أصداء

التفجيرات في دمشق أسدية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

شهدت مدينة دمشق بتاريخ 29.04.2012 عدد من التفجيرات وعرضت مباشرة على القنوات التلفزيونية الناطقة باسم العصابة الأسدية، أسرع وكالة أنباء بالعالم حاضرة في المكان المخصص للتفجير قبل الانفجار!

بغض النظر عن هذه الملاحظة السريعة، إن تناول قضية التفجيرات التي تحدث في سورية بين الفينة والأخرى، وخاصة في مدينتي حلب ودمشق، سواء من قبل المجتمع الدولي أو من قبل حتى بعض المعارضة السورية، يحتاج منا إلى وقفة مع هذا النوع من التعاطي مع هذا الملف. المحير في الموضوع أننا أمام معضلة ناتجة إما عن عجز أو تواطئ لدى المجتمع الدولي أو ربما حسن نية لدى اطراف أخرى. بحيث أنهم في معالجاتهم ينسون أننا شعب يريد الانعتاق من نظام فاسد وطائفي وخسيس، والحرية معمدة بالدم باتت قريبة ومن حقنا كشعب رغم كل هذا المجهود المبذول دوليا لاستمرار القتل في سورية على يد هذه العصابة الأسدية. قضيتنا هي قضية كل شعوب الأرض، وهي قضية الحرية والعدل والكرامة، التي افتقدها المواطن السوري منذ مجيئ مؤسس العصابة الأسدية 1970 بعد أن قتل رفاق دربه في السجون السورية..هنا القضية الاساس، وهنا الطرف الذي يجب ألا يغيب في المعادلة السورية، وهو طرف الثورة منذ انطلاقها من حوران وحتى اللحظة، أما الطرف الآخر من المعادلة، فهو هذه العصابة الأسدية وكل من يدعم استمرارها بدء بإسرائيل وانتهاء ببعض معارضة فاسدة ومناورة وقليلة ضمير، بالطبع مرورا بروسيا والصين وإيران وعراق المالكي وحزب الله. لاأظن مطلقا أن في طرفي هذه المعادلة من لديه شك أن بطبيعة هذه العصابة وما تريده من القتل، حتى أعضاء العصابة انفسهم يعرفون أنهم فاسدون وأكثر خسة وبشاعة من أي مواطن سوري، لاأظن أن أي فرد من هذه العصابة لا يعرف أنه يستولي على أموال الدولة وأموال الناس بشكل غير شرعي. هذه حقائق بسيطة، فكيف يفكر العالم بأنه يجب أن نتحدث عن تفاصيل من قام بهذا التفجير أو ذاك؟ على افتراض أن هنالك جهات خارجية بدأت تلعب بالملف السوري خدمة للعصابة الحاكمة بشكل مباشر أو عن طريق وسيط يشبه تنظيم القاعدة أو جبهة نصرة الشام المخترعة حديثا، على طريقة اختراع العصابة الأسدية لأسماء تنظيمات وهمية تخرجت من مدرسة مخابراتها في دمشق أو عنجر في لبنان سابقا. وكل العالم يذكر قضية جند الشام وفتح الاسلام..الخ من التفريخات الاستخباراتية الأسدية لاستخدام ورقة الارهاب في ابتزاز العالم مستندا على الدعم الاسرائيلي غير المحدود له في المحافل الغربية. إن ما يحدث الآن وثلاثة اشهر مراقبين دوليين وكوفي عنان ونبيل العربي ومؤتمره عن المعارضة في القاهرة اواسط الشهر القادم، كل هذا مهل إسرائيلية للعصابة الأسدية. حتى يكتمل السيناريو كما قلنا سابقا في أكثر من مقال، أن روسيا وإسرائيل استطاعت أن تثبت أن هنالك طرفين مسلحين حتى قبل أن يتشكل الجيش الحر!! وحتى تبقى هذه الاسطوانة سارية المفعول، يجب تفعيلها دوما بتفجيرات ذات ايحاء ارهابي لدى الرأي العام الغربي والعالمي. الطريف بالموضوع أننا كمعارضة نسارع لكي نبرأ أنفسنا، كما يسارع الجيش الحر معتمدا على ذخيرته الوطنية إلى نفي مسؤوليته، رغم ان كوفي عنان نفسه ومعه السيد ناصر القدوة يعرفان طبيعة العصابة الأسدية وما يمكن ان تقوم به من اجل العودة بسورية إلى ما قبل 18 آذار2011. من يلاحظ مفارقة أضافية غابت عن الأدبيات مقولة تنحي الأسد التي اطلقتها واشنطن بعد شهرين من الثورة، يريدون سيناريو محبوك، لأن إسرائيل لاتريد لأمريكا أن تتدخل عسكريا، فليسقط الأسد لكن بعد تدمير سورية تماما، هذا هو السيناريو الإسرائيلي، لهذا العصابة الأسدية تعرف ذلك أيضا وتحاول بشتى الطرق أن تدمر سورية وتبقى في الحكم، والتواطؤ الدولي والعجز يعطيها وهما انها قادرة على تدمير سورية والبقاء بالسلطة. لهذا التفجيرات لها وظائف متعددة لدى عبقرية العائلة الأسدية!! تخويف الداخل والخارج من جهة ازاحة القضية السورية عن مطلب الحرية واشغال الرأي العام بحدث مستجد مفصول عن جوهر القضية وهو أننا شعب يريد التخلص من آل الأسد في حكم البلد..يريد حريته وكرامته خاصة بعد أن عمدها بدم ابناءه...اتركوا عظاتكم عن موضوع التفجيرات وفقط تبنوا موقف من يعلن عدم مسؤوليته سواء الجيش الحر أو أي جهة معارضة أخرى، ولا تتفصحنوا كثيرا على شعب يذبح منذ أكثر من أربعة عشر شهر. كما تفصحنتم منذ ايام على الثائر عبد الرزاق طلاس احتجاجا على اطلاق لحيته.
الجميع يعرف من يقوم بهذه التفجيرات بما فيهم المتفصحنين.

على فرض أن هنالك جهات معارضة في القاع الشعبي أو خلافه قامت بتفجير ما فهل تضحي بنفسها من اجل تفجيرات لاتحدث تأثيرا في قلب أجهزة العصابة الأسدية؟ كيف أجيبونا؟ لكي تحدث ثقبا في جدار المصرف المركزي!! أو تعيد تفجير نفس المنطقة مرتين وهي ليست منطقة خطرة على النظام، تحت جسر المتحلق الجنوبي الذي يمر بحي الميدان الدمشقي الثائر!

لنقل للعالم اننا نتفهم عجزكم وتواطؤ بعضكم لكننا أبدا لانتفهم أن تبقوا تصموا آذاننا بأن هنالك طرفين مسلحين، هنالك اولا شعب يريد حريته ويذبح تحت أعينكم..هذه هي المحصلة..كي تزيلوا مما تبقى في ضمائركم من احساس بالذنب!!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
النظام وراءها هو المستفيد
ليندا خوري -

بدأت المرحلة الجديدة من مقولة النظام وشبيحته: الاسد او ندمر البلد. يعتقد النظام انه بهذه الافعال الاجرامية سيحشد الشعب وراءه لكي يطلبوا الامان ويتخلوا عن مطالبهم بالحرية والكرامة.

النظام وراءها هو المستفيد
ليندا خوري -

بدأت المرحلة الجديدة من مقولة النظام وشبيحته: الاسد او ندمر البلد. يعتقد النظام انه بهذه الافعال الاجرامية سيحشد الشعب وراءه لكي يطلبوا الامان ويتخلوا عن مطالبهم بالحرية والكرامة.

بشار الوحش الشرس
باسل ابو سارة -

مرة اخرى يظهر النظام شراسته واستهتاره بحياة السوريين من اجل البقاء على صدورنا والاستمرار في استعبادنا واذلالنا ونهبنا بمباركة روسية غربية اسرائيلية، كل ذلك لكي تبقى اسرائيل في الجولان الى الابد.

بشار الوحش الشرس
باسل ابو سارة -

مرة اخرى يظهر النظام شراسته واستهتاره بحياة السوريين من اجل البقاء على صدورنا والاستمرار في استعبادنا واذلالنا ونهبنا بمباركة روسية غربية اسرائيلية، كل ذلك لكي تبقى اسرائيل في الجولان الى الابد.

الكتاب والشعوب
مصطفى الخفاجي -

انا اعتقد ان اكثر من يستخف بعقولنا نحن العرب هم الكتاب ومن يسمونهم مثقفين والسبب بسيط جدا انهم اي الكتاب والمثقفين يعلمون ان الاغلبية منا نحن الشعوب العربية نصدق مايقولونه هل يعقل ان نظاما ما يقوم بقتل مخابراته واجهزته الامنية وجيشه الذي يحميه ليس هذا فحسب في العراق الفقراء والمساكين من البسطاء من الشيعة انتخبوا المالكي ونجد هؤلاء المثقفين يقولون ان المالكي هو من يفجر في العراق يقولون ان ايران تهيمن على العراق بنفس الوقت يتهمون ايران بالتفجيرات التي تحصد الشيعة وتحصد الزوار الايرانيين كل هذه الادعائات توجد لها عقول تصدقها وهي العقول الخربة العربية اعتقد لو قتل بشار غدا ستتهمون الاسد بقتله اه ياامة الدعايات !!! كيف نصدق تاريخنا الذي نقله لنا امثال هؤلاء اللذين يكذبون علينا اليوم والف تحية الى ايلاف الحرية

الكتاب والشعوب
مصطفى الخفاجي -

انا اعتقد ان اكثر من يستخف بعقولنا نحن العرب هم الكتاب ومن يسمونهم مثقفين والسبب بسيط جدا انهم اي الكتاب والمثقفين يعلمون ان الاغلبية منا نحن الشعوب العربية نصدق مايقولونه هل يعقل ان نظاما ما يقوم بقتل مخابراته واجهزته الامنية وجيشه الذي يحميه ليس هذا فحسب في العراق الفقراء والمساكين من البسطاء من الشيعة انتخبوا المالكي ونجد هؤلاء المثقفين يقولون ان المالكي هو من يفجر في العراق يقولون ان ايران تهيمن على العراق بنفس الوقت يتهمون ايران بالتفجيرات التي تحصد الشيعة وتحصد الزوار الايرانيين كل هذه الادعائات توجد لها عقول تصدقها وهي العقول الخربة العربية اعتقد لو قتل بشار غدا ستتهمون الاسد بقتله اه ياامة الدعايات !!! كيف نصدق تاريخنا الذي نقله لنا امثال هؤلاء اللذين يكذبون علينا اليوم والف تحية الى ايلاف الحرية

الى الشيعي 3
زمنكم الاغبر -

انت شيعي عراقي فرحان ومحتفل صار الكم الحكم وبعد عيني شلون مدبريهه خليككم بنهب العراق وتحويل المنهوب لايران ومعليكم بسورية هاي فوق قدرتكم الشعب السوري حر وغيرة وشهامة الثوار لايمكنك ان تدركها خليك باللطم ولاتنظر باراء ساذجة

الى الشيعي 3
زمنكم الاغبر -

انت شيعي عراقي فرحان ومحتفل صار الكم الحكم وبعد عيني شلون مدبريهه خليككم بنهب العراق وتحويل المنهوب لايران ومعليكم بسورية هاي فوق قدرتكم الشعب السوري حر وغيرة وشهامة الثوار لايمكنك ان تدركها خليك باللطم ولاتنظر باراء ساذجة

مجنون يحكي
محمد علي البكري -

يقول المثل السوري مجنون يحكي وعاقل يفهم !! هؤلاء الذين فقدوا الحياء يحاولون تبرير ما لا يبرّر، جلبوا الدب إلى كرمنا في سوريا وفي البلدان العربية، والآن لا يعرفون كيف يخرجونه، لقد أتوا بالقاعدة والسلفيين إلى العراق وسوريا، وهاهم رجال الأعمال السوريين المتسعودين يموّلون سفن السلاح الموجّه إلى القتلة عبر تركيا والسواحل اللبنانية، ويأتينا الكاتب المفلق بعد ذلك ليتفلسف علينا، ويلقي بنظرياته بينما أشلاء أهلنا متناثرة على المحلق في الميدان، ويقول لنا أن المحلق ليست منطقة خطرة مما يدل على أنه لا يعرف ولا حتى زاروب واحد في دمشق، وبعدها يتهم النظام بقتل أنصاره ، وقتل شرطته، وغير ذلك معتقداً أن كتاباته تذهب أدراج الرياح، ومتناسياً أننا نحن القراء أصبحت لدينا ملفات ونسجّل فيها مقالات كافة الكتاب، فمن كان منهم مصيباً سنتذكره مستقبلاً حتى ولو كنا حالياً ضد أفكاره ، ومن كان عميلاً أو تابعاً أو مأجورا، أو بارد الدم أمام الدم سنحاسبه مستقبلاً ، فليعلم كل كاتب أن الوطن أمام محنة كبيرة وأنه مسئول عن كشف مواطن الضعف والخطأ سواء لدى النظام أم المعارضة، فنحن القراء أمانة في عنق الكاتب، فإن أفلح وأخلص كان دوره مثل دور الجندي والمناضل، أما إذا خدع فإنه يكون أنذل البشر ويستحق أقسى العقوبات مثله مثل الخونة، فحمل القلم أصعب من حمل السلاح لأنك يمكن أن تستخدم سلاحك مستتراً ومختبئاً في خندق ما أما حمل القلم فأنت تجهره يعني تحمل روحك على كفك، ومثل هؤلاء الكتاب لم نلمسهم حتى اليوم في إيلاف فكل ما نقرأه يوحي بأنهم ذوي خط واحد وأنهم موجهون نحو هدف واحد ، فإذا اليوم قالت السعودية أنها مع القاعدة تراهم يتبعون القاعدة وإذا قالت أنها مع سوريا تراهم يمدحون سوريا، وإذا قالت أنها ضد ثورة مصر تراهم يثورون ضد الثورة، وإذا عطست أمريكا تراهم يصابون بالبرد والرشح سلفاً، ومثل هؤلاء هم عالة علينا وعلى الشعب العربي والعالم بأسره، فيا حبذا لو يسمع القراء مثل هذا الحديث، فشعراء مثل الجواهري ومحمود درويش واليازجي وغيرهم ، وشيوخ مثل محمد عبده في مصر مازالوا مسجلين لدينا مع كتائب أبطال الاستقلال أما الكتاب المأجورين والشيوخ المبتذلين المتزمتين المتعصبين والمتحجرين الذين يعتقدون بأنهم ممثلو كلمة الله سبحانه وتعالى على الأرض وأن آراءهم منزلة علينا، وتفسيراتهم مفروضة علينا، وعقولهم مفروضة علينا، فإن هؤلاء سيبقوا في ذاكرتن

مجنون يحكي
محمد علي البكري -

يقول المثل السوري مجنون يحكي وعاقل يفهم !! هؤلاء الذين فقدوا الحياء يحاولون تبرير ما لا يبرّر، جلبوا الدب إلى كرمنا في سوريا وفي البلدان العربية، والآن لا يعرفون كيف يخرجونه، لقد أتوا بالقاعدة والسلفيين إلى العراق وسوريا، وهاهم رجال الأعمال السوريين المتسعودين يموّلون سفن السلاح الموجّه إلى القتلة عبر تركيا والسواحل اللبنانية، ويأتينا الكاتب المفلق بعد ذلك ليتفلسف علينا، ويلقي بنظرياته بينما أشلاء أهلنا متناثرة على المحلق في الميدان، ويقول لنا أن المحلق ليست منطقة خطرة مما يدل على أنه لا يعرف ولا حتى زاروب واحد في دمشق، وبعدها يتهم النظام بقتل أنصاره ، وقتل شرطته، وغير ذلك معتقداً أن كتاباته تذهب أدراج الرياح، ومتناسياً أننا نحن القراء أصبحت لدينا ملفات ونسجّل فيها مقالات كافة الكتاب، فمن كان منهم مصيباً سنتذكره مستقبلاً حتى ولو كنا حالياً ضد أفكاره ، ومن كان عميلاً أو تابعاً أو مأجورا، أو بارد الدم أمام الدم سنحاسبه مستقبلاً ، فليعلم كل كاتب أن الوطن أمام محنة كبيرة وأنه مسئول عن كشف مواطن الضعف والخطأ سواء لدى النظام أم المعارضة، فنحن القراء أمانة في عنق الكاتب، فإن أفلح وأخلص كان دوره مثل دور الجندي والمناضل، أما إذا خدع فإنه يكون أنذل البشر ويستحق أقسى العقوبات مثله مثل الخونة، فحمل القلم أصعب من حمل السلاح لأنك يمكن أن تستخدم سلاحك مستتراً ومختبئاً في خندق ما أما حمل القلم فأنت تجهره يعني تحمل روحك على كفك، ومثل هؤلاء الكتاب لم نلمسهم حتى اليوم في إيلاف فكل ما نقرأه يوحي بأنهم ذوي خط واحد وأنهم موجهون نحو هدف واحد ، فإذا اليوم قالت السعودية أنها مع القاعدة تراهم يتبعون القاعدة وإذا قالت أنها مع سوريا تراهم يمدحون سوريا، وإذا قالت أنها ضد ثورة مصر تراهم يثورون ضد الثورة، وإذا عطست أمريكا تراهم يصابون بالبرد والرشح سلفاً، ومثل هؤلاء هم عالة علينا وعلى الشعب العربي والعالم بأسره، فيا حبذا لو يسمع القراء مثل هذا الحديث، فشعراء مثل الجواهري ومحمود درويش واليازجي وغيرهم ، وشيوخ مثل محمد عبده في مصر مازالوا مسجلين لدينا مع كتائب أبطال الاستقلال أما الكتاب المأجورين والشيوخ المبتذلين المتزمتين المتعصبين والمتحجرين الذين يعتقدون بأنهم ممثلو كلمة الله سبحانه وتعالى على الأرض وأن آراءهم منزلة علينا، وتفسيراتهم مفروضة علينا، وعقولهم مفروضة علينا، فإن هؤلاء سيبقوا في ذاكرتن

الي الكاتب
المحقق كونان -

هناك بلندن اكثر من 16 الف كاميرا مراقبه بكل شوارعها ، وفي حادثة اسقاط ابراج نيويورك تم تصوير ضرب البرج من جميع الزوايا، وقبل،الاصطدام وبعده بكل دقه !!!! فهل نقول هذا التفجير بوشي نسبه الي جورج بوش ، هل من مصلحة النظام زعزعة دمشق وهز اركانها واضعافها !!!!

عادل امام
دوحي -

كأني بالكاتب وهو يتهم النظام يستحضرني ما قاله عادل امام في مسرحيه شاهد مشافش حاجه.. ضربني بوجهه على ايدي؟؟؟؟

إيران تقتل شيعة العراق
النحاس -

قتلُ إيران لكبار الضباط العراقيين والطيارين والمهندسين وأساتذة الجامعات والأطباء والعلماء.. أمر لا يحتاج إلى أن يقدم الإنسان حوله الدليل. إيران تريد إفراغ العراق من خيرة أبنائه ذوي العقول النيرة والمفكرة لكي لا يظل فيه سوى اللطامة ومن يمارسون التطبير ويقضون وقتهم كله في البكاء والعويل على أحداث وقعت منذ ما يفوق 1400 سنة، وذلك لكي يكون سهلا على الإيرانيين التحكم في البلد واستمرار فرض سيطرتهم عليه. قتْلها للشيعة في التفجيرات الإرهابية الهدف منه زرع الرعب فيهم وإشعارهم بأن الجهة الوحيدة القادرة على توفير الحماية لهم هي إيران، فما عليهم إلا الانصياع والامتثال لهيمنتها، وإلا لماذا أذنابها الموجودون في العراق لا يكنون إلا الحقد الأسود للعرب والعروبة وللفلسطينيين؟ ألا يقومون بذلك تجاوبا مع ما تريده منهم سيدتهم إيران وربيبتها إسرائيل؟

نظرية المؤامرة
عزيز -

النظام السوري هو الذي تآمر أيضا مع الليبيين لتهريب باخرة معبأة بالسلاح من مصراتة إلى تركيا ثم مصر لتصل إلى لبنان في طريقها صوب سورية. نظرية المؤامرة التي ترمي بها المعارضة السورية النظام الحاكم وتتهمه بتضخيمها وتسخر منه بسببها، هذه النظرية تسيطر كليا على المعارضة السورية ذاتها، هذا ما استشفه كلما قرأت مقالا لواحد من كتابها، حتى أن فشل الثورة في الوصول إلى هدفها يُرجعه هؤلاء المعارضون إلى مؤامرة إسرائيلية..

تفجيرات بعثية قرداحية
عاشق الشام الكوردي -

الكل يتذكر في الثمانينيات كيف قام النظام القذر النصيري بعمل تفجيرات عشوائية في دمشق وخصوصا في شارع بغداد من شرعنة واستحلال دماء اهل حماة وجسر الشغور وغيرهما من المدن,النظام اراد تشويه الاجواء وارباك الوضع مع وصول المبعوث الاممي النرويجي من اجل القول بانه يحافظ على الشعب السوري من هجمات ارهابية تقوم بها عصابات مسلحة مزعومةز.ولكن الشعب السوري يعرف ابناء قرداحة جيدا جدا..مصيبة هذا النظام واكبرلا نقطة ضعف فيه هو انه الشعب يعرفه ويعرف كذبه ودجله وان هذا الشعب اصبح يسخر من اعلامه الميت وابواقه المتخرصون,نقطة ضعف النظام الارهابي القرداحي ان الشعب ال يحترم مصداقيته ويسخر من هذا النظام نهار مساء على شكل نكت وطرف يتداولونها السورييون فيما بينهم..

توقعوا من النظام كل اجرام
فيصل من حلب -

تأكيدا لما قالته المعلقة رقم واحد فقد بدأت المخابرات بعد هذه التفجيرات الاسدية تبث بين الناس في حلب بالذات اقاويل مثل الله يرجع الامان اللي كنا عايشينو، ماعاد بدنا حرية. كذلك تعليقات المخابرات في المواقع التابعة للنظام من ان الناس تريد البقاء في ظل قيادة الرئيس ليعود لهم الامان السابق الذي افتقدوه بهذه التفجيرات.

النظام
عجيب -

طبقا لتحليل غسان المفلح والمعارضة السورية التي تقول إن النظام هو الذي يقف خلف التفجيرات الإرهابية التي تضرب سورية، فإن نفس النظام هو الذي يشجع الناس على التظاهر والثورة ضده. إنه يتآمر على نفسه..

سذاجة بعض المعلقين
محمد الصكر -

بعض المعلقين فعلا سذج ولا يملكون ذرة عقل ويعلقون فقط نصرة للطائفة او الحزبية اوالتملق للحكام نظير مكاسب مادية..لاي عاقل يعرف ان نظام الاسد المجرم والغبي يقوم بهذه التفجيرات فقط يوم الجمعة لتخويف الناس ومنعهم من الخروج الى المظاهرات واذا مات بضع مئات من الشعب فليس ذو اهمية من اجل بقاءه هذه من ناحية ومن ناحيةاخرى يريد ان يوهم المجتمع الدولي انه هنالك ارهاب وقاعدة وانه يحارب الارهاب ومن غبائه ينسى الافلام المصورة بالتلفون وتعرض يوميا على القنوات والتي تظهر خسته عندما يقصف الشعب السوري البطل بالدبابات والطائرات ..اين هذه الدبابات والطائرات من تحرير الجولان او حتى الاسكندرون ولماذا الحدود الاسرائلية امنة ؟ هذا هو نظام الممانعة والمقاومة التي يضحك بهذه الشعارات على الجهله والسذج ولكن الثورة السورية ستنتصر باذن الله ويذهب هذا النظام الى مزبلة التاريخ مثل كل الدكتاتوريين الذين سبقوه

المقالات الطائفية !!
عمار تميم -

في أي جريمة أستاذنا العزيز يقولون فتش عن المستفيد منها ويبدأ التحقيق عند هذه النقطة ، ماذا يستفيد النظام (وسأكون أكثر تمايزاً ومتماهياً في طرحك وأبقيه في دائرة الإتهام) من أمثال هذه التفجيرات التي أصبحت تحدث في العديد من الأيام وليس أيام الجمع والعطلات ! ولماذا استهداف عناصر الأمن وحفظ النظام وكذلك الجيش السوري النظام الذي كما نعلم جميعاً هو السند الحقيقي لبقاء النظام متماسكاً طوال الفترة الماضية ؟ مشكلة أخوتنا الذين يدعون المعارضة والوطنية ويطالبون بالتدخل الخارجي العسكري ويعلمون تماماً وجود العديد من التنظيمات المتطرفة التي صدرت لها فتاوى بالقتال في سوريا أنهم يناقضون أنفسهم فنراهم يتساقطون يوماً بعد يوم يضاف إليها اعترافات الجماعات الإرهابية ببعض التفجيرات وكذلك قيادات من يسمون أنفسهم بالجيش الحر عن البعض الآخر ، استخدام التعابير الطائفية لايخدم ولايساهم في إيجاد الحلول ، هناك عنف وعنف مضاد وحبذا لو تابعت أستاذنا العزيز القنوات الغربية وليس العربية وكذلك الإعلام الغربي الحر الذي يصور لقاءات مع بعض قيادات تلك الجماعات ويصور عملياتها ، فكفانا إخفاءً للحقائق وتعمية أبصار الشعب الذي أصبح يزداد قناعة يومياً بأن المطلوب هو إسقاط الوطن وليس النظام ، إذا كنا ننتقد أداء النظام المفرط باستخدام القوة فكيف سنبرر لأصحاب الذقون الطويلة عنفهم ومحاكماتهم لمن يخالفون آرائهم أو لهم قناعة بالنظام القائم ، حوار الطرشان لم يعد يجدي وكثرة المقالات واللعب على الوتر الطائفي أصبح ممجوجاً أكثر من اللازم ، آخر الأثافي شحنة الأسلحة المضبوطة في لبنان لمن كانت متجهة إلى النظام الذي لايحتاجها أم أن هناك من يمول لاستمرار الإضطرابات ويمنع إيجاد الحلول السياسية للأزمة بحوار مفتوح وبناء بين النظام والمعارضة ، ورغم كل ذلك لم نسمع من أي معارض وطني شريف يدين تلك التفجيرات بل على الدوام اتهام النظام ، له الحق بالإتهام ولكن ليس له الحق بإنكار الإدانة والترحم على المتوفين لأنهم بالمحصلة جزء من الشعب السوري بكافة أطيافه وتنوعاته ، النظام بعد كل الدعم الدولي والحصانة بمجلس الأمن لايحتاج إلى بعض التفجيرات الصغيرة ضد من يحمونه لاستجداء العطف والتضامن معه ، لذا قليلاً من الوعي والحيادية في الرؤية أفضل من طرح مقالات تسوق فيها مفاهيم طائفية الشعب السوري أوعى منها ومن النظام والمعارضة كل على حدة لأنه أحرص على و

سذاجة بعض المعلقين
محمد الصكر -

بعض المعلقين فعلا سذج ولا يملكون ذرة عقل ويعلقون فقط نصرة للطائفة او الحزبية اوالتملق للحكام نظير مكاسب مادية..لاي عاقل يعرف ان نظام الاسد المجرم والغبي يقوم بهذه التفجيرات فقط يوم الجمعة لتخويف الناس ومنعهم من الخروج الى المظاهرات واذا مات بضع مئات من الشعب فليس ذو اهمية من اجل بقاءه هذه من ناحية ومن ناحيةاخرى يريد ان يوهم المجتمع الدولي انه هنالك ارهاب وقاعدة وانه يحارب الارهاب ومن غبائه ينسى الافلام المصورة بالتلفون وتعرض يوميا على القنوات والتي تظهر خسته عندما يقصف الشعب السوري البطل بالدبابات والطائرات ..اين هذه الدبابات والطائرات من تحرير الجولان او حتى الاسكندرون ولماذا الحدود الاسرائلية امنة ؟ هذا هو نظام الممانعة والمقاومة التي يضحك بهذه الشعارات على الجهله والسذج ولكن الثورة السورية ستنتصر باذن الله ويذهب هذا النظام الى مزبلة التاريخ مثل كل الدكتاتوريين الذين سبقوه

وحياتك التفجيرات اخوانية
كردي سوري -

لقد تعودنا في سورية منذ زمن بعيد وتحديدا منذ الثمانينات من القرن الماضي على هذا الاسلوب من الارهاب الذي يحمل بصمات تنظيم اخوان المسلميين فلا حاجة للتخبيص والتحليل الغير مجدي. وبشكل عام اسلوب التنظيمات الاسلامية في الوصول الى السلطة والهدف تعتمد على التفجيرات وخير مثال على ذلك تنظيم القاعدة! والجدير بالذكر ان هذا النوع من العمل يؤذي الابرياء اكثر ما يلحق الضرر بأي نظام. فالغاية في عرف هؤلاء تبرر الوسيلة والقتلى مثواهم الجنة. هكذا يخططون للوصول الى السلطة غير ابهين بحياة الابرياء!!!!

وحياتك التفجيرات اخوانية
كردي سوري -

لقد تعودنا في سورية منذ زمن بعيد وتحديدا منذ الثمانينات من القرن الماضي على هذا الاسلوب من الارهاب الذي يحمل بصمات تنظيم اخوان المسلميين فلا حاجة للتخبيص والتحليل الغير مجدي. وبشكل عام اسلوب التنظيمات الاسلامية في الوصول الى السلطة والهدف تعتمد على التفجيرات وخير مثال على ذلك تنظيم القاعدة! والجدير بالذكر ان هذا النوع من العمل يؤذي الابرياء اكثر ما يلحق الضرر بأي نظام. فالغاية في عرف هؤلاء تبرر الوسيلة والقتلى مثواهم الجنة. هكذا يخططون للوصول الى السلطة غير ابهين بحياة الابرياء!!!!

أدين التفجيرات
إخونجي شريف -

لقد وقفت منذ البداية ضد الحزب الذي أنتمي إليه، حزب الإخوان المسلمين، ذلك لأنهم يعيدون أحداث الثمانينات، ويكررون تجربتنا الفاشلة في تلك الأيام في القيام بالتفجيرات اللا إنسانية، والتحريض الطائفي الذي كان له مفعول تثبيت بيت الأسد، ولم يحمس الشعب ضده. الظاهر أن حزبي الذي أنتمي إليه حزب عميل للمخابرات البريطانية والإسرائيلية، وسأعلن مع غيري إنسحابنا منه قريباً

أعداء الأسد يدمرون سوريا
مصري حقيقي -

أذا كان للأسد اخطائه فأن خصوم الأسد أسوأ منه ..فالمقال قمة في الفشل فالعالم كله و أنا أعيش في كندا و كل المديا جرائد و فضائيات تنشر أن خصوم الأسد هم أرهابي القاعدة و الأخوان المسلمين المتحالفين معهم و هم يدمرون سوريا و يقتلون الشعب السوري بدم بارد و أنتحاريين القاعدة يتسللون لسوريا من لبنان و العراق و هذه التقارير رسمية من مبعوثي الأمم المتحدة أنفسهم و تقارير الصحافة العالمية الموثقة مش صحفيين و فضائيات النفط في بلادنا المنكوبة للأسف مثل هذا المقال

التفجيرات اختصاص اسلامي
عبد المنعم نعيم -

يعني كيف بدنا انصدق ان الاسد وراء التفجيرات في حين ان مهنة التفجيرات والعمليات الانتحارية والطائفية هي مهنةاخوان المسلمين والسلفين والقاعدة شو عم تتمسخر براسنا مقالك هيدا ما بيقنع

أعداء الأسد يدمرون سوريا
مصري حقيقي -

أذا كان للأسد اخطائه فأن خصوم الأسد أسوأ منه ..فالمقال قمة في الفشل فالعالم كله و أنا أعيش في كندا و كل المديا جرائد و فضائيات تنشر أن خصوم الأسد هم أرهابي القاعدة و الأخوان المسلمين المتحالفين معهم و هم يدمرون سوريا و يقتلون الشعب السوري بدم بارد و أنتحاريين القاعدة يتسللون لسوريا من لبنان و العراق و هذه التقارير رسمية من مبعوثي الأمم المتحدة أنفسهم و تقارير الصحافة العالمية الموثقة مش صحفيين و فضائيات النفط في بلادنا المنكوبة للأسف مثل هذا المقال

7 للحمصي
zozoz -

خالف شروط النشر

هؤلاء من صنيعة الاسد!
عارف -

مع سقوط بشار الاسد ونظامه سيختفي من العالم وللابد كل شيء اسمه قاعدة وارهاب اسلامي. سنرى!

وكاد المجرم ان يقول خذوني
منير -

نفس القرداحي من المخابرات الاسدية يكتب باسم مصري حقيقي وكوردي سوري واخونجي شريف نفس محتوى التعليقات التافهة لكي يقنعنا ان الولد المدلل لأمه المجرم الاسد بريء وليس له علاقة بالتفجيرات واراقة دم الشعب السوري وتدمير سورية. خلص صدقناك لا بقى تحلف!

هؤلاء من صنيعة الاسد!
عارف -

مع سقوط بشار الاسد ونظامه سيختفي من العالم وللابد كل شيء اسمه قاعدة وارهاب اسلامي. سنرى!