أصداء

حسابات تركيا بخصوص تركمان العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لا يمكن للحسابات السياسية واللوجستية التركية في العراق أن تقف عند تخوم حزب العمال الكردستاني وما يشكله من قلق مزمن لتركيا،والحاصل أن هذا الحزب يجد له دعماً مؤكداً من قبل اكراد العراق وإن كان هذا الدعم يتوارى أمام التصريحات المعلنة للقيادات الكردية، كما أن الوضع لا يبتعد كثيراً عن كركوك التي كانت تركمانية الهوية يوماً ما،فأصبحت لاحقاً ضمن حكم استبدادي عربية الهوى والهوية،وهاهي الآن تتحول إلى رافعة كبرى للأحلام القومية الكردية بالرغم احقية التركمان فيها وهذا ما يعرفة الكل ويشهد لة التاريخ، ولقد استشعر التركمان في الآونة الأخيرة بأنهم رقم يتضاءل في بورصة الاحتسابات السياسية والعملية وبدأوا بتحرك وبدأنا نشهد نهضة سياسية على مختلف الاصعدة يبدو انها لم ترق الى بعض السياسيين الاتراك، الذين يويدون ان يكون تحرك تركمان العراق محسوبا ضمن سياساتهم وخططهم.

لا احد ينكر الدعم الذي قدمتة وتقدمة تركيا لتركمان العراق ضمن اواصر الروابط القومية والتاريخية الا ان هذا الدعم لا يعني بالضرورة ان يكون تركمان العراق جزء من السياسة التركية في العراق، فتركمان العراق لهم استقلاليتهم وهم جزء من الشعب العراقي ويتحركون ضمن حقوقهم المشروعة في العراق ،حسابات تركيا متعددة الأوجه كما أسلفنا،ويبدو ان بعض صناع القرارفي تركيا بعد ان رفض تركمان العراق ان يكونوا جزءا من اي لعبة او مزاد يحاولون إلى تحريك حملة من الملفات السياسية في الجبهه التركمانية العراقية وبعض الاحزاب الاخرى باتجاه تعظيم مواقفهم ليس في الداخل العراقي فقط، بل في كامل التسويات الاقليمية، نحن نعلم ان هناك من يساند الافكار التركية في العراق كما يساند البعض الافكار الايرانية والسعودية والامريكية وما الى ذلك ولكن الحذار كل الحذار من ان تحاول تركيا بعلاقاتها ودعمها فرض قيادات وسياسات على التركمان لا يرتضيها الشارع والمواطن التركماني لان التاريخ لا يرحم ونقولها للتاريخ ان ما يجري الان خلف السراديب ليس سرا من الاسرار سيودي الى تاجيج الكثير من الجروح التي يحاول التركمان نسيانها ومداواتها.

وهناك مثل عراقي قديم يمكن ان يصلح نقدمة نصيحة للاتراك
"يا حافر البير لا تغمق مساحيها..... خاف الفلك يندار وانت تقع فيها "!!
وللحديث بقية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كاريكاتورية الجبهة الترك
Rizgar -

رغم كاريكاتورية الجبهة التركمانية إلا أن الأعلام العروبي يوليها إهتماما إستثنائيا . لن نتحدث هنا عن إهتمام الأعلام التركي بالجبهة لأنها كأحدى أدوات السياسية التركية في العراق لابد أن تأخذ حصتها من التغطية الأعلامية الموجهة من قبل مجلس الأمن القومي. ولكن و رغم حملات التهويل و المشاهد المسرحية التي جرى تنظيمها بعيد التاسع من نيسان في تركيا و التي كان حزب الحركة القومية الفاشي و منظمات الذئاب الغبر تقف ورائها ، إلا أن دوائر المخابرات التركية كانت تعرف حقيقة إمكانيات وفرص الجبهة المتواضعة على الساحة الساسية في العراق ، لذلك سرعان ما بدأت الحملات الأعلامية تتراجع وتفقد الجبهة أية مصداقية لها لدى المواطن العادي في تركيا . وبدأ العديد من الصحفيين و الأعلاميين الأتراك الذين زاروا العراق و إطلعوا عن كثب على حقيقة الأوضاع و السياسية و الأثنية يكشفون للناس أكاذيب و مزاعم الجبهة عن ملايين الأتراك في العراق . فقد ذكر أحدد محرري جريدة ( حريت ) بعد سقوط النظام مباشرة بأنه لم يلتق أحدا من ( مئات الآلاف من الأتراك !) هؤلاء الذين تحدثت عنهم الجبهة في لواء الموصل بل أن كل من إلتقى بهم كانوا إما عربا أو كردا أو كلدانا أو آشوريين

Istanbul
Abu Ari -

ردا على السيد احمد، هل نستطيع ان ندعي الان ان اسطنبول ليست تابعة لتركيا، لاننا نعرف قبل عدة مئة عام تم احتلالها (فتحها) من قبل العثمانيين وهذا شيء حقيقي لا احد ينكرها .

وحدة وحدة يااستاذ
منشار -

في كل مرة تكتب فيها عن كركوك كان لزاما علينا ان نذكرك بماضي التركمان وحقيقتهم ومن هم كي نرى الاحداث الحالية واظنك نسيت ان التركمان ماكانوا يوما اتراكا ولا يقربون من تركيا في شئ وانما كانوا نتاج اختلاط العثمانيين مع العرب والاكراد ونتاج علاقة غير شرعية ولا اهتم ان يكون تركيزك على كركوك فالمعروف عن التركمان وجبهتهم انها تركز على كركوك ونست ان مامن يوم مضى وكان التركمان الاغلبية في كركوك وانهم يحسبون ان كركوك هي المدينة ونسوا ان كركوك هي محافظة تلحقها اقصية ونواحي وبعضها استقطعت من كركوك ولتحدى الكاتب ان يثبت عدم تبعية الجبهة التركانية لتركيا وانا على استعداد لسرد العديد من الامثلة على تبعيتهم لتركيا فالاجدر ان تورد الحقائق كما هي لا ان تسرد علينا تخيلات

الهرمزي وحلم العصافير
خانقيني -

الأخ الهرمزي يقول لنا أن مشاكل العالم كلها انتهت فقط مشكلة التركمان وكركوك الكوردستانية ألأصل أرضاً وشعباً وبأعتراف العرب قبل غيرهم باقية وحتى يحصل على رضاء وعطف الأتراك يحشرهم دائماً في القضية!؟

قضاء الحويجة
نارينا -

فبعد فك إرتباط الأقضية التابعة للمحافظة و إلحاقها بمحافظات صلاح الدين ( كما حدث لقضاء طوزخورماتو ) و ديالى ( قضاء كفري ) و السليمانية ( قضائي جمجمال و كلار ) و أربيل ( ناحية آلتون كوبري ) ، مع الأبقاء على قضاء الحويجة لوحدها ضمن محافظة كركوك لكون سكانها من العرب رغم قربها من تكريت . وشهدت نتيجة لذلك نسبة السكان العرب نموا غير مسبوقا مع تدني نسب الكرد ( الى 38 % و التركمان الى 16% ) وفق معطيات إحصاء عام 1977 . وقد أعلن على الكيمياوي في إجتماع سجلت وقائعه على شريط لعصابات الحزب و الجيش و الأمن في ربيع عام 1989 قائلا : بأنه و رغم كل محاولات التعريب ( بالمناسبة يسميها الكيمياوي بالتعريب فيما يعيب علينا بعض الأخوة العرب إستخدام مصطلح التعريب ) و جلب العرب و صرف أكثر من ستين مليون دينار لم نتمكن من رفع نسبة العرب و التركمان الى 51 %. هذه حقائق بسيطة و واضحة و مدونة في الوثائق الرسمية العراقية و يمكن لكل من يريد معرفة الحقيقة أن يطلع عليها. لن تستطيع الطروحات القائمة على التزوير و تزييف الحقائق من أن تغير شيئا من الحقائق على الأرض . ولمعرفة الشوفينيين العرب بهذه الحقائق جيدا و إدراكهم لحقيقة أن آثار سياسيات التطهير العرقي زائلة لا محالة لأن دولة القانون و العدالة و الديموقراطية لا تستوي مع سيطرة البعض دون وجه حق على أراضي و مزارع و ممتلكات الغير

٥/٤/١٩٣١
قوات الشيخ الحفيد -

٥/٤/١٩٣١) لكانت قوات الشيخ الحفيد حررت كركوك ، وفي الثورة الكوردستانية المعاصرة بقيادة القائد الاسطوري الراحل مصطفى البارزاني اصبحت كركوك النقطة الاستراتيجية في الصراع مع كافة الحكومات العراقية ، وقد رفض البارزاني الكبير اقتراحا للحكومة بتأسيس ادارة مشتركة فيها ، ووفق حديث لقيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني من خلال احدى محطات التلفزيون الكوردية قال عندما عرض الاقتراح في الساعات الاخيرة من مفاوضات عام ١٩٧٤على القائد المرحوم مصطفى البارزاني رفض المقترح جملة وتفصيلا و قال : اليد التي توقع على سلخ كركوك من ارض كوردستان لا تصلح الا للقطع.

المادة ١٤٠
شركات النفط -

الغريب ان غالبية المجاميع الوافدة التي اسكنت في كركوك بقرارات عنصرية والذين يقفون وراءهم يدركون حق الادراك الحقائق المذكورة اعلاه ، ولكنهم يتجاهلونها لاسباب معروفة زينتها لهم العقلية المناهضة للكورد والتي روجتها الانظمة السابقة بدعم من تركيا و شركات النفط وبريطانيا حينها( موقف بريطانيا الان حسب تصريحات رسمييها انها مع تطبيق المادة ١٤٠) و النظام السابق ، وما زالت تروجها التيارات القومية العربية المتطرفة داخل الحكم العراقي الجديد وخارجه ، واول هذه الاسباب هو السبب الاقتصادي المتمثل في الطمع القاتل في استمرار حلب ثروات باباكركر النفطية ، وثانيا الطمع ايضا في ارض كركوك الزراعية الخصبة والتي استوطن بعض العشائر العربية اجزاءها الجنوبية عندما تفتقت الذهنية العنصرية لرئيس الوزراء العراقي في بدايات ثلاثينات القرن الماضي لاقامة المشروع الاروائي في منطقة الحويجة وتحويل سهولها الى حقول تفيض بالخير والبركة ولكن ليس لاصحاب الارض الحقيقيين بل لاخرين جئ بهم ليحلوا محل السكان الاصليين الكورد ، اضافة الى المستوطنين الذين جاء بهم الدكتاتور لاسباب عنصرية محضة .

المحيط الكوردستاني
Rizgar -

ومن الغباء ان يتصور البعض ان من الممكن ان اهل جنوب كوردستان في كل مدنها وقراها وبضمنها كركوك سوف يرحلون عن ارضهم التي تحتضن النار الازلية ، لان بقاءهم فيها ازلي مع ازلية تلك النار ، ودون اي تجاوز على الحقوق الثابتة للقوميات الاخرى الساكنة في كركوك من تركمان وكلدواشوريين سريان او ارمن او صابئة وعرب ، والاقرار الكامل بحقوقهم و خصوصيتهم ، فهذه المدينة تشكل جزأ لا ينفصم من الجغرافية الطبيعية والديموغرافية لكوردستان ، فلا الزمن ولا التعريب ولا الترحيل القسري ولا تهديدات غلاة الفاشيين تستطيع فصلها عن المكونات الاساسية لطبيعة جنوب كوردستان . والذي يعرف كركوك جيدا يعرف انها مدينة لا تستطيع التنفس والنمو دون ذلك المحيط الجغرافي ، ولا تستطيع وبكل اجزائها المقتطعة والموزعة ايام العهد الدكتاتوري على محافظات السليمانية وديالى وصلاح الدين .... الا ان تكون جزءا من ذلك المحيط الكوردستاني

الغاية تبرر....
برهان -

كرأي متابع للشأن العراقي و مستقبل التركمان كقوميه‌ ثالثة مناصفة مع المسيحيين المنضويين تحت قومية الكلدو اشور . انا ارى ان بقاء التركمان مع الكرد يبقيهم بعيدا عن الاندثار والانصهار داخل المحيط العربي الطاغي كما رأينا في شهربان و نواحي (بعقوبة) و الامرلى وداخل الموصل. اندماج التركمان مع المحيط الكردي يكسبهم منفعتين: يجعلهم القومية الثانية في الاقليم التي لها اهلية تقرير اوضاعها في الدراسة بلغة الام و المحافظة على الحقوق القومية والتراث التركمانى قريبا من الجارة تركيا و ثانيا يجعل مناطق سكن التركمان داخل اطار منطقة جغرافية واحدة بدلا من التشتت الحاصل الآن وبذلك يمكن بسهولة ايجاد ارضية اتصال واحدة متينة يسهل التواصل مع مشاكلها وايصال الخدمات اليها.كحقيقة تأريخية نشاهد ان الوجود التركماني في العراق عامة ايل للانصهار في بوتقة القومية الرئيسة (العرب) كما تشير الاحصاءات.

المحيط الكوردستاني
Rizgar -

ومن الغباء ان يتصور البعض ان من الممكن ان اهل جنوب كوردستان في كل مدنها وقراها وبضمنها كركوك سوف يرحلون عن ارضهم التي تحتضن النار الازلية ، لان بقاءهم فيها ازلي مع ازلية تلك النار ، ودون اي تجاوز على الحقوق الثابتة للقوميات الاخرى الساكنة في كركوك من تركمان وكلدواشوريين سريان او ارمن او صابئة وعرب ، والاقرار الكامل بحقوقهم و خصوصيتهم ، فهذه المدينة تشكل جزأ لا ينفصم من الجغرافية الطبيعية والديموغرافية لكوردستان ، فلا الزمن ولا التعريب ولا الترحيل القسري ولا تهديدات غلاة الفاشيين تستطيع فصلها عن المكونات الاساسية لطبيعة جنوب كوردستان . والذي يعرف كركوك جيدا يعرف انها مدينة لا تستطيع التنفس والنمو دون ذلك المحيط الجغرافي ، ولا تستطيع وبكل اجزائها المقتطعة والموزعة ايام العهد الدكتاتوري على محافظات السليمانية وديالى وصلاح الدين .... الا ان تكون جزءا من ذلك المحيط الكوردستاني

وهذا ما يعرفة الكل
Rawand -

Mr Hormizi what do you mean by ( وهذا ما يعرفة الكل)dont talk on behalf of all be more specifik in use of termsRegards

وهذا ما يعرفة الكل
Rawand -

Mr Hormizi what do you mean by ( وهذا ما يعرفة الكل)dont talk on behalf of all be more specifik in use of termsRegards

حسابات تركيا
ابن كركوك -

انصح التركمان العودة الى وطنهم في تركمنستان حيث الغاز والنفط وهم ب امس حاجة لكم . افضل لكم من بقاء ط راطير وذيول ل الفاشية التركية تستخدمكم ك كلينكس كلما تزكم انفه ومن ثم ترميها و لاجزور لكم هنا والتاريخ يشهد ذلك .

البرزاني
Jaber -

تكاد تتفق معظم المصادر التاريخية في ان لغة الأكراد ضمن مجموعة اللغات الهندو- ايرانية القديمة وبذلك فهي لغة ميتة وضيقة تشمل خليط الكلمات العربية والفارسية وبذلك فأنها فاقدة قواعد اللغة الأصلية وهذا ناتج عن انعزال الأكراد في الجبال وعدم قدرتهم في خوض الحياة المدنية.كما لايزال أصل الأكراد موضع خلاف تاريخي لوجود صعوبة في اثباته .. فهل الأكراد من أصل ميدي وهذه نظرية (برناردلويس ) الا ان جميع المصادر تؤكد ان أصلهم يرجع الى القبائل الفارسية ويطلق عليهم بعض الكتاب الغربيين ( بدو الفرس ) أو ( غجر الفرس ) وهم قبائل منبوذة مقطوعة الجذور منعزلة تمارس سرقة الأطفال والسلب ولهم عادات غامضة. الا ان الأمبراطورية البريطانية هي التي أعطت شأن للأكراد ضد الدولة التركية وهذ حال المكر البريطاني المعروف فقد روجت بريطانيا لهم أمجاد وهمية ليس لها وجود وكسبت العطف لهم لغرض استخدامهم ورقة متى شاءت وهذا حال الأكراد في الحقبة التاريخبة المعاصرة ويؤكد الباحث ( ماكدويل) ان الأكراد صدقوا الكذبة البريطانية على انهم كانوا مجتمعاً ذو أمجاد وان العرب والفرس والأتراك هم الذين أضاعوا مجدهم !!!! لذلك غلب على الأكراد طابع العنف والعنصرية في الدول التي يتواجدون فيها كأقلية منعزلة ليس لها أثر ايجابي في حياة هذه البلدان لأنهم كانوا تابعين للنزعة العشائرية والأقطاعية وخير مثال تبعيتهم العمياء ( للملة مصطفى) البرزاني وهو شخص متخلف لايفهم سوى أحجار الجبل ونار العيد الفارسي (النوروز ) وهذا البرزاني جعل الأكراد ورقة يلعب بها أمام الحكومات العراقية المتعاقبة من أجل كسب المال والحصول على الجاه له ولعشيرته.

البرزاني
Jaber -

تكاد تتفق معظم المصادر التاريخية في ان لغة الأكراد ضمن مجموعة اللغات الهندو- ايرانية القديمة وبذلك فهي لغة ميتة وضيقة تشمل خليط الكلمات العربية والفارسية وبذلك فأنها فاقدة قواعد اللغة الأصلية وهذا ناتج عن انعزال الأكراد في الجبال وعدم قدرتهم في خوض الحياة المدنية.كما لايزال أصل الأكراد موضع خلاف تاريخي لوجود صعوبة في اثباته .. فهل الأكراد من أصل ميدي وهذه نظرية (برناردلويس ) الا ان جميع المصادر تؤكد ان أصلهم يرجع الى القبائل الفارسية ويطلق عليهم بعض الكتاب الغربيين ( بدو الفرس ) أو ( غجر الفرس ) وهم قبائل منبوذة مقطوعة الجذور منعزلة تمارس سرقة الأطفال والسلب ولهم عادات غامضة. الا ان الأمبراطورية البريطانية هي التي أعطت شأن للأكراد ضد الدولة التركية وهذ حال المكر البريطاني المعروف فقد روجت بريطانيا لهم أمجاد وهمية ليس لها وجود وكسبت العطف لهم لغرض استخدامهم ورقة متى شاءت وهذا حال الأكراد في الحقبة التاريخبة المعاصرة ويؤكد الباحث ( ماكدويل) ان الأكراد صدقوا الكذبة البريطانية على انهم كانوا مجتمعاً ذو أمجاد وان العرب والفرس والأتراك هم الذين أضاعوا مجدهم !!!! لذلك غلب على الأكراد طابع العنف والعنصرية في الدول التي يتواجدون فيها كأقلية منعزلة ليس لها أثر ايجابي في حياة هذه البلدان لأنهم كانوا تابعين للنزعة العشائرية والأقطاعية وخير مثال تبعيتهم العمياء ( للملة مصطفى) البرزاني وهو شخص متخلف لايفهم سوى أحجار الجبل ونار العيد الفارسي (النوروز ) وهذا البرزاني جعل الأكراد ورقة يلعب بها أمام الحكومات العراقية المتعاقبة من أجل كسب المال والحصول على الجاه له ولعشيرته.

قردستان
Sami -

الى اسو الغجري نحن التركمان اسياد الاكراد ولنا تاريخ وحضارة مع الاسف الشديد اجدادنا التركمان جلبوكم من القفقاس واسكنوكم في ايران وبعد ذلك نزحتوا الى العراق وسوريا وتركيا .انت تعلم جيدا ان وجود التركمان في العراق قبل وجود العثمانيين وكلنا ناتي من قبيلة اوغوز ولدينا تاريخ مشرف وحضارة وحتى صلاح الدين الايوبي تربى في كنف نورالدين محمود الزنكي التركماني.فانتم خدم الاتراك والعرب والفرس .

الغجر
Kamil -

أما في ما يخص عدد الأكراد في العراق فتشير المصادر انهم يشكلون أقلية لاتتجاوز مليوني شخص وتقوم الأحزاب الكردية الشوفينية بترويج أرقام خيالية لعدد الأكراد في العراق وهذا ضرب من الخيال وهم يعتمدون على كذبة أين يوجد الأكراد اذن هذه حدودهم !!! ولذلك يوجد عدة مئات من الأكراد في الفلوجة والنجف والديوانية .. الخ كما ان لهم وجود في المانيا يضاهي وجودهم في السليمانية كذلك السويد فهل سيطلبون حدودا جديده للأكراد ؟؟؟؟!!! ومن الحقائق التي يجب أن نكون فيها منصفين في ان التركمان يشكلون القومية الثانية في العراق وتارخهم واضح وليس عليه غبار فهم أصحاب سلطة ودولة لها تاريخ معروف ليس كالأكراد المختلف على تحديد اصولهم المختلف عليه لحد الان ، وهم أقلية مشتته حتى في أرمينيا السوفيتية وهذا دليل على الصفة البدوية للترحال أو الغجر الذين لايعرفون الحدود وهناك مشاهد على ذلك فكثير من نساء الأكراد كانوا حتى فترة الثمانينيات من القرن الماضي يتجولن بين الأحياء في كركوك وبغداد يعملون كشحاذين وطلب الخدمة في البيوت وكثير منهم من يتعاطى الأعمال اللاأخلاقية وقد أشارت دراسات في اربيل ان عدد حوادث قتل النساء تزايدت بسبب هذه الأعمال كما وقد استهجنت منظمات حقوق الأنسان الغربية على قتل النساء.

الغجر
Kamil -

أما في ما يخص عدد الأكراد في العراق فتشير المصادر انهم يشكلون أقلية لاتتجاوز مليوني شخص وتقوم الأحزاب الكردية الشوفينية بترويج أرقام خيالية لعدد الأكراد في العراق وهذا ضرب من الخيال وهم يعتمدون على كذبة أين يوجد الأكراد اذن هذه حدودهم !!! ولذلك يوجد عدة مئات من الأكراد في الفلوجة والنجف والديوانية .. الخ كما ان لهم وجود في المانيا يضاهي وجودهم في السليمانية كذلك السويد فهل سيطلبون حدودا جديده للأكراد ؟؟؟؟!!! ومن الحقائق التي يجب أن نكون فيها منصفين في ان التركمان يشكلون القومية الثانية في العراق وتارخهم واضح وليس عليه غبار فهم أصحاب سلطة ودولة لها تاريخ معروف ليس كالأكراد المختلف على تحديد اصولهم المختلف عليه لحد الان ، وهم أقلية مشتته حتى في أرمينيا السوفيتية وهذا دليل على الصفة البدوية للترحال أو الغجر الذين لايعرفون الحدود وهناك مشاهد على ذلك فكثير من نساء الأكراد كانوا حتى فترة الثمانينيات من القرن الماضي يتجولن بين الأحياء في كركوك وبغداد يعملون كشحاذين وطلب الخدمة في البيوت وكثير منهم من يتعاطى الأعمال اللاأخلاقية وقد أشارت دراسات في اربيل ان عدد حوادث قتل النساء تزايدت بسبب هذه الأعمال كما وقد استهجنت منظمات حقوق الأنسان الغربية على قتل النساء.

العنصر التركماني
Mahmoud -

1) التعهد الذي قطعته الحكومة العراقية لعصبة الأمم المتحدة في المادة التاسعة من التعهد في 28 كانون الثاني من عام 1932 بان العنصر الغالب في قضائي كفري وكركوك هو العنصر التركماني (2) يورد الأستاذ ساطع ألحصري في كتابه الموسوم ( مذكراتي في العراق ) انه كلف بمنصب معاون مدير المعارف في كركوك سنة 1921 , وان مستشار وزارة المعارف آنذاك الكابتن ( فاريل ) قال له بالحرف الواحد :- ( اذهب إلى كركوك , وتول وظيفة معاون مدير المعارف هناك , فهناك يتكلمون التركية , وأنت تعرف اللغة التركية ) .(3) يؤكد الأستاذ خيري أمين العمري عند الصفحة السادسة والستين في الكتاب المنشور( حكايات سياسية من تاريخ العراق الحديث ) بان مدينة كركوك تسكنها أكثرية تركمانية .(4) الموسوعة البريطانية التي لا يشك احد في صحتها وجدية المعلومات الواردة فيها والخاضعة للبحث والتمحيص وهي دوما تحت الفحص والتدقيق تشير بشكل لا مواربة فيه إلى أن ( كركوك في الأساس مدينة تركمانية ولو أن هناك من يتكلم العربية والكردية فيها أيضا ) وذلك في الوثيقة المرقمة 371 / 134255 وأيضا في الوثيقة المرقمة 371 / 134212 والمتضمنة عبر برقية سرية برقم 1286 بتاريخ الثاني من أب عام 1958 موجهة إلى وزارة الخارجية البريطانية .(5) الباحث الفلسطيني المستقل حنا بطاطو ( غير منحاز ) يؤكد في كتابه ( العراق ) في الجزء الثالث صفحة 224 ما يلي ( إن كركوك مدينة تركمانية , وهي مركز نفطي تقع على بعد 180 ميلا إلى الشمال من بغداد , وكانت مدينة تركية بكل ما في الكلمة من معنى حتى ماض غير بعيد ) .(6) طارق عزيز ... وزير الخارجية ونائب رئيس الوزراء العراقي في النظام السابق واحد ابرز رجال الحكم الذين وضعوا استراتيجة محو الهوية التركمانية لمدينة كركوك , ها هو هذا السياسي يصرح بحقيقة دامغة رغم انه في قرارة نفسه لم يكن يود أن ينطقها في كتاب ( طارق عزيز ... رجل وقضية ) للكاتبة حميدة نعنع , يقول عزيز في الكتاب ( تاريخيا كركوك ليست محافظة كردية , تذهبين إلى المدينة فتجدين عربا وأكرادا وتركمانا , والطابع الغالب تركماني )

اكراد
Maher -

كثيرا ما نشاهد نساء من من ندعوهن بالقرج يتسولن في المناطق المختلفة (بيوت _متاجر _اسواق .........) :!: :!: فمثلا يدخلون احدى البيوت ويطلبون من اصحاب المنازل اي شي (طعام_لباس_ نقود_)لكنهن في اغلب الاحيان لا يرضون بما نعطيه لهنفاذا اعطيتهن برغلا يرفضنه ويطلبن سكرا واذا اعطيتهن قميصا يرفضونه ويطلبون حذاء واذا اعطيتهن عشرليرات يطلبون خمس وعشرين.......الخواذا لم تعطيهن يدعون عليك (خودي و نهيله:(شحاد ومشارط)والمشكلة انهن اكراد: ...انا لست ضد مساعدة المحتاجين لكني ضد التسول بهذه الطريقة المهينة للاكراد بحسب راي الشخصي

اكراد
Maher -

كثيرا ما نشاهد نساء من من ندعوهن بالقرج يتسولن في المناطق المختلفة (بيوت _متاجر _اسواق .........) :!: :!: فمثلا يدخلون احدى البيوت ويطلبون من اصحاب المنازل اي شي (طعام_لباس_ نقود_)لكنهن في اغلب الاحيان لا يرضون بما نعطيه لهنفاذا اعطيتهن برغلا يرفضنه ويطلبن سكرا واذا اعطيتهن قميصا يرفضونه ويطلبون حذاء واذا اعطيتهن عشرليرات يطلبون خمس وعشرين.......الخواذا لم تعطيهن يدعون عليك (خودي و نهيله:(شحاد ومشارط)والمشكلة انهن اكراد: ...انا لست ضد مساعدة المحتاجين لكني ضد التسول بهذه الطريقة المهينة للاكراد بحسب راي الشخصي

الغجر
عثمان اربيل -

في اربيل هناك فرع من الغجر يسمون ب(دوم) لغتهم تركية تختلف عن لهجة تركمان اربيل ولا يعرفون غيرها .. وسحنتهم مائلة الى سحنة الهنود فلا اعرف لماذا يتكلمون التركية الاذرية التي هي اصل لغة التركمان

sami 13
ari -

شكرا لاجدادك الذين جلبونا من القافقاذ بس كلى اجدادكم جانو شيسون هناك وليش تعبو نفسهم لجلب الاكراد. هل تعرف وين صاير القافقاذ؟ .التركمان الشرفاء فى كركوك وطوز وكفرى وتلعفر اخوة لنا ومصيرنا مشترك والذى يجمع التركمان والكورد اكثر من حقد الحاقدين من خدامى الميت التركى .

sami 13
ari -

شكرا لاجدادك الذين جلبونا من القافقاذ بس كلى اجدادكم جانو شيسون هناك وليش تعبو نفسهم لجلب الاكراد. هل تعرف وين صاير القافقاذ؟ .التركمان الشرفاء فى كركوك وطوز وكفرى وتلعفر اخوة لنا ومصيرنا مشترك والذى يجمع التركمان والكورد اكثر من حقد الحاقدين من خدامى الميت التركى .

الى تركمان المتعصبين
khalil ali -

اين كنتم .عندما كان الاكراد يروونا كركوك بدماءهم في ثوراتهم المتاعقبة ام انكم فقط للتحريد باشارة من تركية والله انتم اصغر من ان تكونو ثعالب تحومون حولة الفريسة الدي اوقعه الاسود لعلكم تحصلون على عضمة او جيفة.او تسرقون شيءا ولكن هيهات.اما بالنسبة للتاريخ فمن ا لمعروف للعالم ان الاكراد خدمو دين اسلامي بكل امانة و اخلاص لو استخدمهاالايوبيين دين كما استخدموها العثمانيين لمآربهم القومية والعنصرية لاصبحو اسيادكم واسياد غيروغيروغيركم.لكن بعد ان كشف زيف قناعهم الديني فاوقفو تقدمهم في ديمقراطية والاستقلال ان كنتم تستطيعون.

التركمان وفقدان الانتماء
Kurdo -

الكاتب من جهة يندد بتعاطف الكورد مع اخوة لهم يقتلون وينكل بهم يوميا ويلوم الاتراك لعد ابداء تدخل اكبر من اجل بضعه الالاف من التركمان في العراق. يا سيدي الكاتب التركمان لهم حقوق مواطنة بالعراق اكثر بكثير من 20 مليون كوردي بتركيا لا يستطيعوا حتى التفوه بلغتهم وتركيا حاولت جهدها من اجل افشال التجربة الكوردية في كل اجزاء كوردستان ولا اعتقد ان بوسعها المزيد. الاتكال على الانراك ليس في مصلحتكم الكورد هم الافرب لكم حالوا ان تصلوا معهم لحلول وكونوا واقعيين.