تمزيق وحدة العراق: هدفُ مُعلن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ضرورة المقدمة: عندما كتبتُ مقالاً عن " مسؤولية الطالباني في التصحيح السياسي" تواردت خواطر وأفكار بعض القراء وكان بعضها للأسف الشديد في غاية السطحية والسلبية والتوجه الفكري المُقاد مذهبياً أو قومياً، سأذكر لكم أهم ماأستوقفني منها لاحقاً.
الحرص على مايدور في العراق من أستغلال وفساد وطائفية وأدعاءات وشعوذات دينية وأثارات قومية وتأليب الشعب العراقي بعضه على بعض بتضمين تهم الشوفينية بكل من يجازف في النقد والأشارة اليها، أمر يقلق الشرفاء من الباحثين والكتاب والأدباء الذين عايشوا عهود الأستبداد والدكتاتورية والأنحراف الأجتماعي ودَفعَهم الخلق الوطني للمشاركة في نقد أوضاع شاذة. قد يجد بعض القراء خيبة أمل وقساوة في الاراء النقدية السياسية التي أطرحها هنا ويطرحها زملاء أخرون، وقد لاتتماشى بعضها مع معتقداتهم وأرائهم، خاصةً عند الأشارة الى قادة حلفاء المذاهب والقومية الذين يتحكمون بالعراق بشك ووجل وخوف من حلفائهم في السلطة، ولكني مؤمن بأن الكلمة الأخيرة وأحقيتها ترجع الى ثقافة المرء وأنتمائه الى أرض العراق، فربما يعيد هذا المرء، النظر فيما يكتبه ويتفحص هفواته ويقارن بين حقيقة وأخرى. وقد تكون بيئتي وثقافتي العامة الشرقية ودراستي في جامعات غربية لها تأثير على الأسلوب القاسي الذي أتبعُهُ في نقد حكومات الدكتاتورية في المنطقة وظاهرة فِرق الشعوذة الدينية والأسلام السياسي والأحزاب القومية الشوفينية الطابع ومن يمثلها.
الحرب القذرة في العراق. مَن يَخوضها؟
أثارت تصرفات قيادات عراقية ردود فعل شعبية بعد أكتشاف حدود تفكيرهم المذهبي والقومي ونشرهم الأرهاب وتغذيته بوسائل غريبة وشاذة.هذه المرة، الحرب الحالية المُعلنة هي ليست ضد الوجود العسكري الأمريكي، وليست للتخلص من قيود الأستعمار الصفوي أوالعثماني أوالبريطاني القديم، وأنما على العكس تماماً، فهي حرب قذرة يشخصها المرء برؤيته الحرة وتسليط الضوء عليها وهدفها العام تقويض الدولة العراقية بتقويض الأمن والأستقرار ومنع التقدم العلمي الحضاري وتشويه أرض الرافدين. والقراءة الصحيحة لهذه الحرب القذرة تتضح بأن من يخوضها هم عراقيون يقومون بمغازلة إيران وتركيا من جهة ودول خليجية وبريطانيا والولايات المتحدة (حسب الحاجة المذهبية أو القومية وأنقيادهم لها) من جهة أُخرى. بكلمة أخرى تغليب الأرادة الأجنبية على الأرادة العراقية الحرة ومصلحة الوطن.
والملاحظة العامة البارزة هي أن العراق السياسي كان غارقاً في ظلمة الجهل وتحكمت في كيانه ولعهود طويلة،الانظمة المُتاجرة بأرادته ومجد تاريخه وسمعته في العالم، ثم أصبحت أرادته توجّهُ وتقاد بأيدي أحزاب عراقية ونفوذ أجنبي لها القول والفعل خارج العراق وداخله، ويؤشر الكثير منا بقلق وحرص الى ما يهدد تمزيق أرض العراق بأهداف أستراتيجية مُعلنة من القوى صاحبة النفوذ كما نراها اليوم.
في الماضي القريب، لم تشارك أو تدعو أو تُمهد حكومات النظام الملكي والجمهوريات التي تلته بعد عام 1958 الى تمزيق وحدة العراق وكيان الدولة. ولم نرَ نظام مرهق بمطالبات طائفية وقومية وأقليمية ودولية كما نراه و يراه المرء اليوم.
وفي مجالات العمل السياسي العراقي نرى أفتضاح بعض من أتخذ العمل السياسي كمهنة بألتجاءه وتفاوضه مع حكومات دول الأستعمار القديم الجديد وألأستجداء منها للتدخل في الشأن العراقي وألتماس التفاوض نيابة عنهم وأحزابهم كما يشاؤن وبشتى الوسائل التي تمنح وتسمح بأنفصال أراضِِ عراقية بأدخال نصوص دستورية تُقترح من جهات هدفها تمزيق البلاد بطرق قذرة.
ويلاحظ في هذا الصدد، أستمرار قادة السلطة السياسية في تراشقهم اليومي المتضمن لتصريحات عدائية وأتهامات متبادلة وأقصاء سياسي وأرهاب فكري ومايرافقه من تخريب حاقد لمؤسسات عراقية على يد مليشياتهم وحمايتهم الخاصة بالأضافة الى صنوف مختلفة من أمراء القاعدة. ثم يأتي الهدف المُعلن في خطاب السيد عزة الدوري بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزب البعث المسؤول الثاني الذي يقود الأرهاب دون بوصلة ويبشر أهل العراق بقادسيات جديدة.
ما سربَته بعض الأوساط الخليجية والتركية والأمريكية عن زيارات مسؤولين عراقيين كنائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي الهارب لدول المحيط الأقيلمي ومحادثاته دون تخويل من رئيسه طالباني، وطلبه دون حرص أو مسؤولية الى تركيا المساعدة في حل مشاكل العراق ووعود رئيس الوزراء أردوغان تقديم المزيد من الدعم، الذي صادفَ ( وياللسخرية) مع قيام المدفعية التركية بقصف مناطق حدودية عراقية في نيروة وريكان ونهيل شمال قضاء العمادية، 70 كم شمال التابعة لمحافظة دهوك في إقليم كردستان وأختراق الطائرات الحربية أجواء تلك المناطق.
هذا العبث بمقدرات شعب العراق بعربه وكرده وأقليات الوطن الأخرى ( بالتباحث الشخصي ) يُثير الغضب والأستياء في المجتمع العراقي وقادة الفكر فيه.
كما أن أعلان البيت الابيض ان الرئيس الامريكي باراك اوباما ونائبه بايدن عقدا اجتماعا قصيرا مع رئيس اقليم كردستان العراق مسعود البارزاني أثار أمتعاض كتل عراقية برلمانية، خاصةً بعد أن بيّنَ أوباما " ان الولايات المتحدة ملتزمة بالعلاقات التاريخية والقرب من الشعب الكردي في اطار شراكة استراتيجية مع عراق فدرالي وديموقراطي وموحد."
زيارة البارازاني كرئيس أقليم فدرالي الى البيت الأبيض قد تكون حلقات غير واضحة المعالم لطلبات رفضها الرئيس أوباما بدبلوماسية وفطنة وفهم أستراتيجي للمنطقة وحساسية القوميات المتعايشة فيها. فقد رفض الرئيس أوباما فكرة عودة قوات أمريكية الى العراق ورفض أرسال أي معونة عسكرية الى أكراد سوريا (أمر يفضله صقور الحزب الجمهوري وعلى الأخص جان مكين ) الذي ألتقي في تركيا بثوار سوريين.
أما الملاحظة التي أثارتني لمتابعة الموضوع فهو الخسة التي يتبعها البعض في تعليقات مدسوسة على العرب والأكراد وتقديس قادة أحزاب وتُدلل على فقر الفكر الشوفيني الأرتدادي لتغذية عملية تفريق الشعب العراقي وتمزيق وحدته بحشو كلمات قد تعود الى شخص يعمل لمخابرات دولة أجنبية. ولخطورة التعليق فأني سأترجمه هنا كما ورد في مقالي السابق "مسؤولية الطالباني في التصحيح السياسي". الترجمة من الأنكليزية الى العربية. يقول المعلق :
) Iraq has purchased advanced fighting jets called the F-16s for the defense of Iraq. This is a bad news for the Kurds in many ways. The purchase of these fighting jets will give Iraqi army under Al-Maliki an upper hand in overcoming any Kurdish inspiration of an independent state.. Signed : F-16s
أشترى العراق طائرات متطورة من طراز ف - 16 للدفاع عن العراق. وذلك خبر سيئ للأكراد من كل النواحي. شراء هذه الطائرات النفاثة سيعطي جيش العراق السيطرة الجوية تحت نفوذ المالكي والهيمنة الجوية للسيطرة على اي تطلع لأستقلال كردي. التوقيع: ف- 16س.)
الكلمة الأخيرة المعطاة للقارئ بحرية الرأي قد تُنبه الكاتب الى أمور مهمة ذات قيمة وخاصةً عندما تأخذ طابعاً خُلقياً موضوعياً له علاقة بحيثيات المقال ومحتويات النقد الوارد فيه. وأغلب الظن أننا يجب أن نميز بين مايكتبه الكاتب عن مؤسسات الدولة الضعيفة و نجاح قادتها أو فشلهم وبين ماتحشوه مخابرات أجنبية من أفكار ومعلومات مسمومة بكلمات مدفوعة الأجور لعملاء الأنترنت غرضها تشويش القارئ وأبعاده عن موضوعية المقال.
كاتب وباحث سياسي
التعليقات
عراق الاحلام
الباتيفي -كل شئ جيد ورقيق ولطيف غير موجود في العراق مجرد احلام.مام من اين لك المعلومات السريه والخاصه بان اوباما رفض طلبات الاكراد او وافق عليها كلكم نتشرون البدع والخرافات والطم والكراهيه اي عراق هذا قبلك نشر لنا سيد اخر يتف علئ هذا الوطن البائس وانا معه لا اعرف لماذا تقدسون العراق الئ درجه قتل 27 مليون عراقي وليبقئ بس 5 ملايين لاجل عيونكم وعيون علئ كيمياوي كما سمعناها منه.العراق وتمزيقه العراق الموحد ولو علئ جثث كل مواطن ومواطنه وبعد ذالك ياتي الاتراك والفرس وغيرهم ويقتسموه لانه القيادات المبجله البغداديه تريد عراق بدون عراقيين من لا يقدس العراق لا يستحق الموت اف منكم
Kurds and US
Hilawi -Of course Obama and the US should continue its respect for the historical relationship with Kurds The Kurdish nation and its leadership have shown the world that it values freedom respects others and it knows how to prosper and develop Arabs in Iraq should learn from Kurds and maybe one day Obama will also say US has a historical relationship with Arabs I doubt if Arabs will ever reach that level of civility and modernity but maybe I will be proven wrong
كانت اضاعة للوقت
کوردۆ -انظروا الي عنوان المقال تمزيق وحدة العراق: هدفُ مُعلن . اخي الكاتب لماذا تحب ان تضيع وقت القارئ بقراءة موضوعك هذا، لبس شرطا ان تكتب شيئا مهما كان، ان لم يكن لديك موضوع فالسكوت اولي لك ولنا ايضا ...
هدف السياسيين
++عراقي++ -تمزيق العراق هو هدف سياسيي الاحتلال الحاليين بعد أن نجحوا بزرع الطائفية الدينية والمذهبية والقومية والعنصرية بين أفراد الشعب العراقي الذي لم يكن يعرف هذه الامراض الخبيثة .فقد دافع العراقيون جميعا عن وحدة العراق في حرب الثماني سنوات بدون استثناء ومن اقصى شماله الى ادنى جنوبه .ليجيبنى أحد , كم سنيا تزوجوا من شيعيات وكم شيعي تزوج من سنية وكم عربي تزوج من كردية وبالعكس بعد زرع الطائفية في 2003
اي وحده تتكلمون عنها
هدى -اهلا الف مرة بالانفصال عن العراق بدل من ان يحكمنا شخص كالمالكي وحزبه الذي ارتمى باحضان ايران وخان العراق اليوم تتكلمون عن وحدة العراق وحب الوطن الواحد بعدسرقته وقتل الالاف من الابرياء
الاحزاب الشيعيه الصفويه
كمال -الذي يمزق الدول العربيه ويزرع الطائفيه والحقد الفشل والعماله هي الاحزاب الشيعيه العميله وحكومة الاحتلال الفاسده التي دمرت العراق وتحاول بخبث ان تمتد لباقي الدول العربيه بعد ان شيعت العراق بخرافاتهم وغيروا اي معلم عربي سني تأريخي في بغداد والعراق فدمشق الشام أصبحت قاعدة للحكام العلويين الذين فتحوا ديار بني أمية لحركة التشيع الفارسي، كما احتضنوا المعارضة ما تسمى بالشيعية العراقية او بالاصح الفارسيه سنوات طويلة، وتحولت دمشق العروبة إلى مركزاً لتصدير المشاكل والأزمات والاضطرابات ضد السنة في العراق ولبنان والأردن، وقبل ذلك فهي الجار المسالم لإسرائيل "الصهيونية". أما بيروت فهي رهينة بيد مليشيات المقاومة اللبنانية الشيعية، ليس فيها للعرب السنة كلمة مسموعة أو راية مرفوعة، بل قُتل فيها زعيمهم رفيق الحريري "رحمه الله" والقاتل حر طليق في الضاحية الجنوبية يهدد ويتوعد ويرسل عصاباته إلى الشمال لمساندة العلويين (في منطقة جبل محسن) ضد الطرابلسيين السنة، واليوم ترسل بيروت ومدائن الشيعة في لبنان المقاتلين إلى سوريا لمساندة حكام دمشق في عمليات الإبادة لأبناء العرب السنة. وأما حلب فهي أيضاً مطوقة بأغلال العلويين والإيرانيين الشيعة، والعتب كل العتب على من تخاذل وارتضى الاستظلال بسيوف النظام المجرم وآثر المصلحة المادية على الكرامة والحرية والمصلحة الأخروية.وسائر الثغور الساحلية قد غدت قلاعاً للعلويين ينطلقون منها للصولة على ديار السنة في سائر النواحي والمدن السورية. والبصرة قبل ذلك، قد حلّ الخراب بها بعد أن طُرد السنة منها وهدمت بعض مساجدها وجاهر شيعتها بسب الصحابة، وأصبحت نسخة عراقية للعاصمة الإيرانية طهران كما وصفتها إحدى الصحف البريطانية عام 2006.
Mr. Hakim
Mageed -Mr. Al-Hakim (and you have no attributes that justify the meaning of your name), it is narrow minded chauvinist people like you who will cause the fragmentation of Iraq. You have no other issue to discuss but those that support a failed little dictator in Baghdad called Almaliky only because of the fact that he of the same faction as yourself. The only one thing that will help keep the unity of Iraq and help it advance and become a civilized country that makes its people proud is democracy. Unlike your ideology and those of your like-minded friends AlIzzi and Alwadi who openly ask that Iraq becomes a dictatorship but this time under Almaliky and his fundamentalist failed part Aldaawa, the country has only one path and that is DEMOCRACY. But unfortunately people like you are no better than the infamous AlSahaaf who never stopped lying despite everyone knowing he was only lying because you are blinded in your mind. You simply ca not see facts because you are blinded by your own narrow minded views that bring shame to every educated Iraqi
سوسة ايران
عبد الغني -ببساطه شديده ان السوسه الخبيثه هي النظام المقيت المنصب في بغداد وسائر الاحزاب الشيعيه التي ذكرها الاخ المعلق رقم 6 ...فعلا العراق يسير نحو التشرذم عن قصد طبعا وهذا ما تصبوا اليه ايران المالكي وحزب دعوته العميل ..وما نشاهده الان من انحطاط على كل الاصعده لم يأتي من فراغ ....فالمالكي وحكومته التي باعت العراق الى امريكا ورهنت ثروته بيد الاجنبي ماهي الا اداة ايرانيه ..فعلى شعوب المنطقه والعراق ان يكونوا سيوف بعيون المالكي وخبث نواياهم الرديئه
هل يوجد عراق؟
هوزان خورمالى -أبدءتعليقي بسؤال لسيد كاتب المقال باللة عليك هل يوجد شئ اسمة العراق طبعا قصدي واضح عراق بلمعنى التقليدي,وليس عراق اليوم؟الاخ ضياء عن اى عراق تتحدث وتتخوف على تمزقة ,وتفككة وانقسامة ,لقد جاء مقالك متاخرا بعدة فوات الاوان,العراق مزقة وتفككة منذو ان تلسمة المالكي وازلامة جعلوا لكل عراقي عراق يتمنى ان يرى ويعيش فية ,عصابات جيش المهدي تريدي عراق على مزاجها ومطابث لمصالحها والسستاني يريد عراقا طبقا لمواصفاتة الذهنية ,يريد المطلك عراق يشتم فية رائحة رفاقة البعثين ويتخذ منة الهاما لينفذ مشروعاتة واطروحاتة الخبيثة ويريد هوة ايضا على غرار سيدة المقبور صدام اى عراق قومجي وعراق الطائفة السنية فقط,والباقي هم اعداء العروبة وعملاء مدسوسين ,عن اى عراق تتحدث وتتخوف على تمزقة ورجال القاعدة يتجولون من اقصى بغداد الى اقصى البصرة ,امااذا تقصد بقلمك الحاقد الكرد وزيارة السيد البارزاني الى الولايات المتحدة الامريكية في زيارة طبيعية لرئيس اقليم كردستان ولا دخلة لها بلعراق وتخصص مصالح كردستان ,لماذا كلماتحرك الكرد ليضمنلاحقوقة المشروعة التى هي على وشك الاغتصاب من قبل عراقك يبدء العويل والنواح بان العراق قد يتمزق ويتفكك والخ ,عزيزي العراق تمزق على يد اخوتك الطافئين من السنة والشيعية منذو زمن بعيد العراق تفكك على يد اخوتك العرب الاقلمين من قبل قطر والسعودية ومصر وسورية عراقك تفكك وتمزق من قبل ايران الداعم لاخوك المالكي وباقر صولاخ عراق قد تمزقة اربااربا على يد ابناء عمك من البعثين وحارث الضاري ,عن اى عراق تتحدث وتشير بقلمك العنصري بان عراق على وشك التمزق ,نحن الكرد جربناعراقيتنا وفشلنا في ولن نرضى بافشل مرة اخرى عراق قتل 180000مواطن كردي في صحارى سماوة والهيت وعرعر,كنا عراقين ونخاف على وحدة حينما قتل ابن عمك 5000مواطن برئ من حلبجة دون ان يصحى ضمير خيركم ويستنكر الفعلة الشنعية دون ان يخرج رجل دين عربي او عراقي ويحرم قتل احفاد صلاح الدين الايوبي ,كنا عراقين عندما وما زال ايران تقصف القرى الكردية وامام اعينكم وتركيا تدخل كردستان عراقكم وكنها تدخل ديار بكر وانتم صم والبكم ,اين هولاء الخائفين من تمزيق العراق لطفا,اى عراق تتحدث عنة وهوة لنخاع يعاني من الفساد والرشوة وتلفيق اتهم بحق بعضهم اين هذا العراق الذي تخاف من تمزقة وتفككة ,الكرد لن يرضى عن عراق دكتاتوري ومذهبي ولا يشرفة ان يضع بطاقة احوال ال
ابتدأ باحبابك
lمنشار -هل يخفى عن الكاتب بان لكل فعل رد فعل هذا ما قرأناه في صغرنا واظن هذه النظرية اثبتت صحتها على مر العصور والازمان وان كان رد فعل البرزاني وتهجمه على من كان الكاتب يتغنى بمجدهم التليد الذين يتمسكون بالسلطة الان فان الفعل كان تجاهل المالكي وسيطرة حزبه المقيت على مقدرات الدولة ولماذا لا تكتبون على ما يحز في نفس الشعب من مصائب وويلات كان اخرها وليس اخرها طبعا ارتفاع الدولار اما الدينار بسبب المافيات التي تمتص دماء الشعب كالجراثيم فلا تقنع نفسك بانك في صف الشعب فانت قد تهجمت على كل ما اسمه عراقي وتملقت لاصحاب السلطة فهل تتذكرها؟
ابتدأ باحبابك
lمنشار -هل يخفى عن الكاتب بان لكل فعل رد فعل هذا ما قرأناه في صغرنا واظن هذه النظرية اثبتت صحتها على مر العصور والازمان وان كان رد فعل البرزاني وتهجمه على من كان الكاتب يتغنى بمجدهم التليد الذين يتمسكون بالسلطة الان فان الفعل كان تجاهل المالكي وسيطرة حزبه المقيت على مقدرات الدولة ولماذا لا تكتبون على ما يحز في نفس الشعب من مصائب وويلات كان اخرها وليس اخرها طبعا ارتفاع الدولار اما الدينار بسبب المافيات التي تمتص دماء الشعب كالجراثيم فلا تقنع نفسك بانك في صف الشعب فانت قد تهجمت على كل ما اسمه عراقي وتملقت لاصحاب السلطة فهل تتذكرها؟
to Mageed the genius 7
Abdul Kadir Aljunaid -When you mantioned (chauvinist) I knew that you must be a stupid Kurd who only knows how to attack others, and that you have no use for your steel head but to ram I only blame Almaliki for he is too soft with people like Barzani, Allawi, Hashimi, Mutlaq, and all other enemies of Iraq
to Mageed the genius 7
Abdul Kadir Aljunaid -When you mantioned (chauvinist) I knew that you must be a stupid Kurd who only knows how to attack others, and that you have no use for your steel head but to ram I only blame Almaliki for he is too soft with people like Barzani, Allawi, Hashimi, Mutlaq, and all other enemies of Iraq
Mageed
من ضياء الحكيم -Mr. Mageed, I would like first to address you with your Glory phony name ( Mageed)which you have no part of , by keeping it because you like it. My friend, I read your unrestrained unpiled comments. And I can tell you it is in many ways, beneath the dignity of any civilized human being. It seems you could not maintain a professional and harmonious relationship with my article for unknown reasons. And in order to keep you on track, if I can , the article is written for open-minded people who like to see Iraq strong & united. You must know that I am blinded & would like to remain as such, so I can not see , in power , your favorite kind of democratic revolutionary leader Gen. Izzat al-dowry flashing his phony rank & others who inspired you. You posted your deficiencies attacking my name with no in-put or contribution to the article it self. That makes me think, UMMMM you must got irritated by the last paragraph of the article where I clearly pointed out at people like you. Dhia al-hakim
Mageed
من ضياء الحكيم -Mr. Mageed, I would like first to address you with your Glory phony name ( Mageed)which you have no part of , by keeping it because you like it. My friend, I read your unrestrained unpiled comments. And I can tell you it is in many ways, beneath the dignity of any civilized human being. It seems you could not maintain a professional and harmonious relationship with my article for unknown reasons. And in order to keep you on track, if I can , the article is written for open-minded people who like to see Iraq strong & united. You must know that I am blinded & would like to remain as such, so I can not see , in power , your favorite kind of democratic revolutionary leader Gen. Izzat al-dowry flashing his phony rank & others who inspired you. You posted your deficiencies attacking my name with no in-put or contribution to the article it self. That makes me think, UMMMM you must got irritated by the last paragraph of the article where I clearly pointed out at people like you. Dhia al-hakim
The British Royal Air
F-16s -On the 10 October 1921, a statement was issued in Sulaymaniya, the capital of Kurdistan, to establish a Kurdish government. Sheikh Mahmud Barzanji declared himself as the King of the Kingdom of Kurdistan. After the Treaty of Sèvres, which settled some territories, Sulaymaniya still remained under the direct control of the British High Commissioner. After the subsequent penetration of the Turkish "Özdemir" Detachment into the area, an attempt was made by the British to counter this by appointing Shaykh Mahmud Governor again, in September 1922. The Shaykh revolted again, and in November declared himself King of the Kingdom of Kurdistan. Members of his cabinet included:. Barzanji''s cabinet Iraqi and British Royal Air had attacked S. Kurdistan in 1923, 1926 , 1932, 1936, and 1947. Mr Maliky is a smart and he know well that occupation of S. Kurdistan is impossible without F-..16s Shaikh Qadir Barzanji, a brother of Shaykh Mahmud - Prime Minister Abdulkarim Alaka, a Christian Kurd - Finance Minister Ahmed Bagy Fatah Bag - Customs Minister Hajy Mala Saeed Karkukli - Justice Minister Hema Abdullah Agha - Labour Minister Zaky Sahibqran - Defence Minister of the Kurdish National Army Mustafa Yamulki - Education Minister Shaykh Mohammed Gharib, brother in law to Shaykh Mahmud - Interior Minister The army of the Kingdom of Kurdistan was called the Kurdish National Army. Barzanji was defeated by the British in July, 1924, and in January 1926 the League of Nations gave the mandate over the territory to Iraq, with the provision for special rights for Kurds. In 1930-1931, Shaykh Makhmud Barzanji made his last unsuccessful attempt. The British Royal Air Force''s Iraq Command acting on behalf of the Iraqi Arab government in Baghdad played a part in bringing the Kingdom of Kurdistan to an end. Sheikh Said Rebellion.
The British Royal Air
F-16s -On the 10 October 1921, a statement was issued in Sulaymaniya, the capital of Kurdistan, to establish a Kurdish government. Sheikh Mahmud Barzanji declared himself as the King of the Kingdom of Kurdistan. After the Treaty of Sèvres, which settled some territories, Sulaymaniya still remained under the direct control of the British High Commissioner. After the subsequent penetration of the Turkish "Özdemir" Detachment into the area, an attempt was made by the British to counter this by appointing Shaykh Mahmud Governor again, in September 1922. The Shaykh revolted again, and in November declared himself King of the Kingdom of Kurdistan. Members of his cabinet included:. Barzanji''s cabinet Iraqi and British Royal Air had attacked S. Kurdistan in 1923, 1926 , 1932, 1936, and 1947. Mr Maliky is a smart and he know well that occupation of S. Kurdistan is impossible without F-..16s Shaikh Qadir Barzanji, a brother of Shaykh Mahmud - Prime Minister Abdulkarim Alaka, a Christian Kurd - Finance Minister Ahmed Bagy Fatah Bag - Customs Minister Hajy Mala Saeed Karkukli - Justice Minister Hema Abdullah Agha - Labour Minister Zaky Sahibqran - Defence Minister of the Kurdish National Army Mustafa Yamulki - Education Minister Shaykh Mohammed Gharib, brother in law to Shaykh Mahmud - Interior Minister The army of the Kingdom of Kurdistan was called the Kurdish National Army. Barzanji was defeated by the British in July, 1924, and in January 1926 the League of Nations gave the mandate over the territory to Iraq, with the provision for special rights for Kurds. In 1930-1931, Shaykh Makhmud Barzanji made his last unsuccessful attempt. The British Royal Air Force''s Iraq Command acting on behalf of the Iraqi Arab government in Baghdad played a part in bringing the Kingdom of Kurdistan to an end. Sheikh Said Rebellion.
الشعوب العراقية
Rizgar -بعد أن تستقل الشعوب العراقية و يستطيع كل شعب التعبير عن ذاته و يجد هويته و يكتب تأريخه و يستعمل لغته و يمارس طقوسه و يحفظ تراثه و يبني بلاده و يطورها و يتطور مواطنيها فكرياً و ثقافياً و إجتماعياً، عندئذ تصل هذه الشعوب الى مرحلة تكوين علاقات متكافئة بينها. كيف تستطيع هذه الشعوب أن تكون علاقاتها متكافئة بدون وجود ذوات وهويات و دول مستقلة لها؟ بعد أجيال عديدة، قد تتطور هذه المجتمعات و "تنضج"، عندئذ ستقتضي مصالحها الإقتصادية و السياسية و الأمنية أن تتحد فيما بينها من جديد، بل يمكن أن يظهر حينذاك إتحاد شرق أوسطي في المنطقة على غرار الإتحاد الأوروبي. بكلام آخر، نتيجة ظروف ذاتية، فأن الشعوب العراقية، بل كل شعوب المنطقة المتعددة القوميات و الطوائف، ستمر بمرحلتَين من التطور، أولهما هو "الإستقلال أو الإنفصال عن البعض" و هذه المرحلة تستمر لأجيال عديدة الى أن يرتقي الإنسان خلالها فكرياً و ثقافياً و إجتماعياً و إقتصادياً. بعد رُقي الإنسان و تحضرّه، فأن ظروف هذه المجتمعات تحتاج الى نوع من التنسيق و التعاون و التكامل و الإتحاد فيما بينها و التي تفرضها المصالح الإقتصادية و السياسية و الأمنية و حينئذ تبدأ المرحلة الثانية من التطور التي يمكن تسميتها ب"الإتحاد من جديد"، إلا أن هذا الإتحاد سيكون إختيارياً و طوعياً، بدلاً من الإتحاد الإجباري الحالي، المفروض على هذه الشعوب قسراً ونفالا وعدوانا وتعريبا . لا بد من علاقات متكافئة بين هذه الشعوب , التقسيم جدا ضروري للعراق وعمليا ونفسيا العراق مقسم.
الشعوب العراقية
Rizgar -بعد أن تستقل الشعوب العراقية و يستطيع كل شعب التعبير عن ذاته و يجد هويته و يكتب تأريخه و يستعمل لغته و يمارس طقوسه و يحفظ تراثه و يبني بلاده و يطورها و يتطور مواطنيها فكرياً و ثقافياً و إجتماعياً، عندئذ تصل هذه الشعوب الى مرحلة تكوين علاقات متكافئة بينها. كيف تستطيع هذه الشعوب أن تكون علاقاتها متكافئة بدون وجود ذوات وهويات و دول مستقلة لها؟ بعد أجيال عديدة، قد تتطور هذه المجتمعات و "تنضج"، عندئذ ستقتضي مصالحها الإقتصادية و السياسية و الأمنية أن تتحد فيما بينها من جديد، بل يمكن أن يظهر حينذاك إتحاد شرق أوسطي في المنطقة على غرار الإتحاد الأوروبي. بكلام آخر، نتيجة ظروف ذاتية، فأن الشعوب العراقية، بل كل شعوب المنطقة المتعددة القوميات و الطوائف، ستمر بمرحلتَين من التطور، أولهما هو "الإستقلال أو الإنفصال عن البعض" و هذه المرحلة تستمر لأجيال عديدة الى أن يرتقي الإنسان خلالها فكرياً و ثقافياً و إجتماعياً و إقتصادياً. بعد رُقي الإنسان و تحضرّه، فأن ظروف هذه المجتمعات تحتاج الى نوع من التنسيق و التعاون و التكامل و الإتحاد فيما بينها و التي تفرضها المصالح الإقتصادية و السياسية و الأمنية و حينئذ تبدأ المرحلة الثانية من التطور التي يمكن تسميتها ب"الإتحاد من جديد"، إلا أن هذا الإتحاد سيكون إختيارياً و طوعياً، بدلاً من الإتحاد الإجباري الحالي، المفروض على هذه الشعوب قسراً ونفالا وعدوانا وتعريبا . لا بد من علاقات متكافئة بين هذه الشعوب , التقسيم جدا ضروري للعراق وعمليا ونفسيا العراق مقسم.
نائب رئيس الجمهورية ووزي
حردان التكريتي -- في الواقع ان الاكراد استطاعوا بصمودهم البطولي خلال قرن كامل أن يركعوا الحكم الى درجة بتنا نخشى أن يؤدي استمرار الحرب الى سقوط بغداد بايدي الملا مصطفى البرزاني . .. وقد بلغ معدل ضحايا الجيش العراقي قبل شهور من بيان 11 آذار 325 بين قتيل وجريح اسبوعيا . وبعد أن قمنا بمحاولة أخيرة للقضاء على المقاومة قبل 11 آذار بشهرين فقط , وفشلنا فيها قررنا إجراء مفاوضات مع الملا , لأنهاء القتال لأن ذلك كان سيعطينا فرصة طويلة للبقاء في الحكم . وكان القصد من المفاوضات اعطاء الملا كل التنازلات التي يريدها , في محاولة لاحتوائه أو انقلاب عسكري ضده , ولكنه كان اقوى , واذكى وأكثر تمرسا بأساليب السياسية والعسكرية , ولذلك فقد اشترط في بند سري من بنود البيان بقاء (( 25 )) الف جندي من جنود "البيش مركه" تحت السلاح , وقد اعطيناه ذلك ولكن قررنا أن نستغل فترة إنهاء الحرب لادخال عناصر من جماعة (( جلال الطالباني )) وهو عدو تقليدي للملا في جماعة الملا . , والقيام لاغتياله عند اللزوم , فالحرب لا يمكن أن يطبق بيان 11 آذار بكامل بنوده لأن ذلك يعني اعطاء أضخم حقول البترول العراقية للأكراد , وهو حقل كركوك , وذلك يعني إفلاس الحكومة تقريبا .من هنا , فقد قرر الحزب القيام باحدى الخطتين : - 1 – أما اعلان الغاء اتفاقية آذار ضمن حملة عسكرية ضخمة تقوم بها القوات العراقية , وانهاء قضية الحكومة اللامركزية التي يطالب بها الملا . 2 – أو القيام بتوطين عائلات عربية في المناطق الكردية قبل اجراء احصاء عام فيها , الأمر الذي سيمكن الحزب من بقاء سيطرته قانونيا في تلك المناطق . وللحقيقة فان حكمنا لم يكن مخلصا للاكراد في اي يوم ولن يستطيع ان يصبح مخلصا لهم في المستقبل اطلاقا . . وسيكتشف الاكراد ذلك ان لم يكن قد اكتشفوه فعلا .معروف لدى الغالبية من الرأي العام ان نائب رئيس الجمهورية ووزير الدفاع العراقي حردان التكريتي اغتيل في الكويت عام 1971 ومن امام باحة المستشفى الاميري..
نائب رئيس الجمهورية ووزي
حردان التكريتي -- في الواقع ان الاكراد استطاعوا بصمودهم البطولي خلال قرن كامل أن يركعوا الحكم الى درجة بتنا نخشى أن يؤدي استمرار الحرب الى سقوط بغداد بايدي الملا مصطفى البرزاني . .. وقد بلغ معدل ضحايا الجيش العراقي قبل شهور من بيان 11 آذار 325 بين قتيل وجريح اسبوعيا . وبعد أن قمنا بمحاولة أخيرة للقضاء على المقاومة قبل 11 آذار بشهرين فقط , وفشلنا فيها قررنا إجراء مفاوضات مع الملا , لأنهاء القتال لأن ذلك كان سيعطينا فرصة طويلة للبقاء في الحكم . وكان القصد من المفاوضات اعطاء الملا كل التنازلات التي يريدها , في محاولة لاحتوائه أو انقلاب عسكري ضده , ولكنه كان اقوى , واذكى وأكثر تمرسا بأساليب السياسية والعسكرية , ولذلك فقد اشترط في بند سري من بنود البيان بقاء (( 25 )) الف جندي من جنود "البيش مركه" تحت السلاح , وقد اعطيناه ذلك ولكن قررنا أن نستغل فترة إنهاء الحرب لادخال عناصر من جماعة (( جلال الطالباني )) وهو عدو تقليدي للملا في جماعة الملا . , والقيام لاغتياله عند اللزوم , فالحرب لا يمكن أن يطبق بيان 11 آذار بكامل بنوده لأن ذلك يعني اعطاء أضخم حقول البترول العراقية للأكراد , وهو حقل كركوك , وذلك يعني إفلاس الحكومة تقريبا .من هنا , فقد قرر الحزب القيام باحدى الخطتين : - 1 – أما اعلان الغاء اتفاقية آذار ضمن حملة عسكرية ضخمة تقوم بها القوات العراقية , وانهاء قضية الحكومة اللامركزية التي يطالب بها الملا . 2 – أو القيام بتوطين عائلات عربية في المناطق الكردية قبل اجراء احصاء عام فيها , الأمر الذي سيمكن الحزب من بقاء سيطرته قانونيا في تلك المناطق . وللحقيقة فان حكمنا لم يكن مخلصا للاكراد في اي يوم ولن يستطيع ان يصبح مخلصا لهم في المستقبل اطلاقا . . وسيكتشف الاكراد ذلك ان لم يكن قد اكتشفوه فعلا .معروف لدى الغالبية من الرأي العام ان نائب رئيس الجمهورية ووزير الدفاع العراقي حردان التكريتي اغتيل في الكويت عام 1971 ومن امام باحة المستشفى الاميري..
هل أنزل الله بها من سلطان
Rizgar -فقد كان هنالك 32 دولة يوم إنشاء عصبة الأمم عام 1918...في اعقاب الحرب الكونية الثانية ، تضاعف عدد الدول الذي كان 51 دولة اثناء تأسيس الأمم المتحدة بينما برزت مائة دولة على مدى أربعين عاماً وذلك من عام 1945 الى 1985 ... واليوم ١٩٤دولة .....لماذا؟... هل العراق اقوى من الاتحاد السوفيتي او يوغوسلافيا ؟؟؟ هل هذه الحدود التي فرضت على المنطقة ورسمت في بدايات القرن المنصرم هل أنزل الله بها من سلطان؟
هل أنزل الله بها من سلطان
Rizgar -فقد كان هنالك 32 دولة يوم إنشاء عصبة الأمم عام 1918...في اعقاب الحرب الكونية الثانية ، تضاعف عدد الدول الذي كان 51 دولة اثناء تأسيس الأمم المتحدة بينما برزت مائة دولة على مدى أربعين عاماً وذلك من عام 1945 الى 1985 ... واليوم ١٩٤دولة .....لماذا؟... هل العراق اقوى من الاتحاد السوفيتي او يوغوسلافيا ؟؟؟ هل هذه الحدود التي فرضت على المنطقة ورسمت في بدايات القرن المنصرم هل أنزل الله بها من سلطان؟
My final piece of advice
F-16s -let’s not forget the example of how Israel was created. As soon as Israel was created, she armed her defense forces to the teeth with the most advanced military equipment, which to this day has given Israel a military edge over her neighbors. My final piece of advice is that KRG must be ready militarily before it can even have an inspiration for an independent state.
كاكا ف -16
سيروان -عيني كاكا ف-16 ، هسه أني هم كردي بس ماأفكر مثلك ،والله خجلتنا وفضحتنا . أنت بيا مغارة عايش ؟ الكاتب يتكلم عن الخوف من تقسيم العراق والتدخل التركي أو ألأيراني وأنت تحجي عن عام 1921 والبرزنجي . وبعدين تحجي عن قوة أسرائيل كأنك من تل أبيب ....ولمعلوماتك ، أرجوك أن تفهم تره عاصمة كردستان هي أربيل مو سليمانية ...أِلا أذا تريد عاصمتين في أقليم كردستان . سيروان
ديكتاتور مجرم
عمر المنصوري -هكذا يقتل البارزاني كل من ينتقده ويقف في طريقة حتى لو حتى لو بكلمة وهكذا كتب صحفي كردي مقالته التي كانت بمثابة المقاله الاخيرة له قبل قتله نعم قتله البارزاني هذا الذي يخرج علينا ليلقي خطابات بالديمقراطية والشراكة وهو لم يتحمل كلمات صحفي كردي فقام بقتله بطريقة وحشية وبربرية لم يكن يمارسها سوى صدام وازلامه.فقد اختطف مسلحون تابعون للسلطة البرزانية الصحفي الكوردي (سردشت عثمان) وكان طالباً في السنة الرابعة في قسم اللغة الانكليزية بكلية الآداب بجامعة صلاح الدين في اربيل, كان الفقيد ينشر مقالاته في موقع الكتروني معارض لحكومة ، تم اختطاف المغدور في مدينة اربيل وتم قتله برصاصات بعد التعذيب ورميت جثته في منطقة بمحافظة الموصل. وهذه احدى المقالات التي كان سردشت يعلم انه سيقتل بعدها بسبب مقالاته فبماذا يختلف البارزاني عن صدام ؟ اول اجراس قتلي دقت في الايام القليلة الماضية قيل لي انه لم يبق لي في الحياة الا القليل، و كما قالوا ان فرصة تنفسي الهواء اصبحت معدومة. لكنني لا ابالي بالموت او التعذيب. سأنتظر حتفي وموعد اللقاء الاخير مع قتلتي. وادعو ان يعطونني موتا تراجيديا يليق بحياتي التراجيدية. اقول هذا حتى تعلموا كم يعاني شباب هذه البلاد وان الموت هو ابسط اختياراتهم. حتى تعلموا ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت. وهمي الاكبر هو اخوتي الصغار وليس نفسي. ما يقلقني في هذه التهديدات هو ان هناك الكثير الذي لابد ان يقال قبل ان نرحل. مأساة هذه السلطة هي انها لا تبالي بموت ابنائها. أمس اخبرت عميد كليتي انني قبل يوم تعرضت للاهانة والتهديد بالقتل. ولكنه قال لي ان هذه مشكلة تخص البوليس. لا اعلم هل هناك جامعة في العالم يهدد احد تلامذتها بالقتل ثم لا تبالي بذلك وتجلس بكل راحة في صلافتها وانحطاطها؟ كان على عميد كليتي ان يجعل هذه المشكلة تخصه او تخص الجامعة لانني جزء منها. لكنني لم اصدم لانني اعلم منذ وقت طويل ان جامعات هذا البلد ليست بيوت اطمئناننا. بعد هذا اتصلت بالعميد عبدالخالق مدير البوليس في اربيل. قال لي: "ان رقم التلفون الذي هددك قد يكون من الخارج، او ربما مشكلة شخصية. قد تتكرر التهديدات لكن مدينة اربيل آمنة ولن تحدث مشاكل من هذا النوع". بابتسامة ساخرة كنت اتخيل عما اذا كان ساركوزي هو الذي هددني، لكنني كيف ائمن على حياتي واحد اصدقائي تعرض قبل ايام للضرب والاهانة بس
قجقجي وسيبقى هكذا
عمر المنصوري -الاسباب الحقيقيه لسفر البارزاني خارج العراق قام رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني بزيارة الى بلغاريا وامريكا كما ظهر على شاشات التلفاز والتقى بمسؤولي الدولتين . نعم هذا صحيح ولكن مالم تبثه القنوات وتعلم به هي زيارتة الخاطفه والسريه التي قام بها الى سويسرا واستغرقت 6 ساعات فقط .زيارة البارزاني الى سويسرا جاءت بعد قيامه بنقل مليار ومائتان وخمسون مليون يورو من رصيده في المانيا الى بنوك سويسرا . وقالت الصحفية ان سبب نقل هذه الامول الى سويسرا جاء بعد ان منحت البنوك الالمانية البارزاني مهله 40 يوما لنقل الاموال لكونه امتنع عن كشف مصادر تلك الاموال الامر الذي دعا المانيا للطلب من البارزاني بنقلها ، لذلك قام مسعود ينقل هذه الامول الى البنوك السويسرية على شكل شيكات. واضافت الصحيفة ان مسعود هبط في سويسرا قبل توجهه الى بلغاريا ونزل في مطار زوريخ وقام البوليس السويسري بحمايتة ومرافقته الى محل اقامتة في فندق (بارك هايال) التي تبلغ سعر الغرفه فيه 8000 دولار . وفي المساء زار موظفوا بنك (دريدت سويس ) البارازاني للتفاوض معه حول الاموال نظراً لرفض مسعود الذهاب بنفسه الى البنك ورؤيته من قبل الناس هناك وكان برفقه مسعود في هذه المباحثات شخص يدعى (نصير عموش) وهو كردي سوري متزوج من سويسرية زوده مسعود بجواز سفر عراقي . بعدها غادر مسعود متوجها الى بلغاريا التي فشل في الحصول على سلاح منها ثم غادر الى امريكا. بعد ذلك يطل علينا البارزاني ليتكلم بالمواطنة والحرص على اموال نفط الشعب . .
اقتصادنا وفلسفتنا ونهبنا
د جمال -اقتصادنا) و (فلسفتنا)الشئ بالشئ يذكر فقد شاع بين عامة الناس ان محمد باقر الصدر هو من عمالقة الفكر الأسلامي بعد ان كتب كتابي (اقتصادنا) و (فلسفتنا). وحقيقة الأمر انه قد سرق جهارا نهارا كتابين هما (النظام الأقتصادي في الأسلام) و (النظام الأجتماعي في الأسلام) لمؤلفهما الشيخ تقي الدين النبهاني وأسماهما (اقتصادنا) و (فلسفتنا). هذه معلومة وليست رأيا. لقد ظن البعض الذين لايعرفون خبايا الأمور أن محمد باقر الصدر هو فعلا من ألف هذين الكتابين اما مؤسس حزب الدعوه العميل فهو مرتضى العسكري الفارسي التكفيري ...فبربكم كيف سيكون شكل هذا الحزب اللعين وشكل كل من ينتمي لهذه الجراثيم ..اعتقد ان الوضع في العراق هو افضل اجابه لهذا السؤال
نتجنب الأصل ونناقش القشور
ابو ياسر -السيد ضياء لا جديد فيما ذكرت ولا يختلف عن مقالاتكم السابقة ، فمهما حاولت وعبرت عن آراءك بلغة عربية أواجنبية، لاتعدو كونها دفاع مستميت عن حكم بغيض حل بالعراق بعد الاحتلال اسوأ من سابقه ، وكتاباتكم تتحدث مع الاسف عن القشور وليس عن جوهر المشاكل الاساسية ، فأنتم تتجاهلون ما اصاب العراق من مآسي وكوارث بسبب النظرة الطائفية المقيتة والمصالح الحزبية الضيقة والتبعية للاحتلالين الامريكي والايراني التي تسير شؤون البلد وفقاً لمخططاتها واهدافها..مع التقدير
كلام للدكتور علي الوردي
غيـــــاث -يقول الدكتور علي الوردي:--- كان السلاطين في عهودهم الغابرة، يستخدمون نوعين من الجلاوزة ”جلاوزة السيف“ و”جلاوزة القلم “. وكانوا يبذلون من الاموال في رعاية جلاوزة القلم مثلما يبذلون في رعاية ”جلاوزة السيف“. فهم يبنون الثكنات والقلاع ومرابط الخيل في نفس الوقت الذي يبنون فيه المساجد والمدارس ورباطات الدراويش...ثم يتطرق الى الاختلاف الطائفي فيقول:---ان النزاع بين الشيعة والسنة، اتخذ شكل التعصب لآل النبي من جهة، ولاصحاب النبي من الجهة الاخرى.. فاهل السنة تعصبوا للاصحاب، بينما تعصب الشيعة للآل. واخذ كل فريق يغالي في تمجيد من تعصب لهم. التزم اهل السنة بالحديث النبوي القائل ”ان اصحابي بمنزلة النجوم في السماء، فايهم اخذتم به اهتديتم، واختلاف اصحابي رحمة“ والتزم الشيعة من الجانب الاخر بالحديث القائل ”انما مثل اهل بيتي مثل سفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها غرق“.(( ملاحظة :-- تصوروا كم نحن متخلفين ...!! اذ ان كلا الحديثين المذكورين هما بدرجة موضوع او ضعيف ..رغم ان كلا الآل والصحابة بهما اقيم وانتشر الدين)) لذلك ارى ان القضاء على ما اطلق عليه السيد الكاتب (تغذية عملية تفريق الشعب العراقي وتمزيق وحدته)لا يتم الا بارادة وطنية صادقة وجادة تتفق عليها جميع الكتل السياسية والمرجعيات الدينية في حوار بناء بعيد عن اية تدخلات خارجية ..والمناوشات والمناورات الهامشية والفردية سواءً التي يقوم بها البرزاني او الهاشمي او علاوي او المالكي ...!ولكن هل ينجح هؤلاء واولائك الذين وحدهم المحتل قبل الاحتلال ...؟ بعد ان دمر العراق واشاع الفتن المهلكة ومزق وحدته وجلب الارهاب للبلد ...؟
Number 11
Mageed -خالف شروط النشر
No.12 AlHakim
Mageed -Mr. AlHakim, All I can tell you is that I am no supporter of any dictator of any colour, nationality or creed. In fact, I have left the country for narrow-minded people like you over 30 years ago because people like you have not accepted and will never accept people who differ from your type. I can also tell you that I have never stopped fighting discrimination and dictatorship in Iraq since my leave and I cal also assure you that my family have always been in the mountains fighting dictatorship in in Iraq and I have eight cousins who were executed by your leaders in Iraq. As for my lack of standard, I can assure you that I am of a standing in my adopted coutnry that people like you can only dream of and this is because civilized people give others a chance where I am now. As for my disagreeing with your views which you consider an insult on your person, this is typical and is because of your mentality whihc has dictatorship ingrained on it. Sir understand this, although this must be very difficult for you, Saddam, Izzat Aldori,Albaki and Kassim are no worse than your master AlMaliky no matter how much you shout from roof tops and you, your like minded people, your hero AlMaliky and Adaawa party are doomed sir, no matter how abusive you become
Why
Mageed -Dear Elaph Editor, you have not allowed my response to the comment by Number 11 citing that it contravene your rules of publication. I beg to differ with you on that, may be bar the last word I used. However, may I ask you kindly to read the name he uses against me, a Stupid Kurd, would this be consistent with your policy of publication? I can also see a lot of abusive langauge and racist names against the Kurds, a whole nation, if I could remind you. Would these also be consistent with your rules only because they were used against a nation who are not Arabs? I hope that you publish my comments because I can assure you that I am not stupid but angry at some people not accepting other people''s views. All I said in my original comments were that Democracy was only solution for Iraq. Where is the stupidity in that? Please be fair as you generally are and allow my response. Thank you
Mageed
من ضياء الحكيم -I am glad you have a good command in English, but your stupidity lies with your assumptions on every single count. A positive highly educated thinker would not hallucinate like you , making wrong judgment about people like me, and bragging where he lives. I truly hope you get some help wherever you live, because you needed. By the way, I am not in Iraq and I don’t support or admire any chauvinist in the current government. …Iraq deserves better. Got it ? Dhia al-hakim
Mageed
ضياء الحكيم -أود أن أوضح بكل مسؤولية فكرية وقانونية أن المدعي ( مجيدMageed ) يسيئ للعرب والأكراد بالهلوسة التي يثيرها والأفتراضات الشاذة الخاطئة التي تدور في مًخيلته . ويظن بأن مهاجمة الكاتب باللغة الأنكليزية التي يتقنها ( ألى حد ما ) والأسلوب اللانقدي الوضيع ستعطي أنطباعاً بأنه شخص متحضر يؤمن بأدب الحوار وأخلاقيته . لقد ألتقيتُ بألاف الأساتذة والباحثين والطلاب المثقفين في المعاهد والجامعات الأمريكية والمؤتمرات الثقافية ، كما صادفَ أن ألتقيتُ بأشخاص لايملكون أِلا صفة الهلوسة ويرجعون الى المدرسة السياسية القديمة التي شعارها : هاجم أولاً . والسيد مجيد Mageed واحد منهم لظنه أن مهاجمة الكاتب لانقد القطعة هي وجهة نظر متحضرة . ضياء
to11Abdul Kadir Aljunaid
Rizgar -Kurdish right was not given as a kindness but taken through year of painful Kurdish people struggle for freedom. Kurds will continue this path until they sent iraq''s legacy of arabization , anfal and narrow minded people like you to the dast bin of history.
حنكة السياسية للقيادة
هل تعرف -حنكة السياسية للقيادة الكوردية جعلت من الاتراك ان يات صاغرين ويجلس تحت علم كردستان المقدسة الم ترى زيارة وزير خارجية تركي مع ثمانين من تجار الاتراك مع وزير التجارة الى كردستان وطلب من حكومة كردستان بتطبيق العلاقات وفتح قنصلية في كردستان وجالس تحت علم كردستان على العكس انكم اعطيتم شرفكم للاتراك والاتراك قطع عنكم الماء
capital punishment
Rizgar -Only in Iraq: Human Rights ministry supports death penalty ....hahahahahahaah
حنكة السياسية للقيادة
هل تعرف -حنكة السياسية للقيادة الكوردية جعلت من الاتراك ان يات صاغرين ويجلس تحت علم كردستان المقدسة الم ترى زيارة وزير خارجية تركي مع ثمانين من تجار الاتراك مع وزير التجارة الى كردستان وطلب من حكومة كردستان بتطبيق العلاقات وفتح قنصلية في كردستان وجالس تحت علم كردستان على العكس انكم اعطيتم شرفكم للاتراك والاتراك قطع عنكم الماء
Rizgar 29
Abdul Kadir Aljunaid -Mr. Rizgar is another kurdish idiot chauvinist who dreams all the time of a great Kurdistan Empire that will perhaps rule the whole world. All along hisory the Kurds did no prove that they are able and capable enough to have their own government, they tried and tried again only to fail miserably. Iraq is your last chance to live in a country that treats you equally with the rest of its citizens. you and your dreams and all chauvinest will end up in the trash bin of history
Rizgar 29
Abdul Kadir Aljunaid -Mr. Rizgar is another kurdish idiot chauvinist who dreams all the time of a great Kurdistan Empire that will perhaps rule the whole world. All along hisory the Kurds did no prove that they are able and capable enough to have their own government, they tried and tried again only to fail miserably. Iraq is your last chance to live in a country that treats you equally with the rest of its citizens. you and your dreams and all chauvinest will end up in the trash bin of history
your standard
Mageed -Mr. Alhakim, I have nothing more to say to you except that your own words tell everyone who needs to know what a person your are. As the proper mannered Arabs would say, I accuse you from your own words. Look at the abusive language you use in your replies and compare them to what I have said, sir you should be ashamed of yourself. the only one who is hallucinating is you just see your words, you just cannot accept that someone, anyone, can point out to you how superficial you are. You bring shame to the name Alhakim
Number 32
Mageed -Sir, can you not see that only stupid person is you? As they said in the oled proverb I condem you from your own words
Number 32
Mageed -Sir, can you not see that only stupid person is you? As they said in the oled proverb I condem you from your own words