزيارات غير مرخص بها و يلقي التصريحات من خارج العراق تسيء الى العراق شعباً وحكومةً ورئاسةً، وتصرفه دون تخويل من رئيسه وهو مطلوب للعدالة من السلطة الأتحادية بتهم الأرهاب والتخريب تسيئ الى السلطات الثلاث. ويعتقد الكثير من أعيان المجتمع العراقي وحقوقيه أن الوقت قد حان بأن يحث الطالباني نائبه للقدوم الى بغداد والمثول أمام القضاء بصحبة من يُمثله للدفاع والأجابة على التهم التي صدرت فيها مذكرات التوقيف دون أشراك دول خارجية في الموضوع.

والطالباني الذي يحضى بتأييد وأحترام العديد من الأطراف السياسية، يعلم تماماً أنه قد يفقد فجأة كل سلطاته وصلاحياته ومنصبه أذا ماأبدى أي ميل، أنحياز، أو محاباة لمطالب حزب رئيس أقليم كردستان ومطالبات مرهقة منافية لعمل حكومة المالكي. ولكن الأمر والعمل المُكمل لسير العملية السياسية الديمقراطية وأنجاحها لاينتهي عند هذا الحد ولايُنهي شعوبية البعض وعنصريتهم القائمة على التمييز الطائفي، فالهجوم اليومي على المالكي رئيس الوزراء المنتخب وأتهامه بالدكتاتورية والطائفية ترافقه حملة أعلامية لاأخلاقية، كالخضوع والعمالة الى دولة الفرس الصفوية المجوسية الأسرائلية الأمريكية ووصفه بصفات بذيئة مستهدفة لاتدخل في العمل الأخلاقي المهني الوطني وينبغي أن تتوقف لكونه تكتيك ألهائي بارز تستخدمه قوى الشر والأرهاب وأخفاء هوياتهم وأغراضهم وأستمرار أعمالهم التخريبية العرب والكرد.

أن أطر التصحيح والمبادرة كما عرضناها في حاجة الى تصرف وتفعيل وتجديد نشاط رئاسة الجمهورية كي تحضى بالأهمية وترفع حالة الجمود عن المؤسسات التي أصابها الوهن والأعوجاج والفساد وخاصة القضائية والتشريعية.
العراقيون لايريدون حكومة طارئة عرضية تدار بعشوائية المنطق الخطابي ومساومات المصالحة الأدارية لتكون:
Consequential government instead of a functional government
والتصحيح الأخر هو مايملكه من صلاحيات لمعالجة مايصدر من البرزاني بصفته الرسمية وأسكات تحديه السلطات الفدرالية بأطلاقه تصريحات تهديدية أنفصالية ووصفه لحكومة المالكي بالأوصاف التي مازالت تسبب أِمتعاض وخيبة أمل عامة للعراقيين المساندين لحقوق الأكراد القومية. ولايبدو أن الطالباني كرئيس للجمهورية العراقية يريد معالجتها أو القيام يخوض معركة حوار بين حزبه والحزب الوطني الكردستاني، أو قد يكون الأصح، شعوره الشخصي بأن أيديه مكبلة من رفاق الحزبين الكرديين وكتل حزبية في مجلس النواب.

لقد أثارت زيارة البرزاني الأخيرة لواشنطن ولقاءه الرئيس أوباما ونائبه بايدن ردود فعل مختلفة ووضعت من جديد العراق على مفترق طرق وأختيار صعب. فأدارة أوباما يهمها (مصالح دول) في المنطقة وليس (مصلحة رئيس حزب) وتفاصيل شكواه ضد رئيس وزراء منتخب. ويهمها بالدرجة الأولى من يوفر الحماية والتحالف مع أسرائيل وأمنها قبل أي ألتزام الى قومية أسلامية كردية أو عربية. وقد سبق البرزاني في تقديم لائحة شكاوى سياسية الدكتور علاوي ليخرج من اللعبة فاضي اليدين لعدم تقّييمه الصحيح الى لعبة السياسة التي يتقنها بعض قادة العراق الجديد بشكل سمج وساذج وغير مفهوم في المحيط الدولي والعلاقات بين الحكومات.

أما الأسباب الحقيقية الخفية لِما دار في مُخيلة البرزاني للأسراع الى البيت الأبيض ( المُغرق بأمور داخلية ودولية أخرى ) ومغامرة عرض شكواه للأدارة الأمريكية، فأنها ستبقى خفية لايفهمها أِلا البرزاني نفسه.

وقد تكون مغامرة أخرى في حالة جلوس الطالباني كرئيس جمهورية منتخب مع البرزاني لتذنيبه أو تحميله المسؤولية الوطنية التي يُفترض أن يلتزم بها ونفترض أيضاً أن جميع القوى المشاركة في العمل الوطني تفهمها وتتحملها بمسؤولية لمنع التصادم والصراع قبل أِستفحالهِ، كذلك مسؤوليته كرئيس للجمهورية، منع تدخل دول خارجية في الشأن العراقي الداخلي تقع الى شماله وشرقه وغربه وجنوبه غرضها زعزعة الأستقرار والأمن الوطني. بكلمة أخرى يستطيع الطالباني أن يحل هذه الأزمة بينه وبين رئيس الأقليم الكردستاني بأختياره وبصفته الرسمية التي خولها له دستور الدولة والشعب العراقي.

كاتب وباحث سياسي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
History of betrayal
Hilawi -

History will record Shia Arabs objected and obstructed the reversal of Saddam''s arabisation policies Another disgraceful chapter to be added to the history of shia Arabs Betrayal seems part of their history

History of betrayal
Hilawi -

History will record Shia Arabs objected and obstructed the reversal of Saddam''s arabisation policies Another disgraceful chapter to be added to the history of shia Arabs Betrayal seems part of their history

ماشاءالله ايلاف
ايلاف العجم -

ماشالله صايرين منبر للشيعة من كتاب مقالات تنضح طائفية مثل هنا الاخ والعزي والوادي الى المعلقين من ذوي ثقافة الحسينيات تنشر تعليقاتهم كاملة ووالله قبل ان اكتب اي تعليق افكر مرات لأني اعرف انه لن ينشر فقط كلام الشيعة البذئ وفشارهم ....تنشرون متنشرون مو مهم بس سؤال الى ملاحظ التعليقات:نعرف انت شيعي لو عجمي بس مشبعت طائفية؟؟

ماشاءالله ايلاف
ايلاف العجم -

ماشالله صايرين منبر للشيعة من كتاب مقالات تنضح طائفية مثل هنا الاخ والعزي والوادي الى المعلقين من ذوي ثقافة الحسينيات تنشر تعليقاتهم كاملة ووالله قبل ان اكتب اي تعليق افكر مرات لأني اعرف انه لن ينشر فقط كلام الشيعة البذئ وفشارهم ....تنشرون متنشرون مو مهم بس سؤال الى ملاحظ التعليقات:نعرف انت شيعي لو عجمي بس مشبعت طائفية؟؟

صحفي حكومي
مجيد الجنابي -

يبدو ان صاحب المقال لازال ينتشي بهدية المالكي للصحفيين المرتبطين بتجميل صورته حين أغدق عليهم بملايين الدولارات قبل أنعقاد النقمه العربيه في بغداد لذا أراد من هذا المقال أن يُثبت لسيده المالكي أنه كان جديراً بما وهبه من أموال ..حين يتعلق الامر بتدخل رئاسة الجمهوريه في قضايا تهم المواطنين وقوانين تُرفع منها للتشريع أو بخصوص التدخل في أيقاف دكتاتورية المالكي الطائفيه تصدح أصوات النشاز من أمثال الكاتب وتتعالى بان مام جلال ما هوالا صوره بروتوكوليه لا يحق لها التحدث أبدا بل تكتفي بالاكل والنوم والزيارات التي لا تُغني عن فقر ولالا تُسمن من جوع أما الان فيتعالى صوت الكاتب ليحرض مام جلال على نائبه الهاشمي وشريكه البرزاني لا لشيء الا لكي يجد قارب أنقاذ يضع فيه رئيس وزرائه المجرم الملطخه أيديه بدماء العراقين كي ينقذه من غرق حتمي سيأخذهالى قاع البحر لتأكله الجرذان بلا حسره عليه !!

صحفي حكومي
مجيد الجنابي -

يبدو ان صاحب المقال لازال ينتشي بهدية المالكي للصحفيين المرتبطين بتجميل صورته حين أغدق عليهم بملايين الدولارات قبل أنعقاد النقمه العربيه في بغداد لذا أراد من هذا المقال أن يُثبت لسيده المالكي أنه كان جديراً بما وهبه من أموال ..حين يتعلق الامر بتدخل رئاسة الجمهوريه في قضايا تهم المواطنين وقوانين تُرفع منها للتشريع أو بخصوص التدخل في أيقاف دكتاتورية المالكي الطائفيه تصدح أصوات النشاز من أمثال الكاتب وتتعالى بان مام جلال ما هوالا صوره بروتوكوليه لا يحق لها التحدث أبدا بل تكتفي بالاكل والنوم والزيارات التي لا تُغني عن فقر ولالا تُسمن من جوع أما الان فيتعالى صوت الكاتب ليحرض مام جلال على نائبه الهاشمي وشريكه البرزاني لا لشيء الا لكي يجد قارب أنقاذ يضع فيه رئيس وزرائه المجرم الملطخه أيديه بدماء العراقين كي ينقذه من غرق حتمي سيأخذهالى قاع البحر لتأكله الجرذان بلا حسره عليه !!

جمهورية المالكي الطائفية
عبدالله حمدي -

الجمهورية الطائفية في العراق محكومة بمندوب اسماعيل الصفوي السامي في بغداد . فلا دولة ولا قانون ولا دستور ولا رئيس جمهورية او برلمان او وزير خارجية يحكم بغداد الرشيد . العراق بما فيه ومن عليه يخضع لشذاذ الافاق ويدار من شخص ملوث باطائفية. حقود لئيم يدير شؤون العراق وفق تعليمات الولي الفقيه الصادرة من طهران وقاسم سليماني . فكفوا عن لعبة الثلاث ورقات . لايوجد دولة في العراق . من يحكم العراق عبارة عن عصابة طائفية خلفت نظام دموي .

جمهورية المالكي الطائفية
عبدالله حمدي -

الجمهورية الطائفية في العراق محكومة بمندوب اسماعيل الصفوي السامي في بغداد . فلا دولة ولا قانون ولا دستور ولا رئيس جمهورية او برلمان او وزير خارجية يحكم بغداد الرشيد . العراق بما فيه ومن عليه يخضع لشذاذ الافاق ويدار من شخص ملوث باطائفية. حقود لئيم يدير شؤون العراق وفق تعليمات الولي الفقيه الصادرة من طهران وقاسم سليماني . فكفوا عن لعبة الثلاث ورقات . لايوجد دولة في العراق . من يحكم العراق عبارة عن عصابة طائفية خلفت نظام دموي .

مقال عنصري لكاتب قومجي
هوزان خورمالى -

قبل الحديث عن دور الطالباني في العراق بصفة رئيس جمهورية العراق,هوة صفة فخرية ونحن الكرد شعبا وقيادتنا نعرف ذالك ونقيم الدور السيد جلال الطالباني الشخص الذي بدأ في دخول عالم السياسة وهوة عمرة 18سنة ,وهوة ايضا يعرف جيدا بانة رئيس عراقي فخري لان النضام الحكم ان كان هناك نضام اساسا هوة نظام برلماني ورئيس الوزراء هوةالذي يتمتع بقيادة البلد ,وصلاحياتة واسعة ,الكرد في كردستان يدروكونة جيدا العب الشيطانية لما تسمى باحكومة العراقية ,ان السيد جلال الطالباني قد انتخبة كرئيس لجمهورية من جملة المحصصات الطائفية التى كان تسود العراق ,بمعنى اخر انتحبة مام جلال ريئس الجمهورية لانة كردي اى يمتلك ارضية قيادة رئاسة الجمهورية ,اما بالنسبة الى اقيلم كردستان والذي رئيسة البارزاني وهوة منتخب من قبل الشعب الكردي وهوة يمثل الكرد واقليم بشرعية شعبية بحتة ,لسيد مسعود البارزاني صلاحيات واسعة وشرعية وما يصرح بة او يقوم بة فهوة من ضمن سياسية الاقيلم ولا يتفق مع سياسية الحكومة العراقية الا بتصادف المصالح دون اتفاق ,ان الدور الذي يقوم بة البارزاني كرئيس اقليم كردستان زما يتبعة من سياسة ليس ليست سياسة حزبية كما يحاول البعض تصويرة للعالم بل سياسة كردية نابعة من المصالح القومية الكردية وتضحياتة ,اذن تقليص دور البارزاني الى رئيس حزب هذة مجرد خدعة ولعبة الاعلامية بات جليا للكرد ولن يجدي نفعا بعد اليوم ,ان دور المصالحة التى يقوم بها الرئيس الطالباني الذي يعرف بصمام امان عند العرب هوة نابعة من ذاتة واخلاقة السياسية التى يتمتع به الطالباني شخصيا ,التشهير الاعلامي بقضية الهاشمي واتهامة باارهاب يصب في جملة المومرات التى محاكة سلفا من قبل الطافيئن في العراق,لغرض كسر شوكة السنة في العراق والعبث برموز السنة من قبل المالكي وبا ايعاز من ايران ولعبة واضحة كل الوضوح ,الهاشمي الذي يتهم با ارهاب ليس اول من يتهم بكذا قضية ,السوداني الذي اتهم بالفساد اليس الذي هربة بطائرة اليس المالكي وزمرتة ,لماذا لم يحاكم مقتدى الصدر على جرائم قتل اهل السنة وابادة الجماعية ,لماذا لايحاكم على قتلة مجيد الخوئي ,ماهو السر ؟اليوم ولسوء ححظ الهاشمي العراق اصبحت دولة قانون لماذ لم يصدر امر القاء القبض على المحمداوي الذي يصرح علنا محاربة الكرد وتهجيرم ,لماذا لم يقدم شكوى المالكي على نضام الملالي وهوة ينتهك سيادة العرق بضرب القرى الكردية وي

مقال عنصري لكاتب قومجي
هوزان خورمالى -

قبل الحديث عن دور الطالباني في العراق بصفة رئيس جمهورية العراق,هوة صفة فخرية ونحن الكرد شعبا وقيادتنا نعرف ذالك ونقيم الدور السيد جلال الطالباني الشخص الذي بدأ في دخول عالم السياسة وهوة عمرة 18سنة ,وهوة ايضا يعرف جيدا بانة رئيس عراقي فخري لان النضام الحكم ان كان هناك نضام اساسا هوة نظام برلماني ورئيس الوزراء هوةالذي يتمتع بقيادة البلد ,وصلاحياتة واسعة ,الكرد في كردستان يدروكونة جيدا العب الشيطانية لما تسمى باحكومة العراقية ,ان السيد جلال الطالباني قد انتخبة كرئيس لجمهورية من جملة المحصصات الطائفية التى كان تسود العراق ,بمعنى اخر انتحبة مام جلال ريئس الجمهورية لانة كردي اى يمتلك ارضية قيادة رئاسة الجمهورية ,اما بالنسبة الى اقيلم كردستان والذي رئيسة البارزاني وهوة منتخب من قبل الشعب الكردي وهوة يمثل الكرد واقليم بشرعية شعبية بحتة ,لسيد مسعود البارزاني صلاحيات واسعة وشرعية وما يصرح بة او يقوم بة فهوة من ضمن سياسية الاقيلم ولا يتفق مع سياسية الحكومة العراقية الا بتصادف المصالح دون اتفاق ,ان الدور الذي يقوم بة البارزاني كرئيس اقليم كردستان زما يتبعة من سياسة ليس ليست سياسة حزبية كما يحاول البعض تصويرة للعالم بل سياسة كردية نابعة من المصالح القومية الكردية وتضحياتة ,اذن تقليص دور البارزاني الى رئيس حزب هذة مجرد خدعة ولعبة الاعلامية بات جليا للكرد ولن يجدي نفعا بعد اليوم ,ان دور المصالحة التى يقوم بها الرئيس الطالباني الذي يعرف بصمام امان عند العرب هوة نابعة من ذاتة واخلاقة السياسية التى يتمتع به الطالباني شخصيا ,التشهير الاعلامي بقضية الهاشمي واتهامة باارهاب يصب في جملة المومرات التى محاكة سلفا من قبل الطافيئن في العراق,لغرض كسر شوكة السنة في العراق والعبث برموز السنة من قبل المالكي وبا ايعاز من ايران ولعبة واضحة كل الوضوح ,الهاشمي الذي يتهم با ارهاب ليس اول من يتهم بكذا قضية ,السوداني الذي اتهم بالفساد اليس الذي هربة بطائرة اليس المالكي وزمرتة ,لماذا لم يحاكم مقتدى الصدر على جرائم قتل اهل السنة وابادة الجماعية ,لماذا لايحاكم على قتلة مجيد الخوئي ,ماهو السر ؟اليوم ولسوء ححظ الهاشمي العراق اصبحت دولة قانون لماذ لم يصدر امر القاء القبض على المحمداوي الذي يصرح علنا محاربة الكرد وتهجيرم ,لماذا لم يقدم شكوى المالكي على نضام الملالي وهوة ينتهك سيادة العرق بضرب القرى الكردية وي

talabani=traitor
Nazim Mousli -

Talabani is Not a kurd, but a Traitor, this traitor sold out Kurdistan state for a bunch of American Dollar and un ugly bloody chiar in Baghdad

talabani=traitor
Nazim Mousli -

Talabani is Not a kurd, but a Traitor, this traitor sold out Kurdistan state for a bunch of American Dollar and un ugly bloody chiar in Baghdad

المالكي لم ينتخب
الباتيفي -

فرض نفسه بل ايران هي التي فرضت المالكي علئ الجميع منها امريكا هل انت تعيش علئ المريخ من حصد اغلبيه الاصوات الم تكن قائمه علاوي.الم يعد وتعهد الماكلي للكل واخلف وعده بعد اتفاقيه اربيل التي حلت عناد المالكي.الم يقول المالكي بانه يمتلك ادله تعود لااكثر من 4 سنوات تدين الهاشمي لماذا سكت عن الارهاب والقتل اليس من يسكت ويتستر علئ الارهابيين هو اسوء منهم لماذا سمحو له بالهروب الئ كوردستان ولم يسمحو لحاشيته بالسفر معه الم يكن يعلم المالكي بانه سوف لن يسلموه لهم الساسه الكورد لانه ببساطه كانت خطه ولعبه لعبها المالكي يضرب بها السنه والكورد معا.ماهذا تكتب وكانك سوف نتشره في مجله الثوره او جريده البعث ولن يتجرئ احد علئ مخالفتك ونشر الحقائق كلنا نعلم بان المالكي هو مثل اي دكتاتور لا يسلم الحكم الا بموته او قتله وتقول منخب الم يكن هتلر ايضا انتخب واكثر ديمقراطيه من المالكي هذا .كفاكم جهلا ونفاقا البارزاني يعلم بان لجام المالكي في يد واشنطن وانها تلعب مع ايران باستخدام اوراق المالكي وحزبه وهذا معروف وتقول بان الطالباني عليه اسكات البارزاني لانه يكشف لكم مدئ نفاقكم وتخبطكم علئ العموم انتم احرار ابقو الئ الابد في الجهل واللطم حتئ خروج المهدي لكي يضرب اعناقكم قبل عنق الدجالين .لقد ملئ العراق خبثا وفسادا وقتلا وارهابا بسببكم انتم فلا خير في امه تقتل ابنائها علئ الهويه امه ضحكت من جهلها الامم

المالكي لم ينتخب
الباتيفي -

فرض نفسه بل ايران هي التي فرضت المالكي علئ الجميع منها امريكا هل انت تعيش علئ المريخ من حصد اغلبيه الاصوات الم تكن قائمه علاوي.الم يعد وتعهد الماكلي للكل واخلف وعده بعد اتفاقيه اربيل التي حلت عناد المالكي.الم يقول المالكي بانه يمتلك ادله تعود لااكثر من 4 سنوات تدين الهاشمي لماذا سكت عن الارهاب والقتل اليس من يسكت ويتستر علئ الارهابيين هو اسوء منهم لماذا سمحو له بالهروب الئ كوردستان ولم يسمحو لحاشيته بالسفر معه الم يكن يعلم المالكي بانه سوف لن يسلموه لهم الساسه الكورد لانه ببساطه كانت خطه ولعبه لعبها المالكي يضرب بها السنه والكورد معا.ماهذا تكتب وكانك سوف نتشره في مجله الثوره او جريده البعث ولن يتجرئ احد علئ مخالفتك ونشر الحقائق كلنا نعلم بان المالكي هو مثل اي دكتاتور لا يسلم الحكم الا بموته او قتله وتقول منخب الم يكن هتلر ايضا انتخب واكثر ديمقراطيه من المالكي هذا .كفاكم جهلا ونفاقا البارزاني يعلم بان لجام المالكي في يد واشنطن وانها تلعب مع ايران باستخدام اوراق المالكي وحزبه وهذا معروف وتقول بان الطالباني عليه اسكات البارزاني لانه يكشف لكم مدئ نفاقكم وتخبطكم علئ العموم انتم احرار ابقو الئ الابد في الجهل واللطم حتئ خروج المهدي لكي يضرب اعناقكم قبل عنق الدجالين .لقد ملئ العراق خبثا وفسادا وقتلا وارهابا بسببكم انتم فلا خير في امه تقتل ابنائها علئ الهويه امه ضحكت من جهلها الامم

مسؤلية
حازم -

عينة من القراء يهمها تخريب العراق ولايهمها تصحيح مسيرته ووحدته. أنها دون أدنى شك عينة شريرة تقرأ ولاتفهم . وكما قال المتنبي : ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ...وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم . حازم

مسؤلية
حازم -

عينة من القراء يهمها تخريب العراق ولايهمها تصحيح مسيرته ووحدته. أنها دون أدنى شك عينة شريرة تقرأ ولاتفهم . وكما قال المتنبي : ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ...وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم . حازم

الخاتمة
محبوب -

انتهت المسرحية في العراق. لقد قال المالكي قولته النهائية في خاتمة المسرحية: أخذناها ومانطيها. وحين نشر عاطق العزي صديق الكاتب مقالا تحت عنوان: العراق بحاجة إلى ديكتاتورية، فإنه كان يكتب تمشيا مع ما تحتاجخ وتتطلبه الظرفية السياسية العراقية، وهذا المقال لضياء الحكيم يشكل امتدادا لمقال صديقه عاطف العزي. إنه يتضمن تهديدا مبطنا للرئيس الطالباني، عليه وفقا لمضمون المقال أن يختار، إما التصرف تبعا لما يمليه عليه المالكي، وإما أنه قد لا يظل رئيسا للعراق. تصريح الطالباني المحابي لرئيس الحكومة والمنتقد للهاشمي يصب في تجاه الاستجابة لضغط المالكي، وربما مغادرته بغداد صوب كردستان ناجمة عن اشتداد الضغط عليه من طرف المالكي وحاشيته، والاعتداء بالقنابل على مقرات الرئيس ليست إلا رسالة تشير إلى الطريقة التي سيقع التعامل بواسطتها مع الرئيس الطالباني في حال ما إذا رفض التصرف متجاوبا مع إملاءات المالكي.

عزيزى الكاتب
عبد القادر الجنيد -

قرأت تحليلك لمجريات السياسة فى عراق الإحن فوجدتها مفيدة للسياسيين ومفيدة للشعب المبتلى بنماذج عجيبة غريبة من قادة كتل وأحزاب يتصارعون صراع فناء على منصب رئيس الوزراء ، فمنهم من يتنقل بسرعة البرق بين دول معادية للعراق وأخرى لا يهمها أمره من قريب ولا بعيد ، ويبدى رعبه من مصير العراق (المجهول) بسبب الحكم (الوحشي) وان الديموقراطية الوليدة ستموت فى مهدها وان حكومة المالكي تشكر خطرا على العراق والشرق الأوسط والعالم كله!!!! ويخاطب رؤساء دول حصلوا على مناصبهم بالوراثة ، والديموقراطية بالنسبة لهم سم زعاف . وبنفس الطريقة يخاطب رؤساء دول عظمى عريقة بالديموقراطية محاولا تضليلهم بأمور وهمية كمثل طفل يحاول إيهام والده البروفيسور بأن الشمس تدور حول الأرض !. وآخر فر هاربا الى كردستان وأقنع رئيسها بأن يسمح له بالبقاء هناك لقاء تنازلات على طريقة وهب الأمير ما لا يملك . ثم هرب الى قطر الدولة العظمى الجديدة وشكى لرئيسها الذى اغتصب الحكم من أبيه المريض ، الظلم والجور الذى يعانيه سنة العراق على أيدى حكومة هو نائب رئيس الجمهورية فيها. ومنها الى السعودية وقدم نفس الشكوى (الاسطوانة المشروخة)، ثم طار الى تركيا التى حكمت العراق ما يقرب من 5 قرون ولم تخرج منه إلا بعد أن طردها البريطانيون منه، وتركت وراءها شعبا متخلفا وبلدا مخربا ، وكذب وقال بأن الرئيس التركي هو الذى دعاه بينما قال الأتراك انه وصل الى تركيا للعلاج (مع ان تركيا لم تشتهر بعلاج الأمراض العصبية والنفسية). لا أعتب على هذين الاثنين مثل عتبى على من يصدقهمامن المعلقين على المقالة ، ومنهم من لا يعرف أبجديات اللغة العربية مثل (خورمالى) و (الباتيفي)، ولكنهما بالاضافة لمعلقين آخرين يجيدون كيل السباب والشتائم وبذىء الكلام فقط ، مما يدل على فسادهم وقصورهم العقلي . وأمل من كتابنا الأفاضل الثلاثة: الحكيم والعزي والوادي ان يستمروا بكتاباتهم حرصا على مصلحة البلد ولا يلتفتوا الى تخرصات الجهلاء. مع تحياتى.

حطّمت غرور المحتلين
رسالة -

رسالة ألحب وألإعتزار وألإعتراف بالجميل أزفها لزئير الاسد في باحة القصر ألأبيض... وإلا الرجوع الی ألأختيار الشعب... وسيلتنا الوحيدة لتعبير عن إرادتنا الحرة وخير سلاح ردع لهزيمة مشاريع المحتلين بالله عليکم حدثنا عن الهوية الکوري والميلاد وأعياد إستقلال کوردستان ؟ حين استنشقت نسائم الحياة، ككل وافد جديد كانت رسالتي إلى الدنيا صرخة قوية مدوية، أسأل عن هويتي المفقودة.. من أنا،وأين حقي ، كانت موجة من الأصوات الموزونة،و لكنها تفتقر إلى ألإبداع و الإيقاع ووضع الأنوات الموسيقی الحزينة لها، هذه الصرخة، حين يتم تأويلها تعطي دلالة رهيبة، إنها الرفض المبكر لهذا العالم المليء بالمظالم تظيئ أحيانآ ثم تخفتفي نورها تحت جناحيها المقابر الجماعية، وآهات ألمؤنفلين تملئ سماء عواصم العالم المتحضر ،ولک آذان النظام العولمة الخرساء صداها لاتسمع ملؤوها بالأقطان ولم تصغي أحدآ لهم بحجة لا کيان ولادولة لهم في الامم المتحدة..وها نقترب من قرع الطبول في آذان صاحب القرار والباحث عن العدالة بين الأدغال، هذه الأصوات هي أول ما قلناه وأول ما يقوله كل من يطأ قدمه علی أرض هذا العالم المتحوش لا تحتوي إلا عويل الذئاب السوداء الضالة.يا حسرتي و دمعتي الأخيرة لأمة أليتيمةسلامآ لکم يارئيس شجاع أهدي إليکم تحياتي الحارة مع باقة من الدرة الصفراء نرجس کوردستاني.. ومع زقزقة عصفور، وبسمة طفل شهيد، ويا صخرة من بلادي حطّمت غرور المحتلين في بيت الابيض في واشنطن .. يامن حطمت بقايا باقية من جدار الخوف أعني إستقلال کوردستان..لأنه آت قريبآ فلا ريب فيه..ومادمت دماء تجري في عروقکم يابطل الإستقلال آت رغم کيد ألأعداء ونفاق المنافقين ونقمة المتشدقين

لم ولن
Rizgar -

لم ولن يقضون على منابيع الاستقلال السياسي في جنوب کوردستان وحتی لو إجتمعت الجن والأنس .

حكومات نائمة
Rizgar -

فالعراق لايمكن ان يعيش اويستمر مهما أُسس له من حكومات مؤقتة او موقوتة او دائمة او نائمة.

ناركم تاكل حطبكم
نارينا -

أقتلوا الكرد كما قتلتم الحسين.

عراق الکارتونية
ابناء العراق الغيارى ! -

أكدت مصادر اميركية وعراقية متطابقة ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي طلب رسميا من واشنطن عدم استقبال رئيس اقليم كردستان بارزاني وذلك حين طلب من السفير جيمس جيفري المنتهية ولايته والسفير الجديد الذي سيباشر عمله حال موافقة الكونغرس عليه بيرت ماكغورك، نقل امتعاضه كرئيس للحكومة العراقية من "استقبال البارزاني في البيت الابيض كرئيس دولة"، فيما وعده جيفري وماكغورك بانهما سينقلان وجهة نظره الى واشنطن.المصادر ذاتها اكدت ان التصعيد الاعلامي والسياسي الذي تولته الشخصيات المقربة من رئيس الوزراء جاء بعد ابلاغ واشنطن لبغداد من ان "زيارة بارزاني مقرر سلفا وانها جاءت بدعوة رسمية وجهتها اليه ادارة الرئيس اوباما ولايمكن التراجع عنها"، لافتة الى ان "التصعيد شهد موجة جديدة بعد اللقاء الناجح بين الرئيس اوباما وبارزاني في البيت الابيض واللقاءات التالية لرئيس الاقليم مع نائب الرئيس جوزيف بايدن وشخصيات رسمية واستراتيجية مؤثرة في صنع القرار الاميركي".وكان رئيس اقليم كردستان الذي التقى الرئيس الاميركي في البيت الابيض الاربعاء الماضي قال في تصريحات الى صحيفة "الحياة" انه وضع اوباما ونائبه جوزيف بايدن في صورة "الديكتاتورية" التي يحاول رئيس الوزراء نوري المالكي اعادتها الى البلاد عبر تركيز السلطات تحت سيطرته المباشرة، مشدّد على انه وجد "التزاما اميركيا ببناء عراق ديموقراطي فيديرالي رافضاً أي اتجاه ديكتاتوري".

بعثي يخجل .
بعثي -

بعد كل مانسمع ونشاهد من الاعمال من دكتاتور مالكي كيفه تستطيع القياده الكورديه ان تقبل او تسكت او حتى تجلس على طاوله مع هذا رجل ,,,ليس هناك اي حل لقياده الكورديه سوء اسقاط المالكي او اعلان الاستقلال الكورد .اكررها دائما الذين لم يعترفوا بحقوقنا بامس فسوف لايعترفونه بها اليوم او غدآ وكونوا على علم الشيعه العرب والايرانيين يحقدون على الشعب الكوردي الى درجه بحيث حتى بعثي يخجل .

رقم 10ملاحظة بسيطة
هوزان خورمالى -

عزيزي عبدالقادر,اناوالحمدللة كردي للعظم نعم لااجيد ابجديات لغة العربية وانت على الحق لاني وكما قلت لك انا كردي ومن كردستان ,ولست من الجزيرة العربية لكي اتقن واجيد ابجديات لغتك العينة وهي بنسبة لي, اى لغة العربية ليست الا رمز للقتل والدمار وخطابات قومية كان يجيدها عمك المقبور صدام شاهت باام عينك كيف خرجة من القبو كجرذ الفار,انت على حق انا لا اجيد لغتك العينة لانني لست من احفاد الجاهلية وصاحب المعلقات عربية,الغة عربية عزيزي عبد القادر رقم 10 هي وسيلة فقط اعبر فيها عند عدوانكم التاريخي على الشعب الكردي بمرور الزمن والى يوما هذا ومن سيدك المالكي ,عزيزي ليس المهم بدرجة الاولى ان اجيد ابجديات لغتك العربية بل المهم ان تصل الفكرة وتنفضح انت واسيادك للعالم جمعا والمخاطب هنا في تعليقي ليس لمن عقلة بيدة غيرة بل لمن يتحكم بعقلة هوة, وانا ادرك جيدا ان العقل ولى التوفيق ,لذا ارجو المعذرة عن اخطائي في ابجديات الغة العربية ,

يا لهم من كتاب
متعجب -

مصر تفتخر بصحافيين من حجم حسنين هيكل وعادل حمودة وأحمد بهاء الدين، وبعض الطائفيين العراقيين يفاخرون ب (( كتاب)) من نوع العزي والوادي والحكيم. الوادي مثلا كتب مرارا فعل جاءت هكذا ( جاءة) بالتاء مربوطة، والحكيم يكتب في هذا المقال (( لم يعد الحل الأمثل الذي يبتغيه شعب العراق وممثليه)) والصحيح و (( ممثلوه))، ونفس الأمر بالنسبة للعزي فهو ايضا يرتكب أخطاء فادحة، بل كتب مقالا فضيحة حين رفض النظام الديمقراطي وحث على ترسيخ الحكم الديكتاتوري. إذا كان الشعب العراقي الذي أعطى الإنسانية شعراء من حجم أبو طيب المتنبي وشاكر السياب وعبدالوهاب البياتي، وأصبح ( كتاب) من صنف الوادي والعزي والحكيم الذين تنز مقالاتهم طائفية بغيضة.. أصبحوا مصدرا للفخر بالنسبة لبعض العراقيين، لا يمكن إلا أن نصلي على ثقافة هذا الشعب وعلى حاضره ومستقبله صلاة الجنازة.

وليجرب حظه مع الكورد
مصدر -

مصدر بحكومة إقليم كوردستان: عزم المالكي بتقديم مسودة قانون النفط للبرلمان عمل استفزازي.وليجرب حظه مع الكورد

خطط المالكي
وكيل وزارة البيشمركة -

وكيل وزارة البيشمركة: نحن على دراية ببرامج وخطط المالكي ضد الكورد

كتاب طائفيين بأمتياز
خانقيني -

شباب كوردستان ما مقصريين لقد كفيتم ووفيتم بارك اللة فيكم يا أعزأي

نحن واعون
عثمان خورمالى -

لاتبال للخطط الشوفينية

المالكي واربعين حرامي
شوان -

المالكي واربعين حرامي قصة علي بابا واربعين حرامي معروفة، حتى ان الامريكيين يسمون كل سارق عراقي بعلي بابا، واخبار حراميي العراقيين الجدد ازكمت انوف القاصي والداني، وتصدر الحراميون العراقيون الابطال اقرانهم من الحراميين، في ميادين السرقة والقتل بالاجر وتوزيع المناصب المسروقة وغيرها في كل العالم، حتى استحق العراق ان يتبوء قمة هذه الالعاب غير الاولمبية.

هذا عنوان المالكي
هوزان خورمالى -

أكد الأمريكي ( باريمار غوست ) مدير موقع " غريت ساوثمبنتون بوست " أن تفكير رئيس الحكومة الحالية نوري المالكي ينحدر إلى مستوى تفكير الزواحف التي تأكل ضحاياها وهي حية . ونقل موقع ويكيليكس عن ( غوست ) قوله في وثيقة سربها موقعه مؤخرا وتتضمن ثلاثة أقسام حول التطورات الأخيرة في العراق عقب انسحاب قوات الاحتلال الأمريكية المزعوم من العراق " إن المالكي يرفض تشكيل الأقاليم في المحافظات ذات الغالبية العربية السنية لأنها ستنجي أبناء تلك المحافظات من الثأر الذي أوكل المالكي بأخذه منهم لصالح إيران " .. مشيرا الى ان الاقسام الثلاثة هي : ثأر المالكي، والشراكة الوطنية، وتفاصيل تكشف النقاب لأول مرة عن إعدام الرئيس الراحل صدام حسين . وأوضح ( غوست ) أن المالكي رد على عدد من أعضاء حزب الدعوة الذين يشجعون فصل العرب السنة في إطار أقاليم بقوله " أنا أحكم العراق كله من أبعد نقطة في جنوبه إلى أبعد نقطة في شماله، بما في ذلك اقليم كردستان، فإذا قامت الأقاليم لن يبقى عندي ما أحكمه سوى الجنوب الشيعي المتخلف، وهي المنطقة التي لا أجد صعوبة في حكمها أصلا، فأهل الجنوب أميون يكتفون بأن أقيم لهم كل سنة مراسم أربعينية الحسين وهم بالمقابل يدينون لي بالولاء المطلق، المهم عندي هو كسر شوكة الكرد والعرب السنة فقد آن الأوان لوضع حد لهم إلى الأبد" . وفي رده على مقترح أعضاء آخرين من حزب الدعوة لمعالجة مشكلة الشراكة الوطنية كبداية حسن نية لضم الأطراف الأخرى، قال المالكي " إن الشراكة الوطنية في الدرجات الخاصة بوزارات ومؤسسات الدولة العراقية متحققة حسب النسب، فالمكون الشيعي يسيطر فقط على 80% وهو يستحق أكثر كونه يمثل الأغلبية الساحقة في العراق، وان 14% للمكون السني نسبة كبيرة وليس من حقهم المطالبة بأكثر، وكذلك ليس من حق الكرد المطالبة باكثر من حصتهم التي تصل إلى 5.5 % وهناك 0.5% للتركمان والمسيحين والصابئة والايزيدين .. هذا هو توزيع النسب على المناصب القيادية في الدولة العراقية، ومن لا يعجبه هذا التوزيع اليوم فسيعجبه غدا ". وبشأن اتهام مقتدى الصدر بتنفيذ اعدام الرئيس الراحل صدام حسين بيده: قال المالكي : " أنا وقعت على إعدام صدام حسين وأمرت أن يكون في أول يوم عيد الأضحى، ولم يكن مقتدى الصدر بين منفذي حكم الإعدام، لكن مقتدى وحازم الأعرجي هما اللذان أجهزا عليه بمفكات براغِ، بعد إعدامه، حيث كان ينازع الروح "

اختلاف الحراميه
المواطن العراقي -

عندما تختلف الحراميه على تقاسم الغنيمه تظهر الحقيقه.

F-16s
F-16s -

Today, the Central Government of Iraq has purchased advanced fighting jets called the F-16s for the defense of Iraq. This is a bad news for the Kurds in many ways. The purchase of these fighting jets will give Iraqi army under Al-Maliki an upper hand in overcoming any Kurdish inspiration of an independent state. If today Al-Maliki purchases F-16s, tomorrow they will purchase even more advanced military equipments. The Kurds must play their cards wisely. The KRG must ask Iraq to hand over a number of F-16s to Kurdistan. Just as the Iraq needs to patrol its borders so does Kurdistan. Kurdistan needs to patrol its borders with Iran and Turkey who constantly violate the aerospace and landscape of Kurdistan. In addition, the Iraqi government has purchased the F-16s on behalf of all Iraqis, not just the Arab dominated population.

عيب
غيـــــاث -

اليس مؤسفا ومعيبا من الكتاب ، شغلهم الشاغل الهاشمي لان الهاشمي ليس من طائفتهم ويحولون الانتقاص منه وتقليل شان وهو سليل اشرف العوائل العراقية والعربية وتاريخهم معروف في انشاء الدولة العراقية والان يطعنون بمواقف الاكراد الذين يعروفون مايدور في البلد من مؤامرات واستبداد وفساد وتسيس للقضاء بشكل مخجل مع سيطرة على مقدرات البلد وجعل الاجهزة الامنية والقوات المسلحة تابعة لشخص واحد ذو نفس طائفي حقير وكأن العراق محكوم لطائفة واحدة ولم تصدق انها استلمت الحكم بقدرة قادر وبطريقة الخيانة والعمالة حتى تكشر انيابها وتبث احقادها وكراهيتها ،الوضع في العراق متأزم في البلد سواء الحكومة او البرلمان او القضاء او الاجهزة الامنية التابعة لحزب الدعوة ...الى آخره من فوضى سياسية داخلية وخارجية وهنا يظهر الاعلام البائس المساند للظلم والظالم ....ومن يساند الظالم فانه شريكه في الظلم

لماذا الحذف يا أيلآف!؟
خانقيني -

لماذا حذفت من تعليقي يا مشرف على التعليقات أنني لم أسب وأشتم أحد الذي قلتة هو عندما قرات المقال أستوقفني المقال لوهلة وكيف الأخ الكاتب الحكيم يمدح بطائفة وباالمالكي عاد بي الذكرى الى زمن البعث وكيف كانت المقالآت التي تكتب في جريدة الثورة وهي تمدح وتعظم الحزب الواحد وقائد الضرورة... هل هذا مخالف لشروط النشر يا أيلآف؟

المالكي حفر قبر حكومته
J -

البرزاني نصّبَ المالكي وسيعزِلُه.

عنصرية العراق القديمة و ا
صوت كوردستان: -

صوت كوردستان: في هذه المرحلة العصيبة و الحساسة من تأريخ الشعب الكوردستاني و بسبب النزعات العنصرية للمنضوين ضمن حدود عنصرية العراق القديمة و الحديثة و الدولة المحتلة لكوردستان حالها حال تركيا و ايران و سوريا، صار الكورد يتمتعون بالعديد من العنصرين الذين يتحدثون بأسمهم و يحاولون بشتى الطرق التشويش على الطريق القويم الذي يريد الشعب الكوردستاني المضي فيه لحين نيل استقلالهم. تماما كما كان يفعل المقبور صدام حسين في ثمانينات و تسعينات القرن الماضي عندما كان يلبس الملابس الكوردية و يحاول حتى تعلم اللغة الكوردية و يجمع حوله الكثير من التجار و المنتفعين الكورد (الجحوش) كي يغنوا له (صدام زيره). صدام حاول الكثير من أجل التحول الى الناطق الرسمي و الشعبي بأسم الكورد و أنه القائد الاوحد للعراقيين و بضمنهم الكورد. و الغرض من ذلك كان أيهام الكورد و ثنيهم عن المضي في طريقهم نحو الحريه و الاستقلال و الانفصال من العراق و الابتعاد عن (الاخ العربي) المفروض على الكورد. يلاحظ هذة الايام أن المالكي و العديد من المنضوين ضمن حزبه يحاولون التحدث باسم الكورد و يدعون بأن الكورد لا يريدون الانفصال من العراق و أن ما يقال عن حق تقرير المصير و ما يصرح به البارزاني هي مجرد اقاويل شخصية و الشعب الكوردي لا يؤيد فكرة الانفصال. و جاء في خبر منشور في الصحافة العراقية ما نصه: اعتبر ائتلاف دولة القانون، الخميس، تصريحات رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني بشأن تقرير المصير "مخالفة للدستور"، وفي حين أكد أن الشعب الكردي لا يرغب بالانفصال عن، أشار إلى أن الإقليم أخذ من ميزانية العراق المليارات.

حق تقرير المصير
تقرير مصيرة -

حول هذا التصريح و تصريحات عديدة مماثله نريد أن نقول للمالكي و حزبه أن الجماهير الكوردستانية تنتظر بشغف اليوم الذي يعلن فيها أي قائد كوردي أو كوردستانيو ليس فقط البارزاني الدولة الكوردستانية في كوردستان عامة أو في أي جزء من أجزاء كوردستان و أن الجماهير الكوردستانية غير راضية من البارزاني و اصيبت بخيبة أمل عندما لم يعلن البارزاني انفصال أقليم كوردستان عن العراق سواء كان ذلك العراق دكتاتوريا أم ديمقراطيا. من غير المنطقي أن يربط استقلال كوردستان بديمقراطية أو دكتاتورية العراق. نريد أن يعرف المالكي و القادة الكورد معا بأن ألشعوب في الدول الديمقراطية تعلن أستقلالها و لا يشترط أن تكون دولة من الدول دكتاتورية كي يحق لشعب أخر تقرير مصيرة فيه. فحق تقرير المصير هو حق غير مشروط. لذا فأننا ندعو البارزاني و غيره من القادة الكورد في المعارضة و الحكومة على حد سواء أن يخرجوا موضوعة استقلال كوردستان بوجود صدام أو المالكي أو علاوي أو الهاشمي على رأس الحكم في العراق بل يجب أن يتحول الانفصال و الاستقلال نهجا للكورد بشكل عام و هدفا ناضلت من أجله الشعوب و نالت أستقلالها و لا يزال الشعب الكوردي أيضا يناضل من أجله و سينال ذلك عاجلا أم أجلا.

حق تقرير المصير
تقرير مصيرة -

حول هذا التصريح و تصريحات عديدة مماثله نريد أن نقول للمالكي و حزبه أن الجماهير الكوردستانية تنتظر بشغف اليوم الذي يعلن فيها أي قائد كوردي أو كوردستانيو ليس فقط البارزاني الدولة الكوردستانية في كوردستان عامة أو في أي جزء من أجزاء كوردستان و أن الجماهير الكوردستانية غير راضية من البارزاني و اصيبت بخيبة أمل عندما لم يعلن البارزاني انفصال أقليم كوردستان عن العراق سواء كان ذلك العراق دكتاتوريا أم ديمقراطيا. من غير المنطقي أن يربط استقلال كوردستان بديمقراطية أو دكتاتورية العراق. نريد أن يعرف المالكي و القادة الكورد معا بأن ألشعوب في الدول الديمقراطية تعلن أستقلالها و لا يشترط أن تكون دولة من الدول دكتاتورية كي يحق لشعب أخر تقرير مصيرة فيه. فحق تقرير المصير هو حق غير مشروط. لذا فأننا ندعو البارزاني و غيره من القادة الكورد في المعارضة و الحكومة على حد سواء أن يخرجوا موضوعة استقلال كوردستان بوجود صدام أو المالكي أو علاوي أو الهاشمي على رأس الحكم في العراق بل يجب أن يتحول الانفصال و الاستقلال نهجا للكورد بشكل عام و هدفا ناضلت من أجله الشعوب و نالت أستقلالها و لا يزال الشعب الكوردي أيضا يناضل من أجله و سينال ذلك عاجلا أم أجلا.

مقتدى الصدر
J -

النقطه الاخرى ألتي نود أن نوضحه في موضوع ذات البحث هو الحذر الشديد من أمثال مقتدى الصدر و غيرهم الذين غيروا خطابهم مع الكورد مؤخرا لاغراض دنيئة منها ثني الكورد من المضي في طريق الاستقلال و بدأوا يتحدثون عن حقوق الكورد في العراق و يتغنون بالاخوة العربية الكوردية المشروطه ببقاء الكورد ضمن حدود العراق و بمجرد أعلان أنفصال كوردستان سيتحول الكورد لدى مقتدى الصدر و أمثاله الى أنفصاليين و عملاء و خونه.

مقتدى الصدر
J -

النقطه الاخرى ألتي نود أن نوضحه في موضوع ذات البحث هو الحذر الشديد من أمثال مقتدى الصدر و غيرهم الذين غيروا خطابهم مع الكورد مؤخرا لاغراض دنيئة منها ثني الكورد من المضي في طريق الاستقلال و بدأوا يتحدثون عن حقوق الكورد في العراق و يتغنون بالاخوة العربية الكوردية المشروطه ببقاء الكورد ضمن حدود العراق و بمجرد أعلان أنفصال كوردستان سيتحول الكورد لدى مقتدى الصدر و أمثاله الى أنفصاليين و عملاء و خونه.

الاخ الحقيقي
الاخ -

الاخ الحقيقي هو الذي يعترف بحق أخيه في الحياة الحرة الكريمة و على أرضة و ترابه لا أن يجبره على البقاء ضمن سجن يسمى العراق و يسيطر على أراضية. الاخوه تفرض على الكوردي و العربي المساواة في كل شئ و منها أن يكون لكل من الشعبين دولته المستقلة

الاخ الحقيقي
الاخ -

الاخ الحقيقي هو الذي يعترف بحق أخيه في الحياة الحرة الكريمة و على أرضة و ترابه لا أن يجبره على البقاء ضمن سجن يسمى العراق و يسيطر على أراضية. الاخوه تفرض على الكوردي و العربي المساواة في كل شئ و منها أن يكون لكل من الشعبين دولته المستقلة

only Kurdistan
Kurdistan -

The only way Kurdistan can defend itself is by having a modern and powerful army with its own F16 fighter jets and advanced military weapons . look at Israel for example, they have 22 Arab countries who are basically enemies in the eyes of Israel, plus Iran and turkey which makes it total 24 enemy countries, while Kurdistan has the maximum of 4 non friendly countries in the region . but the Jews have not cared about how many enemies surround them nor do they rely on US or any agreements signed with these countries, it has gone and created a powerful army that anyone dares to attack Israel would think twice before even thinking about it .

only Kurdistan
Kurdistan -

The only way Kurdistan can defend itself is by having a modern and powerful army with its own F16 fighter jets and advanced military weapons . look at Israel for example, they have 22 Arab countries who are basically enemies in the eyes of Israel, plus Iran and turkey which makes it total 24 enemy countries, while Kurdistan has the maximum of 4 non friendly countries in the region . but the Jews have not cared about how many enemies surround them nor do they rely on US or any agreements signed with these countries, it has gone and created a powerful army that anyone dares to attack Israel would think twice before even thinking about it .

لا يمكن انكار التاريخ
همام -

اصلا لا يوجد شئ اسمه كوردستان ان كان في العراق او في سوريا او في تركيا ماعدا منطقة السليمانيه في شمال العراق. ان المناطق التي يشغلها الاكراد حاليا في هذه الدول كانت في الاصل مناطق مسيحيه سريانيه وكلدانيه واثوريه وارمنيه لكن الدوله العثمانيه التي كانت مهيمنه على هذه المناطق انذاك كانت لاتعترف بالفوارق القوميه بين المسلمين وكانت مهتمه فقط بنشر الاسلام في الدنيا هي التي جلبت الاكراد من ايران ووطنتهم في هذه المناطق وطرد سكانها الاصليين وخير شاهد على ذلك ان هذه المناطق مليئه بالاثار والاديره المسيحيه في حين لا يوجد اي اثر كردي فيها. حتى اليهود يمكن لهم الادعاء بارض فلسطين على اساس ان الله وهب لهم الارض كما تذكر الكتب السماويه ومنها القرأن لكن اين الدليل الكردي على ان لهم الحق في الاراضي التي يقطنونها الان. ان حقهم في هذه الاراضي مثل حق الاوربيين في اراضي امريكا واستراليا ونيوزيلندا. اي حق الاستطيان بالقوه على انقاض سكانها الاصليين .

لا يمكن انكار التاريخ
همام -

اصلا لا يوجد شئ اسمه كوردستان ان كان في العراق او في سوريا او في تركيا ماعدا منطقة السليمانيه في شمال العراق. ان المناطق التي يشغلها الاكراد حاليا في هذه الدول كانت في الاصل مناطق مسيحيه سريانيه وكلدانيه واثوريه وارمنيه لكن الدوله العثمانيه التي كانت مهيمنه على هذه المناطق انذاك كانت لاتعترف بالفوارق القوميه بين المسلمين وكانت مهتمه فقط بنشر الاسلام في الدنيا هي التي جلبت الاكراد من ايران ووطنتهم في هذه المناطق وطرد سكانها الاصليين وخير شاهد على ذلك ان هذه المناطق مليئه بالاثار والاديره المسيحيه في حين لا يوجد اي اثر كردي فيها. حتى اليهود يمكن لهم الادعاء بارض فلسطين على اساس ان الله وهب لهم الارض كما تذكر الكتب السماويه ومنها القرأن لكن اين الدليل الكردي على ان لهم الحق في الاراضي التي يقطنونها الان. ان حقهم في هذه الاراضي مثل حق الاوربيين في اراضي امريكا واستراليا ونيوزيلندا. اي حق الاستطيان بالقوه على انقاض سكانها الاصليين .